{ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين} (22)
[1]
* بمصادر العامة
عن علي بن اسباط قال: خرج علي أبو جعفر × فجعلت أنظر إليه لأصف قامته لأصحابنا بمصر, فقال لي: يا علي بن اسباط, ان الله عز وجل احتج في الامامة بمثل ما احتج به في النبوة فقال: {وآتيناه الحكم صبيا}، وقال: {ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما} فقد يجوز أن يؤتى الحكم صبيا, ويؤتاه ابن أربعين. [2]
{وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون} (23)
روي أنه دخلت علي الحسن × امرأة جميلة وهو في صلاته, فأوجز في صلاته ثم قال لها: ألك حاجة؟ قالت: نعم, قال: وما هي؟ قالت: قم فأصب مني, فإني وفدت ولا بعل لي, قال ×: إليك عني, لا تحرقيني بالنار ونفسك, فجعلت تراوده عن نفسه وهو يبكي ويقول: ويحك إليك عني, واشتد بكاؤه, فلما رأت ذلك بكت لبكائه, فدخل الحسين × ورآهما يبكيان فجلس يبكي, وجعل أصحابه يأتون ويجلسون ويبكون حتى كثر البكاء وعلت الأصوات فخرجت الأعرابية وقام القوم وترحلوا, ولبث الحسين × بعد ذلك دهرا لا يسأل أخاه عن ذلك إجلالا له, فبينما الحسن × ذات ليلة نائما إذا استيقظ وهو يبكي, فقال له الحسين ×: ما شأنك؟ قال: رؤيا رأيتها الليلة, قال: وما هي؟ قال: لا تخبر أحدا ما دمت حيا, قال: نعم, قال: رأيت يوسف × فجئت أنظر إليه فيمن نظر, فلما رأيت حسنه بكيت, فنظر إلي في الناس فقال: ما يبكيك يا أخي, بأبي أنت وأمي؟ فقلت: ذكرت يوسف × وامرأة العزيز وما ابتليت به من أمرها, وما لقيت من السجن وحرقة الشيخ يعقوب ×, فبكيت من ذلك, وكنت أتعجب منه, فقال يوسف ×: فهلا تعجبت مما فيه المرأة البدوية بالأبواء. [3]
{ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم قالوا يا أبانا ما نبغي هذه بضاعتنا ردت إلينا ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ونزداد كيل بعير ذلك كيل يسير} (65)
عن أحمد بن عمر قال: سألت أبا الحسن ×: لم سمي أمير المؤمنين ×؟ قال: لأنه يميرهم العلم, أما سمعت في كتاب الله {ونمير أهلنا}. [4]
عن أبي جعفر ×, قال: قلت له: جعلت فداك, لم سمي أمير المؤمنين × أمير المؤمنين؟ قال: لأنه يميرهم العلم, أما سمعت كتاب الله عز وجل {ونمير أهلنا}. [5]
{قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون} (79)
عن أبي إسحاق الليثي قال: قلت لأبي جعفر محمد بن علي الباقر ×: يا ابن رسول الله, أخبرني عن المؤمن المستبصر إذا بلغ في المعرفة وكمل هل يزني؟ قال: اللهم لا, قلت: فيلوط؟ قال: اللهم لا, قلت: فيسرق؟ قال: لا, قلت: فيشرب الخمر؟ قال: لا, قلت: فيأتي بكبيرة من هذه الكبائر أو فاحشة من هذه الفواحش؟ قال: لا, قلت: فيذنب ذنبا؟ قال: نعم, هو مؤمن مذنب ملم, قلت: ما معنى ملم؟ قال: الملم بالذنب, لا يلزمه ولا يصير عليه, قال: فقلت: سبحان الله, ما أعجب هذا, لا يزني, ولا يلوط, ولا يسرق, ولا يشرب الخمر, ولا يأتي بكبيرة من الكبائر ولا فاحشة, فقال: لا عجب من أمر الله, إن الله تعالى {يفعل ما يشاء} و{لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون} فمم عجبت يا إبراهيم؟ سل ولا تستنكف ولا تستحي, فإن هذا العلم لا يتعلمه مستكبر ولا مستحي,[6] قلت: يا ابن رسول الله, إني أجد من شيعتكم من يشرب الخمر, ويقطع الطري,ق ويخيف السبل, ويزني, ويلوط, ويأكل الربا, ويرتكب الفواحش, ويتهاون بالصلاة والصيام والزكاة, ويقطع الرحم, ويأتي الكبائر, فكيف هذا؟ ولم ذاك؟ فقال: يا إبراهيم, هل يختلج في صدرك شيء غير هذا؟ قلت: نعم يا ابن رسول الله, أخرى أعظم من ذلك, فقال: وما هو يا أبا إسحاق؟ قال: فقلت: يا ابن رسول الله, وأجد من أعدائكم ومناصبيكم من يكثر من الصلاة ومن الصيام, ويخرج الزكاة, ويتابع بين الحج والعمرة, ويحرص على الجهاد, ويأثر على البر, وعلى صلة الأرحام, ويقضي حقوق إخوانه ويواسيهم من ماله, ويتجنب شرب الخمر والزنا واللواط وسائر الفواحش, فمم ذاك ولم ذاك؟ فسره لي يا ابن رسول الله, وبرهنه وبينه, فقد والله كثر فكري, وأسهر ليلي, وضاق ذرعي, قال: فتبسم الباقر × ثم قال: يا إبراهيم, خذ إليك بيانا شافيا فيما سألت, وعلما مكنونا من خزائن علم الله وسره. أخبرني يا إبراهيم كيف تجد اعتقادهما؟ قلت: يا ابن رسول الله, أجد محبيكم وشيعتكم على ما هم فيه مما وصفته من أفعالهم لو أعطي أحدهم ما بين المشرق والمغرب ذهبا وفضة أن يزول عن ولايتكم ومحبتكم إلى موالاة غيركم وإلى محبتهم ما زال, ولو ضربت خياشيمه بالسيوف فيكم, ولو قتل فيكم ما ارتدع ولا رجع عن محبتكم وولايتكم, وأرى الناصب على ما هو عليه مما وصفته من أفعالهم لو أعطي أحدهم ما بين المشرق والمغرب ذهبا وفضة أن يزول عن محبة الطواغيت وموالاتهم إلى موالاتكم ما فعل ولا زال, ولو ضربت خياشيمه بالسيوف فيهم, ولو قتل فيهم ما ارتدع ولا رجع, وإذا سمع أحدهم منقبة لكم وفضلا اشمأز من ذلك وتغير لونه ورئي كراهية ذلك في وجهه بغضا لكم ومحبة لهم, قال: فتبسم الباقر × ثم قال: يا إبراهيم, هاهنا هلكت العاملة الناصبة {تصلى نارا حامية تسقى من عين آنية} ومن أجل ذلك قال تعالى {وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا}. ويحك يا إبراهيم, أتدري ما السبب والقصة في ذلك؟ وما الذي قد خفي على الناس منه؟ قلت: يا ابن رسول الله, فبينه لي واشرحه وبرهنه, قال: يا إبراهيم, إن الله تبارك وتعالى لم يزل عالما قديما, خلق الأشياء لا من شيء, ومن زعم أن الله تعالى خلق الأشياء من شيء فقد كفر, لأنه لو كان ذلك الشيء الذي خلق منه الأشياء قديما معه في أزليته وهويته كان ذلك الشيء أزليا, بل خلق الله تعالى الأشياء كلها لا من شيء, فكان مما خلق الله تعالى أرضا طيبة, ثم فجر منها ماء عذبا زلالا, فعرض عليها ولايتنا أهل البيت فقبلتها, فأجرى ذلك الماء عليها سبعة أيام طبقها وعمها, ثم أنضب ذلك الماء عنها, فأخذ من صفوة ذلك الطين طينا فجعله طين الأئمة (عليهم السلام), ثم أخذ ثفل ذلك الطين فخلق منه شيعتنا, ولو ترك طينتكم يا إبراهيم على حاله كما ترك طينتنا لكنتم ونحن شيئا واحدا, قلت: يا ابن رسول الله, فما فعل بطينتنا؟ قال: أخبرك يا إبراهيم, خلق الله تعالى بعد ذلك أرضا سبخة خبيثة منتنة, ثم فجر منها ماء أجاجا آسنا مالحا, فعرض عليها ولايتنا أهل البيت فلم تقبلها, فأجرى ذلك الماء عليها سبعة أيام حتى طبقها وعمها, ثم نضب ذلك الماء عنها, ثم أخذ من ذلك الطين فخلق منه الطغاة وأئمتهم, ثم مزجه بثفل طينتكم, ولو ترك طينتهم على حالها ولم يمزج بطينتكم لم يشهدوا الشهادتين, ولا صلوا ولا صاموا, ولا زكوا ولا حجوا ولا أدوا الأمانة, ولا أشبهوكم في الصور, وليس شيء أكبر على المؤمن من أن يرى صورة عدوه مثل صورته, قلت: يا ابن رسول الله, فما صنع بالطينتين؟ قال: مزج بينهما بالماء الأول والماء الثاني, ثم عركها عرك الأديم, ثم أخذ من ذلك قبضة فقال: هذه إلى الجنة ولا أبالي, وأخذ قبضة أخرى وقال: هذه إلى النار ولا أبالي, ثم خلط بينهما فوقع من سنخ المؤمن وطينته على سنخ الكافر وطينته, ووقع من سنخ الكافر وطينته على سنخ المؤمن وطينته, فما رأيته من شيعتنا من زنا أو لواط, أو ترك صلاة أو صوم أو حج أو جهاد أو خيانة أو كبيرة من هذه الكبائر, فهو من طينة الناصب وعنصره الذي قد مزج فيه, لأن من سنخ الناصب وعنصره وطينته اكتساب المآثم والفواحش والكبائر, وما رأيت من الناصب من مواظبته على الصلاة والصيام والزكاة والحج والجهاد وأبواب البر فهو من طينة المؤمن وسنخه الذي قد مزج فيه, لأن من سنخ المؤمن وعنصره وطينته اكتساب الحسنات واستعمال الخير واجتناب المآثم, فإذا عرضت هذه الأعمال كلها على الله تعالى قال: أنا عدل لا أجور, ومنصف لا أظلم, وحكم لا أحيف ولا أميل ولا أشطط, ألحقوا الأعمال السيئة التي اجترحها المؤمن بسنخ الناصب وطينته, وألحقوا الأعمال الحسنة التي اكتسبها الناصب بسنخ المؤمن وطينته, ردوها كلها إلى أصلها, فإني {أنا الله لا إله إلا أنا} عالم السر وأخفى, وأنا المطلع على قلوب عبادي لا أحيف ولا أظلم, ولا ألزم أحدا إلا ما عرفته منه قبل أن أخلقه. ثم قال الباقر ×: اقرأ يا إبراهيم هذه الآية, قلت: يا ابن رسول الله, أية آية؟ قال قوله تعالى: {قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون} هو في الظاهر ما تفهمونه, هو والله في الباطن هذا بعينه. يا إبراهيم, إن للقرآن ظاهرا وباطنا, ومحكما ومتشابها, وناسخا ومنسوخا. [7]
{وتولى عنهم وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم} (84)
عن إسماعيل بن منصور, عن بعض أصحابنا قال: أشرف مولى لعلي بن الحسين × وهو في سقيفة له ساجد يبكي, فقال له: يا مولاي يا علي بن الحسين, أما آن لحزنك أن ينقضي؟ فرفع رأسه إليه وقال: ويلك - أو ثكلتك أمك - والله لقد شكا يعقوب × إلى ربه في أقل مما رأيت, حتى قال: {يا أسفى على يوسف}, أنه فقد ابنا واحدا, وأنا رأيت أبي وجماعة أهل بيتي يذبحون حولي. قال: وكان علي بن الحسين × يميل إلى ولد عقيل, فقيل له: ما بالك تميل إلى بني عمك هؤلاء دون آل جعفر؟ فقال: إني أذكر يومهم مع أبي عبد الله الحسين بن علي × فأرق لهم. [8]
{قال إنما أشكوا بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون} (86)
عن أبي عبد الله الصادق جعفر بن محمد × قال: البكاءون خمسة: آدم، ويعقوب، ويوسف، وفاطمة بنت محمد |، وعلي بن الحسين × - الى ان قال - وأما علي بن الحسين × [9] فبكى على الحسين × عشرين سنة - أو أربعين سنة - ما وضع بين يديه طعام إلا بكى، حتى قال له مولى له: جعلت فداك إني أخاف عليك أن تكون من الهالكين! قال: قال {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون}، إني لم أذكر مصرع بني فاطمة إلا خنقتني لذلك عبرة. [10]
{قالوا أإنك لأنت يوسف قال أنا يوسف وهذا أخي قد من الله علينا إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين} (90)
[11]
{وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون} (106)
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله | وهو ببقيع الغرقد فقال: والذي نفسي بيده, إن فيكم رجلا يقاتل الناس على تأويل القرآن كما قاتلت المشركين على تنزيله, وهم في ذلك يشهدون: أن لا إله إلا الله {وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون}, فيكبر قتلهم على الناس حتى يطعنوا على ولي الله, ويسخطوا عمله كما سخط موسى × من أمر السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار, وكان خرق السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار لله رضا, وسخط ذلك موسى ×. [12]
{قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين} (108)
عن أبي جعفر × في قوله تعالى {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} قال: ذاك رسول الله | وأمير المؤمنين والأوصياء من بعدهم (عليهم السلام). [13]
