القسم الرابع

 (946: دفع شبهة ابن كمونة) للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائى البروجردي جد بحر العلوم أوله [ الحمد لله رب ] ابتدأ أولا بكلامي المولى صدرا الشيرازي والمولى شمسا - شمس الدين محمد الگيلانى - في دفع الشبهة، والخدشة في كلاميهما. ثم ذكر طريق دفع الشبهة عند نفسه، والنسخة ضمن المجموعة (الخوانسارى) المذكورة آنفا. (947: دفع شبهة ابن كمونة) للمولى صدر الدين محمد بن ابراهيم الشيرازي المتوفى (1050) نقل عنه السيد الطباطبائى المذكور. (948: دفع شبهة ابن كمونة) للمولى شمس الدين محمد الگيلانى، مؤلف (التحقيقات) المذكور في (ج 3 - ص 485) نقل عنه السيد الطباطبائى المذكور آنفا. (949: دفع شبهة ابن كمونة) في عدة مقالات لم يعرف مؤلف بعضها وهى ضمن مجموعة فيها سبع مقالات كلها في دفع هذه الشبهة توجد في الخزانة (الرضوية). ذكر في فهرسها (ج 4 - ص 379). (950: دفع شبهة الاستلزام) الذى تقريره: [ كل شئ لا يستلزم وجوده رفع عدمه السابق فهو قديم ] للميرزا ابى المعالى بن الحاج محمد ابراهيم الكلباسى المتوفى (1315). ذكره ولده في (البدر التمام). (951: دفع شبهة الاستلزام) للمير محمد باقر الداماد المتوفى (1040) توجد ضمن مجموعة سبع فوائد الموجودة في (الرضوية) كما (ج 4 - ص 388) من فهرسها. (952: دفع شبهة الاستلزام) للمحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن المتوفى بمشهد خراسان والمدفون بمدرسة ميرزا جعفر هناك في (1090) عده من. تصانيفه في (جامع الرواة) ورد عليه الآقا حسين كما سنذكره. (953: دفع شبهة الاستلزام) لسلطان العلماء حسين بن محمد المتوفى (1064) توجد في مجموعة سبع فوايد المذكورة آنفا. (954: دفع شبهة الاستلزام) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانسارى

 

المولود (1016) والمتوفى (1098) أوله [ الحمدلله الذى لا شبهة في وجوده ] طبع بايران في (1317) ضمن مجموعة. وقد تعرض فيه الخوانسارى للرد على ما حققه السبزواري في رسالته في دفع الشبهة، ولما اطلع السبزواري على ما كتبه الخوانسارى، رد عليه برسالة مستقلة تأتى بعنوان (الرد على الخوانسارى) ثم ان الخوانسارى بعد ما رآى رد السبزواري عليه كتب رسالة ثانية لدفع الشبهة بعنوان (الجواب عن السبزواري) أول هذه الرسالة [ الحمدلله الذى هو قادر على أن يجيب ] ذكر فيه أنه لما نظر في رسالته الاولى بعض أجلة فضلاء العصر - أي المحقق السبزواري - وأورد عليها اشياء، فكتب في جوابه ثانيا. وتوجد الرسالة الاولى والثانية للخوانساري في مجموعة من رسائله كلها بخط المولى حسن على بن جمال الدين محمد القهبائى في (1102) في مكتبة الشيخ عبد الله المامقانى في النجف وفى مجموعة سبع فوائد المذكورة في فهرس الرضوية (ج 4 - ص 388). (955: دفع شبهة الاستلزام) للمدقق الشيروانى المذكور آنفا. ذكر في (جامع الرواة) وتوجد نسخة خط المؤلف ضمن مجموعة نمره (12) من كتب المنطق الخطية في الخزانة (الرضوية) كما في فهرسها. (956: دفع شبهة الاستلزام) للسيد الميرزا رفيع الدين محمد بن حيدر الحسينى النائنى المتوفى (1099) أو (1082) ذكره في (الفيض القدسي) عند تعداد مشايخ المجلسي. (957: دفع شبهة الايمان والكفر) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانسارى المذكور آنفا. ذكر في فهرس تصانيفه في (جامع الرواة). (958: دفع شبهة الطفرة) أيضا للمحقق الخوانسارى ذكره أيضا في (جامع الرواة). (959: دفع شبهة طول عمر الحجة [ ع ]) على ما تشبث بها العامة والبابية وابطال أقاويلهم، واثبات حقية الاثنى عشرية بالفارسية. للمولى المعاصر الآقا محمود بن الشيخ محمد حسن ابن الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار مؤلف (تحقيق الحق) المذكور في (ج 3 - ص 482). (960: دفع شبهة المجهول المطلق) للسيد أبى الفتح الشريفي من أحفاد الشريف الجرجاني ذكر في ترجمته انه الفه بمشهد خراسان في (950) وعبر عنه صاحب الرياض بالحاشية الطويلة الذيل على مبحث المجهول المطلق من شرح المطالع وحاشية المير السيد

 

شريف. مر له (تفسير شاهى) وحاشيته (على شرح المطالع) في (ج 6 - ص 133) (961: دفع شبهة المنع عن العمل بالاخبار المأثورة المخالفة لعموم الكتاب والسنة بلزوم أحد الباطلين، أما النسخ بعد النبي (ص) أو التخصيص بعد حضور وقت العمل) للشيخ أسد الله بن اسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى (1234) تقرب من مأتى بيت رأيته بخطه مع (المناهج) له عند بعض أحفاده بالكاظمية. (962: دفع شبهتين) من السيد محمد باقر حجة الاسلام الرشتى الاصفهانى في وقفية. موقوفات الميرزا فضل الله الشهرستاني الواقعة في اصفهان. ألفه الميرزا محمد جعفر بن الميرزا محمد حسين بن الميرزا محمد مهدى الموسوي الشهرستاني المتوفى بالحائر (1260) وفرغ منه (1259) وله أيضا ترجمة هذه الرسالة بالفارسية رأيت الاصل والترجمة ضمن مجموعة من رسائل المؤلف في مكتبة الحاج ميرزا على الشهرستاني بكربلا. وأرخ وفاة المؤلف السيد محمد على هبة الدين الشهرستاني. (دفع الغواية لشرح الهداية) كما في بعض المواضع، والاصح (الرفع) بالراء أخت الزاى كما يأتي. (963: دفع ما انتقد به على شرح دعاع الصباح) الآتى في حرف الشين. لشارح الدعاء السيد على محمد بن محمد بن دلدار على النقوي اللكهنوى المتوفى (1312) فانه لما وصل إليه النقد دفعه بهذه الرسالة كما ذكر في ترجمته. (964: دفع المغالطة) في اثبات سيادة بعض السادة في كشمير، والنقد والرد على (السيف الصارم) الآتى أنه للسيد باقر شاه. والدفع هذا للسيد على نقى بن الميرزا محمد على الرضوي الحائري الشهير بخوش نويس طبع في بمبئى (1308) وهو فارسي. (965: دفع المغالطة) في رد رسالة المير نجفعلى الفريدپورى، للمولوي السيد عمار على بن السيد نظامعلى السونى پتى المتوفى (1304) طبع الاردوية بالهند، وله تفسير (عمدة البيان) كما يأتي في حرف العين، وهو تلميذ السيد محمد تقى بن السيد حسين بن دلدار على. (966: دفع المغالطة) في مسألة عرس القاسم بن الحسن (ع) بكربلاء للحكيم محمد كاظم اللكهنوى مطبوع بالاردوية.

 

