حرف الذال

(1: ذائقه ء ماتم) في مصائب الحسين الشهيد ع) باللغة الگجراتية. للحاج غلام على بن الحاج اسماعيل البهاونگرى المولود (1283) والمتوفى حدود (1367) ذكره في فهرس تصاينفه البالغة إلى نيف ومائة، و " منها مجلة راه نجات " بالگجراتية. وبعد وفاته انتقل ابنه إلى كراچى وقام مقام ابيه في اصدار تلك المجلة باسمها. (2: ذائقه ء ماتم) مقتل باللغة الاردوية، مرتب على أربعين مجلسا، ولذا يسمى " چهل مجلس " أيضا. وهو تأليف المولوي السيد وزير حسين الرضوي الهندي. طبع بالهند. (3: ذات انتقام) مطبوع بالهند كما ذكر في بعض فهارسها، ويظهر من اسمه أنه في حكاية أخذ الثار. لبعض فضلاء الهند. (4: ذات الانوار) قصيدة تائية مرتبة على اثنى عشر نورا، في المعارف من المبدء إلى المعاد ومعرفة الروح والنفس وخواصها والعقل والهيولى واحوال القيامة وذكر بعض الآداب والاخلاق، وفي آخرها لمعة من أحوال الناظم، وهو العارف المتأله عامر بن عامر البصري، نظمها في (731) في خمسماية وستة ابيات في بلدة سيواس. رأيتها ضمن مجموعة بياضية عند الشيخ ابراهيم الكازرونى المتوفى في مدرسة القوام في النجف حدود (1364) ونقلت بعض ابيات من اولها واواخرها. اولها: تجلى لى المحبوب في كل وجهة * فشاهدته في كل معنى وصورة وانى لمهد من علومي طرائف * لا تحف منها اهل ودى بتحفة قال في بعض شعره انها عراقية بصرية عامرية، انشاها في بلاد الغربة بسيواس من ارض الارمينية. وقال في تعداد ابياتها وتاريخها: وليست إذا عددتها بطويلة * يمل بها الراوى ولا بقصيرة ولكنها " ث " ثم تمم نظمها * بسيواس في " ذال " التاريخ هجرة

 

وفى النور التاسع استنهض صاحب الزمان (ع) واطرى مناقبه، إلى قوله: امام الهدى حتى متى انت غائب * فمن علينا يا ابانا باوبة إلى قوله: مللنا وطال الانتظار فجد لنا * بربك يا قطب الوجود بلقية إلى قوله: فعجل لنا حتى نراك فلذة * المحب لقا محبوبه بعد غيبة وترجم الناظم في الجزء الثاني من الدرر الكامنة في (ص 234) بما لفظه: عامر بن عامر البصري، رأيت له تصنيفا في التصوف، ذكر انه الفه (ص 731) اقول والظاهر ان مراده هذه القصيدة. ثم انها طبعت في دمشق في (1367) وعليها تعليقات الشيخ عبد القادر المغربي. (5: ذات البيان) للقاضى ابى حنيفة نعمان بن أبى عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن حيون المغربي المتوفى بمصر (363). رد فيه على ابن قتيبة كما ذكر في مقدمة طبع كتابه " الهمة - ص 11 " بقلم الدكتور محمد كامل حسين نقلا عن كتاب " المرشد إلى أدب الاسماعيلية " تأليف ايوانوف المستشرق الروسى. (6: ذات الفرائد) وفي كشف الظنون طبعة (1941 م) " ذات الفوائد " في الكيميا. لمؤيد الدين الحسين بن على الاصفهانى الشهير بالطغرائى المتوفى (515) ذكره في كشف الظنون. (7: ذات المحنة) منظومة في ثورة أبى يزيد مخلد بن كيداد الخارجي، للقاضى نعمان المصرى المذكور آنفا. ذكر ايضا في الصفحة المذكورة من كشف الظنون. (8: ذات المنن) ايضا منظومة في بعض حوادث وقعت للخليفة الفاطمي المعز أيضا للقاضى نعمان المذكور كما في الصفحة المذكورة في الصفحة 11 من مقدمة كتاب (9: رسالة ذات يقين) في أصول الدين وفروعه، طبع في الهند باسم السلطان محمد واجد عليشاه، وبامضاء السيد حسين بن السيد دلدار على النقوي. (10: الذاتية) رسالة في تحقيق الذات، للسيد العارف على بن شهاب الدين محمد بن على الحسينى الهمداني المتوفى (786) ترجمه " في مجالس المؤمنين - ص 301 " واورد جملة من دلائل تشيعه نقلا عن " خلاصة المناقب " بنور الدين جعفر البدخشى وترجمه في الرياض مصرحا بتشيعه. رأيت نسخة منه في (مكتبة الخوانسارى) وهو مرتب على فصول. أولها (فصل اول در حضرت ذاتية وبعض مراتب كلية..). (الذباحة واحكامها) مر بعنوان ازاحة الارتياب عن حرمة ذبايح اهل الكتاب " في

 

ج 1 ص 526 ويأتى بعنوان " الذبايح " و " الذبيحية " أو " الرسالة الجوابية ". (11: الذباحة وشرائطها) للميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المتوفى (1302) ذكره في قصصه. (12: كتاب الذبايح) لاحمد بن محمد بن الحسين بن دؤل القمى المتوفى (350) ذكره النجاشي. (13: كتاب الذبايح) لابي محمد الوشاء جعفر بن بشير البجلى من الزهاد والنساك الملقب بنفحة العلم والمتوفى بالابواء (208) ذكره النجاشي. (14: الذبايح) أو الرسالة الجوابية. للميرزا محمد جواد الدارابى الشيرازي المولود (1309) فارسي ألفه في جواب رئيس بلدية (شهردار) دارابجرد في (1344) وطبع في آخر كتابه " النجعة " في (1368) وهو في صلاة الجمعة ويقال له " مرواريد غلطان ". (15: كتاب الذبايح) لابي النضر العياشي محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمى السمرقندى، ذكره النجاشي. (16: ذبح عظيم) باللغة الاردوية للمولوي جعفر حسين الهندي، طبع بها كما في بعض فهارسها. (17: الذبح العظيم) في سوانح سيد الشهدا (ع) باللغة الاردوية من ولادته إلى شهادته. للسيد أولاد حيدر البلگرامى المعاصر. مطبوع بالهند. (18: الذبح العظيم) منظوم في المراثى باللغة الاردوية، طبع بالهند كما في فهرس الاثنى عشرية اللاهورية. (19: الذبيح) مقتل باللغة الاردوية مطبوع بالهند ذكر في فهرس الاثنى عشرية ايضا. (20: ذبيح نينوا) في أسرار شهادة سيد الشهداء (ع) للسيد أبى جعفر النقوي الامر وهى المعاصر، طبع بالهند باللغة الاردوية. (21: الذبيحية) رسالة في حرمة ذبيحة أهل الكتاب، لشيخ الاسلام باصفهان الشيخ بهاء الدين محمد بن عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثى العاملي المولود حدود (950) والمتوفى (1030) رأيت نسخة عصر المصنف التى عليها حواشيه رمزها (منه دام ظله) أوله (الحمد لله على جزيل افضاله) ذكر في اوله انه ألفه بامر الشاه عباس الحسينى الصفوى

 

بعد ورود رسول ملك الروم إليه وتشنيعه للحكم بالتحريم في بعض مجالسه. ولما ألفه أمر الشاه عباس بارساله مع ذلك الرسول إلى بلاد الروم حتى يقطع تشنيعهم. وعناوينه (فصل، فصل) وقد طبع في مجموعة " كلمات المحققين ". (22: الذبيحية) رسالة في حرمة ذبايح مطلق الكفار ونجاستها وحكم صنايعهم التى يعملونها من الثياب وما يصيغونه من الذهب والفضة وغير ذلك ايضا. للشيخ البهائي. أوله (بعد ان احمد الله على آلائه. وهو مرتب على ثلاثة فصول) وقال في آخره (والحادي على تأليف هذه الرسالة عدم تجنب اكثر الناس عن ذلك وعدم المبالات بها، الفتها ليتنبه الراقد من رقدته ويلتفت الغافل عن غفلته) رأيت النسخة في مكتبة (الخوانسارى) في النجف. (23: الذبيحية) في حرمة ذبايح أهل الكتاب. للشيخ محمد الجواد بن الشيخ حسن البلاغى المعاصر المتوفى (1352) هو من أجزاء كتابه العقود المفصلة المطبوع بعضه في (1343). (24: الذبيحية) في حرمة ذبيحة أهل الكتاب. للسيد على محمد بن السيد دلدار على النقوي المتوفى (1312) طبع بلكهنو (1286). (25: الذبيحية في ذبايح أهل الكتاب والاختلاف في حليتها وحرمتها. للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (413) مختصر يقرب من ماتين وثلاثين بيتا أوله [ بعد الحمد والصلاة اختلف أهل الصلاة في ذبايح أهل الكتاب ] نسخة منه ضمن مجموعة من رسائل المفيد في مكتبة (الطهراني بسامرا). (26: الذبيحية) في ذبايح أهل الكتاب للسيد الميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي الخوانسارى الاصفهانى المعروف بچهار سوقى المتوفى بالنجف في شهر رمضان (1318) قال في بعض فوائده أنه ألفه بأمر أستاده السيد صدر الدين العاملي ولما عرضه عليه استحسنه، وكتب عليه بعض الفوائد. قال ومجدني في كتابته بما لست له أهلا. (27: الذخائر) قصائد ومقاطيع في مدايح المعصومين (ع) ومراثيهم. للخطيب المعاصر الشيخ محمد على اليعقوبي النجفي مؤلف " البابليات " وله ايضا " المقصورة العلوية " طبعت مع الذخائر (1369) في (144 ص). (28: الذخائر في النكت والنوادر) ينقل عنه الشيخ أحمد بن سليمان البحراني في كشكوله الذى ألفه (1135) ومما نقله عنه " حكاية فضة " جارية فاطمة الزهراء (ع) التى

 

ضلت في طريق الحج وكانت لا تتكلم الا بآيات القرآن. (29: الذخائر في احكام الكبائر) للسيد على حسين الزنجي فورى المعاصر ترجمة بالفارسية لكتابه " دليل العصاة " المذكور في (ج 8 ص 258) وهو مطبوع. (30: الذخائر) لشيخ القميين في وقته أبى الحسن محمد بن أحمد بن داود بن على القمى المتوفى (368) والمدفون بمقابر قريش كما ذكره النجاشي. (31: ذخائر الاحكام) في الفقه. للميرزا على ابن الحاج ميرزا محمد حسين الحسينى المرعشي الحائري، الشهير بالشهرستاني المتوفى (11 رجب - 1344). ذكر لى أنه خرج منه كتابا الصلاة والصوم دون سائر كتب الفقه. (32: ذخائر الاسماء) في استخراج الاسماء الحسنى، للسيد كمال الدين حسين بن على الاخلاطى الحسينى الافطسى، ويقال له " ذخيرة الاسماء " أيضا كما يأتي. لكن في جملة من تصانيف محمود بن محمد الدهدار ومنها " جواهر الاسرار " الذى هو مختصر هذا الكتاب فلا يذكره الا بعنوان " ذخائر الاسماء " كما هو مصرح في اول هذا الكتاب. قال دهدار: انه أدرج الاخلاطى في هذا الكتاب ما وصل إليه من الائمة ومن بعض العرفاء الكملين وسماه في الكتاب بالذخائر لكن يقال له " الذخيرة ". أقول وسيذكر بعنوان الذخيرة أيضا. (33: ذخائر الاصول) للشيخ حسن بن محمد مهدى الشاه عبد العظيمى النجفي المتوفى بها حدود (1290) كتبه من تقرير بحث أستاده الانصاري في (1262) من مباحث الالفاظ والادلة العقلية. رأيت نسخة خط المؤلف في مكتبة سيدنا (الصدر). (34: ذخائر الايام في معرفة أحكام دين الاسلام) فقه مبسوط في ست مجلدات ضخام، للشيخ محمد حسين بن الميرزا على بن الميرزا اشرف البار فروشى النجفي المتوفى بها (1308) أدرك صاحب الجواهر وتلمذ على الشيح الانصاري وذكر نسبه في أوله، وفهرس المجلدات هكذا: 1 الطهارة 2 الصلاة 3 الزكاة 4 بعض المعاملات 5 البيع والرهن 6 القضاء والميراث، وقد استخرج منها كتابه الفارسى الموسوم " ذخيرة المعاد " كما يأتي والمجلدات موجودة عند ابنة بنته في النجف. (35: ذخائر الحكم) لابي الحسن على بن زيد البيهقى مؤلف تاريخ بيهق. عده في معجم

 

الادباء من تصانيفه وذكر أنه في مجلدة. (36: ذخائر الحكمة) لابي بكر محمد بن الحسن بن دريد الازدي البصري اللغوى مؤلف الجمهرة كتب الينا المرحوم السيد محسن الامين ان عنده نسخة منه ضمن مجموعة كتبها أبو النجيب عبد الرحمان بن محمد الكرخي في (528) أوله [ هذا الكتاب جمعنا فيه ذخائر استودعتها الحكماء في الصحف وزبروا بعضها في الصخر، ضنا منهم بالحكمة ]. (37: ذخائر العقبى) في تعقيبات الصلوات. للشيخ جعفر بن عبد الله بن ابراهيم الحويزى الكمرئى القاضى باصفهان من تلاميذ المحقق الآقا حسين الخوانسارى، ومن المعاصرين للعلامة المجلسي. ذكر الشيخ على الحزين في سوانحه انه توفى في سن الكهولة ودفن بالحائر ولكن الامير اسماعيل الخاتون آبادى ذكر في تاريخه انه توفى (1115) قاصدا للحج قبل وصوله إلى النجف بفرسخين فحمل إليها ودفن في جنب العلامة الحلى (أقول) توجد نسخة منه في (الرضوية) وذكر في الروضات انه ألفه بأمر الشاه سلطان حسين الصفوى. (38: ذخائر العقبى) قال في كشف الظنون تحت عنوان المناقب ان من الكتب المؤلفة في مناقب الائمة الاثنى عشر كتاب " ذخائر العقبى " ولم يذكر اسم مؤلفه، ولكن في حرف الذال قال ذخائر العقبى في مناقب ذوى القربى لمحب الدين أحمد ابن عبد الله الطبري المتوفى (694) والمؤلف للسمط الثمين في مناقب امهات المؤمنين ولعل هذا غير مناقب الائمة الاثنى عشر المذكور في الميم مع أنه مؤلف على طريقة الامامية. توجد نسخة منه في (الرضوية) وهى بخط نجيب الدين محمود بن محمد الايجى تاريخ كتابتها (809) اوله [ الحمد لله على ترادف الآلاء وعموم النعماء ] وهى في موقوفة ابن خاتون (1067). (39: ذخائر العلوم فيما كان في سالف الدهور) لابي الحسن على بن الحسين المسعودي مؤلف " مروج الذهب " والمتوفى على احتمال في عبارة النجاشي (333) أو (346) كما ذكره محمد بن شاكر وتبعه كشف الظنون. احال بنفسه إلى كتابه هذا في كتابه " التنبيه والاشراف " وقال صاحب " الرياض " انه ينقل عن هذا الكتاب بعض علماء مصر في كتاب " الاهرام ". (40: ذخائر فصل القضا في فضل الامام المرتضى) للشيخ محمد رضا بن القاسم الغراوى

 

النجفي المعاصر، وله تصانيف ذكرت في محالها. (41: ذخائر القيامة في النبوة والامامة) للشيخ جعفر النقدي المعاصر المولود (1303) ومر له " الانوار العلوية " المذكور تمام نسبه هناك هكذا جعفر بن محمد بن عبد الله بن محمد التقى بن الحسن بن الحسين بن على النقى الربعي النزارى الفه (1331) وطبع مع شرح السيد محمد بن السيد مهدى الكاظمي القزويني في (1366) وتوفى فجأة في الكاظمية في مجلس التعزية عصر يوم الثامن من المحرم (1371). (42: ذخائر المال في نشر مدح المصطفى والآل) للسيد حسين بن المير رشيد بن السيد قاسم الرضوي النجفي الحائري. أوله: نحمدك اللهم منشى الامم * وباسط اللوح وبارى القلم محمد عنوان ديوان التقى * وخاتم الرسل الهمام المتقى وبعد نشر الحمد والصلاة * على النبي اشرف الهداة قال حسين بن رشيد الرضى * هداه ذو الطول إلى النهج السوى.. إلى قوله: وهذه قصايد عديدة * بديعة في فنها فريده سميتها " ذخائر المآل * في نشر مدح المصطفى والآل " اول قصايده في مدح استاده السيد صفى الدين ابى الفتح نصر الله بن الحسين الحسينى الموسوي الفائزى الحايرى المدرس بها والشهيد حدود (1168) وفيه بديعيته في مدح النبي صلى الله عليه وآله ومدايحه لسائر أساتيده مثل السيد صدر القمى شارح الوافية التونية والشيخ احمد النحوي. وله في تاريخ اتمام تذهيب قبة النجف قوله: يا طالبا عام ابداء البناء لها * ارخ تجلى لكم نور على نور استنسخه الشيخ محمد السماوي من نسخة خط السيد حسن بن السيد باقر بن السيد ابراهيم ابن السيد محمد العطار البغدادي الذى فرغ من كتابة نسخته (1234) وهذا الكاتب وابوه وجده الادنى والاعلى كلهم ادباء شعراء علماء. ونسخة منتسخة عن نسخة السيد حسن هذا بخط الوزير الشيخ محمد حسن ابى المحاسن كتبها (1332) عند الخطيب اليعقوبي. (43: ذخائر المجتهدين في شرح معالم الدين في فقه آل ياسين) تأليف ابن القطان. لابي المجد الرضا الشهير بآقا رضا بن الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد

