القسم الرابع

(1584: الانشاآت) للسيد الشهيد القاضي نور الله بن السيد شريف الدين المرعشي التستري صاحب التصانيف الكثيرة ومنها (مجالس المؤمنين) و (إحقاق الحق) و (الانشاآت) المذكورة في فهرس تصانيفه. (1585: الانصاف) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة 427، يوجد منه تفسير كتاب (أثولوجيا) في مكتية دار الكتب بمصر كما ذكر في فهرسها، وقال الوزير جمال القفطي في تاريخه (أخبار الحكماء) أنه لما ورد عسكر السلطان مسعود إلى اصفهان نهبوا من الشيخ الرئيس هذا الكتاب ولم يقف على أثره. (1586: الانصاف) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي ابن الحسين بن موسى الموسوي البغدادي المتوفى سنة 436، ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في الباب الرابع والسبعين بعد المائة من كتابه اليقين، وقال إن الشريف المرتضى رد في هذا الكتاب على الوزير الصاحب إسماعيل بن عباد في تعصبه للجاحظ. ونسب الشريف الصاحب إلى جانب الاعتزال وذكر أيضا نظير هذا الكلام عند نقله عن كتاب الانوار للصاحب بن عباد كما يأتي. (1587: الانصاف) للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المتوفى سنة 588 نسبه إليه الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته للشيخ ياسين في آخر منية الممارسين.

 

(1588: الانصاف) في الامامة ومعرفة الاسلاف وتعيين الفرقة الناجية وأنهم الامامية من بين الثلاث والسبعين فرقة للشيخ أبي محمد علي بن عناية الله الشهير ب‍ (بايزيد الثاني) البسطامي تلميذ المولى عبد الله التستري الشهيد ببخارى سنة 997، ذكره في إجازته للسيد حسين بن حيدر الكركي سنة 1004، وصورة الاجازة مطبوعة في آخر البحار. (1589: الانصاف) في الامامة ترجمة للانساف المذكور إلى الفارسية ترجمه مؤلفه بأمر السلطان شاه عباس الماضي الذي توفي سنة 1038 وهذه الترجمة مرتبة على مقدمة وثلاث مطالب وخاتمة لا يستدل فيه إلا بما أخرجه أهل السنة في صحاحهم ومستدركها وفي مسانيدهم ومصابيح البغوي وتاريخ الخطيب وأمثالها. رأيت نسخة في مكتبة شيخنا آية الله الشيخ ميرزا محمد تقي الشيرازي بسامراء. ناقصة الآخر ونسخة أخرى في كربلا في كتب السيد المعاصر الحسين بن محمد علي بن نوازش علي الموسوي الهندي الحائري آل خير الدين. (1590: الانصاف) في الامامة للشيخ المتكلم أبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي - كان معتزليا فاستبصر - يظهر من ابن النديم أن الانصاف هذا غير كتاب الامامة له الذي ذكرناه في محله لانه بعد ذكر الانصاف قال وله كتاب الامامة. وحكى النجاشي أن أبا الحسين محمد بن بشر السوسنجردي لقي أبا القاسم نضر بن الصباح البلخي ودفع إليه كتاب الانصاف لابن قبة فنقضه البلخي بالمسترشد وأتى به السوسنجردي إلى ابن قبة فنفضه ابن قبة بالمستثبت وأخذه السوسنجردي إلى البلخي ثانيا فنقض البلخي المستثبت أيضا لكن لم يصل هذا النقض إلى ابن قبة لوفاته قبل ذلك. ويظهر من مصادر الانوار لميرزا محمد الاخباري أن الانصاف كان موجودا عنده. فلعله يوجد في كتب

 

حفيده ميرزا عناية الله المعاصر. (1591: الانصاف) في تحقيق آية الاستخلاف (إني جاعل في الارض خليفة) هو في الامامة والرد على القاديانية لميرزا أحمد علي الامر قسري الهندي مطبوع بلغة أردو. (1592: الانصاف) في تحقيق مسائل الخلاف من كتاب جواهر الكلام في شرح شرايع الاسلام لشيخنا الفقيه الشيخ محمد طه بن الشيخ مهدي ابن الشيخ محمد رضا بن الشيخ محمد بن الحاج نجف التبريزي النجفي المتوفى سنة 1323، طبع مع بعض رسائله الفقهية الاخرى سنه 1324 (1593: الانصاف) في التحسين والتقبيح العقليين للسيد المعاصر الحاج ميرزا أبي عبد الله بن السيد ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنجاني المتوفى سنة 1313 يوجد في مكتبة ولده الحاج ميرزا مهدي. (1594: الانصاف) في الرد على صاحب (الكشاف) للسيد النسابة بهاء الدين علي بن السيد غياث الدين عبد الكريم بن السيد عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي تلميذ فخر المحققين والسيدين الاخوين العميدين والشيخ الشهيد، ويروي عنه الشيخ أبو العباس أحمد بن فهد الحلي، وذكر تمام نسبه في خاتمة المستدرك (ص 435) وله الانوار المضيئة الذي صرح في أوائله، بأن له ثمانمائة إيراد على كتاب الكشاف في مجلدين، أحدهما خاص بصاحب الكشاف سماه (تبيان انحراف الكشاف) أو (بيان الجزاف) في إنحراف صاحب الكشاف، والآخر عام سماه (النكت اللطاف الواردة على صاحب الكشاف) وأما الانصاف في الرد على صاحب الكشاف فانما نسبه إليه كذلك السيد حسين المجتهد الكركي المتوفى سنة 1001 في كتابه (دفع المناواة) ولا يبعد اتحاده مع أحد الكتابين اللذين ذكرهما هو في كتابه الانوار المضيئة، ولكن

 

إحتمال تأليفه بعد كتاب الانوار أيضا غير بعيد لانه ألف الانوار بعد سنة 772 المذكور هذا التاريخ في نفس الكتاب وقبل سنة 777 التي هي سنة كتابة النسخة الموجوذة منه وبقي بعد ذلك سنين حتى أدركه الشيخ أحمد بن فهد الذي توفي سنة 841 وتلمذ عليه عليه فيحتمل أنه في تلك السنين إطلع على إيرادات أخر على الكشاف أدرجها في هذا الكتاب. (1595: الانصاف) في طريق العلم بأسرار الدين المختص بالخواص والاشراف وبيان الفرق بين الحق والاعتساف، للمحقق المحدث المولى محسن بن مرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة 1091 أوله (الحمد لله الذي أنقذنا بالتمسك بحبل الثقلين من الوقوع في مهاوى الضلال) ذكر فيه بعض أحواله وبين عذره عما كتبه من الكتب على مذاق الفلاسفة والمتصوفة وغيرهما بعبارات واضحة ملمعة عربية وفارسية ألفه سنة 1083 كما في فهرسه ثم اختصره بنفسه وسماه (هدية الاشراف) كما يأتي، طبع مستقلا سنة 1297، وضمن مجموعة من رسائله سنة 1311 (1596: الانصاف) في النص على الائمة الاشراف من آل عبد مناف المشتمل على ثلاثماية وثمانية أحاديث للعلامة التوبلي ؟ السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل بن عبد الجواد الحسيني الكتكاني البحراني المتوفى سنة 1107، أو سنة 1109، ويعرف بالنصوص أيضا أوله (الحمد لله ناصب الائمة الاثنى عشر أعلاما للدين) وفي أوله عين رموزا لبعض الكتب المنقول منه فجعل (نص) لنصوص الصدوق و (غب) لغيبته و (غخ) لغيبة الشيخ و (غم) لغيبة النعماني و (خمل) للخصال و (عض) لعيون أخبار الرضا، وألحق بآخره رسالة في فهرس أسماء من روى النصوص مرتبة على الحروف، وفرغ من تأليفه سنة 1097 رأيت النسخة في مكتبة الحسينية في النجف من موقوفة الحاج علي محمد.

 

(1597: الانصاف والانتصاف) للشيخ خليل بن ظفر بن خليل الكوفي الاسدي، يرويه الشيخ منتجب الدين عن الشيخ أبي الفتوح المفسر الحسين بن علي بن محمد بن أحمد بن الحسين الرازي. وهو عن أبيه عن: جده محمد بن أحمد بن الحسين - تلميذ الشيخ الطوسي - عن المؤلف. فهو من طبقة الشيخ الطوسي والمعاصرين له. (1598: الانصافية) في بيان محاسن الدستور وقبايح الاستبداد فارسي للشيخ عبد الرسول الكاشاني المعاصر. مطبوع. (1599: الانصافية) في أصول الدين فارسي للشيخ علي بن الحجة الشيخ زين العابدين المازندراني الحائري المتوفى سنة 1346 مرتب على خمسة مطالب وفي كل مطلب " إنصافات " طبع سنة 1317 (1600: الانصافية) في علم القافية للشاعر الماهر يعقوب علي خان الملقب في شعره ب‍ (نصرت) ابن حسين علي خان الهندي. اطبع بلغة أردو (1601: الانعكاسية) مقالة في انعكاس الشعاع للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 672 أولها (مباحث إنعكاس الشعاعات وانعطافها مبنية على مقدمات) رأيتها ضمن مجموعة عند السيد أبي القاسم الخوانساري الرياضي الموسوي المعاصر. (1602: الانفاس القدسية) في الحوائج الانسية فارسي في أدعية جميع الاعمال التي يحتاج الانسان إلى ارتكابها من أول الولادة إلى دخول الجنة. للسيد مهدي بن السيد محمد باقر بن السيد مرتضى اليزدي الحائري المعاصر المولود سنة 1285 والمتوفى في ثاني محرم سنة 1346 (1603: الانفتاحية) في اثبات انفتاح باب العلم وتزييف أدلة الانسداد للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة 1242 ذكره تلميذه في تكملة نقد الرجال بعنوان الرسالة.

 

(إنفرادات ؟ الامامية) هو الانتصار للسيد الشريف المرتضى علم الهدى كما مر، ويعبر عنه بانفرادات أيضا. (1604: الانفرادات بالفتوى) للشيخ نظام الدين الصهرشتي تلميذ المرتضى والشيخ الطوسي ومؤلف كتاب (الاصباح) كما مر الاختلافات في إسمه واسم أبيه وجده، ونسب الكتاب إليه في ترجمته. (1605: أنفع الزاد) في النبي وآله الامجاد، أو الكلم الطيب، قصيدة تائية طويلة تقرب من ألف وخمسمائة بيت في تواريخ المعصومين عليهم السلام وأحوالهم وسيرهم للشيخ حسن بن الشيخ كاظم بن الشيخ حسن بن الشيخ علي السبتي النجفي الخطيب الشاعر المعاصر فرغ من نظمها سنة 1347 وعليها تقريظات جمع من أدباء العصر، وقد شرح السيد عبد الرزاق آل المقرم النجفي مؤلف تاريخ زيد الشهيد مقدارا من أوائل هذه القصيدة مطلعها أيا معيرا لفتة الجيد الظبا * ومستعير القطع من بيض الضبا (1606: الانفعالية) في إنفعال ماء القليل على خلاف قول ابن أبي عقيل الآتي ذكره للسيد أبي الحسن بن السيد علي شاه بن صفدر شاه بن السيد صالح الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالحائر الشريف سنة 1313، ذكر في فهرس تصانيفه بعنوان الرسالة في آخر إسداء الرغاب المطبوع. (1607: الانفعالية) لخريت الصناعة ميرزا عبد الله بن ميرزا عيسى التبريزي الاصفهاني الذي مر ذكره في الامان من النيران صرح به في كتابه رباض العلماء في ترجمة الشيخ أبي محمد الحسين بن علي بن أبي عقيل العماني الحذاء الفقيه المتكلم الثقة الذي ذهب إلى القول بعدم إنفعال القليل الذي هو خلاف المشهور.

 

(الانفعالية) الموسوم بقطع المقال لآقا محمد علي الكرمانشاهاني يأتي (1608: الانفعالية) للمولى مراد بن علي خان التفريشي المولود سنة 965 والمتوفى سنة 1051، قال المحقق الاردبيلي في جامع الرواة إنه كان من تلاميذ الشيخ البهائي والسيد ميرزا إبراهيم الهمداني، وذكر في هذه الرسالة ما جرى في بلدة قم بينه وبين المولى صدر الدين الشيرازي في مسألة إنفعال القليل بالملاقاة وختمها بحل شبهة الجذر الاصم (1609: الانفعالية) لآية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي بن مرتضى الطباطبائي النجفي المتوفى سنة 1212، كان عند العلامة الشيخ محمد حسن المامقاني على ما يظهر من نقله عنه في " ذرايع الاحلام " (1610: الانفعالية) للسيد القاضى نور الله بن شريف الدين المرعشي التستري الشهيد سنة 1019، قال في مجالس المؤمنين في ترجمة ابن أبي عقيل أنه رد في هذا الكتاب على رسالة السيد معز الدين (أقول) يأتي في الرسائل رسالة مير معز الدين وغيرهما مما كتب في عدم إنفعال القليل (الانفعالية) للمحدث الشيخ يوسف البحراني إسمه قاطعة القال والقيل (1611: الانقاد) في الامامة لابي الحسين محمد بن بشر السوسنجردي الحمدوني. نسبه إليه الشيخ في الفهرست. وله أيضا الامامة كما مر و (المقنع. و. المنقذ) تأتي كلها. (1612: إنقاذ البشر) من الجبر والقدر، للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة 436 أوله (نبتدي رسالتنا هذه بالحمد لله ربنا على نعمه الواصلة فيه الينا) سماه بهذا الاسم في أوائل الكتاب بعد مقدمة في بيان مبدء حدوث الاقوال في أفعال العباد. وجعله في عدة فصول أولها في دعوة أهل الحق وبيانها. وقد طبع في النجف سنة 1354 مع استقصاء النظر

 

للعلامة الحلي نشره الشيخ علي الخاقاني وصححه. (1613: إنقلاب طوس) فارسي في تاريخ واقعة طوس سنة 1330 وما جرت في المشهد من جسارة الروسية، للشيخ حسن الهروي طبع 1336 (1614: إنقلاب كبير روسية) ترجمة عن الاصل الافرنجي إلى الفارسية والمترجم ميرزا نصر الله خان الفلسفي طبع بطهران سنة 1343 (1615: الانكار) في مسألة الدار، رسالة للشيخ علي بن محمود العاملي المشغري خال والد الشيخ محمد بن الحسن بن علي الحر العاملي وأستاده المجبز له. كما ذكره في أمل الآمل. (1616: الانموذج) في أصول الدين للمولى محمد بن أحمد القائني أوله (الحمد لله الذي تفرد بالقدم والدوام وتعالى بعز جلاله عن مشابهة الانام) ألفه بأمر أستاده وشيخه زبدة المحققين وفخر المجتهدين الشيخ عبد الحسين أطال الله بقاه. عبر عنه أولا بالانموذج. ثم قال وجعلته تبصرة المؤمنين وتنبيه الغافلين في أصول الدين ولباب أسرار الحق واليقين. رأيت نسخته بطهران عند السيد هادي بن السيد جمال الدين الافجهي المتوفى بها سنة 1354 لا يوجد في النسخة تاريخ أبدا لكنها ليست جديدة ولعلها كتبت قبل ماية سنة أو أقل. وعليه فيحتمل أن المؤلف هو المولى محمد القائني الذي ترجمه المولى المعاصر البيرجندي في بغية الطالب. قال (كان من العلماء الفقهاء الزهاد وولداه العالمان الجليلان معاصران). (1617: الانموذج) في علوم البلاغة من المعاني والبيان والبديع للسيد عبد الوهاب بن علي الحسيني الاسترابادي. أوله (الحمد لله الذي خلق الانسان علمه البيان) مرتب على مقدمة وفنون وخاتمة. رأيت النسخة الاصلية بخط يد المؤلف ضمن مجموعة من تصانيفه ورسائله كلها يخطه

 

منها شرحه للفصول النصيرية، وحاشيته على " شرح ميرك " على الهداية الاثيرية، وقد فرغ من الانموذج في تاسع المحرم سنة 879 والنسخة كانت عند السيد محمد باقر حفيد السيد محمد كاظم اليزدي الطباطبائي وقد كتب عليها بخط غير المؤلف أنه موجز البيان. (الانموذج الابراهيمي) أو الانموذجة الابراهيمية كما يأني. (1618: أنموذج أشعار أهل العرفان) في التوحيد في سبعين غزلا للمحقق المولى محسن بن المرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة 1091 صرح في فهرس تصانيفه بأنه إنتزعه من أشعارهم في التوحيد. (1619: أنموذج الحق المبين) في أصول الفقه من مباحث الالفاظ وحجية الظن وحجية الكتاب والسنة والاجماع إلى آخر الاجتهاد والتقليد، للسيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي الاحسائي المتوفى سنة 1309، يوجد في النجف بمكتبة ولده السيد ناصر المعاصر. (1620: أنموذج الرجال) لآقا محمود بن آقا محمد علي بن الاستاد الوحيد آقا باقر البهبهاني الحائري الكرمانشاهاني نزيل طهران المتوفى بها سنة 1269 أوله (بسم الله وبالله والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله، هذا أنموذج في أحوال الرجال، نذكر فيه الثقات والمشايخ والموثقين والممدوحين والمجهولين، والمراد بهم من لم يصرح فيه بشي، والضعفاء والمتفق عليهم والمختلف فيهم من دون إشارة إلى المعدل والجارح، ونريد بالثقة من وثقه أحد أصحاب الرجال من دون تعرض لغيره بجرح أو تعديل) ثم شرع في ذكر الثقات مرتبا على الحروف من آدم إلى يونس نظير وجيزة العلامة المجلسي، ولم يكتب أحدا من الضعفاء والمجاهيل كما وعد أولا، وجعل هذا الانموذج الباب الثالث من كتابه في الاصول الموسوم ب‍ (مهمات الاحكام) رأيت النسخة بخطه عند حفيده الحاج

 

آقا أحمد بن آقا هادي بن المؤلف في طهران. (1621: أنموذج العلوم) للمولى أفضل الدين محمد تركه المدرس في المشهد الرضوي والمتوفى سنة 991 المذكورة ترجمته في تكملة الامل على ما يظهر من أنموذجه الموجودة نسخته في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين، فانه ذكر في أوله بعد الخطبة ما ملخصه إنه كان بعض أجلاء الاخوان يقرأ عليه المباحث الدينية والمقاصد الالهية ولم يتيسر له أن يقيد لهم بعض ما سنح له في تضاعيف البحث من التحقيقات والتدقيقات لموانع منها مسافرته إلى بلاد الهند وبعد أوبته عنها إلى جوار ثامن الائمة عليه السلام اشتغل بعض آخر عنده بالعلوم الدينية والمعارف اللدنية ففاض على نفسه من بركة تلك الروضة الفياض نكات فائقه وتحقيقات رائفة والتمسوا منه تقييدها لتكون تذكرة لهم وهدية لاخوانهم إلى قوله (فألفت هذه الرسالة في مسائل من الفنون وأودعتها ما هو كالدر المكنون، فيا أيها الطالب الصادق والمريد السابق، إذا أوردك رائد النظر هذا الوادي المقدس، والمرتقى المؤنس، فقف طرفا من الزمان ولا تتخط. لعلك تفوز في هذه البقعة المباركة من شجرة عباراتها. بقبس من أنوار الحكم والاسرار. وعساك تقتبس من شاطئ الوادي الايمن من ذي طوى إشاراتها. وميضا يمانيا يكاد سنا برقه يخطف بالابصار) ثم شرع في تحقيق سبعة مسائل من فنون سبعة (1) الكلام (2) المنطق (3) الحكمة (4) الهندسة (5) العربية (6) الفقه (7) أصول الفقه. وتاريخ كتابة النسخة المذكورة سنة 1015 والظاهر أن المؤلف غير خواجه أفضل الدين محمد تركه الذي حكي في الرياض عن تاريخ عالم آراء أنه كان قاضي العسكر الطهماسبية مع السيد علاء الملك المرعثي. (1622: أنموذج العلوم) للمحقق الداماد الامير محمد باقر بن شمس الدين

 

محمد الحسيني الاسترابادي الاصفهاني المتوفى سنة 1040 أوله (بعد الحمد لله والصلاة على عباده المصطفين فيا ولدي الروحاني ويا حبيبي العقلاني يا أشرف آل خواتون يا من هو بقريحته الشاهقة الملكوتية لكل غامض قانون) حل فيه عشرين إشكالا من عويصات فنون علم الرياضي وعلم الكلام. وأصول الفقه. (1623: أنموذج العلوم) ويقال له " الرسالة الجليلة " أيضا لسلطان العلماء المشهور بخليفة سلطان السيد علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد الصدر الكبير ابن شجاع الدين محمود المرعشي الآملي الاصفهاني المولود سنة 1001 والمتوفى سنة 1064 استوزره السلطان شاه عباس الماضي بعد تزويجه ابنته 1033 وعزله شاه صفي شاه 1041 ونصبه شاه عباس الثاني سنة 1055 فكان وزيرا إلى أن توفي. وله تصانيف منها الانموذج المذكور أوله بعد الخطبة المختصرة (فهذه مسائل متفرقة في علوم منشعبة قد تكلم فيها جمع من الاعلام وتقدم فيها أقلام جم من العلماء العظام قد خطر في كل شئ منها بخاطري المستهام فأحببت أن أعرض على بعض الاحباب من ذوي الافهام بطريق العلم من الاستفهام ليتضح ما هو الحق في كل مقام ويزول ما فيها) رأيت النسخة في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء وغيرها. وهذا فهرس المسائل (1) في حكم القضية المتصلة اللزومية (2) في القضية السالبة المحمول (3) في الضرورية الذاتية (4) في أن الله تعالى فاعل بالقدرة والارادة (5) في أن الكدب عنه تعالى محال (6) في أن الازيد والانقص العددي مختلفان نوعا (7) في أن الحكم الشرعي خطاب الله (8) في الكراهة في العبادات (9) في الواجب الموسع (10) في مقدمة الواجب (11) في الاجماع (12) في أن القضاء بالامر الاول (13) في النهي في

 

العبادة (14) في شرح حديث من حفظ على أمتي أربعين حديثا (15) تفسير آية (ليغفر لك الله ما تقدم) (16) في وجوب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر (17) في تعريف النية (18) في شرح الحديث الخامس والعشرين من الاربعين للشيخ البهائي (19) في بيع ما يملك وما لا يملك (20) في بيع الدين بالدين. (1624: أنموذج العلوم) للسيد الامير شاه طاهر بن رضي الدين الاسماعيلي الحسيني الكاشاني نزيل دكن المتوفى سنة 952، أول مروج للتشيع في البلاد الهندية، اتصل برهان نظام شاه بن أحمد شاه في دكن وببركته استبصر نظام شاه ثم عادل شاه ثم قطب شاه على ما فصله القاضي نور الله في مجالس المؤمنين (ص: 341) من الطبع الثاني، توجد نسخته في مكتبة السيد راجه محمد مهدى في ضلع فيض آباد. (أنموذج العلوم) للمولى عبد الكاظم التنكابني، مر بعنوان الاثني عشرية (1625: أنموذج العلوم) في المنطق والحكمة الآلهية والطبيعية للشيخ شمس الدين محمد بن شهاب الدين أحمد بن نعمة الله علي بن أبي العباس أحمد بن شمس الدين محمد بن خواتون العاملي العيناثي نزيل مكة المعظمة المتوفى بعد سنة 1009 وهي تاريخ بعض إجازاته ومر بعضها المؤرخة بسنة 1008، ذكره السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي في إجازته الكبيرة التي عد فيها المصنف سابع الاثني عشر من مشايخه. (1626: أنموذج العلوم) للمولى المدقق محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة 1099، كان صهر العلامة المجلسي ومعاصر المحقق آقا حسين الخوانساري، توفيا في سنة واحدة. عبر عنه في الروضات بما ذكرناه ولكن المولى الاردبيلي عبر عنه في جامع الرواة برسالة الانموذج. (1627: أنموذج العلوم) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد بن محمد بن

 

عبد الرحيم بن علي الصديقي الدواني المتوفى سنة 908، حقق فيه بعض المسائل من عشرة علوم (1) الحديث وأصول الفقه (2) الفقه (3) بعض الخلافيات (4) الطب (5) الكلام (6) التفسير (7) الهندسة (8) الهيئة (9) المنطق (10) الارثماطيقي، الفه للسلطان محمود، وأوله في بعض النسخ (الحمد لله الذي جعل السلطان غياثا للمستغيثين) وفي بعضها (الله المحمود وفي كل فعاله وهو المشكور على جزيل نواله) وقد كتب الامير غياث الدين منصور ردا عليه، يوجد الرد منضما إلى الانموذج في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني كما يأتي في الردود، وكتب عليه حواش كثيرة تأتي بعنوان (الحاشية) ومنها حاشية الحاج محمود النيريزي المجاز من الامير صدر الدين الدشتكي سنة 903، فانه كتب نسخة الانموذج بخطه وكتب على هوامش النسخة بخطه حواشى كثيرة، وتلك النسخة ضمن مجموعة نفيسة كلها بخط الحاج محمود المذكور في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران، ورأيت منه نسخا أخرى منها ما أولها هكذا (الحمد لله المحمود على فعاله). (1628: أنموذج العلوم) للسيد الآية في الذكاء والحفظ الامير معز الدين محمد بن السيد الامير فخر الدين الحكيم المعروف المشهدي الخراساني، ذكره صاحب الرياض في ذيل ترجمة والده فخر الدين الذي توفي بمشهد خراسان سنة 1097، قال وابنه الامير معز الدين سافر إلى الهند وبها توفي وما رأيته لاني كنت في سن الصبا أو ان كونه باصفهان، وتلمذه على الاستاذ المحقق آقا حسين الخوانساري وذكره أيضا في ترجمة المولى عبد الحكيم السيالكوتي، وقال إن الامير معز الدين بن فخر الدين ممن استنسخ كتاب الامامة للسيالكوتي في بلاد الهند (أقول) إنه مر في (ج - 1) بعنوان إثبات الامامه.

 

(1629: أنموذج العلوم) للسيد القاضي نور الله بن السيد شريف الدين ابن ضياء الدين نور الله بن شمس الدين محمد شاه المرعشي التستري الشهيد سنة 1019، ويقال له الجلالية أيضا لانه ألفه باسم السلطان جلال الدين محمد أكبر بهادر خان سلطان دهلي بالهند أوله (ربنا قد أشرق علينا لمعات قدسك فقصدنا بابك وتوجهت إلينا جذبات لطفك) حقق فيه تسعة مباحث مهمة من فنون متعددة، فرغ منه سنة 992 (1630: أنموذج محاسن الوسائل) في معرفة الاوائل لسيدنا العلامة الحجة أبي محمد الحسن بن أبي الحسن الهادي الموسوي العاملي الكاظمي المتوفى سنة 1354 إختصار من المحاسن في خمسة عشر بابا. فرغ منه سنة 1334 ومحاسن الوسائل تأليف القاضي بدر الدين أبي عبد الله محمد بن عبد الله السبكي الحنفي ألفه سنة 747. واختصره ابراهيم بن عمر الشربيني الشافعي الخطيب في حلب في سادس ذي القعدة سنة 850 رأيت هذا المختصر أيضا بخط مؤلفه في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني أوله (الحمد لله العزيز الغفور وصلى الله على سيدنا محمد) ولم يذكر هذا المختصر في كشف الظنون (1631: أنموذج المرتاضين) لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع الاحباري النيسابوري الهندي الاكبر آبادي المقتول سنة 1232 ذكره في فهرس تصانيفه في الروضات. (1632: أنموذج الموسوي) في حل شبهات عويصة كشبهة الاستلزام وغيرها للمولوي مراد بن علي خان التفريشي المولود سنة 965 والمتوفى سنة 1051 قال في جامع الرواة إنه ختمه بمسألة الامامة وبسط القول فيها حتى قارب سنة آلاف بيت. ومرت له الانفعالية. ويأتي سائر تصانيفه التى لقبها بألقاب الائمة عليهم السلام كالتعليقة السجادية. الذريعة

 

الحسنية، الرضية الحسينية، الوسيلة الرضوية، العرايض المهدوية، (1633: الانموذجة الابراهيمية) تعليقات على كتاب الشفاء وكتاب النجاة لابي علي بن سيناء، علقها السيد ظهير الدين إبراهيم بن قوام الدين حسين بن عطاء الله الحسني الحسيني الهمداني المتوفى سنة 1025 كما ترجمه وأرخه في جامع الرواة أوله (الحمد لله الذي وفقنا لابتداء الحمد والمقال في المكان الخصوصي القدوسي) فرغ منه سنة 1007، ونسخة عصر المصنف تاريخ كتابتها سنة 1020 توجد في مكتبة المجلس بطهران كما في فهرسها. (1634: كتاب الانواء) لابي العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عمار الثقفي الكوفي المتوفى سنة 319 كما ذكرناه في أخبار ابن الرومي والانواء جمع نوء أي النجم كما في القاموس وغيره. (1635: كتاب الانواء) للحسن بن سهل بن نوبخت، ذكره القفطي في أخبار الحكماء. (1636: كتاب الانواء) لابي بكر محمد بن الحسن بن دريد الازدي البصري صاحب الامالي والجمهرة المتوفى سنة 321، ذكره في بغية الوعاة (1637: الانواء المنكرة) في شرح خطبة التذكرة تصنيف الحكيم داود المصري. للسيد محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم الموسوي العاملي المكي المتوفى فيها سنة 1139، قال ولده رضي الدين في إجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري " ناهيك بما فيه من سعة المباحث الكلامية والهيئة ؟ ؟ ". (1638: الانوار ومفتاح السرور والافكار) في مولد النبي المختار لابي الحسن أحمد بن عبد الله البكري أوله (الحمد لله الذي خلق روح حبيبه) وهو في سبعة أجزاء كما ذكره كشف الظنون، وجعله العلامة المجلسي

 

مع كتابيه الآخرين مقتل أمير المؤمنين عليه السلام ووفاة فاطمة الزهراء من مآخذ البحار عند ذكر كتب الخاصة ونسب الثلاثة إلى أبي الحسن البكري المصري الذي قرأ عليه الشهيد الثاني بمصر وتوفي بها سنة 953 كما ذكره ابن العودي في بغية المريد " أقول " الظاهر أن أبا الحسن البكري المصري أستاد الشهيد هو الذي ترجمه في شذرات الذهب بعنوان علاء الدين أبي الحسن علي بن جلال الدين محمد البكري الصديقي الشافعي المحدث الصوفي المتبحر في الفقه والتفسير والحديث وله شرح المنهاج وشرح الروض وشرح العباب وتوفى بالقاهرة سنة 952 ودفن بجوار الامام الشافعي، والظاهر أنه بعينه هو الذي نقل الزركلي في الاعلام ترجمته عن الكتابين المخطوطين " السنا الباهر. والنور السافر " بهذا العنوان محمد بن محمد بن عبد الرحمن أبو الحسن البكري الصديقي المفسر الفقيه المصري المولود سنة 899 والمتوفى سنة 952، وعد من تصانيفه التفسير وشرح العباب وشرح المنهاج وظاهر التكنية بأبي الحسن أن الصحيح من إسمه ما في الشذرات وعلى أي فلم يذكر في الكتابين من تصانيف أبي الحسن البكري الذي كان في ذلك العصر هذه الكتب الثلاثة المذكورة في أول البحار منسوبة إلى أبي الحسن البكري أستاد الشهيد، مع أن إبن تيمية المتوفى سنة 728 ذكر في كتابه منهاج السنة أن أبا الحسن البكري مؤلف الانوار هذا كان أشعري المذهب فيظهر تقدمه عليه فكيف بعصر الشهيد الثاني والسمهودى في كتابه تاريخ المدنية المؤلف سنة 888 قال الغالب على سيرة أبي الحسن البكري البطلان والكذب، فالمظنون أن أبا الحسن البكري مؤلف الكتب الثلاثة من المتقدمين وأن إسمه أحمد بن عبد الله كما ذكره في كشف الظنون، وظاهر تأليفه في وفاة الزهراء عليها السلام واتهامه بالكذب والمذاهب الفاسدة ممن ذكرناه أنه كان من أصحابنا

