القسم الثاني

  (416: بصائر الدرجات) لابي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمي المتوفى بها سنة 290، ذكر النجاشي والشيخ في الفهرس أنه

 

يرويه عنه محمد بن يحيى العطار، ويروي عنه ايضا محمد بن الحسن الوليد سائر كتبه غير بصائر الدرجات هذا، وهو يروي عن الامام العسكري عليه السلام، رأيت منه نسخا عديدة مطابقة مع ما قد طبع بايران مع نفس الرحمن سنة 1285، وهو في اربعة اجزاء أوله (باب في العلم وأن طلبه فريضة على الناس) وهذا المطبوع هو البصائر الكبير الكامل، ورأيت نسخا أخر مخالفة مع المطبوع في الاجزاء والابواب والترتيب ولعلها مختصرة منه. منها النسخة الموجودة في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين وهي بخط محمد زكي بن ابراهيم الجرفادقاني فرغ من كتابتها ظهر يوم الجمعة التاسع عشر من ذي الحجة سنة 1059، ومنها النسخة الموجودة في مكتبة الحسينية في النجف من وقف الحاج المولى علي محمد وهي مطابقة مع المطبوع في عناوين الابواب مع نقصها عن المطبوع بما يقرب من مائة وسبعين حديثا في مجموع تلك الابواب. (317: بصائر السالكين) في شرح تبصرة المتعلمين للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى (12 - ع 1 - 1300) هو شرح مبسوط فيه تمام كتب الفقه إلا الحج في ثمانية عشر مجلدا كتابيا توجد في مكتبته بالحلة، وكذا مختصر هذا الشرح الموسوم ب‍ " حلية المجتهدين " في أربع مجلدات كما يأتي قال شيخنا في حاشية خاتمة المستدرك (ان البصائر على قدر جواهر الكلام ومختصره ابسط من الروضة واخصر من الرياض) لكنه سماه بصائر المجتهدين ولم يذكر اسم الشرح المختصر منه والظاهر انه خلط بين الاسمين. (418: البصائر الناصرية) والدرة النجفية فارسي في تمجيد مسافرة السلطان ناصر الدين شاه وتشرفه إلى زيارة العتبات سنة 1287 للسيد هاشم بن ابراهيم الموسوي البهبهاني المولد الشهير ب‍ " بوشهري " النجفي

 

المسكن، أوله (الحمد لله الذي من علينا بناصر الدين ومعز المسلمين) مرتب على مقدمة وثلاث بصيرات فيها بيان أن تلك المسافرة كانت عن بصيرة ومعرفة وترتبت عليها فوائد دينية وغيرها فرغ منه في يوم الثلاثاء اول ذي الحجة سنة 1295، رأيته في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء. (بصارة التجارة) في آداب الزكاة للمولى العارف المفسر الفقيه عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الديلمي الجيلاني الاسترابادي من تلاميذ الشيخ البهائي ومؤلف " أنيس الواعظين " وغيره من التصانيف الكثيرة التي ذكرها صاحب الرياض، ومر بعنوان آداب الزكاة. (419: البصر الحديد) في معرفة الهيئة على الطرز الجديد للسيد عبد الله ابن أبي القاسم الموسوي البلادي البوشهري المعاصر، وله ايضا ترجمته إلى الفارسية، والاصل والترجمة كلاهما مطبوعان. (البصريات) مسائل وردت من البصرة إلى الشيخ ابي جعفر الصدوق ابن بابويه فكتب جواباتها الآتية بعنوان جوابات المسائل. (المسائل البصرية) في الفقه، يأتي في حرف الميم بعنوان المسائل. (المسائل البصرية) في النحو يأتي ايضا في حرف الميم. (420: بصيرة الانام) في حقايق الاسلام فارسي في مجلدين للشيخ محمد الملقب بصدر الواعظين الطهراني ابن آقا محمد باقر الصدرائي الجواهري المعاصر المولود حدود سنة 1322. (421: بصيرة السعداء) في شهادة سيد الشهداء عليه السلام فارسي مرتب على مقدمة وثلاثة مقاصد للمولى محمد رضا بن أسد الله المعاصر ألفه وطبعه بايران سنة 1334. (422: بضاعة الايمان) لبعض الاصحاب، ينقل عنه في كتاب

 

" أنساب النواصب " المؤلف سنة 1076. (423: بضاعة الفردوس) للمتكلم الفقيه الشيخ عماد الدين الحسن بن علي بن محمد بن علي بن الحسن الطبري معاصر المحقق نصير الدين الطوسي ومؤلف " أسرار الامامة، واربعين البهائي، وكامل البهائي " وغيرها ذكره في الروضات وغيره، ومر تفصيل أحواله في أسرار الامامة وأنه كان حيا إلى سنة 698. (424: البضاعة المزجاة) للسيد ابراهيم بن السيد محمد تقى بن السيد حسين ابن السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي اللكهنوي المولود سنة 1259 والمتوفى سنة 1307، ذكره حفيده السيد علي النقي في ترجمته. (425: البضاعة المزجاة) شرح كبير مبسوط لروضة الكافي ذكر اسم مؤلفه في ديباجته أوله (الحمد لله الناشر في الخلق فضله، والباسط فيهم بالجود يده، نحمده على ما كان، ونستعينه من أمرنا على ما يكون) إلى قوله (يقول أفقر المفتاقين إلى رحمة ربه الغني، محمد حسين بن قارياغدي عفى الله عنهما، هذه بضاعة مزجاة مما جاد به جواد فكري الفاتر، ونبذة من ملتقطات افادات جماعة من المشايخ العظام، في أحاديث كتاب الروضة البهية من كتاب الكافي) ووضع فهرسا مبسوطا لاحاديث الكتاب، ورتبه على ثلاثين بابا، وفرغ من تأليفه في رابع عشر محرم الحرام سنة 1098 وتاريخ كتابة النسخة سنة 1100 وهي في تبريز في مكتبة السيد ميرزا باقر القاضي الطباطبائي التبريزي. (426: البضاعة المزجاة) في الاخلاق والمواعظ والسير في ثلاثة اجزاء في كل منها مائة وعشرون مجلسا، طبع منها الجزء الاول في النجف الاشرف سنة 1353، وهو للشيخ محمد رضا بن القاسم بن محمد بن احمد بن عيسى الشهير بالغراوي النجفي المعاصر المولود سنة 1303.

 

(427: البضاعة المزجاة) رسالة في التوبة وما يتعلق بها من الاحكام وآدابها وشروطها لآقا عبد الله بن آقا محمد تقي بن المولى محسن الذي هو من أحفاد الفيض الكرمانشاهاني المتوفى سنة 1308، حدثني به اخوه الاصغر منه الحاج آقا محمد مهدي الذي توفي سنة 1346. (428: البضاعة المزجاة) في الالغاز والمعميات للسيد المفتي مير محمد عباس بن السيد علي اكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة 1306، ذكره في التجليات. (429: البضاعة المزجاة) فارسي في الكلام للسيد محمد الملقب بسلطان العلماء ابن السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي اللكهنوي المولود 1199 والمتوفى سنة 1284، توجد عند أحفاده بلكهنو. (430: البضاعة المزجاة) فارسي في أدعية زمان الغيبة والتوسلات وغيرها من الصلوات والصدقات في عصر غيبة الحجة عليه السلام للواعظ المعاصر، وقد طبع سنة 1335. (431: بضاعة المساكين) فيما ينفع يوم الدين من الاعمال والادعية المختصرة التي يسهل العمل بها لعامة الناس، للسيد محمد بن جمال السالكين سيدنا المرتضى الكشميري النجفي المولود حدود سنة 1306 رأيته بخطه (432: بضاعة النجاة) في الرد على الصوفية المبتدعة لبعض الاصحاب حكاه الشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد في كتابه " السهام المارقة ". (433: بطلان النسخ والمسخ) للسيد ابي القاسم بن السيد حسين بن النقي الرضوي القمي اللاهوري المعاصر المتوفى في رابع عشر المحرم سنة 1324 طبع في لاهور سنة 1314. (434: بطل الحلة) رواية عصرية للشاعر الشهير عبد الحسين الازري

 

البغدادي المعاصر المولود سنة 1297. (435: كتاب في البطيخ) للشيخ أبي علي احمد بن محمد بن يعقوب ابن مسكويه الخازن الرازي المتوفى سنة 421، ذكر في فهرس كتبه كان معاصر الشيخ الرئيس، وله " طهارة الاعراق " في علم الاخلاق الذي أحكم به مراسم الحكمة العملية كما أحيى معاصره الرئيس مدارس الحكمة النظرية بكتابه الشفاء وغيره. (436: البعث والنشور) فارسي في إثبات المعاد الجسماني في مجلدين للشيخ الحجة المجاهد ميرزا علي اكبر آقا بن ميرزا محسن الاردبيلي المولود سنة 1269 والمتوفى في الخامس والعشرين من شعبان سنة 1346 عمد فيه إلى الرد على كثير من الفرق، المشائين والاشراقيين والتناسخية والدهرية والشيخية وغيرها من ارباب العقايد والاقاويل التي زيفها وابطلها وهو مرتب على خمسة فصول (1) في عقيدة المسلمين في المعاد (2) في الايات الدالة على المعاد (3) في الفرق المنكرين للمعاد (4) في أدلة المنكرين للمعاد (5) في أحكام الانكار وما يترتب عليه من الكفر والارتداد، وفيه الرد على المولى صدرا في مسألة الجبر والتفويض في عشرة فصول. (437: بعد الاسناد) للشيخ ابي جعفر محمد بن عيسى اليقطيني، وله " قرب الاسناد " ايضا ذكرهما النجاشي. (438: بعد حمد الهندي) نظم للمسائل الفرعية العملية باللغة الاردوية الدارجة طبع في لكهنو كما طبع ايضا نظم تلك المسائل باللغة الاردوية العلمية الفصيحة الموسوم ب‍ " كنوز الآخرة " من نظم المولوي ميرزا محمد عباس حسين الهندي الملقب في شعره ب‍ " هوش ". (439: بعض سير الائمة عليهم السلام) من تأليف بعض الاصحاب ينقل عنه الكفعمي في تصانيفه، وعده بهذا العنوان من مآخذ كتابه

 

" البلد الامين " الذي ألفه سنة 898. (440: بعض مثالب النواصب) في نقض بعض فضايح الروافض،) ويسمى ايضا نقض الفضايح أو مثالب النواصب للشيخ المتكلم الواعظ الجليل نصير الدين عبد الجليل بن أبى الحسين بن أبي الفضل القزويني، ذكره الشيخ منتجب الدين بالعنوان الاول وهو فارسي لطيف، أوله (هر جواهر محامد كه غواصان درياي دين بصحبت از قعر بحر دل بساحل زبان آورند) أورد القاضي الشهيد خطبته وشطرا من لطائفه في مجالس المؤمنين واكثر من النقل عنه فيه ورأيت قطعة من أوائله في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني، ذكر فيها مجلس موعظته سنة 550 وقال صاحب الرياض (انه كتاب لطيف في الامامة الفه في قزوين بعد سنة 556 وصدره باسم صاحب الزمان عليه السلام) وذكر انه ألفه بأمر النقيب شرف الدين ابي الفضل محمد بن علي المرتضى والد النقيب عز الدين يحيى الذي صنف الشيخ منتجب الدين بامره كتابه الفهرست كما صرح في أوله، وذكر في كشف الحجب أنه وإن أحسن في النقض والرد بعبارات شريفة ومقالات لطيفة لكنه أتى في بعض المواضع بكلام يشمأز منه، وأما بعض الفضايح فهو لشهاب الدين الشافعي الرازي من بني مشاط وهو وان لم يصرح في الكتاب باسمه لكنه يعرف باشاراته كما ذكره القزويني المذكور في نقضه هذا. (441: البغداديات) مجموعة من الفوائد المتفرقة دونها السيد محمد علي ابن الحسين الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني أيام وزارته للمعارف في بغداد رأيت المجموعة في مكتبته. (البغدادية) في الفقه متعددة يأتي في الميم بعنوان المسائل. (البغدادية) ؟ في النحو يأتي في المسائل ايضا.

 

(442: البغية) في القضايا، للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي الرجالي المولود سنة 647 ذكره في رجاله. (بغية الاديب) في شرح " مغني اللبيب " كما في بعض النسخ لكنه يأتي بعنوان غنية الاديب. (443: بغية الاديب) في توضيح الغريب اسم ثان " لجناح النجاح " وهو أرجوزة في غريب اللغة ومترادفاتها من نظم الاديب السيد هادي ابن السيد حمد بن السيد فاضل بن السيد حمد آل كمال الدين الحسيني الحلي المولود حدود سنة 1328 نظمه وطبعه سنة 1353 في بغداد في (30 ص) يقرب من مأتين وخمسين بيتا. (بغية الانام) في معرفة الساعات والايام، كما في بعض النسخ والصحيح غنية الانام يأتي في حرف الغين. (444: بغية الخاص والعام) متن في الفقه والاحكام مجرد الفتوى من غير استدلال من اول الطهارة إلى آخر القضاء والشهادات للفقيه الشيخ محمد حسين بن الشيخ هاشم الكاظمي المتوفى في النجف (22 - محرم - 1308) استخرجه من كتابه الكبير الموسوم ب‍ " هداية الانام " ورتبه كترتيب " شرايع الاسلام " على أربعة أقسام أولها في العبادات إلى آخر الخمس طبع في بمبئ سنة 1297، ورأيت منه نسخة عليها توقيع الشيخ المؤلف بخطه وخاتمة في خزانة كتب الشيخ الفقيه الحاج محمد حسن كبة، والقسم الثاني في المعاملات، رأيت منه نسخة ناقصة تنتهي إلى بيع الاناسي ضمن مجموعة في كتب الشيخ طاهر بن الشيخ عبد علي بن الشيخ طاهر الحچامي النجفي المتوفى (7 - ع 2 - 1357) ويأتي " شرح البغية " للشيخ جواد بن المصنف في حرف الشين. (445: بغية الراغبين) فيما اشتملت عليه مسألة الكثرة في سهو المصلين

 

لم يذكر فيه إسم المؤلف لكن الظاهر أنه الشيخ جمال الدين أبو العباس أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة 841 وهو رسالته في كثير الشك التي توجد بخط تلميذه الشيخ زين الدين علي بن فضل الله بن هيكل الحلي في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين كما تأتي في الرسائل، وكتاب البغية هذا رأيته في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني أوله (الحمد لله المتعالي بوجوب وجوده عن الاضداد والانداد) فرغ منه المؤلف في خامس عشر ذي الحجة سنة 818 وهو بخط الحسن بن احمد بن محمد بن فضل، فرغ من استنساخه يوم الخميس العاشر من شهر رمضان المبارك سنة 831 وكتب هذا الكتاب ايضا بخطه لنفسه كتاب المقتصر لابن فهد سنة 816 وكان فراغ ابن فهد من تأليفه سنة 806 وتوقيع الكاتب في آخره هكذا الحسن بن أحمد بن محمد بن فضل الماروني العاملي والظاهر ان هذا الكاتب ايضا كان تلميذ ابن فهد قد كتب تأليفات شيخه لنفسه وأنه الذي ترجمه في الرياض بعنوان الشيخ عز الدين الحسن بن احمد بن محمد بن احمد بن سليمان بن فضل، ونقل عن تلميذه بعض فتاواه وروايته عن ابن فهد (446: بغية الراغبين) في أحوال شرف الدين للسيد عبد الحسين بن السيد يوسف بن السيد جواد بن اسماعيل بن محمد بن محمد بن السيد ابراهيم شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر نزيل صور دامت بركاته مرتب على مقدمة وبابين وخاتمة، رأيته في مكتبة خاله العلامة الحجة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين. (447: بغية السائل) عن لثم الايدي وتقبيل الانامل للسيد عبد الحسين شرف الدين المذكور أورد فيه ثمانين حديثا لاثبات الجواز ومنها أربعون حديثا من روايات الخاصة بالخصوص في تقبيل يد النبي صلى الله عليه وآله وسلم والائمة عليهم السلام وكبراء الصحابة في زمانهم.

 

(448: بغية الطالب) في شرح المكاسب للسيد أبي القاسم بن السيد معصوم الحسيني الجيلاني الاشكوري النجفي المتوفى بها (1324) أو (1325)، وهو شرح لمكاسب العلامة الانصاري من اول كتاب البيع إلى مسألة تعارض المقومين، وله شرح الرسائل الموسوم بجواهر العقول يأتي، وكان هو وأخواه المترفيان قبله السيد مرتضى والسيد جعفر من تلاميذ العلامة الاستاد الكبير الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي المتوفى سنة 1312. (449: بغية الطالب) فيمن رأى الامام الغائب عليه السلام للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن بن أسد الله بن عبد الله ابن الحاج علي محمد الشريف البرجندي القائني المولود سنة 1276 والمتوفى 1352، فارسي فيه أخبار الحجة وعلائم الظهور ونوابه وكثير ممن فاز بلقائه، طبع بالمشهد الرضوي سنة 1342 اوله (الحمد لله الذي نور قلوبنا بمعرفة الامام الهمام القائم عليه السلام) وألحق به فصلا في ذكر العلماء القائلين بامامته عليه السلام من أهل قائن ثم العلماء المسلمين بمحمد باقر وفوائد أخرى. (450: بغية الطالب) في أنساب آل أبي طالب لبعض الاصحاب، حدثني السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني انه رآه في بعلبك في مكتبة بعض السادة المشهورين هناك بآل المرتضى. (451: بغية الطالب) في معرفة المفروض والواجب رسالة عملية اقتصر فيها على ذكر مجرد الفتاوي للشيخ الاكبر الشيخ جعفر بن الشيخ خضر الجناجي النجفي المتوفى سنة 1227 مرتب على مطلبين أولهما في اصول العقائد وثانيهما في فروع الاحكام خرج منه من اول الطهارة إلى آخر الصلاة، رأيت منه نسخا كثيرة اوله (الحمد لله الذي أسس قواعد

 

الاحكام ورفع دعائم الاسلام ثم إن الشيخ حسن بن الشيخ الاكبر كتب له تكملة فالحق بالكتاب أحكام الصوم والاعتكاف، رأيت النسخة مع الملحق بها في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء ويأتي بعنوان تكملة البغية، وترجم الشيخ أسد الله الدزفولي البغية إلى الفارسية وسماه تحفة الراغب كما يأتي، وشرح الشيخ موسى بن الشيخ الاكبر البغية مزجا إلى آخر صلاة الجماعة وسماه " منية الراغب " كما يأتي. وكتبت على البغية بعد وفاة مؤلفه حواش كثيرة رأيت منها حاشية ولده الشيخ موسى المدرجة في بعض النسخ في المتن ففى بعضها ميزت الحاشية برمز (م) وفي بعضها خط عليها بالحمرة ومنها حاشية ولده الآخر الشيخ علي وحاشية ولده الثالث الشيخ حسن وحاشية صهره الشيخ أسد الله الدزفولي وحاشية العلامة الانصاري وغير ذلك. (452: بغية الطالب) في النجوم، للحسن بن عبد الله بن أحمد السرحي بلدا القرشي نسبا، وقد شاركه فيه أخوه عبد الله بن عبد الله ابن احمد السرحي صاحب كتاب " غاية اتقان الحركات " كما ذكره في أول هذا الكتاب فراجعه. (453: بغية الطالب) في أصول الدين وفروعه للشيخ عباس بن الحسن ابن عباس البلاغي النجفي، كتبه عند أوبته من الحج في طريقه من الشام إلى العراق سنة 1170 رأيته عند بعض أحفاده. (454: بغية الطالب) في إسلام أبي طالب للسيد المفتي مير محمد عباس بن السيد علي اكبر الموسوي التستري اللكهنوي المولود بها سنة 1224 والمتوفى سنة 1306، ذكره في التجليات. (455: بغية الطالب) وايضاح المناسك لمن هو راغب في الحج للشيخ

 

محمد بن جعفر بن علي بن جعفر المشهدي الحائري مؤلف المزار المشهور بمزار محمد بن المشهدي، ذكره في آخر آداب المدينة من كتابه المذكور (456: بغية الطالب) في بيان أحوال أبي طالب واثبات ايمانه وحسن عقيدته للسيد محمد بن حيدر بن نور الدين علي بن السيد علي نور الدين بن السيد حسين بن ابي الحسن الموسوي الحسيني العاملي والده السيد حيدر كان حيا سنة 1097، كما يظهر من الامل وجده السيد نور الدين على أخ صاحبي المعالم والمدارك المولود سنة 970 والمتوفى سنة 1068، اوله (الحمد لله الذي نور قلوب اوليائه بحقايق الايمان واوضح لطالبي معرفته الدليل والبرهان) الفه بامر المولى الوالي السيد عبد الله خان بن المولى الوالي السيد علي خان بن الوالي السيد خلف المشعشعي الحويزي، ورتبه على مقدمة وعدة فصول، وفرغ منه في يوم الاربعاء الرابع من شهر صفر سنة 1096، رأيت النسخة بخط المولى الشيخ محمد كاظم الشريف النجفي كتبها في داره في النجف بجنب الصحن الشريف وفرغ من الكتابة عشية الجمعة السادس عشر من شهر رجب سنة 1164 وجعلها منضمة لنسخة عمدة الطالب التي اشتراها في تلك السنة، وكتب عليها فوائد نافعة في الانساب، وهي نسخة نفيسة بخط السيد حسين بن مساعد الحائري كتبها سنة 893، توجد في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف الاشرف. (457: بغية الطالبين) في حقية المجتهدين للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي الكاظمي المتوفى بها سنة 1242، وهو في ستة آلاف بيت ومختصر من كتابه " منية المحصلين " الآتي. (458: بغية الطلاب) فارسي مطبوع في علم الكلام والمناظرات مع الخصام للسيد حيدر علي.

 

(459: بغية الطلب) في شرح الزيارة الجامعة في رجب التي أولها (الحمد لله الذي أشهدنا مشهد أوليائه في رجب) للمولى درويش علي ابن الحسين بن علي بن محمد البغدادي الحائري المتوفى بها سنة 1277. أوله (الحمد لله الذي نور قلوبنا بنور هدايته إلى علم اليقين) رأيته في النجف عند الشيخ محمد آقا المعروف بالطهراني. (460: بغية الفائز) في جواز نقل الجنائز للسيد عبد الحسين بن السيد يوسف شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر نزيل صور وصاحب " بغية الراغبين " و " بغية السائل " وغيرهما من التصانيف الممتعة. (461: بغية المحتاج) في الطب للشيخ داود بن عمر الضرير الطبيب الانطاكي نزيل القاهرة والمتوفى بمكة سنة 1009. ذكره في سلافة العصر وذكر السبب لخروجه عن القاهرة والتجائه إلى بيت الله في البلد الامين الظاهر في انه كان من المتهمين فيما رمي به ونقل في " معجم المطبوعات " عن السانحات كيفية برء داود عن مرضه المزمن بعلاج الرجل الذي كان من أفاضل العجم ويدعى محمد شريف ونزل إلى انطاكية فقرأ عليه داود بعد برئه علوم المنطق والرياضي والطبيعي وتعلم منه اللغة اليونانية ولازمه إلى ان رجع إلى بلاده فراجعه. (462: بغية المريد) في الكشف عن احوال الشيخ زين الدين الشهيد وسوانحه وتواريخه من ولادته في ثالث عشر شوال سنة 911 إلى شهادته سنة 966 للشيخ بهاء الدين محمد بن علي بن الحسن العودي الجزيني الذي تلمذ على الشهيد ولازم خدمته من عاشر ربيع الاول سنة 945 إلى أن سافر الشهيد إلى خراسان في عاشر ذي القعدة سنة 962 كما يظهر من كتابه هذا، وقد رتبه على مقدمة وعشرة فصول وخاتمة أوله (الحمد لله رافع درجات العلماء) ومن الاسف أنه

 

ضاع اكثر فصول هذا الكتاب ولم يبق منه إلا القليل من أجزائه الذي ظفر به الشيخ علي حفيد الشهيد وأدرجه بعينه في كتابه " الدر المنثور " ثم ذيله بترجمة جده الشيخ حسن صاحب المعالم وجمع من العلماء من ذريته، ومما ذكره ابن العودي أن ابتداء امر اجتهاد الشهيد كان سنة 944 وظهوره واشتهاره كان سنة 948، فيظهر منه أنه بلغ الاجتهاد وله ثلاث وثلاثون سنة. (463: بغية المقلدين) في أحكام الدين رسالة فارسية عملية للسيد محمد مهدي بن الحجة السيد اسماعيل بن السيد صدر الدين الموسوي العاملي الكاظمي طبع في حيدر آباد. (464: بغية الوعاة) في طبقات مشايخ الاجازات، لسيد مشايخنا السيد أبي محمد الحسن بن السيد ابي الحسن الهادي ابن أخ السيد صدر الدين الموسوي العاملي الكاظمي المولود سنة 1272 والمتوفى سنة 1354 هو إجازة مبسوطة كتبها للسيد محمد مرتضى الحسيني الجنفوري المتوفى حدود سنة 1333 وصاحب التصانيف، الذي كتب شيخنا العلامة النوري اللؤلؤ والمرجان باستدعائه، رتب فيه المشايخ على عشر طبقات (1) طبقة الوحيد البهبهاني (2) العلامة المجلسي (3) والده المولى محمد تقي (4) الشيخ زين الدين الشهيد الثاني (5) الشيخ شمس الدين محمد بن مكي الشهيد الاول (6) العلامة الحلي (7) المحقق الحلي (8) الشيخ أبي علي بن الشيخ الطوسي (9) الشيخ ابي جعفر محمد بن الحسن الطوسي (10) ثقة الاسلام الشيخ الكليني. أوله (الحمد لله على ما أجاز لنا من كرمه ورحمته وعلمنا نقل حديث عدله وحكمته) وفرغ منه يوم عرفة 1326 (465: بغية الوعاظ) في المواعظ وبعض الفوائد خرج عدة مجالس مرتبة للشيخ محمد حسن بن الشيخ خليل العاملي الصوري النجفي المولود

 

بها سنة 1328 وفقه الله تعالى لاتمامه. (466: كتاب بقاء النفس) بعد فناء الجسد وجوار وبوار البدن للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 672 طبع في مصر سنة 1342 مع الشرح والتعليق عليه لميرزا ابي عبد الله شيخ الاسلام الزنجاني المعاصر. (467: كتاب البقاع) لابي الحسين الشيباني محمد بن بحر الرهني السجستاني النرماشيري الكرماني صاحب كتاب " البدع " وغيرها مما يبلغ الخمسماية مصنف كما ذكره الشيخ في الفهرست. وينقل عنه ياقوت الحموي في معجم البلدان خصوصيات سجستان منها (أنه لعن علي بن أبي طالب عليه السلام على منابر الشرق والغرب حتى الحرمين الشريفين مكة المعظمة والمدينة المنورة ولم يلعن على منبر سجستان إلا مرة واحدة امتنع أهلها عن بني أمية) ومر كتاب الازمنة والامكنة. (468: البقعة البهية) في ما ورد في مبدأ الكوفة الزكية وبعض تواريخها مختصرا، للسيد حسين بن احمد بن الحسين بن اسماعيل الحسني المعروف بالسيد حسون البراقي النجفي المتوفى سنة 1332. وله براقية السيرة في تحديد الحيرة كما مر. وعقد اللؤلؤ والمرجان الآتي إنه مختصر من " البقعة البهية " هذا الذي فيه تواريخ الكوفة وفضل مسجدها وقدمه وفضل مسجد سهيل وأعمالهما وتحديدهما ونزول القبائل فيهما وخرابهما (469: كتاب بقية رسائل ابن عباس وخطبه واول مناظرته) (470: كتاب بقية كلام ابن عباس في العرب وقريش والصحابة) (471: كتاب بقية مناظرة ابن عباس وذكر نسائه وولده) (472: كتاب بقية قول ابن عباس في الطهارة) هذه الكتب الاربعة للشيخ ابي احمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي

 

المتوفى سنة 332. ذكرها النجاشي بهذه العناوين. (473: بقية الماضين) فارسي ملمع في المواعظ والاخلاق والسير وتواريخ المعصومين عليهم السلام في ماية وعشرين مجلسا للشيخ مهدي بن الشيخ عبد الهادي بن الحاج المولى ابي الحسن المازندراني الحائري من الخطباء المعاصرين بكربلا. (474: بكاء العالمين) على مصاب الحسين عليه السلام في شرح أحواله من بدء خلقته إلى دخوله الجنة مع شيعته للشيخ محمد رفيع بن عبد المحمد بن محمد رفيع بن أحمد بن صفي الكزازي النجفي المتوفى بها في نيف وثلاثماية والف ذكره المؤلف في إجازته للسيد عبد الرحمن الكرهرودي السلطان آبادي وكان من تلاميذ العلامة الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي وتوفى قبل وفاة أستاده بكثير وانتقلت كتبه إلى ابنته التي كانت زوجة السيد أبي القاسم الاشكوري. (475: بكتاش نامه) احد المثنويات الستة لامير الشعراء ميرزا رضا قلي خان بن محمد هادي النوري نزيل طهران الملقب في شعره ب‍ " هدايت " والمولود سنة 1215 والمتوفى كما في المنتظم الناصري في (ع - 2) (1288) ويظهر من آخر كتابه " رياض العارفين " أنه سماه " گلستان إرم " وقد طبع بعضه في آخر " مجمع الفصحاء " له وفيه حكاية تعشق رابعة أخت الحارث بن كعب من سلاطين بلخ لبكتاش ولذا سمي باسم بكتاش. (476: بلابل السحر) في أنساب سائر البشر سوى بني هاشم، وهو الجزء الاول من الكتاب الكبير في النسب الموسوم بكتاب الوصول إلى معرفة الاصول، وجزؤه الثاني يسمى سيور التمائم في خصوص أنساب بني هاشم، من تأليف النسابة المعاصر السيد عبد الرزاق بن

 

السيد حسن بن السيد ابراهيم كمونة الحسيني النجفي المولود سنة 1321 أوله (الحمد لله المنعم المتفضل الذي خلق الانسان من ماء مهين) رأيته بخطه وفرغ منه سنة 1356. (477: بلابل القلاقل) في تفسير الآيات المصدرة بكلمة (قل) على ما ورد في الاحاديث الشريفة وترجمتها بالفارسية لبعض الاشراف كما وصفه كذلك بعض الفضلاء فيما كتبه إلى العلامة المجلسي وقد ذكر فيه الكتب التي ينبغي أن تدرج في " بحار الانوار " وصورة كتابته مسطورة في آخر مجلدات البحار. (478: كتاب البلاغ) في شرح إقليدس، لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 672، ذكره في آخر كتابه " التجريد " في الهندسة وتوجد نسخته في مكتبة حالت أفندي باسلامبول كما يظهر من فهرسها، ويظهر منه ومن الفهرس ومن كشف الظنون ايضا أن هذا الشرح غير تحرير اقليدس الآتي في التاء. (479: بلاغ الاحكام) في المهم من مباحث الاصول والفقه، للشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر الخفاجي النجفي، المعاصر المولود سنة 1308، ذكره في فهرس تصانيفه. (480: البلاغ المبين) فارسي في رد النصارى لميرزا اسماعيل بن الحسين التبريزي نزيل المشهد الرضوي المعروف ب‍ " مسأله گو " والملقب في شعره ب‍ " تائب " كبير يقرب من اثنى عشر الف بيت رأيته بخطه. (481: البلاغ المبين) في إثبات الصانع تعالى بالطرز الحديث المأنوس للاذهان الصافية، للشيخ المجاهد الحجة محمد الجواد بن الشيخ حسن البلاغي النجفي المتوفى سنة 1352، وهو كسائر تصانيفه باكورة في مواضيعه وقد طبع في (47 - ص) بالمطبعة العمارية.

