القسم الثاني

 (501: أصل) آدم بن الحسين النخاس الكوفي الثقة، كما ذكره النجاشي، وعده الشيخ في رجاله من اصحاب الصادق عليه السلام لكن بعنوان آدم أبو الحسين النحاس، والظاهر أن أبو تصحيف ابن كما أن النحاس بالحاء تصحيف لان العلامة ضبطه بالخاء المعجمة، قال النجاشي ويروي عنه اصله اسمعيل بن مهران بن ابي نصر الكوفي الذي هو من اصحاب الرضا عليه السلام (502: أصل) آدم بن المتوكل أبو الحسن بياع اللؤلؤ كوفي ثقة روى عن ابي عبد الله الصادق عليه السلام، ذكره النجاشي، وقال يروي اصله عنه عبيس بن هشام الناشري الذي هو من اصحاب الرضا عليه السلام (503: أصل) أبان بن تغلب بن رباح البكري، من آل بكر بن وائل الجريري، مولى بني جرير قال النجاشي ما ملخصه ثقة، جليل القدر، عظيم المنزلة، في اصحابنا، كان قارئا فقيها لغويا خدم ثلاثا من الائمة السجاد والباقر والصادق عليهم السلام، قال له الباقر عليه السلام اجلس في مسجد المدينة وأفت الناس فاني احب ان يرى في شيعتي مثلك، ومات ابان في حياة ابي عبد الله الصادق سنة 141 فلما اتاه نعيه قال لقد اوجع قلبى موت ابان، وذكر الاصل له الشيخ في الفهرس، وابن شهراشوب في معالم العلماء (504: أصل) أبان بن عثمان الاحمر البجلي، كان يسكن الكوفة تارة والبصرة اخرى، وهو من اصحاب أبي عبد الله الصادق وابي الحسن موسى عليه السلام، ومن الستة الوسطى من اصحاب الاجماع، ترجمه النجاشي. وذكر أصله الشيخ في الفهرس وإنه يرويه عنه أبو احمد

 

محسن بن احمد البجلي من اصحاب الرضا عليه السلام كما في الطبعة الاولى (505: أصل) أبان بن محمد البجلي المعروف بسندي البزاز. كان ابن اخت صفوان بن يحيي من اصحاب الاجماع الذي توفى سنة 210. نقل عنه السيد ابن طاوس في عمل المحرم من كتاب الاقبال معبرا عنه بالاصل. وكان موجودا عنده نقل عن نسخته (506: أصل) إبراهيم بن أبي البلاد. كان أبو البلاد يكنى أبو اسمعيل واسمه يحيي بن سليم أو سليمان وكنيته ابراهيم أبو يحيى كان قارئا اديبا روى عن ابي عبد الله الصادق وابي الحسن موسى عليهما السلام وعمر دهرا وكتب إليه على بن موسى الرضا عليه السلام رسالة واثنى عليه. ترجمه النجاشي وذكر أصله الشيخ في الفهرس، وقال إنه يرويه عنه محمد بن سهل ابن اليسع بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الاحوص الاشعري القمي من اصحاب الرضا والجواد عليهما السلام وهو غير إبراهيهم بن يحيي الآتي كما استظهره في نقد الرجال. (507: أصل) إبراهيم بن صالح هكذا نسبه إليه الشيخ رشيد الدين ابن شهراشوب في معالم العلماء، وذكر قبل هذا بعدة تراجم إبراهيم بن صالح الانماطي الكوفي الثقة وذكر كتابه الغيبة، فيظهر أن الانماطي غيره هذا. ولكن في بعض نسخ المعالم له كتاب " بدل له اصل " (508: أصل) إبراهيم بن عبد الحميد الثقة. من اصحاب الامام الصادق وادرك الرضا عليهما السلام. يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى سنة 217 وصفوان بن يحيي المتوفى سنة 210 ذكره الشيخ في الفهرست (509: أصل) إبراهيم بن عثمان المكنى بابي أيوب الخزاز الكوفي الثقة من اصحاب الامام الباقر والصادق عليهما السلام. يرويه عنه محمد بن ابى عمير وصفوان بن يحيي المذكور آنفا

 

(510: أصل) ابراهيم بن عمر اليماني الصنعاني. كان من اصحاب الامامين الصادقين عليهما السلام. وهو يروي عن عمه ابي بكر عبد الرزاق ابن همام بن نافع الصنعاني الحميري. الذي أرخ وفاته ابن خلكان بسنة 211. قال الشيخ في الفهرست له اصل. ولكنه قال في اصحاب الباقر عليه السلام من رجاله أن له اصولا رواها عنه حماد بن عيسى من اصحاب الاجماع الغريق بجحفة سنة 208 عن نيف وتسعين سنة. فيعرف من ذلك أن له اصولا عديدة (511: أصل) إبراهيم بن مسلم بن هلال الضرير الكوفي الثقة. قال النجاشي ذكره شيوخنا في اصحاب الاصول. ثم ذكر أنه يروي عنه أبو القاسم حميد بن زياد بن حماد الدهقان الكوفي نزيل نينوى المتوفى سنة 310 ولعله من الافراد القليلة من الاصول التي الفت بعد عصر الصادق عليه السلام كما اشرنا إليه (512: أصل) ابراهيم بن مهزم الاسدي الكوفي المعروف بابن ابي بردة. قال النجاشي إنه ثقة ثقة روى عن ابي عبد الله عليه السلام وعن أبي الحسن عليه السلام وعمر عمرا طويلا. وقال الشيخ في الفهرست له أصل. وذكر أنه يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة 224 (513: أصل) إبراهيم بن نعيم العبدي. يكنى أبا الصالح. ويسمى الميزان هو من اصحاب الامام الباقر والصادق عليهما السلام. وقد قال له الباقر (ع) انت ميزان لا عين فيه يرويه عنه صفوان بن يحي المتوفى سنة 210 (514: أصل) إبراهيم بن يحيي، قال الشيخ في الفهرس ابراهيم بن يحيى له أصل رواه حميد بن زياد عن ابراهيم بن سليمان عنه رحمه الله (اقول) توفي حميد بن زياد الدهقان نزيل نينوى سنة 310 وهو يروي كثيرا من الاصول عن ابي اسحاق ابراهيم بن سليمان بن عبد الله بن حيان النهمي

 

الخزاز الكوفي، كما ذكره الشيخ في الفهرس في ترجمة ابراهيم بن سليمان النهمي فيظهر منه أن اصل ابراهيم بن يحيي هذا من تلك الاصول الكثيرة ومؤلفه ممن يستحق الترحم عليه وأنه غير أصل ابراهيم بن ابي البلاد يحيي الذي ذكره الشيخ ايضا في الفهرس في ترجمة مستقلة ويظهر منه ان مؤلفهما متعدد كما استظهره في نقد الرجال لانه يروي عن ابن ابي البلاد خلق كثير ذكرهم المحقق الاردبيلي في جامع الرواة وليس ابراهيم النهمي الراوي لهذا الاصل منهم بل يظهر تقدم ابن ابي البلاد الذي روي عنه خلق كثير على مؤلف هذا الاصل حتى لم يدركه النهمي الذي روى كثيرا من الاصول عن مؤلفيها ولم يرو عنه. (515: أصل) أبي عبد الله بن حماد الانصاري، يظهر من السيد رضي الدين علي بن طاوس أنه كان موجودا عنده، وينقل عنه في أعمال عاشوراء من كتابه الاقبال في فضل زيارة الحسين عليه السلام ما رواه عن الحسين ابن أبي حمزة من خروجه إلى الزيارة في أواخر عصر بني أمية ولم يذكر في كتب الرجال ترجمة ابي عبد الله بن حماد نعم عد من اصحاب الصادق عليه السلام الحسين بن حماد بن ميمون أبو عبد الله العبدي الكوفي كما في النجاشي، ولعله هو أبو عبد الله بن حماد المذكور أو أبو محمد عبد الله كما في الكامل لابن قولويه (ص 112 - 113 - 114) وفي (غض) و (كش) (516: أصل) أبي محمد الخزاز، كما في فهرس الطوسي أو الجزار، كما في معالم العلماء، يرويه عنه محمد ابن ابي عمير كما في الفهرس (517: أصل) أحمد بن الحسين بن سعيد بن عثمان القرشي، كما ترجمه الشيخ في الفهرس، قال له كتاب النوادر ومن جملة اصحابنا من عده من الاصول، ثم ذكر انه يرويه عنه احمد بن مجمد بن سعيد بن عقدة الذي توفى سنة 233 (اقول) على ذلك فهو من الاصول القليلة التي الفت في اواخر عصر الائمة عليهم السلام، والنجاشي ترجمه بعنوان

 

احمد بن الحسين، وترجمه الشيخ في رجاله بعنوان احمد بن محمد بن الحسين وكنيته أبو عبد الله باتفاق الجميع كما أن رواية ابن عقدة عنه اتفاقي (518: أصل) احمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل، كنيته أبو جعفر كوفي، ثقة، روي عن ابي عبد الله وابي الحسن عليهما السلام وجده عمر بن يزيد بياع السابري، له كتب لا يعرف منها إلا النوادر كذا ترجمه النجاشي، ويظهر من السيد رضي الدين بن طاوس أنه من الاصول، قال في اللهوف ورويت من كتاب أصل أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الثقة وعلى الاصل أنه كان لمحمد بن داود القمي (اقول) يظهر من كلامه الاخير انه كان موجودا عنده وكان مكتوبا عليه انه كان ملك محمد بن داود القمي. (519: أصل) احمد بن عمر الحلال بياع الحل وهو الشيرج (دهن السمسم) عده الشيخ الطوسي في رجاله من اصحاب الرضا عليه السلام، وقال كوفي انماطي ثقة، ردي الاصل، يعني لا يعتمد على اصله لاشتماله على ما يشينه من تصحيف أو غلط أو تغييرات وغير ذلك، إستظهر هذا المعنى من كلام الشيخ جمع، لكن هذا المعنى يؤدى بقول له اصل ردي فالعدول عنه يؤيد بعض الاحتمالات الاربعة الاخرى التي نقلها العلامة المامقاني في تنقيح المقال مفصلة (أصل) احمد بن محمد بن عمار ابي علي الكوفي الثقة المتوفى سنة 346، إستفاد ذلك بعض الاصحاب عن فهرس شيخ الطائفة فانه قال في ترجمته ثقة جليل كثير الحديث والاصول (اقول) الظاهر انه اراد كثير الرواية للحديث والاصول ولذا قال بلا فصل وصنف كتبا منها كتاب العلل. وفي النجاشي كتاب الفلك. فيحتمل التصحيف في احدهما مع أن تأليف الاصل لا يكون بعد عصر الائمة عليهم السلام

 

(520: أصل) احمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي، قال النجاشي في ترجمة جميل بن دراج إنه (يروي ابن عقدة احمد بن محمد بن سعيد الذي ولد سنة 249 وتوفي 333 - عن احمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي من كتابه واصله في رجب سنة تسع ومئتين قال حدثنا الحسن بن علي ابن بنت الياس) (اقول) يظهر منه أن ما رواه ابن عقدة عن احمد الجعفي مذكور في كتابه وكذا اصله الذي الفه سنة تسع ومئتين فهو تاريخ تأليف اصله ولا يمكن ان يكون تاريخ الرواية عنه لما ذكرنا من تاريخ ولادة ابن عقدة ووفاته، ويظهر من النجاشي ايضا في ترجمة الحسن بن علي ابن ابي حمزة أنه عمر احمد الجعفي بعد تأليف أصله إلى ان ادركه ابن عقدة بالكوفة وروى عنه وذكر تمام نسبه هنا فقال ما لفظه (قال احمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال حدثنا احمد بن يوسف بن يعقوب ابن حمزة بن زياد الجعفي القصبانى يعرف بابن الجلا بعرزم قال حدثنا إسماعيل بن مهران) وعرزم اسم جبانة - مقبرة - بالكوفة كما ذكره في معجم البلدان، ووالده يوسف بن يعقوب الجعفي كان من اصحاب الامام الصادق عليه السلام فاحمد هذا من المعمرين (521: أصل) أديم بن الحر الجعفي، ذكره النجاشي، وذكر الكشي أنه يكنى بابي الحر وأنه روى عن ابي عبد الله الصادق عليه السلام نيفا واربعين حديثا (522: أصل) أسباط بن سالم ابي علي الكوفي بياع الزطى، قال الشيخ الطوسي في النسخ الصحيحة من الفهرس له كتاب أصل، وقال ابن شهراشوب في معالم العلماء له أصل، ويرويه عنه محمد بن ابي عمير المتوفى سنة 217 (523: أصل) إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي الكوفي من

 

اصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام، يرويه عنه محمد بن ابى عمير والحسن بن محبوب المتوفى سنة 204، ذكره في الفهرست، ومعالم العلماء وجده جرير قدم الشام برسالة من امير المؤمنين عليه السلام ثم لحق بمعاوية، ومسجد جرير بالكوفة من المساجد الاربعة المذمومة. (524: أصل) إسحاق بن عمار بن موسى الساباطي، كان من اصحاب الامام الصادق عليه السلام، ويرويه عنه محمد ابن ابي عمير، ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس. وقال إنه فطحي ثقة. وكذا ابن شهراشوب وهو غير اسحاق بن عمار بن حيان الصيرفي الكوفي الذي قال النجاشي إنه شيخ من اصحابنا ثقة واخوته يونس ويوسف وقيس وإسماعيل وهو في بيت كبير من الشيعة. إلى أن ذكر له كتاب النوادر. ورواية غياث بن كلوب عنه. وذلك باتفاق من جميع الاعلام. وإنما الخلاف بينهم في تعيين اسحاق بن عمار المذكور في احاديث كثيرة. وانه صاحب الاصل الفطحى أو صاحب النوادر الاثني عشري. وكتبوا لذلك رسائل مبسوطة. منها رسالة السيد حجة الاسلام الاصفهاني المطبوعة ضمن مجموعة رسائله الرجالية. (525: أصل) إسماعيل بن أبان. ذكره ابن شهراشوب في معالم العلماء وكذا في بعض نسخ فهرس الطوسي. وفي بعضها له كتاب وهو إسمعيل ابن أبان الحناط الذي عده الشيخ في رجاله من اصحاب الصادق عليه السلام. ولعله المترجم بعنوان إسماعيل بن ابان الوراق المتوفى سنة 216 في مختصر الذهني والتقريب لابن حجر. (526: أصل) إسماعيل بن بكير. يرويه عنه إبراهيم بن سليمان الكوفي النهمي الراوي لكثير من الاصول عن مؤلفيها ويرويها عنه حميد بن زياد الدهقان المتوفى سنة 310. كذا ذكره الشيخ في الفهرس

 

(527: أصل) إسماعيل بن جابر. ذكره ابن شهراشوب الذي يتبع في ذلك ما في فهرس الشيخ، فقال له كتاب وله اصل لكن فيما رأيناه من نسخ الفهرس قال له كتاب فلعله كان الاصل في نسخته (528: أصل) إسماعيل بن دينار، ذكره الشيخ في الفهرس، وكذا ابن شهراشوب في معالم العلماء. (529: أصل) إسماعيل بن عثمان بن ابان، ذكره الشيخ في الفهرس ويرويه عنه احمد بن ميثم بن فضل بن دكين الذي كان يروي جملة من الاصول ويرويها عنه حميد بن زياد المتوفى سنة 310 كما ذكره الشيخ في رجاله في ترجمة احمد المذكور، قال روى عنه حميد كتاب الملاحم، وكتاب الدلالة. وغير ذلك من الاصول. (530: أصل) إسماعيل بن عمار. من اصحاب الصادق عليه السلام. وكان فطحيا إلا انه ثقة. كذا ذكره ابن شهراشوب في معالم العلماء وهو متفرد بهذا. نعم إن الشيخ الطوسي ذكر نظير هذا الكلام في إسحاق ابن عمار الساباطي كما مر. (531: أصل) إسماعيل بن محمد. ذكره الشيخ في الفهرس. وقال يرويه عنه محمد ابن ابي عمير. واحتمل المولى عناية الله القهپاني ؟ في حاشية كتابه مجمع الرجال أنه إسماعيل بن محمد الذي ذكر الشيخ في الفهرس أنه يروي كتاب إسماعيل بن الحكم الذي كان من اصحاب الامام السجاد عليه السلام عنه (532: أصل) إسماعيل بن مهران بن محمد بن ابي نصر السكوني الكوفي. روى عن جماعة من اصحاب الامام الصادق عليه السلام ولقي الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام وروى عنه كما ذكره الكشي. وذكر الاصل له الشيخ الطوسي في الفهرس. ويرويه عنه محمد بن الحسين

 

ابن ابي الخطاب الذي توفي سنة 262 وهو اخو عيسى بن مهران المستعطف كما في فهرس ابن النديم وليس هو السكوني المشهور بالضعف حتى صار من المثل السائر (إن الرواية سكونية) فانه إسماعيل بن ابي زياد مسلم السكوني الشعيري الكوفي الذي كان من اصحاب الامام الصادق عليه السلام، وقد عقد المحقق الداماد الراشحة التاسعة من رواشحه لاثبات وثاقته (533: أصل) أيوب بن الحر الجعفي الثقة المعروف باخي أديم، من اصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام، قاله النجاشي، وذكر أنه يرويه عنه محمد بن خالد البرقي، وعنه ولده احمد بن محمد بن خالد الذي توفي سنة 274، ومر أصل أخيه أديم (534: أصل) بشار بن يسار العجلي الكوفي، من اصحاب ابي عبد الله الصادق عليه السلام، ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس. ويرويه عنه محمد بن ابي عمير (535: أصل) بشر بن مسلمة الكوفي الثقة. من اصحاب ابي عبد الله الصادق عليه السلام. يرويه عنه محمد بن ابي عمير. كما في الفهرس (536: أصل) بعض القدماء هو من مصادر البحار ذكره في اوله وينقل عنه فيه واحتمل في مؤلفه احتمالات قال ويظهر من بعض القرائن أنه لهارون بن موسى التلعكبري (اقول) الظاهر انه يرويه كما يروي عمدة الاصول الموجودة كما يأتي (537: أصل) بكر بن محمد الازدي المعمر الجليل من آل نعيم الغامديين بالكوفة. ذكره وبعض عشيرته النجاشي إلى ان قال وعمته غنيمة روت ايضا عن ابي عبد الله (الصادق) وابي الحسن (الكاظم) عليهما السلام ذكر الاصل له الشيخ في الفهرس وقال يرويه عنه أبو طالب عبد الله بن الصلت القمي الذي هو من اصحاب الرضا عليه السلام

 

(538: أصل) بندار بن محمد بن عبد الله الفقيه الامامي المتقدم. وصفه كذلك ابن النديم في فهرسه المؤلف سنه 378 وعد من تصانيفه المبوبة الطهارة الصلوة وغيرهما ثم قال (وله غير ذلك من الكتب على نسق الاصول) فيظهر أن له أصولا متعددة وكان يعد من القدماء في عصر ابن النديم وليس هو ابالقاسم عبد الله الملقب ببندار ابن عمران الجنابي البرقي والد محمد بن ابى القاسم الملقب بما جيلويه كما ظنه المولى عناية الله القهپانى في حاشية مجمع الرجال كما انه ليس جد علي بن محمد بن بندار الذى هو من مشايخ الكليني فان جده بندار بن عاصم الذهلي القمي (539: أصل) ثابت بن ابى صفية دينار ابى حمزة الثمالي المتوفى سنة 150 يظهر من رجال الشيخ في ترجمة يونس بن علي العطار (البيطار) (القطان) في طاق حيان بالكوفة أن كتاب ابى حمزة من الاصول فانه قال يروي حميد بن زياد النينوائي عن يونس كتاب ابى حمزة وغير ذلك (540: أصل) جابر بن يزيد الجعفي المتوفى سنة 128 أو سنة 132 من اصحاب الباقر والصادق عليهما السلام رواه حميد بن زياد النينوائى المتوفى سنة 310 عن إبراهيم بن سليمان النهمي الراوي لكثير من الاصول عن جابر ذكره الشيخ في الفهرس (541: أصل) جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي هو من الاصول الموجودة بعينها إلى الوقت الحاضر يروي فيه عن أصحاب الائمة عليهم السلام مثل حميد بن شعيب السبيعي وعبد الله بن طلحة النهدي وأبى الصباح الكنانى وجابر الجعفي وذريح بن يزيد المحاربي وغيرهم من الشيوخ والنسخة المأخوذ منها كانت بخط الوزير منصور ابن الحسن الآبى الذي كتبها مع جملة من الاصول الموجودة سنة 394 عن أصل محمد بن الحسن القمي الذي رواها عن أبى محمد هارون بن موسى التلعكبري

 

سنة 374 وهو يرويها عن ابي العباس احمد بن محمد بن عقدة المتوفى سنة 333 باسناده إلى مؤلفيها. (542: أصل) جميل بن دراج ابي علي النخعي من اصحاب الصادق عليه السلام، يرويه عنه صفوان بن يحيي الذي توفى سنة 210، ذكره الشيخ في الفهرس. (543: أصل) جميل بن صالح الاسدي الثقة، من اصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام ويروى عنهما، يرويه عنه محمد بن ابي عمير والحسن بن محبوب الذي توفي سنة 204 وغيرهما ذكره الشيخ في الفهرس وذكر النجاشي عدة طرق إليه (544: أصل) الحارث ابن الاحول هو أبو علي الحارث ابن ابي جعفر مؤمن الطاق محمد بن علي بن النعمان الاحول البجلي الكوفي، يرويه عنه الحسن بن محبوب، ذكره في الفهرس (545: أصل) حبيب بن المعلل المدايني الخثعمي الثقة، الراوي عن ابي عبد الله وابي الحسن، والرضا عليهم السلام، رواه عنه محمد بن ابي عمير، ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس (546: أصل في الصلاة) هذه الاصول الاربعة كلها لابي محمد حريز بن (547: أصل في الزكاة) عبد الله السجستاني الازدي الكوفي الثقة (548: أصل في الصيام) من أصحاب الصادق عليه السلام ويروي عنه (549: أصل في النوادر) اكثر السفر والتجارة في السمن والزيت إلى سجستان فعرف به كما في النجاشي أو سكنها كما في الفهرست ذكر في الفهرست هذه الاربعة بعنوان " الكتاب " ثم قال وتعد كلها في الاصول وذكر أنه يرويها عنه حماد بن عيسى غريق جحفة سنة 208، وقال ابن ادريس في آخر السرائر كتاب حريز أصل معتمد معول عليه

 

(550: أصل) الحسن بن أيوب، عده الشيخ من اصحاب الامام الكاظم عليه السلام، وقال النجاشي له كتاب أصل وذكر أنه يرويه عنه أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن غالب الانصاري الذي يروى عنه حميد بن زياد النينوائي المتوفى بها سنة 310. (551: أصل) الحسن بن رباط البجلي الكوفي، من اصحاب الامام الصادق عليه السلام، يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة 204 كما ذكره الشيخ في الفهرس. (552: أصل) الحسن زياد العطار الكوفي الثقة الذي روى عن ابي عبد الله الصادق عليه السلام، ويروى اصله عنه محمد بن ابي عمير ذكره الشيخ في الفهرس بعنوان الحسن العطار، لكن النجاشي ترجمه بما مر وجزم المحقق الاردبيلي في جامع الرواة باتحادهما. (553: أصل) الحسن بن السري الكانب من اصحاب الصادق عليه السلام ذكره شيخنا الشيخ محمد طه في آخر اتقان المقال فيمن صرحوا بان له أصل لكن لم نجده في نسخ رجال الشيخ وفهرسه والنجاشي الموجودة عندنا ولعله كان في نسخته. (554: أصل) الحسن بن صالح بن حي، يرويه عنه الحسن بن محبوب كما ذكره الشيخ في الفهرس، ترجمه ابن النديم وذكر انه من كبار الشيعة الزيدية وعظمائهم وعلمائهم، وكان فقيها متكلما ولد سنة 100 ومات سنة 168 متخفيا. (555: أصل) الحسن بن موسى بن سالم الحناط الكوفي، الذي روى عن الامام الصادق عليه السلام، ويرويه عنه ابن أبي عمير، ذكر في الفهرس (556: أصل) الحسين بن ابي العلاء الخفاف الذي روى هو واخواه علي وعبد الحميد عن ابى عبد الله الصادق عليه السلام. وكان هو اوجه

 

من اخويه. قال الشيخ في الفهرس كتابه يعد في الاصول. ويرويه عنه محمد بن ابي عمير. وصفوان بن يحيى. (557: أصل) الحسين بن ابي غندر الكوفي الراوي عن ابي عبد الله عليه السلام. يرويه عنه صفوان بن يحيي المتوفى سنة 210 ذكره في الفهرس (558: أصل) الحسين بن عثمان بن شريك بن عدي العامري الكوفي الثقة الراوي عن ابى عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام. يرويه عنه محمد بن أبى عمير هو مختصر موجود بعينه برواية التلعكبري عن ابن عقدة باسناده عن مؤلفه. (559: أصل) حفص ابن البختري الكوفي البغدادي الثقة الراوي عن ابي عبد الله وابي الحسن عليهما السلام، يرويه عنه محمد بن ابي عمير، ذكره في الفهرس. (560: أصل) حفص ابن سالم ابى ولاد الحناط الثقة الراوي عن ابي عبد الله الصادق عليه السلام، يرويه عنه الحسن بن محبوب، ذكره في الفهرس (561: أصل) حفص بن سوقة العمري الثقة واخواه زياد ومحمد ثقتان وهو مولى عمرو بن حريث المخزومي، يروي فيه عن أبي عبد الله الصادق وأبي الحسن الكاظم عليهما السلام، ويرويه عنه محمد بن أبي عمير ذكره في الفهرس. (أصل في الصلاة) هذه الاصول الاربعة كلها لحفص بن عبد الله (أصل في الزكاة) السجستاني الكوفي الثقة، سكن سجستان (أصل في الصيام) وهو من اصحاب الصادق عليه السلام كما في نسخة (أصل في النوادر) فهرس الشيخ الطوسي المطبوعة بكلكتة سنة 1271 فانه بعد ذكر كل منها بعنوان " الكتاب " قال وتعد كلها في الاصول " أقول " مر نظير ذلك لحريز بن عبد الله السجستاني

 

المذكور في هذه النسخة من الفهرس، ولم أجد ذكرا في سائر كتب الرجالية لحفص هذا إلا في هذه النسخة التى ذكر طابعا انه قابلها بأربع نسخ. (562: أصل) الحكم بن ايمن الحناط الكوفي الراوي عن ابي عبد الله وابى الحسن عليهما السلام، يرويه عنه ابن ابي عمير، ذكره في الفهرس (563: أصل) الحكم بن مسكين ابى محمد الكوفي المكفوف، ويقال له الحكم الاعمى، يروي عن ابى عبد الله الصادق عليه السلام، ويرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة 204، ذكره الشيخ في الفهرس (564: أصل) حميد بن زياد بن حماد بن زياد الدهقان الكوفي نزيل نينوى إلى جنب الحائر المتوفى سنة 310، قال ابن شهراشوب له أصل. الملاحم الاصول، وقال الشيخ في الفهرس ثقة كثير التصانيف روي الاصول أكثرها له كتب كثيرة على عدد كتب الاصول، ولعل مراد ابن شهراشوب من الاصول هذه الكتب الكثيرة، وأما ما ذكره له من الاصل فهو كما اشرنا إليه من الافراد القليلة من الاصول ومما الف بعد عصر اصحاب الصادق عليه السلام في عصر سائر الائمة ومن يروى عنهم إلى عصر الغيبة، فان حميد بن زياد كان من المعمرين. يروي عن جابر الجعفي المتوفى سنة 132. وابى حمزة الثمالي المتوفى سنة 150 بواسطة واحدة فهو أدرك من عصر الائمة عليهم السلام سنين كثيرة وان لم يتفق سماعه عنهم لكنه سمع من اصحابهم كثيرا والف ما سمعه عنهم (565: أصل) حميد بن المثنى العجلي الكوفي الصيرفي الثقة الراوي عن ابي عبد الله جعفر الصادق وابى الحسن موسى الكاظم عليهما السلام. ذكر الشيخ في الفهرس أنه يرويه عنه صفوان بن يحيي ومحمد بن أبى عمير (566: أصل) خالد بن أبى إسماعيل الكوفي الثقة. يرويه عنه صفوان بن يحيي المتوفى سنة 210 كما ذكره في الفهرس. وهو من اصحاب

 

الصادق عليه السلام. ويعبر عنه بخاله العاقول. وخالد أبو إسماعيل كما إستظهر إتحاد الجميع المولى عناية الله القهپانى في حاشية مجمع الرجال. وابنه علي بن خالد العاقول الذي يروي عن داود بن زربى. كما في النجاشي في ترجمة داود (567: أصل) خالد بن صبيح الكوفي الثقة الراوي عن ابى عبد الله الصادق عليه السلام يرويه عنه محمد بن ابى عمير ذكره في الفهرس (568: أصل) خالد بن عبد الله بن سدير بن حكيم بن صهيب الصيرفي حكي الشيخ الطوسي في الفهرس في ترجمة زيد النرسي وزيد الزراد كلام الصدوق في فهرسه نقلا عن شيخه ابن الوليد أنه وضع هذه الاصول محمد بن موسى الهمداني واراد بالمشار إليه بقوله هذه الاصول اصل زيد النرسي واصل زيد الزراد وكتاب خالد بن عبد الله المذكور. فيظهر أنه من الاصول (569: أصل) خلاد السندي (السدي) البزاز الكوفي الراوي عن ابي عبد الله عليه السلام يرويه عنه محمد بن ابي عمير وهو مختصر موجود بعينه برواية التلعكبري عن ابن عقدة باسناده إلى خلاد (570: أصل) داود بن زربى أبى سليمان الخندقي البندار من أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام. كما في رجال الشيخ أو اولهما كما في النجاشي ويرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس. (571: أصل) داود بن كثير الرقي من أصحابهما ايضا كما في رجال الشيخ ويرويه عنه الحسن بن محبوب كما في الفهرس (572: أصل) ذريح بن محمد بن يزيد المحاربي الثقة الراوي عنهما ايضا ويرويه عنه محمد بن ابي عمير كما في الفهرس. (573: أصل) ربعي بن عبد الله بن الجارود ابي نعيم البصري الثقة

 

الراوي عن ابي عبد الله وابي الحسن عليهما السلام، ويرويه عنه حماد ابن عيسى المتوفى سنة 208، ذكره في الفهرس. (574: أصل) ربيع بن محمد بن عمر بن حسان الاصم المسلي الراوي عن الصادق عليه السلام، يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة 204، ذكره الشيخ في الفهرس بعنوان ربيع الاصم، وقد اخذنا الترجمة عن النجاشي. (575: أصل) رفاعة بن موسى الاسدي الكوفي النخاس الثقة الراوي عن الصادق والكاظم عليهما السلام. قال ابن شهراشوب في معالم العلماء له أصل، وعبر عنه في الفهرس والنجاشي بالكتاب ويرويه عنه صفوان بن يحيي المتوفى سنة 210 ومحمد بن ابي عمير المتوفى سنة 217. (576: أصل) زرعة بن محمد الحضرمي الثقة الراوي عن أبي عبد الله وأبى الحسن عليهما السلام، ويرويه عنه الحسن بن سعيد الاهوازي، كما في الفهرس (577: أصل) زكار بن يحيي الواسطي من اصحاب الصادق عليه السلام، كما في بعض نسخ رجال الشيخ، ويرويه عنه القاسم بن إسمعيل القرشي الراوي لكثير من الاصول، كما في الفهرس. (578: أصل) زياد بن مروان القندى ابي الفضل الواقفي. حكى الشيخ الحر في الفائدة السابعة من خاتمة الوسائل عن الشيخ الطوسي أن كتاب زياد بن مروان من جملة الاصول (579: أصل) زياد بن المنذر أبي الجارود الاعمى من يوم ولادته واليه تنسب الزيدية الجارودية. كان من اصحاب الباقر والصادق عليهما السلام. يرويه عنه كثير بن عياش القطان. كما في الفهرس.

