(خطب أمير المؤمنين (عليه السلام

خطبة 1- يذكر فيها ابتداء خلق السماء و الأرض و خلق آدم و فيها ذكر الحج و تحتوي على حمد الله و خلق العالم و خلق الملائكة و اختيار الأنبياء و مبعث النبي و القرآن و الأحكام الشرعية

خطبة 2- بعد انصرافه من صفين و فيها حال الناس قبل البعثة و صفة آل النبي ثم صفة قوم آخرين

خطبة 3- و هي المعروفة بالشقشقية و تشتمل على الشكوى من أمر الخلافة ثم ترجيح صبره عنها ثم مبايعة الناس له

خطبة 4- و هي من أفصح كلامه ( عليه السلام ) و فيها يعظ الناس و يهديهم من ضلالتهم و يقال إنه خطبها بعد قتل طلحة و الزبير

خطبة 5- لما قبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) و خاطبه العباس و أبو سفيان بن حرب في أن يبايعا له بالخلافة (و ذلك بعد أن تمت البيعة لأبي بكر في السقيفة، و فيها ينهى عن الفتنة و يبين عن خلقه و علمه

كلام 6- لما أشير عليه بألا يتبع طلحة و الزبير و لا يرصد لهما القتال و فيه يبين عن صفته بأنه عليه السلام لا يخدع

خطبة 7- يذم فيها أتباع الشيطان

كلام 8- يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك و يدعوه للدخول في البيعة ثانية

كلام 9- و من له ( عليه السلام ) في صفته و صفة خصومه و يقال إنها في أصحاب الجمل

خطبة 10- يريد الشيطان أو يكني به عن قوم

كلام 11- لابنه محمد ابن الحنفية لما أعطاه الراية يوم الجمل

كلام 12- لما أظفره الله بأصحاب الجمل

كلام 13- في ذم أهل البصرة بعد وقعة الجمل

كلام 14- في مثل ذلك

كلام 15- فيما رده على المسلمين من قطائع عثمان

كلام 16- لما بويع في المدينة و فيها يخبر الناس بعلمه بما تئول إليه أحوالهم و فيها يقسمهم إلى أقسام

كلام 17- في صفة من يتصدى للحكم بين الأمة و ليس لذلك بأهل و فيها أبغض الخلائق إلى اللّه صنفان

كلام 18- في ذم اختلاف العلماء في الفتيا و فيه يذم أهل الرأي و يكل أمر الحكم في أمور الدين للقرآن

كلام 19- قاله للأشعث بن قيس و هو على منبر الكوفة يخطب، فمضى في بعض كلامه شي‏ء اعترضه الأشعث فيه، فقال يا أمير المؤمنين، هذه عليك لا لك ، فخفض عليه السلام إليه بصره ثم قال

كلام 20- و فيه ينفر من الغفلة و ينبه إلى الفرار للّه

خطبة 21- و هي كلمة جامعة للعظة و الحكمة

خطبة 22- حين بلغه خبر الناكثين ببيعته و فيها يذم عملهم و يلزمهم دم عثمان و يتهددهم بالحرب

خطبة 23- و تشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد و تأديب الأغنياء بالشفقة

خطبة 24- و هي كلمة جامعة له، فيها تسويغ قتال المخالف، و الدعوة إلى طاعة اللّه، و الترقي فيها لضمان الفوز

خطبة 25- و قد تواترت عليه الأخبار باستيلاء أصحاب معاوية على البلاد و قدم عليه عاملاه على اليمن و هما عبيد الله بن عباس و سعيد بن نمران لما غلب عليهما بسر بن أبي أرطاة فقام (عليه السلام) على المنبر ضجرا بتثاقل أصحابه عن الجهاد و مخالفتهم له في الرأي فقال

خطبة 26- و فيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له

خطبة 27- و قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزو الأنبار بجيش معاوية فلم ينهضوا. و فيها يذكر فضل الجهاد، و يستنهض الناس، و يذكر علمه بالحرب، و يلقي عليهم التبعة لعدم طاعته

