الأعراف ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلّكم ترحمون ). (1)
1ـ تفسير العياشي : عن زرارة ، قال : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ( وإذا قرئ القرآن ـ في الفريضة خلف الإمام ـ فاستمعوا له وأنصتوا لعلّكم ترحمون ) (2).
2 ـ وعنه : عن زرارة ، قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : ( يجب الإنصات للقرآن في الصلاة وفي غيرها ، وإذا قرئ عندك القرآن وجب عليك الإنصات والإستماع ) (3).
3 ـ كتاب العلاء : عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قال ( عليه السلام ) : ( يستحبّ الإنصات والإستماع في الصلاة وغيرها للقرآن ) (4).
4 ـ جامع الأخبار : قال ( عليه السلام ) : ( من استمع آية من القرآن خير له من ثبير ذهب ) والثبير اسم جبل عظيم باليمن (1).
5ـ تفسير أبي الفتوح : عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، قال في حديث : ( يدفع عن مستمع القرآن شرّ الدنيا ، ويدفع عن تالي القرآن بلوى الآخرة ، والمستمع آية من كتاب الله خير من بثير ذهباً ، ولتالي آية من كتاب الله خير ممّا تحت العرش إلى تخوم الأرض السفلى ) (2).
--------------------
(1) سورة الاعراف 7 : 204.
(2) تفسير العياشي 2 : 44 / 131 ، وعنه في الوسائل 6 : 214 / 7766 ، وورد أيضاً في السرائر : 471 .
(3) نفس المصدر 2 : 44 / 132 ، وعنه في البحار 92 : 221 / 5 ، وورد أيضاً في السرائر : 469.
(4) كتاب العلاء : 153 ( ضمن الاصول الستة عشر ) ، وعنه في المستدرك 4 : 276 / 4690.
(5) جامع الأخبار : 116 / 207 ، وعنه في البحار 92 : 20 / ذيل حديث 18.
(6) تفسير أبي الفتوح 1 : 8 ، وعنه في المستدرك 4 : 262 / 4650.