 

(580: أصل) زيد الزراد الراوي عن أبي عبد الله الله عليه السلام من الاصول الموجودة بعينها. (581: أصل) زيد النرسي الراوي عن أبي عبد الله وابي الحسن عليهما السلام هو كسابقه موجود وهما من مصادر كتاب مستدرك الوسائل. وقد بسط الكلام فيهما في خاتمة المستدرك (582: أصل) سعد بن ابي خلف المعروف بالزام الكوفي الثقة من أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام، يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة 204. ذكره الشيخ في الفهرس. (583: أصل) سعدان بن مسلم العامري الكوفي. إسمه عبد الرحمن، وكنيته أبو الحسن عمر طويلا. وروى عن الصادق والكاظم عليهما السلام يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة 210. كما في الفهرس. (584: أصل) سعيد الاعرج وهو سعيد بن عبد الرحمن الاعرج السمان. ويقال له ابن عبد الله. وكنيته أبو عبد الله التميمي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله عليه السلام ويروي عنه أصله على بن نعمان وصفوان بن يحيي كما ذكره في الفهرس. (585: أصل) سعيد بن غزوان الاسدي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله عليه السلام. يرويه عنه محمد بن ابي عمير المتوفى سنة 217. كما ذكره في الفهرس. (586: أصل) سعيد بن مسلمة بن هشام بن عبد الملك بن مروان الدمشقي من أصحاب الامام الصادق عليه السلام. كما في رجال الشيخ يرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس. (587: أصل) سعيد بن يسار الضبيعى الكوفي الثقه الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام، يرويه عنه على بن نعمان الاعلم

 

النخعي من أصحاب الرضا عليه السلام. وصفوان بن يحيي كما في الفهرس. (588: أصل) سفيان بن صالح. يرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس (589: أصل) سلام بن أبي عمرة (عميرة) الخراساني الكوفي الراوي عن الصادق والكاظم عليهما السلام. مختصر يرويه عنه عبد الله بن جبلة الذي توفى سنة 219 وهو من الاصول الموجودة برواية التلعكبري عن ابن عقدة باسناده إلى مؤلفه. (590: أصل) سليم بن قيس الهلالي أبي صادق العامري الكوفي التابعي. أدرك أمير المؤمنين عليا والحسن والحسين وعلى بن الحسين والباقر عليهم السلام وتوفى في حيات على بن الحسين متسترا عن الحجاج أيام إمارته هو من الاصول القليلة التي أشرنا إلى أنها ألفت قبل عصر الصادق عليه السلام قال أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن جعفر النعماني في كتاب الغيبة (ليس بين جميع الشيعة ممن حمل العلم ورواه عن الائمة عليهم السلام خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من اكبر كتب الاصول التي رواها أهل العلم وحملة حديث أهل البيت عليهم السلام وأقدمها لان جميع ما اشتمل عليه هذا الاصل إنما هو عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأمير المؤمنين عليه السلام والمقداد وسلمان الفارسي وأبي ذر ومن جرى مجراهم ممن شهد رسول الله وأمير المؤمنين عليه السلام وسمع منهما وهو من الاصول التي ترجع الشيعة إليها وتعول عليها (وروي عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام أنه قال (من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شئ ولا يعلم من أسبابنا شيئا وهو أبجد الشيعة وهو سر من أسرار آل محمد صلى الله عليه وآله) وفي مختصر إثبات الرجعة في الغيبة لفضل بن شاذان المتوفى سنة 260 حدثنا محمد بن إسماعيل بن بزيع قال حدثنا حماد بن

 

عيسى المتوفى سنة 208 قال حدثنا إبراهيم بن عمر اليماني من اصحاب الباقر والصادق والكاظم عليهم السلام قال حدثنا ابان بن ابي عياش قال حدثنا سليم بن قيس الهلالي قال قلت لامير المؤمنين عليه السلام إنى سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير القرآن - إلى قوله - فقال على عليه السلام في الجواب: إن في أيدي الناس حقا وباطلا وصدقا وكذبا ناسخا ومنسوخا - إلى آخر الحديث الذي فيه تسمية الائمة عليهم السلام واحدا بعد واحد وفي آخره - قال محمد بن إسماعيل ثم قال حماد " ذكرت هذا الحديث عند مولاي أبي عبد الله عليه السلام فبكى وقال: صدق سليم فقد روى هذا الحديث أبي عن أبيه عن جده الحسين عليه السلام قال سمعت هذا الحديث عن أبي حين سأله سليم بن قيس الهلالي، وعن مختصر البصائر أنه (قرأ أبان بن أبي عياش كتاب سليم على سيدنا على بن الحسين عليه السلام بحضور جماعة من أعيان أصحابه منهم أبو الطفيل فاقره عليه زين العابدين عليه السلام. وقال هذه احاديثنا صحيحة) وذكر في الكشي عرض الحديث المذكور آنفا على الباقر عليه السلام بعد أبيه السجاد وإنه أغرورقت عيناه. وقال صدق سليم وقد أتى أبي بعد قتل جدي الحسين وانا قاعد عنده فحدثه بهذا الحديث بعينه فقال أبي صدق. وقد حدثني أبي وعمي الحسن بهذا الحديث عن أمير المؤمنين عليه السلام: كتاب سليم هذا من الاصول الشهبرة عند الخاصة والعامة قال ابن النديم (هو اول كتاب ظهر للشيعة) ومراده أنه اول كتاب ظهر فيه أمر الشيعة كما أشير إليه في الحديث توصيفه بانه ابجد الشيعة وقال القاضي بدر الدين السبكي المتوفي سنة 769. في " محاسن الوسائل في معرفة الاوائل " (أن أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم بن

 

قيس الهلالي) " أقول " كتاب السنن تصنيف أبي رافع المتوفى في العشر الخامس واشترى معاوية داره بعد موته مقدم عادة على تصنيف سليم المتوفى في إمارة الحجاج حدود سنة 90، نقل كثير من قدماء الاصحاب في كتبهم " إثبات الرجعة " و " الاحتجاج " و " الاختصاص " و " عيون المعجزات " و " من لا يحضره الفقيه " و " بصائر الدرجات " و " الكافي " و " الخصال " و " تفسير فرات " و " تفسير محمد بن العباس بن ماهيار " و " الدر النظيم في مناقب الائمة اللهاميم " من كتاب سليم بأسانيد متعددة تنتهي اكثرها إلى أبان بن أبي عياش فيروز الذي ناوله سليم الكتاب وأوصاه به قرب موته، ولكن يرويه غير أبان ايضا عن سليم بغير مناولة كما يظهر من الاسانيد فممن يروي عن سليم بغير مناولة إبراهيم بن عمر اليماني فانه يروي حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر عن سليم بلا واسطة، وقد صرح بهذا السند النجاشي والشيخ الطوسي ولا ينافيه ثبوت الواسطة ايضا كما وقع في " إثبات الرجعة " من رواية محمد بن إسماعيل بن بزيع عن حماد بن عيسى المذكور عن إبراهيم بن عمر اليماني عن أبان بن أبي عياش عن سليم وكذا في أسانيد أخرى بل يظهر منهما أن إبراهيم يروي عن سليم بلا واسطة وبواسطة أبان ايضا بل في بعض الاسانيد يروي عنه بوسائط كثيرة كما في صدر بعض نسخ أصل سليم هكذا (عن إبراهيم بن عمر اليماني عن عمه عبد الرزاق بن همام الذي توفي سنة 211 عن أبيه همام بن نافع الصنعاني الحميري عن أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس) وأيضا (إبراهيم عن عبد الرزاق عن معمر بن راشد عن أبان عن سليم بن قيس) وذلك لان هؤلاء كانوا متعاصرين ولاجل تكثير الطرق المفيد لكثرة الوثوق كان يتحمل بعضهم عن بعض وإن كان له طريق أعلى

 

وبلا واسطة، وممن يروي عن سليم أيضا بغير مناولة على بن جعفر الحضرمي كما في " بصائر الدرجات " و " الاختصاص " بسندهما عن إبراهيم بن محمد الثقفي عن إسماعيل بن بشار (يسار) عن علي بن جعفر الحضرمي عن سليم الشامي قال سمعت عليا عليه السلام يقول: اني وأوصيائي من ولدي مهديون: إلى آخر الحديث الموجود بعينه في نسخ أصل سليم بن قيس الهلالي ومن هنا ظهر ان مراد السيد علي بن أحمد العقيقي ومن تبعه مثل ابن النديم وغيره من عدم رواية غير أبان عن سليم ليس إلا عدم مناولة كتابه لغير أبان أو الاخبار بعدم الاطلاع على رواية غير أبان عن سليم، فلا ينافي ما وجدناه من رواية غيره عنه في كتب القدماء المؤلفة قبل هؤلاء، فان إخبارهم بالعلم بالعدم مع انه جزاف لا يجدي لنا مع كشف الخلاف، ولا سيما مع إعتراف ابن الغضائري الذي لم ينتقد كتاب سليم غيره بوجدانه رواية كتاب سليم من غير طريق أبان، فقال عند نكيره على من استجهل سليما ما لفظه (قد وجدت ذكر سليم في مواضع من غير جهة كتابه ولا من رواية أبان بن أبي عياش) ولا يهمنا ابطال إنتقاده بعد تعرض الاصحاب المترجمين لسليم لدفعه وكما ناول سليم كتابه لواحد وهو أبان ويروى عنه غيره كذلك ناول أبان كتاب سليم لعمر بن محمد بن عبد الرحمن بن أذينة الكوفي قبل موته بشهر، لرؤياه سليما في النوم وإخباره بقرب أجله، وأمره بانجاز وصيته، كما ذكره إبن أذينة في صدر كتاب سليم، وأورد العلامة المجلسي مفتتح كتاب سليم في أول البحار وفيه ما حكاه ابن أذينة من أنه دعاه أبان قبل موته في كلام طويل إلي أن قال عمر بن أذينة في آخره: ثم دفع إلى أبان كتب سليم بن قيس ولم يلبث بعد ذلك إلا شهرا فيروي إبن أذينه عن ابان بالمناولة ويروى جمع آخر عن

 

أبان بغير مناولة كما يظهر من سند أحاديث سليم في جملة من الكتب وفي صدر بعض النسخ من كتاب سليم " منهم " عثمان بن عيسى وحماد بن عيسى فانهما يرويان عن أبان كما في سندي الفهرس والنجاشي الراويين عن شيخ واحد عبر النجاشي عنه بعلي بن احمد القمي والشيخ بابن أبي جيد وهو علي بن أحمد بن أبى جيد القمى الذي كان من مشايخهما، وهو يروي عن محمد بن الحسن ابن الوليد عن محمد بن أبى القاسم ماجيلويه عن محمد بن علي الصيرفي عن حماد وعثمان ابني عيسى جميعا عن أبان عن سليم، والسند بتمامه هكذا موجود في الفهرس، لكن في نسخ النجاشي سقط من آخره " عن أبان عن سليم " من قلم الناسخ و " منهم " إبراهيم بن عمر اليماني الذي مر أنه ممن يروي عن سليم بلا واسطة أيضا و (منهم) همام بن نافع الصنعاني كما في سند بعض نسخ أصل سليم و (منهم) محمد بن مروان السندي كما في السند المذكور في تفسير فرات و (منهم) نصر بن مزاحم كما في السند المذكور في تفسير محمد بن العباس بن ماهيار. رأيت منه نسخا متفاوتة من ثلاث جهات أولاها التفاوت في سند مفتتحها ففى نسخة استكتبها الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي الموجودة في مكتبة الشيخ محمد السماوي وعليها خطوط الشيخ الحر وتصحيحاته وتملكه سنة 1087 ثم تملك ولده الشيخ محمد رضا سنة 1105 - يطابق مفتتحها مع مفتتح نسخة العلامة المجلسي الذي أورده بتمامه في أول البحار، بسندين ينتهي أحدهما إلى عثمان وحماد إبنى عيسى عن أبان والآخر عن محمد بن أبي عمير عن بن أذينة قال: دعاني أبان ابن أبي عياش قبل موته بشهر فقال إني رأيت الليلة رؤيا أني لخليق أن أموت، إلى آخر الحكاية، وهو أنه (قال بن أذينة ثم دفع إلي أبان كتب سليم) وأما في نسخة عتيقة توجد في مكتبة الشيخ هادي آل

 

كاشف الغطاء وهي إلى نصف الكتاب وكذا نسخة شيخنا العلامة النوري التي هي بخط السيد محمد الموسوي الخوانساري سنة 1270، في ثلاثة آلاف وخمس مئة بيت وهي الآن عند الشيخ ميرزا محمد علي الاردوبادي وكذا في نسخة كانت عند الشيخ أبي علي الحائري الرجالي كما أورد أولها في منتهى المقال، وفي نسخة نقل مفتتحها في إستقصاء الافحام عند بيان إعتباره فصدر السند في جميع هذه النسخ هكذا (حدثني أبو طالب محمد بن صبيح بن رجاء بدمشق سنة 334 قال أخبرني أبو عمر عصمة بن عصمة (أبي عصمة) البخاري قال حدثنا أبو بكر أحمد بن منذر بن أحمد الصنعاني بصنعاء شيخ صالح مأمون جار إسحق بن إبراهيم الديري قال حدثنا أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الصنعاني الحميري قال حدثنا أبو عروة معمر بن راشد البصري قال (دعاني أبان بن أبي عياش قبل موته بشهر فقال إني رأيت الليلة رؤيا أني لخليق أن أموت) وساق القول بعين ما مر في نسختي العلامة المجلسي والشيخ الحر من قول ابن أذينة وفي آخره (قال عمر بن أذينة ثم دفع إلي أبان كتب سليم بن قيس) فيظهر منه أن قائل دعاني أبان في هذه النسخ هو عمر بن أذينة وأنه سقط إسمه من قلم الناسخ في اول الحكاية بقرينة ذكره في آخرها، فظهر توافق مفتتح جميع ما مر من النسخ في مناولة سليم كتاب لابان ومناولته لعمر بن أذينة ورواية محمد بن أبي عمير وأسحق بن إبراهيم بن عمر اليماني كما في سند الكشي ومعمر بن راشد وغيرهم عن ابن أذينة، وتوجد نسخة اخرى سقط منها المفتتح المذكور بتمامه وهي في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي، كاتبها مير محمد سليمان بن مير معصوم بن مير بهاء الدين الحسيني النجفي كتبها في المدينة المنورة سنة 1048 تقرب من ألفى بيت أول أحاديثها قول أمير المؤمنين عليه السلام

 

(من الناس من يدخله الله الجنة بغير حساب - إلى قوله - فيسمونهم الجهنميون) وأولها بعد الحمد المختصر (فهذه جملة من الاخبار النبوية جمعها سليم بن قيس الهلالي عن أمير المؤمنين عليه السلام، قال سليم: قال لنا امير المؤمنين عليه السلام) وهكذا قال سليم وذكر سليم إلى نصف الكتاب، ثم ذكر أن هذه الكلمات من كتاب سليم بن قيس، ويتلوها بعض آخر من كتابه، ثم ذكر أني وجدت نسخة أخرى تعزى إلى سليم ابن قيس (بسم الله الرحمن الرحيم قال سليم بن قيس الهلالي) إلى آخر النسخة (والجهة الثالثة) التفاوت في كمية الاحاديث فنسخة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء فيها نصف الكتاب أو أزيد، ونسخة العلامة النوري اتم منها، ونسخة الشيخ الحر أتم ما رأيتها من النسخ والظاهر مقابلتها بنسخة معاصره العلامة المجلسي كما أن الظاهر مقابلة نسخة العلامة المجلسي بنسخة عتيقة وجدها هو بخط أبي محمد الرماني تاريخ كتابتها سنة 609، كما حكاه المامقاني عنه في تنقيح المقال ومع ذلك لا توجد فيها جملة من الاحاديث المروية عن كتاب سليم في سائر كتب القدماء مثل غيبة النعماني وغيره، وقد جمعها عن تلك الكتب الفاضل المعاصر الشيخ شير محمد بن صفر علي الهمداني النجفي وجعلها في ذيل نسخته التي كتبها عن نسخة الشيخ الحر وقابلها وصححها بغاية بذل الجهد مع نسخ اخرى كرارا وعين مواضع الخلاف والوفاق بين النسخ فلله دره وزيد خيره وبره فصارت نسخته هذه اتم النسخ واكملها واصحها ووقع عمله هذا على طرف النقيض من صنع عبد الحميد بن عبد الله الذي لا نعرف إلا المكتوب من إسمه المنتخب لكتاب سليم بذكر عدة سطور من كل حديث واسقاط عدة سطور أخرى وترك بعض الاحاديث رأسا وهذا التقطيع الفظيع مما يوجع قلب

 

مؤلف الكتاب والعجب انه طبع هذا المنتخب ونشر، وأصله الاصيل لا يوجد منه إلا نسخ قليلة ومنها ما في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحى فيض آباد الهند كما في فهرسها المخطوط، نرجوا من الله تعالى توفيق أهل الخير لطبعه ونشره إنشاء الله تعالى. (591: أصل) شعيب بن اعين الحداد الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام، يبويه عنه محمد بن ابي عمير، ذكره في الفهرس (592: أصل) شعيب بن يعقوب العقرقوقوفي الثقة المكنى بابي يعقوب وهو ابن اخت أبي بصير يحيي بن القاسم، ويروي عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام، يرويه عنه محمد بن أبي عمير وحماد بن عيسى غريق جحفة سنة 208، ذكره في الفهرس. (593: أصل) شهاب بن عبدربه الاسدي الصيرفي الكوفي الراوي عن أبى جعفر الباقر وأبى عبد الله الصادق عليهما السلام، يرويه عنه محمد ابن أبى عمير المتوفى سنة 217، ذكره في الفهرس. (494: أصل) صالح بن رزين الكوفي الراوي عن أبي عبد الله عليه السلام، يرويه عنه محمد بن أبي عمير، ذكره في الفهرس. (595: أصل) ظريف بن ناصح الكوفي البغدادي، إنما نسب إليه لوقوعه في طريق روايته وصفه النجاشي بالثقة في الحديث، ويظهر من الشيخ في رجاله أن والده كان بياع الاكفان ولعل وجه توصيف والده تمييزه عن نصاح البقال وناصح المؤذن. وغيرهما. وإلا فظريف الذي هو رجل واحد في جميع الروات مستغن عن الوصف كما أن مراد الشيخ من عده من أصحاب الباقر عليه السلام أنه من أصحاب لقائه لا الرواية عنه ولذا لم يذكر النجاشي روايته عن أحد من الائمة عليهم السلام. وجعل إبن داود رمزه (لم جش) أي لم يذكر النجاشي روايته عنهم عليهم السلام

 

كما هو ديدنه، وكذا الظاهر بقاء ظريف إلى حدود نيف ومئتين وذلك لان ولده الحسن بن ظريف الكوفي الثقة الساكن في بغداد بعد أبيه والراوي لكثير من كتب أبيه عنه كان في عصر الامام أبي محمد الحسن العسكري عليه السلام، وكانت له مكاتبة إلى العسكري عليه السلام كما ذكره الشيخ المفيد في الارشاد، ولان جمعا من أصحاب الرضا والجواد والهادي عليهم السلام يروون عنه مثل، الحسن بن علي بن فضال، وعلي ابن إبراهيم الهمداني، ومحمد اسماعيل بن بزيع، والحسين بن سعيد وغيرهم ذكر الشيخ والنجاشي تصانيفه بعنوان الكتاب، ومنها كتاب الديات الذي هو المراد من (الاصل) المذكور هنا لاطلاق الاصل عليه كثيرا في كلماتهم، بل هو من الاصول المعتمدة عليها غاية الاعتماد، ورواه المشايخ عن ظريف وأدرج كثيرا منه ثقة الاسلام الكليني في أبواب الديات من " الكافي " متفرقة، وأورده بتمامه الشيخ أبو جعفر بن بابويه الصدوق في كتاب الديات من (من لا يحضره الفقيه) من اوله إلى آخره الذي هو (صداقها مثل نساء قومها) وزاد قوله بعد ذلك (وأكثر رواية أصحابنا في ذلك الدية كاملة) وكذا أورد جميعه بعين ترتيبه الشيخ الطوسي في التهذيب، وزاد في آخره قوله (وفي رواية هشام بن ابراهيم عن أبي الحسن الدية كاملة) وبعد هؤلاء المشايخ أورده بتمامه أيضا الشيخ نجيب الدين أبو زكريا يحيى بن سعيد الحلي المتوفى يوم عرفة سنة 689 في كتاب جامع الشرايع بالتماس بعض، ذكر أولا أسانيده إليه وذكر في آخره الجملتين اللتين هما من كلام الشيخ الصدوق والشيخ الطوسي. يظهر من أسانيده المذكورة في الكتب أنه من الكتب المشهورة وقد عرض على الائمة عليهم السلام مكررا. ففى الكافي بأسناده وهو

 

عدة سهل إلى الحسن بن ظريف بن ناصح قال حدثنى رجل يقال له عبد الله بن أيوب قال حدثني أبو عمر المتطبب قال عرضته على أبي عبد الله عليه السلام قال أفنى أمير المؤمنين عليه السلام فكتب الناس فتياه وكتب به أمير المؤمنين إلى أمرائه ورؤس أجناده (إلى آخر الحديث) ثم ذكر الكليني بهذا الاسناد ديات كل عضو عضو. وفي موضع آخر بهذا السند بعينه إلى قوله عن أبى عمر المتطبب قال عرضت على أبي عبد الله عليه السلام ما افتى به امير المؤمنين في الديات فمما افتى به في الجد (إلى آخر الحديث) والحسن بن علي بن فضال الراوي لهذا الكتاب عن ظريف عرضه ايضا على ابي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام فقال (هو صحيح قضى امير المؤمنين عليه السلام في دية جراحات الاعضاء) إلى آخر ما في الكافي. وروى ابن فضال عن الحسن بن الجهم قال عرضته على ابي الحسن الرضا عليه السلام فقال لي اروه فانه صحيح كما في الكافي. وفيه ايضا رواية ابن فضال ومحمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمن جميعا - ابن فضال ويونس - قالا عرضنا كتاب الفرائض عن امير المؤمنين عليه السلام على ابي الحسن الرضا عليه السلام فقال هو صحيح وفيه ايضا رواية محمد بن عيسى عن يونس انه عرض على ابي الحسن الرضا عليه السلام كتاب الديات وكان فيه (إلى آخر الحديث) إستفدنا من هذه الاسانيد أن كتاب الديات ليس تأليف ظريف وإنما نسب إليه لرواية جمع من المشايخ عنه. وبه صرح الشيخ في رجاله في ترجمة محمد بن ابي عمر الطبيب الكوفي من أصحاب ابي عبد الله الصادق عليه السلام. قال (روى ابن ابي عمر هذا كتاب الديات عن ابي عبد الله عليه السلام وهو المنسوب إلى ظريف بن ناصح لانه طريقه) اقول ابن ابي عمر هذا هو المذكور في سند من لا يحضره الفقيه فانه هكذا ظريف

 

ابن ناصح عن عبد الله بن أيوب قال حدثني حسين الرواسي عن أبي عمر الطبيب قال عرضت هذه الرواية على أبي عبد الله عليه السلام فقال نعم هي حق وقد كان أمير المؤمنين عليه السلام يأمر عماله بذلك) وسقوط لفظة إبن في سند الكافي محتمل كما أن زيادة حسين الرواسي في سند الفقيه غير ضائر لانهم جميعا في طبقة واحدة ومن أصحاب الصادق عليه السلام يروي بعضهم على بعض بلا واسطة ومعها، وعلى كل فهذا الذي عرض الكتاب على أبي عبد الله عليه السلام مقدم على أبي عمر الطبيب الذي ترجمه النجاشي بقوله (عبد الله بن سعيد بن حيان بن أبجر الكناني أبو عمر الطبيب شيخ من أصحابنا ثقة إلى قوله عمر إلى سنة أربعين ومئتين له كتاب الديات، رواه عن آبائه وعرضه على الرضا عليه السلام) فظهر أن ظريفا وأبا عمر وابن أبي عمر وغيرهم كلهم رواة لكتاب الديات الذي هو من الافراد القليلة من الاصول التي ألفت قبل عصر الصادق عليه السلام، وكان يعبر عنه تارة بكتاب الفرائض عن أمير المؤمنين عليه السلام، وأخرى بكتاب ما أفتى به أمير المؤمنين عليه السلام في الديات، وثالثة بكتاب الديات وأما تعيين مؤلفه فعلى ما أخبر به الامام الصادق عليه السلام فيما مر من حديث الكافي فهو أمير المؤمنين عليه السلام لانه كتب به إلى أمرائه ورؤس اجناده، وكتب سائر شيعته في عصره عن إملائه أو عن خطه، وهو غير صحيفة الفرايض التي هي في المواريث بخط أمير المؤمنين عليه السلام، وهي من ودايع الامامة مذخورة عندهم عليهم السلام كما يظهر من أخبار كثيرة، (597: أصل) عاصم بن الحميد الحناط الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله عليه السلام، ويروي كثيرا عن جابر بن يزيد الجعفي المتوفى سنة 128 أو سنة 132، عن الباقر عليه السلام هو من الاصول

 

الموجودة عليها إلى اليوم، استنسخ من نسخة خط الوزير منصور بن الحسن الآبي، وهو كتبه عن أصل محمد بن الحسن القمى الذي رواه عن أبى محمد هارون بن موسى التلعكبري سنة 374. (598: أصل) عباد الععفري أبي سعيد الكوفي، هو من الاصول الموجودة، وهو مختصر استنسخ عن خط الوزير المذكور سنة 394 (599: أصل) عبد الله بن سليمان الصيرفي العبسي الكوفي، قال النجاشي روى عن جعفر بن محمد عليه السلام، له أصل، ثم ذكر طريقه إليه بخمس وسائط، (600: أصل) عبد الله بن يحيي الكاهلي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام، من الاصول المختصرة الموجودة بعينها، يرويه عنه أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي وهو رواية التلعكبري عن ابن عقدة بسنده إليه. (601: أصل) عبد الله بن الهيثم الكوفي، قال النجاشي له أصل، وذكر أنه يرويه عنه عباد بن يعقوب الرواجنى المعمر المتوفى سنة 250 (602: أصل) عبد الملك بن حكيم الخثعمي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام، يرويه عنه ابن أخيه جعفر بن محمد بن حكيم، وهو من الاصول المختصرة ايضا الموجودة بعينها برواية التلعكبري عن ابن عقدة بسنده إلى مؤلفه. (603: أصل) على بن أبي حمزة وإسم أبى حمزة سالم البطايني الكوفي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن موسى عليهما السلام، وهو أحد عمد الواقفة، ذكره في الفهرست، ومعالم العلماء، يرويه عنه محمد ابن أبي عمير وصفوان بن يحيى. (أصل) على بن أحمد بن أبى القاسم الكوفي العلوي المتوفى سنة 352

 

قال في معالم العلماء من كتبه، أصل، الاوصياء، كتاب الفقه على ترتيب المزني (أقول) إطلاق الاصل عليه ليس في محله لما عرفت من تاريخ وفاته. ويحتمل أن الاوصياء مضاف إليه. فأصل الاوصياء كتاب واحد ولذا عبر عنه النجاشي والشيخ في الفهرس بكتاب الاوصياء (أصل) على بن أسباط الكوفي الراوي عن الرضا والجواد عليهما السلام. كان فطحيا ورجع. ذكر الاصل له في الفهرس وهو موجود. ولكن النجاشي قال له نوادر مشهور ولاشتهاره بالنوادر نذكره في النون. (604: أصل) علاء بن رزين القلاء الثقفى. يروي عن أبى عبد الله عليه السلام. وصحب محمد بن مسلم. وتفقه عليه. واكثر رواياته عنه والمختصر المختار منه موجود. وهو أحد الاصول الموجودة إلى عصرنا. نسخ عن خط الشهيد. وهو نسخه عن خط محمد بن إدريس الحلي. (605: أصل) على بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم بن يحي الكوفي جده ميثم التمار رضوان الله عليه من خواص أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام. وكان هو في حبس هارون برهة كما ذكره الكشي في ترجمة هشام بن الحكم. حكي الشهيد في الذكرى عن السيد رضي الدين على بن طاوس في كتابه غياث سلطان الورى لسكان الثرى أنه قال عند سرده لاخبار الباب الحديث الثامن عشر ما رواه على بن إسماعيل الميثمي في أصل كتابه إلى آخر ما أورده السيد. في كتابه عن هذا الاصل ويحتمل أن مراده أصل النسخة. (606: اصل) على بن رئاب أبى الحسن الكوفي الراوي عن أبي عبد الله الصادق وأبي الحسن الكاظم عليهما السلام. قال في الفهرس له أصل كبير وهو ثقة جليل القدر.