خطبة 28- و هو فصل من الخطبة التي أولها "الحمد للّه غير مقنوط من رحمته" و فيه أحد عشر تنبيها

خطبة 29- بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين و فيها يستنهض أصحابه لما حدث في الأطراف

كلام 30- في معنى قتل عثمان و هو حكم له على عثمان و عليه و على الناس بما فعلوا و براءة له من دمه

كلام 31- لما أنفذ عبد الله بن عباس إلى الزبير يستفيئه إلى طاعته قبل حرب الجمل

خطبة 32- و فيها يصف زمانه بالجور، و يقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا

خطبة 33- عند خروجه لقتال أهل البصرة، و فيها حكمة مبعث الرسل، ثم يذكر فضله و يذم الخارجين

خطبة 34- في استنفار الناس إلى أهل الشام بعد فراغه من أمر الخوارج ، و فيها يتأفف بالناس، و ينصح لهم بطريق السداد

خطبة 35- بعد التحكيم و ما بلغه من أمر الحكمين و فيها حمد اللّه على بلائه، ثم بيان سبب البلوى

خطبة 36- في تخويف أهل النهروان

كلام 37- يجري مجرى الخطبة و فيه يذكر فضائله عليه السلام قاله بعد وقعة النهروان

كلام 38- و فيها علة تسمية الشبهة شبهة ثم بيان حال الناس فيها

خطبة 39- خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر، و فيها يبدي عذره، و يستنهض الناس لنصرته

كلام 40- في الخوارج لما سمع قولهم " لا حكم إلا لله "

خطبة 41- و فيها ينهى عن الغدر و يحذر منه

كلام 42- و فيه يحذر من اتباع الهوى و طول الأمل في الدنيا

كلام 43- و قد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام بعد إرساله جرير بن عبد الله البجلي إلى معاوية و لم ينزل معاوية على بيعته

كلام 44- لما هرب مصقلة بن هبيرة الشيباني إلى معاوية ، و كان قد ابتاع سبي بني ناجية من عامل أمير المؤمنين عليه السلام و أعتقهم، فلما طالبه بالمال خاس به و هرب إلى الشام

خطبة 45- و هو بعض خطبة طويلة خطبها يوم الفطر و فيها يحمد الله و يذم الدنيا

كلام 46- عند عزمه على المسير إلى الشام و هو دعاء دعا به ربه عند وضع رجله في الركاب

كلام 47- في ذكر الكوفة

خطبة 48- عند المسير إلى الشام قيل إنه خطب بها و هو بالنخيلة خارجا من الكوفة إلى صفين

كلام 49- و فيه جملة من صفات الربوبية و العلم الإلهي

كلام 50- و فيه بيان لما يخرب العالم به من الفتن و بيان هذه الفتن

خطبة 51- لما غلب أصحاب معاوية أصحابه (عليه السلام) على شريعة الفرات بصفين و منعوهم الماء

خطبة 52- و هي في التزهيد في الدنيا و ثواب الله للزاهد و نعم الله على الخالق

خطبة 53- في ذكرى يوم النحر و صفة الأضحية

خطبة 54- و فيها يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام

كلام 55- و قد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين

كلام 56- يصف أصحاب رسول الله و ذلك يوم صفين حين أمر الناس بالصلح

كلام 57- في صفة رجل مذموم ثم في فضله هو (عليه السلام)

كلام 58- كلم به الخوارج حين اعتزلوا الحكومة و تنادوا أن لا حكم إلا لله

كلام 59- لما عزم على حرب الخوارج و قيل له إن القوم عبروا جسر النهروان

كلام 60- لما قتل الخوارج فقيل له يا أمير المؤمنين هلك القوم بأجمعهم

كلام 61- قال (عليه السلام)

