وكان من دعائه (عليه السلام) في الاحتجاب

«يا من شأنه الكفاية وسرادقه الرعاية يا من هو الغاية والنهاية يا صارف السوء والغواية اصرف عني اذية العالمين من الجن والانس اجمعين بالاشباح النورانية وبالاسماء السريانية‌ وبالاقلام اليونانية‌ وبالكلمات العبرانية بما نزل في الألواح من يقين الايضاح اجعلني اللهم في حزبك وفي حرزك وفي عياذك وفي سرك وفي حفظك وفي كنفك من شر كل شيطان مارد وعدو راصد ولئيم معاند وهمد كيود ومن كل حاسد. بسم الله استشفيت وبسم الله اكتفيت وعلى الله توكلت واليه استعديت على كل ظالم ظلم وغاشم غشم وطارق طرق وزاجر زجر والله خير حافظاً وهو ارحم الراحمين».