القسم الأول

 (كتاب التخاطب) للسيد المفتى المير محمد عباس المتوفى بلكنهو في (1306)، كذا في بعض المواضع، وفى التجليات ذكره بعنوان آداب التخاطب كما مر. (1: التخبير) للشيخ أبى المحاسن عبد الواحد الرويانى الشهيد في (501) أو (502) مؤلف كتاب البحر المذكور (ج 3 ص 29) ذكره في كشف الظنون في حرف التاء ثم الخاء المعجمة ثم الباء الموحدة على حسب ترتيبه، وللمؤلف تصانيف أخر ذكرت في ترجمته في شهداء الفضيلة (ص 37) وفاته ذكر هذا الكتاب. (2: التختم باليمين) لبعض قدمائنا لم نعرف شخصه، ويظهر من النقل عن هذا الكتاب انه في آداب التختم نظير تحفة المتختمين. (3: التخجيل من حرف الانجيل) للشيخ الامام أبى البقاء صالح بن حسين الجعفري، اوله: " الحمد لله الواحد الذى لا يتكثر بالاعداد ". وهو مرتب على عشرة أبواب كما ذكره في كشف الظنون ثم ذكر المنتخب منه في سنة (942) فتأليف الاصل يكون قبل ذلك، ولم نظفر بذكر المؤلف في مقام آخر، وقد نقله في معجم المطبوعات (ص 701) عن كشف الظنون ايضا، وذكر ان المؤلف نبغ في (618) ولم يبين مأخذه فراجعه. (4: تخريب الباب) في رد البابية للسيد ميرزا ابى القاسم بن ميرزا كاظم الموسوي الزنجانى المولود في (1224) والمتوفى في (1292) كان مرجع الامور بزنجان وله قضايا تاريخيه في فتنة البابيه بها وله عدة كتب في ردهم وهى رد الباب، سد الباب، قلع الباب، قمع الباب وكلها عند احفاده بتلك البلده. (5: كتاب التخريج) في بنى شيبان لابي سعيد عبيد بن كثير بن محمد (أو محمد بن كثير) العامري الكلابي الكوفى المتوفى في شهر رمضان (294) ذكره النجاشي مع بعض نسبه وذكر جده الاعلى عبد الله المكنى بابى محجلة الوجيه المقدم عند الامام السجاد وابنه الباقر عليهما السلام.

 

(تخريج الايات) يأتي بعنوان " الرسالة الواضحة " و (كشف الآيات) وغيرهما. (6: تخريج الايات والاحاديث) في اثبات الامامة للائمة الاثنى عشر (ع) للسيد أبى القاسم بن الحسين الرضوي القمى اللاهورى مؤلف " لوامع التنزيل " المتوفى في (14 المحرم 1324) ذكر في فهرس تصانيفه أنه فارسي كبير يقرب من اربعين جزء. (7: تخريج الصحيحين) للحاكم النيسابوري المعروف بابن البيع المتوفى، في (405) مؤلف " اصول علم الحديث " المذكور في (ج 2 ص 199). (8: تخصيص البراهين) نقض مسألة الامامة من كتاب الاربعين تأليف فخر الدين الرازي المتوفى في (606)، للشيخ برهان الدين محمد بن محمد بن على الحمداني القزويني، من تلاميذ الشيخ منتجب الدين، ومشايخ سلطان المحققين خواجه نصير الدين، عبر عنه بذلك في أمل الآمل عند ترجمة مؤلفه بعنوان محمد بن على، ثم ترجمه ثانيا بعنوان محمد بن محمد بن على، لكن العلامة الحلى في اجازته لبنى زهرة عبر عنه ب " حصص البراهين ". (9: تخصيص نامه) مثنوى اخلاقي للفاضل الاديب المعاصر ميرزا اسماعيل بن حسين - التبريزي نزيل المشهد الرضوي اخيرا المعروف ب " مسأله گو " والملقب في شعره بتائب، يقرب من اربعمائة وخمسين بيتا نظمها بالمشهد المقدس، وله " تذكرة المتقين "، و " مرآت المتقين " وغيرهما. (10: تخفيف العباد) في بيان احوال الاجتهاد، مختصر يقرب من مأتى بيت، للشيخ السعيد زين الدين بن على بن احمد العاملي الشامي الجبعى الشهيد في (966) أوله. " اللهم أرنا الحق حقا (إلى قوله) فها هنا مقامان أحدهما أن الاجتهاد يجب على المكلفين عند خلو العصر عن المجتهد، وثانيها أنه إذا مات المجتهد لم يعتبر قوله شرعا ". رأيته ضمن مجموعة من رسائل الشهيد عند الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني. (11: كتاب التخلية والتحلية) للشيخ على الحزين المتوفى في (1181) عده كذلك في نجوم السماء من تصانيفه الفارسية، والظاهر من عنوانه أنه في الاخلاق. (12: تخليص الرسائل) رأيت النقل عنه من بعض المتأخرين وكانه ملخص رسائل - العلامة الانصاري.

 

(التخميس) هو تسميط القصيدة أو المقطوعة أو البيت الواحد، بتعليق ثلاثة أشطر وتقديمها على مصراعي البيت، بقافية واحدة متوافقة مع قافية اول المصراعين وابقاء المصراع الثاني من البيت على حاله متحدة قافيته مع المصراع الثاني في سائر الابيات وقد تزاد على المصراعين اربعة اشطر كذلك فهو تسديس متحدة القافية في الخمسة الاولى أو تزاد خمسة كذلك فهو التسبيع وهكذا، وقد لا يكون اصل يزاد عليه بل ينشاء المنظوم من الاول مربعا متحدة القافية في الثلاثة الاولى أو مخمسا أو مسدسا وهكذا فكل ذلك من انواع التسميط في الشعر بايجاد قافية اخرى تخالف قافية المصراع الاخير للابيات وعلى ذلك فليس من التسميط ما صنعه امام العربية واللغة صاحب الجمهرة محمد بن الحسن بن دريد المتوفى في (321) في قصيدة الآداب والامثال ذات الاشطر الثلاثة التى اوردها العلامة الكراجكى في اوائل كنز الفوائد أولها: ما طاب فرع لا يطيب اصله * حمى مواخاة اللئيم فعله وكل من آخى لئيما مثله لانها متحدة القافية في كل ثلاثة اشطر إلى تمام ماية وخمسة وستين شطرا، ولابد في التسميط من قافيتين مختلفين، بل هي نظير المثنوى عند شعراء الفرس والاراجيز المزدوجة عند شعراء العرب المتحدة القافية في كل مثنى مثنى وفى هذه اتحدت القافية في كل ثلاث، ويقال لها المزدوجة ايضا كما صرح به في معجم الادباء وفى الوافى بالوفيات للصفدي في ترجمة ابى عبد الله محمد بن ابراهيم بن حبيب بن سمرة الفزارى فقالا: له قصيدة تقوم مقام الزيجات وهى مزدوجة طويلة، اولها: الحمد لله العلى الاعظم * ذى الفضل والمجد الكبير الاكرم * الواحد الفرد الجواد المنعم. وقد يزيد الشاعر بين مصراعي البيت شطرين تامين مناسبي المعنى مع المصراعين، يجعل اولهما ذيل المصراع الاول وثانيهما صدر المصراع الثاني فيسمى تشطيرا، كما أنه قد يدخل في البيت جملة شايعة بلفظها فيسمى تضمينا، أو ما يؤدى معنى تلك الجملة فيسمى اقتباسا، إلى غير ذلك من الصنايع التى يتفنن بها الشعراء اثباتا لاقتدارهم على تتبع أفكار غيرهم و انشاء المطالب على ما اختاره ذلك الغير من النظام وعمد إليه من الروى والوزن، والتخميس

 

أشهر هذه الصناعات، فيحق أن يخصص بالعنوان لانه صناعة مرغوبة لشعراء العرب قديما من لدن عصر الجاهلية حتى اليوم، وأقدم من عمل التخميس منهم على ما اطلعنا عليه هو امرؤ القيس، قال الجوهرى في الصحاح بمادة (سمط): (ولامرئ القيس قصيدتان سمطيتان احداهما): ومستلئم كشفت بالرمح ذيله * اقمت بعضب ذى سفاسق ميله فجعت به في ملتقى الحى خيله * تركت عتاق الطير تحجل حوله كان على سرباله نضح جريال. وقد اوردها الزبيدى في تاج العروس ايضا في (سمط) وأورد هناك نوعا من المربع ونوعا من المسبع ايضا. واما بدء صناعة التخميس في شعراء الفرس فلم نعلمه تحقيقا، نعم المحقق شيوع المسمطات في أواخر القرن الرابع، اورد في مجمع الفصحاء (ج 1 ص 563) جملة وافرة من المسمطات من نظم الحكيم أبى النجم احمد بن يعقوب الدامغاني المنوچهرى المتوفى في (432) منها المسمطة الخزانية: خيزيد وخز آريد كه ايام خزانست * باد خنك از جانب خوارزم وزانست آن برك زرانست كه برشاخ رزانست * گوئى بمثل پيرهن رنك رزانست دهقان بتعجب سر انگشت گزانست * كاندر چمن باغ نه گل ماند ونه گلنار. لا يمكننا احصاء التخاميس لكثرتها وانتشارها ولا يهمنا ذلك لعدم صدق التأليف على اكثرها ولكونها جزء دواوين ناظميها، نعم التخاميس الطويلة البالغ اصلها إلى ما يقرب من مائة بيت أو أكثر مما تعد كتابا مفردا ولا سيما ما استقل منها بالتدوين أو خصص بالشرح أو أفرد بالطبع، فنحن إذا نورد بعضا من هذا القبيل على ترتيب الحروف في اسم القصيدة المخمسة. (13: تخميس الاداب والحكم) القصيدة المنسوبة إلى أمير المؤمنين عليه السلام التى أولها يا من إلى طرق الضلالة يذهب خمسها الشيخ ابراهيم البعلبكي، نسخة منه ضمن مجموعة فيها لامية العجم ولامية العرب وهى من موقوفات ابن خواتون ؟ في سنة (1067) توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها

 

(ج 3 ص 186)، أقول قد أورد الدميري في حياة الحيوان (في ذيل أفعى) بائية تبلغ سبعه وخمسين بيتا اولها: صرمت حبالك بعد وصلك زينب * والدهر فيه تغير وتقلب. وفيها: دع عنك ما قد كان في زمن الصبا * واذكر ذنوبك وابكها يا مذنب. ولذكر زينب قى المطلع سماها في الهامش بزينبية، ولم يزد الدميري في أوصاف ناظمها على قوله: " وما احسن قول بعضهم " ومن المحتمل كونها الآداب والحكم المذكور فراجع النسخة المذكورة. (14: تخميس الاثنى عشريات) في المراثى من نظم آية الله بحر العلوم، مر (ج 1 ص 113) أنه ضاعت القصيدة الثانية عشرة منها، ولم يشرح في سفينة النجاة الا احدى عشرة منها لكن حفيد الناظم وهو السيد حسين بن السيد محمد رضا بن آية الله بحر العلوم المتوفى في (1306) كمل العدد الميمون بنظم القصيدة الثانية عشرة على نمط البقيه ثم خمس الجميع. (تخميس الاشباه) البالغ إلى مائة وسبعين بيتا اسمه الانتباه، كما مر. (تخميس أم القرى) يأتي بعنوان تخميس الهمزية البوصيرية. (تخميس البائية العلوبة) لابن ناظمها، مر في (ج 3 ص 4). (15: تخميس البائية) في نيف وسبعين بيتا نظمها السيد حيدر الحلى في مدح السيد مهدى القزويني وخمسها السيد جعفر الحلى المتوفى في (1315) طبع في ديوانه. (16: تخميس بانت سعاد) مر تفصيلها (ج 3 ص 13) وذكرها في كشف الظنون (ج 2 ص 224) بعنوان " القصيدة " وذكر تخميسها لمحمد بن شعبان القرشى (1) وهذا التخميس

 

(1) هو أبو سعيد شعبان بن محمد بن داود بن زين الدين الموصلي الاصل المصرى المنشأ والمسكن المعروف بزين الدين الآثارى والمتوفى في (828) كما ترجمه كذلك السخاوى في ج 3 من الضوء اللامع، وله نيل المراد في تخميس بانت سعاد، رأيته في مكتبة الشيخ محمد صالح بن شيخ هادى بن الشيخ مهدى الجزائري النجفي، ذكر في اوله اسمه ونسبه، وانه تجول في البلاد المصرية منها واليمنيه ؟ والحجازية والهندية و غيرها ورأى فيها نحو خمسين تخميسا لقصيدة البردة الميمية ؟ للبوصيرى المتوفى في (696) ولم يظفر لبانت سعاد الا بتخميسين أحدهما للشيخ الامام العلامة صدر الدين الكتنانى، والاخر للشيخ الامام الفقيه العالم الفاضل نور الدين على بن فرحون المدنى، فكان في نفسه يعاتب أهل الادب على تركهم تخميس بانت سعاد واكثارهم في تخميس البردة مع انها فرع بانت سعاد من جهات حتى في تسميتها بالبردة ولذلك (البقية في صحيفة التاليه) (*)

 

للشيخ محمد رضا بن الشيخ احمد النحوي ابن الشيخ حسن الخياط النجفي الحلى، ووالده الشيخ احمد النحوي المقيم بالنجف تارة وبالحلة اخرى، كان من أعلام العلماء المعاصرين للسيد نصر الله المدرس الحائري وتوفى في النجف (1183) والشيخ محمد رضا كان من مصاحبى آية الله بحر العلوم ومعاصريه ومن فحول شعراء عصره وأحد الخمسة الذين جمعت مراسلاتهم وسماها بحر العلوم " بمعركة الخميس " وتوفى في (1226) وطبع تخميسه هذا مع تخميس البردة له في اسلامبول في (1306) بمباشرة الحافظ عثمان. (17: تخميس بانت سعاد) للسيد معروف بن السيد مصطفى الحسينى، رأيته منضما بتخميس البردة له في مكتبة المولى محمد على الخوانسارى قبل خمس وعشرين سنة، ولم احفظ خصوصياتهما. (18: تخميس البردة) الميمية من نظم محمد بن سعيد بن حماد بن عبد الله الصنهاجى البوصيرى المصرى المتوفى في (696) عن ثمان وثمانين سنة في مائة واربعة وستين بيتا ذكر خصوصياتها مفصلا في كشف الظنون، وله الهمزية الآتى تخميسها وهذا التخميس للشيخ درويشعلى بن الحسين بن على بن محمد البغدادي المتوفى حدود (1277) ترجمه ولده الشيخ احمد في كنز الاديب واورد التخميس بتمامه فيه ومر له " الاجوبة الحائرية ". (19: تخميس البردة) للشيخ محمد رضا النحوي طبع مع تخميس بانت سعاد له، وقد قرظه السيد صادق الفحام المتوفى (1204) والسيد محمد الزينى المتوفى (1216) والشيخ على

 

(بقية حاشية الصحيفة السابقة) خمسها هو بنفسه وعززهما بثالث قد جمع الثلاثة في كتاب واحد سماه " نيل المراد "، وتخلص عن تكرار كتابة البيت المخمس في كل تخميس مرة بكتابة المصاريع الثلاثة من تخميس كل بيت في ثلاثة أسطر متواليات وكتب في جنب هذه الثلاثة، الثلاثة التى لناظم آخر، وبجنبها الثلاثة الاخرى ثم كتب في ذيل المصاريع التسعة البيت المخمس مرة واحدة ليقرأ ثلاث مرات، وعين ناظم كل ثلاثة مصاريع بعلامة فوقها فجعل (ص) علامة صدر الدين و (ع) علامة على بن فرحون و (ش) علامة نفسه شعبان، ثم ان زين الدين الاثارى المذكور اختار تسعة من تخاميس البردة التى رآها في تجولاته البلاد وضم إليها تخميس نفسه لها فصارت عشرة كاملة جمعها في كتاب واحد سماه آثار العشرة، وظني انه بعد تأليف هذا الكتاب كان يكتب عن نفسه الاثارى لا لما ذكره في ترجمته السحاوى، رأيت نسخته منضمة إلى نيل المراد المذكور، وقد كتبها على وتيرته في عدم تكرار البيت المخمس، فكتب المصاريع الثلاثة من كل واحد من التخاميس جميعا وكتب في ذيل الجميع البيت المخمس مرة واحدة ويقرأ عشر مرات، وعين ناظم كل ثلاثة مصاريع بعلامة وهذه صورة العلامات (م ى خ ح ه ا س ز ن ش) وبما أن الورقة الاولى من النسخة مفقودة فلم نشخص أسماء هؤلاء المخمسين الا العلامة الاخيرة فأنها علامة نفسه شعبان. (*)

 

الزينى المتوفى (1215) وكلهم مترجمون في تكملة الامل، والطليعة في شعراء الشيعه، والكرام البررة في القرن الثالث بعد العشرة. (20: تخميس البردة) للسيد علي خان المدنى المتولد بها سنة (1052) نظمه بالهند وأهداه إلى سلطانها عالم گير الذى مات في سنة (1111) أو بعدها وأنشأ له خطبة أولها (الحمد لله الذى مدح نبيه الامين باشرف المدائح، وشرح من فضله المبين ما شهد به كل غاد ورائح... ولما انتظم بحمد الله تعالى عقد نظامه، واقترن حسن ابتدائه بحسن ختامه، قدمته إلى - الحضرة التى سما ملكها على الملوك سمو المالك على المملوك... المؤيد بنصر الله في - المحافل والمغازى أبى المظفر محمد أورنك زيب غازى) ترجمه البلگرامى في مآثر الكرام مفصلا قال: " انه في الاواخر استعفى عن المناصب وأخذ الاذن للحج عن السلطان عالم گير پادشاه، فتشرف بالحج والعتبات ومشهد الرضا عليه السلام، وورد اصفهان ثم استوطن وطنه الاصلى شيراز وبها مات سنة 1120 ". اقول رأيت المحيط للصاحب ابن عباد وعليه حواش كثيرة بخط السيد على خان وقد كتب بخطه على ظهره ما لفظه: " قال مالكه و راقمه زرت قبره (يعنى المؤلف) باصفهان (1117) عام حلولي لها " وذكر الشيخ على - الحزين في تذكرته أنه أدرك صحبة السيد علي خان في اصفهان مستوفاة مع محبة ووفاق مستحكمة وأنه في أواخر عمره ذهب إلى شيراز وبها توفى فيظهر من تاريخ وروده باصفهان ومصاحبة الحزين معه فيها كما ذكرنا أن وفاته كانت سنه 1120 كما ذكره البلگرامى لا سنة (1118) كما ذكره صاحب الرياض واعتمدنا على قوله عند ذكر انوار الربيع والبديعية. (21: تخميس البردة) للسيد معروف بن المصطفى الحسينى رأيته مع تخميس بانت سعاد له كما مر. (22: تخميس التترية) الرائية التى أنشاها أحمد بن منير أبو الحسين الرفاء الطرابلسي المدفون في ظهر حلب بجبل جوشن قرب مشهد السقط في (548) بعثها إلى الشريف ابى الرضا بن الشريف أبى مضر يطلب منه رد عبده تتر وهى تسعة وتسعون أو تمام الماية بيت، أورد كثيرا منها القاضى في مجالس المؤمنين (ص 456) من الطبع الثاني ومنها قوله: (لئن الشريف الموسوي أبو الرضا بن ابى مضر) وحكى فيه عن كتاب التذكرة لابن عراق أن السيد أبا الرضا الموسوي كان نقيب ألاشراف ومرجع الشيعه ء في الاطراف، وأورد تمامها سيدنا

 

الامين في (ج 11 من الاعيان ص 239) نقلا عن " تزيين الاسواق " المطبوع بمصر لداود الانطاكي الطبيب الضرير المتوفى في (1008) لكن مع بعض الاختلافات منها في قوله: (لئن الشريف الموسوي ابن الشريف أبو مضر) فلم يذكر فيه أن الشريف هو أبو الرضا، ولذا قال السيد الامين (هذا الشريف لا يدرى من هو) أقول على تقدير صحة تذكرة ابن عراق وكون الشريف هو أبو الرضا كما هو كذلك في أمل الآمل وفى الروضات فيطابق عصره عصر الشريف أبى الرضا فضل الله الراوندي الذى كان حيا في (548) ولم نعرف من يكنى بابى الرضا في ذلك العصر غيره والتخميس للشيخ ابراهيم بن يحيى العاملي المتوفى كما كتب على لوح قبره في (1214) يوجد في ديوانه. (تخميس الخمرية) ذات الشروح، ميمية عرفانية في بيان راح العشق وخمر المحبة، نظمها ابن الفارض المصرى وخمسها الشيخ محمد رضا النحوي وطبع مع تخميس البردة وغيره في (1306). (تخميس الدريدية) يأتي بعنوان تخميس المقصورة. (تخميس دوازده بند) من نظم المحتشم الكاشانى للاديب الشاعر المعروف بميرزا ثاقب. (تخميس دوازده بند) المذكور للمولى محمد حسين السهرابى مؤلف " أنوار المجالس ". (23: تخميس السبع العلويات) من نظم الشيخ عز الدين عبد الحميد بن أبى الحديد المتوفى في (655) للشيخ ملا عباس بن القاسم بن ابراهيم بن ذكريا بن حسين بن كريم بن على بن كريم بن على بن الشيخ عقلة الزيورى البغدادي المنشأ الحلى المسكن المتوفى في (1316) فرغ من تخميس بعضها في (1291) رأيته ضمن مجموعة من تخاميسه. (24: تخميس السبع العلويات) المذكورة للشيخ محمد بن الشيخ طاهر بن حبيب الفضلى السماوي النجفي المولود في (1292) رأيته ضمن مجموعة من تخاميسه بخطه في مكتبته. (25: تخميس العينية الحميرية) للسيد على نقى بن السيد أبى الحسن النقوي اللكهنوى المعاصر المولود في (26 رجب 1323) ذكر ترجمة نفسه وتصانيفه في " أقرب المجازات " السابق ذكره، خمسها وهو في الباخرة في عودته من النجف الاشرف إلى بلده لكهنو في (1350). (26: تخميس الفرزدقية) الميمية البالغة إلى أحد وأربعين بيتا ؟، قد ترجمها بتمامها بالنظم

 

الفارسى مع ذكر تمام القصة بين الفرزدق وهشام، الشيخ نور الدين عبد الرحمن بن احمد بن محمد الجامى المتوفى في (898) وسيأتى بعنوان " ترجمة الفرزدقية "، فما في تاريخ ابن خلكان من عدها سبعة وعشرين بيتا كما في رواية ابن لنكك، فيه وهم، وقد شرحها مبسوطا الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي وسماه بالكواكب السماوية وخرج من الطبع في هذه الايام، وبعد الفراغ من شرح كل بيت أورد خمسة من تخاميسه وهى: 1 - تخميس الشيخ محمد بن اسماعيل خلفة الحلى المعروف بابن خلفة والمتوفى في أول الطاعون العام في (1242) وحمل إلى النجف الاشرف. 2 - تخميس السيد أبى الفتح نصر الله بن الحسين الموسوي الفائزى الحائري المدرس بها الشهيد في حدود (1168). 3 - تخميس السيد راضى بن السيد صالح القزويني النجفي البغدادي المسكن المتوفى في حياة والده بتبريز في (1287). 4 - تخميس الاديب الشاعر المعاصر مصطفى بن الجواد الخالصي المطبوع مقدمته لطبع " الحوادث الجامعة ". 5 - تخميس الشارح نفسه، ومن التخاميس الغير المذكورة في الكواكب السماوية. تخميس الشيخ درويشعلى البغدادي مخمس البردة أورده بتمامه ولده الشيخ احمد في كتابه " كنز الاديب ". (27: تخميس الفندرسكية) في معرفة النفس وأحوالها وكيفية السلوك، قصيدة تبلغ أحدا واربعين بيتا فارسية عرفانية ذات شروح كثيرة طبع بعضها، وهى من نظم الحكيم العارف المتأله الامير أبو ؟ القسم بن ميرزا بزرگ بن مير صدر الدين الموسوي من ولد ابراهيم المرتضى المعروف بالمير الفندرسكى من أعمال استراباد، كان نزيل اصفهان وبها توفى ودفن بتخت فولاد في (1050) وقد خمسها السيد الامير محمد على في مرشد آباد الهند وفرغ منه في يوم الاربعاء (17 ج 2 سنة 1129) باستدعاء صديقه المولى محمد على كما صرح به فيه، أوله: أي كه ذاتت در دو گيتى مظهر اسماستى * جوهرى دهر را چون لؤلؤ لالاستى بشنو از انجام خود حرفيكه أز مبداستى * چرخ با اين اختران نغز وخوش وزيباستى صورتي در زير دارد هرچه در بالاستى

 

(تخميس الكافية البديعية) لبدر الدين، مر بعنوان البديعية في (ج 3 ص 74). (28: تخميس الكرارية) في مدح حيدر الكرار وأولاده الائمة الاطهار عليهم السلام، من نظم الشيخ محمد الشريف بن فلاح الكاظمي في سنة (1166) في أربعمائة وثلاثين بيتا، وقد قرظها ثمانية عشر رجلا أعاظم علماء عصره وأدبائه كما يأتي بعنوان الكرارية وتخميسها للشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي المعاصر المولود في (1292) رأيته بخطه في ضمن مجموعة تخاميسه. (29: تخميس اللامية) التى انشأها ابن العاص في معاوية حين أعطى مصر لعبد الملك بن مروان تقرب من سبعين بيتا ذكرها المؤرخون وخمسها الشيخ عباس الزيورى المخمس للسبع العلويات موجود ضمن مجموعة تخاميسه. (30: تخميس اللامية) في مدح الامير ورثاء الحسين عليهما السلام من نظم الشيخ حسن بن على القفطانى النجفي المتوفى في (1275) تربو على مائة بيت، خمسها الخطيب المعاصر الشيخ حسن السبتى النجفي المولود في (1299) ومر له البائية. (31: تخميس المقصورة الدريدية) ذات الشروح الكثيرة، وهى قصيدة طويله في مائتين وتسعة وعشرين بيتا مشتملة على الحكم والآداب ومناقب أمير المؤمنين عليه السلام كرد الشمس وغيره، قد نظمها امام اللغة وصاحب الجمهرة الشيخ أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الازدي البصري المتوفى في (321) عن ثمان وتسعين سنة مدح فيها ميكال الملك وابنيه عبد الله ومحمد وابن ابنه أبا العباس اسماعيل بن عبد الله بن ميكال المعروف بالميكالى والمتوفى في نيسابور في (362)، خمسها الشيخ محمد رضا النحوي مخمس بانت سعاد وغيرها وقلب المقصورة في تخميسها إلى مديح آية الله السيد بحر العلوم أول خطبته (الحمد لله الذى اطلع رياض الادب على عبوس الايام باسمة الثغور) بدأ بترجمة ابن دريد الناظم لها وذكر تخميس المقصورة لموفق الدين الآتى وشرحها لمحمد بن أحمد بن هشام اللخمى، وفرغ من التخميس في (12 ع 1 سنة 1212) وتوفى بحر العلوم في رجب من تلك السنة، رأيت منه نسخة في خزانة كتب آل السيد عيسى العطار ببغداد قد كتبت على هامش شرح اللخمى المذكور فعند ذكر الشارح البيت في متن الكتاب كتب الكاتب المصاريع الثلاثة من تخميس البيت على هامشه.

 

(32: تخميس المقصورة الدريدية) وقلبها إلى رثاء الامام المظلوم الشهيد أبى عبد الله الحسين عليه السلام، لموفق الدين عبد الله بن عمر الانصاري، ذكره النحوي المذكور في أول تخميسه وأثنى عليه كثيرا واوله: لما أبيح للحسين صونه * وخانه يوم الطراد عونه نادى بصوت قد تلاشى كونه * أما ترى رأسي حاكى لونه طرة صبح تحت أذيال الدجا. (33: تخميس المقصورة الدريدية) وقلبها إلى مدح أمير المؤمنين والسبطين عليهم السلام، للشيخ موسى بن الشيخ شريف بن الشيخ محمد بن الشيخ يوسف آل محيى الدين الجامعي العاملي النجفي المتوفى في (1281) رأيته بخط الناظم في مكتبة الشيخ قاسم آل محيى الدين الجامعي النجفي، في آخره: " كتبه العبد الضعيف موسى شريف ". (تخميس الميمية) البوصيرية، مر بعنوان تخميس البردة. (تخميس النونية) لابن زيدون وهو أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب بن زيدون المخزومى الاندلسي المتوفى في (463)، خمسها الشيخ صفى الدين الحلى وهو مدرج في ديوانه المطبوع. (34: تخميس النونية) لابن زيدون المذكور وقلبها عن مقصده إلى رثآء الامام أبى عبد الله الحسين الشهيد المظلوم عليه السلام، للسيد محمد بن السيد معصوم بن السيد مال الله الموسوي الخطى القطيفي المتوفى في (1271) واوله: ذكر الطفوف شجى الارزاء ينسينا * وعن تغنى الغوانى الغيد يغنينا ورب معلمة بالحال ياسينا * وأضحى التنائى بديلا عن تدانينا وآن عن طيب لقيانا تجافينا. (35: تخميس الهائية الازرية) في مديح اهل البيت عليهم السلام، لشاعرهم المخلص الشيخ كاظم بن محمد بن مهدى بن مراد لوائلي البغدادي الشهير بالازرى المولود في (1143) والمتوفى في (1211) مطلعها (لمن الشمس في قباب قباها قد كانت مكتوبة على طومار ملفوف وهى تزيد على ألف بيت فاكلت الارضة جملة من الطومار، ولما حصلت النسخة كذلك عند العلامة السيد صدر الدين العاملي الاصفهانى، استنسخ غير المأكول

 

منها في ما يقرب من ستماية بيت وتلفت البقية ثم خمس الموجود منها الشيخ أبو المحاسن جابر بن الشيخ عبد الحسين الربعي الكاظمي المولود في (1222) والمتوفى في (1313) خال سيدنا أبى محمد الحسن صدر الدين، سمى ب " الدرر اللئالى " وطبع في (1318). (36: تخميس الهاشميات السبع) لمادح أهل البيت عليهم السلام وشاعر الهاشميين خطيب بنى اسد وفقيه الشيعة الكميت بن زيد بن خنيس الاسدي الكوفى المتوفى في (126) وقد خمس جميع السبعة الشيخ ملا عباس الزيورى مخمس السبع العلويات كما مر رايته في ضمن مجموعة تخاميسه. (37: تخميس الهمزية البوصيرية) في مدح خير البرية في خمسة وخمسين وأربعمائة بيت، سماها ناظمها بام القرى لاشتمالها على اكثر المدايح النبوية، وهى من نظم محمد بن سعيد بن حماد بن عبد الله الصنهاجى البوصيرى المصرى المتوفى في (696) عن ثمان وثمانين سنة وله الميميه المعروفة بالبردة، وله معارضة بانت سعاد بقوله: (إلى متى أنت باللذات مشغول). والتخميس للشيخ ملا عباس الزيورى المذكور موجود في مجموعة تخاميسه. (38: تخميس الهمزية البوصيرية) لعبد الباقي بن سليمان الفاروقى الشهير بالعمرى المولود في (1204) والمتوفى في (1278) طبع بمطبعة شرف في (1303) وفى (1309) في (89 ص) ومر له الباقيات الصالحات، ومن تخاميس الهمزية المذكورة تخميس الشيخ شهاب الدين أحمد الخالدي رأيته ضمن مجموعة في مكتبة السيد محمد صادق آل بحر - العلوم أوله: كنت نورا وكان ثم عمآء * ونبيا وليس طين وماء فإذا كان فيك هذا العلاء * كيف ترقى رقيك الانبياء يا سماء ما طاولتها سماء. (39: تخمين الاعمار) هو مكتوب فارسي مبسوط في حدود مائة بيت من مكاتيب قطب الدين المحيى وهو الشيخ عبد الله قطب بن محيى بن محمود الانصاري نزيل شيراز اورده بتمامه القاضى في مجالس المؤمنين (ص 214) لما اشتمل من المواعظ النافعة في ذيل ترجمة السيد ابى الرضا فضل الله الكاشانى ومن مكاتيبه أبواب الخير كما مر (ج 1 ص 78) أنه قد فرغ من كتابته في (899). (*)

 

(40: تخيلات العرب) للشيخ أبى عبد الله الشهير بالخالع النحوي وهو الحسين بن محمد بن جعفر بن محمد بن الحسين الرافعى صاحب كتاب الامثال الذى مر أنه كان حيا سنة 380، نسبه إليه الصفدى، وفى كشف الظنون حكى نسبة هذا الكتاب إليه عن ابن القاضى شهبة ؟ وقال انه توفى حدود سنة 389. (41: كتاب التخيير) لاحمد بن محمد بن الحسين بن دؤل القمي المتوفى سنة 350، عده النجاشي من تصانيفه البالغة إلى المائه. (42: كتاب التخيير) أو تخيير الاحكام لابي الفضل محمد بن أحمد بن ابراهيم الصابونى الجعفي المصرى مؤلف كتاب الفاخر الذى هو مختصر من كتابه التخيير، عده السيد ابن طاوس في الباب الخامس من فرج المهموم، من علماء اصحابنا العارفين بالنجوم، وذكر تصانيفه وصرح بأن كتابه الفاخر مختصر من تخيير الاحكام، وترجمه الشيخ الطوسى في باب الكنى من الفهرست وعد من تصانيفه كتاب التخيير وكتاب الفاخر، والنجاشى لم يذكر التخيير لكنه ذكر فهرس كتب الفاخر مفصلا وأنهاها إلى سبعة وستين كتابا، ومنه يظهر أن كتاب التخيير الذى هو أصل كتاب الفاخر، مرتب على هذه الكتب المفصلة ايضا، ثم ان التخيير باليائين المثناتين بعد الخاء المعجمة، في جميع ما رأينا من مواضع ذكره كما ذكرناه في العنوان، فالمكتوب في النسخة المطبوعة من المقابيس بصورة التحبير يعنى بالحاء المهملة ثم الباء الموحدة ثم الياء، تصحيف، أشرنا إليه (ج 3 ص 375) وكذا المحبر بالميم والحاء المهملة والباء الموحدة كما كتب في بعض نسخ معالم العلماء لابن شهر آشوب، وفى بعض نسخه التحنن بالتاء الفوقانية المثناة والحاء المهملة والنونين فان الجميع تصحيفات. (التاء المثناء الفوقانية بعدها الدال) (43: كتاب التدابير) في الكيميا، لابي موسى جابر بن حيان بن عبد الله الصوفى الخراساني الكوفى المتوفى كما يقال سنة (161) (1) توجد منه نسخة في الخزانة الآصفية رقم (57)

 

1 - لكن في التاريخ وهم جزما، بل الذى يغلب على الظن ويبلغ حد الاطمينان، بقاء جابر بعد هذا التاريخ إلى سنين واشتغاله بالتأليف في زمن ارتفاع شأن البرامكة، واشتهار امرهم، وهو من أول خلافة الرشيد (170) ووزارة البرامكة له إلى نكبتهم (187) لان في تلك المدة علت منزلة يحيى بن خالد (البقية في صحيفة التالية) (*)

 