كلام 62- لما خوف من الغيلة

خطبة 63- يحذر من فتنة الدنيا

خطبة 64- في المبادرة إلى صالح الأعمال

خطبة 65- و فيها مباحث لطيفة من العلم الإلهي

كلام 66- في تعليم الحرب و المقاتلة و المشهور أنه قاله لأصحابه ليلة الهرير أو أول اللقاء بصفين

كلام 67- قالوا لما انتهت إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) أنباء السقيفة بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال (عليه السلام) ما قالت الأنصار قالوا قالت منا أمير و منكم أمير قال عليه السلام

كلام 68- لما قلد محمد بن أبي بكر مصر فملكت عليه و قتل

كلام 69- في توبيخ بعض أصحابه

كلام 70- في سحرة اليوم الذي ضرب فيه

خطبة 71- في ذم أهل العراق و فيها يوبخهم على ترك القتال و النصر يكاد يتم ثم تكذيبهم له

خطبة 72- علّم فيها الناس الصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله) ، و فيها بيان صفات الله سبحانه ، و صفة النبي، و الدعاء له

كلام 73- قاله لمروان بن الحكم بالبصرة

خطبة 74- لما عزموا على بيعة عثمان

كلام 75- لما بلغه اتهام بني أمية له بالمشاركة في دم عثمان

خطبة 76- في الحث على العمل الصالح

كلام 77- و ذلك حين منعه سعيد بن العاص حقه

كلام 78- كلمات يدعو بها

كلام 79- قاله لبعض أصحابه لما عزم على المسير إلى الخوارج ، و قد قال له : إن سرت يا أمير المؤمنين في هذا الوقت خشيت ألا تظفر بمرادك ، من طريق علم النجوم فقال عليه السلام

خطبة 80- بعد فراغه من حرب الجمل في ذم النساء ببيان نقصهن

كلام 81- في الزهد

كلام 82- في ذم صفة الدنيا

خطبة 83- و هي الخطبة العجيبة تسمى "الغراء" ، و فيها نعوت اللّه جل شأنه ، ثم الوصية بتقواه ثم التنفير من الدنيا ، ثم ما يلحق من دخول القيامة ، ثم تنبيه الخلق إلى ما هم فيه من الأعراض ، ثم فضله (عليه السلام) في التذكير

خطبة 84- في ذكر عمرو بن العاص

خطبة 85- و فيها صفات ثمان من صفات الجلا

خطبة 86- و فيها بيان صفات الحق جل جلاله، ثم عظة الناس بالتقوى و المشورة

خطبة 87- و هي في بيان صفات المتقين ، و صفات الفساق ، و التنبيه إلى مكان العترة الطيبة ، و الظن الخاطئ لبعض الناس

خطبة 88- و فيها بيان للأسباب التي تهلك الناس

خطبة 89- في الرسول الأعظم صلى اللّه عليه و آله و بلاغ الإمام عنه

خطبة 90- و تشتمل على قدم الخالق و عظم مخلوقاته، و يختمها بالوعظ

خطبة 91- تعرف بخطبة الأشباح و هي من جلائل خطبه (عليه السلام)

كلام 92- لما أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان

خطبة 93- و فيها ينبّه أمير المؤمنين على فضله و علمه و يبيّن فتنة بني أمية

خطبة 94- و فيها يصف اللّه تعالى ثم يبين فضل الرسول الكريم و أهل بيته ثم يعظ الناس