(967: دفع الملال) بكشف فضائل الآل مطبوع للسيد محمد مرتضى الجنفورى المذكور آنفا، ولعله (رفع الملال في جواب كشف الحال). (968: دفع المناواة عن التفضيل والمساواة) في بيان شأن على امير المؤمنين (ع) بالنسبة إلى النبي (ص) وبالنسبة إلى سائر أهل البيت ونسبة بعضهم مع بعض ونسبتهم إلى الانبياء، للسيد حسين المجتهد المفتى ابن حسن بن أبى جعفر محمد الموسوي العاملي الكركي نزيل أردبيل والمتوفى بالطاعون (1001) وحمل جسده إلى العراق كما في المجلد الثاني من (تاريخ عالم آرا) أوله [ هو الله الذى لا اله الا هو الملك القدوس المؤمن المهيمن ] بين مقاصده في طى مراصد. والمرصد الثالث منها في اثبات ان الاحد عشر بعد النبي والوصى افضل من سائر البشر، وقد كتبه باسم السلطان أبى المظفر الشاه طهماسب الصفوى. وفرغ منه في (4 - ع 1 - 959) كما في نسخة عصر المؤلف وهى بخط المولى محمد بن على البيونى فرغ من الكتابة في اواخر ربيع الثاني (962) يعنى بعد التأليف بثلاث سنوات، ولعل الكاتب كان من تلاميذ المؤلف، وهذه النسخة رأيتها بمكتبة (السيد جعفر بحر العلوم) بن باقر بن على آل بحر العلوم صاحب (البرهان) وهو مؤلف (تحفة العالم) المذكور في (ج 3 - ص 451) قال في الرياض [ رأيت ببلدة لاهيجان نسخة منه ألفه باسم السلطان أحمد خان ملك جيلان الذى ألف جملة من تصانيفه باسمه وعندنا نسخة لعلها بخط المؤلف ديباجتها باسم الشاه طهماسب ] ثم قال [ والامر في ذلك سهل لان أمثال هذه التغييرات في ديباجة الكتب شايعة ] ينقل فيه عن كتب غريبة. وصرح في مواضع منه بان الشيخ على شارح القواعد جده ومراده الجد الامي، ووعد في آخره ان يؤلف كتابا مفردا في ايمان أبى طالب (اقول) ويوجد نسخة أخرى ناقصة في مكتبة (التسترية) ونسخة أخرى في مكتبة (المشكاة). (969: دفع الوثوق في حل نكاح عقد الفاروق) مطبوع باللغة الاردوية. للسيد على اظهر الهندي المعاصر، صاحب مجلة (الشمس والاصلاح). (دفع ورفع) للمحقق الفيض. يأتي بعنوان (الرفع والدفع) في حرف الراء. (دفع الوسواس في بعض احكام الطهارة وما يعم به البلوى بين الناس) يأتي بعنوان (العقد الطهماسبية).

 

(970: دفع الهموم والاحزان وقمع الغموم والاشجان) لاحمد بن داود النعماني، نقل عنه السيد رضى الدين على بن طاوس في ديباجة كتابه (المجتنى في الادعية المجتبى) وترحم على مؤلفه ونقل عنه في (مهج الدعوات) أيضا وصرح في بعض تصانيفه بانه رأى في الجزء الرابع من (دفع الهموم) بعض أدعية دفع الاعداء، فيظهر منه انه في عدة اجزاء، والكفعمي نقل عنه في مصباحه (الجنة الواقية) بما يظهر اعتماده عليه، ونقل عنه بعض الاصحاب في مجموعة له: رواية صلاة دفع العدو، مسندا إلى الامام الحسن المجتبى السبط (ع) وهى صلاة ركعتين بين العشائين ويسجد بعدهما ويقول في سجوده [ يا شديد المحال يا عزيز أذللت بعزتك جميع خلقك (من خلقت) أكفنى شر فلان بما شئت ] ويقال له (رفع الهموم) بالراء المهملة أيضا والظاهر انه بالدال. (971: كتاب دفن الميت) للشيخ أبى محمد جعفر بن أحمد بن على القمى نزيل الرى، مؤلف كتاب (الغايات والمسلسلات) و (جامع الاحاديث) المذكور في (ج 5 - ص 31) وغير ذلك، صرح في كتابه (الغايات) بعد روايته خبر [ ما يعاين الميت عند وروده القبر ] بأنه أخرج أخبارا في هذا المعنى في هذا الكتاب ومر آنفا كتاب الدفائن. (972: الدقائق) في النحو لامام الادب الشيخ أبى الفتح عثمان بن جنى المتوفى (392) وهو في سفرين موجود في مكتبة المغرب كما في فهرسها. (973: دقايق الاخبار) للمولى عبد الرحيم بن أحمد القاضى، مرتب على الابواب. نقل المعاصر عن بعض تلك الابواب في كتابه (نفايس اللباب). (974: دقايق الاصول) في تمام مباحث الاصول في ستة آلاف بيت. للشيخ عبد الرحيم ابن عبد الرحمن بن المولى عبدالاحد بن المولى عبد الجليل الكركوتى نزيل كرمانشاه الذى كان من تلاميذ الوحيد البهبهانى كما ذكره في (تحفة العالم - ص 126) أوله [ الحمدلله الذى أرشدنا إلى دقايق اشارات فصول القوانين، وهدانا بمبادى عوائد محصول فوائد العناوين ] والنسخة بخط المؤلف عند ولده الشيخ هادى المعاصر المولود (1288) وقد حدثنا أن والده المؤلف ولد بكرمانشاه (1222) وتوفى بها في (1305) وحمل جثمانه مع ولده العالم الرشيد الشيخ عبدالعلى الذى توفى بعد أبيه بعدة ايام إلى وادى السلام بالنجف.

 

(975: دقايق الاصول في شرح الفصول، في علم الاصول) للشيخ محمد نبى بن أحمد التوى سركانى نزيل طهران والمتوفى بها حدود (1319) ذكر في آخر كتابه (لئالي الاخبار) المطبوع مكررا أنه كبير يزيد على خمسين ألف بيت وقد استنسخ منه مجلديه الاخيرين في الادلة العقلية إلى آخره. وهما عند ولده الشيخ أبى القاسم في طهران. (976: دقايق الافهام في شرح صلح شرايع الاسلام) أوله [ الحمدلله الذى سهل شرايع الاسلام لمصالح العباد ] لبعض المتأخرين، ولعله من تلاميذ الشيخ الانصاري، وينقل فيه عن كتاب (الجواهر) يقرب من ألف بيت، رايته في مكتبة (سيدنا الشيرازي بسامراء). (دقايق التنزيل) كما عبر به في بعض المواضع: والصحيح (كنز الدقايق) وهو تفسير للمولى محمد الطوسى مؤلف (شرح الصحيفة) كما يأتيان في (الشين) و (الكاف). (977: دقايق الحقايق) في الرمل. فارسي لبهاء الدولة، رأيت منه نسخة عتيقة جدا في مكتبة السيد محمد على هبة الدين، وينقل عنه نور الدين فتح الله الابهري في شرحه لرسالة الرمل، تأليف الخواجه نصير الدين الطوسى، الموجود نسخة الشرح عند السيد أبى القاسم الموسوي الرياضي الخوانسارى في النجف. (978: دقايق الحقايق) في العرفان والاخلاق والسلوك فارسي، مرتب على ثلاثين فصلا، ذكر فهرس الفصول في أوله، وفى كل فصل يبتدء بآية من الكتاب العزيز ويذكر تأويلاتها ببيان عرفاني ويستشهد بأبيات المولى الرومي في مثنويه معبرا عنه بمولانا، رأيت نسخة ناقصة من أولها مقدار صفحة في مكتبة (بيت الطريحي) تاريخ كتابتها (1115) (979: دقايق الحقايق) للشيخ زين الدين أبى الحسن على بن محمد الرازي، والد الشيخ المفسر أبى الفتوح الرازي، وأستاد علماء الطائفة في عصره ذكره تلميذه الشيخ منتجب الدين المتوفى بعد (585) في فهرسه المطبوع في آخر اجازات البحار. (980: دقايق الحقايق) فارسي في العرفان أيضا، لمحمد بن محمود الدهدار مؤلف (خلاصة الترجمان) الذى مر انه فرغ منه (1013) ورتب الدقايق على فتح وسبع دقايق وخاتمة، والنسخة ضمن مجموعة من رسائله من وقف العماد الفهرسى في (الرضوية). (981: دقايق الحقايق) مجموعة من الرباعيات النفيسة لجمع من شعراء ايران. دونها

 

السيد صالح الخراساني المعبر عن نفسه بميرزا محمد صالح الرضوي. وفيه جملة مما نظمه الشسخ أبو محمد بن الشيخ حسين المشهدي الذى توفى (1240) رأيت النسخة بمشهد خراسان عند الشيخ اسماعيل مسأله گو التبريزي الاديب المتخلص في شعره بتائب. وينقل عنه المعاصر في (نفايس اللباب المأخوذ من الفى كتاب). (982: دقايق العلاج) في المعالجات للامراض، والادوية المفردة والمركبة. وكانه الجزء الثاني ل‍ (حقائق الطب) المذكور في (ج 7 - ص 34) تأليف الحاج كريمخان. الكرماني. طبع في بمبئى (1315). (983: الدقايق المحكمة، في شرح المقدمة) أي (المقدمة الجزرية) في التجويد. اوله [ الحمد لله الذى افتتح بالحمد كتابه ] توجد نسخة منه بخط الشيخ يوسف بن على بن جعفر الجامعي في النجف، فرغ منه (1151) في مكتبة الشيخ قاسم محيى الدين. راجعه. (984: دقايق المذهب) للنواب احمد حسين الهندي، المتخلص بمذاق. ذكره في كتابه (تاريخ احمدى). (985: دقايق النبوة) ايضا للنواب احمد حسين المذاق. ذكره في تاريخه. (986: دق الخيشوم، في جواز قرائة عرس القاسم المظلوم) لبعض علماء الهند رد على (التقرير الحاسم) المذكور في (ج 4 - ص 366). (987: دكامران) اصله لژان بكاس. وترجمته الفارسية لاحمد دريا بيكى طبع بطهران (988: دكان العطارين) مجموعة من المتفرقات. دونها المولى محمد حسن النائنى المعاصر ذكره في آخر كتابه (گوهر شب چراغ) المطبوع. (889: دكة القضاء) في مسائل القضاء والشهادات فقط من ابواب الفقه. ألفه الحاج ميرزا محمود بن ميرزا على أصغر شيخ الاسلام الطباطبائى التبريزي، المتوفى بالوباء بعد الحج في مكة (1310). ذكر في فهرس تصانيفه. ودكة القضاء اسم لكرسي القضاء، واسم لدكة معروفة بالمسجد الكوفة يقال أن عليا قعد عليها للقضاء. (990: دكتر اقبال وشعر فارسي) مقالة للسيد محمد على داعى الاسلام، ومؤلف فرهنك نظام. طبعت في (1346). ومن هذا الموضوع ما كتبه مجتبى مينوى في احوال الدكتور اقبال هذا وطبع بطهران في (1327 ش) واقبال هذا شاعر فارسي من شعراء پاكستان الهند توفى