 

تقى محشى المعالم الاصفهانى المولود (1287) والمتوفى (1362) خرج منه مجلدان اولهما مجلد الطهارة لم يتم، والآخر في مقدمات النكاح وهو تام، فرغ منه في (1312) اوله [ بعد الحمد لله الذى جعل الحمد مفتتح كتابه وآخر دعوى ساكنى دار ثوابه.. ]. (44: ذخائر المعاد) في اصول الدين مجلد كبير مرتب على ذخائر خمسة، لكل أصل ذخيرة. للشيخ محمد حسين بن الميرزا على بن الميرزا اشرف البار فروشى نزيل النجف والمتوفى بها (1308) هو مع ذخائر الايام وسائر تصانيفه عند بنت بنته. (45: ذخائر النبوة) في الفقه للعلامة الفقيه الحاج الشيخ هادى بن المولى محمد أمين الطهراني نزيل النجف والمتوفى بها في (1321) طبع مجلد الخيارات منه على الحروف في (1325). (46: ذخائر الواعظين) فارسي في الاخلاق والمواعظ والمعارف. للمولى سلطان حسين بن المولى سلطان محمد الواعظ الاستر آبادي صاحب " تحفة المؤمنين " كان من تلاميذ الشيخ البهائي واستشهد في سنة نهب أنوشه خان لبلاد أسترآباد. والذخائر والتحفة كانا عند المولى على الخيابانى التبريزي كما مر في " التحفة ". (47: الذخر الرايع في شرح مفاتيح الشرايع) تصنيف المحدث الفيض الكاشانى، للسيد عبد الله بن نور الدين ابن المحدث الجزائري الموسوي المتوفى (1173) خرج منه مجلد واحد وله مقدمة في الدراية والاصول، استحسنه والده وكل من طالعه من العلماء المعاصرين وكتبوا له تقاريظ. اولها تقريظ والده في (1143) ثم تقريظ السيد نصر الله المدرس الحائري في (1142) وتقريظ الميرزا محمد ابراهيم بن محمد باقر الرضوي (1148) وقرضه الاديب الشاعر عبد الرسول النجفي الخادم للروضة العلوية بخمسة ابيات، وقرضه السيد المير قوام الدين السيفى القزويني في (1148) ايضا بعدة ابيات أولها: بحسبك ذخر السيد الموسوي في * بيان مفاتيح الشريعة كافيا ففيه تمام الكشف عن مشكلاته * بطرز انيق جاء للعى شافيا واشرق نور الدين منه بنعمة * عن الله ابدى كل ما كان خافيا وذكر المؤلف نفسه في تذكرته جملة من خصوصياته، ورأيت مقدمة الذخر الرايع فقط ضمن مجموعة أولها " محاسن الاعتقاد " وكلها بخط الشيخ محمد بن على بن الشيخ حسين

 

العصفوري تاريخ كتابتها (1235) كانت في مكتب السيد خليفة التى بيعت سنة (1371) (48: ذخر العاملين في شرح دعاء الصنمين) أي صنمي قريش المذكور في ج 8 ص 192 وهما اللات والعزى (أبو بكر وعمر) فارسي للمولى محمد مهدى بن المولى على اصغر بن محمد يوسف القزويني ألفه باسم الشاه سلطان حسين الصفوى أوله [ سپاس وستايش اخلاص اساس وثنا ونيايش افزون از حد قياس ] ذكر في أوله انه في اثناء تأليفه لكتابه " دليل الدعاة في شرح عين الحياة " وصل إلى شرح هذا الدعاء فراى ان المقام لا يسع الا للترجمة المختصرة، مع اشتماله على فقرات يجب بسط القول في شرحها، فبدى له ان يشرحه مفصلا وان يشير إلى الادلة الدالة على لزوم مدح اولياء الله وقدح اعدائهم، وذكر ان عنده " رشح الولاء "، في شرح هذا الدعاء المذكور ترجمة مؤلفه في " امل الآمل " وذكر ان عنده شرحا آخر لهذا الدعاء وهو أبسط من " رشح الولاء " عبارة ومثله مطلبا ولكونهما عربيين مختصرين عزم على تأليف الشرح الفارسى المبسوط ورتبه على مقدمة ومقصد، والمقصد مرتب على ماية أصل بعدد فقرات الدعاء مثل (منبر علوه) و (ارث غصبوه) وغير ذلك. أورد أولا تمام الدعاء ثم شرح كل فقرة في أصل ورتب لها فهرسا لكشف المطالب التى تعرض لبيانها في شرح الفقرات، وجعل الفهرس في عشرين بابا 1) في احوال النبي صلى الله عليه وآله 2) في الصلاة عليه 3) في الدعاء على اعدائه 4) في القرآن وتأليفه وجمعه وفيما جرى بعد وفات النبي 5) في احوال الصديقة فاطمة 6) في الامامة 7) في بعض احوال الائمة 8) في احوال امير المؤمنين 9) في احوال بعض الصحابة والتابعين 10) في ابى بكر 11) في عمر 12) في عثمان 13) في المنافقين 14) في بعض الاشقياء 15) في الآيات النازلة فيهم 16) في بعض الاحاديث المشكلة 17) في بعض الاحكام الشرعية 18) في معاني بعض الالفاظ والكلمات المتداولة 19) في بعض الحكايات 20) في النوادر المتفرقة. وعين المطالب المذكورة في أبواب الفهرست بانه في أي اصل من الماية أصل، وعين ذلك الاصل بعدد صفحات الكتاب بأنه في أي صفحة منه. كل ذلك لتسهيل التناول ولئلا يفوت القارى مطلب. وهو مبتكر في نوع الفهرست، هذا وفرغ منه في الاربعاء (13 - ج 2 - 1116) ورأيت نسخة تاريخها اوائل ذى القعدة (1119) ونسخة في مكتبة (المشكاة) كما في فهرسها ج 1 ص 112. وله معرب ذكرناه بعنوان الترجمة

 

في ج 4 ص 102. وقد ترجم المؤلف في الامل، وذكرناه في (ج 4 ص 464). (49: ذخر العباد ليوم المعاد) شرح مبسوط للعروة الوثقى لتلميذ مؤلفه اليزدى، وهو السيد عبد الصاحب بن محمد بن الحسن بن السيد سلمان الشهير بحلو الجزائري النجفي المتوفى بها في غرة رجب (1360) خرج منه شرح اكثر ابواب العروة من الطهارة إلى الديات في ثلاث مجلدات، الفها في ثلاث سنين هي (1339 و 1340 و 1341) كلها بخطه في مكتبة الشيخ قاسم محيى الدين في النجف. وكتب الحج مستقلا بعنوان المناسك وهو بخط ولده السيد ناصر، فرغ من كتابته (1340). (50: الذخر للمعاد في تصحيح الاعتقاد) هو من المختصرات التى احتوى عليها كتاب " كنز الفوائد " للعلامة الكراجكى المتوفى (449) وهو مطبوع. (51: الذخر والسعادة في العبادة) للشيخ محمد على بن أبى طالب الزاهدي الجيلاني المدعو بالشيخ على الحزين والمتوفى ببنارس الهند في (1181) حكاه في " نجوم السماء " عن فهرس كتبه. (52: الذخيرة) في اصول الفقه من تقرير بحث السيد حسين الكوهكمرى المتوفى (1299) لبعض تلاميذه كما صرح فيه، لكنه لم يصرح باسمه. والنسخة في مكتبة (الصدر). (53: الذخيرة في الطب) للسيد الامير المرتضى زين الدين تاج العترة ابى ابراهيم اسماعيل ابن الحسين بن الحسن الجرجاني المتوفى (535) أو (531) كتاب فارسي كبير كتبه باسم السلطان علاء الدين تكش خوارمشاه ولذا يقال له الذخيرة الخوارزمشاهية وهو مرتب على عشرة كتب في عدة مجلدات وقد عربه بنفسه ايضا، ويوجد من اول الفارسى إلى آخر الكتاب السادس في مكتبة (المجلس) وتمام مجلداته في (الرضوية) تاريخ كتابة الجزء الاخير منه (669) وتاريخ فراغه من تأليفه (504) اوله [ الحمد لله حمد الشاكرين ] وفي (الرضوية) ايضا مجلد ينتهى إلى (بخش دوم از كتاب سوم) تاريخ كتابته (1069) ومجلد آخر إلى آخر الكتاب السابع ايضا كتابته (1069) ولعل بعض كتبه ازيد من مجلد فان القرآبادين منه الذى هو آخر كتبه صار المجلد الثاني عشر. رأيته عند الشيخ عبدالعلى الاصفهانى في سامراء، وهو بخط الحسين ابن شمس الدين محمد تاريخ كتابته (991) قال في اوله [ انه لما لم يكن في الكتاب، الادوية المفردة والقرابادين أمره السلطان المذكور بالحاق القرابادين لئلا يكون الكتاب أبتر ]

 

ونسخة أخرى في مكتبة (المشكاة) كما فصله في فهرسها (ج 3 ص 755 - 763). (54: الذخيرة في العقبى في مودة ذوى القربى) فيه شرح نسب السيد علي خان بن خلف الوالى الحويزى. للسيد شبر بن محمد بن ثنوان المتوفى حدود (1190) كذا ذكره مؤلف رسالة ترجمة السيد شبر، وقال انه ترجم السيد شبر فيه السيد علي خان وذكر نسبه مفصلا (اقول) رأيت مجموعة بخط السيد شبر في (1330) في مكتبة الحاج محمد حسن كبة بسامراء وانتقلت بعد وفاته إلى مكتبة (الصدر) وقد كتب السيد شبر بخطه فيها بعض تصنيفاته، منها رسالة في نسب السيد محمد المشعشعى الملقب بالمهدي، ومنها رسالة في ترجمة السيد محمد المذكور وذكر احواله، ومنها رسالة في نسب السيد علي خان الوالى وهى مرتبة على مقدمة في ذكر من ترجم السيد علي خان أو آبائه واجداده وبنى اعمامه في كتابه وعدهم ما يقرب من عشرين مؤلفا مثل القاضى نور الله، والسيد علي خان المدنى، والمحدث الحر، والمحدث الجزائري، والشيخ فرج الله الحويزى، والميرزا عبد الله صاحب الرياض، والسيد محمد حيدر المكى وغيرهم. ثم عقد فصلين اولها في ذكر ما قاله هؤلاء المذكورون في كتبهم، وثانيهما في توثيق هؤلاء واحدا بعد واحد، وبعد الفصلين عقد خاتمة في دفع بعض التوهمات والتخيلات اولها [ الحمد الله الذى خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا ] ويروى فيها عن شيخه السيد نصر الله المدرس الحائري في (1154) وذكر نسب السيد علي خان هكذا: السيد علي خان الوالى ابن السيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر بن السلطان محسن بن السلطان السيد محمد الملقب بالمهدي بن فلاح الموسوي المشعشعى، وذكر في رسالة نسب السيد محمد، نسبه هكذا: السيد محمد بن فلاح بن هبة الله بن حسن بن علم الدين المرتضى بن السيد عبد الحميد النسابة بن شمس الدين فخار بن معد بن فخار بن احمد بن ابى القاسم محمد بن ابى الغنائم محمد بن ابي عبد الله الحسين الشيعي ابن السيد محمد الحائري بن ابراهيم المجاب إلى آخر النسب. ولم اجد في هذه النسخة تسمية الرسالة بالذخيرة في العقبى والظاهر ان هذه النسخة المسودة الاصلية بخط المؤلف، ولعل هذه التسمية كانت في مبيضتها. أو ذكرت في اثناء الكتاب وانا لم أطلع عليها. (55: الذخيرة) في علم الكلام. للسيد المرتضى علم الهدى أبى القاسم على بن ابى احمد

 

الحسين الموسوي المتوفى (436) كان نسخته في مكتبة شيخنا النوري ويوجد أخرى في (الرضوية) وقد شرحه تلميذ المصنف الشيخ تقى الدين بن نجم الحلبي كما يأتي في الشين وملخصه يأتي في الميم. (56: الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة " أندلس ") لابي الحسن على بن محمد المعروف بابن بسام الشاعر الشهير المتوفى (302) اختصره أبو الفضل محمد بن مكرم الانصاري مؤلف لسان العرب والمتوفى (711) طبع جزئه الاول (1357) وهو مذكور في كشف الظنون. (57: الذخيرة) في المراثى بالفارسية، للحكيم السيد عابد على الغيور الهندي. مطبوع وله " وسيله ء بخشايش " بالارودية. (58: الذخيرة لارباب البصيرة) من كتب علم الحروف والاعداد. نقل عنه في بعض مؤلفات هذا العلم في حدود القرن الثامن في مجموعة رايتها في مكتبة الشيخ قاسم محيى الدين في النجف. (59: الذخيرة لاهل البصيرة) للشيخ الاقدم ابى على محمد بن احمد بن الجنيد الاسكافي ذكره النجاشي. (60: ذخيره ء آخرت) طبع في الهند كما في بعض فهارسها. (61: الذخيرة الابدية في جوابات المسائل الاحمدية) ويقال له " الرسالة الاحمدية " للسيد عبد الله بن نور الدين المحدث الجزائري المتوفى (1173) جواب عن اربعين مسألة سألها منه السيد احمد بن مطلب الحويزى اخ السيد علي خان بن مطلب بن علي خان بن خلف المشعشعى الحويزى اوله [ الحمد لله الذى جعل العلم وسيلة درك السعادات ] وفرغ منه (1155) رأيت نسخة منه في مكتبة (الخوانسارى) واخرى في مكتبة (التسترية) من وقف النجف آبادى واخرى في مكتبة (حسينية كاشف الغطا) ضمن مجموعة برقم (14). (62: ذخيرة الابرار في منتخب انيس التجار) الفارسى تأليف المولى النراقى. انتخب المحدث المعاصر الشيخ عباس القمى منه ما يطابق فتاوى السيد محمد كاظم اليزدى، وزاد عليه بيان المعاصي الكبيرة. رأيت نسخة خط يده عند الشيخ على اكبر الخوانسارى تلميذ السيد. وقد طبع (1322). (63: ذخيرة الاحكام في مسائل الحلال والحرام) رسالة عملية في العبادات: الطهارة

 

والصلاة والزكاة والخمس والصوم والاعتكاف للفقيه الشيخ آقا رضا بن الاقا هادى الهمداني النجفي المتوفى بسامراء (1322) نسخة منه في مكتبة الشيخ (هادى كاشف الغطا) واخرى عند الميرزا محمد على الاردوبادى، ويسمى فارسيه " الهداية " كما ياتي في الهاء. (64: الذخيرة الاسكندرية) فارسي في ترتيب الادوية الكيمياوية وبعض الاحراز والطلسمات والخواتيم وخواص بعض الحيوانات. مرتب على عشرة فصول، بدء بمقدمات في بيان أصل صنعة الكيميا. وهو ترجمة بالفارسية عن الاصل العربي المنقول عن اليونانية إلى العربية في عصر المعتصم. وذكر في الفارسية ان الاصل اليونانى كان تأليف أنطيو خوس تلميذ اسكندر بن فيلقوس اليونانى المعروف بذى القرنين وهو غير المذكور في القرآن كما في تفاسير اهل البيت (ع) رأيت نسخة من الفارسية في (الرضوية) أوله [ تبركا باسمه العلى العظيم، الحمد لله وكفى ] ونسخة أخرى ناقصة تنتهى إلى الفن السادس في علم الصنعة الذهبي، توجه عند الشيخ حسين الجندقى بكربلا. (65: ذخيرة الاسماء) في علم الجفر. للسيد كمال الدين حسين بن على الاخلاطى الافط s ى أوله [ أما بعد از حمد وثناى ايزد دانا حى توانا، ونعت ونواى سيد بطحا، ورسول مذكى، ورفع لواى ولى والا، على معلى، ونشر ولاء آل نجلاء، حضرت مولى، چنين گويد بنده ء خاطى كمال الدين حسين بن على الحسينى الاخلاطى الافطسى، كه اين كتابيست مسمى بذخائر الاسماء در استخراج اسماء بارى تعالى وطريقه ء دعوت وشرط قرائتش بطريق جفر جعفرى ومسلك خفيه ء حيدري كه بالتماس أجله ء احباء صورت تحرير يافته ] عناوينه (ذخيرة، ذخيرة) ولذا يقال له الذخيرة والا فما سمى به في الكتاب " الذخائر " كما اعترف به دهدار في مختصر هذا الكتاب، وذكرناه بعنوان " الذخائر " أيضا رأيت نسخة منه في مكتبة (الخوانسارى) وذكر في اوله اسماء جملة من الكتب التى هي مأخذ كتابه اثنان منها مذكوران في كشف الظنون (ج 1 ص 43) تحت عنوان علم الحروف. وبما انى لم أتحقق تشيع مؤلفي كثير منها فلم ادرجها في الكتاب واكتفى بذكر مجرد الاسمأ لعله ينكشف بعد ذلك حال مؤلفيها، فمنها " مجمع المراصد " " نزهة الطرف في علم الحرف " " التبيان ": الاسرار " " التحفة المنصورية " " كامل الصحيفة الماتونية " " خواص الاعداد المامونية " " خواص الاعداد " للجوهري " شرح جفر خافيه " لمحمد ذوالنون " " مجمع الاعمال "

