القسم الرابع

 (1140: الرسالة الجوابية) قد كتب الينا السيد المحسن الامين العاملي مؤلف " أعيان الشيعة " أنه لابن راشد البحراني وأنه موجود عنده، ولم يزد على ذلك، والظاهر أن المراد تاج الدين الحسن بن راشد، صاحب " الجمانة البهية " المذكور تفصيل معرفاته. (1150: الجوادية) في اصول العقايد، لجمال الدين الحلى، يوجد في مكتبة راجة فيض آباد في المارى (3) كما في فهرسها المخطوط (1151: جواز ابداع السفر في شهر رمضان) للشيخ السعيد محمد بن مكى الشهيد في (782) رسالة مبسوطة في تحقيق هذه المسألة، أوله (بعد حمد الله تعالى على نعمه الباطنة والظاهرة... فأقول الظاهر من مذاهب العلماء في سائر الاعصار والامصار جوازه مع اجماعنا على كراهة ذالك.. لنا عشرون طريقا الأول وهو العمدة التمسك بقوله تعالى من كان مريضا) رأيته بسامراء في مكتبة الشيخ الميرزا محمد الطهراني، ويأتى " جواز السفر للافطار ". (1152: جواز الاتكال على تصحيح الغير) للشيخ الميرزا أبى المعالى بن الحاج محمد ابراهم الكلباسى المتوفى باصفهان في (1315) طبع ضمن الرسائل الخمس عشرة له. (1153: جواز الاتكال على قول النساء) في انتفاء موانع النكاح. للسيد محمد باقر حجة الاسلام الرشتى الاصفهانى المتوفى (1260) رسالة مدرجة في " السؤال والجواب " له المطبوع في (1258). (1154: جواز استماع صوت الاجنبية) مع الامن من الفتنة، للشيخ محمد رفيع بن عبد المحمد الكزازى النجفي، تلميذ الميرزا الرشتى، والمتوفى قبله، ذكرناه في (ج 3 - ص 139) عند كتابه " بكاء العالمين " المذكور مع سائر تصانيفه في اجازته، ومنها " تقليد الاعلم " كما مر. (جواز اقامة الحدود للفقهاء في الغيبة) كذا ذكره السيد أبو الحسن الرضوي في " رسالة الجمعة " قال وهو لبعض السادة من علماء اصفهان، وظني أن مراده السيد حجة الاسلام الرشتى الاصفهانى، وهو كما يأتي رسالة في وجوب اقامة الحدود. (1155: جواز اقامة العزاء) لسيد الشهداء عليه السلام، للسيد علي بن السيد دلدار على

 

النقوي اللكهنوى المتوفى بها في (1259) ذكره في " نجوم السماء " ويأتى " جواز العزاء " المطبوع، ومر " التنزيه " في التحريم. (1156: جواز اكل الصيد للمحرم عند الضرورة) للشيخ على اكبر بن غلام حسن الخوانسارى مؤلف " الارث " المذكور في (ج 1 - ص 448) رأيته بخطه في النجف. (1157: جواز أكل المختلط بالحرام الغير المحصور) للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجى المتوفى (1135) (1158: جواز امامة الفاسق عند نفسه) للسيد محمد تقى بن حسين ابن دلدار على النقوي المتوفى (1289) ذكر في " كشف الحجب " أنه فرغ منه في (1258) ولعله الذى عبر عنه بعض أحفاده بجواز الايتمام لمن يتبين فسقه. (1159: جواز امتناع الزوجة عن الاستمتاع قبل قبض المهر) للشيخ البهائي المتوفى (1031) رأيته في مكتبة المولى محمد على الخوانسارى، وفي كتب الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلى في النجف. (1160: جواز أمر الامر مع علمه بانتفاء الشرط) رسالة مبسوطة لشريف العلماء المولى محمد شريف بن المولى حسن على الآملي المازندرانى الحائري المتوفى بها بالطاعون في (1246) ودفن في داره، توجد نسخته عند شيخ الاسلام الزنجانى بزنجان (1161: جواز تحليل أحد الشريكين الامة لصاحبه) للشيخ سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن الماحوزى المولود في (1085) والمتوفى (1121) أوله (الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى) فرغ منه في (ج 1 - 1116) (1162: جواز تصرف المالك) في ملكه مع لزوم اضرار الغير للمحقق القمى الميرزا أبي القاسم المتوفى (1231) مختصر فرغ منه في (1205) وطبع في آخر " الغنائم " له في (1319). (1163: جواز التطيب بالزباد) بالزاى والباء الموحدة، طيب حيوانى وصفه في القاموس، وهو من عجايب صنايع الله الحكيم العليم نظير المسك، ألفه الشيخ سليمان ابن عبد الله الماحوزى المذكور، رأيته ضمن مجموعة في مكتبة المولى الخوانسارى في النجف.

 

(1164: جواز التقليد) للشيخ سليمان بن عبد الله المذكور، ذكره تلميذه السماهيجى في اجازته والشيخ يوسف في " اللؤلؤة ". (1165: جواز التقليد) للشيخ زين الدين علي بن سليمان بن درويش بن حاتم القدمى أم الحديث المتوفى (1064) ذكره الماحوزى في " تاريخ علماء البحرين " المذكور في (ج 3 - ص 266) ومر في (ج 4) ما يقرب من ثلاثين كتابا بعنوان التقليد أو تقليد الأعلم أو الأموات في (ص 389 - 393) يطلق على جميعها " جواز التقليد " ويأتى أيضا " منبع الحياة في جواز تقليد الأموات ". (1166: جواز التنفل) بين صلاة الفجر وطلوع الشمس وأفضلية الرواتب على التعقيب للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجى المتوفى (1135) (1167: جواز التنفل) ممن عليه الفريضة، للمولى عبد الله بن الحسين التسترى المتوفى باصفهان في (1021) نسخة منه في خزانة شيخنا شيخ الشريعة الاصفهانى في النجف، كتبت في (1068) ضمن مجموعة من رسائل المولى عبد الله، وهى من موقوفات بدرجهان خانم وكتب وفقها العلامة المجلسي في (1108) وله ايضا " جواز الفائتة في وقت الحاضر " يأتي. (جواز الجمع بين شريفتين) مر بعنوان الجمع بينهما متعددا. (1168: جواز الحكومة الشرعية) والقضاء بالحلف والبينة وغيرهما بتقليد المجتهد والفقيه للمحقق القمى المذكور آنفا. (1169: جواز الحكومة الشرعية للمقلد مع عدم وجود المجتهد للضرورة) للشيخ حسين بن مفلح الصيمري حكى عنه الشيخ سليمان الماحوزى في " الفوائد النجفية " كما نقل عن " الفوائد " الشيخ يوسف البحراني في كشكوله. (1170: جواز الحكومة الشرعية) لغير المجتهد عند تعذر المجتهد الجامع للشرائط للشيخ زين الدين الشهيد في (966) حكى عنه الشيخ سليمان الماحوزى، في " الفوائد النجفية " ونقل عنه الشيخ يوسف في " كشكوله " وعد في الكشكول من القائلين بالمنع الشيخ محمد بن علي بن جمهور في كتابه " قبس الاهتداء " قال ونسب ابن جمهور في كتابه المذكور القول بالمنع إلى شيخيه وهما الشيخ حسن بن عبد الكريم الفتال النجفي

 

والشيخ زين الدين علي بن هلال الكركي. (1171: جواز رد الشمس) للحسين الجعل البصري المتكلم كما في " معالم العلماء " قال في " الرياض " أن الظاهر من ذكر ترجمته في " معالم العلماء " أنه امامى كما أن الظاهر أن غرضه من هذا التأليف تصحيح المعجزة التي ظهرت على يد أمير المؤمنين (ع) مرة في حياة النبي (ص) وأخرى بعد وفاته، ثم قال: وليس الحسين هذا هو أبو عبد الله الجعلى الذي قرأ عليه الشيخ المفيد فأنه كان عاميا ولعله كان أبو عبد الله الجعلى من أولاد الحسين هذا الموصوف بالجعل ولذا ينسب إلى الجعل ويقال له الجعلى، ومر في (ج 3 - ص 173) " البيان في رد الشمس " في أزيد من خمسة عشرة موطنا. (1172: جواز السفر للافطار) في شهر رمضان من وجوه، لبعض العلماء المتأخرين عن العلامة المجلسي أنهى فيه وجوه جواز السفر إلى ثلاثة عشرة وجها، رأيت النسخة بالمشهد الرضوي في كتب المحدث المرحوم الشيخ عباس القمى، وسيأتى رسالة في السفر للافطار عن قضاء الصوم المضيق، ومر " جواز ابداع السفر " (1173: جواز الصلاة جنب الشباك) المحاذي لقبر المعصوم للمحدث الفقيه الشيخ يوسف صاحب " الحدائق " المتوفى (1186) رد على بعض معاصريه المانع لذالك وشدد في آخره على من يترك التأدب في دخول المشاهد. (1174: جواز الصلاة في المحمول النجس) للشيخ محمد حسن بن الحاج محمد صالح بن الحاج مصطفى كبة البغدادي المتوفى (1336) (1175: جواز العزاء) في اثبات جواز عزاء الحسين (ع) باللغة ألاردوية للسيد ظفر حسن الأمر وهى، مطبوع راجع (ج 4 - ص 455 س 13) (1176: جواز العمل بالظنون) في أحكام الله تعالى، للشيخ فخر الدين بن محمد على الطريحي المتوفى (1085) رد فيه على بعض المانعين من المتأخرين، أوله (أما بعد حمد الله والصلاة على محمد وآله الطاهرين، فاقول: قد ذهب فرد، من فضلاء متأخرى الاصحاب إلى عدم جواز العمل بالظنون) (1177: جواز العمل بكتب الفقهاء) للسيد نعمة الله المحدث الجزائري كما نسب إليه كذلك في بعض المواضع، والظاهر أنه غير كتابه " منبع الحياة في جواز تقليد الاموات "

 

(1178: جواز الفائتة في وقت الحاضرة) أي جواز قضاء الواجب الفائت في وقت واجب آخر حاضر. للسيد الميرزا جعفر بن الميرزا على نقى بن الحاج آقا بن السيد محمد المجاهد الطباطبائى الحائري اليزدى المتوفى (1321) (1179: جواز الفائتة في وقت الحاضرة) للمولى عبد الله بن الحسين التسترى المتوفى (1021) يوجد ضمن المجموعة التى فيها " جواز التنفل ممن عليه الفريضة " كما مر (1180: جواز لعن يزيد) أشقى بنى أمية، ردا على بعض الاموية اليوم، للشيخ هادى ابن الشيخ عباس آل كاشف الغطاء المتوفى في (1361) (جواز نقل الموتى) أسمه " الحجة البالغة للشيعة في جواز نقل الموتى في الشريعة " يأتي في الحاء وهى من المسائل المختلف فيها وقد كتب في تحريمه ايضا رسائل. (1181: جواز نقل الموتى) للسيد أسد الله بن عباس بن مير عبد الله بن مير حسين بن مير محمد جعفر بن شمس الدين الحسينى الجيلاتى المعروف بأشكورى، المتوفى في النجف (1333) وجد، ألاعلى السيد شمس الدين صاحب الفرمان الموجود الصادرة له من الصفوية، كما حكاه ولده السيد محمد الموجود عنده تقريرات أبيه المذكور في (ج 4 - ص 370) (1182: جواز نقل الموتى) للشيخ محمد بن آية الله الميرزا حسين الخليلى الطهراني المتوفى في النجف (13 ذى الحجة 1355) رأيته في كراريس بخطه، ويأتى في الراء " رسالة في تحريم نقل الجنائز " (1183: جواز نكاح الهاشمية لغير الهاشمي) فارسي مطبوع، للسيد على بن السيد أبى القاسم اللاهورى المعاصر. (1184: جواز الولاية عن الجائر وأخذ الجوائز عنه) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزى المتوفى (1121) قال في جوابه المذكور في (ص 182): أنا قد بسطنا الكلام في هذه الرسالة، والقول الفصل جوازه لمن يثق من نفسه كعلى بن يقطين، وابن بزيع وغيرهم. (1185: كتاب في جو الاسراب) لابي بكر محمد بن زكريا الرازي، ذكره أبو حيان في فهرسه وقال في " عيون الانباء " أنه في الرد على حسين التمار على جو الاسراب

 

- الاماكن التى تحفر تحت الارض - والبحث في هواء تلك الاماكن، (1186: الجوامع) في علوم الدين، للشيخ أبي محمد هرون بن موسى بن أحمد بن ابراهيم بن سعيد (سعد) من بنى شيبان التلعكبرى المتوفى (385) ذكره النجاشي وقال أنه (كان ثقة معتمدا لا يطعن عليه كنت أحضر في داره مع ابنه أبى جعفر والناس يقرؤن عليه) ومن حضوره مجلس القراءة عليه مع عدم خلوه عن السماع عادة عده آية الله بحر العلوم في " الفوائد الرجالية " من مشايخ النجاشي، وتبعه شيخنا في " خاتمة المستدرك " ولكن من ولادة النجاشي في (372) يظهر أنه كان عمره عند وفاة التلعكبرى ثلاث عشرة سنة ولذا لا يروي عنه بغير واسطة كما أنه لا يروي عن أبى المفضل الشيباني المتوفى (387) الا بالواسطة مع أن عمره يومئذ كان خمس عشرة سنة، وذلك لشدة احتياط النجاشي واحتماله اشتراط البلوغ في حال تحمل الحديث، والا فالرواية عن مثل العلامة التلعكبرى مما يتنافس فيه أهلها لانه كان كثير المشايخ وله أسانيد عالية فانه سمع الاحاديث عن الشيخ أبى على أحمد بن ادريس الاشعري المتوفى (306). فيظهر أنه كان له في هذا التاريخ صلاحية سماع الحديث فهو في مدة ثمانين سنة كان يدرك المشايخ ويتحمل عنهم الحديث، وقد ألف السيد كمال الدين بن حيدر الموسوي مشيخة التلعكبرى وأنهاهم إلى مأيه وأربعة رجال وأمرأة واحدة استخرجهم من " الرجال الكبير " للاسترآبادى في (1099) (1187: جوامع الاثار) للشيخ الثقة المرجوع إليه من المعصوم أبى محمد يونس بن عبد الرحمن من أصحاب الكاظم والرضا (ع)، ذكره النجاشي. (1188: جوامع الاداب) للشيخ محمد على المدعو بعلي بن أبى طالب المعروف بالشيخ على الحزين المتوفى (1181) ذكره في " نجوم السماء " (1189: جوامع الاحكام) أو " جوامع احكام النجوم " كما في " كشف الظنون " للشيخ أبى الحسن علي بن أبى القاسم زيد البيهقى مؤلف " تاريخ بيهق " المطبوع في (1317 ش) مع مقدمة في ترجمته، وترجم له مفصلا الحموى في " معجم الادباء " نقلا عن كتابه " مشارب التجارب " وهو فارسي في أحكام النجوم مرتب على عشرة فصول، جمعه من اثنين وخمسين ومأئتى كتاب، توجد نسخة منه في مكتبة مدرسة سپهسالار، وخمس

 

نسخ في مكاتب أخرى، انفسها في سبزوار، تأريخ كتابتها (949) كما في مقدمة " تأريخ بيهق ". (1190: جوامع الادوية) في الطب كتاب كبير ألف باسم الب أرغون ملك الرى مكتوب عليه أنه من املاء الامام الكبير علامة العالم ظهير الدين عماد الاسلام الفارسى رأيت نسخة منه في مكتبة السيد محمد على هبة الدين الشهرستاني وهى بخط خليل الله شريف بن على الداراب في (981)) ذكر أنه استنسخها عن خط المصنف وقابلها به، وأخره (وصلى الله على محمد وآله أجمعين الطيبين) راجعه. (1191: جوامع اصلاح المنطق) مر أصله الذى ألفه ابن السكيت الشهيد في (243) أو (244) والجوامع هذا اختصار منه، اختصره الامام أبو الحسين زيد بن رفاعة بن مسعود الكاتب الراوى عن ابن دريد وعن ابن الانباري ويروى ابن الانباري " اصلاح المنطق " هذا عن مؤلفه بواسطتين، أوله (الحمد لله الذى شرف الأنام بما يميزهم به من الانعام.. وصلى الله وسلم على من خص من اللغة باعلاها.. رسول رب العالمين وعلى آله الذين ورثو علمه وأتوا افهامه وفهمه.. اختصرت ما بسط فيه من التفسير فصار المشتمل على نحو خمسماية ورقة، أورد جوامعه في نحو خمسين طبقة) نسخة منه في الخزانة الآصفية تأريخ كتابتها (599) وعليها تملك محمد بن مهنا في (682) كما في فهرسها، وطبع بمطبعة مجلس دائرة المعارف في حيدر آباد في (1354) ويظهر حال المؤلف من كيفية ترجمته في " تأريخ بغداد " في " ج 8 - ص 450 " بعنوان زيد بن رفاعة أبو الخير الهاشمي، ذكر أنه حدث ببلاد الجبال وخراسان عن محمد بن الحسن بن دريد المتوفى (321) وعن أبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الانباري المتوفى (328) ثم رماه بالكذب لما سمعه عن مشايخه فيه من سيئ القول والنسبة إلى الفلسفة، ونقلنا كلام التوحيدي في حقه في (ج 1 - ص 384) أنه من المشايخ ركين في تأليف " اخوان الصفا " (1192: جوامع الاصول) في أصول الفقه، للسيد المحقق المير سيد حسن الشهير بالمدرس المولود في (1210) والمتوفى (1273) ابن المير السيد على بن المير محمد

 

باقر بن المير اسماعيل الواعظ الحسينى الاصفهانى المنتهى نسبه إلى عبيدالله الاعرج (1) ابن الحسين الاصغر ابن السجاد (ع) وقد ترجم المدرس مفصلا تلميذه في " " الروضات " وعبر عن كتابه هذا ب‍ " جوامع الكلم " كما نشير إليه ولكن عنوان النسخة الموجودة في كتب النجف آبادى في مكتبة الحسينية التسترية هو " جوامع الاصول " كما ذكرناه، أوله (الحمد لله الموفق للخيرات الرافع للدرجات) وهو مرتب على مقدمة وأبواب وخاتمة، والموجود منه ينتهى إلى ما بعد دليل الانسداد، والمؤلف المدرس كان من أعاظم العلماء وهو أستاد المجدد الشيرازي وصاحب " الروضات " وأخيه الميرزا محمد هاشم الچهار سوقى وكان الاخير يفضله على الشيخ العلامة الانصاري على ما كتبه بخطه مفصلا في اجازته المبسوطة لشيخنا شيخ الشريعة الاصفهانى في (1295). (1193 جوامع الاصول) كبير في ثلاثة أجزاء، للآخوند المولى على بن المولى گل محمد بن المولى على محمد القارپوز آبادى القزويني الزنجانى، المدفون بها في جوار السيد ابراهيم في (1290) وكانت ولادته في (1200) ذكره مع بعض تصانيفه واحواله الشيخ محمد حسن بن قنبر على في " أنيس الطلاب " الذى مر في (ج 2 - ص 460) (جوامع الاصول) يطلق على كتاب " جوامع الشتات " الآتى أنه للمولى محمود العراقى. (1194: جوامع التبيان) في تفسير القرآن، للسيد معين الدين محمد بن عبد الرحمن الايجى الصفوى - والايج على زنة زيج قرية من اصطهبانات فارس - أوله (الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى) ذكر تفاصيله في " كشف الظنون " في (ج 1 ص 406) راجعه: (جوامع التفسير) لموسى بن اسماعيل، كما عبر به النجاشي، ومر بعنوان " جامع التفسير " كما في الفهرست. (1195 جوامع الجامع) في التفسير، للمفسر الجليل أمين الاسلام الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي، المتوفى (548) أو (552) والجوامع هو التفسير الوسيط في المقدار والحجم فانه أصغر من الكبير المسمى ب‍ مجمع البيان " وأكبر من الصغير المسمى ب‍ " الكافي

 

(1) كما حقق نسبه السيد عبد الله ثقة الاسلام المعاصر المولود (1285) في كتابه " ارشاد المسلمين إلى اولاد أمير المؤمنين " الفارسى المذكور فيه نسب نفسه وآبائه واجداده، وفرغ منه في (14 - ع 2 - 1345) وقد فاتنا ذكره في محله، والسيد عبد الله هذا هو ابن السيد محسن بن المير محمد باقر الذى هو أخ المير سيد حسن المدرس. (*)

 

الشافي " وقد ألفه بعدهما وانتخبه منهما بالتماس ولده الحسن بن فضل كما صرح به في أوله، وتممه في اثنى عشر شهرا بعدد خلفاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم ونقباء موسى (ع) شرع فيه في (18 - صفر - 542) وفرغ منه (24 - المحرم - 543) أوله (الحمد لله الذي كرمنا بكتابه الكريم ومن علينا بالسبع المثانى والقرآن العظيم طبع بطهران في (1321). (1196: جوامع الحج) لابي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الاشعري القمى المتوفى (299) أو بعدها بسنة أو سنتين، ذكره النجاشي. (جوامع الحساب على التخت والتراب) (1) أو بالتخت والتراب كما في " كشف الظنون " وهو للمحقق الخواجة نصير الدين محمد بن الحسن الطوسى المتوفى (672) مرتب على ثلاثة أبواب وكل باب على فصول، اوله (الحمد لله ولي الرشاد) وآخره (والله الموفق للصواب) نسخة منه في الخزانة الرضوية في سبع وخمسين ورقة وعلى ظهرها امضاء الشيخ البهائي بخطه وخاتمه، وهى من موقوفات السلطان نادر شاه في (1145) (1197: جوامع الحقوق) منتخب من كتاب " العشرة " من البحار، فيه حقوق الآباء والاخوان والاقرباء وغيرهم، للشيخ محمد تقى بن محمد باقر الاصفهانى الشهير بآقا نجفى المتوفى في (1332) أوله (الحمد لله ذي القدرة والسلطان) طبع في (1297) مع فهرس أبوابه. (جوامع الحكايات ولوا مع الروايات) فارسي، نسخة عتيقة منه في الخزانة الرضوية كما في فهرسها بهذا العنوان، وينقل عنه المعاصر كذلك في " نفايس اللباب المأخوذ من ألف كتاب " وكذا نقل عنه في " تجارب السلف " في " ص 73 و 269) ونسبه إلى سديد الدين محمد العوفى البخاري، وقد ذكرناه في (ص 50) بعنوان " جامع الحكايات " تبعا للنسخة المطبوعة في ليدن. (1198: جوامع الحكم وعوالم العلم والامم) للشيخ محمد رضا بن قاسم بن محمد الغراوى

 

(1) وحساب التخت والتراب مقابل للحساب الهوائي، كما أشرنا إليه في (ج 4 - ص 471) ولكن وقع الخطأ في الطبع باسقاط كلمة (غير) من آخر (س 2 - ص 472)، ولذا فصلناه في هذا الجزء (ص 49) تحت عنوان " جامع الحساب " كما ذكر في " كشف الحجب " لكن الظاهر أن " جوامع الحساب " هو الصحيح لامضاء الشيخ البهائي، وضبطه في " كشف الظنون " (*)

 

النجفي المعاصر المولود (1303). كبير زهاء عشرين ألف بيت في فنون شتى من التاريخ وعلوم الفلك واحوال البلدان ووقايع الايام والسنين وتراجم العلماء والرجال وبعض العلوم الغريبة، وله فهرس مبسوط، رأيت النسخة بخطه لكن الاسف أنه أحرق منه بعض الحواشى وجملة من صفحاته الاواخر. (1199: جوامع الخيرات في تفسير الآيات) خرج منه تفسير الجزئين من أول القرآن إلى أواخر سورة البقرة في خمس مجلدات مشحونة بالتحقيقات في تفسير الآيات وتاويلها وما يتعلق بها من الفنون الكثيرة الادبية والتجويد والمنطق والفقه والاصول وتاريخ الملل وذكر العقائد والآراء والمذاهب المختلفة على تفاصيلها والرد على كل واحد منها والجواب عن شبهاتها، وهو تأليف الشيخ العالم الجليل المولى حبيب الله بن الشيخ زين العابدين القمى المولود بها في (1289) والمتوفى ب‍ " زيوان " (1) بعد نزوله بها مدة ثلاثين سنة مقيما للوظائف الشرعية مجدا في التأليف والتصنيف إلى أن جف قلمه في صفر (1359) ويوجد جلها بخط المصنف عند الحاج زين العابدين الشاه حسين النوري الحمامى المقيم بطهران، والمتوفى بها في (10 - ج 1 - 1364) ومؤلف " ارغام الشيطان " (1200: جوامع الدلائل والاصول) في امامة آل الرسول للشيخ عماد الدين حسن بن علي بن محمد بن علي بن محمد بن الحسن الطبري، معاصر الخواجة نصير الدين الطوسى وصاحب " الكامل البهائي " الفارسى الذى ألفه في (675) وصرح نفسه في أواسط " الكامل " بأنه ألف الجامع هذا بالعربية. (1201: جوامع الرسائل) مجموعة من ثمانى عشرة رسالة من رسالات المحقق الميرزا أبي القاسم القمى المتوفى (1231) جمعها بعد وفاته تلميذه المولى هداية الله بن رضا القمى مرتبا على ثمان عشرة مقالة، أوله (الحمد لله المتفرد بالازلية والقدم) وجملة من هذه الرسائل طبعت مع " الغنائم " رأيت نسخة " الجوامع " في كتب الشيخ عبد الحسين الحلى النجفي وتأريخ كتابتها (1272) (1202: جوامع السعادات في فنون الدعوات) للشيخ عبد الرحيم بن يحيى بن الحسين

 

(1) زيوان من قرى " فشاپويه " قرب " ورامين " و " كلين "، والمدفون بها والد ثقة الاسلام الكليني. على مرحلة من طهران اليوم (*)

 

البحراني، هو من كتب الادعية، وموجود في الخزانة الرضوية تاريخ وقفيته (1166) قال في الرياض (رأيته في يزد عند المولى عبد الباقي وظني أنه نسخة خط المؤلف لان فيها الحاقات وتغييرات كثيرة، أخذ أكثر ما فيه عن كتب ابن طاوس وكتب المصابيح للشيخ الطوسى وغيره) الظاهر أن مراده من غيره هو " مصباح " الكفعمي الذى توفى (905) فالمؤلف متأخر عن الكفعمي ومتأخر عن الشيخ ليث البحراني مؤلف " نهج القويم " الذى ينقل عنه في " الجوامع " هذا قال في " الرياض " أن الشيخ ليث كان من متأخرى علماء البحرين، وبالجملة الشيخ عبد الرحيم متأخر عن ابن فهد الحلى المتوفى (840) بكثير، فما ذكر في " تكملة الامل " من أنه يروى عن ابن فهد، فمراده أنه يروى عن كتب ابن فهد. (1203: جوامع السياسة) للمعلم الثاني أبى نصر الفارابى المتوفى (339) طبع بمصر ويأتى له " السياسة المدنية " (1204: جوامع الشتات فيما برز من العلامة الانصاري من الافادات) في المباحث الاصولية، سوى حجية الظن، والاصول العملية، والتعادل والتراجيح التى كتبها الشيخ بنفسه وخرجت من قلمه، ويقال له " جوامع الاصول " أيضا كما أشرنا إليه، وهو للشيخ محمود بن جعفر بن باقر الميثمى العراقى نزيل طهران والمتوفى بها آخر: ج 1 (1308) ودفن بمقبرته في داره الملصقة بدار آية الله الخراساني في النجف، وهو في مجلدين رأيتهما في خزانة كتب السيد المجدد الشيرازي، ويوجدان عند الميرزا عبد الرزاق الواعظ الهمداني، ورأيت نسخة خط المصنف عند حفيده الشيخ جمال الدين بن الشيخ محمد تقى ابن المصنف في طهران، وله " قوامع الاصول " المطبوع الكبير المشتمل على تمام المباحث الاصولية حتى ما لم يذكره في الجوامع هذا وله ايضا " لوامع الاحكام " في الفقه كما يأتي. (1205: جوامع العبادات) من كتب الادعية كان في الخزانة الرضوية كما ذكر في " فردوس التواريخ " (1206: جوامع العلاج) في الطب، للحاج كريم خان المتوفى (1288) أوله (الحمد لله رب العالمين) فرغ منه في (1269) وترجمته إلى الفارسية لتلميذه الميرزا حسن بن على اكبر المحيط الكرماني، أول الترجمة (سپاس بى قياس خداونديرا).