 

(فرودين 1317 ش) وهو غير الدكتور اقبال الهندي المتوفى اخيرا الناشر لراحة الصدور وغيره. (991: دكتر ژاك) رواية فارسية غرامية اخلاقية ودينية. ألفه عبد الحسين آيتى. طبع أولا في ذيل جريدة (ستارهء ايران) ثم طبع مجلده الاول مستقلا بعنوان (دكتر ژاك سه گمشده) بطهران في (344 ص) في (1306 ش) ثم طبع مجلده الثاني بعنوان (دكتر ژاك سه فرارى) في (278 ص) بطهران في (1310 ش). (992: دكتر مصدق ونطقهاى أو) في خطابات القيها هذا الدكتور الذى هو مؤلف (حقوق پارلمانى در ايران) في المجلس النيابي الايرانى في دورتيها الخامسة والسادسة. طبع مستقلا بطهران. ومن هذا الموضوع (سياست موازنهء منفى در دورهء چهاردهم) في اعمال قام بها في الدورة الرابع عشرة من المجلس. (993: كتاب الدلائل) لابراهيم بن محمد بن سعيد الثقفى المتوفى (382) ذكره النجاشي باسناده إليه. (994: كتاب الدلائل) لاحمد بن محمد بن الحسن بن الحسين بن دول القمى، المتوفى (350) ذكره النجاشي مع اسناده. (995: كتاب الدلائل) لابي الحسن أحمد بن محمد بن على بن عمر بن رباح القلاء السواق الواقفى الثقة، رواه النجاشي عنه مسندا. (996: كتاب الدلائل) للحسن بن على بن أبى حمزة البطايني، من عمد الواقفة، ذكره النجاشي مع الاسناد. (997: كتاب الدلائل) للحسين بن داود الكردى البشنوى، ذكره ابن شهر آشوب في (معالم العلماء) في الاسماء أولا، ثم في الشعراء ثانيا. ونقل بعض اشعاره في كتابه (المناقب). (998: كتاب الدلائل) لابي القاسم حميد بن زياد بن حماد بن زياد هوار الدهقان الكوفى ساكن نينوا المتوفى (310) ذكره النجاشي مع أسناده إليه. (999: كتاب الدلائل) للشيخ خليل بن ظفر بن الخليل الاسدي الكوفى، ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه المطبوع بعينه في اول مجلد اجازات البحار. (1000: كتاب الدلائل) للشيخ أبى محمد عبد الباقي بن محمد بن عثمان الخطيب البصري، الذى ورد إلى الرى وقرأ عليه بها، الشيخ المفيد عبد الرحمان النيشابوري،

 

عده من تصانيفه الشيخ منتجب الدين. ويظهر من قرائة المفيد النيشابوري عليه مع كون النيشابوري من تلاميذ الشيخ الطوسى والشريف المرتضى، أن هذا الخطيب كان معاصرا لهما ومعاصر الخطيب البغدادي صاحب التأريخ الذى توفى (463). (1001: كتاب الدلائل) لابي العباس عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك بن جامع الحميرى القمى شيخ القميين. وكان اكثر التوقيعات الخارجة من الناحية المقدسة بخطه وله (قرب الاسناد) الآتى في القاف، قال النجاشي: انه قدم الكوفة سنة نيف وتسعين ومأتين وسمع منه أهلها، وصرح أبو غالب الزرارى في رسالته أن قدومه الكوفة كان في سنة. سبع وتسعين ومأتين، ينقل عنه السيد ابن طاوس في رسالة (محاسبة النفس - ص 7) حديث عرض الاعمال، وأوصى لولده محمد في (كشف المحجة) (ط 1 - ص 49 وط 2 - ص 35) بان ينظر في كتب المعجزات والدلائل ومنها دلائل ابن جرير ودلائل الحميرى، وقال الميرزا كمالا، صهر العلامة المجلسي في (البياض الكمالى) المذكور في (ج 3 - ص 170): عليك بمطالعة كتاب الدلائل للحميري. فيظهر منه وجود نسخته عنده. (1002: كتاب الدلائل) لابي الحسن على بن أسباط بن سالم الكوفى بياع الزطى، الثقة الذى كان فطحيا فرجع إلى الحق، كما وصفه النجاشي، ورواه عنه باسناده إليه. ويظهر من النجاشي حياة المؤلف في (230) عند ترجمته لمحمد بن حمران النهدي. (1003: كتاب الدلائل) لابي الحسن على بن الحسن بن على بن فضال الثقة الذى لم يرو عن أبيه الذى توفى (224) احتياطا، مع انه سمع منه الاحاديث وكتب عنه، وعمره يومئذ ثمان عشرة سنة، وانما روى عن اخويه عن ابيهما، وذكر أنه لم يروها عنه لعدم فهمه لها يومئذ. (1004: كتاب الدلائل) لابي الحسن على بن محمد بن على بن عمر بن رياح الواقفى الثقة، ذكره النجاشي ورواه عنه باسناده إليه. (1005: كتاب الدلائل) لابي عبد الله محمد بن ابراهيم بن جعفر النعماني، الكاتب المعروف بابن زينب، تلميذ ثقة الاسلام الكليني وصاحب كتاب (الغيبة) نقل عنه السيد رضى الدين بن طاوس في (الامان من الاخطار) بعض الاحاديث، والنجاشى صرح بانتقال كتابه (الغيبة) وسائر كتبه إليه بوصية من المؤلف.

 

(كتاب الدلائل) للشيخ الثقة أبى جعفر محمد بن جرير الطبري، نقل عنه كذلك السيد ابن طاوس في كتاب اليقين في عدة أبواب منه الباب (65) و (66) و (67) مصرحا بانه نقلها عن المجلد الثاني من الدلائل. وكذا في (كشف المحجة) (ط 1 - ص 49 وط 2 - 35) قال كتاب الدلائل لمحمد بن جرير بن رستم الطبري الآملي ولكنه في (الاقبال - ص 69) طبع تبريز وفى (اللهوف - ص 54) عبر عنه (بدلائل الامامة) كما يأتي. (1006: كتاب الدلائل) لابي سمينة محمد بن على بن ابراهيم بن موسى القرشى من أصحاب الرضا (ع) رواه عنه النجاشي باسناده إليه. (1007: كتاب الدلائل) لابي الحسن معلى بن محمد البصري، رواه عنه النجاشي بالاسناد إليه. (1008: الدلائل على نحل القبائل) لابي الحسين محمد بن بحر بن سهل الرهنى الترماشيزى الكرماني الشيباني صاحب كتاب (نحل العرب) الذى أحال فيه إلى هذا الكتاب كما ذكره في (معجم الادباء - ج 6 - ص 417) من الطبع الاول و (ج 18 - ص 32) من الثاني. وذكر انه كان معمرا وغاليا في التشيع ويروى في كتابه عن سعد بن عبد الله الذى توفى (301) أقول انه أدرك بشر النحاس الذى أوصل ام الحجة (ع) إلى سامراء، فحدث عنه القصة لابي المفضل الشيباني الذى توفى (385) كما رواه الشيباني عنه في غيبة الشيخ الطوسى، وذكر الصدوق في (اكمال الدين) أنه ورد لزيارة الحائر والكاظمية في (286) أقول: وقد بقى إلى أن أدركه الكشى، وروى عنه كما في ترجمة زرارة، وبقى أيضا إلى أن أدركه ابن نوح من مشايخ النجاشي كما صرح به النجاشي في ترجمة الرهنى. وتوفى ابن نوح بعد ورود الشيخ الطوسى في (408) إلى العراق بسنين، وكان يروى عن بعض مشايخه في (342) ولعل روايته عن الرهنى. كان في حدود هذا لتاريخ. فيكون وفاة الرهنى بعد وفاة سميه المفسر الاصفهانى المذكور في (ج 5 - ص 44). (الدلائل في أجوبة المسائل) يأتي بعنوان (الدلائل والمسائل). (1009: الدلائل في أحكام النجوم) تأليف أحمد بن محمد بن عبد الجليل السنجري (السجزى) ذكر في أوله اسم المؤلف إلى قوله [ انى لما طويت كتاب الاوائل ] نسخة منه في مكتبة (المشكاة)، وقد عد السيد على بن طاوس في (فرج المهموم)