 

لسعيد الدين المغربي " سر الاسرار " لقطب الاقطاب " شامل الفصول " لابي نواس " سر الاسرار " لعلاء الدين محمد الجزرى " بديع البدايع " " اللوامع " لابي ريحان المغربي " الجفر الكبير " للشيخ ابى صفى معز الدين محمد المغربي " منهاج التصحيف " لابن العريف " صحيفة النور " لصادق المغربي " نوادر الامثال في اسماء الملك المتعال " للمولى ابى نوال " مجمع الطوالع " لجميل الدين المغربي " المشكاة " لابي المفاخر الرازي " درة البيضاء " لابي حامد المغربي. (66: ذخيرة الافهام) ينقل عنه الاقارضى في " تظلم الزهراء " قضية تقبيل النبي صلى الله عليه وآله للحسن في فمه وللحسين في نحره، وشكوى الحسين ذلك إلى امه (ع). (67: ذخيرة الالباب وبغية الاصحاب إلى كل علم فيه باب) للميرزا محمد بن عبد النبي النيشابوري الاخباري المتوفى (1233) كما أرخه تلميذه السيد جواد سياه پوش في آخر المجلد الاول من هذا الكتاب الذى كتبه بخطه وفرغ من الكتابة (1237) ولكن أرخ وفاته في الروضات بستان السياحة وغيره في (1232) رأيت هذا المجلد في مكتبة (حسينية كاشف الغطا) ومجموع ما فيه ثلاثة وعشرون بابا آخرها في الفقه، واول الابواب في علم الحروف، وجملة من ابوابه في العلوم الغريبة بطرز عجيب في الدوائر والجداول من ابواب العلوم اوله [ الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ] وعده صاحب الروضات من تصانيفه مع ذكره ايضا " دوائر العلوم وجداول الرسوم " له كما ذكرناه في (ج 8 ص 267) وتأليف رجل واحد كتابين في موضوع واحد أو تأليف كتاب مرتين بترتيبين كانت النسبة بينهما عموما وخصوصا من وجه، معمول متداول. (68: ذخيرة الانام في ترجمة وجيزة الاحكام) رسالة عملية، للشيخ محمد الحسين بن على بن محمد رضا آل كشف الغطاء طبع (1339) وتوفى في 17 ذى القعدة (1373). (69: ذخيرة الايمان) ارجوزة في الكلام، للشيخ زين الدين ابي محمد على بن محمد بن على بن محمد بن يونس النباطى البياضى العاملي المتوفى (877) تقرب من ستين بيتا نظمها (834) اولها [ الحمد لله على تمامه والشكر لله على انعامه ] وقال في اواخرها: وهذه ارجوزة الضعيف * على اللاجى إلى اللطيف والرسل والائمة الانجاب * ليشفعوا في موضع الحساب

 

سميتها ذخيرة الايمان * هدية منى إلى الاخوان والحمد لله العلى الكافي * على الذى اولى ونعم الكافي رأيت نسخة منها ضمن مجموعة فيها " عصرة المنجود " في مكتبة السيد حسين بن على بن ابي طالب الهمداني في النجف. (70: الذخيرة الباقية في اجوبة المسائل الجبلية الثانية) للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التسترى المتوفى (1173) جواب عن ثلاثين مسألة سالها منه السيد على العلوى النهاوندي نزيل بروجرد، بعضها فارسي كبعض جواباتها، اول المسائل: السلام مستحب ورده واجب، وفصل الكلام في مسألة تقليد الميت بما لا مزيد عليه. أوله [ الحمد لله الذى فرض طلب العلم على كل مسلم ومسلمة ] وفرغ منه اصيل يوم الاحد السابع عشر من شعبان (1151) رأيت نسخة منه في مكتبة (سيدنا الشيرازي بسامرا) وهى بخط محمد تقى بن نظر على في (1156) ومر له " الانوار الجلية " في جوابات المسائل الجبلية الاولى في (ج 2 ص 423) ونسخة من الذخيرة بخط السيد الآقا ريحان الله البروجردي نزيل طهران، توجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم كما كتبه الينا. (71: ذخيرة الجنة) للسيد الامير حسين بن روح الله الحسينى الطبسى المعروف بصدر جهان والمتخلص " لسان " كما صرح به في رسالته الصدرية الفارسية، وكان ساكن حيدر آباد وبها توفى. قال في الرياض ان " ذخيرة الجنة " فارسي في اعمال السنة والادعية والآداب، الفه لسلطان ابراهيم قطبشاه الذى توفى (998) أقول: ولعله الذى نقل عنه المحقق السبزواري في كتاب الدعاء الذى سماه " روضة الانوار في الادعية والاذكار " كيفية توبة الشاه طهماسب في (940). (72: ذخيرة الخوانين) ينقل عنه في " خزانه ء عامرة " تراجم جملة من الشعراء منها ترجمة العرفي الشيرازي المتوفى (999) وذكر في (ص 318) عطايا خان خاقان للعرفي. (الذخيرة الخوارزمشاهية) مر بعنوان " الذخيرة " مطلقا. (73: ذخيرة الدارين) فيما يتعلق بالحسين واصحاب الحسين (ع) مقتل كبير في ثلاث مجلدات، للسيد عبد المجيد بن محمد رضا الحسينى الشيرازي الحائري المعاصر. طبع

 

مجلده الاول في النجف في (1345) وتوفى المؤلف بعد الطبع بمدة قليلة. (74: ذخيرة الشيعة) مقتل فارسي. للفاضل السمنانى على ما نقل عنه في الرسالة الجهادية. (75: ذخيرة الصالحين) رسالة فارسية عملية من فتاوى السيد أبى الحسن الاصفهانى المنتهى إليه المرجعية في النجف والمتوفى (1365) طبعت ثلاث مرات في حياته. (76: ذخيرة الصالحين) ايضا رسالة عملية جمعت من فتاوى السيد محمد كاظم اليزدى الطباطبائى المتوفى (1337) جمعها الشيخ، سعيد بن محمد رضا الحلى وطبع أولا في بغداد (1329). (77: ذخيرة الصالحين في شرح تبصرة المتعلمين) للشيخ محمد رضا بن عباس على الطبسى نزيل النجف، شرع فيه بعد وفات استاده السيد ابى الحسن الاصفهانى، وفرغ من مجلده الاول المنتهى باخر المطهرات 24 رجب (1366) ومن الثاني في الصلاة (13 - ع 1 - 1367) ومن الثالث في الزكاة إلى آخر الحج (9 - ع 1 - 1368) ومن الرابع والخامس في المعاملات إلى آخر كتاب الحجر في (4 - ج 1 - 1369). (78: ذخيرة الصرف) للمولوي اعجاز حسين بن جعفر حسن بن على حسين البديوانى المولود (1298) والمتوفى (1350) ذكر في " تذكره ء بى بها ". (79: ذخيرة العباد ليوم المعاد) رسالة عملية لشيخنا الميرزا محمد تقى الشيرازي نزيل سامراء والمتوفى (1338). (80: ذخيرة العباد ليوم المعاد) في شرح زيارة عاشوراء، لبعض المعاصرين نقله في " اللؤلؤ النضيد ". (81: ذخيرة العباد إلى سبيل الرشاد) فارسي في المعاد وأحوال الجنة والنار وأهوال يوم القيامة والعقبات الخمسين فيها، ألفه المولى محمد جعفر بن سليمان الفراهى. أوله [ الحمد لله الواحد الاحد الفرد الصمد ] رأيته ضمن مجموعة كتابتها (1323) وفي المجموعة " آداب الصلاة " للعلامة المجلسي وهى في مكتبة (الطهراني بكربلا) ويأتى للمؤلف " كشف الهداية " في شرح البداية " الذى فرغ من تأليفه (1127). (82: ذخيرة العباد في تعريب زاد المعاد) للشيخ عبد الله بن صالح بن جمعة السماهيجى البحراني المتوفى (1135) نسخة منه كانت عند الشيخ محمد صالح بن احمد آل طعان

 

البحراني، وأخرى عند الشيخ مهدى شرف الدين التسترى. اوله [ الحمد لله الذى جعل في عبادته زاد المعاد، وفي طاعته نجات العباد.. ] ألفه في بهبهان وفرغ منه ضحى الاربعاء (5 - ج 2 - 1131) وليس هو تعريبا فقط بل قال في أوله [ أن اكثر الاخبار التى اعتمد عليها قد نقلتها من أصولها بلفظها روما لصيانتها وحفظها عن خفضها ولفظها الا ما لم يحضرني منها فانى نقلتها بالمعنى، وكلما فيه من الاحكام والمسائل التى نسبها إلى الاحتياط فانى ذكرته كما ذكره بلا مناقشة له في الدليل ولا تعرض للقال والقيل، الا ما تبين لى الخطاء أو السهو والنسيان، فانى نبهت إليه ودللت بالاشارة إليه ] ونسخة منه بتستر عند شرف الدين بخط الشيخ محمد بن على بن حسين بن على التسترى كتبها في مدرسة الحاج ابى الحسن بتستر وفرغ منه ضحى الاربعاء (17 - ع 1 - 1192) وهو مولد النبي صلى الله عليه وآله. (83: ذخيرة العباد ليوم المعاد) رسالة فارسية عملية، للشيخ عبد النبي الوفسى العراقى نزيل قم. طبع بها في (1369). (84: الذخيرة العلوية في الاحكام النبوية) فقه استدلالى مرتب من أول كتاب الطهارة إلى كتاب النذر للسيد ابي طالب بن عبد المطلب بن أبى القاسم الحسينى الهمداني النجفي، تلميذ صاحب الجواهر والمتوفى قبله بستة اشهر ودفن في الحجرة على يسار الداخل إلى الصحن الغروى من الباب الغربي المعروف بباب السلطاني. والنسخة في مكتبة حفيده السيد حسين ابن على بن ابي طالب المؤلف في النجف، مكتوب عليها انها تقريرات وقد شرع فيه (1234). (85: ذخيرة الفرائض) رسالة في المواريث. للشيخ محمد زكى بن فرج البهبهانى النجفي فرغ منه في رجب (1313) وطبع في (1326) وعليه تقريظات لحجج الاسلام الميرزا حسين الخليلى الرازي والسيد محمد كاظم اليزدى والسيد اسماعيل الصدر الاصفهانى. (86: ذخيرة القلوب) في الاعداد في ثمانية وعشرين ذخيرة بعدد حروف الهجاء واجزاء الجفر الجامع، وصفحات كل جزء وسطور كل صفحة وخانات كل سطر منتخبة من مشارق الانوار في الجفر. للسيد هاشم بن السيد مرتضى الطباطبائى الاصفهانى الاصل المشهور بالدكنى المولود في آكره، رأيت نسخة منه بخط السيد مهدى بن محمد تقى الطباطبائى كتبها في كربلا (1330) ونسخة أخرى في سامراء عند الميرزا نجم الدين بن الميرزا محمد الطهراني.

 

(ذخيرة المال) سمى بذلك في بعض المجاميع ومر بعنوان " ذخائر المآل " كما سماه به ناظمه. (87: ذخائر المحتهدين في شرح معالم الدين في فقه آل ياسين) للشيخ أبى المجد محمد الرضا الشهير بآقا رضا الاصفهانى المتوفى (1362). ذكر لى المرحوم الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء انه رآى بعضه عند المؤلف. (88: ذخيرة المحشر في احوال الامام المنتظر) للشيخ محمد أبى عزيز الخطى البحراني المتوفى حدود المأتين بعد الالف. كانت نسخة منه في مكتبة الشيخ محمد صالح بن الشيخ احمد بن صالح آل طعان السترى في القطيف كما حدثنى به. أقول اسم الكتاب " الذخيرة في المحشر في مولد الامام المنتظر " وأبو عزيز هو الشيخ محمد بن عبد الله الخطى مؤلف كتب المواليد والوفيات للمعصومين (ع) منها كتاب مولد الحسن بن على بن ابي طالب (ع) الذى سماه " منية الطالب " وفرغ من تأليفه (1167) كما يأتي في الميم. ونسخ الذخيرة متداولة، رأيت منها نسخة خط السيد محسن بن على بن الحسين الحسينى الشاخورى، فرغ من الكتابة (1194) وهذه النسخة وففها صفية بنت على بن عبد النبي بن محمد بن الحسن النعيمي القطيفي في (1196) ورأيت نسخة أخرى منه بخط الشيخ صالح بن على بن حيدر على بن على بن احمد المخازى البحراني، فرغ من الكتابة في (2 - ع 2 - 1243) أوله [ الحمد لله الذى شرف الكائنات بمولد الحجة المنتظر صلوات الله عليه.. ]. (89: ذخيرة المحشر في شرح الباب الحادي عشر) للشيخ الميرزا على آقا بن عبد العظيم التبريزي نزيل المشهد الرضوي والمتوفى بها بعد (1340) بقليل. أوله [ الحمد لله الواجب وجوده، الواصل لكل موجود جوده.. ] شرح مبسوط كبير يوجد في مكتبة الشيخ محمد على الاردوبادى في النجف نسخة خط المؤلف التى تاريخ فراغها يوم الخميس (16 - رجب - 1300). (الذخيرة في المحشر) مر آنفا بعنوان ذخيرة المحشر. (90: الذخيرة في المحشر في بيان نسب عمر) وشئونه. تأليف الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزى المتوفى (1211) صاحب البلغة والمعراج وغيرهما. نسبه إليه تلميذه السماهيجى في اجازته للشيخ ناصر الجارودي، وينقل عنه تلميذه الآخر الشيخ أحمد بن على بن سليمان بن ابى ظبية في كتابه " عقد اللئال في مناقب النبي والآل ".

 

(91: ذخيرة المصائب) مقتل بالاردوية طبع بالهند، تأليف السيدة مصطفى بيكم بنت السيد باقر حسين الهندي، ولها " أسيران كربلا " ايضا. (92: الذخيرة إلى المعاد في مدح محمد وآله الامجاد) اسم لديوان الشيخ سليمان ظاهر العاملي في النبطية التحتانية، وعضو المجمع العلمي بدمشق. مشتمل على قصايد في مديحهم انشاها في اوان الحرب العامة كما ذكره في مجلة العرفان. وطبع في صيداء (1348) وله " آداب اللغة العربية ". (93: ذخيرة المعاد) في المواعظ والنصايح وذكر المصائب، مرتب على مجالس، فارسي طبع في مجلدين. وهو تأليف السيد اسماعيل قوام الواعظين العزيز هندي من قرى اصفهان، ونزيل طهران. (94: ذخيرة المعاد) مقتل فارسي للسيد اسماعيل بن محمد الحسينى اليزدى الاردكانى مؤلف " مجالس الواعظين " والمتوفى (1317) وهو مطبوع كما ذكره ولده الفاضل السيد رضا. (95: ذخيرة المعاد في الاجازة لافلاذ الاكباد) للمولى محمد باقر بن المولى محمد حسن القائنى البيرجندي المتوفى (1352) ذكره في كتابه بغية الطالب. (96: ذخيرة المعاد في شرح الارشاد) للمحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن الخراساني المولود (1017) والمتوفى كما في " جامع الراواة " في (1090) خرج منه في العبادات من اول كتاب الطهارة إلى آخر كتاب الحج مفصلا في قرب ثلاثين الف بيت، واجمل في المعاملات وعكس في كتابه الكفاية، فاجمل في العبادات وفصل المعاملات. فرغ من المجلد الاول منه اوائل (1050) ومن المجلد الثاني منه الموجود بخط المصنف في (مكتبة التقوى) بطهران اواخر رمضان (1050) ونسخة من اوله إلى آخر سجود التلاوة عند عبد الامير الجواهري، ونسخة اخرى من اول الصلاة آخر التعقيبات ملكها الشيخ عبد الله بن مبارك آل حميدان في (1222) وطبع بايران (1274) ورأيت نسخة من اول كتاب الصلاة إلى آخره عليها حواش كثيرة للسيد محمد باقر آل احمد الحسينى القزويني. ومرت الحواشى عليه ويأتى شرحه الموسوم " مستقصى الاجتهاد ". (ذخيرة المعاد) للميرزا محمد تقى الشيرازي. مر بعنوان ذخيرة العباد ليوم المعاد. ويطلق

 