 

(جوامع العلم) مر في (ج 2 - ص 180) بعنوان " أصول جوامع العلم " كما ورد في الحديث الشريف لكن اسم الكتاب " جوامع العلم " (جوامع الفقه) مجلد كبير طبع في (1276) جمع فيه أحد عشر كتابا في الفقه من تأليفات القدماء (1) المقنع في الفقه للشيخ الصدوق (2) الهداية للصدوق ايضا (3) الانتصار للمرتضى (4) الناصريات ايضا له (5) الجواهر لابن البراج (6) الاشارة لعلاء الدين الحلبي (7) المراسم لسلار (8) النهاية للشيخ الطوسى (9) نكت النهاية للمحقق الحلى (10) الغنية لابن زهرة (11) الوسيلة لابن حمزة (12) " عديمة النظير في ترجمة ابى بصير ". (جوامع قاطيقورياس وباريرمينياس) ذكره أبو ريحان البيرونى، ومر بعنوان " جمل المعاني " في (ص 145 - س 5) (1207: جوامع كتاب نواميس افلاطون) ] كلاهما للمعلم الثاني أبى نصر محمد بن (1208: جوامع كتب المنطق) ] أحمد بن طرخان الفارابى المتوفى (339) عبر القفطى عن الاول بكتاب النواميس، والثانى ذكره هو وابن النديم. (1209: جوامع الكلام) تأريخ فارسي يوجد في مكتبة راجه السيد محمد مهدى في ضلع فيض آباد كما في فهرسها المخطوط، راجعه. (1210: جوامع الكلام) في شرح قواعد الاحكام للشيخ محمد رحيم بن محمد البروجردي نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها في (1309) المنطبق لجملة (شيخ عليه الرحمة) قال في اجازته للميرزا محمد الهمداني في (1283) أنه كتاب كبير، وذكر في الاجازة من مشايخه الشيخ صاحب " الجواهر " كانت النسخة من خط يده في خزانة كتبه النفيسة التي انتقلت برمتها إلى مكتبة الحاج حسين آقا الملك بطهران. (جوامع الكلام في دعائم الاسلام) من طريق اهل البيت عليهم السلام للسيد ميرزا الجزائري، ذكره بهذا العنوان في " كشف الحجب " ولكن السيد نعمة الله الجزائري الذى هو تلميذ المؤلف كتب بخطه على ظهر المجلد الاول منه بعد البسملة ما لفظه (المجلد الاول من " جوامع الكلم " من تصنيفات شيخنا وأستادنا السيد الاجل السيد ميرزا نعمة الله تغمده الله برحمته) وهو أعرف باسم كتاب استاده، وكذلك عبر عنه صاحب " الروضات " وشيخنا في " خاتمة المستدرك " ولذا نذكره بالعنوان الثاني، ونشير إلى منشأ تعبير

 

" كشف الحجب ". (1211: جوامع الكلم) اسم للمجموع الكبير المشتمل على رسائل الشيخ أحمد الاحسائي، المذكور في (ص 173) وأجوبة مسائله، طبع في مجلدين في (1273) وانتشرت نسخه الموقوفة في (1276) ومجلده الثاني الذى هو أقل حجما من أوله مشتمل على اثنتين وخمسين رسالة، والاول على أربعين رسالة، وقد يقال له " جواهر الكلم ". (جوامع الكلم) في أصول الفقه كما ذكره في " الروضات " ذكرناه بعنوان " جوامع الاصول " لانه المكتوب عليه. (1212: جوامع الكلم) للشيخ علي بن أبى طالب الحزين الزاهدي الجيلاني المتوفى (1181) حكاه في " نجوم السماء " عن فهرس كتبه. (1213: جوامع الكلم) هو أحد المجاميع الاربعة الحديثة المتأخرة للمحمدين الاربعة " الوافى " لمحمد المدعو بمحسن و " الوسائل " لمحمد الحر و " البحار " لمحمد المدعو بباقر و " جوامع الكلم " هذا للسيد محمد الشهير بالسيد ميرزا الجزائري، من مشايخ العلامة المجلسي، والشيخ الحر، والسيد المحدث الجزائري، وهو ابن السيد شرف الدين علي بن نعمة الله بن حبيب الله بن نصر الله الحسينى الجزائري، سكن برهة في حيدر آباد وتلمذ على الشيخ محمد بن علي بن خاتون نزيل حيدر آباد، كما ترجمه في " أمل الآمل " قال: (له كتاب كبير في الحديث جمع فيه أحاديث الكتب الاربعة وغيرها) ومراده هذا الكتاب الذى رأيت مجلده الاول والثانى في النجف، ويظهر من صاحب " الروضات " وجود مجلداته باصفهان وانه إلى آخر الحج واسمه " جوامع الكلم " ويظهر من " كشف الحجب " وجوده أيضا بالهند لكنه سماه " جوامع الكلام " كما أشرنا إليه، وذكر شيخنا في " خاتمة المستدرك - ص 409 " أنه رأى مجلدا منه في كرمانشاه، وهو سماه أيضا " جوامع الكلم " أوله (الحمد لله الذى فطر على أحاديث معرفته عقول العالمين، وسطر آيات وحدانيته على هويات الكائنات تبصرة وذكرى للعالمين) جمع فيه أخبار الاصول الدينية والفقه والمواعظ والتفسير والآداب والاخلاق، الصحاح منها والموثقات والحسان من كتب كثيرة، جعل لها رموزا ولبيان أوصاف الاحاديث رموزا منها ما اصطلحه صاحب " المعالم " في المنتقى من لفظ (صح) و (صحر) و (صحي) للصحيح

 

المطلق، والصحيح عند المشهور، والصحيح عند نفسه، وجعل (ق) رمزا للموثق و (ح) للحسن ورتبه على (1) عقود وكل عقد على سموط وفي كل سمط جوهرات.

 

(1) فهرسها اجمالا (العقد الاول) في معرفة الله تعالى، وفيه سموط السمط الاول في المقدمات وفيه جوهرات، والسمط الثاني في التوحيد وفيه تسع جوهرات، لكنه قد سقطت من النسخة الصفحات التي فيها تمام جوهرات السمط الاول من المقدمة وجوهرتان من السمط الثاني منها، والموجود مقدار من الجوهرة الثالثه في الارادة، ثم الجوهرة الرابعة في المعبود واشتقاق بعض الاسماء ونسبته تعالى، والجوهرة الخامسة في التوحيد ومعنى الواحد، والجوهرة السادسة في معاني الاسماء والحروف، والجوهرة السابعة في نوادر التفسير، والجوهرة الثامنة في بعض الصفات السلبية. والجوهرة التاسعة في جوامع التوحيد، والسمط الثالث في العدل وفيه أيضا جوهرات والعقد الثاني في النبوة، وفيه سموط السمط الاول في المقدمات، وفيه جوهرتان السمط الثاني في حالات الانبياء وفيه جواهر، السمط الثالث في نبوة نبينا صلى الله عليه واله وسلم وفيه اثنتا عشرة جوهرة (العقد الثالث) في الائمة، وفيه سموط السمط الاول في المقدمات وفيه ثلاث جوهرات، السمط الثاني في احوال الائمة (ع) فيه اثنتا عشرة جوهرة، السمط الثالث في توابع ذالك من صفات الائمة فيه اثنتا عشرة جوهرة، السمط الرابع في النصوص عليهم وما يتعلق بكل امام وفيه جواهر الموجودة منها عشر جواهر (1) في انهم اثنا عشر (2) فيما يخص بالال الاطهار (3) فيما يتعلق بامير المؤمنين (ع) (4) الامامين الحسن والحسين (ع) (5) الزهراء البتول (ع) (6) السجاد (ع) (7) الباقر والصادق والكاظم (ع) (8) الرضا (ع) (9) الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام (10) الحجة المنتطر عجل الله فرجه، هذا فهرس الموجود من المجلد الاول في النجف وفي آخره نقص، وأول المجلد الثاني (العقد الرابع) في الايمان والكفر، وفيه سموط، السمط الاول في المقدمات وفيه جواهر (1) ابتداء الخلق (2) طينة المؤمن والكافر (3) النوادر، السمط الثاني في الاسلام والايمان وفيه خمس جواهر (1) الصبغة (2) دعائم الاسلام (3) ما يعم الاسلام والايمان وما يخص باحدهما السمط الثالث في مكارم الاخلاق فيه عشر جوهرات (1) فضل التفكر (2) الرضا (3) الاعتراف بالتقصير، (السمط الرابع) في المؤمن وأحواله فيه اثنتا عشرة جوهرة (1) اجلال الكبير (2) زيارة الاخوان السمط الخامس في الكفر وأصوله، وفيه عشر جوهرات (1) معنى الكفر (2) الغضب والحسد والعصبية (3) الفخر وسوء الخلق (العقد الخامس) في الدعاء والقرآن والعشرة وفيه سموط السمط الاول في الدعاء وفيه عشر جوهرات والسمط الثاني في القرآن، وفيه أيضا جوهرات والسمط الثالث في العشرة وفيه أيضا جوهرات (1) فيما يجب من المعاشرة أو يستحب (2) التودد إلى الناس (3) العطاس والتسميت (4) حسن الجوار، وفي هذا المجلد أيضا نقص في عدة مواضع منه، وقد انضم معه قطعة من أول المجلد الثالث، أوله (العقد السادس) في الطهارة وفيه سموط السمط الاول في المياه وفيه جوهرات الجوهرة الاولى في طهارة الماء وحكم الكر منه وما حده، وقد ذكر لنا السيد حسن بن السيد جلال الدين الاصفهاني الزائر للعتبات المقدسة في (1360) ان هذا المجلد الثالث الذي بدأ فيه بالعقد السادس في الطهارة موجود عنده باصفهان ووعد أن يخبرنا بخصوصياته بقية الحاشية في الصفحة الاتية (*)

 

(1214: جوامع الكلم) منظومة في النحو، للسيد هادى بن السيد علي بن محمد بن علي محمد ابن أبى طالب بن مير گلان الهروي البجستانى الخراساني الحائري المعاصر، وقد مر له " ازاحة الارتياب " و " ازالة الوصمة " و " الاسنة " و " انتقاد الاعتقاد " وغيرها الموجود جميعها بخطه. (1215: جوامع المسائل) للشيخ عبد على بن الشيخ على بن محمد بن على بن أحمد الخطيب التوبلى البحراني، أرسله إلى الشيخ أحمد الاحسائي فكتب له جواباته في (1211) وسماه " لوامع الوسائل في أجوبة جوامع المسائل " (رأيتهما في كتب الحاج ميرزا على صدر الذاكرين التفريشى بطهران، بنظرة اجمالية لم أحفظ مسائلها، ثم نظرت في " أنوار البدرين " في ترجمة الشيخ عبد على المذكور يذكر أن له رسالة في التوحيد والكيمياء والسلوك تنبئى عن سعة دائرته في العلوم أرسلها إلى الشيخ الاحسائي فأجاب عنها بما هو مدرج في المجلد الاول من " جوامع الكلم " فاحتملت اتحاد الرسالة مع " الجوامع " فليراجع اليهما. (1216: جوامع المواعظ) لسيدنا السيد محسن الامين العاملي مؤلف " أعيان الشيعة " دامت افاداته كما كتبه الينا بخطه. (1217: جوامع النجوم) فارسي في الاحكام النجومية، ينقل فيه مؤلفه عن مايتين وخمسين كتابا مثل كتاب " زرادشت " وما شاء الله، وأبى عمرو، وأبى معشر، وأحمد بن عبد الحميد، وابن الخطيب، وغلام دخل، ونوفل الرومي، وضاندى كرام، ويحيل فيه إلى كتابين من تأليف نفسه هما " خلاصة الزيجات " و " أمثلة الاعمال النجومية " رأيته في خزانة كتب شيخنا شيخ الشريعة الاصفهانى ولم أعرف شخص المؤلف فراجعه

 

بقية الحاشية من الصفحة الماضية. وانقطع عنا خبره، ورأيت في بعض المجاميع أن السيد ميرزا كتب مجلدا آخر بعنوان الخاتمة لهذا الكتاب لكنه غير مرتب على هذا الترتيب أوله (الحمد لله حمدا يبلغ غاية رضاه ويفضل سائر الحمد كفضله على جميع من عداه.. أما بعد فهذه خاتمة " جوامع الكلام في دعائم الاسلام " بطريق أهل البيت عليهم السلام ! احببت أن أورد فيها الاحاديث منشورة غير مرتبة ومنثورة غير مبوبة أول احاديثه طلب العلم فريضة، وعلى النسخة حواش منه رحمه الله كثيرة، انتهى ما في المجموعة (أقول) لعل هذا منشأ، ما ذكره في " كشف الحجب " بعنوان " جوامع الكلام في دعائم الاسلام " كما ذكرناه في (ص 252) بهذا العنوان، ولعل غيرنا يطلع بخصوصيات هذا الكتاب زائدا على ما ذكرناه. (*)

 

(1218: جوان پر حسرت) رواية مختصرة في ثمان صفحات كبار مطبوع بايران (2219: جوان بمانيد) أصله للدكتور پوشه، ترجمه إلى الفارسية محسن بن محمد تقى جهانسوز مطبوع، وهى في حفظ الصحة لادامة الشباب (1220: جوان بوالهوس) رواية فارسية تأليف پويان، طبع بايران (1221: جوان ناكام) أيضا فارسي لفتح الله ديده بان طبع بتبريز في (55 ص) (1222: الجواهر) لابراهيم بن أسحق الصولى وهو غير ابراهيم بن عباس الصولى الذى هو عم والد أبى بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن العباس الصولى الشطرنجى المشهور، وجدت ذكره كذلك في بعض المجاميع، واحتمل أن المراد هو " جواهر الاسرار " لابراهيم بن اسحق الاحمري، لانى لم أظفر حتى الآن بترجمة ابن اسحق الصولى. (1223: الجواهر) في الفروع الفقهية، عناوينه جوهرة، جوهرة هو لبعض علمائنا وقد رأيت النقل عنه كذلك في بعض المجاميع عند السيد آقا التسترى في النجف. (1224: الجواهر) في الفروع للقاضى عز الدين عبد العزيز بن أبي كامل الطرابلسي تلميذ سميه القاضى عبد العزيز بن البراج الآتى، ذكره صاحب " أمل الآمل " وقال صاحب " الرياض " عندي ان بعض أحوال القاضى ابن البراج اشتبه بأحوال سميه ابن أبى كامل، بل بعض تصانيفهما اشتبه بالآخر " أقول " ثبوت " الجواهر " لابن براج مما لا ريب فيه كما سنذكره، ويبقى احتمال الشبهة في ثبوت كتاب " الجوهر " لابن أبى كامل ولا مثبت له سوى قول " أمل الآمل " والله اعلم. (1225: الجواهر) في الفروع للقاضى سعد الدين أبى القاسم عبد العزيز بن نحرير بن عبد العزيز بن البراج قاضى طرابلس المتوفى ليلة الجمعة (9 شعبان - 481) وسماه المؤلف ب‍ " جواهر الفقه " وهو كان من خواص تلاميذ علم الهدى، ثم الشيخ الطوسى وصار خليفته في البلاد الشامية، و " الجواهر " في تمام الفقه، اوله (الحمد لله على ما أنعم به علينا من البصيرة في الدين وفضلنا على كثير من العالمين) مرتب على أبواب، باب مسائل الطهارة، باب مسائل الصلاة، وهكذا إلى الباب الاخير باب مسائل المعميات الفقهية والغازها، وعناوين مطالب كل باب (مسألة كذا الجواب كذا) وهكذا، وقد طبع ضمن

 

مجموعة " جوامع الفقه " في (1276) وتوجد نسخة عتيقة منه المحتمل كونها بخط ابن ادريس الحلى في كتب المرحوم الشيخ أمين آل الحاج كاظم بالكاظمية، ونسخة منها في مكتبة الشيخ محمد السماوي عليها اجازة القطب الراوندي الذي توفى (573) كتبها بخطه لولده نصير الدين حسين الشهيد قبل (575) وصورة خطه هكذا (كتاب الجواهر في الفقه تأليف القاضى أبى القاسم عبد العزيز بن نحرير بن البراج الطرابلسي رضى الله عنه قرأه على ولدى نصير الدين أبو عبد الله الحسينى أبقاه ومتعنى به قرائة اتقان وأجزت له أن يرويه عنى عن الشيخ أبى جعفر محمد بن المحسن الحلبي عنه، - كتبه سعيد بن هبة الله) واستنسخ من هذه النسخة التى عليها خط الراوندي أولا الشيخ محمد بن محمد بن على الفراهانى المحمد آبادى في شعبان (618) ثم استنسخ عنها في شهر رمضان من تلك السنة أيضا الشيخ أبو جعفر علي بن الحسين بن أبي الحسين الوراني وكتبا ذلك بخطهما على هذا لنسخة. (1234: الجواهر) في النحو ينسب إلى أمين الاسلام المفسر الشيخ أبي على الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المتوفى (548 أو 552) قال في " الرياض " في ترجمة الطبرسي المفسر (انه قد ينسب إليه كتاب " الجواهر " في النحو وعندنا منه نسخة وظني انه من مؤلفات شمس الدين الطبرسي النحوي الذى ينقل عنه الكفعمي في " البلد الامين " بعض الفوائد النحوية) أقول وعلى هذا فالظاهر أنه غير " جواهر الجمل " في النحو كما سيأتي أن المكتوب على بعض نسخه أنه للشيخ أبى على الطبرسي، ومن المحتمل اتحادهما، والله العالم. (1235: الجواهر) في النحو للشيخ الاديب نصر (الله) بن هبة الله بن نصر الزنجانى، قاله الشيخ منتجب الدين المتوفى بعد (585) والظاهر أن المؤلف كان معاصره، وهو غير الزنجانى الصرفى العامي فأنه عز الدين ابراهيم بن عبد الوهاب بن عماد الدين على بن ابراهيم الزنجانى الشافعي مؤلف " التصريف " الموسوم بالعزى المتوفى بعد (655) كما ذكره في " كشف الظنون ". (1236: كتاب الجواهر) للشيخ فخر الدين محمد بن محاسن، ينقل عنه الكفعمي في آخر " البلد الامين " الذى ألفه في (868) العبارة الثالثة في الترتيب الذكرى بين الاسماء

 

الحسنى التسعة والتسعين اسما، ثم جمع هو بين العبارات الثلاث ورتبها في عبارة رابعة مع الشرح والتفسير لكل اسم، وسمى شرحه " بالمقام الاسنى ". (1237: الجواهر والاحجار) لابي ريحان محمد بن محمد البيرونى المتوفى (440) ذكره في مجلة " المقتطف " المصرية. (1238: الجواهر والدرر) في سيرة سيد البشر وأصحابه العشرة الغرر والائمة المنتخبين الزهر، هو خامس فنون " البحر الزخار " تصنيف المهدى أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسينى اليمنى امام الزيدية المتوفى (840) وله شرحه الموسوم " بيواقيت السير " كما يأتي. (1239: الجواهر والعقود) في نظم الوزير داود، في تراجم شعراء هذا الوزير وما قالوه فيه من الشعر وما جرى بينهم من النكت واللطائف، للاديب الشاعر الشهير الشيخ صالح بن الشيخ درويش بن الشيخ زينى التميمي البغدادي المتوفى (1261) ودفن في الكاظمية بمقابر قريش، ويسمى ؟ " وشاح الرود " وله التاريخ الكبير الموسوم ب‍ " شرك العقول " في تاريخ أربعين سنة من أول مأتين بعد الالف إلى تمام الاربعين وله ترجمة مبسوطة في " شعراء الغدير " (1240: جواهر الاخبار) فارسي لبعض الاصحاب، رأيته قبل سنوات في كتب المولى محمد على الخوانسارى في النجف. (1241: جواهر الاخبار) تأريخ لحملات تيمور لنگ على تقتمش والظفر عليه في (795) وبقية الوقايع إلى سنة (984) ألفه منشى بوداق القزويني وأهداه إلى الشاه اسماعيل الثاني الصفوى (85 - 984) الذى كان مايلا إلى التسنن ذكره في " پرشيان لتريچر " (1) في (ص 118) فراجعه. (1242: جواهر الاخبار) للشيخ حسين المعاصر المعروف (بارده شيره) ذكر فيه الاحاديث المروية وله " تاريخ قم " المذكور في (ج 3 - ص 278) ذكرهما السيد شهاب الدين التبريزي النجفي القمى.

