أسمائها وكناها

أسماء السيدة صلوات الله عليها وألقابها

* الشيخ الصدوق في علل الشرائع, حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل & قال: حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي, عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي, عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني قال: حدثني الحسن بن عبد الله بن يونس بن ظبيان قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: لفاطمةصلوات الله وسلامه عليها تسعة أسماء عند الله عز وجل, فاطمة والصديقة والمباركة والطاهرة والزكية والراضية والمرضية والمحدثة والزهراء.

ثم قال: أتدري أي شيء تفسير فاطمة صلوات الله وسلامه عليها؟ قلت إخبرني يا سيدي قال: فُطمت من الشر, قال ثم قال: لولا أن أمير المؤمنين عليه السلام تزوجها ما كان لها كفواً إلى يوم القيامة على وجه الارض, آدم فمن دونه.[1]

                           

* الشيخ الصدوق في علل الشرائع, حدثنا محمد بن الحسن & قال: حدثنا أحمد بن علوية الاصبهاني عن ابراهيم بن محمد الثقفي, عن جندل بن والق قال: حدثنا محمد بن عمر البصري عن جعفر بن محمد بن علي, عن أبيه ‘ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله يا فاطمة أتدرين لم سميت فاطمة؟ فقال علي عليه السلام يا رسول الله لم سميت؟ قال: لأنها فطمت هي وشيعتها من النار.[2]

* فرات بن إبراهيم الكوفي في تفسيره, حدثنا محمد بن القاسم بن عبيد معنعنا: عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: {إنا أنزلناه في ليلة القدر}[3] الليلة فاطمة, والقدر الله, فمن عرف فاطمة حق معرفتها فقد أدرك ليلة القدر, وإنما سميت فاطمة لأن الخلق فطموا عن معرفتها.[

4]

عن أبي جعفر عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال: إنّما سمّيت فاطمة عليها السلام بنت محمّد "الطاهرة" لطهارتها من كل دنس و طهارتها من كل رفث و ما رأت قط يوماً حمرة و لا نفاساً
بحار الأنوار ج 43 ص 19 عن مصباح الأنوار, بيت الأحزان ص 23


الشيخ الكليني في الكافي، عن ابي جعفر عليه السلام قال لما ولِدت فاطِمة عليها السلام أَوحى الله إِلى ملك فأَنطق به لسان محمّد صلى الله عليه وآله فسماها فاطمة ثم قَال إِنّي فطمتكِ بالعلم وفطمْتكِ من الطّمث ثم قال أبو جعفر (ع) والله لقد فطمها الله بالعلم وعن الطمث في الميثاق.

الكافي ج1 ص460، كشف الغمة ج1 ص463
----------
 

 

الزهراء

* ابن شهر آشوب في المناقب, بن يزيد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام لم سميت فاطمة الزهراء؟ قال: لأن لها في الجنة قبة من ياقوتة حمراء, ارتفاعها في الهواء مسيرة سنة, معلقة بقدرة الجبار لا عُلاقة لها من فوقها فتمسكها, ولا دعامة لها من تحتها فتلزمها, لها مائة ألف باب, وعلى كل باب ألف من الملائكة, يراها أهل الجنة كما يرى أحدكم الكوكب الدري الزهر في أفق السماء فيقولون: هذه الزهراء لفاطمة صلوات الله وسلامه عليها.[5]

* ابن شهر آشوب في المناقب, بن يزيد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام لم سميت فاطمة الزهراء؟ قال: لأن لها في الجنة قبة من ياقوتة حمراء, ارتفاعها في الهواء مسيرة سنة, معلقة بقدرة الجبار لا عُلاقة لها من فوقها فتمسكها, ولا دعامة لها من تحتها فتلزمها, لها مائة ألف باب, وعلى كل باب ألف من الملائكة, يراها أهل الجنة كما يرى أحدكم الكوكب الدري الزهر في أفق السماء فيقولون: هذه الزهراء لفاطمة صلوات الله وسلامه عليها.[6]

 

* السيد هاشم البحراني في مدينة المعاجز, الشيخ أبو جعفر الطوسي في مصباح الأنوار: عن أنس بن مالك, - في حديث طويل - قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعمه العباس عليه السلام: يا عم لما أراد الله تعالى أن يخلقنا تكلم بكلمة خلق منها نوراً, ثم تكلم بكلمة فخلق منها روحاً, فمزج النور بالروح فخلقني, وأخي علياً, وفاطمة, والحسن, والحسين, فكنا نسبحه حين لا تسبيح, ونقدسه حين لا تقديس, فلما أراد الله تعالى أن يُنشئ الصنعة فتق نوري, فخلق منه العرش, فنور العرش من نوري, ونوري خير من نور العرش, ثم فتق نور أخي علي بن أبي طالب عليه السلام فخلق منه نور الملائكة, فنور الملائكة من نور علي, فنور علي أفضل من الملائكة.