عليه ذلك تخفيفا. (97: ذخيرة المعاد للتقى من العباد) للسيد محمد تقى بن الامير محمد حسين بن الامير محمد على الحسينى المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني، لانه كان سبط السيد المير محمد مهدى الموسوي الشهرستاني الحائري الذى توفى (1215) فارسي كبير في اعمال الايام والاسابيع والشهور والزيارات وسائر الادعية والاذكار، مرتبا على مقدمة وبابين وخاتمة، وفي كل باب عشرة فصول، وذكر في اوله فهرسا مبسوطا للابواب أوله [ الحمد لله الذى فتح مقالنا للثناء عليه بمفتاح الرحمة والفلاح.. ] وبدأ بذكر مآخذه من الكتب الخمسة عشر وفرغ منه في رجب (1257) وعمر بعده تمام خمسين سنة، وتوفى (1307) عن اربع وتسعين سنة. رايت النسخة عند اكبر ولده الآقا على. (98: ذخيرة المعاد) في الادعية والعوذات وغيرها. للشيخ محمد حسين الشهير بشريعتمدار ابن محمد اسماعيل السيستانى المعاصر، مؤلف ارشاد المسلمين وغيره. وهو مطبوع (1332). (99: ذخيرة المعاد) في ادعية الايام والاسابيع والاشهر الثلاثة والزيارات وغيرها. فارسي في آخره فهرس مطالبه تقع في 355 ص. للميرزا محمد حسين بن على اكبر. طبع في اول جلوس مظفر الدين شاه (1313) بنفقة الحاج ميرزا علي خان، مستشار ديوان وبذله مجانا. (100: ذخيرة المعاد لاهل ارشاد) فقه فارسي استنباطي، للشيخ محمد حسين بن الميرزا على بن الميرزا اشرف البارفروشى النجفي المتوفى بها (1308) رأيت منه مجلد الطهارة استخرجه من كتابه الكبير الذى سماه " ذخائر الايام " في ست مجلدات كما ذكرناه، ولعله استخرج عن سائر المجلدات ايضا. (101: ذخيرة المعاد في تكاليف العباد) رسالة فارسية لعمل المقلدين مشتمل على أكثر الاحكام الشرعية المحتاج إليها للمقلدين. من فتوى الشيخ زين العابدين بن مسلم البار فروشى المازندرانى الحائري المتوفى بها في ذى القعدة 1309) وهو مرتب على السؤال والجواب على ترتيب الرسائل العملية، وطبع مكررا، وعلق عليه حواشى من بعده في بعض طبعاته راجع حواشى الرسائل العملية في (ج 6 ص 89). (102: ذخيرة المعاد في شرح الارشاد) تأليف العلامة الحلى. للسيد الامير السيد على

 

الكبير المدرسي مؤلف " الهام الحجة " المذكور في (ج 2 ص 300) والمتوفى (1316) كما في " آيينه ء دانشوران - ص 32 ". (103: ذخيرة المعاد وذريعة الوداد) في تفسير سورة يوسف. للشيخ محمد محسن بن الشيخ محمد رفيع الرشتى الاصفهانى، أحال إليه في كتابه " وسيلة النجاة " المؤلف (1269) وذكر أنه ألفه قبل هذا التاريخ بسنين كثيرة. (104: ذخيرة المعاد) رسالة فارسية عملية من فتاوى العلامة الانصاري الشيخ المرتضى ابن المولى محمد امين الدزفولي النجفي المتوفى بها (1281) من الطهارة إلى آخر الاعتكاف. يقرب من الف وخمسماية بيت. جمعها المولى على بن محمد التسترى، رأيت نسخة منه في مكتبة (السيد الشيرازي بسامراء). (105: ذخيرة المعاد في الاخلاق والموعظة والارشاد) للمولى نوروز على بن محمد باقر البسطامى الخراساني المتوفى بمشهد خراسان (1309) مشتمل على مقدمات وثلاثين مجلسا وخاتمة يبتدء في كل مجلس بشرح احدى الادعية الثلاثين المختصرات الواردة لكل يوم خاصة إلى يوم الثلاثين. وقد بسط المقال في الاربعة الاولى منها وأجمل في البواقى. وقد طبع بايران قبل (1288). (106: ذخيرة الملوك) للسيد على بن شهاب الدين الهمداني العارف الشهير المتوفى (786) ترجمه القاضى في " مجالس المؤمنين " وأثبت تشيعه وأرخ وفاته وقال في كشف الظنون ان أوله [ حمد بسيار وثناى بى شمار حضرت ملكى را.. ] وانه مرتب على عشرة أبواب 1) في الايمان 2) في العبودية 3) في مكارم الاخلاق 4) في حقوق الوالدين 5) في احكام السلطنة 6) في السلطنة المعنوية 7) في الامر بالمعروف والنهى عن المنكر 8) في شكر النعمة 9) في الصبر على المصائب 10) في ذم الكبر والغضب. قال وقد ترجمه بالتركية المولى مصطفى بن شعبان المتخلص سروري (أقول) توجد نسخة من الذخيرة في مكتبة السلطان عبد الحميد خان الاول باستانبول كما في فهرسها. ونسخة في (الرضوية) وهى بخط الشيخ على بن حمزة في (928) وطبع في بلاد الهند. (107: ذخيرة الممات) فارسي في المواعظ والمصائب للميرزا عباس بن على محمد الطارمى الزنجانى المولود حدود (1295) والمتوفى بطهران (10 شعبان - 1351) ودفن بزاوية

 

عبد العظيم برى جنوبى طهران. وله " نتيجة الحياة " المطبوع قبل موته. (108: ذخيرة المناقب) مجموع من أشعار الحافظ والسعدى الشيرازيين، وشمس التبريزي والسيد نعمة الله الولى، والبنود السبعة للمولى حسن الكاشى وغيرها. طبع بالهند. عناوينها بالاردوية. (109: ذخيرة المؤمنين في رد الصوفية المبتدعين) كما ذكره الشيخ على بن محمد بن الحسن بن زين الشهيد العاملي المتوفى (1103) في كتابه " السهام المارقة ". (110: ذخيرة المؤمنين) في فضل الجمعة وأعمالها من الصلوات والدعوات ليلا ونهارا. فارسي مطبوع. وهو للمولى عباس بن اسماعيل بن على بن معصوم القزويني. استخرجه من الفريدة الثامنة والاربعين من كتابه العربي الكبير الموسوم " كنز الفرائد " وجعله فارسيا لينتفع به العموم. (111: ذخيرة الميعاد) لمير جهانى المعاصر. ينقل فيه عن ابواب الجنان الذى الفه السيد أبو القاسم الصفوى المعاصر. فارسي جمع فيه اعمال اليوم والليلة وايام الاسبوع والختومات مرتبا، على مقدمة وخاتمة بينهما أربعة عشر بابا طبع إلى اواسط الباب الرابع منه على هامش زاد المعاد، المطبوع بنفقة السيد عبد الرسول رحيم زاده الروغنى الاصفهانى في (1364) وينتهى بآخر (ص 251) والبقية إلى آخر الكتاب ملحقات لغيره. (112: ذخيرة يوم الجزا) تفسير موجر لفظا تام معنى بل هو من أحسن التفاسير من بعض الجهات. ألفه السيد أبو القاسم الحسينى السمنانى، وفرغ منه في منتصف ذى الحجة (1071) ذكر المؤلف في اوله انه لما أراد أن يكون في وقت تلاوة القرآن الحكيم متذكرا لمعناه على سبيل الاختصار، استمد من القادر الكريم القديم ان يوفقه لتأليف جامع لما لابد منه على منهج الايجاز، موافقا لقوانين الامامية، فساعده التوفيق على ما اراد، وسماه " ذخيرة يوم الجزاء " والنسخة بخط المؤلف توجد في (مكتبة المشكاة) بطهران كما فصله ابني في فهرسها (ج 1 ص 116) وطبع هناك ستة اسطر من آخر النسخة التى هي بخط مؤلفها. (113: ذخيرة يوم الجزاء) فيما يجب على كافة المكلفين من الاصول والفروع. صرح في أوله أن فصوله بعدد الائمة الاثنى عشر. أول فصوله في أصول الدين وقال المؤلف في آخره ما لفظه [ كتبته على سبيل الاستعجال، من غير الرجوع إلى كتب الاستدلال، والمرجو

 

من الله أن يكون خير الاقوال، وطلبت التاريخ من الكريم المتعال، (خير مقالنا) قد خطر بالبال، والله اعلم بحقيقة الحال، كتبه مصنفه معز الدين محمد بن ابى الحسن الموسوي عفى عنهما في (1035) ] والنسخة من موقوفة الفقيه المولى محمد حسين القمشهى الكبير الذى توفى (1336) وهى بخط يد المصنف، وكلمة (خير مقالنا) ينطبق على (1032) فالظامر أن هذه النسخة مبيضة منه عن نسخة الاصل، وعليها حواشى كثيرة بخطه، وبخطه ايضا مقالة في [ ان في الصلاة أربعة وثلاثون امرا، ذهب اكثر الفقهاء إلى انها للاستحباب وعندي انها واجبة، وقد استدللت على وجوبها في كتبنا الاستدلالية وفي رسالة على حدة سميتها " عيون اللئالى " ] إلى آخر المقالة، وكتب بعدها أيضا مبحثا من مباحث كتابه " ثمرة العقبى " في شرح " ذخيرة الجزاء " يعنى هذا الكتاب وهو مبحث تعداد واجبات الصلاة ومندوباتها، كما ذكرناه في (ج 5 ص 15) ومن تصانيفه " انيس الصالحين " المذكور في (ج 2 ص 458) مفصلا مع بعض احواله وتصانيفه. (114: ذخيرة يوم المحشر في شرح الباب الحادي عشر) فارسي للمولى عبد الباقي بن محمد حسين، ذكر في اوله انه كتبه بعنوان الحاشية أولا بالعربية، كما ذكرناه بهذا العنوان في (ج 6 ص 27) ثم سألوه أن يكتب شرحا فارسيا فاستخرج منه هذا الشرح وسماه بهذا الاسم. أوله [ بهترين كلاميكه سر دفتر ديوان منشيان بارگاه فصاحت تواند بود، حمد واجب الوجود است.. ] رأيت نسخة عند الشيخ محمد حسين الجندقى في النجف قبل مهاجرته إلى كربلاء، والنسخة ناقصة تنتهى في مبحث الامامة إلى امامة على بن الحسين السجاد (ع) ومع النقص الكثير تقرب من خمسة آلاف بيت. (115: الذرايع في شرح الشرايع) للمير حامد حسين، صاحب " العبقات " قال حفيده السعيد انه موجود في مكتبتهم بلكهنو، وهو شرح بعض كتبه. (116: الذرايع في شرح الشرايع) لشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد على الاعسم النجفي المتوفى (1247) خرج منه ثلاث مجلدات. ينتهى مجلده الاول الذى بدأ فيه بالمياه إلى الاغسال، والثانى إلى آخر الدماء، فرغ منهما (1239) وبدأ في مجلده الثالث بأحكام الاموات إلى آخر النجاسات وفرغ منه (1243) رأيت المجلدات كلها عند الشيخ جواد بن الشيخ كاظم ابن الشيخ صادق في النجف. ورأيت بعض مجلداته، تاريخ كتابته (1304) عند الحاج جاسم

 

في النجف. وفي نسخة خط المصنف التى كانت عند الشيخ جواد سماه المصنف " ذرايع الافهام إلى أحكام شرايع الاسلام " لكنه اشتهر بالذرايع تخفيفا، ونشير بعنوانه ايضا. (117: ذرايع الاحلام إلى اسرار شرايع الاسلام) شرح للشرايع في عدة مجلدات. تصفيف الشيخ محمد حسن بن عبد الله المامقانى النجفي المتوفى (18 - محرم الحرام - 1323) وقد طبع منه في (1319) المجلد الاول من اول الطهارة إلى الدماء، والمجلد الثاني من الدماء إلى آخر النجاسات، وخرج كتاب الصلاة تاما، لكنه لم يطبع بتمامه، وطبع كتاب الصوم منه مع تعليق ولده الشيخ عبد الله في آخر مجلد الزكاة والخمس من كتابه " منتهى مقاصد الانام " في (1348) كما طبع بعض كتاب الصلاة منه مع تعليق ولده المذكور في (1349) وخرج كتاب الزكاة تاما وكتاب الحج ناقصا، والجميع بخطه موجود في مكتبة ولده في النجف. (ذرايع الافهام إلى احكام شرايع الاسلام) كما رايته بخط مؤلفه، ومر بعنوان الذرايع بغير اضافة كما هو المشهور. (118: ذره وخورشيد) احدى المثنويات السبعة لزلالي الخوانسارى كما قاله النصر آبادى في (ص 231) وديباچته لطغراى مشهدى موجودان. راجع ديوان زلالي خوانسارى. (119: الذرايع والبيان فيما يتعلق بعوارض اللسان) في المواعظ والاخلاق للشيخ محمد رضا الطبسى المعاصر نزيل النجف. اوله [ الحمد لله وكفى ] رأيته بخطه في نيف ومأتى صفحة. (120: كتاب ذرع) فارسي في تحقيق المقياس الموسوم بذرع. ألفه محمد مهدى الصمدي البيرجندي وطبع بايران. (121: الذروة) شرح على شرح التصريف للتفتازانى. للمولى حمزة المازندرانى المعاصر والمصافي مع المولى محمد الاشرفى. سكن معه في بارفروش وكان يبجله. ونسخه موجودة في مازندران. وتوفى الاشرفى (1315). (122: الذروة) فقه فارسي استدلالى، لشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله المازندرانى الحائري المولود بها (1297) توجد نسخته في مكتبته بسمنان مع سائر تصانيفه ومنها " سيماى ايمان " أيضا فقه فارسي. (123: ذروة السعادة في نية العبادة) للسيد مرتضى بن أحمد بن محمد الخسرو شاهى التبريزي المعاصر مؤلف " اهداء الحقير " المطبوع جمع فيه كل ما قيل باعتباره في النية

 

فبلغ الاربعة عشر أمرا. (124: ذرى المعالى) في ذرية شيخ الاسلام بالبصرة، السيد أبى المعالى. ويسمى أيضا " صدف اللئالى نسب أبى المعالى " للسيد محمد على هبة الدين الشهير بالشهرستاني وأبو المعالى جده الاعلى، وهو السيد محمد بن السيد أحمد نقيب البصرة، وجل آبائه نقباء روساء، وهم ينهون نسبهم إلى الحسين ذى الدمعة بن زيد الشهيد بن الامام السجاد زين العابدين (ع) وله عدة بنين أحدهم السيد منصور الذى كان صهر الوحيد البهبهانى، واليه ينتهى نسب السيد هبة الدين كما ذكره في هذا الكتاب. (125: الذرية الطاهرة) لابي الفضل محمد بن ناصر بن محمد بن على بن عمر البغدادي السلامى المولود (467) والمتوفى (550) وآخر من سمعه منه هو السيد أبو محمد الحسن ابن الامير على بن المرتضى المولود (544) والمتوفى (630) سمعه منه وهو ابن خمس سنين ذكر في الشذرات نقلا عن العبر في وقايع (630) في (ج 5 ص 135) ان آخر من سمع من ابن ناصر كتابه " الذرية الطاهرة " هو أبو محمد العلوى الحسينى، الحسن بن السيد الامير على بن المرتضى المتوفى في شعبان (630) عن ست وثمانين سنة. (126: ذرية المصطفى) للسيد على بن محمد المرعشي التبريزي المتوفى (1316) مؤلف " قانون العلاج " وغيره. قال حفيده السيد شهاب الدين بن محمود بن المؤلف: انه فارسي في انهاء سلسلة نسب أجداده إلى الحسين الاصغر وتراجم بعض اعيانهم. (127: الذريعة) للسيد أبى بكر بن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوى الحسينى الحضرمي المولود (1262) والمتوفى (ج 1 - 1341) في حيدر آباد دكن. ترجمه السيد محمد بن عقيل في ظهر ديوانه المطبوع (1344) وعد من تصانيفه " الذريعة ". (128: الذريعة) لابي الفضل الصابونى محمد بن أحمد بن ابراهيم بن سليم الجعفي الكوفى المعرى ذكره النجاشي الذى توفى (450) ورواه عنه بواسطتين. (129: الذريعة في أحكام الشريعة) رسالة فارسية عملية. طبع جزئه الاول في العبادات (1366) للفاضل المعاصر الميرزا جعفر بن مرتضى الدزفولي المعروف بالانصارى. (الذريعة إلى أخلاق الشريعة) كذا في نسخة بخط ابن مقاتل الجلودى في (584) منضمة إلى " تفصيل النشأتين " في (مكتبة السيد هبة الدين الشهرستاني) والظاهر انه هو " الذريعة إلى

 

مكارم الشريعة) للراغب الاصفهانى كما ياتي. (130: الذريعة إلى اصول الشريعة) للشريف المرتضى علم الهدى على بن الحسين الموسوي المتوفى (436) الفه (430) مرتبا على فصول وقال في اوله [ انى رايت ان املى كتابا متوسطا في اصول الفقه لا ينتهى بتطويل الاضلال ولا باختصار إلى الاخلال - إلى قوله - واخص مسائل الخلاف بالاستيفاء والاستقصاء فان مسائل الوفاق يقل الحاجة فيها إلى ذلك ] اوله [ الحمد لله حمد الشاكرين الذاكرين.. ] رأيت نسخة منه في مكتبة (حسينية كاشف الغطا) واخرى بمكتبة شيخنا (الشريعة) كانت ناقصة فكتب نقيصتها السيد مهدى بن السيد محمد ابن محمد تقى بن رضا بن بحر العلوم في (1306) وكتب السماوي له فهرسا لطيفا في نسخته، ونسخة السيد محمد صادق بحر العلوم بخط الشيخ حسن بن الشيخ على الحلى، ونسخة السيد على شبر بخط الشيخ احمد قفطان (1263) ونسخة الشيخ منصور الساعدي الشروقي، وغير ذلك من النسخ. وقد كانت متناولة للعلماء من لدن تأليف الكتاب وقد حرره العلامة الحلى وسماه " النكت البديعة في تحرير الذريعة " ولخصه فريد خراسان كما مر في (ج 4 ص 427) بعنوان " تلخيص مسائل الذريعة ". وقد وكبتوا له شروحا. (منها) شرح مسائل الذريعة للشيخ عماد الدين الطبري صاحب " بشارة المصطفى ". و (منها) شرح السيد كمال الدين المرتضى بن المنتهى بن الحسين بن على الحسينى المرعشي من مشايخ الشيخ منتجب الدين، كما في فهرسه. (131: الذريعة إلى تصانيف الشيعة) هو هذا الفهرس الذى شرعت فيه يوم دحو الارض (25 ذى القعدة - 1329) رتبته على ترتيب حروف أوائل اسماء الكتب فقط، فخرج تمام الحروف في مجلد واحد في (1331) وسميته المسودة. ثم شرعت فيه ترتيبه على الترتيب المألوف من ملاحظة الحرف الاول والثانى والثالث وفي الاسماء المشتركة لاحظت الترتيب في أسماء المؤلفين، فخرج تمام الحروف في ست مجلدات في (1334) وعرضته على أبى محمد الحسن صدر الدين الكاظمي فاستحسنه، وكتب بخطه تقريظا في اول مجلداته وسماه بهذا الاسم، وبقيت تلك المجلدات مخطوطة سنين يستفيد منها الطالبون. وكنت انا إذ ذاك اسكن سامراء، واتراوح اثنين أو ثلات مرات في السنة إلى النجف وإلى سائر بلدان العراق وازور المكتبات، إلى ان جاء سنة 1354 فهاجرت فيها إلى النجف واشتريت مطبعة صغيرة