عن أبي جعفر × في قوله {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} يعني نفسه, ومن تبعه يعني علي بن أبي طالب[14] وآل محمد (عليهم السلام). [15]
عن إسماعيل الجعفي قال: قال أبو جعفر × {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} قال: فقال: علي بن أبي طالب × خاصة، وإلا فلا أصابني شفاعة محمد |. [16]
عن جعفر بن محمد × في هذه الآية {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} قال: هي والله ولايتنا أهل البيت, لا ينكره أحد إلا ضال, ولا ينتقص عليا × إلا ضال. [17]
عن أبي جعفر ×, قال: سألته عن قول الله تعالى {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} قال: من اتبعني علي بن أبي طالب ×. [18]
عن زيد بن علي × قال: قال النبي | في قول الله تعالى {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} من أهل بيتي لا يزال الرجل بعد الرجل يدعو إلى ما أدعو إليه. [19]
عن أبي عبد الله × في قوله تعالى {أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} يعني أول من اتبعه على الإيمان به, والتصديق له بما جاء به من عند الله عز وجل من الأمة التي بعث فيها ومنها وإليها قبل الخلق, ممن لم يشرك بالله قط, ولم يلبس إيمانه بظلم وهو الشرك. [20]
قال الباقر × {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} قال: علي × اتبعه. [21]
عن أبو حمزة وزرارة بن أعين أن أبا جعفر × قال: {هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} علي بن أبي طالب ×. وفي رواية: وآل محمد |. [22]
[23]
* بمصادر العامة
عن أبي جعفر × في قول الله تعالى: {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} قال ×: {ومن اتبعني} علي بن أبي طالب ×. [24]
عن موسى الكاظم × قال: {أنا ومن اتبعني} هو علي بن أبي طالب ×. [25]
عن أبي جعفر × قال: لا نالتني شفاعة جدي | إن لم يكن هذه الآية نزلت في علي × خاصة {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين} لفظا واحدا. [26]
عن زيد بن علي × قال: قال رسول الله | في قول الله تعالى: {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني} من أهل بيتي, لا يزال الرجل بعد الرجل يدعو إلى ما أدعو إليه. [27]
عن أبان بن تغلب, عن جعفر بن محمد × في هذه الآية: {أدعوا إلى الله على بصيرة} قال: هي والله ولايتنا أهل البيت لا ينكره أحد إلا ضال، ولا ينتقص عليا × إلا ضال. [28]
[1] الكافي ج 1 ص 384, بصائر الدرجات ج 1 ص 238, الوافي ج 2 ص 378, إثبات الهادة ج 4 ص 390, حلية الأبرار ج 4 ص 543, مدينة المعاجز ج 7 ص 279, تفسير نور الثقلين ج 3 ص 325, تفسير كنز الدقائق ج 8 ص 201, الثاقب في المناقب ص 513, البرهان ج 3 ص 705. نحوه: الإرشاد ج 2 ص 292, تفسير مجمع البيان ج 6 ص 408, تأويل الآيات ص 296, إعلام الورى ص 349, الخرائج ج 1 ص 384, مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 389, كشف الغمة ج 2 ص 360
[2] إثبات الوصية 218
[3] مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 14, تسلية المجالس ج 2 ص 18, بحار الأنوار ج 43 ص 340, رياض الأبرار ج 1 ص 108
[4] الكافي ج 1 ص 412, الوافي ج 3 ص 669, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 440, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 337
[5] معاني الأخبار ص 63, علل الشرائع ج 1 ص 161, تفسير العياشي ج 2 ص 184, البرهان ج 3 ص 183, بحار الأنوار ج 37 ص 293, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 440, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 337