 

وقد خرجت منها إلى الآن أربعة أجزاء) * () 1 (persian Literature By C. A. storey

 

(1343: جواهر الاخبار) في شرح أربعين حديث لنظام العلماء الميرزا رفيع الدين بن الميرزا على أصغر الطباطبائى التبريزي المتوفى (1326) ذكر في آخر " المقالات النظامية " المطبوعة. (1244: جواهر الاخبار) وظرائف الآثار للشيخ العلامة المؤرخ علي بن الحسين المسعود المتوفى (346) عده الشهيد الثاني في حاشية " الخلاصة " من تصانيفه المذكورة في كتابه " مروج الذهب ". (1245: جواهر الاخبار) للشيخ محمد علي بن الشيخ مهدى آل عبد الغفار الكاظمي المتوفى في (رجب - 1345) مؤلف " تحف الاخبار " المذكور في (ج 3 - ص 399) أورد فيه ما ورد في الزهد، والموعظة، والترغيب، والترهيب، والطرائف، واللطائف والمناظرات، وغير ذلك، إلى تمام مأتين وسبعة وأربعين عنوانا كل عنوان في ضمن فصل مرتبا للعناوين على ترتيب الحروف مثلا ذكر في الالف عدة فصول في الادب، في الاخلاق، في الاحسان، ثم في الباء البكاء، بر الوالدين، البرزخ، ثم في التاء التقوى، التوبة، التوكل، هكذا إلى آخر الحروف أوله (الحمد لله المحمود بنعمته المعبود بقدرته المطاع في سلطانه) وهو آخر تصانيفه لانه فرغ منه في رابع شعبان (1344) وتوفى بعد أحد عشر شهرا، والنسخة بخطه عند ولده الشيخ محسن القارى للتعزية بسامراء (1246: جواهر الاخبار ومعتقد الاخيار) فارسي في الامامة، وذكر أوصاف الامام وشرائط لامامة وبعض معجزاتهم، مرتب على مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزار جريبى الحائري المتوفى بها قبيل (1238) وكان حيا في (1232) وذكر في باب معجزات الحجة عجل الله فرجه أنى أوردت في كتابي الموسوم ب‍ " معاريف الانوار " ثمانين معجزة له (ع)، رأيت نسخة منه في مكتبة شيخنا الميرزا محمد تقى الشيرازي، وأخرى عند الشيخ محمد على الهمداني الحائري الشهير ب‍ (سنقرى) (1647: جواهر الاخبار) في المواعظ والفضائل والادعية، للمولى نجفعلى بن محمد رضا الزنوزى التبريزي في ثلاث مجلدات، وقد فرغ منه في (1280) وثالث مجلداته المخطوط رأيته في مكتبة سيدنا المجدد الشيرازي، ويظهر من فهرس الرضوية أنه طبع

 

على الحجر في تبريز قبل (1309) (1248: جواهر الاخلاق) للاديب المعاصر السيد محمود الطهراني المتخلص بالجواهري فارسي في الاخلاق في طى ماية وعشرة فصول، ذكر في أوله فهرسها، فرغ منه في (1324) وطبع في (1325) وهو البانى والواقف للمدرسة المحمودية وما يتعلق بها من الموقوفات الواقعة في طهران في محلة سرچشمه. وطبع في أوله صورة الوقفية المفصلة في ثمانية وعشرين فصلا. (1249: جواهر الادب والانشاء) فارسي طبع بايران، كما في بعض الفهارس. (1250: جواهر الادراج) وزواهر الابراج، للشيخ شهاب الدين على الدانيالى الفسوى البرازى الجهرمى، ذكر في " الرياض " بعد ترجمته كذلك أنه كان من علماء عصر شاه طهماسب الصفوى، وكان شاعرا صوفي المشرب تلمذ على المحقق الدوانى والامير غياث الدين بن منصور، وجده الشيخ ركن الدين دانيال كان من مشايخ الصوفية، وقبره في فسا بفارس وهو توطن في جهرم وابتلى فيها ببعض المعارضات فخرج عنها مدة ثم رجع إليها وألف هذا الكتاب بها جمع فيه سبعة وأربعين حديثا صحيحا مبثوثا في الكتب مرويا عن الائمة الطاهرين (ع). وختم تلك الاحاديث بحديث محبة آل النبي (ص)، ثم شرح الاحاديث شرحا فارسيا ورأيت ذلك الشرح بهراة، ثم أن تلميذه الشيخ جمال الدين بن الشيخ محمد أخرج من هذا الشرح خصوص شرح الحديث الاخير في محبة الآل (ع) في رسالة مستقلة وختمه بقصيدة فارسية طويلة في نعت النبي والوصى (ع) ونصيحة المؤمنين، وصدره باسم الشاه طهماسب المذكور، وأهداه إليه، انتهى تلخيص كلام " الرياض ". (1251: جواهر الادراك) فارسي في العلوم الغريبة طبع في بمبئى (1252: جواهر الارشاد) فارسي في حرمة حلق اللحية التى هي من المسائل المختلف فيها، للشيخ محمد باقر اليزدى السيرجانى المعاصر، طبع في (1323) وعليه تقريظ السيد نجم الحسن والسيد محمد باقر بن أبي الحسن الكشميري والسيد ناصر حسين والسيد محمد حسين الملقب بعلى قبله. (1253: جواهر الاسرار) ذكره في " مجالس النفائس ص 10 " مع عجائب الدنيا وكلاهما للشيخ آذرى بذكره في " كشف الظنون "

 

(أقول) هو الشيخ نور الدين حمزة بن عبد الملك البيهقى الطوسى، المتوفى والمدفون باسفرآئين - قرب نيشابور - في (866) عن اثنين وثمانين عاما، مرتب على أربعة أبواب في كل باب عدة فصول كلها في المعارف وأسرار الحروف وشرح الاحاديث والغزليات والقصائد المشكلة وغيرها، وطبع منتخب منه مع " أشعة اللمعات " وغيره بطهران في (1303) ترجمه في " مجمع الفصحاء - ج 2 - ص 6 " وأورد قطعة من مديحه لامير المؤمنين والائمة عليهم السلام منها قوله: علي است آنكه بكنه حقيقتش نبرد * بغير ذات خداوند ايزد متعال حديث معرفت أو بمردم نا أهل * همان حكايت آبست وقصه ء غربال (1254: جواهر الاسرار) لابي اسحق ابراهيم بن اسحق الاحمري النهاوندي، يروى النجاشي عنه بواسطتين، وسمع منه القاسم بن محمد الهمداني في (269) (1255 جواهر الاسرار) فارسي سمعت أنه طبع المنتخب منه الذي ينقل فيه عن " تحفة الغرائب " ويحتمل كونه للاذرى المذكور. (1256 جواهر الاسرار) الفارسى في علم الرمل، رأيت منه نسخة كتابتها في (1300) عند السيد أبى القاسم الرياضي الخوانسارى في النجف. (1257 جواهر الاسرار وذواهر الانوار) في شرح " المثنوى " للمولى الرومي، للمولى كمال الدين حسين بن الحسن الخوارزمي، مريد الخواجة أبى الوفاء الخوارزمي المقتول بها في فتنة أوزبك في (835) خرج منه مرتبا من أول " المثنوى " إلى آخر الدفتر الثالث، ويوجد في مكتبة المجلس كما ذكره ابن يوسف في فهرسها (ص 500) راجعه (جواهر الاسرار) هو أول الاجزاء الاربعة لديوان " خزائن الاشعار " المطبوع أولا في (1333) وثانيا في (1350) (جواهر الاسرار) مر بعنوان " اخلاق محسني " في (ج 1 - ص 377) لانه ألف باسم محسن ميرزا. (1258 جواهر الاسرار) في شرح " الاسرار القاسمي في علم السحر، لمؤلف متنه المولى حسين بن علي الواعط الكاشفى المتوفى في (910) نسبه إليه صاحب " الرياض " في ترجمته (1259: جواهر الاسرار وذخائر الانوار) في شرح " أنوار التنزيل " المعروف

 

بتفسير البيضاوى، للسيد محمد على بن العالم الجليل السيد محمد شفيع السبزواري الحسنى الامامي العلوى الشيرازي موطنا ومسكنا مؤلف " التحفة السليمانية " المذكور في (ج 3 - ص 441) هو شرح مزج " لانوار التنزيل " أوله (أما بعد حمد الله الذى جعل قلب نبيه الذى كان نبيا وآدم بين الماء والطين) ذكر فيه أنه كتبه بالتماس المترددين عليه من الطلبة، وأنه دونه مما كتبه أولا بعنوان الحاشية عليه متفرقة وخرج من شرحه إلى آخر سورة البقرة في أزيد من خمسين ألف بيت، وفي آخره تكلم في اثبات النبوة الخاصة والامامة للائمة (ع) بالزبر والبينات من أسمائهم واوصافهم والقابهم وغيرها فيما يقرب من ألفى بيت، وهو كتاب جليل مشحون من التحقيقات الدقيقة في أكثر الفنون، من المعقول، والرياضى، والكلام، والفقه، وغيرها، رأيت منه نسخة في كتب السيد محمد باقر حفيد آية الله الطباطبائى اليزدى، ويظهر من بعض الامارات أنها نسخة الاصل بخط المؤلف. (1260: جواهر الاسرار) في الجفر المنقول عن الائمة الاطهار، وفي بعض النسخ " جواهر الاسرار " لابي محمد محمود بن محمد الدهدار المدفون بالحافظية في شيراز، منظوم ومنثور، فارسي مرتب على فاتحة وخمسة فصول وخاتمة، وفي أوله فهرس العناوين مفصلا، يوجد ضمن مجموعة في النجف، فالفاتحة في رموز كيفية الاعداد، الفصل الاول في قواعد التكسير، والثانى في قوانين بسط الحروف، والثالث في بعض كيفيات الحروف وخواصها، والرابع في استخراج أسماء الله والملائكة، والخامس في ضابطة اسماء الله مع شخص معين، والخاتمة في بعض القواعد، عناوينه جوهر، جوهر، وفي كل قاعدة أو مطلب عنوانان (تحرير وتقرير) فيذكر المطلب نثرا أولا تحت عنوان تحرير ثم بعده يكرر المطلب نظما تحت عنوان تقرير، وذكر في أوله أن كتابه هذا خلاصة ما ذكره قدوة المحققين السيد كمال الدين حسين الاخلاطى في كتابه " ذخائر الاسماء " الذى أدرج فيه ما وصل إليه من الائمة (ع)، وبعض العرفاء الكملين، والنسخة ضمن مجموعة من رسائل دهدار منها " جامع الفوائد " وبعضها ناقصة كلها بخط عز الدين أبى القاسم حسين كتبها لنفسه وفرغ من كتابة " جواهر الاسرار " في يوم السبت (11 - ع 2 - 1250).

 

 

(1261: جواهر الاسماء) للسيد محمد مهدى بن محمد جعفر التنكابنى الموسوي، ذكر فهرس تصانيفه في آخر كتابه " خلاصة الاخبار " الذى فرغ من تأليفه في (1250) وطبع في (1275). (1262: جواهر الاصول) في أصول الفقه مرتبا على مقدمة وخاتمة، وأبواب وفصول، للمولى محمد باقر بن جعفر المراغى في مجلدين، رأيت أولها في مكتبة السيد محمد صادق آل بحر العلوم في النجف، وهو من أول مباحث الاصول إلى آخر الباب الثالث في الادلة الشرعية وحجية الخبر، أوله (الحمد لله الذى بين لنا مناهج الحق ومعارج اليقين)، وفرغ منه في النجف في رمضان (1274). (1263: جواهر الاصول) حاشية مختصرة على " معالم الاصول " في أصول الفقة، للمولى محمد رفيع بن رفيع الجيلاني الاصفهانى من تلاميذ آية الله بحر العلوم، ألفه قبل كتابه الكبير " أصل الاصول " في شرح معالم الاصول كما مر في (ج 2 - ص 168) وقبل كتابه " كشف المدارك " المطبوع أوائله، وللجواهر هذا خاتمة نقل عنها ولد المؤلف وهو الشيخ محمد محسن بن محمد رفيع ما يتعلق بمسألة البداء في كتابه " وسيلة النجاة ". الذى ألفه في (1269) وذلك بعد وفاة والده وصرح بأن الجواهر هذا حاشية على " المعالم " وأنه موجود عنده. (جواهر الافكار) أرجوزة في المنطق للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى (1266) مر في (ج 1 - ص 499) وللناظم شرح الارجوزة مبسوطا يأتي في الشروح بعنوان " شرح جواهر الافكار ". (1264: جوهر الافكار) شرح على " الشرايع " في عدة مجلدات، للشيخ محمد بن ابراهيم الشهير بالمشهدي ابن الشيخ علي بن الشيخ عبد المولى الربعي النجفي المولد والمدفن تلميذ الشيخين الفقيهين الشيخ على والشيخ حسن ابني كاشف الغطاء، وله الاجازة من ثانيهما توفى (1281) وهو والد الشيخ أحمد المشهدي، ذكره سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين في " التكملة ". (1265: جواهر الالسنة) في اللغات الثلاث، مبتدا بذكر اللغات التركية مرتبا على حروف المعجم إلى آخر الكتاب، ويذكر مع كل لغة مرادفها من العربية، ثم مرادفهما

 

من الفارسية، فهو معجم تركي مرشد إلى العربي والفارسي، من تأليف ابراهيم وديد في (1182) مشتملا على أربعة الاف ومائتي كلمة، يوجد في مكتبة المجلس بطهران كما في فهرسها لابن يوسف في (ص 90) راجعه. (جواهر الالفاظ) لقدامة بن جعفر بن قدامة، والمتوفى بعد (337) كما أرخه في " معجم الادباء " مر في (ج 2 - ص 291) بعنوان " كتاب الالفاظ " والظاهر أن اسمه " جواهر الالفاظ " كما في المطبوع منه، وكما وقع أيضا في النسخة النفيسة العتيقة الموجودة بموصل في مكتبة جامع النبي شيث، وقد كتب خصوصيات النسخة ونقل شطرا من أولها في " فهرس مخطوطات الموصل " في (ص 206) وذكر ان تأريخ كتابتها (618) وهى بخط محمود بن محمد الخلاطى كتبها برسم خزانة الصدر الكبير العالم... أبى الفتح ابراهيم بن فخر آور الارزنجانى، وأن في خطبته وصلى الله على محمد المصطفى وعلى آله الطاهرين الطيبين. (1266: جواهر الالفاظ وذخاير الحفاظ) للسيد الشريف يحيى بن على بن زهرة الحلبي، ينقل عنه الكفعمي في " فرج الكرب وفرح القلب ". (1267: جواهر الايقان) مقتل فارسي للفاضل الدربندى المولى آغا بن عابدين صاحب " أسرار الشهادة " المتوفى (1285) طبع بايران، وهو غير " سعادات ناصرى " الذى هو فارسي " أسرار الشهادة " كما يأتي في السين. (1268: جواهر الايمان) في أصول الدين والاخلاق والمواعظ، فارسي، في خمس مجلدات في كل مجلد عدة مجالس، للمولى أسد الله بن الملا على محمد الجودتانى ؟ (الجوزدانى) الاصفهانى المتوفى حدود (1323) فهرس المجلدات (1) في التوحيد عشرة مجالس (2) النبوة عشرة مجالس (3) الامامة (4) العصمة (5) المعاد، ذكره سبطه الحاج ميرزا أبو الفضل الاصفهانى المشتغل بالعلم في النجف الاشرف، وقال أن المجلدات عندي باصفهان. (1269: جواهر الايمان في ترجمة تفسير القرآن) يعنى ترجمة تفسير العسكري (ع) بالفارسية للشيخ محمد باقر اليزدى السيرجانى الكرماني بن الحاج محمد اسماعيل التاجر شرع فيه في (1318) وطبع في (1320). (1270: جواهر الايمان) في النبوة الخاصة على ما في انجيل برنابا، لسعيد العلماء

 

اللاريجانى طبع على الحجر بطهران (1307) في (86 ص). (1263: جواهر البحرين في احكام الثقلين) للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجى المتوفى (1135) جمع فيه أخبار الكتب الاربعة، كما فعله الفيض في " الوافى " لكنه بغير ترتيب " الوافى " و " الوسائل " خرج منه مجلد الطهارة وبعض مجلد الصلاة إلى باب المواقيت، كما ذكره المؤلف في اجازته للشيخ ناصر بن محمد الخطى، وقال السيد عبد الله الجزائري في اجازته الكبيرة (أنه كتاب جامع رأيت مجلدا واحدا منه في الطهارة وعليه اجازته بخطه للشيخ محمد بن عبد المطلب البحراني) أقول وأنا رأيت عند السيد آقا التسترى قطعة من مجلد الطهارة مخروم الآخر، أول الموجود باب أن الحمى رائد الموت وآخره باب طهارة الثوب الذى يستعيره الذمي، وعليه حواش منه كثيرة أحال في بعضها إلى كتابه " منية الممارسين ". (1264: جواهر البركات) في أحكام الاموات، ينقل عنه نور الدين حمزة بن على ملك البيهقى المتخلص بآذرى والمتوفى (866) في كتابه " جواهر الاسرار " المذكور آنفا (1265: جواهر البيان) في فضائل أهل البيت (ع) مرتبا على مجالس، مطبوع باللغة الاردوية للمولى السيد اكبر مهدى الجروتى الهندي. (1266: جواهر بى بها) أيضا بالاردوية للسيد محمد مجتبى بن السيد محمد حسين النوكانوى المعاصر المولود في (1324) طبع في حصتين أوليهما فيما يتعلق بالبكاء والعزاء لسيد الشهداء (ع) خرج من الطبع في (1353) والثانية في الامامة والخلافة والغدير، طبع في (1354). (1267: جواهر التشريح) فارسي في التشريح للدكتر ميرزا على خان بن زين العابدين الهمداني، نزيل طهران، ومدرس دار الفنون بها، ترجمه عن كتب مختلفة افرنسية، ورتبه على سبعة مقالات (1) العظم (2) المفاصل (3) العضلات (4) جهاز الدم (5) الاحشاء (6) الحواس (7) الاعصاب طبع أربعة منها في مجلد والثلاث الاخر في المجلد الثاني وجميعها يقرب من ألف صفحة. (1268: جواهر التفسير لتحفة الامير) ويقال له " العروس " أيضا، وهو تفسير فارسي للمولى حسين بن على الواعظ الكاشفى المتوفى (910) ألفه باسم الوزير الامير

 

نظام الدين على شير الجغتائى الذى استوزره السلطان حسين ميرزا بايقرا في شعبان (876) إلى أن توفى في (11 - ج 2 - 906) أوله (الله عليم حكيم زينت فاتحه ء هر خطاب وزيور خاتمه ء هر كتاب) قدم أولا أربعة أصول فيها اثنان وعشرون عنوانا من الفنون المتعلقة بتفسير القرآن وفضله، وأنواع علومه وغير ذلك، ثم شرع في التفسير من أول البسملة من سورة الفاتحة إلى آية (84) من سورة النساء ولذا يقال له تفسير الزهراوين يعنى سورتي البقرة وآل عمران، ومع أنه لم يبلغ حد النصف من الجزء الخامس بلغ مقداره إلى ما يقرب من خمسين ألف بيت، ثم أنه اختصره في نحو عشرين ألف بيت كما يأتي بعنوان " المختصر " وكتب بعده تفسيره الموسوم " بالمواهب العلية " وذكر في أول المواهب أنه كان بناؤه أن يجعل " جواهر التفسير " في أربع مجلدات فخرج منه المجلد الاول إلى البياض وبقى الثلاثة الاخر غير مرتبة في المسودة، وفي آخر هذا المجلد نقل عن " رياض الجنان " دعاء السفر المروى عن أمير المؤمنين (ع)، أوله اللهم احفظني واحفظ ما معى وسلمنى وسلم ما معى وبلغني وبلغ ما معى. (1269: جواهر التواريخ) تاريخ عام من آدم إلى سنة (1037) عصر جهانگير ونصفه الاكثر يخص المغل والتيموريين إلى سلطان حسين ميرزا. فارسي ألفه في الهند سلمان القزويني في عهد اورنك زيب (1118 - 1068). ذكر في " ليتريچرپرشيان - ص 298 ". (1270: جواهر الجمل في النحو) قال في " كشف الظنون " في (ج 1 - ص 410) هو كتاب اقتفى فيه مؤلفه اثر كتاب " الجمل " صنفه لابي منصور محمد بن يحيى الحسينى ولم يذكر المؤلف اسمه. أقول يوجد نسخة منه ضمن مجموعة موسومة " بالجمل في العوامل " في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف، أوله (الحمد لله رب العالمين وسلام على عباده الذين اصطفى محمد وعترته الطاهرين) ذكر فيه أنه ألفه للامير صفى الدين أبى منصور محمد بن يحيى بن هبة الله الحسينى وأنه اقتدى فيه بالامام عبد القاهر الجرجاني المتوفى (474) وهو مرتب على أبواب، وفي آخره الاستشهاد بالبيت: (لا تهين الفقير علك أن تر * كع يوما والدهر قد رفعه) ورأيت نسخة اخرى في كتب السيد محمد على السبزواري بالكاظمية، وعليها تملك

 

السيد محمد بن السيد مصطفى الكاشانى في (1019) وبخط الكاتب في آخر النسخة هكذا (تم الكتاب المسمى " بجواهر النحو " من تصنيف الشيخ الامام العالم العامل الشيخ أبى على الطبرسي في (5 - رمضان - 790) والظاهر أنه تأريخ الكتابة (1) والشيخ

 

(1) وتوجد نسخة أخرى منه في الخزانة الرضوية أيضا بعنوان " جواهر النحو " كما في (ج 2 ص 7) من فهرسها ناسبا له إلى الشيخ أبى على الفارسى ذاكرا أن النسخة موقوفة الخواجه شير أحمد (أقول) هو ابن عميد الملك التونى البيد سكانى وهو الفاضل الكامل الماهر العارف بخصوصيات أحوال العلماء وتصانيفهم والجماع للكتب بالشراء والاستكتاب، والواقف لما حصله من الكتب للخزانة الرضوية مثل " جلاء الاذهان " الذى استكتبه في (972) كما في (ج 1 - ص 25) من التفاسير ومثل " الحديقة الهلالية " للشيخ البهائي الذى ألفه في (1003) وعلى ظهره امضاء البهائي بخطه كما في (ج 2 ص 255) من الفهرس، ومثل " الانوار البدرية " المكتوب في (1012) كما في (ج 1 ص 19) من الفهرس، ومن هذه التواريخ يظهر عصر الواقف، وأنه كان في النصف الاخير من القرن العاشر إلى أوائل القرن الحادي عشر، وما وقع في الفهرس المذكور (ص 54 من كتب الحكمة) من أن " شرح عيون الحكمة " من وقف خواجه شير أحمد في سنة (1067) لا يلائم تلك التواريخ، فأما أن يكون في هذا التأريخ تصحيف أو أن الواقف هو ابن خواتون، فانه الواقف في هذا التأريخ لكثير من كتب الخزانة ثم نسبة " الجواهر " هذا إلى أبى على الفارسى الذى توفى (377) لا يلائم ما في أوله من أن المؤلف اقتدى بعبد القاهر الجرجاني الذى ولد بعد موت أبى على بسنين وتوفى في (474) وقد رأى صاحب " الرياض " شرح الجرجاني لكتاب " الايضاح " لابي على كما صرح به في " الرياض " وأما التعبير عن الشيخ أبى على الفارسى بالحسن بن أحمد بن عبد الغفار كما وقع في الفهرس المذكور فهو الحق المطابق لما في " تأريخ بغداد " و " معجم الادباء " وابن خلگان و " لسان الميزان " و " ميزان الاعتدال " و " مرآة الجنان " و " بغية الوعاة " وسائر من تأخر عنهم لكن صاحب " الرياض " ترجمه أولا بعنوان الحسن بن على بن أحمد ثم في اثناء الترجمة ذكر أن في " ميزان الاعتدال " عبر عنه بالحسن بن أحمد، واعتذر عن ذلك بأنه من باب النسبة إلى الجد الشايع في ألسنة الناس، وبما أن صاحب " الرياض " خريت هذه الصناعة، ولم يكن لنا دفعه الا بالبرهان القاطع، اعتمدنا على قوله في مواضع من كتابنا منها في (ج 1 - ص 80) عند ذكر كتابه " أبيات الاعراب " فصرحنا هنالك بالاخذ عنه، ومنها في (ج 2 - ص 253) عند ذكر " الاغفال " و (ص 492) عند ذكر " الايضاح " وفي (ج 4) عند ذكر " التذكرة والتكملة " وغير ذلك ثم تحقق عندنا أن النسبة إلى الجد وان كانت شايعة لكن ليس هنا محل احتمالها، لان أول من ترجم الرجل وذكر نسبه من أبيه وأمه إلى جده ألاعلى وسائر خصوصياته وأحواله هو تلميذه أبو الحسن على بن عيسى بن الفرج بن صالح الربعي الشيرازي المتوفى ببغداد في (420) وكان من حداق تلاميذه، وقد توقف عنده مشتغلا في شيراز مدة عشرين سنة كما في " تاريخ بغداد " وقد حكى في " معجم الادباء " تمام ما ترجمه به التلميذ المذكور، وحكى أيضا عن سلامة بن عياض النحوي صورة اجازة أبى على الفارسى للصاحب بن عباد التى كتبها بخطه ولفظه في آخرها (وكتب الحسن بن أحمد الفارسى بخطه) وبالجملة هو نفسه وتلميذه الخصيص به أعرف بنسبه من سائر المتأخرين عنه، واقتصار صاحب " الرياض " على نقل الخلاف عن خصوص " ميزان الاعتدال " دون غيره ممن ذكرناهم من المترجمين له يكشف عن عدم اطلاعه على كلماتهم. (*)

 

أبو على الطبرسي هو المفسر المتوفى (548) والامير صفى الدين أبو منصور محمد هو الذى ذكره في " تاريخ بيهق - ص 58 " بعنوان السيد الاجل جلال الدين محمد المولود في شوال (499) والمتوفى ليلة الخميس الثامن من ذى القعدة (539) وذكر أولاده وأعقابه العلماء النقباء الاجلاء في بيهق المنتهى نسبهم إلى جدهم الاعلى الذى نزل من نيشابور إلى بيهق، وهم علماء صلحاء نقباء متورعون عن الملوك والسلاطين فوالد أبى منصور محمد، هو السيد العالم الزاهد عماد الدين يحيى بن السيد ركن الدين أبى منصور هبة الله بن السيد أبى الحسن على بن العالم المحدث أبى جعفر محمد نزيل بيهق المنتهى نسبه إلى أبى جعفر احمد بن محمد بن زيارة الافطسى الحسينى. (1271 جواهر الحكم) للسيد محمد بن السيد جعفر الحسينى القزويني، رأيته في كتب السيد محمد على السبزواري في الكاظمية ورأيت مجموعة أخرى من تصانيفه بخطه وأكثرها ناقصة غير مهذبة، عند المولوي حسن يوسف الكشميري في كربلا، وفيها شرحه لرسالة الشيخ أحمد الاحسائي في التجويد، ورأيت بعض تملكاته بخطه وخاتمه الذى تأريخ نقشه (1258) وامضاؤه محمد بن جعفر الحسينى العاملي الاصل القزويني المولد النجفي المسكن، والظاهر من قوله هو أن والده السيد جعفر كان عامليا نزل قزوين (1) فكانت ولادة ولده بها. (1272: جواهر الحكم ودرر الكلم) للشيخ محمد بن الشيخ مهدى مغنية العاملي، في الادب والتاريخ وتراجم معاصريه وغيرهم من العلماء والاعيان هو من مآخذ " أعيان الشيعة " وينقل عنه فيه بعض التراجم، منها في (ج 15 - ص 102) في ترجمة الامير ثامر بك بن حسين بك المتوفى (1296) والمؤلف من أواخر القرن الثالث عشر ووالده الشيخ مهدى مغنية، ترجمه سيدنا في " تكملة الامل " وذكر أنه كان معاصر الشيخ عبد النبي الكاظمي نزيل جبل عامل، والسيد علي بن محمد الامين، وقد حكموا جميعا بسيادة بعض السادة عن عيثيث وترجم أيضا في " التكملة " ولده الشيخ محمود بن الشيخ

 

(1) واحفاد السيد جعفر هذا موجودون في قزوين إلى عصرنا، ومنهم السيد العالم الجليل جمال الدين القزويني، المولود حدود (1270) والمتوفى حدود (1330) فانه ابن السيد عبد الكريم بن السيد احمد بن حسن بن جعفر العاملي الذى نزل قزوين في عصر نادرشاه: كما حدثنى بذلك الفاضل السيد محيى الدين بن السيد جمال الدين المذكور. (*)

 

محمد مغنية الذى اشتغل في النجف ورجع إلى بلاده ولكنه لم يطل أيامه فتوفى بها في (1335) (1273: جواهر الحكمه ء ناصرى) طب فارسي، للدكتور الميرزا على خان بن الميرزا زين العابدين خان الهمداني معلم دار الفنون بطهران المذكور في (ص 265) طبع بها في (1298) (1274: جواهر خانه) فارسي، للميرزا عباس خان بن الميرزا احمد المؤرخ الاديب الشاعر المتخلص برفعت، صاحب " آثار العجم " المذكور في (ج 1 - ص 8 - س 14) (1275: جواهر خمس) فارسي، لمحمد بن قطب الدين من أحفاد الشيخ العطار، أوله (الحمد لله الاحد الصمد) وآخره (بر گل بخواند) هكذا في نسخة الشيخ مهدى شرف الدين التسرى كما كتبه الينا، وفي نسخة المولى الخوانسارى أنه للسيد محمد الغوث بن حصين الدين بايزيد بن الخواجه فريد الدين العطار، وفي كشف الظنون (ج 1 - ص 409 " أنه للشيخ أبى المؤيد محمد بن خطير الدين.. ألفه بگجرات في (956) ثم ذكر فهرس الجواهر إلى قوله الخامس في عمل المحققين من أهل الطريقة فراجعه (جواهر الذات) من مثنويات العطار، كما قد يعبر به، ويأتى بعنوان " جوهر الذات " (1276: جواهر الزواهر في أحكام المباني وايضاح السرائر) في أصول الفقه، فيها جميع مباحث الالفاظ وقليل من الادلة العقلية، للشيخ محمد تقى بن أبى طالب الاردكانى المتوفى بطهران في (1267)، وهو عم الفاضل الاردكانى المولى حسين المتوفى (1305) أوله (الحمد لله الذى لا يحيط بكنهه المجتهدون، ولا يحصى نعمه العادون. والصلاة والسلام على هداة سبله محمد وآله، وبعد فيقول العبد الجاني محمد تقى بن أبى طالب اليزدى الاردكانى). قال وسميته بجواهر الزواهر لان عناوينه (جوهرة جوهرة). يوجد نسخته مع جملة من رسائله (1) كلها بخط المؤلف في