 

وتعد كتبه الثلاثه من كتب الاصحاب ولا سيما بعد ما صرح العلامة المجلسي في الفصل الثاني من أول البحار بأن (أخبار كتاب الانوار موافقة للاخبار المعتبرة المنقولة بالاسانيد الصحيحة وكان مشهورا بين علمائنا يتلونه إلى قوله وكذا الكتابان الآخران معتبران) واستكتبه الشيخ الحر والحقه بعيون المعجزات بعنوان (الانوار المحمدية) كا يأتي ولذا ذكره السيد إعجاز حسين في كشف الحجب بعين ما ذكره صاحب كشف الظنون. (1639: الانوار) لكافي الكفاة الصاحب الوزير إسماعيل بن عباد ابن عباس بن عباد الديلمي القزويني الطالقاني المتوفى سنة 385، ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب اليقين جملة من الاحاديث المروية في أن أول الائمة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وأن له أسامي كثيرة في التوراة والانجيل والزبور والفرقان وما لقبه به النبي صلى الله عليه وآله، ولاجل أن السيد بني في كتاب اليقين على أن لا ينقل فيه إلا روايات أهل السنة وما أخرجوه في كتبهم فعند العقل عن هذا الكتاب اعتذر بان الصاحب وإن يظهر من تصانيفه ما يقتضي موافقته للشيعة في الاعتقاد إلا أن الشيخ المفيد والسيد المرتضى نسباه إلى جانب الاعتزال، ومر في الانصاف للسيد المرتضى هذا المضمون عنه أيضا. (1640: الانوار) في تواريخ الائمة الاطهار عليهم السلام لشيخ المتكلمين ومتقدم النوبختيين في عصره إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل النوبختي، ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست، ومر له إبطال القياس والاستيفاء في الامامة وغيرهما. (1641: الانوار) للشيخ أبي علي الحسن بن الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى بعد سنة 515 المنسوب إليه الامالي كما مر، ذكره بعض أفاضل

 

عصر العلامة المجلسي فيما كتبه إليه تذكرة ودلالة له على مواضع جملة من الكتب التي ينبغي النقل عنها في البحار، وقد أورد العلامة المجلسي صورة الكتابة في آخر البحار لتنبه المتأخرين فقال في كتابته أولا (أن الانوار للشيخ أبي علي) المذكور ثم قال ثانيا (إن الانوار لابن الشيخ موجود عند مظفر الدين محمد المعروف عندكم) ومع التصريح بأنه ابن الشيخ في موضعين لا يحتمل أن يكون مراده الانوار لابي علي بن همام (1642: الانوار) في بيان علل الاغسال للجنابة والميت ومسه للسيد المعاصر علي بن أبى القاسم الرضوي القمي اللاهوري طبع بالهند. (1643: الانوار) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي، فال ابن النديم إنه يجري مجرى الاوصاف والملح والتشبيهات، عمله قديما ثم زاد فيه بعد ذلك، وعبر عنه النجاشي بكتاب الانوار والثمار، وحكى عن سلامة بن ذكاء أنه نحو ألفين وخمسماية ورقة تشتمل على ذكر ما قيل في الانوار والثمار من الشعر. (1644: الانوار) في تواريخ الائمة الاطهار للشيخ أبي الحسن علي ابن هبة الله بن عثمان بن أحمد بن إبراهيم بن الرائقة الموصلي من مشايخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد النيسابوري الذي هو من تلاميذ السيد المرتضى والشيخ الطوسي وسلار وابن البراج فالمؤلف في طبقة هؤلاء، ذكره الشيخ منتجب الدين. (1645: الانوار) لابن أبي العزافر أبي جعفر محمد بن علي الشامغاني ألفه حال استقامته مثل كتاب الامامة والاوصياء والتكليف، يرويه عنه الشيخ أبو الفضل الشيباني، كما حكاه النجاشي عن شيخه أبي الفرج محمد بن علي القناني. (1646: الانوار) في تاريخ الائمة الاطهار للشيخ أبي علي محمد بن

 

أبي بكر همام بن سهيل الكاتب الاسكافي المولود سنة 258 والمتوفى سنة 336 قال النجاشي هو شيخ أصحابنا ومتقدمهم له منزلة عظيمة كثير الحديث، ثم حكى كيفية إسلام جده سهيل وتركه دين المجوسية ثم استبصاره لولاء أهل البيت عليهم السلام على يد عبد الرزاق بن همام الصنعاني ثم ما كتبه والده همام إلى أبي محمد الحسن العسكري عليه السلام في طلب الولد ينقل عن الانوار هذا الشيخ حسين بن عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى في عيون المعجزات وكذا ينقل عنه السيد غياث الدين عبد الكريم بن أحمد بن طاوس المتوفى سنة 692 في فرحة الغري ويذكر اسناده إلى مؤلفه بما يظهر وجوده عنده وينقل عنه أيضا المولى نجف علي الزنوزي في جواهر الاخبار الذي ألفه سنة 1280 لكن يحتمل أن يكون نقل الزنوزي عنه بواسطة ترك ذكرها أو كان المنقول عنه هو منتخب كتاب الانوار هذا الذي ظفر به العلامة المجلسي كما ذكره في أول البحار عند الكلام في كتاب التمحيص الذي استظهر أنه لابي علي ابن همام المذكور، فقال (عندنا منتخب من كتاب الانوار له) فيظهر عدم ظفره بنفس كتاب الانوار. (الانوار والاسرار) المتضمنة لانوار الحكم إسم تاريخي لعين اليقين (الانوار والثمار) كما في النجاشي مر آنفا بعنوان الانوار. (1647: الانوار والثمار) للشيخ أبي عبد الله المرزباني محمد بن عمر بن موسى الخراساني المتوفى سنة 278، قال ابن النديم انه نحو خمسمائة ورقة فيه بعض ما قيل في الورد والنرجس وجميع الانوار من الاشعار وما جاء فيها من الآثار والاخبار، ثم ذكر الثمار والنخل وجميع الفواكه وما حاء فيها من مستحن النظم والنثر). (1648: أنوار الائمه) عليهم السلام في تواريخ المعصومين الاربعة عشر

 

بلغة أردو مطبوع بالهند كما في الفهرس الاثنيي عشرية اللاهورية. (1649: أنوار الابصار) للشيخ محمد علي الخراساني الطبسي نزيل حيدر آباد دكن والمتوفى بالحائر الشريف في ذي الحجة سنة 1320، فارسي في مراتب النبي المختار والانمة الاطهار وإثبات أفضلية مرتبة الامامة فيه صلى الله عليه وآله عن مرتبة نبوته، فرغ منه سنة 1302 وطبع سنة 1308، رأيت نسخة الاصل عند ولده الشيخ أبي القاسم حسام العلماء وعليها تقريظ آية الله المجدد الشيرازي باملائه وخط شيخنا العلامة النوري، وتوقيعات العلامة الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي، والسيد ميرزا أبي القاسم الحجة الطباطبائي، والمولى محمد الشهير بالفاضل الشرابياني. (1650: أنوار الاحكام) في الفقه الاستدلالي للسيد محمد بن فضل الله ابن خدا داد بن رشيد بن حمزة المنتهى نسبه الذي رأيته بخطه إلى الشريف القاسم الاشج ابن إبراهيم الاكبر (العسكري) ابن موسى أبي سبحة أبن إبراهيم المرتضى بن الامام الكاظم عليه السلام الموسوي (الپهنه كلاهي) الساروي النجفي المعروف بثقة الاسلام المثوفى بالنجف عن نيف وستين سنة 1342 أدرك بحث آية الله المجدد الشيرازي والعلامة الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي ثم اختص بشيخنا الحجة الشيخ ميرزا حسين الخليلي الطهراني ذكر تمام نسبه وتصانيفه في آخر أنوار الهدى المطبوع وقال (هو في ثلاث مجلدات، الصلاة. المتاجر. الغصب) رأيت مقدارا من أوائل صلاته بخطه أوله (الحمد لله الذي عرفنا معالم الدين وأرشدنا إلى الايمان واليقين) إلى قوله (اللمعة الاولى من الانوار في فضل الصلاة) وقفه وجعل التولية لولده السيد مرتضى. (1651: أنوار الاسلام) في علم الامام عليه السلام للسيد محمد ثقة الاسلام الساروي المذكور أوله (الحمد لله الذي عجزت عن بيان نعته

 

السنة الناعتون.. فهذه رسالة في بيان علم الامام بالنسبة إلى الموضوعات الصرفة والاحكام) رأيته وسابقه في كتب الشيخ زين العابدين بن الشيخ أسد الله المهرباني السرابي المتوفى بالنجف (13 - ع 2 - 1356) عن نيف وستين سنة من العمر. (1652: الانوار الاسماعيلية) في الاذكار المأثورة في ثلاثة عشر نورا للشيخ إسماعيل بن علي نقي الا رومي التبريزي المعاصر المولود سنة 1295 طبع سنة 1328 وله آيات الاحكام، مر ويأتي سائر تصانيفه. (1653: أنوار الاشراق) منظومة في الكلام للسيد محمد تقى بن مير مؤمن ابن مير محمد تقى بن مير رضا الحسيني القزويني المتوفى سنة 1270، نقل عنه في حاشية منظومته نهاية التحرير بخطه، الآتي أنها توجد في مكتبة آل السيد حيدر في الحسينية بالكاظمية. (1654: أنوار الاصول) في أصول الفقه للسيد محمد ثقة الاسلام المذكور آنفا قال في آخر أنوار الهدي إنه في خمس مجلدات. (الانوار الالهية) في الحكمة الشرعية كما عبر به صاحب المعالم للسيد بهاء الدين علي بن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي مؤلف الانصاف المذكور آنفا الذي كتب إجازته للشيخ أحمد ابن فهد الحلي سنة 791، ويروي عنه الشيخ حسن بن سليمان بن خالد الحلي الذي هو من تلاميذ الشيخ الشهيد، وقد يعبر الشيخ أحمد بن فهد والشيخ حسن المذكور عن شيخهما هذا بالسيد بهاء الدين علي بن عبد الحميد من باب النسبة إلى الجد وهو أدرك أواخر عصر فخر المحققين، يروي عنه وعن إبني عمته السيدين العميدين وعن الشيخ الشهيد أيضا وكان إلى أواخر المائة الثامنة، ويروي أيضا عن جده الادنى عبد الحميد بلا واسطة في كتابه (الدر النضيد) كما يأتي، وجده هذا هو عبد الحميد

 

ابن عبد الله بن أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن جلال الدين النسابة السيد أبي علي عبد الحميد بن التقي عبد الله بن نجم الدين أسامة المنتهي نسبه إلى الحسين ذي الدمعة ابن زيد الشهيد، وتمام نسبه مذكور في خاتمة المستدرك (ص - 435) فظهر أن بينه وبين جده الاعلى جلال الدين النسابة عبد الحميد بن التقي ثمانية آباء وأنه مؤخر طبقة وعصرا عن سميه السيد علي بن عبد الكريم بن تاج الدين علي بن مجد الدين محمد بن أبي الحسين محمد بن أبي الفتح علي بن جلال الدين النسابة عبد الحميد بن التقي المذكور كما سرد نسبه كذلك في (عمدة الطالب) وهو المؤلف لكتاب الايضاح في شرح المصباح كما يأتي لان بين علي هذا شارح المصباح وبين جده جلال الدين النسابة خمسة آباء عبد الكريم وعليان بينهما محمد ابن، ويملك أبوه السيد عبد الكريم سنة 705 كتاب الفتن الموجودة نسخته الآتي انه للسيد رضي الدين بن طاوس، وملكه بعده ولده عبد الرحيم بن عبد الكريم. وملكه بعده ولده السيد لطف الله بن عبد الرحيم الشهيد بأمر السلطان أحمد بن السلطان أويس الذي ملك من سنة - 784 - إلى - 813 كما ذكر شهادته ونسبه في عمدة الطالب المؤلف سنة 802 في (ص: 268) من طبع لكهنو. فيظر أنه قتل قبل تأليف العمدة بسنين. وبالجملة السيد علي بن عبد الكريم شارح المصباح مقدم بسنين على مؤلف كتاب الانوار المذكور الذي كتب خصوصياته بهذا العنوان الشيخ حسن صاحب المعالم بخطه ضمن فائدة مبسوطة في بيان كتاب الرجال الذي ألفه صاحب الانوار المذكور وتممه السيد جلال الدين الاعرجي كما يأتي في حرف الراء ونقل الشيخ علي بن الشيخ محمد بن صاحب المعالم تمام تلك الفائدة عن خط جده على ظهر منهج المقال للاسترابادي. ونقل صاحب

 

الرياض تمام ما كتبه الشيخ علي المذكور في الرياض، وفيه أن صاحب المعالم بعد ذكر كتاب الرجال له ذكر أن له مصنفات كثيرة وموضوعاتها متينة ومنها الانوار الالهية في الحكمه الشرعية في خمس مجلدات (الاول) في علم الكلام وفيه إثبات ما عليه الطائفة الاثنا عشرية وبطلان غيره بالادلة النقلية والبراهين العقلية ونكت وفوائد جليلة وكل ذلك مستند إلى القرآن (الثاني) في بيان الناسخ والمنسوخ والمحكم والمتشابه والعام والخاص والمطلق والمقيد وغير ذلك من مباحث أصول الفقه (والثالث والرابع) في فقه آل محمد صلى الله عليه واله وذكر فهرس هذه المجلدات في أوله بترتيب بديع عجيب، وأنا رأيت المجلد الاول منه في كتب الخزانة الشريفة الغروية، وهو كتاب غريب، ومن خواصه أنه مزج آيات القرآن بتفسيرها وكتبها بالمداد الاحمر وجمعها من مواضعها على حسب ظنه من دلالتها على الحكم الذي استدل بها عليه، ثم أنه مع ذلك إذا أسقطت الآيات من البين لا يتغير الكلام ويبقى مربوطا على ما كان عليه من الفائدة إذا قرأت من الكتاب وأبقيت فيه الآيات بلا تغيير للفائدة بل هي بعينها. إلى هنا ما كتبه الشيخ علي عن خط جده صاحب المعالم. ثم كتب الشيخ علي ما لفظه (وقد اتفق لي شراء المجلد الخامس من هذا الكتاب وهو مشتمل على أسرار القرآن وقصصه مع فوائد أخر وهو بخط المؤلف) " أقول " أنه بعينه هو الانوار المضيئة في الحكم الشرعية المستنبطة من الآيات الالهية الذي ذكره العلامة المجلسي بهذا العنوان من مصادر البحار وذكر تفصيل نسب مؤلفه ونقل عين عبارات كتابه شيخنا في خاتمة المستدرك (ص: 436) عن نسخة الكتاب التي كانت في خزانته ويأتي بهذا العنوان لانه صرح السيد جلال الدين المذكور بأن إسم الكتاب الانوار المضيئة في الحكمة الشرعية الالهية

 

فيظهر أنه خففه صاحب المعالم وعبر عنه بالانوار الالهية وهو غير الانوار المضيئة في الغيبة كما يأتي. (1655: الانوار الانظار) في تفسير سوة النور للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى سنة 1012، ومر له " أحسن القصص " المطبوع في تفسير سورة يوسف. (1656: الانوار الباهرة) في إنتصار العترة الطاهرة. للسيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن الطاوس الحسني المولود سنة 589 والمتوفى سنة 664، قال في آخر كتابه (اليقين) في اختصاص مولانا علي بامرة المؤمنين (وقد أوضحنا في كتاب الانوار الباهرة في انتصار العترة الطاهرة من الاحاديث المتظاهرة التي رووها رجالهم حتى صارت في حكم المتواترة ومن الحجج التي من وقف بها وعرفها على التحقيق لم يبق عنده شك فيما كشفناه من صحيح الطريق وسبيل التوفيق) وذكر في أول كتاب اليقين أنه لما كان كتاب اليقين وكتاب الانوار الباهرة في موضوع واحد وهو اختصاصه عليه السلام بامرة المؤمنين فلم يكتب له خطبة مستقلة بل أورد عين خطبة الانوار وهي (الحمد لله جل جلاله الذي أراني بنور الالباب من مسالك الصواب - إلى قوله - وبعد فانني كنت قد سمعت وقد تجاوز عمري من السبعين أن بعض المخالفين قد ذكر في شئ من مصنفاته أن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله ما سمى مولانا عليا بأمير المؤمنين في حياته إلى قوله فاستخرت الله في إبطال هذه الدعوى وإيضاح الغلط فيها إلى قوله وأذن الله في إظهار ما نذكره من الانوار الباهرة الزاهرة والحجج القاهرة) إلى آخر كلامه المصرح فيه بانه سماه أولا بكتاب التصريح بالنص الصحيح من رب العالمين وسيد المرسلين على علي بن أبي طالب بأمير المؤمنين وكانه عدل بعد ذلك عن

 

هذا الاسم وعبر عنه في آخر كتاب اليقين بالانوار الباهرة، ومن تصريحه هنا بأنه جاوز عمره السبعين، يظهر أن تأليف الانوار كان حدود سنة 660 وبعده كتب اليقين وبعده كتب التحصين كما يأتي، فهذه الكتب أواخر تأليفاته لانه توفي سنة 664 كما مر. (1657: الانوار البدرية) في كشف شبه القدرية وهي شبهات أوردها الشيخ يوسف بن مخزوم الاعور المقصودي الواسطي في حدود سنة 700 في كتابه المؤلف في الرد على الامامية والانوار للشيخ عز الدين الحسن بن شمس الدين محمد بن على المهلبي الحلي أوله (الحمد لله الذي هدانا بما كتب على نفسه من الرحمة لواضح المنهاج إلى قوله التزمت فيه على أن لا أستدل من المنقول عن الرسول صلى الله عليه وآله إلا بما ثبت من طريق الخصم ولا أفعل كما فعل الناصب في كتابه) ألفه بأمر الشيخ الاجل الفاضل جمال الدين أبي العباس أحمد، وفرغ منه بالحلة السيفية يوم السبت (6 - ج 2 - 840) ولعل الآمر الشيخ أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة 841، توجد منه نسخة في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة 1086، وكتب على ظهر النسخة وجه تسمية الحلة بالسيفية لانه مصرها سيف الدولة صدقة بن منصور بن دبيس بن علي بن مزيد الاسدي سنة 445 في المحل الموسوم بالجامعين، ولذا يقال لها الحلة المزيدية وحلة الجامعين، ولعل تلك النسخة الموجودة الآن هي التي ذكر الشيخ الحر في ترجمة المؤلف المهلبي أنه رآها في الخزانة الرضوية، لكن في النسخة المطبوعة من الامل في ترجمة المؤلف " الحلبي " بدل " الحلي " وأما صاحب الرياض فقد نقل الترجمة عن الامل بعنوان الحلي. قال (وفي بعض النسخ الحلبي) ثم قال (وإني رأيت نسخة الانوار المذكور في مواضع أخر منها ببلاد سجستان وعندنا منه نسخة) ويأتي التوضيح الانور في

 

الرد على كتاب الاعور. (1658: الانوار البدرية) أو المناسك الحيدرية في مناسك الحج، بلغة أردو للمولوي حيدر علي الفيض آبادي كما يظهر من كتابه " إزالة الغين " المطبوع سنة 1295 (1659: أنوار البدرين) ومطلع النيرين في تراجم علماء الاحساء والقطيف والبحرين للشيخ علي بن الشيخ حسن بن علي بن الشيخ سليمان ابن أحمد آل حاجي البلادي البحراني ساكن قطيف المتوفي (11 ج 1 - 1340) أوله (الحمد لله الذي بعث محمدا صلى الله عليه وآله رحمة للعالمين وأرسله بشيرا ونذيرا وسراجا منيرا إلى الخلق أجمعين) رتبه على مقدمة في تواريخ البحرين ومدنها الثلاثة إجمالا فيها فوائد كثيرة ثم ثلاثة أبواب (أولها) في ترجمة علماء البحرين وهي جزيرة " أوال " وذكر جميع من ذكرهم الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي في رسالته في ترجمة علماء البحرين (وثانيها) في ترجمة علماء القطيف وهي " الخط " (وثالثها) في ترجمة علماء الاحساء وهي " هجر " وفي الخاتمة أورد أربعين حديثا من طرق أهل السنة في فضائل العترة الطاهرة، وفرغ منه في (10: - ج 2 - 1327) رأيت نسخة خطه في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين، وكتب بخطه أيضا وقفيتها سنة 1330 (1660: أنوار البلاغة) في علمي المعاني والبيان. لآقا محمد هادى بن المولى محمد صالح بن أحمد المازندراني الاصفهاني المتوفى حدود سنة 1120، ذكره المولى حيدر علي في إجازته المعروفة بالانساب المجلسية (1661: الانوار البهية) في تواريخ الحجج الالهية مرتبا على أربعة عشر نورا بعدد المعصومين عليهم السلام للمحدث المعاصر الشيخ عباس بن محمد رضا القمي طبع سنة 1344

 

(1662: الانوار البهبة) في شرح الاثني عشرية الصلاتية البهائية للسيد نور الدين علي بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي المتوفى مناهر التسعين سنة 1068 أخ صاحب المدارك، وهو شرح مزج كتبه في حياة الشيخ البهائي، أوله (نحمدك يا من جعل الحمد مفتاحا لاجتلاب أفضاله ونشكرك يا من أوجب الشكر) وفرغ منه في نهار الجمعة (8 - ج 1 - 1034) كما في آخر نسخة منه رأيتها في مكتبة الشيخ قاسم بن الشيخ حسن آل محيى الدين الجامعي النجفي، وهي ضمن مجموعة كلها بخط الشيخ العالم إسكندر بن الحاج محمد كتبها لنفسه في سنين، فرغ من بعض أجزائها سنة 1088، ومن بعض أجزائها سنة 1091 (1663: أنوار البيان) في تفسير القرآن في ثلاث مجلدات باللغة الگجراتية للمولوي غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري المعاصر المولود سنة 1283، وهو مطبوع بالهند. (1664: أنوار التحقيق) في المنتخب من كلمات خواجه أبي إسماعيل عبد الله بن محمد بن علي الانصاري الهروي المتوفى سنة 481 عن ثمانين سنة من ولد أبي أيوب الانصاري، صاحب (منازل السائرين) وغيره انتخبه علي بن طيفور البسطامي من نظمه ونزه في ثلاث مقالات (1) المكالمات (2) المخاطبات (3) المواعظ، رأيت نسخة منه بخط علي همت بن محمد كاظم تاريخ كتابتها سنة 1262 في كتب الحاج عماد الفهرسي الطهراني الموقوفة للخزانة الرضوية، أوله (أي نام تو آرايش عنوان كلام * وي ياد تو آرامش هر بي آرام) (1665: أنوار التنزيل) في تفسير القرآن وهو غير تفسير البيضاوي، لم أعلم مؤلفه، يوجد في مكتبة راجه سيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد في (الماري - 2) كما في فهرسها راجعه.

 

(1666: أنوار التوحيد) في إثبات التوحيد للمولى الملقب بعبد الصاحب محمد بن أحمد ابن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة 1297، أوله (نحمده حمدا يوافي رضاه) رتبه على مقدمة وخمسة أبواب طبع ايران سنة 1284 وطبع له في آخره شرح حديث رأس الجالوت تتميما لشرح جده كما يأتي. (1667: الانوار الجاليته) لظلام الغلس من تلبيس مؤلف المقتبس الذي ألفه بعض علماء أهل السنة في عصر العلامة الحلي باسم السلطان يوسف ابن أيوب وسماه بالمقتبس لانه رد فيه على كتاب قبس الانوار في نصرة العترة الاطهار وهو في الامامة تصنيف السيد ابن زهرة الآتي ذكره. فانتصر له صاحب الانوار الجاليته ودفع عنه إعتراضات مؤلف المقتبس في كتابه الانوار وهو الشيخ المتكلم علي بن هلال بن فضل ابن عيسى بن محمد بن فضل. قال في الرياض عندنا من هذا الكتاب نسختان ذكر في آخر الكتاب تاريخ فراغه سنة 874 وعلى ظهر النسخة وصيف المؤلف هكذا (الشيخ الامام شيخ شيوخ الاسلام الاوحد الافرد الاعلم الاكمل الشيخ علي) إلى آخر ما مر من نسبه " أقول " لا يحتمل أن يكون المؤلف هو الشيخ علي بن هلال الكركي تلميذ المحقق الكركي والمجيز لشمس الدين ملك محمد الاصفهاني سنة 984 نعم يحتمل أن يكون المؤلف الشيخ نور الدين علي بن هلال الجزائري شيخ المحقق الكركي والمجيز له سنة 909 لانه كان معمرا وكان من تلاميذ الشيخ أحمد بن فهد الحلي الذي توفي سنة 841 كما يحتمل أن يكون من قدماء عشيرة الشيخ صالح بن الحسن الجزائري. الذي هو تلميذ الشيخ البهائي. فان نسبه كما كتب بخطه هكذا صالح بن الحسن بن فضل بن فياض بن أحمد بن فضل العباسي الجزائري.

 

(1668: الانوار الجعفرية) في الجواب عن سؤال الشيخ جعفر بن الشيخ محمد الستري عن الحق والحقيقة للشيخ خلف بن الشيخ أحمد بن الشيخ محمد بن أحمد بن العلامة الشيخ حسين آل عصفور البحراني المعاصر المولود حدود سنة 1280، وله (قصد السبيل) و (منتخب الفوائد) وغيرهما (1669: الانوار الجلالية) ديوان فارسي لميرزا جلال الدين الشيرازي (1670: الانوار الجلالية) في شرح الفصول النصيرية المعربة التي هي تعريب المولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني الحلي الغروي تلميذ العلامة الحلي وشارح مباديه في حياته سنة 697 للشيخ أبي عبد الله المقداد بن عبد الله بن الحسين السيوري الحلي المتوفي في (26 - ج 2 - 826) أوله (سبحانك اللهم واجب الوجود ومبدؤه وغاية وجود كل موجود) هو شرح حامل للمتن بعنوان (قال: أقول) صدره باسم الملك جلال الدين علي بن شرف الدين المرتضى العلوي الحسيني الآوي وسماه باسمه، رأيت منه نسخا منها نسخة بخط أحمد العرفي تاريخ كتابتها سنة 898 من موقوفة الحاج علي محمد في المكتبة الحسينية في النجف، ومنها نسخة بخط علي بن هلال، والظاهر أنه الكركي المجاز من المحقق الكركي، تاريخ كتابتها سنة 980، في مكتبة الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري، ومنها نسخة بخط إسحاق بن أبي القاسم النسابة، تاريخ كتابتها سنة 781، من موقوفة الشيخ مهدي المعروف بحاج عماد الفهرسي الطهراني نزيل المشهد الرضوي للخزانة الرضوية، ومن هذا التاريخ يظهر أنه كان هذا الشرح من أوائل تصانيف الفاضل المقداد ويحتمل أن يكون هذا الكاتب هو إسحاق النسابة الذي ذيل الانساب المشجرة الموسوم بالتذكرة كما مر. (1671: الانوار الجلية) في أجوبة المسائل الجبلية الاولى وهي سبعون

 

مسألة سألها السيد علي العلوي النهاوندي عن السيد عبد الله بن نور الدين ابن المحدث السيد نعمة الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة 1173 بعض مسائلها فارسية وجوابها كذلك، وقد سألها منه عند اجتياز السيد عبد الله إلى الجبل واجتماعه مع السيد علي المذكور أوله (الحمد لله الذي نصب العلم ذريعة النجاة، ورفع الذين أوتوا العلم درجات) وأول مسائله عن وقوع النقص في شهر رمضان وعدمه، فرغ منه يوم الخميس (28 - ج 1 - 1149) رأيت منه نسخة في خزانة كتب آية الله المجدد الشيرازي بخط محمد تقي بن نظر علي المعروف ب‍ (چيت ساز) التستري تلميذ المؤلف كما ترجمه المؤلف في تذكرته. وعلى النسخة تقريظ والد المؤلف السيد نور الدين بخطه وتاريخ التقريظ (ج 2) من السنة المذكورة. وحدثني بعض الثقات أنه رأى نسخة منه وعليها تقريظ الشيخ محمد زكي الهمداني والسيد محمد البروجردي جد آية الله بحر العلوم وهما من مشايخ المؤلف. وقد ترجمهما في إجازته الكبيرة. ونسخة خط المؤلف رأيتها في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف. (الانوار الجلية) في أجوبة المسائل الجبلية الثانية وهي ثلاثون مسألة أيضا سألها السيد علي المذكور من السيد عبد الله المتقدم. لكن يظهر من الثانية أنه سماها بالذخيرة الباقية كما يأتي أول مسائلها عن استحباب السلام ووجوب جوابه. (1672: الانوار الحسينية) في الكلام بلغة أردو. لبعض أفاضل الهند. طبع بها. (1673: الانوار الحسينية) والشعائر الاسلامية للشيخ عبد الرضا بن الشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد بن الشيخ علي بن الشيخ الاكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المعاصر. رد فيه على ما في بعض الجرائد

 

الفارسية الصادرة من الهند مثل (حبل المتين والابلاغ) من المنع عن مراسم العزاء لسيد الشهداء عليه السلام، طبع بمطبعة حور بمبئ سنة 1346 وفي آخره ذكر تصانيفه. (أنوار الحكم) وأسرار الكلم، إسم تاريخي لعين اليقين للفيض. (1674: أنوار الحكمة) مختصر من كتاب علم اليقين كأصله في الترتيب مع زيادة بعض الفوائد الحكمية عليه في ستة آلاف بيت لمؤلف أصله المولى المحقق محسن بن المرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة 1091 أوله (نحمدك اللهم وأنت للحمد أهل ونستهديك وهدايتنا عليك يسير سهل) مرتب على أربعة كتب (1) كتاب العلم بالله (2) العلم بالملائكة (3) العلم بالكتب والرسل (4) العلم باليوم الآخر، وعناوينه (نور: نور) فرغ منه سنة 1043، رأيت منها نسخا عديدة منها نسخة في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران. ونسخة أخرى بخط السيد محمد يوسف الطباطبائي السمناني كتبها لنفسه في مدة سبعة أشهر وفرغ منه سنة 1089 (1675: أنوار الحكمة الناصرية) فارسي في الطب الجديد لميرزا محمد " حكيم باشي " ألفه باسم السلطان ناصر الدين شاه. وطبع سنة 1272 ويقال له الانوار الناصرية. أو مرآة الحكمة الناصرية. (1676: الانوار الحيرية) والاقمار البدرية في أجوبة المسائل الاحمدية لم نعلم نسب السائل. والاجوبة للمحدث صاحب الحدائق الشيخ يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة 1186، قال في اللؤلؤة " سميته بذلك لاني ألفته في الحائر والمسائل تقرب من ماية مسألة وقد خرج من جواباتها ما يقرب من خمس وخمسين وفقني الله لا تمامها " وهو غير أجوبته عن مسائل الشيخ أحمد بن الحسن الدمستاني وعن مسائل الشيخ أحمد بن

 