 

(482: البلاغ المبين) في الاحاديث القدسية، للمولى الوالي السيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر المشعشعي الحويزي المتوفى سنة 1074 كما أرخه السيد شهاب الدين الحويزي في قصيدة رثائه له الموجودة في ديوانه، حكى في الرياض عن ولد المؤلف السيد علي خان بن خلف، انه من الكتب الستة التي هي من أوائل تصنيفاته، جمع فيه الاحاديث القدسية التي أنزلها الله تعالى على انبيائه ورسله واوحيت إلى نبينا محمد صلى الله عليه وآله، وجمع فيه كلام الانبياء وحكمهم ومواعظهم وكلام الائمة الطاهرين والاولياء الصالحين والمشايخ المعتبرين، ونبذة من واردات خاطره من الحكم والامثال، ومر له " برهان الشيعة " من كتبه السبعة الاخيرة التي باشر تبييضها ولده السيد علي خان، ويأتي " الجواهر السنية " في الاحاديث القدسية للشيخ الحر العاملي. (483: البلاغ المبين) في أصول الدين، للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة 1242، وهو في ثلاثة آلاف بيت يوجد عند أحفاده كما حدثني به بعضهم. (484: البلاغ المبين) منظومة في أصول الدين، للشيخ عبد المهدي الحجار النجفي المعاصر المولود سنة 1315 طبع في النجف سنة 1344. (485: البلاغ المبين) في أحكام الصبيان والمجانين، للسيد محمد علي المعروف بآقا مجتهد ابن السيد صدر الدين الموسوي العاملي الاصفهاني المتوفى بها سنة 1274 عن خمس وثلاثين سنة، الفه وهو ابن اثنتى عشرة سنة ولما نظر فيه السيد محمد باقر حجة الاسلام الاصفهاني شهد باجتهاده ثم زوجه ابنته، ذكر تفصيله سيدنا في تكملة الامل. (486: البلاغ المبين) في المناظرات مع المخالفين. ويلقب بالكلام المتين ايضا وهو بلغة أردو. الفه المولوي خواجه فياض حسين الهندي طبع بالهند

 

(487: البلاغ المبين) للشيخ محمود عباس العاملي نزيل بيروت المتوفى سنة 1353، طبع مع الكوثرية. (488: بلاغ النهج) في شرح نهج البلاغة وبيان مصادره، لكنه غير تام للسيد محمد علي الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر، ذكر في فهرسه أنه خرج من قلمه شرح بعض خطبه، ومنه استخرج كتابه (ما هو نهج البلاغة) المطبوع سنة 1352. (489: بلاغات النساء) لابي الفضل الكاتب الوراق أحمد بن ابي طاهر طيفور المروزي الخراساني البغدادي المولود سنة 204 والمتوفى سنة 280 وهو الموسوم بالمنثور والمنظوم في أربعة عشر جزءا طبع قطعة منه في مطبعة والدة عباس سنة 1326، نقل عنه العلامة المجلسي في البحار خطبة فاطمة الزهراء عليها السلام بالمدينة وخطب نساء أهل البيت بالكوفة والشام وغيرها فراجعه. (بلاغت نامه) في ترجمة تاريخ معجم قال في كشف الظنون في حرف الباء أنه يأتي ولم يذكره بعد فراجعه. (490: البلاغتين) عده الشيخ تقي الدين ابراهيم الكفعمي من مآخذ كتابه " البلد الامين " فراجعه. (491: بلال غلة المطالب) وشفاء علة المآرب، للسيد منصور بن اسحاق الحسيني ينقل عنه الامير محمد اشرف في فضائل السادات الذي ألفه سنة 1103. (492: بلبل نامه) للشيخ فريد الدين محمد بن ابراهيم العطار الهمداني المولود سنة 513 والمتوفى سنة 627 عن ماية وأربع عشرة سنة عدد سور القرآن كما أن تصانيفه ايضا بهذا العدد، ومنها هذا المثنوي الذي ذكره كشف الظنون ايضا، ومر له أسرار نامه، وإلهي نامه، وترجمه

 

القاضي في " مجالس المؤمنين " مفصلا. (493: البلد الامين) والدرع الحصين، من الادعية والاعمال والاوراد والاذكار، للشيخ تقي الدين ابراهيم بن علي بن الحسن بن صالح العاملي الكفعمي مولدا اللوذي (اللويزي) محتدا الجبعي أبا كما وصف نفسه كذلك، هو أخ الشيخ شمس الدين محمد الجبعي جد الشيخ البهائي والمولود سنة 822 وكانت ولادة تقي الدين قريبا من سنة 828 كما يظهر من القرائن ووفاته سنة 905 كما أرخه في كشف الظنون في عنوان " نور حدقة " وقبره في قرية جب شيث مزار معروف اوله (الحمد لله الذي جعل الدعاء سلما يرتقى به أعلى المراتب، ووسيلة إلى اقتناء غرر المحامد ودرر المواهب) وهو أقدم تأليفا من كتابه (الجنة الواقية) المعروف بالمصباح وأكبر منه وأبسط بكثير لاشتماله على جميع ما اشتمل عليه المصباح من الادعية والاحراز والتسبيحات والرقيات والتحصينات والزيارات والصلوات والاستخارات والاستغاثات وأعمال السنة والشهور والاسابيع والساعات مع زيادات في هذا الكتاب من أدعية الصحيفة السجادية وشرحها المعلق عليها وشرح الاسماء الحسنى ومحاسبة النفس وغيرها من الادعية المبسوطة، وبعد فراغه عن كتابة تمام أدعية الصحيفة وكتابة شرح الادعية وتعليقاته على هوامش الادعية قال ما لفظه (نقلتها من صحيفة عليها إجازة عميد الرؤساء وقد نقلت عن خط علي بن السكون وقوبلت بخط محمد بن إدريس، واستخرجت ما كتبته على الحواشي (من الشرح والبيان) من كتب لا تلج الفاظها الآذان إلى قوله ورسمت ما وضعته بالفوائد الشريفة في شرح الصحيفة) ثم ذكر فهرس الكتب المأخوذ منها، وهي تزيد على مائتي كتاب، ثم أورد تمام كتاب أدعية السر التي رواها الامام الباقر عليه السلام،

 

ثم ادعية الوسائل إلى المسائل، وهي مناجات مروية عن الامام الجواد عليه السلام وقد جعلها مهرا لابنة المأمون، ثم بعض أدعية أخرى، ثم شرع في محاسبة النفس اللوامة وتنبيه الروح النوامة، ثم أورد مختصر دعوات الاسماء في شرح أربعين إسما، للشيخ شهاب الدين السهروردي، وقد فرغ منه سنة 868، والف كتابه المصباح بعد هذا التاريخ بكثير لانه فرغ منه سنة 895، رأيت منه نسخا منها نسخة نفيسة عند الشيخ ميرزا علي اكبر العراقي النجفي المعاصر، ونسخة مذهبة مجدولة في مجلدين وهي جيدة من جميع الجهات، كانت في مكتبة السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا ابن السيد أسد الله ابن السيد حجة الاسلام الشفتي الاصفهاني رحمه الله، كما حدثني به أوان تشرفه في النجف الاشرف (494: البلد الامين) في أصول الدين، منظوم في العقايد يزيد على الف بيت، للسيد جعفر بن ابي اسحاق الموسوي العلوي الدارابي البروجردي المعروف بالكشفي المتوفي سنة 1267، صاحب اجابة المضطرين المنثور الذي مر أن نظمه البلد الامين هذا ويأتي الحصن الحصين في شرح البلد الامين لسبط الناظم وهو ميرزا ابي الحسن المعروف بالمحقق الاصطهباناتي المؤلف " للسلسبيل " المطبوع، والمتوفى سنة 1338. (495: البلدان) كتاب كبير لابي حنيفة الدينوري احمد بن داود تلميذ ابن السكيت ومؤلف الاخبار الطوال المتوفى سنة 290 أو قبلها ذكره ابن النديم. (496: البلدان) لاحمد بن ابي يعقوب بن جعفر بن وهب بن واضح الكاتب المعروف باليعقوبي والمكنى بابن واضح المتوفى سنة 284 أو سنة 278 قال في اكتفاء القنوع انه كان اليعقوبي يميل في غرضه إلى التشيع لا السنية وطبع كتابه البلدان على الحروف بمدينة ليدن سنة 1861

 

ميلادية وطبع ذيلا ايضا سنة 1883 م كما في معجم المطبوعات ويأتي تاريخ اليعقوبي المطبوع ايضا. (497: البلدان والمساحة) لابي جعفر احمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي القمي المتوفى سنة 274 أو سنة 280، ذكره النجاشي في ترجمته وصرح ابن النديم بانه اكبر من كتاب البلدان لوالده الآتي، وأطلق عليه الحميري كتاب المساحة كما يأتي عن قريب، وسماه في كشف الظنون بالتبيان في أحوال البلدان. (498: البلدان والمساحة) لابي عبد الله محمد بن خالد بن عبد الرحمن ابن محمد بن علي البرقي القمي والد ابي جعفر المذكور الذي مر تصريح ابن النديم بكتابه البلدان والمساحة. (499: البلدان والمساحة) لابي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميري كاتب صاحب الزمان عليه السلام، عبر عنه النجاشي بكتاب المساحة والبلدان، وحكي عن الحميري أنه كان يقول سبب تصنيفي هذه الكتب، أني تفقدت فهرس كتب المساحة التي صنفها احمد بن أبي عبد الله البرقي ونسختها ورويتها عمن رواها عنه وسقطت هذه السنة الكتب عنى فلم أجد لها نسخة فسألت اخواننا بقم وبغداد والري فلم أجدها عند احد منهم فرجعت إلى الاصول والمصنفات فأخرجتها والزمت كل حديث منها كتابه وبابه الذي شاكله. (البلدان الصغير) هما لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي (البلدان الكبير) النسابة، الذي سقاه الامام الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام العلم في كاس، صرح بهذا العنوان ابن النديم وابن خلكان ولكن عبر عنه في معجم البلدان باشتقاق البلدان كما مر في الالف. (500: البلدان المفتوحة عنوة) للسيد الامير أبي القاسم بن الامير

 

محمد محسن بن ميرزا مرتضى إبن الامير محمد مهدي إبن الامير محمد حسين......... ؟ ؟ ؟ إبن الامير محمد صالح الحسيني الافطسي الخواتون آبادي الاصفهاني نزيل طهران، الذي نصب لامامة الجمعة في الجامع المعروف ب‍ " مسجد شاه " بعد وفات عمه الامير محمد مهدي إبن ميرزا مرتضى، الذي طلبه السلطان فتحعلي شاه إلى طهران لاقامة الجمعة في مسجده فكان بعده إمام الجمعة إلى أن توفى سنة 1271، ودفن بمقبرته المعروفة بقبر آقا، ترجمه مفصلا في " نامه دانشوران " في الجلد الاول في صفحة 489. (501: البلغة) في اعتبار إذن الامام عليه السلام في شرعية صلاة الجمعة، للشيخ حسن إبن المحقق الكركي الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي، أوله (الحمد لله الذي أحق الحق بفضله العميم، وأبطل الباطل بلطفه الجسيم) مشتمل على مقدمة ومقالة وخاتمة، فرغ منه في أول شعبان سنة 966، رأيته ضمن مجموعة من رسائل الجمعة كلها بخط واحد، دونها كاتبها الشيخ محمد بن الحسن بن محمد الاصفهاني وفرغ من بعضها سنة 1009 ومن بعضها سنة 1010 وهي عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي ويأتي " اللمعة " في عدم عينية الجمعة للشيخ عبد العالي ابن المحقق الكركي وأخ الشيخ حسن هذا كما يأتي اللمعة في أمر الجمعة، للسيد حسين المجتهد سبط المحقق الكركي وهذه الثلاثة كلها موجودات فلا يتوهم الاتحاد. (502: البلغة) في الرجال، على حذو الوجيزة التي ألفها العلامة المجلسي، في بيان ما يختاره من أحوال الرجال ثقة وضعفا، للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله الماحوزي الاوالي البحراني، المتوفى في السابع عشر من شهر رجب سنة 1121. أوله (الحمد لله الذي جعل

 

تفاوت مراتب الرجال. وارتقائهم على مراتب الكمال) فرغ منه (16 - ع 2 - 1107) في قرية صهيمكان من أعمال جهرم. في المدرسة الشمسية. كما نقل صورة خط المصنف كذلك في آخر ما رأيته من النسخة. بخط الشيخ لطف الله بن محمد البحراني في سنة 1165. وأصح من هذه النسخة. ما في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين. وهي بخط تلميذ المصنف الشيخ عبد الله السماهيجي الذي توفى سنة 1135. ولعل كتابتها في عصر المؤلف عليها حواش منه كثيرة صرح فيه بأن إسمه بلغة المحدثين. وذكر في آخره طريق روايته عن العلامة المجلسي. عن والده التقي. عن الشيخ البهائي. عن والده الشيخ عز الدين حسين. عن الشهيد الثاني بالاجازة المفصلة منه. (503: بلغة البلاغة) أرجوزة في علوم البلاغة تبلغ ثلاث ماية بيت للشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر بن الشيخ حبيب الفضلي السماوي. نسبة إلى سماوة بلدة قريبة من النجف الاشرف. النجفي المعاصر المولود سنة 1294. وله تصانيف وأراجيز كثيرة. ذكرت بعضها بعنوان الارجوزة. ومر أولها في عنوان الارجوزة إلى قوله: فخذ إليك بلغة البلاغة * حسن النظام جلوة الصياغة (504: بلغة الراحل) في أصول الدين الخمسة وبعض أسرار الشريعة وجملة من الاخلاق المستحسنة، للسيد رضا بن السيد محمد بن شجاعت علي الهندي النجفي المعاصر المولود بها سنة 1290. (505: بلغة الراغبين) في فقه آل ياسين، رسالة عملية في العبادات للشيخ محمد رضا ابن الشيخ عبد الحسين ابن الشيخ باقر بن الشيخ محمد حسن آل ياسين الكاظمي المعاصر نزيل النجف الاشرف طبع بها 1356 (506: البلغة الصافية) والتحفة الوافية، في أحوال الرجال للشيخ

 

عبد الله بن الحاج صالح بن جمعة بن شعبان بن علي السماهيجي البحراني المتوفى سنة 1135 قال في إجازته الكبيرة بعد ذكره (البلغة) وذكر " إرشاد ذهن النبيه " أنهما لم يكملا نسأل الله تعالى إكمالهما. (507: بلغة الفقيه) للسيد محمد بن السيد محمد تقي بن السيد رضا إبن آية الله بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى بها سنة 1326، طبع في تبريز بقطع الربع سنة 1325، وفي طهران بالقطع الوزيري سنة 1328 فيه حل غوامض الفقه وبعض قواعده من مسألة الحق والحكم، وقاعدة ما لا يضمن بصحيحه، وأحكام القبض، وتلف المبيع قبل القبض، والاراضي الخراجية، والاجرة على الواجبات، والمعاطات، والفضولي ومنجزات المريض، وحرمان الزوجة عن الرباع، والولايات، والرضاع واليد، وبعض أحكام الدعاوي، والفرايض، والوصية، والقرض. (بلغة المحدثين) للشيخ سليمان الماحوزي مر بعنوان البلغة بغير إضافة (508: بلقيس نامه) مثنوي فارسي، من منشآت المولى نظام الدين الاسترابادي المتوفى سنة 921. عبر عنه في مجالس المؤمنين. بكتاب بلقيس. وفي " مجمع الفصحاء " ب‍ " مثنوي سليمان وبلقيس " ونقل في " المجالس " جملة وافرة من ديوان مدائحه لاهل البيت عليهم السلام. (509: بلواي هندوستان) فارسي طبع على الحجر في بمبئ فراجعه. (بلوغ الاماني) يأتي بعنوان صدى التهاني. (510: بلوغ بداية المعقول) بضبط معالم الاصول. هو كالشرح على معالم الاصول. للشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر الخفاجي النجفي المعاصر المولود سنة 1308. (511: بلوغ المرام) في تبليغ الاحكام المستفاد من الادلة الشرعية مجلد في الفقه وهو أيضا للشيخ جواد مطر المذكور.

 

(512: بلوغ منى الجنان) في تفسير بعض الفاظ القرآن، للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفي المعاصر المولود سنة 1303، ألفه سنة 1349 وله " البضاعة المزجاة " المطبوع وغيره مما يأتي. (513: بلوغ وسيلة الابتهاج) في صحة الازدواج، أو بلوغ الابتهاج طبع قبل سنة 1346 في الاحكام الطبية المخصوصة بالنساء، من الحمل والوضع وتربية الاطفال وغيرها. وهو ترجمة عن الهندية إلى الفارسية من ترجمة السيد محمد الشيرازي. والهندية ترجمة عن التركية. والتركية ترجمة عن الفرنسوية. (514: بلوهر ويوذاسف) في ترجمة قصتهما المشهورة. المختوم بها المجلد السابع عشر من البحار. باللغة الگجراتية. للحاج غلام علي إبن الحاج اسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر ذكره فيما أرسله إلي من فهرس تصانيفه الكثيرة. ويأتي في التاء تهذيب قصة بلوهر الحكيم ويوذاسف. ويأتي في القاف قصتهما. (515: بناء الاسلام) ذكره في كشف الظنون من غير تعرض لموضوعه ولا لمؤلفه. ولعله في شرح حديث (بني الاسلام على خمس خامسها الولاية ولم يناد بشئ مثل ما نودي بالولاية) فراجعه. (516: بناء الاسلام) في المواعظ والمصائب مرتبا على المجالس مطبوع في الهند بلغة أردو. للسيد محمد حسين الملقب ببحر العلوم وب‍ (علن صاحب) ابن السيد بنده حسين بن السيد محمد إبن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي اللكهنوي المتوفى سنة 1325. والمدفون في الحسينية لجده. وله " الحديث الحسن. والدر النضيد " وغيرهما. (517: بناء الاسلام) في أحكام الصيام فارسي. للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة 1306.

 

(518: بناء الاسلام) ترجمة لسابقه إلى اللغة الاردوية من المؤلف للاصل مطبوع ايضا كسابقه. (519: بناء المقالة العلوية) (الفاطمية) في نقض الرسالة العثمانية التي ألفها الجاحظ أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب بن فزارة المولود بالبصرة حدود سنة 160. والمتوفى مفلوجا سنة 255 وطبع بعضها ضمن مجموعة من رسائل الجاحظ نقضها السيد جمال الدين أبو الفضائل أحمد بن موسى إبن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة 673. قال في أوله (قد كانت هذه الرسالة وصلت إلي قبل هذه الاوقات. صدفتني عن الايراد عليها حواجز المعارضات. وبعد ذلك أحضر الولد عبد الكريم أبقاه الله النسخة بعينها. وشرع يقرأ علي شيئا منها فأجج مني نارا) إلى أن يقول (إنك إذا تأملت تقرير قواعد كتاب الجاحظ رأيته مبنيا على الباطل إذ سمى فرقة بالعثمانية ثم جعل ينطق بغير الصواب) رأيت في خزانة كتب شيخنا العلامة النوري نسخة عصر المصنف. وهي بخط تلميذه الشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي. صاحب الرجال المشهور برجال إبن داود. وعليها بعض التعليقات بخط المصنف. وتوقيع الكاتب وتاريخ الكتابة في آخر النسخة هكذا (كتبه العبد الفقير إلى الله تعالى. حسن بن علي بن داود. ربيب صدقات مولانا المصنف. ضاعف الله مجده وأمتع الله بطول حياته. وصلواته على سيدنا محمد النبي وآله وسلامه. وكان نسخ الكتاب في شوال. سنة خمس وستين وستماية) وتلك النسخة حملت إلى طهران فيما حمله سبط شيخنا المذكور ونسخة أخرى رأيتها في مكتبة مسجد مرجان ببغداد لكنها مخروم الاول ونسخة منتسخة عنها سنة 1336 في مكتبة الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي في النجف.

 

(520: بناء المهدوم) في إعادة المعدوم، للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري المعاصر، المولود سنة 1297، كذا ذكره في ما أرسله الينا من فهرس تصانيفه. (521: بنات أبي تراب) فارسي، في جواز العقد على العلويات لغير العلوي، تأليف السيد علي بن السيد أبي القاسم الرضوي القمي اللاهوري المعاصر المولود سنة 1288، طبع بالهند سنة 1315. (522: كتاب البنان) في دفع المنوع الثلاثة، للشيخ سراج الدين المعروف ب‍ " الشيخ فدا حسين " القرشي اليماني اللكهنوي المعاصر المولود سنة 1278، كذا عد من تصانيفه في " التجليات " وتوفي سنة 1353. (523: البندريات) مجموعة الفوائد التي دونت في أوان المسافرة إلى البنادر، للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني المعاصر، ذكره في ما رأيته من فهرس تصانيفه. (524: بنو زهرة الحلبيون) للشيخ سليمان ظاهر آل زين العاملي النباطي المعاصر، نشر في مجلة العرفان. (525: كتاب بني أمية) في تواريخهم وأحوالهم، للمؤرخ البارع السيد حسين بن أحمد المعروف ب‍ " السيد حسون البراقي " النجفي المتوفى سنة 1332. (كتاب بني عبد الله) (بني عقيل) (بني كليب) (بني مرة) (بني ناجية) مر جميعها في حرف الالف بعنوان (أخبار بني فلان) (526: بنياد إعتقاد) منظوم بلغة أردو، في أصول الدين وفروعه والاخلاق والمواعظ، للسيد المفتي مير محمد عباس ابن السيد علي اكبر الموسوي التستري اللكهنوي، المتوفى سنة 1306 طبع بالهند.

 

(527: بنيان الايمان) في العقايد، طبع في دهلي. (528: البنيان الرفيع) في أحوال خواجه ربيع بن خيثم التابعي أحد الزهاد الثمانية المقبور في خراسان على فرسخ من المشهد الرضوي للمحدث المصنف المعاصر الشيخ علي اكبر بن المولى حسين النهاوندي نزيل مشهد الرضا عليه السلام كتاب مبسوط أثبت فيه حسن حاله وتشيعه ألفه سنة 1341، وطبع في طهران سنة 1348، وهو مرتب على مقدمة. في عدم الاعتماد على تصحيح الغير للخبر وثمانية أبواب (1) في الجواب عن قوادحه (2) في قرائن عشرة لحسن حاله (3) في عشر كلمات ذكروها في مدحه (4) في سبع عشرة كلمة من كلماته الدالة على حاله (5) في اثنتى عشرة حكاية دالة على حسنه (6) في عشرين خصلة من خصاله (7) في الزهد وأحوال الزهاد الثمانية (8) في بناء قبره وعمارته. وخاتمة في زيارة قبور المؤمنين. والترغيب إلى زيارته. (529: البنيان المرصوص) في مقدمات الشروع في علم الاصول بالخصوص. للشيخ علي بن المولى محمد جعفر بن سيف الدين الشهير بشريعتمدار الاسترابادي. نزيل طهران المتوفى سنة 1315. كتبه أوان قرائته أصول الفقه على والده أوله (الحمد لله على بذل نعمته) رتبه على خمسة مطالب. (1) في تعريف الاصول (2) في موضوعه (3) في محموله (4) في فائدته (5) في مداركه. رأيت منه نسخة ناقصة ضمن مجموعة في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء. (530: البنيان المرصوص) بالبراهين والنصوص. لميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري الهندي المعروف بالاخباري المقتول بالكاظمية سنة 1232 قال تلميذه المولى فتح علي نزيل شيراز في كتابه الفوائد الشيرازية الذي ألفه 1240 (انه ألف هذا الكتاب في ابطال طريقة علماء الاصول)

 

(531: بوار الغالين) في الرد على الشيخية للسيد محمد مهدي بن السيد صالح الكشوان الموسوي القزويني الكاظمي المعاصر أوله (الحمد لله رب العالمين ناصر المتشرعين) طبع سنة 1332 وله أيضا " هدى المنصفين " و " مخازي الشيخية ". (532: البوارق) في فضيلة قم للسيد محمد مهدي القمي، قال في أوله بعد ذكر الحمد والصلاة (هذه جملة أحاديث في فضيلة بلدة قم وأهلها على ما نقلها مولانا محمد باقر في بحار الانوار وغيره في كتبهم يقول جامع الاحاديث محمد مهدي الحسيني القمي) نسخته الموقوفة في مدرسة سپهسالار الجديدة تاريخ كتابتها سنة 1289. (533: بوارق الافهام) في شرح شوارق الالهام، للشيخ محمد صالح ابن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري المعاصر المولود سنة 1297، ذكره في فهرس تصانيفه. (534: البوارق الحيدرية) في شؤن الائمة الاطهار عليهم السلام على سبيل الاجمال والاختصار للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى سنة 1293 حدثني به ولد المؤلف العالم المصنف البارع الشيخ احمد المتوفى حدود سنة 1349. (535: البوارق الخاطفة) في جواب الصواعق المحرقة على أهل الرفض والزندقة، الذي ألفه مفتي العامة بالحجاز، الشيخ شهاب الدين أحمد بن حجر الهيتمي المتوفى سنة 973، قال في كشف الحجب (لم أقف على إسم مصنف البوارق، ولعله بعض تلاميذ القاضي نور الله الشهيد سنة 1019 أو ولده محمد علي وقد التزم فيه أن لا يتمسك في إبطاله بغير ذلك الكتاب ويظهر منه أن لمصنفه كتابا فارسيا في الكلام سماه ب‍ " الشوارق " أوله (الحمد لله الذي جعل إحقاق الحق ذريعة

 

لشفاعة النبي المختار وصير إبطال الباطل وسيلة في سلك العترة الاطهار) (536: بوارق خاطفة) ورواعد عاصفة، في رد الصواعق المحرقة، أوله (الحمد لله الذي أمطر على ابن حجر) ذكره شيخنا العلامة النوري فيما كتبه بخطه على هامش نسخة كشف الحجب التي أهداها إليه مؤلفه عند ذكر مؤلفه البوارق المذكور كتبه إستدراكا لما فات المؤلف وقال (هو لسبط القاضي نور الله الشهيد والظاهر أنه السيد علي ابن السيد علاء الدولة ابن السيد ضياء الدين نور الله) (أقول) نعم يظهر من مخالفة الخطبتين تعدد الكتابين وإن اتحد موضوعهما وإسمهما وقد ذكر صاحب الرياض المولود سنة 1066 ترجمة السيد على هذا في كتابه وقال (إنه كان يسكن بالهند وكان معاصرا لنا) ولعله لبعده عنه لم يطلع على كتابه هذا. (537: البوارق اللامعة) في إثبات إمامة أمير المؤمنين عليه السلام بالمسلمات بين الفريقين، للمولى علي أصغر بن علي اكبر البروجردي المولود سنة 1231، ذكره في آخر " نور الانوار " له المطبوع سنة 1275 (538: البوارق الموبقة) فارسي، في رد الباب السابع. وهو باب الامامة. من التحفة الاثنى عشرية. للسيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي اللكهنوي المولود سنة 1199. والمتوفى سنة 1284 أوله (الحمد لله لاكمال الدين وإتمام النعمة وإنقاذ العباد باقتفاء أهل البيت عليهم السلام عن لجة الهلكة والنقمة) مطبوع بالهند. (539: البوارق النورية) في أسرار الحقايق الطهورية. للمولى عبد الحميد بن معين الدين محمد هاشم القتالي الرفاعي نسبا التبريزي مسكنا. فيه بوارق ثمانية في كل بارقة عدة لوامع أوله (الحمد لله الذي تجلى عن هوية غيب ذاته إلى الاحدية المطلقة بعلمه الازلي المكنون

 

العليم الذي رأى ذاته المقدسة مستورة بسواتر العظمة والكبرياء فاحب أن يظهر ويعرف فابدع بفيضه الاقدس أعيان الاشياء) كذا في " كشف الحجب ". (540: البوران) من الروايات العصرية للحاج عبد الحسين الازري البغدادي المولود سنة 1297 مطبوع. (541: بوسه ء عذراء) ترجمة إلى الفارسية مطبوعة والمترجم هو السيد حسين خان صدر المعالي الشيرازي المتوفى حدود سنة 1332. (542: بوستان) منظوم أخلاقي من بحر التقارب في خمسة آلاف بيت للشيخ مصلح الدين سعدي ابن عبد الله الشيرازي. المتوفى عن ماية وعشر سنوات سنة 691. والمدفون في تكية السعدية بشيراز. ترجمه القاضي في المجالس وأورد بعض أشعاره الموهمة مع التوجيه والبيان وذكر أنه آخر الاركان الاربعة وفاة (الفردوسي. والنظامي. والانوري) وكتابه أشهر من أن يذكر مرتب على عشرة فصول وله شروح نذكر في حرف الشين طبع مكررا ومنها في طهران أخيرا على الحروف باهتمام ميرزا محمد علي الفروغي سنة 1316 الشمسية. وذكر في تاريخ نظمه قوله ز ششصد قرون ؟ بود وپنجاه وپنج * كه بر در شد اين نام بردار گنج وأورد في " مجمع الفصحاء " كثيرا من غزلياته ومنها ما فيه قوله المومى إلى حسن عقيدته: (رهي نميبرم وچاره نميدانم * مگر محبت مردان مستقيم احوال) عالم وعابد وصوفي همه طفلان رهند * مرد اگر هست بجز عالم رباني نيست (543: بوستان) منظوم فارسي في التجويد بقرب من ماية بيت للشيخ علي بن المولى محمد جعفر الاسترابادي نزيل طهران المعروف بشريعتمدار المتوفى سنة 1315 طبع مع شرحه الموسوم ب‍ " درر نثار " في شرح

 

تجويد ملا مختار فرغ من نظمه سنة 1280 أوله: بعد توحيد خدا ونعت آل * از علي بن محمد جعفر از اخلاص بال وهو كالشرح لدرج المضامين الذي نظمه المولى مختار الاعمى القاري البصير الاصفهاني في اثنين وسبعين بيتا. (544: بوستان خيال) المعروف ب‍ " ديوان مجنون شاه " مطبوع (545: بوستان خيال) أو تذكرة صاحبقران، في الحكايات والقصص والتواريخ فارسي مطبوع، للسيد الامير محمد تقي الحسيني الملقب في شعره ب‍ " الخيال " كبير في عدة مجلدات، رأيت الثاني عشر والثالث عشر منه في مجلد واحد، في كتب السيد محمد المهدي الصدر. ألفهما بأمر " داروغه " مير علي صاحب وفرغ سنة 1279 ذكر فيه أن المجلدات السابقة ألفت في تاريخ صاحبقران الاكبر شاهزاده معز الدين وابتدأ في هذا المجلد به ايضا ثم عطف على تاريخ صاحبقران الاعظم (شاهزاده خورشيد تاج بخش). (546: بوستان رشيد) في المراثي للغريب الشهيد بلغة أردو مطبوع نظم الشاعر " پياري صاحب " الهندي الملقب في شعره ب‍ " رشيد " (547: بوستان كربلا) في أحوال الشهداء بكربلا باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن اسماعيل البهاونگري المعاصر المولود سنة 1283. ذكره في فهرس كتبه المطبوع اكثرها بالهند. (548: بوي خلد) منظوم بلغة أردو. في مناقب أهل البيت عليهم السلام. طبع بالهند كما في الفهرس الاثنى عشرية اللاهورية. (549: كتاب البهاء) للشيخ الفقيه الخليل بن ظفر بن الخليل الكوفي الاسدي المعاصر للشيخ الطوسي. وصاحب (كتاب الانصاف والانتصاف) كما مر ذكره الشيخ منتجب الدين.