 

من علماء النجوم، الذين قيل في حقهم أنهم من الشيعة، هذا المؤلف بعنوان أحمد بن محمد السنجري (السجزى). (الدلائل في الاصول) هو (فرائد الاصول) للشيخ الانصاري. عبر عنه بالدلائل السيد أبو طالب القائنى المتوفى (1295) في بحث الصحيح والاعم من كتابه (الكواكب السبعة) ولعل الدلائل اسمه الاول، وسيأتى (دلائل الاصول). (الدلائل في الامامة) للحميري ينقل عنه كذلك السيد على بن طاوس في كتبه كما ذكره في الرياض، ومر بعنوان الدلائل وسيأتى (دلائل الائمة) و (دلائل الامامة). (الدلائل في الفقه) لبعض الاصحاب. وقد أكثر من النقل عن الدلائل هذا السيد في كتاب الطهارة من (مفتاح الكرامة) وقد فرغ من تأليف هذا المجلد منه (1201) لكن أول ما نقل عنه في (ص 7) عبر عنه ب‍ (دلائل الاحكام) ثلاث مرات ثم بعد ذلك عبر بالدلائل من غير قيد فالظاهر اتحادهما. (1010: الدلائل في الفقه) للآقا نجفى، الشيخ محمد تقى بن محمد باقر الاصفهانى المتوفى (1332) قال ابن أخيه أبو المجد الرضا المدعو بآقا رضا الاصفهانى: انه خرج منه بعض كتب الفقه، وسيأتى (دلائل الاصول) له المطبوع. (دلائل الائمة) لمحمد بن جرير بن رستم الطبري، ينقل عنه كذلك في الدمعة الساكبة) وغيره ويأتى بعنوان (دلائل الامامة). (1011: دلائل الائمة) ومعجزاتهم. للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن بابويه القمى، المتوفى (381) عده النجاشي في فهرس تصانيفه. (1012: دلائل الائمة) لابي النصر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمى السمرقندى المعروف بالعياشى مؤلف (التفسير) المذكور في (ج 4 - ص 295) ذكره النجاشي (1013: دلائل الاحكام في شرح شرايع الاسلام) للسيد محمد ابراهيم بن محمد باقر الموسوي القزويني المتوفى بالحائر في (1262) أواخر ليلة الخميس السابع عشر من شوال. وكانت ولادته في ذى الحجة (1214) كما أرخه كذلك على ظهر مجلد المكاسب المحرمة إلى آخر الرهن من هذا الكتاب، بعض تلاميذ مؤلفه بخطه، وخرج منه شرح جميع الشرايع بعنوان (قوله، قوله) الا القضاء والشهادات وقليل من الوقف منه، لكن تمم

 

الوقف بعض تلاميذه، وجملته في عدة مجلدات توجد بكربلا عند بعض احفاده، وجملة منها كانت في مكتبة (الشريعة). ورأيت المجلد الاول منه المنتهى إلى صلاة المسافر، وقد فرغ من تأليفه في شوال (1246). وهو بخط اقل الطلبة على بن مهدى الطهراني، فرغ من الكتابة (1292) وهذه النسخة كانت في مكتبة (السيد محمد باقر الحجة) وفيها ايضا مجلد الزكاة، ومجلد الطلاق، ومجلد المتعة إلى آخر النفقات. ورأيت اربع مجلدات منه في كتب السيد محمد بن ابراهيم اللواسانى المتوفى بالنجف (4 - ع 2 - 1317) ورأيت من نسخة عصر المصنف مجلدين بخط تلميذه الحاج المولى أبى الحسن بن شاه محمد بن عبد الهادى المازندرانى الهزار جريبى المتوفى بالحائر حدود (1306) وقد تمم الجزء الاخير من ثانيهما الحاج الشيخ زين العابدين المازندرانى الحائري بخطه في (1255) ومجلد أفعال الصلاة إلى آخر الصوم بخط محمد مهدى بن على أكبر في (1262) رأيته عند السيد محمد الحجة الكوهكمرى أوان كونه في النجف وعنده أيضا مجلد من الطهارة إلى صلاة المسافر بخط العالم المولى أسد الله بن محمد صادق البروجردي في (1263) وهو مؤلف (صحيفة الشيعة) الفارسى في أصول الدين ومتأخر من سميه الحاج المولى أسد الله بن عبد الله حجة الاسلام البروجردي المتوفى (1271) وأربع مجلدات منه الطهارة والصلاة والفلس إلى آخر الرهان، والنكاح إلى آخر الصيد والذبايح، كلها في مكتبة (السيد محمد صادق آل بحر العلوم) إلى غير ذلك من نسخ مجلداته أوله [ حمدا لمن ألبس بلطائف لطفه الجامع على خلقه خلعة الوجود ] إلى قوله في اول الشرح [ كتاب الطهارة ]. (1014: دلائل الاحكام) من كتب الفقه الذى ألفه بعض الاصحاب من القرون الاواخر وبهذا العنوان ينقل عنه السيد محمد الجواد ثلاث مرآت في الصفحة السابعة من مجلد الطهارة من كتابه (مفتاح الكرامة) وقد كان فراغه من الطهارة كما ارخه في آخره (1201) ثم بعد تلك الصفحة إلى مسألة تطهير الارض باطن القدم، قد اكثر النقل عنه في اغلب الصفحات مكررا بعنوان الدلائل من غير تقييد بالاحكام والظاهر اتحادهما وانه ترك القيد اختصارا واكتفاء بذكره اولا ثلاث مرآت. ثم بعد الشروع في مباحث الوضوء إلى آخر الكتاب لم يوجد النقل عنه فيه ابدا فيحتمل انه امتنع عليه النقل عن النسخة بسبب من الاسباب كما يحتمل انه يخرج من الكتاب الا هذا المقدار وبسكوته عن اسم المؤلف

 

لم يعرف شخصه، نعم يعلم عصره اجمالا بانه كان بين عصرى المحققين للباقرين، المحقق السبزواري، والوحيد البهبهانى بقرنية انه في (ص 173) ذكر اولا اشكال السبزواري في (الذخيرة) على لزوم العصر، ثم ذكر جواب صاحب الدلائل عن اشكاله، ثم ذكر رد الوحيد البهبهانى على جواب الدلائل. (1014: دلائل الاحكام في شرح شرايع الاسلام) للشيخ على بن الحاج حسن على الخيزى القطيفي المولود (1291) قال تلميذه الشيخ فرج القطيفي انه خرج منه شرح بعض كتبه. ووالده الحاج حسن على بن الحاج حسن الخيزى ايضا كان من العلماء، رايت تملكاته لبعض الكتب العلمية تواريخها (1316) وغيرها. (1015: دلائل الاحكام في شرح شرايع الاسلام) كبير في خمس مجلدات للحاج المولى على بن عبد الله العليارى التبريزي المتوفى (1327) كان موجودا بخط المؤلف عند ولده العالم الميرزا حسن الذى توفى (ع 1 - 1358) وله (بهجة الآمال) الذى مر في (ج 3 - ص 159) (1016: دلائل الاصول) في أصول الفقه. مطبوع. للشيخ محمد تقى المدعو بآقا نجفى مؤلف الدلائل في الفقه كما مر. (1017: دلائل الامامة) في اثبات امامة أمير المؤمنين (ع) للشيخ عباس بن الشيخ الفقيه الشيخ حسن بن جعفر كاشف الغطاء المتوفى (18 - رجب 1323) بلغ إلى حديث المنزلة [ انت منى بمنزلة هارون من موسى ] ولم يتم. وما خرج منه بقى في المسودة. (1018: دلائل الامامة) أو (دلائل الائمة) كما اشرنا إليه آنفا (1) لابي جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري الآملي (المازندرانى المتأخر عن محمد بن جرير الطبري الكبير (2) والمعاصر للشيخ الطوسى (المتوفى 460) والنجاشى (المتوفى 450).