يوسف السبوري البحراني فانه ذكر في اللؤلؤة هذا الكتاب بعد ذكرهما (1677: أنوار خلاصة الحساب) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المولود ببعلبك سنة 953، والمتوفى سنة 1031 قال في اكتفاء القنوع إنه طبع في كلكتة سنة 1829 راجع (ج 3 ص 36 س 4) (1678: الانوار الخمسة) للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي اللاهوري المعاصر، عده السيد علي نقي النقوي اللكهنوي من تصانيفه (1679: أنوار الدرر) في إيضاح الحجر في علم الكيميا لا يدمر بن علي الجلدكي المتوفى سنة 762، أوله (الحمد لله المقدس عن التركيب والتشبيه) رتبه على عشرة أبواب ووصية وخاتمة توجد نسخ منها في المكتبة الآصفية رقم (22 و 24) من الكيميا في اثنتين وخمسين ورقة كما في تذكرة النوادر، وله المصباح في علم المفتاح ونتايج الفكر في علم الحجر الذي فرغ منه سنة 742 وكنز الاختصاص المطبوع المكتوب عليه إنه لعلي بن محمد بن أيدمر الجلدكي نسبة إلى جلدك قرية على فرسخين من طوس مشهد خراسان كما في مرآة البلدان ويظهر من خطب تصانيفه حسن حاله فراجعه. (1680: أنوار الربيع) في أنواع البديع للسيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الحسيني الدشتكي الشيرازي المعروف بالسيد علي خان المدني المتوفى سنة 1118 كما أرخه في الرياض، وكانت ولادته في المدينة المشرفة سنة 1052، شرح لبديعيته التي نظمها في إثنتى عشرة ليلة في مائة وسبعة وأربعين بيتا بزيادة بيتين لنوعين من البديع على بديعية صفي الدين الحلي المولود سنة 677 والمتوفى 750 التي سماها بالكافية البديعية في مدح خير البرية، أول الشرح (الحمد لله بديع السموات والارض، والصلاة على نبيه وآله الهادين إلى السنة والفرض)

 

ذكر في أوله ان الصفي لم يكن مبتكرا في نظم أنواع البديع في كل بيت نوعا بل سبقه أمين الدين علي بن عثمان بن علي بن سليمان الاربلي الشاعر الصوفي المتوفى سنة 670 في لاميته ولم يلتزما التورية باسم النوع البذيعي في كل بيت لصعوبته وأول من التزم ذلك عز الدين الموصلي، وتلاه تقي الدين بن الحجة في بديعيتهما وثالثهما هذه البديعية المشروحة المطبوع شرحها في إيران سنة 1304، وكان فراغه من الشرح سنة 1093، (1681: الانوار الرضوية) المعروف بشرح الرضوي شرح للنافع مختصر الشرايع، تأليف المحقق الحلي كأصله الشرايع، وله شروح كثيرة منها (الشرح الكبير. والشرح الصغير) لصاحب الرياض وغيرهما والشرح الرضوي هذا تأليف السيد رضا بن إسماعيل بن ابراهيم الموسوي الشيرازي نزيل طهران المتوفى بها حدود سنة 1302 والده السيد إسماعيل هو أبو أسرة كبيرة من السادة في ايران وطهران وكرمانشاهان وهمدان وقزوين وخراسان) وغيرها يعرفون ب‍ (سادات شيرازي) طبع منه مجلد كبير في العبادات إلى الاعتكاف في طهران على الحجر سنة 1287 بطبع ردي مغلوط مخبوط لا ينتفع منه. (1682: أنوار الرمل) فارسي كبير مبسوط في الرمل للمولى عبد الغني الحافظ الشيرواني كتبه بعد كتابه في الرمل الموسوم بالخلاصة، مرتب على مقدمة ومقالتين وخاتمة، رأيت في مكتبة الحسينية في النجف نسخة منه ناقصة كتابة بعض أجزائها سنة 1281، وطبع سنة 1313 (1683: أنوار الرياض) حاشية على رياض المسائل في ثمان مجلدات، للسيد محمد بن عبد الصمد الحسيني الشهشهاني الاصفهاني المدرس بها المتوفى سنة 1287، كان تلميذ السيدين صاحب الرياض وولده المجاهد والكلباسي وأستاد الفاضل الاردگاني، رأيت مجلده الثالث في الزكاة إلى أوائل

 

الحج عند الحاج الشيخ علي القمي في النجف وهي موقوفة سنة 1288 ويوجد في قزوين في كتب السيد مصطفى آل السيد جواد القزويني مجلده الخامس في المعاملات ذكر في أوله اسمه ونسبه وتاريخ شروعه سنة 1260 مصرحا بأنه بعد الفراغ عن مجلده الرابع. (1684: أنوار الزائرين) للسيد مير محمد رضا بن مير محمد قاسم الحسيني القزويني جد الحاج السيد تقي المشهور، ذكره في كتابه الصيامية الذي ألفه سنة 1107 (1685: الانوار الساطعة) في العلوم الاربعة (1) المعارف الخمسة الدينية (2) الاخلاق (3) عجائب المخلوقات (4) الفقه مجموعها في ثمانية آلاف بيت للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة 1242، أوله (الحمد لله الذي لا من شئ كان ولا من شئ كون ما قد كان) مرتب على مقدمة ذات فوائد أربعة وأبواب ذوات فصول ومباحث. يوجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي (1686: الانوار الساطعة) في تسمية حجة الله القاطعة وإثباب حرمة تسمية الامام المنتظر عليه السلام الموافق لاسم جده (م ح م د) رسول الله صلى الله عليه وآله. تأليف الشيخ ميرزا محمد علي بن الشيخ ميرزا أبي القاسم الاردوبادي الغروي المعاصر المولود سنة 1312 ويأتي شرعة التسمية ورسالات في حرمة التسمية كما يأتي كشف التعمية في جواز التسمية. وكذا رسالات في الجواز. (1687: الانوار الساطعة) في المائة السابعة، هو الجزء الرابع من أحد عشر جزء من (وفيات الاعلام بعد غيبه إمام الانام) عليه السلام تأليف مؤلف هذا الكتاب جمعت فيه مختصرا من تراجمهم من أول القرن الرابع إلى هذا القرن الحاضر. وشرعت في هذا الجزء سنة 1345

 

(1688: أنوار السرائر) ومصباح الزائر فارسي مختصر في فضائل الائمة وزياراتهم عليهم السلام للعالم المحدث السيد ولي بن السيد نعمة الله الحسيني الحائري، قال في الرياض إنه من المتأخرين. وترجمه في الامل وذكر تصانيفه. ومنها كنز المطالب في فضائل علي بن أبي طالب الآتي في محله. وقد فرغ منه سنة 981 فهو معاصر لوالد الشيح البهائي وسائر تلاميذ الشهيد الثاني. ويأتي له تحفة الملوك أيضا. (1689: أنوار السعادة) في ترجمة أسرار الشهادة للفاضل الدربندي. ترجمة بالفارسية ميرزا محمد حسين بن علي أكبر وطبعت الترجمة في تبريز (1690: الانوار السليمانية) فارسي في احتجاجات النبي والائمة صلوات الله عليهم أجمعين ومناظرات سائر العلماء مع سائر الفرق المخالفين مع الامامية للمولى عباس المولوي المعاصر لشاه سليمان الصفوي، ألفه باسمه وفرع منه في (24) ذي القعدة سنة 1101، أوله (حمد بي حد وثناي بي عدد حضرت صانعي را) ذكر فيه أنه ألف سنة 1084 باسم شاه سليمان أيضا كتابه الفوائد الاصولية السليمانية في إثبات حقية الاثني عشرية، رأيت نسخة الانوار في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران، وهي بخط حبيب الله بن المولى يحيى الهمداني، فرغ منه 1102 (1691: الانوار السنية) إلى شرح الاجرومية شرح لشرح الاجرومية الذي هو لبعض الاصحاب كما يأتي وشرح الشرح هذا للشيخ طاهر بن الشيح عبد علي بن عبد الرسول بن إسماعيل المالكي الحچامي نزيل سوق الشيوخ المتوفى مناهزا للتسعين 1279 حكى فيه عن معاصره الشيخ محمد ابن عبد الجبار القطيفي أنه قال (إن هذا الشارح من علماء الشيعة. وهو غير خالد الازهري. والحلاوي. والشارح الفاكهي. ثم وصفه بأوصاف جميلة وذكر اسمه) قال الشيخ طاهر لكني نسيت اسمه.

 

أوله (الحمد لله المفيض على من نحاه سحائب جوده الغزار) ألفه لولديه الشيخ علي البصير المتوفى سنة 1284 والشيخ دخيل. وفرغ منه في (14 - صفر سنة 1262) رأيته في النجف عند حفيده وسميه المعاصر الشيخ طاهر بن عبد علي بن الشيخ طاهر المؤلف المذكور. (1692: أنوار السهيلي) في ترجمة كليلة ودمنة إلى الفارسية. أصله كان باللغة الهندية. ألفه بعض حكماء الهند لارشاد سلطانها إلى تدابير السياسة والحكم والآداب والاخلاق على لسان الحيوانات والطيور نظير الكتب الروائية ليكون أشد تأثيرا في النفوس وأوقع في القلوب، ثم ترجم بلغة الفرس القديم الپهلوية في عصر أنو شيروان، ثم عربه عبد الله ابن المقفع كاتب المنصور العباسي، ثم ترجم المعرب بالفارسية في عصر السامانية، وسمي (بكليلة ودمنة) لكنه لما كان مغلقا ومطنبا فيه لخصه وهذبه ونقحه المولى حسين بن علي الواعظ المعروف بالكاشفي البيهقي المتوفى حدود سنة 910 وسماه ب‍ (أنوار السهيلي) لانه ألفه باسم الامير أحمد الشهير بالسهيلي، وطبع مكررا. (1693: أنوار الشريعة) لميرزا حسن العظيم آبادي الهندي المتوفى حدود سنة 1260، أحال إليه في الفصل الاول الذي هو في التوحيد من كتابه (أصول الدين) السابق ذكره. (1694: أنوار الشهادة) مقتل فارسي للمولى حسن بن علي اليزدي الكثنوي الحائري المتوفى سنة 1297، وله " أنوار الهداية والموائد " كما يأتي، وهو مؤخر بكثير عن المولى حسن بن محمد علي اليزدي الحائري مؤلف " مهيج الاحزان " وتلميذ السيد محمد المجاهد الذي توفي سنة 1242، طبع مرة على هامش " نور العين " في مختصر رياض الشهادة، وأخرى على هامش " مراثي وصال " وثالثة على هامش " بيدل " 1303

 

(1695: الانوار الضوية) في شرح الاخبار الرضوية أي الاربعمائة حديث التي أملاها الامام الرضا عليه السلام للمأمون للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن ابراهيم آل عصفور البحراني المجاز من عمه صاحب " الحدائق " والمتوفى سنة 1216، قال المعاصر البحراني في " أنوار البدرين " (عندي نسخة منه بخط تلميذ المصنف الشيخ فرزدق بن محمد ابن عبد الله البحراني) وحدثني حفيد المؤلف الشيخ خلف بن أحمد بن محمد بن أحمد بن الحسين المذكور أن له تعليقات على شرح جده تتضمن بيان مراداته وشرح كلامه. (1696: أنوار العارفين) في إثبات الواجب تعالى وحقيقة الايمان به وعموم علمه، للشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر بن العلامة الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم الاصفهاني المعروف ب‍ " آقا نجفي " المتوفى سنة 1331، طبع بايران. (1697: أنوار العقول) من أشعار وصي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، هو ديوان أشعار منسوبة إلى الامام أمير المؤمنين عليه السلام مرتبة قوافيها ترتيب حروف الهجاء، من جمع قطب الدين الكيدري شارح نهج البلاغه بشرح سماه " حدائق الحقايق " وفرغ منه سنة 576 وهو الشيخ أبو الحسن محمد بن الحسين بن الحسن البيهقي النيسابوري ممن أخذ عن الامام المفسر أبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي المتوفى سنة 548، كما يظهر من أثناء كتابه هذا عند ذكر الحرز المشهور عن أمير المؤمنين عليه السلام في قوله (ثلاث عصي صفقت بعد خاتم) أوله (الحمد لله الذي دانت لعزته الجبابرة، وتضعضعت دون عظمته الاكاسرة) ذكر في أوله أنه جمع أولا خصوص أشعاره المشتملة على الآداب والحكم والمواعظ والعبر وسماه (الحديقة الانيقة) ثم جمع أشعاره

 

عليه السلام جمعا عاما وافيا في هذا الكتاب الذي سماه (أنوار العقول) وذلك بعد الجد في الطلب والفحص في الكتب التي منها الدواوين الثلاثة المجموعة فيها أشعاره عليه السلام (أحدها) ما جمعه الشيخ أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد الفنجگردي النيسابوري شيخ الافاضل المتوفى سنة 513 أو 512، كما أرخه السيوطي في بغية الوعاة، وهو في مائتي بيت، واسمه (سلوة الشيعة. أو. تاج الاشعار) كما يأتي و (ثانيها) ما جمعه بعض الاعلام وهو أبسط من جمع الفنجگردي بعض أشعاره مستخرج من كتاب محمد بن إسحق صاحب (السيرة) وبعضها ملتقطه من متون الكتب منسوبا إليه عليه السلام و (ثالثها) ما جمعه السيد أبو البركات هبة الله بن محمد الحسيني وغير هذه الدواوين الثلاثة من كتب السير والتواريخ المعتمدة مصرحا بأن ما يذكره لا يدعي فيه القطع واليقين بأنه عليه السلام ناظمه ومنشيه لتعذر الحكم باليقين في مثله بل إنما أخذ فيه بالطن الحاصل من نقل الرواة، وكذا لا يدعي إحاطته بجميع أشعاره بل يجوز أن يكون ما ظفر به دون ما صفرت عنه يداه، فيذكر في جل الاشعار مآخذها من كتب الاعلام المشاهير من الدواوين الثلاثة وكتاب تفسير الامام العسكري عليه السلام وكتب الشيخ المفيد والشيخ الطوسي وغيرها بأسانيدهم مثل رواية محمد بن اسحق. ورواية الامام علي بن أحمد الواحدي الذي كان إمام أصحاب الشافعي بخراسان غير مدافع. ورواية الاديب أبي علي أحمد بن محمد المرزوقي. ورواية أبي الجيش المظفر السنخي وغير ذلك من الروايات. وفي آخره (قال مؤلف الكتاب هذا ما أكدى إليه كدي وأدى إليه جهدي من التقاط هذه الدرر الفريدة وارتباط أو ابدها الشريدة جمعتها من مظان متباعدة.. ولا تدهلن عن قولي فيه).

 

(خير الدواوين تحويه وتحفظه * ديوان شعر أمير المؤمنين علي) (فيه المعالي وفيه الفضل مجتمعا * كفضل صاحبه في العالمين علي) ويظهر من كيفية تأليفه شدة تورعه واحتياطه في النقل والنسبة وصدق قوله في كده وجهده وأخذه من المآخذ المعتمدة، والنسخة المطبوعة المعروفة بديوان أمير المؤمنين عليه السلام قريبة من هذا الكتاب في الترتيب، لكنه أسقط فيها الاسانيد وكثيرا من الاشعار رأيت من هذا الكتاب نسخا منها نسخة في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني وهي بخط محمد نصير بن نظام الدين محمود بن نصير الدين عبد الغفار بن محيى الدين محمد بن صفي الدين أحمد بن تقي الدين محمد بن تاج الدين روح الله بن تقي الدين محمد بن قوام الدين محمود بن جلال الدين مسافر الهذلي القرشي الكرماني. فرغ من كتابتها سنة 1035، كتبها عن نسخة كانت بخط نصير الحافظ المكي. وتاريخ كتابته سنة 852 ومنها نسخة رأيتها في كتب آل السيد عيسى من أحفاد السيد أحمد المعروف بالعطار لسكناه في سوق العطارين في بغداد. وهي بخط مسعود ابن مقصود السلطاني لانه ابن ابن السلطان حسن رستم وهو من أحفاد ملوك " رستم دار " بمازندران. ذكرهم القاضي نور الله في (المجالس) من قارن ابن سرخاب المتوفى سنة 486 إلى فخر الدولة حسن بن كيخسرو المقتول في الحمام سنة 750 وفرغ من كتابتها سنة 882 ومنها نسخة في كتب المولى محمد علي الخوانساري. تاريخ كتابتها سنة 807 وهي أقدم النسخ كتابة. وفيها بعض زيادات على غيرها. منها أنه عند ذكر قوله عليه السلام (يا حار همدان من يمت يرني) أورد قصيدة السيد إسماعيل الحميري التي ضمنها تلك الابيات ثم حكى عن السيد المرتضى إنكار الحضور الشخصي وحمل الرواية على رؤية ثمرة الولاية. حيث أن الجسم

 

الواحد لا يجوز أن يكون في حال واحد في جهات مختلفة ولذا قال المحصلون إن ملك الموت جنس لا شخص واحد لانه لا يجوز أن يكون في آن واحد في أماكن كثيرة وقال الله تعالى (يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم) (أقول) ونظير هذا الاستبعاد استبعاده في مسألة تغسيل الامام الامام وحضور الامام أبي جعفر الجواد عليه السلام إلى طوس مع أنه تعالى أخبر عن الذي عنده علم من الكتاب بأحضار عرش ملكة سبا إلى سليمان قبل أن يرتد إليه طرفه. (أنوار العلم والمعرفة) سماه به مؤلفه ويقال له (أنوار المعرفة) يأتي. (1698: الانوار العلوية) في شرح الرسالة الالفية ويعبر عنه بالانوار العلية أيضا للشيخ أحمد بن محمد بن عبد الله بن علي بن الحسن بن علي بن محمد بن سبيع بن رفاعة البحراني المعروف بالسبيعي تلميذ الشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن المتوج البحراني أوله (الحمد لله مفترض الصلوات الخمس على كافة مكلفي الجن والانس) كتبه بالتماس بعض إخوان الصفا في بلاد الهند، وفرغ من (21 - ج 1 - 853) وخدم به حضرة سلالة السادات نور الاسلام والمسلمين السيد علي العلوي ابن المولى الاعظم شمس الدين محمد بن الحسن النحاء الحسيني الرضي الزكي اللايجي من السادة الاجلاء الرؤساء بالهند. وله بعض الحواشي عليه. يظهر منه أن له شرحا آخر على الالفية وهو أكبر وأبسط من الانوار وقدم له مقدمة في الاصول الاعتقادية الخمسة يقرب من خمسماية بيت ثم شرع في الشرح وفرغ من تبييضه في الهند (25: صفر: 854) رأيت النسخة التي كتبها بنفسه لنفسه المولى أبو المعالى بن أبي الفتوح بن فتحي الكانوي وفرغ من الكتابة في يوم الاثنين (20 - ع 1 - 1029) عند السيد محمد باقر حفيد الحجة الطباطبائي اليزدي النجفي.

 

(1699: الانوار العلوية) والاسرار المرتضوية في أحوال أمير المؤمنين عليه السلام وفضائله وغزواته وبعض أشعاره وكلماته القصار في مقدمتين ومجالس وأبواب وفصول وخاتمة للشيخ جعفر بن محمد بن عبد الله بن محمد التقي ابن الحسن بن الحسين بن علي النقي الربعي النزاري المعاصر المعروف بالنقدي المولود في بلدة العمارة في رجب سنة 1303، سرد نسبه كذلك في النسخة المطبوعة منه سنة 1343 وله مؤلفات أخر تأتي في محالها وتقدم بعضها. (الانوار العلية) كما ذكره في الروضات، مر بعنوان (الانوار العلوية) (1700: الانوار الغروية) في شرح اللمعة الدمشقية، خرج منه إلى آخر النكاح في عشر مجلدات، ويسمى بأسماء أخر تأتي، للشيخ محمد الجواد ابن الشيخ تقي بن محمد الشهير ب‍ (ملا كتاب) الاحمدي البياتي النجفي المتوفى بعد سنة 1267 التي فرغ فيها من بعض مجلداته التي رأيتها متفرقة منها بعض مجلده الثالث في الصلاة بخطه الجيد في النجف، ومنها مجلد في شرح ستة عشر كتابا من كتاب الدين إلى آخر السبق والرماية بخط الشيخ جعفر بن الشيخ عبد النبي الكاظمي صاحب " تكملة نقد الرجال " في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء، ورأيت أكثر مجلداته في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي بكربلا (1) مجلد من الغسل إلى آخر التيمم (2) مجلد من مقدمات الصلاة إلى آخر الاذان، وفي آخره بخط الكاتب ثم الجزء الثالث من كتاب الشريعة النبوية في شرح اللمعة البهية على يد مؤلفه الاقل محمد جواد بن الشيخ محمد تقي سنة 1324 (3) مجلد من القيام إلى قوله " وأما النوافل المطلقة فلا حصر لها " (4) مجلد من أول الخلل إلى آخر إمامة الابرص والاجذم، وفي آخره بخط الكاتب أيضا هذا آخر الجزء الثالث من المشكاة الغروية في شرح اللمعة الدمشقية، ويوجد

 

هذا المجلد المنتهي إلى إمامة الابرص والاجذم في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلا وفي آخره تاريخ فراغ المؤلف منه سنة 1241 (5) مجلد الصوم وبعده الوصايا الذي فرغ منه في " 17 - ج 1 - 1267 " وفرغ الكاتب منه سنة 1286، ويوجد مجلد الصوم أيضا في تبريز في مكتبة الحاج السيد علي الايرواني كما في فهرسها (6) مجلد البيع وهو ناقص. (1701: أنوار الفصاحة) وأسرا البلاغة (البراعة) في شرح نهج البلاغة للمولى نظام الدين علي بن الحسن بن نظام الدين الجيلاني، عمد فيه إلى اختصار شرح كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني لنهج البلاغة وبعض زيادات من شرح عز الدين عبد الحميد بن أبي الحديد وقدم مقدمة فيها أربعة أنهاج " النهج الاول " في مباحث الدلالات أوله (الحمد لله الذي دل على ذاته بذاته وجل عن مغايرة صفاته وتنزه عن مجانسة مخلوقاته) كبير في عدة مجلدات رأيت منها ثلاث مجلدات جمعت في مجلد كبير ضخم في كتب المولوي حسن يوسف الهندي بكربلا تاريخ فراغ المؤلف من مجلده الاول يوم الاثنين " 4 - ع 1 - 1053) وأول المجلد الثاني خطبته عليه السلام " أما بعد فان الامر ينزل من السماء إلى الارض كقطر المطر " وينهي المجلد الثالث إلى شرح كلام له عليه السلام " أيها الناس لا تستوحشوا في طريق الهدي لقلة أهله " أدرج فيه جميع نهج البلاغة وكتب في ذيل كل سطر منه ترجمته بالفارسية ثم يشرح منه ما يحتاج إلى البيان من لغاته ويفصل ما أشار إليه أمير المؤمنين عليه السلام من الآيات والاخبار والامثال ببيان مراداتها وذكر تأويلاتها (1702: أنوار الفقاهة) للشيخ حسن بن الشيخ الاكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المتوفى سنة 1262، كتب ولده الشيخ عباس بن

 

الحسن رسالة في ترجمته سماها نبذة الغري في ترجمة الحسن الجعفري كما يأتي، والانوار كتاب جليل في الفقه في عدة مجلدات خرج منه مرتبا جميع الكتب الفقهية إلا كتاب الصيد والذباحة والسبق والرماية والحدود والديات، توجد جملة من مجلداته في خزانة كتب الشيخ علي ابن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء، وبعضها في مكتبة آية الله الامام المجدد الشيرازي، ورأيت مجلد الطهارة ومجلد الصوم والاعتكاف في مكتبة السيد محمد مهدي الصدر بالكاظمية (1703: أنوار الفقاهة) في الفقه خرج منه العبادات في عدة مجلدات وهو شرح على الشرايع للشيخ دخيل بن الشيخ محمد بن الشيخ قاسم الحچامي عشيرة من نواحي سوق الشيوخ النجفي المتوفى بها في سابع ذي الحجة سنة 1305، توجد مجلداته عند ولده الشيخ حسن المعاصر المولود سنة 1290 كما حدثني به. (1704: الانوار القدسية) في الحكمة الالهية والعقايد الدينية فارسي للواعظ الشهير بحاج آقا رضا بن علي نقي بن العلامة المولى رضا الهمداني نزيل طهران والمتوفى قبل سنة 1320، طبع بايران حدود سنة 1324، في مقدمة طبعه ترجمة أحواله وتصانيفه لكن في تاريخ وفاته هنا غلط مطبعي ولعل صحيحه سنة 1323 وفي آخره قصيدة فارسية في مدح أمير المؤمنين عليه السلام. (1705: الانوار القدسية) في الفضائل الاحمدية وتفسير آية الصلوات (إن الله وملائكته يصلون على النبي) للمولى زين العابدين الگلپايگاني المولود سنة 1218 والمتوفى في (11 - ع 2 - 1289) ترجمه سيدنا في " تكملة الامل " وذكر تصانيفه وأنه كان تلميذ الشيخ محمد تقي الاصفهاني صاحب " الحاشية " ومن مشايخ شيخنا الحجة الشيخ ميرزا

 

حسين الخليلي الطهراني، أوله (الحمد لله مالك الملك والملكوت) رتبه على مقدمة وثمانية أبواب في كل باب أنوار وتحتها أنوار وعليها حجب وأستار، وهو كتاب غريب الاسلوب مشتمل على أسرار شريفة نفيسه أبدع فيه غاية الابداع. (1706: الانوار القدسية) منظومة في إستكمال النفس النبوية كما في بعض الكتب نسبته إلى المولى عبد الوحيد القزويني، وذكر في الرياض أنه (الانوار القدسي) في استكمال نفس النبي صلى الله عليه وآله، وهو منظوم ولعله فارسي، للمولى العارف المفسر المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الاسترابادي تلميذ للشيخ البهائي صاحب (الآيات البينات وإثبات الشوق. وآيينهء غيب نما) وغيرها مما مر. (1707: أنوار القرآن) تفسير بلغة أردو للسيد راحت حسين الرضوي الهندي " الكوپال پوري " المعاصر، كبير في عدة مجلدات يخرج تباعا وينشر في مجلة " الشمس " الصادرة من الهند من سنة 1355 (1708: أنوار القرآن) في رد أهل السنة في مسألة تحريف القرآن للحاج الدكتور نور حسين صاحب " صابر جهنك " السيالوئي المستبصر الراجع إلى الامامية عن الحنفية، وله خاتم النبوة وثبوت خلافة مطبوعات (1709: أنوار القرآن) ومصباح الايمان في تفسير القرآن وهو مختصر مشتمل على تفسير المواضع المشكلة من القرآن للمولى علي بن مراد فرغ من تأليفه سنة 1083 وجمعه مما كتبه أولا على هوامش القرآن وينقل فيه كثيرا عن الصافي للفيض، وصفه كذلك في الرياض قال (وعندنا منه نسخة وكان هو من أفاضل عصرنا). (1710: أنوار القلوب) للسيد محمد باقر بن السيد محمد الموسوي فارسي في الاخبار والمواعظ والاخلاق، طبع بايران في مجلدين.

 

(1711: الانوار القمرية) في شرح الاثني عشرية الصلاتية تأليف الشيخ حسن صاحب المعالم للسيد الامير فيض الله بن عبد القاهر الحسيني التفريشي المتوفى سنة 1025 كما أرخه في " مطلع الشمس " كانت نسخة منه في كتب سيدنا الحاج السيد مصطفى الكاشاني الطهراني النجفي المتوفى بالكاظمية سنة 1336، وينقل عنه السيد محمد الجواد في مفتاح الكرامة وصاحب الجواهر فيه. (1712: الانوار القوامية) في الاسرار الكلامية، توجد منه نسخة في مكتبة (لعله لي) باسلامبول كما في فهرسها، ولعله لميرزا قوام الدين الرازي الطهراني صاحب (عين الحكمة) وغيره المتوفى حدود سنة 1093، أو السيد ميرزا قوام الدين السيفي القزويني صاحب التحفة القوامية أو غيرهما فراجعه. (1213: الانوار الكاظمية) في تراجم بعض السادة الموسوية للسيد مهدي بن السيد محمد الموسوي الخوانساري الاصفهاني نزيل الكاظمية المعاصر المولود حدود سنة 1319، ترجم فيه جمعا من عشيرته واستخرج جملة منهم عن روضات الجنات لعم أبيه. (1714 الانوار اللامعة) في تواريخ سيدتنا الصديقة الطاهرة فاطمة عليها السلام للشيخ محمد رضا الطبسي نزيل النجف اليوم المولود حدود سنة 1320، صاحب " إثبات الرجعة " و " عقد القرائد " في أصول العقايد، وغيرهما. (أنوار اللوامع) في شرح مفاتيح الشرايع للشيخ حسين آل عصفور كما سماه بذلك في إجازته للشيخ أحمد الاحسائي، ويأتي أن اسمه كما في " أنوار البدرين " " المصابيح اللوامع " ومختصره أنوار المصابيح الآتي (1715: أنوار المجالس) فارسي كبير في مجلدين للمولى محمد حسين بن

 

المولى عبد الله الشهرابي الارجستاني القومشهي الاصفهاني الملقب في شعره " بگريان " صاحب " طريق البكاء " الآتي، مرتب على أربعة عشر بابا وكل باب على مجالس ومجموعها مائة وعشرون مجلسا،، يشرح فيها الاصول الخمسة الدينية وفروعها والاخلاق والمواعظ والمناقب والمصائب شرع فيه سنة 1280، وفرغ من إتمامه سنة 1299، وذكر في آخره رثاءه لولده عطاء الله المتوفى سنة 1300 وطبع بإيران سنة 1317 (الانوار المحمدية) مر بعنوان (الانوار) في مولد المختار لابي الحسن البكري، رأيت منه نسخة ناقصة في كتب السيد حسين بن السيد علي الهمداني الاصفهاني النجفي المعاصر وهي بخط الحاج ميرزا محمد بن الحاج شاه محمد الاصفهاني كتبها سنة 1088 بأمر الشيخ الحر والحقها بكتاب (عيون المعجزات) للشيخ حسين بن عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى الذي عليه تملك الشيح الحر بخطه سنة 1087، ومنه يظهر إعتماد الشيخ الحر على الكتاب بل اطلاعه على أن اسمه الانوار المحمدية. (1716: أنوار مشارق الاقمار) من أحكام النبي المختار فقه مبسوط للشيخ حسن بن العلامة الشيخ أسد الله بن الشيخ إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة 1298، في عدة مجلدات، رأيت منه مجلد كتاب البيع والوقف والنكاح ومجلدين كبيرين في الفرائض، وعلى أول المجلدين الذي كتبه الشيخ حسن بن الشيخ جواد آقائي خط المؤلف بشهادة تصحيحه ومقابلته سنة 1268 وعل ظهره تقريظ العلامة الانصاري بخطه وخاتمه. وفيه تصديقه باجتهاد المؤلف. (1717: الانوار المشرقة) للسيد الامير محمد صالح به عبد الواسع الحسيني الخواتون آبادي المتوفى سنة 1116 نسبه إليه شيخنا العلامة النوري في الفيض القدسي.

