باب هفتاد و يكم ثواب كسى كه در روز عاشوراء امام حسين عليه السلام را زيارت كند

الباب الحادى و السبعون ثواب من زار الحسين عليه السلام يوم عاشوراء

متن :
حدثنى ابى ؛ و اخى ؛ و جماعة مشايخى رحمهم الله عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن على المدائنى قال : اخبرنى محمد بن سعيد الجبلى ،
عن قبيصة ، عن جابر الجعفى قال : دخلت على جعفر بن محمد عليه السلام فى يوم عاشوراء فقال لى : هولاء زوار الله و حق على المزور ان يكرم الزائر، من بات عند قبر الحسين عليه السلام ليلة عاشوراء لقى الله ملطخا بدمه يوم القيامة كانما قتل معه فى عرصته ، و قال : من زار قبر الحسين عليه السلام ليوم عاشوراء و بات عنده كان كمن استشهد بين يديه .
 

باب هفتاد و يكم ثواب كسى كه در روز عاشوراء امام حسين عليه السلام را زيارت كند

ترجمه :
(حديث اول )
پدرم و برادرم و جماعتى از مشايخ و اساتيدم رحمة الله عليه ، از محمد بن يحيى ، از محمد بن على مدائنى نقل كرده اند كه وى گفت :
محمد بن سعيد بجلى ، از قبيصه از جابر جعفى برايم نقل كرد كه جابر گفت : در روز عاشورا محضر مبارك حضرت جعفر بن محمد عليه السلام رسيدم ، حضرت به من فرمودند:
اين گروه (زائرين ابا عبد الله الحسين عليه السلام ) زوار خدا بوده و بر مزور واجب است كه زائر را اكرام نمايد، كسى كه نزد قبر مطهر حضرت ابا عبد الله الحسين عليه السلام در شب عاشوراء بيتوته كند روز قيامت خدا را ملاقات مى كند در حالى كه به خود خودش آلوده بوده گويا در ركاب حضرت ابا عبد الله عليه السلام در عرصه كربلا شهيد گشته است .
و نيز فرمودند:
و كسى كه قبر امام حسين عليه السلام را روز عاشوراء زيارت كرده و بالاى قبر بيتوته نمايد مثل كسى است كه در مقابل آن حضرت شهيد شده باشد .
متن :
حدثنى ابو على محمد بن همام قال : حدثنى جعفر بن محمد بن مالك الفزارى قال : حدثنى احمد بن على بن عبدى الجعفى قال : حدثنى حسين بن سليمان ، عن الحسين بن راشد، عن حماد بن عيسى ، عن حريز، عن ابى عبد الله عليه السلام من زار الحسين يوم عاشوراء و جبت له الجنة . 
 
ترجمه :
(حديث دوم )
ابو على محمد بن همام مى گويد:
جعفر بن محمد بن مالك فزارى مى گويد: احمد بن على بن عبيد جعفى گفت :
حسين بن سليمان ، از حسين بن راشد، از حماد بن عيسى ، از حريز، از حضرت ابو عبد الله عليه السلام نقل كرد كه آن حضرت فرمودند:
كسى كه حضرت امام حسين عليه السلام را روز عاشوراء زيارت كند بهشت بر او واجب مى گردد.
متن :
و حدثنى محمد بن عبد الله بن جعفر الحميرى ، عن ابيه ، عن يعقوب بن يزيد الانبارى ، عن محمد بن ابى عمير، عن زيد الشحام ، عن ابى عبد الله عليه السلام قال : من زار قبر الحسين بن على عليه السلام يوم عاشوراء عارفا بحقه كان كمن زار الله فى عرشه . 
 