 

(1) منها " الافاضات في الفقه، قال في مقدمته (وقد اتفق منى في طهران ايام ابتلائي فيها بحبس السلطان من غير جرم ولا طغيان) وعناوينها (افاضة - افاضة) وقد فاتنا ذكرها في محله. و (منها) " اللئآلى " في اشياء متفرقة كالكشكول أيضا كتبها أيام حبسه في طهران.، و " منها " رسالة في بقية الحاشية في الصفحة الآتية (*)

 

مجلدين عند السيد محمد المشكاة بطهران. قال في " المآثر والآثار - ص 145 " أن في سنة (1257) جمع ميرزا آقاسى الصدر الاعظم في ذلك اليوم جمعا من العلماء (1) في طهران وكان الشيخ محمد تقى هذا في يزد فأتى به إلى طهران وجعله مدرسا للمدرسة الفخرية، ثم قال ان ولداه الفاضلان في طهران آقا محمد والشيخ محمد تقى. (الجواهر الزواهر في شوارد النوادر) أو " جواهر الكلمات في النوادر والمتفرقات " يأتي بالعنوان الثاني. (1277: الجواهر الزواهر) منظوم فارسي. في المدايح والمراثي، للميرزا حسين خان ديشهرى المتخلص بمعتقد، طبع في بمبئى. (1278: الجواهر الزواهر) مما التقطه الخواطر من البحر الزاخر، للميرزا محمد بن رستم المخاطب بمعتمدخان بن قباد الملقب بديانت خان، انتخبه من مجموعة كان فيها كتابان أولهما يسمى " بالعبرة الشافية والفكرة الوافية " وثانيهما يسمى " بالعبرة العامة، والفكرة التامة " وهما من تأليفات الشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا الحلى كما في هذا الموضع، أو البصري كما في " نامه ء دانشوران " كما مر في " تحفه ء ذخاير " في (ج 3 - ص 433) ومر له " آداب المناظرة " في (ج 1 - ص 30) فانتخب من هذين الكتابين قريبا من نصفهما في (1145) ودونه في مجلد وسماه بهذا الاسم، مرتبا له على ثمانية أبواب، اولها في الكلمات الحكمية والنكات الاخلاقية عن الائمة عليهم السلام، والحكماء والعلماء وغيرهم، وفي بقية الابوب أيضا مواعظ، وحكم، وخطب واشعار، وتواريخ، وآثار، وذكر في آخره اسم سلطان عصره بعنوان السلطان

 

بقية الحاشية من الصفحة (269) في " التقليد " ومنها رسالة فارسية في الصلح، واما زمان حبسه وسببه فلم نعلمه غير أنه يحتمل أن علاقته بمير آقاسى قد سببت ذلك بعد وفاة محمد شاه في (6 - شوال - 1264). وسقوط مير آقاسى عن الصدارة: وتحصنه بمشهد عبد العظيم بالرى، ثم نفيه إلى العراق وفوته هناك في (1265) (1) وكان غرضه أن يسد هذه الثغرة التى حصلت في السياسة الداخلية والخارجية للحكومة الايرانية، بعد انقراض الدولة الصفوية. من تشتت الهيئة الروحانية في داخل المملكة وتفرقها، وتشكل جامعة روحانية ايرانية في الاراضي العثمانية. وذلك بتأسيس جامعة علمية روحانية في طهران في سنة (1257). لكنه أراد تطبيق خطة الدولة الصفوية في ذلك من دون تعديلات قد أوجبه مرور الزمن، ولذا نراه قد خاب في سعيه. وكان لذلك أثر عظيم في تطور الحالة السياسية والاجتماعية في ايران الجديدة. " المصحح " (*)

 

ناصر الدين أبو الفتح محمد شاه في دهلى شاه جهان آباد، ومراده هو المعروف بروشن أختر بن خجسته أختر الذى جلس في (1131) إلى أن مات في (1161) وهو الذى حاربه نادرشاه فاخضعه في (1151) ثم عفى عنه وأقره على ملك الهند في (3 صفر 1152) وقد صرح المنتخب في الاثناء أنه مضى من جلوسه في وقت الانتخاب خمس عشرة سنة. رايت النسخة بخط المنتخب في كتب المولوي حسن يوسف المعروف بالاخبارى بكربلا. (1279: الجواهر السنية في الاحاديث القدسية) للشيخ المحدث محمد بن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي صاحب " أمل الآمل " والمتوفى بالمشهد الرضوي في (1104) أوله (الحمد لله الذى أوضح في كلامه سبيل الهداية) رتبه على ترتيب المخاطبين بهذه الاحاديث من الانبياء والمرسلين من آدم إلى خاتم النبيين (ص) وهو اول تصانيفه، وقد فرغ منه في (1056) ذكر المحدث الجزائري في اول شرح ملحقات الصحيفة أن الشيخ الحر لما جمع الاحاديث القدسية سماه ب‍ " أخى القرآن " كما أنه سمى الصحيفة الثانية باخت الصحيفة، وطبع على الحجر بايران، ورأيت نسخة عصر المؤلف في كتب السيد محمد بن آية الله اليزدى الطباطبائى تاريخ كتابتها (1083) وبما أنه ذكر في اول هذا الكتاب أنه مبتكر في هذا الموضوع ولم يسبقه أحد في جمع الاحاديث القدسية، أنكر عليه صاحب " الرياض " في أول الصحيفة الثالثة له بقوله (قد صنف في هذا الموضوع بعض الاصحاب قبله وزاد عليه بكثير ومع ذلك لم يحط هو ولا هذا الشيخ المعاصر بجميع ما ورد من الأحاديث القدسية كما لا يخفى على من يتتبع) (أقول) لعل مراد صاحب " الرياض " من بعض الاصحاب السابقين عليه في جمع الاحاديث القدسية هو السيد خلف الحويزى المتوفى (1074) صاحب كتاب (البلاغ المبين) المذكور في (ج 3 - ص 141) وذكرنا أنه أيضا كان من أوائل تصنيفات السيد خلف، الذى عمر طويلا فانه صار واليا بعد موت أخيه السيد مبارك في (1025) كما يظهر من " الرحلة المكية " للسيد على خان الصغير بن السيد مطلب بن السيد علي خان الكبير ابن السيد خلف المذكور، فلا محالة يكون تأليفه مقدما على تأليف الشيخ الحر. (1280: الجواهر العبقرية) في الرد عل مبحث الغيبة من " التحفة الاثنى عشرية "

 

فارسي للسيد المفتى محمد عباس بن علي اكبر التسترى المتوفى بلكهنو في (1306) مطبوع وعلى نسخة الاصل منه تقريظ السيد محمد والسيد حسين ابني العلامة السيد دلدار على بخطيهما كما ذكره في " التجليات " وتقريظ السيد أبى الحسن ابن عم المؤلف مذكور في " الظل الممدود ". (1281: الجواهر العقلية) للمولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني تلميذ العلامة الحلى ومعرب " الفصول النصرية " كما في فهرس تصانيفه. (1282: جواهر العقود) للحاج السيد محمد باقر، نقل المولى حسين اليزدى الحائري الشهير بالكسائى مسألة نحوية عن هذا الكتاب بهذه النسبة، وقد نقلها الكسائي بهذه النسبة في ضمن مجموعة من الرسائل التى كلها بخطه في (1288) رأيت المجموعة في كتب السيد محمد باقر الحجة الاصفهانى بكربلا. (1283: جواهر العقول: في شرح فوائد الاصول) حاشية على رسائل العلامة الانصاري، للسيد أبي القاسم بن السيد معصوم الاشكوري النجفي المتوفى حدود (1325) صرح في أوله أنه منتخب من كلمات أستاده العلامة الميرزا حبيب الله الرشتى، وفرغ من تمامه في (1297) ومن بعض أجزائه في (1292) ومن بعضها في (1295) رأيت منه نسخة خط المؤلف ناقصة في كتب السيد محمد باقر الحجة الاصفهانى بكربلا، ونسخة بخط الشيخ أبي تراب بن الشيخ محمد جعفر بن الحاج الكلباسى الاصفهانى، عند الشيخ على القمى في النجف ونسخة عند المرحوم الشيخ أسد الله بن على اكبر بن رستم الزنجانى المتوفى بالنجف في الثلاثا (9 - رجب - 1354) (1284: جواهر العقول) في مناظرة الفار والسنور) أي الصوفى وطالب العلم، رومان فارسي مطبوع (سنة 1324) ينسب إلى العلامة المولى محمد باقر المجلسي لكنه ليس بثابت بل المظنون خلافه ! وفي هذا الموضوع (پند أهل دانش وهوش بزبان گربه وموش) مر في (ج 3 - ص 199) (1285: جواهر العلاج) في الطب الحديث أو (پاتولوژى) فارسي في خمس مجلدات كبار. أول المجلد الاول (أحمدك يامن تنزه عن مجانسة مخلوقاته) فرغ من تأليفه في (1348)، وهي في (1158 ص) والمجلد الثاني فرغ منه أيضا في (1348) في (810 ص)

 

أوله في أمراض الشفه، والمجلد الثالث يقرب مقداره من المجلد الثاني، والمجلد الرابع في (756 ص)، والمجلد الخامس من (ص 857) إلى (ص 1745) تأليف الميرزا على الناصح، المعروف في النجف بميرزا قربانعلى ابن محمد الطبيب السمنانى الاصل، الشاه عبد العظيمى (الرى) المولد، الطهراني المنشأ، النجفي أخيرا. ولد حدود (1292) ونشأ بطهران وهاجر إلى العراق وسكن النجف وتوفى هنا ودفن بها في (1363) وله تصانيف فارسية في الطب يزيد على ثلاثين مجلدا، منها " جنگ المعالجين " (1) و " جواهر العيون " و " حفظ الصحة " و " قواعد الصحة الناصحى " و " مجمع العلاج " في اربع مجلدات، و " گوهر معالجين " رأيت كلها بخطه، وقد اشتراها من ورثته بعد وفاته الشيخ قاسم محيى الدين الجامعي في النجف. (1286: جواهر العلم) لابي حنيفة أحمد بن داود الدينورى المتوفى (282) مر ترجمة حاله في ذكر " الاخبار الطوال " في (ج 1 - ص 338) ذكره في " كشف الظنون - ج 1 - ص 409 ". (1287: الجواهر العلية) في الكلمات العلوية، لعلى البغدادي، جمع فيه كلمات أمير المؤمنين (ع) بترتيب الحروف وجعله تكملة " للغرر الآمدية " ثم انتخب بنفسه عن " الجواهر العلية " كتابا بعنوان " منتخب الجواهر " يأتي في الميم. (1288: جواهر العيون) فارسي في امراض العين وعلاجاتها مجلد كبير في (968 ص) تأليف الميرزا على الناصح المذكور آنفا فرغ منه في (1338). (1289: الجواهر الغوالى) في شرح " عوالي اللئالى " للسيد المحدث نعمة الله الموسوي الجزائري التسترى المتوفى بعد (1112) أوله (الحمد لله الذى رجح مداد العلماء على دماء الشهداء) ألفه بعد شروحه على " التهذيب " و " الاستبصار " و " توحيد الصدوق " و " عيون الاخبار " و " الصحيفة " وبعد كتابيه " مقامات النجاة " و " الانوار النعمانية " وأورد في أوله مقدمة ذات فصول ذكر في أولها ترجمة المصنف الشيخ محمد بن علي بن أبى جمهور وأكثر في الثناء عليه، وقال أن العلامة المجلسي بعد ما كان يرغب عن كتابه " العوالي " لكثرة مراسيله رجع أخيرا إلى الرغبة فيه لما ظهر بالتتبع أن مآخذ أخباره

 

(1) وقد فاتنا ذكره في محله (*)

 

من الكتب المعتبرة، وفي الفصل الثاني ذكر مشايخه وطرقه السبعة، وفي الثالث ذكر بعض المسائل وبعد ما سماه ب‍ " الجواهر الغوالى " قال (وعن لى أن أسميه مدينة الحديث) كان مجلد كبير من أوله إلى أواسط أبواب التجارة في كتب الحاج محمد حسن كبة ببغداد، ومجلد من أول شرح كتاب النكاح إلى أواخر الكتاب وهو المجلد الثاني قد كتب في عصر المؤلف وعليه حواش كثيرة منه سلمه الله تعالى، موجود في كتب الشيخ مشكور في النجف، ونسخة خط المصنف عليها حواش كثيرة منه سلمه الله تعالى، وبلاغات بخطه، كانت عند السيد آقا التسترى أيضا في النجف، وفيها تاريخ فراغ المصنف في صبح الاربعاء من رجب (1105) وعلى هذه النسخة تقريظ السيد اسمعيل (1) ابن السيد محمد الحسينى النجفي في تاسع ذي الحجة (1108). (جواهر الفرائض) قد يطلق على " الفرائض النصيرية "، يأتي في الفاء. (1290: جواهر القرآن في علم تجويد القرآن) للسيد محمود بن السيد محمد بن مهدى بن عبد الفتاح الحسنى الحسينى القارى الحافظ التبريزي، أوله (أحمد من أنزل الفرقان على أحمد) ألفه باسم السلطان ناصر الدين شاه مرتبا على مقدمة واثنى عشر بابا وخاتمة، ذكر فهرس الابواب في أوله وذكر سند قراءته في الخاتمة وذكر أن آباءه كلهم حفاظ قراء، يروى قرأة عاصم كل ابن عن أبيه إلى جده الحافظ السيد عبد الفتاح فانه يروى عن عمه السيد الحافظ محمد رضا، وهو عن والده السيد محمد " وهو عن الحافظ في الروضة الرضوية الحاج محمد رضا السبزواري، وهو عن جده عماد الدين على الشريف القارى، وهكذا إلى أن ينتهى إلى عاصم وعنه إلى أمير المؤمنين ؟ (ع)

 

(1) والسيد اسمعيل هذا على ما صرح في خطه كان سبط المولى محمد طاهر الشيرازي النجفي القمى معارض المولى المجلسي، والمذكور في (ج 4 - ص 497) وكانه تزوج والده السيد محمد بابنة المولى محمد طاهر أوان تشرفه في النجف فرزق منها في النجف هذا الولد الذى بلغ في العلم مرتبة عالية حتى انه صدق في تقريظه الذى كتبه باصفهان اجتهاد المحدث الجزائري في تلك السنة وهذا صورة التقريظ. " قد طالعت فيه فملات درره أصداف المسامع، وأخذت غرر فرائده من قلبى بالمجامع " " فلله در السيد السند الشارح الجامع، كم أودع فيه من العجائب والبدايع، وكم أطلع من شموس " " فوائده على ربوع المرابع فوالله قدره من حضيض التقليد، إلى معارج التسديد فحباه الله بالتأييد مد ظله " " مدى الايام، انه المبدء المعيد، نمقه عبد الله الغنى سبط محمد طاهر القمى اسماعيل بن السيد محمد " " الحسينى النجفي في تاسع شهر ذى الحجة الحرام (1108) في اصفهان ". (*)

 

ثم بدا له أن يكتب رسالة فارسية في التجويد لتكثير النفع. واستفادة من لم يعرف العربية، فكتب أيضا رسالة بالفارسية على ترتيب " الجواهر " وسماها " حل الجواهر " وفرغ منها في (1278) وطبع " الجواهر " في المتن و " حل الجواهر " في هامشه في تلك السنة. (1291: جواهر القوانين في أصول الدين) فارسي مطبوع، للشيخ محمد باقر اليزدى الكرماني السرجانى الملقب بلسان العلماء. (1292: الجواهر الكبير) في الصنعة، لابي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى في (200) ذكره ابن النديم (ص 501). (1293: جواهر الكلام) فارسي في بيان طريقة الذهبية الرضوية، وكيفية سلوكها وآداب السلوك، ومعرفة شيخ الوقت وغير ذلك، تأليف پرويزخان السلماسى، أدرج فيها بعض الاشعار التركية التى هي من نظمه ظاهرا، رتبه على أربع عشرة جملة وخاتمة أورد فيها قصيدة في مدح مجد الاشراف الذي كان هو شيخ الطريقة في سنة تأليفه وهى (1302). وهو السيد الامير جلال الدين محمد بن الميرزا أبي القاسم الحسينى الذهبي الشيرازي الملقب بمجد الاشراف والخازن لبقعة (شاه چراغ) أحمد بن موسى الكاظم (ع) ومن قوله في القصيدة. حال كه گفتم زهجرت در شمار * سيصد ودوميرود بعد از هزار إلى قوله: مجد الاشراف أي شه ملك بقا * وى همايون در درج اصطفا (1294: جواهر الكلام) في التصوف فارسي مختصر طبع بايران، لبعض الاصحاب ظاهرا، راجعه. (1295: جواهر الكلام) أرجوزة في الكلام للشيخ محمد حسن حفيد الشيخ صاحب " الجواهر " مر في (ج 1 - ص 493). (1296: جواهر الكلام) في شرح " شرايع الاسلام " للفقيه العلامة الشيخ محمد حسن بن الشيخ باقر بن الشيخ عبد الرحيم بن الآغا محمد الصغير بن المولى عبد الرحيم الشريف الكبير الذى جاور النجف الاشرف، كتب تمام نسبه كذلك بخطه في آخر كتاب القضاء من " الجواهر " الذى فرغ منه في (1250) لم يعين لنا سنة ولادته لكنها ليست خارجة

 

عن حدود (1200) لكشف المقدمتين المتسالمتين عن ذلك، أحدهما ما ذكره سيدنا في " التكملة " وهو أن المسموع من الشيوخ انه كان حين الشروع في تصنيف " الجواهر " ابن خمس وعشرين سنة، وثانيهما أنه كتب مقدارا من " الجواهر " في حياة الشيخ الاكبر كاشف الغطاء الذى توفى في (1227) لانه في المجلد الثاني من كتاب الطهارة في باب أحكام الاستنجاء عند شرح (ولا الحجر المستعمل) ذكر الشيخ الاكبر ودعا له بقوله سلمه الله تعالى في النسخة المخطوطة الآتى ذكرها، وتوفى كما رأيت بخط بعض تلاميذه في ظهر يوم الاربعاء غرة شعبان (1266) وخلف كتابه الجواهر الذى لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، ولم يعهد في ذخائر العلماء شئى من ثماره وزواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال والحرام، ولم يوفق لنظيره احد من الاعلام لانه محيط بأول الفقه وآخره محتو على وجوه الاستدلال، مع دقة النظر ونقل الاقوال، قد صرف عمره الشريف، وبذل وسعه في تأليفه فيما يزيد على ثلاثين سنة، لان آخر ما خرج من قلمه الشريف من مجلدات الجواهر هو كتاب الجهاد إلى آخر النهى عن المنكر، وقد فرغ منه في (1257) فاثبت بعمله القيم المنة على كافة المتأخرين، وجعلهم عيالا له في معرفة استنباط أحكام الدين، طبع " الجواهر " مكررا في ايران، ونسخة الاصل التى كتبت على نسخة خط المؤلف ونظر فيها المؤلف وصححها وكتب عليها التصحيحات بخطه، خرجت في أربعة وأربعين مجلدا صغيرا وقد وقف جميعها السيد أسد الله بن السيد حجة الاسلام الرشتى الاصفهانى في (1271) وأهدى ثواب الوقف إلى الفراش باشى، وجعل التولية لولد المؤلف الفاضل الشيخ عبد الحسين، وهى اليوم موجودة عند حفيده العالم الشيخ عبد الرسول بن الشيخ شريف بن الشيخ عبد الحسين المذكور، وفي بعض تلك المجلدات تواريخ للفراغ عنه نذكرها مرتبة على السنين ليمتاز ما هو المتقدم في التأليف عن المتأخر، فالمجلد الاول والثانى غير مؤرخ وانما علمنا أنه ألفهما في حياة الشيخ الاكبر يعنى سنة (1227) وما قبلها لدعائه له بسلامته كما أشرنا إليه، وكذلك المجلد الثالث الذى هو من أول الاغسال إلى غسل النفاس، ليس له تأريخ، وانما كتب الشيخ عبد الكريم بخطه على ظهره أنه استعاره من المصنف في سنة (1231) ومنه يظهر أنه كان هذا الشيخ من العلماء

 

المعاصرين له واستعاره منه للنظر فيه، وعلى هذا المجلد تقريظ الشيخ موسى ابن الشيخ كاشف الغطاء للكاتب، وأجازة الشيخ أحمد الاحسائي للمؤلف بخطيهما بلا تأريخ والمجلد الرابع في أحكام الاموات والاغسال المسنونة، فرغ منه في (ع 2 - 1230) ومجلد أحكام السجود إلى القواطع أيضا فرغ منه في (1230) وبعده مجلد الخمس، فقد فرغ منه في أول المحرم (1231) ومجلد صلاة الجماعة إلى آخر صلاة المسافر فرغ منه في (1234) وفرغ من أول مجلدات الصلاة في (1235) وفرغ من بقية الصلوات في (1236) وفرغ من بعض مجلدات الصلاة في (1247) بعد الطاعون العام، وذكر قضية الطاعون في آخره، وفرغ من الديات في (1254) وفرغ من الجهاد إلى آخر النهى عن المنكر في (1257) وبه تم شرح جميع كتب الشرايع كما صرح بذلك في آخره. (1297: جواهر الكلام، في سوانح الايام) للسيد المعاصر الميرزا حسن بن السيد محمد الحسينى اليزدى نزيل المشهد الرضوي الملقب بأشرف الواعظين، طبع مجلده الاول على الحجر بطهران في (1362) وفي أوله فهرس وقايع هذا المجلد الكبير في سبعين صفحة مرتبا على عشرة فصول لوقايع كل يوم من ايام العشرة الاولى من المحرم المنتهية بوقايع يوم عاشورا، وفي كل فصل يذكر وقايع منقولة كثيرة أتعب نفسه في جمعها من المواضع المتشتتة، وهو فارسي وقد يذكر بعض الروايات بلفظها، ثم يترجمها بالفارسية، ويدرج بعض الاشعار الفارسية والعربية، وفرغ منه في المشهد في يوم الثلاثا (13 ع 2 - 1361) (1298: جواهر الكلام، في شرح مقدمة الكلام) للشيخ الامام قطب الدين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى (573) ذكره في " الامل " وغيره (1299: جواهر الكلام، في أصول عقايد الاسلام) للمولى شمس الدين بن جمال الدين البهبهانى تلميذ الوحيد البهبهانى والسيد بحر العلوم والمجاور للمشهد الرضوي حيا وميتا توفى بها في (1248) ودفن قريبا من مرقد الشيخ الحر، قال تلميذه في " فردوس التواريخ " انه نظير " گوهر مراد ". (1300: جواهر الكلام) في العقايد، للسيد صدر الدين بن نصير الدين بن المير صالح المدرس الطباطبائى الزوارى الاردكانى اليزدى جد السادة المدرسية في يزد حدثنى بعض

 

أحفاده أنه موجود في يزد عندهم. (1301: جواهر الكلام، في الحكم والاحكام، من قصة سيد الانام) كما في " كشف الظنون - ج 1 - ص 410 " للشيخ أبي الفتح عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الامدي مؤلف " الغرر والدرر " المطبوع بصيدا هو من مشايخ ابن شهر آشوب، حكى صاحب " الرياض " عن تاريخ اربل لبعض العامة أنه سمع أبو عبد الله البستى هذا الكتاب من مؤلفه الامدي المذكور، وفصل في " كشف الظنون " خصوصياته وقال أوله (الحمد لله استمطار سحائب كرمه). (جواهر الكلم) أو (جواهر الكلام) الملقب به " أنهار الانوار " مر ذكره في (ج 2 - ص 450) كما ذكره في التجليات. (جواهر الكلم) قد يقال للمجموع من الرسائل وجوابات المسائل الذى مر بعنوان " جوامع الكلم ". (1302: جواهر الكلمات، فيما يتعلق بأحوال الرواة) للمولى أحمد بن محمد مفيد الهزار جريبى، توجد نسخة منه مخرومة الوسط بكربلا عند السيد محمد تقى بن السيد رضا بن الميرزا زين العابدين بن السيد حسين بن السيد المجاهد ابن صاحب " الرياض " الطباطبائى الحائري، أوله (الحمد لله الذى من علينا بالهداية إلى التمسك بولاية من يكون امام البرية مرتب على مقدمة وعدة مقاصد، وفي المقدمة تعريف علم الرجال وموضوعه وغايته، حدثنى بذلك كله السيد على بن سيدنا الحسن صدر الدين وما تمكنت من رؤية النسخة مع السعي البالغ سنين. (1303: جواهر الكلمات) في صيغ العقود والايقاعات للشيخ زين الدين الشهيد في (966) ذكره صاحب " الروضات " مع بعض تصانيفه الاخر الغير المذكورة في " أمل الآمل " أقول قد رأيت في مكتبة السيد محمد على هبة الدين نسخة " صيغ العقود " للشهيد، أوله (الحمد لله حمدا كثيرا كما هو أهله) وهى بخط مقصود علي بن شاه محمد الدامغاني في سنة (996) لكن ليس فيه التسمية ب‍ " جواهر الكلمات " (1304: جواهر الكلمات) في صيغ العقود والايقاعات للمولى عطاء الله بن مسيح الدين الرستمدارى، كتبه لامر الشيخ الفقيه الفاضل سعيد بن يوسف بن يعقوب القيرواني،

 