 

(550: كتاب البهاء) في اللغة لامام النحو واللغة الملقب ب‍ (الفراء) يحيى بن زياد الاقطع الديلمي المتوفى سنة 207 مر حاله في آلة الكتابة وكتابه البهاء في حجم " الفصيح " لابي العباس ثعلب أحمد ابن يحيى الشيباني المتوفى سنة 291 بل يقال أن الفصيح ترتيب كتاب البهاء هذا أو أنه مأخوذ من إصلاح المنطق لابن السكيت أو من كتاب الحسن بن داود الرقي على ما ذكر الخلاف فيه السيوطي في " بغية الوعاة " وغيره في غيره. (551: البهائم) أحدى المجلدات السبعة من كتاب " خرج الايام " تأليف المولى إسماعيل الواعظ السبزواري المعاصر المطبوع جميعها في ايران ومنها " كتاب الانسان " و " كتاب بدايع الاخبار " كما مر (552: كتاب البهار) للحسين بن سعيد الاهوازي نزيل قم والمتوفى بها من أصحاب الامام الرضا والجواد والهادي عليهم السلام المجمع على ثقته والمشارك مع أخيه الحسن في تأليف الكتب الثلاثين كانت نسخة منه عند السيد رضي الدين علي بن طاوس ونقل عنها في سنة 660 في كتابه " اليقين " وقال (أخذته من نسخة عتيقة كانت على ظهرها قرائة وإجازة تاريخها شهر صفر سنة تسع وثلاثين وأربعمائة) (أقول) فالكتابة تكون قبل ذلك التاريخ وأقرب إلى عصر التأليف لا محالة والشهادة الثابتة مع الاجازة في هذا التاريخ من المشايخ بكون هذا الكتاب للاهوازي، لا يعارضها عدم دخول عنوان كتاب البهار في عداد الكتب الثلاثين المذكورة في ترجمة الحسين بن سعيد في فهرس الشيخ وفي ترجمة أخيه الحسن في النجاشي، لظهور إختلافهما في التعبير عن تلك الكتب في أن ذكرهما لفهرسها لم يكن في مقام تمام البيان والتفصيل حيث أن النجاشي ذكر الطلاق كتابا مستقلا وعده الشيخ

 

جزء من " كتاب النكاح " وكذا جعل الشيخ الاجارات كتابا مستقلا وعده النجاشي جزء من كتاب التجارات، وذكر النجاشي المكاتبة وتركه الشيخ، كما ذكر الشيخ كل واحد من الكفارات والتجمل وتركهما النجاشي، فترك الشيخ والنجاشي في كتابيهما لكتاب البهار المقرو على المشايخ قبل تأليفيهما المحمول تركهما له على عدم إطلاعهما عليه، لا ينفى شهادة معاصرهما بثبوته للاهوازي. (553: بهار دانش) فارسي في الادب والاخلاق نظير گلستان للمنشي عناية الله آل محمد صالح، كتبه سنة 1061 باسم السلطان محمد شاه جهان الثاني، وطبع بمطبعة نول كشور بالهند سنة 1279. (554: بهارستان) فارسي في توضيح لغات گلستان وشرحها، فراجعه ويأتي (فرهنگ بهارستان). (555: بهارستان منقبت) المعروف ب‍ (ديوان حكيم شاه ظهير أحمد صاحب بدايوني الهندي) مطبوع. (556: بهار عجم) في لغة الفرس طبع بالهند في مجلدين وهو تأليف (پيك چند) الاديب الملقب ب‍ (بهار) ينقل عنه في فرهنگ نظام ذكر فيه أنه كان مشغولا بتأليفه في عشرين سنة والفه وله ثلاث وخمسين سنة وفرغ من التأليف سنة 1152 المطابق لقوله (يادگار فقير حقير بهار) راجعه. (557: البهارية) مثنوي فارسي، للسيد ميرزا محمد نصير الحسيني الاصفهاني الطبيب الماهر المتوفى سنة 1191 مطبوع ونقل عنه في مجمع الفصحاء، (558: البهبهانية) رسالة مبسوطة في أحكام الاموات في اثنتين وعشرين مسألة للشيخ عبد الله بن الحاج صالح السماهيجي المتوفى سنة 1135 وله (الانتخاب) منه بالفارسية يأتي بعنوان المنتخب.

 

(559: البهبهانية) للسيد كاظم الرشتي الحائري المتوفى سنة 1259 ينقل عنه تلميذه ميرزا حسن العظيم آبادي في رسالته في أصول الدين. (560: البهجة) في فرق الشيعة وأخبار آل أبي طالب، لابي المظفر محمد بن أحمد النعيمي، من أصحاب العسكري عليه السلام، قال النجاشي بعد ترجمته له كتاب في فرق الشيعة وأخبار أبي طالب سماه " البهجة ". (561: البهجة) في النحو على نمط كامل المبرد، للشيخ أبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني المراغي النحوي، كما حكاه السيوطي في " بغية الوعاة " عن ياقوت الحموي، وقال النجاشي (كان وجها في النحو واللغة ببغداد حسن الحفظ صحيح الرواية توفى سنة 371) (562: البهجة لثمرة المهجة) في مهمات الاولاد، للسيد رضي الدين علي بن موسى بن محمد الطاوس الحسني الحلي المتوفى سنة 664 قال في " كشف المحجة " في وصف هذا الكتاب (إنه متضمن حال بدايتي ومعرفتي وطلبي الاولاد من مالك رحمتي وفضل إختياره جل جلاله لي وولادتهم من أمهات الاولاد وتسليكه جل جلاله لي سبيل سعادات الدنيا والمعاد) وذكره ايضا في قطعة من كتاب إجازاته المسطورة صورتها في آخر مجلدات البحار، فمن شرحه لموضوع هذا الكتاب في كشف المحجة نفسه ظهر أنه لا وجه لاحتمال اتحاده معه في كشف الحجب. (البهجة والسعادة) لابي الحسن بهمنيار بن مرزبان الآذربايجاني المتوفى سنة 458 أسلم عن المجوسية وهو من أعيان تلاميذ الشيخ أبي علي بن سينا وله (كتاب التحصيل، ومراتب الموجودات) فراجعه (563: بهجة الآمال) في شرح (زبدة المقال ومنتهى الآمال) في علم الرجال، للحاج المولى علي بن عبد الله بن محمد بن محب الله بن

 

محمد جعفر العلياري القراچه داغي الدزماري التبريزي المولود سنة 1236 والمتوفى سنة 1327 كتاب كبير في خمس مجلدات، ثلاث مجلدات منها شرح لمنظومة (زبدة المقال في الرجال) من نظم السيد حسين بن السيد رضا البروجردي المتوفى سنة 1276، ومجلدان منها شرح لمنظومة الشارح في تتميم زبدة المقال التي سماها (منتهى الآمال) وفرغ من المجلد الخامس منها سنة 1318، واختصر ولد المؤلف مولانا ميرزا محمد حسن العلياري، المجلدات الخمس وجعلها في مجلد نظير الفهرست، وسماه (مختصر المقال) وأهدى إلينا نسخة منه بخطه الشريف سنة 1339. (564: بهجة الابرار) في أحوال المعصومين الاطهار فارسي مطبوع (565: بهجة الاقران) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني الاصفهاني المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى ببنارس الهند سنة 1181 حكاه في (نجوم السماء) عن فهرس كتبه الكثيرة. (566: بهجة الانوار) من حقيقة الاسرار، فارسي في المواعظ للشيخ سليمان بن داود السبيتي (السواري) ثم عربه مع إلحاقات وسماه (نزهة القلوب المراض) ثم زاد عليه وسماه (زهرة الرياض) قال في كشف الظنون انه ذكر ذلك المولى حسين الواعظ الكاشفي المتوفى سنة 910 في كتابه (تحفة الصلوات) وقال كشف الظنون عند ذكره زهرة الرياض في المواعظ (أنه غير معتبر) فراجعه. (567: بهجة الاولياء) فارسي فيمن فاز بلقاء الحجة عليه السلام، ناقص الآخر، لميرزا محمد تقي إبن ميرزا كاظم إبن ميرزا عزيز الله إبن المولى محمد تقي المجلسي الاصفهاني الشهير بالالماسي المولود سنة 1089 والمتوفى سنة 1159 ذكره تلميذه ميرزا محمد باقر الشريف الاصفهاني في كتابه (نور العين) المنقول عين عبارته في الفيض القدسي وكذا

 

ذكره في كشف الحجب ونجوم السماء وغيرهما، وذكر ترجمته وتواريخه حفيده ميرزا حيدر علي إبن ميرزا عزيز الله إبن ميرزا محمد تقي الالماسي المذكور في إجازته الكبيرة وقال إنه يروي عن جده الامي العلامة المولى محمد باقر المجلسي. (568: بهجة التنزيل) في التفسير والتأويل، للسيد حسين بن هبة الله الرضوي الكاشاني المعاصر الملقب ب‍ " علم الهدى " ذكره في إجازته للسيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم التي كتبها له سنة 1355. (569: بهجة الحدائق) في شرح نهج البلاغة، وهو الشرح الصغير له والشرح الكبير له يسمى بحدائق الحقايق، كلاهما للسيد علاء الدين محمد إبن الامير شاه أبي تراب من سادات گلستانة الاصفهاني المتوفى سنة 1110 كما أرخه شيخنا في الفيض القدسي وترجمه وذكر تصانيفه المولى محمد الاردبيلي في جامع الرواة أوله (الحمد لله الذي أبلج نهج البلاغة في مناهج البلاغ) رأيته في كتب السيد حسن بن السيد محمد الساروي أوان تشرفه في النجف الاشرف ويظهر من فهرس الخزانة الرضوية وجوده هنالك وقد كتب بعض متفرقاته على هوامش نهج البلاغة المطبوع بايران قديما. (570: بهجة الخواطر) ونزهة الناظر في الفروق بين الاشباه والنظائر من الكلمتين المتماثلتين في اللفظ والمتجانستين في المعنى، للشيخ يحيى ابن الشيخ حسين البحراني، كما ذكره كاتب النسخة، وهو الشيخ علي ابن صالح بن زين الدين بن ابراهيم الهجري الاحسائي المطيرفي، الذي هو ابن أخ الشيخ أحمد بن زين الدين الاحسائي وفرغ من كتابته سنة 1239 رأيته ضمن مجموعة في كتب السيد محمد الطباطبائي اليزدي النجفي ولعل المؤلف هو الشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين

 

حسين بن عشرة بن ناصر البحراني اليزدي المعروف بالشيخ يحيى المفتي تليمذ المحقق الكركي ونائبه في يزد وصاحب " التحفة الرضوية " وغيره. (571: بهجة الدارين) في الكلام والحكمة للمولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي، شيخ الاسلام بها توفي سنة 1098، ودفن خلف مرقد زكريا بن آدم بقم، له كتاب الاربعين، وحجة الاسلام وغيرهما مما يأتي قال صاحب الروضات (انه تتضمن لمة من مسائل الحكمة وقد شاهدته في هذه الاواخر). (572: بهجة الروح) فارسي في الموسيقى، لعبد المؤمن بن صفي الدين بن عز الدين بن محيي الدين بن نعمة بن قابوس بن وشمكير الجرجاني، مرتب على مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة، وفي خطبته صلى بالخصوص على أمير المؤمنين وأولاده الطاهرين رأيت النسخة في كتب السيد الحاج ميرزا علي الشهرستاني الحائري وله " كمال البلاغة " يأتي وجده الاعلى قابوس توفي سنة (403) (573: بهجة الشعراء) فارسي في تذكرة شعراء آذربايجان المعاصرين للمؤلف وهو الحاج كاظم التاجر التبريزي المتوفى حدود سنة 1315 حدثني من أثق به من المطلعين عليه أن الغالب فيه الهجو المليح اللطيف فانه مع إطراء صاحب الترجمة أولا بأوصاف جميلة، يذكر في الاخير له قصة تدل على نقيض ما وصفه به، أو أنه بعد الاطراء لشعره وتحسينه إياه يذكر شيئا من ردي شعره. (574: بهجة الشيعة) لبعض الاصحاب، يوجد ضمن مجموعة فيها تذكرة الائمة، عند المولى الواعظ ميرزا عبد الرزاق الاصفهاني الحائري الهمداني، صاحب " البداية المنطقية " وغيرها، حدثني بذلك أوان تشرفه لزيارة العتبات سنة 1348.

 

(575: بهجة العقايد) في أصول الدين للمولى نجف علي بن فضل علي القره باغي أوله (الحمد لله الذي أوجب معرفته للمكلفين عامة كافة) مرتب على مقدمة وخمسة أبواب وخاتمة، وفرغ منه سنة 1263، رأيت نسخة منه عند الشيخ ميرزا محمد علي الاردوبادي، وقد كتبت على هامشها في بعض المواضع - تأييدا لما ذكر في المتن - مقالة من الشيخ علي بن الشيخ الاكبر كاشف الغطاء المتوفى سنة 1254، في بطلان إعتقاد الخالقية. والرازقية. وأمثالهما لغير الله تعالى بالاستقلال والاشتراك وان المعتقد به كافر، ومقالة أخرى من الشيخ حسن بن الشيخ الاكبر المتوفى سنة 1262، يقرب مضمونها من مضمون مقالة أخيه الشيخ علي وتاريخ كتابة الحاشية سنة 1270 وللمصنف ايضا المصباح المنير، (576: بهجة العناوين) في المواعظ، للشيخ ميرزا عبد الرحيم بن نصر الله الانصاري الكلي بري التبريزي، المولود بهجرنديس من قرى قره داغ حدود سنة 1272 كما وجد بخطه، والمتوفى يوم الجمعة التاسع من صفر سنة 1334، يوجد عند ولده ميرزا مهدي الشهير ب‍ " سراج الواعظين ". (577: بهجة المباهج) في تلخيص مباهج المهج في مناهج الحجج، فارسي في فضائل نبينا سيد الانبياء والمرسلين، ومعجزاته وفضائل أهل بيته ومعجزاتهم، صلوات الله عليهم أجمعين. للشيخ العارف الواعظ أبي سعيد (أبي علي) الحسن بن الحسين المعروف بالشيعي السبزواري البيهقي أوله (حمد بى حد وثناي بى عدد خدايرا كه إين أيوان معلق آسمان، بر افراشته وبرداشته حكمت أو است) إنتخبه من مباهج المهج. وزاد فيه كثيرا من الاخبار الصحاح كما صرح به في الرياض وقال (نسخه شايعة رأيتها في عدة أماكن وعندنا منه نسخة) (أقول) يوجد

 

منه نسخة عند الشيخ محمد رضا الكرماني في المحمرة كما يوجد للمؤلف ايضا كتابه " راحة الارواح " الذي ألفه أواسط المأة الثامنة. وكتابه " مصابيح القلوب " الفارسي في المواعظ. وأما مؤلف المباهج الذي أنتخب منه هذا الكتاب. فهو المولى قطب الدين الكيدري. شارح " نهج البلاغة " الموسوم شرحه ب‍ " حدايق الحقايق ". (578: البهجة المرضية) في إثبات الخلافة والوصية. للعلامة البحراني السيد هاشم إبن السيد سليمان بن إسماعيل الكتكاني المتوفى سنة 1107 ذكره في " اللؤلؤة " ولعله بعينه ما مر بعنوان إثبات الوصية. (579: بهجة المستفيد) من كتب المناظرات الكلامية لبعض الاصحاب نقل عنه بعض المطالب في كتاب (أنساب النواصب) المؤلف 1076، (580: بهجة المؤمنين) في أحوال الاولين والآخرين تاريخ عام ينتهي إلى العصر الحاضر في أربع مجلدات للسيد حسين بن أحمد المعروف ب‍ (السيد حسون البراقي) النجفي المتوفى سنة 1332 مؤلف تاريخ الكوفة وغيره مما يأتي. (581: بهجة المناظر) وأليفة الخواطر في آداب المناظرة. للشيخ جواد ابن الشيخ حسن مطر المعاصر المولود سنة 1308. (بهجة النظر) في إثبات الوصاية والامامة للائمة الاثني عشر. للسيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل الكتكاني البحراني المتوفى سنة 1107. وهو غير البهجة المرضية السابق ذكره. قال في الرياض (رأيته في كتبه باصفهان عند ولده وقد يسمى عمدة النظر) (أقول) يأتي عمدة النظر في عصمة الائمة الاثني عشر. وهو غير هذا الكتاب. (582: بهر النصاب) في الانساب فارسي طبع بايران سنة 1268. فيه أنساب السادة الاطياب من أولاد الائمة عليهم السلام وشيعتهم

 

وأصحابهم، يظهر من أوله انه ترجمة لما نقل عن أبي مخنف، ومن آخره أنه تم على يد نصر الله التفريشي. (583: بهرام وبهروز) ديوان لطيف، لميرزا أحمد الملقب ب‍ " وقار " ابن ميرزا محمد شفيع المعروف ب‍ " ميرزا كوچك " الملقب ب‍ (وصال) الشيرازي المتوفى سنة 1298، طبع في بمبئ. (584: بهرام وگل اندام) فارسي منظوم، لمحمد بن عبد الله الكاتبي النيسابوري المتوفى حدود سنة 850، هكذا ذكره في كشف الظنون وفي مجمع الفصحاء، سماه محمد بن عبد الله الكاتبي الترشيزي المتوفى سنة 838 في إستراباد، وذكر مثنويه الموسوم ب‍ " مجمع البحرين " والآخر " المحب والمحبوب " قال (وله أشعار وقصايد في المناقب). (585: بهرام وگل اندام) رومان فارسي طبع بايران. (586: بهروز وبهرام) مثنوي فارسي مختصر. للحكيم السنائي الغزنوي المتوفى بعد نظمه " حديقة الحقيقة " في سنة 538. قال في " مجمع الفصحاء " ما معناه رأيت مثنويه الموسوم بحكاية ونام بهروز وبهرام وهو مختصر نظمه على روي مثنويه حديقة الحقيقة. (587: الرسالة البهية) في الصلاة اليومية للشيخ حسام الدين بن جمال الدين الطريحي فرغ منها سنة 1088 وهو ابن أخ الشيخ الطريحي وشارح فخريته. (588: الرسالة البهية) في حل بعض صعاب العربية للسيد المفتي مير محمد عباس إبن السيد علي اكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة 1306 ذكره في (التجليات). (الرسالة البهية) في رد الطائفة الاخبارية للشيخ أبي علي محمد بن إسماعيل الحائري السينائي المتوفى سنة 1216 نسبه إليه ميرزا محمد

 

النيسابوري الهندي الاخباري في كتابه في الرجال إسمه عقد اللئآلي البهية (589: بيابانكي) فارسي في الرمل. منسوب إلى قرية مؤلفه وهي قرب التربة الحيدرية من بلاد خراسان. ينقل عنه في (نفحات الرمل). البياض يطلق غالبا على كراريس مجموعة تفتح أوراقها من طرف عرضها حيث جعل كعبها المخيط إحدى جهتي عرضها فتفتح من الجهة الاخرى. على خلاف سائر الكتب التي تخاط من طولها وتفتح من جهة الطول. كما أن الاطلاق الغالبي في الدفتر والسفينة على ما هو كالبياض. وقد يجعل البياض مطلقا أو مقيدا إسم كتاب ولو كانت خياطته في الطول منها (590: البياض الابراهيمي) في المناظرات مع علماء أهل السنة والاحتجاج بما اعترفوا بصحته في كتبهم. ؟ شارك في تأليفه جمع من علماء عصر الامير الوزير الجامع بين المعقول والمنقول كهف السادات الخان ابن الخان ابن الخان ابراهيم خان ابن علي مراد خان. عامل كشمير والوالي بها من قبل السلطان (أورنگ زيب عالم گير شاه) الغازي الجغتائي سلطان الهند المتوفى سنه 1118 أو قبلها. وقد جمعهم الامير المذكور في سنة 1116 بعد ما جمع لهم ثلاثين ألف كتاب وأمرهم بتدوين كتاب كبير في مفاخر أهل البيت ومناقبهم. مستخرجا لها عن تلك الكتب. فشرعوا فيه في التاريخ حتى خرج منه خمس مجلدات مهذبات فحدثت في كشمير فتنة عظيمة في سنة 1133 قتل فيها ألف وستماية وسبعون رجلا من الشيعة وأتلفت كتبهم وخربت دورهم ووقعت فتنة أخرى سنة 1172 وكان الهرج والمرج يتوالى من عصر تيمور شاه الغازي الدراني إلى سنة 1257 كما ذكر هذه التفاصيل في أول الكتاب الفارسي في الامامة المنتخب من البياض الابراهيمي المذكور وهو من بعض المتأخرين ولكن صرح

 

في كشف الحجب بخروج سبع مجلدات غير ما اختص بجمعه بعضهم وهو أجلهم وأحسنهم خطا وضبطا وهو المولى الفاضل عبد الحميد الساماني ؟ فانه كتب بياضا مفردا بخطه وهو منتخب صحيح البخاري، ومسلم، والشفا قال (انه كان في خزانة كتب الوالد) ثم بعد ذكر الكتاب والمؤلفين قال (رأينا من مجلداته سبعة (1) فيما يتعلق بأبي بكر أوله (قد كفر الروافض والخوارج بوجوه) (2) فيما يتعلق بعمر أوله (الحديث الثاني والثلاثون أخرج الخطيب عن أنس أن النبي صلى الله عليه وآله قال: عنوان صحيفة المؤمن حب علي بن أبي طالب عليه السلام) (3) فيما يتعلق بعثمان أوله (قد كفر الروافض والخوارج بوجوه) (4) فيما يتعلق بعائشة أوله (فائدة قال ابن أبي شيبة والبخاري وابن مردويه عن زيد بن وهب في قوله تعالى فقاتلوا أئمة الكفر) (5) فيما يتعلق بمعاوية أوله (قال البيهقي في كتابه دلائل النبوة في باب ما روى في اخباره) (6) فيما يتعلق بأمير المؤمنين وإمامته وفضائله وفضائل الحسن والحسين وباقي الائمة عليهم السلام أوله (الحمد لله الذي هدانا صراطه المستقيم ونجانا بسفينته عن الهلاك العظيم) ولعلهم جعلوا هذا أول المجلدات لكن المشهور الآن خلافه (7) فيما يتعلق بمسائل الفروع أوله (يجوز القنوت في الصلاة مطلقا) (أقول) الظاهر وجود المجلدات السبعة حتى اليوم في بعض المكتبات بلكهنو، ويوجد مجلد منه في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها، ورأيت مجلدا منه في كتب مولانا الشيخ علي اكبر النهاوندي بمشهد خراسان مكتوبا عليه أنه المجلد السابع وأوله حديث أمر النبي صلى الله عليه وآله بقتل ذي الثدية وهو بخط محمد عباس شرع في كتابته في الثلاثاء (27 - ج 2 - 1235) ويوجد المجلد الثاني منه بعين ما وصفه في كشف الحجب في الخزانة الرضوية

 

أوله (الحديث الثاني والثلاثون أخرج الخطيب) وفي أول النسخة مقدمة مبسوطة من الشيخ عبد الرحيم بن الحسن الخراساني في بيان وصف هذا الكتاب وأنه طلب من العبد الصالح الحاج محمد تقي القندهاري تحصيل الكتاب واستنساخ مجلداته وأنه بعد التعب الشديد وبذل المصارف الكثيرة لم يظفر إلا بأربع مجلدات منه استنسخها ووقفها للخزانة الرضوية في سنة 1207 منها هذا المجلد الموسوم ب‍ " سفينة النجاة " والمذكور في فهرس الخزانة بهذا العنوان ايضا والظاهر أن تسميته بذلك إستفادة من ذكر (ونجانا بسفينته) في خطبة المجلد السادس الذي جعلوه أول المجلدات كما احتمله في كشف الحجب، والله أعلم. (591: بياض الادعية) والختوم، للسيد حسين بن السيد محسن ابن السيد مرتضى ابن السيد محمد إبن الامير السيد علي الكبير إبن السيد منصور إبن شيخ الاسلام أبي المعالي محمد إبن السيد أحمد نقيب البصرة المنتهي نسبه إلى الحسين ذي الدمعة الحسيني الحائري المولود سنة 1246 والمتوفى سنة 1319 يوجد بخطه عند ولده السيد هبة الدين الشهير بالشهرستاني كما حدثني به وظاهره أنه غير ما يأتي من الفتوحات الغيبية في الختوم والاحراز والادعية ويأتي بياض الادعية في حرف الميم بعنوان " مجموعة الادعية " متعددا. (بياض أفكار غم) مر في الالف بعنوان الافكار مع غيره. (592: بياض إمام قلي ميرزا) إبن السلطان نادر شاه الذي قتله مع أخيه نصر الله ميرزا إبن عمهما طمعا في الملك والسلطنة وهو علي قلي خان الذي تمرد على عمه نادر شاه في آخر عمره وبعد ما قتلوا نادر شاه ليلة الاحد (11 - ج 2 - 1160) أخذ علي قلي خان المذكور أولاده في مشهد الرضا عليه السلام في تلك السنة قتل منهم هذين وأخفى ثالثهم الصغير وهو

 

شاهر خ ميرزا الذي أمه رضية سلطان بيگم بنت شاه سلطان حسين الصفوي وبعد قتلهما جلس علي قلي خان على سرير الملك وضرب السكة باسمه وسمى نفسه ب‍ " عادل شاه " و (علي شاه) كما فصل جميع ذلك ميرزا مهدي خان ابن محمد نصير الاسترابادي في تاريخ " جهان گشاي بادرى " وبالجملة هو متاخر عن امام قلي خان والي بخارا، الذي عزم على الحج سنة 1050 فخلف ابنه واليا في ما وراء النهر وتشرف للحج من طريق ايران ورجع معززا محترما، وعده في " مجمع الفصحاء " من الشعراء وذكر بعض شعره وكان إمام قلي ميرزا هذا فاضلا منشبا بليغا وفي بياضه إنشاءات لطيفة أوله (حبذا اين بياض دل آرا) نقله بعينه ميرزا مهدي خان بن محمد نصير الاسترابادي صاحب " دره ء نادري " و " جهانگشا " في المجلد الخامس من إنشاءاته وفيه ما كتبه إمام قلي إلى الشيخ محمد زكي شيخ الاسلام ابن ابراهيم الهمداني الكرمانشاها ؟ ي الشهيد سنة 1159، وما كتبه إلى ميرزا طوفان الفاضل الاديب المتوفى سنة 1190، وما كتبه في جواب المولى محسن المدرس الهزار جريبي، ومراسلة المولى محمد باقر الاسترابادي المدرس في إصفهان مع علماء بغداد، رأيت الجميع في المجلد الخامس من إنشاءات ميرزا مهدي خان عند الحاج الشيخ عباس الطهراني. (593: بياض أنجمن ناصر حسين) أو (أشك گوهر) مراث بلغة أردو، رتبه الشاعر السيد لائق علي صاحب الهندي، الملقب في شعره ب‍ (لائق) وطبع سنة 1351. (594: بياض أهل ماتم) في المراثي بلغة أردو، للمولوي مير محمود علي صاحب، الملقب في شعره ب‍ (اللائق) أيضا وهو في حصتين طبعتا في حيدر آباد. (595: بياض صمصام) للسيد عباس الملقب في شعره ب‍ (صمصام)

 

وهو في المراثي بلغة أردو مطبوع بالهند. (البياض الفخري) إسم ثان لمنتخب الطريحي يأتي في الميم. (596: بياض الكمالي) في مباحث متفرقة اكثرها فوائد رجالية تاريخية لميرزا كمال الدين محمد ابن معين الدين محمد الفسوي الاصفهاني صهر المولى محمد تقي المجلسي على ابنته، المعروف ب‍ (ميرزا كمالا) صاحب شرح الشافية الموسوم ب‍ (القيود الوافية) وغيره وقد فرغ من شرحه لقصيدة دعبل سنة 1103، وبياضه هذا مجموعة نفيسة بخط المؤلف دونها وصية إلى بعض ولده أو أحد تلاميذه أو أصدقائه حيث أن اكثر عناوين تلك الفوائد صيغة الخطاب المفرد بقوله (عليك بمطالعة الكتاب الفلاني الذي ألفه فلان في موضوع كذا ويوجد عند فلان) أو قوله (عليك بتصنيف كذا في موضوع كذا) دونها في حياة العلامة المولى محمد باقر المجلسي لانه يعبر عنه بمولانا سلمه الله وكذا في حياة السيد مير علاء الدين گلستانه يزيد مجموع أبياته على الالف بيت رأيته في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني. (597: بياض ماتم) في المراثي بلغة أردو للسيد ابن الحسنين اللكهنوي الملقب في شعره ب‍ (زائر) طبع بالهند. (598: بياض متين) في المراثي بلغة أردو، للنواب أسد علي خان الهندي الملقب في شعره بمتين طبع بالهند. (599: بياض نوحه) بلغة أردو للسيد مظفر علي بن خورشيد علي خان جانستهي الهندي طبع بالهند. (600: بياض نوحه جات) مجموعة من المراثي بلغة أردو جمعها السيد محمد حسنين بن محمد حسين النوكانوي الهندي المعاصر المولود سنة 1305 طبع بالهند ويأتي النوحة في حرف النون متعددا.