ترجمه :
(حديث سوم )
محمد بن عبد الله بن جعفر حميرى ، از پدرش ، از يعقوب بن يزيد انبارى ،
از محمد بن ابى عمير، از زيد شحام ، از حضرت ابى عبد الله عليه السلام آن حضرت فرمودند:
كسى كه قبر مطهر حضرت حسين بن على عليه السلام را در روز عاشوراء زيارت كند در حالى كه عارف به حق آن حضرت باشد مثل كسى است كه خدا را در عرش زيارت كرده است .
متن :
حدثنى الحسين بن محمد بن عامر، عن المعلى بن محمد، عن محمد ابن جمهور العمى عمن ذكره عنهم عليه السلام قال : من زار (قبر) الحسين عليه السلام يوم عاشوراء كان كمن تشحط بدمه بين يديه عليه السلام . 
 
ترجمه :
(حديث چهارم )
حسين بن محمد بن عامر، از معلى بن محمد، از محمد بن جمهور عمى ، از كسى كه ذكرش نموده ، از ائمه معصومين عليه السلام فرمودند:
كسى كه قبر حضرت امام حسين عليه السلام را در روز عاشوراء زيارت كند، مانند كسى است كه در مقابل آن حضرت به خون خودش آلوده شده باشد.
متن :
و روى محمد بن ابى سيار المدائنى باسناده قال : من سقى يوم عاشوراء عند قبر الحسين عليه السلام كان كمن سقى عسكر الحسين عليه السلام و شهد معه . 
 
ترجمه :
(حديثى پنجم )
و محمد بن ابى سيار مدائنى به اسنادش روايت كرده كه گوينده فرمود:
كسى كه روز عاشوراء نزد قبر مطهر امام حسين عليه السلام كسى را آب دهد مانند كسى است كه لشكريان امام حسين عليه السلام را آب داده و در ركاب حضرت شهيد شده باشد.
متن :
حدثنى جعفر بن محمد بن ابراهيم الموسوى ، عن عبيد الله بن نهيك ، عن ابن ابى عمير، عن زيد الشحام ، عن جعفر بن محمد الصادق عليه السلام (قال : من زار الحسين عليه السلام ليلة النصف من شعبان غفر الله له ما تقدم من ذنوبه و ما تاخر، و من زاره يوم عرفةُ كتب الله له ثواب الف حجة متقبلة و الف عمرة مبرورة ، و من زاره يوم عاشوراء فكانما زار الله فوق عرشه ).
حدثنى محمد بن عبد الله بن جعفر، عن ابيه عبد الله ابن جعفر الحميرى ، عن محمد بن الحسين ، عن حمدان بن المعافا ، عن ابن ابى عمير، عن زيد الشحام ، عن ابى عبد الله عليه السلام و ذكره مثله . 
 
ترجمه :
(حديث ششم )
جعفر بن محمد بن ابراهيم موسوى ، از عبيد الله بن نهيك ، ازابن ابى عمير، از زيد شحام ، از جعفر بن محمد الصادق عليه السلام حضرت فرمودند:
كسى كه حضرت امام حسين عليه السلام را شب نيمه شعبان زيارت كند خداوند متعال گناهان گذشته و آينده اش را مى آمرزد ، و كسى كه آن حضرت را روز عرفه زيارت نمايد خداوند منان ثواب هزار حج و هزار عمره قبول شده را برايش مى نويسد، و كسى كه آن حضرت را روز عاشوراء زيارت نمايد مانند كسى است كه حق تعالى را بالاى عرشش زيارت كرده باشد.
محمد بن عبد الله بن جعفر، از پدرش ، از عبد الله بن جعفر حميرى ، از محمد بن الحسين ، از حمدان بن معافا، از ابن ابى عمير، از زيد شحام ، از حضرت ابى عبد الله عليه السلام نقل كرده ، و حديثى مثل حديث مذكور را ذكر نموده است .
متن :
حدثنى حكيم بن داود بن حكيم ؛ و غيره ، عن محمد بن موسى الهمدانى ، عن محمد بن خالد الطيالسى ، عن سيف بن عميرة ، و صالح بن عقبة جميعا، عن علقمة بن محمد الحضرمى ؛ و محمد بن اسماعيل ، عن صالح ابن عقبة ، عن مالك الجهنى ، عن ابى جعفر الباقر عليه السلام قال من زار الحسين عليه السلام يوم عاشوراء من المحرم حتى يظل عنده باكيا لقى الله تعالى يوم القيامة بثواب الفى الف حجة و الفى الف عمرة ، و الفى الف غزوة و ثواب كل حجد و عمرة و غروة كثواب من حج و اعتمر و غزا مع رسول الله صلى الله عليه و آله و مع الائمة الراشدين صلوات الله عليهم اجمعين . 