وآخره (تم ما قصدنا ايراده والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه محمد وآله الطاهرين فرغ من تعليقه العبد الفقير إلى الباري، عطاء الله بن مسيح الدين الرستمدارى، في يوم الثلاثا غرة ذى القعدة سنة العشرين والتسعماية) وفي ظهر النسخة كتب الشيخ الاجل محمد بن أبي طالب الاستر آبادي مؤلف " نجاة العباد " الآتى بخطه اجازة للسيد قطب الدين أحمد بن السيد شمس الدين محمد التادوانى تأريخها (1 ج 2 - 922) (1305: جواهر الكلمات) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين على بن عبد العال المتوفى (940) نسب ذلك إليه في بعض الفهارس، والظاهر ان المراد هو المعروف " بصيغ العقود " الموجودة نسخته بخط المؤلف في الخزانة الرضوية وطبع مكررا، أوله الحمد لله كما هو اهله) وقد شرحه سميه ومعاصره الشيخ على الميسى ؟ كما يأتي في الشروح. (1306: جواهر الكلمات) في النوادر والمتفرقات) مرتبا على ثلاث وثلاثين وثلاثماية جوهرة، للمولى المعاصر الشيخ على اكبر النهاوندي نزيل المشهد الرضوي، ذكره في فهرس تصانيفه. (1307: جواهر الكلمات) في صيغ العقود والايقاعات للشيخ مفلح بن الحسن بن رشيد بن صلاح الصيمري مؤلف " التبيينات " المذكور في (ج 3 - ص 335 " كما مر ايضا في (ج 2 - ص 508) " الايقاظات " في صيغ العقود لولده الشيخ حسين بن مفلح الذى توفى (933) ونسخة خط المصنف كانت في مكتبة المولى محمد على الخوانسارى في النجف، وقال الشيخ سليمان الماحوزى في ترجمته أن نسخة خط المؤلف كانت عندي، فرغ منها في (10 ج 1 - 870) ونسخة الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها (978) ونسخة سيدنا الحسن صدر الدين كتابتها في (1094) وهى بخط الشيخ ابراهيم بن صالح بن حسن بن آدم بن حرز، ورأيت نسخا أخرى، أوله (الحمد لله رب العالمين.. فقد التمس منى بعض الاخوان الاعزة على الكريم لدى أن أجمع له صيغ العقود والايقاعات، وأن أجردها في وريقات.. وسميته جواهر الكلمات) وهو مرتب على مقدمة وبابين، أولهما في العقود المفتقرة إلى الايجاب والقبول ورتبها في تسعة عشر كتابا وحكى عن الشرايع أنه جعلها في خمسة عشر كتابا، قال والمحصور في خمسة عشر العقود الحقيقية اللازمة دون الحائزة وهى الاربعة الملحقة بها (1) الشركة

 

(2) الوديعة (3) العارية (4) الوكالة، والباب الثاني في الايقاعات رتبها في أحد عشر كتابا وآخره (قد فرغ من تعليقه مصنفه ومؤلفه الفقير إلى الله الغنى مفلح بن حسن بن رشيد الصيمري). (1308: جواهر اللذات) منظوم فارسي، للشيخ فريد الدين محمد بن ابراهيم العطار الهمداني المتوفى (627) ذكره في " كشف الظنون " (1309: جواهر مخزون) للميرزا أبي نصر فتح الله خان بن محمد كاظم خان بن محمد حسين خان الشيباني الكاشانى المتوفى بطهران عن ثمان وستين سنة في (1308) ودفن في خانقاه له قريبا من (دروازه قزوين) بطهران، ذكره في مقدمة " فتح وظفر " له كما في فهرس مكتبة المجلس (ص 519) وله " مقالات أبي نصر الشيباني " الذى نقل عنه في (ج 2 - مجمع الفصحاء) ما يقرب من الف وثلثماية بيت من (ص 225 إلى ص 245). (1310: جواهر المسائل) في الطهارة والصلاة بالفارسية، استخرج مسائلهما المولى محمد مهدى بن محمد باقر المحلاتي من كتاب " مطالع الانوار " تأليف السيد محمد باقر حجة الاسلام الرشتى الاصفهانى مطابقا لفتاواه لتسهيل عمل مقلديه، وأطرى في أوله السيد المؤلف وكتابه، نظما ونثرا بمقدار ورقتين، أوله (حمد وثنائيكه امتدادش جواهر مسائل علم ربانيرا منتظم سازد) رأيته في كتب السيد آقا التسترى في النجف. (1311: جواهر المصائب) مقتل باللغة الاردوية طبع بالهند في (1348) تأليف الميرزا قاسم على الكربلائي المشهدي الهندي، فيه أحوال سيد الشهداء (ع) واصحابه وكيفية شهاداتهم بروايات صحيحة بامضاء بعض علماء الهند. (1312: الجواهر المضيئة) للمولى المولوي السيد اعجاز حسين الامر وهوى صهر المفتى المير محمد عباس وتلميذه ذكره في " التجليات " (1313: جواهر المطالب) في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبى طالب للعلامة الحسن بن يوسف بن المطهر الحلى المتوفى (726) نسبه إليه الشيخ ابراهيم بن الحسن بن أبى جمهور في كتابه " عوالي اللئالى " الذى ألفه في (899) ونقل عنه في " العوالي " ايضا حكاية العلوية مع الشيخ والشحنة، وقصة العلوية الاخرى مع عبد الله بن المبارك

 

والقضيتان منقولتان في " جواهر المطالب " عن " تذكرة خواص الامة " لسبط ابن الجوزى المتوفى (654) ونقلهما العلامة المجلسي في المجلد العشرين من " البحار " في باب الخمس وصلة الذرية الطاهرة (ص 60 - 61). (1314: جواهر المطالب، في فضائل علي بن ابى طالب) للشيخ فخر الدين بن محمد على ابن أحمد بن طريح الرماحي النجفي المتوفى (1085) مؤلف " جامع المقال " عده من تصانيفه فيما كتبه بخطه من فهرسها على ظهر كتابه " اللمعة الوافية " وينقل عن " جواهر المطالب " الشيخ محمد بن الحاج قنبر الكاظمي في بعض مجاميعه في سنة (1274) فيظهر وجوده عنده في التأريخ، رأيت المجموعة في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين بالكاظمية (1315: جواهر المطالب، في مناقب الامام أبي الحسن علي بن أبى طالب) أوله: (الحمد لله الذى جعل قدر على في الدارين عليا وأعطاه ذروة الشرف الباذخ وآتاه الحكم صبيا) توجد نسخة منه في الخزانة الرضوية من وقف ابن خاتون في (1067) مكتوب على ظهر النسخة اسم المؤلف وهو شمس الدين أبو البركات محمد الباغنوى الشافعي كما ذكره في فهرس الرضوية، (أقول) ظاهر الخطبة اعتقاد المؤلف بلوغ علي (ع) رتبة الانبياء في حال صباه، وتحقق علم الامامة الالهية فيه فراجعه. (1316: جواهر المعادن) في تفسير المفردات القرآنية، للشيخ على بن المولى محمد جعفر شريعتمدار الاستر آبادي الطهراني المتوفى بها في (1315) ذكره في كتابه " غاية الآمال ". (1317: جواهر المعارف) في علم الكلام لبعض الاصحاب نسخة منه بضميمة " جواب مكتوب الكاتبى " المذكور في (ص 193) للمحقق الحلى موجودة في مكتبة راجه فيض آباد في المارى (3) كما في فهرسها. (1318: جواهر المقال، في فضائل الآل) للسيد جعفر المعاصر بن محمد بن جعفر بن السيد راضى أخ السيد محسن المقدس الكاظمي الاعرجي المتوفى (1332) أحال إليه مكررا في كتابه " مناهل الضرب " الموجود عندنا. (1319: جواهر مكنونة) فارسي في علم الحروف والجفر على ما أخذ من آصف بن برخيا، كما ذكر فيه، طبع بايران في (1312).

 

(1320: جواهر مكنونة) أو (لئالي مخزونة) فارسي في الختومات والادعية، المعتبرة للمولى مصطفى بن المولى محمد الخوئى، أوله (الحمد لله رب العالمين) فرغ منه كما في نسخة السيد شهاب الدين النجفي نزيل قم في (1255) وفرغ من النسخة الثالثة بخطه في (1266) وهى في كتب الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلى في النجف، وقد استخرج منه المولى محمد حسن النائنى رسالة في الختومات طبعت في (1331) (1321: الجواهر المنثورة، في الادعية المأثورة) للسيد عبد الحسيب، وقد يقال عبد الحسين لكنه تصحيف، وهو ابن السيد أحمد بن زين العابدين العلوى العاملي سبط السيد المحقق المير الداماد، كما أن والده السيد أحمد كان سبط المحقق الكركي وتلميذ لمير الداماد وصهره، كانت نسخة منه عند الفقيه العلامة الشيخ أسد الله الكاظمي وينقل عنه في كتابه في الاحراز، مصرحا بأنه للسيد عبد الحسيب، ومما نقله عنه هو الدعاء لدفع العدو، قال (ولقد جربناه مرارا في دفاع الروم عنا في سنة (1039) فاستجيب لنا !) ونسخة نفيسة منه عليها خطوط المؤلف رأيتها عند السيد محمد مهدى بن السيد اسماعيل الصدر، بدأ فيه بالادعية القدسية المعروفة بأدعية السر اللازم الستر عن غير الاهل، ثم بالدعاء السيفى المعروف بالحرز اليماني ثم بسائر الادعية، وكتب عناوينه كل دعاء بخطه في الهامش مع كثير من الادعية أيضا نقلا عن خط جده المير الداماد، وفي بعض تلك الحواشى صرح باجازة السيد علي بن أبي الحسن العاملي لجده المير الداماد في (988) وينقل كثيرا في متنه أيضا عن جده القمقام المير الداماد، كما ينقل كثيرا عن " غرفة حصن الحصين " الذى هو ترجمة " عدة الحصين " الذى هو مختصر " الحصن الحصين " والغرفة للسيد أصيل الدين عبد الله بن عبد الرحمن الحسينى الواعظ ألفه في (838) كما في " الحصن " من كشف الظنون، وينقل أيضا خلسة جده الداماد، ونسخة أخرى عليها حواشى المصنف دام ظله موجودة عند الشيخ محمد رضا الطبسى في النجف. (1322: الجواهر المنظومات) مجموع أشعار فارسية، للميرزا مطهر، ينقل عنه في " زنبيل " ما يظهر منه أنه من أهل المأية السابعة. (جواهر نامه) مر بعنوان " تنسوق نامه " في (ج 4 - ص 458).

 

(1323: جواهر نامه) في بعض أحكام النجوم ألفه بعض الاصحاب بالفارسية، رأيته في مكتبة المولى محمد على الخوانسارى في النجف. (1334: جواهر نامه) فارسي في معرفة ذوات الجواهر وأوصافها ومحل تكونها وسائر المعادن، ذكر في أوله أنه تأليف فريد الملة والدين وحيد الاسلام والمسلمين مؤتمن الملوك والسلاطين علامة الدهر أستاد العصر أعجوبة العالم في الصناعات سيد الحكماء مربى العلماء مقدم الخيرات محمد بن أبى بركات الجوهرى النيسابوري، صنفه في (592) للسلطان أبى الفتح مسعود بن صدر الشهيد أو لوزيره، وهو كتاب لطيف لم يصنف مثله في بابه، فراجعه. (1325: جواهر نامه) من المثنويات السبعة عشر من نظم الشيخ فريد الدين محمد بن ابراهيم العطار مؤلف " تذكرة الاولياء " المذكور في (ج 4 - ص 29) وهو الجزء الثاني من " جوهر الذات " الآتى وتكميل له، يقرب من أحد عشر الف وستماية بيت وقد طبع الجزآن معا على الحجر بطهران في (1355). (1326: جواهر نامه) ايضا فارسي، في بيان حقيقة الجواهر وانواعها وأوصافها وغير ذلك مما يتعلق بها، عبر المؤلف عن نفسه بمحمد بن منصور وهو السيد أبو نصر صدر الدين محمد بن الامير غياث الدين منصور بن الامير صدر الدين الحسينى الدشتكى الشيرازي، ألفه باسم السلطان ابن السلطان حسن بهادرخان بن أبي الفتح السلطان خليل بهادر سلطان، والمراد به هو خليل سلطان ذو القدر الوالى في شيراز من قبل الشاه اسماعيل كما ذكره في " آثار العجم ص - 583 " أوله (سپاس وستايش بي أندازه وقياس صانعيراكه جوهرى صنعش بازار كائنات بجواهر ثوابت وسيارات آراسته) رتبه على مقدمة ذات فصلين، أولهما في بيان جواهر ذات السلطان المذكور، والثانى في بيان صفاته، وبعد المقدمة مقالتان في أولاهما عشرون بابا وخاتمة، أورد في الخاتمة الاحجار المتفرقة، وفي المقالة الثانية سبعة أبواب وفي خاتمتها ذكر المركب من الفلزات، والمجموع يقرب من الفى بيت، رأيت منه نسخا في مكتبة الميرزا محمد الطهراني بسامراء ومكتبة السيد محمد باقر الحجة بكربلا، ونسخة في النجف عند السيد أبي القاسم الخوانسارى الرياضي وهى بخط السيد شرف الدين علي بن نعمة الله الجزائري الذى هو

 

والد السيد ميرزا الجزائري مؤلف " جوامع الكلم " فرغ من كتابتها في (15 - ع 2 - 1003) (1327: جواهر نامه) من المثنويات الخمسة التى نظمها السيد الامير الملقب من السلطان جهان گير پادشاه ب‍ (مير جمله) والملقب في شعره بروح الامين، من السادة الشهرستانية باصفهان، ولد بها في (981) وسافر منها إلى الهند في (1010) وتوفى (1047) وابن عمه الميرزا رضى الشهرستاني كان صدرا للشاه عباس الماضي ونظمه بعد (ليلى ومجنون) و " شيرين وخسرو " و " آسمان هشتم " الذى نظمه في (1021) كما يظهر جميع ذلك من فهرس مكتبة المجلس لابن يوسف (ص 293) راجع (ج 7 - ص 260) (جواهر النحو) مر بعنوان " جواهر الجمل في النحو " كما مر " الجواهر في النحو " أيضا باحتمال صاحب الرياض. (1328: جواهر النظام) في مدح النبي والوصى والمهدى وسائر الائمة عليهم السلام ديوان كبير، للشيخ أبى محمد عبد الله بن محمد بن الحسين الشويكى الخطى، ريت بخطه الشريف جملة من قصائده التى استخرجها من هذا الديوان وأهداها إلى استاده الذى وصفه بقوله الشيخ العالم الفاضل الكامل الورع الصالح الفالح المحقق المدقق الامجد الاوحد الآقا محمد بن الآقا عبد الرحيم الشريف النجفي، والآقا محمد هذا هو المشهور بالصغير الذى توفى في (1149) ورثاه السيد صادق الفحام، وانما وصف بالصغير للتمييز عن أخيه الآقا محمد الكبير الذى توفى في حياة كاشف الغطاء لانه ذكر قصة وفاته في كتابه " الحق المبين " والاخوان كلاهما جدان من طرف الاب ومن طرف الام للشيخ باقر والد العلامة صاحب " الجواهر " لان الشيخ عبد الرحيم بن الآقا محمد الصغير تزوج بآمنة بنت الآقا محمد الكبير فولد منها الشيخ باقر والد صاحب " الجواهر " فالآقا محمد الكبير والد أم الشيخ باقر والآقا محمد الصغير والد أبيه، فالكبير جد الشيخ باقر لامه والصغير جده لابيه، وهو شيخ الشويكى وأستاده الموصوف بهذه الاوصاف والمهدى إليه ما استخرجه من أشعاره من هذا الكتاب، وذكر في آخره أنه كتبه له بخطه في أربعة أيام مستعجلا لكون شيخه على جناح السفر (1)

 

(1) ولا بأس بذكر ما استخرجه منه لعل أحدا يظفر بأصله (منها) روضة كبرى وهى ثمان وعشرون قصيدة بعدد حروف الهجاء في قوافيها والحرف الاول لكل بيت موافق لحرف قافيته (ومنها) روضة صغرى وهى قصيدة ميمية ذات ثمان وعشرين بيتا بعدد الحروف، في أول كل بقية الحاشية في الصفحة الاتية (*)

 

والنسخة رأيتها في مكتبة الشيخ هادى آل كاشف الغطا في النجف. (1329: الجواهر النظامية) من حديث خير البرية أو النظام شاهية للسيد أبي المكارم بدر الدين الحسن بن على بن شدقم الحسينى المدنى، جد السيد ضامن بن شدقم ويظهر من حفيده السيد ضامن في كتابه " تحفة الازهار " أن جده ألف هذا الكتاب في (992) لنظام شاه سلطان حيدر آباد وأورد في " الرياض " جملة من أوائل هذا الكتاب مما يتعلق بطرق رواية المؤلف ومشايخه، وقال انه كتاب مشتمل على اخبار كثيرة في أحوال الائمة (ع) ومحاسن الاخلاق، والاعمال ونحوها من طرق الاصحاب وأورد في " الرياض " أيضا صورة اجازة الشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثى العاملي والد الشيخ البهائي له في (983) وكذا اجازتي السيد محمد صاحب " المدارك " والشيخ نعمت الله بن أحمد بن خاتون له (الجواهر النورانية، في أجوبة المسائل البحرانية) يطلق عليه كذلك لاجل التخفيف لكن اسمه " عقد الجواهر النورانية " كما يأتي في العين. (1330: الجواهر الوفية، في الدقائق الجفرية) من قول الامام علي بن موسى الرضا (ع)

 

بقية الحاشية من الصفحة 284 بيت حرف منها (ومنها) الهمزية الغراء في مدح النبي (ص) (ومنها) الغزالة أيضا في مدحه كل بيتين على قافية واحدة لفظا لا معنى (ومنها) اربع قصايد من العلويات الاثنتى عشرة في مدح امير المؤمنين (ع) احدى الاربعة الغديرية (ومنها) قصيدتان في مدح الحجة (ع) (ومنها) قصيدة جامعة لجميع الائمة عليهم السلام (ومنها) قصيدة مهملة الحروف في مدحهم منها قوله: لآل محمد أعلى السلام * واكمال السرور على الدوام وهم أعلى ملوك الحمد طرا * وأصل العلم والهمم الركام ومنها روضة صغرى بديعة تكرر في كل بيت أحد الحروف الهجائية، أولها: أول أبيات الولا * أمدح أحمد العلى بدر بدا برهانه * بنوره بلى بلى تبيانه تمامه * تلقاه تابعا تلا (ومنها) العلم المرفوع وهو ثلاث قصايد في المراثى بقافية حروف (علم) عينية، ولامية، وميمية (ومنها) في مرثية أبى الفضل العباس (ع) نظمهما في (1148) ثم القاسم، ثم عبد الله بن الحسن، ثم على الاصغر (ومنها) الاقتباس والتضمين، من القرآن المبين، في عقايد الدين، المرتب على ثلاثه فصول (1) التوحيد (2) بقية الاصول الدينية (3) في تبكيت الخصام (ومنها) العقايدية في عقايد نفسه وغير ذلك. (*)

 

يوجد ضمن مجموعة من المخطوطات في الموصل كما في (فهرس مخطوطات الموصل) (ص 214) راجع (ص 118). (1331: الجواهر والاعراض) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانسارى المتوفى (1098) (1332: الجواهرات، في بعض العلوم والمشكلات) للسيد حسين الكاشى المعاصر مؤلف " بهجة التنزيل " المذكور في (ج 3 - ص 161) (1333: جواهرات گمشده ء) رواية مترجمة إلى الفارسية عن الافرنجية، طبع بايران في مجلدين. (1334: جوايز السلطان والحكام) رسالة مبسوطة أوله (الحمدلله على مأنعم به وكفى، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى، محمد وآله وخلص اصحابه أهل الكرم والوفا يوجد مع بعض رسائل السيد عبد الله الجزائري المتوفى (1173) ضمن مجموعة بمكتبة الشيخ هادى آل كاشف الغطاء في النجف والظاهر انه للسيد عبد الله الجزائري راجع (ص 182 و 245). (جودت) جريدة فارسية صدرت من اردبيل سنة (1306 ش) إلى عدة سنين، لآقا حسن جودت. (جودى) أو " ديوان جودى " مقتل فارسي منظوم، طبع على الحجر بايران مكررا من نظم الشاعر الاديب المتخلص بجودى الخراساني المتوفى (1302) وهو غير الجودي التبريزي الموسوم ديوان مراثيه الفارسية ب‍ " الدر المنثور " كما يأتي (1335: الرسالة الجودية) للشيخ أبي علي بن سينا المتوفى (428) كتبها للسلطان محمود، وتوجد نسخة منه ضمن المجموعة المشتملة على أربع وأربعين رسالة في مكتبة السيد محمد المشكاة بطهران. (1336: جوشن داود) في الادعية، للسيد عبد الفتاح بن ضياء الدين محمد المرعشي الحسينى الاصفهانى، مؤلف " التبر المذاب " المذكور في (ج 3 - ص 312) وكذا " تذييل تذكرة الشعراء " وغيرهما وهو من أحفاد سلطان العلماء خليفه سلطان ذكر ترجمته وتصانيفه حفيده السيد شهاب الدين القمى التبريزي النجفي.

 

(1337: الجوشن الصغير) من الادعية المنسوبة إلى الامام موسى بن جعفر عليه السلام أوله (الهى كم من عدو انتضى على سيف عدوانه - إلى قوله - فلك الحمد يا رب من مقتدر لا يغلب - إلى قوله - واجعلني لانعمك من الشاكرين ولآلائك من الذاكرين) إلى تمام تسع عشرة قطعة من المناجاة المبدوة بالهى كم من فلان إلى قوله ولآلائك من الذاكرين، وتلك القطعات بعضها يقرب من خمسة عشر بيتا وبعضها من عشرة أو أقل وقد أورد الدعاء بهذا النسبة السيد ابن طاوس في أواسط كتابه " مهج الدعوات " تحت عنوان " الدعاء المعروف بدعاء الجوشن ". لكن في هامش النسخة وصف بالصغير، لمقابلته الكبير الآتى، ثم ذكر أنه قد كتبه عن املائه عليه السلام جمع من شيعته الحاضرين مجلسه الذين كانوا يحملون معهم في أكمامهم ألواح آبنوس اللطاف وأميال فيكتبون كلما نطق بكلمة أو أفتى في نازلة كما سمعوا منه، وقد شرحه بتمامه مختصرا مقصورا على بيان الاعراب واللغة الشيخ اسماعيل بن الحسن ابن محمد على آل عبد الجبار البوشهرى المتوفى بها في (1328) رأيت الشرح ضمن مجموعة من شروحه للادعية، فرغ من بعضها في (1317) وهى عند تلميذه السيد محمد تقى بن السيد محمد شفيع الكازرونى البوشهرى المعاصر. (1338: الجوشن الكبير) الدعاء المشتمل على ماية فصل، وفي كل فصل يدعى بعشرة أسماء من أسماء الله الحسنى أورده الشيخ الكفعمي في " مصباحه " وذكر أنه مروى عن الامام السجاد عن أبيه عن جده عن النبي (ص) قد أنزله إليه جبرائيل هدية من عند الملك الجليل جل جلاله وأمره أن يخلع عنه الجوشن الثقيل ويقى نفسه عن شرور الاعداء ببركة هذا الدعاء، له شروح كثيرة للعلماء منها. " شرح " المولى محمد باقر العلامة المجلسي المتوفى (1111). " شرح " المولى حبيب الله بن على مدد الساوجى الكاشانى المتوفى بها في (23 - ج 2 - 1340). " شرح " المولى محمد نجف الكرماني المشهدي العارف الاخباري المتوفى (1292). " شرح " الحكيم السبزواري المولى هادى المتوفى (1289) وقد طبع مكررا ويسمى " شرح الاسماء ".