 

بمعونة عمى الحاج ميرزا حبيب الله لطبع هذا الكتاب، ولكن الحكومة العراقية منعتني عن العمل بحجة انى ايراني، فبعت المطبعة وشرعت بطبع الكتاب في مطبعة الغرى فخرج الجزء الاول منه في (1355) والثانى في (1356) والثالث (1357) فاجبرنى نشوب الحرب العالمية وغلاء وسايل الطبع إلى ارسال الجزء الرابع مع ولدى على التقى المنزوى إلى طهران، فطبع الجزء الرابع في مطبعة المجلس هناك في (1362) وطبع الخامس ايضا هناك في (1364) والسادس في مطبعة " بانك ملى " في (1366) والسابع في مطبعة المجلس في (1367) والثامن فيها ايضا في (1369) وقد وصلنا فيها إلى آخر حرف الدال ما عدا الدواوين، وفي المجلدات المطبوعة بطهران تراى بعض التعليقات والاضافات لابنى المذكور وفقه الله وفي اواخر بعضها زاد فهرسا لمعرفة لبعض المكتبات التى انقل عنها. ثم انا كنا قد خصصنا للدواوين مجلدا واحد مستقلا ولما شرعنا في طبعه رأيناه بابا واسعا وسيشتمل على عدة مجلدات، فرأينا ان نشرع بطبع حرف الذال في جنب مجلد الدواوين، فهو الآن مشغول بطبع حرف الذال وما بعده، وطبع مجلد الدواوين مع اضافات كثيرة له وفقه الله. (131: الذريعة إلى حافظ الشريعة) للمولى رفيع الدين محمد بن المولى محمد مؤمن الجيلاني. منثور ومنظوم في مصائب الحسين الشيهد (ع) كتبه المؤلف بخطه ضمن مجموعة التذكارات التى دونها المولى لطف الله الشهير بلطفا، فيما بين (1075) و (1085) وممن كتب فيها بخطه، هو المحدث الفيض الكاشانى. اول الذريعة بعد البسملة [ يا عين مالى ارادك باردة جمودا في مثل هذا الشهر الحرام ] وآخره [ واشف به صدورنا وصدور قوم مؤمنين تمت المرثية الموسومة بالذريعة إلى حافظ الشريعة صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين على يد مؤلفها الجاني ابن محمد مؤمن رفيع الدين محمد الجيلاني عفى الله عنهما بمنه وجوده. والمرجو من الاخوان ان يمنوا على بكتابتها ونشرها وسماعها واسماعها طلبا لمرضات الله وتقربا إلى ابن رسوله وقد كتبته تذكرة للاخ الاغر الصالح المعروف بلطفا، رجاء ان " لا ينساني بالتذكر في الاماكن الشريفة. وانا الفقير الحقير رفيع الدين محمد عفى عنه ] والنسخة في مكتبة (سلطان القرائى) كما كتبه في فهرسها المرسل الينا. (132: الذريعة إلى معرفة اصول الشريعة) للشيخ محمود عباس العاملي المتوفى (1353) طبع في بيروت.

 

(الذريعة إلى معرفة اعيان الشيعة) هو الاسم الاول الذى اختاره السيد الامين حين اراد تأليف كتابه الكبير، كما صرح به على ظهر ج 2 من " معادن الجواهر " ولما راى مجلدات كتابنا الذريعة أعرض عن هذا الاسم وسماه " اعيان الشيعة " وكان جميع مجلدات كتابي الذريعة عنده وتحت يده مدة طويلة كما صرح به في اول المجلد الاول من " اعيان الشيعة " وجعله أحد مصادره. (133: الذريعة إلى مكارم الشريعة) للراغب الاصفهانى، الشيخ أبى القاسم الحسين بن محمد ابن الفضل المتوفى (565) كما أرخ في تاريخ " اخبار البشر " أوله [ نسال الله تعالى بجوده الذى هو سبب الوجود.. ] مرتب على سبعة فصول، ذكر فهرسا في كشف الظنون (ج 1 ص 530) طبع مكررا كما فصله " معجم المطبوعات العربية - ص 922 " ورأيت في (الرضوية) نسخة كتابتها (708) من موقوفة الخواجه شير أحمد. ونسخة أخرى من وقف الحاج عماد الفهرسى. وللراغب الاصفهانى " اخلاق فارسي " مر في (ج 1 ص 374) بعنوان " أخلاق راغب " قال بعض الافاضل انه نظير " أخلاق ناصرى " وأحسن منه، ويحتوى على الحكايات الاخلاقية المذكورة في " كليلة ودمنة " وغيره. وذكرنا " الذريعة إلى اخلاق الشريعة " كما كتب بخط ابن مقاتل الجلودى في (584) وهو في مكتبة السيد محمد على (هبة الدين) واستظهرنا اتحاده مع هذا الكتاب. (134: الذريعة إلى نقض البديعة) للسيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر. نقض فيه ما أورده النبهاني العامي البيروتى في كتابه الموسوم " البديعة " الذى ألفه في رد الشيعة، وأبطل مقاله جملة بعد جملة. وهو مما نهب عنه من كتبه في (1329) كما ذكره في " الفصول المهمة - حاشية ص 49 ". (135: الذريعة فيما يخص الشيعة) للشيخ محمد صالح بن الشيخ احمد بن صالح آل طعان القطيفي البحراني المتوفى بالحائر زائرا في (1333) أوله [ الحمد لله الذى خلق الانسان بصنعه البديع، وجعل في الزمان وما قدر فيه من الحدثان بضاعة رابحة عن خسران التضييع.. ] فرغ منه في (17 رجب 1327) في ازيد من ثلاثة آلاف بيت، مرتبا على مقدمة واثنى عشر بابا، على ترتيب شهور السنة فيما يتعلق بذلك الشهر من الآداب والادعية والزيارات ووفيات المعصومين (ع) وفوائد اخرى. وذكر في المقدمة اختيارات الايام وما

 

يعمل فيها من الفصد وغيره، واهوال الرؤيا، ومواضع رجال الغيب، والنجم الدوار وغير ذلك. رأيت النسخة عنده بخطه. (136: الذريعة في وفيات اعيان الشيعة) للسيد جعفر بن محمد الاعرجي النسابة مؤلف " مناهل الضرب " وغيره. ذكره في كتابه " نفحة بغداد " وتوفى (1332). (137: ذريعة الاعتماد على احقاق الحق وفهم المراد، من بعض عبارات شيخنا العلامة المرتضى الاستاد) للشيخ المولى لطف الله الاسكى اللاريجانى، المتوفى بالنجف (1311) حاشية على فرائد العلامة الانصاري، رأيت نسخة خطه في خزانة سيدنا (الصدر) إلى أواخر دليل الانسداد. وقد ابطل فيه انسداد باب العلم في زمان الغيبة. وكان هو من تلاميذ صاحب الجواهر ثم الشيخ المرتضى، وكان من أجلة الفقهاء الاصوليين ومن المدرسين المبرزين. كان درسه في المسجد الخضراء في الصحن العلوى، فخرج عليه جع كثير من الاعلام، منهم السيد أبو تراب الخوانسارى، والمولى محمد على الخوانسارى صاحب المكتبة التى نذكر بعض كتبها. وله شرح بيع القواعد و " الفوائد الغروية " أحال اليهما في أول هذا الكتاب وآخره، فقال بعد الحمد المختصر [.. فقد املى لك لطف الله المازندرانى اللاريجانى كتابا يرجو الله اخلاص النية في حال اشتغاله بشرح البيع من قواعد العلامة.. ] وفي آخره أحال إلى كتابه المسمى " بالفوائد الغروية " ورأيت نسخة اخرى منه في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلا (تقرب من اثنى) عشر الف بيت، وتوجد نسخة أخرى منه في مكتبة (سپهسالار) كما في فهرسها. (138: ذريعة الامل في أحوال المعصومين الاربعة عشر) للشيخ عبد الحسين بن محمد الجواد البغدادي المولد والمسكن والنجفي المدفن. توفى ببغداد بعد طول مرضه سنين في السبت الخامس عشر من رجب (1365) وحمل في قرب ثلاثين سيارة من المشيعين إلى النجف ودفن بمقبرة الشيخ جعفر التسترى. كان اول اشتغاله في الكاظمية وأدرك أواخر عصر سيدنا الشيرازي بسامراء، وهاجر مع المهاجرين منها إلى كربلا وسكن مدة في النجف، واستفاد من المدرسين هناك، ثم رجع إلى سامراء واتصل بشيخنا الميرزا محمد تقى الشيرازي وعمر بها دارا لسكناه، إلى ان طلبه بعض اهل بغداد فأجابهم، فكان قائما بالوظائف الشرعية من امامة الجماعة، والموعظة، وتدريس الخواص، وتعليم المسائل للعوام، إلى ان ابتلى بمعرض السل

 

وتوفى به. وله تصانيف نذكرها في محالها. (139: الذريعة الحسينية) متن في البلاغة وتوابعها لزبدة أهل السداد المولى مراد بن علي خان التفريشى المولود (965) والمتوفى (1051) قال في " جامع الرواة " انه ضاهى " زبدة الاصول " البهائية في الاكتفاء عن شرح مقاصده بما كتبه على حواشيه. (140: ذريعة الحياة في ترجمة وسيلة النجاة) الرسالة العملية من فتاوى السيد أبى الحسن الاصفهانى، ترجمه بالفارسية السيد على اصغر بن السيد حسين الطبيب ابن الحاج السيد على التسترى من آل المحدث الجزائري، المتوفى (1348) أوله [ الحمد لله الذى هدانا لدينه.. ] شرع في الترجمة في (1 ج - 1341) وفرغ آخر ذى القعدة (1341) وفرغ من تصحيحه (23 - ج 2 - 1342) رأيت نسخة خط يد المترجم عنده. وللوسيلة ترجمه أخرى فارسية للسيد أبى القاسم الصفوى الاصفهانى المتوفى بالنجف (1370) سماه " صراط النجاة " مطبوع. وله أيضا ترجمة بالاردوية لبعض فضلاء طلاب الهند كما يأتي بعنوان " ذريعة النجاة ". (141: الذريعة الرضوية) ديوان فارسي ينقل عنه الشيخ على اكبر المروج " في نفايس اللباب " ويقول انه لميرزا گوهرى. (142: ذريعة الضراعة) مجموع من الادعية المأثورة عن الائمة المعصومين (ع) في المناجاة مع قاضى الحاجات في خمسة آلاف بيت. للمحقق المحدث الفيض الكاشانى المتوفى (1091) ألفه (1051) نسخة منه في (الرضوية) من وقف الحاج عماد الفهرسى تاريخ كتابتها (1127) ونسخة في مكتبة (المشكاة) - مكتبة " دانشگاه تهران " اليوم - كما في فهرسها (ج 1 ص 117) ورأيت نسخة جديدة في النجف عند الميرزا على اكبر العراقى المتوفى (1371) وهى التى استكتبها السيد العالم على نقى بن السيد محمد على الموسوي الزنجانى نزيل اصفهان بخط جيد في اصفهان في (1221) وكتب عليها بخطه حواشى نافعة جيدة لنفسه. أوله [ الحمد لله الذى يسمع الدعاء ويجيب النداء.. ] بدء فيه بذكر فوائد المناجاة والترغيب إليها، وبيان ان أحسنها ما روى عن الامام السجاد. قال وبما أنها كانت متفرقة في الكتب اردنا ان نجمع شتاتها ونقتصر على ذكر المناجاة المروية عنهم (ع) فبدء بذكر ما في الصحيفة الكاملة السجادية وملحقاتها وهى ثمانية وعشرون دعاء على نحو الفهرس بذكر أوائل الادعية فقط وارجاع تمامها إلى نسخ الصحيفة، ثم

 

ذكر ما وجد متفرقا في كتب الادعية، وبدأ بدعاء أبى حمزة في السحر، ثم سائر الادعية مثل دعاء كميل، والحرز اليماني السيفى، ودعاء العلوى المصرى، ودعاء الصباح العلوى، والمناجاة الانجيلية وغيرها، كل منها تحت عنوان خاص مثل " مناجاة الراجين " و " المجتبين " و " المستقلين " وامثالها من العناوين. وذكر في الهامش عند ذكر كل دعاء، الكتاب المأخوذ منه الدعاء، مثل " أنيس العابدين " و " المصباح " و " المجتنى " و " عدة الداعي " وغيرها. (143: ذريعة العاصين) في المواعظ والنصايح والتواريخ والفضائل والمناقب لاهل البيت (ع) والمعجزات وغيرها فارسي مرتب على ماية مجلس. للشيخ محمد (سلطان المتكلمين) ابن المولى اسماعيل الكجورى نزيل طهران والمتوفى بها (1353) رأيته بخطه في مكتبته. (144: ذريعة العباد) في أصول الدين وفروعه وبعض الادعية والاعمال. مختصر فارسي لشيخنا الميرزا محمد على بن المولى نصير الچهاردهى المتوفى (1334) ذكر حفيده مرتضى المدرسي الچهاردهى بن الشيخ محمد بن المؤلف انه طبع في بمبئى. (145: ذريعة الفنون في طب العيون) للسيد احمد بن السيد محمد حسين الكحال ابن السيد ربيع الموسوي الشيرازي المولود بالحلة (1306) مشتمل على بعض مطالب الطب الجديد ومعالجات العيون، ولوالده " تذكرة الكحالين " كما مر، (146: ذريعة الفلاح) في رد العامة باللغة الاردوية، مطبوع بالهند، للمنشى نعمة الله صاحب أختر الهندي المعاصر، الذى كان حنفيا فاستبصر واعتنق المذهب الجعفري وألف هذا الكتاب في اثبات أن العامة ينكرون ما اثبته القرآن الكريم. (147: ذريعة الماب) نقل عنه في " شرح دوازده امام " للخواجه نصير الدين الطوسى. (148: ذريعة المعاد في شرح نجات العباد) للميرزا عبد الرزاق بن الميرزا على رضا المحدث الواعظ المعاصر، من احفاد الواعظ القزويني مؤلف " ابواب الجنان " الفارسى ولد في اصفهان (1291) ونشا في الحائر، وسكن بهمدان واشتهر فيها بالواعظ، وهو شرح مزج لطيف، خرج منه مجلد في شرح الطهارة يبلغ خمسة عشر الف بيت فرغ منه (1330) وقرظه الفاضل الاديب الميرزا ابراهيم حفيد الحاج ميرزا حسين الخليلى بقطعة

 

مصراعها الاخير تاريخ وهو: [ كن نعم شرح لنجات العباد ]. (149: ذريعة المؤمنين ووسيلة العارفين في علم الكلام وأصول الدين) للشيخ سليمان ابن عبد الله الماحوزى المتوفى (1121) ذكره في اجازته للمولى محمد رفيع البيرمى اللارى في (1111) وأحال إليه ايضا في أجوبة بعض مسائله، ضمن مجموعة رأيتها في كتب السيد خليفة في النجف. (150: ذريعة الناهض إلى تعلم الفرائض) أرجوزة في المواريث نظمها السيد أبو بكر ابن عبد الرحمن بن محمد العلوى الحسينى الحضرمي المتوفى بحيدر آباد الهند في (1341) ذكر مع سائر تصانيفه في ظهر ديوانه المطبوع (1344). (151: ذريعة النجاة) للمولى محمد رفيع بن قهرمان الخاتون آبادى الكرهرودى، من محال تبريز المتوفى قرب (1330) هو مختصر من المجلد الثاني من " الدمعة الساكبة " وترتيب لخصوص قضايا الطف منه مع الترجمة بالفارسية ألفه (1302) وطبعت بايران. (152: ذريعة النجاة في ترجمة وسيلة النجاة) الذى هو فتاوى السيد ابى الحسن الاصفهانى باللغة الاردوية، ترجمها الشيخ سعادت حسين بن منور على السلطان پورى المولود حدود (1330) وطبع بالهند (1356). (153: ذريعة النجاة في أدعية التعقيبات) في الصباح والمساء في كل يوم. للسيد عبد الله ابن محمد رضا الحسينى الشهير بشبر الحلى الكاظمي المتوفى بها (1242) في سبعة آلاف وخمسماية بيت. ذكر في فهرس تصانيفه. (154: ذريعة النجاة) رسالة عملية فارسية للحاج الاشرفى المولى محمد بن محمد مهدى المتوفى (1315) مرتب على مقدمة في مسائل التقليد وعدة أبواب، مطبوع بايران. (155: ذريعة النجاح) في أعمال السنة. للسيد الامير محمد صالح بن عبد الواسع الخاتون آبادى الاصفهانى المتوفى (1116) ألفه في عصر الشاه سليمان الصفوى الذى توفى (1105) فهو مقدم على " زاد المعاد " المؤلف في عصر الشاه السطان حسين، وهو مرتب على مقدمة واثنى عشر بابا وخاتمة. أوله [ ذريعه ء نجاح سرگشتگان گرداب عصيان، حمد وثناى مجيب الدعواتيستكه.. ] وحكى ان العلامة المجلسي قبل تأليف " زاد المعاد " كان يرجع الناس إلى العمل بهذا الكتاب. توجد نسخة منها في (الرضوية) ونسخة أخرى في