 

(601: بياض هنر) في المراثي بلغة أردو مطبوع، وهنر لقب ناظمه (602: كتاب البيان) للامير الفاضل الزاهد الورع، الغازي بن أحمد بن أبي منصور الساماني المتوفى بالكوفة، كان من تلاميذ الشيخ الطوسي، كما ذكره الشيخ منتجب الدين. (كتاب البيان) الموسوم بنقد النثر لقدامة كما يأتي، ويقال له البيان لانه ألفه بعد ما عرض عليه كتاب البيان والتبيين للجاحظ. (603: كتاب البيان) للشيخ أبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت، إمام اللغة والعربية الشهيد سنة 243، أو بعدها بسنة أو ثلاث سنين، ذكره في كشف الظنون. (604: البيان) عن جمل إعتقاد أهل الايمان، للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة 449 أوله (سألت يا أخي أسعدك الله بألطافه، وأيدك باحسانه وأسعافه أن أكتب لك جملة من إعتقاد الشيعة) هو من المختصرات التي أدرجت في " كنز الفوائد " المطبوع سنة 1322. (605: البيان) عن حقيقة الانسان، للشيخ المتكلم أبي طالب عبد الله ابن أبي زيد أحمد الانباري الواسطي المتوفى سنة 356، شيخ مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي ذكره في الفهرست. (606: البيان) عن حقيقة الصيام، للشيخ أبي الحسن محمد بن أحمد بن داود القمي، شيخ القميين المتوفى سنة 368، والمدفون بمقابر قريش، ذكره النجاشي. (607: البيان) عن خيرة الرحمن، في ايمان أبي طالب وآباء النبي صلى الله عليه وآله، للشيخ أبي الحسن علي بن بلال بن أبي معاويه المهلبي الازدي يرويه عنه الشيخ النجاشي بواسطة شيخه أحمد بن محمد

 

إبن نوحه وغيره. (608: البيان) عن غلط قطرب في القرآن، للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة 413 ذكره النجاشي. (609: البيان) عما موه به الخالديان للشيخ أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي من طبقة الشيخ الكليني ومؤلف ابطال احكام النجوم وغيره (610: البيان) في أسماء الائمة عليهم السلام للشيخ الامام ابي الحسن علي بن الحسين المسعودي المتوفى سنة 346 كذا في كشف الظنون. (611: البيان) في أسماء الله تعالى ايضا للامام المسعودي المذكور نسبه إليه في (معجم الادباء). (621: البيان) في أنواع علوم القرآن للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد البغدادي الحارثي المتوفى سنة 413 ذكره سيدنا في (الشيعة وفنون الاسلام) وليس مراده البيان في تأليف القرآن الذي ذكره النجاشي (613: البيان) في علم البيان، فارسي مختصر للشيخ مرتضى بن محمد ابن شيخنا ميرزا محمد علي المدرس الچهاردهي النجفي المولود سنة 1327. (314: البيان) في تأليف القرآن للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة 413 ذكره النجاشي. (615: البيان) في تجويد القرآن للشيخ ميرزا فرج الله بن الحاج محمد العباچي الهشترودي التبريزي المتوفى بالنجف سنة 1339 كتبه بالتماس تلميذه السيد شهاب الدين التبريزي. (615: البيان) في تفسير بعض سور القرآن، لسيدنا السيد عبد علي المعروف بالسيد أبى تراب بن السيد أبى القاسم جعفر بن السيد مهدي مؤلف رسالة عديمة النظير في ترجمة أبى بصير الموسوي الخوانسارى النجفي المولود 17 رجب سنة 1271 والمتوفى (9 - ج 1 - 1346)

 

رأيته بخطه الشريف في جملة كتبه. (617: البيان) في تفسير القرآن كبير في ست مجلدات وهو لبعض الاصحاب رأيت منه سابقا مجلدا كبيرا في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني فيه قطعات من تلك المجلدات أولها قطعة من أوائل جزئه الاول ثم مقدارا من أواخر جزئه الثاني آخره (تم الجزء الثاني من كتاب البيان في تفسير القرآن ويتلوه في الثالث " وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين " (117) من سورة آل عمران وافق الفراغ منه يوم السبت تاسع عشر شعبان سنة ست وسبعين وخمسماية) ويوجد بعد هذا الجزء في هذا المجلد الجزء الخامس من أول حم السجدة إلى آخر سورة المجادلة وكتب في آخره انه تمام الخمسة أجزاء ويتلوه السادس من أول سورة الحشر وليس هذا التفسير هو تبيان الشيخ الطوسي ظاهرا لانه عشرون مجلدا كما يقال أو اكثر نعم أخر الجزء الثاني واول الثالث منه مطابق مع التبيان كما يأتي ولعله " نهج البيان " أو " كشف البيان " للشيباني الآتي. (618: البيان) في حقيقة الايمان، للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى في شعبان سنة 1333. (619: البيان) في حياة الرحمن أو عن حياة الرحمن أو عن حياة الانسان على اختلاف النسخ في المعاجم، للشيخ أبي عبد الله الحسين بن عبيدالله بن ابراهيم الغضائري المتوفى نصف صفر سنة 411 ذكرت ترجمته وتصانيفه في النجاشي. (620: البيان) في رد الشمس لامير المؤمنين عليه السلام، للشيخ أبي الحسن محمد بن أحمد بن علي الحسن بن شاذان القمي صاحب " إيضاح دفائن النواصب " و (المأة منقبة) وغيرهما ذكره ابن شهر اشوب في مناقبه وقال (ان فيه بيان رد الشمس في أزيد من خمسة عشر موطنا)

 

وقد أحصى المواطن كلها شيخنا " في تحية الزائر " ولكن المشهور المستفيض منها موطنان أحدهما في حياة النبي صلى الله عليه وآله قرب مسجد قبا والآخر بعد ايابه عليه السلام عن نهروان في بابل ومسجد رد الشمس في خارج الحلة باق حتى اليوم جددت ترميته أخيرا وعمارة أصل الاساس متقدمة على عصر السلاطين الصفوية وكان المتولي له في أيامهم في سنة 1076 الشيخ عبد الله بن الشيخ حمزة بن الشيخ محمود الطريحي الحلي وقبله كان المتولي والده الشيخ حمزة بن الشيخ محمود كما كتباه بخطيهما في مجموعة رسائل علمية جيدة نافعة مثل " إرشاد المنصف البصير والمسائل المدنيات " وغيرهما في التاريخ المذكور وبعده (621: البيان) في الفقه للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن مكي الجزيني العاملي الشهيد سنة 786 أوله (الحمد لله رب العالمين حمدا يستدرا خلاف كرمه) سمى به لقوله في خطبته (وهذا البيان كافل بالمهم) خرج منه الطهارة والصلاة والزكاة والخمس وأول الاركان الاربعة من الصوم فيما يجب الامساك عنه طبع في طهران سنة 1319 رأيت في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين نسخة منه كتابتها سنة 966 وعليها تملك وتصحيحات وبلاغات بخط شاه قاضي اليزدي مؤلف التفسير القطب شاهي في سنة 1021 ونسخة بخط الشيخ موسى ابن محمد بن ابراهيم الشويكي الهجري في سنة 947 وقرئه على مشايخه وكتبوا بلاغاتهم عليه في الكتب الموقوفة للحسينية التسترية في النجف ورأيت نسخة عند الشيخ مشكور عليها إجازة الشيخ صالح بن جابر بن فاضل العسكري الاوالي للشيخ عبد الله بن سليمان بن ثابت الستراوي تاريخها سنة 993 وذكر في فهرس الخزانة الرضوية ان فيها نسخة منه كتابتها سنة 967 وهي بخط السيد هاشم الكتكاني البحراني (أقول)

 

السيد هاشم المذكور توفي سنة 1107، فلا يصح اسم الكاتب أو التاريخ كما هو الظاهر. (622: البيان) في الكيمياء، لجابر بن حيان الكوفي الصوفي المتوفى سنة 200، إحدى الرسائل الاحدى عشرة له المطبوعة في بمبي 1892 م (623: البيان) في علم الميزان، للشيخ محمد بن آقا محمد باقر الطهراني الملقب ب‍ " صدرائي " الجواهري المعاصر المولود حدود سنة 1323. (624: البيان) في علم الميزان، للسيد مهدي بن السيد علي الموسوي الغريفي البحراني المتوفى بالبصرة سنة 1345 نسخة خط يد المؤلف توجد عند تلميذه السيد شهاب الدين التبريزي. (625: البيان) في النحو، للشيخ أحمد بن علي (الماه آبادي) المهابادي، جد الشيخ أفضل الدين الحسن بن علي بن احمد الذي هو من مشايخ الشيخ منتجب الدين كما صرح به في فهرسه فالمؤلف من المعاصرين للشيخ الطوسي ويأتي له " التبيان " في التصريف. (626: البيان والايضاح) لابي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني يرويه عنه أبو عبد الله ابن شاذان القزويني وهو محمد بن علي بن شاذان الذي يروي عنه النجاشي كثيرا بعنوان أبي عبد الله ابن شاذان. (627: بيان الآداب) شرح لآداب المتعلمين، تأليف خواجه نصير الدين الطوسي للمولى محمد مؤمن بن محمد قاسم الجزائري الشيرازي المولود سنة 1074 كما نقل عن كتابه " طيف الخيال " المذكور فيه مشايخه وتصانيفه ايضا في نجوم السماء مع فهرس تصانيفه. (بيان الآيات) بالزبر والبينات، مر بعنوان (آيات البينات). (628: بيان الاحسان) لاهل العرفان، لعلاء الدولة السمناني المتوفى

 

 

سنة 736 العارف الصوفي الشيعي على ما استظهره القاضي نور الله في مجالسه (627: بيان الاديان) للسيد أبي المعالي محمد بن نعمة الله بن عبيد الله ابن علي بن الحسن بن الحسين بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين الاصغر ابن الامام السجاد عليه السلام قال في " حديقة الشيعة " ان فيه ذكر جميع فرق العامة وسائر فرق المسلمين. (628: بيان الاسانيد) إجازة كبيرة من ميرزا جمال الدين محمد الكرماني صاحب " أسس الاصول " المتوفى بكرمان في ثالث عشر شوال سنة 1351 كما أرخه المجاز بهذه الاجازة السيد شهاب الدين التبريزي وذكر أنه إبن آقا محمد جعفر الكرماني. (629: بيان الاشكال) فيما حكى عن أمر المهدي عليه السلام، من الاقوال في بيان الامامة والنص والحصر وصفة الامام عليه السلام للسيد العلامة أبي عبد الله حميدان بن يحيى بن حميدان بن القاسم بن الحسن ابن ابراهيم بن سليمان القاسمي الحسني المجيب لمسائل الشيخ عمران بن الحسن بن ناصر الشنوي الذي كان ممن أخذ عنه المنصور بالله عبد الله بن حمزة إمام الزيدية المتوفى سنة 614 قال في مطلع البدور (ان بينه وبين شيخ الشيوخ عمران بن الحسن المقاولة المعروفة) يوجد نسخة منه ضمن مجموعة (34) في دار الكتب بمصر من النحل الاسلامية فراجعه (630: بيان الانفرادات) للشيخ الامام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المدفون بقم سنة 573 ذكره الشيخ منتجب الدين. (631: بيان الاوزان) في تطبيق الاوزان المعمولة في بلاد الهند على أوزان العراق العربي للحاج الشيخ محمد بن الحاج الشيخ زين العابدين المازندراني الحائري المتوفى بقم سنة 1350 كتب تلميذه السيد شهاب

 

الدين نسخة منه عن خط المؤلف وهي عنده. (632: البيان البديع) في البيان والبديع فارسي للسيد ميرزا أبي طالب ابن السيد ميرزا بيگ الفندرسكي وسبط السيد الامير ابي القاسم الفندرسكي كان من المعاصرين لصاحب الرياض ترجمه في ذيل ترجمة جده الامي المذكور وذكر أنه كان من تلاميذ العلامة المجلسي وذكر تصانيفه. (633: بيان تصحيف المنحة الآلهية) عن النفثة الشيطانية، رد على معرب التحفة الاثنى عشرية كبير مبسوط في ثلاث مجلدات للعلامة الحجة الشيخ مهدي بن الشيخ حسين بن الشيخ عبد العزيز الخالصي الكاظمي المتوفى بمشهد الرضا عليه السلام سنة 1343 والتحفة الاثنى عشرية الفارسية المرتبة على اثنى عشر بابا في رد الشيعة ألفه المولوي عبد العزيز بن شاه ولي الله أحمد بن عبد الرحيم الفاروقي الدهلوي ولكن سمى نفسه بغلام حليم لمصلحة هناك وقد أخذه من " الصواقع " للمولوي نصر الله الكابلي بل هو ترجمة له إلى الفارسية، ولعلماء الهند ردود كثيرة فارسية على " التحفة الاثنى عشرية " الفارسية منها " العبقات " التي خرجت منه عدة مجلدات في رد باب واحد منه وهو الباب السابع في الامامة، ثم إنه عمد إلى تعريبه شهاب الدين محمود إبن صلاح الدين عبد الله ابن محمود الخطيب الآلوسي البغدادي الشافعي المولود سنة 1217 والمتوفى سنة 1270 فعربه ملخصا له وطبع فشرع الخالصي في رده له بذلك سنة 1317 وفرغ منه سنة 1318 في ثلاث مجلدات ضخام حملها بعض الصلحاء إلى تبريز للطبع فلم يسهل ورأيتها بعد إرجاعها إلى الكاظمية أخيرا. (634: بيان النزيل ؟) للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهر اشوب السروي المازندراني المتوفى سنة 588، من الكتب التي ينقل عنها في البحار، قال العلامة المجلسي في أول البحار (إنه صغير الحجم كثير

 

الفوائد أخذنا منه يسيرا لكون اكثره مذكورا في غيره). (بيان الجزاف) في تبيان انحراف صاحب الكشاف، للسيد بهاء الدين علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي وأستاد الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي الذي توفي سنة 841 ويروي في كتابه " الدر النضيد " عن جده السيد عبد الحميد وله " الانصاف " في الرد على صاحب الكشاف أيضا صرح في أوائل كتابه " الانوار المضيئة " في الحكمة الشرعية بان له ثمانماية ايراد ؟ على كتاب الكشاف في مجلدين أحدهما خاص بصاحب الكشاف سماه " تبيان إنحراف " كما يأتي في التاء والآخر عام سماه " النكت اللطاف " الواردة على صاحب الكشاف، لكن رأيت النقل عنه بعنوان (بيان الجزاف) كما ذكرته هنا في مجموعة من الرسائل المعتبرة تاريخ كتابتها سنة 950 والمنقول عنه هو ما رواه أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر الساري عن جعفر بن محمد بن مالك الفزاري الكوفي عن عبد الرحمن بن سنان الطرايقي عن جعفر بن علي الخزاف عن سعيد بن المسيب عن وهب بن منبه أنه لما قتل الحسين عليه السلام إعترض عبد الله بن عمر على يزيد بن معاوية فأخرج يزيد إليه العهد المكتوب إلى أبيه ونقله من أوله إلى آخره على ما هو المشهور. (635: بيان الجهر والاخفات) رسالة مختصرة، للسيد أبي تراب علي ابن السيد أبي القاسم القمي الرضوي الكشميري اللاهوري المعاصر المولود سنة 1288، طبع سنة 1322. (636: بيان الحروف) في أقسام الحروف العربية أوله (الالف في كلام العرب على إثنين وعشرين وجها) وبعد ذكر وجوه الالف يذكر وجوه سائر الحروف الهجائية إلى الياء وآخره (وياء الجمع في مثل مسلمين تم، بيان الحروف بعون الملك الرؤف) والكاتب محمد أشرف

 

ابن محمد هاشم فرغ من الكتابة سنة 1082 يوجد منضما إلى الاربعين للشيخ البهائي في الخزانة الرضوية كما في فهرسها فراجعه. (637: بيان الحق) وتبيان الصدق، في بيان أنواع الوقف وأقسام الموقوف عليهم وبيان حكم الوقف مع انقراضهم، للسيد نظام الدين أحمد بن زين العابدين الحسيني العلوي العاملي صهر المحقق الداماد على ابنته وابن خالته وتلميذه المجاز منه ومن الشيخ البهائي أوله (بالعليم الحكيم صدر كتاب النظام) وآخره (تمت الرسالة الموسومة ببيان الحق وتبيان الصدق) توجد النسخة من موقوفات ابن خواتون سنة 1067 في الخزانة الرضوية. (638: بيان الحق) أو أحسن الصحف في الامامة الخاصة والمهدوية الشخصية، لميرزا أحمد الشريف المعروف ب‍ " شيخ الاسلام " الاصطهباناتي المتوفى سنة 1354 وهو ابن المحقق الاصطهباناتي ميرزا أبي الحسن بن الحاج إسماعيل اللاري الذي مر أنه توفي سنة 1338 عند ذكر شرحه (لبلد الامين) لجده الامي السيد جعفر الكشفي والكتاب رتبه على مقصدين أولهما في شرح الميمية المنسوبة إلى محيي الدين محمد بن علي بن محمد العربي الطائي التي أنشدها في ظهور المهدي (ع) إذا دار الزمان على حروف * ببسم الله فالمهدي قاما وذكر أنه طلب منه شرحها ميرزا عبد الحسين بن آقا علي بن الحاج آقا محمد الشيرازي الشهير ب‍ (ذي الرياستين) وفي المقصد الثاني أثبت المهدوية الشخصية وتعرض لكشف خرافات البابية وإبطال ما ادعاه رئيسهم من الامور الاربعة (1) النيابة الخاصة كما صرح به في أول تصانيفه (أحسن القصص) (2) المهدوية كما صرح بها في (البيان) (3) النبوة كما في كتابه إلى شهاب الدين الآلوسي (4) الالوهية قال

 

في البيان (ان ذات الله حروف سبع - ع ل ي م ح م د) وقال في عنوان مكتوبه إلى وصيه وولي عهده ميرزا يحيى صبح الازل (إنه كتاب من المهيمن القيوم إلى العزيز المحبوب) ثم ذكر ثمانين حديثا مع الشرح والبيان، في إثبات المهدي الشخصي عليه السلام، وبعض أحاديث معرفة الامام ومحبته، وشرح حديث حب علي حسنة لا يضر معها سيئة، وبيان أن السعادة الابدية في حسن الظن بالله ومحبة حجة الله، فرغ منه سنة 1343 ولقبه ب‍ " أحسن الصحف " كما مر لتوافق عدد جمل (ان هذا هو أحسن الصحف بلا ريب) وكذا (أحسن الصحف يهدي للتي هي أقوم بلا شك) مع عدد سنة الفراغ. (639: بيان الحق) والصدق المطلق، فارسي في إثبات حقية " كتاب الاسلام " (القرآن) ونبيه صلى الله عليه وآله والرد على " كتاب الهداية " وغيره من كتب النصارى لقسيسهم الموفق لاعتناق الاسلام المسمى بمحمد صادق والملقب ب‍ (فخر الاسلام) المتوفى حدود سنة 1330 مؤلف (أنيس الاعلام وبرهان المسلمين) كما مر ويأتي سائر ما صنفه في رد النصارى، وبيان الحق كبير في عشر مجلدات أربعة منها في إثبات القرآن والنبي صلى الله عليه وآله وسلم بالمعجزات وغيرها طبع منها الاول والرابع على نفقة الصدر الاعظم الملقب ب‍ (أتا بك) ميرزا علي أصغر خان وبعض التجار سنة 1324 وثمان مجلدات منها بعد لم تطبع وهي في رد الهداية، ومنار الحق، وأبحاث المجتهدين، وغيرها من كتب النصارى كما صرح به في آخر المطبوع، (640: بيان الحقايق) فارسي في تعيين الفرقة الحقة الناجية، وإثبات العقايد الدينية بالادلة العقلية والنقلية، أوله (الحمد لله الذي توحد بالبقاء، وتفرد بالعز والثناء، ودل على قدرته خلق الارض والسماء)

 

مرتب على عدة فصول (التوحيد، العدل، النبوة، الامامة، الوعد والوعيد، أحوال يوم القيامة في المعاد) وأثبت الحق في كل فصل بالعقل والنقل، رأيت منه نسخة في مجموعة عند الشيخ علي اكبر الخوانساري النجفي المعاصر وفيها (تحفة الابرار، والعمدة) في أصول الدين كلها بخط واحد كتابتها سنة 1089، وبما أن عباراته تشبه عباراة التحفة والعمدة غاية الشباهة وهما من تصانيف العماد الطبري مؤلف كتاب أربعين البهائي والكامل البهائي، وغيرهما وقد جمعه الكاتب معهما في المجموعة فيظن أنه أيضا للشيخ عماد الدين الحسن بن علي بن محمد بن علي بن الحسن الطبري الشهير عند الفقهاء بعماد الدين الطبري أو الطبرسي المعاصر للمحقق خواجه نصير الدين الطوسي وكتب جملة من تصانيفه باسم الوزير بهاء الدين الجويني كما مر في (ج 1 - ص 414) (641: بيان الحقيقة) فارسي مطبوع للسيد محمد رضا السرجاني المعاصر (642: بيان حل الحيوان من محرمه) للشيخ أبي القاسم جعفر بن محمد ابن جعفر بن موسى بن قولويه القمي المتوفى سنة 368 أستاذ الشيخ المفيد ومؤلف (كامل الزيارة) وغيره مما ذكر في ترجمته. (643: بيان الدين) في الاصول، لابي منصور الصرام من أجلة المتكلمين والمفسرين بنيسابور، قال الشيخ في الفهرست قرأت على أبي حازم النيسابوري اكثر كتاب بيان الدين المذكور. (644: بيان السعادة) في مقامات العبادة أو التفسير المنير، تفسير للقرآن الشريف طبع بطهران في مجلد كبير سنة 1314 على نفقة أصحاب العارف المعاصر المولى سلطان محمد بن حيدر محمد الگنابادي (الجنابذي) الخراساني المولود (1251) والمتوفى 1327 معتقدين أنه تصنيف شيخهم المذكور وهو نفسه ذكر فيه أنه فرغ من تأليفه سنة 1311 ولكن

 

نبهني العالم البارع المعاصر السيد حسين القزويني الحائري بانتحال وقع في هذا التفسير يكشف عن كونه لغيره ولو في الجملة فان ما أورده في أوله من تشقيق وجوه إعراب فواتح السور من الحروف المقطعات وإنهاء تلك الشقوق إلى ما يبهر منه العقل توجد بتمام تفاصيلها وعين عباراتها في رسالة الشيخ علي بن أحمد المهائمي الكوكني النوائتي المولود سنة 776 والمتوفى سنة 835 المشهور ب‍ " مخدوم علي المهايمي " وقد ذكر ألفاظ الرسالة السيد غلام علي آزاد البلكرامي في كتابه " سبحة المرجان " المؤلف سنة 1177 والمطبوع سنة 1303 وذكر أن المهايم بندر في كوكن من نواحي دكن ونوائت كثوابت قوم من قريش نزلوا إلى بلاد دكن في زمن الحجاج قال وله (التفسير الرحماني) والزوارف في شرح عوارف المعارف، وشرح الفصوص، لمحيي الدين وشرح النصوص للقونوي، وأدلة التوحيد، (أقول) وتفسيره الموسوم ب‍ (تبصير الرحمن وتيسير المنان) طبع في دهلي سنة 1286 وفي بولاق سنة 1295 كما ذكره في معجم المطبوعات وكتابه، مرآة الدقايق، طبع في بمبئ، وبالجملة المقدار المذكور من رسالة المهائمي في هذا التفسير ليس هو جملة وجملتين أو سطرا وسطرين حتى يحتمل فيه توارد الخاطرين وتوافق النظرين فهذا الانتحال ثبطنا عن الاذعان بصدق النسبة إلى من اشتهر بأنه له والله العالم. (645: بيان الشرايع) للقاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البريدي الآبي، ذكره الشيخ منتجب الدين الذي توفي بعد سنة 585 في فهرسه بما يظهر منه أنه معاصره. (646: بيان الصيغ) في بعض مباحث الصرف، للمولى جعفر بن عبد الله التستري المتوفى سنة 1325، وله ايضا مختصر النحو يأتي

 

حدثني بهما تلميذه المشهور ب‍ " السيد آقا التستري ". (647: بيان غاية المقاصد) في تلخيص الفرائد، المعروف بالرسائل للعلامة الانصاري لخصه الشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر المعاصر المولود سنة 1308. (648: بيان الغيب) منظوم فارسي في المعارف مطبوع استقبل به ديوان غزليات الحافظ الشيرازي وهو منسوب إلى التاجر الفاضل الحاج عبد الكريم الصابوني الطهراني المتوفى بعد سنة 1330 كما نسب إليه (أخلاق كمالي، وتوحيد كمالي، ولسان الغيب، ونياح الغيب) مع أن جميعها من تأليف السيد محمد بن السيد محمود الحسيني اللواساني الطهراني نزيل المشهد الرضوي أخيرا والمتوفى بها سنة 1356، وكان مشهورا ب‍ " السيد محمد العصار " ولقبه الشعري " الناظم " وإنما أضافه إلى الغيب إخفاء لاسمه لبعض المصالح. (649: البيان المبرهن) في عرس القاسم بن الحسن عليه السلام، للسيد الحاج ميرزا علي بن السيد الحجة ميرزا محمد حسين المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني، المتوفى سنة 1344 وهو مطبوع. (650: بيان المرام) في شرح الفوائد الصمدية تأليف الشيخ البهائي، للشيخ محمد حسن شريعت مدار إبن المولى محمد جعفر الاسترابادي الطهراني المتوفى بها سنة 1318 كتبه حين بلوغه الخمس عشرة سنة، (1264) كما ذكره في ترجمة نفسه. (651: بيان المشكلات) في بيان الالفاظ المشكلة القرآنية، للسيد محمد علي بن محمد إسماعيل الحسيني المشتهر هو ووالده ب‍ " القاري " مؤلف " تحفة القراء " الآتي وكلاهما فارسيان رأيتهما مجموعا بخط الحاج مهدي ابن محمد حسين الاصفهاني القاري المعاصر المتوفى في النجف سنة 1350

 

والمؤلف من المتأخرين أوله (الحمد لله الذي سهل لنا أداء الحروف من الخرج) ذكر فيه الكلمات المشكلة القرآنية على ترتيب سور القرآن المجيد من الفاتحة إلى الناس ويأتي (سلك البيان) في حرف السين ومشكل إعراب القرآن في الميم وكذا المشكلات القرآنية وغير ذلك. (652: بيان المعالم) في مناقب الائمة الاثني عشر ذكره كذلك كشف الظنون في حرف الميم تحت عنوان مناقب الائمة ولم يذكر مؤلفه وهو غير البيان في أسماء الائمة للامام المسعودي الذي ذكره في كشف الظنون في حرف الباء. (653: بيان المعاني) في علم المعاني، فارسي لميرزا فضل الله (بدايع نگار) للحضرة الرضوية وصاحب أزهار الربيع، المتوفى سنة 1343 ذكره في آخر مطلع الشمس له المطبوع سنة 1331. (654: بيان من كنت مولاه) للشيخ العدل محسن بن الحسين بن أحمد النيسابوري الخزاعي من أهل القرن الخامس وهو عم المفيد عبد الرحمان الذي كان تلميذ الشيخ الطوسي ترجمه الشيخ منتجب الدين وروى عنه تصانيفه بثلاث وسائط وهم الشيخ أبو لفتوح الرازي الحسين ابن علي بن محمد بن أحمد عن أبيه عن جده عنه. (655: بيان وجوه الاحكام) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفي سنة 413 ذكره تلميذه النجاشي في فهرس كتبه. (656: بيانات الوافي) لاحاديث أصول الكافي. هو شرح لاصول الكافي من المولى محسن الفيض المتوفى سنة 1091 لكنه ليس من تدوينه بل هو مجموع من بياناته المدرجة في كتابه الوافي من خصوص المتعلقة منها بأحاديث أصول الكافي إستخرجها بعض الاصحاب من

 

كتاب الوافي مرتبا على أبواب أصول الكافي فصار المجموع شرحا مستقلا لاصول الكافي من تصنيف الفيض وتدوين هذا البعض الذي أخلص عمله هذا لله تعالى وأهمل ذكر إسمه ونسبه وتاريخ عصره رأيت النسخة في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي الحائري وأظن أنها كتبت قبل مأة سنة. (657: بيت الاحزان) في مصائب سيدة النسوان، البتول الطاهرة فاطمة الزهراء سلام الله عليها، للمحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس بن محمد رضا القمي، ذكره في فهرس تصانيفه. (658: بيت الاحزان) في مصائب سادات الزمان الخمسة الطاهرة من ولد عدنان صلوات الله عليهم أجمعين، مقتل فارسي طبع بايران للمولى عبد الخالق بن عبد الرحيم اليزدي نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها سنة 1268. وله مصائب المعصومين الاربعة عشر المطبوع. (659: بيت الحزن) مثنوي فارسي طبع بالهند. للسيد المفتي مير محمد عباس بن السيد علي اكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة 1306. وفيه دفع بعض ما اعترض به عليه. كما ذكره في التجليات. (660: البيت المعمور) للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي نزيل سامراء والمتوفى بالكاظمية سنة 1314. يوجد مع سائر تصانيفه عند ولده الشيخ علي بالكاظمية. (661: البيت المعمور) في عمارة القبور. للسيد علي نقي بن السيد أبي الحسن ابن السيد محمد ابراهيم ابن السيد محمد تقي ابن السيد حسين ابن السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي اللكهنوي المعاصر المولود سنة 1323 وهو بلغة أردو طبع بالهند سنة 1345. (662: بي چاره گان) ترجمة من الافرنجية إلى الفارسية نظما لميرزا

 

نصر الله خان الفلسفي طبع بطهران سنة 1305 الشمسية. (663: بي چون نامه) للاديب المعاصر سرهنگ أحمد بن الحاج إبراهيم الآملي المولود بطهران حدود سنة 1308 والملقب في شعره ب‍ " أخگر " نظمه في جواب (محاكمه با خدا) الذي نظمه عبد الحسين بن شكر الله الشيرازي الملقب في شعره ب‍ " بهمنى " المولود حدود سنة 1318 ثم نظم البهمنى في جوابه " چون وچرا نامه " فأجابه أخگر ثانيا بالمثنوي الموسوم ب‍ " أسرار خلقت " وطبع الجميع مع التقريظات والتتبعات الكثيرة من أدباء العصر مع تصاو ؟ رهم بمباشرة حسين المطيعي مدير (كانون نامه) سنة 1356. (663: بي خود موهان) بلغة أردو مطبوع بالهند راجعه. (665: بيدار باش) مقالة فارسية في استنهاض الامة، طبع في النجف سنة 1329 وتاريخ بيداري ايرانيان، يأتي في التاء. (666: بيدر الفلاح) عده الشيخ ابراهيم الكفعمي من مآخذ كتابه البلد الامين في الادعية والاعمال الذي ألفه سنة 868 راجعه (667: بيدل) مقتل فارسي، للشاعر الاديب الملقب ب‍ " بيدل " وإسمه قربان بن رمضان الرودباري القزويني، المعاصر للسيد محمد باقر حجة الاسلام الرشتي الاصفهاني الذي توفي سنة 1260، ذكر أحواله في قصص العلماء في ترجمة السيد حجة الاسلام المذكور ونقل فيه كرامة لكتاب بيدل، وهو مطبوع مكررا بايران أوله (نحمدك يا من نور قلوبنا بنور الايمان). (668: بيدل) المسمى ب‍ (تحفة الذاكرين) أيضا مقتل فارسي، لميرزا حاج محمد بن ميرزا علي محمد المازندراني الكرمانشاهاني، من شعراء عصر السلطان ناصر الدين شاه، الملقب في شعره ب‍ " بيدل "

 

كما ذكره في (المآثر والآثار، ومجمع الفصحاء) وله دستان ماتم يأتي (بيدل) غزليات فارسية طبع في بمبي، لميرزا عبد القادر، يأتي بعنوان " ديوان الغزليات " وهؤلاء كلهم غير بيدل الشيرازي، وهو السيد ميرزا محمد رحيم طبيب السلطان فتح علي شاه ونديمه الملقب منه ب‍ " فخر الدولة " وتوفي بعده بقليل في أوائل عصر محمد شاه وهو أخ السيد ميرزا محمد باقر (ملا باشي) صاحب " بحر الجواهر " الخاقاني وغير بيدل النيشابوري محمد أمين بيگ وقد ترجمهما في مجمع الفصحاء (ج 2 - ص 82). (669: بيست باب) في معرفة الاسطرلاب، لجعفر الاسطرلابي لم يسمه المؤلف بذلك لكنه رتبه على عشرين بابا، وإنما سماه المؤلف باسطرلاب الكشفي، أوله (الحمد لله حق حمده والصلاة على نبيه محمد وآله وعترته) يوجد ضمن مجموعة في مكتبة الحسينية بالنجف ومعه رسالة أخرى في الاسطرلاب بالفارسية مرتبة على عشرة فصول سماه ب‍ " أسطرلاب بروز " وكتبه باستنباط فكره بغير رجوع إلى كتاب (670: بيست باب) في معرفة الاسطرلاب بالفارسية لخواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 672 لم يسمه المؤلف بهذا الاسم كسابقه ولاحقه وانما قال في أوله (الحمد لله حمد الشاكرين) إلى قوله (إين مختصريست در معرفة اسطرلاب مشتمل بر بيست باب " باب أول " در معرفت ألقاب آلات وخطوط ودوائر اسطرلابست، آنچه علاقه در وي بود انرا حلقه خوانند) إختصره من كتابه الكبير في الاسطرلاب المعروف ب‍ " صد باب " كما يأتي في حرف الصاد وطبع بيست باب مكررا بايران منها سنة 1316 وله شروح وعليه حواش كثيرة تأتي في الشين وفي الحاء.