 

(أصل) على بن عبد الواحد النهدي. من أحفاد الحكم بن أيمن الحناط النهدي الذي كان من إصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام وهو من ولد نهد بن زيد. كما ذكره النجاشي في ترجمة الحكم المذكور ونقل في ترجمة أحمد بن إسحاق الاشعري قوله بعنوان قال أبو الحسن على بن عبد الواحد رحمه الله. وقال أحمد بن الحسين - إبن الغضائري - رحمه الله. وظاهر انهما متقاربان في العصر. وأحمد بن الغضائري كان معاصر النجاشي، حكى السيد رضي الدين على بن طاوس في نوافل شهر رمضان من كتاب الاقبال عدة روايات عن علي بن عبد الواحد النهدي وصرح في بعضها أنه نقله من أصل مصنفه الذي كتب في حياته فاطلق عليه الاصل، لكن الظاهر أن مراده بالاصل النسخة الاصلية، كما صرح في الرياض في ترجمة الحسن بن محمد بن أشناس بأن (إطلاق السيد إبن طاوس الاصل على كتابه في عمل ذي الحجة من هذا الباب) لان إبن أشناس في طبقة علي بن عبد الواحد ويروى عن أبي المفضل الشيباني الذي توفي سنة 387 فهو بعد عصر الائمة عليهم السلام. (607: أصل) قاسم بن إسماعيل القرشي أبي محمد المنذر، حكى في منهج المقال المطبوع أنه قال الشيخ في رجاله روى عنه حميد بن زياد المتوفي سنة 310 أصولا له كثيرة، ولكن المنقول عن رجال الشيخ في بعض الكتب ليس فيه كلمة له. (608: أصل) مثنى بن الوليد الحناط الكوفي الراوي عن أبى عبد الله عليه السلام، من الاصول المختصرة الموجودة بعينها برواية هارون ابن موسى التلعكبري عن إبن عقدة باسناده إلى مؤلفه. (609: أصل) محمد بن جعفر البزاز القرشي خال والد أبي غالب الزراري المولود سنه 285، ويروى عنه أبو غالب كما في رسالته، من الاصول

 

المختصرة الموجودة برواية التلعكبري باسناده إليه، وهو يرويه سماعا عن يحيي بن زكريا اللؤلؤي. (610: أصل) محمد بن قيس الاسدي أبى نصر الكوفي الراوي عن ابي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام، قال الشيخ في رجاله ثقة ثقة، وقال الشهيد الثاني في شرح الدرابة محمد بن قيس الاسدي ومحمد بن قيس البجلي لهما أصلان في الحديث. (611: أصل) محمد بن قيس البجلي أبى عبد الله الثقة، ذكره الشيخ في الفهرس. ومر تصريح الشهيد به آنفا. (612: أصل) محمد بن مثنى بن القاسم الحضرمي. من الاصول الموجودة باعيانها برواية التلعكبري عن أبي على بن همام عن حميد بن زياد باسناده إلى مؤلفه. واكثر أحاديثه رواه عن جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي عن ذريح المحاربي عن أبي عبد الله عليه السلام. وفي آخره قال محمد بن المثنى حدثني جعفر بن محمد بن شريح بجميع ما في هذا الكتاب إلا الحديثين الاخيرين وهما من رواية محمد بن جعفر البزاز القرشي (613: أصل) مروك بن عبيد بن سالم بن أبى حفصة. في النجاشي قال أصحابنا القميون أن نوادره أصل. يرويه عنه أحمد بن محمد البرقي (614: أصل) مسعدة بن زياد الربعي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله عليه السلام. ذكر النجاشي أنه كتاب مبوب في الحلال والحرام. وقال السيد رضي الدين على بن طاوس في رسالته في محاسبة النفس عند روايته عن هذا الكتاب أنه من أصول الشيعة. وقال الشيخ الحر في آخر الفائدة الرابعة في آخر الوسائل أن كتاب مسعدة من الاصول (615: أصل) وهب بن عبدربه بن أبى ميمونة بن يسار الاسدي الثقة الراوي عن أبى جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام. ذكره في

 

الفهرس، ويرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة 224 عن خمس وسبعين سنة، كما أرخه الكشي. (616: أصل) هشام بن الحكم أبي محمد الشيباني الكوفي المنتقل إلى بغداد، مات بالكوفة ايام الرشيد سنة 179، كما أرخه الكشي، وبعد نكبة البرامكة بيسير وهي كانت قبل 190 كما في الفهرس، ومات الرشيد سنة 193، وتولى الملك سنة 170، فما في النجاشي من حكاية وفاته سنة 199 تصحيف السبعين بالتسعين كما وقع كثيرا، وهو شيخ المتكلمين لقي ابا عبد الله وكان من أصحاب الكاظم عليهما السلام، يرويه عنه محمد ابن أبي عمير وصفوان بن يحي، كما في الفهرس. (617: أصل) هشام بن سالم الجواليقي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام. يرويه عنه محمد بن أبي عمير وصفوان كما في الفهرس وقال النجاشي ثقة ثقة. له كتاب. يرويه جماعة. ويظهر من السيد علي بن طاوس أنه كان موجودا عنده. قال في الاقبال عند ذكر أحاديث (من بلغه ثواب على عمل) وجدنا هذا الحديث في أصل هشام بن سالم عن الصادق عليه السلام. (618: أصل الاصول) في أصول الدين لشريعتمدار المولى محمد جعفر بن المولي سيف الدين الاسترابادي الطهراني المتوفى سنة 1263. طبعت ترجمته بالفارسية الموسومة بشاخ نبات سنة 1296 وشرحه فصل الفصول يأتي في الفأ (619: أصل الاصول) في أبواب النحو والفصول للمولوي محمد حسن بن محمد البريلوي الهندي. فارسي في ثلاثة ابواب (1) في تفسير المفردات (2) في كيفية الاعراب (3) في ذكر الامور الكلية أوله (حامدا لله سبحانه) رأيته بخط محمد شاه وكتب بعد إسمه (عفي عنه بحق سيد الانبياء والمرسلين وآله الطيبين الطاهرين)

 

(620: أصل الاصول) في تلخيص الفصول إلى مبحث العام والخاص للسيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد على بن ميرزا محمد حسين الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفي سنة 1215. كانت أمه حفيدة والد صاحب الفصول لامها وأم أبيه كانت بنت ميرزا محمد مهدي الموسوي الشهرستاني فعرف به. رأيته بخطه في خزانة كتبه. (621: أصل الاصول) في شرح معالم الاصول للمولى رفيع بن رفيع الجيلاني نزيل إصفهان والمدفون بالغري. ترجمة ولده الشيخ محمد. في ظهر المدارك المطبوع سنة 1268. وقد طبع على هامشه مقدمات كشف المدارك لوالده المتوفى قبل تاريخ الطبع رأيت منه نسخة كتابتها في العشرين من ذي القعدة سنة 1233. توقيع كاتبها (أقل الطلبة مقصود ابن ميرزا معصوم الجيلاني) وهي عند السيد محمد صادق آل بحر العلوم أوله (الحمد لله المنعم المتعال) ذكر في أوله أنه أورد فيه ما استفاده من أستاده آية الله بحر العلوم. وأحال فيه إلى ما كتبه مختصرا في أصول الفقه وسماه " بجواهر الاصول " وهو شرح تام من أوله إلى آخر التعادل والتراجيح. في مجلد كبير بخط دقيق يقرب من " القوانين " للمحقق القمي وعلق على أوائله حواش كثيرة. وتوجد في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران نسخة منه إلى آخر النواهي كما ذكر في فهرسها وذكر فيه (أنها بخط السيد قاسم بن على الحسيني كتبها بعد سبعة أشهر من تأليفه سنة 1243) لكن مر أن كتابة النسخة التامة منه كانت سنة 1233. فيكون التأليف قبلها. (622: أصل الاصول) في رد الاخبارية للسيد محمد بن السيد دلدار على النصير آبادي المتوفي سنة 1284. حكاه في ورثة الانبياء عن تذكرة العلماء للسيد مهدي. ويوجد في مكتبة السيد راجه مهدي في نواحي فيض آباد

 

كما في فهرسها المخطوط. (622: أصل الاصول) في الكلام للمولوي السيد نثار حسين العظيم آبادي المعاصر رحمه الله. طبع بالمطبعة الحيدرية بالهند كما في فهرسها. وفي جوابات مسائله كتبت المسائل النثارية سنة 1305 (أصل الاوصياء) للشريف أبى القاسم على بن أحمد العلوي المتوفى سنة 352. قال ابن شهرآشوب في معالم العلماء بعد ترجمته من كتبه أصل الاوصياء، كتاب الفقه على ترتيب المزني، إلى آخر كلامه. ولما ان ديدنه ذكر الكتب سردا بلا عاطف فيظهر أن الاصل والاوصياء كتابان كما أشرنا إليه بعنوان الاصل وقلنا أنه لا وجه لاطلاق الاصل على كتابه واحتملنا أن يكون بالاضافة ويكون أصل الاوصياء هو الذي عبر عنه النجاشي بكتاب الاوصياء كما يأتي. (أصل البرائة) مر متعددا بعنوان أصالة البرائة (623: أصل الحقيقة) في رد العامة بلغة أردو طبع بلاهور كما في الفهرس الاثنى عشرية. (624: أصل الخطاب) في أصول الفقه لبعض الاصحاب. قال السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا بن السيد أسد الله بن حجة الاسلام السيد محمد باقر الاصفهاني انه موجود في خزانة كتبنا باصفهان ولم يكن متذكرا لخصوصياته. ولكنه وعد ان يكتبها ويرسلها ولم يمهله الاجل ره (الاصل السببي والمسببي) من المباحث الاصولية المدونة مستقلا يأتي في الرسائل. (625: أصل الشيعة وأصولها) في بيان عقايد الشيعة في أصولهم وفروعهم للعلامة الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء طبع في صيداء مرتين اولا سنة 1351 وثانيا 1355 وفي الطبعة الثانية زيادات على الاولى.

 

(أصل الصحة) مر متعددا بعنوان أصالة الصحة. (أصل الضلالة) لابي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الازدي النيسابوري المتوفى سنة 260، كذا في بعض المجاميع وهو تبيان أصل الضلالة يأتي في حرف التاء (أصل الطهارة) مر بعنوان أصالة الطهارة متعددا. (626: أصل العقائد الدينية) فارسي في أصول الدين للمولى محمد جعفر الشهير بشريعتمدار الاسترابادي الطهراني المتوفى سنة 1263، مرتب على مقدمة وابواب اوله (الحمد لله الواجب بالذات وصاحب الصفات التي هي عين الذات) رأيته عند الشيخ محمد علي القمي، والسيد آقا التستري (627: أصل المشتقات) في بيان أصولها المأخوذة من كبار اللغويين وذكر الترجيحات في مبادئ المشتقات للشيخ محمد بن الشيخ خليل الزين العاملي الجبشيثي الفه سنة 1347، (628: أصل الميزان) للمولوي السيد زين العابدين العظيم آبادي المعاصر، طبع بحيدر آباد كما في بعض الفهارس. (الاصلاح) مجلة علمية كلامية كانت تصدر شهريا للسيد علي أظهر الهندي (629: الاصلاح) وفيه الفوز والفلاح في فقه العبادات والمعاملات ألف لعمل المقلدين، ولذا يطلق عليه إصلاح العمل أو لاجل وقوع هذا اللفظ في خطبته، وهو للسيد المجاهد في سبيل الله محمد بن الامير السيد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة 1242، اوله (الحمد لله الذي مهد لنا طريق إصلاح العمل ومسالك النجاة والتجافي عن الخطأ والزلل) ذكر في أوله إسمه وأنه جمع فيه مسائل الحلال والحرام، وأودع فيه السنن والاحكام وأنه سماه ب‍ (الاصلاح) وفيه الفوز والفلاح وهو مرتب على مقدمة وكتب وأبواب وخاتمة، أورد في المقدمة مسائل

 

الاجتهاد والتقليد، وخرج كتاب الطهارة والصلاة منه مبسوطا، وسائر الكتب مختصرا فتوائيا إنتزعها من كتابه المصابيح كما صرح به في مختصره للمولى كريم، وله مختصر آخر يأتيان بعنوان (المختصر وله مختصر ثالث يسمى (تحفة المقلدين)، ورابع يسمى (مفتاح النجاح) وترجمته بالفارسية يسمى (إكمال الاصلاح)، ومحتصر هذه الترجمة يسمى (مصباح الطريق) ونظم تحفة المقلدين بالفارسية يأتي كل في محله، رأيت منها نسخا كثيرة منها في مكتبة السيد محمد باقر الحجة إبن أبي القاسم بن الحسن بن المؤلف الطباطبائي الحائري نسخة الاصل بخط يد المؤلف في مجلد كبير، ذكر في أوله فهرس الكتب الاثنين والثلاثين من الطهارة إلى الديات، وكتبها كلها ناقصة وجعل في محل النقص بياضات، وفي تلك المكتبة نسخة أخرى كتبت عن الاصل بخط جيد، وليس فيها بياض أبدا، ورأيت أيضا نسخة خط المؤلف إلى آخر الزكاة فرغ من بحث التيمم منه سنة 1239 في كتب حفيده السيد حسن بن السيد ميرزا جعفر بن علي نقى بن الحسن ابن المؤلف، وهذا تاريخ كتابة المصنف كما يظهر من نسخة أخرى كتابتها قبل هذا التاريخ بسنين (1224) وعلى هذه النسخة اجازة لتلميذه المولى مصطفى والظاهر أنه القزويني شارح الشرايع سنة 1251، وهذه النسخة توجد عند السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء فيها من الكتب الطهارة، الصلاة مفصلا ثم الزكاة والحج والخمس مختصرا، ونسخة سيدنا الحسن صدر الدين فيها الطهارة والصلاة ومقدار من الصوم ونسخة سيدنا المجدد الشيرازي من الجهاد إلى آخر الحدود، وهي أكثر من عشرة آلاف بيت، وكل كتبها مختصرات، وفي خلال المسائل بياضات، وفي آخرها مسألة في الغناء. للسيد المؤلف

 

(630: أصلاح الاعتقاد) للواعظ المعاصر ميرزا أحمد على الامر تسري اللاهوري بلغة أردو مطبوع. (631: إصلاح الاعمال) في الصلاة أوله (الحمد لله الذي هدانا لاصلاح الاعمال باخلاص اليقين. وأرشدنا إلى طريق الحق بالكتاب المبين) هو لبعض علمائنا المتأخرين. ورأيت مجموعة عند السيد عبد المجيد الكتبي الحائري في كربلا ينقل فيها عن هذا الكتاب جملة مما يتعلق بالنية والاخلاص في الاعمال (632: إصلاح بشر) أو (تعاليم قرآنية) فارسي في إثبات أن القرآن الشريف كافل لاصلاح جميع الشؤن البشرية الروحية منها والمادية ببيانات عصرية لطيفة جالبة للنظر للسيد محمد الجواد بن محمد التقي بن أبي القاسم الطباطبائي التبريزي النجفي المعاصر المولود سنة 1315، خرج منه إلى اليوم اكثر من مئة صفحة بخط دقيق. أورد فيه شهادات سائر الفلاسفة بذلك. وقابل فيه تعاليم القرآن الشريف مع تعاليم غيره وبين تأثيراتها في الرقي البشري دون غيرها. (633: إصلاح الرسوم) بكلام المعصوم. للسيد محمد مرتضى بن السيد حسن علي الحسيني الجونفوري المتوفى سنة 1337 بلغة أردو ألفه سنة 1311 وطبع بالهند سنة 1312 ومعه تقريظات العلماء المعاصرين له. (إصلاح العمل) مر في عنوان الاصلاح أنه يطلق عليه إصلاح العمل. (634: إصلاح غلط العامة) عده الكفعمي من مصادر كتابه البلد الامين (635: إصلاح الفساق) بلغة أردو مطبوع بالهند لبعض فضلائها (636: إصلاح المراسم) للسيد كاظم علي الهندي بلغة أردو طبع بالهند (637: إصلاح المنطق) في اللغة. هو تهذيب لاصلاح المنطق الذي ألفه أبو حنيفة أحمد بن داود الدينوري المتوفى سنة 290 وهو تلميذ ابن

 

السكيت الآتي، والمهذب هو أبو القاسم الحسين بن علي بن الحسين المعروف بالوزير المغربي المتوفى سنة 481، ذكره في كشف الظنون، وله ايضا إختصار إصلاح المنطق لابن السكيت كما مر. (638: إصلاح المنطق) الذي قال المبرد في حقه إنه ما عبر على جسر بغداد كتاب في اللغة مثله لامام اللغة والنحو أبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الشهيد سنة 243، قتله المتوكل في يوم الاثنين لخمس خلون من رجب، ذكر في كشف الظنون ما يتعلق به ويتفرع عليه من الشرح والتهذيب والترتيب على الحروف وشرح الابيات وغيرها مما اطلع عليه، وكأنه لم يطلع على إختصاره للوزير المغربي الذي مر أنه ذكره النجاشي، وعلى جوامع إصلاح المنطق الذي هو لزيد بن رفاعة الكاتب كما يأتي في حرف الجيم، ويأتي في الراء الرد على إصلاح المنطق، والنسخة التي كتبت سنة 785 توجد في المكتبة الخديوية كما في فهرسها، وطبع في بيروت في مطبعة اليسوعيين. (639: إصلاحات إجتماعي) فارسي، لميرزا حبيب الله المترجم الشيرازي آموز كار طبع بطهران. (640: أصناف الكلام) لابي محمد عبد الله بن المغيرة البجلي الكوفي الثقة، ممن ألف ثلاثين كتابا، من أصحاب الامام الكاظم عليه السلام قال النجاشي إنه لا يعدل به أحد من جلالته ودينه وورعه، وذكر أنه يرويه عنه حفيده الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة. (641: الاصنام) لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206، ذكره النجاشي وغيره. وقد طبع بمصر مع مقدمته بقلم أحمد زكي پاشا بعناية تامة وطبعه الثاني سنة 1343 (642: الاصوات) لابي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الشهيد

 

سنة 243 صاحب إصلاح المنطق. ذكره في ترجمته النجاشي وغيره. (643: أصوات النساء) وأحكامها وبيان ما يجوز وما لا يجوز من سماعها واستماعها. للمولى الحاج ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الاصفهاني المتوفى سنة 1315 ذكره ولده في البدر التمام بعنوان الرسالة. (644: الاصول) في تحقيق المقالات. للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة 352 ذكره النجاشي (كتاب الاصول) للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي يأتي بعنوان أصول العقايد. (645: كتاب الاصول) لابي عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان المعروف بابن الحجام وصاحب التفسير الكبير. ذكره في الفهرست (646: الاصول) في مذهب آل الرسول صلى الله عليه وآله. للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكى المتوفى سنة 449 ذكره بعض معاصريه في فهرس كتبه المحكي في خاتمة المستدرك. وقال (هو جزء لطيف فرغ منه سنة 418). (647: كتاب في الاصول) للشيخ محمد بن نصار الحويزي تلميذ الشيخ البهائي. ذكره المحدث الحر في أمل الآمل (اقول) يأتي له الفصول العشرة في الامامة. (648: الاصول) لشيخ العترة أبي محمد يحيي نقيب النقباء بنيسابور ابن أبي الحسين محمد الزاهد العالم الذي بويع له بالخلافة بنيسابور أربعة أشهر ومات سنة 339 ابن أبي جعفر أحمد زبارة لانه إذا غضب يقال قد زبر الاسد ابن محمد الاكبر ابن عبد الله المفقود بن الحسن المكفوف ابن الحسن الافطس ابن علي الاصغر ابن الامام السجاد

 

عليه السلام كما سرد نسبه كذلك في عمدة الطالب. طبع لكنهو صفحة (340) وهو المعروف بابي محمد العلوي النيسابوري المعاصر لابي محمد الطبري الحسن بن حمزة قال الشيخ في الفهرس (لقيت جماعة ممن لقوه وقرؤا عليه) لكنه لم يصرح باسم والد يحيي لا في فهرسه ولا في رجاله قال إنه من بني زبارة وأما النجاشي الذي ذكر له كتاب الاصول ففي نسخ كتابه المتداولة ترجم بعنوان يحيي بن أحمد بن محمد مع أن صريح عمدة الطالب المأخوذ عن كتب الانساب القديمة أن أحمد الملقب بزبارة جده. وأن والده محمد الزاهد العالم المتوفى سنة 339 كان من مشاهير الدنيا. وكيف يخفى مثل ذلك الرجل الشهير على الشيخ النجاشي علامة الرجال والانساب على الاطلاق فيظن لذلك أن النسخة القديمة من كتاب النجاشي الي حصلت عند العلامة الحلي وابن داود كان المكتوب فيها يحيي بن محمد ابن أحمد ثم سقط والده محمد من قلم بعض النساخ. ولذا ترجمه العلامة وابن داود في كتابيهما باثبات محمد ولم يشيرا إلى خلاف من النجاشي. مع أن خلافه مما لا يسكت عنه بل الظاهر أن نسخة الشهيد الثاني أيضا كانت كنسخة العلامة. ولذا لم يعلق في هذا المقام على الخلاصة شيئا. وأما إسقاط أحد العليين من أجداده في الخلاصة فليس إلا كاسقاط أحد الحسنين من أجداده في الكتب الثلاثة النجاشي والخلاصة ورجال ابن داود. فان يحيي من أحفاد الحسن المكفوف بن الحسن الافطس كما مر وليس هذا بدعا لان في مقام تراجم الرجال يتسامح في النسبة إلى الجد بما لا يتسامح به عند بيان النسب إذ المهم في التراجم بيان أوصاف الرجل بما له دخل في الرد والقبول. لا تحقيق نسبه. فالنسبة إلى الجد عند الرجاليين شايعة. وأما النسابة فلا يتسامحون أبدا. والمعاصر المامقاني مع وجود عمدة الطالب عنده غفل عن تصريح مؤلفه أولا بأن

 

أحمد زبارة له أربعة أولاد منهم أبو الحسين محمد الذي أعقب من ولدين يحيي وظفر فحسب أن فاعل أعقب هو أحمد زبارة. وأورد على الاعاظم ما لا ينبغي أن يصدر منه. ثم انه مع شدة إهتمامه بالضبط في كتابه غفل هنا عن ضبط زبارة في العمدة بزبر الاسد فكتب مكررا زيارة بالياء المثناة وإن كان المكتوب في اكثر نسخ الرجال للشيخ وفهرسه زيارة بالياء أيضا لكن ذلك من النساخ. حتى أن المولى عناية الله القهپاني الذي رتب كل واحد من الاصول الرجالية. ثم جمعها في كتابه (مجمع الرجال) كانه لم يجد نسخة بالباء الموحدة ولذا احتمل في حاشية رجاله أن تكون زيارة (بالياء المثناة) اسما للقرية القريبة من نيسابور التي يقال لها بالفارسية (قدم گاه) وبنو زيارة منسوبون إليها وليس ذلك بدعا من النساخ فانا كتبنا في الجزء الاول (ابطال القياس) لهذا المؤلف يحيي بن أبي الحسين العلوي من بني زبارة. فجاء في الطبع (يحيي ابن الحسين من بني زيادة) باسقاط لفظ (أبي) وذكر (زيادة) بالياء المثناة التحتانية والدال المهملة راجع صفحة (70) منه ومما ذكرنا من قول الشيخ الطوسي أنه لقي جماعة ممن قرأوا على هذا المؤلف تبين أنه مقدم بكثير على الشريف أبي محمد يحيي بن محمد ابن طباطبا العلوي الذي ترجمه السيوطي في البغية وحكى تشيعه وتاريخ وفاته سنة 478 عن ياقوت الحموي. وليست له ترجمة في كتب رجالنا لتأخر طبقته عن الكشي وابن النديم والنجاشي والشيخ الطوسي فلا وجه لجعلهما واحدا كما في (تأسيس الشيعة) ومختصره (الشيعة وفنون الاسلام) المطبوع صفحة (135) (649: أصول آدميت) فارسي مطبوع. لبعض المتأخرين الايرانيين راجعه (650: الاصول الآصفية) في المسائل المهمة من الحكمة المتعالية.

 

للحكيم الشهير المولى رجب علي التبريزي الاصفهاني المعظم عند شاه عباس الذي توفي سنة 1078 وعند أمرائه كتبه باسم آصف ميرزا من أركان دولته ذكره في ترجمته الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل، وما رأيته في بعض المواضع بعنوان الاصول اللاحقة تصحيف من النساخ. (651: أصول آل الرسول) صلى الله عليه وآله في إستخراج أبواب أصول الفقه من روايات أهل البيت عليهم السلام لشيخ مشايخنا السيد ميرزا محمد هاشم ابن السيد ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري المتوفى سنة 1318، جمع فيه الاحاديث المأثورة عنهم عليهم السلام في قواعد الفقه والاحكام ورتبها على مباحث أصول الفقه، قال في إجازته لشيخنا الشهير بشيخ الشريعة. (652: أصول الاخبار) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي معاصر السلطان فتح علي شاه، ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة 1250، ويأتي الاصول والاخبار متعددا. (653: أصول الاخلاق) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني الاصفهاني المتوفى ببنارس الهند سنة 1181 ذكر في فهرس كتبه. (654: أصول الاسلام والايمان) وحكم الناصب وما يتعلق به للاستاد الاكبر الوحيد المولى محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة 1206، اوله (الحمد لله " إلى قوله " فائدة إعلم أن أصول الاسلام عند فقهائنا المشهورين ثلاثة التوحيد والرسالة والمعاد فمن أنكر واحدا منها يكون خارجا عنه) رأيته بخط تلميذه المولى محمد حسين بن عبد الوهاب

 

السراياني التوني الخراساني، وفرغ من الكتابة صبيحة يوم السبت الثاني والعشرين من ربيع الاول سنة 1183، وذكر أنه إستنسخه عن نسخة خط المحقق القمي، ومر الاسلام والايمان متعددا. (655: الاصول الاصلية) والقواعد المستنبطة من الآيات والاخبار المروية. للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة 1242 جمع فيه المهمات من المسائل الاصولية المنصوصة في الآيات والروايات. فمن الآيات مئة وأربع وثلاثون آية. ومن الروايات ألف وتسع مئة وثلاثة أحاديث. مجلد كبير في اثني عشر ألف بيت وجعله رابع مجلدات كتابه الكبير الموسوم بجامع المعارف والاحكام، اوله (الحمد لله رب العالمين) توجد بالمكتبة الحسينية في النجف الاشرف. وعند حفيد المؤلف السيد علي بن السيد محمد شبر. (656: الاصول الاصيلة) المستفادة من الكتاب والسنة للمحقق المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن والملقب بفيض الكاشاني المتوفى سنة 1091 ألفه في تأييد مشرب الاخبارية وتزييف الظنون الاجتهادية وفي أواخر خاتمته أورد المواعظ والنصائح المذكورة في اول المعتبر، اوله (الحمد لله الذى بعث في الاميين رسولا منهم (إلى قوله) ورتبته على عشرة أصول يتبع كل أصل وصول وفصول في أصول يبتني عليها فروع جليلة استفيدت من القرآن المجيد وأخبار أهل البيت عليهم السلام وشواهد العقل لا يعمل على اكثرها كما ينبغي مع أن عمل قدماء الطائفة عليها (وقال في آخره إن قولنا تمت الاصول الاصلية الكاملة موابق لضعف تاريخ التصنيف) يظهر منه أن فراغه كان سنة 1041، لكنه ذكر في فهرس تصانيفه أن فراغه كان سنة 1044 وعدد أبياته الفان وثمانمئة بيت رأيت منه نسخا عديدة. ونسخة عصر المؤلف تاريخ كتابها سنة 1067 توحد في الخزانة

 

الرضوية، وهى كما في فهرسها بخط السيد أبي الولي بن محمد معصوم الحسيني الحافظ (أصول الائمة) الموسوم بالفصول المهمة للشيخ الحر. يأتي. (أصول البلاغة) للشيخ ميثم البحراني، إسمه تجريد البلاغة. يأتي. (أصول بي نقطة) مر باسمه أسس الاصول. (657: أصول بى نقطه) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة 1320، قال في قصصه (ان معناه أصول الفقه والفاظه مركبة من الحروف النورانية بلا نقطة) (658: أصول التراكيب) أو أصول تركيب الادوية، لنجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد بهراة لما دخلها التتر سنة 619، مرتب على تسعة عشر بابا. هو احد الكتب المعروفة بالخمسة النجيبية، توجد نسخة في موقوفات مدرسة فاضل خان بمشهد الرضا عليه السلام، ونسخة في المكتبة الخديوية كتابتها في الاثنين خامس شعبان سنة 968، راجعه. (659: أصول تعليم وتربيت) ترجمة فارسية عن الاصل الافرنجي لميرزا عيسى خان صديق، طبع بمطبعة المجلس في طهران (660: أصول تمدن) فارسي لبعض المعاصرين من الايرانيين، مطبوع (661: أصول جبر ومقابلة) فارسي لميرزا آقا خان بن حسين قلي خان المهندس، تلميذ نجم الملك ميرزا عبد الغفار، الذي توفي سنة 1320، طبع بطهران سنة 1310، (662: أصول جبر ومقابلة) لميرزا علي خان الملقب بناظم العلوم والمعلم في دار الفنون بطهران، طبع في طهران (663: أصول جبر ومقابلة) فارسي كسابقيه لمترجم همايون، طبع بطهران (664: الاصول الجعفرية) فارسي في أصول الدين، للشيخ جواد بن

 

المولى محرم علي بن كلب قاسم الطارمي المتوفى بزنجان سنة 1325، طبع بايران. (665: أصول جغرافيا) فارسي لميرزا عبد الرزاق خان سرتيب طبع بطهران. (666: أصول جغرافيا) لميرزا عبد الغفار بن ميرزا علي محمد الاصفهاني الطهراني الملقب بنجم الدولة والمتوفى سنة 1320، طبع سنة 1298، ويأتي الجغرافي في حرف الجيم متعددا. (667: أصول جوامع العلم) وهي الاربعة الواردة في الحديث المروي في الكافي، معرفة الرب، معرفة النفس، معرفة الاحكام. معرفة ما يخرجك عن الدين. من الشرك وسائر الصفات والاخلاق الرذيلة. للسيد جمال الدين الحسن بن محمد باقر بن عبد المطلب الحسيني العلوي العريضي البشروي الخراساني المجاور للحائر الشريف اوله (سبحانك اللهم وبحمدك توحدت في ذاتك ولا يشبهك أحد في صفاتك) ويطلق عليه جوامع العلم أيضا ألفه سنة 1240 مرتبا على مقدمة وأربعة أبواب لكل أصل من الاربعة المذكورة وخاتمة. رأيت النسخة في مكتبة السيد محمد باقر الحجة بكربلا. وفيها شرح المؤلف للباب الثالث من كتابه هذا الذي هو في معرفة الاحكام وسمي شرحه بالفوائد الحائرية في فقه الامامية. وقد وقف المؤلف النسخة من الشرح على أولاده سنة 1247 والمؤلف هو الذي كتب الشيخ أحمد بن زين الدين الاحسائي في جوابه رسالة العلم المطبوعة ضمن جوامع الكلم وصفه فيها بجناب سيدنا السيد حسن الخراساني. (668: أصول الحساب) فارسي لميرزا علي خان ناظم العلوم ومعلم دار الفنون. طبع بطهران. وله أيضا الحساب المعروف بحساب علي خان، يأتي

 

(669: كتاب الاصول الخمسة) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد الوهقي الفقيه الثقة من أقرباء ابن الوليد. كذا ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه وكأنه اسمه الخاص مثل أصول الجعفرية المذكور. وأصول العقائد الآتي. وإلا فالتعبير عن العنوان العام لهذه الكتب يكون غالبا بأصول الدين كما يأتي. (أصول الديانات) يأتي بعنوان المقالات في أصول الديانات في حرف الميم (670: أصول الديانات) في بيان المذاهب والاديان لمحمد بن نعمة الله ابن عبيد الله كذا في نسخة الاصل. (أصول الدين) هو عنوان عام لجملة من كتب علم الكلام الذي هو علم يبحث فيه عن إثبات عقايد دين الاسلام. ومرتب على الاصول الخمسة المعبر عنها بالتوحيد والعدل والنبوة والامامة والمعاد. حيث أنه كتبت في علم الكلام بجميع مباحثه أو بعضها كتب كثيرة. ولجملة منها عناوين خاصة الاشارات. البارهين. التجريد. وغيرها مما نذكر كلا منها في محله وأما ما لم يجعل له عنوان خاص فان كان في إثبات واحد معين من الاصول الخمسة مثل ما كتب في إثبات الواجب تعالى أو التوحيد أو النبوة أو الامامة أو المعاد فيطلق عليه لفظ هذه الموضوعات كما مر ويأتي. وأما ما كان البحث فيه عن سائر الاصول ولم يظفروا بعنوان خاص له فيعبرون عنه في الغالب بأصول الدين ونحن نذكر بهذا العنوان ما اطلعنا عليه من هذه الكتب على ترتيب أسماء المؤلفين. (671: أصول الدين) فارسي مستخرج من الحق اليقين للعلامة المجلسي على نحو الاختصار. للمولى إبراهيم الگلپايگاني الجدي لسكناه بمحلة جدة في اصفهان. رأيته ضمن مجموعة عند السيد آقا التستري. والظاهر

 

أنه من اوائل المئة الثالثة عشرة. وفي نسخة أخرى الجرفادقاني الاصفهاني المعروف بالجدلي بتعريب الاول وتصحيف الثاني. (672: أصول الدين) وإثبات العقائد الحقة، للسيد إبراهيم بن محمد الموسوي الدزفولي المولود بكرمانشاه والمجاور للحائر الشريف عندي نسخة منه بخطه ناقصة ؟ الآخر ضمن مجموعه فيها بعض تصانيفه وتعليقاته، ورأيت بخطه مجموعة من رسائل المولى حسن بن علي الشهير بگوهري، فرغ من كتابة بعض أجزائها سنه 1265 (673: أصول الدين) للسيد أبي تراب بن المحسن الحسيني الارغندي فارسي مرتب على مقدمة وخمسة فصول في الاصول الخمسة وخاتمة اوله (الحمد لله الذي هدانا للايمان ومن علينا بمحمد ناسخ الاديان) ذكره في كشف الحجب. (أصول الدين) إسمه الدرة للسيد أبي طالب القائني، يأتي (674: أصول الدين) للشيخ أبي الفتوح بن أبي الحسن التنكابنى اوله (الحمد لله الذي رفع سماوات بغير عمد) بدأ باثبات الصانع والنبوة والامامة والمعاد والحق بآخره مختصرا في العبادات، وتاريخ كتابة النسخة حدود سنة 1133، رأيتها في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران. (675: أصول الدين) فارسي. للشيخ ميرزا أبي القاسم بن محمد تقي ابن محمد قاسم الاردوبادي النجفي المتوفى سنة 1333 رأيته عند ولده الشيخ ميرزا محمد علي. (676: أصول الدين) للمحقق القمي ميرزا أبي القاسم ابن المولى حسن الشفتي الجيلاني المتوفى بقم سنة 1231 فارسي مرتب على مقدمة فيها بيان الفرق بين أصول الدين والمذهب وخمسة ابواب اوله (الحمد لله رب)

 

العالمين) رأيت منها نسخا، ونسخة الفقيه الشيخ محمد حسن كبة تاريخ كتابتها سنة 1258، وطبع مرارا منها منضما إلى الحجة البالغة سنة 1307 (677: أصول الدين) للشيخ أحمد بن صالح بن طوق القطيفي المعاصر للشيخ أحمد الاحسائي. اختصره بنفسه أيضا في رسالة أخرى، وشرحه ولده الشيخ ضيف الله بن أحمد آل طوق، وأنهى تصانيف والده إلى اربعين كتابا ورسالة، كما ذكر ترجمته في أنوار البدرين. (أصول الدين) للمولى المقدس أحمد بن محمد الاردبيلي المتوفى سنة 993 اوله (يدان هداك الله تعالى كه چون آدمي قابل علم وتكليف باشد مكلف است باصول دين وفروع آن بعقل ونقل ودوم موقوف است باول پس بايد كه أول أولرا بداند وآن چهار است لهذا اين رساله مرتب شد بر چهار باب) وفهرس الابواب (1) في إثبات الواجب (2) في النبوة (3) في الامامة (4) في المعاد. بسط القول في الامامة حتى بلغ باب الامامة أربعة أضعاف الابواب الثلاثة، وذكر بالمناسبة تراجم جمع من علماء الشيعة وجملة من كتب الشيعة في اثناء باب الامامة، وفرغ من تأليفه قبل كتابه حديقة الشيعة لانه أحال في آخره إلى ما ذكره في هذا الكتاب من تصانيف الشيعة معبرا عنه باثبات الواجب في موضعين، كما مر، رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين، ويوجد في الخزانة الرضوية معبرا عنه في فهرسها باصول دين أردبيلي. (678: أصول الدين) للشيخ أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني، اوله (الحمد لله الذي نقدس حريم كبريائه عن التعطيل والنشبيه) كتبه لبعض الاخوان وفرغ منه في ثاني جمادى الثانية سنة 1221، رأيت النسخة بخط حيدر بن عبد الله الجزائري في الكاظيمة في كتب السيد محمد علي السبزواري.