 

(الآصفية) كتابتها (1110). (156: ذريعة الوداد في مختصر نجاة العباد) لشيخنا الفقيه الميرزا حسين الخليلى المتوفى (1326) بين الطلوعين من يوم الجمعة في بيت الله الشريف مسجد السهلة، فحمل على الاكتاف إلى شريعة الكوفة وغسل ثم حمل إلى النجف على اكتاف المشيعين ودفن بمقبرته في زاوية مدرسته. طبع اولا في بمبئى ثم في ايران مكررا. (157: ذريعة الهداة في بيان معاني الفاظ الصلاة) للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن ابراهيم الدرازى البحراني من آل عصفور المتوفى (1216) أوله [ الحمد لله الذى جعل أسرار الصلاة في معاني ألفاظها وكلماتها.. ] فرغ من تأليفه (10 - ج 2 - 1213) وقد الفه للشيخ محمد على بن محمد جعفر بن محمد حسين الكازرونى كما صرح به في أوله. توجد نسخة منه في مكتبة الميرزا باقر (القاضى في تبريز). ورأيت في النجف نسخة في مكتبة السيد خليفة القطيفي وهى ضمن مجموعة دونها الشيخ محمد بن الشيخ بن على بن الشيخ حسين العصفوري المؤلف. (158: كتاب الذكر) لابي أحمد الجلودى، عبد العزيز بن أحمد بن عيسى، من مشايخ ابن قولويه الذى توفى (367) ذكره النجاشي. (159: ذكر الايات التى نزلت في امير المؤمنين " ع ") وفيه " حديث البساط " عده السيد على بن طاوس في " سعد السعود " من الكتب التى ملكه والتفاسير التى وقفها لاولاده. (160: ذكر الابقى) للسيد القاضى نور الله بن شريف الدين المرعشي التسترى الشهيد (1019) ذكر في فهرس تصانيفه في " محفل فردوس " لولده وكذا في " نجوم السماء ". (161: ذكر الاسباب الصادة عن معرفة الصواب) جزء لطيف للعلامة الكراجكى الشيخ أبى الفتح محمد بن على بن عثمان الذى توفى (449). (162: ذكر الامجاد من آبائنا والاجداد) هو ثالث الكتب الثمان من كتاب يواقيت السير تأليف الامام المهدى أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسينى اليماني المتوفى بها (840) رأيت نسخة من هذا الكتاب في خزانة سيدنا (الصدر) وهى بخط صلاح بن أحمد بن محمد الحسينى الحولانى فرغ من كتابتها (8 - ع 1 - 1032) وفرغ المصنف

 

منه في الجمعة (25 - ج 2 - 831). (163: ذكر امر الحسن " ع ") لابي أحمد الجلودى المذكور آنفا. ذكره النجاشي. (164: ذكر الثقلين في مصائب الحسين (ع)) للسيد حفاظت حسين الملقب بسليم البهيكپورى الهندي، بالاردوية مرتب على المجالس. مطبوع بالهند. (165: الذكر الجميل في ترجمة الخليل) امام اللغة ومؤسس علم العروض وهو خليل ابن أحمد الفراهيدي اللغوى العروضى الشهير، مؤلف كتاب " العين " والمتوفى (170) للشيخ الميرزا محمد بن رجب على الطهراني العسكري المولود في طهران (1281) والمتوفى بسامراء (28 - ج 1 - 1371) صاحب " مستدرك البحار " ومر " ديوان الخليل ". (166: ذكر الحافظ) في تراجم حفاظ القرآن من الشيعة. للمولوي السيد أحمد رضا ابن السيد غلام محمد البخاري الجائسى. أوله [ الحمد لله الحفيظ الحافظ الذاب عنا اللاواء والباهظ.. ] فارسي طبع بالهند وعليه تقاريظ علمائها. (167: ذكر الحسن والحسين (ع)) للشيخ أبى أحمد عبد العزيز الجلودى المذكور آنفا. ذكره النجاشي. (168: ذكر الحسين (ع)) ايضا للجلودي، ذكره النجاشي. (169: ذكر خديجة وفضل اهل البيت " ع ") للشيخ أبى أحمد الجلودى ذكره النجاشي. (170: ذكر الخلائف وعنوان المعارف) للوزير الشهير كافى الكفات اسماعيل بن عباد الديلمى الطالقاني المتوفى (385) أوله [ الحمد لله الواحد العدل وصلى الله على النبي وخيرة الاهل.. قد اسعفتك بالمجموع الذى التمسته في نسب النبي صلى الله عليه وآله وبنيه وبناته وأعمامه وعماته وجمل من غزواته وسار ما يتعلق بذلك من ذكر مولده ومبعثه وهجرته وتسمية أفراسه.. واتبعت ذلك بذكر من خوطب بالخلافة على النسق، غير مرتب للمفضول والفاضل والجائر والعادل، إذ لو ابتدات باتم الخلفاء فضلا وأعد لهم عدلا لافتتحت بسيد المهاجرين أمير المؤمنين على بن ابي طالب (ع).. ] ثم ذكر اسم الكتاب بعين ما ذكرناه وشرع باحوال النبي ومتعلقيه ثم المتسمين بالخلافة واحدا بعد واحد إلى المطيع لله ابن المقتدر. رأيت النسخة في دمشق الشام في مكتبة السيد الامين، وهى بخط أبى النجيب عبد الرحمان بن محمد بن عبد الكريم الكرخي في (528) وذكر أنه

 

استنسخها عن نسخة كانت مكتوبة (420) وأدرج الكتاب بعينه في " معدن الجواهر " ج 2 ص 186 بعنوان " المعارف وذكر الخلائف ". (171: ذكر السجاح) للشيخ أبى عبد الله الجوهرى أحمد بن محمد بن عبيد الله بن الحسن ابن عياش الجوهرى مؤلف " مقتضب الاثر " المتوفى (401) ذكره النجاشي. (172: ذكر الشيعة) الذين ذكرهم أمير المؤمنين (ع) وأحبهم من الصحابة. لابي أحمد عبد العزيز الجلودى المذكور. ذكره النجاشي. (173: ذكر الطيار) في سوانح جعفر الطيار. للسيد أولاد حيدر البلگرامى، باللغة الاردوية، طبع بالهند. (174: ذكر العباس) بن امير المؤمنين (ع) ومناقبه ومصائبه. للسيد نجم الحسن الكراروى الهندي المولود حدود (1330) مطبوع بالاردوية. (175: ذكر على (ع)) في حروب النبي صلى الله عليه وآله للجلودي المذكور آنفا. ذكره النجاشي ايضا. (176: ذكر فاطمة الزهرا (ع) وأبى بكر) للجلودي المذكور. ذكره النجاشي أيضا. (177: ذكر القائم من آل محمد " ع ") لاحمد بن رميح المروزى، ذكره ابن شهر آشوب. (178: ذكر القائم (ع) وغيبته) للشيخ حرز بن الشيخ على بن الحسين الشناطرى الاوالى العسكري البحراني، ترجمه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزى الذى توفى (1121) كما في اللؤلؤة في رسالته في تراجم بعض علماء البحرين بعد ذكر أبيه الشيخ على الشناطرى الذى له شرح ألفية الشيهد كما يأتي. أوله [ الحمد لله رب العالمين.. ] وهو مرتب على بابين أولهما في تواريخ الامام المهدى (ع) وسوانحه وثانيهما في علائم ظهوره. فرغ منه يوم العشرين من ذى الحجة (976) رأيت منه نسخة عند مهدى الكبتى في كربلا وهى بخط الشيخ تاج الدين بن رضى الدين المازندرانى، فرغ من الكتابة رابع المحرم (1067) وذكر انه كتب نسخته عن نسخة خط المؤلف. (179: ذكر القرآن) لابي عبد الله محمد بن عمر الواقدي. (180: ذكر كلام على (ع) في الملاحم) لابي أحمد الجلودى المذكور، ذكره النجاشي.

 

(181: ذكر ما جرى للشيعة بعد على " ع ") لابي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودى، كذا ذكره النجاشي، وعبر عنه ابن طاوس في " محاسبة النفس " بكتاب ما للشيعة بعد على، فيذكر في حرف الميم. (182: ذكر ما جرى من الكلام بين على وعثمان) للجلودي المذكور، ذكره النجاشي. (183: ذكر ما ظهر لامير المؤمنين (ع) من الفضائل يوم خيبر) السيد المفتى المير ناصر حسين بن المير حامد حسين اللكهنوى المتوفى (1361) ذكره في التجليات. (184: ذكر ما نزل من القرآن في رسول الله واهل البيت " ص ") هو من كتب التفاسير التى وقفها السيد رضى الدين على بن طاوس وذكر خصوصياته في كتابه " سعد السعود " ويأتى في حرف الميم قرب عشرين كتابا بعنوان " ما نزل من القرآن في امير المؤمنين " أو في أهل البيت أو في الخمسة أو في صاحب الزمان (ع). (185: ذكر المجاز من القرآن) للشيخ أبى الفتح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني المراغى، أستاد أبى الحسن السمسمى، والاديب الذى تأسف على فوته السيرافى، وتوفى (371). قال ياقوت كان حافظا نحويا بليغا، وعن التوحيدي أنه قال كان قدوة في النحو والادب. ويأتى " مجازات القرآن " للشريف و " مجاز القرآن " للفراء في حرف الميم. (186: ذكر مجلس جرى للصدوق بين يدى ركن الدولة) (187: ذكر مجلس جرى أيضا للصدوق بين يدى ركن الدولة) (188: ذكر مجلس ثالث كذلك) (189: ذكر مجلس رابع كذلك (190: ذكر مجلس خامس أيضا كذلك) هذه الكتب الخمسة عدها النجاشي من تصانيف الشيخ الاجل أبى جعفر محمد بن على ابن بابويه الصدوق القمي المتوفى (381). (191: ذكر من أحب عليا وذكره بخير) (192: ذكر من احب عليا ومن ابغضه) (193: ذكر من أوصى بشعر جمعه) (194: ذكر من خطب على منبر بشعر) - كل هذه الاربعة للشيخ أبى احمد الجلودى المذكور آنفا ذكرها النجاشي. (195: ذكر من روى الحديث من بنى ناشرة) للشيخ أبى عبد الله الجوهرى أحمد بن

 

محمد بن عبيد الله، مؤلف " مقتضب الاثر " المتوفى (401) ذكره النجاشي. (196: ذكر من روى عن جعفر بن محمد " ع ") من التابعين ومن قاربهم. لابي زرعة الرازي. نقل عنه النجاشي في ترجمة أبان بن تغلب. (197: ذكر من روى من طرق أصحاب الحديث ان المهدى من ولد الحسين) فيه أخبار القائم، وهو كتاب كبير. للشيخ أبى على أحمد بن محمد بن احمد الجرجاني نزيل البصرة، ذكره النجاشي. (198: ذكر من روى مواخاة النبي صلى الله عليه وآله لامير المؤمنين " ع ") للقاضى الجعابى، الشيخ أبى بكر محمد بن عمر بن محمد بن سالم البراء أستاد الشيخ المفيد الذى توفى (413) ذكره النجاشي. وسيأتى في حرف الميم قرب عشرين كتابا بعنوان " من روى عن أبى عبد الله " أو " من روى عن الحسن " أو عن زيد أو عن على وامثال ذلك. (199: ذكر من سب عليا (ع) من الخلفاء) لابي أحمد الجلودى، ذكره النجاشي. (200: ذكر من فجر بأخواله من قريش) لابي المنذر محمد بن هشام بن محمد بن السائب الكلبى النسابة المتوفى (205) ذكره ابن النديم. (201. ذكر من قابل الجميل بالقبيح) لابي الحسن على بن محمد العدوى الشمشاطى الذى له " الرسالة إلى سيف الدولة " وهو معاصر الشيخ الكليني. (202: ذكر من قال بالتفضيل من الصحابة) لابن أبى الثلج الكاتب محمد بن أحمد بن محمد بن أبى الثلج عبد الله بن اسماعيل من طبقة سعد بن عبد الله. الذى توفى (301) ذكره النجاشي. (203: ذكر من قال شعرا في وصيته) لابي احمد الجلودى، ذكره النجاشي. (204: ذكر من قال شعرا فنسب إليه) لابي المنذر هشام الكلبى، ذكره ابن النديم. (205: ذكر من لقيه من أصحاب الحديث وروى عن كل واحد منهم وذكر حديثا منه) للشيخ ابى جعفر الصدوق ابن بابويه المتوفى (381) ذكره النجاشي. (206: ذكر من نسب إلى أمه من قبائل العرب) لابي المنذر هشام الكلبى، ذكره النجاشي. (207: ذكر من هاجر وأبوه) أيضا لابي المنذر الكلبى المذكور. ذكره ابن النديم.

 

(208: ذكر المهدى (ع) ونعوته وحقيقة مخرجه وثبوته) للحافظ أبى نعيم احمد بن عبد الله بن احمد بن اسحاق بن موسى بن مهران الاصفهانى المتوفى (430) كذا نقل عنه السيد بن طاوس في طرائفه، ولعله بعينه ما مر بعنوان الاربعين في أمر المهدى (ع). (209: ذكر النبي والصخرة والراهب وطرق ذلك) لابي العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة المتوفى (333) ذكره النجاشي. (الذكرى) للشهيد محمد بن مكى. يأتي بعنوان ذكرى الشيعة. (210: الذكرى) في ذم الخمر وقبح شربه وسوء عاقبته من الادلة العقلية والشرعية، لابي نصر الامير صدر الدين الصغير محمد الامير غياث الدين منصور الحسينى الدشتكى ابن الامير صدر الدين الكبير الذى توفى (903) فرغ من مسودته (ع 1 - 961 = ذكرى) ومن تبيبضه يوم الغدير (962) وبعد اتمام البحث في الخمر شرع في ذم البنج الموسوم " بخمر العجم " ثم في الشطرنج ثم الطنبور وسائر التغنيات، واورد في الروضات في ص 140 وص 670 جملة عن عبارات هذا الكتاب بعينها، وذكر ان نسخته المقروة على المصنف وعليها خطوطه وبلاغاته موجودة عنده. اوله بعد الخطبة [ وبعد فان العبد المسرف الخاطى الجاني.. تقبل الله توبته لما رأيت اكثر اهل زماني.. منهمكين في هذا الشرب.. ] (1) اعصار الان عبد السيد محمد على الروضاتى. (211: ذكرى أبى جعفر محمد بن الامام أبى الحسن على الهادى " ع ") المدفون قريبا من بلد بين الدجيل وسامراء. للشيخ على بن الشيخ حسن بن شيخنا الشيخ على الخاقانى النجفي، رتبه على ثلاثين بابا في (77 ص) فرغ منه (1365) وعرضه على فقرضته. (ذكرى الامام المجدد الشيرازي) اسمه " سبائك التبر " يأتي في حرف السين. (212: ذكرى الامة في احوال الائمة) ووفياتهم في مجلدين أولهما في أحوال الخمسة

 

(1) قال صاحب الروضات (ص 669) ان سبب تأليف هذا الكتاب ان المؤلف كان يشرب الخمر أولا فاتفق يوما أن دخل أخوه المير شرف الدين على والده المير غياث الدين منصور واخذ في التشنيع على قبايح افعال أخيه المير صدر الدين وقال: انه وضع دنان الخمر على قبر جده المير صدر الكبير وشرب منها وجنابك غير خبير.. فقال في جوابه جناب المير - تنبيها على كون ما ذكره معللا بالغرض -: اصنع انت أيضا مثل ما صنعه اخوك واشرب مما يشربه. ثم لما خلى المجلس دعى ولده المير صدر الدين إلى الخلوة واخذ معه في الموعظة والنصيحة.. فكان هذا سبب توبته النصوح وتركه الصحبة والصبوح. (*)

 

الطاهرة والثانى في أحوال التسعة المعصومين (ع) تأليف العالم الجليل المعمر البالغ إلى عشر التسعين، الشيخ محمد المعروف باللائد ابن الشيخ ناصر بن الحسين النجفي المولود (1245) والمتوفى (1326) ودفن بوادي السلام. رأيت المجلدين عند ولده العالم الشيخ موسى. وقد ادركت المترجم له سنين، كان مصاحبا مع الشيخ اسماعيل المحلاتي ومجاورا له، يحضر داره كثيرا، وسمعت منه قضايا وتواريخ، وحدثني بتواريخه ولده المذكور الذى توفى في ليلة الجمعة (28 - ج 1 - 1367). (213: ذكرى اولى الالباب أو ما وراء الستار) للسيد هادى بن السيد احمد الحسينى آل كمال الدين الحلى المعاصر. رأيت عنده الجزئين منه، وذكر انة يتلوه الجزء الثالث في الامامة ورد العامة. (214: ذكرى الجمهور بالفوز يوم النشور) للسيد مهدى بن السيد صالح الموسوي الكاظمي نزيل الكويت ثم البصرة أخيرا، المتوفى (1358) طبع (1346) وهو أخلاق عملي وفيه دفع بعض الشكوك والشبهات المذهبية والدينية بالبراهين اليقينية [ أوله الحمد لله مقيم الحجة.. ]. (215: ذكرى الشيخ حسن على البدر القطيفي) للشيخ فرج بن الحسن القطيفي المعاصر. ترجم فيه الشيخ حسن على بن الشيخ عبد الله بن محمد بن على بن عيسى بن بدر المولود في النجف (1278) والمتوفى (1324) وذكر انه من اجزاء كتابه " الازهار العرجية في الآثار الفرجية ". (216: ذكرى الحسين (ع) للشيخ حبيب بن ابراهيم المهاجر العاملي المعاصر. طبع جزئه الاول، واحال إليه في اول كتابه " سبيل المؤمنين ". (217: الذكرى الخالدة) مجموعة مراثي. لحفلة اربعين الميرزا عناية الله بن جمال الدين الذى توفى (22 - ع 2 - 1372) طبع في المطبعة العلمية في النجف في (1372). (218: ذكرى ذوى النهى في حرمة حلق اللحى) مختصر لسيد مشايخنا السيد حسن صدر الدين المتوفى (1354) طبع بمطبعة الاستقلال في بغداد (1343). (219: ذكرى رزية الطف) نظما مبتدا بسيرة الخمسة النجباء وأحوالهم، ثم قضايا الطف في جزئين للسيد هادى بن السيد صمد آل كمال الدين الحلى المعاصر.