 

ترجمه :
(حديث هفتم )
حكيم بن داود بن حكيم و غيرش ، از محمد بن موسى همدانى ، از محمد بن خالد طيالسى ، از يوسف بن عميره و صالح بن عقبه جملگى ، از علقمة بن محمد حضرمى و محمد بن اسماعيل ، از صالح بن عقبه ، از مالك جهنى ، از حضرت ابى جعفر الباقر عليه السلام ، حضرت فرمودند: كسى در روز عاشوراء يعنى روز دهم محرم الحرام حضرت امام حسين عليه السلام را زيارت كند و روز را تا شب با حالتى گريان نزد آن حضرت بماند روز قيامت خدا را ملاقات كند در حالى كه خداوند متعال ثواب دو ميليون عمره و دو ميليون مرتبه جهاد را به وى بدهد.
شايان توجه است كه ثواب هر حج و عمره و جهادى همچون ثواب كسى است كه حج و عمره و جهاد را در معيت رسول خدا صلى الله عليه و آله و ائمه راشدين صلوات الله عليهم اجمعين بجا آورده باشد.
متن :
قال : قلت : جعلت فداك فما لمن كان فى بعد البلاد و اقصيها و لم يمكنه المسير اليه فى ذلك اليوم ؟ قال : اذا كان ذلك اليوم برز الى الصحراء او صعد سطحا مرتفعا فى داره ، و اوما اليه بالسلام ، و اجتهد على قاتله بالدعاء وصلى بعده ركعتين يفعل ذلك فى صدر النهار قبل الزوال ، ثم ليندب الحسين عليه السلام و يبكيه و يامر من فى داره بالبكاء عليه ، يقيم فى داره مصيبته باظهار الجزع عليه ، و يتلاقون بالبكاء بعضهم بعضا فى البيوت ، ليعز بعضهم بعضا بمصاب الحسين عليه السلام ، فانا ضامن لهم اذا فعلوا ذلك على الله عزوجل جميع هذا الثواب ، فقلت : جعلت فداك و انت الضامن لهم اذا فعلوا ذلك و الزعيم به ؟ قال : انا الضامن لهم ذلك و الزعيم لمن فعل ذلك . 
 