 

(679: أصول الدين) للشيخ إسماعيل بن الشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة 1247، تلمذ بعد والده علي السيد عبد الله شبر كما ذكره مع تصانيفه السيد محمد بن معصوم النجفي في رسالته التي كتبها في ترجمة السيد عبد الله شبر. (680: أصول الدين) للاستاد الاكبر الوحيد آقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة 1206، وهو فارسي كما في فهرس تصانيفه الذي كتبه بخطه في صفحتين، رأيته عند السبزواري المذكور. (681: أصول الدين) للمولى محمد باقر بن جعفر الفشاركي الاصفهاني المتوفى سنة 1315 فارسي مرتب على مقدمة واربعة فصول طبع 1332 (682: أصول الدين) للشيخ محمد باقر بن جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة 1333 فارسي كما ذكره فيما أرسله الينا من فهرس تصانيفه. (683: أصول الدين) للشيخ باقر بن شعبان التيمجاني الجيلاني اوله (الحمد لله الذي فتح خزائن المعاني بمفاتيح العناية الالهية) فارسي رأيته بخطه. فرغ منه في الغري التاسع والعشرين من صفر سنة 1326 (684: أصول الدين) لبعض الاصحاب. لم اعلم عصره غير أنه ينقل فيه عن لوامع الاشراق للمولى جلال الدوايى المتوفى سنة 908 وهو مرتب على سبعة فصول. أولها في إثبات الواجب وسابعها في المعاد. توجد نسخة منه في كتب المولى محمد علي الخوانساري تاريخ كتابتها سنة 1212 (685: أصول الدين) لبعض أصحابنا المتكلمين. فارسي يوجد في مكتبة المولى محمد علي المذكور. (686: أصول الدين) لبعض الاصحاب أيضا في المكتبة المذكورة لم أعرف خصوصيات مؤلفهما.

 

(687: أصول الدين) في المكتبة المذكورة ايضا لبعض الاصحاب فارسي مبدوء بجملة من المباحث المنطقية في المعرف والحجة وشرائط انتاج الشكل الاول وغيرها. مرتب على خمسة ابواب بعد الاصول الخمسة. وفي كل باب عدة فصول. وفي آخره (حق وجوب أمر بمعروف ونهى از منكر است بر هر كه عالم باشد بحسن معروف وقبح منكر وتجويز تأثير وانتفاي مفسدة هذا آخر ما أردنا). والنسخة بخط شهاب الدين محمد صالح بن كودرز الشهمرزادي. كتبه في مدرسة محمد صالح بك في شيراز سنة 1087 ضمن مجموعة اكثرها بخطه. ولا يبعد كونه هو المؤلف (688: أصول الدين) لبعض الاصحاب مرتب على ثلاثة مقاصد في التوحيد والنبوة والامامة. قال في المقصد الثالث في الامامة بعد إثباته وجوب نصب الامام على الله تعالى (فلنشرع في إثبات المدعى بالنقل في عدة فصول بعد مقدمتين اولاهما في الاجماع. رأيته في مكتبة الحسينية في النجف. ولم أعرف خصوصيات مؤلفه (689: أصول الدين) للشيخ محمد تقي ابن محمد باقر بن محمد تقي الشهير بآقا نجفى الاصفهاني المتوفى سنة 1331 رأيته في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي. (690: أصول الدين) وفروعها الموافقة لفتوي العلامة الانصاري. فارسي جمعها المولى محمد تقي بن محمد باقر الشريف اليزدي وطبع سنة 1277 (691: أصول الدين) للمولى محمد جعفر الكاشاني والمظنون أنه الكاشاني البيدگلي. الذي ذكره المولى أحمد بن المولى مهدي بن أبي ذر النراقي في إجازته للعلامة الانصاري. ووصفه بالمولى التقي مولانا محمد جعفر. وقال إنه كان من مشايخ والده العلامة المولى مهدي المتوفى سنة 1209 وهو فارسي. رأيته في خزانة كتب المولى محمد على الخوانساري

 

(692: أصول الدين) للشيخ المحقق أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يحيي بن سعيد الحلي المتوفى سنة 676 يوجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين. (693: أصول الدين) للفقيه الواعظ الحاج الشيخ جعفر بن الحسين التستري المتوفى ليلة العشرين من صفر سنة 1303 اوله (الحمد لله رب العالمين) وهو المقام الاول من المقامات الستة لمقدمة كتابه منهج الرشاد الفارسي لكنه أفرد منه وهو في ألفى بيت وطبع مستقلا في طهران. (أصول الدين) للشيخ الاكبر كاشف الغطاء إسمه العقايد الجعفرية. يأتي (694: أصول الدين) فارسي للشيخ جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمرئي الاصفهاني المتوفى بالنجف بعد أوبته عن الحج. سنة 1115 كان قاضي إصفهان ومن أجلاء تلاميذ المحقق آقا حسين الخوانساري وله تصانيف ذكرت في ترجمته. (695: أصول الدين) للمحقق آقا جمال الدين آقا حسين الخوانساري الاصفهاني المتوفى سنة 1125 كتبه بالفارسية لشاه سلطان حسين الصفوي ورتبه على مقدمة وخمسة ابواب بعدد الاصول الخمسة. اوله (ثمره شجره عبارت آرائي حمد وثناي حكيم حكمت آرائي است كه) رأيت نسخته المكتوبة سنة 1111. (696: أصول الدين) لميزرا حسن بن أمان الله الدهلوي العظيم آبادي كما في توقيعه بخطه في آخر ما كتبه من بعض رسائل أستاده السيد كاظم الرشتي. وعبر عنه أستاده في جوابات بعض مسائله بحسن رضا وهو المعروف بميرزا حسن العظيم آبادي اوله (الحمد لله الذي تفرد بالقدم) مرتب على خمسة فصول. اولها في التوحيد. تعرض في أوله لمن يجوز الرجوع إلى فتياه ومن لا يجوز.

 

(أصول الدين) للسيد حسن بن السيد دلدار على إسمه الباقيات الصالحات (697: أصول الدين) للفقيه الشيخ محمد حسن كبه ابن الحاج محمد صالح البغدادي المولود سنة 1269 والمتوفى بالنجف سنة 1336 رأيته بخطه وهو ناقص الآخر. (698: أصول الدين) لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهجي القمى المتوفي سنة 1121 كما أرخه في الرياض. فارسي مرتب على خمسة فصول اوله (الحمد لله رب العالمين)، رأيته في كتب عبد الكريم بن عبد الوهاب بن راضي العطار بالكاظمية. (699: أصول الدين) للسيد الشريف أبي محمد الناصر الكبير الحسن ابن علي بن الحسن بن علي المحدث ابن عمر الاشرف ابن السجاد عليه السلام المتوفى بآمل طبرستان سنة 304، ذكره صاحب الرياض، لكنه لم يذكر في النجاشي والفهرست وغيرهما، ولعل المراد كتابه في الامامة الكبير والصغير المذكور فيها. (700: أصول الدين) للمولى محمد حسن بن الحاج مولى على القائني المجاز من الشيخ محمد رحيم البروجردي نزيل المشهد الرضوي، ذكره معاصره المولى محمد باقر البيرجندي في بغية الطالب وقال إنه إستخرج منه الاصول الخمسة من قضية شهادة سيد الشهداء عليه السلام. (أصول الدبن) فارسي للسيد حسين بن محمد تقي، إسمه ملخص الاصول، (701: أصول الدين) للميرزا داود بن السيد إسماعيل بن الحسين الحسيني التفريشي صهر الامير مصطفى التفريشي صاحب نقد الرجال على ابنته، وقد شرحه حفيد المصنف السيد المعاصر ميرزا مهدي بدايع نكار، وسمى الشرح بصراط العارفين، كما يأتي في حرف الصاد. (702: أصول الدين) للشيخ داود بن الحسن بن يوسف بن محمد بن عيسى

 

الاوالي البحراني الجزائري صاحب ترتيب معاني الاخبار وترتيب رجال الكشي وغيرهما، نسبة إليه الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المعاصر لحفيد المصنف، وهو الشيخ داود بن علي بن داود كما في الاجازة الكبيرة للمساهيجي المذكور. (أصول الدين) فارسي كبير لميرزا محمد رضا بن ميرزا محمد الشهير بمجذوب التبريزي سماه اتمام الحجة ولما فاتنا ذكره في محله ورأينا الكتاب مشتملا على ثلاث مئة صفحة وكلها في الامامة إلا ورقتين من اوله أشار فيهما إلى التوحيد والعدل والنبوة إجمالا، فنذكره بعنوان الامامة. (703: أصول الدين) لآقا زين العابدين بن المولى علي اكبر الدرخشي القائى تلميذ الامير السيد علي صاحب الرياض، وهو فارسي، ذكره المولى المعاصر البيرجندي في بغية الطالب. (أصول الدين) لسبحان علي خان الهندي، إسمه الوجيزة، يأتي (704: أصول الدين) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي نزيل مسقط المتوفى سنة 1266، ذكره في أنوار البدرين. (705: أصول الدين) للشيخ سليمان بن سليمان بن أحمد المذكور وقد نزل بعد وفاة والده بمينا من بلاد إيران، ذكره أيضا في انوار البدرين (706: أصول الدين) للشيخ سليمان بن علي بن سليمان بن راشد ابن أبي ظبية الشاخوري المتوفى سنة 1101، ذكره في لؤلؤة البحرين. (707: أصول الدين) لصاحب التحفة الكلامية، مرتب على ثلاثة ابواب، رأيت نسخة منه بخط شمس الدين محمد بن مهراب، فرغ من كتابتها سنة 1059 يوجد في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران. (708: أصول الدين) لسيدنا المعاصر محمد المعروف بالسيد صدر الدين ابن السيد إسماعيل بن السيد صدر الدين الموسوي العاملي الاصفهاني

 

مختصر مطبوع نافع لابناء المدارس جدا. (709: أصول الدين) لعبد الحي الاسترابادي، توجد منه نسخة في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد في (المارى 3) كما في فهرسها المخطوط. (أصول الدين) للمولى عبد السميع الحلي، إسمه تحفة الطالبين يأتي (710: أصول الدين) للشيخ عبد علي بن جمعة العروسي الاخباري المفسر صاحب نور الثقلين الذي فرغ من مجلده الرابع سنة 1072، كما يأتي، حكى سيدنا في تكملة الامل عن بعض العلماء أنه كانت عنده مجموعة في أصول الدين للمؤلف المذكور. (711: أصول الدين) للمولى عبد الغفار بن محمد بن يحيي الجيلاني المعاصر لشاه عباس الماضي الصفوي، ذكره صاحب الرياض واحتمل ان يكون تأليف ولده المولى أبي الفتوح بن عبد الغفار. (712: أصول الدين) بالادلة العقلية للمولى عبد الله بن الحسن الشيرازي الشولستاني العالم الفاضل الفقيه المتكلم، كما وصفه معاصره صاحب رياض العلماء في ترجمته، وذكر تصانيفه ومنها تصانيفه ومنها أصول الدين هذا. (713: أصول الدين) بالادلة النقلية للشيخ عبد الله المذكور ايضا قال في الرياض رأيتهما في بلدة ساري من بلاد مازندران عند أولاد المؤلف (أصول الدين) فارسي للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى سنة 1021، فيه رؤس العقايد وحد العلم المعتبر فيها لعامة الناس ومعرفة من يرجع إليه في التقليد وشرح حديث (من عرف نفسه عرف ربه) يأتي بعنوان مقالة. (714: أصول الدين) للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة 1242، اوله (الحمد لله الذي فطرنا على معرفة ألوهيته)

 

رتبه على مقدمة وخمسة أبواب في الاصول الخمسة وخاتمة في بيان عالم البرزخ كتبه لامر السيد العالم العامل والمهذب الكامل الطاهر المطهر السيد جعفر الخلخالي، وفرغ منه في اول رجب سنة 1223، رأيت نسخة منه تاريخ كتابتها سنة 1261 عند حفيده السيد علي بن محمد شبر. (715: أصول الدين) أيضا للسيد عبد الله المذكور، جمع فيه بين إثبات الاصول بالادلة وبالنظر في عجائب صنع الله تعالى وفي انواع مخلوقاته الدالة على وجوده وعلمه وحكمته وبين كثير من مسائل الاخلاق والعمل وابواب من أحكام الفقه، يقرب من سبعة آلاف بيت، رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري. في النجف (716: أصول الدين) للسيد ضياء الدين عبد الله بن محمد بن علي الاعرجي ابن اخت العلامة الحلي، قال في الرياض إنه ينقل عن هذا الكتاب الشيخ زين الدين البياضي صاحب الصراط المستقيم في تصانيفه. (717: أصول الدين) لميرزا عزيز الله بن ميرزا محمد تقي بن ميرزا كاظم ابن المولى عزيز الله بن المولى محمد تقي المجلسي الاصفهاني المتوفى سنة 1163، ذكره شيخنا العلامة النوري في الفيض القدسي. (718: أصول الدين) المبسوط للشيخ علي بن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي المتوفى سنة 1287، اخ الشيخ سليمان المذكور آنفا (719: أصول الدين) المتوسط ورسالتان مختصرتان (في أصول الدين) كلها للشيخ علي القطيفي المذكور، قال في انوار البدرين هذه الكتب والرسائل الاربع كلها موجودة عندي بخط المؤلف وهو خط حسن (720: أصول الدين) للمولى محمد علي بن محمد باقر، فارسي ألفه سنة 1288 وطبع بطهران سنة 1297. (721: أصول الدين) للشيخ زين الدين علي بن الحسين الجيلاني فارسي

 

مبسوط مرتب على خمس مقالات في الاصول الخمسة وخاتمة في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وفضل القرآن وادعية المأثورة، فرغ من تأليفه ضحى السبت الثالث عشر من جمادى الاولى سنة 1058، رأيته في كربلا عند الشيخ محمد علي بن جعفر القمي وتاريخ كتابة تلك النسخة سنة 1065، وفي آخرها صورة خط المؤلف. (722: أصول الدين) وجملة من فروعه من فتاوى العلامة الانصاري فارسي، جمعها ميرزا علي بن رستم التبريزي (پيش خدمت) طبع 1276 (723: أصول الدين) للامير السيد علي صاحب الرياض ابن الامير محمد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة 1231، ذكره الشيخ أبو علي في منتهى المقال بعنوان رسالة الاصول الخمسة. (724: أصول الدين) للشيخ علي بن محمد بن أحمد بن سيف البحراني القطيفي، صاحب كتاب وفاة أمير المؤمنين عليه السلام، وكان والده في طبقة تلاميذ صاحب الحدائق ذكره في انوار البدرين. (725: أصول الدين) المنسوب إلى أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام، كتبه للمأمون حين سأله ان يجمع له أصول الدين جميعا من التوحيد والحلال والحرام والفرائض والسنن فدعا بدواة وقرطاس وكتب (بسم الله الرحمن الرحيم أول الفرائض شهادة أن لا إله إلا الله) أورده من اوله مع أسانيده في كشف الحجب وهو غير توحيد الرضا عليه السلام الذي يقال له خطبة الرضا عليه السلام أيضا وهو الذي ترجمه العلامة المجلسي مشروحا، وطبعت الترجمة في آخر التحفة الرضوية سنة 1288 وقد رواه الصدوق في العيون واوله قوله عليه السلام (اول عبادة الله معرفته وأصل معرفة الله توحيده) ويوجد في مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران ضمن مجموعة نمرة (968) صفحة من ترجمة الشيخ البهائي للرسالة الامامية

 

التي كتبها الامام الرضا عليه السلام للمأمون كما ذكر في فهرسها. ولا أدري أنها ترجمة أصول الدين هذا أو ترجمة طب الرضا عليه السلام الذي كتبه للمأمون أو غيرها. (726: أصول الدين) للسيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة 1259 مرتب على خمسة ابواب وكل باب على فصول، اوله (سپاس وستايش پروردگاريرا) رأيته في كتب عبد الكريم العطار بالكاظمية، وعبر عنه في بعض الفهارس باصول العقايد وأنه مطبوع. (727: أصول الدين) فارسي للسيد محسن دست غيب الشيرازي نزيل بندر عباس المتوفي سنة 1319، طبع بايران. (728: أصول الدين) للشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى قبل أخيه صاحب الحدائق سنة 1186، كما في انوار البدرين. (729: أصول الدين) فارسي للسيد محمد بن محمد تقي بن عبد المطلب الحسيني التنكابنى المعاصر نزيل طهران وتلميذ الشيخ ميرزا محمد حسن الآشتياني، ذكره فيما أرسله الينا من فهرس تصانيفه. (730: أصول الدين) للمولى محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة 1098، فارسي في التوحيد والنبوة والامامة. ذكر في فهرس تصانيفه. (831: أصول الدين) للشيخ محمد بن عبد علي بن محمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى بسوق الشيوخ بعد سنة 1240 اوله (الحمد لله وكفى وسلام على عباده) مرتب على مقدمة وفصول ويظهر من تعيينه لعمر الحجة عليه السلام زمن تأليفه للكتاب في خاتمة فصول مبحث النبوة منه أنه ألفه سنة 1231 والنسخة بخط تلميذه الشيخ أحمد بن محمد السرخه كتابتها سنة 1232 توجد في المكتبة الموقوفة في مدرسة سامرأ (732: أصول الدين) لابي أحمد ميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري

 

الهندي المعروف بالاخباري المقتول بالكاظمية سنة 1232 بين فيه أصول الدين على ما ورد به الاحاديث الشريفة عن أهل البيت عليهم السلام ولم يتجاوز عن الاخبار في كل باب. وفرغ من تأليفه سنة 1227. رأيت منه نسخة عند الشيخ عبد الحسين الحلي النجفي بخط الشيخ محمد علي بن عبد الصمد الجامعي العاملي النجفي. تاريخ كتابتها سنة 1235 (733: أصول الدين) للشيخ محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن أبراهيم الدرازي البحراني حفيد أخ المحدث الشيخ يوسف البحراني ومعاصر الشيخ أحمد بن صالح بن طوق القطيفي صاحب أسئلة ابن طوق. قال في انوار البدرين إنه في الاصول الخمسة وهو كتاب جيد جدا. (734: أصول الدين) لعلم الهدى المولى محمد بن محسن بن مرتضى الكاشاني المتوفى بعد سنة 1112 وقبل 1123 فارسي. رأيته في مكتبه الخوانساري (735: أصول الدين) فارسي لآقا محمود بن آقا محمد علي بن آقامحمد باقر البهبهاني نزيل طهران المتوفى سنة 1269 يوجد عند حفيده آقا أحمد ابن آقا هادي بن المؤلف رئيس مكتبة سپهسالار في طهران. (736: أصول الدين) للسيد محمود بن فتح الله الكاظمي. مؤلف تفريج الكربة في إثبات الرجعة الذي ألفه باسم الشيخ علي خان إعتماد الدولة في عصر شاه سليمان الصفوي الذي مات سنة 1105 وكان معاصر الشيخ الحر. لم يصرح فيه باسم المؤلف. لكنه يظهر من خاتمته. فانه رتبه على خمسة أبواب. في كل باب عدة فصول. عناوينها. فصل يجب على كل مكلف أن يعتقد. وفي بعضها أن يعرف. وبعد الباب الخامس في المعاد عقد خاتمة قال فيها (ومما ينبغي اعتقاده رجعة محمد واهل بيته أجمعين على نحو ما ذكرناه في كتابنا الموضوع للرجعة ومختصره أنه إذا كانت السنة التي يظهر فيها قائم آل محمد صلى الله عليه وآله) وذكر في

 

هذا المختصر الذي أورده في الخاتمة كثيرا من الغرائب المستبعدة التي أشار الشيخ الحر إليها في أول كتابه إيقاظ الهجعة بقوله (قد جمع بعض السادات المعاصرين رسالة في إثبات الرجعة - إلى قوله - وفيها أشياء غريبة مستبعدة لم يعلم من اين نقلها) ومراده من السيد المعاصر هو السيد محمود صاحب تفريج الكربة الذي أحال إليه في هذا الكتاب الذي رأيت نسخته عند السيد محمد باقر حفيد الآية الطباطبائي اليزدي. وهى ضمن مجموعة بخط العالم الكامل الفاضل المولى محمد الجاوجاني في يوم العشرين من المحرم سنة 1244. ورأيت أوصاف الكاتب كذلك بخط العالم الجليل الشيخ خضر بن شلال العفكاوي النجفي. كتبه على ظهر جنة الخلد الذي ألفه وأهداه إلى الجاوجاني هذا. وذكرت في الكرام البررة ترجمته وبعض تضانيفه. ثم إن المؤلف بعد ذكره في الخاتمة رجعة سائر الائمة عليهم السلام واحدا بعد واحد على نحو الارسال قال (ما ذكرناه هنا ملتقط من روايات الائمة عليهم السلام) واعتقاد رجعتهم إلى الدنيا في أحاديثهم واجب. وإنما قلنا ينبغي اتقاء من خلاف بعض العلماء. بظن أن المراد بالرجعة قيام القائم عليه السلام والحق أن رجعتهم حق بنص الاخبار ولا يسمع دعوى أنها آحاد بعد ظاهر القرآن ونص نحو خمس مئة حديث (ولو لم يكن إلا إنكار المخالفين لكفى) ثم إنه ذكر فصلا في الآجال والاسعار وبه ختم الكتاب (737: أصول الدين) للشيخ محمود بن نصار بن محمد بن حسان الصيمري البصري، بسط القول فيه في مبحث الامامة، وفرع منه سنة 1026، على ما يظهر من بعض القرائن من أنه خط مؤلفه، ويحتمل على بعد أن يكون تاريخ الكتابة لانه لم يذكر إسم المؤلف في نفس النسخة التي توجد في مكتبة آل السيد حيدر الكاظمي بالحسينية في الكاظمية.

 

(738: أصول الدين) للسيد مصطفى بن حسين آل دراج الموسوي، فرغ منه في الخميس تاسع شهر ذي القعدة سنة 1175، وقد بسط القول فيه في مبحث الامامة، رأيته عند الشيخ صادق الكتبي في النجف وهو كتاب ضخم كبير. (739: أصول الدين) وفروعه فارسي للسيد مهدي اليزدي الحائري مطبوع، (740: أصول الدين) فارسي للمولى محمد مهدي بن أبي ذر النرافي الكاشاني المتوفى سنة 1209، ذكره في الروضات. (741: أصول الدين) اوله بعد الخطبة (لو لم يكن كل متحيز مسبوقا بالعدم) رأيته بخط مهدي بن الحسن بن محمد النيرمي الجرجاني سنة 657، (742: أصول الدين) فارسي للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الاسترآبادي المتوفى سنة 1259، قال في نجوم السماء انه لم يتم. (743: أصول الدين) فارسي للسيد محمد مهدي بن علي اكبر الحسيني، رأيته بخطه. فرغ منه سنة 1304 يوجد عند الشيخ عبد الله الكتبي بالكاظمية. وقد قرظه فارسيا الشيخ عبد الجواد بن عبد الرحيم. (744: أصول الدين) في الاصول الخمسة. فارسي. للمولى نصير مرتب على مقدمة وخمسة مقاصد وخاتمة. كذا ذكره صاحب الرياض. وقال (الظاهر أنه لآخوند نصير الذي كان تلميذ السيد المحقق الداماد) (745: أصول الدين) وفروعه الظاهرية وأسراره الباطنية وكيفية السير والسلوك. للعارف نور علي شاه. طبع ضمن مجموعة مع عوارف المعارف (746: أصول الدين) في المعارف الخمسه من إملاأ السيد أبي الحسن المدعو بالهادي بن السيد محمد علي بن السيد صالح العاملي الاصفهاني النجفي الكاظمي ترجمه ولده سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين في التكملة. وذكر أنه ولد في النجف سنة 1235 وتوفى والده سنة 1237 فرباه عمه السيد

 

صدر الدين إلى ان توفي سنة 1263 فجاور الكاظمية مشتغلا بالبحث وسائر الوظائف الشرعية إلى ان توفي سنة 1316 وهذا الكتاب أملاءه من حفظه بغير رجوع إلى كتاب على تلميذه السيد حسين بن السيد رضا علي الطبيب الهندي المعروف بالامامي المتوفى بسامراء في الرابع والعشرين من جمادى الثانية سنة 1334 وكتبه التلميذ بخطه الجيد في الغاية. رأيته في خزانة كتب سيدنا المذكور اوله بعد البسملة (هذه سطور تنتظم في بيان معارف الخمسة المعبر عنها باصول الدين يشتمل على مقدمة ومقاصد أما المقدمة). (747: أصول الدين) فارسي للحكيم السبزواري الحاج المولى هادي ابن مهدي المتوفى سنة 1289 رأيت منه نسخة مجدولة مذهبة بخط جيد عند الحاج ميرزا عبد الله الساوجي. (748: أصول الدين) فارسي مختصر لشيخ مشايخنا ميرزا محمد هاشم الموسوي الخوانساري الشهير به چهار سوقي المتوفى سنة 1318 طبع ضمن رسالته العملية سنة 1317 (749: أصول الدين أور قرآن) بلغة أردو للسيد المعاصر علي النقي ابن أبي الحسن النقوي اللكهنوى طبع بالهند سنه 1351 (750: أصول الدين عوامي) في الاصول الخمسة بالتركية للشيخ ميرزا علي أكبر بن ميرزا محسن الاردبيلي المولود سنة 1269 والمتوفى سنة 1346 طبع بايران. (751: أصول الدين مدرسه إسلام) فارسي مفيد للمبتدئين طبع بايران. (752: أصول الدين مسلمين) فارسي عناوينه السؤال والجواب. لميرزا علي اكبر الاردبيلي المذكور. وهو أيضا مطبوع. والحق به خاتمة في تعيين مرجع التقليد إستخرجها من رسالته المعمولة في تقليد الميت.

 

(753: أصول الشرايع) لابي أيوب البجلي منصور بن حازم الكوفي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن موسى عليهما السلام، قال النجاشي إنه كتاب لطيف، وذكر اسناده إليه، وأنه يرويه عنه يونس بن عبد الرحمن (754: أصول الشيعة) وفروع الشريعة، رسالة عملية فارسية مبدؤة بذكر أصول الدين إجمالا لسيدنا المعاصر ميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني الحائري، أولها (الحمد لله وأصلي على أحمده المبعوث) فرغ من الجزء الاول في 6 شوال سنة 1341، وطبع بمطبعة النجاح ببغداد (755: أصول العقايد الاسلامية) متن مختصر في عقايد الامامية للمولى محمد إبراهيم بن محمد نصير المدرس بالحضرة الرضوية والمعاصر لشاه سلطان حسين الصفوي، وقد شرحه الماتن بنفسه وسمى الشرح بالفوائد العلية، رأيته مع شرحه في خزانة سيدنا المجدد الشيرازي وعنوان المتن أصل أصل وفرغ من الشرح سنة 1111. (756: أصول العقايد) فارسي كبير للمولى حسين بن المولى حسن الجيلاني المتوفى سنة 1129 قال السيد ميرزا محمد هاشم الجهار سوقي في مجموعته الموسومة بمعدن الفوائد في ذيل ترجمة جده السيد أبي القاسم الذي هو ابن أخت المؤلف أن هذا الكتاب يفوق على حق اليقين للعلامة المجلسي (757: أصول العقايد) ومكارم الاخلاق للمولى حسين علي بن نوروز علي التوي سركاني المتوفى سنة 1286 وكان تلميذ الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم، ذكره في الروضات. (أصول العقايد) الموسوم بمخزن العقايد للمولى صالح يأتي. (أصول العقايد) الموسوم بعقد الفرائد للشيخ محمد رضا الطبسي المعاصر. (758: أصول العقايد) للامير محمد صالح بن عبد الواسع الحسيني الخواتون آبادي المتوفى سنة 1116 وعبر عنه في الفيض القدسي بكتاب

 

جامع في العقايد غير تام. (أصول العقايد) الموسوم بنقد الفرائد للسيد علي تقي النقوي، يأتي (أصول العقايد) للسيد كاظم مر بعنوان أصول الدين. (759: أصول العقايد) لميرزا محمد الكرماني المعاصر ناظم العلماء فارسي كتبه لتعليم الاطفال، وطبع في النجف وايران سنة 1329 وله علائم الظهور الموسوم بالتحفة المهدية. (760: أصول العقايد) للمولى المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن والملقب بالفيض الكاشاني المتوفى سنة 1091، قال في فهرس تصانيفه إنه في ثمان مئة بيت، وإنه فرغ منه سنة 1036 (أصول العقايد) ومكارم الاخلاق لعلم الهدى بن الفيض، كذا ذكره في الروضات، ومر بعنوان أصول الدين. (761): أصول العقايد) لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 460، قال في فهرسه عند ذكر تصانيفه (وكتاب في الاصول كبير خرج منه الكلام في التوحيد وبعض الكلام في العدل) أقول هو غير شرح الشرح في الاصول الذي ذكره تلميذه والمباشر لغسله مع آخرين الحسن بن مهدي السليقي (السيلقي) وصرح (بانه غير مذكور في الفهرست وأنه املى علينا شيئا صالحا منه ولم يتمه ولم يصنف مثله) حكى ذلك عنه الشهيد في تعليقته على الخلاصة. (762: أصول العقايد) للسيد محمد هادى بن اللوحي الموسوي الحسينى ينقل عنه الحاج المولى علي الخياباني في وقايع الايام مصرحا بأن إسمه أصول العقايد وجامع الفوائد جمع فيه المعارف والعقايد الحقة وأورد من القران الكريم ستين آية دالة على إمامة أمير المؤمنين عليه السلام، ثم أورد أحاديث كثيرة واستشهد في بعضها ببيت لآية الله بحر العلوم وأحال

 

فيه إلى كتابه الاربعين كما مر. (763: أصول العقايد الدينية) فارسي للشيخ يوسف الرشتي المعاصر صاحب طومار عفت وغيره. طبع في رشت. (764: أصول العقايد والتقويم الشرعي) للشيخ يوسف المذكور فارسي. طبع بكرمانشاه. (765: أصول علم التعبير) وتحقيق الرؤيا فارسي للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة 1181. ذكره في فهرس تصانيفه. (أصول علم الحديث) الموسوم باشراقات الاصول. مر آنفا. (766: أصول علم الحديث) لابي عبد الله الحاكم النيسابوري. محمد ابن عبد الله المتوفى سنة 405 صاحب تاريخ نيسابور. الذى عده الشيخ الحر في خاتمة الوسائل من الكتب المعتمدة للشيعة التي ينقل عنها بالواسطة. وترجمه في الرياض في القسم الاول المختص بعلماء الاصحاب ونسب إليه هذا الكتاب. وكذا في باب الكنى والالقاب منه. ويظهر ذلك من الذهبي في تذكرة الحفاظ حيث حكي عن ابن طاهر أنه رافضي خبيث ثم اختار هو انه شيعي لا رافضي. ويحكي الجزم بتشيعه عن ابن تيمية ايضا لكنه احتمل جمع من الاعلام أن رمي هؤلاء إياه بالتشيع لارادة إبطال احتجاج الشيعة بما أورده في مستدركه وغيره مما يضر بعقائدهم وهو غير بعيد فراجعه. وبسط القول فيه سيدنا في تأسيس الشيعة. وذكر أنه أول من أنف في هذا الفن وأن معرفة علوم الحديث المذكور في كشف الظنون هو هذا الكتاب الموجود في مكتبة الخياطين بدمشق ومكبة محمد پاشا باسلامبول والظاهر اتحاده مع المدخل إلى الاكلبل في أصول علم الحديث وكذا مع المدخل إلى العلم الصحيح.