خطبة 95- يقرر فضيلة الرسول الكريم

خطبة 96- في اللّه و في الرسول الأكرم

خطبة 97- في أصحابه و أصحاب رسول اللّه

كلام 98- يشير فيه إلى ظلم بني أمية

خطبة 99- في التزهيد من الدنيا

خطبة 100- في رسول اللّه و أهل بيته

خطبة 101- و هي إحدى الخطب المشتملة على الملاحم

خطبة 102- تجري هذا المجرى و فيها ذكر يوم القيامة و أحوال الناس المقبلة

خطبة 103

خطبة 104

خطبة 105- في بعض صفات الرسول الكريم و تهديد بني أمية و عظة الناس

خطبة 106- و فيها يبين فضل الإسلام و يذكر الرسول الكريم ثم يلوم أصحابه

كلام 107- في بعض أيام صفين

خطبة 108- و هي من خطب الملاحم

خطبة 109- في بيان قدرة اللّه و انفراده بالعظمة و أمر البعث

خطبة 110- في أركان الدين

خطبة 111- في ذم الدنيا

خطبة 112- ذكر فيها ملك الموت و توفية النفس و عجز الخلق عن وصف اللّه

خطبة 113- في ذم الدنيا

خطبة 114- و فيها مواعظ للناس

خطبة 115- في الاستسقاء

خطبة 116- و فيها ينصح أصحابه

كلام 117- يوبخ البخلاء بالمال و النفس

كلام 118- في الصالحين من أصحابه

كلام 119- و قد جمع الناس و حضهم على الجهاد فسكتوا مليا

كلام 120- يذكر فضله و يعظ الناس

خطبة 121- بعد ليلة الهرير و قد قام إليه رجل من أصحابه فقال نهيتنا عن الحكومة ثم أمرتنا بها فلم ندر أي الأمرين أرشد فصفق (عليه السلام) إحدى يديه على الأخرى ثم قال

كلام 122- قاله للخوارج و قد خرج إلى معسكرهم و هم مقيمون على إنكار الحكومة فقال (عليه السلام)

كلام 123- قاله لأصحابه في ساحة الحرب بصفي

كلام 124- في حث أصحابه على القتال

كلام 125- في التحكيم و ذلك بعد سماعه لأمر الحكمين

كلام 126- لما عوتب على التسوية في العطاء

كلام 127- و فيه يبين بعض أحكام الدين و يكشف للخوارج الشبهة و ينقض حكم الحكمين

كلام 128- فيما يخبر به عن الملاحم بالبصرة

خطبة 129- في ذكر المكاييل و الموازين

كلام 130- لأبي ذر رحمه الله لما أخرج إلى الربذة

كلام 131- و فيه يبين سبب طلبه الحكم و يصف الإمام الحق

خطبة 132- يعظ فيها و يزهد في الدنيا

خطبة 133- يعظم اللّه سبحانه و يذكر القرآن و النبي و يعظ الناس

كلام 134- و قد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم

كلام 135- و قد وقعت مشاجرة بينه و بين عثمان فقال المغيرة بن الأخنس لعثمان أنا أكفيكه، فقال علي عليه السلام للمغيرة

كلام 136- في أمر البيعة

كلام 137- في شأن طلحة و الزبير و في البيعة له

خطبة 138- يومئ فيها إلى ذكر الملاحم

كلام 139- في وقت الشورى

كلام 140- في النهي عن غيبة الناس

كلام 141- في النهي عن سماع الغيبة و في الفرق بين الحق و الباطل

كلام 142

خطبة 143- في الاستسقاء و فيه تنبيه العباد وجوب استغاثة رحمة اللّه إذا حبس عنهم رحمة المطر

خطبة 144

خطبة 145

كلام 146- و قد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه

خطبة 147

كلام 148- في ذكر أهل البصرة

كلام 149- قبل موته

خطبة 150- يومي فيها إلى الملاحم و يصف فئة من أهل الضلال

خطبة 151- يحذر من الفتن

خطبة 152

خطبة 153

خطبة 154- يذكر فيها فضائل أهل البيت

خطبة 155- يذكر فيها بديع خلقة الخفاش

كلام 156- خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم

خطبة 157- يحث الناس على التقوى

خطبة 158- ينبّه فيها على فضل الرسول الأعظم ، و فضل القرآن ، ثم حال دولة بني أمية

خطبة 159- يبين فيها حسن معاملته لرعيته

خطبة 160

خطبة 161- في صفة النبي و أهل بيته و أتباع دينه ، و فيها يعظ بالتقوى

كلام 162- لبعض أصحابه و قد سأله كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام و أنتم أحق به فقال