 

(671: بيست باب) في معرفة التقويم. للمولى نظام الدين عبد العلي ابن محمد البيرجندي المتوفى سنة 934. كما مر في الابعاد والاجرام له أوله (إعتصمت بفضلك يا كريم. أما بعد اين مختصريست در معرفت تقويم تام مشتمل بر بيست باب) فرغ منه سنة 883 طبع بايران مكررا وشرحه للمولى مظفر يأتي في حرف الشين. (672: بيست باب) في معرفة التقويم. فارسي. مرتب على مقدمة وعشرين بابا. للمولى قطب الدين بن سلطان محمد القائني. أوله (الحمد لله الذي خلق الفلك الدوار. إلى قوله والصلاة والسلام على محمد وآله الابرار) نسخة منه ضمن مجموعة. في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء. وأخرى من موقوفات الحاج المولى علي محمد النجف آبادي، في مكتبة الحسينية في النجف، ويأتي في حرف الميم معرفة التقويم متعددا (673: بيست باب) في الطب فارسي للحكيم شفائي وهو السيد الامير مظفر بن محمد الحسيني الاصفهاني الشهير بالشفائي " 1 " مؤلف قرابادين * (هامش) " 1 " قال في الرياض بعد ترجمته بما ذكرناه ما ملخصه أنه كان من أفاضل الاطباء وحذاقهم في عصر شاه عباس الماضي وكان ماهرا في اكثر العلوم مجيدا في أنواع الشعر الفارسي مكثرا فيه وكان ملك الشعراء في عصره وله (القرابادين) المنسوب إلى الشفائي ومؤلفات أخر وتوفى باصفهان سنة 1037 (أقول) هو جد السادة اللازورديين القاطنين في كاشان وإنما اشتهروا به لان جدهم هذا إستخرج معدن اللازورد في بعض الجبال الواقعة على فرسخ من قمصر التي هي من قصبات كاشان المعمورة وماء الورد المعمول بها يجلب إلى اكثر البلدان وانتقل المعدن بعده إلى ورثته فلقبت ذريته باللازورديين. ومنهم السيد العالم الجليل السيد حسين بن السيد رضي الدين محمد الحسيني الكاشاني المتوفي سنة 1285 - (*)

 

الشفائي المنسوب إليه الباب الاول منه في أمراض الرأس بدأ منها بالصداع، والباب الخامس عشر في أمراض الگروة والمثانة (16) في أمراض الرحم (17) في الانثيين والقضيب (18) في الصفاق والظهر (19) في الحميات والبحران (20) في الاورام والبثور، توجد نسخة منه بخط مير علي في (11 - شعبان - 1234) من موقوفات السيد عباس الخرسان في بيتهم في النجف الاشرف. (674: بيست وچهار باب) في الاسطرلاب، للشيخ تقي الدين أبي الخير محمد بن محمد الفارسي تلميذ السيد الامير صدر الدين الدشتكي الشهيد بيد التركمان سنة 903، كما أرخه ولده الامير غياث الدين منصور، وهذا الكتاب رأيته في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف، ومر " آغاز وانجام " للشيخ تقي الدين الفارسي. (675: بيست مقالة) فارسي لميرزا محمد خان بن الحاج المولى عبد

 

- وكان والده السيد رضي الدين محمد أيضا من علماء عصر النراقي صاحب " المستند " وكان والد السيد رضي الدين هو السيد حسين ابن السيد حسن من أحفاد الامير مظفر المذكور، وللسيد حسين بن رضي الدين المذكور ولد هو العالم المعمر المعاصر الحاج السيد محمد بن الحسين الحسيني الكاشاني نزيل الحائر الشريف المولود في النجف سنة 1270 كما حدثني هو به وبتواريخ أبيه وجده، والمتوفى بالحائر المقدس في شعبان سنة 1353، وله تقريرات أساتيده ورسائل مستقلة توجد عند ولده القائم مقامه السيد زين العابدين دام بقاه ومن أجلاء هؤلاء السادة وأخيارهم التاجر الصالح المانح الحاج السيد حسين اللازوردي المعروف ب‍ " آب گوشتي " نزيل طهران والمتوفى بها سنة 1355، وحمل حسب وصيته إلى مشهد فاطمة بنت الامام موسى بن جعفر عليه السلام ببلدة قم صينت عن جميع أنواع المكاره والنقم. (*)

 

الوهاب بن عبد العلي القزويني الطهراني المتولد سنة 1294 طبع في بمبي في (148 ص) وله تصانيف منها رسالة في ترجمة الشيخ أبي الفتوح المفسر طبعت في آخر مجلدات تفسيره ووالده من الاعلام المشاركين في تأليف " نامه ء دانشوران ". (676: البيضاء) في شرح الزهراء، الذي هو نظم الكافية النحوية والناظم هو شارحه الذي هو من أهل يزد. توجد نسخة منه في الخزانة الرضوية كما في فهرسها. وهي بخط عبد الصمد بن نصر الله بن عبد الصمد. تاريخ كتابتها سنة 720. ذكر في الفهرس أنه محى اسم الشارح المكتوب على ظهر النسخة ومحى أول الكتاب أيضا وآخره (والعفو عند كرام الناس مأمول والله أعلم بالصواب). (677: بيطار نامه) للشيخ عبد الجليل بن عبد محمد الحويزي المعاصر للشيخ الحر ترجمه في " الامل " ووصفه بالفضل وذكر له الكتاب ولكن صاحب الرياض أنكر فضله وفضل أخيه الشيخ عبد الغفار وأما إبنه الشيخ عبد محمد بن الشيخ عبد الجليل المذكور فقد أطراه السيد عبد الله الجزائري التستري في إجازته الكبيرة وذكر أنه توفي سنة 1128. (678: بي طرف) فارسي روائي للحاج المولى محمود بن محمد رضا الكاشاني البيدگلي المتوفى سنة 1350 فيه إبطال طريقة الصوفية المتأخرة الجنابذية والنسخة بخط المؤلف عند تلميذه السيد شهاب الدين التبريزي. * (كتاب البيع) * هو جزء من الكتب الفقهية مدرج فيها لكن قد يفرد في التأليف كله أو بعضه ويجعل مستقلا ونحن نذكر منها ما وجدناه مستقلا (679: كتاب البيع) الاستدلالي المبسوط مع بعض العبادات في مجلد كبير للسيد إبراهيم الدامغاني المتوفى في النجف سنة 1291 كان

 

من قدماء تلاميذ السيد المجدد ميرزا محمد حسن الشيرازي في النجف سنين وألف هذا الكتاب من تقرير بحث أستاده المذكور والنسخة بخطه انتقلت بعد وفاته بالبيع الشرعي من وصيه الشيخ ابراهيم السرخهي إلى سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين وقد رأيتها في خزانة كتبه وبيع أصوله للسيد محسن آل بحر العلوم كما ؟ مر. (680: كتاب البيع) الاستدلالي ومعه بعض خلل الصلاة وبعض فروع الصوم، في مجلد كبير، للشيخ الفقيه آقا حسن ابن المولى إبراهيم ابن المولى باقر النجم آبادي من قرى ساوج پلاغ في نواحي طهران، كان والده وعمه المولى مهدي والد الشيخ هادي النجم آبادي الذي توفي بطهران سنة 1321 من علماء عصر السلطان فتح علي شاه وبعده وآقا حسن كان مترشحا للمرجعية العامة بعد وفاة أستاذه العلامة الانصاري متسالما على فقهه لكنه تجافى عنها تورعا وتوفي بعد أستاده بقليل، والنسخة بخط غير المؤلف موجودة في مكتبة الحسينية بالنجف الاشرف من وقف الحاج المولى علي محمد. (681: كتاب البيع) الكثير الفروع مع الاقتصار على الفتوى، لصاحب أنوار الفقاهة الشيخ حسن بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء، المولود سنة 1201 والمتوفى سنة 1262، ألفه لعمل المقلدين بالتماس جمع من أهالي اصفهان، ذكره ولده الشيخ عباس الصغير، في (نبذة الغري) في ترجمة الحسن الجعفري. (682: كتاب البيع) الاستدلالي والخيارات ناقصة، للسيد الامير عبد الفتاح بن علي الحسيني المراغي صاحب " العناوين " الذي فرغ منه سنة 1246 وتوفى قبل سنة 1274 رأيت قطعة منه ضمن مجموعة من تقريرات بحث أستاديه الفقيهين، الشيخ موسى والشيخ علي إبنى

 

الشيخ الاكبر والمجموعة بخطه، فرغ من بعضها سنة 1243، في مكتبة الشيخ هادي آل كشف الغطاء. (683: كتاب البيع) المبسوط للشيخ علي بن المولى محمد جواد المرندي المعاصر المولود سنة 1287، هو من تقرير بحث شيخنا الشهير بشيخ الشريعة الاصفهاني فرغ منه حدود سنة 1320، ولما نظر فيه شيخنا المذكور كتب عليه في بعض المواضع تعليق تصحيح بخطه. (684: كتاب البيع) المبسوط، للشيخ محمد علي بن المولى مقصود علي المازندراني الكجوري الكاظمي المتوفى بها (1264: أو 1266) أوله (الحمد لله الذي أحل البيع وحرم الربا) فيه بيان حقيقة البيع وشرح معناه وأحكامه المترتبة عليه في طي مقدمات ومطالب وخاتمة، فرغ منه في الثلاثاء رابع عشر صفر سنة 1244، رأيته في مكتبة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين بالكاظمية. (685: كتاب البيع) المبسوط مع الخيارات، للسيد الحاج ميرزا علي نقي بن السيد حسن المعروف ب‍ " حاج آقا " ابن السيد محمد المجاهد الطباطبائي الحائري المتوفى في صفر سنة 1289، طبع في حياة المؤلف (686: كتاب البيع) الاستدلالي للعلامة الشهير بالفاضل الايرواني المولى محمد بن محمد باقر الايرواني النجفي المتوفى بها في أول خميس من ربيع الاول سنة 1306 عن نيف وسبعين ودفن بمدرسته المعروفة باسمه هاجر إلى العتبات أوائل شبابه فادرك بحث صاحبي الضوابط والجواهر وغيرهما، واختص بالعلامة الانصاري وصار مرجع التقليد بعد وفات السيد الكوهكمري وخرج بيعه هذا من أول عقد البيع إلى أواخر الفضولي في مجلد بخطه وكراريس كثيرة في المكاسب المحرمة رأيت الجميع عند ولده الشيخ محمد الجواد.

 

(687: كتاب البيع) مبسوطا للسيد المعاصر المعروف ب‍ " الحجة " السيد محمد بن السيد علي بن السيد علي نقي، أخ العلامة السيد حسين الكوهكمري الذي توفي في النجف سنة 1299، الحسيني التبريزي النجفي نزيل قم رأيته في كتبه بخطه. (688: كتاب البيع) للشيخ الحاج ميرزا نصر الله التربتي المشهدي المتوفى بها سنة 1298، ترجمه في " فردوس التواريخ " وكذا في (مطلع الشمس) وذكر كتابه. (689: كتاب البيع) المبسوط والخيارات، للفقيه الشهير بالشيخ هادي بن المولى محمد أمين الطهراني النجفي المتوفى بها 10 شوال سنة 1321 طبع بطهران سنة 1320 وهو شرح للشرايع ومن اجزاء كتابه الكبير في الفقه الذي سمى بعض اجزائه بودائع النبوة. (690: بيع أم الولد) لمن أقر بحريتها للشيخ الفقيه الشهير بالحاج محمد حسن كبه ابن الحاج محمد صالح بن الحاج مصطفى البغدادي المولود سنة 1269 والمتوفى بالنجف سنة 1333 مختصر رأيته بخطه. (691: بيع الفضولي) للمحقق القمي ميرزا أبي القاسم بن المولى محمد حسن الشفتي الجيلاني نزيل قم والمتوفى بها سنة 1231 رسالة طبعت في ضمن جامع الشتات وفي آخر الغنائم أيضا. (692: بيع المبهم) لآية الله السيد ميرزا علي آقا ابن آية الله المجدد السيد ميرزا محمد حسن الحسيني الشيرازي العسكري النجفي المولود سنة 1287 والمتوفى (18 - ع 2 - 1355) رسالة مبسوطة بخطه. (693: بيع المعاطات) للمحقق القمي ميرزا أبي القاسم المذكور آنفا طبع في آخر الغنائم في طهران سنة 1319. (694: بيع المعاطات) للشيخ ميرزا أبي المعالي ابن الحاج محمد ابراهيم

 

الكلباسي المتوفى سنة 1315، ذكره ولده في " البدر التمام ". (695: بيع المعاطات) والصرف والخيارات، لشريف العلماء المازندراني المولى محمد شريف بن حسن علي الآملي الحائري المتوفى بها سنة 1245 رأيته عند الشيخ عبد الحسين الحلي في النجف. (696: بيع المعاطات) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن علي بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة 940، رأيته ضمن مجموعة من رسائله في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين (ره) أوله (بعد الحمد هذه طائفة من الكلام على مسألة المعاطات) والمجموعة كلها بخط المولى درويش محمد بن درويش فضل الله الرستماني السمناني من علماء عصر شاه طهماسب، فرغ من بعض رسائلها سنة 958. (697: بيع الوقف) من جملة الرسائل الاربعين المحتوي عليها كتاب " الدر الثمين " للسيد حسين بن الامير ابراهيم بن الامير محمد معصوم القزويني المتوفى سنة 1208، ذكره في إجازته لآية الله بحر العلوم (ره) (698: بيع الوقف) للحاج المولى محمد بن عاشور الكرمانشاهاني نزيل طهران في عصر السلطان فتح علي شاه الذي توفي سنة 1250، رأيت نسخة منه ناقصة بخط المؤلف في مكتبة حفيده الشيخ جعفر سلطان العلماء بطهران. (699: البيع والشراء) لابي الفضل عبد الرحمن بن أبي نجران التميمي الكوفي من أصحاب الامام الرضا عليه السلام، وهو ثقة ثقة كما ذكره النجاشي ويرويه عنه بثلاث وسائط. (700: بى عاران پاريس) فارسي مطبوع بايران كما في بعض الفهارس المطبوعة بها. (701: بيعة أمير المؤمنين) عليه السلام، لابراهيم بن محمد بن سعيد

 

ابن هلال بن عاصم بن سعد بن مسعود الثقفي الكوفي نزيل اصفهان المتوفى سنة 283 ذكره النجاشي. (702: رسالة بي كاران) فارسي، طبع في النجف سنة 1330. (703: بيمار نامه) فارسي للمولى ابراهيم الكرماني، وله (ديو نامه) و (طالع نامه) كلها ضمن مجموعة رأيتها في كتب السيد محمد علي السبزواري تاريخ كتابتها سنة 1277. (704: بيم وأميد) فارسي في شرح حديث من سأل عن التوحيد، لميزا ؟ محمود الشهابي المعاصر المدرس في مدرسة سپهسالار في طهران. (705: بي نام) من الروايات الحديثة الفارسية، أنشأها السيد فخر الدين شاديان، طبعت بطهران. (706: بينش. غرض آفرينش) رسالة فارسية في أصول الدين، كتبها لشاه سلطان حسين الصفوي، أوله (حمد وسپاس بي قياس حكيمي را سزاست) عناوينها (اگر كسي گويد) (جواب گوئيم) رأيت نسخة منها ناقصة عند الشيخ عبد الكريم العطار بالكاظمية وأخرى توجد في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة 1116 كما في فهرسها. (707: البينات) في تحرير المواريث في وريقات بذكر الاصول والتفريعات، أوله (الحمد لله الذي أرشدنا بدين الاسلام) رسالة مبسوطة في المواريث لم أعرف مصنفها، رأيتها في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين (ره). (708: بين الغرام) في درجات الانام للشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر (709: بيوتات ربيعة) كلها لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب (710: بيوتات قريش) الكلبي النسابة الكوفي المتوفى سنة 206 (711: بيوتات اليمن) ذكره ابن النديم وابن خلكان.

 

(712: البيوع) لابي الفضل الجعفي الكوفي الصابوني محمد بن أحمد بن ابراهيم، يروي عنه الشيخ أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه المتوفى هو سنة 368 كما ذكره النجاشي. (713: البيوع) لابي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المصنف لاكثر من مأتي كتاب كما صرح به الشيخ وذكر كثيرا منها النجاشي ورواه عنه بواسطتين. (714: البيوع والمزارعات) لابي محمد يونس بن عبد الرحمن الثقة وكيل الامام الرضا عليه السلام وكان يأمر بالرجوع إليه ذكره النجاشي، * (الباء الفارسي) * (715: پاسخنامه) منظوم فارسي في الجواب عن إحدى وعشرين مسألة مهمة مشكلة في العقائد الدينية للحاج السيد محمد إبن السيد محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعروف ب‍ " العصار " نزيل مشهد الرضا عليه السلام أخيرا والمتوفى بها سنة 1355، ذكره من منظوماته. (716: پاسخنامه ء ازگلي) فارسي في جواب سؤال عيسى خان إزگلي الطهراني عن الرجعة، للسيد علي نقي ابن السيد محمد إبن السيد مهدي الحسيني السدهي الاصفهاني المعاصر المعروف ب‍ " فيض الاسلام " فيه إثبات الرجعة بلسان يقرب من فهم عامة الناس طبع بطهران (1353) (717: پاطرتكزاس) رواية مترجمة إلى الفارسية من الاصل الافرنجي المؤلف سنة 1310، والمترجم هو ميرزا بهاء الدين الهمداني المعاصر طبعت بطهران سنة 1323. (718: پاكبزه خيال) بلغة أردو في المناظرة مع أهل السنة للشيخ محمد يعقوب المتشيع بعد الجد والاجتهاد، كتبه بعد استبصاره وطبع (719: پرتو اسلام) مقالة فارسية طبعت بايران كما في الفهارس المطبوعة

 

(720: پرده ء دوشيزه گان) فارسي في حجاب النسوان لمحمد حسن المازندراني المعاصر، طبع بايران. (721: پروانه ء جنت) في الادعية والاعمال والزيارات للسيد راحت حسين الرضوي البهيكپوري المعاصر المولود سنة 1306 طبع بلغة أردو. (722: پروانه ء جنت) قصايد في مدايح أهل البيت عليهم السلام ومراثيهم بلغة أردو للحكيم السيد مظاهر حسن الامروهوي المدرس في " تاج المدارس " بامروهية طبع في (150 ص). (723: پروز نگارش) في بيان الانشاءات والترسلات الفارسية طبع بايران لميرزا رضا القزويني المعاصر للسلطان ناصر الدين شاه. (724: پريچهر) لمير محمد الحجازي المعاصر، طبع بطهران كما في الفهارس (725: پريشان) لميرزا حبيب الله الملقب ب‍ " قاآني " ابن ميرزا محمد علي الملقب ب‍ " گلشن " المتوفى سنة 1272، عارض فيه گلستان للسعدي أوله (توانا خدائيكه بى خودان بزم محبت گاهي هست قدرت أويند وگاهي مست رحمت أو چه هر چشمي كه بى خود برهم زنند برهان قدرت أو است وچون باز كنند دليل رحمت أو) قال فيه درين كتاب پريشان چه بينى از ترتيب * عجب مدار كه چون نام خود پريشانست الفه باسم السلطان محمد شاه، وقال في مدحه مصرحا باسمه محمد شه آنشاه درويش دوست * كه شاهي اگر هست درويش أو است رأيت منه قطعة كتابتها سنة 1259 ونسخة مذهبة مجدولة بخط جيد عند الشيخ مهدي الترك بكربلا، وقد طبع بطهران مرة سنة 1271، وأخرى سنة 1302. (726: پريشان) عدة مجالس متفرقة للشيخ نظر علي بن الحاج اسماعيل الواعظ الكرماني الحائري المتوفى بها سنة 1348، ذكره في فهرسه

 

(727: پريوش ناكام) رواية فارسية، طبع بايران. (728: پزشك نامه) في الطب الجديد والمعالجات وقرابادين المفردات والمركبات لناظم الاطباء ميرزا علي اكبر، طبع بطهران سنة 1317 (729: بى سرنامه) منظوم فارسي، للشيخ فريد الدين محمد بن ابراهيم العطار المتوفى سنة 627، ذكره في كشف الظنون ومر له بلبل نامه (730: پليس إيران) من الجرائد الفارسية، عاشت مدة لمؤيد الممالك. (731: پليس لندن) ترجمة بالفارسية عن أصله المعرب الذي عربه بعض أفاضل مصر عن الاصل الافرنجي، والمترجم إلى الفارسية هو شاهزاده عبد الحسين ميرزا ابن طهماسب ميرزا مؤيد الدولة، طبع في طهران سنة 1322. (732: پليس ينگي دنيا) ترجمة فارسية عن الافرنجية طبع بطهران 1324 (پنجاه باب) في الاسطرلاب المسمى ب‍ " الارشاد " مر. (733: پنجاه باب سلطاني) المرتب على مقالتين في الاسطرلاب واستخراج التقاويم للمولى ركن الدين ابن أشرف الدين حسين الآملي أوله (حمد بي حد وثناي بي عد حضرت واجب التعظيمي را كه) ألفه باسم السلطان بابر خان بهادر في دار السلطنة الهراتية في (6 - ع 2 - 860) وهو مقدم على محمد بابر شاه الجغتائي المعاصر لشاه اسماعيل الفاتح والمتوفى سنة 937 رأيت النسخة من موقوفات الحاج عماد الفهرسي الطهراني للخزانة الرضوية. (734: پنجاه بند) فارسي في المراثي، لسيد شعراء العصر السيد محسن بن محمد بن علي بن جواد بن رضي الحسيني القزويني نزيل تبريز، وفي آخرها القصيدة الطلوعية في تهنية مظفر الدين ميرزا أوان ولاية عهده (روزيكه چرخ بزم غم أنبيا به بست * قنديل غم ببارگه كبريا به بست)

 

(735: پنجاه سؤال) من المسائل الشرعية سئلت من السيد عبد الله ابن أبي القاسم الموسوي البلادي البحراني نزيل أبو شهر المعاصر فأجاب عنها بالفارسية كمسائلها وطبع السؤال والجواب بايران. (736: پنج صيقل) فارسي نقد فيه كتاب " چهار آينه " للمولى محب علي الاصفهاني أوله (الحمد لله رب العالمين) ويأتي أن چهار آينه للفاضل الهندي، وانتصر المولى درويش محمد الهزار جريبي للفاضل الهندي وكتب في الذب عنه كتابه الموسوم ب‍ " النسائم " والكتب الثلاثة كلها ضمن مجموعة بخط واحد كتابتها سنة 1131 توجد عند السيد محمد رضا بن الحاج السيد محمد بن محسن الزنجاني وسبط السيد الحاج ميرزا أبي طالب الزنجاني انتقلت إليه بالارث عن والده المتوفى بزنجان بذي القعدة سنة 1355 وحمل إلى جوار أبي الفضل العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام حسب وصيته. (پنج گنج) إسم تاريخي، ويأتي بعنوان " حدائق البلاغة ". (پنج گنج) هو الخمسة النظامية ويأتي الخمسة متعددة. (737: پنجه ء فولادي) في المناظرات المذهبية بلغة أردو طبع بالهند (738: پند أهل دانش وهوش) بزبان گربه وموش، فارسي منسوب إلى الشيخ البهائي، وطبع في مصر سنة 1346، ومن هذا الباب " جواهر العقول " الآتي وطبع في ذيله " نان وپنير " أيضا منسوبا إلى الشيخ البهائي (ره). (739: پند نامه ء إمپراطور) ترجمة إلى الفارسية عن أصله الافرنجي، ترجمه ميرزا عبد الرحيم بن أبي طالب النجار التبريزي المشهور بطالب أف، طبع بطهران. (740: پند نامه ء أنوشيروان) طبع في مجلة مهر، وعنها نقل في سالنامة پارس

 

(741: پند نامه عطار) للشيخ فريد الدين محمد بن ابراهيم المتوفى سنة 627، طبع بايران. (742: پند نامه ء نوبخت) ابن محمد حسن المعاصر المولود بشيراز. وله (شاهنامه ء پهلوي) و (تاريخ شاهنشاه پهلوي) كما في (ج 8 - سالنامه ء پارس) يأتي في التاء. (پهلوي نامه) يطلق على تاريخ شاهنشاه پهلوي المذكور. (743: پيغام برادران دينى) فارسي مطبوع بايران كما في الفهارس المطبوعة (744: پيدايش خط وخطاطان) فارسي للحاج ميرزا عبد المحمد خان الاصفهاني مؤلف (أمان التواريخ وفؤاد التواريخ) وغيرهما، ذكر فيه بدو حدوث الخط وتطوراته وتراجم الخطاطين وتصاويرهم. وينقل فيه عن رسالة الخطاطين وعن كتاب (خط وخطاطان) التركي طبع بمصر سنة 1345. (745: پيراهن يوسفي) في مصائب سيد الشهداء عليه السلام وتطبيقها وارتباطها بقصة يوسف النبي على نبينا وآله وعليه السلام. للمولوي السيد محمد حسين بن السيد حسين بخش الزيدي النسب النوكانوي الهندي المعاصر المولود حدود سنة 1290 مطبوع بالهند بلغة أردو. (746: پيرچاك هندي) رواية فارسية سياسة طبعت بايران في جزءين (747: پير وجوان) منظوم فارسي. للشاعر الاديب الملقب ب‍ (غضنفر) القمي في أربعة آلاف بيت كما ذكره في كشف الظنون. (748: پغام توحيد) للمولوي السيد محمد سبطين الهندي المعاصر، طبع بلغة أردو بالهند. (749: پيوسته فرهنگ فارسي) منظوم فارسي في لغة الفرس من نظم ميرزا صادق خان أديب الممالك منشي جريدة الادب طبع بطهران 1342

 

* (باب التاء المثناة الفوقية) * (750: التائية) في نظم إيساغوجي في المنطق، تأليف أثير الدين الابهري الذي توفي حدود سنة 700 للشيخ إبراهيم الشبشيري المتوفى سنة 920 وشرحها الناظم بنفسه كما ذكره كذلك في كشف الظنون في ذيل إيساغوجي (أقول) الشبشيري تصحيف الشبستري كما سيذكر مع بقية أحوال الناظم. (751: التائية) الموسومة ب‍ " نهاية البهجة " في نظم الكافية النحوية تأليف إبن الحاجب، نظمه الشيخ الفاضل إبراهيم الشبستري النقشبندي أولها (تيمنت باسم الله مبدي البرية) وشرحها الناظم أول الشرح (الحمد لله حمدا بالآئه وافيا) نظمها في غرة محرم سنة 900، كذا في كشف الظنون في عنوان (نهاية البهجة) وقال في أول حرف التاء (تائية في النحو للشيخ إبراهيم المستبشري المتوفى سنة 917، نظم فيها الكافية وزاد عليها، وسماها نهاية البهجة ثم شرحها شرحا لطيفا ممزوجا وكان فريدا في الصناعة والنظم يقال له سيبويه الثاني) (أقول) المستبشري هنا تصحيف الشبستري المذكور في حرف النون ولم يذكر هنا تاريخ النظم سنة 900 وإنما ذكر تاريخ وفاته سنة 917 على خلاف ما ذكره في نظم إيساغوجي من أنه سنة 920، أما تاريخ النظم وأول التائية فصحيح كما يوجد في النسخة التي رأيتها في كتب السيد أحمد المعروف بالسيد آقا التستري فان أول النظم هكذا تيمنت باسم الله مبدي البرية * مفيض الجدى معطي العطا السنية إلى (وبعد فان النحو علم مبين * بكيفية الترتيب في العربية) اخره (وقد حذف التنوين في مثل قولنا * شفيعي حسين بن علي فتمت) إلى (فرغت وقد أبدى المحرم غرة * لتسعماء من هجرة النبوية)

 

وتمثيله الاخير صريح في حسن عقيدته، وأما تاريخ وفاته فالظاهر أن الصحيح منه هو ما ذكره نجم الدين محمد بن محمد الغزي المولود سنة 977 والمتوفى سنة 1061، في كتابه (الكواكب السائرة) في مناقب أعيان الماية العاشرة على ما حكاه عنه إبن العماد الحنبلي في (شذرات الذهب) في وقايع سنة 915، قال في الشذرات في سنة 915 (فيها توفى برهان الدين إبراهيم بن حسن الشيخ العلامة النبيسي الشيشري ونبيس قرية في حلب والشيشر من بلاد العجم قاله النجم وقال كان من فضلاء عصره وله مصنفات في الصرف وقصيدة تائية في النحو لا نظير لها في السلاسة وله تفسير من أول القرآن إلى سورة يوسف ومصنفات في التصوف وقتل في أرزنجان قتله جماعة من الخوارج انتهى كلام النجم الغزى) (أقول) الشيشر تصحيف شبستر البلدة القريبة من تبريز في آذربايجان إذ ليس في بلاد العجم غيرها كما أن أرزنجان أيضا تصحيف آذربايجان أو (زنجان) من بلاد المسلمين التي توجد فيها الخوارج الذين يبغضون عليا عليه السلام ويقتلون محبيه ومحبي أولاده وأما أرزنجان من بلاد الارمنية قرب أرزن الروم فاهلها الارمن كما في معجم البلدان. (752: التائية) الموسومة ب‍ (موزون الميزان) نظم لايساغوجي للشيخ الفاضل إبراهيم بن حسام الكرمياني المتوفى سنة 1016، وله شرحها أول الشرح (الحمد لله الذي كرم نوع الانسان) فرغ من الشرح سنة 1009 كذا ذكره في كشف الظنون في عنوان موزون. (753: التائية) في نظم الشافية الصرفية لابراهيم بن حسام الكرمياني ؟ المتخلص ب‍ (شريفي) المتوفى سنة 1016، ذكره كشف الظنون في ذيل (الشافية) وقال (إنها نظيرة لتائية الجبتري ثم شرحها وسماه الفوائد الجلية) (أقول) الجبتري مصحف الشبستري كما أن الكرمياني

 

في المقام وفي ما قبله مصحف الكرماني. (754: التائية) في نظم الكافية النحوية، ذكرها كشف الظنون في ذيل الكافية قال (ونظم الكافية إبن حسام الدين اسماعيل بن إبراهيم المتوفى سنة 1016) (أقول) قد ظهر لنا من مجموع ما في كشف الظنون أن هذه التائيات الثلاثة كلها من نظم الشيخ الفاضل الاديب الشاعر إبراهيم بن حسام الدين إسماعيل الكرماني المتخلص في شعره ب‍ (شريفي) المتوفى سنة 1016 وأن كلمة إبن بين إسماعيل وإبراهيم هنا من زيادة قلم الناسخ وأن إحدى الثلاثه نظيرة لتائية الشبستري التي مر القول بأنها لا نظير لها. (755: التائية) القصيدة الطويلة، في علم الحروف والاسرار وبعض الطلاسم البالغة إلى المائتين والخمسين بيتا مطلعها: (بدأت ببسم الله روحي به اهتدت * إلى كشف أسرار بباطنه انطوت) أورد البوني أحمد بن علي المتوفى سنة 622، مقدارا من أولها إلى نيف وخمسين بيتا في الجزء الاول من شمس المعارف الكبرى (ص 82) وأورد كثيرا منها السيد عبد الله البلادي المعاصر نزيل أبو شهر في كشكوله الموسوم ب‍ " سحاب اللئالي " وطبع بعض منها مستقلا في النجف سنة 1356 في ورقة بعنوان الدعاء والحرز، ورأيت النسخة التامة منها البالغة إلى المأتين وخمسين بيتا ضمن مجموعة في مكتبة الحاج المولى علي محمد النجف آبادي بالحسينية في النجف الاشرف وكتب عليها - بعض المتأخرين إمضائه بخطه - عبد الحسين الحائري (أن هذه الجلجلوتية وفيها دعاء لامير المؤمنين عليه السلام، وإضافات فوائد ما رأيتها في سائر الكتب) (أقول) إنما سميت بذلك لوجود لفظ جلجلوت في القصيدة وقد ضمنها ناظمها القصيدة الميمية المنسوبة إلى أمير المؤمنين

 

علي عليه السلام في عمل الطلسم المعروف بين أهل الدعاء من قوله عليه السلام (ثلاث عصي صفقت بعد خاتم * على رأسها مثل السنان المقوم) وأورد صاحب الرياض مقدارا من هذه الميمية فيه حاكيا له عن الشيخ أبي علي الطبرسي بطريق روايته عن الرئيس أبي البدر أنه قال (سمعت عن ثقة أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام را هذا الطلسم في صخرة فذكر أنه الاسم الاعظم وفسره بهذه الميمية) ولكن صورة بعض أرقام هذا الطلسم بما هي موصوفة في الميمية تخالف ما ضمنه الناظم في التائية بقوله (ثلاث عصي صفقت بعد خاتم * على رأسها مثل السهام تقومت) وينسب إلى علي عليه السلام أيضا طلسم آخر في ثمانية أبيات طائية أولها (خمس هاءات وخط فوق خط * وصليب حوله أربع نقط) وناظم التائية هذه وإن لم نشخصه باسمه لكن تضمينه لكلام أمير المؤمنين عليه السلام يكشف عن حسن حاله فراجعه. (756: التائية) القصيدة المشهورة المشروحة البالغة إلى ماية وثلاثة وعشرين بيتا، لشاعر أهل البيت عليهم السلام، المكنى بأبي علي، أو أبي جعفر والملقب ب‍ " دعبل " والمسمى بالحسن، أو عبد الرحمن، أو محمد بن علي بن رزين بن عثمان بن عبد الرحمن بن عبد الله بن بديل ابن ورقاء الخزاعي المولود سنه 148 والمتوفى سنة 246 وهو شهيد، قد بعث ملك بن طوق من قتله في قرية من نواحي السوس تدعى الطيب فنصب القاتل عكازته المسموم زجها على ظهر قدم دعبل فمات بعد يوم وفصل ترجمته المولى كمال الدين محمد بن معين الدين محمد الفسوي المعروف ب‍ " ميرزا كمالا " في أول شرحه لهذه التائية المطبوعة في طهران سنة 1307 وهي من بحر الطويل وافتتحها بالغزل فقال أولا.