 

(767: أصول علم فزيك) لميرزا علي خان ناظم العلوم ومعلم دار الفنون بطهران، مطبوع، ويأتي فزيك في حرف الفاء متعددا. (768: الاصول العملية) من البرائة والاحتياط والاستصحاب للشيخ المعاصر ميرزا محمد تقي بن ميرزا محمد حسين القومشهي في مجلد ختمه بمباحث التعادل والتراجيح. رأيته أوان تشرفه إلى الحج في النف الاشرف. (769: الاصول العلمية) لميرزا محمد الكرماني، طبعت خطبته العجيبة آخر كتابه أسس الاصول ولعله لم يتم سنة 1337 وكأن اشتغاله وتحصيله في إصفهان عند العلامة ميرزا محمد هاشم المعروف بالچهار سوقي (770: أصول الفصول) في حصول الوصول، فارسي في العرفان والتصوف لامير الشعراء ميرزا رضا قلي بن محمد قلي النوري نزيل طهران والملقب في شعره بهداية، وله مجمع الفصحاء المطبوع وغيره من التصانيف، ذكره في آخر رياض العارفين له. (771: أصول فصول التوضيح) المختصر من توضيح المشربين. للمولى محمد تقي بن مقصود على المجلسي الاصفهاني المتوفى سنة 1070 نسبه إليه معاصره السيد محمد بن محمد الحسيني السبزواري المطهر النقيبي الشهير بميرلوحي وذكر أنه رجح المجلسي في توضيح المشربين ومختصره هذا مشرب التصوف على غيره. ولكن يأتي في توضيح المشربين أن الشيخ علي صاحب الدر المنثور الذي ألف السهام المارقة في رد الصوفية عد كتاب وضيح المشربين ومختصره الاصول المذكور من كتب الردود على الصوفية (أصول الفقه) قد ألف الاصحاب في علم أصول الفقه كتبا لا تحصى. ولا سيما من اوائل عصر الاستاد الاكبر الوحيد البهبهاني حتى اليوم. ولجملة منها

 

عناوين خاصة تذكر في محالها، وجملة منها كتبت حاشية أو شرحا لاحد الكتب الاصولية، مثل الحواشي والشروح على التهذيب والفرائد والفصول والقوانين والكفاية والمعالم والوافية وغيرها مما تذكر في حرفي الحاء والشين بعنوان الحاشية والشرح، وجملة وافرة منها كتبت تقريرا لبحث الاساتيد على ما يلقونه على التلاميذ، مع تصرف من الكاتب المقرر أو عدمه، على ما نذكره في حرف التاء بعنوان التقريرات، فالذي نذكره في المقام من هذه الكتب هو ما اطلعنا عليه مما لم يكن داخلا في تلك العناوين على ترتيب أسماء المؤلفين. (772: أصول الفقه) للشيخ إبراهيم الاردبيلي المولود بقلعة چوقي من محال أردبيل، والمتوفى بالكاظمية، والمدفون باحدى الحجر القبلية بها سنة 1326 في حدود الاربعين من العمر، إشتغل في النجف سنين على شيخنا شيخ الشريعة الاصفهاني، والفاضلين المامقاني والشرابياني، والكاظمين اليزدي والخراساني، واستقل بتدريس السطوح لاكثر من مئة من الفضلاء برهة قليلة فابتلي بالسل إلى ان توفي، رأيته عنده. (773: أصول الفقه) للسيد إبراهيم الدامغاني النجفي المتوفى بها سنة 1291، وهي سنة مهاجرة أستاده الآية المجدد الشيرازي إلى سامراء ترجمه سيدنا في تكلمة الامل قال (وكان دائم الاشتغال بالكتابة والمطالعة والبحث، وبيع كتابه الاصول بعده للسيد محسن بن السيد حسين بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم). (774: أصول الفقة) للشيخ إبراهيم الرشتي النجفي المتوفى بها حدود سنة 1320 عن بنت واحدة، وكان من تلاميذ الاستاذ الكبير الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي، رأيته عند السيد آقا التستري في النجف (775: أصول الفقه) لسيدنا عبد العلي الشهير بالسيد أبي تراب بن أبي

 

القاسم بن السيد مهدي، مؤلف رسالة ترجمة أبي بصير الموسوي الخوانساري النجفي المولود سنة 1279 والمتوفى سنة 1346، رأيته بخطه عند وصيه السيد محمد رضا التبريزي، وذكر فيما رأيته بخطه من فهرس أسماء تصانيفه أنه كتب في الاصول دورة تامة كبيرة وأخرى مختصرة، والظاهر أن ما رأيته هو المختصر لانه اقتصر فيه على مهمات المسائل الاصولية من مباحث الالفاظ إلى التعادل والتراجيح. 776: أصول الفقه) للسيد أبي طالب بن عبد المطلب الحسيني الهمداني المتوفى بالنجف قبل وفاة أستاده صاحب الجواهر بستة أشهر. حدثني به حفيده السيد حسين بن السيد علي بن المصنف الذي رأيت في مكتبته نسخة هذا الكتاب في مجلدين بخط المؤلف مشتملا على تمام مباحث الاصول وله ترجمة نجاة العباد لاستاده بالفارسية بامر المؤلف. وهى مطبوعة (777: أصول الفقه) للسيد الامير أبي الفتح الشريفي الحسيني الشيعي ابن ميرزا مخدوم العامي ابن شمس الدين محمد بن الامير السيد الشريف الجرجاني المتوفى كما في أحسن التواريخ سنة 976 ذكره في الروضات بعنوان الرسالة. وقال إنه مختصر. (778: أصول الفقه) للسيد الامير أبي القاسم بن مير محمد محسن بن ميرزا مرتضى بن مير محمد مهدي بن الامير محمد صالح الشهير بآقا ابن ميرزا زين العابدين بن الامير محمد صالح الكبير الحسيني الخواتون آبادي الاصفهاني الطهراني المنصوب لامامة الجمعة بالمسجد السلطاني (مسجد شاه) بطهران بعد عمه الامير محمد مهدي. والمتوفى سنة 1271 عن ست وخمسين سنة. وقبره مزار بطهران يعرف (بقبر آقا) وله ترجمة في مآثر الاثار ونامه دانشوران. (779: أصول الفقه) للشيخ ميرزا أبي القاسم بن آقا محمد مهدي بن

 

الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الاصفهاني النجفي المتوفي بها سنة 1308 كبير في مجلدين، ينقل فيه عن الاشارات لجده وعن سميه المحقق القمي كبير شرحا على بعض كتب والده، رأيته عند السيد محمد الحجة الكوهكمري نزيل بلدة قم، ولم تحصل لي فرصة تشخيص متنه، وأنه عيون الاصول أو مشارق الاصول أو غيرهما، ولذا ذكرته في المقام. (780: أصول الفقه) للمولى أحمد بن محمد باقر بن إبراهيم التبريزي في ثلاثة مجلدات، مجلد من الصحيح والاعم إلى آخر المفاهيم، فرغ من بعض اجزائه سنة 1268، ومن بعضه سنة 1271، ومجلد العام والخاص إلى آخر الاجماع، فرغ منه سنة 1268، ومجلد البرائة والاشتغال، فرغ منه سنة 1268، وقد يحيل فيه إلى ما كتبه الشيخ الاستاد في رسالته ومراده العلامة الانصاري، كلها بخط المؤلف رأيتها في كتب الشيخ زين العابدين ابن الشيخ أسد الله المهرباني السرابي النجفي المتوفى في ثالث عشر ربيع الثاني سنة 1356 (أصول الفقه) للمولى إسماعيل العقدائي اليزدي المتوفى حدود سنة 1240 تلاميذ آية الله بحر العلوم واستاد ميرزا سليمان الطباطبائي النائني، عناوينه " حقيقة، حقيقة " فلذا يسمى حقايق الاصول. (781: أصول الفقه) للسيد إسماعيل بن أحمد العقيلي النوري النجفي المتوفى سنه 1321، رأيته عند صهره الشيخ على المدرس الطهراني. (782: أصول الفقه) لآقا محمد إسماعيل بن آقا محمد الكرمانشاهي صهر السيد صاحب الرياض، وتلميذه، ذكر في ترجمته. (783: أصول الفقه) للعالم الشهير بميرزا بابا الشيرازي، ذكر بعض المطلعين أنه توجد نسخة منه في مكتبة مدرسة ملا محمد باقر بالمشهد الرضوي. (784: أصول الفقه) لبعض الاصحاب توجد نسخته في دار الكتب

 

بمصر، كما في فهرس المكتبة " ج 1 " من النحل الاسلامية. مصرحا فيه بان المؤلف شيعي (785: أصول الفقه) لبعض المتأخرين. مرتب على مباحث تنتهي إلى البحث السابع والخمسين. اولها في حصر مقاصد الفقه في الاربعة العبادات العقود، الايقاعات، والاحكام (2) الحقيقة الشرعية (3) المشترك (4) المشتق (5) الفور والزاخي (6) المرة والنكرار. وآخر المقاصد في العبد المبعض والخاتمة في الخنثى. رأيته عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي النجفي (أصول الفقه) للسيد محمد تقي بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى سنة 1289 ذكره سيدنا في التكملة (أفول) إسمه قواعد الاصول يأتي. انه موجود عند حفيده السيد علي بن السيد هادي (أصول الفقه) للمحقق الحلي أبي القاسم جعفر بن الحسن. إسمه المعارج (786): أصول الفقه) تاما لسيدنا المعاصر محمد الحسن بن السيد محمد الباقر الشهير بحاج آقا مير. لانه سمي جده السيد محمد باقر والد صاحب الضوابط المعاصر للسلطان (فتح علي شاه) الموسوي القزويني المولود بالحائر الشريف سنة 1296 كما كتبه بخطه في نسخة الاصل من الكتاب. ولم يسمه باسم خاص. (787: أصول الفقه) لصاحبنا المعاصر الشيخ محمد حسين بن محمد حسن خان القزويني الطهراني النجفي. ولد بطهران في نيف وتسعين ومئتين والف وحط رحله في النجف الاشرف من بدء شبابه مكبا على الاشتغال بالفقه والاصول كتابة وبحثا مكتفيا عن غيرهما باقل ضروريات. وقد كتب كل بحث من المباحث الاصولية مرارا في كراريس تجمعها عدة مجلداة. (788: أصول الفقه) للسيد رضا بن آية الله بحر العلوم المولود سنة 1189 والمتوفى سنة 1253 مجلد بخطه فيه مباحث متفرقة. رأيته، في

 

مكتبة حفيده المعاصر السيد جعفر بن السيد باقر بن السيد علي بن المؤلف (789: أصول الفقه) للسيد محمد رضا بن السيد ميرزا يوسف بن السيد باقر الطباطبائي التبريزي النجفي المولود سنة 1296 من بحث الموضوع والوضع والاوامر والعام والخاص إلى آخر مباحث الالفاظ ومن البرائة والاشتغال والاستصحاب والتعادل والتراجيح في عدة مجلدات بخطه. (790: أصول الفقه) للشيخ سليمان بن علي الشاخوري ذكره معاصره في الامل (791: أصول الفقه) للمولى محمد صالح بن محمد محسن المازندراني. مجلد واحد حاو لمباحث الالفاظ والادلة العقلية. رأيته بخط المؤلف اشتراه السيد محمد علي بحر العلوم المتوفى سنة 1355 من كتب السيد محمد الطباطبائي اليزدي. لكنه غير مهذب مختلفة العناوين بعضها درس وبعضها فصل وبعضها أصل. وظني أنه مسودة كتابه كواشف الحجب. (أصول الفقه) للمولى المحدث محمد طاهر بن محمد حسين القمي الشيرازي. من مشايخ العلامة المجلسي. وتوفى سنة 1098 ذكره في التكملة. ويأتي باسمه جامع الاصول. (792: أصول الفقه) لميرزا عبد الجواد بن سليمان النيسابوري النجفي من طبقة تلاميذ الشيخ الاكبر كاشف الغطاء إشتراه الشيخ محمد رضا ابن الشيخ موسى بن جعفر بعد وفات المؤلف. توجد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء. وفيه من مباحث الاصول. الاجزاء. الاجماع العموم والخصوص، المطلق والمقيد. الصحيح والاعم. ادلة الاحكام الفعل والتقرير. التعادل والتراجيح. وعليه حواش من المؤلف. وفي آخره رسالة في حدوث العالم له. (793: أصول الفقه) للسيد عبد الحسين بن السيد علي بن السيد محمد ابن السيد ثابت الحسيني آل كمونة النجفي المولود في بروجرد سنة 1268

 

والمتوفى في النجف سنة 1336 رأيته في مجلدين. مجلد مباحث الالفاظ عند السيد هادي بن السيد حسين الاشكوري النجفي. ومجلد في البرائة والاشتغال عند السيد محمد صادق آل بحر العلوم. (794: أصول الفقه) للشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري المتوفى بالنجف بعد أوبته عن زيارة مشهد الرضا عليه السلام سنة 1313 كان من أجلاء تلاميذ العلامة الانصاري وهو مبسوط في عدة مجلدات. منها مجلد في الصحيح والاعم إلى مباحث الاوامر. ومجلد في مقدمة الواجب ومجلدان في بقية مباحث الالفاظ. ومجلد في الادلة العقلية. شرع فيه سنة 1265 ومجلد في التعادل والتراجيح. فرغ منه سنة 1270 رأيت المجلدات السنة كلها بخط المؤلف في مكتبة سيدنا الحجة السيد ميرزا علي آقا الشيرازي مع جملة مجلدات في الفقة له ومجلد الاصول العملية في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء. (795: أصول الفقه) للسيد عبد الغفور بن السيد محمد إسماعيل الحسيني اليزدي المتوفي في النجف بالطاعون سنة 1246 حكاه شيخنا العلامة النوري في دار السلام عن شيخه الحاج المولى على الخليلي الرازي (أقول) يأتي له التحفة الغروية حاشيته على القوانين فلعلهما واحد. (796: أصول الفقه) المبسوط للشيخ عبد الله بن محمد علي بن عبد الغفار الرايني الكرماني النجفي المتوفى بها في سادس عشر شهر رمضان سنة 1327 كانت ولادته سنة 1254 وكان من تلاميذ العلامة الانصاري خمس سنين. وكتب في الفقه والاصول كثيرا ومنها مختصر هذا الكتاب وقد سماه خلاصة الاصول كما يأتي رأيت جميعها بخطه عند ولده الشيخ محمد رضا في النجف الاشرف. (797: أصول الفقه) للسيد علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني المتوفى

 

حدود سنة 1320 من اول مباحث الوضع إلى أواخر الاستصحاب بخطه عند ولده السيد حسين مع المجلدين. لجده السيد أبي طالب (798: أصول الفقه) للسيد محمد علي بن أبي الحسن الموسوي العاملي النجفي المولود سنة 1247 والمتوفى بالحائر سنة 1290، هو ابن اخ السيد صدر الدين العاملي الاصفهاني وصاحب يتيمة الدهر والحاشية على القوانين وغيرهما مما ذكره سيدنا في تكملة الامل. (799: أصول الفقه) للسيد محمد علي بن المفتي مير محمد عباس للكهنوي المولود بها حدود سنة 1290، ذكر لنا شفاها في سفر زيارته أواخر سنة 1355 ان كثيرا منه من تقريرات اساتيده. (800: أصول الفقه) للسيد ميرزا علي بن الامير محمد حسين بن الامير محمد علي الحسيني الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة 1344، رأيته بخطه في مجلد، هو في الظنون الخاصة كتابا وسنة والادلة العقلية. (801: أصول الفقه) للسيد علي بن عبد الكريم بن علي (من أحفاد السيد محمد الطباطبائي البروجردي جد آية الله بحر العلوم) الاصفهاني المتوفى بها في ربيع الاول سنة 1306، يوجد عند ولده العالم الحاج السيد أبي الحسن في اصفهان، كما حدثنى به في سفر زيارته إلى العتبات بعد سنة 1341 (802: أصول الفقه) مجلد في مباحث الالفاظ والبرائة والاستصحاب للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى سنة 1293، يوجد في مكتبة ولده العالم المصنف الشيخ أحمد الشاهرودي، كما حدثنى به (803: اصول الفقه) في ثلاثة مجلدات للسيد علي آقا بن السيد محمد بن علي الرضوي التبريزي النجفي الشهير بالسيد علي الداماد المتوفى بالنجف سنة 1336 بعد أوبته من الجهاد، يوجد في مكتبته. حدثني به ولده الفاضل السيد مرتضى.

 

(804: أصول الفقه) للمولى محمد علي بن مقصود علي المازندراني الغروي الكاظمي المتوفى سنة 1264 في مجلدين. ثانبهما في الادلة العقلية رأيت بالكاظمية نسخة وقفها ابن المصنف الشيخ محمد بن محمد علي 1288 (805: أصول الفقه) للمولى علي بن محمد ولي القائنى تلميذ السيد المجاهد والشيخ موسى بن جعفر كاشف الغطاء وغيرهما. ذكره المعاصر البيرجندي في بغية الطالب. (أصول الفقه) لميرزا علي محمد الشريف الحسيني من طرف الام طبع سنة 1310 يأتي في عنوان التقريرات. (806: أصول الفقه) للسيد ميرزا علي تقي بن السيد حسن بن السيد المجاهد الطباطبائي الحائري المتوفى سنة 1289 مجلد ضخم حاو لاكثر مباحث الاصول. يوجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين. (807: أصول الفقه) للسيد فتاح السرابي التبريزي المولود سنة 1252 والمتوفى سنة 1311 كبير في مجلدين اولهما في مباحث الالفاظ. والثاني في الادله العقلية. ترجمه ميرزا محمد علي الاردوبادي في مجموعته زهر الربى (808: أصول الفقه) للسيد الامير فيض الله بن السيد عبدالقاهر الحسيني التفريشي تلميذ المولى المقدس الاردبيلى والمتوفى كما أرخه في مطلع الشمس سنة 1025 وذكر الكتاب له في أمل الآمل (809: أصول الفقه) للسيد محسن بن السيد مهدي الحكيم الطباطبائي النجفي المعاصر من تلاميذ شيخنا الآية الخراساني مجلد في مباحث الالفاظ فرغ منه سنة 1339 رأيته في كتب الشيخ مشكور الحولاوي النجفي ثم حدثني المؤلف ان مجلده الثاني حاشية على الرسائل (810: أصول الفقة) للمولى الحاج محمد المشهدي المتوفى بها سنة 1257 كان تلميذ صاحب الرياض والشيخ كاشف الغطاء والمولى شريف العلماء

 

كما ذكره في مطلع الشمس. (811: أصول الفقه) للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الايرواني النجفي المتوفى سنة 1306 في مجلدين، احدهما العام والخاص والمفهوم والمنطوق، والآخر الادلة العقلية، بدأ فيه بمسألة الحسن والقبح وقاعدة الملازمة ثم بالبرائة والاشتغال، وكتب الاجتهاد والتقليد مستقلا في مجلد كما مر وكذا التعادل والتراجيح في مجلد كما يأتي، كل هذه المجلدات رأيتها عند ولده الشيخ محمد الجواد. والظاهر أنها نسخة الاصل وبخط يده. (812: أصول الفقه) للسيد محمد بن حبيب الله الرضوي نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها سنة 1266 كان من تلاميذ صاحب الرياض وهو مجلد واحد في مباحث الالفاظ كما ذكره في فردوس التواريخ (813: أصول الفقه) للشيخ محمد بن محمد بن الحسين الحر العاملي المتوفى سنة 1098 ذكره الشيخ الحر في الامل. وقال هو عم والدي. وعبر عنه برسالة في الاصول. (814: أصول الفقه) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة 413 ذكره النجاشي. ورواه عنه العلامه الكراجكي. وأدرجه مختصرا في كتابه كنز الفوائد المطبوع. وهو مشتمل على تمام مباحث الاصول على الاختصار. (815: أصول الفقه) للسيد محمد بن السيد ميرزا يوسف بن السيد باقر الطباطبائي التبريزي المتوفى سنة 1326 كان تلميذ شيخنا شيخ الشريعة الاصفهاني. وهو في اكثر مباحث الاصول رأيته في مجلدات صغار كلها بخطه عند اخيه السيد محمد رضا في النجف فرغ من تبييض بعضها سنة 1321 وله تقريرات في الفقه ورسالة في الربا والصرف وعيرها مما يأتي.

 

(816: أصول الفقه) للعلامة الانصاري الشيخ المرتضى بن المولى محمد أمين الدزفولي التستري النجفي المتوفى سنة 1281 في مجلد ضخم محتو على اثنين وستين مبحثا من الاصول الفقهية في مباحث الالفاظ والادلة العقلية جميعا. رأيت النسخة المنتسخه عن خط المصنف في خزانة آية الله المجدد الشيرازي. (817: أصول الفقه) للمولى محمد مؤمن بن عبد الغفور. مرتب على مقدمات ومقالات ذات فصول وخاتمة. اوله (الحمد لله الذي سهل لنا شرايع الاسلام) توجد منه نسخة تاريخ كتابتها سنة 1239 في خزانة كتب آية الله المجدد الشيرازي. وصرح في الرياض بان المولى محمد مؤمن بن عبد الغفور هو ابن أخ المحدث الفيض وتلميذ عمه وهو العالم الفاضل المدرس الآن باشرف مازندران. ومراده بالآن حدود سنة 1119 (818: أصول الفقه) في مجلد كبير للسيد مهدي بن السيد إسماعيل الموسوي الهروي الخراساني تلميذ صاحب الجواهر ومصاحب الشيخ مشكور الحولاوي في النجف سنين. وفي حدود السبعين والمئتين قصد مشهد خراسان. ولما وصل طهران مرض بعد أشهر وتوفي بها وحمل إلى المشهد الرضوي ودفن في بقعة الشيخ البهائي. والنسخة عند سبطه السيد ميرزا أبي القاسم بن السيد محمد بن السيد إبراهيم الحسيني اللواساني الطهراني نزيل همدان. (أصول الفقه) للسيد هاشم بن أحمد الاحسائي ذكره في انوار البدرين إسمه أنموذج الحق المبين يأتي. (819: أصول الفقه) للشيخ هاشم بن زين العابدين التبريزي النجفي المولود حدود سنة 1260 والمتوفى في النجف سنة 1323 ترجمه تلميذه الليخ ؟ عبد الله المامقاني في آخر مخزن المعاني. وذكر ولده الشيخ هادي

 

المتوفى سنة 1354 أنه في مجلدين بخطه يوجدان في كتبه. (820: أصول الفقه) للشيخ يوسف بن الشيخ يعقوب الوائلي النجفي المتوفى سنة 1340 في مجلدين، اولهما في مباحث الالفاظ، وثانيهما على ترتيب الفرائد للعلامة الانصاري وكانه حاشية عليه بعنوان قوله كما يوجد في بعض مواضعه، رأيتهما عند ولده الفاضل الشيخ محمد الذي توفي في المحرم سنة 1356 (821: الاصول الكربلائية) للسيد شفيع بن السيد علي اكبر الموسوي الجاپلقي نزيل بروجرد والمتوفى سنة 1280 ينتهي نسبه إلى السيد نظام الدين أحمد الذي هو البطن السادس من ولد الامام الكاظم عليه السلام وله مزار مشهور في المشهد المعروف (بامام زاده قاسم) قرب بروجرد، كان من تلاميذ شريف العلماء في الاصول، والمولى أحمد النراقي في الفقه، وكتابه هذا يشبه ضوابط الاصول، سمي بذلك لكون تأليفه في كربلاء لكنه لما لم يكن مشتملا على بعض المبادي اللغوية تممه والحق به ما فات عنه ولده السيد علي اكبر المتوفى سنة 1282، وسماه بالقواعد الشريفية، مطبوع كما يأتي. (822: أصول الكيمياء) لجابر بن حيان المعروف بالصوفي المتوفى سنة 200، مطبوع كما في بعض الفهارس. (823: أصول المذاهب) للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي المتوفى بالكاظمية سنة 1314، فارسي ذكره في فهرس كتبه، قال (هو في معرفة أصول مذاهب الموحدين من أهل المعرفة والدين) واورد شطرا من اوله. (824: أصول المعارف) للمحدث المحقق الفيض المولى محسن بن شاه مرتضى الكاشاني المتوفى سنة 1091، لخصه من كتابه عين اليقين فيما

 

يقرب من أربعة آلاف بيت اوله (الحمد لله على حسن توفيقه) رتبه على عشرة أبواب ذوات فصول. ذكر في اوله أن فيه الجمع والتوفيق بين كلمات الحكماء ومرادات الاخبار وفيه بيان متشابهات كلماتهم. وفرغ منه سنة 1089 قال في آخره (تم اصول المعارف يوم الاحد) وصار هذا الكلام تاريخ عام الاتمام. رأيت منه نسخا منها نسخة مكتبة الحسينية في النجف تاريخ كتابتها سنة 1226 ومنها نسخة مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران وغيرهما. (825: أصول الملاحم) لابي الفضل بن حبيش بن إبراهيم بن محمد التفليسي اوله (شكر وسپاس مر خدايرا جل جلاله) رتبه على إثنى عشر بابا بعدد الشهور وكل باب على خمسة وعشرين فصلا بعدد الحوادث. اول الشهور تشرين الاول (الميزان). وآخرها (ايلول) وآخر الحوادث الخمسة والعشرين فيه الزلزلة وآخر آثار هذه الزلزلة كثرة الموت في زنگبار وكوهستان وقال في كشف الظنون ملحمة دانيال للشيخ أبي الفضل حبش بن محمد التفليسي. شرحها الفاضل عبد الله بن هارون السوسي (أقول) لم اظفر بترجمة هؤلاء. فراجعه (826: أصول الملحمة) في علامات الرغدة والنقمة والوقايع التي تحدث في العالم على ما يظهر من قواعد علم النجوم بنجيب الدين الاصفهاني. مرتب على اثني عشر بابا بعدة الاشهر الرومية. وفي كل باب خمسة وعشرون فصلا بعدد العلائم. وعقد بعدها اثنى عشر بابا في طوالع البروج وفي آخر الابواب اختيار الساعات للمهمات. وقد طبع سنه 1306 راجعه (827: أصول من عرف) ليطمئن قلب من عرف. لعماد الدين المازندراني هو شرح لحديث من عرف نفسه عرف ربه. اوله (الحمد لله الواحد الصمد الذي ليس كمثله شي وهو السميع البصير) ذكره في كشف الحجب

 

ويأتي في حرف الشين، شروح حديث من عرف (828: أصول المنطق) فارسي بطرز أنيق للشيخ محمد علي بن أبي طالب الجيلاني الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة 1181، كذا ذكر في فهرس تصانيفه. (829: الاصول المهمة) في أصول الدين والمواعظ، للمولى محمد علي بن أحمد الاونساري من محال (قراچه داغ) التبريزي، المعاصر ذكره في فهرس تصانيفه (830: أصول الهندسة) أو كفاية الهندسة لنجم الدولة الحاج ميرزا عبد الغفار الاصفهاني، معلم مدرسة دار الفنون بطهران المتوفى سنة 1320 فارسي في ثمان مقالات، ألفه باسم السلطان مظفر الدين شاه، وطبع سنة 1318، وله بداية الهندسة يأتي (831: إضاءة القلوب) بتحقيق المغرب والغروب، للسيد أبي القاسم بن السيد علي اكبر الموسوي الخوي النجفي المعاصر، صاحب أجود التقريرات المذكور آنفا فرغ من تأليفه سنة 1353 (832: كتاب الاضاحي) للشيخ أبي القاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى ابن مسرور بن قولويه القمي المتوفى سنة 368 صاحب كامل الزيارة ذكره النجاشي، وقال (كلما يوصف به الناس من جميل وفقه فهو فوقه) (أقول) هذا غاية الثناء والمدح وكفى في علو مقامه أن الشيخ المفيد على جلالته إقتبس من أنوار علومه إلى أن دفن معه مما يلي رجلي الجوادين (ع) (833: كتاب الاضاحي) للشيخ أبي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمرقندي المصنف لاكثر من مئة وخمسين كتابا، ذكرها النجاشي، ومنها ابتداء الدعوة كما مر. (834: الاضحوية) رسالة في المعاد مبسوطة مرتبة على سبعة فصول يقرب من ألف ومئتي بيت للشيخ أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا

 

المتوفى سنة 427، ألفه للشيخ الامير السيد أبي بكر محمد بن عبد الله الذي كتب النيروزية له وصرح في اولها انها هدية إليه في النيروز فيه إثبات المعاد الجسماني وحل شبهاته وفي الفصل السابع منه ذكر احوال طبقات الناس بعد الموت، والنسخة توجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء بخط الشيخ شرف الدين علي المازندراني النجفي حدود سنة 1060، اوله (افاض الله على روح الامير الشيخ الكبير في الدارين انوار الحكمة) ثم اكثر في الثناء عليه ولزوم القيام بخدمته لاداء بعض حقوقه، ولم يصرح بانه هدية عيد الاضحى مثل ما صرح به في اول النيروزية، لكن الظاهر انها وجه التسمية. فلا وجه لما عبر عنه في كشف الظنون بعنوان رسالة في الاضحية (835: الاضداد) في اللغة للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن يوسف المعروف بابن العتايقي الحلي الذي فرغ من الشهدة في شرح معرب الزبدة سنة 788 قاله في الرياض. ثم احتمل إتحاده مع كتابه الاعمار الذي نسبه إليه الكفعمي في حواشي البلد الامين (836: الاضداد) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة 1320 عده من تصانيفه في كتابه قصص العلماء (837: كتاب الاضداد) لابي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت إمام اللغة والنحو وصاحب إصلاح المنطق الذي قتله المتوكل سنة 243 ذكره النجاشي وغيره. (838: أضرار التدخين) أو (شرب الدخان في نظر الطب والدين) للسيد محمد علي بن الحسين الحسبني الحائري الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني طبع في بغداد سنة 1343 (839: أضغاث الاحلام) في بيان أوهام الكرام أوله (الحمدلله الحي

 

القيوم على نواله الذي عصمنا عن الخطأ في العلوم، باتباع النبي المعصوم، وآله) ذكر فيه أربعة وأربعين وهما من أوهام القدماء، والمتأخرين، وبدأ بثلاثة أوهام لنفسه وكتبه لولده غياث الانام، رأيته في خزانة كتب بعض المشايخ في النجف، ثم رأيت نسخة أخرى منه عند السيد محمد رضا التبريزي الطباطبائي النجفي ضمن مجموعة من تأليفات المحدث المولى محسن الفيض ابن مرتضى الكاشاني المتوفي سنه 1091 - مثل الاصول الاصلية، وسفينة النجاة، وفهرس العلوم - ويظهر من أثنائه أنه أيضا للفيض، وعلى النسخة تملك سنة 1107، لكن يبعد كونه للفيض عدم ذكر إسمه فيه، مع أن من عادته ذكر إسمه في تصانيفه غالبا، وعدم ذكره في فهرس تصانيفه الذي كتبه بنفسه في اواخر عمره، وذكر فيه خصوصيات كل ما ألفه. مع أن المعروف من أولاد الفيض رجلان أحدهما علم الهدى محمد، والآخر معين الدين محمد الذي ألف باسمه ترجمة الصلاة، وأما غياث الانام فلم نر ذكره في موضع، نعم حكى المولى محمد حسين الكرهرودي في عجالة الراكب عن كتاب " الفوائد للمولى أحمد ابن المحدث الفيض " فلعله الثالث منهما والملقب بغياث الانام، وعلى كل فان المؤلف يعبر في أثنائه عن الشيخ البهائي ب‍ (شيخنا البهائي رحمه الله) وينقل فيه ما سأله عن الاستاد العظيم أو الاستاد الاعظم دام ظله، وذكر في الوهم السادس والعشرين ما كتبه بعض مشايخ أسترآباد من سكان خير البلاد إلى حضرة الاستاد أدام الله ظلاله، أن الرسالة المشهورة لعلي بن يابويه إنما هي للامام الرضا عليه السلام، قال (وأعجب منه إدعاه الاسترابادي أن النسخة بخط الامام عليه السلام عنده مع اعترافه باشتمالها على أسقام). ثم قال (وإني تصفحت الفقيه من اوله إلى آخره فرأيت كلما يقول الصدوق قال أبي في رسالته إلي مطابقا لما في

 

هذه الرسالة. بل تفطنت بحصول سقط في كتاب الديات من نساخ الفقيه من وجود الساقط في هذه الرسالة. ومراده من الاسترابادي هو المولى محمد امين الاسترابادي مجاور بيت الله الحرام المتوفى سنة 1036 (840: أضواء الدرر الغوالي) في ايضاح أحوال فدك والعوالي. قال العلامة المجلسي في اول البحار عند ذكر مآخذه في الفصل الاول انه لبعض الاعلام. وصرح في الفصل الثاني بوجوده عنده. وقال انه محتو على فوائد كثيرة لكن لم نرجع إليه كثيرا (841: الاضواء المزيلة) للشبه الجليلة للسيد محمد بن هاشم بن مير شجاعت علي الهندي النجفي المتوفى سنة 1323 فيه الرد على البابية أهل البدع والاهواء والدفع لشبهات الشيخية والكشفية. ذكره في كتابه نظم المعالي الذي ألفه سنة 1277 وقال إنه سرقت النسخة الاصلية منى ولم يذكر انه استنسخ منها أو لم ينتسخ (842: أطباق الذهب) في علم الادب نظير المقامات للحريري في مئة مقالة طبع مع الحواشى عليه بايران. وهو للشيخ شرف الدين عبد المؤمن بن هبة الله المعروف بشفروه. قال في كشف الظنون إنه عارض بها اطواق الزمخشري. راجعه. وشرحه الموسوم بمعيار الادب يأتي في الميم (843: أطراف الدلائل) في أوائل المسائل للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد ابن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة 413 أورد في آخره بابا مختصرا في أغلاط العامة. فلما رآه بعض المؤمنين سأل من السيد الشريف المرتضى علم الهدى المتوفى سنة 436 أن يكتب تفاصيل تلك الاغلاط فكتب الشريف المرتضى بالتماسه كتابه الموسوم بعجائب الاغلاط. كما يأتي. (844: الاطرغش) في اللغة لابن خالويه النحوي صاحب كتاب الآل

