كتاب 57- إلى أهل الكوفة عند مسيره من المدينة إلى البصرة

أمّا بعْد فإنّي خرجْت منْ حيّي هذا إمّا ظالما و إمّامظْلوما و إمّا باغيا و إمّا مبْغيّا عليْه و إنّي أذكّر اللّه منْ بلغه كتابي هذا لمّا نفر إليّ فإنْ كنْت محْسنا أعانني و إنْ كنْت مسيئا اسْتعْتبني .