 

(1718: أنوار المشعشعيين) في بيان شرافة قم والقميين فارسي في تاريخ قم، ومن دخلها من أولاد الائمة عليهم السلام، وشرح أحوال رواتها في ثلاث مجلدات مجلده الاول مرتب على إثنى عشر بابا في كل باب فصول ذات أنوار مشعشعة للشيخ محمد علي بن حسين بن علي بن بهاء الدين المعاصر نزيل قم، أخذه من ترجمة تاريخ قم وكتب آخر ذكرها في أوله، فرغ من مجلده الاول سنة 1325، وطبع بايران سنة 1327، (1919: الانوار المشهدية) في شرح الرسالة البرمكية في فقه الصلاة اليومية المتن والشرح كلاهما للشيخ محمد بن علي بن ابراهيم بن أبي جمهور الاحسائي المتوفى بعد سنة 901، ذكره في إجازته للشيخ محمد بن صالح الغروي سنة 896 (1720: أنوار المصابيح) في مختصر شرح المفاتيح للشيخ عبد الله بن الشيخ علي بن الشيخ يحيى الجد حفصي البحراني صاحب (حياة القلوب) الكبرى والصغرى كما يأتي وتلميذ الشيخ حسين بن محمد بن احمد بن ابراهيم آل عصفور الدرازي البحراني المتوفى سنة 1216، وشرح المفاتيح هو الموسوسم (بالمصابيح اللوامع) في شرح " مفاتيح الشرايع " تأليف أستاده الشيخ حسين المذكور. قال الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد آل طعان الستري (إن المصابيح كبير في أربعة عشر مجلدا ومختصره هذا في مجلدين موجودين عندي. (1721: الانوار المضيئة) الكاشفة لاصداف الرسالة الشمسية. قال في كشف الحجب (إنه للشيخ الفقيه معين الدين سالم بن بدران بن علي المصري) " اقول " هو الشيخ معين الدين سالم بن بدران بن علي بن معين الدين سالم المازني المصري أستاد المحقق خواجه نصير الدين الطوسي. كتب له إجازة بعد قراءة الغنية لابن زهرة عليه في سنة 629 وتوجد نسخة الغنية المكتوبة عليها إجازته بخطه في مكتبة آل

 

شيخ الاسلام بزنجان وعليها خط المحقق خواجه نصير الدين تاريخه 624 (1722: الانوار المضيئة) في أحوال الحجة الغائب المنتظر عليه السلام للسيد علم الدين المرتضى علي بن جلال الدين عبد الحميد النسابة بن شمس الدين أبي علي شيخ الشرف فخاز بن معد بن فحار بن أحمد الموسوي الحائري توفي جده فخار بن معد سنة 630 ووالده السيد جلال الدين عبد الحميد من مشايخ الحمويني صاحب (فرائد السمطين) الراوي عن جملة من مشايخه حدود سنة 672 ذكر الحمويني في كتابه المذكور أنه يروي عن السيد جلال الدين عبد الحميد نسابة عصره عن والده شيخ الشرف فخار بن معد عن شاذان بن جبريل القمي. والسيد علم الدين علي المؤلف كان من مشايخ السيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية المتوفى سنة 776 فهو من أوائل القرن الثامن ومقدم على شيخ ابن فهد الذي هو المؤلف للانوار المضئية الآتي لانه أدرك أوائل القرن التاسع. فما في أول البحار من نسبة هذا الكتاب الذي جعل بهذا العنوان من مصادره إلى شيخ ابن فهد لا وجه له ولعل مراده المنتخب منه الموسوم بالغيبة وكان عنده فعبر عنه باسم أصله لان (الانوار) هذا مرتب على إثني عشر فصلا في إثبات إمامة صاحب الزمان عليه السلام ووجوده وعصمته بالادلة العقلية والنقلية من الكتاب والسنة من طرق العامة والخاصة وذكر ولادته وسبب غيبته وذكر روايته وتوقيعاته ومن شاهده وعلائم ظهوره وما يكون في أيامه وغير ذلك. وكذا منتخبه المذكور أيضا مرتب على ترتيب أصله. ويظهر من كشف الحجب وجود أصل الانوار في مكتبة السيد مير حامد حسين وكذا منتخبه الآتي كما يظهر من فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدي وجود الانوار فيها. (1723: الانوار المضئية) في الحكمة الشرعية الآلهية الذي عبر عنه صاحب المعالم بالانوار الالهية ذكرنا في هذا العنوان أنه كتاب كبير

 

في خمس مجلدات يظهر من فهرسها المكتوب في أولها سنة 777 أن فيها ما تشتهيه الانفس من الحكمة الشرعية العلمية والعملية من المعارف الخمسة وأبواب الفقه والاحكام العملية والآداب والسنن وغير ذلك، وقد رأى صاحب المعالم مجلده الاول مع فهرس سائر مجلداته في الخزانة الغروية وذكر بعض خصوصياته وكان المجلد الاول منه عند شيخنا العلامة النوري مع فهرسه وذكر في (ص 435) من المستدرك نسب مؤلفه وبعض فوائد الكتاب بعين عبارته، وذكرنا أيضا أن مؤلفه كان أستاد الشيخ أحمد بن فهد الذي توفي سنة 841 وهو السيد بهاء الدين علي ابن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي صاحب كتاب الرجال الذي تممه السيد جمال الدين في حياة مؤلفه وذكر ترجمة المؤلف وتصانيفه وذكر ترجمة تلميذ المؤلف وهو الشيخ أحمد بن فهد وذكر له عدة الداعي المؤلف سنة 801، وذكر من تصانيف المؤلف (الدر النضيد) الذي يروي فيه المؤلف عن جده عبد الحميد بلا واسطة ومر له أيضا (الانصاف) ويأتي له (بيان الجزاف. والنكت اللطاف) وكلها في اعتراضاته على " الكشاف " كما صرح بها في أول كتابه هذا (الانوار المضيئة) وله منتخب الانوار المضيئة الذي مر في أحوال الحجة عليه السلام ويعرف المنتخب بكتاب الغيبة كما يأتي، وذكرنا أيضا أن بينه وبين جده الاعلى عبد الحميد بن التقي النسابة ثمانية آباء وبين سميه السيد علي بن عبد الكريم شارح المصباح وجده الاعلى السيد عبد الحميد المذكور ستة آباء، كما مر آنفا أن مؤلف الانوار المضيئة في أحوال الحجة هو السيد علي بن عبد الحميد بن فخار الموسوي أستاد تاج الدين ابن معية وأنه مقدم على مؤلف هذا الانوار السيد علي بن عبد الكريم ابن عبد الحميد الحسيني النيلي أستاد الشيخ أحمد بن فهد والشيخ حسن

 

ابن سليمان الحليبن لكن لما أكثر هذان التلميذان في كتبهما من التعبير عن أستادهما هذا ببهاء الدين علي بن عبد الحميد من باب النسبة إلى الجد صار ذلك منشأ اشتباه أحد المؤلفين بالآخر ولا سيما مع توافق اسم تأليفيهما وان اختلفا موضوعا ولا سيما مع اشتراكهما في التأليف في موضوع واحد أيضا فان للاول (الانوار المضيئة) في الغيبة وللثاني (منتخبه) وبالجملة الانوار المضيئة هذا كتاب جليل والاسف أنه لا نعلم منه إلا وجود مجلده الاول نسخة عصر المصنف لانه كان تصنيفه بعد سنة 772 حيث ذكر فيه حدوث حمرة في هذه السنة، وتلك النسخة ناقصة الآخر لكن تاريخ كتابة فهرسها سنة 777، ويظهر من المحدث الجزائري وجود الكتاب عنده، وقد نقل عنه في أوائل (الانوار النعمانية) حكاية الجنية التي تمثلت بصورة أم كلثوم بنت أمير المؤمنين عليه السلام إلى أن أخذت إرثها من تركة زوجها. (1724: أنوار المعرفة) سماه المؤلف بأنوار العلم والمعرفة كما أشرنا إليه لكنه اشهر بهذا العنوان للشيخ الحجة اسماعيل بن ا لمولى محمد علي المحلاتي النجفي المتوفي بها في (13 - ع 1 - 1343) فارسي ملمع في الكلام أثبت فيه الاصول الدينية ببيانات وافية ونكات دقيقة وشرح بعض الآيات والاحاديث المشكلة في هذه الابواب ورد على أكثر الفرق من أهل الضلال، وقد طبع مجلده الاول في التوحيد والعدل بالنجف قبل وفاته بسنة وكان تمام الكتاب في المسودة كما رأيته بخطه لكنه لم يمهله الاجل لتهذيبه وطبعه، وكان سماه أولا بنور العلم والايمان لكن عدل عنه إلى أنوار العلم والمعرفة أوان طبعه. (1725: انوار الملكوت) في شرح الياقوت في الكلام تأليف أبي إسحق ابراهيم النوبختي الآتي في حرف الياء، والشريح لآية الله العلامة الشيخ

 

جمال الدين الحسن بن يوسف الحلي المتوفى سنة 726، أوله (الحمد الله ذي القدرة القاهرة والعزة الباهرة) قال فيه (وقد صنف شيخنا الاقدم وإمامنا الاعظم أبو إسحاق ابراهيم بن نوبخت قدس سره مختصرا سماه الياقوت قد احتوى من المسائل على أشرفها وأعلاها ومن المباحث على أجلاها وأسناها إلا أنه صغير الحجم كثير العلم) وهو شرح للمتن بعنوان (قال: أقول) وأصله مرتب على خمسة عشر مقصدا في كل منها عدة مسائل ونسخه شايعة منها في مكتبة المجلس بطهران نسخة تاريخ كتابتها سنة 793، ورأيت في النجف الاشرف نسخا منه. ومنها نسخة في مكتبة الحسينية ضمن مجموعة من موقوفة الحاج علي محمد بخط السيد حسن بن يحيى بن رضي بن أبي شانة الحسيني فرغ من الكتابة في ثالث صفر سنة 978، ومعه بخطه أيضا (كشف الفوائد) في شرح قواعد العقائد وسمعت انه طبع قديما بالهند. (1726: أنوار المواهب) في اسرار المناقب فارسي في بيان أسرار بعض الاحاديث المروية في مناقب أهل البيت عليهم السلام للحاج الشيخ علي أكبر بن المولى حسين النهاوندي المعاصر نزيل مشهد الرضا عليه السلام المولود سنة 1278 صاحب التصانيف الممتعة التي تذكر في محالها. (1727: أنوار الميثمي) للشيخ جمال الدين بن العلامة الشيخ محمد تقي ابن صاحب القوامع المولى محمود العراقي الميثمى نزيل طهران، كشكول فارسي فيه كثير من الكشفيات البديعة والصنايع العجيبة رأيته بخطه أوله (الحمد الله الواحد الاحد الفرد الصمد). (أنوار ناصري) مر بعنوان أنوار الحكمة الناصرية. (1728: أنوار ناصري) فارسي في أحكام النجوم للسيد إبراهيم البهبهاني رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري، ألفه باسم السلطان

 

ناصر الدين شاه ولعل المؤلف هو العالم الجليل نزيل شيراز المتوفى بعد 1300 (1729: الانوار النعمانية) في معرفة النشأة الانسانية للمحدث السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي الجزائري التستري المولود سنة 1050 والمتوفي سنة 1112، أوله (نحمده بنعمته على نعمائه ونصلي على عبده المقرب لديه) رتبه على ثلاثة أبواب (1) في أحوال الانسان قبل ولادته (2) في أحواله من الولادة إلى الوفاة (3) في ما بعد الموت إلى دخول الجنة أو النار، وجعل له خاتمة شرح فيها أحوال نفسه من أول ولادته إلى زمن تألفه، وله يومئذ تسع وثلاثون سنة لانه فرغ منه سنة 1089، وقد ألفه بعد شرحي التهذيب والاستبصار وشحنه بفوائد علمية وتحقيقات عرفانية في مجلدين، طبع بايران سنة 1312، وترجمته بالفارسية للشيخ محمد تقي الاصفهاني أيضا مطبوعة. (1730: أنوار الولاية) من المثنويات الستة من نظم أمير الشعراء ميرزا رضا قلي خان ابن محمد قلي النوري نزيل طهران الملقب في شعره بهداية المولود حدود سنة 1215 والمتوفى سنة 1294، أورد كثيرا منه مع ترجمة نفسه في آخر مجمع الفصحاء، وقال في آخر رياض العارفين له إنه على زنة مخزن الاسرار في سبعة آلاف بيت ومرتب على إثني عشر نورا بعدد الائمة عليهم السلام في أحوالهم ومعجزاتهم وغير ذلك. (1731: أنوار الهداية) وسراج الامة مجموع من الاحاديث الشريفة في المواعظ والاخلاق، مرتب على أبواب للمولى الواعظ صاحب (أنوار الشهادة) الحسن بن علي اليزدي الكثنوي الحائري المتوفى سنة 1297 طبع بايران سنة 1300. (1732: أنوار الهداية) في التفسير بالرواية للشيخ علي بن الحسين الكربلائي من علماء عصر شاه سلطان حسين الصفوي، أوله (الحمد لله

 

رب العالمين) مرتب على ثلاثة فصول (1) في تفسير آية (ولقد خلقنا الانسان ونعلم ما توسوس به نفسه) (2) في تفسير آية (واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه) (3) في بيان العلوم الدينية ونقل جملة من كلمات الشيخ البهائي في أربعينه، فرغ من تأليفه سنة 1107، رأيته في النجف الاشرف، وتوجد منه نسخة في الخزانة الرضوية، وله روضة الرضوان، ومراد المريد) يأتي. (1733: أنوار الهداية) في مبحث فدك والقرطاس ودفع بعض شبهات الناس، للمولوي محمد أنور بن نور الدين محمد الاكبر آبادي تلميذ السيد محمد أكرم المعظم آبادي الهندي، أوله (الحمد الله رب العالمين) فرغ منه سنة 1192، ذكره في النسخة المخطوطة من كشف الحجب. (1734: أنوار الهدى) في رد أهل السنة مطبوع في دهلي بلغة أردو للمولوي أحمد ديوبندي الهندي المستبصر المتوفى قرب سنة 1300، وله (بدر الدجى. وشمس الضحى) يأتي. (1735: أنوار الهدى) في الرد على الماديين تأليف العلامة المجاهد الحجة الشيخ محمد الجواد بن الشيخ حسن بن الشيخ طالب بن الشيخ عباس بن الشيخ ابراهيم بن الشيخ حسين بن الشيخ عباس بن الشيخ حسن صاحب (تنقيح المقال) ابن الشيخ عباس بن الشيخ محمد علي الذي توفى سنة 1000 البلاغي النجفي المتوفى ليلة الاثنين الثاني والعشرين من شعبان سنة 1352، أول ما برز من قلمه ونشر (كتاب الهدى) ثم نصايحه ثم أنواره وسائر تصانيفه الكثيرة باسلوبها الخاص به من وضوح البيان في تقرير الحجة والابتكار في طريق الاستدلال فكل منها باكورة في مواضيعها وإن سبقه إلى عناوينها غيره، وطبع الانوار سنة 1340 (1736: أنوار الهدى) فارسي في أصول الدين والمواعظ والاخلاق للمولى

 

حسن اليزدي الحائري مؤلف أنوار الهداية السابق ذكره وهو أيضا طبع بايران. (1737: أنوار الهدى) في مسألة البداء للشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي للشامي الشهيد سنة 966، ذكره سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة. (1738: أنوار الهدى) في تحقيق البداء للشيخ سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن البحراني المتوفى سنة 1121 ألفه باسم عباس قلي خان ورتبه على مقدمة وثلاثة فصول أوله (لك الحمد يا من يمحو ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب) كذا ذكره في كشف الحجب. وأشرنا إليه بعنوان " أعلام الهدى " الذي صرح به المؤلف نفسه في إجازته للمولى محمد رفيع البيرمي سنة 1111 وذكرنا أنه موجود في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري (1739: أنوار الهدى) ديوان فارسي في مدائح أئمة الهدى ومناقبهم ومصائبهم. للسيد محمد ثقة الاسلام الساروى النجفي مؤلف (أنوار الاحكام) و " أنوار الاسلام " و " وأنوار الاصول " السابق ذكرها ويقال له ديوان الهاشمي أيضا. طبع سنة 1332 وله ديوان عربي سماه " مشكاة الانوار " يأتي. (1740: أنوار اليقين) أرجوزة في إثبات إمامة أمير المؤمنين وعترته الطيبين عليهم السلام وذكر بعض سيرتهم للمنصور بالله الحسن بن بدر الدين محمد ابن أحمد بن الداعي يحيى من ولد يحيى الهادي المقتول سنة 670 كان قيامه بالامر في اليمن بعد المهدي أحمد بن الحسين بن القاسم الذي مات سنة 656 وكان القائم بالامر قبل المهدي هو جد المنصور الحسن وهو الداعي يحيى الذي قام بعد وفاة المنصور عبد الله بن حمزة سنة 614 إلى أن مات سنة 636 وذكر في الارجوزة الائمة بعد النبي

 

صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين عليهم السلام وسائر أئمة الزيدية إلى جده الاعلى الهادي يحيى المتوفى سنة 298 ثم من تأخر عنه إلى المنصور عبد الله بن حمزة المتوفى سنة 614 ولم يذكر جده الداعي يحيى ولا المهدي أحمد، ورتب البحث في الارجوزة على أربعة مواضع (1) في بيان ما وقع من الاختلاف بعد رسول الله صلى الله عليه وآله (2) في أحوال أمير المؤمنين عليه السلام وأفعاله وكذلك الخلفاء في جمع مدتهم (3) في شرف أمير المؤمنين عليه السلام ومناقبه مرتبا على ثلاثة أركان (4) في إبطال شبه المخالفين وبعد تمام النظم شرح الارجوزة بنفعه شرحا مبسوطا وافيا، أول الارجوزة: (الحمد للمهيمن الجبار * يكور الليل على النهار) وأول الشرح (الحمد الله الذي دلنا على ذاته بغرائب مصنوعاته) ذكر في أوله أن الشيعة من الزيدية هم الجارودية منهم دون غيرهم توجد النسخة في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء بخط السيد حسين بن السيد محمد ابن صلاح بن ابراهيم بن علي العالم الشرفي القاسمي تاريخ كتابتها سنة 1107 ثم اشتراها سنة 1131 المتوكل على الله القاسم بن الحسين بن المهدي أحمد بن الحسن بن الامام المنصور بالله القاسم الذي مات سنة 1029 (1741: الانوار اليوسفية) في تفسير سورة يوسف للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة 1306 ذكره في التجليات (1742: كتاب الانواع) لابي الحسن المعروف بابن الجندي أحمد بن محمد بن عمران بن موسى أستاد الشيخ أبي العباس أحمد بن علي النجاشي الذي توفي سنة 450، ويظهر منه أنه أول مشايخه، قال في وصفه " إنه الحقنا بالشيوخ في زمانه له كتاب الانواع كبير جدا سمعت بعضه يقرأ عليه ". (1743: كتاب الانواع) لابي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن عباس

 

الكاتب الصولي الشطرنجي المتوفي سنة 335، ذكره ابن خلكان وقال إنه روى خيرا في حق علي عليه السلام فطلبته الخاصة والعامة ليقتلوه فتستر عنهم حتى مات، ومر له أدب الكاتب وأخبار كثيرة. (1744: أنواع الجماع) للامير عز الملك محمد بن عبيد الله بن أحمد الحراني المصري المسبحي المولود سنة 366 والمتوفى سنة 420 قال في مرآة الجنان إنه في أربع مجلدات وعبر عنه ابن خلكان بكتاب المفاتحة والمناكحة في أصناف الجماع ألف ومائتا ورقه. (1745: أنوري بيگم) يشبه الكتب الروائية في إثبات إمامة أمير المؤمنين عليه السلام من ماية آية من الآيات الشريفة القرآنية باللغة الگجراتية للمولوي غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگرى الهندي طبع بالهند. (أنوري نامه) يأتي بعنوان (ديون أنوري. وكليات أنوري). (1746: كتاب الانهار) لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206، ذكره ابن النديم. (1747: أنهار الانوار) للسيد المفتي مير محمد عباس اللكهنوي المتوفى سنة 1306، جمع فيه من كتاب الكافي جملة من الاحاديث المتعلقة بأصول الدين والمعارف والاخلاق والمواعظ، ويسمى بجواهر الكلم أيضا أو جواهر الكلام كما في التجليات. (1748: أنهار النوائب) في أسرار المصائب ونكات بعض أخبارها فارسي في خمسة آلاف بيت للحاج الشيخ علي أكبر النهاوندي صاحب (أنوار المواهب) السابق ذكره. (1749: الانيس) في ألفي ورقة مبوب في كل فن للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة 449، ذكره بعض معاصريه فيما كتب من فهرس تصانيفه وقال إنه لم يسق إليه ولكنه

 

لم يبلغ غرضه منه لوفاته قبل إتمام الكتاب. (1750: أنيس الاخيار) في شرح مشكلات الاخبار والآثار للسيد محمد حسين بن محمد علي الحسيني فارسي مختصر من كتابه (جليس الابرار) الآتي أوله (الحمد الله الذي وفقنا لفهم أحاديث رسوله المختار. وعرفنا دقائق أخباره المروية في كتب علمائنا الاخيار) مرتب على مقدمة وثمانية فصول، فرغ من تأليفه سنة 1225، ذكره في كشف الحجب (أقول) تدلنا القرائن الظنية على أن المؤلف هو جد السادة الحسينية المرعشية الشهرستانيين في الحائر الشريف، لانه تزوج المؤلف بابنة العلامة السيد ميرزا محمد مهدي الموسوي الشهرستاني ورزق منها ولديه السيد مير محمد علي والد السيد الحجة ميرزا محمد حسين الشهرستاني الذي توفى بالحائر سنة 1315 والآخر السيد مير محمد تقي المعمر البالغ إلى أربع وتسعين سنة والمتوفى سنة 1307 وله عدة أولاد أكبرهم العالم الجليل المناهز إلى الثمانين السيد علي آقا المتوفى في ذي الحجة سنة 1355 وكان جدهم المؤلف قد سافر إلى فيض آباد الهند أيام حياة العلامة السيد دلدار علي الذي توفي سنة 1235، وكان في بلاد الهند سنين واستكتب فيها كتبا جمة توجد بعضها عند أحفاده ومما رأيته منها " الغروية " في شرح الجعفرية استكتبه سنة 1230، وكأنه ألف الكتاب أيام توقفه بتلك البلاد، والظاهر بقاء النسخة في مكتبة سيدنا السيد ناصر حسين دام وجوده. (1751: أنيس الادباء) فارسي في الاخلاق والنصايح، طبع بايران. (1752: أنيس الادباء) للسيد المعاصر أبي القاسم بن محمد رضا الطباطبائي التبريزي المعروف بالعلامة ذكره من تصانيفه. (1753 أنيس الادباء) وسمير السعداء كشكول فارسي في فوائد متفرقة طبع بايران سنة 1315 لنظام العلماء التبريزي الطباطبائي المتوفى

 

سنة 1326 وهو السيد ميرزا رفيع بن ميرزا علي أصغر بن ميرزا رفيع ابن ميرزا أبي طالب الوزير ابن ميرزا سليم نائب الصدارة المنتهي نسبه إلى علي الشارع، سرد نسبه كذلك في آخر المجالس النظامية له. (1754: أنيس الاسفار) وجليس الابرار في المختار من أبواب كتاب الكافي للمولى محمد شفيع بن محمد مقيم، أوله (الحمد الله الذي دل على ذاته بذاته) عمد المؤلف إلى كتاب الكافي واستخرج من كل كتاب منه ما اختاره من الاحاديث المهمة بحذف الاسانيد وعناوينه باب المختار من كتاب العقل أو من كتاب الدعاء أو الحجة وهكذا، لكن لم يوجد منه في النسخة الموجودة إلا ما أختاره من خصوص أصول الكافي ولعله لم يخرج غير ذلك، رأيتها عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي، واستكتب الشيخ إسحاق بن علم الهدى بن المولى محسن الفيض الكاشاني تلك النسخة بأمر المؤلف سنة 1120 كما كتبه الشيخ إسحاق بخطه الجيد على ظهر النسخة، وكتب تملكه لها. وقابل الشيخ أبو علي عبد الله بن صدر الدين محمد المعروف بصدر الدين المتأخر ابن شرف الدين ميرزا ابراهيم بن المولى صدرا الشيرازي هذه النسخة مع نسخة خط المؤلف بأمر مالكها الشيخ اسحاق المذكور. وكتب الشيخ عبد الله بخطه شهادة المقابلة ولم يذكر تاريخها. وعبر عن المؤلف بالاستاد العارف. والمؤلف أيضا كان من أسباط المولى صدرا كما رأيت بخطه على ظهر نسخة من الشواهد الربوبية صرح بأنه تأليف جده. (1756: أنيس الاعلاء) في نصرة الاسلام والرد على النصارى. فارسي طبع بايران في مجلدين تقسيس النصارى الموفق لاعتناق الاسلام والمسمى بعد إسلامه ب‍ (ميرزا محمد صادق) والملقب من السلطان ناصر الدين شاه ب‍ " فخر الاسلام " والمتوفى قبل سنة 1330 ذكر شرح حاله وكيفية

 

إسلامه واستبصاره في بعض تصانيفه مثل (بيان الحق. وبرهان المسلمين وتعجيز المسيحيين) وغيرها. (1756: أنيس الامراء) فارسي لميرزا محمد حسين الكرماني، مطبوع (1757: أنيس الانام): أو إيقاظ العوام في أيام الصيام فارسي في المواعظ للشيخ نظر علي بن إسماعيل الشريف الكرماني الحائري الواعظ المعاصر المتوفى سنة 1348. (1758: أنيس الاولاد) أو " تحفة الاولاد " جمع فيه جملة من الخطب للمولى نظر علي الواعظ المذكور ذكر فهرس تصانيفه في أنيس النفس (1759: أنيس التجار) في فروع التجارة لعمل المقلدين فارسي للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفي سنة 1209، أوله (حمد وسپاس بي حد كريمي را سزاست) مرتب على سبعة أبواب، طبع مع حواشي الحجة السيد محمد كاظم الطباطبائي سنة 1317، ومع حواشي الحجة الشيخ عبد الكريم اليزدي سنة 1349 (1760: أنيس التوابين) للمولى حافظ الكاشاني، أوله (الحمد لله التواب الرحيم الوهاب الكريم) مرتب على ثمانية أبواب ذكر فيها التوية وحكمها وبيان صيغتها وكيفية إنشائها وصيغة المتعة وصيغة النكاح والطلاق وصلاة الميت والتشهد والتسليم وجملة من صيغ سائر المعاملات حتى صيغة عقد الاخاء، ذكر أنه ألفه لطلب بعض طلاب الثواب وأنه أخذ جميع ما ذكره من الفوائد عن خاتمة المجتهدين الشيخ المرحوم علي بن عبد العالي الكركي، رأيت النسخة العتيقة منه عند المحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس القمي، وصاحب " رياض العلماء " ترجم المولى حافظ الرازي وذكر أنه تلميذ المحقق الكركي قال (ولم أعثر له على مؤلف) " أقول " الظاهر أن المترجم هو المؤلف لهذا الكتاب.

 

(1761: أنيس الجليس) في التشطير والتخميس للشيخ حسن بن الشيخ كاظم بن الحسن السبتي اللجفي الخطيب الشاعر المعاصر ناظم (أنفع الزاد) الذي مر والكلم الطيب الاتي وغيره. (1762: أنيس الجليس) في التجنيس للشيخ علي بن الحسن بن عتبة بن ثابت المعروف بشميم الحلي النحوي المتوفي سنة 601 عن عمر طويل أدركه ياقوت الحموي وترجمه في (معجم الادباء) وذكره في كشف الظنون. ((1763): أنيس الجليس) شبه الكشكول في فوائد لطيفة نظما ونثرا عربيا وفارسيا للسيد محمد العلي بن الحسين الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني (1764: أنيس الحضر) ورفيزق السفر فارسي في القصص والحكايات اللطيفة للشيخ نظر على المعاصر صاحب (أنيس الانام) المذكور آنفا (1765: أنيس الخاطر) كما نقل عنه في بعض المجاميع ناسبا له إلى الشيخ يوسف الجزينى، واحتمال أنه مصحف البحراني والمراد كشكوله الموسوم ب‍ (أنيس المسافر) خلاف الظاهر. (1766: أنيس الذاكرين) لبعض الاصحاب ينقل عنه الزنجاني في مفتاح الجنة المؤلف سنة 1285 (1767: أنيس الذاكرين) للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسينى الكاظمي المتوفى سنة 1242 هو في ستة آلاف بيت ومختصر من كتابه (عجائب الاخبار. ونوادر الآثار) في بيان عجائب المخلوقات الاتي أنه في إثنى عشر ألف بيت. (1768: أنيس الذاكرين) مقتل فارسي لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة 1320، قال في قصصه أنه مشتمل على النثر وتنظيم نظير (بي دل. والجوهري). (1769: أنيس الذاكرين) مراث فارسية للحاج ميرزا مهدي الطبيب

 

الملقب ب‍ " كيوان " مطبوع في ايران. (1770: أنيس الزاهدين) في بعض السور القرآنية والتعقيبات وغيرها مطبوع (1771: أنيس الزاهدين) وجليس العابدين في التعقيبات وأدعية الساعات وبعض الادعية المشهورة، للمولى محمد جعفر الاسترابادي الطهراني الشهير بشريعت مدار المتوفى سنة 1263 أوله (الحمد لله على نواله) مرتب على اربعة أقطاب، والنسخة التي رأيتها كانت بخط المولى إسماعيل الاسترابادي وقر له بستة أبيات بلسان عربي مبين، ذكر فيها فراغ المصنف سنة 1238 وظني إن الكاتب هو المولي إسماعيل صاحب المنظومة الكلامية الموسومة ب‍ (العقيدة الفريدة). (أنيس الزاهدين) في الادعية والاعمال للمولى محمد بن محمد الطبيب، رأيت النقل عنه كذلك في مجموعة نفيسة في كتب المولى محمد علي الخوانساري وقد نقل في المجموعة عن سابع أبوابه الذي في الاستخارات قال مؤلف المجموعة إنه نقل في هذا الباب عن كتاب السعادات بالعبادات التي ليس لها وقت معلوم في الروايات، تأليف السيد رضي الدين علي بن طاوس كيفية الاستخارة بالسبحة على ما رواها عن الامام الصادق عليه السلام بان تقرأ الفاتحة والاخلاص ثلاثا وتصلي على النبي صلى الله عليه وآله خمس عشر مرة وتقول اللهم إني أسألك بحق الحسين وأخيه وجده وأبيه والائمة من ذريته - وتسميهم واحدا بعد واحد إلى الحجة المنتظر عليهم السلام - ان تريني الاصلح في ديني ودنياي وتقبض قبضة من السبحة وتقول سبحان الله والحمد الله ولا إله إلا الله وتطرح المقبوض ثلاثا ثلاثا فان بقى الواحد فتخيير والاثنين أمر والثلاث نهي (أقول) يأتي أن اسمه (أنيس العابدين) فما رأيته من النسخ. (1772: أنيس الزائر) وجليس المسافر في الزيارات لم أعرف شخص مؤلفه

 

أوله (شاهباز بلند پرواز كه ببال سعود بجانب مقصود ميل صعود واند نمود حمد وثناي) مرتب على رفيق في آداب السفر وبشارة في ثواب الزيارة وثلاثة توفيقات (التوفيق الاول) في زيارات أيام الاسبوع (الثاني) في الزيارات المخصوصة بأيام السنة (الثالث) في الزيارات المطلقة وفيه نعمتان (أولاهما) في الزيارات البعيدة () ثانيتهما) في الزياراة القريبة وفيه حريم وأربعة عشر شرفا ورحمتان وهديتان وتفرجان وفيضان، وينقل فيه عن زاد المعاد. وتحفه الزائر. وبحر المغفرة. وغيرها. (177: أنيس الزائر) في الزيارات للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفي سنة 1242، أوله (الحمد لله الذي رزقنا محبة أوليائه وهدانا إلى زيارة أحبائه) مرتب على مقدمة واثني عشر بابا وخاتمة، رأيت منه نسخة عند السيد آقا التستري، وأخرى في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء تاريخ كتابتها سنة 1251، وله ايضا تحفة الزائر معرب (التحفة المجلسية) كما ذكره في إجازته للسيد محمد تقي القزويني (1774: أنيس الزائرين) للشيخ محمد تقي بن محمد باقر بن محمد تقي الشهير بآقا نجفي الاصفهاني المتوفى سنة 1331، ذكره في آخر (جامع الانوار) له المطبوع سنة 1297 (1775 أنيس الزائرين) فارسي للسيد الواعظ المعاصر محمد بن علي بن أحمد الحسيني البافقي اليزدي نزيل مشهد الرضا عليه السلام مرتب على مقدمة وخاتمة وسبع قبلات (1) مكة المعظمة (2) المدينة المنورة (3) النجف الاشرف (4) الحائر الشريف (5) الكاظمية (6) العسكرية (وسابعها) قبلة خراسان استوفى زياراتها أداء لحق المجاورة فرغ 1245 (1776: انيس الزوار) للسيد أحمد بن حبيب بن أحمد بن مهدي بن محمد بن عبد علي بن زين الدين بن روضان بن صافي بن جواد بن محمد

 