 

وهو الشيخ أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان الهمداني ساكن حلب المتوفى سنة 370 ترجمه ابن النديم والنجاشي والسيوطي في البغية والاخير سماه بما ذكر لكن النجاشي قال له كتاب حسن في اللغة فذكر موضوعه دون إسمه وفي بعض النسخ كتب المرغش. كما في بعضها الاطراغش. وبعضها تصحيف لا محالة والله العالم. (845: كتاب الاطعمة) لاحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مؤلف المئة كتاب والمتوفى سنة 350 ذكره النجاشي. (846: كتاب الاطعمة) لابي أحمد عبد العزيز بن يحيي بن أحمد بن عيسى الجلودي الازدي البصري المتوفى سنة 332 ذكره النجاشي. (847: الاطعمة للاصحاء) من الخمسة النجيبية لنجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندى الشهيد بهراة لما دخلها التتار سنة 619 توجد نسخة منه في المكتبة الخديوية بخط رضوان بن محمد بن الياس الكنوي الادرنوي تاريخ كتابتها سنة 928 كما ذكر في فهرسها. ويأتي الاغذية والاشربة للاصحاء له أيضا. فراجعه. (848: الاطعمة للمرضى) ايضا من النجيبيات. لنجيب الدين المذكور اوله (الحمد لله رب العالمين) توجد في المكتبة الخديوية نسخة كتابتها سنة 928 ايضا. ونسخة توجد في الخزانة الرضوية آخرها (وباعمالنا إلى أحسن الاعمال إنه المسدد والحمد لله رب العالمين) وهي من موفوفات خواجه شير أحمد. ونسخة في مكتبة مدرسة فاضل خان كما ذكرت في فهارسها. (849: أطعمة المرضى) لابي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي ذكره في فهرس كتبه بعنوان رسالة كما حكاه عنه ابن النديم. (850: الاطعمة والاشربة) فارسي للمولى أحمد بن مهدي بن أبي ذر

 

النراقي المتوفى سنة 1244 جعله ذيل رسالته العملية الموسومة بوسيلة النجاة (851: الاطعمة والاشربة) فارسي للمولى محمد تقي بن ميرزا علي محمد النوري المتوفي 1263 ذكره ولده شيخنا العلامة النوري في آخر خاتمة مستدرك الوسائل. (الاطعمة والاشربة) لآقا رضي الدين ابن المحقق آقا حسين الخوانساري إسمه محمد كأخيه الاكبر منه آقا جمال الدين الذي توفي سنة 1125 وتوفى هو شابا قبل أخيه هو فارسي ألفه لشاه سليمان وسماه بالمائدة السماوية يأتي في حرف الميم. (852: الاطعمة والاشربه) في بيان عامة المأكولات والمشروبات وبيان أحكامها الشرعية والطبية على ما رويت عن الائمة الطاهرين عليهم السلام وما حكمت به الاطباء الماهرين للسيد شبر بن فخار الموسوي كما في اوله وهو السيد شبر بن محمد بن ثنوان الموسوي المشعشعي الحويزي الموجودة عندنا خطوطه المؤرخة سنة 1186 ونقش خاتمه) (شبر بن محمد الموسوي الفخاري) وكتب رسالة في بيان نسب السادة المشعشعية المنتمين إلى السيد عبد الحميد النسابة ابن فخار بن أحمد من ولد الحسين الشيتي من ولد إبراهيم المجاب هو كتاب مبسوط اوائله منظوم ثم منثور قرب الف بيت رأيته في مكتبة مدرسة بادكوبة بكربلا سنة 1332 ولا أعلم به بعد تفرق ما في المكتبة (853: إطلاق الصبي) في تحقيق لفظ الصبي للسيد المفتي مير محمد عباس ابن علي اكبر التستري اللكهنوي المتوفي سنة 1306 كذا ذكره في التجليات ولعل مراده بيان عدم الاثر في قول الصبي. (854: الاطوار) مجموعة من الفوائد المتفرقة محتوبة على تفسير الايات وشرح الروايات ونقل بعض التواريخ والحكايات وحل كثير من المشكلات للشيخ عبد الحسين بن الشيخ عيسى الرشتي المولود بالحائر الشريف سنه 1292 والمجاور

 

للنجف الاشرف رأيته في كتبه بخطه. (855: الاطوال للفرس) للمنجم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفي سنة 440 صاحب الآثار الباقية كما حكاه في الروضات عن صاحب الرياض. (الاظلال) للحكيم المنجم الماهر أبي ريحان المذكور كذا عبر به في عيون الانباء وغيره لكن يأتي باسمه إفراد المقال في أمر الظلال. (856: كتاب الاظلة) لابي جعفر أحمد بن محمد بن عيسى الاشعري القمي شيخ القميين والرئيس الذي كان يلقي السلطان لقى الامام الرضا وأبا جعفر الثاني وأبا الحسن العسكري عليهم السلام ذكر ذلك كله النجاشي (857: كتاب الاظلة) لعبد الرحمن بن كثير الهاشمي قال النجاشي هو ضعيف وكتابه فاسد مختلط (858: كتابة الاظلة) لابي الحسن علي بن أبي صالح محمد الكوفي الحناط كان يلقب (بزرج) يرويه عنه حميد بن زياد النينوائي المتوفى سنة 310 كما في النجاشي. (859: كتاب الاظلة) لابي جعفر محمد بن سنان الزاهري الراوي عن الامام الرضا عليه السلام والمتوفى سنة 220 ذكره النجاشي. (860: الاظهار) متن مختصر في النحو للشيخ محمد بن الشيخ علي الكركي النجفي المعاصر اوله (الحمد لله رب العالمين) مرتب على ثلاثة ابواب الاول في العامل. الثاني في المعمول. الثالث في العمل. شرحه السيد علي بن السيد محمد بن محمد تقي بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم وسمى شرحه بكشف الاسرار في شرح الاظهار كما يأتي. (861: إظهار الحزن المتراكم) في وفات الامام العالم موسى الكاظم عليه السلام للشيخ حسين بن الشيخ علي بن الشيخ حسن آل الشيخ سليمان البحراني

 

القطيفي المعاصر الذي توفى والده الشيخ علي صاحب انوار البدرين سنة 1340 (862: إظهار الحق) في إثبات حلية المتعة، لبعض فضلاء الهند، بلغة أردو، مطبوع كما في الفهرس الاثنى عشرية اللاهورية. (863: إظهار الحقيقة) جواب عن سبع مسائل سألها بعض العامة، للسيد علي بن أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي الحائري اللاهوري المعاصر، طبع بالهند. (864: إظهار صدق المودة) في شرح القصيدة المعروفة بالبردة، رأيت منه نسخة كتابتها سنة 1003 لم يذكر فيه إسم المؤلف وكأنه لبعض الاصحاب، فراجعه. (865: إظهار ما ستره أهل العناد) من الرواية عن ائمة العترة في أمر الاجتهاد، للشيخ الفقيه أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الاسكافي المتوفى سنة 381، ذكره النجاشي في فهرس كتبه. (866: أعاجيب الاكاذيب) في الرد على النصارى والكشف عن أكاذيبهم، للشيخ محمد الجواد المعاصر المتوفى سنة 1352 ابن الشيخ حسن بن الشيخ طالب بن الشيخ عباس من احفاد الشيخ حسن بن عباس البلاغى النجفي صاحب تنقيح المقال الذي فيه ترجمة جده الشيخ محمد علي البلاغي المتوفى سنة 1000 كل آبائه علماء وله تصانيف ممتعة مر منها " آلاء الرحمان في تفسير القرآن " ونذكر البواقي في محالها، وطبع الاعاجيب في النجف سنة 1346 وترجمته بالفارسية أيضا مطبوعة تسمى (شگفت آور دروغ). (867: إعانة الباري) في دفع شبهات الاخباري، للمولى محمد مهدي بن المولى محمد شفيع الاسترابادي المقيم بلكهنو والمتوفى سنة 1259، ذكره في كشف الحجب، ونجوم السماء.

 

868: إعانة الداعي) من كتب الادعية لبعض الاصحاب، ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي المتوفى سنة 905 في تصانيفه وجعله من مآخذ كتابه البلد الامين في آخر الكتاب بعد ذكره عدة الداعي لابن فهد الحلي، فلا يتوهم الاتحاد. (869: إعانة المؤمنين) أوله (الحمد لرب الارباب مالك الرقاب) وآخره (والله ولي التوفيق والتسديد) يوجد في الخزانة الرضوية من موقوفات خواجه شير أحمد بن خواجه عميد الملك التوني المعاصر لشاه عباس الماضي الذي توفي سنة 1038، وقد وقف كتبا كثيرة للخزانة الرضوية وعلى جملة منها بخطه فوائد تاريخية، منها هذه النسخة التي لم يذكر فيها اسم المؤلف ولكن كتب عليها خواجه شير أحمد بخطه أنه تأليف الشيخ حسن الحيائي، وأستظهر مؤلف الفهرس الرضوية أنه كان معاصر خواج شير أحمد (أقول) الظاهر أنه الشيخ حسن بن علي بن أحمد العاملي الحانيني صاحب التصانيف المتوفى سنة 1035 كما أرخه في خلاصة الاثر وترجمه في أمل الآمل. (870: الاعتبار) في إبطال الاختيار أي إختيار تعيين الامام، للشيخ أبي عبد الله الحسين بن جبير صاحب نخب المناقب، والراوي عن إبن شهراشوب الذي توفي سنة 588 بواسطة شيخه نجيب الدين علي بن الفرج السوراوي، نسبه إليه إبن بنته الشيخ زين الدين علي بن يوسف بن جبير في كتابه نهج الايمان ونقل عنه فيه، وكذلك ينقل عنه كثيرا الشيخ علي بن سيف بن منصور في كنز جامع الفوائد، وينقل عنه أيضا الشيخ حسن بن علي الكركي في كتابه عمدة المقال الذي ألفه باسم شاه طهماسب سنة 972، وينقل عنه أيضا الشيخ الحر في كتابه إثبات الهداة فلا وجه للاحتمالات الاخر التي ذكرها في الرياض، منها

 

أن يكون المؤلف هو الحسين بن الحسن بن الحسين الفقيه المؤدب الذي يروي عنه محمد بن أحمد بن علي بن بندار سنة 499 كما كتبه إبن بندار المذكور بخطه، وذكره في الرياض في نرجمة المؤدب، لكنه جزم في ترجمة إبن جبير بان كتاب الاعتبار له بالشهادات المذكورة. (871: الاعتبار) في إختصار الاستبصار للشيخ يعقوب بن إبراهيم بن جمال الدين بن إبراهيم البختياري الحويزي المعمر المتوفى سنة 1148 كما أرخه السيد عبد الله الجزائري في تذكرته، كتاب كبير في ثلاثة مجلدات، رأيت المجلد الثالث من كتاب الايلاء إلى آخر الكتاب بخط المصنف، فرغ منه في يوم الجمعة العشرين من ذي الحجة سنة 1118، وهو في كتب الشيخ محمد صالح بن الشيخ هادي بن الشيخ مهدي الجزائري النجفي. (872: الاعتبار والتميز والانتصار) للشيخ المتكلم المبرز على نظرائه قبل الثلاث مئة وبعدها أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي صاحب (فرق الشيعة) المطبوع، وغيره ذكره النجاشي (إعتبار الاخلاص) في العبادات، يأتي بعنوان رسالة. (إعتبار الثلثين) في العصير، يأتي في الرسائل أيضا متعددا. (873: الاعتباريه) رسالة في بيان الامور الاعتبارية الصرفة التي ليس في الخارج بازائها شئ للشيخ أحمد بن زين الدين الاحسائي المتوفى سنة 1241، مطبوعة ضمن جوامع الكلم له. (874: الاعتدلال) مجله شهرية تصدر عن النجف الاشرف تبحث في العلم والادب والتاريخ والاجماع لرئيس تحريرها محمد علي البلاغي النجفي صدرت منها حتى الآن ثلاثة مجلدات لثلاث سنين وهي داخلة في سنتها الرابعة نرجو لها النجاح والتقدم الباهر.

 

(875: الاعتذار) عما يعمل من رسوم العزاء في تلك البلاد والامصار للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين اليماني اللكهنوي المولود سنة 1278، مؤلف سبيكة اللجين، وعبرة العين، وأليم العجاج وغيرها مما ذكر في التجليات. (876: الاعتذار) لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع الاخباري النيسابوري الهندي المولود بها سنة 1178 والمقتول بالكاظمية سنة 1232، ذكره في الروضات بعنوان رسالة الاعتذار. (877: الاعتذار) للمولى المحدث الفيض محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني المتوفى سنة 1091، قال في فهرس تصانيفه، إن فيه شرح بعض أحوالي المتضمن للاعتذار بابتلائى بالوقوع في المهالك، ونصايح لابناء الزمان ولا سيما السالك وهو في ثلاث مئة بيت. (878: إعتذار الحقير) عن إعتزال الامير عليه السلام مدة خمس وعشرين سنة، للمولى محمد بن عاشور الكرمانشاهاني نزيل طهران، في عصر السلطان فتح علي شاه، أوله (الحمد لله الذي هدانا للدين المبين) فارسي مرتب على مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة، ذكر فيه أنه كتب أولا رسالة في بيان سبب اعتزاله بالعربية ثم كتب هذا الفارسي، رأيته بخطه في مكتبة حفيده الشيخ جعفر سلطان العلماء ابن الشيخ محمد بن جعفر بن المؤلف المذكور. (879: الاعتراضية) للشيخ الفقيه على بن محمد القاساني المعروف بنصير الدين القاشي الحلي المتوفى سنة 775 كما حكى عن خط الشهيد، قال القاضي نور الله في مجالسه انها رسالة لطيفة مشهورة فيها اعتراضات على تعريف الطهارة من قواعد العلامة تبلغ عشرين اعتراضا. (880: الاعتصام) في علم الكلام للشيخ زين الدين علي بن عبد الجليل

 

البياضي نزيل دار النقابة بالري من مشايخ الشيخ منتجب الدين الذي توفى بعد سنة 585، ذكره في فهرسه. قال شاهدته وقرأت عليه فما أرخ وفاته في كشف الحجب بسنة 877 لا ريب انه من غلط النسخة. (881: الاعتصام) للمنصور بالله القاسم بن محمد الحسيني المتوفى سنة 1029 وصاحب كتاب الاساس السابق ذكره. ينقل عن هذين الكتابين حفيده يحيي بن الحسن بن المنصور القاسم في كتابه الشمس المنيرة. وهو من أئمة الشيعة الزيدية. وعقد له ترجمة مفصلة السيد ضياء الدين يوسف في كتابه نسمة السحر فيمن تشيع وشعر. (882: الاعتقاد) في الادعية لاحمد بن علويه الاصفهاني المعروف بابن الاسود الكاتب المتوفى سنة 320 تقريبا وهو الذي يروي عن إبراهيم ابن محمد الثقفي الذي توفي سنة 283 كتبه كلها كذا عبر عنه النجاشي ولكن الشيخ في الفهرس قال له دعاء الاعتقاد تصنيفه. والمظنون أنه هو الذي ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي في كتبه بعنوان كتاب الاعتقاد. وجعله بهذا العنوان في آخر كتابه البلد الامين من مصادره ومنه يظهر وجوده عنده. وأحمد بن علويه هذا هو صاحب الالفية الموسومة بالمحبرة وهي القصيدة النونية في مدح أمير المؤمنين عليه السلام التي مطلعها ما بال عينك ثرة الاجفان * عبر اللحاظ سقيمة الانسان وقد أورد كثيرا من أبياتها متفرقة الشيخ ابن شهراشوب في المناقب (883: الاعتقادات) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقى الاصفهاني المتوفى سنة 1111 اوله (الحمد لله الذي سهل لنا سلوك شرايع الدين. واوضح اعلامه وبين لنا مناهج اليقين (ألفه بمشهد الرضا عليه السلام في ليلة واحدة في سبع مئة وخمسين بيتا في أواخر المحرم سنة

 

1086، كما ذكره شيخنا في الفيض القدسي، وقد طبع مكررا. (الاعتقادات) نسبه شيخنا العلامة النوري في أواخر الباب التاسع من نفس الرحمن حكاية عن السيد ابن طاوس في عمل شهر رمضان من الاقبال إلى الشيخ أبي محمد جعفر بن أحمد بن علي الرازي صاحب كتاب العروس وغيره، لكنه من سبق قلمه لان السيد في الباب الرابع من عمل شهر رمضان نقل عن كتاب إعتقد أنه من تأليف أبي محمد جعفر بن أحمد لا عن كتاب إعتقاداته. (884: الاعتقادات) للشيخ أبي عبد الله جعفر بن محمد بن أحمد بن العباس بن الفاخر العبسى الدوريستي (معرب درشت على فرسخين من بلدة ري) وهو من تلاميذ الشيخ المفيد والسيد المرتضى، ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه، وعد الشيخ على صاحب الدر المنثور في كتابه السهام المارقة من الكتب المؤلفة في رد الصوفية كتاب إعتقاد الدوريستي ومراده هذا الكتاب. (885: الاعتقادات) للشيخ حسن بن محمد بن إسماعيل بن محمد بن أشناس البزاز صاحب (عمل ذي الحجة) الذي وثقه السيد رضي الدين علي بن طاوس في تصانيفه. ذكره في أمل الآمل بعنوان الحسن بن علي بن أشناس وفي إثبات الهداة بالحسن بن إسماعيل بن أشناس والكل واحد وهو الراوي للصحيفة السجادية عن أبي المفضل الشيباني الذي توفى سنة 387 كما في صدر بعض نسخ الصحيفة المخالفة من بعض الجهات مع النسخ المشهورة (886: الاعتقادات) للسيد حيدر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن سيف الدين الحسني الحسينى الكاظمي المتوفى سنة 1265 هو ابن ابن أخ العالم الجليل السيد أحمد المعروف بالعطار (لزوله بسوق العطارين في بغداد) ترجمه مع ذكر تصانيفه سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة أمل الآمل.

 

(الاعتقادات) الموسوم بوسيلة النجاة لشيخنا ميرزا محمد علي الرشتي يأتي (887: الاعتقادات) للشيخ أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة 381 طبع مكررا أوله (الحمد لله رب العالمين وحده لا شريك له) أملاه في نيسابور في مجلس يوم الجمعة ثاني عشر شعبان سنة 368 لما سأله المشايخ الحاضرون أن يملي عليهم وصف دين الامامية على وجه الايجاز ولذا سماه الشيخ في الفهرس بدين الامامية ذكر فيه جميع إعتقادات الفرقة الناجية الضرورية منها وغير الضرورية الوفاقية منها وغير الوفاقية. وقال في آخره (وسأملي شر ذلك وتفسيره إذا سهل الله عز إسمه على العود من مقصدي إلى نيسابور) ولم يذكر شرح له في فهرس تصانيفه الكثيرة. ولعله لم يتيسر له. ولذا عمد الشيخ المفيد إلى شرح الكتاب. وله شروح وترجمه نذكرها في محالها (888: الاعتقادات) لسلطان المتكلمين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 672 أوله (إعلم أيدك الله أيها الاخ العزيز أن أقل ما يجب إعتقاده على المكلف هو ما ترجمه قول لا إله إلا الله محمد رسول الله) وقال في آخره (واستيفاء ذلك شرحناه في قواعد العقايد) ولعله الذي سماه الشيخ سليمان الماحوزي بالوجيزة وكتب عليه في بعض النسخ العقيدة المفيدة. (الاعتقادات) الموسوم بالنكت الاعتقادية للشيح المفيد، يأتي (889: إعتقادات الاثنى عشرية) الفرقة ؟ الناجية من الثلاث والسبعين فرقة. لبعض الاصحاب أوله (الحمد لله الذي رفع السموات بغير عمد وألقى في الارض رواسي أن تميد بلا مدد) وآخره (وفقنا الله للاعمال الصالحات كما أمر سيد البشر) توجد ضمن مجموعة كلها بخط واحد تاريخ كتابة بعضها سنة 971 في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلا وهي

 

في مئتي بيت تقريبا. (890: إعتقادات الاثنى عشرية) ايضا مختصر منضم إلى إعتقادات الصدوق توجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف. (إعتقادات الامامية) كما كتب على النسخة المطبوعة وهو الاعتقادية للبهائي كما يأتي، ويأتي في حرف العين عقايد الاثنى عشرية، وعقايد الامامية وغيرهما. (891: الاعتقادات الحقه) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة 984 والد الشيخ البهائي، يوجد النقل عنها في بعض المجاميع ولعله المذكور في الرياض قال (رأيت له الواجبات الملكية في الاعتقاديات والعمليات التي يجب معرفتها وجعلها ملكة) (الاعتقادات الرضوية) مر بعنوان أصول الدين المنسوب إلى الرضا (ع) (892: الاعتقادية) للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا الموصوف بالبصري في (نامه دانشوران) وهو معاصر للشيخ الحر وعلى الدرة النجفية له تقريظ الشيخ الحر سنة 1075 وكان في اوائل أمره في نواحي خراسان، كتب جملة من تصانيفه بها في حدود سنة 1068 ثم نزل إلى بلاد الهند وبها ألف جملة من تصانيفه الاخرى سنة 1080 وما بعدها، وله فائق المقال في الرجال، والاعتقادية هذا ألفه في (أدكان) من محال مشهد خراسان، وفرغ منه في ساعة (الالف) في شهر (الياء) في سنة (الحاء) من عشر (الزاي) بعد مضي (عين الفاء) اي بعد مضي ساعة من شوال في السنة الثامنة من العشرة السابعة بعد مضي الالف الذي هو عين الفعل في لفظة (فاء) وتواريخ جملة من تصانيفه الغاز عدة منها توجد في ضمن مجموعة لطيفة بخط جيد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء. (893: الاعتقادية) رسالة فارسية في أصول العقايد للمولى محمد جعفر بن

 

محمد بن حبيب الله الكاشاني أولها (الحمد لله رب العالمين) كتبها بالتماس بعض الاخوان في سنة 1158، توجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف. (894: الاعتقادية) للمولى محمد حسين أوله (الحمد لوليه ومستحقه والصلاة والسلام على نبيه) ألفه لولديه عبد الله ومحمد علي، وفرغ منه سنة 1124، ذكره في كشف الحجب. (895. الاعتقادية) للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد ستة 966، أوله (الحمد لله رب العالمين " إلى قوله " فهذه رسالة مشتملة على ما لا يسع المكلف جهله من معرفة الله وما يتبعه من أصول الدين) رأيتها ضمن مجموعة مع الاعتقادية للشيخ البهائي في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري بالنجف. (896: الاعتقادية) للشيخ علاء الدين عبد الخالق المعروف بقاضي زاده الكرهرودي أو القاضي الكرهرودي. نسبه إليه بهذا العنوان السيد مير محمد أشرف عند نقله عنه في كتابه فضائل السادات الذي ألفه سنة 1103 وهو من علماء عصر شاه عباس. وتلاميذ الشيخ البهائي. وله كتاب الامامة يأتي (897: الاعتقادية) فارسية للمولى محمد كاظم توجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد في الماري (4) كما في فهرسها (898: الاعتقادية) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة 1031 أوله (الحمد لله على نعمائه) بين فيه عقايد الامامية وميزهم عن سائر الفرق المتشيعة وأصحاب العقايد الغير المرضية والآراء الفاسدة حتى لا يؤخذ جار بجرم جاره. طبع في سنة 1326 مع منظومة مواهب المشاهد للشهرستاني كما يأتي. ورأيت نسخة منه تاريخ كتابتها سنة 1063 بخط السيد محمد سعيد الحسنى الحسيني

 

العبد الوهابي. ويأتي شرحه الموسوم بالفرائد البهية في شرح الاعتقادية البهائية. (899: الاعتقادية) للشيخ الشهيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن مكي العاملي الجزينى المتوفى سنة 786 أوله (أشهدكم علي معاشر المؤمنين) كما كتب عليه. وهو بخط المولى مقصود علي بن شاه محمد الدامغاني. تاريخ كتابته سنة 996 رأيته في مكتبة المولى محمد على الخوانساري. (900: الاعتقادية) فارسية للمولى مرتضى. كتبها بالتماس المولى محمد صالح على وجه الايجاز والاشارة إلى الادلة. رأيتها ضمن مجموعة في كتب الشيخ مشكور بن الشيخ محمد الجواد ابن الشيخ مشكور الحولاوي النجفي. تاريخ كتابة بعض المجموعة سنة 1074 (901: كتاب الاعتكاف) لابي الفضل الصابوني صاحب الفاخر في الفقه محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي. من مشايخ الشيخ جعفر بن قولويه الذي توفي سنه 368 ذكره النجاشي. ويحتمل أنه من أجزاء كتابه الفاخر. (902: كتاب الاعتكاف) للشيخ أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة 381 ذكره النجاشي (903: الاعتكافية) للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الاسترابادي المعروف بشريعتمدار المتوفى سنة 1263 ينقل عنه السيد الشهرستاني في ذخيرة المعاد. (904: الاعتكافية) للسيد الامير محمد علي بن الامير محمد حسين الحسيني المرعشي الشهير بالشهرستاني لكونه سبط الامير محمد مهدي الموسوي الشهرستاني. توفي في الحائر الشريف حدود سنة 1290 يوجد في كتب ولده الامير محمد حسين الشهرستاني الذي توفي سنة 1315 وظني أني

 

رأيته في كتب ابن أخ المؤلف السيد ميرزا على آقا بن السيد محمد تقي بن الامير محمد حسين الذي توفي أوائل ذي الحجة سنة 1355 (905: الاعتكافية) للشيخ معين الدين سالم بن بدران بن سالم بن على المازنى البصري، من مشايخ المحقق خواجه نصير الدين، ينقل فتاواه في الكتب الفقهية. (906: الاعتكافية) للمولى لطف الله بن عبد الكريم بن إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي المتوفى باصفهان سنة 1032 واليه تنسب المدرسة القديمة المعروفة باصفهان بمدرسة ملا لطف الله التي تخرج منها جم غفير من أعلام العلماء الذين ترجمهم المولى محمد زمان بن كلب علي التبريزي في كتابه فرائد الفوائد. توجد النسخة في الخزانة الرضوية من موقوفات ابن خواتون سنة 1067 أولها (الحمد لله الذي جعلني من المهتدين). (907: الاعتماد) للآيات المعتبرة في الاجتهاد، للسيد الشريف أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسني الملقب بالامام المهدي من أئمة الزيدية، صاحب كتاب الازهار المولود سنة 764 والمتوفى سنة 840، هو الفن السادس من الفنون التسعة من كتابه البحر الزخار، وشرحه بنفسه وسمى الشرح بالمستجاد الذي هو سادس أسفار كتابه غايات الافكار كما يأتي ويأتي خامس أسفاره الموسوم بيواقيت السير الذي ترجم فيه الائمة من أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام ثم سائر أئمتهم إلى عصره. (908: الاعتماد) في شرح واجب الاعتقاد في الاصول والفروع، من تصانيف العلامة الحلي كما يأتي، والشارح هو الشيخ الشهير بالفاضل جمال الدين أبو عبد الله المقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد السيوبري الحلي الاسدي المتوفى ضاحي نهار الاحد السادس

 

والعشرين من جمادي الآخرة سنة 826 كما أرخه تلميذه الشيخ حسن بن راشد فيما رأيته بخطه، وهو من تلاميذ الشهيد وفخر المحققين، ويظهر من بحث التسليم من هذا الشرح أنه ألفه في حياة أستاده فخر المحققين الذي توفي سنة 771 أوله (الحمد لله الذي فضلنا بدين الاسلام) طبع ضمن مجموعة كلمات المحققين سنة 1315، وتسميته بمهج السداد كما عن بعض من سهو القلم. (909: إعتماد بر نفس) ترجمة بالفارسية من (مدير شفق سرخ) لبعض من الكتب الاخلاقية مطبوع. (910: الاعجاز) للسيد محمد هارون الزيجي ؟ فوري المتوفى سنة 1339 طبع بلكهنو بلغة أردو في تحقيق معي معجزة ومصاديقها. (911: إعجااز أسماء الله تعالى) وتأثيراتها وفيه عمل القرطاس، قال مؤلفه (بنابر استحقاق فرزند أرجمند سعادتمند محمد أمين طول الله عمره چند كلمه برسم يادگار أز أسرار ظاهر مينمايد أحقر خلق الله الملك الغني بهاء الدين محمد العاملي) رأيت النسخة عند السيد آقا التستري والمؤلف مؤخر عن الشيخ البهائي، ويحتمل انه الشيخ بهاء الدين محمد بن شرف الدين محمد مكي العاملي من أواخر القرن الثاني عشر، أو بهاء الدين محمد بن الشيخ محسن العاملي من أوائل الثالث عشر ومعاصر السيد محسن المقدس الاعرجي، أو بهاء الدين محمد بن محسن بن زين العابدين العاملي من أواخر الثالث عشر الذي كان عمه الشيخ رضا بن زين العابدين من مشايخ الشيخ المولى علي بن ميرزا خليل أو غير هؤلاء والله العالم. (912: إعجاز جعفري) نظم بلغة أردو لمعجزات الامام الصادق (ع) طبع (913: إعجاز حسيني) بلغة أردو، مرتب على عشرة مجالس، طبع بالهند (914: إعجاز داودي) في إثبات الخلافة لامير المؤمنين عليه السلام،

 

للسيد سجاد حسين البارهوي الهندي المعاصر، مطبوع بلغة اردو. (915: إعجاز علي) في مناقبه عليه السلام بلغة اردو، طبع في دهلي (916: إعجاز القرآن) للشيخ العدل المحسن بن الحسين بن أحمد النيسابوري الخزاعي عم المفيد عبد الرحمن النيسابوري الذي كان من تلاميذ الشيخ الطوسي، فهذا المؤلف من العلماء المعاصرين للشيخ الطوسي الذين لم يذكرهم الشيخ في فهرسه وذكرهم الشيخ منتجب الدين في فهرسه قال فيه أن الشيخ أبا الفتوح المفسر - من مشايخ الشيخ منتجب الدين - يروي عن أبيه عن جده عن الشيخ محسن المولف كتابه هذا. (917: إعجاز القرآن) في نظمه وتأليفه، لابي عبد الله محمد بن زيد الواسطي، من كبار المتكلمين ببغداد وصاحب كتاب الامامة، المتوفى سنة 306 أو 307، كما ذكره ابن النديم. (918: إعجاز القرآن) والكلام في وجوهه، للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة 413 ذكره النجاشي. (919: إعجاز موسوي) في إبطال قانون النيچري، للمولوي السيد إعجاز حسين الامر وهي المتوفى سنة 1340 كان من وجوه تلاميذ المفتي مير محمد عباس، ذكره وتصانيفه في التجليات بعنوان السيد اعجاز حسن، (920: إعجاز المهندسين) أو (حل الاشكال في تنقيح الاشكال) للسيد الرياضي المعاصر أبي القاسم جعفر بن السيد محمود بن أبي القاسم جعفر بن السيد مهدي صاحب رسالة عديمة النظير في ترجمة أبي بصير الموسوي المولود سنة 1313، حل فيه خمسة وأربعين شكلا ويريد تتميمها بالخمسين بل أكثر انشاء الله تعالى. (921: الاعداد الاولية) لميرزا محمد حسين القاضي التبريزي الطباطبائي تلميذ السيد أبي القاسم الرياضي المذكور آنفا، وفيه إستخراج الاعداد

 

من الواحد إلى العشرة آلاف حسب القاعدة التي تفطن بها أستاده يقرب من خمسين ورقة كما ذكره الاستاد المذكور. (922: الاعداد والاوفاق) فارسي، لميرزا محمد إبراهيم الشهير ب‍ (شربت دار) أوله (الحمد لله الواحد الفرد الصمد) رتبه على مقدمة وفصول وخاتمة، إستوفى فيه عمل المثلثات والمربعات وغيرها، رأيتها ضمن مجموعة كتابتها سنة 1287 (923: الاعداد والاوفاق) لميرزا علي اكبر صدر الاسلام ابن شير محمد الهمداني المتوفي سنة 1325، صاحب آب حيات، حدثني الشيخ عبد المجيد أنه يوجد في كتب السيد محمد باقر إمام الحمعة بهمدان. (924: الاعداد والاوفاق) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفي قبل سنة 1320 ذكره في قصصه، ورأيته عند السيد أبي القاسم الرياضي الموسوي المذكور. (925: الاعداد والاوفاق) رأيت نسخة منه بخط المولى محمد أمين بن فرج الله التستري سنة 1163 من موقوفة الحاج علي محمد في مكتبة الحسينية في النجف. وهي ضمن مجموعة فيها عدة رسائل نجومية. كلها للمولى مظفر بن محمد القاسم الجنابذي ولعل هذا الكتاب له أيضا والله أعلم. (926: الاعداد والاوفاق) للمولى يحيى بن أحمد الكاشاني. فارسي. ذكر فيه أنه أمر بترجمة رسالة الوفق التام للامام العالم افضل المتأخرين عز الملة والدين الزنجاني فضمن جميع مطالبها في هذا الكتاب مع زيادة فوائد محتاجة إليها. ورتبه على مقدمة وبابين وخاتمة. توجد منه نسخة عتيقة في مكتبة شيخ الاسلام بزنجان. (927: الاعراب) للشيخ الامام أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد ابن علي الماه آبادي من مشايخ الشيخ منتجب الدين الذي ولد سنة 504

 

وهو يروي عن أبيه علي عن جده أحمد بن علي. ترجمه الشيح منتجب الدين وذكر تصانيفه إلى قوله أجازني يعني المصنف المذكور بجميع تصانيفه ورواياته عنه. وبعده عقد ترجمة أخرى لمعاصره بما لفظه (الشيخ الاديب أفضل الدين الحسن بن وفادار القمي إمام اللغة) ولم يذكر له تصنيفا ولا رواية كما في ترجمة أخرى لمعاصره أيضا. بما لفظه (الشيخ ظفر بن الهمام بن سعد الاردستاني إمام اللغة) وهذا المقدار من الترجمة كلام تام فلا وجه لاعتراض صاحب الرياض على الشيخ منتجب الدين بانه لم يترجم شيخه ابن وفا دار القمي مستقلا. فجعله شيخه وفاعل أجازني ابن وفا دار الآتي بعد. مع أن مرجع الضمير هو الماه آبادي السابق ذكره وهو شيخه على ما هو ظاهر العبارة. (الاعراب في الاعراب) للشيخ الامام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفي بقم سنة 573 ذكره الشيح منتجب الدين في النسخة المطبوعة في آخر البحار ويظهر من كشف الحجب ان في نسخته الاغراب بالغين المعجمة يأتي. (الاعراب في الاعراب) للشيخ القاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البريدي الآبي. ذكره في الامل كذلك عن فهرس الشيخ منتجب الدين. فما في بعض نسخه بعنوان وفي الاعراب تصحيف الناسخ. (928: إعراب الفية بن مالك) لبعض الاصحاب أبسط من تركيب خالد المشهور. رأيته في كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية (929: إعراب تبارك الله أحسن الخالقين) للشيح سليمان بن عبد الله ابن علي بن الحسن السراوي البحراني الماحوزي المتوفى سنة 1121 ذكره تلميذه السماهيجي في إجازته للشيح ناصر الجارودي. وصاحب الحدائق في اللؤلؤة.