ثم فتق نور ابنتي فاطمة فخلق منه نور السماوات والارض ونور ابنتي فاطمة من نور الله فنور ابنتي فاطمة أفضل من نور السماوات والارض, ثم فتق نور ولدي الحسن, فخلق منه نور الشمس والقمر, فنور الشمس والقمر من نور ولدي الحسن ونور الحسن من نور الله والحسن أفضل من الشمس والقمر, ثم فتق نور ولدي الحسين, فخلق منه الجنة, والحور العين, فنور الجنة والحور العين من نور ولدي الحسين, ونور ولدي الحسين من نور الله وولدي الحسين أفضل من الجنة والحور العين.

ثم أمر الله الظلمات أن تمر على السموات فأظلمت السماوات على الملائكة, فضجت الملائكة بالتسبيح والتقديس, وقالت: إلهنا وسيدنا منذ خلقتنا, وعرفتنا هذه الاشباح لم نر بؤساً, فبحق هذه الاشباح إلا كشفت عنا هذه الظلمة, فأخرج الله من نور ابنتي فاطمة صلوات الله وسلامه عليها قناديل معلقة في بطنان العرش, فازهرت السماوات والارض, ثم أشرقت بنورها, فلأجل ذلك سميت الزهراء, فقالت الملائكة: إلهنا وسيدنا لمن هذا النور الزاهر الذي قد أزهرت منه السماوات والارض؟ فأوحى الله إليهم: هذا نور اخترعته من نور جلالي لأمتي فاطمة ابنة حبيبي, وزوجة وليي, وأخي نبيي وأبو حججي على عبادي في بلادي أشهدكم ملائكتي أني قد جعلت ثواب تسبيحكم, وتقديسكم لهذه المرأة وشيعتها, ثم لمحبيها إلى يوم القيامة, [...] الخبر.[7]

 

* الشيخ الصدوق في علل الشرائع, حدثنا محمد بن ابراهيم بن اسحاق رضي الله عنه قال: حدثنا عبد العزيز ابن يحيى الجلودي قال: حدثنا محمد بن زكريا الجوهري, عن جعفر بن محمد بن عمارة, عن أبيه قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن فاطمة لم سميت الزهراء؟ فقال: لأنها كانت إذا قامت في محرابها زهر نورها لأهل السماء كما تزهر نور الكواكب لأهل الارض.[8]

 

* الشيخ الصدوق في علل الشرائع, أبي & قال: حدثنا محمد بن معقل القرمسيني, عن محمد بن زيد الجزري, عن ابراهيم بن اسحاق النهاوندي, عن عبد الله بن حماد, عن عمرو بن شمر, عن جابر, عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له لم سميت فاطمة الزهراء عليه السلام زهراء؟ فقال لأن الله عز وجل خلقها من نور عظمته, فلما أشرقت أضاءت السموات والارض بنورها وغشيت أبصار الملائكة, وخرت الملائكة ساجدين وقالوا: إلهنا وسيدنا ما لهذا النور؟!

فأوحى الله إليهم: هذا نور من نوري أسكنته في سمائي, خلقته من عظمتي, أخرجه من صلب نبي من أنبيائي أفضله على جميع الأنبياء, وأخرج من ذلك النور أئمة يقومون بأمري يهدون إلى حقي وأجعلهم خلفائي في أرضي بعد انقضاء وحيي.[9]

 

* الشيخ الصدوق في علل الشرائع, أبي & قال: حدثنا سعد بن عبد الله قال: حدثني جعفر بن سهل الصيقل, عن محمد بن اسماعيل الدارمي عمن حدثه, عن محمد بن جعفر الهرمراني, عن أبان بن تغلب قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام يابن رسول الله لم سُميت الزهراء صلوات الله وسلامه عليها زهراء؟ فقال: لأنها تُزهر لأمير المؤمنين عليه السلام في النهار ثلاث مرات بالنور, كان يزهر نور وجهها صلاة الغداة والناس في فرشهم فيدخل بياض ذلك النور إلى حجراتهم بالمدينة فتبيض حيطانهم فيعجبون من ذلك, فيأتون النبي صلى الله عليه وآله فيسألونه عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة صلوات الله وسلامه عليها فيأتون منزلها فيرونها قاعدة في محرابها تصلي والنور يسطع من محرابها من وجهها, فيعلمون أن الذي رأوه كان من نور فاطمة.

فإذا نصف النهار وترتبت للصلاة زهر وجهها صلوات الله وسلامه عليها بالصفرة فتدخل الصفرة حجرات الناس فتصفر ثيابهم وألوانهم فيأتون النبي صلى الله عليه وآله فيسألونه, عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة صلوات الله وسلامه عليها فيرونها قايمة في محرابها وقد زهر نور وجهها صلوات الله وسلامه عليها بالصفرة, فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجهها.