 

(1) ولعله اوفق بموضوع الكتاب فان فيه دلائل كل واحد من الائمة وبعض احوالهم ومعجزاتهم، من امير المؤمنين (ع) إلى الحجة (ع). (2) وصفه الشيخ الطوسى بذلك في الفهرست، ووصفه النجاشي بالامامى، وقد ذكرا له كتاب (المسترشد) في الامامة. يروى عنه الشريف أبو محمد الحسن بن حمزة المرعشي الطبري المتوفى (358). وهو معاصر لسميه محمد بن جرير بن يزيد الطبري العامي صاحب التاريخ والتفسير الكبيرين المولود (224) والمتوفى (310). كما في فهرس ابن النديم. وقد ترجم الشيخ الطوسى والنجاشى هذا العامي مصرحين بانه عامى وانه الف التاريخ والتفسير الكبيرين كما ترجما الامامي الكبير مؤلف (المسترشد) ولكنهما لم بترجما محمد بن جرير المتأخر مؤلف (دلائل الامامة) هذا الذى كان معاصرا لهما. (*)

 

والشاهد على ذلك أمور، (الاول) روايته في كتابه (دلائل الامامة) هذا عن كثير من مشايخهما: (منهم) أبو عبد الله الحسين بن ابراهيم بن على (عيسى - خ ل) المعروف بابن الخياط القمى من مشايخ الشيخ الطوسى. (ومنهم) محمد بن هارون بن موسى التلعكبرى المتوفى (387) الذى يروى النجاشي عنه عن والده التلعكبرى، كما يروى الشيخ الطوسى عن أخيه الحسين بن هارون بن موسى عن والده (ومنهم) أبو المفضل الشيباني (المتوفى 385) الذى ادركه النجاشي أيضا ولكنه امتنع عن الرواية عنه الا بالواسطة لرعاية الاحتياط (ومنهم) أبو عبد الله الحسين بن الغضائري. (والثانى) روايته عن جمع ممن يروون عن الصدوق أبو جعفر بن بابويه، كما يروى الشيخ والنجاشى عن جمع ممن يروون عن الصدوق أيضا. (والثالث) ان الشيخ الطوسى والنجاشى وصاحب الدلائل هذا يروون جميعا عن جمع ممن يروون عن التلعكبرى. (والرابع) أنه ألف الدلائل هذا بعد (411) الذى توفى فيها ابن الغضائري الذى هو شيخهم جميعا، فانه عند ذكر معجزة صاحب الزمان (ع) (ص 300 من المطبوع) قال [ نقلت هذا الخبر من أصل بخط شيخنا ابى عبد الله الحسين بن الغضائري رحمه الله. ] فيظهر وفاته قبل النقل عن خطه. وترك الشيخ والنجاشى ترجمته في كتابيهما لا يدل على عدم وجوده، فانهما تركا ترجمة جمع من المصنفين الاجلاء المعاصرين لهما مثل الكراجكى (المتوفى - 449) وسلار بن عبد العزيز تلميذ المفيد (المتوفى 413). والقاضى عبد العزيز بن براج تلميذ الشريف المرتضى (المتوفى - 436). والشيخ محمد بن على الطرازي مؤلف (الدعاء والزيارة) المذكور في (ص 195). وغير هؤلاء ممن ذكرهم الشيخ منتجب الدين بن بابويه (المتوفى - 585) في فهرسه، أو لم يذكرهم هو أيضا كالطرازى المذكور والطبري مؤلف الدلائل هذا وغيرهما ممن ضاعت عنا اسمائهم وآثارهم. ومن راجع اسانيد روايات هذا الكتاب يظهر له أن المؤلف يرويها على ثلاثة انحاء: الاول: ما يرويه عن مشايخه الذين تحمل عنهم الحديث بالاجازة أو القرائة أو السماع حتى صح له أن يقول: حدثنا، اخبرنا، حدثنى، أخبرني. وهؤلاء هم الذين صدر الرواية عنهم بقوله [ حدثنى، اخبرني ] وهم مشايخه لا محالة. وإذا نظرنا فيهم رأينا أن بعضهم من مشايخ النجاشي (م - 450) خاصة وبعضهم من مشايخ الطوسى (م - 460) خاصة

 

وبعضهم من مشايخهما معا كما ذكرنا بعضهم آنفا، وبعضهم ممن يختص به مؤلف الدلائل (1) (النحو الثاني) رفعه الحديث إلى رجل معين متقدم عليه كقوله: روى جميل بن دراج، روى ابراهيم بن هاشم. روى الحسين بن علاء. روى الحسن بن على الوشاء. روى الهيثم النهدي. روى عباد بن سليمان. روى أبو حامد السندي - وقد ذكر الثلاثة الاخيرة في (ص 191 من المطبوع) - وغير هؤلاء من القدماء، فيحتمل انه وجد الرواية في كتبهم، أو وصل الرواية إليه مسندة، وارسلها هو اختصارا. (النحو الثالث) أن يروى الرواية عن رجل متقدم بعنوان (قال). فجاء في (ص 31) [ قال الصفوانى ]. وفى (ص 182) [ قال أبو عبد الله المرزبانى ]. وجاء مكررا [ قال أبو جعفر بن بابويه ] وامثال هؤلاء ممن لم يلقهم، فانه يروى عن الصفوانى والصدوق بواسطة النقيب أبى محمد الحسن بن احمد المحمدى، فروايته عنهم بقال رواية عن كتابهم. والغالب في هذا النوع ما يرويه بعنوان [ قال أبو جعفر ] ومراده منه مختلف في الموارد، ففى كثير من المعجزات مراده من أبى جعفر هو أبو جعفر محمد بن جرير الطبري الذى يروى غالبا عن سفيان بن وكيع بن الجراح

 

(1) ومن المشايخ الذين يروى صاحب الدلائل عنهم ولا يروي الشيخ والنجاشي عنه، هو أبو طاهر عبد الله الخازن كما وقع في (ص 93 وص 239) من الدلائل المطبوع ويروي أبو طاهر في كلا الموضعين عن ابي بكر محمد بن عمر بن سالم القاضي الجعابي المتوفي (355) كما ارخه تاريخ بغداد، وما وقع من تاريخه في انساب السمعاني بسنة (344) فهو من غلط النسخة جزما، لان الشيخ المفيد المولود (338) يروي في تصانيفه عن ابي بكر القاضي الجعابي، فلو كان وفاة الجعابي كما في السمعاني، كان للمفيد يومئذ ست سنين ولم يكن قابلا للرواية عنه، فظهر ان ابا طاهر شيخ صاحب الدلائل مع الشيخ المفيد الذي هو استاد النجاشي والطوسي كانا في طبقة واحدة لروايتها عن القاضي الجعابي، كما ان صاحب الدلائل مع النجاشي والطوسي كانوا في طبقة واحدة لاشتراكهم في مشايخ كثيرة، وظهر انه قد سقط اسم شيخ صاحب الدلائل عن اول السند الموجود في النسخ الناقصة منه، فان الموجود هكذا اخبرنا القاضي أبو بكر محمد بن عمر الجعابي مع انه بقرينة السندين المذكورين في (ص 93 وص 239) يكون هكذا: - وحدثني أبو طاهر عبد الله بن احمد الخازن، قال حدثنا أبو بكر محمد بن عمر بن سالم التميمي الجعابي. فرواية صاحب الدلائل عن الجعابي بالواسطة في الموضعين دليل على سقوط اول السند فيما وصل الينا منه، كما سقط من اول الكتاب إلى هذا الحد. وقرينة اخرى على ذلك أن السيد بن طاوس روى في (امان الاخطار) عن محمد بن جرير بن رستم عن ابي طاهر عبد الله بن احمد الخازن عن ابي بكر محمد بن عمر القاضي الجعابي المتوفي (355) عن ابي العباس احمد بن محمد بن سعيد بن عقدة المتوفى (333) كما ذكرناه. (*)

 

الرواسى الكوفى المتوفى (247) عن أبيه عن الاعمش كما في صفحات (66 و 67) من المطبوع، وعن ابى محمد عبد الله بن محمد البلوى كما في (ص 65، 66، 74، 75، 84، 85، 86، 95، 96، 97، 112، 113، 157، 158، 186، 187، 209، 210، 211، 217، 218) والبلوى يروى عن عمارة بن يزيد وعن محمد بن الحسن ابن عبد الله الجعفري المذكور في رجال النجاشي. وفى بعض المواضع مراده ابو جعفر محمد بن جرير الذى كان من اصحاب الحسن العسكري المتوفى (260)، ويخاطبه الحسن (ع) بقوله [ يا ابن جرير ] كما في (ص 224 و 225)، وقد يريد بابى جعفر، محمد بن جرير بن يزيد العامي المؤرخ المفسر المتوفى (310) فانه يروى في (ص 30) عن القاضى ابى اسحاق ابراهيم بن مخلد بن جعفر بن سهيل بن حمران الدقاق. وانا نعلم ان ابراهيم بن المخلد هو من مشايخ النجاشي ويروى عن ابيه (مخلد) وهو يروى عن محمد بن جرير المؤرخ. فصاحب الدلائل يروى عن سميه المؤرخ بواسطتين هما ابراهيم وابوه مخلد، وكذا يروى صاحب الدلائل عن سميه الآخر الكبير المؤلف للمسترشد بثلاث وسائط، فانه يروى صاحب الدلائل عن الصدوق بواسطة واحدة وهو الشريف الحسن بن احمد المحمدى، والصدوق يروى المسترشد بواسطة واحدة وهو محمد بن ابراهيم الطالقاني. ثم أن مؤلف الدلائل معاصر للنجاشي وهو مع أن له الاسناد العالية لم يحصل له طريق الرواية عن مؤلف المسترشد الا بواسطتين، فلا يصح دعوى رواية مؤلف الدلائل عن مؤلف المسترشد بدون واسطة. (1) واول من نقل عن هذا الكتاب هو السيد على بن طاوس المتوفى (664) فعبر عنها في بعض كتبه بالدلائل أو دلائل الائمة أو دلائل الامامة، كما اشرنا إليها. وقد ذكرنا في (ص 176 و 177) أن مكتبة ابن طاوس كانت تشتمل في عام (650) على (1500 مجلد) ومنها نسخة تامة من هذا الكتاب، حيث ينقل من اوائله واواسطه واواخره متفرقة