ابن عطيس بن حسب الله بن صفي الدين بن جلال بن موسى بن علي بن حسين بن عمران الهاشمي ابن أبي علي الحسن بن رجب بن طالب بن عماد بن فضل بن محمد بن صالح بن أبي العباس أحمد ابن النقيب محمد الاشتر ابن عبد الله الثالث ابن المحدث علي الكوفي ابن عبد الله الثاني ابن عبد الله الاعرج ابن الحسين الاصغر ابن الامام السجاد عليه السلام نقلت نسبه عن خط الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول الطريحي النجفي المعاصر، ووالده السيد حبيب تلميذ الشيخ الاكبر كاشف الغطاء وصاحب رسالة (الكبائر) الآتية، وأخوه السيد حسن والد العالم الجليل السيد حسين بن الحسن، وكتابه " أنيس الزوار " يوجد في كتب آل زوين في النجف، ورأيت بخط المؤلف المجلد الاول من " المسالك " شرع في كتابته أول سنة 1234، وفرغ من الكتابة آخر تلك السنة وسافر في ما بينها إلى مشهد الرضا عليه السلام، وكتب " الرحلة الخراسانية " وكتب على ظهر المسالك المذكور جملة من أحواله وفتنة " الزقرت والشمرت " في النجف الاشرف في تلك السنة وغير ذلك. (1777: أنيس السالكين) في جميع بعض كلمات أمير المؤمنين عليه السلام للسيد زين العابدين بن أبي القاسم الطباطبائي الطهراني الشهير بالسيد آفا اكبر أخوال الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري وجد أولاده من قدماء تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي، ورجع إلى طهران سنة 1297 وبها توفي سنة 1303 وحمل إلى النجف الاشرف طريا، أوله (الحمد لله الذي أنعم علينا بأمره بتهذيب نفوسنا بالخلق ومكارمه) منتخب من " غرر الآمدي " بترتيب حروف أوائل المطالب التي ذكر فهرسها في أول الكتاب فما صدر عنه عليه السلام في " التكبر والتوكل والتوبة والتفكر " جعلها في حرف التاء وما صدر عنه في العلم والعمل والعفو والعفة جعلها في حرف

 

العين، وهكذا فرغ منه في النجف الاشرف سنة 1293 وأحال التفصيل إلى كتابه المبسوط في الباب الذي سماه ب‍ (جليس الصالحين) رأيت نسخة منه في مكتبة صهره وابن أخته المذكور. (1778: أنيس الشيعة) في وقايع الايام من موجبات السرور والاحزان من مواليد الائمة عليهم السلام ووفياتهم ومعجزاتهم، فارسي للمولوي الحافظ محمد عبد الحسين بن محمد عبد ؟ الهادي الجعفري الطياري الهندي الكربلائي، ألفه باسم السلطان فتح علي شاه وابنه العباس ميرزا سنة 1241، ثم الحق به ثلاثة منامات رآها بالكاظمية سنة 1242، رتبه على ترتيب الاشهر بدأ بربيع الاول وختم بشهر صفر، وله مقدمة في نسب النبي صلى الله عليه وآله وسنة جلوس الوصي عليه السلام وخاتمة في أحوال الحجة المنتظر عليه السلام ووقايع ظهوره. رأيته عند السيد آقا التستري وأحال فيه إلى تصانيفه الاخر " زاد المؤمنين. وتذكرة الطريق. وعناية الرضا " عليه السلام. (1779: أنيس الصالحين) فارسي في الادعية والاعمال المأثورة للسيد الامير معز الدين محمد بن أبي الحسن الموسوي المجاور للمشهد الرضوي صاحب رسالة " النجاة " في يوم العرصات الآتي في حرف النون ذكر فيه أنه ألفه سنة 1043، وعمره يومئذ ثمانون سنة. ويأتي له " التقية والشمسية. والصدرية " كتبها بأسماء أولاده تقي الدين وشمس الدين وصدر الدين " وذخيرة يوم الجزاء. وشرحه. ثمرة العقبى. وعيون اللئالي " وغير ذلك. أوله (يامن ذكره أنيس الصالحين وطاعته نجاة للعابدين إياك نعبد وإياك نستعين) مرتب على أربعة فصول " 1 " تعقيبات الفرائض والنوافل " 2 " أعمال الاسبوع " 3 " أعمال الايام والليالي المتبركة " 4 " أحراز الائمة وأدعية للحوائج المتفرقة وفرغ منه

 

سنة 1017، مطابق قوله (إنه هو صراط مستقيم) توجد نسخة منه في الخزانة الرضوية كما في فهرسها، ورأيت نسخة كتابتها سنة 1058 بخط عبد الله بن محمد شريف السمناني وحكى في كفاية المهمات عن هذا الكتاب صلاة اليوم الاربعاء الاخير من شهر صفر المعروف عند الفرس ب‍ (چهار شنبة سوري) وكيفيتها أن تصلي ركعتين بالحمد وآية (الملك) في الاولى. والحمد وآية (أدعوا ربكم تضرعا - إلى - المحسنين) وتقرأ بعد السلام دعاء مختصرا وفي (فتح الملك المجيد) المعروف بمجربات الشيخ أحمد الديربي ذكر دعاء آخر لهذا اليوم (اللهم بسر الحسن وأخيه وجده وأبيه وأمه وبنيه إكفني شر هذا اليوم) ونقل عن " أنيس الصالحين " هذا أيضا في بعض المجاميع خطبة النبي صلى الله عليه وآله في تزويج فاطمة عليا عليهما السلام. (1780: أنيس الطلاب) وتذكرة الاحباب للسيد أحمد بن محمد باقر الموسوي البهبهاني مؤلف " الفريدة النحوية " المختصرة التي ألفها سنة 1291 وكتب هو بخطه على ظهره (إني ألفت قبل ذلك أنيس الطلاب في مسائل علوم متفرقة وفيه اعتراضات أوردتها على مهرة تلك العلوم تمرينا لنفسي) ولعل المؤلف هو العالم المعمر المتوفى بالحائر في المحرم سنة 1351، والد السيد محمد رضا البهبهاني الحائري المعاصر. (1781: أنيس الطلاب) للمولى محمد جعفر الكاظمي هو من كتب أصول الفقه، يوجد في مكتب راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد في (الماري - 3) كما في فهرسها. (1782: أنيس الطلاب) في فوائد ملتقطة أكثرها فقهية لآقا محمد جعفر ابن آقا محمد علي بن آقا محمد باقر البهبهاني الحائري الكرمانشاهاني المدفون بها مع والده المتوفى سنة 1254 كبير في مجلدين، رأيت المجلد الثاني

 

منه في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلا، ذكر في أوله فهرس ما فيه من الفوائد وهي ثلاثون فائدة في شرح زيارة الجامعة وفي شرح دعاء السمات، وفي شرح خطبة الوسيلة، وفي حرمة الخمر، وفي حرمة العصير العنبي، وفي حلية الزبيبي والتمري، وفي البيع، وفي الضمان، وفي الكفالة، وفي الحوالة، وفي الصلح، وفي المزارعة، وفي الشفعة وغيرها من أبواب المعاملات، وهو مجلد كبير فرغ منه في أواخر ذي الحجة سنة 1235 (1783: أنيس الطلاب) للمولى محمد حسن بن المولى قنبر علي بن محمد حسن بن أحمد بن محمود الزنجاني المولود (17 - ع 1 - 1256) مجلد كبير فارسي، ذكر فيه تراجم كثير من علماء زنجان وغيرها، ومنهم السيد آية الله المجدد الشيرازي المتوفى سنة 1312، ينقل عنه في (زهر الرياض) (1784: أنيس العابدين) في أحوال الائمة الاثني عشر المعصومين عليهم السلام للسيد زين العابدين الطباطبائي الطهراني مؤلف (أنيس السالكين) المذكور آنفا. يوجد في مكتبة ابن أخته وصهره على ابنته الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء. (1785: أنيس العابدين) في الادعية نظير البلد الامين للمولى محمد بن محمد الطبيب من علماء أوائل عصر الصفوية نيف وتسعمائة أو قبل ذلك توجد في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين نسخة منه تاريخ كتابتها سنة 987 وهو من الكتب التي ينقل عنها في البحار أوله (يا من دعاه المضطرون فأجابهم) مرتب على مقدمة ذات فصول ثلاثة في آداب الدعاء والداعي وعشرة أبواب (1) في أدعية الصلوات الخمس اليومية وأدعية الساعات والشهور العربية (2) في أعمال الشهور (3) في أدعية الانبياء والائمة عليهم السلام. ومنها تمام أدعية الصحيفة الكاملة كما أورد تمامها

 

في البلد الامين (4) في أدعية السفر (5) في أدعية الامراض والمخاوف (6) في أدعية المسجون والضالة (7) في أدعية الاستخارات (8) في أدعية الدين والرزق (9) في صلوات النوافل في الليل والنهار (10) في الاسم الاعظم. ينقل عنه المحقق الفيض المتوفى سنة 1091 كتابه في ذريعة الضراعة. وينقل عنه السيد المعاصر المحسن الامين في الصحيفة الخامسة. وذكر أن تاريخ كتابة نسخته سنة 1124 وتوجد في حجرة مقبرة شيخنا ميرزا محمد علي الرشتي في النجف الاشرف نسخة منه كتبت على هوامشها تمام الترجمة الفارسية للكتاب. وهي متنا وهامشا بخط الحاج محمد بن زين العابدين الراراني. تاريخ كتابتها التاسع والعشرون من شوال سنة 1071 ويأتي ترجمته بالفارسية في حرف التاء. ومر هذا الكتاب بعنوان أنيس الزاهدين تبعا لما سمي به في مجموعة نقلنا فائدة من هذا الكتاب عنها فليرجع إليه (1786: أنيس العابدين) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني صاحب التصانيف الكثيرة التي ذكرها في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي فرغ منه سنة 1250 (1787: أنيس العارفين) مثنوي فارسي نظير (شاهنامه) من نظم الاديب ميرزا محمد حسين خان الشيرازي السفير في بنگالة الملقب في شعره ب‍ (ناخدا بدأ في أوائله بالوصية لاولاده ميرزا محمود وميرزا أحمد وميرزا محمد وفيه كثير من أحوال السلطان فتح علي شاه وبعض الحكايات المفيدة فرغ من نظمه وطبعه بلكهنو سنة 1295 وقال في تاريخه (بسال غين وصادورا وهابود * كه نوك خامه ام اين نكته بگشود) (1788: أنيس العارفين) في المواعظ والنصائح وتفسير بعض الآيات وشرح بعض الاخبار وذكر القصص والحكايات الغريبة للمولى صفى الدين

 

علي بن المولى الواعظ الشهير الحسين بن علي الكاشفي البيهقي السبزواري الذي توفي هو سنة 910 وكان الصفي معاصر السلطان شاه طهماسب الصفوي الذي ملك من سنة 930 إلى سنة 984 وألف هذا الكتاب لبعض ولاة خراسان المنصوب من قبل السلطان المذكور ورتبه على إثنين وثلاثين بابا أولها في فضل البسملة وآخرها في التواضع. رأيت نسخة منه في كتب المولى محمد علي الخوانساري تاريخ كتابتها سنة 1021 (1789: أنيس العاشقين) فارسي من كتب اللغة توجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في (الماري 6) كما في فهرسها. (1790: أنيس العاشقين) من المثنويات الستة التي نظمها أمير الشعراء ميرزا رضا قلي خان ابن محمد قلي النوري الطهراني الملقب في شعره بهداية المتوفى حدود سنة 1294 رتبة على اثنتي عشرة مقالة. وفرغ منه سنة 1288 وأورد شيئا من أوائله في مجمع الفصحاء المطبوع بعد وفاته سنة 1295 ومن مثنوياته (أنوار الولاية) كما مر. (1791: أنيس العاشقين) فارسي منظوم للسيد قاسم الانوار المتوفى سنة 873 كذا في كشف الظنون. وقال القاضي في مجالس المؤمنين أنه مثنوي مختصر وانه توفي 837 وهو الصحيح لانه مات في عصر (الغ بيگ) الذي مات سنة 853 (1792: أنيس العباد) رسالة عملية فارسية مختصرة مطبوعة بعنوان السؤال والجواب للشيخ ابراهيم بن المولى محمد علي البادكوبي نزيل النجف الاشرف المتوفى بمرض المثانة حدود سنة 1322 (1793: أنيس العلماء) وجليس الادباء، كشكول للسيد مهدي بن السيد إبراهيم بن السيد معصوم العلوي السبزواري المتوفى شابا سنة 1350 (1794: أنيس العهد) ومونس اللحد، نظم ونثر بالفارسية والعربية في

 

المدائح. والمناقب. والمراثي. والمصائب. لآقا صدر الدين محمد بن المولى محمد حسن الشعبان الكردي القزويني نزيل طهران والمتوفى بها حدود سنة 1330، طبع سنة 1307، وطبع له (رياض القدس) أيضا وهو أبسط وأكبر من (أنيس العهد). (1795: أنيس الغرباء) مشتمل على تسعة علوم من الفنون الادبية للشيخ علي بن المولى محمد جعفر الاسترابادي نزيل طهران الشهير بشريعت مدار المتوفي سنة 1315 نظير مدائن العلوم لوالده المشتمل على خمسة من العلوم، ذكره في كتابه (غاية الآمال) ضمن تصانيفه الكثيرة كان وحيد عصره جامعا لانواع العلوم مخترعا لجملة من الصنايع البديعة. (1796: أنيس الغريب) وجليس الاريب، كشكول في فوائد متفرقة نثرا ونظما عربيا وفارسيا وهنديا للسيد محمد بن سيد مشايخنا السيد المرتضى الكشميري النجفي المعاصر المولود حدود سنة 1308، وقد جمع جملة مما كتبه والده المذكور بخطه متفرقة في المطالب الاخلاقية ومحاسبة النفس ومعاتبتها وسماه (تسليك النفس إلى جناب القدس) كما يأتي. (أنيس الفريد) في شرح التوحيد للسيد المحدث الجزائري كما عبر به المؤلف له في المجلد الثاني من كتابه (زهر الربيع) ولكن مر أن إسمه (أنس الوحيد). (1797: أنيس الفقهاء) في الفقه للسيد محمد بن أبي القاسم الحسيني السرداني الزنجاني المتوفى بها سنة 1269 في عدة مجلدات، توجد عند حفيده إمام الجمعة السيد ميرزا محمود بن أبي الفضائل بن ميرزا عبد الواسع بن المصنف المذكور، ذكره في قطف الزهر. (1798: أنس الفؤاد) في حقيقة الاجتهاد للشيخ محمد علي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة 1181، قال في فهرس كتبه المنقول في (نجوم

 

السماء) انه لم يعمل مثله. (1799: أنيس الليل) في شرح دعاء كميل بن زياد النخعي للشيخ المعاصر ميرزا محمد رضا بن ميرزا عبد الرحيم بن ميرزا محمد رضا شيخ الاسلام ابن الحاج محمد ابراهيم الكلباسي الاصفهاني نزيل مشهد الرضا أخيرا فارسي طبع سنة 1343، وطبع على هامشه (مقامات العارفين، ومكيال اليقين. ومرآة المصنف) كلها له. (1800: أنيس القلب) قصيدة فارسية بقافية الشين في ماية وأربع وثلاثين بيتا لفضولي البغدادي، ذكر في كشف الظنون فراجعه. (1801: أنيس المتقين) في المعاصي الكبيرة كتاب مبسوط للسيد محمد ابن عبد الصمد الحسيني الشاهشاهاني الاصفهاني المتوفي بها سنة 1287. ذكره في تذكرة القبور. (1802: أنيس المجتهدين) وزين المصلين، فارسي في آداب صلاة الليل وأدعيتها للمولى محمد نصير بن محمد باقر بن محمد تقي بن الحاج بابا بن آقا محمد خان بن عبد الرحيم بن فتح علي بن الحاج محمد كاظم الشهيد. ألفه سنة 1313 مرتبا على مقدمة وخاتمة بينهما ثمانية أبواب بعدد ركعات صلاة الليل طبع سنة 1316. ذكر فيه أن أجمع ما كتب في هذا الباب كتاب " سراج المجتهدين " تأليف المولى نوروز علي البسطامي (1803: أنيس المجتهدين) للسيد محمد هارون الحسيني نزيل حسين آباد بالهند المتوفى سنة 1340 طبع بالهند. (1804: أنيس المجتهدين) في أصول الفقه للمولى مهدي بن أبي ذرالنراقي المتوفى سنة 1209 أوله (الحمد لله الذي جعل الاصول وسيلة للصعود على مدارج حقايق المباحث الشرعية) رتبه على مباحث ذوات أبواب ذوات فصول فجعل البحث الاول في المقدمات فيه أبواب وفي كل باب

 

فصول، وذكر بعد كل مسألة أصولية فرعا فقهيا يتفرع عليها وتاريخ فراغه سنة 1186 كما في نسخة سلطان المتكلمين الحاج الشيخ محمد بطهران، وصرح فيه بأن ابنه المولى أحمد ولد في هذه السنة، ولكن أرخ بعض من ترجمه أنه ولد سنة 1180 ورأيت في المشهد الرضوي عند المحدث الشيخ علي أكبر النهاوندي نسخة خط السيد حسين بن محمد مهدي الحسيني خادم (پنجه شاه) - مزار هارون بن موسى الكاظم عليه السلام - كتبها سنة 1205، وهي عصر المصنف، ونسخة أخرى في عصره كتبت بأمر المولى العالم المدرس السيد أبي القاسم المازندراني، وهي توجد في مكتبة الشيخ عبد الحبين الحلي المعاصر في النجف. (1805: أنيس المحبين) في نظم جملة من غروات أمير المؤمنين عليه السلام بالفارسية نظير (الحملة الحيدرية) للشاعر الملقب في شعره بالاديب المولى حسن علي بن المولى حسين علي الهمداني الحائري المتوفى بها سنة 1327، مجلد كبير يوجد عند ولده الشيخ محمد علي الحائري المعاصر وله (مشكاة الولاية) المطبوع سنة 1321 (1806: أنيس المسافر) فارسي في آداب تربية الحيوانات التي يصطاد بها وفي مقدمته بسط القول في تاريخ ولاة فيلي وفتح لرستان لميرزا رضا قلي خان الملقب ب‍ (سردار أشرف) ابن حسين قلي خان والي (پشت كوه) طبع في أبو شهر سنة 1329 (1807: أنيس المسافر) وجليس الخواطر. المعروف بالكشكول للشيخ المحدث يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة 1186 طبع في بمبي سنة 1291 فيه فوائد كثيرة منها أنه أدرج فيه تمام رسالة أبي غالب الزراري إلى ابن ابنه التي مر بعنوان الاجازة وأدرج فيه مقدارا من أول حرف الالف من كتاب (رياض العلماء)

 

وإن لم يصرح فيه بأنه منه لكن يظهر من إصطلاحاته وعباراته المطابقة للرياض أنه جزء منه وتنبه له سيدنا الحسن صدر الدين لكن الاسف أن طبعه كثير الغلط. (1808: أنيس المستوحشين) للشيخ محمد رحيم بن الحاج محمد الهروي الاخباري من تلاميذ المحدث الحر العاملي. أوله (الحمد لله الذي فهمنا نبذة من شرايع أحكامه) يوجد منه نسخة في الخزانة الرضوية كما ذكر في فهرسها في عداد كتب الاخبار. وذكر أن فيه تزويجا للاخباريين (1809: أنيس المشتغلين) في الحكايات الطريفة الظريفة وفي أواخره بعض المطالب الفقهية والكلامية للفقيه المطلق آقا محمد علي بن آقا محمد باقر الهزار جريبي المتوفى بقومشه إصفهان سنة 1245 ذكره ولده الشيخ محمد حسين في آخر نسخة من (مجمع العرايس) لوالده وكذا ذكره السيد المعاصر في " روضات الجنات ". (1810: أنيس المصلي) في ترجمة الصلاة ومعاني ألفاظها وأذكارها بلغة أردو. مطبوع في الهند. (1811: أنيس المصلين) في النوافل المرتبة للسيد الحاج ميرزا علي بن السيد ميرزا محمد حسين الحسيني المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى 1344 (1812: أنيس المقلدين) رسالة فارسية لعمل المقلدين على طبق فتاوي آية الله السيد أبي الحسن الموسوي الاصفهاني من جمع السيد أبي القاسم الاصفهاني المعاصر. طبع سنة 1347 (1813: انيس المقلدين) أيضا رسالة عملية من فتاوى آية الله السيد إسماعيل ابن السيد صدر الدين العاملي الاصفهاني الحائري المتوفى بالكاظمية سنة 1338. طبع سنة 1329 (1814: أنيس الموحدين) فارسي في أصول الدين للمولى مهدي بن أبي ذر

 

النراقي الكاشاني المتوفى سنة 1209، مرتب على خمسة أبواب طبع مع (كنز الرموز) سنة 1325 وترجمته إلى العربية للشيخ عبد الرسول الجواهري (1815: أنيس المؤمنين) في الادعية والزيارات للمولوي محمد بن عبد الوهاب طبع في بمبئ سنة 1295، ولعله ميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني الكاظمي المتوفى سنة 1303 (1816: أنيس النفس) في المواعظ والاخلاق. للشيخ نظر علي بن إسماعيل الشريف الواعظ الكرماني الحائري المتوفي سنة 1348 ألفه سنة 1328 وطبع في النجف ثانيا سنة 1356 (1817: أنيس النفوس) ومطلع الشموس. لآقا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري من تلاميذ صاحب الضوابط قال في أول كتابه " عدة الذاكرين " الذي ألفه حدود سنة 1280 (إني ذكرت في ديباجة أنيس النفوس جملة من تصانيفي) ويأتي له " تذكرة الالباب " شبه الكشكول. (1818: أنيس النفوس) في تهنية الجلوس. قصيدة فارسية في تهنية جلوس السلطان مظفر الدين شاه للشيخ محمد حسين بن محمد جعفر الكاشاني الملقب في شعره ب‍ " طوبى " طبع في آخر (جامع الفوائد) في الطب (1819: أنيس النفوس) في أخبار المواعظ والاخلاق للشيخ خليل بن إبراهيم العاملي الصوري نزيل كوت العمارة. المعاصر المولود سنة 1283 والمتوفى في النجف الاشرف سنة 1340، ذكره في آخر الفوائد الخليلية (1820: الانيس النفيس) في أصول الفقه للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة 1209، نقل عنه كذلك في بعض كتب الاصول، ويحتمل أن يكون المراد " أنيس المجتهدين " المذكور آنفا حذف عنه المضاف إليه ووصف بالنفاسة.

 

(1821: أنيس الواعظين) وجليس الفائزين. في المواعظ القرآنية، للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الاسترابادي نزيل طهران المعروف بشريعت مدار المتوفى سنة 1263، رتبه على ثلاثين مجلسا عنوان كل مجلس آية من القرآن على ترتيب أجزائه الثلاثين، فعنون في المجلس الاول آية من الجزء الاول وفي الثاني من الثاني وهكذا، ويتكلم في كل مجلس في خمسة مقامات على ترتيب ما ذكره في هذا البيت. نصيحت است وأصول وفرع دين أخلاق دگر فضيلت در يگانهء خلاق رأيت منه نسخة بخط السيد محمد بن ربيع التستري كتبها عن خط المؤلف في حياته فكتب إلى تمام المجلس الثالث مرتبا وكتب بعض المجلس الرابع وبعض المجلس الخامس وكتب سائر المجالس مع الآيات التي عناوينها إلى تمام التسعة والعشرين من غير بيان وجعل في محل البيان بياضا وكتب مقدارا من البيان في المجلس الثلاثين المعنون بآية (والعصر إن الانسان لفي خسر) وقال (واقتصرنا مما كتب من خطه على ذلك فليكن هذا دستورا ونموذجا للواعظ وليذكر ما يراه مناسبا لكل آية) فيظهر منه أن الكاتب اختصر الكتاب، ويحتمل بعيدا أن يكون الاقتصار من مؤلفه، ورأيت نسخة أخرى ضمن مجموعة في كتب المولى محمد علي الخوانساري ناقصة تنتهي إلى أوائل المجلس الرابع. (1822: أنيس الوعظين) فارسي مرتب على ثمانية وعشرين مجلسا في ذكر مصائب المعصومين عليهم السلام، طبع بايران وهو تأليف لسان الواعظين الحاج مولى عبد الكريم بن محمد علي الخراساني التربتي، ألفه سنة 1257، باسم السلطان محمد شاه بن نائب السلطنة العباس ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه.

 

(1823: أنيس الواعظين) الكبير هذه الثلاثة كلها للشيخ العارف (1824: أنيس الواعظين) الوسيط المفسر المتكلم الفقيه المولى عبد (1825: أنيس الواعظين) الصغير الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الاسترابادي تلميذ الشيخ البهائي كما صرح هو نفسه في آخر ما كتبه من الاثني عشريات لاستاده البهائي في حياته لانه فرغ من الحجية منها سنة 1025، وله تصانيف كثيرة ذكرها صاحب الرياض في ترجمته مر منها (الآيات البينات. وائينه غيب نما، وإثبات الشوق، وأسرار التوحيد. وأسرار القرآن، والانوار القدسية) وغيرها ومنها ما يأتي في محالها، ومنها هذه الثلاثة المتحدة موضوعا والمختلفة كمية الكلمات الوعظية فيها بالقلة والكثرة. (1826: أنيس الوحدة) وجليس الخلوة، في المحاضرات لمحمود بن محمود الحسني الگلستانى مرتب على عشرين بابا أوله (الحمد لله على نعمائه) كذا وصفه في " كشف الظنون " (أقول) هو من قدماء السادات الحسنية من ولد محمد البطحائي المعروفين ب‍ " گلستانه " في إصفهان لكنه ليس من أجداد السيد علاء الدين گلستانه شارح نهج البلاغة وصهر العلامة المجلسي كما يظهر من شجرته. (أنيس الوحشة) وجليس الليلة. في آداب صلاة الليل للمولى محمد شفيع ابن محمد رفيع الاصفهاني المجاز من العلامة المجلسي سنة 1097. مر في (ج 1 - ص 23) بعنوان " آداب صلاة الليل ". (1827: الانيقة) رسالة فارسية في تفسير آية (قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى) للسيد علي نور الدين ابن السيد نور الدين علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي المتوفى سنة 1068 أخ صاحب " المدارك " من أبيه وصاحب

 

المعالم من أمه أوله (عزيزترين گوهري كه درة التاج مقال وتميمة الوشاح هر أمر ذي بال را شايد حمد عزيزي است كه). (1728: أنين بهين) لميرزا عباس بن أحمد ين محمد بن علي بن ميرزا إبراهيم خان الذي كان وزير نادر شاه الهمداني اليماني الشرواني المعاصر صاحب (آثار العجم) وغيره من التصانيف الكثيرة التاريخية التي منها وقايع العثماني مع الروس سنة 1294 الذي ألفه سنة 1304 وطبع سنة 1307، (1829: كتاب الاواخر) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى سنة 381، ذكره النجاشي. (1830: كتاب الاوامر) أيضا للشيخ الصدوق المذكور ذكره النجاشي، (1831: الاوامر والنواهي) من مباحث أصول الفقه الذي كتب فيه عامة من كتب في الاصول، ومما كتب فيه مستقلا مجلد للسيد محمد بن علي بن محمود الموسوي النوري المتوفى بطهران سنة 1325، رأيته عند ولده السيد علي النوري المعاصر في النجف. (1832: الاوامر والنواهي) للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى سنة 1300 رسالة مبسوطة مستقلة. رأيتها في مكتبة السيد هبة الدين محمد العلي الشهرستاني. (كتاب الاواني) المصنوعة من الذهب والفضة وأحكامها الشرعية. مر بعنوان (أحكام الاواني) للسيد ميرزا أبي طالب الزنجاني. وأيضا بذلك العنوان للشيخ الحجة ميرزا محمد حسن الاشتياني. (كتاب الاواني) الموسوم بلطائف الكلام فيما للاواني من الاحكام (1833: كتاب الاواني) من الذهب والفضة وأحكامها للسيد أسد الله ابن السيد عباس بن السيد عبد الله بن السيد حسين الحسيني الرودباري

 

ران كوهى الاشكوري النجفي المعاصر المولود سنة 1276 والمتوفى سنة 1333 عن سبع وخمسين سنة، أوله (الحمد الله الذي شرع الاسلام فسهل شرايعه لمن ورده) ألفه بالتماس أخيه السيد حسين، رأيته بخطه في كتبه. (1834: كتاب الاواني) للشيخ الفقيه الحاج محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المولود سنة 1269 والمتوفي سنة 1336، رأيته بخطه في كتبه قبل وفاته بسبع سنين، ولم يكن تاما ولعله تممه في المدة. (الاواني) الموسوم ب‍ (الرسالة الذهبية) للسيد دلدار علي، يأتي. (1835: الاوني) للمولى عبد الرسول الفيروزكوهي القزقان چاهي المعروف ب‍ " نوري " نزيل طهران، مختصر طبع في حياته سنة 1321 وتوفي بعده بقليل كان من أجلة تلاميذ الحجة ميرزا محمد حسن الاشتياني (1836: كتاب الاوائل) لابي عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان المعروف بابن الحجام، ذكره الشيخ في الفهرس وهو صاحب كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت الآتي في حرف الميم الذي لم يصنف في معناه مثله، ويروي عنه الشيخ التلعكبري الذي توفي سنة 385، (1837: كتاب الاوائل) لابي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميري القمي صاحب التوقيعات الواردة من الناحية المقدسة، ومر له (كتاب إبليس) ذكره النجاشي. (1838: كتاب الاوائل) للشيخ أبي جعفر الصدوق محمد بن علي بن بابوبه القمي المذكور، ذكره النجاشي. (1839: كتاب الاوائل) لابي عبد الله المرزباني محمد بن عمران بن موسى الخراساني المتوفي سنة 378، صاحب كتاب الانوار والثمار المذكور آنفا وغيره، قال ابن النديم فيه أخبار الفرس القدماء وأهل

 

العدل والتوحيد وشئ من مجالسهم في نحو الف ورقة. (1840: كتاب الاوائل) لابي المنذر محمد بن هشام الكلبي النسابة المتوفي سنة 206، ذكره النجاشي وابن النديم. (1841: كتاب الاوائل والاواخر) لمولانا المعاصر السيد المحسن الامين ابن عبد الكريم الحسيني العاملي نزيل دمشق الشام، كذا ذكره في فهرس تصانيفه، ويأتي له (معادن الجواهر) في علوم الاوائل والاواخر والظاهر أنه مأخود من هذا الكتاب أوان طبعه في ثلاث مجلدات. (أوائل الاخبار) في أول من فعل كذا من الآثار مر بعنوان " أخبار الاوائل ". (1842: أوائل التحرير) في الاخلاق والآداب من القرآن والحديث والامثال والاشعار، مطبوع ألفه ميرزا منشي. (1843: الاوائل العلوية) في الحكمة العربية. للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين القرشي اليماني اللكهنوي المعاصر المولود سنة 1278 صاحب إكمال المنة السابق ذكره وغيره مما يأتي ذكر في التجليات (1844: أوائل المقالات) في المذاهب المختارات للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة 413، أوله (أحمد الله على نعمته وأعتصم من خلافه ومعصيته) أورد فيه المقالات الخاصة بالامامية في المباحث الاصولية الكلامية وعناوينه باب القول في كذا أول أبوابه باب القول في الفرق بين الشيعة فيما نسبت به إلى التشيع والمعتزلة، وكتب بعده كتابه الاعلام فيما اتففت عليه الامامية من فروع الاحكام ليحصل للناظر في هذه الكتايين علم مختصات الامامية في الاصول والقروع، ومر في الاعلام أنه جعله كالتكملة لهذا الكتاب رأيت منه نسخة كانت في خزانة شيخنا شيخ الشريعة الاصفهاني،

 