 

(220: ذكرى السعدون) في ترجمة أحوال عبد المحسن بيك السعدون رئيس الوزراء في العراق. الذى انتحر ليلة الخميس (11 ج 2 - 1348) كتاب ادبى سياسي ألفه الشيخ على الشرقي المعاصر وطبع بعد تأليفه (1348). (221: ذكرى الشيعة في أحكام الشريعة) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن جمال الدين مكى بن شمس الدين محمد الجزينى العاملي الشهيد في (786) اوله [ الحمد لله الذى شرع الاسلام فسهل شرايعه للواردين.. ] خرج منه الطهارة والصلاة بعد مقدمة فيها سبع اشارات في المباحث الاصولية، وفرغ منه في (21 - صفر - 784) رأيت نسخة عصر المصنف في طهران في مكتبة (مجد الدين النصيرى) وهى بخط الشيخ أحمد بن الحسن بن محمود فرغ من كتابتها (7 - ع 2 - 784) والظاهر أن الكاتب كان تلميذ الشهيد وكان كلما يخرج من قلم الشهيد يستنسخه التلميذ تدريجا حتى فرغ الشهيد في التاريخ المذكور، وفرغ التلميذ في نيف وأربعين يوما بعد تأليف الشهيد، ونسخة عتيقة أخرى وقفها الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد والد الشيخ البهائي رأيتها في المشهد الرضوي بمكتبة المحدث الشيخ عباس القمى اوان مجاورته لها. وقد طبع على الحجر بطهران (1271) منضما إليه " تمهيد القواعد " للشهيد الثاني ومرت الحواشى عليه في حرف الحاء مثل حاشية الشيخ ناصر بن ابراهيم البويهى المتوفى (852) وحواشي المصنف نفسه إلى مبحث صلاة المسافر كما يظهر من حاشية البويهى، وحاشية المحقق الكركي، وحاشية السيد حسين الغريفي. (222: ذكرى الصوفية) في الرد عليهم نظما لم يتم. خرج منه مأتا بيت. للسيد محمد على هبة الدين الشهرستاني، ساجل بها فيلسوف مصر عبد الرحمن البدوى حول مبحث وحدة الوجود. (223: ذكرى الشيخ عبد الله بن معتوق) القطيفي الناروتى نزيل كربلا اربعين سنة. وقد رحل إلى ناروت اخيرا وبها توفى (ج 1 - 1362) فيه ترجمة احواله وتصانيفه منها رسالة " الشكوك " ورسالة " الرضاع " ورسالة " المشتق " التى الفها بامر الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد آل طعان التسترى البحراني. (224: ذكرى الشيخ على بن الحاج حسن الخنيزى القطيفي) المتوفى في ذى القعدة

 

(1363) طبعه ابنه الشيخ عبد الله بن على، على نفقته في النجف، وطبع ابنه الآخر الشيخ حسن بن على سمى جده، بنفقته كتاب والده في الفقه الموسوم " روضة المسائل ". (225: ذكرى غازى الاول) ملك العراق ابن الملك فيصل بن الحسين. للشيخ عبد الواحد الانصاري ساكن العمارة. طبع (1358). (226: ذكرى الكتب والمكتبات) في تاريخ تدوين الكتب وتأسيس المكتبات في الاسلام، للمولوي السيد سبط الحسن الفتحپورى المعاصر، مشغول بتتميمه. (227: ذكرى السيد ماجد) ابن السيد هاشم الموسوي العوامى القطيفي المولود (1279) والمتوفى (1367) طبع (1369) في قسمين أولهما في ترجمته بقلم محمد سعيد المسلم، وثانيهما مراثي الشعراء المعاصرين له، ومنهم الخطيب السيد محمد حسن الشخص. (228: ذكرى المحسنين) في ترجمة المقدس الكاظمي السيد محسن بن الحسن الاعرجي المتوفى (1227) لسيدنا ابى محمد الحسن صدر الدين الكاظمي المتوفى (1354) ألفه (1320) وطبع مع كتاب الطهارة من الوسائل للسيد محسن في تبريز 1321 أوله [ الحمد لله الذى شرح بوافى نعمه الوافية صدور المحسنين.. ]. (229: ذكرى الشيخ محمد) ابن الحاج ناصر آل نمر القطيفي العوامى المتوفى في الاثنين تاسع شوال (1348). هو أبسط من " ذكرى الشيخ حسن على آل بدر ". (230: ذكرى السيد ناصر) ابن السيد هاشم بن احمد بن الحسين آل السيد سلمان الموسوي الاحسائي المولود (1291) والمتوفى (1358) في سوانحه ومراثي العلماء والادباء له، وهم نيف وثلاثون أديبا، طبع في (107 ص) في (1359) في النجف في المطبعة العلمية. (231: ذكريات وآمال) للشاعرين المعاصرين عبد الغنى بن الشيخ محمد جواد مطر والسيد محمد بن السيد رضا الهندي. طبع في مطبعة الغرى (1356). (232: الذكرية) في ذكر تواريخ المعصومين (ع) في أربعة عشر بابا بعددهم. تأليف السيد محسن الحسينى السبزواري. رأيت في مكتبة الشيخ محمد (سلطان المتكلمين) في طهران نسخة منه بخط محمد صادق بن حسين بن رجب على بن محمود الشيرازي البناء. فرغ من كتابتها (1088).

 

(233: ذلت اشقيا) باللغة الاردوية. طبع في الهند. ألفه بعض فضلائها. (234: ذم الاقتداء بالسلف الضالة) لبعض الاصحاب. توجد نسخة منه في (الرضوية). (235: ذم التقليد واتباع الاباء) وترك الاستدلال. للشيخ زين الدين الشهيد الثاني ابن على بن احمد الشامي استشهد (966) اوله [ اللهم حببنا إلى الحق وحببه الينا.. ] يقرب من ماتين وثلاثين بيتا. يوجد ضمن مجموعة من رسائل الشهيد، دونها الشيخ الميرزا محمد الطهراني بسامراء وهى بخطه في مكتبته. (236: ذم الحجاب) قال في معجم الادباء انه للشيخ ابى عبد الله محمد بن عمران بن موسى الخراساني البغدادي المرزبانى المتوفى (384) أو (378) والظاهر أنه في ذم حجاب الملوك وجلاوزتهم، ولكن في ابن النديم الطبع الثاني (ص 191) ذكره بعنوان " ذمر الحجاب " مأخوذا من الذمار وهو ما يلزمك حفظه فهو حث على حفظ الحجاب. (237: ذم الخطا في الشعر) لامام اللغة أبى الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد ابى حبيب القزويني الرازي المتوفى بالمحمدية (375) ذكره السيوطي " في البغية " (238: ذم الخمر) كما ذكره في كشف الظنون، ومر بعنوان اسمه " الذكرى " في ذم الخمر. (239: ذم الدنيا) للشيخ أبى عبد الله محمد بن عمران بن موسى بن سعد بن عبد الله المرزبانى الخراساني المولود (297) والمتوفى (378) ذكره ابن النديم في ترجمته مع سائر تصانيفه الكثيرة (ص 190) وقال انه في خمسماية ورقة. (240: ذم الكثرة ومدح القلة) للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى (1104) مختصر اوله [ الحمد لله على افضاله.. ]. (241: ذم المعاندين للحق) والتبرى منهم. اوله [ الحمد لله حمدا كثيرا يوافي نعمه التى لا تحصى - إلى قوله - قسم الخلائق قسمين الانبياء والاولياء واتباعهم، والكفار المنافقين الجبابرة المعاضدين للفراعنة.. ] هو على حذو " نفحات اللاهوت " الف في نيف وتسعماية في اوائل ظهور الصفوية وفي اواخره قال [ الحمد لله الذى ارانا دولة تعلن فيها على المنابر بتعظيم امير المؤمنين.. ] ثم دعى لتاييد هذه الدولة ونصرها، وترجم فيه جمعا من المناصبين للعداوة. رأيت النسخة بمكتبة (الشيخ هادى كاشف الغطاء) وهى بخط الشيخ

 

شرف الدين المازندرانى في حدود (1055). (242: ذم من خالف الحق واهله) للشيخ المتقدم أبى القاسم الدهقان، حميد بن زياد ابن حماد هوارى، ساكن نينوا المتوفى (310) ذكره النجاشي. (243: ذوات الاجنحة) للحسن بن الطيب بن حمزة الشجاعى. ذكره النجاشي، ويرويه عنه بأربع وسائط. (244: الرسالة الذواتية) للسيد أبى الحسن على بن النقى الرضوي اللكهنوى المعاصر ذكره في آخر كتابه " اسعاف المأمول ". (245: ذوأذواء) فارسي كبير في (300 ص) في شرح الالفاظ المبدوة بكلمة ذو من اسماء الانسان أو الحيوان أو الجماد أو غيرها مثل ذو القرنين، ذو الشهادتين، ذوالعبرة ذو الدمعة، ذو الجناح، ذو الظلف، ذو الفقار، ذو الثفنات، والمقصد الاصلى بيان تاريخ ذو القرنين المذكور في القرآن. ألفه الميرزا عبد الوهاب القائم مقامي المعاصر، مؤلف تيرو كمان والامثال الفارسى وغيرهما. (ذو بحرين) (1) يأتي بعنوان مجمع البحرين للكاتبي النيشابوري. (246: ذوب الغضار في شرح اخذ الثار) للشيخ جعفر بن أبى ابراهيم محمد بن جعفر ابن أبى البقاء هبة الله بن نما الحلى مؤلف " مثير الاحزان " المتوفى (645) ويقال له " شرح الثار " أورده بتمامه العلامة المجلسي في آخر المجلد العاشر من " البحار - ص 292 " من المطبوع في تبريز (1303). (247: ذو الجناحية الحسينية) للمولوي السيد غلام حسنين الكنتورى المتوفى حدود (1340) في تأريخ فرس سيد الشهداء (ع) المسمى بذى الجناح. طبع في قائمتين احديهما فارسية والاخرى اردوية، وله " الحسينية القرآنية " أيضا في قائمتين عربية وأردوية كما مر.

 

(1) وهو كل شعر يمكن تقطيعه على بحرين من ابحر العروض. كما في: بياض عارض تو در سواد طره ء پر خم * بسان غره ء روز است طالع از شب پرچم فانه يمكن تقطيعه على: مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن. وأيضا على: مفاعلن فعلاتن مفاعلن فعلاتن. ولكثير من شعراء الفرس قصايد مصنوعة على هذا المنوال كاهلى الشيرازي، وضميري الاصفهانى، وكاتبي وغيرهم. (ع. م). (*)

 

(248: ذو الرأسين) واحكامه للسيد صدر الدين محمد بن صالح الموسوي العاملي الاصفهانى المتوفى (1363) كتبه على حذو ما ذكره جد اولاده في " كشف الغطاء ". (249: ذو الفقار) قصيدة في مدح الكرار (ع) طبع بالهند كما في بعض الفهارس. (250: ذو الفقار) في نقض الباب الثاني عشر من " التحفة الاثنى عشرية " المنسوبة إلى عبد العزيز الدهلوى، والمسروقة من كتاب الصواقع تصنيف نصر الله الكابلي، وفيه الجواب عن مبحث الغيبة من الباب السابع منه. الفه السيد دلدار على بن محمد معين النقوي النصيرآبادى نزيل لكهنو والمتوفى بها (1235) فارسي موجود بالهند. اوله كما في " كشف الحجب " [ الحمد لله مثبت الحق ومزيل الباطل والصلاة على الدعاة إلى سبيل النجاة.. ]. (251: ذو الفقار حيدر) في الكلام في ثلاث مجلدات بالاردوية، مطبوع بالهند. ألفه السيد على اظهر الهندي المعاصر ويشبه " احقاق الحق " تأليف القاضى نور الله الشهيد. (252: ذو الفقار حيدري) في اثبات امامة امير المؤمنين (ع) باللغة الگجراتية للمولوي غلام على بن اسماعيل البهاونگرى الهندي المعاصر المولود (1283) والمتوفى اخيرا. ذكره في تصانيفه المطبوع كثير منها. (253: ذو الفقار ماتم) في المراثى بالگجراتية، أيضا للمولوي غلام على المذكور. (254: ذو الفقارية) فارسي مختصر، مطبوع قبل (1300) للمولى سلطان على الجنابذى العارف الشهير بالگونابادى المتوفى (1327) حكم فيه بحرمة الافيون المعروف بالترياك، وقد فاتنا في حرف التاء ذكر " التفننات الثلاث الترياك والچاى والتتن ". (255: ذو قافيتين) يأتي بعنوان " مجمع البحرين " ومرذو بحرين. (256: ذو القرنين) وسد يأجوج ومأجوج، ملمع من العربية والفارسية، مطبوع من تأليفات السيد هبة الدين الشهرستاني. (257: ذو القرنين) فارسي في تواريخ الملوك القاجارية. للميرزا فضل الله الشيرازي المتخلص " خاورى " ترجمه في " مجمع الفصحاء - ج 2 ص 126 " وذكر انه من شعراء عصر السلطان فتحعليشاه، واورد جملة من اشعاره وذكر فيه أحواله وتراجم أولاده واحفاده. وذكرناه في ج 9 - 288 وقد ذكر في تواريخ القاجارية ان عدد اولاد الفتح على شاه

 

من صلبه بلغ إلى (260) توفى منهم في حياته (161) وبقيت له عند موته (99) الذكور منهم (53) والاناث (64) وينقل عن ذو القرنين هذا في المجلد العاشر من روضة الصفا الناصري. (258: ذو النورين) في رد النصارى لبعض فضلاء الهند، مطبوع باللغة الاردوية. (259: ذوقيات الاسرار) في المعارف الخمسة واسرار العبادات، من الطهارة إلى الحج وبعض الاخلاق، للشيخ على بن ابى طالب القمى المتوفى بنواحي رشت في (نيف وعشرين وثلثماية والف) كان اشتغاله في النجف على شيخنا الميرزا حسين الخليلى والكاظمين وغيرهم، فاعتل اخيرا وذهب إلى ايران للعلاج فلم يفده، واوصى إلى صديقه السيد عبد الحسين بن السيد جواد القمى فاوقف كتبه بعده وكتب عليها الوقفية بخطه منها هذا الكتاب الذى رأيته بمكتبة الشيخ محمد الجواد الجزايرى. أوله [ الحمد وكتابته بعد انشائه، بعونك واستعانتك، وليس حمدنا سوى ذلك ولا شكرنا الا ما اجرى علينا بقضائك.. ] مشتمل على أربعة وثلاثين " ذوقا " في المعارف والفروع، والذوق الاخير في الاخلاق، والنسخة بخط المؤلف وعلى ظهرها فهرس الاذواق وقد فرغ منه (1316). (260: الذوقيات العقلية والمعقولات الذوقية) لمحمد بن محمود الدهدار المتخلص " عياني ". أوله [ لك الحمد وانت اهل له، حمدا يعلو حمد الحامدين من الازل إلى الابد - إلى قوله - چنين گويد محمد دهدار كه اين كلمه ايست برسم انموذج از ذوقيات عقلي ومعقولات ذوقي.. ] هو مختصر في ماتين وثلاثين بيتا. رأيت نسختين منه في النجف، ونسخة ضمن مجموعة في مكتبة (المشكاة) كتابتها (1284). (261: الذهب الاسود) في تواريخ كشف الفحم الحجرى في اراضى " دوز " بلواء " كركوك " للسيد محمد على هبة الدين ذكره في فهرس تصانيفه المرسل الينا. (262: الذهب المسكوك في اللباس المشكوك) للفاضل الميرزا على بن الشيخ عبد الحسين الايروانى النجفي المتوفى بها (12 - ع 1 - 1354). (263: الذهبية) قصيدة بائية من بحر الكامل تبلغ (117 بيتا) في مدح امير المؤمنين (ع) نظمها السيد اسماعيل بن محمد الحميرى مادح اهل البيت (ع) وسيد الشعراء ولد (105) وتوفى (173) أو (178) أو (179) ويقال لها القصيدة المذهبة لقوله في بيت منها فثنى الاعنة نحو وعث فاجتلى * ملساء يبرق كاللجين المذهب