 

(1339: جونة الماشطة) للامير عز الملك المسبحى محمد بن عبيدالله بن أحمد الحرانى المصرى، قال ابن خلكان انه يتضمن غرائب الاخبار والاشعار والنوادر في ألف وخمسماية ورقة، ومر له " الامثلة للدول المقبلة " في (ج 2 - ص 347). (1340: كتاب الجوهر) لابن خانبه الكرخي أبي جعفر محمد بن أحمد بن عبد الله بن مهران بن خانبه الذى كان لوالده أحمد مكاتبة مع الامام الرضا (ع)، ذكره النجاشي. (1341: كتاب في الجوهر) للمعلم الثاني أبى نصر محمد بن محمد بن طرخان الفارابى المتوفى (339) ذكره القفطى في " أخبار الحكماء ". (1342: كتاب الجوهر) في العصمة والامامة، للمولى محمد على بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى (1293) ذكر ولد المؤلف الشيخ أحمد المعاصر المتوفى حدود (1349) أنه كان في مجلدين ضاع مجلد منه وبقى الآخر عنده. (1343: الجوهر الاسنى) في الصلوات المشتملة على أسماء الله الحسنى للسيد معروف من موقوفة المدرسة الاحمدية بموصل كما في فهرسها (ص 26) راجعه. (1344: الجوهر الثمين) للشيخ درويش علي بن الحسين بن علي بن محمد البغدادي المولود في (1220) الحائري المسكن والمدفن في (1277) ذكره ولده الشيخ أحمد في كتابه " كنز الاديب في كل فن عجيب ". (1345: الجوهر الثمين، في تفسير القرآن المبين) مزجا نظير تفسير " الصافى " بدون المقدمات، للسيد عبد الله بن محمد رضا الحسينى الشبر الحلى الكاظمي المتوفى (1242) في مجلدين كبيرين ثانيهما من سورة الاسراء إلى آخر القرآن يزيد مقدارهما على ثلاثين الف بيت كما ذكره تلميذه الشيخ عبد النبي الكاظمي في " تكملة نقد الرجال " والسيد محمد مال الله في رسالة ترجمة الشبر، أوله (الحمد لله منزل القرآن الكريم، والفرقان العظيم، والذكر الحكيم، ومرسل النبي القويم، ذى الفيض العميم، والفضل الحسيم) رأيت نسخة خط يده عند حفيده المرحوم السيد محمد بن علي بن الحسين ابن المؤلف واليوم عند ولده السيد علي بن محمد، فرغ من المجلد الاول في (18 - صفر 1239) وفرغ من المجلد الثاني في ليلة الاحد (19 - ع 1 - 1239) ويأتى مختصره الموسوم ب‍ " الوجيز " الذى تصدى لطبعه بطهران الحاج السيد نصر الله التقوى في (1352)

 

وتفسيره الكبير المشتمل على اكثر من ستين ألف بيت اسمه " صفوة التفاسير كما يأتي ". (جوهر الجمهرة) للوزير الصاحب اسماعيل بن عباد، كذا ذكره في " كشف الظنون " لكنه سيأتي بعنوان " جوهرة الجمهرة ". (1346: جوهر الجواهر) فارسي منظوم ذكره في كشف الظنون، فراجعه. (1347: جوهر الذات) نظم فارسي للاديب الشاعر الميرزا محمد، يوجد في مكتبة راجه فيض آباد في المارى (3) كما ذكر في فهرسها المخطوط. (1348: جوهر الذات) من المثنويات السبعة عشر التى نظمها ونظم فهرس أسمائها في " مظهر الاسرار " وكلها من نظم الشيخ فريد الدين محمد بن ابراهيم العطار النيسابوري المتوفى (627) وقد طبع في (1355) مع " جواهر نامه " له - المذكور في (ص 283) بعنوان الجزء الاول و " جواهر نامه " الذى هو تكميل له بعنوان الجزء الثاني، وقد مر في (ص 108) رسالة في التحقيق عن احوال العطار. (جوهر الصناعة) اسم ثان ل‍ " الجوهرة في الاسطرلاب " للمولى آقا ياتي بعنوان " الجوهرة " في (ص 291). (1349: جوهر عبقري) في أحوال العسكري وهو الامام أبي الحسن علي بن محمد (ع) للنواب احمد حسين مذاق الهندي، ذكره في كتابه " تاريخ أحمدي " الذي مر في (ج 3 - ص 228). (1350: الجوهر الفرد) في فوائد متفرقة للسيد على محمد بن السيد محمد ابن العلامة السيد دلدار على النقوي المتوفى بلكهنو في (1312) مطبوع. (1351: الجوهر الفرد) في انكار الجوهر الفرد لشيخ الاسلام بها الملة والدين العاملي المتوفى (1031)، ينقل عنه في " كشكوله - ص 119 " من طبع نجم الدولة. (1352: الجوهر الفريد) في أسرار سورة التوحيد) للسيد عبد الله بن الحسن الموسوي السبزواري الملقب بالبرهان المعاصر المولود في (1300). (1353: الجوهر الفريد، وبيت القصيد) للامير فلك الدين محمد المستعصمى المتوفى ببغداد في رجب (710) كان من أصدقاء ابن الفوطى المؤرخ المروزى البغدادي المذكور في (ج 4 - ص 426) مدة ستين سنة، وقد رثاه بأبيات، وذكر أنه اتصل

 

بالسلطان هولاكو فقربه وجعله شحنته على الحكماء الذين يلوذون بحضرته لعمل الكيمياء، وبعد وفاة هولاكو رجع إلى بغداد ورتب خازنا للديوان واشتغل بعمل هذا الكتاب الذى لم يؤلف مثله، وقد علاه دين فخدم به خزانة الوزير سعد الدين فجاءه ما لم يكن في حسبانه، راجعه. (1354: الجوهر المقصود، في اثبات الرجعة الموعود) للشيخ أحمد البيان ابن المولى حسن الواعظ الاصفهانى المعاصر المولود في (1314) ذكر لى بعد مراجعته عن حج البيت في (1363) أنه سيطبع في اصفهان. (1355: الجوهر المنضد) مجموعة كشكولية، للفاضل المعاصر الميرزا محمد على الاردوبادى كتب على ظهره أنه شرع في جمعه في (1352) في النجف. (جوهر منظوم) لقب للمثنوى المنظوم فيه الرواية المنقولة في جواب سؤال اليهودي من أمير المؤمنين (ع) عن امتحانات الوصي قبل رحلة النبي ص وبعدها، واسمه " محن الاولياء " طبع في (1305) للسيد المفتى المير محمد عباس المتوفى (1306) (1356: الجوهر النضيد) في شرح " منطق التجريد " لآية الله العلامة الحلى المتوفى (726) أوله (الحمد لله المتفرد بوجوب الوجود نسخة كتابتها في (1058) في خزانة النجف آبادى بالحسينية التسترية في النجف، وطبع بطهران في (1311) وطبع في آخره رسالة في التصور والتصديق للمولى صدري الشيرازي المذكورة في (ج 4 - ص 198). ولمنطق التجريد شرح آخر يأتي في الشروح. (1357: الجوهر النضيد) في الجواب عن المسألة العويصة المعدودة من الالغاز وهى (أن أصل لا تخشون لا تخشيون فصار الحى ميتا بقلب الذات لا بالحقيقة) فأجاب عنها وشرحها مبسوطا الميرزا محمد بن عبد الوهاب آل داود الملقب بامام الحرمين الهمداني الكاظمي المتوفى بها في (1303) وفرغ منه في (1270) توجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف. (1358: الجوهر النظيم) في شرح المنظومة الموسومة ب‍ " عصمة الاذهان في علم الميزان " وهو كمتنه للميرزا محمد الهمداني المذكور، طبع متنه في (1298) وفرغ من شرحه في (1276) كما ذكره في كتابه " فصوص اليواقيت " المطبوع، ورأيت

 

أيضا في مكتبة الشيخ محمد السماوي نسخة من الشرح بخط تلميذ الشارح وهو الشيخ محمد سميع بن محمد الارومى فرغ من الكتابة في (1296) ونسخة أخرى بخط الشارح نفسه، وقد صرح في آخره أنه ألفه في أقل من شهر وهو إلى آخر مباحث التصورات التى انتهى إليها متنه أيضا. (1359: الجوهر النقى) في سوانح الامام الهادى على النقى (ع) للنواب أحمد حسين مذاق الهندي ذكره في " تاريخ أحمدى ". (1360: الجوهر الوقاد) في شرح بانت سعاد للميرزا أحمد بن محمد بن علي بن ابراهيم الهمداني الشروانى المتوفى ببونة في (1250) وجده الاعلى الميرزا ابراهيم خان الذى كان وزيرا لنادر شاه ثم استعفى عن الوزارة واختار مجاورة النجف إلى أن توفى بها وولد هذا المؤلف ميرزا عباس مؤلف " آثار العجم " المذكور في (ج 1 - ص 8 - س 14) و " جواهر خانه " المذكور في (ص 269) (1361: الجوهر والعرض) للشيخ أحمد بن ابراهيم بن أحمد آل عصفور البحراني المتوفى في (1131) ذكره ولده في " اللؤلؤة ". (1362: الجوهر والعرض) بالفارسية للشيخ على بن على رضا الخوئى المعاصر المتوفى (1350) رآه الفاضل الاردوبادى كما ذكره في " الحديقة المبهجة ". (1363: الجوهرة) في الاسطرلاب، للمولى آغا الدربندى المتوفى (1286) وهو صاحب " أسرار الشهادات " الموسوم ب‍ " اكسير السعادات " كما مر في (ج 2 - ص 279) و " جواهر الايقان " وغيرهما، ألفه للميرزا محمد رضى خان الملقب بميرزا على جاه بهادرخان بعد قرائته عليه شطرا من العلوم، وفرغ منه في السبت الثالث من ذى الحجة في (1273) وهو كتاب لم يكتب في بابه مثله من حيث البسط والتحقيق فلله در مصنفه، وقد رتبه على مقدمة في فهرس ابوابه الخمسة والعشرين وخاتمة، وطبع بلكهنو في (1280) وطبع معه اجازته لتلميذه السيد ميرزا رضا خان الموسوي الهندي، وذكر فيها بعض تصانيفه مثل " خزائن الاحكام " و " خزائن الاصول " وقواميس القواعد في الرجال " و " العناوين " والرسالة العملية وغيرها. (1364: الجوهرة) في نظم التبصرة للشيخ تقى الدين الحسن بن علي بن داود الحلى

 

المولود في (647) والمؤلف لكتاب الرجال المعروف ب‍ " رجال ابن داود " في (707) ذكره في فهرس تصانيفه. (1365: الجوهرة) المنتخب من " الوسائل "، و " الكافي " و " التهذيب " للسيد محمد علي بن الميرزا محمد الشاه عبد العظيمى المتوفى بالنجف في (1334) طبع في النجف في أواخر حياة المؤلف بمطبعة حبل المتين. (1366: الجوهرة) أرجوزة في أصول الدين، للشيخ فرج بن الحسن القطيفي المعاصر صاحب " تحفة أهل الايمان " المذكور في (ج 3 - ص 423) نظمها في (1348) أولها: أحمد ربى واجب الوجود * الواحد العدل مفيض الجود إلى قوله: وهذه أرجوزة مختصرة * في الفن قد وسمتها بالجوهرة. (1367: الجوهرة) أرجوزة في العروض، للشيخ ياسين بن حمزة بن أبى شهاب البصري مؤلف " تفسير سورة الكوثر " الذى ألفه باسم حسين پاشا والى البصرة، يوجد في مكتبة النبي شيث في الموصل كما في " فهرس مخطوطات الموصل - ص 211 " وتأريخ الكتابة (1086) أوله: يقول راجى رحمة الوهاب * ياسين نجل حمزة الشهاب (1368: جوهرة البيان) في نسب السيد قضيب البان ومناقبه، وهو الشريف العارف ولى الله أبو عبد الله الحسين قضيب البان الحسنى الحسينى المولود بالموصل في رجب (471) والمتوفى بها في (573) نسخة منه من موقوفة جامع النبي شيث بالموصل ذكر تفصيله في " فهرس مخطوطات الموصل - ص 216 " أوله (الحمد لله الاول والاخر، الباطن الظاهر، الذى اصطفى من المصطفى والمرتضى الاصفياء) ذكر أنه ألفه لسؤال السيد الشريف حاكم مكة المشرفة والمدينة المنوره أبى سعيد الحسن بن أبي العزيز محمد بركات بن أبي العزيز قتادة في حدود (901) وذكر بعض مآخذه مثل " نهاية الطالب " و " الثمرة الظاهرة " و " شبك الذهب " و " الفلك المشحون " و " مقدمة " شيخ الشرف العبيدلى و " زوائد عمدة الطالب " ولم يذكر فيه اسم المؤلف. فراجعه (1369: جوهرة الجمهرة) لكافى الكفاة اسمعيل بن عباد الطالقاني المتوفى (385) هو مختصر " الجمهرة " في اللغة لابن دريد، توجد نسخة منه في خزانة سيدنا الحسن

 

صدر الدين في الكاظمية. (1370: الجوهرة الخالصة عن الشوائب، في العقايد المتقومة على جميع المذاهب، للسيد شمس الدين عبد الصمد بن عبد الله العلوى الدامغاني، كتبه في جواب سؤال الشيخ عبد الحق بن عبد المجيد بن عبد الواحد الذهبي، أوله (الحمد لله على جميع نعمه الكلية والجزئية) تعرض فيه لجميع الفرق الاسلامية والاعتراض عليهم وفي آخره أظهر أنه نشأ على مذهب الاثنى عشرية لكنه نقم منه ومال إلى الزيدية، وله دعاو كثيرة والنسخة الموجودة منه في مكتبة السيد محمد على هبة الدين الشهرستاني بالكاظمية بخط جمال الدين علي بن عبد الله المحبشه فرغ من الكتابة في يوم الخميس أول رمضان (1085). (1371: الجوهرة الزاهرة) في فضل كربلا ومن حل فيها من العترة الطاهرة، كما سمى به في أول الكتاب أو " الجوهرة الشعشعانية والثمرة الجنية. في فضل كربلا والغاضرية ومن حل فيها من الذرية " هو تأريخ كربلا، للسيد حسين بن أحمد المعروف بالسيد حسون البراقى النجفي مؤلف " تاريخ الكوفة " المذكور في (ج 3 - ص 282) نسخة خط المؤلف موجودة عند الخطيب المعاصر الشيخ محمد على اليعقوبي في النجف (1372: الجوهرة العزيزة) مختصر " منية الراغبين " في فقه الطهارة والصلاة كأصله للشيخ عبد الله بن الشيخ عباس السترى البحراني المتوفى حدود (1270) ذكره في " أنوار البدرين ". (1373: الجوهرة العزيزة) في شرح المسألة الوجيزة للشيخ علي بن الحسن البحراني مؤلف " أنوار البدرين " المتوفى (11 - ج 1 - 1340) رد فيه قول الشيخيه بأن الخالق المؤثر هو الحقيقة المحمدية، أوله (الحمد لله الخالق لكل شيئ) فرغ منه في (3 - ج 2 - 1326) رأيته عند ولد المؤلف في كراستين. (1374: الجوهرة العزيزة في شرح وسيط الوجيزة) للسيد على محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي المتوفى بلكهنو في (1312) مطبوع، وله " سلسلة الذهب " وهو شرحه الكبير للوجيزة. (1375: الجوهرة الفاخرة) في أحوال الآخرة توجد نسخة منه بخط عبد الغفور

 

في (1128) في مكتبة الجامع الكبير بموصل كما في فهرس مخطوطاتها (ص 90) راجعه (1376: الجوهرة المضرية) في اكثار الصلوات والسلام على خير البرية هو تخميس لقصيدة الشيخ محمد البوصيرى، للسيد معروف بن مصطفى الحسينى يوجد في كتب المولى محمد على الخوانسارى، في النجف راجعه. (1377: الجوهرة المضيئة) في الطهارة والصلاة، في ثلاثة آلاف بيت، للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسينى المتوفى (1242) ذكره في اجازته للسيد محمد تقى، المذكورة في (ج 1 - ص 204). (الجوهرى) لقب مقتل فارسي، واسمه " طوفان البكاء " مطبوع مكررا. (1378: الجوهرية) في المنع عن استعمال الجوهريات الافرنجية والتداوى بها، لشدة تأثيرها للميرزا محمد تقى المدعو بحاج بابا والملقب بملك الاطباء الشيرازي نزيل طهران، والمتوفى بالحائر وكانت وفاته بقليل بعد طبع مجموعة رسائله ومنها " الجوهرية " هذا في (1283). (1379: الجوهرية) في شرح ما كتبه الآقا رضى القزويني في جواب المسألة الحسابية وهى السؤال عن [ الجواهر المختلفة القيم التى أهداها عدة من التجار إلى السلطان فقسمها هو بالسويه في العدد والقيمة على عدة من ملازميه ] أوله بعد الخطبة (چنين گويد محتاج پروردگار سبحاني محمد صادق بن علي بن أبى طالب اليزدى الاردكانى) وهو معاصر للسلطان ناصر الدين شاه ألف باسمه " الصبح الصادق " في مجلد واحد، وفرغ منه في (1282) يوجد هذا الشرح مع " الصبح الصادق " في النجف. (1380: الجوهرية) في الرد على القدرية والجبرية، منظومة في التوحيد والعدل، للملك الصالح طلايع بن رزيك - بتقديم الراء على الزاى المشددة المكسورة - الشهيد في يوم الاثنين (19 رمضان 556) صاحب كتاب " الاعتماد أو الاجتهاد. في الرد على أهل العناد " (1) ذكر في " مرآة الجنان " أنه كان رافضيا، وفي " الشذرات " أنه كان في نصر التشيع كالسكة المحماة، وذكر " الجوهرية " له المقريزى في (ج 4 - ص 81) من تأريخه المطبوع.

 

(1) وقد فاتنا ذكره في محله. (*)

 

(1381: جوهريا النفس) للشيخ الرئيس أبى علي بن سينا المتوفى (428) ارسله إلى بعض اخوانه في السعادة، يقرب من أربعماية وخمسين بيتا، توجد نسخة منه في مكتبة السيد محمد المشكاة بطهران كتابتها في (1063). (1382: الجهات) في علم التوجهات شرح لقصيدة لعارف الشيخ سليمان بن ثابت في فرع علم الحروف وخواص بعض الكلمات وكيفية العمل في بعض الاستكشافات والمعارف، للعلامة أبى الحسن على بن أرفع رأس (كذا) الاندلسي، يوجد في موقوفة النجف آبادى بمكتبة الحسينية، راجعه. (1383: جهات الرمل) فارسي للسيد عبد الله الحسينى البلياني المشهور بشاه ملا المنجم الشيرازي. ألفه في (986) مرتبا على مقدمة وخاتمة وست جهات وللجهات آفاق ينقل عنه في " كشف الظنون " بعنوان " رسالة البليانى " وذكره في الجيم بعنوان " جهاز " بالنون وهو من غلط الناسخ. (1384: رسالة الجهات) لغوث المتألهين الامير غياث الدين منصور الحسينى الدشتكى المتوفى (948) قال القاضى نور الله في " المجالس " أنى رأيتها (أقول) ولعله في بيان ما يتعلق بالجهات الست من علم الهيئة. (1385: كتاب الجهاد) لابي الفضل الصابونى محمد بن أحمد بن براهيم بن سليم الزيدى ثم الامامي، يرويه النجاشي عنه بواسطتين. (1386: كتاب الجهاد) لابي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمى المتوفى بها في (290) ذكره النجاشي. (1387: كتاب الجهاد) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي مؤلف " التفسير " المذكور في (ج 4 - ص 295) يرويه النجاشي عنه بواسطتين. (1388: الجهاد الاكبر) في جهاد النفس، للشيخ العارف المفسر عبد الوحيد الجيلاني مؤلف " الآيات البينات " المذكور في (ج 1 - ص 46) قال في " الرياض " رأيته بخطه وتاريخ فراغ (1025) (1389: جهاد النفس) للشيخ اسماعيل بن على نقى المعاصر المولود في (1295) ذكره في فهرس تصانيفه.

 

(1390: الجهادية) رسالة في وجوب الجهاد والدفاع، فارسي للمولى أبى الحسن بن محمد كاظم، كتبه عند مظاهرات الروس على ايران في عصر الفتح علي شاه، أوله (نحمدك يامن حبب الينا حمية الاسلام، ولم يجعلنا بلا غيرة كمن ينشأ في الحلية) رتبه على مقدمة وستة عشر فصلا وخاتمة، واستدل فيه بالايات والاخبار الكثيرة، يظهر منها تبحره في الفقه والاصول والحديث والتفسير، وفرغ منه عصر يوم الجمعة (26 - ج 1 - 1238) رأيته في المشهد الرضوي في مكتبة المحدث المرحوم الشيخ عباس القمى. (1391: الجهادية) فارسي للميرزا أبي القاسم القائم مقام ابن الميرزا عيسى سيد الوزراء الفراهانى المقتول (1251) طبع في تبريز على الحروف في (1234) نسخة من المطبوع كذلك توجد في مكتبة محمد آقا النخجوانى في تبريز كما في فهرسها الذى أرسله الينا بخطه، وسيأتى في " الجهادية الصغرى " لوالده الميرزا عيسى كما مر في الكبرى الموسومة ب‍ " أحكام الجهاد " في (ج 1 - ص 296) أن ديباچة (الصغرى والكبرى) من انشاء ولده الميرزا أبى القاسم فهو شارك والده في ديباجة كتابيه واستقل بتأليف خاص لنفسه، ولعل المطبوع أحدهما فلاحظ. (1392: الجهادية) أيضا بالفارسية لجمع من الكتاب والمنشئين في عصر الفتح على شاه الذى توفى (1250) أثبتوا فيه ما استخرجوه من أحكام الجهاد من كتب فقهاء العصر مثل الشيخ الاكبر والمحقق القمى وصاحب الرياض والسيد المجاهد، ورتبوها على أركان، أوله (ربنا افرغ علينا صبرا) نسخة منه في الخزانة الرضوية من موقوفة (1263) (1393: الجهادية) الفارسية ايضا لجمع من الفضلا متحد مع السابق في المطالب مختلف معه في العبارات ومرتب كترتيبه على الاركان، أوله (الحمد لله الذى فضل المجاهدين على القاعدين) نسخة منه في الرضوية وقف سنة (1263) وفيها نسخة أخرى فيها خصوص الركن الثالث منه في اقسام الجهاد. (1394: الجهادية) الفارسية، للسيد الامير محمد حسين بن الامير عبد الباقي بن المير محمد حسين بن المير محمد صالح الحسينى الخاتون آبادى الاصفهانى المتوفى في (1233) ووالده المير عبد الباقي شيخ أجازة سيدنا بحر العلوم توفى في (1208) أوله (جواهر حمد ولئالي ثنائيكه مصطبه گزينان صوامع جبروترا آويزه گوش تواند بود) نسخة

 

الخزانة الرضوية وقف سنة (1262) بالخط الجيد، وكاتبها محمد هادى. (1395: الجهادية) مقتل فارسي، للمولى عبد العباس الدامغاني الكرمانشاهانى، ينقل فيه عن " أسرار الشهادة " للدربندي و " المخزن والمعدن " للبرغانى، والظاهر أنه متأخر عن المولى عباس بن على اكبر الدامغاني مؤلف " منبع الدموع " في (1266) كما يأتي في الميم رأيت " الجهادية " بخط المولى بمان على الدامغاني المتوفى بالمشهد حدود (1330). (1396: الجهادية) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن العلامة السيد دلدار على النقوي المتوفى بلكهنو في (1312) ذكره السيد على نقى النقوي، في " مشاهير علماء الهند ". (1397: الجهادية) لسيد الوزراء الميرزا عيسى الشهير بميرزا بزرگ ابن الميرزا محمد حسن بن عيسى الحسينى الفراهانى المتوفى (1238) وهذا أيضا فارسي وهو الجهادية الصغرى له، وله " الجهادية الكبرى " الذى سماه ب‍ " احكام الجهاد " المذكور في (ج 1 ص 296) وديباجة الصغرى والكبرى لولده الميرزا أبي القاسم قائم مقام كما مر آنفا يوجد في الخزانة الرضوية من وقف (1261) كما في فهرسها. (1398: الجهادية) الفارسية للحاج كريم خان القاجارى المتوفى في (1283) مرتب على مقدمة وستة أبواب وخاتمة، أوله (سپاس بيرون از قياس پروردگاريرا) فرغ منه في (1273) نسختان منه في مكتبة مدرسة سپهسالار كما في فهرسها (ج 1 - ص 412). (1399: الجهادية) للمجاهد في سبيل الله محمد بن الامير السيد على الطباطبائى الحائري المولود حدود (1180) والمتوفى (1242) أوله (الحمد لله الذى فضل المجاهدين على القاعدين اجرا عظيما) نسخة منه بخط أبى القاسم الحسينى في (1228) وقف (1261) والواقف السيد الجليل الميرزا موسى خان متولى المشهد الرضوي، والظاهر أن الكاتب هو الميرزا أبو القاسم القائم مقام الفراهانى أخ الواقف وهما ابنا سيد الوزراء الميرزا عيسى قائم مقام. (1400: الجهادية) للشيخ هاشم المعاصر للسلطان فتح على شاه من علماء العرب وفقهائهم كما وصف في فهرس الخزانة الرضوية، والنسخة فيها من وقف سنة (1261)

 

في مأية وست وثمانين ورقة أوله (الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الصادع بالدين) فرغ منه في (1230). (1401: الجهادية) للميرزا يوسف بن عبد الفتاح بن ميرزا عطاء الله الطباطبائى التبريزي المولود في (1167) والمتوفى (1242) وكان مجازا من الوحيد البهبهانى في (1180) كما ذكره مع ساير تصانيفه حفيده في " تأريخ أولاد الاطهار " في (ص 83) والظاهر أن في تأريخ ولادته أو اجازته اشتباها أو غلطا في النسخة، فان بين التاريخين ثلاث عشرة سنة وصدور الاجازة له قبل البلوغ بسنتين في غاية البعد، مع أنه قد مر في (ج 1 - ص 148) الاجازتان المختصرتان له بخط الوحيد في (1172) وفي (1174) الا أن يكون المجاز بهما وهو محمد بن يوسف بن مير فتاح غير هذا المؤلف ل‍ " الجهادية " وانكانا مشتركين من جهات، ومؤلف " الجهادية " من أجداد السيد شهاب الدين التبريزي النجفي من طرف الامهات. (1402: جهاز الاموات) في أمهات مسائل الجنائز وأحكام الاموات، للمحدث المولى الفيض الكاشانى المتوفى (1091) أوله (الحمد لله الذى جعل كل نفس ذائقة الموت) نسخة بخط ولد المؤلف علم الهدى محمد بن محسن بن مرتضى، فرغ من الكتابة في (1057) يوجد في مكتبة السيد محمد المشكاة بطهران وعليها حواش كثيرة بخط المؤلف. (جهان آرا) تاريخ فارسي للميرزا محمد صادق خان بدايع نگار للسلطان فتح على شاه ينقل عنه الفاضل محمد حسن خان في تصانيفه منها في أول المجلد الثالث من " المنتظم الناصري " وقد مر مع تواريخ أخر كلها تسمى " جهان آرا " في (ج 3 - 247). (1403: جهان دانش) ترجمة لكتاب " الكفاية في هيئة العالم " إلى الفارسية، لمؤلف أصله مرتبا على مقالتين، أوليهما في هيآت الافلاك وما يتعلق بها في ثلاثة وعشرين بابا، وثانيتهما في هيآت الارض وما يتعلق بها في أربعة عشر بابا، فالمجموع سبعة وعشرون بابا، أوله بعد البسملة (ستايش خدايرا كه آفريدگار جهانست، وپديد آرنده زمين وزمان ومكين ومكان، وهست كننده طبايع وأركان، ودر ودبر پيغمبران حق كه بر گزيد گان خلقند، خصوصا بر محمد مصطفى وأهل بيت وياران أو، أما بعد

 