واستنسخ عنها تلميذه الملقب بصدر الاسلام الشيخ محمد أمين ابن إمام الجمعة الخوي نزيل طهران. (1845: أوثق الوسائل) في شرح رياض المسائل للشيخ ميرزا لطف علي بن ميرزا أحمد المجتهد بن لطف علي بن محمد صادق المغاني التبريزي المتوفى بالوباء في حياة والده سنة 1262، حدثني حفيده المسمى باسمه والمتوفى سنة 1340 الشيخ ميرزا لطف علي بن ميرزا علي بن المصنف أنه خرج منه مجلد إلى مبحث التيمم، ورأيت في النجف الاشرف عند السيد محمد رضا بن السيد العالم ميرزا يوسف بن السيد باقر الطباطبائي التبريزي نسخة منه إلى مبحث استعمال الماء المستعمل في الحدث، وقد فرغ منه في رابع شعر ذي القعدة سنة 1260 (1846: أوثق الوسائل): في شرح الرسائل. المعروف ب‍ (حاشية) ميرزا موسى، هو لميرزا موسى بن ميرزا جعفر بن ميرزا أحمد المجتهد المذكور آنفا أوله (الحمد الله العلي العالي) فرغ منه سنة 1295 وطبع سنة 1313 كان من تلاميذ الحجة السيد حسين الكوهكمري، وله أيضا حاشية على " القوانين " دونها بعد وفاته ابن أخته الشيخ ميرزا لطف علي المذكور أنه توفي سنة 1340، كما حدثني به. (1847: الاوج الاخضر) في الائمة الاثني عشر، لبعض الاصحاب يوجد في مكتبة السلطان عثمان الثالث بالاستانة كما ذكر في فهرسها. (1848: أوجز الانباء) في مقتل سيد الشهداء. هو كما سمي به في غاية الايجاز ليتمكن من قرائته في مجلس واحد لمولانا المعاصر الشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي بن الشيخ الاكبر كاشف الغطاء المولود سنة 1289 طبع مع مراثيه الموسومة ب‍ (المقبولة الحسينية) سنة 1342 (1849: الاودية والجبال والرمال) للخالع النحوي الشيخ أبي عبد الله

 

الحسين بن محمد بن جعفر الراقعي المتوفي بعد سنة 380، كان تلميذ أبي علي الفارسي والسيرافي نسب الكتاب إليه الصفدي، ومر له كتاب " الامثال العامة " كما ذكره النجاشي. (1850: أوراد الابرار) في مآتم الكرار. للشيخ حسن بن محمد الدمستاني صاحب انتخاب الجيد الذي مر أنه فرغ منه سنة 1173 أوله (الحمد لله الذي جعل تلاوة مصائب الشهداء أوراد الابرار) مرتب على خمسة أوراد وكل ورد على ثلاثة أسفار. ولذا يقال له " الاسفار " أيضا كما أشرنا إليه. ألفه ليقرأ منه خبر وفاة أمير المؤمنين عليه السلام وقد جعل الورد الاول لما يقرأ في ليلة التاسع عشرة من شهر رمضان وهي ليلة الفوز بالشهادة. والثاني في يومها. والثالث في ليلة العشرين. والرابع في يومها. والخامس في ليلة الحادية والعشرين وهي ليلة الوفاة. لكنه لم يمهله الاجل لاتمامه فبرز من قلمه إلى آخر السفر الاول من الورد الرابع. فتممه معاصره الشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني أخ المحدث الشيخ يوسف البحراني صاحب الحدائق والحق به الشيخ محمد السفر الثاني والثالث من الورد الرابع وتمام الاسفار الثلاثة للورد الخامس وهو متداول في بلاد البحرين. ورأيت منه نسخة (1851: أوراد البهائي) من كتب الادعية. يوجد منه نسخة في كتب الشيخ ميرزا محمد علي الاردوبادي. ولعله لبهاء الدين محمد بن محمد النقشبندي المتوفي سنة 791 كما في كشف الظنون فراجعه. (1852: الاوراد الفتحية) للسيد علي بن شهاب الدين الهمداني المتوفى سنة 786 هو مطبوع مع شرحه للمولوي محمد جعفر علي الهندي ومر له " أسرار النقطة ". (1853: أوراد القرآن) في الادعية المقتبسة من القرآن الشريف للسيد

 

محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة 1339 وهو مطبوع. (1854: أوراد هفته) من جمع بعض الاصحاب وهو فيما يقرأ من آيات القرآن لقضاء الحوائج في أيام الاسبوع فالتحميدات القرآنية في يوم الجمعة والاستغفارات في السبت والتسبيحات في الاحد والتوكلات في الاثنين والتسليمات في الثلاثا والتهليلات في الاربعاء والدعوات في الخميس توجد منه نسختان في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران كما في فهرسها (1855: الاوراد والاذكار) للمولى كاظم بن إبراهيم التفريشى، أوله (الحمدلله الذي جعل الدعاء وسيلة لنيل المرام) ينقل فيه عن كتابه (كوهر مراد) في الادعية المأثورة عن الائمة الامجاد، رأيت النسخة بخط السيد هادي بن السيد محمد رفيع الحسيني، تارخ كتابتها سنة 1170 (1856: الاوراق) في أخبار آل عباس وأشعارهم لابي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله المعروف بالصولي الشطرنجي المتوفى متسترا سنة 335، صاحب ما مر من كتب الاخبار وكتاب (أدب الكاتب. وكتاب الانواع) عده ابن شهر اشوب من شعراء أهل البيت المتقين، وهو الظاهر من تستره وأثنى عليه وعلى كتابه هذا إمام المؤرخين المسعودي في أول (مروج الذهب) توجد منه في المكتبة الخديوية كما في فهرسها نسخة ناقصة من أولها وكتابتها في حدود القرن السابع وقد طبع أخيرا في مصر. (1857: الاوراق) في التصريف والاشتقاق متن مختصر في مائة بيت للسيد هبة الدين محمد العلي الحسيني الشهرستاني المعاصر أوله (الحمد لله المتعال عن النواقص والامثال) مرتب على مقدمة وأربعة حدائق، وجعله من أجزاء كتابه (متون الفنون) (1858: أوراق الا خزان) مقتل فارسي، طبع بطهران كما في بعض الفهارس (1859: أوراق الذهب) في ترجمة أحوال السيد حسين بن السيد دلدار علي

 

النقوي النصير آبادي اللكهنوي الذي توفي سنة 1273 لتلميذه السيد المفتي مير محمد عباس بن السيد علي اكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى 1306، أوله (سبحانك اللهم وحنانيك تباركت وتعاليت والخير كل الخير بيديك) رتبه على درر ومعادن وجواهر، ذكر فيها فضائله وشرفه ونسبه وكتبه ورسائله ومشاغله ومواعظه وخطبه، وفرغ منه سنة 1264 (1860: أوراق الذهب) في ما ذهب عن أوراق الذهب الذي مر أنه في ترجمة السيد حسين وشرح أحواله، لحفيد المترجم السيد المعاصر السيد علي نقي بن السيد أبي الحسن بن السيد محمد ابراهيم بن السيد محمد نقي بن السيد حسين المترجم المذكور. (1861: أوراق مشوش) فارسي لذكاء الملك ميرزا محمد حسين خان المؤرخ الاديب الملقب في شعره ب‍ (فروغي) مطبوع، وله تاريخ ايران يأتي. (1862: أوزان البلدان) فارسي في أوزان جميع البلاد المشهورة وخصوصياتها للسيد محمد المعاصر المعروف ببحر العلوم ابن ميرزا هبة الله ابن العلامة السيد ميرزا رفيع الحسيني القزويني نزيل المشهد الرضوي المولود سنة 1296، (الاوزان الشرعية) يأتي في حرف الميم بعنوان (ميزان المقادير). (الاوسط) في التاريخ لامام المؤرخين على بن الحسين المسعودي كذا في " كشف الظنون " ونسبه إليه الشهيد الثاني كذلك في حواشيه لخلاصة العلامة وذكرناه بعنوان " أخبار الزمان الاوسط " لانه وسط بين أخبار الزمان الكبير " ومروج الذهب " المؤلف بعدهما كما يأتي. (1863: أوسط الجرجاني) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة 428، كذا ذكر في كشف الظنون المطبوع بمصر. (1864: الاوصاف) للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهر اشوب السروي

 

المازندراني المتوفي سنة 588، نسبه إلى نفسه في كتابه (معالم العلماء). (1865: الاوصاف والتشبيهات) لآبي الفرج محمد بن إسحاق المعروف بابن أبي يعقوب النديم وبابن النديم المتوفى سنة 385 كما أرخه ابن النجار في ذيله قال هو في فهرسه - الموسوم ب‍ (فوز العلوم) كما ذكر اسمه كشف الظنون في حر ف الفاء منه - عند التكلم في فضائل الكتب (ص - 17) من الطبع الثاني (وقد استقضينا هذا المعنى وما يجانسه من مقالة الكتاب وأخواتها في كتاب ألفته في الاوصاف والتشبيهات). (1866: أوصاف الاشراف) في السير والسلوك، فارسي لسلطان الحكماء المحقق الطوسي نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن المتوفى سنة 672، أوله (سپاس بي قياس بار خدايرا كه عقل را قوهء اطلاع) ألفه بعد الاخلاق الناصري باشارة محمد بن بهاء الدين محمد الجويني مرتبا له على ستة أبواب " 1 " في بداية الحركة ولوازمها " 2 " في قطع عوائقها وموانعها " 3 " في نفس الحركة والسير " 4 " في الاحوال التي تعرض في أثناء السير " 5 " في ما يعرض بعد السير (6) في نهاية الحركة والسير، طبع بايران، وعندنا منه نسخة بخط جدي المولى محمد رضا بن الحاج محسن بن الحاج محمد بن المولى على اكبر بن الحاج باقر الطهراني المتوفى بها سنة 1275 والمحمول طريا إلى وادي السلام. (1867: أوصاف القرى) فارسي في السير والسلوك لميرزا علي نقي بن المولى رضا بن محمد أمين الهمداني المتوفي سنة 1297، حدثني بترجمته وتصانيفه وتاريخه حفيده ميرزا محمد بن ميرزا محمد رضا الشهير بالواعظ الهمداني ابن المؤلف، ومر له " آيات الائمة ". (1768: الاوصاف المستحسنة) نظم فارسي في الاخلاق، لميرزا حسن بن ميرزا علي الجابري الاصفهاني المعاصر، ذكر فهرس مطالبه في آخر

 

كتابه (آفتاب درخشنده). (1869: أوصاف ناصري) فارسي مطبوع في أوصاف السلطان ناصر الدين شاه الذي ولد سنة 1247 وجلس على سرير الملك سنة 1264، وتوفي سنة 1313، تأليف ميرزا عباس قلي خان الملقب بسپهر ثاني ابن ميرزا محمد تقي خان سپهر مؤلف (ناسخ التواريخ). (1870: أوصاف النبي) صلى الله عليه وآله للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد ابن علي بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة 381، ذكره النجاشي. (1871: كتاب الاوصياء) عليهم السلام للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي فسا سنة 352، ذكره النجاشي (1872 كتاب الاوصياء) وذكر الوصايا، للشيخ السعيد علي بن محمد ابن زياد الصيمري، نقل عنه كذلك السيد رضي الدين علي بن طاوس في " مهج الدعوات " وذكر أنه نقله عن نسخة عتيقة عنده وفيها تاريخ بعد ولادة المهدي عليه السلام احدى وسبعين سنة (أقول) وحيث ان ولادته سنة 255 فيظهر ان التاريخ الذي كان في النسخة هو سنة 326 وقال السيد أيضا (وجد هذا الكتاب في خزانة مصنفه بعد وفاته سنة 288، وكان رضي الله عنه قد لحق مولانا علي بن محمد الهادي ومولانا الحسن بن علي العسكري عليهما السلام وخدمهما وكاتباه ودفعا إليه توقيعات كثيرة) (1873: كتاب الاوصياء) لابن أبي العزاقر محمد بن علي الشلمغاني المقتول سنة 322 مر له الامامة والانوار ويأتي له التكليف ألفها في حال استقامته (1874: كتاب الاوصياء) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي من مشايخ أبي عمرو محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي ومن المعاصرين لثقة الاسلام الكليني، ذكره النجاشي. (1875: الاوضاع اللفظية) وأقسامها وانحاء وضع الالفاظ من العموم

 

والخصوص وآثار تلك الاوضاع للشيخ حسين بن الشيخ علي الحلي المعاصر من تلاميذ مولانا الشيخ الحجة ميرزا محمد حسين النائيني ألفه سنة 1338، (1876: الاوضاع اللفظية) وما يتعلق بمباحث وضع الالفاظ للسيد حيدر بن سيدنا الحجة السيد اسماعيل بن السيد صدر الدين الموسوي العاملي الاصفهاني الكاظمي المعاصر المولود بسامراء سنة 1309 والمتوفى بالكاظمية ليلة الخميس (27 - ج 1 - 1356). (1877: الاوضاع اللفظية) وانحائها وثبوت الوضع الشرعي وما يترتب عليه للسيد محمد بن علي بن أبي الحسن الحسيني الخسرو شاهي التبريزي ألفه سنة 1268 وطبع مع (مشكاة المصابيح) له سنة 1310، وتوفي بعد الطبع بقليل. (الاوفاق) مر بعنوان (الاعداد والاوفاق) متعددا. (1878: أوفر الشروح) شرح لفصول " أبقراط " في أصول الطب لابي القاسم عبد الرحمن بن علي المعروف بابن أبي صادق والملقب ببقراط الثاني، أوله (بعد حمد الله بجميع محامده) قال في كشف الظنون عند ذكر الفصول وشروحه إن هذا انفع الشروح، راجعه. (1879: الاوقات) لابي الحسن علي بن الحسن بن محمد الطائي الجرمي المعروف ب‍ (الطاطري) لبيعه الثياب الطاطرية، يرويه عنه النجاشي بثلاث وسائط. (1880: أوقات الصلوات) الفرائض الخمسة اليومية للامير الشهيد كيكاوس ابن دشمن زياد بن كيكاوس الديلمي الطبري من مشايخ الشيخ منتجب الدين، قال في فهرسه لي عنه إجازة. (1881: أوقات الظهر والعصر) ونوافلهما فارسي مختصر يقرب من ثلاثمائة بيت للعلامة المولى محمد باقر بن محمد تقي المجلسي المتوفى سنة 1110 فرغ

 

منه في رابع عشر ذي الحجة سنة 1097، رأيت منه عدة نسخ منها ضمن مجموعة من رسائله الفارسية في كتب الحاج الشيخ محمد الشهير بسلطان المتكلمين في طهران. (1882: أوقاف القرآن) على حذو ما ذكره السجاوندي في كتابه، للمولى نظام الدين الحسن بن محمد بن الحسين القمي النيسابوي المعروف بنظام الاعرج صاحب تفسير غرائب القرآن وتفسير تحرير المجسطي الموجود في مكتبة المجلس بطهران الذي فرغ منه سنة 704، وكان تأليفه باشارة استاده قطب الدين محمد بن مسعود الشيرازي الذي توفي سنة 710 كما ذكره في أوله فهو من علماء أوائل الثامنة، وحكى في الروضات عن شرح الفقيه للمولى محمد تقي المجلسي شواهد على تشيعه ونسب إليه الكتاب لكنه قال إنه من رأس المائة التاسعة معاصر للدواني مع تصريحه بان تاريخ الانهاءات على تفسيره حدود سنة 850، ويأتي في حروف الواو الوقوف ووقوف القرآن متعددا. (1883: أو كيان) أو المخترعين للصنايع في ترجمتهم وبيان ما صنعوه فارسي في ألف وخمسمائة بيت للسيد محمد المعروف ببحر العلوم ابن ميرزا هبة الله ابن العلامة السيد ميرزا رفيع الحسيني القزويني المعاصر المولود سنة 1296 نزيل مشهد الرضا عليه السلام. (1884: أولاد أمير المؤمنين عليه السلام) وأنسابهم وأحوالهم مختصر للسيد الامير جمال الدين عطاء الله بن فضل الله بن عبد الرحمن الحسيني الفارسي الدشتكي معاصر شاه إسماعيل، الذي مات سنة 930 المعروف بجمال الدين المحدث الواعظ نزيل هراة، أوله (الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى) يوجد منضما إلى أربعينه في الخزانة الرضوية كما مر ذكره عن فهرسها. (1885: أولاد بابويه) وذكر أخبارهم وتراجمهم للمحدث الشيخ يوسف

 

ابن احمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفي سنة 1186، ذكر في (نامهء دانشوران) في ترجمة ابن بابويه. (1886: أولاد الخلفاء) لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206، ذكره النجاشي. (1887: الاول والعشرة) لابي الحسين محمد بن بحر الرهني الشيباني ساكن ترماشير من أرض كرمان، كما ذكره النجاشي، ويرويه عنه بواسطة شيخه أبي العباس أحمد بن علي بن نوح السيرافي، ومر له كتاب الاتباع (1888: الاوليات) في النحو لامام النحو والادب الشيخ أبي علي الحسن بن علي بن أحمد الفارسي المتوفي سنة 377، توجد نسخة منه في الخزانة الغروية وعليها خط ابن أخته كما حكاه شيخنا العلامة النوري ومر له أبيات الاعراب. (1889: الاوليات) للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم ابن العتايقي الحلي، توجد نسخة خط المؤلف في الخزانة الغروية مع جملة من تصانيفه ومنها " الشهدة " في شرح معرب " الزبدة " الذي فرغ منه في الرابع عشر من المحرم سنة 788، والاوليات هذا مختصر من كتاب الاوليات لابي هلال العسكري الذي ذكر فيه أول حدوث جملة من الاشياء ووقوع كثير من الامور. (1890: الاوليات) في أوائل الحوادث والمخترعات من العلوم والصناعات للسيد هبة الدين محمد العلي بن السيد حسين الحسيني الشهير بالشهرستاني المعاصر. وهو كتاب مبسوط. رأيته في خزانة كتبه. ومر أخبار الاوائل في الاوليات. ومما ينبغي ذكره في الاوليات. (أول كتاب في الهندسة الحديثة التي لا تحتاج إلى فرجار) لواضعه السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي المتخصص في الهندسة المعاصر

 

المولود سنة 1313 نزيل النجف الاشرف. أتعب نفسه في وضعه وتأسيسه سنين حتى تم وكمل سنة 1352 فسماه الشيخ محمد رضا الشبيبي وزير المعارف اليوم ب‍ (حل الاشكال في تنقيح الاشكال) كما يأتي واسمه التاريخي (علم غريب) قال في أوله (هذا أول كتاب صنف في هندسة جديدة مبتكرة يستغنى بها عن الفرجار) (پركار). (1891: أويس بلگرامي) مراثي بلغة أردو للاديب الشاعر مير ناصر علي الملقب في شعره " بأويس " مطبوع في الهند. (1892: أهبة العباد) في يوم المعاد رسالة عملية في الطهارة والصلاة والصوم من فتوى الفقيه الحجة الشيخ عبد الله بن الشيخ محمد نصير الجيلاني المازندراني النجفي المتوفى بها سنة 1330 والمدفون مع الحجتين الشيخ جعفر التستري المتوفى سنة 1303 والشيخ ميرزا محمد حسن الآشتياني المتوفى سنة 1319 وكان من أرشد تلاميذ الاستاد الكبير الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي المتوفي سنة 1312 طبع في بغداد سنة 1327 (1893: أهبة المعاد) في المبدأ والمعاد للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي (1894: إهداء الحقير) معنى حديث الغدير إلى أخيه البارع البصير (الشيخ محمد صديق) من علماء العامة في قرية حماميان من قرى آذربايجان للسيد المرتضى بن السيد أحمد بن السيد محمد الحسيني الخسروشاهي التبريزي. ألفه سنة 1352 وطبع في النجف الاشرف سنة 1353، وهو كتاب جليل في بابه ممتاز بقوة الحجة وجودة البيان بدأ بتحقيق معنى المولى ونقد كلام الفخر الرازي في المقام وفي مقامات أخر من تفسيره وتعرض لاثبات اولوية اتباع طريقة الامامية ودفع بعض أوهام الوهابيين وهو من المبرزين ومن بيت علم رفيع جده السيد محمد بن علي بن أبي الحسين من تلاميذ العلامة الانصاري ومؤلف (مشكاة المصابيح) في سنة

 

1269 كما يأتي ووالده السيد أحمد أيضا كان من أجلاء العلماء ودفن بالبقيع سنة 1326. (1895: أهل بيت) في تفسير آية التطهير بلغة. أردو للسيد محمد صالح عرشي البنارسي المعاصر، طبع بالهند. (1896: أهل بيت كي نماز) في الصلاة بلغة أردو له أيضا مطبوع. (1897: أهل البيت) رسالة بلغة أردو في فضلهم عليهم السلام للسيد محمد سبطين السرسوي، مدير مجلة البرهان وصاحب الصراط السوي مطبوع (1898: أهل البيت) في بيان المراد منه لغة وعرفا ومدلوله ومصداقه من الكتاب والسنة وما ورد فيهما من الوصائة بهم للمولوي مقبول أحمد الهندي المعاصر، طبع مع (المجالس الحسينية) له سنة 1324، (1899: كتاب الاهليلجة) لابي يعقوب إسماعيل بن مهران بن أبي نصر زيد السكوني الكوفي الثقة بتصريح النجاشي والشيخ في الفهرس وعده الكشي من أصحاب الرضا عليه السلام ونسب الكتاب إليه النجاشي ويرويه عنه بخمس وسائط وهو غير السكوني المرمي بالضعف الذي عقد المحقق الداماد الراشحة التاسعة من رواشحه في اثبات توثيقه وعدم الاعتداد بما اشتهر في الافواه من نسبة الضعف إليه، وهو إسماعيل بن أبي زياد مسلم السكوني الشعيري من أصحاب الصادق عليه السلام وصاحب كتاب النوادر (1900: كتاب الاهليلجة) لابي جعفر الصبيحي - نسبة إلى قصر صبيح - حمدان بن المعافي من أصحاب الامام الكاظم والرضا عليهما السلام الذي عمر طويلا وتوفي سنة 265 لما دخل أصحاب العلوي البصري قسين وأحرقوها كما حكاه النجاشي عن شيخه أحمد بن علي بن نوح، ومراده من العلوي البصري هو صاحب " الزنج " علي بن محمد العلوي الذي خرج من البصرة سنة 255 إلى أن قتل سنة 270 (وقسين) بالضم والسين المشددة

 

كورة في نواحي الكوفة. (1901: كتاب الاهليلجة) لابي سليمان داود بن كثير بن أبي كلدة الرقي من أصحاب الاصول كما مر في الاصل والراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام، ويروي عنه الحسن بن محبوب. وتوفي بعد وفاة الرضا عليه السلام بقليل كما في النجاشي. (كتاب الاهليلجة في التوحيد) رسالة من الامام الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام. كتبها في جواب ما كتبه إليه المفضل بن عمر الجعفي يسأله فيه أن يكتب ردا على الملحدين المنكرين للربوبية واحتجاجا عليهم. أوله (بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد وفقنا الله وإياك لطاعته وأوجب لنا بذلك رضوانه برحمته وصل كتابك تذكر فيه ما ظهر في ملتنا.. وتسأل ان أصنع للرد عليهم والنقض لما في أيديهم كتابا على نحو ما رددت على غيرهم) ثم أورد عليه السلام فيها مناظرته مع الطبيب الهندي واحتجاجه عليه بالتكلم في الاهليلجة أوردها العلامة المجلسي في المجلد الثاني في التوحيد من البحار مع الشرح والبيان. وذكر في أول البحار توصية السيد ابن طاوس في كشف المحجة وفي أمان الاخطار بعين عبارتهما بحمل هذا الكتاب في الاسفار والنظر والتفكر فيه. وقال في الفصل الثاني من أول البحار (إن بعض علماء المخالفين أيضا نسب هذا الكتاب إلى الامام الصادق عليه السلام) ويأتي ترجمته بالفارسية. (1902: أهم ما يعمل) المشتمل على مهمات ما ورد في الشريعة من العمل في الليل والنهار والاسبوع والسنة للمحدث المولى محسن بن المرتضى الفيض الكاشاني المتوفي سنة 1091 أوله (الحمد لله على ما رخص لنا من ثنائه وأذن لنا في ذكره) مرتب على ثلاث مقالات في كل منها وظائف، رأيت نسخة منه بخط حفيد أخ المؤلف محمد بن المرتضى بن مؤمن بن المرتضى

 

المعروف بنور الدين الاخباري، فرغ من كتابتها في شعبان سنة 1107 وهي في خزانة كتب الحاج السيد نصر الله التقوي في طهران، ونسخة أخرى في كتب الحاج الشيخ محمد المعروف ب‍ " سلطان " وذكر المؤلف في فهرسه أنه في خمسماية بيت. (الاهوازية (رسالة من الامام أبي عبد الله الصادق عليه السلام، في جواب ما سأله والي الاهواز عبد الله النجاشي المستبصر الراجع عن الزيدية وهو الجد الاعلى لابي العباس النجاشي، نقلها بعينها السيد محيي الدين في أربعينه، والشيخ الشهيد في كشف الريبة، ويأتي شرحها للسيد علاء الدين " گلستانه " قال المحقق الداماد في الراشحة العشرين من رواشحه بعد ذكر الاهوازية (ولم ير لابي عبد الله عليه السلام مصنف غيرها) " أقول " لم يكن مثل المحقق الداماد ممن يخفى عليه أمر كتاب الاهليلجة الذي أدرجه الاصحاب في كتبهم المعتبرة ومر اعتراف المخالف والمؤالف بأنه كتبه الامام الصادق عليه السلام، ولكن الله ابتلى الانسان بالنسيان إثباتا لقدرته وانما ذكرنا كتاب الاهليلجة والاهوازية وغيرهما مما يأتي من كتب الائمة عليهم السلام مثل (تفسير العسكري. وفقه الرضا. والجبر والتفويض) للامام الهادي عليهم السلام وغيرها مما لا يدخل في موضوعنا للتبرك بذكرها كما أشرنا إليه في أمالي رسول الله صلى الله عليه وآله. (إياب الشيخ إلى صباه) مر بعنوان (آب زنده گاني). (1903: أيانوس) في تاريخ فتح المسلمين لمصر، ترجمة إلى الفارسية عن أصله الذي ألفه المؤرخ جرجي زيدان المصري المتوفى سنة 1332، والمترجم شاه زاده عبد الحسين ميرزا ابن مؤيد الدولة، طبع بطهران (1904: إيثار الحق على الخلق) للسيد العلامة. محمد بن ابراهيم بن علي بن المرتضى المفضلي المتوفى سنة 840، ترجمه في (مطلع البدور) وقال إنه

 

صنفه سنة 837، والحق به بعد تسويده تفسير بعض الآيات والسور. (الايجاز) في الرجال، ينقل عنه في الروضات في ترجمة الشيخ صالح ابن الحسن الجزائري تلميذ الشيخ البهائي، ولعله (إيجاز المقال) الآتي كما صرح به في ترجمة سليم. (1905: الايجاز) في الفرائض للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 406 أوله (الحمد لله رب العالمين إلى قوله سألت ايدك الله املاء مختصر في الفرايض والمواريث يحيط بجميع أبوابه على طريقة الايجاز) وانما سمي به لان غرضه فيه الايجاز كما عمله في الجمل والعقود في العبادات وأحال فيه التفصيل إلى كتابه النهاية، توجد نسخة كتابتها سنة 968 في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء. ورأيت منه نسخا أخر وهو من مآخذ البحار كما في أوله. وقال في الرياض (رأيت نسخة عليها تملك السيد حسين بن حيدر الكركي أستاد المحقق الداماد) ومر شرحه الموسوم بالانجاز لقطب الدين الرواندي. (1906: الايجاز) في قواعد الدراية والرجال للمولى محمد جعفر بن سيف الدين الشهير ب‍ (شريعت مدار) الاسترابادي الطهراني المتوفى سنة 1263، هو مختصر من كتابه " لب الالباب " كما ذكره ولده الشيخ علي بن جعفر في كتابه " مبدأ الآمال " رأيت منه نسخة بكربلاء عند الشيخ محمد علي القمي المعاصر. ونسخة أخرى في المكتبة الحسينية في النجف الاشرف تاريخ كتابتها سنة 1253 أوله (الحمد لله على نواله إلى قوله هذه رسالة على وجه الايجاز والاجمال في علم الدراية والرجال) وهو يقرب من ثلاثماية بيت. (1907: إيجاز الحكمة) مختصر في الحكمة الآلهية فارسي ألفه رفيع الدين علي شاه ابن محمد الهمداني. لم أعرف عصر المؤلف ورأيت النسخة في

 

طهران بخط المولى محمد جعفر بن محمد صادق الخراساني منضمة مع رسالة في التوحيد كتابتها سنة 1130، في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين (1908: إيجاز المطالب) في إبراز المذاهب للشيخ نصير الدين أبي طالب عبد الله بن حمزة بن الحسن بن علي الطوسي الشارحي المشهدي المعروف بنصير الدين الطوسي أستاد قطب الدين الكيدري وتلميذ الشيخ أبي الفتوح الرازي المفسر ومعاصر الشيخ منتجب الدين، ومرت إجازته المؤرخة سنة 578، ينقل عنه المقدس الاردبيلي في حديقة الشيعة مصرحا بأنه فارسي، وذكر أن لهذا المؤلف كتابا عربيا أيضا سماه الهادي إلى النجاة وأنه أبطل في كتابيه جميع المذاهب المخالفة للامامية وأبدي فساد عقايد سائر الفرق وأثبت حقيته المذهب الجعفري وكذلك ينقل عنه في تلخيص حديقة الشيعة كما ذكره صاحب الرياض. (1909: إيجاز المقال) في معرفة الرجال للمولى فرج الله بن محمد بن درويش بن الحسين بن حماد بن أكبر الحويزي معاصر المحدث الحر العاملي كما ذكره في ترجمته في الامل وقال له رجال كبير في مجلدين ونقل السيد شبر بن محمد الموسوي الحويزي المشعشعي ترجمة جده الاعلى السيد محمد ابن فلاح عن هذا الكتاب في رسالته التي عملها لاثبات سيادة جده المذكور ونسبه، وقال صاحب الرياض أنه جمع فيه كل رطب ويابس وذكر جميع من عاصره ومن تقدم عليه، وقال السيد عبد الله شبر في خاتمة (جامع المعارف) والاحكام إنه كبير في ثمانين ألف بيت بل أكثر يدل على سعة باعه وكثرة اطلاعه. وينقل عنه السيد المعاصر في (روضات الجنات) في ترجمة سليم بن قيس الهلالي وكذا ذكر في (ص - 330) ترجمة الشيخ صالح بن عبد الكريم البحراني المتوفى سنة 1098 وحكى تاريخ وفاته عن هذا الكتاب وأحال المؤلف إلى كتابه المذكور في كتابه الموسوم

 

بمناسك شاه وردية الذي فرغ منه سنة 1094، فيظهر منه أنه ألفه قبل هذا التاريخ، وعليه فما وقع في كشف الحجب من تاريخ وفاة المؤلف بسنة 1148 عند ذكر كتابه (تذكرة عنوان الشرف) بعيد إذ اللازم أن يكون تأليفه للرجال قبل ستين سنة من وفاته وكذا تأليفه الاخر. (1910: الايراد والاصدار) في حل اشكالات عوبصة في بعض مسائل العلوم للشيخ المعاصر أبي المجد الشهير بآقا رضا بن الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي الاصفهاني صاحب (نقد فلسفة دارون) وغيره من التصانيف التي ذكرها في ما رأيت من الفهرس بخطه. (1911: الايرادات) على المقرب لابي العباس أحمد بن محمد بن أحمد الاشبيلي المعروف بابن الحاج صاحب كتاب الامامة كما مر، ذكره السيوطي في " بغية الوعاة ". (1912: إيران إقتصادي) لرحيم زاده الصفوي في مجلدين، طبع بايران (1913: إيران در كذشته وحال) ترجمة عن الافرنجية إلى الفارسية لميرزا حسين الانصاري، طبع بايران. (1914: إيران شهر) مجموع مجلات شهرية فارسية انتشرت في برلن أربع سنين من سنة 1340 لمنشيها ميرزا حسين بن كاظم التبريزي جمعت كلها في مجلد كبير طبع ثانيا في ايران. (1915: إيران في عهدها الجديد) للسيد مصطفى الطباطبائي، طبع بمطبعة صيدا سنة 1354 مع مقدمة للشيخ أحمد عارف الزين العاملي صاحب مجلة (العرفان). (1916: إيران قديم) أو مختصر تاريخ ايران لميرزا حسن خان مشير الدولة، طبع بمطبعة المجلس بطهران سنة 1308 الشمسية. (1917: إيرج نامه) مثنوي فارسي في معارضة عارف نامه من نظم