من كتب الكيمياء كما ذكر في فهرس تلك الخزانة، أوله " الحمد لله رب العالمين كثيرا كما هو أهله... وقد أتينا به في الكتاب المعروف بالاستيفاء الاول، وهذا كتاب ثان من التدابير، والكتاب الاول محتاج إلى هذا الكتاب " أقول صريح هذا الكلام أن هذه النسخة هو التدابير الثاني، وأن التدابير الاول هو المعروف بالاستيفاء وقد ذكرناه في ج 2 ص 36 وله التدابير الثالث الذى يعبر عنه بكتاب الزيادات في التدابير، قال في أول كتابه الرياض الاكبر (وجعلت في كتاب الزيادات في التدابير علوما جمة من الحيوان والنبات والمعادن) وله التدابير الرابع، كما يظهر مما نقله ابن النديم عن فهرس تصانيفه، فانه ذكر الاستيفاء الذى هو التدابير الاول بعنوان كتاب الاستيفاء، وذكر هذا الموجود في الخزانة المذكورة بعنوان كتاب التدابير الثانية، وقد صحفت الثانية ب (الرائية) في المطبوع من نسخة ابن النديم فلا تغفل ثم بعد ذكر التدابير الثانية قال (كتاب يعرف بالثالث) ومراده أنه ثالث التدابير الذى ذكرنا التعبير عنه بكتاب الزيادات، ثم بعد ذكر الاستيفاء، والثانية، والثالث،

 

(بقية الحاشية من الصحيفة السابقة) البرمكى المولود (120) ومنزلة ولديه فضل بن يحيى المولود (147) وجعفر بن يحيى المولود (150) بنيل ؟ الوزارة للرشيد واستيلائهم على الامور، فانتشر صيتهم في الآفاق، وبسطت موائد جودهم لعامة المتقربين إليهم بالوفود والزيارة لهم وانشاء المديح فيهم وغير ذلك ولم يكن لهم عظيم شأن قبل الوزارة وخمد ذكرهم بعد النكبة، وكان جابر في طول تلك المدة متصلا بهم ومنقطعا إليهم، بشهادة أنه قد الف كثيرا من تصانيفه لهم ووشح بعضها بأسمائهم يوجد قليل منها في مكتبات العالم، وأرشدنا إلى سائرها ابن النديم بما ألقى الينا أسماء تصانيفه نقلا عن الفهرس الذى ألفه جابر لبيان تلك التصانيف الكثيرة الحاوية للدقائق العلمية التى لا يفى العمر الطويل باستنساخها فضلا عن ابتداعها واختراعها، ولاهداء جملة من تصانيفه إليهم وتذريقها ؟ باسمائهم، يقوى الظن بصدق ما حكى عن بعض التواريخ من أن جابرا خاف على نفسه بعد نكبة البرامكة فتستر بالكوفة إلى عصر المأمون وكل ذلك مؤيد لصحة ما روى في أول نسخة " كتاب الرحمة " لجابر الموجودة في المكتبة الآصفية كما أشرنا إليه (ج 2 ص 491) من أنه مات جابر سنة (200) في طوس ووجد كتاب الرحمة تحت رأسة، ولا يستبعد بقاؤه إلى المأتين مع كونه من المتخصصين من تلاميذ الامام الصادق عليه السلام الذى توفى سنة (148) وقد كتب عن املائه عليه السلام الرسائل الخمسمائة المطبوعة ولاسيما بعد وقوع مثله في شيخ متكلمي الشيعة، هشام بن الحكم الذى كان يقدمه الامام الصادق عليه السلام وهو شاب على الشيبة من اصحابه، ثم اختص بعده بابنه الكاظم عليه السلام، وانقطع إلى كبير البرامكة وهو يحيى بن خالد البرمكى وكان القيم بمجالس كلامه ونظره وتوفى بعد نكبة البرامكة كما في فهرس الشيخ وابن النديم (ص 250) لكن قال النجاشي: " انه انتقل هشام بن الحكم في آخر عمره إلى بغداد في (199) ويقال ان فيها مات ". فهذان المتحصصان من أصحاب الصادق عليه السلام متشابهان في بعض سوانحهما متوافقان في عقيدتهما الا أن جابرا لما لم يكن من رجال احاديث الفقه والاحكام ولم يكن من رواتها لم يذكر له ترجمة في الاصول الاربعة الرجالية كما اشرنا إلى بناء تأليفها (ص 19) من مقدمة الكتاب. (*)

 

وعده لكتب كثيرة أخرى، قال (كتاب التدابير آخر) فيظهر أنه الرابع، وكثير من تصانيف جابر له أول وثان وثالث ورابع إلى السابع والعاشر، ذكرت في فهرس ابن النديم (ص 500 - 503) فلا تستبعد تعدد كتاب التدابير له. (44: كتاب التدابير) لابي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي المتوفى (311) قال ابن النديم في فهرسه (ص 504) ان الرازي ألف كتابا كبيرا في علم الصنعة يحتوى على اثنى عشر كتابا، وعد منها كتاب التدابير هذا وكتاب التدبير الآتى. (45: تداخل الاغسال) من المسائل الفقهية كتبها مستقلا مع بسط القول الفقيه الحجة الشيخ مهدى بن الشيخ حسين بن الشيخ عزيز بن الشيخ حسين بن على الخالصي الكاظمي المتوفى بالمشهد الرضوي (1343) ألفه هناك أوان اشتغاله بتدريس المسألة وطبع سنة (1342). (46: تدارك أنواع خطاء الحدود) في الطب للشيخ الرئيس أبى على بن سينا المتوفى (428) ذكره في كشف الظنون (ج 1 ص 270). (47: تدارك المدارك) في بيان ما هو عنه غافل وتارك، شرح على المدارك من أول كتاب الطهارة إلى أواخر صلاة المسافر للمحدث البحراني، صاحب الحدائق الشيخ يوسف بن أحمد بن ابراهيم الدرازى البحراني الحائري المتوفى (1186) كانت نسخة خط المؤلف وعليها حواش منه بخطه عند السيد محمد على السبزواري بالكاظمية وفيه ثلاثة عناوين عنوان المتن وهو الشرايع (قال المصنف) وعنوان كلام صاحب المدارك (قوله) وعنوان كلام صاحب الحدائق (أقول) ورأيت منه نسخة أخرى في النجف الاشرف. (48: تداوى روحي) فارسي في المعالجات الروحية، لحسين كاظم زاده التبريزي منشى مجلة ايرانشهر طبع في اصفهان (1340). (49: كتاب التدبير) في الامامه لشيخ متكلمي الشيعة، أبى محمد هشام بن الحكم الكندى الكوفى وانتقل إلى بغداد في آخر عمره في سنة (199) ويقال انه مات فيها ما ذكره النجاشي بعد عده الكتاب من تصانيف هشام كما عده الشيخ في الفهرست وكذلك ابن النديم من تصانيف هشام ولكن قال النجاشي: " ان هذا الكتاب جمعه على بن منصور من كلام هشام ". والشيخ وأبن النديم لم يتعرضا لذكر الجامع له.

 

(50: كتاب التدبير) في التوحيد والامامة للشيخ المتكلم أبى الحسن على بن منصور الكوفى ساكن بغداد ومن أصحاب هشام بن الحكم، عده النجاشي في ترجمة على بن منصور من تصانيفه وكذلك الشيخ وابن النديم في فهرستيهما فيظهر من جميعهم أن هذا الكتاب مغاير في الموضوع مع سابقه لانه في الامامة فقط ومغاير في المؤلف لانه من منشآت هشام وان كان جامعه تلميذ هشام وأما هذا الكتاب فمن منشآت التلميذ نفسه. (51: كتاب التدبير) في علم الصنعة لابي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى (311) قال ابن النديم ان الرازي الف كتابا كبيرا في الصنعة ورتبه على اثنى عشر كتابا منها كتاب التدبير هذا ومنها كتاب التدابير ذكره. (52: تدبير الحوامل) في حفظ صحة الجنين وأمه، فارسي طبع بايران. (53: تدبير المسافرين) للشيخ الرئيس أبى على الحسين عبد الله بن سينا المتوفى (427) حكى في تذكرة النوادر وجود نسخته في اياصوفية ضمن مجموعة رقمها (56). (54: تدبير المنزل) أو السياسة الاهلية، للشيخ ابن سينا المذكور، طبع بمطبعة الفلاح ببغداد في سنة (1347). (55: تدبير منزل) فارسي لبدر الملوك بامداد، طبع بطهران. (56: تدبير منزل) ودستور بچه دارى لبدر الملوك تكين، طبع بطهران. (57: تدبير النفوس) في اصلاح الدروس الابتدائية وغيرها في المدارس الحديثه لميرزا فضل الله بدايع نگار المشهدي المتوفى شابا في (1343) ذكره في آخر مطلع الشموس له. (58: التدقيق الدقيق) رسالة في أحكام التقيه، للسيد على محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي النصير آبادى اللكهنوى المتوفى في (1312) ذكره السيد على نقى النقوي في مشاهير علماء الهند. (59: تدمير الخائنين) في رد تنكيب الخائبين للسيد محمد مرتضى بن السيد حسن على ؟ الحسينى الجنقورى المتوفى في (1337) طبع بالهند. (60: كتاب التدوير) في علم الصنعة لابي موسى جابر بن حيان ؟ المذكور آنفا، ذكره ابن النديم. (61: التدين في أحوال جبال شروين) ويقال له " تاريخ سواد كوه " فارسي للفاضل

 

اعتماد السلطنة محمد حسن خان ابن الحاج على خان المراغى الطهراني المتوفى في (1313) طبع بطهران في (1311) فيه مجمل من تواريخ مازندران وتراجم بعض علمائها المتأخرين. (62: تدوين الاثار في أحوال علماء خوانسار) للسيد محمد حسن بن محمد يوسف بن ميرزا بابا بن السيد مهدى مؤلف رسالة عديمة النظير في أحوال أبى بصير الموسوي الخوانسارى المتوفى في (1337). (تدوين الاشعار) يأتي في حرف الدال بعنوان الديوان. (تدوين الحواشى) يأتي في حرف الحاء بعنوان الحاشية. (تدوين الرسائل) يأتي في الميم بعنوان مجموعة الرسائل. التاء المثناة الفوقانية بعدها الذال المعجمة (63: تذكار الحزين) في المقتل ومصائب المعصومين عليهم السلام، للحاج عيسى بن حسين على آل كبة البغدادي، المؤلف لتحفة الاحباب في (1241) كما مر، وله روضة المحبين المؤلف في (1245) كما يأتي وأحال إلى كتابه هذا في تحفته معبرا عن نفسه ب (عيسى بن حسين على الملقب بابن كبة النجفي المسكن). (64: التذكارات) للمولى شمس الدين حسين بن محمد الشيرازي المجاور لبيت الله الحرام في أواسط القرن الحادى عشر، ترجمه كذلك صاحب الرياض وذكر انه رأى بعض كتبه ومجاميعه عند الفاضل الهندي، ومنها هذا الكتاب الذى لم يسمه باسم خاص به وانما استدعى عن كثير ممن عاصره من العلماء أن يكتبوا فيه بخطوطهم فوائد علمية ليكون تذكارا له، فيصح أن يعبر عنه بالتذكارات أو مجمع التذكارات وأمثال ذلك، وممن كتب بخطه في هذا الكتاب هو المحقق السبزواري تاريخ كتابته في سنة مجاورته بمكة المعظمة وهى سنة (1062) ومكتوبه هو ما يأتي في الشروح من شرحه لحديث بر الوالدين، قال في آخره: " كتب هذه الكلمات في شرح هذا الحديث الشريف مؤلفها الفقير إلى عفو الله الرب الباري محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري، اجابة لالتماس الفاضل الكامل العالم العامل الورع التقى... مولانا شمس الدين حسين الشيرازي... ليكون تذكرة في أيام الفرقة والهجران ". ثم ان في نجوم السماء (ص 106) حكى عن السيد مير اعجاز حسين في شذور العقيان ترجمة المولى شمس الدين محمد الشيرازي وما ذكره في بعض رسائله من

 

توفيق مجاورته لبيت الله الحرام، وكذا في ص (104) حكى عن بعض رسائل شمس الدين محمد الشيرازي كيفية ملاقاة المولى خليل القزويني المتوفى في (1089) معه في داره في مكة في سنة حجه ومناولته حاشية العدة له وبعض انتقادات شمس الدين على حاشيته وقد ذكرنا في ج 1 ص 71) في ابطال ما نسبه المولى خليل في حاشية العدة إلى الامامية ؟ للشيخ شمس الدين محمد الشيرازي المذكور، فيحتمل قريبا بل هو الظاهر أن يكون شمس الدين محمد هذا الشيرازي مؤلف الابطال والمجاور لمكة غير شمس الدين حسين بن محمد الشيرازي المجاور لها المترجم في الرياض ومؤلف هذه التذكارات وان كانا متعاصرين ويحتمل اتحادهما بسقوط كلمة ابن من بين شمس الدين ومحمد عن قلم النساخ والله العالم، ومن علماء هذه الطبقة ايضا الشيخ شمس الدين محمد الشيرازي الذى صحح النصف الاخير من تهذيب الحديث وقابله سنة 1050 مع نسخة المرحوم المولى صدر الدين محمد الفسوى والنسخة المصححة موجودة في الكتب الموقوفة لمدرسة سپهسالار الجديدة بطهران، ويجرى في شمس الدين هذا احتمال الاتحاد معهما ايضا. (65: التذكارات) مجموعة من الفوائد العلمية المكتوبة للتذكار دونها السيد محمد الخطيب الحسينى الذى كان خطيب قطب شاه، يظهر منها أن بدء التدوين كان سنه 1021 واستمر الامر عليه إلى سنة 1064 فكان يستدعى من جمع من العلماء المعاصرين له طيلة تلك المدة فيكتبون فيها بخطوطهم تذكارات له، وكان الخطيب من تلاميذ السيد الامير معز الدين محمد بن أبى الحسن الموسوي نزيل المشهد الرضوي وقد أملى عليه أستاده المذكور رسالة ضروريات أصول الدين سنة (1037) وكتبها الخطيب مع رسائل أخر كلها بخطه في هذه المجموعة وهى من موقوفات الحاج عماد الفهرسى للخزانة الرضوية. (66: التذكارات) لميرزا محمد مقيم (كتابدار) خازن دار الكتب العباسية لشاه عباس الصفوى ابن شاه صفى الذى قام بالملك سنة 1052 إلى أن توفى سنه 1078 دونها من سنه 1055 إلى سنة 1061 وأكثرها خطوط علماء ذلك العصر القاطنين في اصفهان أو شيراز أو قم أو مشهد الرضا ع أو غيرها، وقد كتب كل واحد منهم مقدار ورقة أو أكثر باستدعاء ميرزا محمد مقيم هذا ليكون تذكارا له مصرحين بذلك في خطوطهم وهم نيف وثلاثون عالما جليلا منهم الشيخ بدر الدين حسن العاملي المدرس بالمشهد الرضوي وكان استاد

 

ميرزا محمد مقيم كتبه له بعد رجوعه عن سفر قندهار وفتحها في مشهد الرضا ع سنة 1056 ومنهم المولى محمد تقى المجلسي، والمحقق آقا حسين الخوانسارى، والمولى عبد الرزاق اللآهجى، وميرزا ابراهيم بن المولى صدرا الشيرازي، والشيخ حسين التنكابنى الحكيم، وصهره على ابنته المولى الشهير بآخوند نصير، والمولى محمد على الاسترابادي صهر المجلسي المذكور، والفاضل المولى عبد الله التونى، واخوه المولى احمد، والمولى شمسا الگيلانى، والشيخ عبد الله الخفرى، والمولى عبد الرشيد الكازرونى الحكيم تلميذ المولى صدرا والمعروف بآخوند رشيد، والسيد ميرزا حسن بن محمد زمان الرضوي، والمولى محمد يوسف الالموتى، وغير هؤلاء وأكثرهم كتابة الشيخ على صاحب الدر المنثور، فأنه كتب الاحاديث النافعة في عشرين صفحة وذكرناه في ج 1 ص 280 وهذه المجموعة النفيسة رأيتها في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران، واجتماع آثار تلك الايدى الكريمة فيها أخرجها عن حد التقويم إذ لا يعرف قدرها الا أهل التقدير، والظاهر أن مدونها هو الذى ترجمه في تذكرة نصر آبادى (ص 75) بعنوان ميرزا مقيم كتابدار وذكر أن والده ميرزا قواما الذى كان مستوفى الممالك لشاه عباس الماضي. (67: التذكرة) لامام النحاة الشيخ أبى على الفارسى الحسن بن احمد المولود سنة (288) والمتوفى في (377) وفى كشف الظنون أنه كبير في مجلدات لخصه أبو الفتح عثمان بن جنى وحكاه صاحب الرياض عن مؤلف مختصر تاريخ ابن خلكان، وقد اختار منه تلميذ الامام أبو الفتح عثمان بن جنى المتوفى في (392) كما ذكر في (نامه ء دانشوران) وعد من تصانيف ابن جنى كتاب المختار من تذكرة ابى على، وتوجد منه نسخة عتيقة جدا في مكتبة شيخ الاسلام بزنجان كما ذكر في فهرسها المخطوط، ومر له الايضاح في النحو و يأتي التكملة ايضا. (68: التذكرة في شرح التبصرة) في الفقه للسيد أبى القاسم بن الحسين بن النقى الرضوي القمى الكشميري المولد، المتوفى بلاهور سنة (1324) كما ذكر في فهرس كتبه. (التذكرة) في الانساب المطهرة للسيد احمد بن محمد بن المهنى، مر بعنوان الانساب المشجرة. (72: التذكرة) في الاصول الخمسة لكافى الكفاة الوزير الصاحب أبى القاسم اسماعيل بن

 

أبى الحسن عباد الديلمى الطالقاني المولود في (326) والمتوفى في (385) مختصر أوله: " الحمد لله الواحد العدل وصلواته على النبي وخيرة الاهل، الاصول الخمسة التوحيد، والعدل، والصدق في الوعد والوعيد، والمنزلة بين المنزلتين، والامر بالمعروف، والنهى عن المنكر " وله ذيل مختصر في أفضيلة أمير المؤمنين عليه السلام أخذ من كتابه " نهج السبيل " رأيت النسخة بخط الشيخ شرف الدين المازندرانى تاريخ كتابتها سنة (1055). (69: التذكرة) في الحكايات النادرة والفوائد النافعة في انواع العلوم الاربعة عشر وهى الكلام، والمنطق، والصرف، والنحو، واللغة، والتجويد، والمعاني، والبيان، والبديع، والتفسير، والرجال، والحديث، والفقه، والاصول، ويعبر عنه بالمجموعة ايضا وهو في مجلدين ضخمين بخط مؤلفهما وهو الحاج المولى باقر بن علام على التسترى النجفي المتوفى عن عمر طويل في بمبئى عند رجوعه عن الحج في السفرة الاخيرة في (1327) وذلك بعد حجاته الكثيرة ومجاورته لمكة سنين وحمل إلى النجف طريا، كان رحمه الله أولع بجمع الكتب واقتنائها من جمع من أدركناهم وقد كتب بخطه نسخا كثيرة و مجموعات ومنتخبات رأيت اكثرها بخطه النسخ الجيد ومنها هذان المجلدان من التذكرة، رأيتهما في مكتبه الشيخ محمد السماوي في النجف فرغ من كتابة أولهما في مكة المعظمة في (12 ذى القعدة 1324) وفرغ من كتابة الثاني في (1326) ولعله آخر تأليفاته، أورد في المجلد الاول مائتين وعشرين حكاية وفائدة (عدد أبيات نصاب الصبيان) وهى مما سمعها عن مشايخه وعن القدماء المؤمنين ورتبها على عشرة أبواب على ترتيب بلاد المخبرين البالغ عددهم إلى ما يقارب الخمسين، ومجموع حكاياتهم مائة وستون، فهرس الابواب (1) من أهل اصفهان سبعة رجال (2) بهبهان ثلاثة رجال (3) الحجاز ثلاثة (4) خراسان رجلان (5) خوزستان سبعة عشر رجلا (6) الرى ثلاثة (7) شيراز أربعة (8) العراق اربعة (9) قم رجلان (10) يزد ثلاثة رجال، وبعد الابواب خاتمة فيها ستون حكاية بها تتم المائتان والعشرون. فهرس الاعلام الذين ينقل عنهم مرتبا، السيد أبو الحسن البهبهانى، الحاج أبو القاسم القارى الاصفهانى، الحاج أحمد التسترى، المولى اسماعيل الشيرازي، السيد محمد تقى جبرائيل القمى النجفي، الحاج الشيخ جعفر التسترى، الشيخ جعفر بن ميرزا آقا الطهراني، الحاج محمد جواد الاصفهانى، السيد حسين الاصفهانى، السيد حسين البهبهانى، السيد حسين بن محمد

 

التسترى، الحاج ميرزا حسين الخليلى، المولى خدابخش الشيرازي، المولى رجب على التسترى، الشيخ شريف الجواهري، الحاج محمد صادق القمى، السيد ميرزا عبد الباقي الشيرازي، الحاج عبد الحسين الكرمانشاهى، الحاج الشيخ عبد الرحيم التسترى، الشيخ عبد على الاصفهانى، السيد عبد الكريم التسترى، المولى عبد الكريم التسترى، المولى عبد المجيد الخراساني، المولى على التبريزي، الحاج السيد على التسترى، المولى على التسترى، على بن حمزة الحجازى، الحاج المولى على الخليلى، المولى محمد على بن محمد كاظم الشاهرودي، الحاج على آقا الاصفهانى، الحاج على اكبر الشيرازي، الحاج على محمد البهبهانى، السيد عون شريف مكة، الحاج غلام حسين الاصفهانى، الحاج غلام حسين التسترى، الحاج المولى فتحعلى السلطان آبادى، شيخ الشريعة ميرزا فتح الله الاصفهانى، المولى فتح الله الوفائى التسترى، القاسم بن جابر الحجازى، ميرزا لطيف التسترى، المولى محمد الايروانى، السيد محمد القاضى الحسينى التسترى، السيد محمد الموسوي التسترى الجزائري، ميرزا محمد الهمداني، الحاج محمد اليزدى، الشيخ المرتضى الانصاري، الحاج مهدى التسترى، المولى مهدى اليزدى، وفى المجلد الثاني أورد فوائد أخلاقية من كلمات المعصومين عليهم السلام والعلماء والحكماء ثم كتب ما انتخبه من شرح نصاب الصبيان من القطعة التاسعة عشرة إلى آخر الاربعين ثم ما انتخبه من الحواشى لابن علان وان الجمال وغيرهما على الايضاح في المناسك للنووي الشافعي وبه يختم المجلد الثاني. (70: التذكرة) لابي ريحان البيرونى، ينقل عن ترجمته إلى الفارسية في مخزن الادوية. (71: التذكرة) في نبذ من مهمات مسائل اصول الفقه للمولى جعفر بن حسين على الجابلقى أوله: " الحمد لله الذى أرشدنا إلى مدارك أكمل الشرايع النازلة " كتبه باصفهان وفرغ منه في (1226) عناوينه تذكرة تذكرة ضمن مجموعة فيها ست عشرة رسالة للشيخ أحمد الاحسائي توجد في كتب الحاج ميرزا على الشهرستاني. (72: التذكرة في شرح التبصرة) لآقا محمد جعفر بن آقا محمد على ابن محمد باقر البهبهانى الكرمانشاهى المدفون بها قرب والده في (1254) أوله: " الحمد لله العزيز القدير الذى هو لكل شئ فعال، والجواد الذى لا يخيب لديه الآمال ". ابتدأ فيه بشرح البسملة

 

والخطبة من التبصرة وبعد تمام شرحهما قال: " وقبل الشروع في المقصود يناسب ذكر مقدمات وخاتمة المقدمة الاولى في بيان أصول الدين ". فكتب الاصول الخمسة مرتبا من أول التوحيد وفى بحث النبوة ذكر أحوال كثير من الانبياء كما أنه في بحث الامامة أورد تواريخ الائمة وأحوالهم، وتكلم في أسرار العبادات، وذكر كثيرا من الاخلاق الممدوحة والمذمومة، وجملة من مباحث الاجتهاد والتقليد وشرايط الاجتهاد وغيرها، وبعد ذلك كله شرع في شرح التبصرة وخرج منه إلى مسألة وقوع دم الحيض في البئر، وهو كتاب كبير يقرب من عشرين الف بيت فرغ منه في (1232) رأيت نسخة منه، عليها تملك الامير محمد على الشهرستاني في (1238) ثم تملك ولده الحاج ميرزا محمد حسين في (1290) في مكتبة الشهرستاني بكربلاء، ونسخة اخرى عند الشيخ محمد السماوي في النجف، عليها تقريظ الشيخ أحمد الاحسائي بخطه وعليها تملك الشيخ أحمد بن محمد بن أحمد الدهستانى في (1248) ثم تملك الشيخ محسن بن محمد المنصوري (1249) ثم تملك الميرزا محمد الهمداني في (1302). (73: التذكرة) رساله ء علمية فتوائية للشيخ جعفر بن احمد بن سيف البديري النجفي المعاصر المولود حدود سنة (1283)، انتزعه من كتابه الكبير في شرح الشرايع الموسوم بمصباح الانام كما ذكره لنا شفاها. (74: التذكرة) في نعت بعض الكتب والآثار النادرة للشيخ محمد رضا بن الشيخ محمد جواد بن الشيخ محمد نجل الشيخ شبيب النجفي المعاصر المولود سنة (1306). (75: التذكرة في حقيقة الجوهرة) للشيخ أبى يعلى حمزة الملقب بسالار والمشهور بسلار بن عبد العزيز الديلمى تلميذ الشيخ المفيد والسيد المرتضى المتوفى في (448) كما أرخه الصفدى، وفى نظام الاقوال ذكر وفاته بعد الظهر من يوم السبت لست خلت من شهر رمضان سنة 463، ولعله اشتباه منه بأبى يعلى محمد بن الحسن ابن حمزة خليفة الشيخ المفيد والمتوفى في (463) كما ألحق التاريخ بنسخ النجاشي، وذكر الكتاب له ابن شهر اشوب في معالم العلماء وعبر عنه بالتذكرة في حقيقة الجوهر والعرض. (76: التذكرة) للمولى عبد الباقي، حكى عنه صاحب نجوم السماء في ترجمة محمد قاسم بن محمد عباس تلميذ الشيخ البهائي والمحقق الداماد وقال في آخره: " انتهى محصل ما ذكره

 

مولانا عبد الباقي في تذكرته ". (أقول) لعله المولى العارف الصوفى التبريزي الخطاط في النسخ والثلث في عصر شاه عباس الماضي الذى شرح نهج البلاغة بالفارسية كما ذكره في الرياض. (التذكرة) في تاريخ تستر للسيد عبد الله الجزائري، مر بعنوان تاريخ تستر. (التذكرة) للشيخ على بن ابى طالب الحزين اسمه تذكرة الشعراء المعاصرين. (77: التذكرة في الفوائد النادرة) للسيد صدر الدين على بن نظام الدين احمد الشهير بالسيد علي خان المدنى الدشتكى الشيرازي المتوفى في (1118 - أو - 1120) ينقل عنه المحدث البحراني الشيخ يوسف في أوائل كشكوله، واستظهر صاحب الروضات أن التذكرة هذا غير المخلاة له الذى هو على شاكلة الكشكول كما يأتي. (78: التذكرة في شرح التبصرة) للسيد ميرزا على بن الحجة الميرزا محمد حسين الشهرستاني الحائري المتوفى سنة (1344) خرج منه إلى كتاب النكاح يوجد في مكتبته. (79: التذكرة) في الحكمة الآلهية، للمحقق المحدث المولى محسن بن شاه مرتضى الملقب بالفيض الكاشانى المتوفى في سنة (1091) توجد في مكتبة الشيخ على آل كاشف الغطاء في النجف. (التذكرة) للشيخ فريد الدين الشهير بالعطار اسمه تذكرة الاولياء، يأتي. (التذكرة) أو تذكرة ابن حمدون أو الحمدونية أو تذكرة الادب، يأتي بالعنوان الثاني. (80: التذكرة) في تكملة أرجوزة على بن جهم الذى كان شاعر المتوكل وأعرض عنه اخيرا وقتل في (249) وقد نظمها في التاريخ من آدم أبى البشر إلى عصر احمد المستعين فيما يقرب من ثلاثماية وخمسين بيتا فكملها إلى آخر ملوك العراق في العصر الحاضر الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي المعاصر المولود في (1292). (81: التذكرة باصول الفقه) للشيخ أبى عبد الله محمد بن محمد النعمان المفيد الحارثى البغدادي المتوفى (413) وقد اختصره العلامة الكراجكى كما يأتي في الميم بعنوان مختصر التذكرة. (82: التذكرة) للمولى محمد بن الحاج محمد السمرقندى من اصحاب السيد محمد نوربخش القائنى الذى توفى في (869) أورد القاضى في مجالس المؤمنين شطرا من ترجمة استاده نوربخش عن هذه التذكرة فيظهر وجودها عنده فراجعه.

 

(83: تذكرة الائمة) في تواريخ الائمة المعصومين عليهم السلام، من ولاداتهم ووفياتهم وبيان سائر حالاتهم وما يتعلق بذلك، للمولى محمد باقر بن محمد تقى اللاهجى، فارسي أوله: (الحمد لله الذى جعل للنبيين لسان صدق في الآخرين، فرغ من تأليفه في (1085) حكى شيخنا في الفيض القدسي، تصريح صاحب الرياض بأن مؤلفه كان معاصرا للعلامة المجلسي مشاركا معه في الاسم واسم الادب، وكان مائلا إلى التصوف، ومع هذا التصريح من صاحب الرياض وهو تلميذ العلامة المجلسي وخريت الصناعة، فنسبة الكتاب إلى المجلسي توهم منشأه الاشتراك الاسمى، حتى أنه وقع في هذا الوهم بعض احفاد العلامة المجلسي وهو ميرزا حيدر على في اجازته الكبيرة في (1205) وطبع التذكرة بايران، في عصر السلطان محمد شاه القاجارى (1260) ذكر في (ص 68) منه ما يقرب من مائتي كتاب من تصانيف أهل السنة فيها فضائل أمير المؤمنين عليه السلام، وفى (ص 67) عد من معجزاته ع تركيب الحروف الهجائية وأنه أول من علم الناس تركيب الحروف في الكتابة وكانت تكتب قبله مفردة هكذا (ب س م ا ل اه). (84: تذكرة ابن حمدون) في كشف الظنون أنه لكافى الكفاة بهاء الدين أبى المعالى محمد بن أبى سعد الحسن بن محمد بن على بن حمدون البغدادي الكاتب المولود في (495) والمتوفى في (562) في حبس المستنجد بسبب ما أورده في تذكرته، ودفن بمقابر قريش وكذا دفن بها قبله أخوه غرس الدولة أبو نصر محمد ؟ ؟ الحسن كما ترجمهما ابن خلكان في (ج 1 ص 517) طبع مصر في سنة (1310) وقال في وصف التذكرة، انها مجموعة لطيفة عظيمة من أحسن المجاميع جمع فيها التاريخ والادب والاشعار والنوادر ولم يجمع من المتأخرين مثله وهو مشهور بأيدى الناس كثير الوجود وهو من الكتب الممتعة، ثم حكى كلام العماد الاصفهانى فيه وذكر قريبا منه في مرآة الجنان وعبر عنه في شذرات الذهب بالتذكرة الحمدونية، ويقال له ايضا تذكرة الادب وهو كبير في عدة مجلدات وأبواب، يوجد مجلد منه بالعنوان الاخير في المكتبة الموقوفة لمدرسة الفاضلية بالمشهد الرضوي ويشتمل هذا المجلد على ثلاثة أبواب منه وهو الباب الثالث والثلاثون في الحجج البالغة والاجوبه الدامغة، والرابع والثلاثون في الكبوات والهفوات والسرقات، والخامس والثلاثون في اخبار الجاهلية، أوله، (الحمد لله الملك الديان) عدد أوراقه (169) كما في فهرس المكتبة

 

من موقوفات فاضل خان في (1065) وقال الزرگلى في قاموس الاعلام (انه يوجد من تذكرة ابن حمدون مجلده الحادى عشر مخطوطا) ولعله غير نسخة الفاضلية: والعلامة المجلسي ينقل عنه بعض مواعظ الامام السجاد (ع) في المجلد السابع عشر من البحار (ص 223) من طبع الاميني في تبريز معبرا عنه بالتذكرة. (85: تذكرة ابن العراق) ينقل عنه في مجالس المؤمنين في ترجمة أبى الحسين الرفاء احمد بن منير الطرابلسي كثيرا من أبيات القصيدة التترية، ويظهر من ذكر التترية فيه حسن حال مؤلفه وعقيدته. (86: تذكرة الاجداد) في أحوال (حسين آباد) ضلع (پلامون) صوبة (بهار) من (الهند) فيه تواريخ هذه البلدة وما يتعلق بها في خمسة ابواب، وثلاث ضمائم، وتتمة وخاتمة، ذكر في أوله فهرسها، الفه السيد نوروز محمد المعروف بالسيد شريف حسين الملقب في شعره بشريف، الزيدى النسب الامامي المذهب الواسطي الباهر هوى الحسين آبادى المعاصر المولود في (1310) ذكر نسبه مفصلا في الباب الثالث منه، وذكر في الباب الخامس أنساب كثير من السادة الرضوية في (اكبرپور) و (مورانوان) وغيرهما. (87: تذكرة الاحبة والابرار) في الادعية والاذكار وبعض الزيارات والختوم والاحاديث الاربعين وغيرها، للشيخ محمد رضا الطبسى المعاصر المولود في (1322) قال ان فيه (282) تذكرة. (88: تذكرة الاحباب) في بيان التحاب وتفاصيل الاعداد المتحابة والمتباغضة للمولى نظام الدين عبد العلى بن محمد بن حسين البيرجندي المتوفى في (934) أوله: (الحمد لله الذى منه المبدأ واليه المآب) توجد نسخة منه بمصر في مكتبة (قوله) كما اعلن في فهرسها، وهى بخط جلال الدين بن شاهين الگيلانى فرغ من كتابته يوم الاربعاء التاسع والعشرين من رجب سنة 973، ومر له الابعاد الذى ألفه سنة 930، ونسبه في كشف الظنون إلى كمال الدين حسن الفارسى وقال يدل على تبحر مؤلفه في العلوم الرياضية، والحق ما في فهرس المكتبة من تشخيص مؤلفه. (89: تذكرة الاخلاء وذخر يوم الجزاء) في المواعظ والاخلاق المروية عن المعصومين عليهم السلام يشبه الكشكول في أنه غير مبوب ولا مفصول، للشيخ محمد حسين بن غلام رضا

 