 

(تجاوبن بالارنان والزفرات * نوائح عجم اللفظ والنطقات) إلى (مدارس آيات خلت من تلاوة * ومنزل وحي مقفر العرصات) إلى (أفاطم لو خلت الحسين مجدلا * وقد مات عطشانا بشط فرات) وقد شرحها أيضا الحاج مولى علي بن عبد الله العلياري التبريزي المتوفى سنة 1327، ويوجد الشرح عند ولده العالم المعاصر ميرزا محمد حسن العلياري، وقد أورد القصيدة بتمامها الوزير علي بن عيسى الاربلي في " كشف الغمة " والعلامة المجلسي في الثاني عشر من البحار، والفاضل فرهاد ميرزا في كتابه " قمقام زخار " المطبوع. (757: تابوت شاه نجف) في مراثي أمير المؤمنين عليه السلام بلغة أردو للسيد بشير حسين المدرس الهندي، طبع بالهند. (758: تاج الاشعار) أو سلوة الشيعة، في أشعار أمير المؤمنين عليه السلام، للشيخ أبي الحسن علي بن أحمد بن محمد الفنجگردي النيسابوري، فنجگرد من قرى نيسابور كما في معجم البلدان وغيره وتوفي سنة ثلاث أو ثلاث عشرة أو اثنتى عشرة بعد الخمسمائة، كان معاصر الزمخشري، وألف الميداني " السامي في الاسامي " في اللغة باسمه، ترجمه البيهقي في " الوشاح " وعبد الغفار في تاريخه وياقوت في " معجم الادباء " والسيوطي في " البغية " وغيرهم وهو من مصادر " أنوار العقول " في أشعار وصي الرسول لقطب الدين الكيدري وصرح فيه بأنه جمع فيه مأتي بيت من شعره عليه السلام كما مر، وترجمه صاحب الرياض مفصلا وأورد فيه مطلع قصيدتيه في وصف يوم الغدير إحداهما: (يوم الغدير سوى العيدين لي عيد) ومطلع الاخرى: - (لا تنكرن غدير خم إنه * كالشمس في إشراقها بل أظهر)

 

(تاج التواريخ) يأتي بعنوان تاريخ أفغانستان. (759: تاج التواريخ) في تواريخ الملوك العثمانية للمؤرخ المعاصر الشاعر ميرزا عباس خان بن ميرزا أحمد خان الانصاري اليماني الهندي الملقب في شعره ب‍ " رفعت " وله تصانيف كثيرة تاريخية طبع بعضها في حياته سنة 1307. (760: تاج الجمال) لاهل الكمال، في الزايرجات والاوفاق والقواعد الحسابية وغيرها في عشر كراريس، للشيخ أحمد بن الحاج عبد الله بن سنان القطيفي ساكن القلعة المعاصر المولود سنة 1313. (761: التاج الشرفي) في معجزات النبي صلى الله عليه وآله ودلائل أمير المؤمنين والائمة عليهم السلام، للعالم الرئيس الشيخ عبيد الله بن عبد الله السعد آبادي معاصر الشريف المرتضى علم الهدى وصاحب كتاب " المقنع " في الامامة الذي قال في آخره (وقد ذكرت من دلائل الامامية ودلائل صاحب الامر عليه السلام في كتابي الذي سميته بالتاج الشرفي ولخصته حتى يحفظ ولا يلفظ) ويروي في كتابه المقنع عن الشيخ الامام أبي الحسن بن زنجي اللغوي بالبصرة سنة 433، (762: تاج العروس) في صيغ عقود النكاح، للشيخ موسى بن حيدر علي بن ولي بن فيروز الاردبيلي نزيل النجف المتوفى بها في النصف من المحرم سنة 1357، ودفن في الايوان الذهبي قريبا من حجرة المقدس المحقق الاردبيلي، وله ترجمته إلى الفارسية أيضا بهذا الاسم مرتب على مقدمة وثلاث مقامات. (763: تاج فرخي) ديوان فارسي مطبوع بايران للاديب كلب علي خان (764: تاج القصص) المنقول عنه في قصص موسى، لمولى معين الهروي المتوفى سنة 907 راجعه.

 

(765: تاج گذاري) شاه سليمان ترجمة عن الفرنسوية إلى الفارسية والمترجم هو ميرزا علي رضا خان، وقد طبع بايران. (766: تاج اللغات) في اللغة العربية، كبير في عدة مجلدات تشارك في تأليفه وجمعه جملة من الفضلاء القاطنين بالهند بأمر السلطان، وكان العضو الاعظم والعمدة فيهم السيد غني نقي الرضوي اللكهنوي الذي كان من تلاميذ السيد حسين بن السيد دلدار علي لكن توفي قبله في رجب سنة 1257 فكان لا يخرج جزء من أجزائه من المسودة إلى البياض إلا بعد إصلاح هذا السيد له بل قيل إن السيد كان مستقلا في تأليف بعض مجلداته بلا اشتراك من أحد، حكى كله في " نجوم السما " عن كتاب " تذكرة العلماء ". (767: تاج المآثر) في التاريخ فارسي، لصدر الدين حسن بن محمد النظامي، كذا في كشف الظنون، ويأتي في حرف الخاء (خلاصة تاج المآثر المظفري) المؤلف باسم السلطان مظفر الدين شاه، راجعه. (768: تاج المصادر) في لغة الفرس، لرودكي الشاعر كما ذكره كشف الظنون (أقول) هو أبو عبد الله أو أبو الحسن محمد أو جعفر بن محمد النسفي البخاري من مقربي السلطان الامير نصر بن أحمد بن اسماعيل الساماني، وتوفى سنة 304، ترجمه في مجمع الفصحاء (ج 1 - ص - 236) وللنفيسي المعاصر كتاب (شرح حال رودكي) مطبوع (769: تاج المصادر) في اللغة، لامام النحو واللغة والقراءة أحمد ابن علي بن محمد البيهقي المعروف ب‍ " بوجعفرك " المولود حدود سنة 470 والمتوفى سنة 544، حكى السيوطي في " البغية " ترجمته عن السمعاني، وعن ياقوت الحموي، وذكر تصانيفه وفيها وصفه بانه كان يلازم بيته ولا يزور أحدا وذكر الشيخ منتجب الدين ترجمة الشيخ

 

أبي جعفر محمد بن محمد النيسابوري الاديب العالم الورع المعروف ببو جعفرك، وفي " معالم العلماء " ترجمة الحسن بن أبي جعفرك النيسابوري وذكر تصنيفه لكنهما غير صاحب الترجمة، والنسخة توجد في الخزانة الرضوية بخط قديم من موقوفات خواجه شير أحمد، وطبع في بمبي سنة 1302 بمباشرة ميرزا محمد ملك الكتاب أوله (الحمد لله رب العالمين حمدا يفوق حمد الشاكرين) وآخره (الا كبينان باهم آمدن). (770: تاج الملوك) فارسي ينقل عنه بالمعنى مؤلفه في كتابه (حلويات العلوم) المطبوع بعد سنة 1317 وهو المولى محمد حسن بن محمد حسين النيستانكي النائيني المعاصر المتوفى أوائل العشر الثالث من ربيع الاول سنة 1354 وله غير " حلويات العلوم " تصانيف عديدة طبع بعضها مثل " گوهر شب چراغ " ومنظومة عظيم البركاة. وفضل الله وغيرها. (771: تاج المواعظ) المعروف ب‍ (التحفة اليوسفية) في تفسير سورة يوسف وبيان قصته وتطبيقها مع مصائب سيد الشهداء عليه السلام بلغة أردو. وطبع بالهند. (تاج المواليد) في الانساب. للشيخ أبي منصور أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي الذي هو صاحب كتاب (الاحتجاج) ومن مشايخ ابن شهراشوب الذي توفي سنة 588. ينقل عنه كذلك السيد النسابة الجليل أحمد بن محمد بن المهنى بن علي بن المهنى العبيدلي المعاصر للعلامة الحلي في كتابه تذكرة النسب، وجعل رمزه للتسهيل (تاج) كما صرح به في أول التذكرة الآتي أنه موجود في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين (أقول) يأتي تاج المواليد للطبرسي المفسر بتصريح تلميذه فيحتمل أن تكون نسبة الكتاب إلى مؤلف الاحتجاج ناشئة من الاشتراك في كونهما طبرسيين وقد وقع عكس ذلك

 

في نسبة الاحتجاج إلى أبي علي المفسر مع أنه لابي منصور هذا، وان كان احتمال التعدد قائما لكنه ببعد توارد المؤلفين المتوافقين في الزمان والمكان على التأليف في موضوع واحد والتسمية باسم واحد ولا سيما مع التعرض لهذا التأليف في ترجمة واحد منهما دون الآخر إلا أن يكون مراد ابن المهنى النسابة من تاج المواليد هو تاريخ الائمة لصاحب الاحتجاج كما يأتي. (772: تاج المواليد) في الانساب لامين الاسلام المفسر الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المتوفى سنة 548 وهو مؤلف التفاسير الثلاثة (مجمع البيان، وجوامع الجامع، والكاف الشاف) وغيرها، وقد ذكر جميعها تلميذه الشيخ منتجب الدين في ترجمته، وينقل عنه الشيخ احمد بن سليمان آل أبي ظبية في كتابه (عقد اللئال) في مناقب النبي والآل، الذي فرغ من تأليفه سنة 1117، فيظهر منه وجود النسخة عنده وكونها في التاريخ، وثبوت الكتاب له بشهادة تلميذه المنتجب لا ريب فيه، وأما ثبوت مثله لصاحب الاحتجاج يبعده عدم تعرض تلمذيه الشيخ منتجب الدين وابن شهر اشوب له في ترجمته والله أعلم، وأما التعبير بتاج المواليد الدينية للخزانة المعينية كما وقع في كشف الحجب فلم أعرف وجهه ولعله بمقايسة الآداب الدينية للخزانة المعينية كما مر. (773: تأجيج نيران الاحزان) في وفاة سلطان خراسان، ينقل عنه كذلك في بعض الكتب المتأخرة لكن الموجود من نسخته العربية صرح في أولها باسمه وأنه " مؤجج الاحزان " في وفات غريب خراسان وكذا نذكره في حرف الميم، نعم حدثني بعض الثقات المطلعين بأنه رأى في بعض مكتبات النجف الترجمة إلى الفارسية لمؤجج الاحزان هذا فأحتمل

 

قريبا أن يكون تأجيج النيران اسم المترجم إلى الفارسية والاصل العربي هو المؤجج كما يأتي أنه لعبد الرضا بن محمد الاوالي نسل مكتل الموالي ومر في " التهاب نيران الاحزان " احتمال كونه تأليف مؤلف " تأجيج النيران ". (774: كتاب التأديب) وهو كتاب يوم وليلة، لابي جعفر أحمد بن عبد الله بن مهران المعروف ب‍ " ابن خانبة " من الثقات كما ذكره الشيخ وقال النجاشي (كان من أصحابنا الثقات ولا نعرف له إلا كتاب التأديب وهو كتاب يوم وليلة حسن جيد صحيح) وقال في ترجمة ولده محمد بن أحمد أن لوالده أحمد بن عبد الله مكاتبة إلى الرضا عليه السلام ثم ذكر لولده ايضا كتاب التأديب يوم وليلة، وكتاب الزكاة، وكتاب الحج وكتاب الجوهر، ويأتي كتاب التأديب لابن شيرة وهو كتاب الصلاة ويوافق كتاب ابن خانبة وفيه زيادات في الحج، فيظهر من جميع ذلك أن موضوع هذا الكتاب هو صلاة اليوم والليلة. (775: كتاب التأديب) للشيخ أبي القاسم الحسين بن روح بن أبي بحر النوبختي ثالث النواب الاربعة والوكلاء الخواص للناحية المقدسة في الغيبة الصغرى المتوفى سنة 326، روى الشيخ الطوسي في كتابه " الغيبة " عند ذكره الحسين بن روح عن مشايخه بأسنادهم إلى سلامة ابن محمد قال (أنفذ الشيخ الحسين بن روح رضي الله عنه كتاب التأديب إلى قم وكتب إلى جماعة الفقهاء بها وقال لهم انظروا في هذا الكتاب وانظروا فيه شئ يخالفكم فكتبوا إليه أنه كله صحيح وما فيه شئ يخالف إلا قوله في الصاع في الفطرة نصف صاع من طعام والطعام عندنا مثل الشعير من كل واحد صاع). (776: كتاب التأديب) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن شيرة القاساني

 

قال النجاشي (هو كتاب الصلاة وهو يوافق كتاب إبن خانبة وفيه زيادات في الحج) ومر قول النجاشي أنه لم يعرف لابن خانبة إلا كتاب التأديب وهو كتاب يوم وليلة فيظهر منه وحدة موضوع هذا الكتاب مع كتاب ابن خانبة وأن الجميع في الصلوات الخمس من أعمال اليوم والليلة. (777: كتاب التأديب) لابي جعفر محمد بن أحمد بن عبد الله بن مهران ابن خانبة الكرخي، قال النجاشي في ترجمته (كان محمد ثقة سليما له كتب منها كتاب التأديب يوم وليلة) وظاهره أنه غير كتاب والده السابق ذكره، ثم روى النجاشي عن شيخه ابن نوح عن الصفواني عن أبي محمد بن الوجنا النصيبي أنه كتب إلى أبي محمد العسكري عليه السلام يسأله أن يكتب أو يخرج له كتابا يعمل به فأخرج عليه السلام إليه كتاب عمل، قال الصفواني نسخته وقابلته بكتاب ابن خانبة بزيادة حروف أو نقصان حروف يسيرة. (778: كتاب التأديب) للشيخ أبي الفتح محمد بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة 449، قال مؤلف فهرس تصانيفه (إنه جزء لطيف عمله لولده) (779: تأديب الاطفال) مختصر فارسي، طبع بايران. (780: تأديب النسوان) فارسي أخلاقي ظريف طبع بطهران 1309، (تاريخ آثار العجم) مر بعنوان آثار العجم. وسيأتي تاريخ معجم في آثار ملوك العجم. (781: تاريخ آدم تا اين دم) تاريخ فارسي مطبوع. يوجد في مكتبة راجه السيد محمد مهدي بفيض آباد راجعه. (782: تاريخ آل بويه) للوزير جمال الدين علي بن يوسف القفطي مؤلف أخبار العلماء المتوفى سنة 646. ذكره كشف الظنون ومن تواريخ آل بويه كتاب " التاجي " المؤلف باسم عضد الدولة المعروف بتاج الملة

 

ألفه أبو إسحق ابراهيم بن هلال الصابي المتوفى سنة 384 وهو صابئي لكن رثاه السيد الشريف الرضي لغاية فضله بداليته المشهورة. (783: تاريخ آل الرسول) للشيخ أبي عمرو نصر بن علي بن نصر ابن علي بن صهبان بن أبي الجهضمي البصري المتوفى في أحد الربيعين سنة 250، نسبه إليه كذلك الشيخ حسن بن المحقق الكركي في كتابه " عمدة المقال " ويقال له تواريخ الائمة كما يأتي بهذا العنوان أنه موجود في مكتبة الحاج المولى علي الخياباني التبريزي، ويقال له " المواليد " كما عبر به السيد بن طاوس، قال في مهج الدعوات (ص - 345) إن المؤلف من ثقات رجال أهل السنة (أقول) ظاهر حديثه في فضائل الخمسة الطاهرة المروي عنه في تاريخ بغداد تشيعه، وقد ترجمه في (ج 13 ص 287) قال (ولما حدث نصر بهذا الحديث أمر المتوكل بضربه الف سوط لانه ظنه رافضيا فكلمه جعفر بن عبد الواحد وأصر عليه بأنه من أهل السنة فتركه). (تاريخ آل سبكتكين) يأتي بعنوان تاريخ سبكتكين. (784: تاريخ آل سلجوق) للوزير جمال الدين أبي الحسن علي بن يوسف القفطي المتوفى بحلب سنة 646 مؤلف أخبار العلماء كما ذكره في كشف الظنون، وتوجد نسخته في المكتبة القريبة من الجامع الشريف في الاستانة كما في فهرسها. ومن تواريخهم " سلجوق نامه " لظهيري النيسابوري. و " نصرة الفطرة " للعماد الكاتب الاصفهاني ومختصره " زبدة النصرة ". (785: تاريخ آل عباس) ترجمة إلى الفارسية لابي الشرف ناصح بن ظفر الجرفادقاني ينقل عنه في تاريخ " نگارستان " المؤلف سنة 949. (786: تاريخ آل محمد) لخليدة السجستاني حكاه في معجم البلدان

 

في عنوان " سجستان " عن محمد بن بحر الرهني السجستاني صاحب كتاب " البقاع " وأنه عد بعض أجلاء سجستان، منهم: جرير بن عبد الله صاحب أبي عبد الله جعفر بن محمد الباقر عليه السلام، ومنهم: خليدة السجستاني صاحب " تاريخ آل محمد ". (787: تاريخ آل محمد) أو (تشريح ومحاكمة) في تواريخ آل محمد عليهم السلام بطريق فلسفي فيه تشريح أمورهم وبيانها على حقايقها الضافية باللغة التركيه، للفاضل الموفق المستبصر المعاصر قاضي زنگه زور (بهلول بهجت أفندي) الزنگه زوري الحنفي الذي كان من رجال أهل السنة وقضاتهم المنصفين، طبع بعيد تأليفه في تبريز سنة 1342، وترجمته إلى الفارسية تسمى بهذا الاسم ايضا وكذا الترجمة إلى العربية لكنها لم تطبع بعد. (788: تاريخ آل محمد) ترجمة إلى الفارسية عن أصله التركي المذكور قبله والمترجم هو الاديب المعاصر ميرزا مهدي التبريزي، وقد طبعت ترجمة كل صفحة في ذيلها من أول التاريخ إلى آخره. (تاريخ آيين اكبري) مر في حرف الالف بعنوان الاكبري. (789: تاريخ الائمة) للشيخ أبي منصور أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي مؤلف كتاب " الاحتجاج " ذكره تلميذه الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهر اشوب المتوفى سنة 588 في معالم العلماء ومر احتمال أن يكون هو المراد من " تاج المواليد " المنسوب إلى مؤلف كتاب " الاحتجاج ". (790: تاريخ الائمة) لآقا أحمد بن آقا محمد علي البهبهاني الكرمانشاهاني المولود بها سنة 1191، وقد تزوج باخت صاحب " الفصول " قال في كتابه (مرآة الاحوال) إنه فارسي مختصر في ولاداتهم ووفياتهم،

 

ويعبر عنه بتواريخ المعصومين، رأيته ضمن مجموعة من كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية. (791: تاريخ الائمة) للشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة 841 مختصر بخط تلميذه الشيخ علي بن فضل ابن هيكل الحلي وصرح بروايته عنه رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين (ره). (792: تاريخ الائمة) لاسماعيل بن علي بن علي بن رزين بن عثمان ابن عبد الرحمن بن عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي المعروف بالدعبلي لانه ابن أخ دعبل الخزاعي، ذكره النجاشي والشيخ في الفهرس. (تاريخ الائمة) للشيخ اسماعيل التبريزي المعاصر إسمه (تنبيه الامة) (793: تاريخ الائمة) لبعض الاصحاب نسخة قديمة منه بخط محمود ابن محمد بن محمود، فرغ من الكتابة في (18 - ع 1 - 810) رأيتها بمشهد الرضا عليه السلام عند الحاج المولى هاشم المتوفى سنة 1352 أوله (حمد بى غايت ومدح بى نهايت حضرت موجودي را كه - إلى قوله - چون فراغت أز نعوت محمدي ومناقب مرتضوي حاصل آمد إشارة چنان شد كه ذكر فرزندان إيشان كه يازده إمام ديگرند نوشته آيد وتقرير أسامي آباء وأمهات ايشان - إلى قوله - واين مشتمل بر ده بابست) وبدأ في الباب الاول بالحسن السبط (ع) والباب العاشر في الحسن العسكري (ع) وفي هذا الباب ذكر كيفية ولادة ابنه الحجة المنتظر (ع) واكثر النقل عن مطالب السؤوال لكمال الدين محمد بن طلحة الشافعي المتوفى سنة 652، ويحتمل أنه لعماد الدين الطبري صاحب (كامل البهائي) وغيره. (794: تاريخ الائمة) وخلفاء عصرهم فارسي لبعض الاصحاب ألفه

 

سنة 895 في عصر السلطان حسين ميرزا ابن ميرزا منصور ابن ميرزا بايقر ابن ميرزا عمر شيخ بن الامير تيمور الگوركاني المتوفى سنة 910 (نور ورحمت) توجد قطعة منه في مائة وتسع وعشرين ورقة في الخزانة الرضوية كما في فهرسها. (795: تاريخ الائمة) المعصومين عليهم السلام من الولادة والوفاة ومدة الاعمار والخلافة وغير ذلك بالفارسية أوله (الحمد لوليه والصلاة على نبيه) أيضا لبعض الاصحاب توجد نسخة منه من موقوفات السلطان نادر شاه سنة 1145 في أربع وأربعين ورقة في الخزانة الرضوية (796: تاريخ الائمة) المعصومين عليهم السلام في بيان ما مر من أحوالهم أيضا إلا أنه عربي وهو لبعض الاصحاب، توجد نسخة منه من موقوفات نادر شاه في الخزانة الرضوية، وهي في ماية وإحدى وتسعين ورقة وفي آخره أسماء أصحاب الحجة عليه السلام وذكر بلادهم (797: تاريخ الائمة) المعصومين وجدهم النبي وأمهم الزهراء صلوات الله عليهم أجمعين في أربعة عشر بابا كل باب ذو فصول عديدة في مجلد ضخم بخط وسط، لبعض الاصحاب لم أعرف شخصه ولا عصره ولو تقريبا، توجد نسخة منه عند الحاج الشيخ علي بن إبراهيم القمي. (798: تاريخ الائمة) وبعض أخبار الرجعة لبعض الاصحاب، هو من مآخذ كتاب (الدمعة الساكبة) قال في أول الدمعة إن في هذا الكتاب (تواريخ مواليد الائمة عليهم السلام على ما ورد بها الاخبار المعتمدة وإثبات الغيبة والرجعة ووقوعها لجماعة من الانبياء والائمة عليهم السلام في آخر الزمان وهو مأخوذ من الكتب المعتمدة المعتبرة والظاهر أنه من تأليف بعض العلماء المعاصرين للمحدث الفيض الكاشاني) (799: تاريخ الائمة) فارسي مرتب على خمسة عشر بابا كل باب ذو

 

فصول، الاول في سوانح النبي صلى الله عليه وآله في حياته، والثاني فيما حدث بعد وفاته، والثالث في أحوال الصديقة الطاهرة والاثنى عشر بابا في إثنى عشر إماما ينقل فيه عن الكتب المعتبرة القديمة، رأيته ناقص الاول والآخر منضما إلى رسالة يوحنا، عند السيد آقا التستري يزيد على خمسة آلاف بيت. (800: تاريخ الائمة) لابي عبد الله الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلائي المتوفى سنة 358، ذكره النجاشي ولعله الذي عبر عنه الشيخ في الفهرس بكتاب أسماء النبي والائمة عليهم السلام بل يحتمل إتحادهما مع كتاب (الهداية) المعروف بهذا الاسم والموجود إلى اليوم. (801: تاريخ الائمة) المعصومين عليهم السلام بالفارسية للعلامة (غفر انمآب) السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي النصير آبادي الكهنوي المتوفى سنة 1235 طبع بالهند. (802: تاريخ الائمة) لصالح بن محمد الصرامي المعاصر للشيخ الصدوق محمد بن بابويه الذي توفي سنة 381 لان الصدوق شيخ جملة من مشايخ النجاشي والصرامي أيضا شيخ بعضهم لانه قال النجاشي أن الصرامي شيخ شيخنا أبي الحسن بن الجندي وهو أحمد بن محمد بن عمران الجندي فيكون الصرامي في طبقة الشيخ الصدوق. (803: تاريخ الائمة) للمحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس بن محمد رضا القمي. وقد شرحه وفصله الحاج الشيخ إسماعيل الا رومي التبريزي وسمى شرحه ب‍ (تنبيه الامة) في شرح تاريخ الائمة كذا ذكره الواعظ المعاصر الخياباني في المجلد الثالث من وقايع الايام. (804: تاريخ الائمة) الاثنى عشر عليهم السلام فارسي للمؤرخ الاديب الكامل المعاصر ميرزا عباس بن ميرزا أحمد الهمداني اليمني الشرواني

 

الملقب في شعره ب‍ " رفعت " له " آثار العجم، وتاريخ بهو پال، وتاريخ البواهر، وتاريخ الافاغنة، وتاريخ دكن، وتاريخ سرانديب) وغير ذلك المطبوع اكثرها بالفارسية، ومن المطبوع " تاريخ وقايع العثماني مع الروس " المؤلف سنة 1304 والمطبوع سنة 1307. (805: تاريخ الائمة) للشيخ أبي محمد عبد الله بن أحمد بن الخشاب النحوي الشهير المتوفى سنة 567 هو من مآخذ البحار، قال العلامة المجلسي في أول البحار (إن ابن الخشاب تاريخه مشهور أخرج منه صاحب كشف الغمة - المتوفى 692 - وأخباره معتبرة وهو كتاب صغير مقصور على ولاداتهم ووفياتهم ومدة أعمارهم) (أقول) اكثر من النقل عنه في كشف الغمة عند ذكر تواريخ كل إمام ولذا يعبر عنه ب‍ " مواليد أهل البيت " كما في حرف الميم من كشف الظنون أو مواليد الائمة، وينقل عنه السيد ابن طاوس تعيين وفاة الامام أبي محمد الحسن العسكري عليه السلام في ثامن ربيع الاول في كتابه (الاقبال) وكذا ينقل عنه في (كتاب اليقين) ما قرأه على شيخه أبي منصور محمد بن عبد الملك بن الحسن بن خيرون المقري في يوم السبت الخامس والعشرين من المحرم سنة 531 وهو غير أبي منصور الجواليقي المذكور في (بغية الوعاة) والمعدود من مشايخه أيضا فانه موهوب بن احمد بن محمد المتوفى سنة 539 وابن الخشاب هو الذي ذكر أنه رأى (الخطبة الشقشقية) في كتب ألفت قبل ولادة الشريف الرضي بمايتي سنة كما حكاه ابن أبي الحديد عن شيخه مصدق بن شبيب الذي توفي سنة 605 وكان من تلاميذ ابن الخشاب، ويظهر حسن عقيدته مما نقله التلميذ عنه وحكاه ابن أبي الحديد في شرح النهج في هذا المقام، توجد نسخة من هذا التاريخ في المكتبة الموقوفة للحاج السيد علي الايرواني في تبريز،

 