 

(1) لما تفطنت إلى تعدد المسمين بمحمد بن جرير بن رستم الطبري، القيته إلى الفاضل المامقانى عند اشتغاله بطبع كتابه (تنقيح المقال في علم الرجال) فاوردها فيه (ج 3 - ص 91) وزاد عليه دعوى رواية مؤلف الدلائل عن مؤلف المسترشد، وقد ظهر لك بطلان هذا الدعوى مما ذكرنا هنا في المتن. وقد فصلت هذا البحث هنا ليعلم ان ما كتبوه في مقدمة (دلائل الامامة) الطبعة الاولى في النجف بدون امضاء وكذلك ما كتب في مقدمة (المسترشد) الطبعة الاولى في النجف مع توقيع اسمى فليس بمعتبر عندي. (*)

 

في تصانيفه (1) وكان قد ذكر فيها اسم المؤلف، ولم تصل هذه النسخة إلى المتأخرين عنه الا ناقصا، فقد نقل السيد من أوائلها أمورا لا يوجد في النسخ المتأخرة. ثم السيد هاشم التوبلى المتوفى (1107) اكثر النقل عنه بعنوان (كتاب الامامة)

 

(1) فنقل من أوائله ما يتعلق بأمير المؤمنين (ع) من اختصاصه بامرة المؤمنين في كتابه (اليقين) ثلاث روايات في الباب (65 و 66 و 67) رواها محمد بن جرير الطبري في الجزء الاول من الدلائل - ومراده من الاجزاء الكراريس كما يظهر من تتبع تصانيفه - وقد رواها ابن جرير عن مشايخه بعنوان (حدثنا، وحدثني) وهم أبو الفرج المعافا المتوفى (390) وابو الفضل الشيباني المتوفى (387) ونقل من اوائله ايضا ما يتعلق بامير المؤمنين (ع) من علمه بالنجوم وحكمه بصحة هذا العلم في حديث طويل رواه ابن جرير وغيره عن شيخه محمد بن هارون بن موسى التلعكبري الذي توفي بعد سنة (410) - فقد سمع منه بعض تلاميذه في التاريخ كما في فرج المهموم (ص 236) - وكلاهما روياه عن هارون بن موسى الذي توفي (385) نقل ذلك عنه السيد في (فرج المهوم) المطبوع اخيرا في (ص 102) وقال انه في الجزء الثاني من دلائل - الامامة - ومراده الكراس الثاني كما مر - وليس لهذه الاحاديث عين ولا اثر في (المسترشد) الموجود نسخته العتيقة فلا تغفل. كل ذلك ما نقله السيد عن اوائل الكتاب مما لم يظفر به احد بعد عصر السيد ابن طاوس حتى المجلسي والتوبلي، فانهما نقلا في (البحار) و (مدينة المعاجز) بعض ما في النسخة الناقصة الموجودة. واما ما نقله السيد في تصانيفه من اواسط دلائل الامامة فنقل في (ص 223) من (فرج المهموم) من دلائل الامام الحسن المجتبى عن دلائل لابي جعفر محمد بن رستم. الموجود في المطبوع منه في (ص 67) ونقل في كتابه (الملهوف) المطبوع بطهران (ص 54) ما يتعلق بدلائل سيد الشهداء (ع) الموجود في النسخة المطبوعة من الدلائل في (ص 74) ونقل في كتابه (الامان من الاخطار) من كرامات علي بن الحسين (ع) المطبوع في (ص 124) ما هو موجود في الدلائل المطبوع (ص 93) وهو رواية محمد بن جرير عن ابي طاهر عبد الله بن احمد الخازن عن ابي بكر محمد بن عمر بن سالم القاضي الجعابي المتوفي (355) وهو استاد الشيخ المفيد ويروى عن ابن عقدة الذي توفى (333). واما ما نقله السيد في تصانيفه من اواخر (دلائل الامامة) فهو ما يتعلق بالحسن العسكري (ع) المذكور في الدلائل المطبوع في (ص 223) فاورده السيد في الاقبال الطبع الصغير في (ص 69) واورد ما يتعلق بالمهدي (ع) في فرج المهموم (ص 239) حكاية احمد الدينوري المذكور في الدلائل (ص 282) رواها المؤلف عن ابي المفضل الشيباني. وفي (فرج المهموم - ص 245) حكاية ابن ابي البقل رواها عن محمد بن هارون في (الدلائل - ص - 304) وفيه ايضا (ص 233) حكاية تلميذ بختيشوع رواها عن شيخه ابي عبد الله الحسين بن ابراهيم بن علي المعروف بابن الخياط الكوفي، وهو يروي عن ابن عياش الجوهري مؤلف (مقتضب الاثر) الذي توفي (400) وهو يروي عن ابي طالب الانباري المتوفى (356) إلى غير ذلك مما رواه مؤلف (دلائل الائمة) عن مشايخه بعنوان (اخبرني وحدثني) في كتابه ونقله عنه السيد ابن طاوس في كتبه وتصانيفه. (*)

 

(في مدينة المعاجز) فقال في اول الكتاب عند ذكر مصادره [ كتاب الامامة لابي جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري الآملي، كثير العلم، حسن الكلام ] وعند اول ما نقله عنه وهو المعجزة السابعة للحسن المجتبى (ع) قال ما لفظه [ أبو جعفر محمد بن جرير الطبري في (كتاب الامامة) وكلما في هذا عنه فهو منه ] يعنى كلما انقل في هذا الكتاب عن ابن جرير الطبري فهو من (كتاب الامامة) هذا. ثم شرع السيد التوبلى في ابواب (مدينة المعاجز) بنقل المعجزات التى رواها مؤلف هذا الكتاب مسندا عن مشايخه الذين شاركه في الرواية عن بعضهم النجاشي والشيخ الطوسى ايضا، وظاهر توصيف التوبلى لمؤلف هذا الكتاب بقوله [ الطبري الآملي، كثير العلم، حسن الكلام ] انه اتحد المؤلف عنده مع محمد بن جرير الامامي صاحب كتاب (المسترشد) الذى ترجمه النجاشي ووصفه بهذه الاوصاف بعينها. ومنشأ توهم الاتحاد عدم وجود ترجمة لابي جعفر محمد بن جرير المتأخر في اصولنا الرجالية. وبعد السيد التوبلى نقل بعض رواياتها المجلسي المتوفى (1110) في (بحار الانوار) وكذا غيره من المتأخرين. واقدم نسخ هذا الكتاب نسخة الخزانة (الغروية) المكتوبة (1092) في قطع رحلى ضمن مجموعة رسائل. وقد استنسخ عنها في سنة (1319) المولى على الواعظ الخيابانى في تبريز، ونقل عنها في وقايع رمضان (ص 649) من كتابه (وقايع الايام) وكتب الينا فهرسها مفصلا، وقال أن أول احاديثها ما رواه عن القاضى أبى بكر محمد الجعابى، وانه الحق الكاتب بآخر النسخة حديث وصية على (ع) لكميل، ووصية النبي صلى الله عليه وآله لعلى (ع) والنسخة الثانية هي ما توجد في المكتبة (الرضوية) وتاريخ كتابتها (1262) كما في فهرسها (ج 5 - ص 86)، واما النسخة المطبوعة عليها في النجف عام (1369) في (320 ص) فهى نسخة الشيخ شير محمد الهمداني المعاصر نزيل النجف، كتبها عن نسختي السيد حسين الاصفهانى و (السماوي) وهما استنسخاهما عن نسخة شيخنا النوري التى كانت بخط الشيخ عباس القمى المتوفى (1359) وكان هو قد استنسخها في (1316) عن نسخة عتيقة حملها من اصفهان إلى النجف الشيخ ميرزا يحيى الاصفهانى من أصدقاء شيخنا النوري، الذى لاجله دون (خاتمة المستدرك) مستقلا كما ذكرناه في (ج 7 - ص 132) ونسخة الشيخ عباس هذه أيضا ناقصة، وفهرس المطالب فيها كما في النسخة

 