ابن حسين الفيروز آبادى المعروف بالحائري المولود بها في (1328). (تذكرة الاخوان) في طب الابدان كما في السلافة، واسمه تذكرة أولى الالباب. (90: تذكرة الاخوان) في رد الصوفية، فارسي طبع بايران، لسليمانخان القاجارى. (تذكرة الادب) كما في نسخة مدرسة فاضل خان وهو تذكرة ابن حمدون كما مر. (91: التذكرة الاصبهانية) للشيخ أبى الفتح عثمان بن جنى الامام النحوي المتوفى في (392) ذكره في كشف الظنون، وله تذكرة جهانية يأتي. (92: تذكرة الاصفياء) فارسي في التاريخ للمولى صفدر على، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدى في ضلع فيض آباد كما في فهرسها، فراجعه. (93: تذكرة الالباب وانيس الطلاب) يجرى مجرى الكشكول جامع لكل فن، لميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن على اليزدى الحائري المتوفى، بها قريبا من الثلاث مائة بعد الالف، وصفه كذلك الشيخ أبو تراب الشهير بميرزا آقا القزويني الحائري فيما كتب من الاجازة للمؤلف (1279) وذكرنا الاجازة (ج 1 ص 136). (94: تذكرة الالباب) في علم الانساب للسيد عبد الله بن أبى القاسم بن عبد الله الموسوي البلادى المعاصر نزيل أبو شهر ومؤلف الاربعين الموسوم بزلال المعين، أحال إلى تذكرته في كتابه الغيث الزابد في ذرية محمد العابد. (95: تذكرة الانبياء والاولياء والسلاطين) للمولى أبى طالب بن ابراهيم بن أبى طالب كبير مبسوط مرتب على مقدمة وثلاثة أبواب كل باب في مجلد، رأيت الباب الاول في مجلد بخط مؤلفه في مكتبة السيد محمد مهدى بن السيد اسماعيل الصدر رحمه الله وهو في أحوال الانبياء من آدم إلى نبينا الخاتم صلوات الله عليهم أجمعين، أوله: (حمد وسپاس مر خداوندى را سزاست كه ازبراى هدايت گمگشتگان وادى ضلالت پيغمبران مبعوث گردانيد) وقال في آخر هذا المجلد: " ودو جلد ديگر اين كتاب كه در بيان أحوال سلاطين ربع مسكون وحكماء وعلماء وذكر بانى بلاد مشهورة وعجائب وغرايب ربع مسكون است خدا توفيق دهد كه باتمام رسانم، حرره مؤلفه في (1225). (96: تذكرة انجمن خاقان) في تراجم شعراء عصر السلطان فتحعليشاه الملقب في شعره بخاقان، للاديب الفاضل محمد المعروف بفاضل خان الگروسى المولود (1198)

 

المصاحب لملك الشعراء فتحعليخان الكاشانى والمعاصر لميرزا أبى القاسم قائم مقام الفراهانى وللحاج ميرزا محمد حسينخان القاجارى المعروف بالمروزى البانى لمدرسة الشهيرة بمدرسة المروى بطهران المتوفى في (1234) ولغيرهم من فضلاء العصر، وقد ألف في التذكرة شعراء عصر السلطان فتحعليشاه القاجارى جماعة منهم أحمد بيگ الگرجى الملقب باختر لكن اخترم قبل تمامه وألف بعده أخوه محمد باقر بيگ الملقب بنشاطي ولم يتمم تأليفه ايضا فألف فاضلخان الملقب في شعره براوى بأمر السلطان فتحعليشاه هذا الكتاب وتممه وكان مقربا عنده وبعد وفاته اعتزل الديوان إلى أن توفى سنة (1252) ترجمه مفصلا في (ج 2 مجمع الفصحاء ص 142). (97: تذكرة الانساب) ينقل عنه السيد نظام العلماء في المجالس النظامية ونسبه إلى الشيخ جواد خازن حضرة عبد العظيم الحسنى عليه السلام. (98: تذكرة أولى الالباب والجامع للعجب العجاب) في الطب، للشيخ داود بن عمر الطبيب الضرير الانطاكي نزيل القاهرة المتوفى بمكه سنة خمس أو ثمان أو تسع وألف أوله: (سبحانك اللهم مبدع مواد الكائنات) طبع مكررا في بولاق والقاهرة وغيرهما وعلى هامشه طبع (النزهة المبهجة) له فراجعه. (تذكرة أولى النهى) واسمه المشهور به: " مخزن الادوية " يأتي في الميم. (99: تذكرة الاولياء) في تراجم العلماء والصلحاء والاكابر والمشاهير المدفونين في تبريز ونواحيها، للمولى حشري الاديب الشاعر الصوفى التبريزي، نقل عنه في رياض العلماء تعيين قبر سلار قى تبريز، وينقل عنه المعاصر في مجالس الموحدين وطبع قبل سنين كما ذكره بعض المطلعين. يأتي بعنوان روضة الابرار أنه مطبوع. (100: تذكرة الاولياء) للشيخ العارف فريد الدين محمد بن ابراهيم النيسابوري الشهير بالعطار المتوفى عن مائة وأربعة عشر عاما سنة (627) كما أرخه القاضى نور الله في المجالس في ترجمة مفصلة، طبع بايران، وقد عقد فيه ستة وتسعين باب أورد في كل باب كلمات واحد من الاولياء ومواعظه وحكمه وذكر في أوله أنه ليس شئ بعد كلام الله تعالى في كتابه الكريم وكلمات نبيه صلى الله على وآله وسلم في السنة أفيد وأنفع من كلمات الاولياء، ولكنه اقتصر على بعضهم حذرا من الاطالة، ولم يذكر الائمة لان الاولى أن يذكر كلماتهم

 

في كتاب مستقل واعتذر عن ابتدائه بالامام جعفر الصادق عليه السلام بان الداعي إليه التبرك باسمه الشريف ولان كلماته في الطريقة كثيرة ثم ذكر أويسا القرنى، والحسن البصري، ومالك بن دينار، وعبيد بن العلا، ورابعة العدوية، وفضيل بن عياض، وابراهيم الادهم، وبشر الحافى، وذا النون، وبايزيد، وسفيان، وشقيتا ؟، إلى آخرهم، ولخصه بعض باسقاط المناقب وذكر الكلمات أول التلخيص (الحمد لله الذى تحيرت في أوصاف) ذكره في كشف الظنون. (تذكرة بى بهاء) مر في (ج 3 ص 265) بعنوان تاريخ العلماء. (101: تذكرة بى نظير) في تراجم الشعراء لمير عبد الوهاب الدولت آبادى، ألفه سنة (1172) مطابق (بى نظير) هو من مآخذ الخزانة العامرة. (102: تذكرة مير تقى الكاشى) في تذكرة الشعراء، مبسوط لا يتصور المزيد عليه كما ذكره النصر آبادى في أول تذكرته الذى ألفه في (1083) ويظهر منه أنه من المتأخرين عن مير على شير ودولتشاه. راجع (ج 7 - ص 212 - س 7) (103: تذكرة جهانية) للامام أبى الفتح عثمان بن جنى النحوي المتوفى (392) ذكر في نامه ء دانشوران، وهو غير ما ذكر فيه بعنوان ما اختاره من تذكرة أبى على الفارسى، وغير ما ذكر في كشف الظنون بعنوان تذكرة الاصبهانية. (104: تذكرة الحال) للمولى محمد حسين ابن المولى عبد الله الشهرابى الارجستانى الاصفهانى الملقب في شعره ب " بگريان "، ذكره في أول كتابه " طريق البكاء " المطبوع بعد وفاته في (1303). (105: تذكرة حبيب السير) مؤلفه من معاصري السلطان جهانگير شاه المتوفى (1037) وفيه تراجم الشعراء وغيره، عده في كتاب شعر العجم المترجم إلى الفارسية من مآخذه بهذا العنوان. (التذكرة الحسامية) أو التبصرة الجلية كما مر في (ج 3 - ص 316). (106: تذكرة الحكماء) في أحوال جمع من قدماء اليونانيين، للمولوي عبد الستار بن قاسم من فضلاء عصر السلطان محمد أكبر پادشاه الهندي المتوفى بها في (1014) أوله: (سپاس آلهى وستايش جان آفرين در آغاز نامه ها رسمى است پيشين) والنسخة في الخزانة الرضوية من موقوفات السلطان نادرشاه في (1045) راجعه.

 

(107: تذكرة الحكماء) في تراجم جمع من أساتذه المعقول في العصر الاخير، من أول الدولة القاجارية إلى آخرها، تبلغ عدتهم إلى ثلاثمائة تقريبا فارسي، للشيخ مرتضى بن الشيخ شعبان بن محمد مهدى بن عبد الوهاب الگيلانى النجفي، فرغ من تأليفه سنة 1358 وهو ابن خمس وعشرين سنة تقريبا، وله رسالة في العروض و " ميزان سخن " في البديع وغير ذلك. (التذكرة الحمدونية) كما في شذرات الذهب، مر بعنوان تذكرة ابن حمدون. (108: تذكرة الحيوان) في تراجم الحيوانات التى ذكرت. أسمائها في أحاديث أهل البيت عليهم السلام، وجرى ذكرها على لسانهم، وما ورد عنهم في شانها من الآثار والخواص وغيرها من الحالات، تقرب من ثلاثمائة اسم من الحيوانات مرتبا على حروف الهجاء نظير حياة الحيوان للدميري وهو كتاب مبسوط في ص 734 باللغة الاردوية ألفه السيد آقا مهدى بن السيد محمد تقى بن السيد ابراهيم النقوي اللكهنوى المعاصر المولود في (1316) مؤلف " احياء الآثار " المذكور في (ج 1 ص 306). (109: تذكرة الخطاطين) أو (امتحان الفضلاء) لميرزا سنگلاخ الخراساني المتوفى في (1294) في تبريز عن مائة وعشرين سنة وهو من الشعراء العارفين والخطاط بالقلم النسخ التعليقي، طبع في جزءين وألحق بالجزء الثاني في الطبع رسالات ثلاث - آداب المشق، صراط السطور، مداد الخطوط ومر الاول، ويأتى الاخيران، وكذا " سياحتنامه " له ايضا يأتي. طبع بتبريز (1295) (110: تذكرة خلاصة الافكار) لميرزا تقى الدين الاوحدي، ينقل عنه في بعض المجاميع ومنها في (ج 1 - مجمع الفصحاء - ص 543) نقل عنه ترجمة منوچهرى معبرا عن مؤلفه بمير محمد تقى الكاشى وهو خلاصة الاشعار وخاتمته من مآخذ الخزانة العامرة عبر عن مؤلفه بمير تقى الكاشى وذكر أنه ألف خاتمته في (993) ويحتمل اتحاده مع تذكرة مير تقى الكاشى المتقدم. راجع (ج 7 - ص 212 - س 7) (111: تذكرة الخواتين ؟) ويسمى خيرات حسان، فارسي مأخوذ من خيرات حسان بزيادة بعض تراجم نسوان الهند، طبع في بمبئى في (1306) واحتمل أنه تأليف شاه جهان بيگم ملكة بهوپال الهند، ويأتى خيرات حسان المأخوذ من كتاب مشاهير النسوان تأليف محمد ذهني أفندى مع زيادات عليه.

 

(112: تذكرة خوشگو) للشاعر الاديب الملقب بهذا اللقب الشعرى من أستاده الحكيم محمد أفضل الملقب هو في شعره بسرخوش، المولود في (1050) والمتوفى بشاه جهان آباد في (1126) كما أرخ وفاته عند ترجمته في الخزانة العامرة (ص 263) وكان خوش گو معاصر السلطان محمد شاه روشن أختر المتوفى سنة 1161، وألف كتابه في أربعة اجزاء في الهند في عصره، يوجد منه الجزء الثاني الذى وصل إلى تستر في (1228) وحصل عند الشاعر الفاضل الملقب في شعره بالدرى التسترى فأمره بترتيبه وتهذيبه العالم الجليل السيد محمد ابن العلامة الكبير السيد عبد الكريم الموسوي الجزائري التسترى الذى صدرت له الاجازة من آية الله بحر العلوم رحمه الله وتوفى السيد عبد الكريم في (1215) وتوفى ولده السيد محمد الآمر بالترتيب قبل اتمام الترتيب وقبل سنة 1237، التى مات فيها محمد على ميرزا ابن فتحعليشاه فبقى كذلك إلى سنة 1240 التى صار الوالى على خوزستان حشمة الدولة بن محمد على ميرزا المذكور وكان يفحص عن أمثال هذا الكتاب حتى ظفر به بواسطة ء ملازميه السيدين الجليلين الاخوين ميرزا اسمعيل خان الذى كتب باسمه الرسالة الاسماعيلية المذكورة في (ج 2 ص 69) وأخيه ميرزا أحمد خان المرعشيين فاستحسنه حشمة الدولة وأمر الدرى بترتيبه وتنظيمه ووضع فهرس للمرتبين على الحروف في أول باب كل حرف، وهو يشتمل على ترجمة سبعمائة وسبعين شاعرا فيما يقرب من ثلاثة عشر الف بيت من موقوفات مدرسه ء سپهسالار الجديدة لخصناه مما ذكره مؤلف فهرسها مع زيادة بعض المميزات. (113: تذكره ء دلگشا) في تراجم المعاصرين وغيرهم من الشعراء وذكر المحتار من شعرهم، للمولى العارف الحاج على اكبر النواب، مر نسبه وتاريخه في اثبات الواجب وأندرزنامه، ونسخة التذكرة توجد في الخزانة الشاهية بطهران وغيرها بدأ فيه بترجمة الشيخ مصلح الدين السعدى وختم بترجمة نفسه ونقل جملة من تراجمه في طرائق الحقائق وترجمه في آثار العجم (ص 244) بعنوان حاجى اكبر النواب. (114: تذكره ء دولتشاهية) في تراجم الشعراء للامير دولتشاه ابن علاء الدولة بختيشاه الغازى السمرقندى، رأيت منه، نسخا وطبع في بمبئى بمباشرة ميرزا محمد ملك الكتاب في (1305) وفى اروپا سنة (1318) وايضا بلاهور (في 1939 م) أورد في مقدمته ترجمة عشرين شاعرا من شعراء العرب نذكر شعراء الفرس -

 

في سبع طبقات، وبعدها خاتمة فيها تراجم شعراء عصره فتوحات السلطان حسين بهادر الذى جلس على سرير الملك في مرو شاه جهان (861) وفصل تسعة من فتوحاته إلى (885) وفرغ منه (892) وقال في خطبته بعد ذكر النبي صلى الله عليه وآله (أمير المؤمنين وامام المتقين أسد الله الغالب على بن أبى طالب الائمة المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين) وذكر قصة رؤيا المولى حسن الكاشى ناظم العقود السبعة في مدح أمير المؤمنين المشتملة على كرامته عليه السلام. وايضا طبع بلاهور في (1939 م) (115: تذكره ء دولتشاهى) في مآثر الدنيا وتواريخها لمحمد على ميرزا ابن السلطان فتحعليشاه الذى كان حاكم كرمانشاهان، ذكره السيد حسين بن جعفر المنجم البغدادي الموسوي في نزهة الاخبار له، المؤلف بعد (1299). (116: تذكرة الذاكرين) للشيخ المعاصر صدر الدين محمد بن المولى حسن الشعبان كردى القزويني نزيل طهران توفى والده المؤلف لرياض الاحزان قبل طبع كتابه الرياض (1305) والتذكرة هذا ايضا طبع بطهران. (تذكرة الراعى) كما ذكره كشف الظنون وهو التذكرة الكندية، يأتي. (117: تذكرة الرصد) للشيخ كمال الدين عبد الرزاق بن أحمد المروزى الاصل المشهور بان الفوطى البغدادي المولود (642) والمتوفى (723) فيه تواريخ دار الرصد المشهورة في مراغة وهي التى أسسها سلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسى بعد مضى سنة واحدة على فتح بغداد واستطرد في هذا الكتاب إلى فوائد علمية وتاريخية وتعرض لتراجم كل من زار تلك الدار من العلماء والمتعلمين والسياحين، ذكره الشبيبي في محاضرته المطبوعة. (118: التذكرة الرضية) في شرح البهجة المرضية النحوية لميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المتوفى بها (1302) ذكره من تصانيفه في قصصه. (119: تذكره ء رياض الشعراء) لميرزا عليقليخان الواله الداغستاني المعروف به (شش انگشتى) المتوفى في (1170) وقد فرغ من تأليفه (1161) ما أرخه في الخزانة العامرة، ينقل عنه في نجوم السماء عند ترجمته للقاضى نور الله، وترجمه في مجمع الفصحاء (ج 2 - ص 558) وأرخ وفاته بسنة 1265 وهو غلط النسخة لانه ترجمه مفصلا معاصره ومصاحبه

 

مير غلام على آزاد البلگرامى في كتابه الخزانة العامرة (ص 446) وذكر أنه ابن محمد علي خان بيگلر بيگى المتوفى باصفهان (1128) وكان هو أصغر الاخوة الاربعة كلهم ابناء مهر علي خان بن فتح علي خان اعتماد الدولة، وزير شاه سلطان حسين الذى عزله وسمل عينه (1133) وهو ابن الخاص ميرزا المهاجر من داغستان إلى اصفهان في عصر الشاه صفى الصفوى فقربه وسماه صفى قليخان ولقبه بيگلربيگى لانه وآبائه وأجداده إلى عصر چنگيز كانوا من الرؤساء، وينتهى نسبهم إلى العباس عم النبي صلى الله عليه وآله، ولد واله في اصفهان (1124) وكان مقربا عند الشاه طهماسب الثاني ابن الشاه سلطان حسين إلى (1144) ثم هاجر إلى الهند وأدركه آزاد البلگرامى في لاهور في (1147) ونزل إلى دهلى ونال المناصب الرفيعة في شاه جهان آباد إلى أن توفى بها (1170) الموافق لمادة (پيوست واله برحمت) وذكر أنه وصلت إليه نسخة رياض الشعراء المشتمل على تراجم الشعراء المتقدمين والمتأخرين في زمن تأليف الخزانة العامرة (1176) ولم يذكر زمن تأليف رياض الشعراء، نعم يظهر تاريخ تأليفه من ترجمة لطفعلى آذر، الذى ولد (1134) فأنه ذكر عند ذكر ترجمته فيه أن له يوم تأليف الرياض اثنتين وعشرين سنة فيظهر أن تأليفه كان في سنة (1156). (120: تذكرة السالكين) فارسي في السير والسلوك للحاج الشيخ يوسف بن احمد الجيلاني المعاصر المولود (1291) مؤلف " طومار عفت " المطبوع (1346) ذكر تصانيفه في آخره. (التذكرة السامية) مر بعنوان تحفة السامى، سماه بالتذكرة في شعراء العجم وهو من مآخذ خزانة العامرة وانتهى فيه إلى حدود (957). (121: تذكره ء سرخوش) توجد نسخة منه في مكتبة السيد راجه محمد مهدى في ضلع فيض آبادى < - - > كما يظهر من فهرسها. وقد طبع بلاهور في (1942 م) بعنوان كلمات الشعراء وهو لمحمد افضل المتخلص بسرخوش وله (ديباچه ديوان) وغيرها ؟. (تذكرة سرو آزاد) لمير غلام على آزاد البلگرامى، يأتي باسمه. (122: تذكرة السلاطين والامراء) للحاج أحمد ابن المير منشى القمى، نقل عنه في " دانشمندان آذربايجان " (123: تذكرة السلاطين) في التواريخ للشيخ عبد الغفور بن محمد بن محمد طاهر الاصفهانى اليزدى المتوفى في (1316) الشمسية الهجرية، ذكره آيتى في تاريخ يزد.

 

(124: تذكره ء سلسله) من مآخذ (آتشگده يزدان) لآيتى المعاصر، المطبوع (1357) وقال ان تأليف الاديب الشاعر الملقب في شعره بصابر من الطائفة المدرسية، وكتب في هذه التذكرة شرح أحوال كل واحد من السلسلة المدرسية، ونسخة قليلة. (125: تذكره ء السلف) في ترجمة العلامة السيد دلدار على النصير آبادى المتوفى في (1235) لحفيده السيد على نقى بن السيد أبى الحسن النقوي اللكهنوى المعاصر. (126: التذكرة السنجرية) لملك النحاة أبى نزار الحسن بن صافى بن نزار بن أبى الحسن التركي المتوفى (568) قرأ على، على بن محمد الفصيحى الاسترابادي المتوفى (516) الذى أخذ عن الشيخ عبد القاهر الجرجاني الذى توفى (474) وهو أخذ عن ابن أخت أبى على الفارسى، وتوفى أبو على سنة (377). (127: تذكره ء شاه طهماسب) فارسي مطبوع بايران كما في الفهارس المطبوعة. (128: تذكرة الشباب) تأليف فروغ الدين الاصفهانى ميرزا محمد مهدى بن ميرزا محمد باقر المتخلص ببهجت الذى ولد في تبريز (1223) وشرع بتحصيل العلوم وله سبع سنين كما ذكره في مجمع الفصحاء المؤلف (1288) (في ج 2 ص 396) وقال ان فيه المكتوبات العربية والفارسية والقصائد كذلك عربية وفارسية كلها من انشاء المؤلف، وقال انه كان في أول أمره مستوفيا لولى العهد (العباس ميرزا) في آذربايجان وفارس سفرا وحضرا في سنين كثيرة وفى تلك الايام حصلت المودة بينى وبينه وبعد وفاة ولى العهد العباس ميرزا في (1249) نزل بطهران وهو بعد من المستوفين للديوان ومشغول بالتأليف ومنها كتابه صحائف العالم، وقال ولملازمته لخدمة فريدون ميرزا أرشد ولد العباس ميرزا والملقب في شعره بفرخ كان يعبر عن نفسه في توقيعاته أو في ما يؤلفه باسم مخدومه بفروغ فرخى إلى آخر كلامه، وذكر جملة من أشعاره. (129: تذكره ء شبستان) للسيد ميرزا محمد على بن ميرزا عبد الوهاب من سلسلة المدرسية بيزد، المنشئى البليغ نظما ونثرا الملقب في شعره بشهلا، ينقل عنه آيتى في تاريخ يزد ترجمة أخترى من قدماء شعرائها، يذكر أن له ديوانا مفصلا، قال وهو لم يطبع ولا يقصر عن تذكره ء نصر آبادى الآتى بعنوان تذكرة الشعراء وفيه تراجم المتأخرين ايضا منهم (ذبيحي) المتوفى (1160) ومعاصره المولى مطيع الملقب بعرفان.

 

(130: تذكرة الشعر والشعراء) لميرزا عبد الرزاق بيگ بن نجفقلى ؟ الدنبلى الاديب المؤرخ الملقب في شعره بمفتون المتوفى (1243) ينقل عنه في مقدمة طبع ديوان فرصت (1333) وله رياض الجنة في تاريخ (الدنابلة) والماثر السلطانية في تاريخ القاجارية، وابنه بهاء الدين محمد آقا، كان حاكم تبريز وله ديوان شعر، يأتي. تذكرة الشعراء قد ألفت في تراجم الشعراء كتب كثيرة مما مرو يأتي في محالها بعناوينها الخاصة مثل آتشكده آذر وآثار المعاصرين وأنجمن خاقان وبهجة الشعراء وتحفة السامى تحفه ء ناصرى وتذكره ء خوشگو وتذكره ء دلگشا وتذكره ء دولتشاه وتذييل التذكرة وتذييل السلافة وتراجم الشعراء وحديقة الفضلاء وحياة الشعراء ورياض الشعراء وسخن و سخنوران وسخندان چشم ديده وسخندان فارسي وسلافة العصر والشعر والشعراء وشعراء الغدير والطليعة والعراقيات والعرفات والعرفان وگنج شايگان وكلمات الشعراء ولباب الالباب ومجمع الفصحاء ومرآة الخيال ومعجم الشعراء وميخانه والنبراس ونسمة السحر ونشوة السلافة ووادى أيمن إلى غير ذلك مما لم أتذكر وستذكر وهاهنا نذكر بعض ما لم نطلع على عنوانه الخاص به من كتب تراجمهم بعنوان تذكرة الشعراء كما هو التعبير الغالب عنها، وقد يعبر عن بعضها بتراجم الشعراء كما يأتي ايضا. (131: تذكرة الشعراء) فارسي لميرزا محمد طاهر النصر آبادى الاصفهانى، فيه ما يقرب من ألف ترجمة لشعراء عصره، وله خاتمه في التواريخ واللغز والمعمى للمتقدمين والمتاخرين، ألفه باسم السلطان شاه سليمان الصفوى (1083) وهو معاصر ميرزا صائب وميرزا حيدر كان من مشاهير شعراء ذلك العصر، وقد نقل عن كتاب تذكرته هذا في نجوم السماء في ترجمة المحقق آقا حسين الخوانسارى والمحقق المولى محمد باقر السبزواري وهو من مآخذ خزانه ء عامرة وسرو آزاد وغيرهما، وطبع اخيرا في طهران في مطبعة أرمغان (1317) شمسية، بتصحيح الاديب الشاعر الوحيد الدستگردى وكتب في مقدمة الطبع مختصرا من ترجمة المؤلف وهو مرتب على مقدمة وخمسة صفوف وخاتمه وفى اوله فهرس عناوينه وألحق بآخره في الطبع فهرس الاعلام المذكورين فيه، والنصر آبادى هذا غير ميرزا طاهر القزويني صاحب ديوان النثر ؟ والنظم بالفارسية والعربية والتركيه

 

وكان لقبه الشعرى وحيد، الذى استوزره شاه سليمان بعد موت وزيره شيخ علي خان (1101) وبعد موت شاه سليمان استوزره ايضا شاه سلطان حسين، كما ان الوحيد القزويني الوزير المذكور هو غير الوحيد التبريزي المنشى مؤلف بدايع الصنايع، والجمع المختصر، وقد كتبهما لابن اخيه كما صرح في أولهما بذلك، كما لا يصح ان يحتمل اتحاد النصر آبادى هذا مع ميرزا محمد طاهر كاتب الوقايع لسلطان العجم (وقايع نگار لسلاطين الصفويه) في اواخر عصر الشاه عباس واوائل عصر الشاه سليمان الذى مدحه السيد عبد الله بن محمد آل ابى شبانة البحراني بقصيدته الطويلة المذكورة في سلافة العصر وأشار إلى أنه كاتب الوقايع بقوله فيها: - تدير علينا من كؤس حديثها * عتيق سلاف راح يسنده الثغر كما أسندت في العلم والحلم والتقى * أحاديث من لله ثم له الشكر (132: تذكرة الشعراء) الايرانيين فارسي للغازي السمرقندى، طبع في ليدن (1318) كما في الفهارس المطبوعة، والظاهر أنه غير تذكره ء دولت شاه وغير تذكرة المولى محمد السمرقندى كما مر فراجعه. (133: تذكرة الشعراء) للمولى قاطعي هو من مآخذ الخزانة العامرة لكنه كان ينقل عنه أولا في كتابه اليد البيضاء ثم عن اليد البيضاء في الخزانة العامرة لعدم وجوده عنده حين تأليف الخزانة. (134: تذكرة الشعراء) لناظم التبريزي ايضا، ينقل عنه آزاد البلگرامى في اليد البيضاء ثم عنه في الخزانة العامرة. (135: تذكرة شعراء أمروهه) قدمائهم ومتأخريهم للسيد مظاهر حسين الامر وهوى المعاصر المدرس في تاج المدارس بأمروهه، ذكر في فهرسه أنه في (520 ص). (136: تذكرة الشعراء المعاصرين) للسيد ضياء الدين محمد بن السيد محمد صادق بن محمد طاهر بن ميرزا سيد على النواب بن السيد علاء الدين حسين المعروف بسلطان العلماء الحسينى المرعشي الاصفهانى الملقب في شعره بسيد، المجاز والده الصادق عن العلامة المجلسي في (1092) أوله (الحمد لمفيض الوجود) ترجم فيه خصوص من عاصره من الشعراء مرتبا على حروف الهجاء وطبع في الهند (1299) ولولده السيد عبد الفتاح بن

 

ضياء الدين محمد الملقب في شعره بالنبوي تذييل التذكرة لابيه وطبع التذييل معه في مجلد واحد في التاريخ. (137: تذكرة الشعراء المعاصرين) للسيد عبد الرحيم المازندرانى الملقب في شعره بمنصف، حكى عنه في مجمع الفصحاء (ج 2 - ص 316) ترجمه السيد صادق البيد گلى الكاشانى المادح للسلطان فتحعليشاه، وأورد قصيدته في مدحه وهو أحد المعاصرين للسيد عبد الرحيم المؤلف للتذكرة. (138: تذكرة الشعراء المعاصرين) للشيخ محمد على الشهير بعلى بن أبى طالب الحزين الزاهدي الگيلانى الاصفهانى المدفون ببنارس الهند (في 1181) ذكر فيه ترجمة نفسه وبعض مشايخه وجمله من معاصريه، رتبهم على قسمين أولهما العلماء الشعراء وثانيهما الشعراء من سائر الانام، بدأ في القسم الاول بالسيد علي خان المدنى وذكرهم إلى سنة (1165) طبع في مطبعة نول كشور مع سوانحه، أوله (تعالى الله حمد بيچونيكه أوراق پريشان مجموعه ء كون ومكانرا برشته ء ايجاد شيرازه بسته). (139: تذكرة الشعراء المعاصرين) للمولى شاه محمد الدارا بجردى الفارسى، نزيل الهند الملقب في شعره ب (شاه) كان من العلماء واستشهد ببلاد الهند كما يظهر من (صبح گلشن) لابن صديق حسن خان. (140: تذكره ء شمس التواريخ) فارسي مرتب على اركان أربعة (1) في تذكرة احوال الفقهاء (2) الحكماء (3) العرفاء (4) الشعراء وخاتمة في ترجمة المؤلف وفوائد أخر، ألفه الشيخ أسد الله بن محمود الگلپايگانى نزيل اصفهان (في 1331) وطبع مغلوطا، باصفهان، ذكر في خاتمته أنه ولد حدود (1303) وذكر أربعة عشر تأليفا لنفسه. (تذكره ء شوشتر) في مقدمة وعدة فصول للسيد عبد الله، مر بعنوان تاريخ تستر. (141: تذكرة الشهداء) في مصائب كربلاء نظما بلغة أردو، للحكيم أمانت على صاحب النانوتوى الهندي، طبع بمطبعة نول كشور. (142: تذكرة الشهوات) في تبصرة اللذات لبعض الاصحاب كما ذكره ميرزا كمالا في البياض الكمالى المذكور (في ص 170 - ج 3) وقال (انى رأيته عند بعض المعاصرين).

 

(143: تذكرة الشيوخ والشبان) في المواعظ للسيد حسن ابن العلامة السيد دلدار على النقوي النصير آبادى اللكهنوى المتوفى (1260) ذكره في نجوم السماء. (تذكره ء صاحب قرآن) المسمى ببوستان خيال، مر في الباء. (144: تذكرة الصحابيات) في بيان أحوال بنات النبي صلى الله عليه وآله و أزواجه ومن تشرفت بلقائه من النساء، للفاضلة المعاصرة اللكهنوية المدعوة بأم الحسنين، طبع بلغة أردو. (145: تذكرة الصيغ) في الصرف للسيد محمد مهدى بن محمد جعفر الموسوي التنكابنى، ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذى ألفه (1250) وطبع (1275). (146: تذكرة الطالبين) في نظم آداب المتعلمين فارسيا للسيد ميرزا محمد تقى بن ميرزا عبد الرزاق الموسوي الاحمد آبادى الاصفهانى المعاصر المولود (1301) طبع (1317)، نظمه وله ست عشرة سنة كما ذكره، وتوفى حدود (1340) وله أبواب الجنات كما مر. (147: تذكرة الطاهرين) في أحوالهم عليهم السلام في خمس مجلدات مطبوع بلغة أردو، للمولوي ميرزا قاسم على صاحب الكربلائي المشهدي الكهنوي صاحب نزهة المصائب ونهر المصائب ودر المصائب وشرعة المصائب يأتي جميعها. (148: تذكرة الطريق) للمولوي محمد عبد الحسين بن محمد عبد الهادى الجعفري الطيارى الكربلائي الهندي، ذكره في كتابه أنيس الشيعة. (149: تذكرة العابدين) في الفقه الاستدلالي للسيد الامير محمد تقى بن أبى الحسن الاسترابادي تلميذ الشيخ البهائي، ذكره في أمل الآمل وقال " خرج منه كتاب الصلاة " أقول لعله السيد محمد تقى بن الحسن الظهير الحسينى الاسترابادي مؤلف ايقاظ النائمين باشارة أستاده السيد الداماد في (1015) كما مر. (150: تذكره العارفين) فارسي في المواعظ للمولى محمد جعفر العقدائى اليزدى، رأيت منه نسخة في مكتبة المرحوم المولى محمد على الخوانسارى. (151: تذكرة العارفين) للشيخ على بن علي رضا الخوئى الخاك مردانى، نزيل أروميه المولود حدود (1292) والمتوفى بقرية شرفخانه على ساحل بحر شاهى في تاسع شهر الصيام (1350) فيه عشرة مجالس وهو تكملة لكتابه تشريح الصدور في وقايع الايام

 

والدهور الذى خرج منه ستة مجلدات لستة أشهر أولها شهر رمضان وينتهى إلى الثالث عشر من صفر، كل هذه المجلدات بخط المؤلف، رآها الاردو بادى كما ذكره في " الحديقة المبهجة ". (152: تذكرة العاشقين) من مثنويات الشيخ محمد على بن أبى طالب الشهير بالشيخ على الحزين الزاهدي الگيلانى الاصفهانى المتوفى ببنارس الهند (1181) نظمه في سنة (1165) كما يظهر من أوله وطبع مع السوانح العمرى له. (153: تذكرة العالمين) عالم الابدان وعالم الاديان، في ذكر ما يحتاج إليه المسافر والمناظر، للشيخ على ابن الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار الاسترابادي الطهراني المتوفى (1315) ذكره في كتابه غاية الآمال. (154: تذكرة العباد لزاد المعاد) فارسي في العبادات المندوبة والدعوات، لميرزا جعفر بن الشيخ محمد بن محمد جعفر النوچه دهى التبريزي المولود (18 - ع 1 - 1290) ذكره الاردوبادى في ؟ ؟ حديقة المبهجة. (155: تذكرة العروض) لامين الواعظين الشيخ أسد الله بن الشيخ أبى القاسم الدزفولي نزيل طهران المولود (1270) المتوفى بها حدود (1353) وكان حيا في (ج 1 - 1352) قال في فهرس تصانيفه ان فيه قواعد عروض العرب والعجم والقوافي والزحافات ودوائر البحور مستخرجا لشواهدها من القرآن الشريف. (156: التذكرة العظيمية) للشيخ محمد ابراهيم بن عبد الرحيم بن محمد رضا بن الحاج محمد ابراهيم الكلباسى المعاصر الاصفهانى نزيل طهران، طبع بها، ذكر في خاتمته أن جده الكلباسى توفى في (1261) مع أن الشيخ جعفر ابن الكلباسى أرخ وفاة والده في آخر منهاج الهداية المطبوع بسنة (1262) وهو أعرف بوفاة أبيه من هذا المعاصر. (157: تذكرة العقول) في معرفة أصول الدين الواجبة على كل من هو في زمرة العاقلين للسيد حسين بن الامير ابراهيم بن الامير محمد معصوم الحسينى القزويني المتوفى (1208) أوله: (الحمد لله الذى جل جلاله وارتفع شأنه وعظمت مملكته ولطفت حكمته). فرغ منه في (ع 2 - 1142 ؟) فيظهر أنه من أوايل تصنيفاته في أوايل عمره وعاش بعده ما يقرب من ست وستين سنة، كان عند حفيده السيد مصطفى آل السيد جواد بقزوين.