[6] من هنا في تفسير نور الثقلين وتفسير كنز الدقائق
[7] علل الشرائع ج 2 ص 606, الوافي ج 4 ص 45, البرهان ج 3 ص 413, بحار الأنوار ج 5 ص 228, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 446, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 350
[8] كامل الزيارات ص 107, تسلية المجالس ج 1 ص 67, بحار الأنوار ج 46 ص 110, رياض الأبرار ج 2 ص 51, مستدرك الوسائل ج 2 ص 466
[9] من هنا في كامل الزيارات
[10] الأمالي الصدوق ص 140، الخصال ج 1 ص 272، روضة الواعظين ج 1 ص 170، مكارم الأخلاق ص 315, كشف الغمة ج 1 ص 498، وسائل الشيعة ج 3 ص 280، حلية الأبرار ج 3 ص 341, بحار الأنوار ج 12 ص 264, القصص للجزائري ص 175, رياض الأبرار ج 1 ص 59, كامل الزيارات ص 107
[11] الكافي ج 1 ص 336, الوافي ج 2 ص 412, البرهان ج 3 ص 204. نحوه: الغيبة للنعماني ص 163, كمال الدين ج 1 ص 144, علل الشرائع ج 1 ص 244, تقريب المعارف ص 430, إعلام الورى ص 431, بحار الأنوار ج 12 ص 283, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 459, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 371
[12] تفسير فرات ص 200, بحار الأنوار ج 32 ص 295, كشف الغمة ج 1 ص 115 نحوه
[13] الكافي ج 1 ص 425, مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 378, تأويل الآيات ص 234, الوافي ج 3 ص 896, تفسير الصافي ج 3 ص 53, وسائل الشيعة ج 2 ص 21, البرهان ج 3 ص 213, اللوامع النورانية ص 296, بحار الأنوار ج 24 ص 21, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 476, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 396, تفسير العياشي ج 2 ص 201 نحوه
[14] إلى هنا في البرهان واللوامع النورانية
[15] تفسير القمي ج 1 ص 358, بحار الأنوار ج 36 ص 51, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 477, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 397, البرهان ج 3 ص 214, اللوامع النورانية ص 298
[16] تفسير العياشي ج 2 ص 200, البرهان ج 3 ص 214, اللوامع النورانية ص 298, بحار الأنوار ج 36 ص 52, تفسير فرات ص 201 نحوه
[17] تفسير فرات ص 201, بحار الأنوار ج 24 ص 23
[18] تفسير فرات ص 202, بحار الأنوار ج 36 ص 52
[19] تفسير فرات ص 202, بحار الأنوار ج 24 ص 23
[20] الكافي ج 5 ص 14, التهذيب ج 6 ص 128, الوافي ج 15 ص 68, وسائل الشيعة ج 15 ص 35, البرهان ج 3 ص 214, غاية المرام ج 4 ص 335, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 477, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 398
[21] روضة الواعظين ج 1 ص 105, تفسير الصافي ج 3 ص 53, البرهان ج 3 ص 215, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 476, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 397
[22] مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 72, كشف الغمة ج 1 ص 317, كشف اليقين ص 373, بحار الأنوار ج 36 ص 117
[23] تفسير القمي ج 1 ص 358, الكافي ج 1 ص 384, تفسير العياشي ج 2 ص 200, الوافي ج 2 ص 378, تفسير الصافي ج 3 ص 53, البرهان ج 3 ص 214, اللوامع النوراينة 297, حلية الأبرار ج 4 ص 546, مدينة المعاجز ج 7 ص 278, بحار الأنوار ج 36 ص 51, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 476, تفسير كنز الدقائق ج 6 ص 397
[24] شواهد التنزيل ج 1 ص 373, مناقب علي بن أبي طالب × لابن مردويه ص 264
[25] مناقب علي بن أبي طالب × لابن مردويه ص 264
[26] شواهد التنزيل ج 1 ص 372
[27] شواهد التنزيل ج 1 ص 374
[28] شواهد التنزيل ج 1 ص 374