واستنسخ عنها الحاج المولى علي الواعظ الخياباني التبريزي وينقل عنه في الوقايع (806: تاريخ الائمة) لابي بكر بن أبي الثلج محمد بن أحمد بن محمد ابن عبد الله المكنى بأبي الثلج بن إسماعيل البغدادي الكاتب المتوفى سنة 325، ذكره النجاشي وقال (قال أبو المفضل الشيباني حدثنا أبو بكر بن أبي الثلج) وأبو المفضل توفي سنة 385 سمع منه النجاشي كثيرا لكنه يحتاط لعدم بلوغه وقت السماع فلا يروي عنه إلا بالواسطة ولذا لم يقل في المقام حدثني أبو المفضل أو أخبرني وقال بعده وأخبرنا ابن نوح (تاريخ الائمة) أرجوزة للشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المعاصر المولود سنة 1294، نظمها سنة 1315 وسماها " لمحة الائمة " كما يأتي، واسمها التاريخي " بلوغ الامة للمحة الائمة " بعد التاء هاء وعناوينها لمحة لمحة قال فيها: (فارع مسماها بلوغ الامة * وعدها للمحة الائمة) (807: تاريخ الائمة) المعصومين عليهم السلام، للسيد محمد بن عبد الكريم ابن السيد مراد ابن شاه أسد الله ابن السيد جلال الدين أمير الحسني الحسيني الطباطبائي البروجردي جد آية الله بحر العلوم (ره) مختصر فرغ منه سنة 1122، وعليه حواش كثيرة منه بخطه ضمن مجموعة من رسائله في كتب المولى محمد علي الخوانساري أوله (إعلم أرشدك الله إلى طريق الحق أنه لابد في كمال المعرفة بحال النبي والاوصياء صلوات الله عليهم أجمعين من معرفة أنسابهم ومواليدهم وتواريخ وفياتهم وعدد أولادهم). (808: تاريخ الائمة) بلغة أردو مطبوع بالهند ويسمى ب‍ (چهارده مجلس) أيضا لاشتماله على أربعة عشر مجلسا، للسيد وزير حسين الرضوي الهندي مؤلف (ذائقة ماتم) أو چهل مجلس، لاشتماله على أربعين مجلسا يأتي

 

(تاريخ الائمة) نظما إسمه " تاريخ نور الباري " يأتي. (809: تاريخ إبن أبي الازهر) هو محمد بن مزيد بن محمود بن منصور ابن راشد أبو بكر الخزاعي المعروف بابن أبي الازهر البوشنجي النحوي المتوفى سنة 325 عن نيف وتسعين سنة، ذكره المسعودي في أول " مروج الذهب " وصرح بانه غير كتابه الموسوم ب‍ (الهرج والاحداث) أو (الهرج والمرج) في أخبار المستعين والمعتز الذي ذكره السيوطي في (البغية) وذكره كشف الظنون أيضا، والشيخ الطوسي ترجمه في باب من لم يرو من رجاله وذكر أنه يروي عنه أبو المفضل الشيباني، وكذا في (نقد الرجال) لكن في الرجال الكبير المطبوع كتب محمد بن مرشد المتوشحي، ومرشد تصحيف كما صحف البوشنجي بالباء الموحدة والنون بين الشين والجيم بمتوشحي والفاضل المامقاني (ره) التفت إلى التصحيف الاول فكتب الصحيح منه وهو مزيد ولكن وقع في التصحيف الثاني محتملا أن متوشح كانت جدته. (810: تاريخ ابن أبي طي) هو يحيى بن حميد الحلبي المعروف بابن أبي طي المتوفى سنة 630، وتاريخه مرتب على السنين كما ذكره في كشف الظنون بعنوان التاريخ، وينقل عن هذا التاريخ الصفدي الذي توفي سنة 764 في كتابه (نكت الهيمان) في ترجمة الاشرف بن الاغر العلامة الحافظ النسابة الواعظ الشاعر المشهور ب‍ (تاج العلى) العلوي الحسيني الذي توفي بحلب سنة 610 عن ماية وثمانية وعشرين عاما من عمره مصرحا بأن تاج العلى هذا كان من مشايخ إبن أبي طي فانه قال في تاريخه هذا (اني قرأت على شيخي تاج العلى العلوي المذكور نهج البلاغة وكثيرا من شعره) ولابن أبي طي هذا أيضا كتاب طبقات الامامية الذي ينقل عنه العسقلاني المتوفى سنة 852 في كتابه الاصابة في

 

ترجمه يغوث الصحابي بقوله (قرأت في كتاب طبقات الامامية لابن أبي طي) فيظهر أن إحدى الطبقات في هذا الكتاب طبقة الصحابة ثم ما بعدها من الطبقات، وقال في ترجمة سغتة بن عريض (وجدت بخط إبن أبي طي في رجال الشيعة الامامية ما يقتضي أن له صحبة) فيظهر منه أنه ذكر سبغتة في طبقة الاصحاب أيضا في هذا الكتاب ويظهر أن الطبقات الذي هو في رجال الشيعة غير هذا التاريخ الذي هو مرتب على السنين كما صرح به في كشف الظنون في حرف التاء، وقال أيضا في حرف التاء في تواريخ حلب، وكذا في حرف الميم مستقلا (معادن الذهب في تواريخ حلب لابن أبي طي يحيى بن حميد الحلبي المتوفى سنة 630 وهو تاريخ كبير وذيله له أيضا) وتاريخ وفاته في حرف الميم غلط صحيحه سنة 630 فيظهر أن معادن الذهب أيضا كبير وأنه ذيله بالسنين التي في الاواخر كما يذيل سائر التواريخ بما فات من أواخرها والظاهر أن المعادن في تاريخ خصوص حلب وأنه أيضا غير هذا التاريخ العمومي المرتب على السنين ويأتي أن له تاريخ مصر أيضا وهو غير تاريخ حلب والتاريخ المرتب على السنين. (811: تاريخ إبن أعثم) الكوفي، هو أبو محمد أحمد بن أعثم الاخباري المؤرخ المتوفى حدود سنة 314، ترجمه وأرخه كذلك ياقوت في معجم الادباء وقال (كان شيعيا) وذكر من كتبه (الفتوح) المنتهي إلى أيام الرشيد الذي مات سنة 193 وكتاب التاريخ المبدؤ بأيام المأمون المتوفى سنة 218 إلى أيام المقتدر الذي قتل سنة 320، وذكر أنه رأى الكتابين واحتمل أن المؤلف جعل الثاني ذيلا الاول (أقول) أما كتابه الاول المعبر عنه ب‍ " الفتوح " فهو من مآخذ كتاب البحار ؟ وعده العلامة المجلسي في آخر الفصل الاول المنعقد لذكر

 

المآخذ من كتب تواريخ العامة قال (وتاريخ الفتوح للاعثم الكوفي وتاريخ الطبري وتاريخ ابن خلكان) وظاهره أنه ينقل عنه لا عن ترجمته الآتية، وذكره في كشف الظنون في ذيل عنوان فتوحات الشام قال (وصنف فيها - في فتوح الشام - أبو محمد أحمد بن أعثم الكوفي وترجمه أحمد بن محمد المنوفي إلى الفارسية) ثم ذكره مستقلا أيضا لكن مع تصحيف في إسمه فقال (فتوح أعثم هو محمد بن علي المعروف باعثم الكوفي، وترجمته لاحمد بن محمد المنوفي ؟) (أقول) لا ريب في إتحاد هذا الفتوح المترجم بالفارسية مع فتوحات الشام الذي ذكره أولا في ذيل فتوحات الشام والمؤلف واحد وهو أبو محمد احمد بن أعثم كما ترجمه ياقوت ونسبه إلى لقب أبيه المعروف به وهو أعثم فصحف باسقاط الاب وجعل محمد اسما له ونسب إلى اسم أبيه علي المعروف باعثم، ولم يتفطن مؤلفو دائرة المعارف الاسلامية لهذا التصحيف فسموه كما هنا بمحمد بن علي المعروف باعثم مع أن هذا التصحيف قديم قد وقع من عصر المترجم وهو أحمد بن محمد المنوفي الهروي الذي ترجمه إلى الفارسية باسم قوام الدين حاتم الزمان في سنة 596 فانه وقع في اول الترجمة ما معناه (أنه ذكر عندي كتاب الفتوح لمحمد بن علي الاعثم الكوفي الذي ألف سنة 204) وهذا مع أن فيه تصحيف أبي محمد بمحمد فيه غلط آخر في تاريخ التأليف جزما فان ياقوت المعاصر للمترجم لانه توفي سنة 626 اخبر بأنه راى الكتابين، الفتوح المنتهي إلى عصر الرشيد. والتاريخ المنتهي فيه إلى ايام المقتدر المقتول سنة 320، وهما لاحمد بن اعثم. فمؤلف هذا التاريخ كيف يكون تأليف فتوحه سنة 204 فالظاهر ان المترجم بما انه لم يظفر بتاريخ ابن اعثم وانما ظفر بفتوحه فقط المنتهي إلى حدود سنة 204 حسب ذلك تاريخ الفراغ

 

لمؤلفه وترجمه إلى الفارسية فقط ولعله لم يتم له ترجمة جميع الفتوح أيضا لان الموجود من الترجمة المطبوع في بمبئ سنة 1305 بمباشرة ميرزا محمد الشيرازي ملك الكتاب ليس فيه إلا من بدء رحلة النبي صلى الله عليه وآله وسلم. ثم تواريخ الخلفاء بعده واحدا بعد واحد إلى عصر الحسين عليه السلام وذكر شهادته وقضايا الطف إلى رجوع أهل بيته إلى المدينة على ما هو مسطور في المقاتل وتواريخ الشيعة، وقد ترجم هذا الفارسي بلغة أردو ويسمى ب‍ " تاريخ أعثم ". (812: تاريخ ابن بابويه) الشيخ أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة 381، ذكره النجاشي في عداد كتبه، ويحتمل أن يكون مراده الكتاب المشتمل على تراجم عامة الروات من الخاصة والعامة كما يأتي التصريح به في تاريخ إبن عقدة. (813: تاريخ ابن بطريق) ذكره في كشف الظنون ولم يذكر إسم المؤلف، والظاهر أنه الشيخ شمس الدين يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن البطريق الاسدي الحلي المتوفى سنة 600 مؤلف كتاب العمدة والخصايص وغيرهما، الراوي عن ابن شهراشوب المتوفى سنة 588 ويروي عنه فخار بن معد الموسوي المتوفى سنة 630. (تاريخ ابن جرير) هو ترجمة التاريخ الكبير المطبوع لابي جعفر محمد بن جرير الطبري العامي المؤرخ المفسر المتوفى سنة 310، ترجمه إلى الفارسية الوزير أبو علي محمد البلعمي من وزراء الملوك السامانية بما وراء النهر، أوله (الحمد لله العلي الاعلى) هو من الكتب الفارسية القديمة الموجودة حتى اليوم قد ذكر في أوله (أن منصور بن نوح بن نصر الساماني الذي ولي الملك بعد أخيه عبد الملك سنة 350 إلى أن مات سنة 365 هو الذي أمر المترجم بترجمة هذا الكتاب لامينه

 

وخاصته أبي الحسن فامتثل أمره في سنة 352، كذا ذكره في كشف الظنون (أقول) البلعمي هذا هو ولد البلعمي الكبير الوزير للسامانية الذي إستوزره إسماعيل بن احمد بن أسد بن سامان الذي توفي سنة 295 ومن بعده وهو أبو الفضل محمد بن عبيد الله بن محمد بن عبد الرحمن ابن عبد الله بن عيسى التميمي البلعمي الذي توفي سنة 329 كما ترجمه وأرخه في " شذرات الذهب " وذكر نسبه في " معجم البلدان " وقال إن بلعم بلد في نواحي الروم (أقول) ولعله نسبة إلى بعلمان من نواحي مرو وبالجملة المترجم هو أبو علي محمد بن ابي الفضل محمد المذكور استوزره الامير الرشيد عبد الملك بن نوح الساماني سنة 349 وبعده استوزره أخوه منصور بن نوح إلى أن توفي البلعمي سنة 363 ومنصور بن نوح هذا هو جد منصور بن نوح بن منصور بن نوح بن نصر الساماني الذي ولي الملك من بعد وفاة أبيه سنة 387 إلى أن توفي سنة 389، وأما أصل هذا التاريخ فعرف ب‍ (تاريخ الطبري) فراجعه. (814: تاريخ ابن الحاشر) أو ابن عبدون، هو الشيخ أبو عبد الله احمد بن عبد الواحد بن احمد البزاز المعروف بابن الحاشر كان من مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي وتوفي سنة 423، ذكره النجاشي. (تاريخ ابن الحر) يأتي بعنوان تاريخ الشيخ احمد بن الحر. (815: تاريخ ابن شاهنشاه) للعلامة المؤرخ محمد بن محمد بن محمد بن عمر بن شاهنشاه، جمع فيه التواريخ القديمة والاسلامية، توجد نسخته في مكتبة پاريس كما ذكر في فهرسها (أقول) يأتي تاريخ ابي الفداء الملك المؤيد من احفاد عمر بن شاهنشاه، فراجعه. (816: تاريخ ابن عقدة) هو الشيخ أبو العباس احمد بن محمد بن سعيد ابن عبد الرحمن السبيعي الهمداني الزيدي الجارودي المتوفى بالكوفة

 

سنة 333 فيه ذكر من روى الحديث من الناس كلهم العامة والشيعة واخبارهم، خرج منه شئ كثير ولم يتمه، كذا ذكره الشيخ في الفهرس وعبر عنه النجاشي في ترجمة ابن عقدة بكتاب التاريخ وذكر من روى الحديث، ونقل عنه النجاشي في ترجمة ابي رافع ان اسمه ابراهيم، ويظهر من بيان المراد من لفظ التاريخ في هذا المورد حال الموارد الاخر مثل تاريخ ابن بابويه وابن الحاشر وابن الغضايري وابي غالب وغيرها ويكشف عن كلام هذين الامامين في الرجال في هذا المقام انه الكتاب المشتمل على تراجم عامة رواة الحديث ووفياتهم من الشيعة والعامة ومطلق الرجال الموثقين والضعاف فيطلق التاريخ عندهم على مثله، ويظن ان هذا اصطلاح منهم في معنى التاريخ حيث يذكرونه في مقابل الكتاب الرجالي المشتمل على تراجم خصوص الاصحاب أو الثقات منهم الذين يروون عن كل واحد واحد من الائمة عليهم السلام فيذكرون كتاب التاريخ كتابا مستقلا في عداد سائر الكتب الرجالية، وقد يعبرون عنه صريحا بتاريخ الرجال، كما يأتي لحميد بن زياد النينوائي المتوفى سنة 310، وللسيد ابي طالب احمد بن علي العقيقي المتوفى سنة نيف وثمانين ومأتين فالتاريخ عندهم بمعنى تاريخ عموم الرجال، لا التاريخ العام أو مطلق التواريخ. (817: تاريخ ابن العميد) هو الوزير أبو الفضل محمد بن الحسين العميد ابن محمد من ائمة الكتاب، توفي سنة 360، يوجد منه نسخة في مكتبة (لعله لي) باسلامبول كما في فهرسها. (818: تاريخ ابن الغضائري) هو الشيخ أبو الحسين احمد بن الحسين بن عبيدالله بن ابراهيم الغضائري. توفي والده سنة 411. وتوفي هو بعده في حياة مشاركه في القراءة على والده وهو الشيخ أبو العباس النجاشي الذي توفي سنة 450 فانتقل بعض كتبه إلى النجاشي بعد وفاته

 

مثل هذا التاريخ، وينقل عنه قال في ترجمة البرقي (وقال احمد بن الحسين في تاريخه توفى احمد بن أبي عبد الله البرقي سنة 274 أربع وسبعين ومأتين) فيظهر من ذلك أن له كتاب تاريخ بقى بعد وفاته رحمه الله وحصل عند النجاشي حتى نقل عنه في كتابه وهو غير كتابه الذي عمد بعض ورثته إلى اهلاكه قبل نسخه الذي ذكره الشيخ الطوسي في أول الفهرس والتاريخ هذا هو نظير ما مر في تاريخ ابن عقدة في اشتماله على ذكر عامة الروات والوفيات. (819: تاريخ ابن الفوطي) كما في كشف الظنون المعروف بابن الصابوني وهو الشيخ عبد الرزاق بن احمد بن محمد بن احمد الصابوني البغدادي مؤلف " الحوادث الجامعة " المحدث الفيلسوف المولود سنة 642 والمتوفى سنة 723 ويقال له التاريخ على الحوادث من آدم إلى خراب بغداد كما ذكره كذلك في " فوات الوفيات " استظهر تشيعه من بعض تصانيفه في مجلة " العرفان ". (820: تاريخ ابن ما هوية) هو لابراهيم بن ماهويه الفارسي الذي ذكره العلامة المؤرخ المسعودي في أول " مروج الذهب " المؤلف سنة 336، فقد عد هنا من كتب التواريخ التي اطلع عليها كتاب إبراهيم بن ماهويه الفارسي، قال (وقد عارض إبن ماهويه في هذا الكتاب المبرد في كتابه الملقب بالكامل) فيظهر منه أنه رأى الكتاب بهذا الوصف وأنه كان كتابا جليلا يعد معارضا لكتاب الكامل للمبرد الذي توفي سنة 285، وكان تأليف كتابه بعد تأليف الكامل المطبوع مكررا في اربعة اجزاء وقبل تأليف مروج الذهب، ومن الاسف أنه ليس لهذا الكتاب ذكر بعد القرن الرابع وعصر العلامة المسعودي ولا لمؤلفه ترجمة في كتب التراجم حتى أن المؤرخ البحاثة الرحالة في القرن

 

السادس ياقوت الحموي المتوفى سنة 626 لم يطلع عليه ولا على كتابه تفصيلا فقال في معجم الادباء (إبراهيم من ماهويه الفارسي رجل أديب لا أعرف من حاله إلا ما ذكره المسعودي) ونقل ما مر من كلامه أول المروج، والعجب أنه لم يترجمه من المتأخرين أحد إلا السيوطي في البغية، فحكى عن ياقوت ما مر من أنه عارض فيه كامل المبرد ولم يسند كلام ياقوت إلى المسعودي مع أن ياقوت صرح بان هذا كلام المسعودي، وبالجملة المؤلف من علماء الفرس الذين ضاعت تراجمهم بترك تاريخ يجمع شملهم وقد تأسف عليهم السيوطي كذلك في آخر " البغية " (ص 460) فراجعه. (تاريخ إبن مسكويه) الخازن الرازي المتوفى سنة 420، اسمه " تجارب الامم " يأتي. (821: تاريخ ابن معلى الصغير) هما لابي بشر أحمد بن إبراهيم بن المعلى (822: تاريخ ابن معلى الكبير) ابن أسد العمي يرويهما النجاشي عنه بواسطتين قال وكان مستملي أبي أحمد الجلودي الذي توفي سنة 332، وقرأ عليه تمام كتبه، ومر له أخبار صاحب الزنج. (تاريخ أبو شهر) إسمه " ناسخ الآثار " يأتي في حرف النون. (823: تاريخ أبي حنيفة) الدينوري أحمد بن داود المتوفى سنة 282 حكي في كشف الظنون أنه (قال المسعودي هو كبير اخذ ابن قتيبة ما ذكره وجعله عن نفسه) ومر له " أخبار الطوال " و " كتاب البلدان " فراجعه. (824: تاريخ أبي الخليل) هو سير وتواريخ وفضائل لاهل البيت عليهم السلام بلغة أردو لابي الخليل السيد راحت حسين البهيكپوري الهندي المعاصر المولود سنة 1306، طبع بالهند.

 

(تاريخ أبي ريحان) مر باسمه " الآثار الباقية ". (825: تاريخ أبي غالب الزراري) أحمد بن محمد بن محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير أخ زرارة بن أعين الشيباني المولود سنة 285 والمتوفى سنة 368 صاحب الاجازة لابن ابنه، ذكر النجاشي والشيخ أنه لم يتم، وصرح الشيخ بانه خرج منه نحو الف ورقة. (826: تاريخ أبي الفداء) الملك المؤيد عماد الدين اسماعيل بن الافضل نور الدين علي بن الملك المظفر محمود بن الملك المنصور محمد بن المظفر تقي الدين أبي الخطاب عمر بن شاهنشاه الايوبي الملك العالم المؤرخ الفلسفي الجغرافي مجالس العلماء ومرتبهم وصاحب (حماه) وملكها مستقلا، ولد سنة 672 ومات بحماه سنة 732، وله " تقويم البلدان " المطبوع كما طبع تاريخه المرتب على اربعة أجزاء في مجلدين مكررا، وهو وإن عد من الشافعية لكن في مواضع من تاريخه عند ذكر أمير المؤمنين عليه السلام وذكر والده أبي طالب وغيرهما يظهر منه آثار التشيع وقد مر في (ج 2 - ص 340) انه أخرج في كتاب إمامة أمير المؤمنين عليه السلام عن تاريخ المؤيد هذا جملة وافرة من مناقبه عليه السلام في الغزوات غزوة غزوة، فراجعه. (827: تاريخ أجناد الخلفاء) لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 205، ذكره ابن النديم بعد ما عد أولا من تصانيف ابن الكلبي كتاب التاريخ كما مر بهذا العنوان. (828: تاريخ أحسن التواريخ) ترجمة إلى الفارسية عن الاصل التركي الذي الفه محمد فريد بيگ، والمترجم هو ميرزا علي خان بن ميرزا عبد الباقي المستوفي الاصفهاني. شرع في الترجمة سنة 1324 وفرغ منه سنة 1330. وطبع الفارسي على الحروف في طهران في (514 - ص) 1332

 

(829: تاريخ احمد الكوفي) فارسي في أحوال المعصومين الاربعة عشر عليهم السلام نقل فيه أول معجزات أمير المؤمنين عليه السلام، عن كتاب " شواهد النبوة " لعبد الرحمن الجامي المتوفى سنة 898، فهو متأخر عن ترجمة تاريخ أحمد بن أعثم الكوفي بكثير وعند ذكر احوال الامام الرضا عليه السلام، نقل عن كتاب " فصل الخطاب " لخواجه محمد پارسا وهو محمد بن محمد الحافظي، من ولد عبيد الله النقشبندي المتوفى بالمدينة سنة 822، وقال إن خواجه پارسا في كتابه المذكور - عند ذكره لآداب زيارة الرضا عليه السلام - روى عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال (ستدفن بضعة مني بخراسان من زاره عارفا بحقه فكأنما زار الكعبة سبعين مرة) رأيت نسخة منه ناقصة في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني العسكري. (830: تاريخ الشيخ أحمد) ابن الحسن بن علي الحر العاملي أخ الشيخ محمد بن الحسن الحر صاحب " الوسائل " وهو تاريخه الصغير كما ذكره أخوه في " أمل الآمل ". (821: تاريخ الشيخ أحمد) بن الحر المذكور وهو تاريخه الكبير، ذكره أيضا في الامل (أقول) يأتي له عدة تواريخ بعناوينها، التبر المسكوب، روض الناظرين، الدر المسلوك. (832: تاريخ أحمدي) في سوانح النبي صلى الله عليه وآله مبسوط كبير في ثلاث مجلدات بلغة أردو، للنواب احمد حسين خان الهندي المعاصر الملقب في شعره ب‍ " مذاق " ساكن پريانوان، من بلاد الهند طبع سنة 1339 واحال فيه إلى تصانيفه الكثيرة. (833: تاريخ أحوال الائمة الاربعة) بعد الحسين عليه السلام وهم الامام علي بن الحسين السجاد، ومحمد بن علي الباقر، وجعفر بن محمد الصادق

 

وموسى بن جعفر الكاظم عليهم السلام، هو المجلد الحادي عشر من البحار في ثمانية عشر ألف بيت. (834: تاريخ أحوال الائمة الاربعة) قبل صاحب الزمان عليه السلام وهم. الامام علي بن موسى الرضا. ومحمد بن علي التقي الجواد. وعلي ابن محمد النقي الهادي. والحسن بن علي العسكري عليهم السلام. هو المجلد الثاني عشر من البحار في إثنى عشر ألف بيت. وتاريخ أحوال الحجة إسمه كتاب " الغيبة " كما يأتي. (835: تاريخ أحوال الاربعة عشر) المعصومين عليهم السلام وبيان سوانحهم وصور مشاهدهم باللغة الكجراتية للحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر المولود سنة 1283. طبع بالهند (836: تاريخ أحوال الحزين) للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب ابن عبد الله بن عطاء الله الزاهدي الجيلاني المعروف ب‍ " حزين " المولود سنة 1103 والمتوفى سنة 1181 فارسي ذكر في أوله أن في نقل أحوال الناس لا يخلو من التخليط والاشتباه فلذا ذكر شطرا من احوال نفسه بدأ ببعض أجداده ووالده وبعض مشايخه ومعاصريه وذكر البلاد التي تجول فيها وما رواه من أهلها ووقايع تاريخية وقعت في طول حياته من الحروب بين الملوك وغيرها من سوانح عمره. ولذا يقال له سوانح العمر. ينقل عنه في " نجوم السماء " كثيرا وذكر أنه ألفه سنة 1154 وطبع ضمن مجموعة من تصانيفه وكلياته ومثنوياته بمطبعة نول كشور. (837: تاريخ أحوال خاتم النبيين) صلى الله عليه وآله. هو سادس مجلدات البحار في سبعة وستين الف بيت. وقد طبع مرة على الحجر وأخرى على الحروف. (838: تاريخ أحوال خاتم النبيين) صلى الله عليه وآله للسيد عبد الله

 

ابن محمد رضا الشبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة 1242، ذكر في فهرس تصانيفه أنه يقرب من أربعين الف بيت (839: تاريخ أحوال سيد الوصيين) أمير المؤمنين عليه السلام هو التاسع من مجلدات البحار في خمسين ألف بيت. (840: تاريخ أحوال سيد الوصيين) أمير المؤمنين عليه السلام من ولادته إلى شهادته في ثلاثة مناهج وخاتمة للسيد صالح بن السيد محمد مهدي بن السيد رضا المعروف ب‍ " القزويني " الحسيني النجفي نزيل بغداد المتوفى بها حدود سنة 1305، كان من العلماء المعمرين والشعراء المفلقين، وله " الدرر الغروية " في رثاء العترة المصطفوية، والقصائد الغراء التي تتناولها الخطباء والقراء، رأيت النسخة في النجف كتابتها سنة 1318، وله ولولده السيد راضي الشاعر الشهير ترجمة مبسوطة في الطليعة من شعراء الشيعة. (841: تاريخ أحوال السيدة فاطمة والحسنين عليهم السلام) هو المجلد العاشر من البحار في تسعة وعشرين الف بيت، وقد طبع مكررا في طهران وتبريز. (تاريخ أخبار الامم) من العرب والعجم للعلامة المؤرخ أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي المتوفى بمصر سنة 346، ذكره محمد بن شاكر الكتبي في " فوات الوفيات " وعبر عنه ياقوت بأخبار الامم كما مر (842: تاريخ أدبيات ايران) فارسي في مجلدين لميرزا جلال الدين الهمائي الاصفهاني المعاصر، طبع في تبريز. (843: تاريخ أدبيات إيران) فارسي لرضا زاده شفق نزيل طهران ألفه للمدارس الحديثة في قسمين، أدبياتها قبل ظهور الاسلام وادبياتها بعده، طبع في طهران سنة 1355.

 

(844: تاريخ أدوار الفقه) فارسي لميرزا محمود الشهابي المعاصر، كذا ذكره في فهرس تصانيفه. (845: تاريخ الاذان) وما وقع من الخلاف في فصوله في الصدر الاول، بلغة أردو طبع بالهند. (846: تاريخ الاستكشافات الجغرافية) تأليف أبي فاروق كاظم موسى التستري النجفي مدرس الجغرافية بمدرسة الغري طبع في الغري سنة 1356 (تاريخ اسكندر) للفاضل ميرزا محمد حسين خان ذكاء الملك الملقب في شعره ب‍ (فروغي) ابن ميرزا مهدي خان الارباب الاصفهاني المعاصر صاحب (تاريخ ايران) المطبوع الذي ألفه سنة 1319، ذكره في أواخره وفي بعض الفهارس أنه طبع بايران أيضا. (848: تاريخ اسكندر المكدوني) الملقب ب‍ (ذي القرنين) المستخرج من كتب اليونان طبع في بيروت مكررا بهذا العنوان، ولعله بعينه أخبار ذي القرنين للنهمي الذي كان من أواسط القرن الثالث كما مر في الجزء الاول، فراجعه. (849: تاريخ أسكيموئي) ترجمة من الافرنجية إلى الفارسية، للفاضل الملقب ب‍ (لسان الدولة) في عصر السلطان مظفر الدين شاه طبع في طهران سنة 1321. (850: تاريخ اسلام) ترجمة من الانكليزية إلى الاردوية، للسيد أبي الحسن الهندي طبع بالهند في (304 - ص). (851: تاريخ اسلام) بلغة اردو، للشيخ ذاكر حسين الدهلوي المعاصر، طبع في خمسة اجزاء كما في الفهرس الاثنى عشرية اللاهورية. (852: تاريخ اسلام) باللغة الانكليزية للسيد مير علي الهندي المعاصر وهو الذي ترجمه السيد أبو الحسن إلى الاردوية وطبع كما مر.