(الغروية) كأنهما أخذتا من أصل واحد ناقص كذلك، ولذلك كان يحتمل شيخنا النوري ان نسخته هذا مختصرة من (دلائل الامامة). وقد بقيت في مكتبة شيخنا النوري حتى توفى (1320) فانتقل إلى مكتبة (حفيد اليزدى) ومنها إلى مكتبة السيد أبى الحسن الاصفهانى وبعد وفاته تمكن السماوي والسيد حسين الاصفهانى من استنساخ نسختيهما عنه. وقد ظهر مما فصلناه بطلان ما زعمه بعض، من أن (دلائل الامامة) من موضوعات القرن السابع، وانما وضعه بعض الغلاة ونسبه إلى محمد بن جرير، وأنه لقصوره في فن التاريخ والرجال رتب أسانيد روايات الكتاب بحيث يصير المؤلف - محمد بن جرير - في بعض الاسانيد من رجال القرن الخامس وفى بعضها من القرن الرابع وفى بعضها في القرن الثالث. وذلك لشهادة متن الكتاب أنه من تأليفات أوائل القرن الخامس، وكان قد بقى في زوايا الخمول حتى وصلت نسخته التامة إلى السيد ابن طاوس في القرن السابع، فعرف قدره واستخرج منه أنواع رواياته وأدرجها في تصانيفه، ومن المؤسف أن بعد عصر ابن طاوس ضاعت تلك النسخة التامة، كما ضاعت عنا كثير من الكتب التى كانت مصادر لتأليفات ابن طاوس، وهى في هذا الحكم سواء، ومنها (الدعاء والزيارة) لمحمد بن على الطرازى المذكور في (ص 195) ولا طريق لنا إلى اثبات وجود تلك الكتب الا من وجود مضامينها في تصانيف ابن طاوس، خريط صناعة معرفة الكتب. (1019: دلائل الامامة) في اثبات امامة امير المؤمنين (ع) دون غيره. للسيد محمد مهدى بن محمد جعفر الموسوي، صاحب (خلاصة الاخبار) المؤلف (1250) كما مر أحال إلى هذا التصنيف في كتابه (طوالع الانوار) وله تصانيف أخر فرغ من بعضها (1262) (1020: الدلائل الباهرة في فقه الائمة الطاهرة) في صنفين أولهما بيان أدلة الفقه وثانيهما بيان الاحكام الفرعية للشيخ محمد تقى بن الشيخ محمد ملا كتاب. الاحمدي. البيانى النجفي المجاز من بحر العلوم، والآقا محمد على بن الوحيد البهبهانى، والسيد صاحب الرياض، وكاشف الغطاء، كما صرح بها في اجازته للسيد محمد رضا بن بحر العلوم المذكورة في (ج 1 - ص 161) خرج منه مجلدان أولهما أدلة الفقه. أوله [ الحمدلله الذى نور بصائرنا لاتباع أوليائه بالنور الساطع.. محررا فيه مهمات الفروع والاصول

 

جامعا فيه بين تحقيق الدليل والمدلول.. في صنفين أولهما في الاصول وهو مرتب على مقدمة وخمسة اصناف وخاتمة ] وفى المقدمة مطلبان أولهما في أدلة وجوب التفقه وعناوينه غالبا (دلالة، دلالة) وعمدة غرضه بيان القوانين الكلية، فقهية أو أصولية، وقد خرج منه مجلد كبير إلى آخر حجية الاخبار، نسخة منه في مكتبة (حسينية كاشف الغطاء) وعليه تقريظ الشيخ موسى بن جعفر كاشف الغطاء بخطه، ونسخة أخرى كانت عند السيد هادى بن السيد حسين الاشكوري النجفي المتوفى بطهران (17 شوال - 1367) وسمى في هذه النسخة (بالدلائل الزاهرة) بالزاى. وخرج من الصنف الثاني مجلد من اول كتاب الطهارة إلى أواسط المطهرات في عدة مناهج، وفي آخره بخط الكاتب [ هذا آخر ما وقفنا عليه من تأليف الشيخ تقى ملا كتاب، في الفقه ] وهذا المجلد أيضا في مكتبة (حسينية كاشف الغطاء) (1021: دلائل براهين الفرقان، في ابطال القوانين الناسخات لمحكمات القرآن) مطبوع فارسي. للحاج المولى أبى الحسن المرندى نزيل زاوية عبد العظيم (الرى) والمتوفى بها حدود (1340) طبع في (1303 ش) وله (بستان الابرار) المطبوع المذكور في (ج 3 - ص 105). (1022: الدلائل البرهانية، في تصحيح الحضرة الغروية) هو تلخيص (فرحة الغرى) المطبوع أصله في (1368). للسيد عبد الكريم بن طاوس الحلى الذى توفى (693) والتلخيص للعلامة الحلى المتوفى (726) وهو مرتب على ترتيب أصله في مقدمة وخمسة عشر بابا أوله: [ الحمدلله مظهر الحق ومبدئه، ومدحض الباطل ومزجيه.. وبعد فانى وقفت على كتاب السيد النقيب.. عبد الكريم بن أحمد بن طاوس رحمه الله المتضمن الادلة القاطعة على موضع مضجع مولانا أمير المؤمنين (ع).. فاخترت منه معظمه بحذف أسانيده ومكرراته وسميته ب‍ (الدلائل البرهانية في تصحيح الحضرة الغروية) ] وفى أول الباب الرابع قال [ اخبرني الوزير رئيس المحققين نصير الدين محمد عن أبيه يرفعه ] وقال في أول الباب الخامس [ أخبرني والدى عن الفقيه محمد بن نما، عن الفقيه محمد بن ادريس يرفعه ] وقال بعده ايضا [ وأخبرني الفقيه نجم الدين أبو القاسم جعفر بن سعيد ] وهولاء كلهم مشايخ العلامة الحلى وحكى صاحب الرياض عن الميرمنشى أنه نسبه في رسالته الفارسية في تأريخ قم إلى العلامة الحلى، ثم تنظر هو في صحة النسبة وأحتمل السهو

 

عن المير منشى (أقول) ظاهر كلام صاحب الرياض انه لم ير الكتاب، ولو كان رآى أسانيده المذكورة لم يشك في صحة النسبة، مع أن العالم الجليل السيد أحمد بن شرف الحسينى القمى كتب نسخة (الدلائل البرهانية) بخطه في بلدة قم في (978) عن نسخة كان على ظهرها خط العلامة الحلى، وكتب ما هو صورة خط العلامة في ظهر تلك النسخة على نسخته، والصورة هذه [ تم الجزء الاول من مختلف الشيعة في أحكام الشريعة بمنه ولطفه في رابع جميدى الآخرة سنة تسع وتسعين وستماية على يد مصنفه حسن بن يوسف بن مطهر الحلى ] وقد رأيت النسخة التى بخط السيد أحمد القمى المذكور في طهران، وقد كتب هو على ظهرها أنه تأليف العلامة، ونسخة اخرى عند (حفيد اليزدى) وهى بخط المولى حسام الدين بن كاشف الدين محمد في مجلد مع (الخرايج) تاريخ الكتابة السبت رابع المحرم (1036) ونسخة أخرى في (الرضوية) كما في فهرسها وأخرى بمكتبة (الطهراني بسامراء) واخرى بمكتبة (السيد محمد صادق آل بحر العلوم) وفى هذا الموضوع كتاب (حد الغرى) وقد فاتنا ذكره في محله. قال صاحب الرياض في ترجمة السيد عبد الكريم مؤلف (فرحة الغرى) انى رأيته بطهران ولم أتيقن تقدم تأليفه عن (الدلائل البرهانية) في تلخيص الفرحة أو تأخره عنه. (1023: دلائل التبيان) أرجوزة في غريب القرآن. للشيخ قاسم بن الشيخ حسن بن الشيخ موسى بن الشيخ شريف آل محيى الدين الجامعي العاملي النجفي المعاصر المولود (1314) تقرب من ألف بيت نظمها في (1357) أوله: - حمدا لمن قد انزل الفرقانا * وأبدع الاعجاز والتبيانا إلى قوله: - وبعد قال القاسم بن الحسن * سليل موسى بن شريف الزمن إلى قوله: - سميتها (دلائل التبيان) * في حل ألفاظ من القرآن (1024: دلائل التوحيد) في الكلام لابي الفضل بن شهردوير، مؤلف التفسير المذكور ترجمته مفصلا في (ج 4 - ص 256). (1025: دلائل خروج القائم) لابي على الحسن بن محمد بن أحمد الصفار البصري الثقة، حكاه النجاشي عن الاصحاب. (1026: دلائل الخيرات، في تحقيق أحكام الزكاة) للحاج ميرزا جعفر بن الحاج

 