 

(930: إعراب ثلاثين سورة) الفاتحة والطارق إلى آخر القرآن، ويقال له الطارقية أيضا وينسب إلى الحسين بن خالويه الشيعي نزيل حلب المتوفى سنة 370، وصاحب كتاب الآل. ولكن جزم في الرياض بأنه الشيح أبي عبد الله الحسن الشافعي الذي يروي بواسطتين عن محمد ابن إدريس الشافعي المتوفى سنة 254 فراجعه (931: إعراب الدريدية) القصيدة المقصورة لمحمد بن الحسن بن دريد في مئتين وتسعة عشر بيتا لابي عبد الله محمد بن جعفر القزاز القيرواني التميمي النحوي المتوفى سنة 412 ذكره السيوطي في بغية الوعاة. وترجمه السيد ضياء الدين في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر. (932: إعراب شرح العوامل المئة) للسيد زين العابدين بن محمد هاشم بن كمال الدين الحسينى الاسترابادي، فرغ منه سنة 1091، رأيته عند السيد علي بن آية الله اليزدي الطباطبائي، تاريخ كتابته سنة 1221 (933: إعراب القرآن) كبير لبعض الاصحاب، رأيت قطعة منه عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي مكتوب في آخره أنه تم الجزء الخامس ويتلوه في السادس قوله تعالى (وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين) وفرغ المصنف من هذا الجزء في صفر سنة 446، يذكر فيه إولا عدة آيات، ثم يشرع في تفصيل اعرابها، وبعد تمام الاعراب يذكر اختلاف القراآت في تلك الآيات، ثم يشرع في عدة آيات أخرى، وهكذا. (934: إعراب القرآن) للشيخ أبي علي الحسن بن علي بن أحمد النحوي الفارسي الفسوي المتوفى سنة 377، يوجد في المكتبة الخديوية بمصر كما في فهرسها. (935: إعراب القرآن) لشيخ النحاة أبي جعفر محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي الكوفي الثقة بتصريح النجاشي والراوي هو وأبوه

 

الحسن بن أبي سارة عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام، وتوفي في حياة أبي عبد الله، وهو أول من صنف في النحو من الكوفيين. وكان استاد الكسائي والفراء. كما فصله سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي في تأسيس الشيعة. (936: إعراب القرآن) للشيخ أبي العباس محمد بن يزيد بن عبدالاكبر الازدي البصري الملقب بالمبرد. والمتوفى سنة 285 ذكره في كشف الظنون وغيره. وكتابه الكامل في اللغة مطبوع. (937: إعراب الكافية النحوية الحاجبية) للشيح المعروف بحاج بابا الطوسي أوله (الحمد لله رب العالمين) وآخره (كقولك اسمن إسما والله أعلم بالصواب) يوجد في الخزانة الرضوية نسخة كتابتها سنة 1076 (أعراض ما بعد الطبيعة) لابي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة 339 صاحب آراء أهل المدينة الفاضلة. توجد نسخة منه في مكتبة راغب پاشا باسلامبول كما في فهرسها والصحيح أنه بالغين المعجمة يأتي (938: الاعراض والجواهر) للشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري المتوفى سنة 260 صاحب إثبات الرجعة وغيره من المئة والثمانين كتابا. حكاه النجاشي عن الگنجي. (939: الاعراض والنكت) في الامامة للشيخ المتكلم أبي الجيش مظفر ابن محمد بن أحمد البلخي المتوفى سنة 367 كذا ذكره الشيخ في الفهرس لكن عبر النجاشي عنه بالنكت والاعراض. (940: الاعراضية) في أحكام المال المعرض عنه صاحبه. للسيد ميرزا علي بن الامير محمد حسين المرعشي الحائري الشهرستاني المتوفى سنة 1346 طبعت مع بعض رسائله سنة 1320 (941: كتاب الاعضاء) لابي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي المتوفى

 

سنة 311، ذكره ابن النديم مع كتبه الكثيرة منها آثار الامام الفاضل (942: الاعضالات العويصات) في فنون العلوم والصناعات، للمحقق الداماد االامير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسينى الاسترابادي الاصفهاني المتوفى سنة 1041، جواب عن عشرين مسألة معضلة رياضية وحكمية وكلامية ومنطقية والخمسة الاخيرة منها فقهية وأصولية فرغ منه سنة 1022، طبع مع السبع الشداد له سنة 1317 (943: الاعلام) بحقيقة إسلام أمير المؤمنين عليه السلام، للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنه 449، مختصر مدرج في كتابه كنز الفوائد المطبوع سنة 1322 (944: الاعلام) فيما انفقت الامامية عليه من الاحكام، مما اتفقت العامة على خلافهم فيه، للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة 413، ألفه بالتماس السيد الشريف المرتضى في تمام أبواب الفقه، وذكر في أوله أنه جعله كالنكملة لكتابه أوائل المقالات في المذاهب المختارات، حيث ذكر فيه مختصات الامامية في الاصول، فيجتمع للناظر في هذين الكتابين علم مختصات الامامية من الاصول والفروع، ذكره النجاشي بعنوان كتاب الاعلام، وذكر معه شرح كتاب الاعلام للمفيد أيضا، فيظهر انه شرحه بنفسه. لكن الموجود اليوم هو الاصل لا الشرح. ونسخه شايعة أوله (نحمد الله على ما أولى) وأبلى ونسأله) ومر الانتصار في إنفرادات الامامية. ويأتي كتاب ما اتفقت عليه العامة بخلاف الشيعة من أصول الفرائض. (945: إعلام الاعلام) في الرجال أبسط من الوجيزة المجلسية. لسيد مشايخنا العلامة الاتقى السيد مرتضى بن السيد مهدي بن السيد محمد بن السيد كرم الله الرضوي الكشميري الغروي المدفون بالحائر الشريف في

 

شوال سنة 1323 حدثني ابن خاله السيد محمد باقر بن السيد أبي الحسن اللكهنوي أن النسخة التي بخط المؤلف موجودة عنده. (946: إعلام الاعلام) بمولد سيد الانام في تعيين مولد النبي صلى الله عليه وآله. لميرزا محمد مهدي بن شيخنا شيخ الشريعة الاصفهاني المتوفى شابا في النجف سنة 1318 أوله (الحمد لله الذي جلت عظمته عن احاطة زواكي العقول) كتبه عن تقرير والده الذي كان يميل إلى خلاف شيخنا العلامة النوري في اختياره القول المشهور بين الامامية من تعيين السابع عشر من ربيع الاول للمولد الشريف في كتابه ميزان السماء في تعيين مولد خاتم الانبياء صلى الله عليه وآله. ولذا كان يحتاط في أعمال يوم المولود من الدعاء والزيارة باتيانها في كلا اليومين. (إعلام الانام) بعلم الكلام للشيخ سليمان الماحوزي. كما عبر به للشيخ حسين آل عصفور. في شرحه الموسوم بكشف اللثام. وقد يعبر عنه الشارح المذكور في بعض اجازاته باعلام الاعلام. ولكن يأتي أن إسمه إفهام الافهام (947: الاعلام الجلية) في شرح الالفية الشهيدية. للسيد حسين بن علي بن الحسين بن أبي سروال الاوالي الهجري البحراني. تلميذ المحقق الكركي. قال المحدث الحر العاملي. رأيته بخط مؤلفه في الخزانة الرضوية (أقول) وتلك النسخة بعينها موجودة إلى اليوم في الخزانة. لكنها ناقصة كما ذكر في فهرسها أولها (أحمدك اللهم هادي الخلايق إلى موارد اليقين) وفرغ منها المؤلف سنة 950 وفي تلك الخزانة نسخة أخرى تامة بخط خاجي بن علي بن عبد الله بن علي بن فهد. تاريخ كتابتها سنة 951 وهي من موقوفات ابن خواتون. (948: الاعلام الحسينية) في ما يتعلق بتعزية الحسين (ع) فارسي مطبوع (949: أعلام الدين) في صفات المؤمنين للشيخ أبي محمد الحسن بن أبي الحسن

 

محمد الديلمى صاحب إرشاد القلوب. ويظهر من كتابه غرر الاخبار أنه ألفه في أواسط القرن الثامن. والاعلام هذا من مآخذ بحار الانوار. كما ذكره العلامة المجلسي في أوله. وينقل عنه فيه. وكذا ينقل عنه الامير محمد أشرف في فضائل السادات المطبوع. (950: أعلام الطرائق) في الحدود والحقايق للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهراشوب السروي المازندراني المتوفى سنة 588، ذكره في كتابه معالم العلماء، وكذا في بعض إجازاته، فلا وجه لما في البلغة للشيخ سليمان من التعبير عنه بكتاب الاعلام والطرائق بزيادة العاطف، ويأتي في الحاء الحدود والحقائق متعددا. (951: أعلام القاصدين) إلى مناهج أصول الدين. للمحدث البحراني للشيخ يوسف بن أحمد المتوفى بالحائر سنة 1186 ألفه قبل تشرفه إلى الحائر. وصرح في لؤلؤته أنه ذهب منه الكتاب في قصبة فسا بفارس (أقول) ليس كلما ذهب عنه في قصبة فسا من كتبه معدوما كما يأتي من المسائل الشيرازية له التي ذهبت عنه في فسا كما صرح هو به لكنها موجودة إلى اليوم. (952: الاعلام اللامعة) في شرح الجامعة. أي الزيارة الجامعة الكبيرة لجد سيدنا بحر العلوم وهو السيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي المتوفى بها حدود سنة 1160 كما يظهر من معاصرته للسيد عبد الله التستري المولود سنة 1114 كانت أمه ابنة الامير أبي طالب بن أبي المعالي وكانت أمها إبنة المولى محمد صالح المازندراني من أخت العلامة المجلسي. ولذا قال السيد عبد الله المذكور في إجارته الكبيرة انه ابن أخت العلامة المجلسي. وابو المعالي هذا هو الجد الاعلى لصاحب الرياض فهو أيضا من أبناء أخت العلامة المجلسي كما أن أم الوحيد البهبهاني كانت

 

إبنة آقا نور الدين بن المولى صالح من أخت العلامة المجلسي أيضا فهو خال لجميع هؤلاء الاعلام ولذا يعبرون عنه بالخال في تصانيفهم. رأيت منه نسخا عديدة منها عند حفيده السيد جعفر آل بحر العلوم يقرب من ثلاثة آلاف بيت أوله (روى الشيخ في التهذيب والصدوق في العيون والفقيه زيارة جامعة. فلو تكلمنا في شرحه بعض الكلام ونشير إلى جملة مما يخفى على بعض الافهام) ولم يسمه باسمه المذكور وانما سماه به حفيده الحاج ميرزا محمود كما صرح به في حاشية كتابه المواهب. (953: أعلام المحبين) في رد الصوفية والمبتدعين. لبعض الاصحاب كما صرح به الشيخ علي صاحب الدر المنثور في كتابه السهام المارقة عند ذكره الكتب المؤلفة في رد الصوفية. (954: أعلام النبوة) لابن بابويه. نقل عنه كذلك في بحر الجواهر الهمايوني المؤلف حدود سنة 1050 بعض الاحاديث. منها حديث أن فاطمة بنت اسد أول من آمن بالنبي صلى الله عليه وآله. وذلك عندما رأت منه صلى الله عليه وآله من أمر النخلة اليابسة. (955: أعلام نهج البلاغة) للسيد العلامة علي بن الناصر المعاصر للسيد الرضي مصنف نهج البلاغة وهو أقدم الشروح والحواشي عليه وأوثقها واتقنها وأخصرها أوله (الحمد لله الذي نجانا من مهاوي الغي وظلماته وهدانا سبيل الحق ببينات آياته) كذا ذكره في كشف الحجب. (956: إعلام الورى) للشيخ سراج الدين حسن المعروف بفدا حسين اللكهنوي من تلاميذ المفتي مير محمد عباس. ذكره في التجليات. (957: إعلام الورى) بأعلام الهدى. في فضائل الائمة الهداة وأحوالهم عليهم السلام لامام المفسرين الشيخ أمين الاسلام أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المتوفى سنة 548 صاحب مجمع البيان وغيره،

 

كانت نسخة خط المؤلف عند العلامة المجلسي، وعنها ينقل في كتابه البحار صرح به في أوله، وهو مرتب على أركان أربعة (1) في ذكر النبي صلى الله عليه وآله (2) في ذكر أمير المؤمنين عليه السلام (3) في ذكر سائر الائمة من الحسن الزكي إلى الحسن العسكري عليهم السلام (4) في بيان إمامتهم وذكر الثاني عشر منهم، وفي كل ركن أبواب وفصول محتوية على تواريخ المواليد والوفيات وطرف من الاخبار ومحاسن الآثار، وفي آخرها دفع شبهات المنكرين لغيبته عليه السلام أوله (الحمد لله الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد) طبع سنة 1312 ومن غريب الاتفاق مطابقة (كتاب ربيع الشيعة) المنسوب إلى السيد بن طاوس المتوفى سنة 664 مع هذا الكتاب وتوافقهما حرفا بحرف إلا اختصارات قليلة في بعض الفصول وزيادات في الخطبة، فان ربيع الشيعة مصدر باسم السيد بن طاوس ومصرح فيه باسم الكتاب وأنه ربيع الشيعة، قال العلامة المجلسي في أول البحار (وهذا مما يقضى منه العجب) (أقول) الممارس لبيانات السيد ابن طاوس لا يرتاب في أن ربيع الشيعة ليس له والمراجع له لا يشك في إتحاده مع إعلام الورى للطبرسي، وقد احتمل بعض المشايخ كون منشأ هذه الشبهة أن السيد ابن طاوس حين شرع في أن يقرأ على السامعين كتاب إعلام الورى هذا حمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي وآله صلوات الله عليهم على ما هو ديدنه ثم مدح الكتاب واثنى عليه بقوله (ان هذا الكتاب ربيع الشيعة) والسامع كتب على ما هو ديدنه هكذا (يقول السيد الامام وذكر القابه وإسمه إلى قوله ان هذا الكتاب ربيع الشيعة) ثم كتب كلما سمعه عنه من الكتاب إلى آخره فظن من رأى النسخة بعد ذلك أن ربيع الشيعة إسمه وأن مؤلفه هو السيد ابن طاوس، وحكى شيخنا في خاتمة المستدرك احتمالا آخر عن بعض مشايخه

 

وهو أن السيد وجد إعلام الورى ناقصا من أوله فاستحسنه وكتبه بخطه من غير اطلاع له على إسمه أو اسم مؤلفه فكتب عليه مدحا له أن هذا الكتاب ربيع الشيعة، ولما وجد بعده بخطه فظن أنه تأليفه وأنه سماه بربيع الشيعة، كما وقع نظير ذلك في نزهة الناظر في الجمع بين الاشباه والنظائر حيث استحسنه يحيي بن سعيد واستنسخه بخطه وأسقط منه الخطبة الطويلة لخلوها عن الفائدة فلما وجد بعده بخطه في كتبه ظن أنه تأليفه ونسب إليه. (958: إعلام الورى) في الفقه خرج منه من أول الطهارة إلى آخر. مسائل التيمم، للسيد محمد بن الامير معصوم الرضوي المشهدي المتوفى سنة 1255 وهو من تلاميذ آية الله بحر العلوم وصاحب الرياض والشيخ الاكبر كاشف الغطاء، وكان يوصف بالسيد محمد القصير تمييزا له عن سميه المعاصر له السيد محمد بن حبيب الله الرضوي المشهدي المتوفى سنة 1266 الموصوف بالفقيه. (959: أعلام الهدى) وعقيدة أرباب التقى، توجد في المرجانية ببغداد فراجعه (أعلام الهدى) في مسألة البداء للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة 1121، وله أيضا صوب الندى. صرح في إجازته للمولى محمد رفيع البيرمي اللاري سنة 1111 أن كليهما في مسألة البداء. والاعلام هذا يوجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري. وصرح في كشف الحجب بعد ذكره بعنوان الاعلام أن اسمه أنوار الهدى كما يأتي (960: إعلان الدعوة) للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة 1333 هو تكملة لكتابه الموسوم بالدعوة الحسينية في اثبات استحباب البكاء على الحسين عليه السلام بمقتضى قواعد أهل السنة. كما ذكره في فهرس كتبه.

 

(961: إعلان صدق الاقتران) للسيد محمد مرتضى الجنفوري المعاصر المتوفى حدود سنة 1333 ذكره في فهرس تصانيفه. (962: أعلى عليين) فارسي في بيان معنى العبادة وحقيقتها للشيخ العارف المفسر المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيي الجيلاني تلميذ الشيخ البهائي وصاحب آيات البينات وغيرها مما ذكره صاحب الرياض. (963: الاعمار) للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن ابراهيم الحلي المعروف بابن العتايقي. ذكره صاحب الرياض مع احتمال اتحاده مع كتاب الاضداد في اللغة له كما مر. (964: أعمال الاسبوع والساعات) للشيخ عبد الرزاق بن محمد بن سعيد المقابي البحراني. كتبه بخطه سنة 1115 ضمن مجموعة وكتب بخطه فيها أيضا بعض رسائل أخرى. منها العجالة في شرح حديث أبي لبيد المخزومي تأليف الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي الذي توفي سنة 1121 وكتب الرسالة في حياة الشيخ سليمان سنة 1115 ولعله من تلاميذه رأيت المجموعة في كتب الحاج الشيخ عباس المحدث القمي المعاصر (965: أعمال الاشهر الثلاثة) لبعض الاصحاب يوجد عند السيد آقا التستري ذكر فيه من أدعية كل يوم من رجب دعاء عبد الله بن استنطال الذي أوله (أستغفر الله - ثلاثا وفي بعض النسخ مرة - الذي لا إله إلا هو الحي القيوم) وهذا الدعاء مذكور في المخلاة الاصلي للشيخ البهائي الموجودة نسخته في مكتبة السيد عبد الصمد التستري. (966: أعمال الاشهر الثلاثة) يوجد في الخزانة الرضوية متعددا لكل واحد منها مؤلف من الاصحاب غير مؤلف الآخر كما يظهر من فهرسها ولعل المراجع للنسخ يتمكن من تشخيص مؤلفيها وأعصارهم. (967: أعمال الاشهر الثلاثة) فارسي للسيد دوست محمد بن عبد الرحيم

 

الحسيني ألفه للسلطان شاه ولي. رأيت منه نسخة تاريخ كتابها سنة 1053 عند الشيخ صادق الكتبي في النجف الاشرف. (968: أعمال الاشهر الثلاثة) للمحدث الفيض المولى محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني المتوفى سنة 1091 فارسي. رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري (969: الاعمال الجعفرية) في أدعية الايام والاسبوع وغيرها. للسيد علي أنصر بن السيد علي أظهر الزيدي النسب الامامي المذهب اللكهنوي المسكن. كتبه سنة 1313 بامر السيد راجه أبي جعفر والد السيد راجه محمد مهدي المعاصر. وطبع بعد تاريخ التأليف. وباسمه كتب أيضا التقاويم الجعفرية. والمسائل الجعفرية. والوظائف الجعفرية. كما تأتي في محالها (970: أعمال الجمعة) فارسي مختصر للسيد حسن اليزدي الاشكذري الحائري المعاصر. طبع سنة 1344. (أعمال الجمعة) وخواصها وسننها للشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني النجفي نزيل بمبي باللغة الگجراتية والفارسية. مر بعنوان أحكام الجمعة. (971: أعمال الجمعة) للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة 966 مختصر مطبوع. (أعمال الجمعة) الموسوم بالاسرار المودعة في أعمال الجمعة مر والجمعة. وآدابها يأتي في حرف الجيم. كما مر آداب الجمعة وابواب الجنات وغيرها. (972: أعمال السنة) للمولى محمد حسين بن حيدر علي التستري المجاز من المولى صالح المازندراني والمولى محمد صادق الشريف الاصفهاني والعلامة المجلسي وإجازة الاخير له تاريخها سنة 1076 أوله (الحمد لله الذي حثنا على المسألة والدعاء وفتح لنا بالاستكانة ابواب الرحمة والعطاء) ذكر في

 

أوله إسمه واسم والده، وقال (سألني بعض الاصدقاء أن أجمع له كتابا يشتمل على عبادة السنة وآدابها ويحتوي على الاعمال المستحبة وأفعالها فاجبته وشرعت فيه على وجه الايجاز.. ونقلت فيه كل خبر قوي عند أصحابنا الامامية.. ورتبته على مقدمة وأثني عشر بابا وخاتمة) عقد المقدمة للترغيب والحث على الدعاء، وذكر في الباب الاول أعمال شهر رمضان وفي الباب الاخير أعمال شعبان، وفي الخاتمة أعمال ليالي القدر والنيروز والنسخة التي بخط المؤلف ظاهرا توجد عند السيد أبي القاسم الاصفهاني في النجف الاشرف (973: أعمال السنة) للسيد حيدر بن السيد إبراهيم بن محمد الحسني الحسيني البغدادي الكاظمي المدفون بالحسينية فيها سنة 1265 عن ستين سنة، واليه تنسب السادة آل السيد حيدر، يوجد في مكتبتهم في الحسينية المذكورة (974: أعمال السنة) للشيخ محمد رحيم بن محمد البروجردي المجاور للمشهد الرضوي المتوفي بها سنة 1309، يوجد عند حفيده في المشهد وذكره في مطلع الشمس. (975: أعمال السنة) فارسي للمولى صالح بن آقا محمد البرغاني المتوفى بالحائر حدود سنة 1275، ذكر سبطه السيد محمد القزويني نزيل المشهد الرضوي الشهير ببحر العلوم أنه موجود عنده، ويأتي في العين عمل السنة، كما يأتي الاقبال، وزاد المعاد. وغيرهما من العناوين الخاصة. (أعمال سه ماه) من أجزاء زاد المعاد. لكنه طبع مستقلا مكررا (976: أعمال سه ماه) فارسي مختصر للمولى. محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي الاصفهاني المتوفى سنة 1315 طبع بايران سنة 1332 (977: أعمال سه ماه) من جمع بعض الاصحاب يوجد في الخزانة الرضوية

 

(978: أعمال سه ماه) فارسي من جمع الحاج محمود بن صادق التبريزي طبع بالمشهد الرضوي سنة 1332 (979: أعمال شش ماه) فارسي للمولى صالح بن آقا محمد البرغاني القزويني المتوفي بالحائر. حدثني بعض أحفاده أنه يوجد في كتبه. ولعله نصف أعمال السنة الموجود عند سبطه المذكور آنفا. (980: أعمال شهر رمضان) للسيد إبراهيم بن السيد حيدر الكاظمي المتوفى قريبا من سنة 1320 رأيته عند ابن المؤلف السيد مصطفى بالكاظمية (أعمال شهر رمضان) الموسوم برياض الجنان. للسيد أحمد العطار يأتي (981: أعمال شهر رمضان) لبعض الاصحاب. يوجد في الخزانة الرضوية (أعمال شهر رمضان) من أجزاء زاد المعاد. لكنه طبع مستقلا (أعمال شهر رمضان) للسيد الامير رضا بن محمد قاسم الحسيني القزويني جد الحاج السيد تقي المشهور - إسمه الصيامية - يأتي. (أعمال الشهور) والسنين للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة 1242 بدأ بشهر رمضان وختم بشعبان. إسمه روضة العابدين يأتي وله خاتمة في أعمال النيروز. رأيته بالكاظمية عند السيد مصطفى ابن إبراهيم بن السيد حيدر الكاظمي. (982: أعمال الشهور) للسيد محمد الاصفهاني المتوفى بالنجف حدود سنة 1296 هو إحدى مجلدات كتابه الكبير. أولها في أعمال اليوم والليلة وآخرها في الآداب والسنن والاخلاق كما مر. أول هذا المجلد (الباب الرابع في بيان ما يعمل في الشهور) بدأ بالمحرم. وختم بذي الحجة. ذكر فيه تمام مناسك الحج. وخطبة الغدير. وزيارته وزيارة كربلا وسامراء وغيرهما من المشاهد. وأدرج فيه تمام أدعية الصحيفة الكاملة. وهو مجلد ضخم. رأيته في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي.

 

(983: الاعمال الصالحة) لشمس الاسلام الشيخ أبي محمد الحسن المدعو بحسكا (مخفف حسن كيا) بمعنى الحسن الكبير الرئيس، ابن الحسين بن الحسن بن الحسين الذي كان أخو علي بن بابويه القمي والد الصدوق. والمؤلف جد الشيخ منتجب الدين، ذكره حفيده في فهرسه (984: أعمال الصالحين) في الادعية والاعمال بلغة أردو طبع بالهند مكررا (985: أعمال عاشوراء) فارسي، طبع بايران. (986: أعمال عاشوراء وأربعين) بلغة أردو، طبع بالهند. (987: إعمال العلوم) في بيان قواعد علوم الادبية والمنطقية للانتفاع بها في استنباط الاحكام الشرعية، للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الشهير بشريعت مدار الاسترابادي الطهراني المتوفى سنة 1263 ذكره ولده الشيخ محمد حسن في كتابه مظاهر الآثار. (الاعمال المانعة) من دخول الجنة. يأتي في حرف الميم بعنوان المانعات (أعمال المدينة) المنورة للشيخ محمد صادق المدرس إسمه العروة المتينة (988: أعمال مسجد الكوفة) للمولى محمد جعفر الشهير بشريعت مدار المذكور آنفا. يوجد في مكتبة الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء في النجف الاشرف. (989: أعمال مكة المعظمة) والمدينة المنورة من المستحبات فيهما من جمع السيد مهدي اليزدي طبع مع مناسك الحج للعلامة الانصاري سنة 1301 (أعمال مسجد الكوفة) وزيارة عاشوراء إسمه سلامة المرصاد (990: أعمال المؤمنين) فارسي مختصر في الادعية طبع بايران سنة 1309 (991: أعمال نامه روس) بعد قضية مشهد طوس وانقلاب دولته بعد جسارته بلغة أردو طبع بالهند (992: أعمال اليوم والليلة) والاسابيع وبعض الاذكار والاوراد لبعض

 

المقاربين لعصر العلامة المجلسي ينقل عنه فيه بعنوان قال الفاضل النحرير والمحقق القليل النظير مولانا محمد باقر المجلسي طاب ثراه ويظهر منه أن مؤلفه من أهل الفتوى لقوله فيه الاولى كذا والاحوط كذا وأمثاله رأيت النسخة في النجف. (993: أعمال اليوم والليلة) والاسبوع وبعض أدعية الحوادث والعادات للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة 1242، ألفه بعد روضة العابدين في أعمال الشهور والسنين، أوله (الحمد لله مجيب الدعاء وسامع النداء) مرتب على مقدمة وابواب ذوات فصول، وفرغ منه في السادس والعشرين من ربيع الثاني سنة 1228، رأيت النسخة بخط يده، وقد كتب عليها وقفية كتبه وتصانيفه في سنة 1236 عند حفيده السيد علي بن السيد محمد شبر النجفي. (994: أعمال اليوم والليلة) للسيد محمد الاصفهاني النجفي المتوفى حدود سنة 1294، هو أول مجلدات كتابه الكبير، وثانيها أعمال الشهور المبدؤ من الباب الرابع كما مر آنفا، وثالثها الآداب والسنن والاخلاق الذي هو خاتمة للكتاب الكبير، وقد مر في الجزء الاول. (995: كتاب الاعياد) وفضائل النيروز، لكافي الكفاة وأول من لقب بالصاحب ؟ أبي القاسم إسماعيل بن عباد الطالقاني المتوفى سنة، 385 ذكر في فهرس تصانيفه. (أعياد العالم) هو الجزء الثالث من أجزاء أم الكتاب الآتي. (996: أعيان الشيعة) الحاكي إسمه عن معناه هو الكتاب الجليل الذي يعد من حسنات العصر الحاضر شرع في طبعه من سنة 1354 وإلى الآن خرج منه عدة مجلدات ضخام نرجو من فضله تعالى تسهيل إتمامه لمؤلفه العلامة الشهير السيد محسن الامين العاملي نزيل دمشق الشام

 

(997: أعيان الفرس) للشيخ أبي الفرج علي بن الحسين الاصفهاني صاحب الاغانى المتوفى سنة 356 ذكره في كشف الظنون لكن فيه تصحيف الحسين بحمزة من الناسخ. (الاغاثة) للشريف أبي القاسم العلوي، مر بعنوان الاستغاثة. (998: الاغاثة) في الامامة للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة 1181 كتبه بمكة المعظمة، كما ذكره في فهرس كتبه. (999: إغاثة الداعي) للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة 664، يحيل إليه في مواضع من كتابه الاقبال، منها في شهر رمضان عمل ليلة القدر. (1000: إغاثة الداعي) في الادعية للسيد فخر الدين بن مرتضى الحسيني الافطسي التفريشي صاحب منتخب الدعاء أيضا ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي في الجنة الواقية المعروف بالمصباح. (1001: اغاثة اللهفان) في الادعية والاحراز، رأيت النقل عنه في بعض مجاميع الاصحاب، منها في مرشد العبد الآتي، والظاهر أنه غير ما ذكره في كشف الظنون وقال إنه لمحمد بن أبي بكر بن قيم بن الجوزية المتوفى سنة 751 (1002: الاغاثي) في أنواع الالحان والاصوات وذكر الاشعار الموافقة للالحان مع تراجم شعرائها والمغنين بها للشيخ أبي الفرج علي بن الحسين ابن محمد الاصفهاني البغدادي من ولد مروان آخر الخلفاء الاموية الشيعي الزيدي الحافظ المؤرخ النسابة الاخباري الكاتب النحوي الاديب المتوفى سنة 356، وفيها مات الملوك وغيرهم كما في تاريخ ابن خلكان وغيره ولم يعمل مثل كتابه الاغاني قال في كشف الظنون لم يؤلف

 