 

اولها: هلا وقفت على المكان المعشب * بين الطويلع فاللوى من كبكب وآخرها: يمحو ويثبت ما يشاء وعنده * علم الكتاب وعلم ما لم يكتب وعليها شروح، مثل شرح تاج العلى العلوى كما سيذكر في الشروح، وشرح السيد الشريف المرتضى علم الهدى المطبوع بمصر. (264: الذهبية) في حكم استعمال الاواني المصوغة من الذهب والفضة، للسيد دلدار على بن محمد معين النقوي النصير آبادى نزيل لكهنو والمتوفى بها (1235) اشرنا إليه في (ج 1 ص 471) بعنوان " الاواني " مع بعض كتب أخر بعنوان الامانى، ولكن في " نجوم السماء " في ترجمة المؤلف ذكره بعنوان الرسالة " الذهبية ". (265: الذهبية في اسرار العلوم الطبية) ترجمة للذهبية الرضوية من العربية إلى الاردوية، والمترجم المولوي مقبول أحمد المعاصر المستبصر للحق بهداية الحق، وقد طبع في حيدر آباد. (266: الذهبية الطبية) المشهور بطب الرضا. يقال انه (ع) كتبه للمأمون العباسي وهو في تعليم حفظ صحة البدن وتدبيره بالاغذية والاشربة والالبسة والادوية الصالحة والفصد والحجامة والسواك والحمام والنورة وغير ذلك. أوله [ اعلم يا امير المؤمنين ان الله لم يبتل العبد المؤمن ببلاء حتى يحعل له دواء.. ] أورده العلامة المجلسي بتمامه في مجلد " السماء والعالم " من البحار، ونسخه شايعة، وطبع قبل سنين في بمبئى. واول انتشار هذا الكتاب برواية محمد بن الحسن بن جهور العمى البصري بسنده عن الامام الرضا (ع) وقد عده الشيخ الطوسى في الفهرست وابن شهر آشوب من تصانيف العمى (1) وقيل أنه اول كتاب دون في الاسلام في علم الطب وحفظ صحة الابدان فان ما بلغنا عن النبي صلى الله عليه وآله في متفرقات الطب قد جمعها ودونها الشيخ أبو العباس المستغفرى المتوفى (432) وكذا ما جمعه ابنا بسطام في كتاب " طب الائمة " ولكونه اول ما كتبت في الطب في الاسلام قدره المأمون خليفة المسلمين في عصره وقرضه وامر بكتابته بماء الذهب وسماه بالذهبية وبعده سائر علماء الاسلام وزادت عنايتهم به حتى كتبوا عليه شروحا من لدن

 

(1) وكذلك انظر: منهج المقال للاسترآبادى، وحاشية البهبهانى عليه ص 289، وتنقيح المقال ج 1 ص 306 وج 2 ص 96 وخاتمة المستدرك ص 335. (*)

 

القرن الخامس حتى اليوم، وقد اطلعنا على شروحه وتراجمه بالفارسية والاردوية بما يبلغ ستة عشر كتابا ذكرناها في محالها اما بعنوان الترجمة أو الشرح أو العناوين الخاصة وآخر شروحه على نحو التعليق شرح الدكتور عبد الصاحب زينى المعلق على الطبع الاخير، حيث جعل العدد الثاني من اعداد " ملتقى العصرين " من نشريات الفاضل السيد مرتضى الساوجى العسكري مدير مدرسة الامام الكاظم (ع) في الكاظمية. (267: ذيل الارغام) أي " ارغام الشيطان في رد البابية " المذكور في ج 1 - ص 524 ذكر بعض المعاصرين انه كتب السيد محمد بن محمود الحسينى الشهير بالعصار اللواسانى الطهراني المتوفى بمشهد خراسان ذيلا للارغام وهو مطبوع (أقول) الظاهر ان مراده من الذيل هو التقريض الذى كتبه السيد العصار في آخر الارغام وطبع معه في (1342). (268: ذيل الانساب المشجرة) أو " مشجرة النسب " الذى مر بالعنوان الاول في (ج 2 ص 382) واشرنا إلى أن المؤلف هو السيد جمال الدين احمد بن محمد بن المهنا العبيدلى الذى يروى عنه ابن الفوطى الذى توفى 723، والعبيد لي كان استاد جلال الدين ابن عبد الحميد بن فخار بن معد الموسوي النسابة الذى يروى عنه بعنوان علم الدين على بن عبد الحميد بن فخار الموسوي في مواضع من " عمدة الطالب " تلميذه وهو النسابة الجليل السيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الذى توفى (776) وكان هو أستاد الشهيد كما كان مؤلف كتاب " عمدة الطالب " صهره على بنته وتلميذه ايضا. وللسيد جمال الدين بن المهنا العبيدلى ايضا كتاب " الدوحة المطلبية " كما فصلناه في (ج 8 ص 274) مع شرح احوال مؤلفه وكذلك له كتاب الوزراء كما ذكر في عمدة الطالب طبع الهند (ص 321) والاسف أنا لم نطلع الا على اسم هذين التصنيفين الجليلين، نعم الموجود من آثاره الباقية لنا هو " الانساب المشجرة " المذكور، مع ذيله وقد مير بين الاصل وذيله بكتابة الاصل بالسواد والذيل بالحمرة. والمؤلف للذيل هو السيد النسابة عز الدين اسحاق بن ابراهيم بن اسحاق الحسنى الحسينى لطباطبائي، وذكر بقية نسبه: ان جده اسحاق بن ابراهيم بن الحسن بن ابراهيم بن محمد بن قوام الشرف بن احمد بن محمد بن عباد ابن على بن حمزة بن طاهر بن على بن محمد الشاعر بن احمد بن ابراهيم طباطبا بن اسماعيل ابن ابراهيم بن الحسن المثنى بن الحسن الزكي السبط (ع) ونسخة الذيل مع أصله

 

في خزانة سيدنا (الصدر) كتبها بعض احفاد المذيل وذكر اسمه ونسبه هكذا: السيد عبد المؤمن بن الحسين بن محمد بن على بن علاء الدين محمد بن ابراهيم بن عز الدين اسحاق المذيل المذكور تمام نسبه. وفرغ من كتابة النسخة (1007) ثم في عصر الشاه سلطان حسين الصفوى الذى جلس (1105 - 1135) عمد بعض إلى تلك النسخة وزينها بالتذهيب وغيره، وادخل فيها نسب الصفوية وكتب اسم الشاه سلطان حسين بماء الذهب واهداها إليه فوقع عليها خاتمه. (269: ذيل تاريخ جهانگشاى جوينى) الذى ألفه الوزير الخواجه علاء الدين عطا ملك الجوينى المتوفى (681) وهو من بدء السلاطين المغولية إلى (655) في ثلاثة اجزاء. والذيل له فارسي كأصله، ألفه الخواجه نصير الدين محمد بن الحسن الطوسى المتوفى (672) وقد طبع الذيل هذا وهو مختصر في (12 ص) في آخر الجزء الثالث الذى طبع هو فقط بمباشرة الميرزا محمد خان القزويني في ليدن، وذكر هو ان هذا الذيل ترجم بالعربية وجعل فصلا من كتاب مختصر الدول لابن العبرى، وعنوانه " فصل في كيفية فتح بغداد " أقول وترجم ايضا بالعربية، وطبع في " مجلة المرشد البغدادية ص 12 ". (ذيل تاريخ گيتى گشاى) لميرزا عبد الكريم بن على رضا الشريف الشهاوردى المشارك مع محمد رضى المستوفى التبريزي في تأليف " زينة التواريخ " مر في (ج 4 - ص 53) بعنوان " تذييل.. ". (ذيل تاريخ گيتى گشاى) لآقا محمد رضا الشيرازي. ذكر ايضا في (ج 4 ص 53) بعنوان " تذبيل.. ". (270: ذيل تاريخ ملوك مازندران) للسيد ظهير الدين المرعشي. وأصله تأليف محمد بن الحسن الآملي الطبرستانى المعروف بالمولى أولياء الله. ذكره في (مجمع الفصحاء ج 1 ص 505) وقال ان المولى اولياء الله هاجر في نيف وسبعمائة من استراباد إلى خوارزم وألف تاريخ ملوك مازندران إلى عصره، وبعده ذيل تاريخه من حيث قطع السيد ظهير الدين المرعشي إلى آخر حياته، وبين الاصل والذيل بون بعيد. (271: ذيل تاريخ نادرى) الذى ألفه المستشرق " جمس فريز " معاصر السلطان نادر شاه باللغة الانجليزية، ثم ترجمه بالفارسية ناصر الملك قراگوزلو بامر ناصر الدين

 

شاه. ثم كتب الميرزا عبد الوهاب الحسينى الفراهانى ذيلا لذلك التاريخ الفارسى في (1322) وأهداه إلى مظفر الدين شاه، ونسخة هذا الذيل توجد في مكتبة (سلطان القرائى) على ما كتبه في فهرسه المرسل الينا. (ذيل تاريخ يمينى) يأتي باسمه " مشارب التجارب " في حرف الميم وهو من (410) إلى حدود (560) لفريد خراسان على بن زيد البيهقى. (272: ذيل تجارب الامم) تأليف ابن مسكويه الذى توفى (421) للوزير ظهير الدين ابى شجاع محمد بن الحسين الذى كان وزير المستظهر وتوفى (488) ذكره " كشف الظنون ج 1 ص 248 " وحكى عنه في " اعيان الشيعة ج 11 ص 407 " في ترجمة الصاحب ابن عباد. (273: ذيل تحفة العالم) لمؤلف اصله. طبع معه. (ذيل تذكرة الشعراء) مر في (ج 4 - ص 54) بعنوان تذييل. (274: ذيل جامع التواريخ رشيدي) الذى ألفه الصاحب الوزير رشيد الدين فضل الله الطبيب وزير غازان ثم شاه خدابنده إلى ان قتل (717) وانتهى تاريخه إلى وفاة غازان في (703) فذيله المؤرخ الشهير حافظ ابرو، شهاب الدين عبد الله بن لطف الله بن عبد الرشيد الخوافى الخراساني المولود حدود (763) كان مع الامير تيمور في حروبه في (788) بامر شاهرخ / كتب " تاريخ شاهرخى " في (819) وفي (820) أمره السلطان شاهرخ بتأليف هذا الذيل، فالحق بتاريخ الرشيدى من (703) إلى (795) وتوفى حافظ ابرو (834) وطبع الذيل مع مقدمة وتعليقات للدكتور خان بابا البيانى في (1317 ش) ونسخة من الذيل مع اصله كتابتها حدود (1000) في (الرضوية) على ظهرها تواريخ (1105) وما بعدها ذكر في خطبة الذيل الصلاة والسلام على رسوله وخير خلقه محمد وآله اجمعين.. وذكر في اثنائه: ان اول من تشيع من المغول السطان غازان ومنشأه قتل العلوى ببغداد في (702) لاجل صلاة الجمعة. قال وكان شيعيا إلى ان توفى. وكذا ذكر سبب تشيع اخيه السلطان خدابنده واتباعهما. وصريح نقله لهذه القضايا ارتضائه وسروره من وقوعها ورغبته وميله إليها. وانه كان استبصارهما واتباعهما مع سائر رعاياهما لمذهب الشيعة محبوبا عنده ولم يكن امرا مبغوضا لديه، كما انه كذلك عند كافة المخالفين، بل لا يذكرون

 

هذه القضايا الا مع اللعن والتكفير والتضليل والسباب والشتيمة الفاحشة. (ذيل روضة الصفا) في ثلاث مجلدات اسمه " روضة الصفا الناصري " يأتي باسمه. (ذيل سرور المؤمنين) مر في (ج 4 ص 54) بعنوان التذييل. (ذيل سلافة العصر) مر ايضا في (ج 4 ص 54) بعنوان التذييل. (ذيل الصحيفة السجادية) يأتي بعنوان " الصحيفة الملحقة بالكاملة ". (275: ذيل صوان الحكمة) ويعبر عنه " تتمة صوان الحكمة " اصله تأليف ابى سليمان محمد بن طاهر بن بهرام السجستاني في تراجم الحكماء قبل ظهور الاسلام. فذيله فريد خراسان أبو الحسن على بن زيد البيهقى المولود (499) والمتوفى (565) شارح نهج البلاغة ومؤلف " مشارب التجارب " المذكور فيه سائر تصانيفه التى نقلها عنه في " معجم الادباء " في ترجمة البيهقى، ومنها هذا الذيل الذى ترجم فيه الحكماء الذين نشأوا بعد ظهور الاسلام إلى عصره ماية واحد عشر حكيما وطبع هذا الذيل في دهلى مع ترجمته بالفارسية الموسومة " درة الاخبار " وهو ترجمة ناصر الدين بن منتجب الدين المنشى اليزدى مؤلف سمط العلى في تاريخ كرمان، وترجمه ما بين سنتى (725) (736) وطبع " درة الاخبار " وحده ثانيا في تهران (1318 ش) كما فصلناه في (ج 8 ص 89). (276: ذيل عمدة الطالب) للسيد عبد الله بن الحسن بن على بن محفوظ الحسينى العلوى المعروف بابن محفوظ النسابة. الفه (973) نسخة منه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم كما كتبه الينا، قال وله مشجرات منها " مشجر آل مريخ ". (ذيل الطلع النضيد) مر في (ج 4 ص 55) بعنوان التذييل. (277: ذيل ظفر نامه ء تيمورى) الذى ألفه نظام الدين الشامي، فذكر فتوحات تيمور إلى اوائل شهر رمضان (806) فتممه وكتب ذيله من موضع انتهائه إلى آخر عمر تيمور ووفاته في (17 شعبان 807) المؤرخ حافظ ابرو المذ / كور آنفا بامر السلطان شاهرخ بن السلطان تيمور. قال في أوله [ اما بعد اين ذيلي است بكتاب ظفر نامه ء شامى حضرت صاحبقرانى.. ] ذكر في (ص - ع) من مقدمة طبع ذيل جامع التواريخ رشيدي. (278: ذيل كتاب العلائم لاهتداء الهوائم) في علامات ظهور الحجة، للشيخ محمد باقر ابن محمد جعفر بن كافى البهارى الهمداني المتوفى في شعبان (1333).

 

(279: ذيل كتاب النور) في الامام المستور. لمحمد باقر بن محمد جعفر الهمداني المذكور. وهذان الذيلان مع اصلهما بخطه موجود ان في مكتبته كما في فهرسها المرسل الينا، وله ايضا " بسط النور " في ترجمة كتاب النور بالفارسية ذكرناه في (ج 3 ص 109). (280: ذيل المشيخة) هو ذيل الاسناد المصفى المشهور بالمشيخة والمذكور بعنوان " الاسناد " في (ج 2 ص 70) وذيله مختصر يقرب من ثلثمائة بيت، اوردت فيه مشايخي القاطنين في غير العراق مثل القاهرة والمدينة ومكة وذكرت طرقهم ومشايخهم وذكرت فيه سائر مشايخي الغير المذكورين في المشيخة لعدم تصنيف لهم في الرجال أو عدم تصنيف مشايخهم. وانما عملت ذلك بالتماس عدة من الافاضل والمستجيزين وفرغت منه في الجمعة الاخيرة من شهر شعبان (1370). (281: ذيل مفتاح التفاسير) الذى ألفه الحافظ محمد شريف بن عبد الله الحقى، وطبع ثانيا في (1299) وهو كالفهرس لثمانية تفاسير ألفها علماء الجمهور فلما طبع تفسير الشيخ ابى الفتوح الرازي في المرة الثانية الف السيد احمد بن عناية الله بن محمد على بن امام قلى بن اوجاق قلى الحسينى الزنجانى الدوسرانى المولود (1308) والمهاجر لتكميل تحصيلاته إلى قم (1345) فهرسا لطيفا لهذا التفسير وجعله ذيل مفتاح التفاسير قال وان شئت افرده وسمه " فهرس تفسير ابى الفتوح ". (282: ذيل ميزان الملل) الفارسى الذى ألفه على بخش ميرزا ابن اسكندر ميرزا ابن نائب السلطنة عباس ميرزا بن السلطان فتحعليشاه وفرغ من تأليفه (1305) وطبع (1365) مع تذييل وتعليق للسيد جلال الدين بن القاسم الحسينى المحدث الارومى نزيل طهران. (ذيل نشوار المحاضرة) للقاضى التنوخى المتوفى 384. ألفه غرس النعمة ابن هلال وسماه كتاب " الربيع " وابتدأ فيه (468) ترجمه في " معجم الادباء " ويأتى في الراء.