 

(التذكرة العلائية) ويقال له التذكرة الكنديه كما يأتي، ذكره في كشف الظنون. (158: تذكرة العلماء) للفاضل القندهارى المولى عبد الله بن المولى نجم الدين نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها حدود (1311) عن ماية وسبع سنين ودفن بدار الصيافة، ذكر تصانيفه في مطلع الشمس. (159: تذكرة العلماء) لميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المولود حدود (1230) والمتوفى في (28 ج 2 - 1302) قال في كتابه قصص العلماء انه مرتب على الحروف وانه الفه قبل تأليف القصص بعشرين سنة. (160: تذكرة العلماء) للسيد مهدى على بن نجفعلى الرضوي المتوفى في بضع وثمانين ومائتين وألف فارسي، مرتب على مقدمة وقسمين فالمقدمة في ذكر جمع القرآن والعلوم المخصوصة بالائمة الاطهار عليهم السلام، والقسم الاول في ذكر أصحاب النبي والائمة عليهم السلام إلى زمان الغيبة الصغرى، والقسم الثاني في ذكر العلماء والمحدثين والمجتهدين من القدماء والمتأخرين والمعاصرين، ويذكر في ترجمة كل رجل كل ما ذكره غيره في ترجمة الرجل واطلع هو عليه، أوله: (الحمد لله رب العالمين) فرغ منه (1283) وذكر فيه أن السلطان أمجد على شاه توفى في اليوم الثاني من شهر صفر من تلك السنة وقام مقامه ولى عهد ولده السلطان واجد عليشاه. (161: تذكرة عنوان الشرف) للمولى فرج الله بن محمد بن درويش الحويزى مؤلف الرجال الكبير الموسوم بايجاز المقال قبل (1094) كما مر وألف هذا الكتاب على وتيرة عنوان الشرف الوافى بالفقه والنحو والتاريخ والعروض والقوافي الذى ألفه الشيخ شرف الدين المقرى النحوي، وسمع المولى فرج الله وصفه بأنه بسبب اختلاف كتابة سطوره بالحمرة والسواد يستخرج من قراءتها عرضا وطولا خمسة كتب في الفنون الخمسة المذكورة فعمد المولى فرج الله على صنعة هذا الكتاب قبل أن يرى عنوان الشرف كما ذكره في الامل، وقال المؤلف في كتابه شرف العنوان ان التذكرة هذا كتاب في النحو موشح بنبذة من المنطق والعروض والقوافي وذلك باختلاف الكتابة في كل سطر بالسواد والحمرة، وجعل المكتوب بالسواد في كل سطر ثلاث حصص متساويات مفصولة بينها بكلمتين بالحمرة وهما متوازيات في جميع السطور إلى آخر الصفحة، يوجد

 

من كل منها سطر مكتوب بالحمرة في طول الصفحة من أولها إلى آخرها فمجموع السطور العرضية الملفقة من السواد والحمرة إلى آخر الصفحة ثم إلى آخر الكتاب كتاب واحد في علم النحو، وأما السطر الاول المكتوب بالحمرة طولا من كل صفحة كتاب في المنطق، والقوافي، ويأتى شرف العنوان الذى هو كتاب في الفقه موشح بكتب ثلاثة في علم الكلام وفى آيات الاحكام وفى أحاديث العبادات. (162: تذكرة الغافل وارشاد الجاهل)، فارسي مختصر للشيخ فضل الله بن المولى عباس النوري المقتول في (13 رجب 1327) ألفه (1326) ونشره قبل صلبه، بين فيه مراده و أخبر بوقوع حملة مما حدث بعده. (163: تذكرة الغافلين) في العقايد الدينية، فارسي طبع بطهران ورمز المؤلف اسمه بعدد (1265). (164: تذكرة الغافلين) في اصول الدين، فارسي لميرزا احمد ابن العلامة ميرزا محمد حسن الاشتيانى المعاصر، ذكر في آخر كتابه " القول الثابت " المطبوع في (1335). (165: التذكرة الغروية) فارسي في الادعية والاعمال، لشيخنا ميرزا محمد على بن المولى نصير الچهار دهى المدرس النجفي المتوفى بها في (1334) يوجد بخطه عند حفيده. (166: التذكرة الفاخرة في فقه العترة الطاهرة) للفقيه الشيخ حسن النحوي من الشيعة الزيدية، فقه مبسوط بخط قديم في مجلد ضخم كتب عن نسخة منقولة عن نسخة السماع التى كتب عليها هذه الصورة: (سمعته عن أبى الوفاء الخراساني والحسن البغدادي في قرية أدون (في 396) رأيت هذا المجلد في مكتبة آية الله السيد ميرزا محمد حسن الشيرازي (ثم انتقلت المكتبة المدرسة الشيرازية ؟) بسامراء، وعلى النسخة حواش كثيرة في آخر الحواشى ما لفظه: (وافق الفراغ من رقم هذه الحواشى المباركة قبل العصر يوم الاثنين الثالث والعشرين من جمادى الآخرة سنة احدى وثمانين وسبعمائة بخط مالكه عبد الرحمن بن عطية بن محمد بن على بن محمد بن قاسم بن على بن ابراهيم بن عطية) ثم في ظهر النسخة صورة شراء مالك آخر لها في (996). (167: تذكرة الفتن) كبير في مجلدين للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزار جريبى الحائري تلميذ الوحيد البهبهانى المتوفى بالحائر بين سنتى (1232 - 1238) ذكره في

 

فهرس كتبه بخطه. (تذكرة فصحاء العرب) الموسوم بتحفه ء ناصرى، مر. (تذكرة فصحاء الفرس) الموسوم بگنج شايگان، يأتي في الگاف. (168: تذكرة الفضلاء) قصيدة ميمية نظير البردة في مديح أهل البيت وفضائلهم عليهم السلام، للمولى محمد ابراهيم بن قربان على البيارجمندى، وقد شرحها الناظم بالفارسية باسم الامير الملقب مين باشى واسمه محمد رضا العامري من أمراء شاه سلطان حسين الصفوى وفرغ من الشرح في (1126) وسمى الشرح بتبصرة العرفاء في شرح تذكرة الفضلا، وقد فاتنا ذكر اسم هذا الشرح في محله، توجد نسخة منه عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم، أوله: (حمدى خارج از احاطه ء بدايت). (169: تذكره الفقهاء) في الفقه الاستدلالي كبير، خرج منه إلى أواخر النكاح في خمسة عشر جزءا، وقد طبع الجميع في مجلدين ضخمين في ايران وهو تصنيف آية الله العلامة الشيخ جمال الدين ابى منصور الحسن بن يوسف الحلى المتوفى (726) أوله: (الحمد لله ذى القدرة الازلية والعزة الباهرة والابدية) رتبه على أربع قواعد وفى كل قاعدة كتب، صورة ما في آخره: (تم الجزء الخامس عشر من كتاب تذكرة الفقهاء على يد مصنفها الفقير إلى الله تعالى حسن بن يوسف بن المطهر الحلى في سادس عشر من ذى الحجة سنة عشرين وسبعمائة بالحلة ويتلوه في الجزء السادس عشر المقصد الثالث في باقى أحكام النكاح) ويظهر من ولده فخر المحققين في كتابه الايضاح أنه خرج من قلمه الشريف أجزاء أخر من التذكرة إلى أواخر كتاب الميراث، قال في الايضاح في مسألة حرمان الزوجة غير ذات الولد من الارض: (قد حقق والدى قدس سره هذه المسألة وأقوالها وأدلتها في كتاب التذكرة) فان ذكر المسألة بهذا البسط ظاهر في أنه كان في بابها لا انها ذكرت استطرادا وفى غير بابها من كتاب الميراث إذ هو بعيد في الغاية، مع أنه عاش بعد فراغه من الخامس عشر ست سنين ويبعد اهماله في تلك المدة تتميم هذه الكتاب الذى يظهر من أوله أهمية تأليفه عنده، فانه قال بعد ما مر من الخطبة: (قد عزمنا في هذا الكتاب الموسوم بتذكرة الفقهاء على تلخيص فتاوى العلماء وذكر قواعد الفقهاء على أحق الطرايق وأوثقها برهانا وأصدق الاقاويل وأوضحها بيانا وهى طريقة الامامية الآخذين دينهم بالوحى الآلهى

 

والعلم الربانى لا بالرأى والقياس ولا باجتهاد الناس، على سبيل الايجاز والاختصار وترك الاطالة، والاكثار وأشرنا في كل مسألة إلى الخلاف واعتمدنا في المحاكمة بينهم طريق الانصاف اجابة لالتماس أحب الخلق إلى وأعزهم على، ولدى محمد) وأما شروعه في تأليفه فلعله كان في حدود (710) لانه فرغ من كتاب الرهن منه في سلطانية (6 ج 1 - 714) والغالب في تأليف الفقه الشروع من الطهارة والصلاة نعم فرغ من الزكاة (716) ومن الحج (718) ومن الجهاد في الحلة (719) ومن الضمان (11 ج 1 - 719) والله العالم. (170: تذكرة الفقهاء والواعظين وتبصرة العلماء والمتعظين)، لبعض الاصحاب كما ذكره ميرزا عبد الله افندي صاحب رياض العلماء فيما كتبه بخطه في حاشيه مجلد المزار من بحار الانوار ونقل عنه بعض الفوائد. (171: تذكرة الفهيم في عمل التقويم) هو معرب (زيج الغ بيك) أوله: (الحمد لله الذى خلق الافلاك ودورها) ذكره في كشف الظنون، فراجعه. (172: تذكرة القبور) في تراجم العلماء المعاريف المدفونين باصفهان في مقبرة تخت فولاد وغيرها، للمولى عبد الكريم بن المولى مهدى الجزى الاصفهانى المتوفى بها في (1341) فارسي مرتب على مقدمة وثمانية أبواب وخاتمة، طبع باصفهان في (1324). (173: تذكرة القبور) للسيد شهاب الدين بن السيد محمود بن السيد على الحسينى المرعشي التبريزي نزيل قم المعروف بآقا نجفى لانه ولد بها في (20 صفر 1318) ألفه (1350) بعد اقامته في اصفهان ثلاثة أشهر يتفحص فيها عن أحوال العلماء والادباء والشعراء والعرفاء المدفونين بمقابرها من تخت فولاد، وآب بخشان، وطوقچى، و چولمان، ودار البطيخ، وغيرها مستقصيا مستدركا من فات الجزى المذكور في تذكرته. (174: تذكرة الكحالين) للسيد محمد حسين بن السيد ربيع الكحال الموسوي الشيرازي الاصل الحلى المسكن النجفي المدفن المولود في (1249) والمتوفى في (1325) وبما أنه لم يتم في حياة المؤلف تممه ولده الاصغر السيد أحمد الكحال القائم مقام والده وهو نزيل شريعة الكوفة فكتب الادوية المستعملة في علاج أمراض العين مرتبا على حروف الهجاء، وأما أخوه الاكبر السيد محمود الكحال فهو مقيم الحلة، وأما السيد محمد حسن الكحال فانه كان صهر ابن السيد ربيع على بنته وكان تلميذه وتوفى هو في (1337)

 

وهو من السادة الحسينية من بنى أعمام السيد حيدر الحلى الشاعر الشهير المتوفى في (1304) لانه ينتهى نسب السيد حيدر إلى العالم الجليل السيد سليمان بن داود بن حيدر الحسينى الحلى المتوفى في (1211) وينتهى السيد محمد حسن إلى السيد محمد الذى هو أخ السيد سليمان المذكور، أوله: (الحمد لله الذى نور ابصار قلوبنا بمعرفته، وعلمنا ما لم نعلم بحسن صنع هدايته) ذكر في أوله الكتب التى استمد منها وينقل عنها ومنها المرشد في الطب لمحمد بن زكريا الرازي الطبيب ورتبه على مقدمة وثلاث مقالات و خاتمة وفى كل مقالة أبواب ذكر فهرسها في أوله مفصلا وذكر انه تعلم الكحالة عن والده وعن استاد الكل الحاج محمد على الشيرازي المشهور بخوش أبرو. (175: التذكرة الكندية) لعلاء الدين الكندى، على بن المظفر بن ابراهيم بن عمر بن يزيد الدمشقي الاسكندرانى المعروف بالوداعى لانه كان كاتب ابن وداعة ولد (640) و توفى (716) حكى عنه ابن كثير في تاريخه قال: (انه جمع كتابا في نحو خمسين مجلدا فيه علوم جمة اكثرها أدبيات سماه التذكرة الكندية وقفها بالشمشاطية). (أقول) ويقال له تذكرة الراعى والتذكره العلائية كما صرح بهما في كشف الظنون، وحكى سيدنا في تأسيس الشيعة تصريحات تشيعه عن " نسمة السحر " لضياء الدين، وفوات الوفيات لابن شاكر، وتذكرة الحفاظ للذهبي، وتاريخ صلاح الدين الصفدى، وغير ذلك وذكر أن له اشعارا كثيرة في المراثى. (176: تذكرة لباب الالباب) ويقال له لباب الالباب هو في تذكرة الشعراء لجمال الدين محمد العوفى اليزدى من أهل الماية السابعة، نقل عنه بعنوان جمال الدين في فهرس الخزانة الرضوية ترجمة محمد بن محمود النيشابوري مؤلف البصائر في التفسير وللعوفي هذا جامع الحكايات الذى نقل عنه مؤلف تاريخ نگارستان في سنة (959) بعنوان نور الدين محمد العوفى، وقد ألف جامع الحكايات الفارسى باسم السلطان شمس الدين التتمش، وألف التذكرة هذا، لعين الملك حسين الوزير الاشعري وطبع في ليدن في مجلدين (1314). (177: تذكرة المتبحرين في العلماء المتأخرين) عن الشيخ الطوسى من غير العاملين ؟ وهو الجزء الثاني من الكتاب الموسوم جزؤه الاول بأمل الآمل في ذكر علماء جبل عامل، تأليف العلامة المحدث الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى في المشهد الرضوي

 

(1104) شرع في الجزء الاول (1096) وفرغ من الجزء الثاني (1097) كما يظهر منه في ترجمة الشيخ نعمة الله العاملي. (178: تذكرة المتعلمين) في أصول الدين في مقدمة وأربعين فصلا وخاتمة، للشيخ محمد رضا الطبسى المعاصر. (179: تذكرة المتعلمين وتبصرة المتأدبين) للسيد على حسين ابن السيد خيرات على الزنجي فورى المتوفى (1310) أورد فيه ترجمة أحواله كما ذكره في شرح أربعينه الموسوم بلسان الصادقين المطبوع والمؤلف في (1299) وله الاساليب الادبية الذى فاتنا ذكره في محله. (180: تذكرة المتقين) فارسي فيه جملة من كلمات الاعاظم في الاخلاق ومكاتيبهم الصادرة في آداب السلوك منها مكاتبة جمال السالكين الشيخ الفقيه الورع الزاهد المولى حسينقلى الدرجزينى الهمداني النجفي المتوفى زائرا في الحائر الشريف (1311) ومكاتبة تلميذه الاجل ووصيه العالم السالك الشيخ محمد بن ميرزا محمد البهارى الهمداني النجفي المتوفى في مسقط رأسه (بهار) في تاسع شهر رمضان (1325) وقيل في تاريخ وفاته (آه خزان شد گل وبهار محمد) ومكاتبة تلميذه الآخر العالم الورع العامل السيد أحمد بن ابراهيم الموسوي الطهراني المعروف به (كربلائي) لولادته في الحائر الشريف وتوفى عصر يوم الجمعة السابع والعشرين من شوال (1332) ودفن وسط الصحن المقدس المرتضوى في الجهة الشمالية بين مسجد عمران وايوان العلماء، وقد باشر جمع هذه المكاتيب وطبعها في (1329) الاديب الصالح ميرزا اسماعيل بن الحاج حسين التبريزي الشهير (بمسأله گو) نزيل مشهد الرضا عليه السلام أخيرا والملقب في شعره بتائب. (181: تذكرة المتقين) في اثبات حقية مذهب الامامية، للسيد محمد باقر بن محمد تقى الحسينى المازندرانى، أوله: (الحمد لله الذى عظم شأنه وجل برهانه) وهو مرتب على مقدمة وخمسة فصول وخاتمة، كذا ذكره في كشف الحجب. (182: تذكرة المجتهدين) للشيخ يحيى المفتى البحراني تلميذ المحقق الكركي، فيه تراجم العلماء المتقدمين والمتأخرين وبعض الرواة الاقدمين، وقد اكثر النقل عنه كذلك في رياض العلماء محتملا لاتحاده مع الشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن

 

عشيرة بن ناصر البحراني نزيل يزد ومؤلف التحفة الرضوية في شرح الجعفرية لاستاده المحقق الكركي، وقد صدرت اجازة استاده له سنة (932) كما مرت في الاجازات، والظاهر أنه غير رسالة في تراجم مشايخ الشيعة لبعض تلاميذ المحقق الكركي الذى كان ملازما ايضا لخدمة الشيخ حسين بن مفلح الصيمري المتوفى (933) في مدة ثلاثين سنة كما يأتي في التراجم، كما أن الظاهر أن الشيخ يحيى هذا غير الشيخ يحيى الاحسائي والد الشيخ ابراهيم الاحسائي الذى كان في عصر السلطان شاه طهماسب الصفوى المتوفى (984). (183: تذكرة المجلسي) في سوانحه وأحواله باللغة الاردوية بالهند. (184: تذكرة مجمع الفصحاء) فارسي في تراجم شعراء ايران من الملوك وأبنائهم والامراء وسائر الرعايا القدماء منهم والمتوسطين والمعاصرين الذين أدركهم المؤلف وهو المؤرخ الاديب الفاضل ميرزا رضا قليخان بن محمد هادى الطبرستانى نزيل طهران الملقب في شعره ب هدايت " والمخاطب بأمير الشعراء المولود (1215) والمتوفى (10 - ع 2 - 1287) فرغ من تأليفه (1288) وطبع في مجلدين كبيرين في (1295). (تذكرة مجمع النفايس) لسراج الدين علي خان الاكبر آبادى الملقب في شعره بآرزو، فرغ منه (1166) وتوفى (1169) يأتي في الميم. (185: تذكرة المحققين) في ترجمة أحوال السيد على محمد بن السيد محمد بن العلامة السيد دلدار على نقوى الكهنوي المتوفى (4 ع 2 - 1312)، فارسي طبع بالهند. (186: تذكرة محمد شاهى) لبهمن ميرزا حفيد السلطان فتحعلى شاه، ألفه باسم اخيه السلطان محمد شاه الذى توفى (1264) وحين اشتغاله بتأليفه أشار إلى ميرزا محمد كريم بتأليف برهان جامع اللسان في اللغة كما ذكرناه في (ج 3 ص 94). (187: تذكرة مرآت الخيال) فارسي في تراجم الشعراء الايرانيين من القدماء والمتأخرين واكثرهم من شعراء عصر السلطان شهاب الدين محمد شاه جهان بن السلطان جهانگير پادشاه الهندي المنسوب إليه بلدة شاه جهان آباد المتوفى بها (1077) أو (1076) والمؤلف هو الاديب الشاعر شير علي خان ابن على أمجد خان اللودى المولود حدود (1060) ألفه (1102) باسم السلطان محمد أورنگ زيب عالمگير پادشاه ابن

 

جهانگير المذكور، واسمه التاريخي (مرآة الخيال بى پرده) أي باخراج (211) وهو عدد (پرده) عن جمل (مرآة الخيال) المطابق (1313) ذكر المؤلف اسمه واسم الكتاب في (ص 20) من المطبوع منه، ثم بدأ بالاستاد رودكى، والغضائري الرازي، والاسدي، والعنصري، والعسجدى، والفردوسي، إلى أن انتهى المجمع ؟ من معاصريه الاحياء في ضمن التأليف، وطبع في بمبئى بمباشرة ميرزا محمد خان ملك الكتاب في (1324) وتأريخ طبعه يطابق جمل (جزاء مرآت الخيال) وذكر في الخاتمة عن والده الفاضل توفى ليلة السبت (14 شعبان 1084) وذكر ايضا أنه قتل اخوه الفاضل عبد الله في كابل (1087) وأدرج فيه رسالته في العروض والقوافي المرتبة على بابين في كل منهما فصول، ورسالته في علم النفس ورسالته في الموسيقى ورسالته في الاخلاق المرتبة على مقالات ثلاث، في كل منها شعب، وممن ترجمهم الشيخ محمد السعيد القريشي الهندي الملتانى المتوفى بها يوم الخميس آخر شهر رمضان (1087) فأورد من شعره قصيدته في مدح الامام الرضا عليه السلام منها قوله: گرت هواست كه خاك درت ملك بوسد * بيا وخاك در مشهد مقدس بوس امام ملك وملك جن وانس رارهبر * أمير ملك خراسان وشاه خطه طوس ووصفه بأنه كان علامة علمي الفراسة وتعبير الرؤيا وكان صديق والده وبعد موت والده كان ينتظر الموت لنفسه إلى أن ادركه في التاريخ المذكور، ثم بسط القول في الرؤيه وقواعد التعبير في اثنى عشر عنوانا وبسط الكلام في علمي الفراسة والقيافة في عنوانين وبالجملة يظهر من كتابه أنه رجل فاضل شيعي المذاق متستر المذهب، فراجعه. (تذكرة مردم ديده) لشاه عبد الحكيم اللاهورى، يأتي في الميم. (188: تذكرة المصائب) واستماع النوائب، للمولى محمد باقر بن محمد تقى وسياق كلامه يأبى أن يكون مؤلفه العلامة المجلسي، ولعله مؤلفه تذكرة الائمه، رأيت نسخة منه عند الحاج عماد الفهرسى الطهراني وقد وقفها للخزانة الرضوية. (189: تذكرة المصائب) مقتل مختصر للشيخ جواد اليزدى نزيل مشهد الرضا عليه السلام مؤلف الشعشعة الحسينية، طبع التذكرة في هامشه مع تذكرة الموحدين الآتى. (190: تذكرة المصائب) مقتل كبير فارسي، طبع مستقلا في ايران، وهو تأليف المولى.

 

محمد هاشم بن نصر الله النوري المازندرانى. (191: تذكرة المصنفين وترجمة المؤلفين من العلماء والفضلاء)، للسيد جمال الدين، محمد بن الحسين بن مرتضى الواعظ الطباطبائى اليزدى الحائري المتوفى بها (حدود 1313) عده من تصانيفه في الفهرس المطبوع في آخر كتابه " أخبار الاوائل ". (192: تذكرة المعاد) فقه فارسي، طبع بمطبعة نول كشور بالهند كما في فهرسها. (193: تذكرة المعاد) للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزار جريبى، فارسي مكتوب عليه أنه الجزء السادس في المعاد، وهو بخط الشيخ أسد الله بن محمد صادق البروجردي، فرغ من الكتابة في الحائر الشريف (1273) وعبر عن نفسه بأقل الطلبة، ومر للمؤلف " تذكرة الفتن " في مجلدين. (تذكرة المعاصرين) من الشعراء للشيخ على الحزين، مر بعنوان تذكرة الشعراء المعاصرين. (194: تذكرة المعصومين) في تواريخ ولاداتهم عليهم السلام ووفياتهم، طبع بلغة أردو. (195: تذكرة المعصومين) للسيد جمال الدين المذكور آنفا، ذكره في فهرسه ايضا. (196: تذكرة الملا الاعلى) فارسي في الكلام، للسيد أبى القاسم بن الحسين الرضوي اللاهورى (المتوفى بها 14 - المحرم - 1324) ذكر في فهرس تصانيفه. (197: تذكرة الموحدين) فارسي للشيخ جواد اليزدى نزيل المشهد الرضوي، طبع على هامش " الشعشعة الحسينية " له. (198: تذكرة الموقنين في تبصرة المؤمنين في أصول الدين)، للسيد حسين المجتهد الكركي المتوفى بأردبيل (1001) أحال إليه كذلك في كتابه " رفع البدعة "، ومر في (ج 3 ص 324) أن التذكرة هذا غير رسالته التبصرة التى كانت بخطه الشريف عند صاحب الرياض. (199: تذكرة المؤمنين) في فضائل العلماء العاملين، للشيخ يوسف بن أحمد الرشتى المعاصر (المولود 1291) طبع (1340) وله طومار عفت وغيره من التصانيف الكثيرة. (200: تذكرة مونس الاحرار) لمحمد بن بدر الجاجرمى الخراساني، نقل عنه في (ج 1 مجمع الفصحاء ص 553) وهو المعروف بخواجه بدر الدين الجاجرمى من شعراء بهاء الدين

 

صاحب الديوان وابنه شمس الدين الجوينى. (تذكرة ميخانه) يأتي في حرف الميم بعنوان ميخانه متعددا. (201: تذكرة ميكدة) ويقال له " آشيانة ميكدة " في تذكرة الشعراء، فارسي تأليف ميرزا محمد على بن مير محمد باقر (الذى توفى 1255) الحسنى الحسينى اليزدى الاديب الشاعر الملقب في شعره ب (وامق) من أحفاد ميرزا سعيد بن ميرزا محمد أمين الذى كان سبط مير صدر الدين الطباطبائى المؤلف لمرصع الحواشى، ذكر في (آئينه ء دانشوران) أنه رأى النسخة بطهران وهى بخط ولد المؤلف السيد يحيى الفاضل الاديب الملقب في شعره ب فدائي الذى توفى بالوباء (1282) وقد كتبه عن خطه والده المرسل إليه قبل وفاة الوالد بشهرين وتاريخ اتمامه (1262) ونقل عن النسخة ترجمه المؤلف نفسه وترجمة سميه وابن خاله ميرزا محمد على المدرسي الملقب ب حيران، وكان حيا في عام (1255) وعليه فهو متأخر عن سميه الآخير ميرزا محمد على المدرسي الملقب في شعره (بوامق) والمتوفى (1240) كما نقله آيتى في تاريخ يزد. (202: تذكرة نتايج الافكار) ينقل عنه في نجوم السماء كثيرا من التراجم منها ترجمة شمس الدين الملقب في شعره بفقير المتولي (1183) وترجمة الشيخ على الحزين المتوفى (1181). (تذكرة النسب) مر بعنوان الانساب المشجرة للسيد أحمد بن المهنى العبيدلى (ج 2 - ص 282). (تذكرة نصر آبادى) مر بعنوان تذكرة الشعراء. (203: التذكرة النصيرية) في علم الهيئة لسلطان المحققين خاجه نصير الدين محمد بن الحسن الطوسى المتوفى (672) أوله: " الحمد لله مفيض الخير وملهم الصواب.... نريد أن نورد جملة من علم الهيئة تذكرة لبعض الاحباب ". فرغ من تأليفه في مراغة (657) وقد ألفه بعد تحرير المجسطى وينظر فيه إلى شرحه وبيانه ولذا يطلق عليه شرح تحرير المجسطى ايضا، رأيت منه نسخا منها نسخة خط غياث الدين جمشيد الكاشانى المتوفى (840) أو (832) رأيتها في كتب السيد الحاج ميرزا على الشهرستاني الحائري، ومنها بخط العالم المولى أبى الحسن بن غيب الله بن درويش رحمة الجيلاني، فرغ من الكتابته ليلة

 

الجمعة الثانية عشرة من ذى الحجة (1051) وقد طبع بايران، وله شروح كثيرة منها: " شرح " النظام الاعرج وهو الشيخ نظام الدين حسن النيسابوري، اسمه توضيح التذكرة، " شرح " المولى نظام الدين عبد العلى بن محمد بن الحسين البيرجندي (المتوفى 934) صاحب الابعاد والاجرام المؤلف (930) وغيره، توجد نسخه في مكتبة راغب پاشا باسلامبول ومكتبة السلطان محمد الفاتح والخزانة الرضوية، ومكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة وغيرها كما ذكره في فهارسها، " شرح " الشيخ شمس الدين محمد بن أحمد الخفرى اسمه التكملة، يأتي مع حاشية مير ابي طالب الفندرسكى عليه، وادرج فيه الخفرى بعض. " شرح " السيد الشريف الجرجاني الامير السيد على بن محمد الحسينى المولود (740) والمتوفى (816) بعين عباراته وألفاظه تبركا بها، أول شرح الجرجاني: " تبارك الذى جعل في السماء بروجا " وهو شرح مزج ألفه بشيراز (811) رأيت نسخة منه كتابتها (825) من موقوفات الحاج عماد الفهرسى القزويني الطهراني نزيل المشهد المقدس للخزانة الرضوية. (204: تذكرة النفس) في المناجاة والمراقبات للسيد الحجة الحاج ميرزا محمد حسين ابن محمد على المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى (1315) رأيته بخطه في خزانة كتبه. (205: تذكرة النفس) في الاخلاق للسيد على بن أبى طالب الحسينى الهمداني النجفي المتوفى بها حدود نيف وثلاثماية وألف، والمدفون بايوان الحجرة التى على يمين الخارج من الصحن الغروى عن الباب الغربي، رأيته في كتب السيد حسين ابن المؤلف. (206: تذكرة الواصلين في شرح نهج المسترشدين) للسيد نظام الدين عبد الحميد ابن سيد مجد الدين أبى الفوارس محمد الاعرجي، ابن أخت آية الله العلامة الحلى، هو شرح موجز بقال أقول، أوله (أحمدك اللهم يا من ابهرت صنايع مخلوقاته عقول أولى الالباب) أحال فيه بعض التفاصيل إلى كتاب " ايضاح اللبس " في شرح تسليك النفس لخاله العلامة، وذكر في آخره أنه فرغ من الشرح وهو ابن تسعة عشر عاما وقد دخل في العشرين، وذلك في جمادى الآخرة (703) فيظهر منه أنه ولد (683) ويظهر من تاريخ ولادة أخيه عميد الدين عبد المطلب في (681) أنه كان أصغر من أخيه بسنتين، والنسخة التى رأيتها كانت

 

 

بخط المولى شرف الدين على بن أحمد البهبهانى، كتبها في اصفهان وفرغ من الكتابة في أول جمادى الاولى (1058) ومر تبصرة الطالبين في شرح نهج المسترشدين للسيد عميد الدين المذكور كما صرح به في البحار والرياض. (207: تذكرة الواعظين) من الكتب الحديثة العربية المطبوعة في بمبئى كما في قائمة كتب المطبعة المحمدية. (208: تذكرة الواعظين) للشيخ عبد الغفور بن محمد بن الحاج محمد الطاهر الاصفهانى اليزدى المتوفى (1316 شمسية)، حكاه آيتى في تاريخ يزد نقلا عن خط المؤلف، وهو نافع لاهل المنابر والخطباء. (209: تذكرة وزراء الاسلام) للسيد فرج الله بن هاشم الحسينى الكاشانى المعاصر نزيل طهران والمباشر لتصحيح جملة من الكتب وطبعها ونشرها مثل منتهى الارب وصفين لنصر بن مزاحم، ترجمه الفاضل المعاصر في المآثر والآثار. (210: تذكرة الهالكين) للمولى محمد حسين بن محمد مهدى الكرهرودى السلطان آبادى المتوفى بالكاظمية (1314) نقل عنه وأحال إليه في كتابه " عجالة الراكب ". (211: تذكره ء هفت اقليم) فارسي في مجلدين لامين أحمد الرازي نزيل بلاد الهند ألفه (1010) كما ذكره في كشف الظنون مع خصوصياته في حرف الهاء، وينقل عنه في الرياض في ترجمة المولى عبد الله اليزدى بعنوان المولى أمين الرازي الشيرازي الساكن ببلاد الهند، قال انه ذكر في كتابه الفارسى المسمى ب (هفت اقليم) (أقول) هو تذكرة لاعيان جميع الدنيا المنقسمة إلى الاقاليم السبعة ورتبه على الاقاليم وذكر في كل اقليم جميع أعيانها ولذا يقال له هفت اقليم، وهو من مآخذ الخزانة العامرة قال فيه يظهر مما نظمه المؤلف في تاريخه أنه ألفه سنة (1002). (212: التذكير) في الصنعة لابي موسى جابر بن حيان الكيمياى الصوفى، ذكره ابن النديم (ص - 501). (213: التذكير) للسيد أبى بكر بن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوى الحسينى الحضرمي المولود (1262) والمتوفى بحيدر آباد الهند (1341) ذكر في آخر ديوانه المطبوع (1344)

 

(214: تذكير العاقل وتنبيه الغافل) في فضل العلم للشيخ أبى عبد الله الحسين بن عبيد الله بن ابراهيم الغضائري المتوفى في النصف من صفر (411) هو من مشايخ الشيخ أبى جعفر الطوسى وأبى العباس النجاشي ووالد الشيخ أبى الحسين أحمد الشهير بابن الغضائري صاحب الرجال. (215: تذهيب الاصول) في شرح تهذيب الاصول تأليف آية الله العلامة الحلى، للشيخ ميرزا عبد الجواد بن المولى محمد مهدى بن الحاج محمد ابراهيم الكلباسى المتوفى (1314) أوله (الحمد الله الذى خلق الانسان) مرتب على مقاصد، ألفه أوان قرائته علم الاصول عند والده العلامة، وفرغ منه في 19 شعبان (1278) توجد نسخة خط المؤلف عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم. (216: تذهيب الاكمام) في شرح تهذيب الاحكام للسيد القاضى نور الله بن السيد شريف الدين المرعشي التسترى الشهيد في آكره (1019) قال في كشف الحجب (رأيت النسخة التى هي بخطه الشريف وقد وقفها ولده السيد محمد على (1053) وهو شرح حامل للمتن حسن جيد، ذكر في مقدمته ماهية علم الحديث وأصوله وبيان الحاجة إليه وبعض مسائله وبعض مصطلحات علم الحديث مما يعين الناظر إلى الكتاب ويبصره فيه، أوله (ابتداء الحديث بحمد القديم سنة قديمة، والتحديث بنعمه طريقة حسنة قويمة). (217: تذييل الاعقاب) في الانساب، للسيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الديباجي النسابة الحلى المتوفى بها (8 - ع 2 - 776) وقد حمل منها إلى النجف الاشرف كما ترجمه صهره وتلميذه السيد أحمد بن على في كتابه عمدة الطالب، وفى بعض نسخه " تبديل الاعقاب " كما أشرنا إليه في محله. (تذييل أمل الآمل) مر بعنوان تتميم الامل ويأتى بعنوان التكملة ايضا. (218: تذييل تاريخ گيتى گشاى) في أحوال السلاطين الزندية لآقا محمد رضا المنشى الشيرازي، أوله (ذكر تتمه أحوال خير مآل لطف على خان زند سعادت مند) فرغ منه (1220). (219: تذييل تاريخ گيتى گشاى) في بيان وقايع عصر الزندية الحادثة بعد تأليف گيتى گشاى وبعد وفاة مؤلفه في (1204) إلى انقراض الزندية في (1209) لميرزا عبد الكريم

 

ابن علي رضا الشيرازي، ألفه باسم ميرزا محمد حسين الفراهانى الصدر في عصر الزندية، أوله: (بر رأى مشكل گشاى) وذكر في بعض الفهارس أنه طبع بليدن (1888 م) ومؤلفه علي رضا بن عبد الكريم. (220: تذييل تحفة العالم) مختصر لمؤلف أصله المذكور في (ج 3 ص 451). (221: تذييل تذكرة الشعراء المعاصرين) المذكور آنفا أنه للسيد ضياء الدين، والتذييل لابن مؤلف الاصل وطبع معه (1299) أوله: (يا سابغا بالنعم قبل الاستحقاق) وللمذيل " التبر المذاب " ايضا الذى ذكرته مع بعض أحواله في (ج 3 - ص 312). (تذييل روضة الصفا) الموسوم بروضه الصفاى ناصرى، يأتي. (222: تذييل سرور المؤمنين) في أحوال امير المؤمنين عليه السلام الآتى أنه من تأليف السيد احمد بن السيد محمد الحسينى الاردكانى اليزدى من علماء عصر السلطان فتحعليشاه وبعدما خرج منه سبع مجلدات شرع في تذييله بمجلدات أخر في أحوال سائر الائمة عليهم السلام فكتب أولا مجلد أحوال سيد الشهداء عليه السلام ثم مجلد أحوال موسى بن جعفر عليه السلام ثم مجلد أحوال الحجة عليه السلام وكتب بعد ذلك أربع مجلدات (1) مجلد في أحوال سيدة النساء (2) في أحوال السجاد (3) في أحوال الباقر (4) في أحوال الصادق عليهم السلام، وقد رأيت هذه المجلدات الاربعة الاخيرة مجموعة في مجلد ضخم كبير وأهداها المؤلف إلى محمد ولى ميرزا ابن السلطان فتحعليشاه في السنة الثانية من ولايته وحكومته في بلدة يزد وهى سنة (1238) وصرح بأنها تراجم أربع مجلدات من مجلدات كتاب العوالم ترجم جميعها في أربعة أشهر، فرغ من أولها في جمادى الاولى ومن الرابع في شعبان من السنة المذكورة. (223: تذييل سلافة العصر) للسيد عبد الله بن السيد نور الدين بن السيد نعمة الله المحدث الموسوي الجزائري التسترى المتوفى (1173) قال في اجازته الكبيرة ما ملخصه ان السيد علي خان حين تأليف السلافة كان مقيما بالهند ففاته جمع كثير من أهل العصر من أعيان هذه الاقطار فذكرت أحوال بعض ما اطلعت عليه منهم على مساق كلامه فأعجب الوالد ذلك (أقول) مراده أنه سلك فيه مسلك الثعالبي في اليتيمة الباخرزى في الدمية كما سلكه مؤلف الاصل.