فإذا كان آخر النهار وغربت الشمس احمر وجه فاطمة صلوات الله وسلامه عليها فأشرق وجهها بالحمرة فرحاً وشكراً لله عز وجل فكان يدخل حمرة وجهها حجرات القوم وتحمر حيطانهم فيعجبون من ذلك ويأتون النبي صلى الله عليه وآله ويسألونه عن ذلك فيرسلهم إلى منزل فاطمة فيرونها جالسة تسبح الله وتمجده ونور وجهها يزهر بالحمرة فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجه فاطمة صلوات الله وسلامه عليها, فلم يزل ذلك النور في وجهها حتى ولد الحسين عليه السلام فهو يتقلب في وجوهنا إلى يوم القيامة في الأئمة منا أهل البيت إمام بعد إمام.[10]

 

الحوراء الانسية – فاطمة - المنصورة 

* الشيخ الصدوق في معاني الأخبار, حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، عن يعقوب بن يزيد، قال: حدثنا الحسن بن علي بن فضال، عن عبد الرحمن بن الحجاج، عن سدير الصيرفي, عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: خُلق نور فاطمة صلوات الله وسلامه عليها قبل أن تخلق الارض والسماء, فقال بعض الناس: يا نبي الله فليست هي إنسية؟ فقال صلى الله عليه وآله: فاطمة حوراء إنسية, قال: يا نبي الله وكيف هي حوراء إنسية؟ قال: خلقها الله عز وجل من نوره قبل أن يخلق آدم إذ كانت الارواح, فلما خلق الله عز وجل آدم عرضت على آدم, قيل: يا نبي الله وأين كانت فاطمة؟ قال: كانت في حقة تحت ساق العرش، قالوا: يا نبي الله فما كان طعامها؟ قال: التسبيح، والتهليل، والتحميد, فلما خلق الله عز وجل آدم وأخرجني من صلبه أحب الله عز وجل أن يخرجها من صلبي جعلها تفاحة في الجنة وأتاني بها جبرئيل عليه السلام فقال لي: السلام عليك ورحمة الله وبركاته يا محمد، قلت: وعليك السلام ورحمة الله حبيبي جبرئيل, فقال: يا محمد إن ربك يقرئك السلام, قلت: منه السلام وإليه يعود السلام, قال: يا محمد إن هذه تفاحة أهداها الله عز وجل إليك من الجنة فأخذتها وضممتها إلى صدري, قال: يا محمد يقول الله جل جلاله: كلها, ففلقتها فرأيت نوراً ساطعاً ففزعت منه, فقال: يا محمد ما لك لا تأكل؟ كلها ولا تخف، فإن ذلك النور المنصورة في السماء وهي في الارض فاطمة، قلت: حبيبي جبرئيل، ولم سميت في السماء المنصورة وفي الارض فاطمة؟ قال: سميت في الارض فاطمة لأنها فطمت شيعتها من النار وفطم أعداءها عن حبها، وهي في السماء المنصورة وذلك قول الله عز وجل: {يومئذ يفرح المؤمنون * بنصر الله ينصر من يشاء}[11] يعني نصر فاطمة لمحبيها.[12]

المباركة

عن عبداللَّه بن سليمان قال:

«قرأت في الإنجيل في وصف النّبي صلى اللَّه عليه و آله نكّاح النساء، ذوالنسل القليل، إنّما نسله من «مباركة»، لها بيت في الجنة، لاصخب فيه و لا نصب، يكفلها في آخر الزمان كما كفل زكريا اُمّك، لها فرخان مستشهدان،

3- بحارالانوار، ج 43، ص 22، ر 14 از امالى صدوق.

الطاهرة

عن أبي‏جعفر عليه‏السلام عن آبائه عليهم‏السلام قال:

«إنّما سمّيت فاطمة عليهاالسلام بنت محمّد «الطاهرة» لطهارتها من كل دنس و طهارتها من كل رفث و ما رأت قط يوماً حمرة و لا نفاساً،

عن أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام قال:

«حرّم اللَّه عز و جل على علي، النساء ما دامت فاطمة عليهاالسلام حية. قلت: و كيف؟ قال: لأنّها «طاهرة» لاتحيض،

الصديقة

عن رسول‏اللَّه صلى اللَّه عليه و آله و سلم قال لعلي عليه‏السلام:

«اتيت ثلاثاً لم اوتهن أحد و لا انا: اوتيت صهرا مثلي و لم اوت مثلي. اوتيت زوجة «صديقة» مثل إبنتي و لم اوت مثلها زوجة. و اوتيت الحسن والحسين من صلبك و لم اوت من صلبي مثلهما. ولكنكم منّي و أنا منكم،