 

إيرج ميرزا عارضه الاديب المعاصر ميرزا إسماعيل بن الحسين - مسأله گو - التبريزي نزيل المشهد الرضوي الملقب في شعره ب‍ (تائب) كما يأتي في ديوانه (1918: الايساغوجي) أو الكليات الخمس أو المدخل إلى علم المنطق لابي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى سنة 311، ذكر فهرس كتبه الكثيرة في فهرس ابن النديم. (1919: الايضاح) لاحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي صاحب الماية مصنف المتوفى سنة 350، ذكره النجاشي. (1920: الايضاح) لابن أبي العزاقر الشلمغاني صاحب التكليف ذكره النجاشي. (1921: الايضاح) في أسرار النكاح للمتطبب الماهر عبد الرحمن بن نصر ابن عبد الله الشيرازي أوله (الحمد لله الذي بدأ خلق الانسان من طين) مرتب على جزءين كل منهما على عشرة أبواب (الجزء الاول) في أسرار الرجال التي تزيد الباه وقوة الجماع من الادوية والاغذية (الجزء الثاني) في أسرار النساء المشهية للرجال ولبعولتهن، رأيت نسخة منه في مكتبة الشيخ الفقيه محمد حسن كبة. (1922: الايضاح) في أصول الدين على مذهب أهل البيت عليهم السلام، للشيخ أبي القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز الرازي القمي الثقة صاحب (كفاية الاثر) والراوي عن الشيخ الصدوق المتوفي سنة 381، وعن أبي المفضل الشيباني المتوفى سنة 385، ذكره النجاشي. (1923: الايضاح) في أصول الدين لمحمد بن الوليد الخزاز ذكره كشف الحجب (1924: الايضاح) في الامامة للشيخ أبي جعفر محمد بن جرير بن رستم بن جرير الطبري الآملي الامامي الموصوف بالكبير في فهرس الشيخ الطوسي تمييزا له عن محمد بن جرير المتأخر عنه الذي كان معاصر الشيخ الطوسي والنجاشي ومشاركا معهما في الرواية عن مشايخهما في كتابه (دلائل الامامة)

 

وكان محمد بن جرير الكبير الامامي المتقدم معاصرا لسميه محمد بن جرير بن كثير بن غالب الطبري العامي صاحب التاريخ والتفسير الكبيرين الذي توفي سنة 310، ولابن جرير الكبير مؤلف (الايضاح) هذا أيضا كتاب (المسترشد) في الامامة كما يأتي قال القاضي في (مجالس المؤمنين) بعد ذكره كتاب المسترشد له (إن له كتاب الايضاح في الامامة وهو عندي في هذا الحال وأنقل عنه بعض الفوائد في هذا الكتاب). (1925: الايضاح) في الامامة للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المقيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة 413، بدأ فيه برد شبهات العامة وأدلتهم على إثبات الخلافة ثم ذكر أدلة إمامة المعصومين عليهم السلام، - توجد منه نسخة في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد الهند في (الماري - 3) كما في فهرسها، وقال الشيخ المفيد في آخر كتابه المسائل العشرة في الغيبة (وقد رسمت منها - من أدلة الامامة - جملة مقنعة في آخر كتابي المعروف بالايضاح فمن أحب الوقوف على ذلك فليلتمسه) (الايضاح) في تفسير القرآن لآية الله العلامة الحلي المتوفي سنة 726 كما في الفهرس الخزانة الرضوية، يأتي باسمه " إيضاح المخالفة ". (1926: الايضاح) في الرد على سائر الفرق للشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان ابن الخليل النيسابوري صاحب الامام الرضا عليه السلام والمتوفى سنة 260 مؤلف " إثبات الرجعة " وغيره من التصانيف التي ذكرها النجاشي أوله (الحمد لله الذي خلق السموات والارض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون.. أما بعد فانا نظرنا فيما اختلف فيه أهل الملة من أهل القبلة من أمر دينهم حتى كفر بعضهم بعضا وبرئ بعضهم من بعض وكلهم ينتحل الحق ويدعيه فوجدناهم في ذلك صنفين لا غير فاحدهما المتسمون بالجماعة المنتسبون إلى السنة وهم في ذلك مختلفون في أهوائهم.. قد

 

أجمعوا على خلاف الصنف الآخر وهم الشيعة) ثم ذكر أقاويل الفرق أصولا وفروعا ودحضها عن آخرها، رأيت منه نسخا عديدة في مكتبات العراق منها نسخة بخط السيد محمد مهدي بن مير محمد سعيد الطباطبائي الخراسكاني، فرغ من كتابتها سنة 1118، وعليها تملك السيد محمد الجواد بن محمد بن زين الدين الحسيني السجاعي سنة 1229 وهو المعروف بالسيد جواد (سياه پوش) ابن السيد محمد زيني صاحب الديوان الآتي وذكر في تذكرة النوادر وجوده في خزانة (أياصوفية. وبانسي فور. واسكورپال. والخديوية) ونقل عنه شيخنا العلامة النوري في دار السلام حكاية ضيافة حاتم للوافدين على قبره برؤيا ابنه عدي بن حاتم. (1927: الايضاح) عما أوتي به من الافك الصراح لشيخ الجزيرة أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي مؤلف إبطال أحكام النجوم كما مر والانوار وغيرهما، ذكره النجاشي. (1928: الايضاح) عن أحكام النكاح للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة 449 عمله بصيداء بأمر الامير ذخر الدولة سنة 441، يخرج في جزء واحد فيه الخلاف بين الاسماعيلية والامامية كذا ذكره بعض معاصريه في فهرس تصانيفه. (1929: الايضاح) في الكيمياء فيه إيضاح لم رمزه الحكماء في كتبهم تضليلا للجهال عن هذا العلم لجابر بن حيان الكيمياوي الكوفي الطوسي المتوفى بها سنة 200، يظهر تاريخه من أول نسخة كتابه الرحمة الموجود في المكتبة الآصفية، وصرح ابن النديم بتشيعه وأورد فهرس تصانيفه الكثيرة ومنها الاستيفاء المذكور سابقا والايضاح مختصر في خمس صفحات، يوجد منه في المكتبة الآصفية نسختان كما في فهرسها في كتب الكيمياء (رقم 88 - ورقم 59) أوله (الحمد الله القوي المنان

 

ذي العزة والسلطان). (1930: الايضاح) في المسح على الخفين للشريف أبي محمد يحيى بن محمد ابن أحمد زيارة الحسيني النيسابوري صاحب كتاب (الاصول) الذي ذكرنا نسب مؤلفه وأشرنا إلى أنه مقدم على سميه المعروف بابن طباطبا، ذكره النجاشي: (1931: الايضاح) في النحو للشيخ أبي علي النحوي الفارسي الحسن بن علي بن أحمد الفسوي المتوفى سنة 377 صاحب كتاب (أبيات الاعراب) السابق ذكره، حكى السيوطي انه ألف الايضاح لعضد الدولة ابن بويه فلما رآه استصغره وقال هذا للصبيان، ولما كتب له التكملة، قال قد غصب الشيخ وجاء بما لا نفهمه، ذكر صاحب الرياض أنه رأى نسخة منه في الخزانة الوقفية بقسطنطينية قرأت على ابن الجواليقي سنة 528 ونسخة أخرى كتابتها سنة 620 وفيها أيضا شرح الشيخ عبد القادر الجرجاني عليه وهو شرح لطيف ونسخته عتيقة (أقول) ويوجد الآن أيضا في مكتبات اسلامبول. مكتبة محمد پاشا " كوپرلي زادة " ومكتبة شيخ الاسلام ولي الدين افندي. ومكتبة العاطف كما يظهر من فهارسها. (1932: إيضاح احقاق الحق) ترجمة له بالفارسية للسيد مير نصير الدين حسين بن عبد الوهاب الطباطبائي البهبهاني. كتبه لشاه سليمان الصفوي أوله (سعد اكبر دولت از برج إقبال سعادتمندي طالع است) رأيت نسخة منه في آخرها نقص في بعض مكتبات كربلا. (1933: إيضاح الادب) فارسي مختصر في بيان ماهية الادب لميرزا لطف علي الملقب بصدر الافاضل الشيرازي نزيل طهران. ألفه وطبعه سنة 1310 وتوفي بعده بسنين. كان في المعقول تلميذ الاستاد آقا علي الحكيم والسيد ميرزا أبي الحسن جلوه وخلف ولده ميرزا مجد الدين النصيري الاميني

 

(1934: إيضاح الاشتباه) في ضبط تراجم الرجال على ترتيب حروف أوائل الاسماء ببيان الحروف المركبة منها أسماؤهم وأسماء آبائهم وبلادهم وذكر حركات تلك الحروف، للعلامة الحلي الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة 726، أوله (الحمد لله رب العالمين) فرغ منه في (19 - ذي القعدة - 707) طبع بطهران سنة 1318، ورتبه جد صاحب الروضات على النحو المألوف من مراعاة الترتيب في الحرف الثاني والثالث أيضا وسماه (تتميم الافصاح) يأتي، وتممه بالحاق جملة مما فات من العلامة مع رعاية تمام الترتيب الشيخ علم الهدى ابن المحقق الفيض وسماه " نضد الايضاح " مطبوع أيضا كما يأتي. (1935: إيضاح الاعراب) هو اسم ثان لتسهيل الغوامض الآتي، وقد سماه المؤلف في آخر الكتاب بذلك، ولعله عدل عما سماه أولا من التسهيل (1936: إيضاح البراهين) عد من كتب الكلام التي في الخزانة الرضوية في فهرسها القديم فراجعه. (1937: إيضاح التحرير) شرح على تحرير الاصول الذي هو في أصول الفقه للشيخ علي بن الحاج المولي محمد جعفر الاسترابادي الطهراني المتوفى سنة 1315، ذكره في كتابه " غاية الآمال ". (1938: إيضاح التلبيس) من كلام الرئيس وبيان سهوه والرد عليه. ويقال له كشف التلبيس وبيان سيرة الرئيس كما يأتي عن محمد بن خواتون وما ذكرناه مذكور في الخلاصة وغيره. وهو للشيخ جمال الدين العلامة الحلي الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفي سنة 726 (1939: إيضاح الحساب) شرح لخلاصة الحساب تأليف الشيخ البهائي للشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي النجفي المتوفي سنة 1085 ومرت بقية نسبه عند ذكر إجازته لولده الشيخ صفي الدين أوله (الحمد لله الذي نزه ذاته

 

من شوائب التعدد والنقصان ومجد شأنه عن عوائب التثليث والاثنان) ألفه في دار السلطنة إصفهان. وفرغ منه تاسع رجب سنة 1083 رأيته في مكتبة بيت الطريحي عند الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول الطريحي (1940: إيضاح الخطاء) في الردع عن الاستبداد وبيان قبايحه ومضاره للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى سنة 1333 مختصر طبع على الحروف بايران في (46) صفحة. (1941: إيضاح خطأ من شنع) في أمر القرآن على الشيعة للشيخ أبي علي الاسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة 381 ذكره النجاشي. (1942: إيضاح دفائن النواصب) للشيخ أبي الحسن محمد بن أحمد بن علي ابن الحسن بن شاذان الفقيه القمي المعبر عن ابن قولويه بالخال وهو أستاد الكراجكي الذي توفي سنة 449 ومن مشايخ أبي العباس النجاشي الذي توفي سنة 450 قال الكراجكي في تصانيفه. الاستبصار. وكنز الفوائد وإيضاح المماثلة. (إن إيضاح دفائن النواصب هو في ماية منقبة من مناقب علي بن أبي طالب عليه السلام) فهو ما يأتي في حرف الميم بعنوان الماية منقبة وأنه لاستاده المذكور وهو الذي قرأه على شيخه المؤلف له بمكة في المسجد الحرام سنة 412 وقوى شيخنا في خاتمة المستدرك " ص 500 " قول الكراجكي واعترض على صاحب (الروضات) بما يعود إلى تصحيف في طبعه. ولكن رأيت بخط الشيخ العلامة الماهر الحاج ميرزا يحيى بن ميرزا محمد شفيع المستوفي الاصفهاني صاحب التصانيف البالغة إلى الثلاثين والمتوفى بعد سنة 1325 ما كتبه على أواخر كتاب " إيضاح المماثلة " بين طريقي إثبات النبوة والامامة تأليف العلامة الكراجكي عند قول الكراجكي إن إيضاح الدفائن هو الماية منقبة بما ملخصه أن إيضاح الدفائن غير الماية منقبة وهما موجودان عندي فالثاني ممحض في المناقب ولذا يقال له الفضائل

 

وأما الاول فلم يوجد فيه ولا حديث واحد في الفضائل بل هو ممحض في المثالب على ما دلت عليه الادلة العقلية والآيات الشريفة والاحاديث الصحيحة كما يدل عليه ظاهر العنوان، وأما قول الكراجكي في تصانيفه إن إيضاح الدفائن. هو الماية منقبة فوجهه أن الكراجكي عند قراءته الماية منقبة على شيخه بمكة سأله عما بلغه من كتاب شيخه الموسوم ب‍ (إيضاح الدفائن) ولم ير الشيخ ذلك الوقت والمجلس مقتضيا لبيان موضوعه فأجابه بان إيضاح الدفائن هو هذا الكتاب قاصدا به بيان اتحاد الغرض منه ومن هذا الكتاب وهو كشف الحقايق والواقعيات وإثبات الحق وتعيين أهله، ولم يرد اتحاد شخص الكتابين، والكراجكي لخلو ذهنه عن مقتضى المقام حمل جواب شيخه على ظاهره ولم يتفق له بعد ذلك رؤية إيضاح الدفائن فأخبر في كتبه باتحادهما، لكن الكتابين متعددان موجودان عندي، انتهى ملخص ما رأيته بخط الحاج ميرزا يحيى (أقول) وبعد وفاته بيعت خزانة كتبه النفيسة ولا أدري لمن انتقل هذا الكتاب (1943: إيضاح الدلائل) في حساب عقد الانامل للسيد ميرزا أبي القاسم ابن ميرزا كاظم الموسوي الزنجاني المتوفي بها سنة 1292، يوجد عند أحفاده بزنجان، وينقل عنه ميرزا ابراهيم الزنجاني في رسالته في حساب العقود الآتي ذكرها. (1944: إيضاح السبل) في الترجيج والتعادل للسيد الحاج ميرزا أبي طالب ابن ميرزا أبي القاسم الزنجاني المذكور، كان نزيل طهران وبها توفي (16 - ع 2 - 1329) وطبع الكتاب سنة 1308. (إيضاح السبل) في شرح منتهى السؤل والامل في أصول الفقه لآية الله العلامة الحلي المتوفى سنة 726 كما قد يطلق عليه كذلك، ويأتي أن اسمه غاية الوصول.

 

(1945: إيضاح السبيل) إلى علم أوقات الليل في ذكر منازل القمر الثمانية والعشرين وكواكبها ومواقع بعضها من بعض وصورها والاستدلال على أوقات الليل بها في مائتي ورقة للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد ابن علي بن عثمان المتوفي سنة 449، ذكره كذلك بعض معاصريه في ما كتبه من فهرس تصانيفه. (1946: إيضاح السبيل) في الفقه من أول الطهارة إلى آخر كتاب الجهاد وفي أوله مقدمة في أصول الدين وكثير من مباحث أصول الفقه للسيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي الاحسائي المتوفى في سابع عشر شعبان سنة 1309، يوجد في مكتبة ولده السيد ناصر المعاصر في النجف الاشرف (1947: إيضاح الطريق) في أصول الفقه والمحاكمة بين الاصوليين والاخباريين للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد حسن بن اسد الله الشريف البرجندي المتوفي في ذي الحجة سنة 1352 كذا ذكره في آخر كتابه نور المعرفة وبغية الطالب وبعض اجازاته الطويلة. (1948: إيضاح الغوامض) في تقسيم الفرائض كتاب مبسوط في الارث يستخرج منه انحاء اجتماعات الورثة برسم جداول مفصلة ويشرح فيه جملة وافرة من ارجوزة الاعسم في الميراث للحاج المولى علي بن عبد الله العلياري التبريزي المتوفى سنة 1327، فرغ من تأليفه سنة 1318، وطبع سنة 1324 وهو مرتب على مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة (1949: ايضاح الفرائض) في المواريث بلغة أردو للشيخ اعجاز حسن البدايوني الهندي المتوفى قبل سنة 1350، طبع بالهند. (1950: ايضاح الفوائد) في شرح مشكلات القواعد لولد العلامة المحقق فخر الدين أبي طالب محمد بن الحسن بن المطهر الحلي المولود سنة 682 والمتوفى سنة 771، قال الشيخ البهائي في توضيح المقاصد (لم يصنف

 

في الكتب الاستدلالية الفقهية مثله) كتبه بأمر والده العلامة فخرج منه إلى أول النكاح في مجلد في حياة والده والبواقي إلى آخر الكتاب في مجلد بعد وفاته كما يظهر من دعائه لوالده في النصف الاول بدام ظله وفي النصف الثاني بقدس سره، وعناوينه قوله قوله، أوله (الحمد لله ذي العزة والبقاء والقدرة والعلاء والمجد والكبرياء) وفي بعض نسخه كتب تاريخ فراغه سنة 760 فيظهر أن تأليف النصف الاخير كان بعد سنين من وفاة والده رأيت منها نسخا عديدة جملة منها بخطوط العلماء، منها نسخة من كتاب الطلاق إلى آخر الكتاب بخط الشيخ عبد السميع ابن فياض الاسدي الحلي تلميذ الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي، فرغ من الكتابة سنة 876 وتملكها التوني صاحب الوافية وأخيه أحمد رأيتها بالمشهد الرضوي في كتب السيد عبد الله بن السيد ميرزا جعفر بن السيد صادق الطباطبائي صاحب المقبرة المشهورة في زاوية عبد العظيم، ومنها نسخة في الخزانة الرضوية بخط المولى عبد الله بن علي بن سعيد بن سليمان بن زمان تاريخ كتابتها سنة 853 ومنها نسخة في بقايا موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلا وهي بخط المولى نجم الدين محمود بن قاسم على البافقي كتبها في سنة 993، (إيضاح القوانين) كما يطلق عليه كثيرا للمولى لطف الله الاسكي النجفي لكن المصنف سماه (إيضاح المضامين) يأتي. (1951: إيضاح الكلام) في شرح شرايع الاسلام للشيخ حسين بن محمد علي ابن حسين بن محمد الاعسم النجفي تلميذ صاحب الرياض كما صرح فيما رأيت من خطه بتملكه مجلدا من الرياض سنة 1234، وهو أخو الشيخ عبد الحسين الشارح لاراجيز والده الشيخ محمد علي الاعسم في الارث وغيره، رأيت المجلد الاول منه في الطهارة إلى آخر المطهرات، وفي اخره أنه يتلوه المجلد الثاني في الصلاة، أوله (أحمد الله حمدا لا يحصى عدده ولا ينتهي أمده

 

وأشكره شكرا لا يحصر قدره) وهو شرح مزج، ولمجلد الطهارة نسخ أخرى منها نسخة منه في مكتبة السيد محمد باقر الرضوي المدرس بالمشهد الرضوي، ولعلها نسخة خط المؤلف. ونسخة في النجف عند الشيخ محمد جواد الاعسم المعاصر المباشر لطبع الاراجيز المذكورة. (1952: إيضاح اللبس) في شرح تسليك النفس إلى حظيرة القدس (الانس) تصنيف آية الله العلامة الحلي لابن أخته السيد نظام الدين عبد الحميد بن أبي الفوارس محمد بن علي الاعرجي. أحال التفصيل إليه في كتابه (تذكرة الواصلين) في شرح (نهج المسترشدين) الذي ألفه وقد دخل العشرين سنة 703 فيظهر أن تأليف الايضاح كان قبل التاريخ والتذكرة يأتي في حرف التاء. (1953: ايضاح المحجة) في حل الظهر يوم الجمعة بالحجة وعدم سقوطه. للسيد حسين بن الامير ابراهيم بن الامير معصوم الحسيني القزويني المتوفى سنة 1208 وهو من مشايخ آية الله بحر العلوم. أوله (الحمد لله ملهم الصواب) وتاريخه (حل الظهر) وهو احدى الرسائل الاربعين التي جمعها وسمى المجموع (بالدر الثمين) كما يأتي في حرف الدال. (1954: ايضاح مخالفة السنة) يعد من كتب التفاسير كما مر بعنوان الايضاح في التفسير لما فيه من تفسير الآيات وبيان مداليلها ويعد من كتب الردود الدينية لاشتماله على بيان مخالفات لنص الكتاب والسنة. هو لآية الله العلامة الحلي الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة 726 قال الشيخ المحدث الحر العاملي في ترجمة المؤلف (انه سلك فيه مسلكا عجيبا وبين المخالفات التي وقعت لكل آية من جهات كثيرة. وقد وصل الينا المجلد الثاني منه وفيه تمام سورة آل عمران) وذكر أنه يوجد في الخزانة الرضوية " أقول " نسخة الخزانة الرضوية توجد فيها حتى اليوم

 

وهي من موقوفة ابن خواتون سنة 1067، وتوجد في خزانة آل شيخ الاسلام بزنجان نسخة أخرى، وقال سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين (إني رأيت نسخة خط العلامة المؤلف في مكتبة السيد آقا ميرزا الاصفهاني النجفي المولع بجمع الكتب المتوفى حدود سنة 1311، والموجود في تلك النسخ من آية (زين للذين كفروا الحياة الدنيا) في سورة البقرة آية (208) إلى آخر سورة آل عمران، وفرغ منه سنة 723 (1955: إيضاح المرام) في أمر الامام عليه السلام، للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى سنة 1333، هو من كتب الغيبة وأحوال الحجة عليه السلام، يوجد في مكتبته بهمدان. (1956: إيضاح المسترشدين) في بيان تراجم الراجعين إلى ولاية أمير المؤمنين عليه السلام، للعلامة التوبلي السيد هاشم بن سليمان بن اسماعيل الكتكاني البحراني المتوفى سنة 1107، أورد فيه تراجم مائتين وثلاثة وخمسين رجلا من المستبصرين الراجعين إلى الحق، وفي بعض المواضع عير عنه ب‍ " هداية المستبصرين " لكن صاحب الرياض سماه بما ذكرناه، وكذا سمي في النسخة الموجودة عند السيد عبد الله الملقب بالبرهان السبزواري المعاصر وفي آخره (وقع الفراغ من هذا الكتاب على يد مؤلفه الفقير إلى الله الغني عبده هاشم بن سليمان بن اسماعيل بن عبد الجواد الحسيني البحراني في يوم الجمعة ثامن شهر دي القعدة سنة 1105). (1957: إيضاح المشتبهات) في تفسير الكلمات المشكلة القرآنية للمولى محمد تقي بن محمد حسين الكاشاني نزيل طهران وعالمها المعاصر للحجة الحاج المولى علي الكني والمتوفى بها حدود سنة 1316، وله تصانيف كثيرة ذكر فهرسها على ظهر بعض ما طبع منها. (إيضاح مشكلات القرآن) للحاج المولى محمد جعفر الاسترابادي الطهراني

 

المعروف بشريعت مدار المتوفى سنة 1263 مرتبا على ترتيب سور القرآن اسمه (سلك البيان) ويأتي في الميم مشكلات القرآن. (1958: إيضاح المصباح) لاهل الصلاح شرح للمصباح الصغير الذي اختصره شيخ الطائفة عن مصباحه الكبير، للسيد بهاء الدين علي بن السيد غياث الدين عبد الكريم بن تاج الدين علي بن مجد الدين محمد بن أبي الحسين محمد بن أبي الفتح علي بن جلال الدين النسابة السيد عبد الحميد ابن التقي عبد الله بن أسامة الحسيني، سرد نسبه كذلك في عمدة الطالب ومر في " الانوار الالهية) ان والده غياث الدين عبد الكريم هو الذي كتب بخطه تملكه لكتاب " الفتن " للسيد علي بن طاوس سنة 705 وأن أخاه عبد الرحيم وابن أخيه السيد لطف الله الشهيد ابن عبد الرحيم وأن بينه وبين جده عبد الحميد بن التقي النسابة خمسة آباء وغير ذلك مما مر، ونسب الشرح إليه بعض أفاضل الاصحاب عند نقله بعض الفوائد عن هذا الشرح، وكتبه بخطه على ظهر " مجالس المؤمنين " ونقله عن خطه صاحب الرياض. وكذا نقل عن الرسالة (النيروزية) للمولى محمد تقي بن محمد رضا الرازي تصريحه بنسبة الشرح إليه وأن جده جلال الدين عبد الحميد بن التقي النسابة النجفي. وذكر أنه حكى لي أستادي العلامة المجلسي (أنه جاء بعض فضلاء تستر بهذا الشرح إلى اصفهان فرأيته عنده ولم يكن فيه كثير فائدة بل هو مقصور على بيان تراكيب الالفاظ وما يتعلق بالعربية ونحو ذلك). (1959: إيضاح المضامين) في حل عبارات القوانين حاشية عليه من أوله إلى مبحث العام والخاص بعنوان - قوله قوله - للمولى لطف الله الاسكي اللاريجاني النجفي المتوفى سنة 1311 رأيت منه نسخا كثيرة ويقال له إيضاح القوانين كما أشرنا إليه. (1960: إيضاح المعضلات) من شرح الاشارات شرح لشرح المحقق

 

الطوسي على الاشارات والتنبيهات، تصنيف أبي علي بن سينا الموسوم شرحه ب‍ (حل مشكلات الاشارات) وإيضاح هذا الشرح لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف الحلي المتوفى سنة 726 كما صرح به في جملة من نسخ خلاصته عند ذكر تصانيفه. (1961: إيضاح المقاصد) من حكمة عين القواعد شرح لحكمة العين بعنوان " قال أقول " لآية الله العلامة الحلي أوله (الحمد لله ذي العز الباهر) توجد نسخة منه بخط قديم في الخزانة الرضوية موقوفة سنة 1067 ونسخة في مكتبة حالت افندي باسلامبول كما في فهرسها، ورأيت نسخة منه في المكتبة المرجانية ببغداد. (1962: إيضاح المقال) في توجيه أقوال الرجال وذكر تأويل أقاويل رواة أحاديثنا كما ذكره في نجوم السماء حاكيا له عن " شذور العقيان " وذكر أنه تأليف العلامة الدهلوي صاحب " النزهة الاثني عشرية " ميرزا محمد بن عنايت أحمد خان الكشميري الدهلوي المتوفي سنة 1235، ويأتي له تنبيه أهل الكمال في رجال أهل السنة. (إيضاح المماثلة) بين طريقي الاستدلال على صحة النبوة والامامة وإبانة المساواة بين من جحد النبوة والامامة، ويقال له الابانة عن المماثلة كما مر أنه للعلامة الكراجكي فرض محلسا فيه يهودي ومعتزلي وإمامي فيثبت المعتزلي النبوة لليهودي بأدلته ويثبت الامامي بعين تلك الادلة الامامة للمعتزلي أوله (الحمد لله على ما منحه من ارشاده وهدايته) وأورد في آخره ثلاثة أحاديث من كتاب المأة منقبة لاستاده، الذي سماه ب‍ " إيضاح الدفائن " وذكرنا وجه تلك التسمية في ايضاح الدفائن. (إيضاح المنافع) في الفقه للشيخ تقي الدين الحسن بن داود الرجالي، كذا نقل عنه سبط الكركي في رسالة " اللمعة " في وجوب الجمعة والظاهر

 

أن الصحيح من اسمه تحصيل المنافع كما يأتي في حرف التاء. (1963: إيضاح الميراث) رسالة فارسية في الفرائض والمواريث للشيح علي بن علي الدشتى مرتب على مقدمة وستة فصول على ترتيب الرسالة المحمدية الميراثية للمحدث الشيخ يوسف البحراني وجعل هذا بمنزلة الشرح لتلك الرسالة فرغ منه سنة 1339 وطبع. (1964: إيضاح النافع) في شرح النافع في مختصر الشرايع للشيخ ابراهيم ابن سليمان القطيفي المعاصر للمحقق الكركي، وله (نفحات الفوائد) الذي ألفه سنة 945، ينقل عنه حكاية الشيخ العلامة الانصاري في مسألة بيع الوقف وفي مسألة القدرة على التسليم. وصرح في الاخير بانه للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المذكور. (1965: الايضاح والتبيين) في شرح منهاج اليقين. أو مناهج اليقين تصنيف العلامة الحلي والشرح للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن ابراهيم بن محمد بن يوسف بن العتايقي الحلي صاحب التصانيف الكثيرة الموجودة جملة منها بخطه في الخزانة الغروية. ومنها هذا الشرح الذي أوله (الحمد لله المتعالي بجلال أحديته عن وصمة الكثرة والتقدير) شرع فيه في الثاني والعشرين من شهر رمضان. وفرغ منه بعد خمسين يوما في الثاني عشر من ذي القعدة سنة 787 وألحق بآخره زبدة رسالة العلم التي سألها كمال الدين ميثم عن المحقق خواجه نصير الدين الطوسي. وقال في آخره إنه يكتب هذه الرسالة بعد قول شيخنا المصنف (مسألة العلم على ضربين) ثم كتب على ظهر الرسالة هكذا (الرسالة المكملة لشرح المناهج). (1966: الايقاد) في وفيات المعصومين مختصرا وقضا با الطف مفصلا لسيدنا المحدث الفقيه السيد محمد علي بن ميرزا محمد الشاه عبد العظيمي

 

النجفي المتوفي في شهر رمضان سنة 1334، طبع في النجف الاشرف سنة 1330 وكتب بعده وسيلة الرضوان الآتي. (1967: الايقاط) فارسي في رد البابية لميرزا صالح طبع بايران. (1968: الايقاظ) في أربعين حديثا في المواعظ والاخلاق لسيدنا المذكور السيد محمد علي الشاه عبد العظيمي طبع سنة 1314 وطبع معه أربعون حديثا آخر له أيضا. (1969: إيقاظ الاغنياء والتجار والعلماء) للشيخ إبراهيم بن محسن الكاشاني، ألفه بعد سفره من النجف إلى ايران وطبع سنة 1317، مع كتابه محاسبة النفس وهما فارسيان، وتوفي حدود سنة 1345 بعد ذهاب بصره في السنين الاواخر من عمره. (1970: إيقاظ الحبيب) في مظالم الصليب. فارسي في تاريخ الاسلام للسيد عبد الله بن أبي القاسم الموسوي البلادي البوشهري المعاصر أوله (الحمد لله الذي جعل الجهاد من فروع الدين). (1971: إيقاط الراقدين) في المواعظ للشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري النجفي المتوفى بها سنة 1313 صاحب " أصول الفقه " المذكور سابقا ونتيجة الانظار الآتي وغيرهما من التصانيف، أوله (نحمدك اللهم يا من تأزرت بالكبرياء) جمع فيه الكلمات المختصرة النافعة في الوعظ والاخلاق. والحكم. ورتبها على حروف الهجاء، وأورد في كل حرف اثني عشر كاملا بليغا، فرغ منه في أول رجب سنة 1270، توجد نسخة منه في المكتبة الحسينية من موقوفة المولى علي محمد النجف آبادي. (1972: إيقاظ الراقدين) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي الملقب بتاج العلماء المتوفى (4 - ع 2 - 1312) صاحب " الارشادية " المذكور سابقا وغيرها من التصانيف الكثيرة ذكرها السيد علي النقي النقوي المعاصر.