 

(تذييل السلافة) اسمه نشوة السلافه ومحل الاضافة، يأتي. (224: تذييل السلافة) لمؤلف أصله السيد صدر الدين على بن نظام الدين أحمد الحسينى الدشتكى الشيرازي الشهير بالمدني لولادته بالمدينة المشرفة النبوية (1052) وتوفى بشيراز (1118) كما أرخه صاحب الرياض، فرغ من أصله (1082) وتذييله هذا تراجم كثيرة ألحقها بأصله من غير ملاحظة ما هو ترتيب الاصل من الاقسام الخمسة وفى تلك التراجم ترجمة الشيخ جمال الدين محمد بن عبد الله النجفي المالكى من ذرية مالك الاشتر الذى ترجمه في الاصل ايضا ووصفه بقوله (ذو النسب الاشترى والادب البحترى) وآخرها ترجمة المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيروانى المتوفى (1098) ذكر السيد شهاب الدين التبريزي أنه عنده ببلدة قم، وفى آخر الجزء الاول من أعيان الشيعه عده من مصادره بعنوان ملحق السلافة. (تذييل الصحيفة السجادية) أو العلوية، يأتي في الصاد بعنوان الصحيفة الثانية والثالثة وغيرهما. (225: تذييل الطلع النضيد) في التعرض على ابن حجر في منعه عن سب يزيد، لمؤلف أصله الشيخ محمد باقر بن جعفر البهارى الهمداني المتوفى (1333). (التاء الفوقانية بعدها الراء) (226: الترابية) رسالة في بيان أحكام التيمم استدلاليا، للسيد ابن الحسن بن مير حسن رضا الجايسى اللكهنوى المعاصر المولود (1291) وهو من أسباط السيد محمد بن السيد دلدار على، وله تصانيف منها " ارث الخيار " الاستدلالي المطبوع بلغة أردو وغير ذلك، مما ذكر في ترجمته في تاريخ العلماء أو تذكرة بى بهاء. (التراجم) ليس هو اسما شخصيا لكتاب مخصوص، بل ان الكتاب الذى تذكر فيه التراجم والاحوال لاشخاص معينين أو ترجمة شخص واحد ولم يسمه مؤلفه بعنوان خاص به فانا نعبر عنه بعنوان تراجم هؤلاء المعينين أو ترجمة الشخص المعين كما يأتي، وأما ماله عنوان خاص فندكره بعنوانه في محله.

 

(227: تراجم آل أبى جامع العاملي) في ذكر أحوال العلماء من هذا البيت العلمي القديم للشيخ محمد الجواد بن على بن قاسم بن محمد بن أحمد بن على بن الحسين بن محى الدين الثاني ابن الحسين بن محى الدين بن عبد اللطيف الجامعي الذى كان شيخ الاسلام في تستر في (1042) إلى أن توفى (1050) وأولاده كلهم علماء إلى أن يصل إلى المؤلف هذا وهو العالم الجليل المعمر المتوفى في النجف (1322)، قد ذكر فيه تراجمهم وتراجم فروعهم إلى عصره، وفرغ من تأليفه (1280) والنسخة بخطه عند أحفاده واستنسخ عنها سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين وغيره. (228: تراجم آل أبى جامع) للشيخ على بن الشيخ رضى الدين بن الشيخ نور الدين على بن الشيخ شهاب الدين أحمد بن محمد بن أبى جامع العاملي، والده رضى الدين هو أخ الشيخ فرخ الدين والشيخ عبداللطيب المذكور آنفا، وثلاثتهم مجازون من صاحب المعالم وجده الاعلى الشيخ شهاب الدين أحمد بن محمد هو المجاز من المحقق الكركي (928) كما صرح به هذا الحفيد، وعليه فما في صورة هذه الاجازة المسطورة في آخر البحار من تسميته المجاز ووالده بالشيخ جمال الدين أحمد بن الشيخ صالح الشهير بابن أبى جامع تعبير عن والده بلقبه الصالح والا فاسم والده محمد بتصريح الحفيد العامل بأحوال أجداده، ومحمد هذا هو الذى كتب بخطه التنقيح للفاضل المقداد سنة (909) الموجود عند الشيخ هادى كاشف الغطاء، وسرد نسبه في آخره هكذا: (محمد بن أحمد بن على بن أحمد بن أبى جامع العاملي). فأبو جامع الجد الاعلى لمحمد هذا يكون من أهل القرن السابع تقريبا، وقد أورد الشيخ على في هذا الكتاب تراجم من فات الشيخ الحر في الامل ليرسله إليه، أوله: (أدام الله تعالى وجود شيخنا لاحياء علوم معالم الدين) ثم ذكر انى رأيت أمل الآمل خاليا عن ذكر بعض أسلافي ورأيت المصنف حريصا على التفحص عن علماء تلك البلاد فذكرت جمعا ممن حققت أحوالهم من غير واحد وأثبت ما وصل إلى بلا زيادة ولا نقصان، انتهى ملخص ما ذكره، وقد أورد الشيخ محمد الجواد المذكور جميع هذه التراجم في كتابه وألحق بهم من تأخر عنه إلى عصره فصار كتابه تكملة لهذا الكتاب، ويزيد مجموع هذه التراجم على خمسين رجلا. (تراجم آل أعين) مر (في ج 1 ص - 143) بعنوان اجازة أبى غالب أحمد.

 

(229: تراجم آل طاوس) للسيد شمس الدين محمود بن السيد على بن ابراهيم الحسينى التبريزي المتوفى في النجف (1338)، مختصر طبع في مقدمة طبع مهج الدعوات لابن طاوس. (230: تراجم آل المجلسي) أو أنساب السلسلة المجلسية، فارسي مبسوط لميرزا حيدر على بن ميرزا عزيز الله الذى هو حفيد المولى عزيز الله بن المولى محمد تقى المجلسي، نسخة منه بخط المؤلف وقد فرغ منها في (25 - ع 2 - 1209) توجد في مكتبة مولانا السيد ناصر حسين في لكنهو وهى في اثنتين وثلاثين صفحة، وتوجد في هذه المكتبة أيضا الاجازة الكبيرة العربية من ميرزا حيدر على المذكور لخمسة من أولاده في (1205) كما ذكرناها في (ج 1 - 191). حدثنى الثقة الذى رآهما في المكتبة بأن الاجازة ايضا بخطه، وتعرض فيه لانساب هذه السلسلة المجلسية مفصلا ولذا يقال لها رسالة أنساب المجلسي كما أشرنا إليه (في ج 2 - ص 382). (تراجم آل الوحيد البهبهانى) مر في (ج 2 - ص 388) بعنوان أنساب الوحيد. (231: تراجم أ ؟ دباء الحلة) أو البابليات، في ذكر شعراء الحلة الفيحاء قديما وحديثا، للخطيب المعاصر الشيخ محمد على بن الشيخ يعقوب بن الحاج جعفر بن الحسين النجفي الشهير بالشيخ محمد على يعقوب المولود (1313)، قد خرج منه حتى اليوم سبعون ترجمة مفصلة. (تراجم اشخاص من الرجال) في عدة رسائل مستقلة للشيخ ميرزا أبى المعالى الكلباسى وللسيد محمد باقر حجة الاسلام الاصفهانى يأتي كل واحد باسمه في تراجم الاشخاص. (232: تراجم أصحاب الاجماع) وهم المذكورون في رجال الكشى والمنظومة اسماؤهم مختصرا للسيد حجة الاسلام الاصفهانى المتوفى (1260) طبع ضمن مجموعة رسائله الرجالية في طهران (1314) ويأتى منظومة في أصحاب الاجماع لآقا منير المتوفى (1342). (تراجم أصحاب الاجماع) اسمه كشف القناع، يأتي. (233: تراجم اصحاب العدة) الذين يروى عنهم الكليني لحجة الاسلام ايضا، طبع ضمن المجموعة المذكورة.

 

(234: تراجم اعيان جيلان) من العلماء والسادات والشعراء والملوك والامراء، للشيخ محمد بن الحسين بن مهدى اللاهجى المعاصر المولود حدود (1310)، فارسي مبسوط وهو مشغول بتنقيحه وتتميمه، وقد خرج منه عدة مجلدات منها مجلد في تراجم العلماء والفقهاء والشعراء والادباء والمنجمين من گيلان وديلمان، انتهى حتى الآن إلى ثلاثمائة وثلاث وتسعين ترجمة، ومجلد في سادات گيلان من المتقدمين فيه ثلاثون ترجمة، ومجلد في ساداتها المتأخرين فيه أحدى عشرة ترجمة، ومجلد في الملوك الاسماعيلية في رودبار وألموت في ثمان تراجم، ومجلد في ملوك البويهية والديلمانيية، ومجلد في ملوك الجبال وآل زيار. (235: تراجم جمع من الرواة) في عدة رسائل مستقلة لكل واحد، لا يحضرني اسماؤهم، للحاج آقا منير الدين بن آقا جمال بن المولى على البروجردي الاصفهانى المتوفى (17 ع 2 - 1342) عن ثلاث وسبعين سنة، له ترجمة في المآثر والآثار وجده المولى على صهر المحقق القمى صاحب القوانين، حكى السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم أنه رأى تلك الرسائل بخط المؤلف في كتبه باصفهان. (236: تراجم السفراء) في عصر الغيبة الصغرى وهم الوكلاء الاربعة الممدوحون والنواب المخصوصون من قبل الحجة عليه السلام في بغداد المدفونون بها في مشاهدهم المشهورة أولهم: أبو عمر وعثمان بن سعيد العمرى العسكري السمان، وبعده ابنه الشيخ أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد المتوفى في آخر جمادى الاولى (305) كما أرخه الشيخ أبو غالب الرازي أو (304) كما أرخه الشيخ أبو نصر هبة الله ثم بعده الشيخ أبو القاسم، الحسين بن روح بن أبى بحر النوبختى المتوفى في شعبان (326)، وبعده الشيخ أبو الحسن على بن محمد السمرى المتوفى في النصف من شعبان (329) وقد نهى عن الايصاء لغيره، وتعيين احد بعده فبموته وقعت الغيبة التامة الكبرى، وتراجمهم على نحو الاختصار مذكورة في غيبة الشيخ الطوسى، وألف هذا الكتاب المولى حيدر على ابن المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيروانى الذى كان صهر خاله العلامة المجلسي، وقد فرغ من تأليف كتابه " الحجة والامامة " (1129) رأيته ضمن مجموعة من رسائله عليها شهادة مقابلتها بخطه في (1116) أوله: " الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ". وكانت النسخة في كتب المرحوم السيد

 

محمد على السبزواري بالكاظمية، ومر أخبار وكلاء الاربعة في (ج 1 - ص 353). (تراجم الشعراء) مر بعنوان تذكرة الشعراء لانه التعبير الغالبى عن الكتب التى في تراجمهم. (تراجم شعراء الشيعة) للامام أبى عبد الله محمد بن عمران المرزبانى المتوفى (378) فيه أزيد من ثلاثين ترجمة، نسخة منه بخط ابن أبى جرادة في مكتبة آل مرتضى ببعلبك، وهو بعنوان مختصر تاريخ شعراء الشيعة، ذكر من مآخذ أعيان الشيعة، ويأتى معجم الشعراء للمرزباني المطبوع بعضه. (237: تراجم الشعراء العامليين) لفتى الجبل السيد عبد الرؤف الامين العاملي وهم اثنان وعشرون رجلا، وذكر في ظهر ديوانه العواطف المطبوع سنة (1347) أنه تحت الطبع. (238: تراجم شعراء العراق) في أربعة عشر قرنا تأليف محمد مهدى الجواهري المعاصر ذكره في آخر حلبة الادب له المطبوع (1341). (239: تراجم الشيوخ) للشيخ أبى عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري، المتوفى (405) ذكر في فهرس تصانيفه الكثيرة مثل أصول علم الحديث وتاريخ نيسابور والمستدرك وغيرها مما مر ويأتى. (240: تراجم عشرة شعراء) كلهم من القدماء، تأليف عشرة طلاب ثانوينة النجف، ألف كل واحد منهم ترجمة واحد من الشعراء، بترغيب أستاد الادب العربي فيها وهو صالح الجعفري، طبع في النجف (1356) بعنوان (عشرة شعراء). (241: تراجم العلماء) وشرح أحوالهم ودوارس آثارهم، للحكيم السيد على أكبر الهندي الطبيب، رأيت صورة تقريظ السيد أبى الحسن محمد بن السيد على شاه ابن السيد صفدر شاه ابن السيد صالح الرضوي الكشميري اللكهنوى المتوفى بالحائر (24 المحرم - 1313) لهذا الكتاب، أطراه في تقريظه بما يظهر منه أنه كتاب جليل. (تراجم العلماء) أو علماء البحرين، أو علماء جبل عامل، أو علماء خراسان، أو علماء الشيعة، أو علماء العصر، أو علماء قزوين، أو علماء الهند، مر كثير منها بعنوان تاريخ العلماء أو تذكرة العلماء. (242: تراجم العلماء والامراء والملوك) فارسي لبعض الاصحاب، توجد نسخة منه

 

في مكتبة الشيخ على آل كاشف الغطاء. (243: تراجم العلماء والاولياء) للمولى محمد بن الحسن، لا نعرف عصره لكن رأينا نسخة منه في مكتبه جامع مرجان ببغداد قبل الحرب العالمية. (244: تراجم العلماء الكاملين) للسيد أبى الحسن الكشميري الذى مر آنفا أنه قرظ تراجم العلماء، للسيد على أكبر الهندي، عد هذا من تصانيفه بعنوان الرسالة في آخر اسداء الرغاب المطبوع تأليف ولده السيد محمد باقر كما مر. (245: تراجم الفضلاء من جميع الفرق) للشيخ حسن بن الشيخ دخيل بن محمد بن قاسم الحكامى، النجفي مسكنا، المولود حدود (1290) ذكر لنا قبل أعوام أنه خرج منه إلى حرف الحاء المهملة وهو بعد مشغول بالالحاق به. (تراجم الفقهاء الاربعة) مر في (ج 1 - ص 304) بعنوان أحوال الائمة الاربعة، وفيه ذكر رؤس المسائل والاحكام على ما هو مقرر في المذاهب الخمسة جميعا. (تراجم الكتب الثمانية) اسمه (هشت بهشت) يأتي في الهاء. (246: تراجم مشاهير العلماء) للشيخ أسد الله بن الحاج المولى اسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى (1237) قال صاحب قصص العلماء أنه عندي. (تراجم مشاهير علماء الهند) للسيد علينقى المولود (1324) مر بعنوان تاريخ المشاهير. (تراجم مشاهير مجتهدي الشيعة)، اسمه أحسن الوديعة، مر في (ج 1 ص 289). (247: تراجم مشايخ الاجازة من الرواة) المنصوصين من علماء الرجال بأنهم من مشايخ الاجازة، للمحقق، ميرزا أبى القاسم القمى صاحب القوانين المتوفى (1233) ذكره صاحب مفتاح الكرامة في اجازته لآقا محمد على الهزار جريبى. (248: تراجم مشايخ الامامية) بدأ فيه بترجمة يونس بن عبد الرحمن وختم بالشهيد الثاني والحق بآخره فصولا منها في اصطلاحات الفقهاء في كتبهم ومنها في مصطلح شيخنا زين الدين على بن عبد العالي ومنها في رموز المشايخ، ثم رموز الائمة عليهم السلام وآخره (وآله مصابيح الظلام) رأيت النسخة المنضمة إلى دراية الشهيد في كربلا بمكتبة السيد محمد باقر الحجة تاريخ كتبها (1081). (249: تراجم مشايخ الشيعة) لبعض تلاميذ المحقق الكركي، المتوفى (940) والشيخ

 

حسين بن مفلح الصيمري المتوفى (933) أوله (الحمد لله رب العالمين.... فهذا مختصر في معرفة مشايخ الشيعه تغمدهم الله بالرحمة والرضوان، منه الشيخ على بن ابراهيم بن هاشم القمى رحمه الله) قال فيه عند ترجمة شيخه المحقق الكركي: (لازمته مدة من الزمان وبرهة من الاحيان فاستفدت من لطائف انفاسه). وقال في ترجمة الشيخ حسين بن المفلح الصيمري: (لازمته واستفدت من خدمته مدة ثلاثين سنة وما رأيت منه زلة فعلها في طول المدة). وقد حكى عنه في الروضات ترجمة الشيخ حسين بن مفلح وفيه تعداد بعض المشاهير من علماء أهل السنة وادخالهم في مشايخ الشيعة لحسن أسلوب مؤلفاتهم وايضا فهم فيها منهم الشيخ الامام على بن محمد بن الصباغ المكى صاحب الفصول المهمة، ومنهم موفق الدين أبو المؤيد محمد بن أحمد الخوارزمي صاحب المناقب المطبوع اخيرا، رأيت منه في النجف نسخة ضمن مجموعة فيها المستجاد من الارشاد عند السيد محمد المعروف بالحجة (الكوه كمرى) التبريزي نزيل قم بخط العالم الشيخ أبى الخير محمود بن عيسى بن رفيع الامامي، فرغ من كتابة المستجاد في حادى عشر صفر (982). (250: تراجم مشايخ الشيعة) ايضا لبعض الاصحاب، رأيته في خزانة كتب المولى محمد على الخوانسارى، وكان رحمه الله يعده من الكتب المجهول مؤلفها. (تراجم مشايخ الشيعة) الموسوم بتذكرة المجتهدين للشيخ يحيى المفتى، مر آنفا. (تراجم مشايخ الشيعة) مر في (ج 2 ص 10) بعنوان أسامي مشايخ الشيعة. (251: تراجم مشايخ الشيعة) لبعض الاصحاب ايضا، ينقل عنه الشيخ يوسف في لؤلؤة البحرين، ترجمة الشيخ أبى طالب أحمد الطبرسي صاحب كتاب الاحتجاج مستظهرا أن مؤلفه كان مقدما على المولى محمد أمين الاسترابادي المتوفى (1036) ومؤخرا عن محمد بن أبى جمهور الاحسائي المتوفى في نيف وتسعماية. (252: تراجم مشايخ الشيعة) للشيخ عز الدين الحسين بن الشيخ عبد الصمد بن الشيخ شمس الدين محمد بن على الحارثى العاملي الجبعى المولود (918) كما أرخه في اللؤلؤة والمتوفى (984) كانت في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين طاب ثراه، نسخة كان يعتقد أنها تأليف الشيخ عز الدين هذا والد الشيخ البهائي لكنى أحتمل اتحاده مع ما مر أنه لتلميذ الشيخ حسين بن مفلح الذى توفى (933) وكان المؤلف ملازمه مدة ثلاثين سنة،

 

وهو مقدم على الشيخ عز الدين بكثير فلتراجع النسخة. (253: تراجم المعاصرين من العلماء) للشيخ على الحزين المتوفى (1181) عده من تصانيفه في نجوم السماء. (254: تراجم المعاصرين من علماء الحلة) والمقاربين لهم، للشيخ على بن الحسين بن عوض الحلى المتوفى (2 ج 2 - 1325) كتبه اجابة لسؤال الشيخ على بن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء وأرسله إليه ليدرجهم في كتابه " الحصون المنيعة في طبقات الشيعة " رأيته ضمن مجموعه في مكتبة الشيخ على المذكور كاشف الغطاء. (255: تراجم ممدوحي الشيخ العارف السعدى) وهى خمس وعشرون ترجمة، لثلاثة أصناف من الاشخاص الممدوحين جعلهم في ثلاثة فصول كلها بالفارسية، لميرزا محمد خان بن المولى عبد الوهاب بن عبد العلى القزويني الطهراني المولد نزيل پاريس المعاصر المولود (15 ع 2 - 1294) ألفه وطبع (1356). (تراجم النواب الاربعة) والسفراء في عصر الغيبة، مر بالعنوان الثاني. (256: تراجم ولاة الحويزة) من السادة المشعشعين، للشيخ شرف الدين الدورقى، قال السيد شبر بن محمد بن ثنوان الموسوي الحويزى، الذى كان باقيا إلى سنة الطاعون الجارف في العراق (1186) ولعله توفى فيها: في رسالة ألفها في نسب السيد علي خان بن خلف والى الحويزة: (ان في هذا الكتاب أحوال هؤلاء السادة وفضائلهم على ما أخبرنا به السيد السند العالم العلامة النسابة السيد عبد العزيز سلمه الله). أقول اما السيد عبد العزيز فهو ابن السيد أحمد بن عبد الحسين الموسوي النجفي الذى كان باقيا إلى سنة (1179) ولعله توفى أيضا سنة الطاعون المذكور، وهو جد السادة آل السيد صافى في النجف،، والمظنون أن الشيخ شرف الدين المؤلف لهذا الكتاب هو الشيخ محمد تقى بن عبد الهادى الدورقى النجفي الذى كان يقرأ عليه السيد آية الله بحر العلوم قبل سنة الطاعون التى تشرف السيد فيها إلى مشهد خراسان، ولعله توفى بالطاعون ايضا. (257: التراجيح) كتاب كبير في الفقه في عدة مجلدات ضخام، يقرب من ثلاث ماية الف بيت، يذكر فيه أقوال العلماء بعين عباراتهم كما وصفه كذلك صاحب رياض العلماء وقال انه تأليف الامير السيد على، المترجم للكتب الثمانية إلى الفارسية وهى المعروفة

 

ب " هشت بهشت " وهو ابن السيد محمد بن أسد الله الاصفهانى الامامي، وتلميذ المحقق آقا حسين الخوانسارى، والامامي نسبة إلى (امامزاده) زين العابدين من ولد الامام الصادق جعفر بن محمد عليه السلام المدفون باصفهان في محلة جملان المعروفة اليوم (بدرب امام). (258: التراجيح) لميرزا محمد بن سليمان التنكابنى صاحب قصص العلماء، المتوفى (28 ج 2 - 1302) ذكره في قصصه بعنوان الرسالة، ويأتى التعادل والتراجيح متعددا. (كتاب التراحم والتعاطف) هو من كتب المحاسن لابي عبد الله البرقى. (259: التراقي إلى أعلى المراقى) للشيخ الفقيه القديم أبى على محمد بن أحمد بن الجنيد الاسكافي المتوفى (381). (260: تراكيب الانوار) في الكيماء لمؤيد الدين فخر الكتاب أبى اسماعيل الحسين بن على بن محمد بن عبد الصمد الاصفهانى المنشى المعروف بالطغرائى ناظم لامية العجم المتوفى (515) ذكره الصفدى في شرح اللامية المذكورة له. (261: تربية الاطفال) فارسي مطبوع بايران، ومر (بچه دارى) متعددا. (262: تربية الاولاد) مقالة فارسية في تربيتهم للشيخ محمد حسن بن الشيخ أبى القاسم الكاشانى النجفي نزيل بمبئى المعاصر المولود (1303) ذكره في فهرس تصانيفه. (263: تربية البنات) فارسي في تعليم تربيتهن، طبع بايران. (264: تربية المتعلمين) في ترجمة آداب المتعلمين، تأليف خواجه نصير الدين، ترجمه إلى الفارسية مع بعض التصرفات والالحاقات، السيد أبو الحسن بن السيد مهدى اللكهنوى في (1275) وطبع في تلك السنة، وعليه تقريظ السيد أبى الحسن محمد بن السيد على شاه الرضوي الكشميري المتوفى بالحائر (1313) الذى هو خال سيدنا المرتضى الكشميري وأستاده، وكان معروفا ب (أبو صاحب). (265: تربية نامه) مثنوى في التوحيد، للاديب المعاصر ميرزا اسمعيل بن الحسين التبريزي الملقب في شعره بتائب نزيل المشهد الرضوي، رأيته عنده وهو يقرب من ستمائة بيت، ومر له تخصيص نامه وتذكرة المتقين. (266: تربية النسوان) ترجمة لكتاب تحرير المرئة، تأليف بعض أهل مصر إلى الفارسية والمترجم ميرزا يوسف خان الآشتيانى طبع بايران ورآه الحاج ميرزا محمد رضا الواعظ

 

الطهراني أوان تأليف أربعينه الموسوم بالماء المعين في (1320) فذكر في آخر الحديث الاربعين، منه ما ملخصه (أنه لا يعجبنى ما صنفه المصرى مؤلف أصل الكتاب حسب اقتضاء طبعه الغيور، والعجب من الاديب الآشتيانى كيف أقدم على ترجمته ونشره) ثم انه أبدى فساد بعض خيالاته بشرح كلام أمير المؤمنين عليه السلام في خطبته في نهج البلاغة وغير ذلك مما يتعلق بحقوق النساء. (تربيع الدائرة) للمحقق الطوسى محمد بن محمد بن الحسن المتوفى (672) ذكره الصفدى في الوافى بالوفيات وكذا غيره من المترجمين له وهو من تصانيفه الموجودة وطبع في قسطنطنية (1891) ميلادية، والظاهر أنه تحرير لتربيع الدائرة الذى عده في أخبار الحكماء من تصانيف أرشميدس، وذكر في كشف الظنون في حرف الكاف بعنوان (كتاب تربيع الدائرة) وقال انه مقالة لارشميدس المصرى وقد ذكرناه في (ج 3 - ص 392) بعنوان تحرير مقالة أرشميدس. (تربيع الشيخين) للحاج ميرزا محمد رضا بن على نقى الهمداني الطهران المتوفى (14 - ع 1) - 1318) هو لقب كتابه " السيف المسلول " الآتى في رد الشيخية مثل كتابه تثنية الثلاثة. (267: كتاب الترتيب) في الكيمياء لابي موسى جابر بن حيان الكيمياوي الصوفى المتوفى (200) ذكره ابن النديم (ص 500). (268: كتاب الترتيب) في الكيميا، لابي بكر محمد بن زكريا الرازي المتوفى (311) صاحب برء الساعة ومن لا يحضره الطبيب وغيرهما، قال في كشف الظنون عند ذكره في حرف الكاف انه ألفه للمجريين وسماه ايضا كتاب الراحة ذكر في ترتيب العمل للمجربين ودعاوى أهل الصنعة، وشرح الجمل التى تناقص ما في كتاب جابر الذى سماه كتاب الرحمة وشرح فيه ايضا جمل كتاب الرحمة. (269: ترتيب الادلة) فيما يلزم خصوم الامامية دفعه عن الغيبة والغايب، لابي العباس العروضى أحمد بن الحسين بن عبد الله المهرانى الآبى، ذكره ابن شهر آشوب في معالم العلماء. (ترتيب ايضاح الاشتباه) في الرجال اسمه تتميم الافصاح، مر في (ج 3 - ص 336). (270: ترتيب التهذيب) للسيد هاشم بن سليمان بن اسماعيل التوبلى الكتكانى البحراني

 

(المتوفى 1107) ذكر صاحب الرياض أنه كبير في مجلدات أورد كل حديث في الباب المناسب له ونبه على بعض الاغلاط التى وقعت في أسانيده، وقيل ان بعض معاصريه كان يسميه تخريب التهذيب، ثم انه شرحه بنفسه كما يأتي في الشروح، وهو غير كتابه " تنبيه الاريب في ايضاح رجال التهذيب " كما يأتي. (271: ترتيب حماسة أبى تمام) حبيب بن أوس الطائى (المتوفى 228) على ترتيب حروف المعجم، لابي الحجاج المعروف بالاعلم يوسف بن سليمان بن عيسى النحوي (المولود 410 والمتوفى 476) أوله (قال قيس بن الحطيم) توجد نسخة منه في المكتبة الخديوية كما في فهرسها بهذا العنوان وهو في الحقيقة نسخة أخرى من ديوان الحماسة لابي تمام، رتبها الاعلم على ترتيب الحروف لما يأتي من أن الحماسة اسم لديوان أبى تمام الذى رتبه هو نفسه على عشرة أبواب اولها باب الحماسة فسمى الديوان باسم أول أبوابه، وهو الحماسة، أي الاشعار التى فيها ذكر شجاعة العرب، فالاعلم غير الترتيب الاول وجعله على ترتيب الحروف. (ترتيب خلاصة الاقوال في الرجال) للعلامة الحلى، اسمه نهاية الآمال، يأتي. (272: ترتيب خلاصة الاقوال) للمولى عزيز الله اكبر ولد المولى محمد تقى بن مقصود على المجلسي الاصفهانى المتوفى بعد والده بأربع سنين يعنى سنة (1074) ذكره حفيده ميرزا حيدر على في اجازتة الكبيرة. (273: ترتيب خلاصة الاقوال) للشيخ فخر الدين بن محمد على الطريحي النجفي (المتوفى 1085) رأيت في فهرس تصانيفه بخطه على ظهر كتابه اللمعة الوافية في الاصول عد ترتيب الخلاصة منها، وذكره في ترجمته في الروضات، وحكى بعض الطريحيين وجوده في كتبهم الموقوفة. (274: ترتيب رجال شيخ الطائفة) للمولى عنايت الله بن شرف الدين على بن محمود بن شرف الدين على القهپائى أصلا الزكي لقبا النجفي مسكنا، ذكره في أول كتابه " مجمع الرجال " الذى فرغ منه سنة (1016) كان من تلاميذ المولى أحمد المقدس الاردبيلى، والمولى عبد الله التسترى الاصفهانى والشيخ البهائي. (ترتيب رجال مشيخة من لا يحضره الفقيه) يأتي بعنوان ترتيب المشيخة.