عن مفضل بن عمر قال:

قلت لأبي‏عبداللَّه عليه‏السلام: «من غسل فاطمة عليهاالسلام؟ قال: ذاك أميرالمؤمنين عليه‏السلام. فكأنّما إستفظعت ذلك من قوله. فقال لي: كأنّك ضقت مما أخبرتك. فقلت: قد كان ذلك. جعلت فداك. فقال: لاتضيقن فإنّها «صديقة» لم يكن يغسلها إلّا صديق. أما علمت أن مريم لم يغسلها إلّا عيسى،

عن أبي‏عبداللَّه عليه‏السلام قال:

«إنّ اللَّه تبارك و تعالى أمهر فاطمة عليهاالسلام ربع الدنيا فربعها لها و أمهرها الجنة والنار تدخل أعداءها النار و تدخل أولياءها الجنة و هي «الصديقة» الكبرى و على معرفتها دارت القرون الاُولى،

عن أبي‏الحسن عليه‏السلام قال:

«إنّ فاطمة عليهاالسلام «صديقة» شهيدة،

* عن النبي صلى الله عليه وآله في حديث طويل: يا علي، إني قد أوصيت فاطمة ابنتي بأشياء وأمرتها أن تلقيها إليك، فأنفذها، فهي الصادقة الصدوقة، ثم ضمها إليه وقبل رأسها، وقال: فداك أبوك يا فاطمة(1).

البتول

عن علي عليه‏السلام:

«إنّ النبي عليه‏السلام سئل: ما البتول؟ فإنّا سمعناك يا رسول‏اللَّه! تقول: إنّ مريم بتول و فاطمة عليهاالسلام بتول. فقال صلى اللَّه عليه و آله: البتول التى لم تر حمرة قطّ، أي، لم تحض فإنّ الحيض مكروه في بنات الأنبياء،

1-                                                                                                                                                          بحارالانوار، ج 43، ص 15، ر 13 از علل‏الشرايع و معانى‏الاخبار.

* ابن شهر آشوب في المناقب,قال عبيد الهروي في الغريبين: سُمِّيَت مريم بتولاً لأنها بتلت عن الرجال وسُمِّيَت فاطمة بتولاً لأنها بتلت عن النظير.[13]

 

 

 



[1] علل الشرائع ج1 ص178، الخصال ص414، أمالي الصدوق ص688، عنهم بحار الأنوار ج43 ص10، كشف الغمة ج2 ص91، روضة الواعظين ص184، دلائل الإمامة ص79، المحتضر ص138، بيت الأحزان ص24.

[2] علل الشرائع ج1 ص179, عنه البحار ج43 ص14, عيون أخبار الرضا × ج1 ص78, عنه البحار ج43 ص12, دلائل الإمامة ص148, مناقب آشوب ج3 ص110, عنه البحار ج43 ص15, كشف الغمة ج2 ص91, المحتضر ص132, بيت الأحزان ص24, اللمعة البيضاء ص97.

                                                                                                                                             [3] سورة القدر, الآية

[4] تفسير فرات ص581، عنه البحار ج43 ص65، اللمعة البيضاء ص97.

[5] المناقب ج3 ص111، عنه البحار ج43 ص16، بيت الأحزان ص25، اللمعة البيضاء ص106.

[6] المناقب ج3 ص111، عنه البحار ج43 ص16، بيت الأحزان ص25، اللمعة البيضاء ص106.

[7] مدينة المعاجز ج3 ص419, تفسير كنز الدقائق ج2 ص424, تأويل الآيات ج1 ص137, بحار الأنوار ج25 ص16 عن رياض الجنان, إرشاد القلوب ج2 ص403 باختلاف، عنه البحار ج43 ص17.

[8] علل الشرائع ص181، عنه البحار ج43 ص12، معاني الأخبار ص64، دلائل الإمامة ص149، بيت الأحزان ص38، اللمعة البيضاء ص105.

[9] علل الشرائع ج1 ص179، عنه البحار ج43 ص12، كشف الغمة ج2 ص92، العدد القوية لعلي بن يوسف الحلي ص227، الإمامة والتبصرة لإبن بابويه القمي ص133، نوادر المعجزات ص82، المحتضر ص132، الجواهر السنية ص239، اللمعة البيضاء ص106.

[10] علل الشرائع ج1 ص180, عنه البحار ج43 ص11, اللمعة البضاء ص104, بيت الأحزان ص24 باختصار.

[11] سورة الروم, الآية 4, 5.

[12] معاني الأخبار ص396, عنه البحار ج43 ص4, اللمعة البيضاء ص114.

[13] مناقب إبن شهر آشوب ج3 ص110، عنه بحار الأنوار ج43 ص16، اللمعة البيضاء ص202، بيت الأحزان ص26.