مثله اتفاقا، وحكي ثناء الصاحب بن عباد عليه مفصلا وكان الصاحب بن عباد اكتفى به عن ثلاثين حمل بعير من كتب الادب التي كان ينقلها معه في أسفاره. وهو في عشر مجلدات في الطبع وأصله كان عشرين جزءا اختصره صاحب لسان العرب وسماه مختار الاغاني. ومختصره أيضا للشيخ حسين بن شهاب الدين العاملي. يأتي بعنوان المختصر. كما يأتي المغني عن الاغاني للعلامة المعاصر الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء عمد فيه إلى التقاط الزبدة من الاغاني واسقاط المكررات والاسانيد والاغاني فخرج في مجلد ضخم وكتب له فهرسا مبسوطا. فرغ منه حدود سنة 1330 واستخرج المؤلف نفسه منه خصوص الاغاني وسماه مجرد الاغاني كما يأتي وذكر في كشف الظنون جمعا ممن اختاروا من كتاب الاغاني منهم الوزير المغربي الحسين بن علي بن الحسين المتوفى سنة 418 ومنهم الامير عز الملك محمد بن عبيد الله بن أحمد المسبحي الحراني الكاتب الشيعي المتوفى سنة 420 ونحن نذكرهما بعنوان مختار الاغاني. وعز الملك مترجم في مرآة الجنان لليافعى الشافعي وابن خلكان وشذرات الذهب لابن العماد الحنبلي وغيرها مع التصريح بمذهبه في الاول والاخير. (1003: الاغاني الشعبية) في شعوب الاغنية وتفاصيل الاشعار بلسان الحسكة. للسيد عبد الرزاق المعاصر الحسني النجفي. طبع في بغداد 1348 (1004: الاغذيه) لاحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مصنف المئة كتاب التي ذكرها النجاشي والمتوفى سنة 350 (1005: الاغذية والاشربة) للاصحاء للشيخ نجيب الدين أبي حامد محمد ابن علي بن عمر السمرقندي الطبيب الشهيد بهراة لما دخلها التتار سنة 619 أوله (الحمد لله رب العالمين وصلواته على خير خلقه محمد وآله أجمعين) توجد منه نسخة في المكتبة الخديوية. فرغ كاتبها في تاسع جمادى

 

الثانية سنة 623 ونسخة في الخزانة الرضوية كتابتها سنة 680 وله الاسباب والعلامات. والاطعمة للاصحاء. كما مر. والخمسة النجيبية وغيرهما مما يأتي. (1006: الاغراب) في الاعراب للامام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي المتوفى سنة 573 كذا في كشف الحجب ومر بعنوان الاعراب بالعين المهملة كما في نسخة فهرس الشيخ منتجب الدين المطبوعة. (1007: الاغراب) في الاعراب للقاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البريدي الآبي. مر أيضا بالمهملة. والظاهر أن الصحيح بالغين المعجمة فيهما. (1008: أغراض أرسطوطاليس) للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة 339 طبع بمصر في مجموعة من رسائله سنة 1325 فيه تحقيق مقالات كتابه الموسوم بالحروف وتحقيق غرضه في كتاب ما بعد الطبيعة. وطبع بمطبعة دائرة المعارف في حيدر آباد دكن كما في فهرسها. (1009: الاغراض الطبية) والمباحث العلائية للسيد الامير الامام المرتضى زين الدين تاج العترة أبي إبراهيم إسماعيل بن الحسين بن الحسن الحسيني الجرجاني المتوفى سنة 535 أو سنة 531 أرخه بهما في كشف الظنون في موضعين وهو صاحب الذخيرة الخوارزم شاهية الذي ألفه للسلطان علاء الدين تكش خوارزم شاه. ولما فرغ من تأليف الذخيرة سأله وزير السلطان مجد الدين أبو محمد البخاري ايضاحه وبسطه فألف الاغراض هذا ملخصا له من الذخيرة وهو فارسي أوله (أما بعد حمد الله سبحانه والثناء والصلاة على نبيه المصطفى محمد وآله أجمعين) في مجلدين. رتب أولهما على بحثين وفي البحث الاول گفتارين. الگفتار الاول في حد

 

الطب ومنافعه وذكر الاركان والاخلاط في تسعة عشر بابا، أوله (گفتار نخستين اندر ياد كردن حد طب) رأيت النسخة عند محمد رضا المنشي الهندي بالكاظمية، وتوجد منه في الخزانة الرضوية نسختان تاريخ كتابة إحداهما سنة 860 كما ذكر في فهرسها. (1010: الاغريض) في نصرة الغريض لابي علي مظفر بن أبي القاسم فضل ابن أبي جعفر يحيي بن عبد الله بن جعفر العلوي، يوجد في مكتبة حالت أفندي باسلامبول كما في فهرسها. (1011: الاغريضية) لابي العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان المعري التنوخي المولود سنة 323. المتوفى سنة 449 توجد في مكتبة " كوپريلي زاده " كما في فهرسها. (1012: كتاب الاغسال) في مجلدين، أولهما في سائر الاغسال سوى الجنابة، وثانيهما في خصوص الجنابة، للشيخ الفقيه المولى ميرزا بابا السبزواري، يوجد في مكتبة مدرسة المولى محمد باقر بالمشهد الرضوي (1013: الاغسال) للاستاذ الكبير السيد محمد بن الامير قاسم الطباطبائي الفشاركي الاصفهاني المتوفى بالنجف سنة 1318، يوجد بخطه الشريف عند حفيده مع سائر تصانيفه. (1014: كتاب الاغسال) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة 381، ذكره النجاشي (1015: الاغسال المسنونة) للشيخ أبي عبد الله أحمد بن محمد بن عياش الجوهري المتوفى سنة 401، صاحب مقتضب الاثر وغيره، ذكره النجاشي، وينقل عنه الشيخ تقي الدين إبراهيم الكفعمي المتوفى سنة 905، وعده في آخر كتابه البلد الامين من مصادره، والظاهر أن مراده هذا الكتاب، فيظهر وجوده عنده.

 

(1016: الاغفال) فيما أغفله الزجاج من المعاني، للشيخ أبي علي الفارسي الحسن بن علي بن أحمد بن عبد الغفار الفسوي النحوي المتوفى سنة 377 نسبه إليه ابن سيدة في أول كتابه المحكم في اللغة كما ذكره في الرياض، توجد نسخته في الخزانة المصرية كما في الجزء الاول من فهرسها صفحة 126 قال في أوله (هذه مسائل من كتاب أبي إسحاق الزجاج في إعراب القرآن ذكرناها لما اقتضت عندنا منها للاغفال). (1017: أغلاط الفيروز آبادي) في القاموس للسيد صدر الدين على بن نظام الدين أحمد الشهير بالسيد علي خان المدني صاحب شرحي الصحيفة والصمدية وطراز اللغة وغيرها المتوفى سنة 1120 قال في الرياض إنه كتاب حسن. وذكره في الامل. وينقل عنه السيد مرتضى في تاج العروس. وعد في أوله ممن إستدرك على القاموس مؤلف هذا الكتاب (1018: أغلاط الكبرى) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة 1320 قال في قصصه قد أوردت فيه خمسة وستين إعتراضا على الكبرى للامير السيد الشريف. (1019: الاغلاط المشهورة) مختصر للسيد المجاهد الامير السيد محمد بن الامير السيد علي بن الامير محمد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة 1242 ينقل عنه التنكابني في قصص العلماء. (1020: الافادات) في العروض والفوافي بلغة أردو. للسيد اصطفى بن السيد مرتضي بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي اللكهنوي طبع سنة 1307 (1021: الافادات الحسينية) في صفات رب البرية ورد أباطيل الاحساوية الشيخ أحمد وتلميذه السيد كاظم ويلقب بالفوائد الحسينية في تصحيح العقايد الدينية. للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي

 

اللكهنوي المتوفى سنة 1273 وكانت ولادته سنة 1211 ترجمه تلميذه المفتي مير عباس في رسالة مستقلة سماها أوراق الذهب وذكر فيه تصانيفه ويأتي في الحديقة السلطانية سبب تأليفه له ولهذا الكتاب. ويظهر من السيد مهدي علي بن نجف علي في تذكرته أن هذا الكتاب كان في المبيضة في سنة 1263 وتممه بعد هذا التاريخ. قال فيه بعد الخطبة المشتملة على الحمد والصلاة (إفادة سديدة تشتمل على فوائد عديدة جليلة). (الافادات الحسينية) المواعظ. ويقال له المواعظ الحسينية للسيد حسين بن دلدار علي بن محمد معنى النقوي النصير آبادي اللكهنوي المتوفى 1235 1022: الافادات المحمدية) يشبه الكشكول في جمع الفوائد العلمية للسيد محمد علي بن المفتي مير عباس الموسوي الكهنوي المعاصر المولود حدود سنة 1290 ذكره لي شفاها في سفره لزيارة العتبات المشرفة. (1023: الافادة) للشيخ نجيب الدين أبي طالب يحيى بن علي بن محمد المقري الاسترابادي العالم المتبحر الحافظ. كذا ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه المطبوع. (1024: الافادة للشهادة) لفريد خراسان الشيخ أبي الحسن بن أبي القاسم زيد بن محمد البيهقي من مشايخ ابن شهراشوب الذي توفي سنة 588 ذكره في معالم العلماء (1025: الافادة الاجمالية) مختصر في العبادات المكروهة وتحقيق كراهة العبادة للاستاد الاكبر الوحيد المولى محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة 1206 ذكر إسمه كاتب النسخة في آخرها وهو الشيخ العالم محمد علي بن قاسم آل كشكول الحائري فرغ من كتابته سنة 1243 (1026: الافادة السنية) في مهم الصلوات اليومية للشيخ علي بن الحسين ابن أبي الجامع العاملي نزيل خلف آباد المجاز من السيد نعمة الله الجزائري

 

أوله (أما بعد حمد الله حق حمده) قال فيه لخصتها تسهيلا على الطلاب ورتبتها على ثلاثة أبواب. وفرغ منه في الثاني عشر من شعبان سنة 1106 رأيته في مكتبة السيد جعفر بن السيد محمد باقر آل بحر العلوم وعلى ظهره إجازة المصنف بخطه لكاتبه الشيخ جعفر بن عبد الله الذي كتبه في سنة التأليف وقرأه على المصنف قراءة بحث وتحقيق وتدقيق في مجالس آخرها ضحوة نهارا لاحد الثالث والعشرين من المحرم سنة 1107 وعليه حواش كثيرة من المؤلف. (1027: الافاضات الرضوية) في نشئات الانسان من بدء خلقه إلى الموت والبرزخ والمحشر. للمولى علي اصغر بن علي اكبر البروجردي المولود سنة 1231 ذكره في آخر نور الانوار له المطبوع سنة 1275 (1028: الافاضات الرضوية) أو (فيض الرضا عليه السلام) للمولى محسن صاحب تفسير مجمع المطالب الذي ألفه سنة 1270 وكان عمره يومئذ أربعين سنة. أحال في تفسيره المذكور عند رد الشيخية بعض تفاصيل مسألتي المعاد والمعراج الجسمانيين إلى هذا الكتاب (1029: الافاضات الغروية) في أصول الفقه مختصر مطبوع في النجف (1030: الافاضات الغروية) في معرفة اللغة العربية للسيد هادي بن لسد ؟ حسين الاشكوري النجفي المولود حدود سنة 1325 وله الاسلام ولشيعة (1031: الافاضات المكنونة) فارسي في العرفان لآقا نجفي الشيح محمد تقي بن محمد باقر الاصفهاني المتوفى سنة 1331 ذكر في آخر جامع الانوار له المطبوع سنة 1297 (1032: إفاضة القدير) في حل العصير لشيخنا العلامة ميرزا فتح الله ابن محمد جواد النمازي الشهير بشيخ الشريعة الاصفهاني المتوفى سنة 1339 وهو مبسوط ألفه في أواخر أمره رأيته بخطه في خزانة كتبه

 

(1033: الافاعيل والبداء) لابي العباس الحميرى عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك بن جامع الحميرى القمي، صاحب قرب الاسناد ذكره الشيخ في الفرست، ولعله من أجزاء كتابه التوحيد. (1034: كتاب الافانين) لابي جعفر أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي القمي المتوفى سنة 274، ذكره النجاشي. (1035: كتاب الافتخار) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة 413، ذكره النجاشي. (1036: الافتخار بذي الفقار) عده الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهراشوب في معالم العلماء من الكتب المجهولة المؤلف، لكن يشعر كلامه كما يلوح إسمه بانه من الاصحاب، فراجعه، (1037: الافتخار بمكاتيب الكبار) للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين اليماني اللكهنوي المولود سنة 1278 تلميذ المفتى مير عباس كما في التجليات. (1038: إفتخار الشيعة، في أحكام الشريعة على ترتيب كتب الفقه للمولى محمد صادق بن آقا محمد البراوكاهي المتوفى سنة 1285 رأيت المجلد الاول منه في الطهارة في كتب الشيخ منصور الساعدي الشرقي في النجف أوله (الحمد لله الذي تفرد بالوحدانية والكبرياء وتعزز بالقدرة والبقاء) فرغ من هذا المجلد سنة 1283 ويحتمل أنه تاريخ الكتابة، ومر له ابتلاء الاولياء ويأتي له الغرر والدرر، والمراسم الشرعية، وغيرهما. (1039: إفتخار عوالم شيعة) ترجمة إلى الفارسية عن أصله الافرنجي، فيه بعض شئون الشيعة وسيرهم، ترجمه ميرزا حسن خان المنشي وطبع بمشهد خراسان سنة 1331. (1040: إفتخار نامه حيدري) ديوان فارسي في مديح سيد البشر محمد

 

المصطفي صلى الله عليه وآله، لميزرا مصطفى الشهير بافتخار الملقب في شعره بصهبا ابن الشيخ الحجة ميرزا محمد حسن الآشتياني الطهراني المقتول غيلة بمشهد عبد العظيم حدود سنة 1327 طبع بطهران سنة 1310 وديباجته نظما ونثرا من إنشاء ميرزا حيدر علي مجد الادباء. (1041: إفتراق ولد نزار) لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206، ذكره ابن النديم وابن خلكان. (1042: إفتضاح الكافرين) في إختلافات التوراة والانجيل لبدايع نگار السيد ميرزا مهدي بن ميرزا مصطفى الحسيني التفريشي نزيل طهران المولود سنة 1279 الملقب في شعره بلاهوتي، ذكره في كتابه بدايع الاحكام المؤلف سنة 1318 والمطبوع سنة 1324 (1043: إفحام أهل المين) في رد إزالة الغين في عدة مجلدات، لسيد المتكلمين السيد مير حامد حسين بن محمد قلي الموسوي النيسابوري اللكهنوي صاحب عبقات الانوار المتوفى سنة 1306، حكى حفيده السيد محمد سعيد بن السيد مير ناصر حسين بن المؤلف أنه موجود في خزانة كتبهم (1044: إفحام الجاحد) في رد أن الواحد لا يصدر منه إلا الواحد، للسيد راحت حسين الرضوي الكوپال پوري المولود سنة 1297، ألفه في حسين آباد سنة 1337، كما ذكره في فهرسه. (1045: إفحام الخصوم) في نفي عقد أم كلثوم لسيدنا المعاصر الامير ناصر حسين بن الامير حامد حسين الموسوي اللكهنوي، طبع في لكهنو (1046: إفراد المقال) في أمر الظلال للمنجم الحكيم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى حدود سنة 440، عبر عنه في عيون الانباء بكتاب الاظلال، يوجد ضمن مجموعة من رسائله كتابتها سنة 631 في خزانة (بانكي فور) رقم (2519) كما في تذكرة النوادر العربية

 

(1047: الافراد والجمع) لاستاد النحاة الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن ابن أبي سارة الرواسي المتوفى في اواسط عصر الصادق عليه السلام أستاد الكسائي والفراء وصاحب اعراب القرآن قال السيوطي في البغية إنه نسب الكتاب إليه الزبيدي وقال إنه أستاد أهل الكوفة في النحو (1048: الافراد والغرائب) عده الشيخ إبراهيم الكفعمي في آخر البلد الامين المؤلف سنة 868 من مصادره، لم يذكر مؤلفه، والظاهر أنه من الاصحاب فراجعه. (1049: أفسانه غم) أو مرقع كربلا مراثي بلغة أردو طبع بالهند. (أفسانه مهجور ومغرور) الموسوم بآفتاب درخشنده مر أنه مطبوع (1050: الافصاح) عن أحوال رواة الصحاح للشيخ البارع المعاصر محمد الحسن آل مظفر بن الشيخ محمد بن عبد الله بن محمد بن أحمد بن مظفر النجفي، كتبه بعد فراغه من تأليف دلائل الصدق الذي هو كالشرح لاحقاق الحق في الامامة فانه تعرض في مقدمة الدلائل لاحوال جملة من رواة الصحاح الستة على سبيل الاجمال فأراد استقصاء اكثرهم واقتصر على ذكر من أخرج له في صحيحين أو أكثر وكان هو مع ذلك مطعونا عند عالمين منهم أو أكثر من العلماء الناقدين المعتمد عليهم في الجرح والتعديل في كتبهم الرجالية، ورتبهم على ترتيب الاسماء والآباء على النحو المألوف، رأيت النسخة الاصلية بخطه وكذا المبيضة عنها في مكتبته. (1051: الافصاح) في الامامة للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة 413، ذكره النجاشي وقال في كشف الحجب (إنه كان هذا الكتاب في دهلي عند بعض الثقات وقد نقل عنه والدي العلامة بعض عباراته في كتابه برهان السعادة في الامامة) " أقول " هو متداول في العراق ورأيت منه نسخا منها نسخة من بقايا

 

موقوفات مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني. ونسخة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني. ونسخة السيد الجليل أبي القاسم الموسوي الاصفهاني النجفي ونسخة بخط العالم السيد محمد علي بن محمد الموسوي اللاريجاني كتابتها سنة 1262 في مكتبة آية الله السيد أبي الحسن الاصفهاني ونسخة في مكتبة الشيخ علي بن الشيخ مدرضا آل كاشف الغطاء. ونسخة في مكتبة الشيخ محمد السماوي وغيرها أوله (الحمد لله موجب الحمد ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد وآله " أما بعد " فاني بمشية الله وتوفيقه مثبت في هذا الكتاب جملا من القول بالامامة يستغني ببيانها عن التفصيل) وهو بطريق السؤال والجواب بعنوان فان قالوا قيل لهم. أو إن سأل سائل قيل له. أول الاسئلة (إن سأل سائل فقال اخبروني عن الامامة ماهي) وهكذا إلى آخر الكتاب. وهو (وقد أثبتت في هذا الكتاب والله المحمود جميع ما يتعلق به أهل الخلاف في إمامة أئمتهم من تأويل القرآن والاجماع وأتعمد لهم في الاخبار على يتفقون عليه.. وأنا بمشية الله وعونه أفرد فيما تعمدته الشيعة في إمامة أمير المؤمنين عليه السلام من آيات القرآن المحكمات والاخبار.. كتابا أشيع فيه معاني الكلام ليضاف إلى هذا الكتاب وتكمل به الفوائد في هذه الابواب) (1052: الافضال) للشيخ أبي غالب الزراري أحمد بن محمد بن محمد ابن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين بن سنسن المتوفى سنة 368. ذكره النجاشي. (1053: أفضل التواريخ) تاريخ فارسي لميرزا فضلي بن زين العابدين يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد كما في فهرسها (1054: أفضل المجالس) مقتل فارسي للمولى الشيخ جواد بن المولى محرم على بن كلب قاسم الطارمي المتوفى بزنجان سنة 1325 طبع في ايران

 

(1055: الافطسية) في نسب بعض السادة من ذرية الحسن الافطس بن علي الاصغر بن السجاد عليه السلام للسيد شهاب الدين بن السيد محمود ابن علي الحسيني التبريزي النسابة المعاصر نزيل قم ألفه للسيد يوسف خان السجادي في بيان نسبه ونسب جمع من الاعلام البارعين من ذرية الافطس. ومنهم السادة الخواتون آبادية باصفهان وغيرها. طبع 1315، (1056: الافعال والانفعالات) في المعجزة والسحر والنيرنجات للشيخ أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة 427 توجد ضمن مجموعة من رسائله في الخزانة الرضوية كما في فهرسها ص 31 من المنطق الخطي أوله (الحمد لله حق حمده). (1057 أفعال الحج) للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي الاصفهاني المتوفى سنة 1070 كما ذكره المولى محمد الاردبيلي في جامع الرواة. (أفعال العباد) ويقال له خلق الاعمال يأتي متعددا ويأتي بعنوان رسالة في الجبر والاختيار أيضا. (1058 أفعال العباد) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة 907، مختصر أوله (إن أفعال العباد دائرة بحسب الاحتمال العقلي بين أمور، طبع ضمن مجموعة كلمات المحققين سنة 1315 (1059: أفعال الله تعالى) في إثبات أن أفعاله معللة بالاغراض. مبسوط لبعض الاصحاب أوله (جلت صفات كماله عن النقص والزوال.. محمد رحمة للعالمين وآله المعصومين خير آل) يوجد ضمن مجموعة رسائل كثيرة. دونها الشيخ محمد علي بن يحيي وكتبها بخطه في إصفهان 1107 (1060: أفعال الله تعالى) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي المتوفى سنة 907 ذكره في كشف الظنون بعنوان الرسالة وقال إنها مشحونة بغرائب لم تسمعها الآذان وفرغ من تأليفها سنة 903

 

(1061: كتاب إفعل لا تفعل) لابي جعفر محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة البجلي الاحول الصيرفي الملقب بمؤمن الطاق، يروي عن الامام أبي عبد الله الصادق عليه السلام. وهو أحد الاربعة الذين هم أحب الناس إليه أحياء وأمواتا. قال النجاشي رأيت هذا الكتاب عند أحمد بن أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله بن الغضائري وهو كتاب كبير حسن. (الافق المبين) في كيفية التفقه في الدين. للمحدث الفيض الكاشاني. كتب هذا الاسم عليه في بعض النسخ. لكن يأتي أن إسمه الحق المبين (1062: الافق المبين) في الحكمة الالهية للمحقق الداماد الامير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني الاسترابادي الاصفهاني المتوفى سنة 1040 أوله (سبحانك اللهم جل حمدك وعز مجدك يا رب العاعقلات العالية والسافلات البالية إلى قوله تلويح استنادي عسيت أن أثبت لك) يقرب من خمسة عشر الف بيت. رأيته في مكتبة السيد هبة الدين الشهرستاني (1063: الافق المبين) في أحكام الدين أو الصراط المستقيم. رأيت المجلد الاول منه في الطهارة والصلاة. أوله بعد البسملة (ومن جناب فضلك الاستيثاق والاستيزاق يا عليم يا حكيم سبحانك اللهم أني للسان هذه الذمة المخدجة أن يوازي حقوق نعمك بالحمد !) يوجد عند السيد محمد رضا التبريزي النجفي. لا أعلم المؤلف بشخصه لكن ظاهر بياناته أنه أيضا للمحقق الداماد ولا بعد في تسميته كتابي الحكمة والفقه بأسم واحد ويأتي له الصراط المستقيم في إرتباط الحادث بالقديم. راجع (ج 7 - ص 242 - س 1) (1064: أفكار جعفري) مراثي بلغة أردو للاديب الشاعر مير قاسم علي صاحب الملقب في شعره بالجعفري طبع في حيدر آباد (1065: أفكار غم) مراثي بلغة أردو لدعبل الهند السيد الملقب بحضرت ذاخر طبع بالهند سنة 1350

 

(1066: الافلاكية) رسالة فارسية في الهيئة للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزار جريبي الحائري الساكن بمحلة النقيب في كربلا والمتوفى بها بعد سنة 1232 وقبل سنة 1238 والمدفون بجوار أستاديه الوحيد البهبهاني والسيد صاحب الرياض الطباطبائي رأيته في مكتبة المولى محمد على الخوانساري وذكره المؤلف أيضا فيما كتبه من فهرس تصانيفه بخطه في بعض مجموعانه (1067: الافهام) لاصول الاحكام للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الاسكافي المتوفى كما أرخه آية الله بحر العلوم سنة 381 المنطبقة على سنة وفاة الشيخ الصدوق فهو في طبقة الصدوق ويروى النجاشي عن كل منهما بواسطة واحدة وذكر الكتاب له شيخ الطائفة في الفهرست وقال إنه يجري مجرى رسائل الطبري (1068: إفهام الافهام) في عقايد دين الاسلام للشيخ أبي الحسن سليمان ابن عبد الله بن علي بن الحسن السراوي الماحوزي البحراني المتوفى سنة 1121 ويقال له إعلام الانام كما أشرنا إليه ويأتي شرحه الموسوم بكشف اللثام للشيخ حسين آل عصفور ابن اخ صاحب الحدائق (1069: إفهام الجاهلين) في رد إنذار الناذرين للسيد محمد مرتضى الحسيني ابن السيد حسن علي الجنفوري المتوفى حدود سنة 1333 وقد مر له إرغام الماكرين أيضا في رده كما يأتي نفضيح السارقبن في أن إنذار الباذرين مسروق من تقوية الايمان للمولوي إسماعيل الوهابي (1070: الافيونية) رسالة في ما يتعلق بالافيون للشيخ الرئيس آبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة 427 ترجمه بالفارسية الشيخ علي الحزين المتوفى سنة 1181 كما يأتي بعنوان الترجمة (1071: الافيونية) رسالة فارسية في منافع الافيون (الزياق) ومضاره

 

والعلاج والحيلة في تركه للحكيم عماد الدين محمود الشيرازي المعاصر لشاه عباس الماضي أوله (الحمد لله المحمود في كل فعاله) يوجد في الخزانة الرضوية منه نسختان تاريخ كتابة أحدهما سنة 1166 كما في فهرسها (1072: إقالة العاثر) في إقامة الشعائر الحسينية للسيد علي نقي اللكهنوي تعرض فيه على ما في رسالة التنزيه في أعمال الشبيه وطبع في النجف 1348 (1073: الاقاليم) لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206 عده ابن النديم من كتبه في البلدان (1074: الاقامة في الصلاة) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي ذكره النجاشي مع سائر كتبه الكثيرة (1075: إقامه البرهان) على حلية الاربيان للشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني القطيفي، كان من تلاميذ العلامة الانصاري وتوفي سنة 1315، قال ولده الشيخ صالح إن فيه ردا على بعض محثي اللمعة الزاعم أن الاربيان هو الدبيتا (أقول) الاربيان نوع من السمك يوجد في السند والبصرة والبحرين، ويأتي رسالة في حلية الاربيان (1076: إقامة البرهان) على حلية القهوة والقليان للسيد أبي الحسن علي بن النقي الرضوي اللكهنوي المعاصر، ذكر في آخر كتاب اسعاف المأمول (إقامة الحدود) يأتي بعنوان الحدود في الحاء، وكذا في الرسائل (إقامة الدليل) في نصرة الحسن بن أبي عقيل في عدم إنفعال القليل للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة 1121 كذا سماه تلميذه السماهيجي وكذا في اللؤلؤة، ولكن هو نفسه في رسالته في تراجم علماء البحرين عبر عن هذا الكتاب بتفصيل الدليل في نصرة الحسن بن أبي عقيل يأتي في حرف التاء. (1077: اقامة الشهود) في الرد على الهود لميرزا محمد رضا اليزدي (جديد

 

الاسلام) كان من علماء اليهود فاعتنق الاسلام سنة 1238، فالف هذا الكتاب باسم السلطان فتح علي شاه، ثم في عصر السلطان ناصر الدين شاه ترجم بالفارسية، وسميت الترجمة ب‍ " منقول رضائي " المطابق عدده لسنة ولادة المترجم وإسلام المؤلف، ويأتي محضر الشهود، ومفتاح النبوة والرد على اليهود كل في محله. (1078: الاقبال) بصالح الاعمال أو (الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل ميقاتا واحدا في السنة) للسيد رضي الدين أبي القاسم علي بن موسى ابن جعفر بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن محمد الطاوس الحسيني الداودي الحلي المولود سنة 589 والمتوفى سنة 664، هو من أجزاء كتابه الكبير الذي سماه بالتتمات والمهمات لانه ألفه ليكون تتمة للمصباح الكبير تأليف جده لامه الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي، وكان قصده أن يجعله في عشرة مجلدات كما ذكرناه في أسرار الصلاة له والاقبال هذا جعله في مجلدين لعمل أحد عشر شهرا وخص شهر رمضان بمجلد واحد سماه مضمار السبق كما يأتي، وقد طبع مرتين وجمعت المجلدات الثلاث في الطبع في مجلد واحد أوله (الحمد لله الذي جل جلاله بما وهب لي من القدرة على حمده) ألفه وله ستون سنة كما صرح به في آخر عمل شعبان، وفرغ منه سنة 650، ثم ألحق به في آخر شهر المحرم فصلا في سنة 656، وذكر في ذلك الفصل انقراض دولة بني العباس في تلك السنة وجعل السلطان إياه نقيب العلويين والعلماء فيها. ثم الحق فصلا في الثالث عشر من ربيع الاول سنة 662 حين تفطن فيه لانطباق حديث الملاحم على نفسه. وهو كتاب جليل جمعه من الكتب الجليلة النادرة الوجود في عصره فضلا عن الاعصار اللاحقة له وكان عنده حين تأليف الاقبال ألف وخمس مئة كتاب. قال الشهيد في مجموعته التي نقلها الجبعي

 

عن خطه (كان جرى ملكه على ألف وخمس مئة كتاب في سنة 650) وذكر هو بعض ما هيأه الله جل جلاله له من الكتب في كتابه كشف المحجة الذي ألفه لولده محمد سنة 649، وذكر خصوص كتب الادعية بما لفظه (وهيأ الله جل جلاله عندي عدة مجلدات في الدعوات أكثر من ستين مجلدا فالله الله في حفظها والحفظ من أدعيتها فانها من الذخائر التي تتنافس عليها العارفون في حياطتها وما أعرف عند أحد مثل كثرتها وفائدتها) وذكر في كتابه اليقين الذي هو من أواخر تصانيفه أنه بلغت عدة كتب الادعية عنده إلى سبعين كتابا، فظهر أن جميع ما أورده السيد من الادعية والاعمال في عشرة مجلدات كتابه التتمات كلها منقول من تلك الكتب الكثيرة التي لم يهيأ لاحد قبله ولا بعده، وليس فيها منشآت السيد إلا في عدة مواضع صرح فيها بانه لم يجد في كتب الادعية دعاء خاصا به فانشأ دعاء من نفسه، واكثر تلك الكتب كانت عنده معتمدة مصححة مروية مؤرخة ذكر خصوصياتها، والبعض الذي وجده ولم يكن له طريق معتبر إليه اكتفى فيه بعموم الحديث فيمن بلغه ثواب على عمل، كما صرح به في مواضع من كتبه، وبالجملة للسيد رضي الدين علي بن طاوس بتأليفه أجزاء كتاب التتمات وجمعها من تلك الكتب حق عظيم على جميع الشيعة وكل من ألف بعده كتابا في الدعاء فهو عيال عليه مغترف من حياضه متناول من موائده، ويحق علينا تقدير عمله ومر اختصار الاقبال كما يأتي إكمال الاعمال في استكمال الاقبال. (1079: إقبال خسروي) في أحكام الطهارة والصلاة بلغة أردو، للسيد المفتى مير محمد عباس التستري اللكهنوي المتوفى سنة 1306 ذكره في التجليات (1080: إقبال ناصري) فارسي، طبع بايران كما يظهر من بعض الفهارس (1081: إقبال نامه) مثنوي فارسي وهو أول الخمسة النظامية المعروفة

 

" بپنج گنج " للشيخ جمال الدين أبي محمد أحمد بن إلياس بن يوسف ابن المؤيد القمي الگنجوي المتوفى سنة 596، وهو مطبوع ضمن الخمسة (1082: إقبال نامه جهان گيرى) لمعتمد خان، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي كما في فهرسها، فراجعه. (1083: إفتباس الانوار) وحديقة الازهار كشكول، للسيد بنياد حسين بن السيد أحمد حسين الملقب في شعره بسالك، طبع سنة 1305، ومعه فهرس مطالبه وذكر الكتب المأخوذ منها، وعليه تقاريظ كثيرة (إقتباس علوم الدين) من النبراس المعجز المبين في تفسير آيات الاحكام القرآنية الاصلية منها والفرعية للسيد محمد حيدر المكي. كذا ذكره ولده السيد رضي الدين في إجازته للسيد نصر الله الحائري. ويأتي أن اسمه ايناس سلطان المؤمنين باقتباس علوم الدين. وأشرنا إليه بعنوان آيات الاحكام.