 

(275: ترتيب السعادات) في الاخلاق للشيخ أبى على أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الرازي (المتوفى باصفهان 421 أو 420) وقد يقال له كتاب السعادة أوله: " الحمد لله الذى علم الخلق بنعمه وخص أوليائه بخصائص قسمه ". طبع في هامش مكارم الاخلاق للطبرسي بالطبع الجيد في طهران. (276: ترتيب فهرس شيخ الطائفة) على الحروف أولا وثانيا وثالثا كما هو المألوف لبعض فضلاء الاصحاب فرغ منه في (1005) كما يظهر من آخر النسخة الاصلية المطبوعة عنها في كلكته في (1271) ولكن يظهر من مقدمة، طبعه التى هي بلغة الافرنج أن مباشر الطبع تصرف فيه بالحاق بعض ما ذكره النجاشي وأعلم عليه برمز (جشن) وكذا ألحق به بعض ما في رجال ابن داود وجعل رمزه (ن) وألحق في الطبع بهامشه نضد الايضاح لابن الفيض. (277: ترتيب فهرس شيخ الطائفة) للشيخ على بن عبد الله بن عبد الصمد بن الشيخ الفقيه محمد بن على بن يوسف بن سعيد المقشاعى الاصل الاصبعى المولد والمسكن والمدفن البحراني (المتوفى في ج 1 - 1127) عن نيف وخمسين سنة ودفن عند جديه بمقبرة أبى اصبع، ذكره الشيخ عبد الله السماهيجى في أوائل اجازته للشيخ ناصر وذكر تواريخه وكذا ذكره في اللؤلؤة. (278: ترتيب في فهرس الشيخ) المذكور ايضا للمولى عنايت الله القهپائى الذى مر أن له ترتيب رجال الشيخ كما صرح بذلك ايضا في أول كتابه مجمع الرجال الذى جمع فيه عبارات الاصول الخمسة الرجالية بعينها بعد أن رتب أولا كل واحد منها مستقلا ثم جمع الجميع في مجمع الرجال سنة (1016). (279: ترتيب الكشى) أي الاختيار من كتاب أبى عمرو الكشى على ترتيب منهج المقال، للشيخ داود بن الحسن بن يوسف بن محمد عيسى الاوالى البحراني كما ذكره في اللؤلؤة في ذيل ترجمة الكشى حكاية عن شيخه الشيخ عبد الله السماهيجى، وكان المؤلف معاصرا لصاحب الوسائل تقريبا لان حفيده المسمى باسمه ء الشيخ داود بن على بن داود كان معاصر صاحب الحدائق وشيخه السماهيجى الذى توفى في (1135). (280: ترتيب الكشى) المذكور على ترتيب الحروف في الاسماء التى ذكرت تراجمهم

 

في الكشى مستقلا أو ذكرت في تراجم أخر استطرادا، وفى جميع ذلك عمد إلى عين الفاظ الكشى وعباراته حتى أنه بدأ بالاحاديث السبعة التى ذكرت في أول الاختيار ثم شرع في التراجم من الكنى المصدرة بالابن ثم المصدرة بالاب ثم شرع في الاسماء من أبان وابراهيم إلى يونس بن يعقوب، وبه يختم الترتيب، وهو للمولى عناية الله القهپائى المذكور آنفا، أوله: " الحمد لله رب العالمين وسلامه على عباده الذين اصطفى ". وفرغ منه ضحوة الاثنين السابع عشر من المحرم (1011) رأيت منه نسخة في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين وأما نسخة خط المؤلف وعليها حواش كثيرة جيدة نافعة كلها بخطه ورمزها (ع) موجودة في بقايا الكتب الموقوفة للشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلا. (281: ترتيب الكشى) المذكور لا على الحروف بل على ترتيب طبقات اصحاب المعصومين من النبي والائمة الطاهرين سلام الله عليهم اجمعين، نظير ترتيب رجال الشيخ الطوسى على الطبقات، للسيد يوسف بن محمد بن محمد بن زين الدين الحسينى العاملي مؤلف جامع الاقوال الذى فرغ منه سنة (982) قال شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك: " انه كانت عندي نسخة من الترتيب وقد ذهبت عنى، وكان تاريخ فراغه عنه (981) ". و تأليفات هذا السيد مقدمة زمانا على تأليفات العلامة الرجالي ميرزا محمد الاسترابادي الذى فرغ من تأليف كتابه الكبير منهج المقال سنة (985) يعنى بعد تأليف السيد المذكور كتابه جامع المقال بثلاث سنين وبعد ترتيبه الكشى بأربع سنين، وهذا السيد هو الذى قابل خلاصة العلامة الموجودة نسخته وصححه مع السيد على بن الحسين بن أبى الحسن العاملي والد صاحب المدارك في سنة (968) فما وقع من سيدنا في تكملة الامل من أن هذا السيد كان تلميذ ميرزا محمد الرجالي لعله من سبق القلم أو لعل التلميذ رجل آخر سمى هذا المؤلف. (282: ترتيب مسائل على بن جعفر) المعروف بالجعفريات والكاظميات على ترتيب أبواب الفقه من الطهارة إلى الديات بحذف الاسانيد ونقل بعض فتاوى القدماء مثل الشيخ الطوسى وسلار وأبى الصلاح وابن ادريس، وفى الباب الثالث والاربعين في المطاعم نقل فتوى العلامة في المختلف في مسألة القدر النجس يغلى على النار، والباب الخامس والاربعون منه في الحدود وبعده باب جامع يتم به الكتاب، رأيته في بعض مكتبات النجف

 

وهو ناقص الاول ضمن مجموعة فيها، قرب الاسناد إلى الكاظم والرضا عليهما السلام، وحدثني الشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان القطيفي أن نسخة أخرى منه عنده بالقطيف، وهذا الترتيب للشيخ ناصر بن محمد الجارودي المعاصر للشيخ عبد الله السماهيجى والمجاز منه بالاجازة المدبجة في سنة (1128) وأشار السماهيجى في اجازته هذه إلى ما تنبه إليه الشيخ ناصر المجاز من أن صريح السند الاول في هذه المسائل أنه روى على بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر أنه عليه السلام قال سألت أبى جعفر بن محمد عن كذا فقال كذا، وبعد السند الاول لا يذكر سندا آخر أصلا بل انما يقول وسألته عن كذا فقال كذا، وظاهره أنه عطف على سألت أبى جعفر المذكور قبله فقائل سألته من أول المسائل إلى آخرها هو الامام موسى بن جعفر ع وقد سألها من أبيه الامام جعفر بن محمد عليه السلام وهو المجيب عنها فالمدون لتلك السؤالات والجوابات هو الامام الكاظم عليه السلام، وبما أن على ابن جعفر هو الراوى لها عنه فنسبت المسائل إليه (أقول) لو كان سياق جميع المسائل بعنوان سألته لكان الامر كما نبه عليه لكن في مسألة رفع اليدين بالتكبير ما لفظه (قال على بن جعفر قال أخى عليه السلام، على الامام أن يرفع يديه في الصلاة وليس على غيره أن يرفع يديه في التكبير) وفيه ايضا (قال على بن جعفر قال أخى قال على بن الحسين عليه السلام وضع الرجل إلى آخره) فيظهر من هذه المواضع أن المدون للكتاب هو على بن جعفر جمع فيه مجموع رواياته عن أخيه وهى على ثلاثة اصناف (1) سؤالات أخيه من أبيه وجوابات أبيه عنها (2) ما ذكره أخوه من نفسه (3) ما رواه أخوه مرسلا عن أجداده. (283: ترتيب مشيخة من لا يحضره الفقيه) لصاحب المعالم الشيخ حسن بن الشيخ زين الدين الشهيد المتوفى في (1011) كتب اولا بخطه في النجف تمام كتاب من لا يحضر وكتب مشيخته بعين ما كتبه الشيخ الصدوق في أحدى وثلاثين صفحة منمرة ثم جعل فهرسا للمشيخة تسهيلا للتناول مرتبا فيه الاسماء المذكورة في المشيخة على ترتيب الحروف ثم رتب الكنى كذلك وكتب فوق كل اسم أو كنية عدد الصفحة المذكور فيها ذلك الاسم أو الكنية، اوله (الحمد لله العالمين) وطرح باسمه في آخر المرتب وفرغ منه في شهر الصيام (982) رأيت النسخة المنقولة عن خط صاحب المعالم، وهى بخط محمد حسين بن سيف الله الاصفهانى فرغ من كتابتها سنة (1094) وهي من موقوفات

 

مدرسة البخاريين في النجف، ونسخة أخرى بخط السيد محمد حسين بن السيد محمد شاه الحسينى المرعشي التسترى فرغ من الكتابة في يوم المبعث من سنة (1065) ونسخة في مكتبة مدرسة فاضلخان بالمشهد الرضوي. (ترتيب مشيخة من لا يحضر) ايضا مع الشرح والبيان، للسيد الحاج ميرزا محمد حسين المعروف بشيخ آقا القاضى التبريزي (المتوفى ؟ 1294) يأتي مع غيره من شروح المشيخة في حرف الشين. (284: ترتيب مشيخة من لا يحضر) بحسب الاسماء أولا ثم ترتيبه بحسب الكنى المشهورة مع ذكر الاسم في كل كنية والبيان الاجمالي لحال السند من الصحة وغيرها في كل اسم أو كنية، للشيخ فخر الدين بن محمد على الطريحي النجفي المتوفى بها (1085) جعله من ملحقات كتابه جامع المقال لاختصاره، يوجد منضما إليه في بعض نسخه، منها نسخة جامع المقال الموجودة في مكتبة آل الشيخ نعمة الطريحي في النجف الاشرف. (285: ترتيب مشيخة من لا يحضر) في الدوائر بطرز لطيف في أربع وعشرين ورقة في كل ورقة عدة دوائر بعضها فوق بعض تدور نصف تلك الدوائر على الصفحة اليمنى من الورقة والنصف الآخر على اليسرى منها ففى الدائرة الصغرى التى هي في وسط الجميع أثبت اسم الشيخ الصدوق، وفى الدائرة المحيطة بالصغرى كتب أسماء ستة أو ثمانية من مشايخ الصدوق الذين يروى عنهم بلا واسطة موازيا لاسمه بعض باليمنى وبعض باليسرى وفى الدائرة الثالثة المحيطة بالدائرتين المذكورتين كتب أسماء مشايخ كل واحد من المشايخ المسطورين في الدائرة الثانية بحيث تصير كتابة اسم كل شيخ محاذية لاسم شيخه وهكذا إلى أن تنتهى الدوائر بأطراف الصفحات وبها تنتهى الاسانيد إلى أحد المعصومين عليهم السلام، فيرى الناظر في كل صفحة عدة أسطر متوازيات يقرأ في كل سطر من وسط الورقة اسم الشيخ الصدوق وبجنبه اسم شيخه ثم شيخ شيخه وهكذا إلى أن ينتهى إلى أهل البيت عليهم السلام مرتبا لاسماء مشايخه على الحروف من الصفحة الاولى إلى آخر الصفحات، رأيت نسخة منه في مكتبة الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران وتوجد نسخة منها في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة في طهران، وهذا الترتيب للسيد علاء الدين محمد بن أبى تراب گلستانه الاصفهانى المتوفى بها حدود (1110) والنسخة

 

التى رأيتها بخط تلميذه السيد محمد هاشم بن أبى طالب الحسينى فرغ من كتابتها سنة (1087). (286: ترتيب معاني الاخبار) على الحروف الهجائية للشيخ داود بن الحسن بن يوسف الاوالى البحراني المرتب لكتاب الكشى كما مر، أوله (أحمدك اللهم على جزيل العطآء وأشكرك على السراء والضراء) قدم معاني الاسماء التى أولها الالف على ما كان أولها الباء الموحدة وهكذا الا فيما يحتاج إلى تقطيع الخبر لاشتماله على معاني أسماء كثيرة كحديث المناهى فجعل له بابا على حدة مرتبا اياه ايضا على الحروف، يذكر تمام الخبر في أول الحروف مع الاشارة في باقيها إليه، هكذا وصفه في كشف الحجب والاستار. (287: ترتيب النجاشي) للشيخ محمد تقى الخادم الانصاري، رتبه على الحروف مراعيا للاول والثانى والثالث وهكذا من غير تصرف في عبارة الكتاب أبدا ولا بكلمة واحدة حتى أنه أورد خطبة النجاشي من أولها إلى آخر الطبقة الاولى ثم شرع في الاسماء من آدم بن اسحق وفى آخره باب الكنى وينتهى بأبى يحيى المكفوف، أوله (الحمد لله على ما وهب، والصلاة على رسوله المنتجب وآله وأصحابه الحجب) إلى قوله (وبه الامتنان) ثم ذكر خطبة النجاشي كما ذكرناه وقد فرغ منه في أواسط شعبان (1006) رأيت النسخة التى بخط محمد سلمان بن شيخشاه الصفوى الاردبيلى، عبر عن نفسه بمحمد سلمان الشريف وفرغ من الكتابته في مكة المعظمة زادها الله شرفا في (26 - ع 2 - 1024) وهو في مكتبة المرحوم المولى محمد على الخوانسارى، ورأيت بخط هذا الكاتب نسخة ايضاح الاشتباه للعلامة الحلى كتبها في هذه السنة ايضا، ويظهر من فهرس الخزانة الرضوية انه توجد نسخة هذا الترتيب هناك ولكن ما ذكره مؤلف الفهرس من أنه بخط المؤلف وتاريخه (1072) اما خطأ في تشخيص خط المؤلف أو غلط في التاريخ. (288: ترتيب النجاشي) للشيخ داود بن الحسن البحراني المرتب ؟ الكشى ومعانى الاخبار حكاه في اللؤلؤة عن الشيخ عبد الله السماهيجى في ذيل ترجمة الكشى. (289: ترتيب النجاشي) للمولى عناية الله القهپائى المرتب لرجال الشيخ وفهرسه والكشى كما مر أنه ذكر الجميع في اول كتابه مجمع الرجال، وكانت نسخة هذا الترتيب في خزانة شيخنا العلامة النوري ورأيت نسخة أخرى في مكتبة سيدنا أبى محمد الحسن

 

صدر الدين، استقصى جميع الاعلام المذكورين فيه اما مستقلا أو استطرادا وذيلا فرتب الجميع على النحو المألوف وكل من ذكر في الذيول أشار إلى الموضع الذى ذكر فيه الرجل من الكتاب، وقد علق عليه المؤلف بخطه حواشى مفيدة رمزها (ع). (290: الترجمان) في علم الميزان للشيخ ناصر بن سعيد بن ناصر بن رحمة الحويزى ابن أخ الشيخ عبد على بن ناصر الذى كان تلميذ الشيخ البهائي، أوله خطبة بليغة في الحمد والصلاة إلى قوله في وصف آل النبي صلى الله عليه وآله (نتايج أشكال السعادة الدينية واللوازم البينة للمعارف اليقينية صلوات الله عليه وعليهم ما انقسم العرض إلى لازم ومفارق وانقسم القياس إلى كاذب وصادق) وعليه حواش منه كثيرة كلها بخطه مع متنه فرغ من تأليفه سنة (1061) ثم كتب النسخة بخطه ايضا وقال في آخره تم هذا الكتاب على يد مؤلفه ناصر بن سعيد بن ناصر بن رحمة الحويزى يوم الاحد آخر عشرة عاشوراء أحد شهور سنة (1063) وهذه النسخة رأيتها في مكتبة المرحوم الشيخ مشكور بن الشيخ محمد جواد في النجف الاشرف. (291: الترجمان) في لغات القرآن وبيانها بالفارسية سورة سورة واسقاط المكررات، للمحقق السيد الشريف على بن محمد بن على الحسينى الجرجاني المولود (740) والمتوفى (6 ع 2 - 816) توجد نسخة منه في الخزانة الرضوية من موقوفات الامير جبرائيل سنة (1037) أوله (الحمد لله رب العالمين) بدأ بسورة فاتحة الكتاب ثم شرع بسورة الناس ورجع القهقرى على غير القياس حتى انتهى بالاخرة إلى سورة البقرة، ونسخة منه في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بعنوان ترجمة لغات القرآن فراجعه. (292: الترجمان) في معاني الشعر، قال النجاشي، " انه لم يعمل مثله في معناه ". وهو للشيخ أبى عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله البصري المفجع المتوفى (327) كانت له اشعار كثيرة في أهل البيت عليهم السلام يذكر أسماءهم وينفجع عليهم فسمى المفجع، قال ابن النديم: " كتاب الترجمان يحتوى على كتاب حد الاعراب، كتاب حد المديح، كتاب حد البخل، كتاب الحلم والرأى، كتاب الهجاء، كتاب المطايا، كتاب الشجر والنبات، كتاب الاعراب وكتاب اللغة ". وقال ياقوت في معجم الادباء: " انه يشتمل على ثلاثة عشر حدا حد الاعراب، المديح، البخل، الحلم والرأى، الغزل، المال، الاغتراب، المطايا،

 

الخطوب، النبات، الحيوان، الهجاء واللغز. (293: ترجمان البلاغة) لابي الحسن على بن جولوغ السيستانى المتوفى (429) الملقب في شعره ب فرخى، كان من شعراء السلطان محمود بن ناصر الدين سبكتكين الغزنوى، ذكر في مقدمة ديوانه المطبوع سنة (1352) وفى كشف الظنون انه فارسي جمع فيه الصنايع البديعية. (294: ترجمان الزمن) للسيد جلال الدين بن المهنى العلوى، كذا ذكره في كشف الظنون وصرح الصفدى في أول الوافى بالوفيات عند ذكر مأخذه من كتب التواريخ بأن هذا الكتاب في التواريخ الجامعة العامة نظير تاريخ ابن جرير والكامل لابن الاثير وتجارب الامم للمسعودي والمنتظم لابن الجوزى وغيرها. (295: ترجمان القرآن) لتاج الدين بن محمد بن ابراهيم الهاشمي في ترتيب لغات القرآن وبيانها على ترتيب الحروف، ألفه المؤلف بعد ترجمان القرآن للسيد الشريف الجرجاني الذى ترجم فيه ألفاظ القرآن على ترتيب السور مع اسقاط المكرر، وتاريخ كتابة بعض نسخه (29 - ع 2 - 991) وتوجد نسخة منه في مكتبة المجلس بطهران كما يظهر من فهرسها أوله (الحمد لله الذى أرسل الرسل وأوضح السبل وأكمل النعمة) وتوجد ايضا في مكتبة كامبرج كما في فهرسها. (296: ترجمان اللغة) شرح للقاموس بالفارسية للمولى محمد يحيى بن محمد شفيع القزويني كتبه بامر (شاه سلطان حسين) الصفوى في مدة أحد وثلاثين شهرا وعشره أيام شرع فيه عاشر شعبان (1114) وفرغ منه في (20 ع 2 - 1117) وطبع (1273) مصححا مقابلا مع عدة نسخ منها النسخة الموقوفة بمدرسة طالبيان في شيراز، أوله (سپاس بلند أساس) وقيل في تايخ طبعه كللك شاهين سخن سنج بتاريخ نوشت * (شرح قاموس يكى گنج بود پرگوهر) (الترجمة) رباعى البناء لان فعله ترجم كدحرج وأصل معناء التفسير والكشف والبيان يقال ترجمه فسره وبينه وترجم لسانه أذا فسره بلسان آخر والترجمان مفسر اللسان كما في الصحاح والقاموس، ومترجم الكتاب من فسره إلى لغة أخرى، فالكتاب المفسر بالفتح أصل

 

والكتاب المفسر به ترجمة لاصله مترتب عليه وجودا ومتفرع منه وهو كتاب جديد مغاير معه، والغالب في كتب التراجم تسميتها بعناوين خاصة نذكرها بها في محالها وما لم نطلع له بعنوان خاص نذكره هاهنا بعنوان الترجمة مع رعاية الترتيب على الحروف في أسماء أصول هذه التراجم وبعد تمام ترجمة الكتب نذكر ترجمة الاشخاص ايضا مرتبة على الحروف في أسمائهم. (297: ترجمة الاثار الباقية عن القرون الخالية) في التاريخ، للفاضل اعتضاد السلطنة وزير العلوم (المعارف) عليقلى ميرزا ابن السلطان فتحعليشاه المتوفى (1298) كان مشغولا بتأليفه في سنة (1275) لم يقتصر فيه على الترجمة الفارسية المحضة بل مع زيادة بيان وشرح ولذا يعبر عنه بالشرح ايضا. (298: ترجمة آداب المتعلمين) تأليف المحقق الطوسى خواجة نصير الدين إلى الفارسية للسيد الامير عادل الحسينى، قال صاحب الرياض رأيت الترجمة في آمل مازندران ولا أعلم عصر المترجم (ترجمة آداب المتعلمين) نظما فارسيا، مر بعنوان تذكره الطالبين. (299: ترجمة آداب المتعلمين) ايضا إلى الفارسية، للسيد على الطبيب بن محمد بن ابراهيم الحسينى المرعشي التبريزي المتوفى (1316) يوجد بخطه عند حفيده السيد شهاب الدين بقم. (300: ترجمة آيات الاحكام) الموسوم بزبدة البيان، تأليف المولى المقدس الاردبيلى إلى الفارسية لبعض الاصحاب، كانت نسخة منه في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ورأيت ترجمة آيات الاحكام ايضا في الكتب الموقوفة في المدرسة البادكوبية بكربلا و أظنها غير تلك الترجمة. (301: ترجمة ابصار العين في أنصار الحسين عليه السلام) بلغة أردو، للمولوي السيد تصدق حسين بن المولوي السيد غلام حسين الموسوي النيسابوري الكنتورى المتوفى (1348) ذكر أحواله في تذكرة بى بها في (ص 106). (302: ترجمة الابطال) إلى الفارسية لخصوص ما يتعلق منه بأحوال النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ويسمى لذلك ب (زندگانى محمد) بقلم ميرزا أبى عبد الله الزنجانى المعاصر المولود (1309) والمتوفى سنة 1360 طبع مكررا وأخيرا طبع في تبريز سنة (1357) مع تعليق الحاج

 

ميرزا عباس قلى الواعظ الچراند آبى، والابطال ترجمة إلى العربية عن الاصل الانگيلزى الموسوم ب (قهرمانان) المطبوع (1920 م) يعنى نوابغ الدنيا تأليف (كارليل) الانگليزى المولود (1795 م) والمتوفى (1881 م) والمترجم إلى العربية هو المعاصر محمد أفندى السباعي. (303: ترجمة اثبات الرجعة) الفارسى تأليف الطبسى المعاصر، بلغة أردو، للسيد على بن السيد محمد باقر بن أبى الحسن الرضوي الكشميري اللكهنوى، ومر معربه المطبوع سنة (1355) بعنوان اثبات الرجعة. (304: ترجمة الاثنى عشرية) الزكاتية للشيخ صدر الدين محمد بن محب على التبريزي مؤلف (آداب عباسي) كما مر، وهو تلميذ الشيخ البهائي مؤلف الاثنى عشريات الخمس فرغ من ترجمته إلى الفارسية سنة (1013) والنسخة بخط المترجم توجد عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم وعلى ظهر النسخة اجازة المترجم بخطه لتلميذه المولى عبد الله التبريزي تاريخها (1024). (305: ترجمة الاثنى عشرية) الصلاتية البهائية ايضا، للشيخ صدر الدين المذكور، أوله (حمد وپرستش معبوديرا عز وعلا كه آفتاب هدايت أحمد مختار) رأيت نسخة منه في المشهد الرضوي عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمى المتوفى بعد انتصاف ليلة الثلثاء الثالث والعشرين من ذى الحجة الحرام (1359) في المشهد الغروى ودفن فيما يلى رجلى شيخنا العلامة النوري. (306: ترجمة الاثنى عشريه) الصومية البهائية، ايضا لتلميذه الشيخ صدر الدين المذكور، والنسخة بخط المترجم مع ترجمة الزكاتية له عند السيد شهاب الدين المذكور (ترجمة احاديث أوائل الشهور) يأتي في حرف الشين بعنوان شرح الاحاديث. (307: ترجمة الاحاديث الخمسة) في فضائل أمير المؤمنين عليه السلام إلى الفارسية للمولى محمد مهدى بن محمد شفيع الاسترابادي المتوفى بلكهنو (1259) ذكره في نجوم السماء. (308: ترجمة الاحاديث القدسية) إلى الفارسية للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزار جريبى الحائري المتوفى بها بين (1232 - 1238) ذكره في فهرس تصانيفه، الذى كتبه

 

بخطه على ظهر بعض مؤلفاته. (309: ترجمة احتجاج الطبرسي) للمولى نظام الدين أحمد الغفاري المازندرانى، أوله (شكر وسپاس مر خدايرا سزاست كه ذات كاملش از صفات مخلوقين متعالى است) كتبه للسيد أحمد الشهير (بجان بازخان) المرعشي، ويأتى نگارستان المؤلف سنة (949) لاحمد بن محمد بن عبد الغفار القزويني الغفاري. (310: ترجمة احتجاج الطبرسي) للمولى المفسر أبى الحسن على بن الحسن الزوارى تلميذ المحقق الكركي وأستاد المولى فتح الله الكاشانى، قال في الرياض (وجدت منه نسخة باصفهان وقد ألفه باسم السلطان شاه طهماسب الصفوى. (311: ترجمة احتجاج الطبرسي) للمولى عماد الدين القارى الاسترابادي مؤلف تجويد القرآن كما مر والتحفة الشاهية ورسائل أخر، موجودة في المكتبات، وعد في الرياض من تصانيفه ترجمة الاحتجاج إلى الفارسية. (ترجمة احتجاج الطبرسي) الموسوم بكشف الاحتجاج، يأتي في الكاف. (312: ترجمة احقاق الحق) تأليف السيد القاضى نور الله المرعشي، بلغة أردو، للمولوي السيد على أظهر الكهجوى الهندي المتوفى (1352) صاحب ارسال اليدين، وتبصرة السائل، وذو الفقار وغيرها. (313: ترجمة احقاق الحق) النورية بالفارسية مع بعض التصرفات الجيدة بعبارات مليحة وايراد أشعار لطيفة من المترجم وهو العالم الجليل ميرزا محمد النائنى المتوفى (1305) ذكره في المآثر والآثار وعليه تقريظ الحاج الشيخ هادى النجم آبادى. (314: ترجمة أخبار الاستنطاق) للسيد محمد تقى الشهير بالسيد آقا القزويني أحد المدرسين في النجف الاشرف، وهو ابن مير رضا بن السيد محمد تقى الشهير (بحاج سيد تقى) الحسينى القزويني المنسوبة إليه الكرامات، مختصر ألفه في النجف قبل تشرفه إلى المشهد الرضوي ثم بعد الرجوع عن المشهد توفى بقزوين (1333) وحملت جنازته إلى وادى السلام بالنجف الاشرف. (315: ترجمة اخبار العلماء بأخبار الحكما) تأليف القفطى، ترجمه إلى الفارسية بعض أعلام عصر الشاه سليمان الصفوى المتوفى (1105) أوله (قيمتي ترگوهر سخنى كه غواص

 

قوت نطق وبيان) نسخة منه في الخزانة الرضوية كما في فهرسها. (316: ترجمة اخوان الصفا) إلى الفارسية، ذكر في فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدى في ضلع فيض آباد الهند أنه في ألمارى (6) وأنه تأليف السيد أحمد، وذكرنا اخوان الصفا في الجزء الاول، كما ذكره في اعيان الشيعة في الجزء العاشر (ص 421) وحكى فيه عن ترجمة دائرة المعارف الاسلامية أن لمؤلفيه نزعات شيعية والاصح أنهم اسماعيلية، وحكى عن الرياض بعض ما يدل على تشيعهم، وكتب الينا السيد شهاب الدين من قم أن مؤلفه هو أحمد بن عبد الله بن محمد بن اسماعيل العلوى الصادقي من دعاة الاسماعيلية وله تلخيصه الموسوم بالجامعة وتلخيص هذا التخليص المسمى بجامعة الجامعة. (317: ترجمة الادب في قواعد لغة العرب) أي القواعد الصرفية والنحوية، للسيد نظام - العلماء رفيع الدين بن ميرزا على أصغر الطباطبائى التبريزي (المتوفى 1326) ألفه (سنة 1266) وكان له ستة عشر عاما وطبع بايران. (318: ترجمة الادب الكبير) تأليف ابن المقفع، للشيخ محمد هادى بن محمد حسين القائنى المعاصر، طبع (1315) شمسية، مع ترجمة عهد مالك له. (319: ترجمة أدعية الاسابيع) للحاج المولى محمد تقى الطبسى تليمذ آقا جمال الدين الخوانسارى الذى توفى (1125) قال الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل (انه رفع ترجمته ابهام ما أبهم من عبارات الادعية وقد أحسن فيه) أقول يأتي ترجمة مهج الدعوات للمولى محمد تقى بن على نقى الطبسى المؤلف باسم شاه سلطان حسين سنة (1117) ولعله هذا الطبسى. (320: ترجمة الاذكار) والادعية لميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المتوفى (1302) عده من تصانيفه الكثيرة في قصص العلماء عند ترجمة نفسه. (ترجمة أربعة عشر حديثا) يأتي في الشين بعنوان شرح أربعة عشر حديثا. (321: ترجمة الاربعين) شرح لاربعين حديثا بالفارسية للسيد المفتى مير محمد عباس التسترى اللكهنوى (المتوفى بها 1306) وله ايضا شرح أربعين حديثا بالعربية اسمه روح الايمان، يأتي. (322: ترجمة اربعين البهائي) ويقال له (ترجمة قطب شاهى) لانه ألف باسم السلطان.

 

محمد قطب شاه الذى توفى (1035) وكان التأليف في حياة الشيخ البهائي فكتب هو بخطه عليه تقريظا لطيفا في سنة (1028) وهو ترجمة لشرح الاربعين حديثا تأليف الشيخ البهائي والمترجم تلميذه المجاز منه الشيخ شمس الدين أبو المعالى محمد بن على بن أحمد بن نعمة الله بن خاتون العاملي العينائى نزيل حيدر آباد الهند والمتوفى بعد سنة (1055) بدلالة ما رأيته من خطه على ظهر نسخة صححها وقابلها بنفسه من هذه الترجمة وكتب شهادته عليها بما لفظه (تمت مقابلة الكتاب من المطالع إلى المقاطع مع المترجم) ثم ذكر اسمه و نسبه إلى قوله (في أواسط شهر ذى الحجة سنة ألف وخمس وخمسين من الهجرة) رأيت هذه النسخة عند الحاج الشيخ عبد الله ابن مولانا الحاج ميرزا محمد الاندرمانى نزيل طهران وعالمها الجليل الذى توفى بها (1282) وله ترجمة مفصلة في المآثر والآثار ولم أدر إلى من انتقلت النسخة بعد سنة (1348) التى توفى فيها الشيخ عبد الله المذكور مجاورا للحائر الشريف، ثم رأيت نسخة أخرى عند السيد محمد ناصر، امام مسجد وزير دفتر بطهران، في أولها فهرس المطالب المذكورة في أثناء شرح كل حديث مفصلا و تاريخ كتابتها (1087) وهو مطبوع ومختصره يسمى لباب الاحاديث كما يأتي. (323: ترجمة أربعين حديثا) بالنظم الفارسى، مطبوع بايران لبعض شعرائها. (324: ترجمة أربعين حديثا) من قصار كلمات أمير المؤمنين عليه السلام وشرح كل واحدة منها برباعية فارسية للمولى حسين بن يوسف الهروي، توجد في الخزانة الرضوية نسخة منه بخط شاه محمود الخطاط النيسابوري سنة (927) وهى من موقوفات السلطان حسين الصفوى، وكتب الوقفية عليها العلامة المجلسي بخطه سنة (1110). (325: ترجمة اربعين سورة) المنتخبة من التوراة إلى الفارسية المطبوعة مكررا، لبعض الاصحاب، ومر الاحاديث القدسية كما مرت ترجمتها ايضا. (326: ترجمة ارشاد الاذهان) تأليف آية الله العلامة الحلى إلى الفارسية للشيخ مهدى بن الشيخ محمد على ثقة الاسلام الاصفهانى، ترجمه بامر والده المذكور الذى في (1318) وكتب هو فتاواه على هامش الترجمة إلى أواسط الكتاب، توجد النسخة عنده بخطه. (327: ترجمة ارشاد المفيد) إلى الفارسية، طبع بطهران لبعض الاصحاب. (328: ترجمة أساس الاصول) للسيد حمأيت حسين النيسابوري الكنتورى المشتهر.

 

بالسيد على بخش الحكيم من تلامذة العلامة السيد دلدار على النصير آبادى المصنف للاساس (والمتوفى 1235) أوله (أساس أصول يتفرع عليها أفضل القربات) ذكره في كشف الحجب. (329: ترجمة الاسرار في اشارة الابرار) تفسير لسورة فاتحة الكتاب لميرزا عباس بن بهرام ميرزا الاورامي الاديب الشاعر الملقب في شعره بتوفيقي، كتبه بأمر استاده سعد الملة والدين مولانا سعدى أوله (منت خدايرا عزوجل كه طاعتش موجب قربة است) رأيته في كتب المحدث الحاج الشيخ عباس القمى المتوفى (1359) كتابتها (14 - ع 1 - 1074). (330: ترجمة أسرار الصلاة) تأليف الشهيد الثاني، للموى محمد زمان التنكابنى الاصفهانى، ترجمه إلى الفارسية بأمر شاه سلطان حسين الصفوى، توجد نسخة منه في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين، تاريخ كتابتها سنة (1118). (331: ترجمة أسنى المطالب) في نجاة أبى طالب تأليف مفتى الحجاز أحمد بن زينى دحلان نزيل مكة المعظمة، ترجمه بلغة أردو المولوي الحكيم مقبول أحمد الدهلوى مؤلف تهذيب الاسلام ونائب (دبير أنجمن) في المدرسة الاثنى عشرية في دهلى طبع (1313). (332: ترجمة الاشارات والتنبيهات) تصنيف الشيخ الرئيس أبى على بن سينا (المتوفى 427) للسيد أحمد بن شهاب الدين الرضوي البيشاورى (المولود 1255) والمتوفى بطهران (1349). (333: ترجمة الاشارات) من أول الطبيعيات إلى آخر الآلهيات لبعض القدماء، ترجمه إلى الفارسية لبعض أصدقائه، رأيت نسخة منه في طهران في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوى وهو بخط الشيخ شرف الدين بن زين الدين النائنى، ولم يوجد فيها تاريخ الا تاريخ تصحيح الكتاب بيد ميرزا عبد الله سنة (1298) وقد طبع في مطبعة المجلس بطهران (1314 شمسية)، وفى مقدمة الطبع ترجمة الشيخ الرئيس المؤلف للاصل بقلم ميرزا حسن (مشگان) الطبسى وأمر الحاج السيد نصر الله المذكور شكر الله سعيه في تأدية حق الكتاب وتقديمه للطبع والنشر. (334: ترجمة الاشارات) للسيد على بن محمد بن أسد الله الامامي الاصفهانى مترجم كتاب الشفاء والكتب الثمانية الحديثة ايضا الموسومة ب (هشت ؟ بهشت) والمعاصر لصاحب

 

رياض العلماء الذى توفى حدود (1130) قال في الرياض انه مات في اصفهان في هذه الاعصار وذكر تمام نسبه إلى على العريضى ابن الامام الصادق عليه السلام وذكر أنه كان تلميذ المحقق آقا حسين الخوانسارى الذى توفى (1098). (ترجمة أصول الكافي) اسمه " القول الشافي في حل أصول الكافي " يأتي. (ترجمة اصلاح العمل) إلى الفارسية اسمه " اكمال الاصلاح " كما مر. (335: ترجمة أطواق الذهب) تأليف جار الله الزمخشري إلى الفارسية لميرزا محمد شفيع الشيرازي الملقب في شعره بوصال المتوفى (1262) ترجمه ميرزا فرصت في آثار العجم و ذكر أنه دفن بشاه چراغ في شيراز. (336: ترجمة اعتقادات الصدوق) للمولى عبد الله بن الحسين الرستم دارى المازندرانى، قال في الرياض (رأيت نسخة منه بتبريز ألفه المؤلف بها لبعض أصدقائه ولم أعلم عصره). (ترجمة اعتقادات الصدوق) " اسمه منهاج المؤمنين، يأتي. " (ترجمة اعتقادات الصدوق) " اسمه وسيلة النجاة " للزواري المفسر، يأتي. (337: ترجمة اعتقادات الصدوق) لميرزا محمد على المدرسي ابن السيد محمد بن السيد مرتضى بن السيد محمد المعروف بالاخبارى ابن السيد صدر الدين بن محمد نصير بن ميرزا محمد صالح الطباطبائى اليزدى المتوفى (1240) ذكره في (آئينه ء دانشوران) وأرخ وفاته في تاريخ يزد لآيتى. (338: ترجمة اعتقادات المجلسي) إلى الفارسية لبعض الاصحاب أوله (جواهر زواهر كه بغواصي خرد از درياى تفكر سربرآرد، نياز بارگاه كريمي كه گوهر بى بهاى عقل را بمشتى خاك أرزاني داشته، وصندوق سينه ء انسانرا بلئالى أسرار أنباشته) فرغ منه مؤلفه في يوم الجمعة الثامن والعشرين من شهر رمضان المبارك (1146). (339: ترجمة اعتقادات المجلسي) بلغة أردو، للمولوي عابد حسين الهندي، طبع بالهند. (340: ترجمة اعتقادات المجلسي) للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزار جريبى الحائري المذكور آنفا، عده من تصانيفه فيما كتبه بخطه من فهرسها. (341: ترجمة الاعمال الهندسية) إلى الفارسية عن أصله العربي بأمر أبى منصور بهاء الدولة،

 

أوله (الحمد لله الموفق على السداد في الاقوال) وآخره (پس جملگى أضلاع مثلثات) توجد نسخة منه في الخزانة الرضوية كما في فهرسها، وهى من موقوفات الشيخ البهائي وقد كتب الوقفية عليها بخطه وخاتمه، فراجعه. (342: ترجمة الاقبال) لبعض الاصحاب رأيت نسخة منه عند السيد محمد بن السيد سلطان على المرعشي التسترى النجفي وأخرى في مكتبة المرحوم المولى محمد على الخوانسارى. (343: ترجمة الاقبال) لبعض العلماء، ألفه لبنت السلطان شاه عباس الصفوى المسماة بآغا بيگم، توجد عند السيد محمد باقر الگلپايگانى نزيل رنگون. (344: ترجمة الاقبال) للمولى محمد تقى بن المولى مقصود على المجلسي المتوفى (1070) قال ميرزا كمالا، صهر المؤلف في البياض الكمالى (انه يوجد في خزانة الحاج محمد على الاصم ابن الحاج غدير أو عبد القدير). (345: ترجمة الاكسير الابيض) تأليف الشيخ أبى على ابن سينا للسيد غلام حسنين الموسوي الكنتورى المتوفى حدود (1337)، ذكره السيد علينقى في تراجم مشاهير علماء الهند وقال انه ابن عم السيد سراج حسين وصهره على ابنته، وكانت ولادته (17 - ع 1 - 1247) وله انتصار الاسلام كما مر وترجمه في " تذكره بى بها " في (ص 272). (346: ترجمة الاكسير الاحمر) للشيخ أبى على ايضا للسيد غلام حسنين المذكور، كلتاهما بلغة أردو. (347: ترجمة اكمال الدين واتمام النعمة) ويقال له كمال الدين ايضا كما مر، قال شيخنا العلامة النوري في أول النجم الثاقب أن الترجمة لبعض الفضلاء المعاصرين من سادات شمس آباد في اصفهان. (348: ترجمة اكمال الدين) للسيد على بن محمد بن أسد الله الامامي الحسينى الاصفهانى المعاصر لصاحب الرياض ومترجم الاشارات المذكور آنفا، واكمال الدين هذا أحد الكتب الثمانية ذكره صاحب الرياض. (349: ترجمة الف ليلة وليلة) لميرزا عبد اللطيف الطسوجى التبريزي والد ميرزا محمد حسن خان مظفر الملك، ترجمه بأمر السلطان ناصر الدين شاه وتوفى قبل (1306) كما

 

يظهر من المآثر والآثار. (350: ترجمة ألفية ابن مالك) إلى الفارسية نظير الشرح له لبعض الطلبة، رأيته في النجف الاشرف. (351: ترجمة الفية الشهيد) في واجبات الصلاة، لم نعرف اسم المترجم، وعصره ما بعد الالف ظاهرا، أوله: " سپاس بى قياس موجوديرا تقدست أسمائة وعظمت كبريائه كه موجد وجود كل مصنوعاتست ". (352: ترجمة الفية الشهيد) للسيد الامير نظام الدين عبدالحى بن عبد الوهاب بن على الحسينى من آل أبى على أحمد الصوفى الاشرقى (بالقاف) الجرجاني المؤلف لرسالة المعضلات (سنة 959) وتوفى بعد التاريخ في كرمان وكان قاضى هراة من قبل السلطان شاه اسمعيل الصفوى (الذى توفى 930) ترجمه بأمر بعض أمرائه، مع زيادات فوائد أخرى متعلقة بالصلاة والزكاة والنكاح ونحوها، قال في الرياض: " رأيته في قصبة كونبان من نواحى كرمان وهو جيد المطالب ". وله على الالفية ايضا شرحان آخران يأتيان في الشروح. (353: ترجمة الالفية والنفليه) لآقا نجفى الاصفهانى، الشيخ محمد تقى بن الشيخ محمد باقر ابن محمد تقى (المتوفى 11 شعبان 1332) ذكره في فهرس تصانيفه. (ترجمة اماطة اللثام) المذكور في (ج 2 - ص 304) أو ترجمة (رفع اللثام) كما يأتي. (354: ترجمة أمالى الصدوق) للسيد على الامامي مترجم " اكمال الدين " المذكور و هذا أحد الثمانية المترجمه المذكورة انفا ذكره ايضا صاحب الرياض. (355: ترجمة أمالى الصدوق) للسيد صادق بن السيد حسين التوشخانگى نزيل المشهد الرضوي أوله: " الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين الخ ". فرغ منه في المشهد (سنة 1301) رأيت نسخة منه بكربلا. (ترجمة أمان الاخطار) اسمه (نشر الامان)، يأتي. (356: ترجمة الانجيل) لبعض الاصحاب، ويأتى تفصيله عند ذكر ترجمة التوراة. (ترجمة انجيل برنابا) مر في (ج 2 - 366) بعنوان الانجيل. (357: ترجمة الانوار الخمسة) بلغة أردو، لمؤلف أصله الفارسى وهو السيد

 

أبو القاسم بن الحسين الرضوي القمى اللاهورى (المتوفى 14 المحرم 1324) وسمى الترجمة ب (الاركان الخمسة)، وفاتنا ذكره في محله. (358: ترجمة الانوار النعمانية) للشيخ محمد تقى بن عبد الرحيم الطهراني صاحب حاشية المعالم ونزيل اصفهان (المتوفى بها 1248) وهو مطبوع. (359: ترجمة أنيس العابدين) في الدعاء، لم نعلم اسم المترجم ولكن الترجمة الفارسية مكتوبة بتمامها على هامش نسخة أنيس العابدين التى كتبت سنة (1071) كما مر في (ج 2 ص 461) وذكر المترجم أنه ترجمه بأمر النوابة مريم بيگم بنت السلطان شاه عباس الصفوى. (360: ترجمة أنيس الموحدين) الفارسى في أصول الدين تأليف المولى مهدى النراقى ونقله إلى العربية للشيخ عبد الرسول بن الشيخ شريف المعاصر ابن الشيخ عبد الحسين بن الفقيه الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر. (361: ترجمة أول مجلدات البحار) منضما إلى ترجمة ثانى مجلداته ترجمهما إلى الفارسية بعض الاصحاب مصدرا للترجمة باسم (شاه زاده سلطان محمد بلند أختر) رأيت في مكتبة السيد محمد مهدى الصدر نسخة منه وهى من المائتي كتاب التى وقفها المولى عبد الحميد ابن عبد الوهاب الفراهانى الحائري في (1307) بشروط كثيرة، منها أن لا تخرج من الحائر وكان الواقف من تلاميذ المولى محمد على المحلاتي نزيل شيراز (المتوفى بها في سنة 1284) وكان من علماء المعقول وقد تلمذ عليه في المعقول في الاوائل الشيخ ميرزا محمد باقر بن محسن الاصطهباناتى وتوفى هو بالحائر (حدود 1320) وفى آخر النسخة المذكورة ذكر الكاتب ما لفظه: " برحسب خواهش جناب قدسي ألقاب آخوند ملا محمد صادق أرشد ولد غفران پناه آخوند ملا يحيى المراغى الاصل طاب ثراه ". وظاهر هذه الالقاب كون الوالد والولد من علماء عصرهما في القرن الثالث عشر المكتوب فيه النسخة ظاهرا. (362: ترجمة الاهليلجة) في التوحيد السابق ذكره في (ج 2 - ص - 484) ترجمه إلى الفارسية بعض متأخرى الاصحاب وألحق به ترجمة عدة أحاديث أخر في باب التوحيد مروية عنهم عليهم السلام، رأيت نسخة منه في كتب الشيخ محمد سلطان المتكلمين في طهران.