خطبة 163

كلام 164- لما اجتمع الناس شكوا ما نقموه على عثمان و سألوه مخاطبته لهم و استعتابه لهم فدخل عليه فقال

خطبة 165- يذكر فيها عجيب خلقة الطاوس

خطبة 166

خطبة 167- في أوائل خلافته

كلام 168- بعد ما بويع له بالخلافة، و قد قال له قوم من الصحابة لو عاقبت قوما ممن أجلب على عثمان ، فقال

خطبة 169- عند مسير أصحاب الجمل إلى البصر

كلام 170- في وجوب اتباع الحق عند قيام الحجة كلّم به بعض العرب

كلام 171- لما عزم على لقاء القوم بصفين

خطبة 172

خطبة 173- في رسول اللّه، صلى اللّه عليه و سلم، و من هو جدير بأن يكون للخلافة و في هوان الدنيا

كلام 174- في معنى طلحة بن عبيد الله و قد قاله حين بلغه خروج طلحة و الزبير إلى البصرة لقتاله

خطبة 175- في الموعظة و بيان قرباه من رسول اللّه

خطبة 176- و فيها يعظ و يبين فضل القرآن و ينهى عن البدعة

كلام 177- في معنى الحكمين

خطبة 178- في الشهادة و التقوى ، و قيل إنه خطبها بعد مقتل عثمان في أول خلافته

كلام 179- و قد سأله ذعلب اليماني فقال هل رأيت ربك يا أمير المؤمنين فقال (عليه السلام) أ فأعبد ما لا أرى ، فقال و كيف تراه ، فقال

خطبة 180- في ذم العاصين من أصحابه

كلام 181- و قدْ أرْسل رجلا منْ أصْحابه يعْلم له علْم أحْوال قوْم منْ جنْد الْكوفة قدْ همّوا باللّحاق بالْخوارج و كانوا على خوْف منْه (عليه السلام) فلمّا عاد إليْه الرّجل قال له أ أمنوا فقطنوا أمْ جبنوا فظعنوا فقال الرّجل بلْ ظعنوا يا أمير الْمؤْمنين فقال

خطْبة 182- روي عنْ نوْف الْبكاليّ قال خطبنا بهذه الْخطْبة أمير الْمؤْمنين عليّ (عليه السلام) بالْكوفة و هو قائم على حجارة نصبها له جعْدة بْن هبيْرة الْمخْزوميّ و عليْه مدْرعة منْ صوف و حمائل سيْفه ليف و في رجْليْه نعْلان منْ ليف و كأنّ جبينه ثفنة بعير فقال

خطبة 183- في قدرة اللّه و في فضل القرآن و في الوصية بالتقوى الله تعالى

كلام 184- قاله للبرج بن مسهر الطائي و قد قال له بحيث يسمعه "لا حكم إلا للّه"، و كان من الخوارج

خطبة 185- يحمد اللّه فيها و يثني على رسوله و يصف خلقا من الحيوان

خطبة 186- في التوحيد و تجمع هذه الخطبة من أصول العلم ما لا تجمعه خطبة

خطبة 187- و هي في ذكر الملاحم

خطبة 188- في الوصية بأمور

كلام 189- في الإيمان و وجوب الهجرة

خطبة 190- يحمد اللّه و يثني على نبيه و يعظ بالتقوى

خطبة 191- يحمد اللّه و يثني على نبيه و يوصي بالزهد و التقوى

خطبة 192- تسمى القاصعة و هي تتضمن ذم إبليس لعنه اللّه، على استكباره و تركه السجود لآدم عليه السلام، و أنه أول من أظهر العصبية و تبع الحمية، و تحذير الناس من سلوك طريقته