چنين ميگويد مؤلف اين كتاب محمد بن محمد بن مسعود المسعودي كه چون از تأليف كتاب الكفاية في علم هيئة العالم فارغ شدم، جماعتي از دوستان چنان صواب ديدند كه آن كتابرا ترجمه سازم بپارسى تا منفعت آن عام تر گردد وبناء اين كتاب بردو مقاله أست) وللمؤلف كتاب فارسي في فنى الهيئة والتنجيم سماه " كفاية التعليم " كما يأتي، توجد نسخة من " جهان دانش " في مكتبة الشيخ نعمة الطريحي تأريخ كتابتها (1091) وملكها وقابلها باصلها الفاضل المولى محمد صالح بن حاج عرب بن أمير أحمد الخفرى، والظاهر أن التصحيح والمقابلة كانتا في سنة الكتابة، وكتب بخطه شهادة المقابلة، وآخر كلامه (الصلاة على محمد وآله خير آل) ونسخة أخرى في تبريز في كتب الحاج محمد آقا النخجوانى كتب الينا أنه يظهر منها تأريخ تأليفه في (549) واسم المؤلف شرف الدين محمد بن مسعود، وفي " كشف الظنون " سمى المؤلف بظهير الدين أبى المحامد محمد بن مسعود بن الزكي الغزنوى، راجعه. (1404: جهان زير زمين) رواية مترجمة إلى الفارسية عن الافرنجية، طبع في عدة مجلدات بخراسان. (1405: جهان شاهنامه) للاديب المعاصر عباس خان الافشار، يقرب من مائتي بيت في نظم محاربة جهان شاه أمير الافشار الذى توفى في (1348) مع احتشام الدولة حاكم زنجان في (1309) وتوفى الناظم بعد هذا التاريخ بقليل، ولقبه في شعره (پريشان) وله أخت أديبة شاعرة لها مدايح ومراث للمعصومين عليهم السلام ولقبها في شعرها جارية، ذكر ذلك كله السيد أحمد الزنجانى المعاصر نزيل قم المولود في (1308) في مكتوبه الينا وقال أوله: ألا أي صبا قاصد أهل راز * بروپيش استاد شهنامه ساز زمين بوس بعد از طريق أدب * ازاو بر (پريشان) اجازه طلب إلى قوله: شهانرا اگر شاهنامه خوش است * جهانرا جهانشاه نامه خوش است (1406: جهان گردى در ايران) اقتباس عن كتب السياحين " ماركو پولو " وابن بطوطة وناصر خسرو وياقوت الحموى و " اللورد كرزن " وزين العابدين الشيروانى وهو بقلم على جواهر الكلام المعاصر وقد طبع بطهران جزئه الاول المقتبسة عن كتاب

 

" ايران " تأليف اللورد كرزن الانگليزى في (198 ص) في سنة (1322 ش). (جهان گشاى جوينى) مر في (ج 3 - ص 247) وهو تاريخ المغل وأحوالهم والسلاطين الخوارزمشاهية والملاحدة الاسماعيلية، وباقى الوقايع إلى (655) وقد طبع الميرزا محمد خان القزويني الجزء الثالث منه مع ذيل الخواجة نصير الدين الآتى في الذال في ليدن، ثم ان السيد جلا الدين الطهراني أعاد طبع بعض اجزائه في طهران (جهان گشاى نادرى) ايضا مر أنه طبع في (1268) وعندي منه نسخة جيدة بالخط المعروف ب‍ (شكسته ء نستعليق) كتبها علي بن محمد على اليزدى في (1243) أوله (بردانايان رموز آگاهى ودقيقه يابان حكمتهاى الهى واضح است) وهو تأليف الميرزا محمد مهدى خان المنشى للسلطان نادرشاه، مؤلف " الانشاآت " المذكور في (ج 2 - ص 394) وله " دره ء نادرى " كما يأتي. (1407: جهان نامه) في التاريخ من كتب مدرسة الاحمدية بحلب، ولعله هو " تاريخ عبد الله خان " المنظوم للمولى مشفقى المتوفى (996)، وقال Storey في (ص 373) من كتابه ": " Persian Literatureأنه يحتمل أن يكون الرجل هو عين ملا مشفقى البخاري المروزى الذى ولد ببخارى في (945) فسافر إلى الهند مرتين في عهد اكبر پادشاه ورجع إلى بخارى ومات بها في (994). فراجعه. (1408: جهان نامه) مجلة فارسية اخلاقية لصاحبها محمد حسين نوري زاده، صدرت في شيراز من (1304 ش). وكان يدافع عن الطبقة العاملة. (1409: جهان نما) اسمه " مرآة الاحوال " لآقا أحمد يأتي في الميم. (1410: جهان نما) في الهيئة للميرزا حسن خان منطق الملك، المعاصر، وله " منهاج الطالبين " في التجويد، يأتي (1311: جهان نما) في جغرافية اصفهان، للسيد عبد الفتاح بن ضياء الدين محمد المرعشي مؤلف، " التبر المذاب " المذكرر في (ج 3 - 312). (1412: جهان نما) مثنوى ببحر " مخزن الاسرار " للميرزا محسن التبريزي المتولد باصفهان في (1060) والمتوفى في (1129) الملقب في شعره ب‍ (تأثير) وهو من أجزاء كلياته في (689) بيت، ذكر تفصيله في فهرس مكتبة سپهسالار (ج 2 - 574)

 

أوله: بسم الله الرحمن الرحيم * نيزه خطيست بقصد غنيم (جهان نماى عباسي) للميرزا قاضى بن كاشف الدين محمد الاردكانى اليزدى تلميذ الشيخ البهائي ومؤلف " التحفة الرضوية " المذكور في (ج 3 - ص 435) اسمه " جام جهان نماى عباسي (1) " وهو مرتب على ثلاثين فصلا كلها فيما يتعلق بأحوال الخمر وكيفياته وأوصافه، ذكر المؤلف أنه ألفه باجبار الشاه عباس الماضي الذى مات في (1038) توجد نسخة منه تأريخ كتابتها (1026) في مكتبة الحاج محمد آقا النخجوانى في تبريز كما في فهرسه الذى كتبه الينا بخطه، وله كتاب في " چوب چينى " سيأتي قريبا (1413: جهان نماى مهدى) للميرزا محمد مهدى التبريزي المصرى المعاصر، وهو تقويم لخمسة آلاف سنة أولها من (1318) وفيه فوائد أخرى من التواريخ والجغرافية والهيئة. (1414: الجهة التقييدية والتعليلية) هو من مباحث الاصول الذى استقل بالتدوين للشيخ الميرزا أبى المعالى بن الحاج محمد ابراهيم الكلباسى المتوفى باصفهان في (1315) عده من تصانيفه ولده في " البدر التمام ". (1415: الجهة التقييدية والتعليلية) للميرزا حبيب الله بن فتح على الكرماني المعاصر فرغ منه في صفر (1307) وهو كالحاشية على هذا المبحث من كتاب " فصل الخطاب " لاستاده المولى حسين على التوى سركانى المتوفى (1286) توجد نسخة منه عند السيد شهاب الدين في قم كما كتبه الينا. (1416: جهة القبلة) رسالة متوسطة تقرب من ماية وخمسين بيتا في بيان المراد من الجهة وما فسرت به من السمت، للشيخ البهائي المتوفى (1031) أوله اما بعد الحمد والصلاة فيقول أقل العباد محمد المشتهر... ان تحقيق حقيقة جهة القبلة التى يجب على العبد تحصيلها والتوجه إليها من المهمات رأيت) منه نسخا ونسخة عصره التى عليها اجازته بخطه لكاتب النسخة في سنة (1011) كانت في مكتبة المدرسة الفاضلية بمشهد خراسان، وقد ضمت إلى الخزانة الرضوية وتلميذه الكاتب للنسخة هو الشيخ على بن أحمد النباطى العاملي وسيأتى له " رسالة في القبلة " مع سائر رسالات القبلة في

 

(1) - لكن لما فاتنا ذكره في محله. ذكرناه هنا بمناسبة نصف اسمه ليوضع في محله بعدا (*)

 

حرف الراء. (1417: جهد المقل في أجوبة المسائل) فقه استدلالى ملمع، للشيخ محمد رضا بن الشيخ جواد بن الشيخ محسن الذى هو أخ الشيخ اسد الله الكاظمي الدزفولي المعاصر المتوفى ببروجرد في سابع ج 1 (1352) (1418: الجهر والاخفات) رسالة فارسية، للسيد علي بن أبى القاسم الرضوي اللاهورى المعاصر طبع في (1322) (1419: الجهر والاخفات) في الاخيرتين بالتسبيح للشيخ عبد الله بن الشيخ عباس السترى البحراني المتوفى حدود (1270) ذكره في " انوار البدرين ". (1420: الجهر والاخفات) في الاخيرتين للامام والمأموم، للشيخ علي بن محمد بن الشيخ علي بن الشيخ عبد النبي بن محمد بن سليمان المقابى البحراني، كتبه في (1176) للشيخ سليمان بن الشيخ حسين بن الشيخ عبد الله بن ماجد البحراني، رأيت نسخة منه بالكاظمية في كتب السيد محمد على السبزواري وهى بخط حيدر بن عبد الله الحولاوى الجزائري فرغ من الكتابة في (1246) (1421: الجهر والاخفات) في الاولتين للمولى عبد الله بن الحسين التسترى المتوفى باصفهان في (1021) رأيته ضمن مجموعة موقوفة من رسائله تاريخ كتابتها في (1068) وتاريخ وقفها في (1108) في خزانة شيخنا شيخ الشريعة الاصفهانى في النجف، وسيأتى انشاء الله في حرف الراء رسالات في وجوب الجهر أو وجوب الاخفات. (1422: جهل الولى) بمقدار فائتة الميت، للميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المتوفى في (1302) عده من تصانيفه في قصصه (1423: كتاب الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم) لابي العباس بن عقدة الزيدى الجارودي أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن السبيعى الهمداني المتوفى بالكوفة في (333) ذكره النجاشي. (1424: جيب الزاوية) (1) للمحقق الداماد السيد محمد باقر بن شمس الدين محمد

 

(1) جيب الزاوية (سينوس) في اصطلاح علم المثلثات هو نسبة الضلع المقابل للزاوية إلى وتر تلك الزاوية. كما أن نسبة الضلع المجاور لها إلى الوتر تسمى جيب متممها (كسنيوس). وكذا - بقية الحاشية في الصفحة (303) (*)

 

الحسينى الاسترابادي المتوفى (1040) ذكره الشيخ محمود (1) البروجردي بن المولى صالح نزيل طهران والمقتول في طريق زيارة العتبات في (1328) فيما كتبه هو في ترجمته للميرالداماد المطبوعة في آخر " القبسات " للمير في (1315) وعده من تصانيفه التى رآها ثم ذكر سائر تصانيفه المذكورة في الفهارس. (1425: جيب العروس) وريحان النفوس لابي عبد الله محمد بن احمد بن الخليل بن سعيد التميمي المقدسي نسبه إليه كذلك في الحاقات " كتاب البلدان " لليعقوبي في (ص 123) من طبع النجف والظاهر أن كلمة خليل زائد أو أنها تصحيف أبى خليل، لانه ترجم القفطى المصنف في كتابه " اخبار الحكماء " بعنوان لقبه المشهور به يعنى التميمي في حرف التاء (ص 74) هكذا محمد بن احمد بن سعيد، وصرح بان سعيد الطبيب كان جده، وهو يروى في كتابه هذا عن أبيه عن جده عن اليعقوبي، ويظهر من المنقولات

 

بقية الحاشية من الصفحة الماضية: نسبة الضلع المقابل إلى الضلع المجاور تسمى ظلا لها، وعكسه تسمى ظل متممها فإذا علمنا: - أن: مربع الجيب + مربع جيب المتمم = واحد. وأن: الظل = الجيب: جيب المتمم. وأن: ظل المتمم - الواحد: الظل: جيب المتمم = الجيب. وأن: الواحد: مربع جيب المتمم = الواحد + مربع الظل وأن: الواحد: مربع الجيب = الواحد + مربع ظل المتمم فحينئذ يمكن لنا حل اكثر مسائل المثلثات، ويأتى في الميم كتبا كثيرة مستقلة في تدوين هذا لعلم (1) الشيخ محمود هذا كان جامعا للمعقول والمنقول، قد اخذ المعقول عن المتأله الحكيم الاقا محمد رضا القومشهى، والمنقول عن العلامة الميرزا محمد حسن الاشتيانى، وكان مولعا بنسخ الكتب ولا سيما العلمية الدينية، منها، مجدا في تصحيحها، وله من هذا القبيل آثار باقية، منها تصحيحه لمناقب ابن شهرآشوب في (1317) ولكتاب " مكارم الاخلاق " للطبرسي الذى أخرج في آخره المواضع الذى حرفوها في طبع (بولاق) وغيره بعينها وأبدى خيانتهم في الكتب التى هي أمانات من مؤلفيها، وقد كان من حكم الديانة الالهية بل الفطرة البشرية أن ترد تلك الامانات على من هو أهلها من البطون اللاحقة، كما هي عليها لا أن يحرفوها ويغيروها عما هي عليها، ويمثلوا بها تمثيلا فهذه جناية لا يغفرها التأريخ لمصححي مصر مهد الثقافة العربية، الحديثة وجامعة حيدر آباد الدينية، وأعجب من ذلك الافتخار بهذا العمل الشنيع، ثم الاعجب منه الاعتذار عنه بما ذكر في " اكتفاء القنوع " من أنه لما لم يخل الاصل من تنديدات على أهل السنة. استحسن المصححون أن ينقحوه منها، فالى الله المشتكى، وليست هذه أول قارورة، بل هي (شنشنة أعرفها من أخزم) راجع (ج 4 - ص 438 - س 13). (*)

 

عن كتابه هذا أنه في بيان تفاصيل الرياحين وأنواع الطيب والعطريات ويظن حسن حاله من اتصاله بالخلفاء الفاطمية بمصر من لدن افتتاحها لهم في (358) إلى أن مات بها بعد (370) واتصل بوزير المعز بالله المتوفى (365) ثم بوزير العزيز بالله، يعقوب بن كلس الذى ألف له الكتاب الكبير الموسوم ب‍ " مادة البقاء " في عدة مجلدات. (1426: جيب الغائب) في كيفية العمل بآلة استنبطها الشيخ الامام شهاب الدين أبو العباس أحمد المعروف بابن السراج وهى نصف دائرة مقسوم المحيط. (1427: جيجك على شاه) المطبوع ببرلين في مطبعة ايرانشهر في (1302) شمسية لذبيح الله بهروز في خمسة فصول، وصف فيه اوضاع الدولة القجرية الاخيرة. (1428: الجيد السرى) من شعر السيد الحميرى من جمع الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المولود (1292) جمعه من الكتب المتفرقة والمظان المتبددة، ورتبه على الحروف ومنها العينية المشهورة (لام عمرو باللوى مربع) رأيت النسخة بخطه (كتاب الجيد) من شعر ابن الحجاج مر بعنوان " انتخاب الحسن من شعر الحسين " في (ج 2 - ص 358). (1429: كتاب الجيران) لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبى النسابة ذكره النجاشي (1430: جيش أسامة) كتاب مبسوط للمدقق الشيروانى الميرزا محمد بن الحسن المتوفى (1098) رأيته ضمن مجموعة من تصانيفه قد وقفها الحاج عماد الفهرسى للخزانة الرضوية، أوله (الحمد لله أولا باديا وثانيا تاليا). (1431: جينگوز رجائي) هي الحلقة الثالثة عشرة من نشريات حسين بريانى في طهران وهى رواية اخلاقية ألفه بديع سرور وترجمه إلى الفارسية نصر الله شاهرخى طبع في (192 ص).

 

الجيم الفارسى (1432: چاره ء بيچارگى) فارسي حماسي، في. تهييج الايرانيين على الدفاع عن وطنهم طبع بايران في (1328). (1433: چاره ء كار) أو " بهبودى سپهسالار " فارسي بقلم الدكتور سعيد خان كردستان طبع ثلاث مرات. (1434: چال گاو) رواية فارسية تأليف عباس الخليلى، طبع بمطبعة اقدام بطهران في (28 ص) في (1310 ش). (1435: چاه وصال) مثنوى في نظم قصة اجتماع ليلى ومجنون في بئره للشاعر الگلپايگانى المتخلص ب‍ (شعلة) يوجد في مكتبة المجلس كما في فهرسها، وعدة أبياته (244) وأورد الناظم بالمناسبة كثيرا من أبياته في مثنويه الآخر المنظوم في قصة يوسف زليخا في أربعين يوما من سنة (1180) وهو أيضا موجود في مكتبة المجلس. (1436: چرا از مرگ بترسى ؟) هو كالشرح الفارسى لرسالة " لماذا أخاف الموت " التى هي تأليف الشيخ أبى على ابن مسكويه، بقمل السيد على أكبر البرقعي القمى المعاصر، طبع بايران. (1437: چرا از مرگ مى ترسيم ؟) ترجمة بالفارسية للرسالة المذكورة آنفا أيضا للسيد البرقعي مطبوع. (1438: چرا ؟ اوضاع كشاورزى ايران خرابست ؟) بقلم محمد حسن الشريف مؤلف " دمگراتى وانفصالي " طبع بطهران وفيه طريقة تحسين الفلاحة في ايران. (1439: چرا باين جهت) سؤال وجواب عن بعض مسائل الهيئة والجغرافيا والفيزيا تأليف مرأة فرنسية، ترجم نصفه الاول بالفارسية ميرزا كاظم خان مدرس علم الطبيعي، بطهران فمات، وتمم الترجمة بعده ميرزا محمد علي خان ذكاء الملك فروغى المولود (1294) والمتوفى (17 - ذى القعدة - 1361) تحت نظر والده ميرزا محمد حسين خان طبعت في شهور (1318) على الحجر في (64 ص) بطهران.

 

(1440: چرا بايد از ترياك پرهيز كرد ؟) في مضار الافيون والمخدرات، وتأريخ استعمالها للدكتر در دريان، فارسي طبع بطهران (1317 ش) في (64 ص) راجعه. (1441: چرا بهائي شدم ؟.) رد على البهائية بطريق حكاية، تأليف جلال الدرى ذكره في آخر كتابه " چهار شب جمعه " الآتى. (1442: چراتبه كار شدم ؟.) رواية فارسية مترجمة عن الافرنجية مطبوع بايران (1443: چراغ) رسالة مختصرة في تعيين موضع من انجيل يوحنا، بشر فيها المسيح (ع) أمته بمجيئ أحمد (ص) طبع بطهران (1313 ش) في (12 ص). (1444: چراغ ايمان) للمولى محمد حسن بن محمد حسين النيستانكى النائنى المتوفى (ع 1 - 1354) فارسي في بعض آداب صلاة الليل وبعض الصلوات المستحبة الاخر ثم أربعة وعشرون " نمايش " في الادعية المجربة ثم عشرة نمايشات في بعض أدعية العلاجات، طبع (1334) مع أرجوزة " نسبة الرب " في تفسير سورة التوحيد كما يأتي في النون. (1445: چراغ ايمان) في أصول الدين، فارسي للشيخ علي بن علي نقى البحراني السيرجانى الكرماني الحائري المولود في (1277) طبع مع كتابه " معراج المتقين " ورسالته " نور الدين " في (1321). (1446: چراغ هدايت) فارسي في لغة الفرس، للفاضل سراج الدين على خان آرزو، طبع في (1307) كما في فهرس مكتبة الآصفية، راجعه. (1447: چراغ هدايت) في الاصول والفروع الدينية لتعليم الاطفال بالاردوية للميرزا بهادر على الپنجابى الهندي، مطبوع بحيدر آباد. (1448: چراغ هدايت) في مسائل الصلاة والصوم باللغة الگجراتية، طبع في (100 ص) للمولى غلام على بن اسماعيل البهاونگرى المولود في (1283). (1449: چرا فرانسه شكست خورد ؟) أي لم انكسرت فرنسا في سنة (1940 م) ترجمة إلى الفارسية عن الاصل الافرنجي والمترجم هو أبو القاسم پاينده النجف آبادى. (1450: چرند وپرند) أي الكلمات الركيكة، سلسلة مقالات أدبية سياسية اجتماعية كانت تنشرها جريدة " صور اسرافيل " الصادرة بطهران من منشآت ميرزا على اكبر خان

 

دهخدا المولود حدود (1303). (1451: چشم انداز تربيت در ايران پيش از اسلام) فارسي في تاريخ التعليم والتربية الايرانية قبل الاسلام ومختصر من تاريخ جامعة جنديشاپور قبيل الاسلام، تأليف الدكتور أسد الله بيژن، طبع بطهران (1315 ش) في (72 ص). (1452: چشمه ء خورشيد، در نور علم توحيد) فارسي لبعض علماء عصر الصفوية الذى كان ساكن النجف، ولشرارة بعض الاشرار قصد زيارة مشهد خراسان فسافر إلى ايران وأهداه إلى الشاه سليمان الصفوى الذى جلس في (1078) وسمى في أوله وزيره الشيخ علي خان اعتماد الدولة الذى توفى في (1101) وفرغ منه في رجب (1081) أوله (چشمه ء خورشيد سپهر عليم، نور فزاي دل أهل نعيم، الحمد لله رب العالمين) (1453: چشمه ء زندگانى) من المثنويات الستة التى نظمها العارف الواعظ الشاعر المعروف بشاه داعى إلى الله السيد نظام الدين محمود الحسينى الشيرازي المدفون بها في حدود (870) عن قرب ستين سنة وقبره يزار في خارج شيراز، ترجمه في " آثار العجم " و " الطرائق " وذكرا تصانيفه، يوجد هذا المثنوى مع الخمسة الاخر وديوانه الموسوم ب‍ " القدسيات " ضمن مجموعة في مكتبة المجلس، وقد فصل ابن يوسف خصوصياته في فهرسها (ص 468). (1454: چشمه ء غم) مراثي باللغة الكجراتية، للمولى غلام على البهاونگرى المذكور آنفا، ذكره في فهرس تصانيفه التى كتبه بخطه. (1455: چشمه ء نجات) في ترجمة " عين الحياة " المجلسية باللغة الاردوية مطبوع (1456: چشمه ء نور) مثنوى باللغة الاردوية، طبع بالهند. (1457: چطور را سپوتين راكشتم ؟) ترجمة إلى الفارسية عن الاصل الافرنجية، لنظام الدين النوري، وهو ترجمة للمجلد الرابع من قصة را سپوتين، طبع بطهران في (1306 ش) في (82 ص). (1458: چكش) قطعات منظومة فارسية مهيجة للعمال طبع الرسالة الاولى منه سنة (1323 ش) وهى حاوية حدود (900 بيت) في (47 ص) نظم منوچهر پراوى. (1459: چكنم تا مسلول نشوم) اسم ثان لكتاب " رهنماى مسلولين " جعل عليه

 

في الطبع الثاني، الذى طبع في (1364) في (112 ص)، وهو فارسي في كيفية الوقاية من مرض السل، وتأريخ كشف جرثومتها، والدفاع عنها، وتأريخ بعض الجمعيات المؤسسة للدفاع عنها تأليف الدكتور محمد اليزدى أستاد الكلية الطبية بطهران. (1460: چگونه بمريخ رفتم ؟) رواية فارسية، مطبوعة بايران لعبد الله ناهيد. (1461: چگونه روح هاي محكم وزنده بسازيم ؟) في علم النفس والاخلاق من حيث التربية. ترجمة بالفارسية عن الاصل الفرنسى تأليف (ه‍. موسيه) ترجمه أحمد آرام، وطبع باصفهان في (1316 ش) في (260 ص). (1462: چگونه كامياب ميشويد ؟) تأليف (أوريزان أسوت ماردن) ترجمه إلى الفارسية رحيم نامور، وطبع بطهران (1309 ش) في (143 ص). (1463: چگونه ممكن است متمول شد ؟) كتاب بديع في علم الاقتصاد الفردى، لصنعتي زاده الكرماني طبع بطهران في (1309 ش). (1464: چگونه فرشته اهريمن ميشود ؟) رواية مترجمة إلى الفارسية عن الانجليزية تأليف هانرى وود الانجليزي ترجمه مع التغيير رحيم نامور. طبع بطهران في ثلاث مجلدات (1465: چمدان) رواية فارسية ألفه بزرگ علوى طبع بطهران (1313 ش) في (108 ص). (1466: چمن عشاق) في الادبيات الفارسية نظما ونثرا وبعض الحكايات الطريفة للاديب الشاعر السيد محمد بن السيد كريم التسترى المعاصر المتوفى (1323). (1467: چمنستان هدايت) في المواعظ باللغة الاردوية، لآقا مهدى المعاصر مؤلف " جلوس تبرا " وتوفى والده السيد محمد تقى الملقب بصفوة العلماء في خامس محرم (1331). (1468: چمن وانجمن) من مثنويات الشيخ على الحزين المتوفى (1181) يقرب من ثلثماية بيت، يوجد في ضمن نسخة من كلياته الموجودة في مكتبة المجلس، أوله الذى استهل فيه باسمه: - بنام آنكه آذر را چمن ساخت * دل دوزخ شرر را أنجمن ساخت (1469: چنار خونبار) في أحوال شجرة يقال أنها كانت يخرج منها الدم في يوم

 

عاشورا من كل سنة وهى بمشهد الامام زاده في زرآباد على ثمانية فراسخ من قزوين للسيد محمد رضا بن المير محمد قاسم الحسينى نزيل قزوين صاحب " بحر المغفرة " المذكور في (ج 2 - ص 48). (1470: چنبرمار) رواية اجتماعية لفرانسوا مورياك الفرنساوى ترجمه إلى الفارسية الدكتور جواد صدر طبع (1323 ش) في طهران. (1471: چنته) نظير الكشكول في مجلدين، للميرزا عبد الحسين ذى الرياستين الشيرازي المولود في (1290) وله " كفاية التجويد " المطبوع و " الجبر والتفويض " كما مر (1472: چند پرده از زندگانى رجال معروف ايران) تاريخ تصويري مبتكر في فنه، نشره تدريجا جريدة " أميد " الطهرانية، وطبع مجلده الاول مستقلا (1324 ش) في (120 ص). (1473: چند كلمه) فارسي في الاخلاق، عد في بعض المواضع من كتب الخزانة الرضوية في مشهد خراسان. (1474: چند نامه بشاعرى جوان) تأليف راينرماريان ريلكه الشاعر الفرنسى، ترجمه إلى الفارسية دكتور پرويز ناثل خانلزى في سنة (1318 ش) كتاب أدبى اجتماعي طبع بطهران (1320 ش) في (106 ص). (1475: چنگيزخان) تأليف هارلد لمب الامريكي، ترجمه غلام رضا رشيد ياسمى مؤلف " تاريخ ادبيات معاصر " طبعه ونشره لجنة المعارف الايرانية في (1313 ش) في (250 ص) وهى في تاريخ وقايع المغول مفصلا وحياتهم، وفيها فوائد تاريخيه جمة في عشرة فصول. (1476: چوب چينى) رسالة في بيان حقيقة هذا العود المعهود عند الاطباء وبيان خواصه والنافعة وكيفية استعماله للتداوي به، للميرزا قاضى بن الحكيم كاشف الدين محمد الاردكانى اليزدى نزيل المشهد الرضوي، ذكر في " الرياض " أنه كان شيخ الاسلام باصفهان، وكتب " رسالة في احوال چوب چينى " وفي آخرها ذكر خواص القهوة، كتبها للشاه عباس الثاني الذى جلس (1052) قال وكان والده كاشف الدين أيضا من علماء الطب والرياضى، رأيت له رسالة فارسية في العمل ب‍ " الربع المجيب "