 

(853: التاريخ الاسلامي) أو مختصر تاريخ الاسلام، للسيد المعاصر السيد صدر الدين بن الحجة السيد إسماعيل المعروف ب‍ (السيد الصدر) لانه لقب والده السيد صدر الدين محمد الموسوي العاملي المهاجر إلى اصفهان والمتوفى بالنجف سنة 1263، وهو مختصر طبع سنة 1330. (854: تاريخ الاسماء) بلغة أردو مطبوع في بيان أعداد حروف جملة من الاسماء. (تاريخ أشكانيان) إسمه " درر التيجان في تاريخ بني الاشكان " (855: تاريخ أصحاب) أي أصحاب النبي صلى الله عليه وآله بلغة أردو، للسيد إعجاز حسن الامروهوي المعاصر، صهر المفتي مير محمد عباس وتلميذه، كذا ذكره في التجليات، ولعله السيد إعجاز حسين المتوفى سنة 1340 كما رأيته بخط السيد علي النقي المعاصر. (856: تاريخ إصفهان) للحافظ أبي نعيم أحمد بن عبد الله بن احمد بن اسحق بن موسى بن مهران الاصفهاني المولود (336 - أو - 334) والمتوفى سنة 430 كما أرخه ابن خلكان، وقبره في اصفهان في (آب بخشان) قال في معالم العلماء إنه عامي إلا أن له منقبة المطهرين ومرتبة الطيبين وما نزل من القرآن في أمير المؤمنين عليه السلام، وعن الشيخ البهائي أنه أورد في " حليته " ما يدل على خلوص ولائه وهو الجد الاعلى للعلامة المجلسي، وحكي في (الروضات) عن الامير محمد حسين الخواتون آبادي الجزم بتشيعه نقلا عن آبائه عنه، وذكر في (تذكرة النوادر) وجود ثلاث نسخ من هذا الكتاب في المكتبات وذكر خصوصياتها، فراجعه. (857: تاريخ اصفهان) الموسوم ب‍ (نيم جهان) للفاضل المعاصر الحاج ميرزا حسن بن الحاج ميرزا علي بن محمود المذكور فيه نسبه

 

إلى أربعة عشر بطنا الجابري الانصاري الاصفهاني، فارسي منقح مختصر في أواخره تراجم ثمانين رجلا من أعيان علمائها وأسخيائها وجمع من الانصاريين المعاريف، طبع في سنة 1333 وهي سنة تأليفه. وفي ذيله تاريخ عمومي نافع مفيد. وألحق بآخره وجوها من إعجاز القرآن وله (آفتاب درخشنده) مر. (858: تاريخ إصفهان) لابي عبد الله حمزة بن الحسن الاصفهاني. عبر عنه إبن النديم ب‍ (كتاب إصفهان) وأخبارها وكذا في أول ترجمة تاريخ قم. وله (تاريخ ملوك الارض) إنتهى فيه إلى سنة 350 راجعه. (859: تاريخ إصفهان) الموسوم ب‍ (الاصفهان) للسيد علي بن الامير محمد باقر بن الامير محمد حسين الحسيني الاصفهاني العالم المعاصر المعروف ب‍ (جناب) المولود سنة 1287. كتاب مبسوط في الغاية شرع فيه سنة 1343 وخرج من قلمه كثير من أجزائه لكنه طبع منه في تلك السنة ما يقرب من ثمانين صفحة ثم عطل طبع الباقي وكان مشغولا بتكميله إلى سنة 1348 فأخذه معه إلى طهران وهناك تم تبييضه وترتيب أجزائه على ما أراده قبل وفاته بيومين فتوفي هناك آخر شوال سنة 1349 ودفن في جوار (إمام زاده عبد الله) قرب زاوية عبد العظيم. ذكره الشيخ محمد علي الحبيب آبادي الاصفهاني. (860: تاريخ إصفهان) للفاضل الاديب الماهر المفضل بن سعد بن الحسين المافروخي الاصفهاني كذا وصفه الفاضل في أول (الروضات) ونقل عنه بعنوان (كتاب إصفهان) وقد طبع بايران أخيرا بعنوان (محاسن إصفهان) فراجعه. (861: تاريخ إعتضاد السلطنة) شرح وترجمة (للآثار الباقية عن القرون الخالية) تأليف أبي ريحان البيروني للفاضل الملقب سنة 1272

 

ب‍ " اعتضاد السلطنة " وبعدها ب‍ " وزير العلوم " علي قلي ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه المتوفى سنة 1298. (872: تاريخ أعثم) ترجمة بلغة أردو لتاريخ الفتوح الفارسي لابن أعثم السابق ذكره وهو مطبوع بالهند. (تاريخ أعيان الشيعة) مر في (ج 2 - ص 248) وقد طبع حتى الآن من مجلداته إحدى عشرة نسأل الله التسهيل لاتمام طبعه. (863: تاريخ أعيان عصر ناصر الدين شاه) من الامراء وذوي الالقاب الملكية وذكر تراجمهم وشرح أحوالهم بالفارسية للفاضل الاديب ملك الشعراء ميرزا محمود خان بن محمد حسين خان الملقب في شعره ب‍ " عندليب " ابن فتح علي خان الملقب ب‍ " صبا " الكاشاني الطهراني الفه بامر السلطان ناصر الدين شاه، وكان والده وجده من الشعراء الامراء في عصر السلطان فتح علي شاه، ولكل واحد منهما ديوان كبير ولجده المتوفى سنة 1238 مثنويات أخر، أورد في تذكرة (مجمع الفصحاء) ترجمتهما وكثيرا من شعرهما. (864: تاريخ الافاغنة) فارسي لميرزا عباس خان المؤرخ الشاعر المعاصر ابن ميرزا احمد الهمداني الشرواني اليماني الذي نزل هو كلكتة سنة 1220 وتوفى ببونة سنة 1256، وله تصانيف كثيرة وكان ولده ميرزا عباس حيا إلى زمن طبع بعض كتبه سنة 1307، وطبع من تصانيف والده (نفحة اليمن، والجوهر الوقاد، والمناقب الحيدرية) وغيرها. (865: تاريخ الافغان) أو تتمة البيان في تاريخ الافغان، للسيد السياسي المعاصر السيد جمال الدين ابن السيد صفدر الاسد آبادي الهمداني المشهور بالافغاني المولود سنة 1254، والمتوفى سنة 1316

 

مطبوع وله " العروة الوثقى " المذكور في مقدمته ترجمة المؤلف وترجمه أيضا ابن أخته ميرزا لطف الله الاسد آبادي الهمداني في رسالة نشرتها مجلة " ايران شهر ". (866: تاريخ أفغانستان) أو " تاج التواريخ " في أحوال سلطانها الامير عبد الرحمن المولود سنة 1270 على ما رقمه هو بنفسه بالانگلزية وطبعت نسخته، ولتكثير الفائدة وعموم النفع ترجمه إلى الفارسية معاون قنسل غلام مرتضى خان نزيل مشهد الرضا عليه السلام عشر سنين بمعاونة ميرزا عبد الله خان المنشي ومشاركة ميرزا حسن علي الشيرازي، وطبع هذا الفارسي في المشهد الرضوي سنة 1319، وايضا طبع في بمبي سنة 1322 في مجلدين مجلده الاول في سوانح السلطان من أول أمره وما جرى عليه من الامور المرتب على إثنى عشر فصلا ومجلده الثاني فيما صدر عنه وجرى على يده من التدبيرات والعمليات المؤثرة في حفظ المملكة وشئونها فراجعه. (867: تاريخ أفغانستان) فارسي لطيف يقرب من ستة آلاف بيت الف باسم السلطان ناصر الدين شاه وفرغ منه في رجب سنة 1273، وهي سنة فتح هراة ذكر أولا جغرافية أفغانستان وبلادها المعروفة ثم ذكر أحوال ملوكها مختصرا وبسط القول في سلطنة احمد خان الدراني وذريته الدرانيين أوله (نخست مر خدايرا سپاس بيگران سزد) وهو مطبوع بايران لم يذكر فيه إسم المؤلف لكن صرح المؤلف في ملحقاته أن له ترجمه " الآثار الباقية " لابي ريحان البيروني فلذا احتمل أنه للفاضل شاهزاده علي قلي ميرزا اعتضاد السلطنة المتوفى سنة 1298 لانه مر آنفا تاريخه الذي هو ترجمة وشرح للآثار الباقية. (تاريخ اكبري) كما أورده كشف الظنون كذلك في حرف التاء، مر

 

بعنوان " الاكبري " في حرف الالف وإسمه " آئين اكبري " ويأتي خلاصة تاريخ آئين اكبري في حرف الخاء. (تاريخ ألفي) مر أيضا في حرف الالف بعنوان (الالفي). (868: تاريخ أم المصائب) سيدتنا زينب بنت أمير المؤمنين عليه السلام فارسي كبير يقرب من خمسين الف بيت، لسلطان المتكلمين الشيخ محمد بن المولى إسماعيل الكجوري نزيل طهران المتوفى بها سنة 1352، رأيته في المسودة بخطه الشريف، ويأتي (الخصايص الزيلبية، والطراز المذهب) كما مر أخبار الزينبات. (869: تاريخ الامم الشرقية) للحكيم أبي ريحان محمد بن أحمد الخوارزمي البيروني المولود سنة 362 والمتوفى سنة 440 طبع في ليبسيك سنة 1878 م كما في اكتفاء القنوع ؟. (870: تاريخ الانبياء) بالتركية لنظام الدين الوزير أمير علي شير الجغتائي الذي لقبه في شعره الفارسي (الفنائي) وفي التركي النوائي المتوفى سنة 907، أوله: (كنون وقتست كز كلك سخن گوي * بسوي ذكر پيغمبر بهم روي) توجد في الخزانة الرضوية نسخة ناقصة آخرها (تقديردن مستبعد وكلدور) كذا ذكره في فهرس الخزانة الرضوية فراجعه. (871: تاريخ الانبياء) فارسي لملك المؤرخين ميرزا عبد الحسين خان ابن هداية الله خان ابن محمد تقي خان سپهر الكاشاني المولود سنة 1288 والمتوفى سنة 1352، قال في تقويم پارس لسنة 1313 الشمسية (إنه ألفه وهو إبن عشرة سنة) فعليه يكون شروعه سنة 1302 لكنه بنفسه ذكر تاريخ ولادته للشيخ محمد علي الحبيب آبادي وانها كانت في سنة 1290، وله تاريخ يوميه ايران يأتي.

 

(872: تاريخ الانبياء) مطبوع في ثلاث مجلدات للمولوي الشيخ احمد صاصب الهندي كما في الفهارس راجعه. (تاريخ الانبياء والائمة) يأتي بعنوان تواريخ الانبياء تبعا لتسميته (873: تاريخ الانقلاب الكبير) في البلاد الروسية ترجمة عن الافرنجية إلى الفارسية والمترجم الفاضل ميرزا نصر الله الفلسفي المعاصر (874: تاريخ انگلستان) لملك الكتاب ميرزا محمد الشيرازي مطبوع (875: تاريخ أولاد الاطهار) للسيد محمد رضا ابن السيد محمد صادق ابن السيد مير عبد الفتاح بن محمد يوسف الطباطبائي التبريزي المعاصر كان جده مير محمد يوسف من تلاميذ الوحيد وتوفي سنة 1242، نقل عنه الواعظ الخياباني ما يشعر بأنه كان بدء تأليفه سنة 1294 عند محاصرة العثمانيين لتبريز، ولكن يظهر منه عند ذكر ترجمة جده مير محمد يوسف أن تأليفه كان سنة 1299. (876: تاريخ أول يوم من المحرم) وما وقع فيه من أول خلق الدنيا إلى عصر المؤلف في مجلدين، أملاهما الحافظ المؤرخ الواعظ الجليل السيد كاظم الحيدري الكاظمي، المتوفى بالنجف في نيف وثلاثماية بعد الالف، على ولده الفاضل الشاب السيد علي بن الكاظم فكان يكتب ولده ما يمليه إلى أن تم منه المجلدان الموجودان رآهما سيد مشايخنا العلامة أبو محمد الحسن صدر الدين وقال (إنه قال لولده المذكور بعد ذهاب بصره إني أريد أن أملي عليك تاريخ الدنيا وأنت تكتبه فان شئت أن أمليه بعنوان (أيام الاسبوع) بأن أذكر ما وقع في كل يوم منها من أول الدنيا إلى يومنا أو بعنوان (أيام الشهور) فاختار الولد الثاني فشرع في إملاء وقايع اليوم الاول من المحرم، وكان يذكر أنه فقط يتم في عشر مجلدات لكن بعد تمام المجلدين جرى قلم التقدير بوفاة

 

الولد وجف قلمه وابتلاء الوالد بمصيبته وضعف عزمه إلى أن توفي. (877: تاريخ: أهل زمانه) في تاريخ مذهب ديانند الذي اخترعه هذا الرجل حدود سنة 1294 ومات حدود سنه 1302 تأليف خواجه غلام الحسنين الپاني پتي الهندي المعاصر مطبوع بلغة أردو في الهند وهو اسمه التاريخي المطابق لسنة (1350) واسمه الاصلي (سوامي ديانند) كما يأتي، كان ديانند رجلا وثنيا فاختار بزعمه التوحيد لكنه فر من الكفر إلى الزندقة وتبعه اكثر الهنود الوثنيين. (878: تاريخ إيران) لمحمد حسن خان اعتماد السلطنة ابن علي خان المراغي صاحب " المآثر والآثار " و " مطلع الشمس " وغيرهما المتوفى سنة 1313 فارسي مبسوط بدأ فيه بتقويم سنة 1292 ثم ذكر فهرس الوقايع والحوادث وأوليات الامور من الهبوط إلى عصره ثم ذكر تواريخ ملوك إيران قبل الميلاد إلى الهجرة وبعدها إلى عصره، وفي آخره ذكر تفاصيل جملة من البلاد الايرانية وأعيانها وعلمائها وطبع في طهران في سنه 1292 وبعده كتب تاريخ المنتظم الذي فرغ منه 1299 (تاريخ إيران) المختصر ويقال له " ايران قديم " طبع سنة 1308، الشمسية فارسي كما مر في ج 2 - ص - 488. (879: تاريخ إيران) الفارسي المختصر لميرزا حسن خان الشهير ب‍ " أميد " طبع سنة 1347. (880: تاريخ إيران) الفارسي المختصر ايضا للاديب ذكاء الملك ميرزا محمد حسين خان الملقب في شعره ب‍ " فروغي " ابن ميرزا مهدي خان الاصفهاني، طبع بايران. (881: تاريخ إيران) الكبير الفارسي في أربع مجلدات لميرزا عباس خان الاقبال طبع مجلده الاول من بدء خروج جنگيز إلى ظهور

 

الامير تيمور في طهران في سنة 1352، وذكر أن في المجلد الثاني تواريخ تيمور إلى ظهور الصفوية، والثالث منهم إلى الافشارية، والرابع في الزندية والقاجارية. (882: تاريخ إيران) الكبير المبسوط الفارسي ايضا لذكاء الملك المذكور. شرع في التواريخ من أول ما تأسست السلطنة في بلاد ايران من سنة خمس وتسعين وخمسماية قبل ولادة المسيح إلى زمان القاجارية، فرغ منه سنة 1319 وطبع في المرة الخامسة سنة 1336، ورتب المؤرخون طبقات ملوك ايران على أربعة " الپيشدادية، والكيانية، والاشكانية، والساسانية " الذين انقرضوا بالاسلام عند " فتح الفتوح " في نهاوند أو بعد ذلك. (883: تاريخ ايران) تأليف رحيم زاده الصفوي، مختصر نشره أمير جاهد في سالنامه پارس جلد (9). (884: تاريخ ايران) المترجم إلى الفارسية عن أصله الانگليزي باستدعاء وكيل الملك محمد اسماعيل خان الوالي في كرمان وطلبه من بعض سفراء الانگليز سنة 1282 فطلب السفير ترجمته عن المعلم الايراني في الهند ميرزا اسماعيل الملقب في شعره ب‍ " حيرت " وفرغ هو من الترجمة حدود سنة 1287 وأرسلت الترجمة إلى كرمان بعد وفاة وكيل الملك إلى ولده وطبعت من سنة 1287 إلى سنة 1290. (885: تاريخ ايران) المترجم ثانيا عن الاصل المذكور والمترجم الثاني هو الشيخ محمد الاصفهاني ؟ قد راعى في هذه الترجمة خصوصيات ذكرها في المقدمة ورتب له فهرسا مبسوطا وطبع في بمبئ سنة 1323 والاصل المذكور (لسرجان مالكم بهادر) سفير الدولة الانگليزية وقد ورد سفيرا إلى ايران سنة 1215 أوائل عصر فتح علي شاه كما

 

ذكره ميرزا هداية في روضة الصفا الناصري، معبرا عنه ب‍ " درجان مالكم بهادر " وكان من أهل الفضل والكمال محبا لاهله مروجا للكتب وهو المباشر لطبع تاريخ " نگارستان " سنة 1245 وهو الذي ألف السيد محمد الطباطبائي " أحوال سلاطين الصفوية " له كما مر في الالف ولكن السيد عبد اللطيف في (ص 369) من " تحفة العالم " عبر عنه ب‍ (مسترجان مالكم بهاذر) وذكر أنه كان في جگرنات سنه 1214 مدة أربعة أيام في ضيافة مستر مالكم أخ مسترجان مالكم هذا فأحسن ضيافته وعامله معاملة الملوك، وبالجملة فلا يظن أنه ميرزا مالكم خان الملقب ب‍ " ناظم الدولة " فانه من أرامنة جلفا باصفهان ولد بها 1246 ونشأ بين المسلمين فاعتنق الاسلام وأنشأ روزنامه " القانون " في لندن سنة 1309 ومات في رم سنة 1327. (تاريخ ايران) مر بعنوان (تاريخ أدبيات ايران) ومر متعددا بعنوان ايران في (ج 2 - ص 488) ويأتي بعنوان (تاريخ بيداري ايرانيان) و (تاريخ سلاطين ايران) و (تاريخ سلاطين العجم) متعددا وتاريخ شاهنشاه، وتاريخ يوميه ايران، وتاريخچه أدبيات وتاريخچه شير وخورشيد. (886: تاريخ البابية) للسيد عبد الرزاق الحسني البغدادي المعاصر مؤلف (رحلة العراق) وغيره عنوانه (البابيون في التاريخ) أورد فيه مقالات تاريخيه نشرت أولا في مجلة العرفان الصيداوية تباعا ثم طبعت مستقلة بصيدا سنة 1349. (تاريخ البابية ؟) إسمه باب لابواب، مر تفصيله ويأتي مختصره مفتاح باب الابواب. كما يأتي مقالة حليح ؟ في تاريخ البابية، وفلسفة نيكوي وكشف الحيل ؟، ويار قلي، ويأتي الردود على البابية في الراء

 

(887: تاريخ پانصد ساله خوزستان) فارسي للسيد أحمد الحسيني التبريزي المعاصر الملقب ب‍ " الكسروي ؟ " طبع بطهران سنة 1313 شمسية، ويأتي تاريخ خوزستان لغيره. (888: تاريخ بحيرة) فارسي طبع بايران لميرزا عبد الكريم بن عباس قلي القمي التفريشي. (889: تاريخ بختياري) فارسي كبير طبع بايران. (890: تاريخ البرامكة) فارسي لميرزا عبد العظيم خان الملقب بقريب طبع ضمن (سالنامه ء پارس). (891: تاريخ البرقي) لابي جعفر أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمن البرقي المتوفى سنة 274 أو سنة 280 وهو غير " التبيان " في أخبار البلدان له كما يأتي، ذكره النجاشي. (892: تاريخ البصرة) لميرزا حسن خان بديع الملقب ب‍ (نصرة الوزراء) مطبوع. (893: تاريخ پطر كبير) ترجمة إلى الفارسية عن أصله الافرنجي طبع بايران. (تاريخ بغداد) مر بعنوان أخبار بغداد وطبقات أصحاب الحديث بها (تاريخ بغداد) يأتي بعنوان التبيان في أخبار بغداد للبرقي. (تاريخ بغداد) يأتي بعنوان عمران بغداد. (894: تاريخ البلدان العراقية) يأتي بعنوان موجز تاريخ البلدان. (895: تاريخ بناء الكعبة) بالعربية يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في الماري (6) كما في فهرسها (أقول) يأتي (مفرجة الانام) في تأسيس بيت الله الحرام عربي ولعله الموجود في المكتبة وآخر فارسي، ورسالة في أحوال أبنية الكعبة.

 

(تاريخ بناكتي) بالباء ثم النون إسمه روضة أولي الالباب، يأتي (تاريخ البواهر) إسمه قلائد الجواهر في تاريخ البواهر ويقال له (تاريخ نكو) يأتي. (تاريخ بني الاشكان) إسمه (درر التيجان) يأتي. (تاريخ پهلوي) يأتي بعنوان (تاريخ شاهنشاه پهلوي) ذكر في (برهان القاطع) أن الپهلوي نسبة إلى پهلو بن نوح النبي وپهلو هو والد پارس وبعضهم جعله اسم ري واصفهان ودينور فالنسبة إليه نسبة إلى هذه البلاد، وبعضهم ذكر أنه اسم البلدة. (896: تاريخ بهو پال) أيضا فارسي مطبوع للمؤرخ المعاصر ميرزا عباس خان مؤلف تاريخ البواهر المذكور الذي ألفه باسم السيد محمد صديق حسن خان زوج ملكة بهو بال. (897: تاريخ بيداري) إيرانيان فارسي تأليف ناظم الاسلام مطبوع (898: تاريخ تاج بى بى) فارسي موجود في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها فراجعه. (تاريخ التبر المسكوب) يأتي باسمه قريبا. (899: تاريخ تبريز) فارسي لفيلسوف الدولة ميرزا عبد الحسين خان بن ميرزا محمد حسين بن عبد الكريم المعاصر الزنوزي التبريزي نزيل قم اخيرا مؤلف مطرح الانظار في طبقات اطباء الاعصار توجد نسخة التاريخ بخط مؤلفه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم كما ذكره في مكاتبته الينا بخطه. (تاريخ التبيان) في أخبار بغداد يأتي باسمه قريبا. (تاريخ تتميم الموصلي) يأتي بعنوان التتميم مع سائر تتميمات التواريخ والرجال.

 

(تاريخ تجاريب الامم) يأتي قريبا باسمه تجاريب. (تاريخ تجزئة الامصار) يأتي في محله ويقال له " تاريخ وصاف " ايضا (تاريخ التجليات) أو تاريخ عباس يأتي ايضا. (تاريخ تجلي النور) يأتي قريبا أيضا. (تاريخ تحفة العالم) يأتي مع سائر التواريخ الموسومة ب‍ (التحفة). (تاريخ التذكرة) يأتي مع سائر التذكرات المؤلفة في التاريخ. (900: تاريخ تستر) وذكر بعض علمائها وساداتها وشعرائها ورجالها وحكامها وقليل من وقايعها، للسيد عبد الله بن السيد نور الدين بن السيد نعمة الله المحدث الجزائري الموسوي التستري المولود سنة 1104 والمتوفى سنة 1173 صاحب الاجازة الكبيرة التي كتبها سنة 1168، وعبر فيها عند ذكر تصانيفه عن هذا الكتاب برسالة في تاريخ تستر من غير تسمية لها لكنه اشتهر بالتذكرة وطبع في كلكتة سنة 1343 بعنوان " التذكرة " وله مقدمة من الناشر في ترجمة المؤلف باللغة الانگليزية وعمل له فهرسا لطيفا وهو فارسي مرتب على مقدمة وعدة فصول تنتهي إلى ثمانية وأربعين فصلا فيما رأيته من النسخة المخطوطة التي وجدتها عند أحفاده أوله (الحمد لله رب العالمين) فرغ من اصله في (18 - رجب 1164) وألحق به بعض الوقايع إلى سنة 1169) حكى في أوائله عن كتب التواريخ أن ابتداء بناء البلدة في الدنيا كان في زمن هوشنگ بن كيومرت أو ابن أخيه وأول بلدة بناها قال لها " شوش " بمعنى " خوب " بالفارسية وحسن بالعربية ثم لما وصل إلى قرب " رودگرن " قال (اين جا شوشتر است) - خوب تر است براي بناء بلدة - فبنيت هناك البلدة وعرفت باسم شوشتر ومعربه تستر، قال وبعد خراب البلدة عمرها ثانيا أردشير بن بابك بن ساسان

 

وبقيت إلى عصر السلطان شاهپور ذو الاكتاف من أحفاد شاهپور بن أردشير المذكور فتمم ذو الاكتاف عمارتها وأحدث رودخانة گرگر وبنى الشاذروان الذي كان باقيا إلى عصر الحجاج الثقفي فأمر بخراب الشاذروان وكان كذلك إلى عصر الوالي فتح علي خان بن واخشتوخان بعد سنة 1078 فجدد عمارة الشاذروان (أقول) وفي تعيين أول بلدة بنيت في الدنيا أقوال منها ما نسبه في " معجم البلدان " إلى قوم من أن أول مدينة بنيت على الارض بعد الطوفان هي بلدة حران فيها منازل الصابئة وهم الحرانيون المذكورون في كتب (الملل والنحل) وفيها قبر ابراهيم، الامام المقتول سنة 232، وفي (القاموس) في تستر قال وسورها أول سور وضع بعد الطوفان، وذكر في الفصل الخامس مساجد تستر من عصر محمد بن جعفر المتوكل العباسي سنة 254 وما بعده وسائر القبور والمزارات وبقاع الخير مثل بقعة براء بن مالك الانصاري ومحمد بن جعفر الطيار، وعبد الله بن الحسن الدكة، وابراهيم سربخش وغيرها، وذكر نسب السادة المرعشية من جدهم نجم الدين محمود أول من هاجر من آمل مازندران إلى تستر وتزوج بابنة السيد عضد الدولة الحسيني الوارثة لجميع تركة أبيها، وذكر الجد الاعلى للقاضي نور الله الشهيد وهو السيد شمس الدين محمد شاه بن مبارز الدين مانده بن جمال الدين حسين بن نجم الدين المذكور، وبمناسبة ذكر السيد محمد شاه هذا المعاصر للسيد محمد بن فلاح المشعشعي المتوفى سنة 870 ذكر بعض أحوال المشعشعيين ونسبهم ونسب سادة تلغر والسادة المعروفين بسيد حسين، وذكر من حكام تستر من سنة 932 إلى عصره، قال وفي سنة 1042 كان الحاكم واخشتوخان فذكر جملة من معاصريه من العلماء والشعراء، وذكر ترجمة جده السيد نعمة الله وأبيه السيد نور الدين،

 

وذكر أسماء ولده العشرة وفهرس تصانيفه وتراجم تلاميذ جده مرتبا على الحروف وكذا تلاميذ والده مرتبا، ثم ذكر جمعا من اخوان الصفا من اصحابه وأصدقائه. (901: تاريخ تمدن اسلام) فارسي مطبوع بايران. (902: تاريخ تمدن روم ويونان) لنصر الله الفلسفي وهو ترجمة إلى الفارسية عن أصله الافرنجي طبع في ايران. (903: تاريخ ثريا) لشاهزاده نادر ميرزا القاجاري المعاصر الاديب الشاعر الملقب في شعره ب‍ " ثريا " نزيل تبريز فارسي في تواريخ بلدة تبريز وبنائها وهوائها وذكر جمع من أعيانها وفضلائها شرع في تأليفه باسم السيد الحاج ميرزا كاظم الطباطبائي التبريزي سنة 1303 وفرغ منه (22 - محرم - 1314) وذكر فيه أنه من تلاميذ الشيخ الحاج ميرزا يوسف الدهخوارقاني ابن المولى جواد ابن المولى يوسف وكان الحاج ميرزا يوسف من تلاميذ العلامة الانصاري ورثى استاده بقصيدة قرأت في المجلس التأبيني الذي أقيم له. (904: تاريخ الثقفي) لابراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي الكوفي المتوفى سنة 283 من ولد عم المختار وصاحب كتاب " المعرفة " ذكره النجاشي والشيخ في الفهرس. (905: تاريخ الثورة العراقية) للسيد عبد الرزاق الحسني النجفي البغدادي المعاصر، طبع بمطبعة العرفان ب‍ " صيدا ". (تاريخ جبل عامل) الموسوم بالبدر الكامل مر آنفا. (تاريخ جبل عامل) الموسوم ب‍ (معجم قرى جبل عامل) للشيخ سليمان ظاهر يأتي كما يأتي (تاريخ حوادث جبل عامل) و (تاريخ علماء جبل عامل).

 

(906: تاريخ الجعفري) ينقل عنه صاحب حبيب السير في كتابه " مآثر الملوك ". (907: تاريخ جنگ فرانسه يا روس) فارسي وهو ترجمة لاصله التركي، ترجمه إلى الفارسية ميرزا محمد رضي التبريزي بأمر السلطان فتح علي) شاه وكان وقوع الحرب بينهما سنة 1220، توجد نسخة منه كتابتها سنة 1270 في الخزانة الرضوية كما في فهرسها. (908: تاريخ چنگيز خان) فارسي طبع في بمبئ كما في الفهارس (أقول) يأتي (تاريخ جهان گشا) في تواريخ چنگيز خان وهلاكو والمغول المطبوع بليدن. (909: تاريخچه أدبيات ايران) لميرزا سعيد خان النفيسي المعاصر ساكن طهران، شرح فيه أدبيات ايران قبل الاسلام وبعده قرنا قرنا إلى القرن الحاضر ونشره المير مجاهد في (ج 7 و 8 و 9) من سالنامه پارس. (910: تاريخ چه شير وخورشيد) للسيد أحمد الحسيني التبريزي المعاصر الملقب ب‍ " الكسروي " طبع بايران. (911: تاريخ چهارده) على ستة فراسخ من بلدة رشت من بلاد گيلان فارسي مختصر لشيخنا ميرزا محمد علي بن المولى نصير الچهاردهي المولود بها ليلة الجمعة (26 - ع 1 - 1252) والمتوفى بالنجف ليلة الاربعاء آخر المحرم سنة 1334. (تاريخ جهان) أو (أحوال كره ء أرض) المعروف بجام جم، يأتي. (912: تاريخ جهان آراء) للقاضي أحمد الغفاري، قال القاضي نور الله في (مجالس المؤمنين) إنه ذكر أسامي الاوصياء الاثني عشر لاولى العزم من الرسل، ولعله أحمد بن محمد الآتي الذي ذكره في كشف الظنون

 

(913: تاريخ جهان آراء) فارسي للامير أحمد بن عبد اللطيف القزويني معاصر شاه اسماعيل الصفوي الذي مات سنة 930، موجود في مكتبة قينة بدار الملك النمسا، ويوجد فيها أيضا " لب التواريخ " تأليف الامير يحيى بن عبد اللطيف القزويني الشيعي بتصريح صاحب كشف الظنون أخ الامير احمد المذكور، وقد فرغ من تأليف اللب سنة 948 كما ذكر في فهرس المكتبة، ورأيت نسخة منه كما يأتي في حرف اللام. (914: تاريخ جهان آراء) فارسي مختصر جامع للقاضي احمد بن محمد الفناري ؟، ألفه لشاه طهماسب وانتهى فيه إلى سنة 972 مرتب على ثلاث نوح النسخة الاولى في الانبياء، الثانية في الملوك، الثالثة في الدولة الشاهية، واسمه تاريخه وهو (نسخ جهان آراء) كذا وصفه في كشف الظنون واحتملنا اتحاد ما نقلناه عن مجالس المؤمنين مع هذا التاريخ، ويأتي تاريخ " نگارستان " لاحمد بن محمد بن عبد الغفار القزويني الغفاري المطبوع سنة 1245 والمؤلف حدود سنة 959. (915: تاريخ جهان آرا) لميرزا محمد صادق خان المروزي، الملقب في شعره ب‍ (هماي) كتبه بأمر السلطان فتح علي شاه، كما ذكره في " مجمع الفصحاء ". (تاريخ جهان آرا) أو (تاريخ يورپ وانگلند) فارسي مترجم عن الافرنجية يأتي. (916: تاريخ جهان آراي نادري) طبع بايران كما في الفهارس، ولعله " جهان گشا " الآتي. (917: تاريخ جهان گشا) للصاحب الوزير خواجه علاء الدين عطا ملك بن بهاء الدين محمد الجويني المولود سنة 623 والمتوفى سنة 680 أو سنة 681، مبسوط في ثلاثة أجزاء إهتم بطبعه الشيخ محمد خان

 

القزويني المعاصر في ليدن سنة 1319 وعلق عليه مقدمة الطبع. (918: تاريخ جهان گشاي نادري) طبع في بمبئ سنة 1168 كما في الفهارس (تاريخ جهان نما) إسمه مرآة الاحوال جهان نما، هو فارسي كسوابقه (919: تاريخ چين وماچين) فارسي مطبوع في بمبئ ورأيت عند السيد ميرزا هادي الخراساني بكربلا نسخة منه لعلها بخط مؤلفه وهو آقا محمد خليل بن محمد هاشم الشيرازي، ذكر في أوله أنه بعد فراغه عن مشاغله العلمية سافر إلى بمبئ سنة 1292 ومنها إلى سائر بلاد الهند ورأى كثيرا من الآثار التاريخية لتلك البلاد وأراد أن يكتب شيئا منها فظفر بتاريخ چين وختا وختن وتبت وماچين وغيرها من تأليف المؤرخ الانگليزي (جيمر كار كرن) فرآه أحسن تاريخ وأضبطه فترجمه إلى الفارسية في مجلدين أولهما في تواريخ چين في عدة أبواب والمجلد الثاني في ثلاثة دفاتر (1) ملوك ختا من عصر نوح إلى سنة 1842 م المطابقة تقريبا لسنة (1263) (2) في محاربات الملل الافرنجية (3) في ممالك التتر وختن وتبت وماچين وغيرها، وعند ذكره سفير الروم بالشام الحاضر في مجلس يزيد تعرض مقدار ورقتين لذكر سيد الشهداء عليه السلام وأطراه وذكر أنه أول غيور وشجاع في الدنيا لم يوجد مثله حتى اليوم، وبعد تمام كلامه ذكر المترجم أن ما فهمه المؤلف واحد من ألوف الفضائل التي كانت فيه سلام الله عليه. (تاريخ الشيخ الحر) مر بعنوان تاريخ أحمد الحر متعددا.