كلام 228- يريد به بعض أصحابه

للّه بلاء فلان فلقدْ قوّم الْأود و داوى الْعمد و أقام السّنّة و خلّف الْفتْنة ذهب نقيّ الثّوْب قليل الْعيْب أصاب خيْرها و سبق شرّها أدّى إلى اللّه طاعته و اتّقاه بحقّه رحل و تركهمْ في طرق متشعّبة لا يهْتدي بها الضّالّ و لا يسْتيْقن الْمهْتدي .