خطبة 193- يصف فيها المتقين

خطبة 194- يصف فيها المنافقين

خطبة 195- يحمد اللّه و يثني على نبيه و يعظ

خطبة 196

كلام 197- ينبه فيه على فضيلته لقبول قوله و أمره و نهيه

خطبة 198- ينبه على إحاطة علم اللّه بالجزئيات، ثم يحث على التقوى، و يبين فضل الإسلام و القرآن

كلام 199- كان يوصي به أصحابه

كلام 200- في معاوية

كلام 201- يعظ بسلوك الطريق الواضح

كلام 202- روي عنْه أنّه قاله عنْد دفْن سيّدة النّساء فاطمة ( عليها السلام ) كالْمناجي به رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) عنْد قبْره

كلام 203- في التزهيد من الدنيا و الترغيب في الآخرة

كلام 204- كان كثيرا ما ينادي به أصحابه

كلام 205- كلم به طلحة و الزبير بعد بيعته بالخلافة و قد عتبا عليه من ترك مشورتهما، و الاستعانة في الأمور بهما

كلام 206- و قد سمع قوما من أصحابه يسبون أهل الشام أيام حربهم بصفين

كلام 207- في بعض أيام صفين و قد رأى الحسن ابنه (عليه السلام) يتسرع إلى الحرب

كلام 208- قاله لما اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة

كلام 209- بالبصرة و قد دخل على العلاء بن زياد الحارثي و هو من أصحابه يعوده، فلما رأى سعة داره قال

كلام 210- و قد سأله سائل عن أحاديث البدع و عما في أيدي الناس من اختلاف الخبر فقال

خطبة 211- في عجيب صنعة الكون

خطبة 212- كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه

خطبة 213- في تمجيد اللّه و تعظيمه

خطبة 214- يصف جوهر الرسول، و يصف العلماء، و يعظ بالتقوى

دعاء 215- كان يدعو به كثيرا

خطبة 216- خطبها بصفين

كلام 217- في التظلم و التشكي من قريش

كلام 218- في ذكر السائرين إلى البصرة لحربه

كلام 219- لما مر بطلحة بن عبد الله و عبد الرحمن بن عتاب بن أسيد و هما قتيلان يوم الجمل

كلام 220- في وصف السالك الطريق إلى اللّه سبحانه

كلام 221- قاله بعد تلاوته

كلام 222- قاله عند تلاوته

كلام 223- قاله عند تلاوته {يا أيّها الْإنْسان ما غرّك بربّك الْكريم}

كلام 224- يتبرأ من الظلم

دعاء 225- يلتجئ إلى اللّه أن يغنيه

خطبة 226- في التنفير من الدنيا

دعاء 227- يلجأ فيه إلى اللّه ليهديه إلى الرشاد

كلام 228- يريد به بعض أصحابه

كلام 229- في وصف بيعته بالخلافة

خطبة 230- في مقاصد أخرى

خطبة 231- خطبها بذي قار و هو متوجه إلى البصرة ذكرها الواقدي في كتاب "الجمل"

كلام 232- كلم به عبد الله بن زمعة و هو من شيعته، و ذلك أنه قدم عليه في خلافته يطلب منه مالا

كلام 233- بعد أن أقدم أحدهم عل الكلام فحصر، و هو في فضل أهل البيت، و وصف فساد الزمان

كلام 234

كلام 235- قاله و هو يلي غسْل رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) و تجْهيزه

كلام 236- اقتص فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي (صلى الله عليه وآله) ثم لحاقه به

خطبة 237- في المسارعة إلى العمل

كلام 238- في شأن الحكمين و ذم أهل الشام

خطبة 239- يذكر فيها آل محمد (صلى الله عليه وآله)

كلام 240- قاله لعبد الله بن العباس و قد جاءه برسالة من عثمان و هو محصور يسأله فيها الخروج إلى ماله بينبع، ليقل هتف الناس باسمه للخلافة، بعد أن كان سأله مثل ذلك من قبل ، فقال عليه السلام

كلام 241- يحث به أصحابه على الجهاد