 

(363: ترجمة الاهليلجه) للمولى المعاصر ميرزا محمد رضا الكلباسى الاصفهانى مؤلف " أنيس الليل " ذكره تلميذه المعلم الحبيب آبادى. (ترجمة الايلاقى) يأتي في تراجم الاشخاص بعنوان ترجمة جعفر بن أحمد. (364: ترجمة الباب الحادى عشر) للعلامة المجلسي، المولى محمد باقر بن محمد تقى الاصفهانى (المتوفى 1110) رأيت بخط السيد مير علينقى الاديب الملقب في شعره ب سامان على هامش رسالة السيد مير محمد حسين الخواتون آبادى التى ذكر فيها تصانيف جده الامي العلامة المجلسي عند ذكر التصانيف الفارسية، ما ملخصه: " أن هذا الكتاب سقط من قلم السيد الخواتون آبادى، ومعه فيكون عدة تصانيفه الفارسية تسعة وأربعين ". (365: ترجمة الباب الحادى عشر) للمولى محمد باقر بن محمد رضا (شانه تراش) التسترى تلميذ السيد نعمة الله الجزائري، ذكر حفيده السيد عبد الله في تذكرته في تاريخ تستر. (366: ترجمة الباب الحادى عشر) لبعض الاصحاب لم أعلم عصر المؤلف ولا اسمه و انما رأيته في بعض المكتبات، أوله: " بعد از تقديم مراسم محامد الهى وتعظيم ودرود نامتناهى ". (367: ترجمة الباب الحادى عشر) إلى الفارسية للحاج ميرزا حسين نائب الصدر (المتوفى بالحائر 1315) والد ميرزا ابراهيم وميرزا زين العابدين وكان من أصدقاء الحاج مولى حاجى الطهراني، وترجمه للشيخ حسن بن المولى حاجى المذكور كما نقله أخوه الشيخ عباس بن الحاج المولى حاجى المذكور. (368: ترجمة الباب الحادى عشر) للمولى محمد رضا بن جلال الدين محمد الاصفهانى، ترجمه للامير أبى الفتح بن الامير حبيب الله الحسينى، توجد نسخة منه عند السيد آقا التسترى تاريخ كتابتها (1068). (369: ترجمة بحار الانوار) وقد خرج منه ترجمة غالب مجلداته، قال شيخنا في " الفيض القدسي ": " انه لبعض الاجلة من المعاصرين أيده الله " ومراده على ما حكى عنه الشيخ محمد تقى الشهير بآقا نجفى الاصفهانى (المتوفى 1332). (ترجمة بداية الهداية) تأليف الشيخ الحر، اسمها " النور الساطع "، ياتي. (ترجمة برء الساعة) لميرزا أحمد الطبيب التنكابنى، مر بعنوان " برء الساعة ".

 

(370: ترجمة بصائر الدرجات) للصفار (المتوفى 290)، لاياز بن عبد الله الكتابى ألفه في حدود (579) ذكره الفاضل فرهاد ميرزا في " قمقامه " ولم يزد على خصوصيات مؤلفه فراجعه. (371: ترجمة بصائر الدرجات) المذكور للمولى محمد باقر بن المولى عبد الرزاق اللاهيجى نزيل شاه جهان آباد الهند والمدرس بها، فرغ من الترجمة هناك (في شوال 1083) قال السيد شهاب الدين القمى: " ان النسخة بخط المؤلف وهو خط جيد عندي ويقرب سبك ترجمته سبك تراجم الاحاديث للعلامة المجلسي ". أقول لعل المترجم أخ ميرزا حسن صاحب شمع اليقين وغيره. (372: ترجمة البصر الحديد) إلى الفارسية لمؤلف أصله، مطبوع معه. (373: ترجمة بغية الطالب) تأليف الشيخ الاكبر كاشف الغطاء لبعض الاصحاب، نسخة منه في مكتبة الشيخ على آل كاشف الغطاء، وعند السيد آقا التسترى النجفي ونسخة أخرى منه بخط السيد عبد الله بن السيد جواد الجزائري التسترى كتبها (في 1253) بأمر المولى محمد على اللواف. (ترجمة بغية الطالب) ايضا الموسوم ب " تحفة الراغب "، مر في (ج 3 ص 433). (374: ترجمة البلد الامين والدرع الحصين) تصنيف الشيخ ابراهيم الكفعمي، للسيد محمد باقر الزوارى الاصفهانى، حدثنى الشيخ محمد الملقب بسلطان المتكلمين، انه رأى نسخته في دماوند وذكر أنه ألفه باسم شاه سلطان حسين الصفوى، ويحتمل اتحاده مع ما بعده لوقوع شبهة في اسم المؤلف. رايته في النجف وهو تأليف المير محمد باقر بن الآمير اسماعيل المدرس الخاتون آبادى المتوفى (1127) منه ره ؟ (375: ترجمة البلد الامين) ايضا إلى الفارسية للمولى محمد حسين بن شاه محمد، ترجمه بأمر شاه سلطان حسين الصفوى، رأيت منه نسخة مخرومة الاول والآخر في كتب السيد محمد ابن سيدنا السيد محمد كاظم الطباطبائى اليزدى رحمه الله في النجف الاشرف. (376: ترجمة بلوغ الابتهاج) إلى الفارسية للسيد محمد الشيرازي، طبع بايران وهو في الطب الراجع إلى النساء، وقد ترجم لزيادة الانتفاع به بكل لسان. (ترجمة بناء الاسلام) في الصوم بلغة أردو، مر في (ج 3 ص 150). (377: ترجمة پند نامه عطار) نظما بالتركية باسم بايزيد بن السلطان سليمان خان الاول فرغ منه (964) قال في أوله عند ذكر الصلوات:

 

بر حبيب الله وبر آلش مدام * باد از ما صد صلاة وصد سلام طبع على هامش پند نامه (في سنة 1280) فراجعه. (ترجمة بورژيا) من الروايات الافرنجية والمترجم إلى الفارسية ميرزا حسن خان ناصر، طبع في أربعة اجزاء في طهران (1304 - 1305) شمسية. (378: ترجمة البهجة المرضية) في النحو تأليف السيوطي، إلى الفارسية، للمولى محمد صادق البروجردي، رأيت عند الشيخ جمال الدين الميثمى نسخة منه تاريخ كتابتها (1233). (ترجمة تاريخ آل عباس) لابي الشرف الجرفادقانى، مر بعنوان تاريخ آل عباس. (ترجمة تاريخ آل محمد) إلى الفارسية، مر بعنوان تاريخ آل محمد. (ترجمة تاريخ ابن اعثم) بلغة أردو، مر بعنوان تاريخ أعثم. (ترجمة تاريخ پطر كبير) المطبوع بايران والمذكور سابقا (ج 3 ص 241) والمترجم هو ميرزا رضا قليخان بن مهدى قليخان التبريزي (تاريخ نويس) (المتوفى في 1283) ذكر في مقدمة كتابه " لجة الالم " المطبوع. (379: ترجمة تاريخ بخارا) لابي نصر أحمد بن محمد بن نصر القبادى، ينقل عنه ذبيح الله صفا في مقالته في أحوال المقنع المروزى رئيس المبيضة، ولعله المذكور في كتاب الوزراء للجهشيارى (ص 54) بعنوان أحمد بن محمد المكنى بابن نصر المعروف بابن الاعجمي والمذكور في معجم الادباء (ج 4 ص 190) بعنوان أبى عبد الله الجيهانى أحمد بن محمد بن نصر وزير نصر ابن أحمد السامانى صاحب خراسان (المتوفى في 331) والمذكور في فهرس ابن النديم (ص 198) بعنوان الجيهانى، أبو عبد الله احمد بن محمد بن نصر وزير صاحب خراسان. وله من الكتب " كتاب المسالك والممالك " إلى آخر تصانيفه التى حكاها عنه في " معجم الادباء " باختلاف يسير، ويظهر من جميع ذلك ان المذكور في " معجم البلدان " في مادة جيهان بعنوان أبى عبد الله محمد بن أحمد الجيهانى وزير السامانية فيه تصحيف من الكاتب وأنه أحمد بن محمد الفاضل الشهم الجسور صاحب التأليفات كما وصفه ياقوت وقال ذكرته في " كتاب أخبار الوزراء " كان هو وزير نصر بن أحمد ومن بعده إلى عصر نوح بن منصور

 

الذى ولى بعد موت أبيه في (366) ثم صرفت عنه الوزارة في (ع 2 - 367) كما حكاه في " معجم الادباء " عن كتاب فريد التاريخ في أخبار خراسان فراجعه. (380: ترجمة تاريخ الحكماء) تأليف شمس الدين الشهرزورى لآقا ضياء الدين الدرى طبع بايران. (ترجمة تاريخ الحكماء) تأليف القفطى مر بعنوان " ترجمة أخبار العلماء ". (381: ترجمة تاريخ الطبري) تأليف أبى جعفر محمد بن جرير الطبري إلى الفارسية القديمة، ولعله أقدم ترجمة إلى الفارسية، لابي على محمد البلعمى من وزراء السامانية، أوله على ما في كشف الظنون: " الحمد لله العلى الاعلى ". ذكر فيه أن منصور بن نوح السامانى أمر بترجمته لامينه وخاصته أبى الحسن (سنة 352) ومر ذكر المترجم في (ج 3 ص 222) بعنوان تاريخ ابن جرير مفصلا وهو كاصله في مجلدات، ورأيت مجلدا منه في كتب المرحوم السيد محمد الطباطبائى اليزدى في النجف الاشرف وفيه من فتوحات عمر بن الخطاب الحاصرية، وقنسرين، وقيسارية، واجنادين وايليا، (بيت المقدس) ومصر، إلى خلافة عثمان ثم أمير المؤمنين عليه السلام وحروبه الثلاثة إلى شهادته ثم معاوية وهكذا سائر الخلفاء إلى أواخر السفاح وفى آخره: " ويتلوه في المجلد الآخر أخبار المبيضة الذين خرجوا بالشام والجزيرة وخلعو السفاح ". والنسخة بخط اسحق بن محمد بن عمر بن محمد الشروانى فرغ من الكتابة في منتصف المحرم (586) وعلى ظهره: " كتب لخزانة كتب الملك العالم العادل المؤيد المظفر المنصور المجاهد المرابط فخر الدنيا والدين عز الاسلام والمسلمين شاه غازى أبى المظفر بهرام شاه بن داود نصير أمير المؤمنين مد الله ظله يا ذكار بنده مخلص اسمعيل بن أبى القاسم المستوفى المعروف بضياء الدين تغمده الله برحمته ". وقال في أوائل خلافة أمير المؤمنين عليه السلام: " پس نخستين عاملي كى على بنواحيها فرستاد، عبيد الله بن عباس رابيمن فرستاد ويعلى بن منية را باز كرد وعثمان بن حنيف را به بصره فرستاد وعبد الله بن عامر را باز كرد. وقال في قتل مالك الاشتر: " معاوية دانست كى با مالك بحرب چيزى نتواند كردن، نامه كرد بدهقان أندر قلزم نام آن دهقان حاشيار وقلزم شهريست برراه مصر آن دهقانرا فرموذ كى مالك الاشتر بشهر توگذر كند ويرا مهمان كن وبطعامش اين زهرده ". وذكر في ترجمة ما كتبه السفاح إلى عبد الله بن على عامله

 

بالشام: " كى هرك أز بنى أمية بشام أندر مييابى بكش پس عبد الله بن على بسيار خلق أز بنى أميه بكشت وبجائى كى آنرا نهر فلسطين خوانند آنجا هفتاذ ودوتن أز بنى أمية بيافت پنهان شده همه را بر يكجا بكشت تا نسل بنى أمية أز شام پاك كرد وسال سذوسى وسه أندر آمد وبسيار خلق بر ؟ سفاح عاصي شدند وشرها بگرفتند وجامه سفيد كردند ". ويأتى نظم تاريخ الطبري. (ترجمة تاريخ العتبى) يأتي بعنوان ترجمة العتبى كما عبر عنه في مقدمة طبع " ايضاح الانباء ؟ ". (ترجمة تاريخ فخري) مر بعنوان اسمه " تجارب السلف " الطبوع، أنه لهند وشاه الكيرانى النخجوانى الصاحبى نسبة إلى صاحب الديوان الجوينى لاتصاله به، وقد كان والى كاشان نيابة عن أخيه سيف الدولة أمير محمود (سنة 674) من قبل الامراء الجوينيين، وألف الترجمة في سنة (724) كما يظهر من (ص 301) وليس هو مقصورا على الترجمة فقط بل فيه زيادات مطالب كثيرة وحذف بعض المطالب ومنها وما ذكر في الجزء الاول منه من جميع الآداب السلطانية والسياسات الملكية وطبع (1313) شمسية بطهران بعناية عباس اقبال ومقدمة الطبع له. (382: ترجمة تاريخ القرآن) إلى الفارسية لابي القاسم السحاب، طبع بطهران (1357) (ترجمة تاريخ قم) اثنان مرا بعنوان تاريخ قم (ج 3 ص 276). (383: ترجمة تاريخ مقدس) في حياة محمد صلى الله عليه وآله أصله لباشنكتن أو (واشنگتون) الامريكاني، والترجمة لميرزا ابراهيم الشيرازي، طبع بطهران بمساعدة الحاج السيد نصر الله التقوى وتصحيح نقيب زادة التبريزي. (384: ترجمة تاريخ ملوك آل عثمان) من السلطان عثمان الاول ابن أرطغرل (المتوفى 726) إلى السلطان محمود خان، ترجم عن أصله الافرنجي إلى الفارسية بأمر ميرزا محمد خان الامير (سنة 1255) يوجد في الخزانة الرضوية ضمن مجموعة تحتوى على خمسماية وأربع ورقات كبار، وفى أولها كتاب " مرآة الادوار " كما في فهرس الخزانة. (385: ترجمة تاريخ اليميني) الذى يقال له العتبى باسم مؤلفه ومر بعنوان تاريخ سبكتكين، لابي الشرف ناصح بن ظفر بن سعد المنشى الجرفادقانى، ترجمه باسم شمس الدولة الغازى بيك (أيد قمش) وباشارة وزيره أبى القاسم على بن حسن بن محمد بن أبى حنيفة

 

كما ذكر في أوله، كان المؤلف من أواخر القرن السادس وأوائل السابع كما يظهر من شذرات الذهب في (سنة 610) قال مؤلفه: " توفى السلطان شمس الدين أيد قمش قتله التركمان وكان هو صاحب همدان واصفهان والرى كثرت جيوشه واتسعت ممالكه " وللمترجم ايضا ترجمة تاريخ آل عباس الذى نقل عنه مؤلف نگارستان (سنة 949) ويأتى ترجمة العتبى. (386: ترجمة تاسع البحار) في أحوال امير المؤمنين عليه السلام لآقا رضى بن المولى محمد نصير بن المولى عبد الله بن المولى محمد تقى المجلسي الاصفهانى، ذكره شيخنا في " الفيض القدسي ". (387: ترجمة تأويل الايات الباهرة) لآقا نجفى الاصفهانى (المتوفى في 1332) مطبوع. وقد فرغ منه (13 ج 1 - 1297). (388: ترجمة تبصرة المتعلمين) إلى الفارسية، لم يعلم مترجمه ويوجد في الخزانة الرضوية. (ترجمة تتمة صوان الحكمة) اسمه درة الاخبار طبع بايران. (389: ترجمة تحفة الابرار) الفارسى في أصول الدين، إلى العربية قال في الرياض في ترجمة مؤلف أصله الحسن بن على الشهير بالعماد الطبري مؤلف الكامل البهائي في سنة (675) بعد ذكر التحفة الفارسى: " وعندنا منه نسخة وقد ترجمه بالعربية الشيخ نجف بن سيف النجفي الحلى ورأيت تلك الترجمة العربية ببلدة فراه) أقول ورأيت منه نسخة في كتب الشيخ الفقيه الحاج محمد حسن كبه أوله: " ومنه التوفيق، وبلطفه التحقيق والتدقيق، نحمد الله سبحانه حمدا لا عد له وثناء لا حد له خالق الاكوان ". وصرح فيه بان اسم مؤلفه نجف بن سيف النجفي وعليه فلا وجه لما وقع في روضات الجنات في (ص 169 - وص 409) من ان المترجم إلى العربية هو الشيخ علم بن سيف بن منصور النجفي الحلى الذى اختصر تأويل الآيات في (937) ولا منشأ لشبهته غير اشتراكهما في اسم الوالد والبلد والا فهما رجلان متقاربان عصرا وقد ترجم صاحب الرياض علم بن سيف بن منصور النجفي الحلى المختصر لتأويل الآيات ولم ينسب إليه الترجمة وصرح بأنه قد يقال له على بن سيف بن منصور ولذا ترجمه بعنوان على ايضا وصرح باتحادهما، ورأيت نسخة أخرى من الترجمة في كتب

 

المرحوم السيد محمد على السبزواري بالكاظمية وهى بخط الشيخ نجم الدين بن عبد الله المتروكى فرغ من الكتابة في يوم الاحد (4 - ج 2 - 988) ولعله قرب عصر المترجم. (390: ترجمة تذكرة أبى ريحان البيرونى)، ينقل عنه في مخزن الادوية المؤلف (1185) فراجعه. (391: ترجمة ترجمة الشيخ أحمد) بن زين الدين الاحسائي المتوفى (1241) الاصل لابنه الشيخ عبد الله بن أحمد، وترجمته إلى الفارسية لمحمد طاهر طبع في بمبئى (1310) رتبه على ستة أبواب سادسها في عد تصانيفه البالغة مائة وواحدا وفى آخره صورة اجازات مشايخه له وهى أربعة والله العالم. (392: ترجمة تسديد المكارم) إلى الفارسية لمؤلف أصله، ذكره في فهرس تصانيفه. (393: ترجمة تشريح الافلاك) للمولى عابد الاردبيلى معاصر صاحب الرياض واسمه محمد ابن احمد المعروف بعابد، قال، فاضل عابد كاسمه وتوفى في عصرنا وله ولد اسمه الشيخ صدر الدين مدرس باردبيل. (394: ترجمة التصريف الزنجانية) للسيد عبد الله بن السيد نور الدين التسترى (المتوفى في 1173) توجد نسخة منه في الخزانة الرضوية بخط أحمد بن غلام على في سنة (1267) كما ذكر في فهرسها. (395: ترجمة تطور الامم العربية) إلى الفارسية لعلى الدشتى مدير جريدة " شفق سرخ " مطبوع. (396: ترجمة تفسير الاصفى) تأليف المحقق الفيض الكاشانى (المتوفى 1091) بلغة أردو، للسيد مظاهر حسن الامر وهوى المدرس في تاج المدارس بامروهة، لكنه لم يتم كما ذكر في فهرس تصانيفه. (397: ترجمة تفسير العسكري عليه السلام) إلى الفارسية لميرزا أبى القاسم الحسينى الذهبي الشيرازي الشهير بميرزا بابا كما يظهر من كتابه آيات الولاية السابق ذكره (في ج 1 - ص 49). (ترجمة التفسير المذكور) بلغة أردو، اسمه آثار حيدري، مر في (ج 1 - ص 8). (398: ترجمة التفسير المذكور) إلى الفارسية للمولى عبد الله بن نجم الدين الشهير

 

بالفاضل القندهارى نزيل المشهد الرضوي والمتوفى بها (1311) عن مائة وسبع ستين، وله البرهان وغيره مما يأتي. (399: ترجمة تفسير العسكري) ايضا للمولى المفسر على بن الحسن الزوارى تلميذ المحقق الكركي، قال صاحب الرياض: " رأيته في (لنگر) من أعمال (جام) عند أفراسياب خان، وقد ترجمه لشاه طهماسب الصفوى كما ترجم الاحتجاج له ". وله ترجمة المناقب وترجمة الخواص كما يأتي. (400: ترجمة تقويم الابدان في تدبير الابدان) في الطب، أصله العربي لابن جزله، يحيى بن عيسى بن جزلة البغدادي المتوفى في (493) والترجمة إلى الفارسية لمحمد أشرف بن شمس الدين محمد الطبيب، ترجمه لشاه سليمان الصفوى وطبع بايران (1275). (401: ترجمة تقويم البلدان) في مساحة الارض تأليف عماد الدين أبى الفداء اسماعيل المؤرخ، والترجمة هذه للمولى عبد العلى بن محمد بن الحسين البيرجندي (المتوفى 934) وهى ترجمة إلى الفارسية مع زيادات حساب مساحة الاقاليم، رأيت عند السيد أبى القاسم الرياضي الموسوي نسخة خط المؤلف وعليها تملك المولى محمد تقى بن محمد رضا الرازي سنة (1309) وفرغ منه المؤلف في المحرم (927) وله ترجمة باللاتينية وأخرى بالافرنجية طبعتا مع الاصل في پاريس كما ذكره في معجم المطبوعات العربية. (402: ترجمة تلخيص جالينوس) للسيد غلام حسين ؟ الموسوي اللكهنوى المولود في (1247) (والمتوفى حدود 1327) ذكره اليسد على نقى النقوي في ترجمته. (403: ترجمة التمثيلات) عن التركية إلى الفارسية، روايات عصرية أصلها لآخوند زاده كما يأتي، والترجمة لميرزا جعفر (القراچه داغى) طبعت في طهران (1288). (404: ترجمة تمدن اسلام وعرب) تأليف الدكتور (گوستا ولوبون) الفرنساوى والترجمة الفارسية للسيد محمد تقى المعروف بفخر داعى الگيلانى، طبع بمطبعة المجلس بطهران في (1316) شمسية. (405: ترجمة التمدن الاسلامي) تأليف جرجى زيدان، لميرزا ابراهيم القمى أحد وكلاء المجلس، طبع جزؤه الاول في طهران (1329). (406: ترجمة التمدن الاسلامي) لميرزا فضل الله بدايع نكار ؟ المشهدي المتوفى

 

(1343) وهو مطبوع كما ذكره في آخر مطلع الشموس له، المطبوع ايضا (1331). (407: ترجمة تنبيه الراقدين) في ذكر الموت والرحيل، إلى الفارسية لمؤلف أصله العربي المولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمى (المتوفى 1098) ويقال له ولاصله موعظه النفس رأيت نسخة من الترجمة ضمن مجموعة من موقوفات الحاج المولى على محمد النجف آبادى بالحسينية في النجف الاشرف أوله: " الحمد الله رب العالمين (إلى واياك نستعين) وصل على حبيبك ". ذكر في أوله ما معناه أن أحسن المواعظ ذكر الموت، وأورد رباعيات فارسية كثيرة نظمها الشعراء في هذا المعنى ثم شرع في الترجمة بذكر العربي أولا ثم الترجمة الفارسية. (ترجمة توحيد الرضا عليه السلام) يأتي بعنوان ترجمة خطبة الرضا (ع). (408: ترجمة توحيد الصدوق) للشيخ محمد تقى المعروف بآقا نجفى الاصفهانى (المتوفى 1332) ذكره في آخر جامع الانوار له، المطبوع سنة (1297). (409: ترجمة توحيد المفضل) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقى الاصفهانى (المتوفى 1110) أوله: " الحمد لله الذى هدانا إلى توحيده بصفوته محمد المفضل على عبيده وعترته الاكرمين المخصوصين بلطفه ". وهو كبير في ألفين وثمان ماية بيت طبع بايران سنة (1287). (410: ترجمة توحيد المفضل) للمولى محمد صالح بن محمد باقر القزويني الروغنى، وفرغ منه في شهر صفر سنة (1080). (411: ترجمة توحيد المفضل) إلى الفارسية مفصلا للشيخ فخر الدين التركستاني الماوراء النهري نزيل قم، وهو أحد المستبصرين الذين ترجمهم السيد هاشم الكنكانى في " ايضاح المسترشدين " وله تصانيف أخر غير هذه الترجمة التى رأيتها بالكاظمية في كتب المرحوم السيد محمد الشهير بالواعظ الخوانسارى الاصفهانى، وتوجد بتبريز نسخة أخرى في مكتبة السيد الحاج ميرزا باقر القاضى الطباطبائى وقد ألف الترجمة في سنة (1065) للحاج نظر على أوله هذا البيت: - آفرين جان آفرين پاك را * آنكه ايمان داد مشت خاك را (412: ترجمة التوراة) لبعض متقدمي الاصحاب، عده مع ترجمة الانجيل السابق الذكر

 

بعض معاصري العلامة المجلسي في كتابته إليه من الكتب التى ينبغى النقل عنها في البحار وقال في كتابته بعد ذكرهما: " ونسختهما عند المولى بهاء الدين وعندكم ايضا لكن سمعت أن بين نسختكم ونسخته اختلافا ". (413: ترجمة التوراة) بالفارسية الموجود في الخزانة الرضوية هو كما في فهرسها لبعض المتأخرين، كبير في ثلاث مجلدات، فرغ من بعضها سنة (1216) ومن بعضها (1226). (414: ترجمة توقيعات كسرى) أنو شيروان وأحكامه العدلية، قد ترجم قديما من الفارسية الپهلوية إلى العربية ثم ترجم السيد جلال الدين محمد الطباطبائى الزوارى، العربي المذكور إلى الفارسية المأنوسة لبعض أبناء ملوك الصفوية، طبع بالهند سنة (1261). (415: ترجمة تهذيب الاحكام) لمحمد يوسف بن محمد ابراهيم الگوركانى أوله: " بعد حمد وسپاس بى حد وقياس واجب الوجود يراكه از روى احسان وامتنان بنى نوع انسان بل حيوانات عجمارا معرفت بود وهستى خود عطا فرمود ". (ترجمة الثالث عشر من البحار) المطبوع في تبريز سنة 1268 ذكره كذلك بعض الفضلاء ولعله عين ما يأتي. (416: ترجمة الثالث عشر من البحار) للشيخ حسن بن محمد ولى الارومى، كتبه باسم السلطان محمد شاه القاجارى (المتوفى 1264) وطبع بطهران (1329) وكتب في آخره أنه كتاب الغيبة. (417: ترجمة الثالث عشر من البحار) لميرزا على اكبر من أهل أرومية، كذا ذكره شيخنا " في الفيض القدسي " والظاهر أنه عين المطبوع المذكور. (418: ترجمة الثالث عشر من البحار) لبعض علماء الهند، ألفه باستدعاء (پادشاه بيگم) زوجة السلطان نصير الدين حيدر، أوله: " الحمد الله الذى جعلنا من الذين يؤمنون بالغيب وطهر أنفسنا من أدناس النفاق والريب ". ويظهر من كشف الحجب أن جملة من مجلدات البحار ترجمت إلى الفارسية في الهند في ذلك العصر. (ترجمه الثامن من البحار) في الفتن والمحن اسمه " مجارى الانهار "، يأتي في الميم. (419: ترجمة الثامن من البحار) لابن أخ العلامة المجلسي المؤلف للبحار، وهو المولى محمد نصير بن المولى عبد الله بن المولى محمد تقى المجلسي، ذكره شيخنا في " الفيض القدسي ".