 

(1973: إيقاظ العلماء) وتنبيه الامراء للحاج المولى أحمد بن عبد الله الكوز كناني التبريزي النجفي المتوفى (5 - ع 1 - 1327) طبع - 1315 (إيقاظ العوام) أو (أنيس الانام) في أيام الصيام، مر بالعنوان الثاني. (1974: إيقاظ العوام) فارسي في رد الصوفية للشيخ نظر علي الواعظ الكرماني الحائري مؤلف " أنيس الانام " السابق ذكره. (1975: إيقاظ الغافل) في رد البابية مطبوع، أوله (ثناي بي حد خداونديرا جل شأنه سزاست). (1976: إيقاظ الغافلين) في الموعظة للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفي سنة 1121، ذكره تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته الكبيرة، وكذا الشيخ يوسف في " اللؤلؤة ". (1977: إيقاظ القوم) في آداب الصوم، للواعظ المعاصر الشهير ب‍ (الحاج ملا باقر) ابن المولى اسماعيل الكجوري نزيل طهران المولود سنة 1255 والمتوفى زائرا بمشهد الرضا عليه السلام سنة 1313 ذكره أخوه في " زبدة المآثر " في ترجمة الحاج ملا باقر المطبوع مع (خصائص الفاطمية) (1978: إيقاظ النائمين) في تصحيف المصحفين للسيد محمد تقي بن الحسن الظهر الحسيني الاسترابادي كتبه بمشهد الرضا عليه السلام باشارة أستاده المحقق الامير محمد باقر الداماد. أوله (نحمدك اللهم يا رافع درجات العالمين والمتعلمين) تعرض فيه للرد على المولى عبد الله بن الحسين التستري نزيل اصفهان والمقيم للجمعة والجماعة بها المتوفى سنة 1021 في بعض الفروع الفقهية. بما لا ينبغي صدوره منه. وفرغ منه في رجب 1015 (1979: إيقاظ النائمين) في طرائف وظرائف فيها عظة واعتبار للمولى محمد جعفر بن سيف الدين الشهير بشريعت مدار الاسترابادي المتوفى بطهران سنة 1263 ذكره ابنه الشيخ محمد حسن في (مظاهر الآثار).

 

(1980: إيقاظ النائمين) وايعاظ الجاهلين للسيد محمد المدعو بماجد بن ابراهيم الحسيني، أوله (الحمد لله رب العالمين - إلى قوله - هذه رسالة ألفتها في تحقيق حال الغناء إسعافا لمسؤل بعض الاصدقاء مرتبة على مقدمة في بعض مباحث أصولية ومقصدين وخاتمة وسميتها بايقاظ النائمين وايعاظ الجاهلين) ذكر في المقدمة عدة مسائل أصولية ولغوية وفلسفية. منها مسألة عدم جواز استعمال المشترك في معنيين، ومسألة التعارض بين الدليلين وغير ذلك وفي المقصد الاول أورد أحاديث الغناء وبين مداليلها وفي المقصد الثاني ذكر الاقوال في الغناء والادلة على أحكامها. رأيت منه نسخا عديدة منها نسخة عند السيد جعفر بن عبد الرضا الموسوي المهري المعاصر، وأخرى عند الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي المعاصر ونسخة عند السيد علي بن السيد محمد شبر النجفي، ونسخة في مكتبة الحسينية في النجف الاشرف وغيرها، ولم يتبين لنا من عصر المؤلف غير أنه كان مقاربا لعصر ميرزا ابراهيم بن ميرزا غياث الدين محمد الاصفهاني الخوزاني قاضي اصفهان ثم قاضي عسكر السلطان نادر شاه، فانه كتب رسالة في الغناء في الرد على رسالة السيد ماجد البحراني كما ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تميم أمل الآمل والظاهر أن الرسالة المردودة هذا الكتاب، والسيد ماجد هذا متأخر عن السيد أبي علي ماجد بن هاشم بن علي بن مرتضى الصادقي الجد حفصي البحراني المتوفى سنة 1028 أستاد المحدث الفيض الكاشاني. (1981: إيقاط النائمين) في رد تنبيه الغافلين للسيد محمد مرتضى الجنفوري المتوفى سنة 1333 وهو مطبوع (1982: إيقاظ النفس) في مراتب العبودية للشيخ علي أصغر بن المولى حسين السبزواري العارف الحكيم تلميذ المولى هادي الحكيم السبزواري

 

رتبه على ثلاثة أجزاء في المراتب الثلاثة للعبودية شرح فيه جملة من الخطب وبعض أخبار الكافي وعناوينه " إيقاظ إيقاظ " وألفه باسم العالم الرئيس السيد الحاج ميرزا ابراهيم شريعت مدار السبزواري، رأيت نسخة الشيخ مهدي المعروف بحاج عماد الفهرسي وقفها للخزانة الرضوية. (1983: إيقاظ النفوس) وإحياء الموتي فارسي في الاخلاق والمواعظ وله خاتمة في مصائب أهل البيت عليهم السلام للمولى عبد العلي الساكن في بعض القرى من نواحي تبريز ألفه سنة 1297 وأهداه إلى آية الله السيد المجدد الشيرازي، رأيته في مكتبته أوله (الحمد لله العلي الاعلى موجد العرش والثرى) كبير يقرب من عشرين ألف بيت، ذكر فيه أنه ولد في قرية دوده من قرى هشت رود سنة 1245 واستأذن من آية الله الشيرازي سنة 1300، وكتب هذه النسخة 1309. (1984: إيقاظ الواعظين) وتنبيه المستمعين فارسي للشيخ نظر علي بن الحاج إسماعيل الكرماني الحائري الواعظ المتوفى سنة 1348. (1985: الايقاظ من الهجعة) بالبرهان على الرجعة للعلامة المحدث الشيخ محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسين الحر العاملي المشغري نزيل المشهد الرضوي المولود سنة 1033 والمتوفى سنة 1104، كتاب مبسوط في إثبات الرجعة قال في أمل الآمل (فيه أكثر من ستمائة حديث وأربع وستين آية وأدلة كثيرة من القدماء والمتأخرين وجواب الشبهات) أوله (الحمد لله محيي الاموات ومميت الاحياء الذي لا تعجز قدرته عن شئ) مرتب على اثني عشر بابا أول الابواب في المقدمات وهي اثنتا عشرة مقدمة في الثانية عشرة منها ذكر مآخذ الكتاب والباب الثاني عشر في رد شبه المنكرين للرجعة والجواب عنها وهي ست فرع من تأليفه سنة 1075 وقال في آخر الكتاب (قد ذكرنا من الاحاديث والآيات والادلة

 

ما يزيد على سماية وعشرين ولا أظن شيئا من مسائل الاصول والفروع توجد فيه النصوص أكثر من هذه المسألة) وذكر قريبا من ذلك في آخر الباب العاشر منه (أقول) روي السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتابه الطرائف المطبوع سنة 1320 (ص - 48) ما رواه مسلم بن الحجاج القشيري النيشابوري في الجزء الاول من صحيحه باسناده إلى الجراح بن مليح (قال سمعت جابرا يقول عندي سبعون ألف حديث عن أبي جعفر عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله كلها في الرجعة) ونسخ الكتاب شايعة منها ما رأيته في مكتبة الحسينية العامة في النجف الاشرف من موقوفة المولى علي محمد النجف آبادي وفي مكتبات خاصة للشيخ ميرزا أبي الهدى بن ميرزا أبي المعالي بن الحاج الكلباسي الاصفهاني، وللحاج السيد أبي القاسم الاصفهاني النجفي، وللشيخ شير محمد الهمداني النجفي ونسخة عصر المؤلف عند الميرزا محمد علي الاردوبادي. (1986: الايقاظات) في أصول الفقه للحاج محمد ابراهيم بن الحسن الخراساني الاصفهاني الكلباسي المولود سنة 1180 والمتوفى سنة 1262 كتبه في أوائل أمره كما ذكره في الروضات، وحفيده في البدر التمام، وسيدنا في (تكملة الامل). (1987: الايقاظات) للسيد الحاج ميرزا أبي عبد الله بن السيد ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنجاني المولود سنة 1262 والمتوفى سنة 1313 كما ذكره ولده الحاج ميرزا مهدي المعاصر فيما كتبه الينا من فهرس تصانيفه. (1988: الايقاظات) في خلق الاعمال وأفعال العباد للسيد المحقق الداماد الامير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني الاسترابادي الاصفهاني المتوفى سنة 1041، طبع على هامش القبسات له في طهران سنة 1315، ونسخة منه عند الشيخ أبي المجد الرضا المدعو بآقا رضا الاصفهاني المعاصر

 

عليها حواش بخط تلميذ المصنف الشيخ عبد الغفار بن محمد بن يحيى الجيلاني (1989: الايقاظات) في العقود والايقاعات، للشيخ نصير الدين حسين ابن الشيخ مفلح بن الحسن بن راشد (رشيد) بن صلاح الصيمري المتوفى بقرية سلما باد من قرى البحرين في مفتتح المحرم سنة 933، توجد منه نسخة في الخزانة الرضوية كما في فهرسها، ويأتي جواهر الكلمات في العقود والايقاعات لوالده الشيخ مفلح الذي فرغ من تأليفه سنة 870 (1990: الايقاع) لامام اللغة أبي الصفا الخليل بن أحمد النحوي المتوفى سنة 160 أو بعدها على خلاف مر في الامامة ذكره السيوطي في " بغية الوعاة ". (1991: الايقاعات) للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي محمد بن أحمد بن طرخان المتوفى سنة 339، ذكره القفطي في تاريخه. (1992: الايقان) في الجواب عن مسألة الاجهار والكتمان للسيد أبي القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي القمي اللاهوري المعاصر المتوفى حدود سنة 1315 ذكر في فهرس تصانيفه. (1993: الايقان) في أركان الايمان للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الاسترابادي المتوفى بلكهنو سنة 1259، قال في نجوم السماء (إنه آخر تصانيفه وقبل اتمامه انتهت أيامه). (1994: الايك والغصون) في الادب لابي العلاء أحمد بن عبد الله المعري المتوفى سنة 449، عده من تصانيفه في معجم الادباء. (1995: كتاب الايلاء) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي، ذكره النجاشي. (1996: كتاب الايلاء) لابي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن ابراهيم. ذكره النجاشي.

 

(1997: الايلاقي) في الطب، ويقال له الفصول الايلاقية أو مختصر القانون للسيد شرف الدين أبي عبد لله محمد بن يوسف الايلاقي، اختصر الكتاب الاول الذي في كليات الطب من كتاب القانون الذي ألفه الشيخ الرئيس أبو علي بن سينا، أوله (الحمد لله الغني الحميد والصلاة على خير خلقه محمد وآله اعلم ان الطب) يأتي شرح ابن العتايقي له الموسوم بالايماقي في شرح الايلاقي. (1998: الايماضات) في الحكمة الاشراقية للسيد الحاج ميرزا أبي عبد الله الزنجاني المذكور آنفا، ذكره ولده الحاج ميرزا مهدي. (1999: الايماضات) والتشريقات في مسألة الحدوث والقدم للسيد المحقق الداماد الامير محمد باقر المذكور آنفا أيضا كتبه بعد الافق المبين والصراط المستقيم أوله (سبحانك اللهم رب الخلق والامر لك الملك ولك الحمد) طبع مع القبسات سنة 1315 ونسخة منضمة إلى الايقاظات له مع حواش لتلميذه المولى عبد الغفار عليها عند الشيخ أبي المجد الرضا السابق ذكره. (2000: الايماقي) في شرح الايلاقي الذي مر أنه مختصر من كليات القانون في الطب للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن ابراهيم بن محمد بن يوسف بن العتايقي الحلي، أوله (الحمد لله حمدا يليق بنعمه) وعناوينه صلى الله عليه وآله للاصل (ش) للشرح، رأيت النسخة بخط تلميذ الشارح في الخزاانة الغروية مكتوب في آخرها (ان المولى العالم الفاضل الكامل مفخر الفضلاء في الزمان مسيح الدوران ظهير الملة والدين عبد الرحمن بن العتايقي قد شرع في الشرح في حادي عشر ذي الحجة سنة 754 وفرغ منه في الثامن عشر من المحرم سنة 755 كتبه العبد محبه ومعتقده حسين ابن محمد) وعليه تقريظ أطرى فيه الشرح ومؤلفه وفي آخر التقريظ

 

(كتبه عبده الاصغر ومحبه الاكبر محمد بن جعفر النباطي). (2001: الايمان) ونحقيق معناه ونقد الاقوال فيه مختصر لآية الله العلامة الحلي الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف المتوفى سنة 726، ذكر في الروضات نسبته إليه، ثم تنظر في صحة النسبة، لكن خريت الصناعة ميرزا عبد الله قال في رياض العلماء (إني رأيته في بلدة هراة في كتب المولى رضي المدرس بها ضمن مجموعة بخط بعض تلاميذ الشيخ حسين بن عبد الصمد وفيها مبادئ الاصول للعلامة وشرح ألفية الشهيد لاستاده الحسين بن عبد الصمد). (2002: الايمان) في سوانح المعصومين عليهم السلام بلغة أردو مطبوع (2003: كتاب الايمان) لابي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوي المتوفي سنة 260، ذكره النجاشي. (2004، كتاب الايمان) للشيخ أبي المظفر ليث بن سعد بن ليث الاسدي نزيل زنجان،. يروي عنه الشيخ المفيد عبد الرحمن النيسابوري. ذكره الشيخ منتجب الدين. (2005: كتاب الايمان) لابي الحسين محمد بن علي بن الفضل بن تمام بن مسكين الكوفي الدهقان. يرويه النجاشي بواسطة مشايخه عنه. (2006: كتاب الايمان) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمرقندي. ذكره النجاشي. (2007: كتاب الايمان) في أصول الدين بلغة أردو. للسيد مظهر حسين السهارن پوري المعاصر. مطبوع (إيمان أبي طالب) في تاريخ أبي الفداء (ج 1 - ص 122) من طبع خالص الگمرگ رواية ابن عباس رضي الله عنه أنه سمع شهادة أبي طالب منه عند وفاته

 

فأخبر به النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم فقال الحمد لله الذي هداك يا عم إلى أن قال أبو الفداء (ومن شعره ما يدل على أنه كان مصدقا للرسول صلى الله عليه (وآله) وسلم وهو قوله. ودعوتني وعلمت أنك صادق * ولقد صدقت وكنت ثم أمينا ولقد علمت بان دين محمد * من خير أديان البرية دينا والله لن يصلوا اليك بجمعهم * حتى أوسد في التراب دفينا وكتب العلامة السيوطي كتاب (بغية الطالب) لايمان أبي طالب وحسن خاتمته، ونسخته توجد في مكتبة قوله بمصر ضمن مجموعة رقم (16) وهي بخط السيد محمود، فرغ من الكتابة سنة 1105، وكتب السيد أحمد بن زيني دحلان مفتي الشافعية بمكة المشرفة المتوفى سنة 1304 كتاب " أسنى المطالب " في نجاة أبي طالب الذي طبع بمصر سنة 1305 وهو مختصر من خاتمة كتاب السيد محمد بن رسول البرزنجي الكردي المتوفى سنة 1103 مع اضافات. وأصل كتاب البرزنجي في نجاة أبوي النبي صلى الله عليه وآله وسلم وخاتمته في نجاة أبي طالب، وكتب في هذا الموضوع من أصحابنا جمع كثير في طي تصانيفهم ولا سيما في كتب الامامة، وعقد العلامة الكراجكى في " كنز الفوائد " فصلا فيما يدل من أشعار أبي طالب على إيمانه وما ورد فيه من الاحاديث، وتكلم الشيخ أبو الحسن الشريف الفتوني الغروي في كتابه " ضياء العالمين " في فصل يقرب من ثلاثين صفحة في موضوع ايمان أبي طالب، وكتب جمع من الاصحاب كتبا مستقلة في هذا الموضوع بعناوين خاصة تذكر في محالها منها، أبو طالب بلغه أردو، أخبار أبي طالب، بغية الطالب غير ما هو للسيوطي، البيان عن خيرة الرحمان، ترجمة أسنى المطالب، الحجة على الذاهب، ديوان أبي طالب وذكر اسلامه، الرغائب، شعر أبي طالب،

 

الشهاب الثاقب، شيخ الابطح، فصاحة أبي طالب، ز فضل أبي طالب، القول الواجب، مسألة في ايمان آباء النبي صلى الله عليه وآله. مقصد الطالب. منى الطالب. منية الطالب. مواهب الواهب. ونذكر جملة مما لم نطلع على عنوانه الخاص بعنوان ايمان أبي طالب. (2008: إيمان أبي طالب) لاحمد بن القاسم. قال النجاشي (إنه رجل من أصحابنا رأينا بخط الحسين بن عبيد الله كتابا له في ايمان أبي طالب. (2009: إيمان أبي طالب) لابي الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن طرخان الكندي الجرجائي الكاتب الثقة. قال النجاشي (كان صديقنا قتله إنسا ن يعرف بابن أبي العباس بزعم أنه علوي) فهو من المائة الخامسة. (2010: إيمان أبي طالب) لابي علي الكوفي أحمد بن محمد بن عمار الثقة المتوفى ستة 346 هو من أئمة الرجال. وله كتاب " الممدوحين والمذمومين " كما يأتي. ذكره النجاشي وله كتاب أخبار آباء النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما مر في (ج 1 - ص 311). (2011: إيمان أبي طالب) للسيد جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن موسى ابن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة 673 ذكره في كتابه (بناء المقالة العلوية) (2012: إيمان أبي طالب) لبعض الاصحاب استدل فيه على إيمانه بفعاله ومقاله وفعال النبي صلى الله عليه وآله وسلم به ومقاله له. فذكر بعد بيان أفعال أبي طالب أقواله المنبئة عن اسلامه وحسن بصيرته. وأورد كثيرا من أشعاره مع الشرح والبيان. ثم قال (ونظائره مما هو موجود في نظمه ونثره من وصاياه وسجعه في خطبته وكلامه المدون له في البلاغة والحكمة وايراد جميعه يطول وفي ما اثبتناه منه ومن دلائل ايمانه برسول الله صلى الله عليه وآله كفاية وبلاغ وآخر أشعاره البائية التي منها قوله فوالله لولا الله لا شئ غيره * لاصبحتم لا تملكون لنا سربا

 

توجد منه نسخة عتيقة مخرومة الاول ضمن مجموعة عند السيد هاشم السبزواري بالكاظمية ويحتمل كونه تأليف السيد حسين المجتهد الكركي المتوفي بأردبيل سنة 01: 1 فانه وعد صريحا في آخر كتابه دفع المناواة الذي ألفه سنة 959 أن يؤلف كتابا مستقلا في ايمان أبي طالب والظاهر وفائه بوعده طول تلك المدة والله العالم. (2013: إيمان أبي طالب) لابي محمد الديباجي سهل بن أحمد بن عبد الله ابن سهل الذي سمع منه التلعكبري سنة 370، وهو يروي الاشعثيات عن محمد بن محمد بن الاشعث، ذكره النجاشي. (2014: إيمان أبي طالب) لابي نعيم علي بن حمزة البصري التميمي اللغوي المتوفى سنة 375 نقل من يعض فصوله الحافظ العسقلاني في ترجمة أبي طالب في الاصابة وصرح بكونه رافضيا وترجمه في معجم الادباء وقال (إنه صلى عليه القاضي إبراهيم بن مالك قاضي صقلية وكبر خمسا في الجامع) وهو يروي في كتابه عن مشايخ الشيعة منهم هارون بن موسى التلعكبري. وأبي بشر أحمد بن ابراهيم العمي. ومحمد بن الحسن بن دريد وغيرهم، ثم ظهر لنا انه ليس له أيضا ترتيب شعر أبي تمام الشيعي حبيب بن أوس الطائي 15 المتوفى سنة 232 كما ذكر في (ص 335) من الطبع الثاني من الفهرس لابن النديم بعنوان علي بن حمزة الاصفهاني. (2015: إيمان أبي طالب) وأحواله وأشعاره لميرزا محسن آقا بن ميرزا محمد آقا المعروف ب‍ (بالا مجتهد) ابن المولى محمد علي القره داغي التبريزي أكبر من أخيه ميرزا صادق آقا الذي ولد سنة 1274 وتوفي بعده بقليل وحمل إلى النجف سنة 1351 يوجد عند ولده ميرزا محمد في تبريز. (2016: إيمان أبي طالب) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة 413 ذكره النجاشي وهو من

 

مآخذ كتاب البحار كما ذكره العلامة المجلسي في أوله وكان موجودا عنده (2017: الايمان بالله) في استقصاء أدلة اثبات الواجب بجميع المذاهب للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري المولود سنة 1297 (2018: الايمان الصحيح) للسيد محمد سعيد بن السيد ناصر حسين بن السيد حامد حسين صاحب (العبقات) الموسوي اللكهنوي المعاصر المولود سنة 1343 كتاب تحقيقي علمي يبحث فيه عن العقايد الصحيحة تحت أشعة القرآن الشريف ومر من تصانيفه (الامام الثاني عشر) المطبوع ويأتي " معراج البلاغة " في جمع خطب النبي صلى الله عليه وآله و (مدينة العلم) فيما يتعلق بحديث المدينة وهو تحت الطبع (2019: الايمان الكامل) في الحكمة والمعارف للحكيم العارف علي قلي ابن قرچقاي خان صاحب " احياء الحكمة " الذي فرغ منه سنة 1076 وله يومئذ ست وخمسون سنة وأحال إلى هذا الكتاب في كتابه خزائن جواهر القرآن. (الايمان والاسلام) وبيان حقيقتهما وأجزائهما وشروطهما للشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة 966 عبر عنه في كشف الحجب بعنوان رسالة في حقيقة الايمان والاسلام ودكر خصوصياتها غير أنه لم يشخص مصنفها ولم يعين اسمها. ويأتي في حرف الحاء بعنوان (حقائق الايمان) كما سمي به. وطبع سنة 1305 (الايمان والاسلام) للسيد محمد بن السيد عبد الكريم بن مراد الطباطبائي البروجردي جد آية الله بحر العلوم. يأتي في حرف التاء بعنوان (تحفة الغري) (2020: الايمان والاسلام) لابي محمد الجعفي المفضل بن عمر الكوفي الذي كتب الامام الصادق عليه السلام في جواب سؤاله كتابه (الاهليلجة) الآنف ذكره. ترجمة النجاشي وذكر كتبه وحكى ما قيل فيه من أنه

 

كان خطابيا، ثم اعتذر عن ذكره في كتابه بقوله (وإنما ذكرنا للشرط الذي قدمناه) ومراده ما قدمه في ترجمة أبي عبد الله محمد بن عبد الملك ابن محمد بن التبان صاحب الاسئلة في فصول عشرة عن السيد المرتضى كما مر، فانه قال بعد الترجمة (كان معتزليا ثم أظهر الانتقال ولم يكن ساكتا وقد ضمنا أن نذكر كل مصنف ينتمي إلى هذه الطائفة) فيظهر أن النجاشي كان يكتفي في أمثالهم باظهارهم التشيع وانتمائهم إليه لانه أمر قلبي لا يعلم إلا من قبل إقرارهم به وقد قال الله تعالى) (ولا تقولوا لمن ألقى اليكم السلام لست مؤمنا) وقد التزمنا هذه الطريقة في هذا التأليف كما أشرنا إليه في المقدمة. (2021: الايمان والتقوى) للشيخ محمد بن الحسين بن سعيد بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن الحسين بن محمد المترجم في السلافة ابن علي بن الحسين ابن عبد السلام بن عبد المطلب بن علي إلى آخر نسبه المنتهي منه إلى الحر الرياحي باثنين وأربعين أبا العاملي الجبعي المعاصر، فيه أصول الدين ومكارم الاخلاق ومحاسن الآداب طبع سنة 1349 بمطبعة العرفان في صيدا كان في النجف الاشرف سنين وبها تزوج بكريمة الشيخ محمد جواد بن الشيخ مشكور الحولاوي النجفي وعاد إلى وطنه جبع بعد 1340 (2022: الايمان ودرجاته) ومنازله وزيادته ونقصانه لابي الحسن المعلي ابن محمد البصري، ذكره النجاشي والشيخ الطوسي، ويرويه عنه الحسين ابن محمد بن عامر الذي هو من مشايخ الكليني. (2023: الايمان والكفر) رسالة مستقلة مدرجة في ضمن جوامع الكلم المطبوع سنة 1273، (2024: الايمان والكفر) وتحقيق معناهما للسيد الامير محمد صالح بن الامير عبد الواسع الخواتون آبادي المتوفى سنة 1116، ذكره

 

السيد المعاصر في " روضات الجنات ". (2025: الايمان والكفر). للسيد محمد بن السيد رضي، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في (الماري - 3) كما في فهرسها. (2026: الايمان والنذور) من كتب الفقه للشريف الناصر الاطروش وهو السيد أبو محمد الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن عمر الاشرف بن علي ابن الحسين الشهيد عليه السلام صاحب كتاب الامامة المتوفى بآمل طبرستان سنة 304، عده ابن النديم في الفهرس من كتبه التي رآها، وذكر أنه يقال: أنه له ماية مصنف. (2027: الايمان والنذور) للسيد الشريف القاسم الرسي المتوفى سنة 246 ابن السيد إبراهيم طباطبا ابن اسماعيل الديباج ابن ابراهيم الشبه ابن الحسن المثنى بن الحسن السبط عليه السلام صاحب تثبيت الامامة ذكره ابن النديم في فهرسه. (2028: الايمان والنذور) لابي الفضل الجعفي محمد بن أحمد بن ابراهيم الصابوني المصري صاحب كتاب " الفاخر " ومن مشايخ ابن قولويه الذي توفي سنة 368 أو سنة 369، ذكره النجاشي. (2029: الايمان والنذور) لابي جعفر محمد بن أورمة القمي مؤلف الكتب الثلاثين مثل كتب الحسين بن سعيد، ذكره النجاشي. (2030: الايمان والنذور) لابي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمي المتوفى بها سنة 290، ذكره النجاشي. (2031: الايمان والنذور) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي ذكره النجاشي (2032: الايمان والنذور) لابي عبد الله الملقب بالمجلي موسى بن القاسم ابن معاوية بن وهب البجلي الكوفي الثقة المؤلف لثلاثين كتابا. (2033: الايناس) للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين

 

البغدادي من ولد (بهرام جور) المولود سنة 370 والمتوفى سنة 418، ترجمه ابن خلكان مفصلا، ونقل عن كتابه (أدب الخواص) السابق ذكره أن أمه كانت إبنة أبي عبد الله محمد بن ابراهيم النعماني تلميذ الكليني وقال ان كتابه الايناس مع صغر حجمه كثير الفائدة ويدل عليه كثرة إطلاعه فيظهر منه وجود الكتاب عنده حين تأليف الوفيات. (2034: الايناس بائمة الناس) للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الاسكافي المتوفي سنة 381، ذكره النجاشي. (إيناس سلطان المؤمنين) باقتباس علوم الدين من النبراس المعجز المبين في تفسير الآيات القرآنية التي هي في الاحكام الاصلية والفرعية، مر بعنوان آيات الاحكام " تأليف السيد محمد بن علي بن حيدر الموسوي العاملي المكي المعروف بالسيد محمد حيدر المولود سنة 1071 والمتوفى سنة 1139 تلميذ المولى أبي الحسن الشريف العاملي المجاز منه وصاحب " تنبيه وسن العين " الذي سرد في آخره نسبه هكذا (محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم - المجاز من صاحب (المعالم) بالاجازة الكبيرة واليه ينسب آل السيد نجم - بن محمد بن محمد بن محمد - ثالثهم ابن الحسن - أول من توطن بقرية (سكيك) بالسين المهملة المضمومة قرية قريبة من جلق وهي دمشق ابن نجم بن حسن بن محمد بن موسى بن يوسف بن محمد بن معالي بن علي الحائري - المذكور في " عمدة الطالب " - ابن عبد الله بن محمد بن علي المعروف بابن الديلمية ابن أبي طاهر بن الحسين القطعي ابن موسى الاصغر بن محمد بن موسى أبي سبحة ابن ابراهيم المرتضى بن الامام الكاظم عليه السلام) ذكره ولده السيد رضي الدين في إجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري الشهيد، بعنوان اقتباس علوم الدين كما أشرنا إليه وقال (إنه مجلد كبير لم يصنع مثله في سعة مباحثه المتنوعة من الاصولين والفروع الفقهية)

 

(أقول) يوجد منه نسخة في إصفهان في مكتبة الشيخ أبي المجد الرضا الشهير باقا رضا بن الفقيه المفسر الشيخ محمد حسنين الاصفهاني المعاصر، ألفه باسم شاه سلطان حسين وهو المراد من سلطان المؤمنين. (2035: كتاب الايام) للعلامة المحيط بعلوم العرب والعجم الحسن بن أحمد بن يعقوب بن يوسف بن داود الهمداني الصنعاني المتوفى سنة 334 الذي لم يولد في اليمن مثله علما وفهما ولسانا وشعرا وغيرها مما ذكره السيوطي في (بغية الوعاة) مع تصانيفه، ومنها (الاكليل) في الانساب مر (2036: كتاب الايام) التي فضلت من السنة لابي الحسن النقيب ب‍ (سر من رأى) علي بن محمد بن عبد الله بن علي بن جعفر بن الامام الهادي أبي الحسن علي عليه السلام، ذكره النجاشي. (2037: كتاب الايام) كل هذه الاربعة لابي المنذر هشام بن محمد بن (2038: أيام بني حنيفة) السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206، (2039: أيام فزارة) وعد كل واحد منها كتابا مستقلا للشيخ أبو (2040: أيام قيس) الفرج محمد بن اسحاق بن النديم في فهرسه الموسوم ب‍ " فوز العلوم " كما مر آنفا. (2041: أيام العرب) لابي الفرج الاصفهاني صاحب " الاغاني " علي بن الحسين بن محمد المتوفي سنة 356، كتبه لبعض ملوك بني أمية بالاندلس وذكر فيه ألفا وسبعماية من أيام حروب العرب، ذكره في كشف الظنون وفي تاريخ بغداد، وغيرهما (2042: أيام محبس) فارسي لعلي الدشتي، كتبه في أيام حبسه، طبع بايران (2043: الايام النحسة) الواردة في الاحاديث والايام السعيدة مختصر للمحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي المتوفي سنة 1112 رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف الاشرف

 

(2044: الايام والليالي والشهور) لامام النحويين بالكوفة يحيى بن زياد الاقطع بيوم الفخ في نصرة الحسين بن علي بن الحسن المثلث سنة 169 الملقب بالفراء المولود سنة 144 والمتوفى سنة 207، في (تذكرة النوادر) ان فيه بيان الايام والليالي والشهور والاهلة والساعات وما يتعلق (2044: الايام والليالي والشهور) لامام النحويين بالكوفة يحيى بن زياد الاقطع بيوم الفخ في نصرة الحسين بن علي بن الحسن المثلث سنة 169 الملقب بالفراء المولود سنة 144 والمتوفى سنة 207، في (تذكرة النوادر) ان فيه بيان الايام والليالي والشهور والاهلة والساعات وما يتعلق بها عند العرب من حيث أفرادها وتثنيتها وجمعها وتسميتها وصفاتها وغير ذلك، توجد نسخة منه في مسجد سليم آقا، وأخرى في الخزانة المصرية (2045: أيوان مدائن) مجموع تخميسات الشعراء للقصيدة المعروفة عن الخاقاني في عدم اعتبار الدنيا ودم سيرة الدهر ومدح أيوان المدائن المعروف ب‍ (طاق كسرى) وأهلها من جمع حسين بن كاظم التبريزي، نشره في مجلة (إيران شهر) الصادرة في برلن. وعلى ذكر الايوان ناسب أن نذكر أبياتا لابن الحاجب في وصف الايوان ذكرها الحموي في معجم البلدان يامن بناه بشاهق البنيان * أنسيت صنع الدهر بالايوان هذي المصانع والدساكر والبنا * وقصور كسرى أنوشروان كتب الليالي في ذراها أسطرا * بيد البلى وأنامل الحدثان إن الحوادث والخطوب إذا سطت * أودت بكل موثق الاركان وذكر أنه اجتاز الملك جلال الدولة البوبهي على الايوان فكتب عليه يا أيها المغرور بالدنيا اعتبر * بديار كسرى فهي معتبر الورى غنيت زمانا بالملوك وأصبحت * من بعد حادثة الزمان كما ترى