ترجمه :
(دنباله حديث هفتم )
علقمه مى گويد: محضر مبارك امام پنجم عليه السلام عرضه داشتم :
فدايت شوم ، اجر و ثواب كسى كه در شهرهاى دوردست و بلاد غريب و بعيد بوده به طورى كه برايش امكان ندارد در چنين روزى (روز عاشوراء) به زيارت حضرت بشتابد؟
امام عليه السلام فرمودند:
وى در چنين روزى به صحراء رفته يا به پشت بام بلندى در خانه اش بر آيد و با سلام به حضرت اشاره كرده سپس در نفرين بر قاتلان آن حضرت سعى و كوشش نموده و پس از آن دو ركعت نماز بخواند.
البته توجه داشته باشد كه اين زيارت را در روز قبل از ظهر انجام دهد، سپس براى امام حسين عليه السلام ندبه و گريه نموده و به كسانى كه در خانه مى باشند نيز امر نمايد كه براى آن حضرت بگريند و با اظهار جزع و فزع بر آن جناب در خانه اش اقامه مصيبت نمايد و مواظب باشند هر گاه اهل خانه يكديگر را ملاقات كردند با گريه باشند و لازم است برخى از آنها بعضى ديگر را نسبت به مصيبت حضرت ابا عبد الله الحسين عليه السلام تسليت دهند و در صورتى كه به اين دستورهائى كه داده شد عمل كنند من ضامن مى شوم كه حقتعالى تمام ثواب هائى كه ذكر شد را به ايشان اعطاء فرمايد.
محضر مباركش عرض كردم : فدايت شوم شما براى ايشان ضامن اين ثوابها مى شويد؟
حضرت فرمودند:
در صورتى كه به دستورهاى داده شده عمل كنند البته من ضامن آن مى باشد.
متن :
قال : قلت : فكيف يعزى بعضهم بعضا؟ قال : يقولون : عظم الله اجورنا بمصابنا بالحسين عليه السلام ، و جعلنا و اياكم من الطالبين بثاره مع وليه الامام المهدى من آل محمد؛ فان استطعت ان لا تنتشر يومك فى حاجة فافعال ، فانه يوم نحس لا تقضى فيه حاجة ، و ان قضيت لم يبارك له فيها و لم ير رشدا، و لا تدخرن لمنزلك شيئا، فانه من ادخر لمنزله شيئا فى ذلك اليوم لم يبارك له فيما يدخره و لا يبارك له فى اهله ، فمن فعل ذلك كتب له ثواب الف الف حجة و الف الف عمرة ، و الف الف غزوة كلها مع رسول الله صلى الله عليه و آله و كان له ثواب مصيبة كل نبى و رسول و صديق و شهيد مات او قتل منذ خلق الله الدنيا الى ان تقوم الساعة . 
 
ترجمه :
(دنبال حديث هفتم )
علقمه مى گويد: محضر مبارك امام عليه السلام عرض كردم : اگر بعضى خواهند برخى ديگر را تسليت بدهند چگونه و چه بگويند:
حضرت فرمودند:
بگويند:
عظم الله اجورنا بمصابنا با الحسين عليه السلام ، و جعلنا و اياكم من الطالبين بثاره مع وليه الامام المهدى من آل محمد صلوات الله علهيم
 
(خداوند متعال اجرها و ثواب هاى عزادار بودن ما را براى امام حسين عليه السلام زياد گردانده و ما و شما را در ركاب ظفر قرين ولى آن حضرت ، حضرت امام مهدى قائم آل محمد صلوات الله عليهم اجمعين از طلب كنندگان خون آن جناب قرار دهد).
و اگر قدرت و توانائى اين را داشتى كه آن روز (روز عاشوراء) را بدنبال نيازمندى هايت نروى البته مرو چه آنكه اين روز، روز نحسى بوده و حاجت در آن روا نمى گردد و اگر هم حاجت بر آورده شود براى شخص حاجت من مبارك نبوده و وى خير نخواهد ديد.
توجه داشته باشد در آن روز در منزلت آذوقه اى را ذخيره نكنى چه آنكه اگر كسى در آن روز در منزلش چيزى را ذخيره كند برايش ميمون و مبارك نبوده و براى اهلش نيز بركت نخواهد داشت .
بنابر اين كسى كه به اين دستورها عمل كند ثواب هزار هزار حج و هزار هزار عمره و هزار هزار جهاد كه تمامى را در ركاب رسول خدا صلى الله عليه و آله انجام داده باشد برايش ‍ نوشته مى شود و همچنين خداوند متعال ثواب هر مصيبتى كه به انبياء و رسل و صديقين و شهدائى كه فوت كرده يا كشته شده اند رسيده است را از بدو خلقت دنيا تا انقراض عالم و قيام قيامت به او اعطاء مى فرمايد.
متن :
قال صالح بن عقبة الجهنى و سيف بن عميرة : قال علقمة بن محمد الحضرمى : فقلت لابى جعفر عليه السلام : علمنى دعاء ادعو به فى ذلك اليوم اذا انا زرته من قريب ، و دعاء ادعو به اذا لم ازره من قريب ، و او مات اليه من بعد البلاد و من سطح دارى بالسلام ، قال : فقال : يا علقمة اذا انت صليت ركعتين بعد ان تومى اليه بالسلام و قلت عند الايماء اليه و من بعد الركعتين هذا القول فانك اذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به من زاره من الملائكة ، و كتب اله لك بها الف الف حسنة و محى عنك الف الف سيئة ، و رفع لك مائة الف الف درجة ، و كنت ممن استشهد مع الحسين بن على عليه السلام حتى تشاركهم فى درجاتهم ، و لا تعرف الا فى الشهداء الذين الستشهدوا معه ، و كتب لك ثواب كل نبى و رسول و زيارة من زار الحسين بن على عليه السلام منذ يوم قتل ، 
 