 

وللميرزا قاضى تصانيف أخر مثل " الحاشية على قواعد الشهيد " أقول وله " التحفة الرضوية " المذكور في (ج 3 - ص 435) وهو شرح " الصحيفة ألفه في (1056) باسم الشاه عباس الثاني أيضا وصرح فيه بأنه من تلاميذ الشيخ البهائي، وله رسالة في الجمع بين قولى النبي والوصى الذى مر بعنوان " الجمع والتوفيق " المصرح فيها باسمه محمد المشتهر بشاه قاضى اليزدى وكانه ألف باسمه كتابه الموسوم ب‍ " التحفة المحمدية في فروع علم الهيئة " المذكور في (ج 3 - 467) ومن تصانيفه الذى فاتنا ذكره في محله في هذا الجزء هو " جام جهان نماى عباسي الذى أجبره الشاه عباس الماضي بتأليفه، ولكن ذكرناه بالمناسبة في (ص 301) بعنوان " جهان نماى عباسي " الموجودة نسخته المكتوبة (1026) في مكتبة الحاج محمد آغا النخجوانى في تبريز ومن تصانيفه " آيات الاحكام " الموسوم بتفسير قطب شاهى المذكور في (ج 4 - ص 301) الذى هو من أوايل تصانيفه ألفه في (1021) وأهداه إلى قطب شاه وبقى إلى عصر الشاه عباس الثاني وألف جملة من تصانيفه باسمه ومنها رسالة " چوب چينى " هذا (1477: چوب چينى) فيما يتعلق بالعود المعهود لملك الاطباء الميرزا كاظم بن محمد الرشتى، ذكره في آخر كتابه في حفظ الصحة المطبوع في (1304). (1478: چوب چينى) رسالة فارسية أيضا، للحكيم عماد الدين محمود بن حذاق الاطباء في عصر الشاه طهماسب، جاور أواخر عمره المشهد الرضوي وكان طبيب المستشفى الرضوي، ألفه أوان توقفه بالهند وقبل مجاورته للمشهد في (954) أوله (سپاس وستايش پروردگاريرا كه انسانرا بشرف نطق) نسخة منه في الخزانة الرضوية من موقوفة (1166) كما في فهرسها. (1479: چوب چينى) أيضا رسالة فارسية، مختصرة في كيفية استعماله يقرب من سبعين بيتا، نسخة منه في ضمن مجموعة تأريخ كتابة بعض أجزائها في (1084) في مكتبة السيد محمد المشكاة بطهران، آخره تمت الرسالة على يد الفقير مسيح المهتدى ولعل الكاتب هو المؤلف، وعليه فهو مشترك بين جمع من الاعلام الموجودين في التأريخ المذكور، منهم الآخوند مسيحا الكاشانى تلميذ المحقق الآقا حسين الخوانسارى، وصهره على بنته، ومنهم المولى محمد مسيح بن اسماعيل الفسائى المعروف بملا مسيحا

 

الفسائى من تلاميذ الآقا حسين الخوانسارى أيضا، ومنهم المولى مسيح الدين محمد الشيرازي المجاز بهذا العنوان من العلامة المجلسي، ولعله متحد مع ما قبله، ومنهم الميرزا محمد مسيح بن المولى محمد تقى المجاز بهذا العنوان من شيخه المولى عبد الكريم في (1076) ولعل المؤلف غير هولاء والله اعلم. (1480: چور لالين) لغة أردوية بمعنى (سراج السارقين) تأليف أحمد حسين خان الهندي مقيم (پريانوان) طبع بالهند. (1481: چهار آئينه ء) فارسي في اثبات أربعة أمور، للمولى بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن الاصفهانى المعروف بالفاضل الهندي المتوفى (1137) ألفه في (1122) باسم الشاه سلطان حسين الصفوى، أوله (آلهاتوئى ستايش كننده ء خود كه ديگر انرا مقدور نيست) وفهرس الامور الاربعة (1) اثبات الواجب تعالى بغير طريقة القدماء بل بدليل عقلي واضح لا يخدش فيه (2) اثبات أن اجماع الامة على امامة غير المعصوم ملازم للكفر (3) اثبات دلالة آية الغار على نقيض ما يدعى من الدلالة لها (4) اثبات عصمة آل العبا من آية التطهير، ومر نقده الموسوم ب‍ " پنج صيقل " في (ج 3 - ص 199) ويأتى " النسائم في الذب عن الانتقاد ". (چهارچمن) طبع بلكهنو، واسمه " باغ چهار چمن " مر في (ج 3 - ص 10) وهو تأليف ولد مؤلف " الجوهر الوقاد " المذكور آنفا. (1482: چهار چمن) أحد المثنويات الستة التى نظمها نظام الدين محمود الحسينى المدعو بشاه داعى، موجود بمكتبة المجلس مع اخواتها الخمس كما مر في " جشمه ء زندگانى ". (1482: چهار خطابه) منظوم طبع في (1304 ش) لملك الشعراء للحضرة الرضوية سابقا وأستاذ جامعة طهران اليوم الميرزا محمد تقى المتخلص ب‍ " بهار " ابن محمد كاظم المتخلص بصبورى المشهدي، ولد بها في (1304) ترجمه في " أدبيات معاصر " (ص - 30) وله مؤلفات كثيرة منها " سبك شناسى " في تأريخ تطور النثر الفارسى في مجلدين و " تأريخ احزاب سياسي " وغيرهما. (1484: چهار درويش) مثنوى في نظم ثلاث حكايات مشتملة على اللطائف والنكات

 

طبع في بمبئى، نظمها الخواجه ء أبو تراب بن الخواجه ء علي خان بن نجم الدين بن الخواجه ء على التسترى المتخلص بنقاش، ترجمه السيد عبد الله التسترى المعاصر له في " تذكرة تستر ". (چهار دفتر) اسم للمجلدات الأربعة التى سمى كل واحد منها باسم خاص (1) راز ونياز با حضرت فريد بى شريك وأنباز (2) محامد الاخبار في مناقب النبي وآله الاطهار (3) يأس ورجاء (4) مجمع الافكار في الطيبات، يأتي كل في محله، وكلها من تأليف السيد محمد بن أبى الفتح خان المرعشي مؤلف " تكملة الرسالة الاسماعيلية " المذكور في (ج 4 - ص 411). (چهارده باب) مر بعنوان " تأريخ الائمة المعصومين " وجدهم وأمهم في (ج 3 - ص 215). (1485: چهارده بند) في مراثي الحسين (ع) بالفارسية، للحاج ملا آغا بابا التبريزي المتخلص بفيضى، طبع على هامش " مجالس المتقين ". (1486: جهارده بند) أيضا في المراثى لملك الشعراء الميرزا محمود خان، ابن محمد حسين (عندليب) بن فتح علي خان (صبا) المتوفى (1311) أورده فرهاد ميرزا بتمامه في " القمقام " المطبوع، أوله (باز أز أفق هلال محرم شد آشكار). (1487: چهارده سورة) أو (اسلامي صحيفة) في ترجمة أربع عشرة سورة وذكر خواصها باللغة الاردوية، وقد فاتنا ذكره بالعنوان الثاني في محله، وهو تأليف المولوي فياض حسين الهندي، مطبوع. (1488: چهارده گنج) مثنوى نظمه الميرزا زين العابدين الاصفهانى المتخلص بعابد وفرغ منه في (1224) ويسمى أيضا روضة المؤمنين، نسخة منه في تبريز في مكتبة الحاج محمد آقا النخجوانى كما في فهرسها المرسل الينا بخطه. (چهارده مجلس) بالاردوية مر بعنوان " تأريخ الائمة " في (ج 3 - 218). (1489: چهارده معصوم) في سوانحهم عليهم السلام، باللغة الاردوية، للسيد راحت حسين البهيكپورى المولود في (1306) مطبوع. (1490: چهارده معصوم) في تواريخهم وأحوالهم بالفارسية، للمحمد على الخليلى المعاصر مترجم بعض أجزاء " دائرة المعارف الاسلامية " طبع بايران في (400 ص).

 

(1491: چهار رساله) للشيخ محمد بن محمد زمان بن الحسين بن محمد رضا بن الشيخ حسام الدين الكاشانى مولدا والاصفهاني مسكنا والنجفي مدفنا المتوفى بعد (1166) بدلالة كتابه " هداية المسترشدين " المؤلف في هذا التأريخ، وذكر نسبه كما ذكرناه في بعض تصانيفه، أول تلك الرسائل في خطبة النكاح وصيغه، أوله (الحمد لله الذى من علينا بالنعم الجسام) يوجد نسخة عصر المؤلف في مكتبة السيد محمد المشكاة بطهران، وهى بخط محمد رضا بن محمد على القزويني في (1161) وله " الاثنا عشرية " في القبلة مر في (ج 1 - ص 118). (1492: چهار شب جمعه) مباحثات وقعت في اربعة ليالى جمعات. في رد البهائية لجلال الدرى طبع بطهران (1313 ش) في (72 ص). (1493: چهار شربت) ويقال له " أشربه ء محمديه " كما أشرنا إليه في محله، وهو فارسي في العروض والقوافي مطبوع بالهند، ومرتب على أربع شربات وكل شربة على چاناقات وكل چاناق على أياغات، وأول اياغاته هكذا (اياغ أول از چاناق أول از شربت أول در أسماء بحور تسعة عشر) ألفه الاديب الشهير بميرزا قتيل الهندي في لكهنو في (1217) باسم السيد محمد بن المير أمان على وكتب " نهر الفصاحة " باسم أخيه كما يأتي، وله أيضا " شجرة الامانى " أوله (نخوت فروشى زبان فصيح بيانان.. بدوازده بخش متساوي مثل فلك كه بربروج دوازده گانه قسمت پذيرفته، وكواكب سياره بآن تعلق گرفته از لحوق أئمه ء اثنى عشر كه مدارات نجوم عرفانند انقسام ورزيده). (1494: چهار صد سال بعد از فردوسي) في نظم بعض وقايع عصر الامير تيمور گورگان نظمه الدكتور نصرة الله كاسمى وطبعه في (1313 ش) بمناسبة مرور ألف عام على ولادة الفردوسي، وقد اقيمت في هذه السنة احتفالات دولية عظيمة في ايران، وطبعت كتب كثيرة من هذا القبيل. (1495: چهار صد مسألة حساب) للنراقي، فارسي مطبوع بايران. (1496: چهار عنوان) مختصر ومأخوذ من " كيماى سعادت " الفارسى تأليف الغزالي الذى اختصره هو من كتابه " احياء العلوم " وهو تأليف العارف الحكيم أفضل الدين الكاشانى المعروف ببابا أفضل المرقى مؤلف (جاودان نامه) المذكور (ص 77) والمطبوع

 

ترجمة أحواله مفصلا بقلم الفاضل سعيد النفيسى في مقدمة طبع رباعياته، توجد نسخته في موزة (متحف) لندن، وفي طهران في مكتبة المجلس، وعند سعيد النفيسى كما ذكره في المقدمة المذكورة. (1497: چهار فصل ميكده) منظوم فارسي في الحكايات والقصص نظمه الميرزا على الآشتيانى المتخلص ب‍ (ميكده) وطبع بطهران في (1307). (1498: چهار گل زار) في العروض والقوافي ومحسنات الكلام، للمولوي نثار على طبع في بمبئى في (1270). (1499: چهار مطلب) رسالة في العرفان، لشاه داعى السيد نظام الدين محمود ناظم المثنويات الستة والقدسيات المتوفى حدود (870) كما حكى عن " طرائق الحقائق " و " آثار العجم " أقول ترجمته في " آثار العجم - ص 485 " ليس فيها ذكر هذا الكتاب ومر له " چهار چمن ". (1500: چهار مقاله ء) للنظامي العروضى السمرقندى، وهو أبو الحسن احمد بن عمر بن على، ألفه حدود (550) باسم أبو الحسن حسام الدين على الغورى، وذكر فيها تراجم جمع من أدباء عصره ذكر فيه أنه لا بد للملك من الكاتب والشاعر والمنجم والطبيب فذكر آداب كل واحد منهم في مقالة، وقد طبع في ليدن مع مقدمة وحواش كثيرة لمحمد خان القزويني وطبع ثانيا في برلن، وأخرى بضميمة " كاهنامه ء " في طهران (1311). (1501: چهار مقاله) أربع مقالات فارسية (1) دين اسلام وتكليف مسلمين (2) تكليف ملت وعمل بقانون (3) فلسفة عيد واجتماع (4) ذبح يوم العيد وحكمته، للشيخ محمد حسين بن بى القاسم الكاشانى النجفي نزيل بمبئى المولود في 1303 طبع في بمبئى. (1502: چهره نما) مجلة اسبوعية فارسية، لصاحبها عبد المحمد الملقب بمؤدب السلطان مؤلف " أمان التواريخ " المذكور في (ج 2 - ص 344) (1) وقد صدرت أولا في الاسكندرية في محرم (1322) المطابق (1904 م) ثم انتقلت إلى القاهرة وكانت تصدر سنين وقد رأيت منها اجزاء لسنتها الثالثة والثلاثين صدرت في (1315 ش) أي (1355) بمديرية ولد المؤسس مؤدب زاده ء چهره نما، وهى تصدر حتى اليوم.

 

(1) وقد وقع التعبير عنه هناك ب‍ " جريدة جهان نما " وهو غلط فليصحح. (*)

 

(چهل باب) فارسي أخلاقي مختصر مرتب على أربعين بابا ويسمى " تحفة الوزراء والسلاطين " مر في (ج 3 - ص 480). (چهل حديث) فارسي اسمه " لباب الاحاديث " للسلطان قطب شاه، وكتب ابن خواتون على ظهره بخطه أنه " چهل حديث ". (503: چهل حديث) ترجمة لاربعين الشهيد الاول الذى مر في (ج 1 - ص 427) ترجمه بالفارسية الشيخ أبو الحسن علي بن الحسن الزوارى مؤلف التفسير الموسوم ب‍ " ترجمة الخواص " والمذكور في (ج 4 - ص 100) قد قرأ الاربعين أولا على شيخه المحقق الكركي في هراة وكتب له اجازة الرواية عنه في (6 - ج 1 939) ثم ترجمه بعد وفاة المحقق الكركي، وفرغ من الترجمة في (19 ذى القعدة - 943) نسخة منه في مكتبة السيد نصر الله التقوى بطهران تأريخ كتابتها في (16 محرم - 980). (چهل حديث) مثنوى في نظم أربعين حديثا في الفضائل، اسمه " توان روان " مر في (ج 4 - ص 475). (چهل حديث) هو أربعون حديثا في فضائل الامير (ع) مع الترجمة بالفارسية، مر بعنوان أربعون حديثا (ج 1 - 413). (چهل حديث) قد يطلق على الاربعين للشيخ البهائي، كما وقع في " تأريخ عالم آرا " مر في (ج 1 - ص 425). (1504: چهل ساعت محاكمه) رواية واقعية أخلاقية اجتماعية فارسية عن لسان مجرم حكم عليه بعد محاكمة اربعين ساعة في شيراز سنة (1307 ش) كتبه في تلك السنة رئيس تلك المحكمة عبد الله مستوفى نشرت مرتين في الجرائد، ثم طبع مستقلا في طهران (1324 ش) في (80 ص). (1505: چهل سؤال) في علم الحساب، نسخة منه في الخزانة الرضوية من موقوفة (1166) أوله (اين رساله مشتمل است بر چهل سؤال) وآخره (اين بود مقدار چهل سؤال كه بعون الله تمام شده) والاسئلة كلها في مشكلات مسائل الحساب. (1506: چهل سوره ء توراة) ترجمة بالفارسية " لاربعين سورة من التوراة المنقولة

 

من السريانية إلى العربية، طبع مكررا (1507: چهل صباح) أحد المثنويات الستة لشاه داعى المذكور آنفا وناظم " چهار چمن " توجد نسخته في مكتبة المجلس بطهران. (1508: چهل طوطى) رواية فارسية، طبع في طهران (1299) وأيضا في (1302 ش) في (48 ص). (چهل فصل) هو الاختيارات للمجلس الذى مر في (ج 1 - ص 367) ويطلق عليه لكونه مرتبا على أربعين فصلا. (1509: چهل فصل) في الهيئة نظيرسى فصل، ألفه المولى عبد القادر الرويانى باسم السلطان ابن السلطان يحيى كيامن ملوك مازندران. (1510: چهل كلمة) من الكلمات القصار لامير المؤمنين (ع)، ومع كل كلمة ترجمتها برباعية فارسية، توجد نسخة منه مع نقص الوسط والاخير في الخزانة الرضوية كما في فهرسها. (چهل مجلس) المسمى بذائقه ء ماتم، يأتي في الذال المعجمة. (1511: چهل ناموس) للشيخ الملقب بضياء بخش، فارسي في بيان أعضاء الانسان من القرن إلى القدم وذكر ما يناسبها من الاشعار العرفانية، يقرب من سبعة آلاف بيت توجد نسخة منه في مكتبة السيد محمد على هبة الدين بالكاظمية. (1512: چيتسازى ] رسالتان فارسيتان سميتا بهذا الاسم وهو صناعة معروفة في (1513: چيتسازى ] ايران (طبع النقوش على المنسوجات) والرسالتان في تعليم المسائل العرفانية لاهل هذه الصناعة بلسانهم، الرسالة الاولى في ذكر اصول الطريقة وذكر مشايخهم (1). أوله: بعد الخطبة (بدانكه اين رساله ئيست كه جعفر بن محمد

 

(1) قال في الرسالة الاولى وأن لهذه الطريقة اثنى عشر شيخا (بير) أربعة منهم شيوخ الشريعة وهم آدم، ابراهيم، موسى، محمد. وأربعة منهم شيوخ الطريقة، وهم جبرائيل، ميكائيل، اسرافيل، عزرائيل. وأربعة منهم شيوخ الحقيقة، وهم الاب، والمعلم، وأستاد الصناعة، وأب الزوجة. وأربعة منهم شيوخ المعرفة، وهم الشيخ العطار فريد الدين، والخواجه حافظ شمس الدين، وشاه شمس، [ الظاهر في أنه أستاد جلال الدين الرومي ]، والمولى الرومي جلال الدين. ثم قال: وأن أساتيد هذه الصناعة اثنا عشر (1) أبو عبد الله حلبى (2) جانباز رومى بقية الحاشية في الصفحة الآتية (*)

 

الصادق باين ترتيب گفته). والرسالة الثانية في ذكر الفروع من الاعمال والاذكار لهم أوله (باب در بيان رساله ء چيتسازى وتو گرفتن قالب وپختن رنگ وشستن كار) آخره: (اين چند كلمه ء جهت أستاد محمد مهدى در سلخ ربيع الاول نوشته شد). والنسختان موجودتان عند السيد محمد المحيط الطباطبائى مدير مجلة " المحيط " الطهرانية (أقول) ولعلهما من تأليف بعض العلماء ألفه بهذا اللسان للتقريب إلى أذهان العوام بعبارات عامية ليسهل عليهم فهمها، بل المحتمل أن المؤلف من أبناء بعض أهل هذه الصنعة مطلعا على مزاياه، ومنهم المولى محمد تقى بن نظر على چيت ساز التسترى المعاصر للسيد عبد الله التسترى وقد ترجمه مع الاطراء في " تذكرة تستر " الذى ألفه في (1164). (1514: چينى سازى) في صناعة الظروف والآلات الخزفية (بل قسم خاص من الخزف تنسب عند الايرانيين إلى الصين) وكيفية ترتيب طينها وسائر موادها على الطراز الحديث أوله (بدانكه ساختن چينى را بايد دو نوع ملاحظة نمود. يكى موافق علم يعنى طبيعت خاك. ويكى مطابق عمل يعنى كار دستى، واين علم وعمل غير از). وهى في ألفين وتسعمائة بيت تقريبا ترجمها عن كتب افرنجية ادارة دار الترجمة المؤسسة في طهران في اوائل عهد ناصر الدين شاه، نسخة منه كتبها مسيح بن المرحوم محمد باقر الفيروز آبادي

 

بقية الحاشية من الصفحة السابقة: (3) جانباز بغدادي (4) راحتي حبشي (5) نعمة الله (6) لطف الله (7) شاكري محمد (8) باب الله (9) شاهمير تبريزى (10) مقبل مكرى (11) أستاد على (12) استاد مير محمد هندوستانى. وان كبار هذه الصناعة كانوا الفا وتسعمائة وثلاثين شخصا، وأن الخشبة الطابعة للنقوش هي من شجرة طوبى نزلت على الاستاد سعد الدين الشامي أو الشاهى - الترديد منه - ونحته عبد الله الحبشى وعبد الله الحلبي. وأما الرسالة الثانية فهى في الاحكام والتكاليف الثابتة لاهل هذه الطريقة من الادعية والاذكار عند أعمالهم، والواجبات الاخلاقية وغيرها. وقد يتراآى للناظر في هذين الرسالتين أن في عصر الدولة الصفوية كانت لاصحاب صناعة (التصوير على المنسوجات) مؤسسات مذهبية خاصة بهم، ان لم نقل أن الدولة كانت قد أسست لكل صنف من أصناف أصحاب الصنايع، وكل قسم من أقسام الكسبة تشكيلات دينية تبث فيهم روح التصوف والتشيع. فانا نرى شيوخا وعرفاء كانوا ينتسبون إلى صنعة خاصة ك‍ " پيرپالان دوز " وغيره. وكما نرى أن كثيرا من أصحاب الصناعات في ايران يقدسون آلات صنايعهم حتى اليوم. " المصحح " (*)

 

في (24 - ذى الحجة - 1284) موجودة في مكتبة سپهسالار بطهران. نجز بحمد الله طبع الجزء الخامس من " الذريعة ". وقد ارسلت آخر صفحة منهالى المطبعة في يوم أنا فيها على جناح السفر إلى سوريا ومصر ثم الحجاز انشاء الله تعالى وذلك يوم خامس عشر شوال من سنة اربع وستين وثلاثماية بعد الالف من الهجرة، وسنشرع بطبع الجزء السادس بعد عودتي من هذا السفر انشاء الله تعالى. - رجاء اكيد - (1) - بما أن البشر لا يخلو قط من الخطاء والنسيان، فقد وقع في مجلدات " الذريعة " بعض الاغلاط المطبعية، والاخطاء التأريخية، فمنها ما كنا نلتفت إليها عند خروج كل جزء من الطبع، فنشير إليها في جدول خاص تحت عنوان جدول الخطاء أو الاستدراك، وبعضها ما كانت تبدو لنا أو يلفت نظرنا إليها بعض أهل الفن، بعد طبع الاجزاء اللاحقة به فكنا نشير إليها هناك تحت عنوان استدراك للجزء السابق، فالمرجو من المراجعين الكرام الذين يريدون النقل عن هذا الكتاب أن يصححوا نسخهم طبقا لجميع هذه الاستدراكات قبل الاستفادة من الكتاب. 2 - ندعو رجال العلم والادب. ندعو حفظة التأريخ ومحبى الحقائق. ندعوهم إلى أن يدلونا على مواضع اخطائنا في هذا الكتاب اما بارسال المكاتيب الينا رأسا، واما بنشرها في الصحف حيث تصل ايدينا. استدراك حول كتاب جامع مفيدى (ص 72) (س 13 - 20) وقال C. A. STOREY في (ص 352) من كتابه " " PERSIAN LITERATURE ان مؤلف هذا الكتاب هو محمد المستوفى ابن نجم الدين محمود البافقى اليزدى، انتصب في سنته (1077) مستوفيا ثم ناظرا لاوقاف يزد. وفي (1081) سافر إلى اصفهان ومنها إلى كربلاء والنجف فالبصرة وفي (1082) سافر منها إلى سورات، ومنها إلى دهلى، ثم حيدر آباد، وفي (1084) كان في برهانپور وفي رجاء اكيد - (1) - بما أن البشر لا يخلو قط من الخطاء والنسيان، فقد وقع في مجلدات " الذريعة " بعض الاغلاط المطبعية، والاخطاء التأريخية، فمنها ما كنا نلتفت إليها عند خروج كل جزء من الطبع، فنشير إليها في جدول خاص تحت عنوان جدول الخطاء أو الاستدراك، وبعضها ما كانت تبدو لنا أو يلفت نظرنا إليها بعض أهل الفن، بعد طبع الاجزاء اللاحقة به فكنا نشير إليها هناك تحت عنوان استدراك للجزء السابق، فالمرجو من المراجعين الكرام الذين يريدون النقل عن هذا الكتاب أن يصححوا نسخهم طبقا لجميع هذه الاستدراكات قبل الاستفادة من الكتاب. 2 - ندعو رجال العلم والادب. ندعو حفظة التأريخ ومحبى الحقائق. ندعوهم إلى أن يدلونا على مواضع اخطائنا في هذا الكتاب اما بارسال المكاتيب الينا رأسا، واما بنشرها في الصحف حيث تصل ايدينا. استدراك حول كتاب جامع مفيدى (ص 72) (س 13 - 20) وقال C. A. STOREY في (ص 352) من كتابه " " PERSIAN LITERATUREان مؤلف هذا الكتاب هو محمد المستوفى ابن نجم الدين محمود البافقى اليزدى، انتصب في سنته (1077) مستوفيا ثم ناظرا لاوقاف يزد. وفي (1081) سافر إلى اصفهان ومنها إلى كربلاء والنجف فالبصرة وفي (1082) سافر منها إلى سورات، ومنها إلى دهلى، ثم حيدر آباد، وفي (1084) كان في برهانپور وفي (1086) كان في دهلي، وفي (صفر - 1088) لازم محمد أكبر رابع اولاد أورنگ زيب في (اوجين). وأن للمؤلف تأليفين آخرين هما " مختصر مفيد " و " مجالس الملوك " واما هذا الكتاب فهو في احوال رجال يزد البارزين وتاريخه في ثلاث مجلدات الاول من عهد اسكندر إلى آخر التيموريين شرع فيه في البصرة في (1082) والثانى من اول الصفوية إلى شاه سليمان (1077 - 1105) فرغ منها في شاه جهان آباد في (1088). والثالث في جغرافية يزد وتوابعها وبعض اخبارها وتراجم بعض رجالها وترجمة المؤلف نفسه، وقد فرغ منهم في (1090) وتوجد نسخته في متحف بريطانيا بلندن.