 

(ترجمة ثمرة بطلميوس) في النجوم إلى الفارسية، يأتي بعنوان شرح الثمرة. (420: ترجمة ثواب الاعمال) لميرزا عبد الكريم المقدس الارومى المعاصر، وله ترجمة عقاب الاعمال، وطاقة ريحان في أحوال أبى الفضل العباس (ع) كما في الحديقة المبهجة للاردوبادى. (421: ترجمة ثواب الاعمال) للشيخ محمد تقى بن محمد باقر الاصفهانى الشهير بآقا نجفى (المتوفى 11 شعبان 1332) طبع بايران مع ترجمة عقاب الاعمال له. (422: ترجمة جاماسب نامه) إلى الفارسية لميرزا عبد الله بن عيسى التبريزي الاصفهانى (المتوفى حدود 1130) أحال إليه في كتابه رياض العلماء في ترجمة السيد على خان بن خلف الحويزى. (423: ترجمة جامع الاحكام) بلغة أردو، للسيد تصدق حسين بن المولوي غلام حسين النيسابوري الكنتورى (المتوفى 1348) وطبع بالهند. (424: ترجمة جامع الاخبار) المنسوب إلى الشيخ الصدوق، إلى الفارسية، طبع في طهران. (ترجمة الجامع الرضوي) بلغة أردو، واسمه الجامع الجعفري، يأتي. (425: ترجمة الجامع العباسي) تمام العشيرين بابا بلغة أردو، طبع بالهند. (426: ترجمة الجرائد الافرنجية) والتركية العثمانية والهندية والامريكية، في عدة أجزاء، توجد في الخزانة الرضوية بخطوط مترجميها، وقد ذكرها في فهرس كتب الخزانة مع أسماء المترجمين بعنوان (ترجمة روزنامه). (427: ترجمة الجرائد والمجلات الهندية) ومقالاتها الاسلامية، إلى الفارسية للسيد حسين الشيرازي، ترجمها للسلطان ناصر الدين شاه، فرغ منها في 10 شعبان (1308) والنسخة بخط ميرزا محمد خان القزويني عند السيد شهاب الدين بقم. (428: ترجمة الجزيرة الخضراء) للشيخ نور الدين على بن حسين بن عبد العالي المحقق الكركي (المتوفى 940) كما حكى عن صاحب الرياض، وهو مطبوع بالهند ومصدر باسم السلطان شاه طهماسب الصفوى الذى تولى السلطنة من (930) إلى أن مات (984) والجزيرة الخضراء هو تأليف فضل بن يحيى الطيبى، كتب فيه ما رواه له الشيخ

 

زين الدين على بن فاضل المازندرانى في سنة (699) مما شاهد في تلك الجزيرة، وأورد ترجمته السيد مير شمس الدين محمد بن مير أسد الله التسترى فيما كتبه بالفارسية في اثبات وجود صاحب الزمان عليه السلام الذى مر ذكره (في ج 1 - ص - 109). (429: ترجمة جزيلة المعاني ؟) المعاني المسمى بالدر الثمين في اصول الدين بلغة أردو، للسيد سبط الحسن الهندي طبع في الهند، وأصله من تصانيف السيد محسن الامين العاملي مؤلف (أعيان الشيعة). (430: ترجمة الجعفرية) في الطهارة والصلاة، الذى ألفه المحقق الكركي سنة (917) ترجمه بعض الاصحاب، ورتبه على مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة، اوله: " شكر وسپاس وستايش مر معبوديرا كه از خلق مخلوقات خود انسان بر گزيده بدرجه تعظيم وپايه تكريم رسانيده ". عندي نسخة بخط المولى محمد اليزدى في سنة (1122) ولم أعرف شخص المترجم ولا عصره الا أنه بين التاريخين المذكورين يعنى تأليف الاصل وكتابة الترجمة. (431: ترجمة الجغرافية) من الاصل الافرنجي إلى الفارسية، لميرزا محمود خان ناظم تلگراف خانة (دائرة البرق) كتبه بامر رئيسها مخبر الدولة عليقليخان في عصر السلطان ناصر الدين شاه وطبع بطهران كما ذكره في رسالته في الهيئة المطبوعة سنة (1295). (ترجمة جلاء العيون) بلغة أردو، اسمه الدمع الهتون، يأتي. (432: ترجمة جلاء العيون) ايضا بلغة أردو، طبع بالهند للسيد محمد باقر الهندي المترجم المعاصر، وله ترجمة حق اليقين وعين الحياة وغيرها. (433: ترجمة جمال الاسبوع) ترجمة لعناوينه وأحاديثه دون أدعيته، وهو مختصر طبع في هوامش النسخة المطبوعة (1330) للمحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس القمى المتوفى في ليلة الثلثاء الثالث والعشرين من ذى الحجة (1359) ودفن عند رجلى شيخنا العلامة النوري، وله ترجمة مصباح المتهجد ايضا كذلك طبع على هامش أصله في (1338) وانفق في طبعهما السعيد الموفق الحاج سهم الملك العراقى باهتمام السيد الجليل علم الهدى النقوي الكابلي نزيل دولت آباد ملاير وعالمها. (ترجمة جنة الامان الواقية) يأتي بعنوان ترجمة المصباح الكبير وأخرى باسمه (نيك بختية). (434: ترجمة الجنة الواقية) المصباح الصغير المختصر من الكبير في أربعين فصلا وفى

 

آخره ذكر مآخذه لبعض الاصحاب، أوله: " بعد ازأداى حمد وثناى جناب صانع كبريا ". إلى قوله: " گفته است مؤلف اين كتاب كه موسوم است بمفاتيح النجاة والجنة الواقية ". فيظهر من هذا المترجم أن الجنة الواقية يسمى بمفاتيح النجاة ايضا، وهذه النسخة رأيتها في كتب السيد محمد مهدى بن السيد اسماعيل الصدر الكاظمي المتوفى في (1358). (435: ترجمة الجنة الواقية) المرتب على أربعين فصلا إلى الفارسية، ايضا لبعض الاصحاب، أوله: " نحمدك يا من لاذ به الداعون المتهجدون فهم في حصن حصين ". كتبه لبعض الامراء ولم يصرح باسمه وانما عبر عنه بقوله: " سمى ولى الله الملك الغفور ". رأيت نسخة منه في كتب المرحوم المولى محمد على الخوانسارى. (436: ترجمة الجنة الواقية) رأيت نسبة الترجمة إلى المحقق الامير محمد باقر الداماد في بعض تصانيف الاصحاب كما ينسب إليه أصله، لكن لا وجه لنسبة الاصل إليه كما يأتي في الجنة الواقية من أن المحقق الداماد استحسنه فكتبه بخطه لنفسه وكتب مير خليل عن خطه نسخة لنفسه سنة (1076) فلما رأيت النسخة بخط المحقق الداماد ولم يذكر فيها اسم المؤلف نسبت إليه، أما نسبة الترجمة إليه فغير بعيد فكأنه لاستحسانه واستنساخه أصل الكتاب استحسن ترجمته ايضا تعميما للفائدة. (437: ترجمة الجنة الواقية) للسيد محمد رضا بن السيد محمد قاسم الحسينى نزيل قزوين، ترجمه لبعض الاخوان سنة (1090) أوله: " شكر وسپاس حضرت سامعي را كه شنونده دعاء بندگان ". طبع مرة (1277) ومرة اخرى (1308) وثالثة (1323) وللمؤلف بحر المغفرة، كما مر، وهو جد الحاج السيد تقى القزويني المشهور بالكرامات. (438: ترجمة جواهر التفسير) تأليف المولى حسين الكاشفى، حكى سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين أنه موجود في مكتبة والدة السلطان باسلامبول كما في فهرسها (أقول) يأتي أن جواهر التفسير فارسي فلعل معربه موجود هناك. (ترجمة الجواهر السنية) في الاحاديث القدسية اسمه اللئالى العلية، يأتي. (439: ترجمة جهان نماى جديد) أو (جغرافى كره زمين) كان أصله لاتينيا فترجم أولا إلى التركية بامر ميرزا تقيخان الصدر الاعظم المقتول (1268) ثم ترجم التركي بامره ثانيا إلى الفارسية، والمترجم هو ميرزا محمد حسن بن ميرزا صادق بن ميرزا معصوم ابن

 

سيد الوزراء ميرزا عيسى قائم مقام المعروف بميرزا بزرگ الحسينى الفراهانى، مرتب على خمسة مقاصد في كل مقصد أبواب وفصول، توجد في الخزانة الرضوية نسخة بخط رضا قليخان مؤلف مجمع الفصحاء كتبها في زمن صدارة ميرزا آقا خان الصدر الاعظم النوري في سنة (1274). (440: ترجمة چهل سوره توراة) بالگجراتية، للحاج غلام على بن اسماعيل البهاونگرى المعاصر المولود (1283) طبع في (60 ص). (441: ترجمة الحج) في آدابه وأحكامه وما يتعلق به نظير ترجمة الزكوة وترجمة الصلاة، وكلها للمحقق المولى محسن الفيض الكاشانى المتوفى (1091) قال في فهرس تصانيفه انه فارسي في ثلاثماية بيت. (ترجمة حديث الاعرابي) السائل من أمير المؤمنين عليه السلام عن معنى الاحد، اسمه " صراط النجاة " يأتي. (442: ترجمة حديث الجبر والتفويض) المروى في عيون الاخبار عن الامام الرضا عليه السلام، أوله: " ان الله لم يطع باكراه ". للعلامة المجلسي، المولى محمد باقر بن محمد تقى المتوفى (1110) رأيته ضمن مجموعه من موقوفات الشيخ عبد الحسين الطهراني. (443: ترجمة حديث رجاء ابن أبى الضحاك) في ثلاثماية بيت ايضا للعلامة المجلسي كتبه في طريق زيارة مشهد خراسان، ذكره شيخنا في " الفيض القدسي ". (444: ترجمة حديث ستة أشياء ليس للعباد فيها صنع)، المعرفة، والجهل، والرضا، والغضب، والنوم واليفظة، ايضا للعلامة المجلسي، مختصر في ماية وعشرين بيتا أوله: " الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ". (445: ترجمة حديث سعد بن عبد الله القمى) عند تشرفه بلقاء الحجة عليه السلام وأخذ مسائله، منه ايضا للعلامة المجلسي، أوله: " شيخ صدوق محمد بن بابويه وغير أو أز أكابر ". طبع بهامش ترجمة توحيد المفضل له (1287). (446: ترجمة حديث عبد الله بن جندب) للعلامة المجلسي، في الفيض القدسي أنه ماية بيت. (447: ترجمة حديث عبد الله بن مسعود) في مواعظ الرسول صلى الله عليه وآله لميرزا فضل الله (بدايع نگار) المشهدي ؟ (المتوفى بها 1343) ذكره في آخر مطلع الشموس له.

 

(448: ترجمة حديث الكساء) بلغة أردو، مطبوع للمولوي مقبول أحمد الدهلوى مترجم اسنى المطالب. (449: ترجمة حديث المفضل) في رجعة الائمة وظهور الحجة عليهم السلام، ايضا للعلامة المجلسي أوله: " شيخ معتمد حسن بن سليمان در كتاب منتخب البصائر ". طبع مع توحيد المفضل سنة (1287). (450: ترجمة حديث المفضل) للسيد على أكبر بن سلطان العلماء، السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوى (المتوفى في 1326) ذكره في التجليات. (451: ترجمة حديث المناشدة) بلغة أردو، طبع بالهند لبعض علمائها. (ترجمة حديقة الواعظين) اسمه " تبصرة المهتدين " مر في (ج 3 - ص 325). (452: ترجمة الحسنية) الرسالة المعروفة في الامامة المنسوبة إلى بعض بنات الشيعة، للمولى ابراهيم بن ولى الله الاسترابادي، ذكر في أول الترجمة أنه لما حج في (958) ظفر في دمشق عند بعض السادة على نسخة هذه الرسالة فحملها إلى بلاده فالتمس منه بعض الاخيار ترجمته إلى الفارسية تكثيرا للمنفعة، وطبع مع حلية المتقين سنة (1287). (453: ترجمة الحقايق) في أسرار الدين ومكارم الاخلاق المطبوع بايران (1299) وهو تأليف المحقق الفيض وفيه نتيجة ما حصله في عمره لانه ألفه (1090) عن ثلاثة وثمانين عاما و (توفى 1091) يعنى بعد التأليف بسنة، والترجمة لحفيد أخيه المعروف بنور الدين الاخباري، أعنى نور الدين محمد بن شاه مرتضى بن محمد مؤمن بن مرتضى الكاشانى، نسبه إليه في الروضات وحسبه اخا للمحقق الفيض مع أنه صرح الفيض في اجازته له في سنة (1079) بأنه ابن ابن أخيه، ويأتى سائر تصانيفه ومنها " الحقايق القدسية " في المبدأ والمعاد الذى ألفه (1105) وقد كتب لولده بهاء الدين محمد اجازة في سنة (1114) كما مرت في (ج 1 ص 260). (454: ترجمة حقايق الحروف ودقائق الزبر والبينات) فيه حل الجفر الجامع المأخوذ عن الامام الصادق عليه السلام، أصله العربي لمحب خاندان مير أحمد الگيلانى الحسينى والترجمة الفارسية لحفيده السيد محمد بن مير محمد بن مير أحمد المذكور، وتاريخ كتابة النسخة التى رأيتها من الموقوفات في مكتبة الحسينية سنة (1252) ذكر فيه أن جده

 

مير أحمد كان من محبى اهل البيت وقد وهبه الله هذا العلم ولما خاف من ضياعه قيده بالكتابة صيانة له وبعد الكتابة رأى في المنام أمير المؤمنين عليه السلام فقال له: " أحسنت فيما كتبت ولا يفهمه الا محبونا ". (455: ترجمة حق اليقين) الفارسى في أصول الدين، تأليف العلامة المجلسي بلغة أردو للسيد محمد باقر الهندي المترجم، مطبوع بالهند، وله ترجمة " جلاء العيون " و " عين الحياة " كما مر ويأتى. (ترجمة حق اليقين) إلى العربية، اسمه " ترجمة شهادت الخصوم "، يأتي. (456: ترجمة حكمت سقراط) بقلم أفلاطون لميرزا محمد علي خان بن ميرزا محمد حسين خان ذكاء الملك الاصفهانى المعاصر الملقب في شعره بفروغى، هو ثلاث رسائل، طبعت مجموعة بايران. (ترجمة حلية المتقين) المجلسية بلغة أردو، اسمه " تهذيب الاسلام "، يأتي. (457: ترجمة حملة حيدرية) بلغة أردو، طبع بالهند كما في فهارس مطبوعاتها. (458: ترجمة حياة أبى ذر) بلغة أردو، طبع بالهند. (ترجمة حياة الحيوان) للدميري اسمه " خواص الحيوان "، يأتي. (459: ترجمة حياة سلمان الفارسى) بلغة أردو، طبع بالهند لبعض علمائها. (ترجمة حياة على بن أبى طالب) يأتي بعنوان " ترجمه ء زنده گانى على بن ابى طالب ع ". (ترجمة حياة محمد) صلى الله عليه وآله، مر بعنوان " ترجمة تاريخ مقدس ". (ترجمة حياة محمد) من العربية إلى الفارسية اسمه " زندگانى محمد "، يأتي مع غيره في الزاى. (460: ترجمة حياة النفس في حظيرة القدس) بالفارسية لميرزا حسن العظيم آبادى (المتوفى حدود 1260) طبع (1288) وأصله العربي للشيخ أحمد بن زين الدين الاحسائي. (461: ترجمة حياة النفس) لليسد كاظم الرشتى الحائري (المتوفى 1259) ذكر في فهرس كتبه. (462: ترجمة الخامس عشر من مجلدات البحار) إلى الفارسية، مطبوع بايران. (463: ترجمة خانم انگليسى) لميرزا يوسف خان مدير مكتبة المجلس بطهران، و أصله الافرنجي في بيان الثورة في الهند قبل ماية وخمسين سنة تقريبا.

 

(464: ترجمة خانم انگليسى) إلى التركية، للحاج المولى روح الله البادكوبى، مطبوع. (465: ترجمه الخصال) للسيد على بن محمد بن أسد الله الاصفهانى الامامي، معاصر صاحب " رياض العلماء " ومترجم " الاشارات " والكتب الثمانية ومنها " الخصال " وغيره مما ذكر الجميع في " الرياض ". (ترجمة الخصائص الحسينية) الموسومة ب " وسائل المحبين " أو (المخبتين) يأتي. (ترجمة الخصائص الحسينية) الموسومة ب (دمع العين) يأتي كما أنه يأتي شرح " خصائص الحسين " وكذا " لوائح اللوحين ". (466: ترجمة خطب أمير المؤمنين عليه السلام التى أوردها الشريف الرضى في نهج البلاغة،) إلى الفارسية، للسيد ميرزا جهانگير خان بن محب على الحسينى المرندى (المتوفى بقم 1352) ذكره السيد شهاب الدين التبريزي، وظاهره أنه غير ما نظمه بالفارسية من عهد أمير المؤمنين إلى مالك الاشتر، ووصيته إلى ولده الحسن المطبوع (1329). (467: ترجمة خطبة الرضا عليه السلام في التوحيد) ويقال له " توحيد الرضا "، وقد رواه الشيخ الصدوق في " عيون أخبار الرضا "، باسناده عنه عليه السلام، أوله: " أول عبادة الله معرفته وأصل معرفة الله توحيده ". ترجمه العلامة المجلسي إلى الفارسية وأشار إلى شرح بعض ما يشبه فقرات هذا الخطبة من الخطبة الاخرى له في التوحيد التى رواها الشيخ الكليني أو من الخطبة التى لامير المؤمنين عليه السلام في التوحيد، وكأنه شرح مختصر للجميع، طبع في آخر " التحفة الرضوية " الذى مر في (ج 3 - ص - 436) بنفقة شريعتمدار الرشتى ورأيت نسخة منه بخط السيد زين العابدين والد صاحب " روضات الجنات " في بقايا كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلا، ويأتى " شرح خطبة الرضا في التوحيد " وغيره من شروح الخطب في حرف الشين. (468: ترجمة الخطبة الشقشقية) لبعض الاصحاب، توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها. (469: ترجمة الخطبة الشقشقية أو شرحها) الفارسى للسيد المفتى مير محمد عباس اللكهنوى (المتوفى 1306)، ألفه بأمر النواب معتمد الدولة مختار الملك السيد محمد

 

(خان بهادر ضيغم جنگ) الذى كتب بأمره " البارقة الضيغمية "، وقد طبع (1287) ويأتى شروح الخطبة الشقشقية في الشين. (ترجمة خطبة همام) أو خطبة المتقين، يأتي بعنوان " نظم الخطبة ". (470: ترجمة خلاصة الاذكار الفيضية) للسيد الامير قوام الدين محمد بن محمد مهدى الحسينى السيفى القزويني صاحب " التحفة القوامية " (المتوفى حدود 1150) ترجمه إلى الفارسية وكتب ترجمة الادعية بين سطورها، وكتب بعض الفوائد والتحقيقات اللازمة على هامش النسخة، واهداها إلى الشيخ علي خان زنگنه، الوزير لشاه سليمان (والمتوفى في المحرم 1101) والنسخة بخط محمد على بن محمد حسين الطالقاني ناقصة الاول من موقوفة العالم السيد آقا ريحان الله البروجردي الطهراني في (1303) توجد في الخزانة الرضوية. (ترجمة خلاصة الاذكار) تأليف المحقق الفيض الكاشانى، مطبوع بايران كما في فهارس المطبوعات. (471: ترجمة خلاصة عقايد الامامية) إلى الفارسية لبض الاصحاب، لم نعرف شخصه وهو مرتب على خمسة أبواب، أوله: " الحمد لله المحمود في كل أفعاله والصلاة على خير خلقه محمد وآله وبعد اين چند كلمه ايست در تبيين قواعد كلامية وتعيين عقايد امامية كه بر طبق رسالة " تحفة " تحرير وتسطير مييابد ". وفى آخره: " اينست ترجمه خلاصة عقايد امامية كه در رسالة كلامية مسطور است ". والنسخة التى رأيتها عند المرحوم الشيخ محمد على القمى (المتوفى في قم 1354) لم يكن لها تاريخ لكن الذى يظهر من كتابتها أنها ترجع إلى ما بعد الالف، ولعل مراده من التحفة هو ما مر من " تحفة الابرار " الفارسى للمعاد الطبري ويأتى ترجمة العقايد متعددة. (472: ترجمة الخواص) تفسير للقرآن الشريف، فارسي كبير، ويعرف ب (تفسير الزوارى) نسبة إلى موطن مؤلفه، المولى المفسر أبى الحسن على بن الحسن الزوارى، تلميذ المحقق الكركي (الذى توفى 940) وأستاد المولى فتح الله الكاشانى (الذى توفى 988) مشتمل على الاخبار الصادرة عن الائمة عليهم السلام في تفسير آيات القرآن وما نزل فيهم أوله: " حمد بى حد وشكر بلا عد منعمي را سزد كه شقايق حقايق قرآني در حدائق صدور انسانى بشكافانيد ". مجلده الاول الذى ينتهى إلى آخر سورة الكهف، يوجد بخط محمد أمين

 

ابن اسماعيل المازندرانى الذى فرغ من كتابته سنة (1020) في مكتبة بشير آغا باسلامبول ما في فهرسها، ويوجد ايضا المجلد الاول والثانى المبدو بسورة مريم إلى آخر القرآن في الخزانة الرضوية تاريخ وقفه سنة (1017) ويظهر من نظم مادة تاريخه أنه فرغ منه (947) قال فيه: (از فضل آله چون باتمام رسيد * تاريخ وى از (فضل آله) است عيان) (473: ترجمة دار السلام) إلى الفارسية، هو كاصله لشيخنا العلامة النوري (المتوفى 1320) خرج منه ترجمة أكثر المجلد الثاني منه ولم يتم. (474: ترجمة الدر النظيم في خواص القرآن العظيم) للمولى أحمد بن الحاج محمد السكاكى الطبسى، ذكر فيه أنه ترجمه إلى الفارسية بأمر بعض المخاديم (سنة 926) وقدم على الترجمة عدة مقدمات لازمة، ذكر في بعضها أن مذهب أهل الحق أن البسملة جزء من السور كلها الا البراءة، وذكر في خاتمته أن المولى عبد العلى البيرجندي شرح الدر - النظيم هذا (في سنة 901) ورأيت النسخة في كتب المرحوم الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران. تراجم الدعوات الادعية العربية المأثورة التى يقرؤها العوام الجاهلون بمعانيها، قد ترجمها العلماء إلى الفارسية وغيرها ليستفيد العوام منها بقصد المعاني ولئلا يكون عملهم مجرد لقلقة اللسان ولذا تكتب تلك التراجم غالبا بين سطور الادعية لكن كثيرا منها دون مستقلا وعد في عداد تصانيف المترجمين لها ونحن نذكر النموذج من هذا القبيل: (ترجمة دعاء الجوشن الصغير) للعلامة المجلسي (المتوفى 1110) مختصر في ماية بيت كما ذكروه في فهرس كتبه الفارسية. (ترجمة الدعاء المذكور) للشيخ محمد على بن أبى طالب المعروف بالشيخ على الحزين (المتوفى 1180 أو 1181) ذكر في فهرس كتبه في " نجوم السماء ". (ترجمة دعاء السمات) في ماية بيت للعلامة المجلسي، وله شرحه العربي المدرج في البحار. (ترجمة دعاء الصباح) المنسوب إلى أمير المؤمنين عليه السلام للشيخ على الحزين.

 

المذكور كما في فهرسه المذكور. (ترجمة دعاء الصباح) نظما رباعيا فارسيا طبع مع الدعاء في طهران (في 1305). (ترجمة دعاء الصباح) للفاضل الموسوم بقاسم كما ذكر في ديباجته، أوله: " نحمدك يا من خلق صبح اصابة الثناء وفلق اجابة الدعاء ". لم أعرف عصره ولا سائر خصوصياته. (ترجمة دعاء الصباح) باللغة اللاردوية، للسيد محمد مرتضى الجنفورى (المتوفى في 1337) (ترجمة الدعاء العديلة) للسيد على محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي الكهنوي (المتوفى 1312) ذكره السيد على نقى النقوي في تراجم مشاهير علماء الهند. (ترجمة دعاء العلوى المصرى) للشيخ على الحزين المذكور آنفا ذكر في فهرسه. (ترجمة دعاء كميل) نظما ونثرا فارسيا، لبعض الاصحاب، يوجد نسخة منه في مكتبة شيخ الاسلام بزنجان. (ترجمة دعاء كميل) في مائتي بيت للعلامة المجلسي، رأيته ضمن مجموعة في كتب شيخنا ميرزا محمد على الرشتى. (ترجمة دعاء كميل) للمولى مقبول أحمد المستبصر المعاصر (المتوفى 1340) طبع بلغة أردو كما طبع له ترجمة أسنى المطالب (سنة 1313). (ترجمة دعاء كميل) إلى الانگليزية للسيد رضى الهندي المعاصر، طبع في بمباسه (في 1350). (ترجمة دعاء المباهلة) للعلامة المجلسي، " في فيض القدسي " أنه في ماية وخمسين بيتا. (ترجمة دعاء المشلول) للشيخ على الحزين، رأيت نسخة صححها المترجم بخطه، وفرغ من المقابلة في (1163). (ترجمة دعاء المشلول) باللغة الاردوية مطبوع للمولوي مقبول أحمد المذكور آنفا. (475: ترجمة ذخر العالمين في شرح دعاء الصنمين) ونقله من الفارسية إلى العربية لبعض السادة الاجلة من أهل همدان، قال مولانا الشيخ على أكبر النهاوندي نزيل المشهد الرضوي: " رأيته عند السيد زين العابدين في نهاوند ". (ترجمة الذريعة إلى مكارم الشيعة)، اسمه " الكنوز الوديعة "، يأتي. (ترجمة الذهبية الرضوية) بلغة أردو اسمه " الرسالة الذهبية " يأتي في الراء.

 

(476: ترجمة الذهبية) ايضا المعروفة بطب الرضا إلى الفارسية للعلامة المجلسي (المتوفى 1110) أوله بعد الخطبة المختصرة: " ظاهر باشد كه روزى مأمون از حضرت امام الانس والجن الخ ". (477: ترجمة الذهبية) المذكورة إلى الفارسية لبعض الاصحاب يشبه الشرح المزجى له يذكر مقدارا من الرسالة ثم يذكر ترجمتها، رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين. (478: ترجمة الذهبية) الرضوية ايضا للمولى فيض الله عصارة التسترى الماهر بالطب والنجوم في عصر حكومة فتحعلى خان بن واخشتوخان في تستر بعد موت أبيه (1078) ترجمه إلى الفارسية بأمر الوالى فتحعليخان المذكور كما حكاه السيد عبد الله التسترى في تذكرته في تاريخ تستر. (479: ترجمة الذهبية) للسيد شمس الدين محمد بن محمد بديع الرضوي المشهدي، صاحب " الحبل المتين " و " وسيلة الرضوان " الذى فرغ منه (1135) وغيرهما، وهو من أجداد السيد محمد باقر بن اسماعيل المعاصر المدرس بالمشهد الرضوي (المتوفى 1343) تقريبا، والنسخة رأيتها عند الشيخ على أكبر النهاوندي نزيل المشهد الرضوي تقرب من ثلاثة آلاف بيت. (480: ترجمة رجوع الشيخ إلى صباه) للمولى الحكيم محمد سعيد الطبيب بن محمد صادق الاصفهانى، ترجمه إلى الفارسية بأمر الحسين الجابري، أوله: " الحمد لله الذى خلق الانسان من ماء مهين ". رأيته في كربلا عند الشيخ مهدى الكتبى وهو مرتب على قسمين فيما يتعلق بالرجال وما يتعلق بالنساء وفى كل قسم ثلاثون فصلا ذكر في أوله أن أصله تأليف أحمد بن يوسف الشريف، وتوجد النسخة في الخزانة الرضوية ايضا كما في فهرسها وهو غير " آب زندگانى " السابق ذكره وأنه مرتب على أبواب وأصله لابن كمال پاشا كما في " كشف الظنون ". (481: ترجمة الرحلة المدرسية) إلى الفارسية في ثلاث مجلدات، طبع الاول والثانى سنة (1346) وطبع الثالث سنة (1347). (ترجمة رسالة آية التطهير) الموسومة ب " السحاب المطير "، اسمها " التنوير "، يأتي. (ترجمة رسالة أصول الدين) الفارسية إلى العربية، يأتي بعنوان " المعرب ".

 

(482: ترجمة الرسالة الاعتقادية) المنسوبة إلى الامام الرضا عليه السلام للمولى حسين القمى النجفي (كتاب دار) خازن الكتب في المكتبة الغروية، ترجمه إلى الفارسية لامام قلى بيك المازندرانى، وطبع مع " مفاتيح الغيب " (1269). (483: ترجمة رسالة الافيون) تأليف الشيخ أبى على بن سينا للشيخ على الحزين المذكور آنفا كما في فهرس كتبه الفارسية. (ترجمة رسالة التنباك) يأتي بعنوان " رسالة في التنباك ". (484: ترجمة الرسالة الجعفرية) لتلميذ مؤلفها المحقق الكركي، وهو السيد أبو المعالى ابن بدر الدين الحسن الحسينى الاسترابادي الغروى مؤلف " كد اليمين " الذى فرغ منه ببغداد (سنة 935)، و " العشرة الكاملة " و " شرح الرسالة النصيرية في الحساب "، فرغ منه في الغرى (سنة 929) وغير ذلك، وذكر الترجمة له في " الرياض ". (485: ترجمة رساله دفع خوف الموت) تأليف الشيخ أبى على بن سينا أو ابن مسكويه إلى الفارسية للشيخ مهدى شرف الدين التسترى المعاصر (المولود 1319) فرغ منه (سنة 1346). (486: ترجمة رسالة رد العامة) الفارسية وهى في أربع مسائل كلامية، تأليف بعض الاصحاب وترجمتها إلى العربية للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزى (المتوفى 1121) ذكره تلميذه السماهيجى وصاحب " اللؤلؤة " بعنوان " الترجمة ". (ترجمة رسالة الزكاة والخمس) يأتي في الميم بعنوان " المعرب ". (487: ترجمة الرسالة الشطرنجية) لولد المصنف على بن عبد الرسول النوري الطهراني المعاصر، طبع مع أصله (1321). (488: ترجمة رسالة الطير) تأليف الشيخ الرئيس أبى على بن سينا التى شبه فيها حالة الانسان المجرد المبتلى بخسيس الطبيعة بالطير الواقع بالشبكة، ولذا يقال لها " الشبكة والطير "، وترجمتها إلى الفارسية لعمر بن سهلان الساوجى، توجد في ليدن كما في ص (450) من قائمة الكتب العربية فراجعه، وترجمتها إلى الافرنجية ايضا طبع في بيروت (1911 م)، بنشر اليسوعيين. (489: ترجمة رسالة العلم) لولد مصنفها الشهير بالشيخ على الحزين، والوالد المصنف

 

للرسالة هو الشيخ أبو طالب بن عبد الله الزاهدي الجيلاني الاصفهانى (المتوفى 1127) كما أرخه ولده الحزين في تذكرته. (ترجمة الرسالة المحمدية في أحكام الميراث الابدية)، مر في (ج 1 - ص - 446). (ترجمة رسالة المواريث) المنسوبة إلى الامام الرضا عليه السلام، مر في (ج 1 ؟ - ص - 448). (490: ترجمة الرسائل في الاصول العملية) للعلامة الانصاري بالفارسية، للسيد صالح الخلخالي من خواص تلاميذ الحكيم المتأله السيد ميرزا أبى الحسن المشهور بجلوه (الذى توفى 1314)، قاله في " المآثر والآثار " وذكر أنه مدرس بمدرسة دوست علي خان الملقب بمعير الممالك. (491: ترجمة رفع اللثام عن وجة آيات الصيام) لمؤلف أصله العربي وترجمه إلى الفارسية باستدعاء بعض الامراء في عصر شاه صفى الصفوى (1046) توجد الترجمة في الخزانة الرضوية، أوله: " شايسته تقديم در هر كتابي وسزاوار تصدير در هرخطابى حمد واجب الوجوديستكه ". ولعل اسم الاصل " اماطة اللثام " كما مر واسم الترجمة " رفع اللثام ". (ترجمة روز نامة) كما عبر به في فهرس الخزانة الرضوية، مر بعنوان " ترجمة الجرائد ". (492: ترجمة الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية) إلى الفارسية للسيد الامير أبى طالب بن ميرزا بيك الفندرسكى وسبط الامير أبى القاسم الموسوي الشهير بمير الفندرسكى الحكيم العارف المتأله (الذى توفى 1050) ودفن بتخت فولاد، ترجمه في " الرياض " في ذيل ترجمة جده الامي الفندرسكى المذكور وعد تصانيفه وصرح بأنه من معاصريه، وظني أن والدته بنت السيد الامير أبى الفتح الشهير بمير ميران ابن مير أبى القاسم الفندرسكى المذكور، ومر له " بيان البديع ". (ترجمة روضة الشهداء) بلغة أردو اسمه " گنج شهيدان " يأتي. (493: ترجمة روضة الشهداء) بالتركية للشاعر الاديب الملقب في شعره بالفضولى البغدادي وهو محمد بن سليمان (المتوفى 970) صاحب " الديوان " و " ساقى نامه " و " صحة ومرض " وغيرها قال صاحب الرياض: " أنه في غاية حسن الانشاء واستحسنه أهل هذه اللغة من جميع الجهات ". وسماه المترجم " حديقة السعداء ". (ترجمة زبدة البيان) مر بعنوان " ترجمة آيات الاحكام ".

 

(494: ترجمة زبدة الهيئة) الفارسية تأليف المحقق الطوسى، الموسوم ب " زبدة الادراك في هيئة الافلاك " ونقله إلى العربية للمولى الشيخ نصير الدين على بن محمد بن على الكاشانى المولد الحلى المسكن والمدفون بالغرى (10 رجب - 755) كما أرخه الشهيد بخطه في مجموعته التى نقل عنها، الشيخ شمس الدين الجبعى، على ما ذكره في آخر مجلدات البحار أوله: " الحمد لله فاطر السموات ومدورها ومبدع الكواكب ومنورها ". وشرحه تلميذ المعرب وهو الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن ابراهيم بن العتايقى الحلى وسمى شرحه ب " الشهدة في شرح معرب الزبدة " وهو بخط الشارح المذكور موجود في الخزانة الغروية، شرع في الشرح في (22 - ذى الحجة - 787) وفرغ منه في (14 محرم 788). (495: ترجمة الزكاة في بيان أحكام الزكاة وأسرارها) بالفارسية للمولى المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الفيض الكاشانى (المتوفى 1091) ذكر في فهرس تصانيفه أنه في ماية وستين بيتا. (496: ترجمة زندگانى على بن أبى طالب) لپرتو العلوى طبعه الثاني في (1318) شمسية وأصله للاستاد أبى النصر عمر استاذ المدرسة العالية في بيروت، وله تصانيف ذكرت في آخر الترجمة المطبوعة بطهران، منها كتاب " فاطمة بنت محمد " كتاب " الحسن بن على ". (ترجمة زنذگانى محمد صلى الله عليه وآله) بالفارسية يأتي في الزأى بعنوان " زندگانى محمد " مع غيره. (497: ترجمة زهر الربيع) إلى الفارسية للسيد نور الدين محمد بن السيد نعمة الله الصغير ابن السيد عبد الهادى بن السيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري المؤلف لاصله، ويعبر عنه في الترجمة بالجد الامجد، وترجمه باسم محمد صالح خان (بيگلر بيگى) في خوزستان، وطبع بطهران (1302) بمباشرة الحاج ميرزا محمد على بن ميرزا أبى القاسم بن ميرزا محمد على ابن ميرزا محمد شفيع بن ميرزا محمد حسين بن ميرزا عبد القادر بن ميرزا جلال الدين ابن الحكيم عماد الدين محمود الاصفهانى. (498: ترجمة زهر الرياض) في الفقه بلغة أردو، للمولوي مهدى حسين، رأيته في كتب

 

السيد محمد على السبزواري بالكاظمية. (ترجمة الزيارة الجامعة) في مائتي بيت للعلامة المجلسي (المتوفى في 1110). (ترجمة زبور عارفين) الفارسى إلى العربية، اسمه " مزامير العاشقين "، يأتي. (ترجمة السابع عشر من البحار) في المواعظ، اسمه " حقايق الاسرار " يأتي. (499: ترجمة سادس البحار) في أحوال سيدنا خاتم الانبياء صلى الله عليه وآله وسلم، لبعض الاصحاب جعل الباب الاول منه مرتبا على ستة فصول، ثالثها في آبائه، ورابعها في أصحاب الفيل، وخامسها في حفر زمزم، وسادسها في أحوال مكة، والباب الثاني في بشاراته، والثالث في ولادته، وهكذا إلى الباب الرابع والستين في وفاته فذكر الرواية عن الباقر عليه السلام بأنها في ربيع الاول يوم الاثنين لليلتين خلتا منه ثم قال: " مؤلف گويد باين قول كسى أز علماى شيعه قائل نشده وشايد محمول بر تقية باشد ". وهو مجلد كبير رأيته بطهران في كتب عمى المؤسس لطبع هذا الكتاب الحاج حبيب الله المحسني الطهراني (المتوفى في النجف في يوم الجمعة العشرين من ربيع الاول 1360) ودفن بوادي السلام عند مقبرة والدى. (500: ترجمة سر تقدم الانكليز) من العربية إلى الفارسية لعلى الدشتى مطبوع. (501: ترجمة سر الشهادتين) تأليف عبد العزيز الدهلوى إلى الاردوية، للمولوي غلام الحسنين (الپانى پتى) طبع بالهند. (ترجمة سلوان المطاع في عدوان الطباع)، اسمه " رياض الملوك " يأتي. (502: ترجمة سلوان المطاع) للسيد نعمة الله الصغير ابن السيد هادى بن السيد عبد الله الجزائري التسترى، ترجمه إلى الفارسية لمحمد على ميرزا ابن السلطان فتحعليشاه، يوجد عند حفيد المؤلف السيد محمد باقر المنجم المعاصر في تستر. (503: ترجمة السماء والعالم) وهو المجلد الرابع عشر من البحار إلى الفارسية، للشيخ محمد تقى الشهير بآقا نجفى الاصفهانى (المتوفى 1332) ذكر في آخر كتابه " جامع الانوار " المطبوع. (ترجمة سنك معجزه) من الروايات الافرنجية والمترجم إلى الفارسية عناية الله شكيباپور طبع في جزئين (1306) شمسية.

 

(ترجمة السيوطي) مر بعنوان ترجمة البهجة المرضية. (504: ترجمة الشافية) لآقا هادى المترجم ابن المولى محمد صالح المازندرانى (المتوفى 1120) وله ترجمة القرآن الشريف وعدة كتب أخرى. (505: ترجمة الشجرة الطيبة) في التجويد المشجر إلى الفارسية لمؤلف أصله ميرزا زين العابدين بن ميرزا محمد على الاصفهانى من أحفاد المحقق السبزواري ترجمه بأمر الحاج السيد أسد الله بن السيد حجة الاسلام الاصفهانى