ترجمه :
(دنباله حديث هفتم )
صالح بن عقبه جهنى و سيف بن عميره مى گويند:
علقمة بن محمد حضرمى مى گويد:
محضر مبارك ابى جعفر عليه السلام عرض كردم :
دعائى به من تعليم فرمائيد كه در آن روز وقتى از نزديك به زيارت آن حضرت رفتم آن را خوانده و دعائى يادم دهيد كه هر گاه از نزديك به زيارت آن جناب نرفته بلكه از شهرهاى دور و پشت بام به آن حضرت اشاره سلام دادم آن را بخوانم .
حضرت فرمودند: اى علقمه : بعد از آنكه با اشاره به آن حضرت سلام دادى و پس از آن ، دو ركعت نماز خواندى و هنگام اشاره و پس از خواندن دو ركعت اگر اين دعاء و زيارت را كه شرحش را برايت مى گويم خواندى پس به آنچه فرشتگان زائر آن حضرت دعاء كرده اند تو نيز دعاء نموده اى و خداوند متعال براى تو هزار هزار حسنه نوشته و هزار هزار گناه محو مى فرمايد و صد هزار هزار درجه مقام و مرتبه تو را بالا برده و تو را از كسانى قرار مى دهد كه با حضرت حسين بن على عليه السلام شهيد شده اند و بدين ترتيب در درجه ايشان قرارت مى دهد و شناخته نمى شوى مگر در زمره شهدائى كه با آن حضرت شهيد شده اند و ثواب تمام انبياء و رسولان و كسانى كه زيارت امام حسين عليه السلام را از زمان شهادتش تا به الان نموده اند را برايت مى نويسد.
متن :
(تقول ): (السلام عليك يا ابا عبد الله ، السلام عليك يا بن رسول الله ، (السلام عليك يا خيرة الله و ابن خيرته ) السلام عليك يابن اميرالمومنين و ابن سيد الوصيين ، السلام عليك يابن فاطمة سيدة نساء العالمين ، السلام عليك يا ثار الله و ابن ثاره و الوتر الموتور، السلام عليك و على الارواح التى حلت بفنائك و اناخت برحلك ، عليكم منى جميعا سلام الله ابدا ما بقيت و بقى الليل و النهار، يا ابا عبد الله لقد عظمت (الرزية و جلت ) المصيبة بك علينا و على جميع اهل السماوات (و الارض )، فلعن الله امة اسست اساس الظلم و الجور عليكم اهل البيت و لعن الله امة دفعتكم عن مقامكم ؛ و ازالتكم ، و لعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم (برئت الى الله و اليكم منهم ) و من اشياعهم و اتباعهم ، يا ابا عبد الله انى سلم لمن سالمكم و حرب لمن حاربكم الى يوم القيامة ، فلعن الله ال زياد و آل مروان ، و لعن الله بنى امية قاطبة ، و لعن الله ابن مرجانة ، و لعن الله عمر بن سعد و لعن الله شمرا، و لعن الله امة اسرجت و الجمت و تهيات لقتالك . 
ترجمه :

 

دنباله حديث هفتم و كيفيت خواندن زيارت عاشورا