باب 2- أسمائه و ألقابه و كناه و حليته و نقش خاتمه صلوات الله عليه

1-  ع، ]علل الشرائع[ ن، ]عيون أخبار الرضا عليه السلام[ الوراق عن سعد عن البرقي عن أبيه عن ربيع بن عبد الرحمن قال كان و الله موسى بن جعفر من المتوسمين يعلم من يقف عليه بعد موته و يجحد الإمام بعده إمامته فكان يكظم غيظه عليهم و لا يبدي لهم ما يعرفه منهم فسمي الكاظم لذلك

2-  مع، ]معاني الأخبار[ مرسلا مثله

3-  ن، ]عيون أخبار الرضا عليه السلام[ لي، ]الأمالي للصدوق[ أبي عن سعد عن البرقي عن محمد بن علي الكوفي عن الحسن بن أبي العقبة عن الحسين بن خالد عن الرضا ع قال كان نقش خاتم أبي الحسن موسى بن جعفر ع حَسْبِيَ اللَّهُ قال و بسط الرضا ع كفه و خاتم أبيه في إصبعه حتى أراني النقش

4-  كا، ]الكافي[ العدة عن أحمد عن البزنطي عن الرضا ع قال كان نقش خاتم أبي الحسن ع حَسْبِيَ اللَّهُ و فيه وردة و هلال في أعلاه

   -5  كا، ]الكافي[ العدة عن أحمد عن أبيه عن يونس عن الرضا ع قال كان نقش خاتم أبي حَسْبِيَ اللَّهُ

6-  شا، ]الإرشاد[ كان ع يكنى أبا إبراهيم و أبا الحسن و أبا علي و يعرف بالعبد الصالح و ينعت أيضا بالكاظم

7-  قب، ]المناقب لابن شهرآشوب[ كنيته ع أبو الحسن الأول و أبو الحسن الماضي و أبو إبراهيم و أبو علي و يعرف بالعبد الصالح و النفس الزكية و زين المجتهدين و الوفي و الصابر و الأمين و الزاهر و سمي بذلك لأنه زهر بأخلاقه الشريفة و كرمه المضي‏ء التام و سمي الكاظم لما كظمه من الغيظ و غض بصره عما فعله الظالمون به حتى مضى قتيلا في حبسهم و الكاظم الممتلي خوفا و حزنا و منه كظم قربته إذا شد رأسها و الكاظمة البئر الضيقة و السقاية المملوة و كان ع أزهر إلا في القيظ لحرارة مزاجه ربع تمام خضر حالك كث اللحية

 بيان المراد بالأزهر المشرق المتلألئ لا الأبيض و قوله لحرارة تعليل لعدم الزهرة في القيظ و الربع متوسط القامة

8-  مطالب السئول، أما اسمه فموسى و كنيته أبو الحسن و قيل أبو إسماعيل و كان له ألقاب متعددة الكاظم و هو أشهرها و الصابر و الصالح و الأمين

9-  الفصول المهمة، صفته أسمر نقش خاتمه الملك لله وحده