الشيخ محمد بن محمد جعفر النوچه دهى التبريزي المولود (1290) والمهاجر إلى النجف (1314) والعائد إلى تبريز (1324) بعد فراغه عن التحصيل عند الفاضلين المامقانى والشرابيانى، وكان بها مقيما للوظائف الشرعية إلى أن توفى حدود (1364) ترجمه الاردوبادى في (الحديقة المبهجة) وذكر سائر تصانيفه. (1027: دلائل الخيرات) أرجوزة في العقايد الدينية في ألفى بيت، للسيد كلب باقر ابن السيد كلب حسين النقوي الجايسى النصير آبادى مولدا ومنشا والحائري مسكنا ومدفنا في (رمضان - 1329) وتأريخ فراغه اسمه المنطبق على (1308) وطبع (1318) مع تقريظات عليه نظما ونثرا، وله عليه تعليقات شارحة مبينة. أوله: - الحمد لله العلى الشان * ذى المن والآلآء والاحسان (1028: دلائل الدين) كبير في ثلاث مجلدات، للحاج المولى عبد الله بن محمد هادى الهرندى، من علماء اصفهان المدفون بمقبرة آب بخشان، كذا ذكره الجزى في تذكرة القبور. (1029: دلائل الربوبية) للسيد أبى القاسم بن السيد محمد على الواعظ السدهى الاصفهانى نزيل طهران، والمتوفى بمكة المعظمة بعد الحج (1339) طبع بايران. أوله [ رشحات جانفزاى ثنا ونفحات.. ]. (1030: دلائل الرجعة) أو (ايمان ورجعت) فارسي نشر باسم الميرزا غلام على بن محمد بن اسماعيل العقيقى الكرمانشاهى المعاصر. طبع في (1323 ش) في (232 ص) وفيه الجواب عن اعتراضات فريد في تأليفه الموسوم (اسلام ورجعت) وفى الواقع ألف هذا الكتاب الشيخ حسن العلامى الكرمانشاهى المعاصر ولكنه ستر اسمه. (الدلائل الزاهرة) كما في نسخة الاشكوري. ومر بعنوان (الدلائل الباهرة) كما في النسخ الاخرى. (1031: دلائل السداد، في قواعد الفقه والاجتهاد) فيه بيان القواعد الفقهية بالفارسية، للشيخ محمد بن الحسن الطهراني المعروف بسنگلجى لنزوله بتلك المحلة من طهران طبع جزئه الاول في (1353) بطهران في (72 ص). (1032: دلائل الشرف) في معرفة الاشراف من ولد عبد مناف. للسيد عبد الرحيم

 

ابن ابراهيم الحسينى اليزدى مؤلف (الدرة العلوية) المذكور آنفا ونقلنا وصفه لكتابه هذا بأنه لم ير مثله في هذه المرحلة. (1033: دلائل الصدق في نهج الحق) رد على (ابطال الباطل) للقاضى فضل بن روزبهان الذى فرغ من تأليفه (909) و (احقاق نهج الحق) للعلامة الحلى المتوفى (726) وهو تتميم وتكميل لما حققه القاضى نور الله الشهيد في (1019) في كتابه (احقاق الحق)، ألفه الفاضل المعاصر الشيخ محمد حسن بن الشيخ محمد بن عبد الله بن محمد بن أحمد بن مظفر النجفي المولود بها (1301) مجلد كبير. أوله [ الحمدلله الذى تنزه عن ادراكه بالمشاعر والابصار ] قدم له مقدمة ذات مطالب وأورد في المطلب الثالث منها تراجم جمع كثير من رواة الصحاح الستة الذين اخرجت أحاديثهم في صحيحين منها أو اكثر، وأورد في كل ترجمة عين كلمات عالمين أو اكثر من علماء العامة في حق صاحب الترجمة يقتضى عدم جواز العمل بروايته، ثم أنه يذكر أولا كلام العلامة في (نهج الحق) ثم قول ابن روزبهان في رد كلام العلامة، ثم ينقض كلام ابن روزبهان حرفا بحرف، وقد فرغ منه في ربيع الاول (1350) وقد طبع مجلده الاول في (محرم - 1369) بطهران. (1034: دلائل العباد في شرح الارشاد) للشيخ الميرزا محمد تقى بن الميرزا على محمد النوري هو والد شيخنا النوري وقد ترجمه في كتابه (دار السلام) فذكر أنه ولد في (1201) وتوفى (1263) وذكر فهرس مجلدات هذا الشرح هكذا: ثلاث مجلدات في الطهارة، أربع مجلدات في الصلاة، مجلد في الزكاة والخمس والصوم، مجلد في المكاسب مجلد في الدين وتوابعه، مجلد في الاجارة وما يلحق بها، مجلد في الميراث والقضاء، مجلد في الصيد والذباحة والاطعمة والاشربة (قال) ولم يبرز منه باقى أبواب الفقه كما لم يذكر محل وجودها. ولعلها في بيوت طائفته الموسومين ببهزادى، وقد عمد جمع من فضلائهم إلى ترتيب (دفتر خانوادگى) السابق ذكره في (ص 210) وهو مشجر انسابهم من لدن ميرزا علي محمد مستوفى مازندران، وذكر أولاده السبعة واعقابهم وذراريهم إلى (1319 ش) بدأ فيهم باعقاب هذا المؤلف. (1035: دلائل العصمة) للشيعي السبزواري، ينقل عنه كذلك المولى عبد العباس الدامغاني في مقتله الموسوم (الجهادية) الذى مر في (ج 5 - ص 297).

 

(1036: دلائل الغيب) في الاستخارات. فارسي مختصر مطبوع. للسيد أبى القاسم بن محمد رضا الطباطبائى التبريزي نزيل النجف المتوفى بها (1361) وله (حديقة المتقين) المذكور مع نسبه في (ج 6 - ص 389). (1037: دلائل القبلة) لابي ريحان محمد بن أحمد البيرونى، مؤلف (الآثار الباقية) ذكر في فهرس تصانيفه. (1038: دلائل القرآن) للشيخ الامام برهان الدين أبى الحرث محمد بن أبى الخير على بن أبى سليمان ظفر الحمداني، العالم المفسر الواعظ مؤلف (مفتاح التفسير) و (عين الاصول) و (شرح الشهاب) كذا ترجمه وترجم ولده محمد بن برهان الدين محمد أيضا الشيخ منتجب الدين في الفهرست، فيظهر أنهما كانا معاصرين له، في الماية السادسة، لكن قد بقى ولده إلى المأية السابعة، فانه كتب بخطه نسخة فهرست الشيخ منتجب الدين في (613). كما ذكره الشيخ الشهيد الاول في آخر نسخته التى استنسخها عن تلك النسخة. (1039: دلائل القرآن) للشيخ ابي عبد الله محمد بن النعمان المفيد المتوفى (413) ذكره النجاشي بعنوان (الكلام في دلائل القرآن). (1040: دلائل قرآني در رد مقالهء همداني) في اثبات تحريف العهدين الرائجين. للسيد حسين بن نصر الله عرب باغى المعاصر. فارسي طبع في (1345) بطهران. (1041: دلائل المرام في تفسير آيات الاحكام) للمولى محمد جعفر شريعتمدار مؤلف (آب حياة). قال ولده الشيخ على بن جعفر في كتابه (مبدأ الآمال) أنه غير تام كما أن له تفسير آيات المواعظ الموسوم ب‍ (انيس الواعظين) المذكور في (ج 2 - ص 468) وآخر موسوم ب‍ (شفاء الصدور) كلها غير تام. (1042: دلائل المرشدين إلى خلافة على أمير المؤمنين [ ع ]) هو في الامامة. وأكثر أدلتها مما اتفقت على صحتها قاطبة العلماء من السنة والشيعة. ألفه الشيخ مهدى صحين بن على الساعدي نزيل النجف، والمولود بالعمارة (1296) أوله [ الحمدلله الذى اصطفى لدينه المبين ] فرغ منه (1338) رأيت النسخة وعليها تقريظ الشيخ محمد بن على حرز الدين بخطه في (1352) وقد توفى الشيخ محمد حرز في (1 - ج 1 - 1365)

 

ودفن في داره القريبة من المقام المنسوب إلى زين العابدين (ع) بالنجف. (1043: الدلائل المكية في العقائد الدينية) للشيخ محمد على بن أحمد بن على العاملي المكى في اثبات الامامة، أوله [ الحمدلله الذى من على العباد بوجوب معرفته ] نسخة منه كتابتها (1108) في قم عند الشيخ رجب على النيشابوري نزيل قم. (1044: دلائل النبوة) للحافظ أبى نعيم أحمد بن عبد الله الاصفهانى مؤلف (تاريخ اصفهان) المذكور في (ج 3 ص 232) مع ما قيل في تشيعه وعقيدته. ولقد طبع بحيدرآباد دكن أخيرا باهتمام اعضاء دائرة المعارف العثمانية. ومر له في (ج 7 - ص 81) (حلية الاولياء) الذى استظهر منه الشيخ البهائي خلوص ولائه. فراجعه. (1045: دلائل النبوة) للامام المستغفرى صاحب (طب النبي) وهو أبو العباس جعفر بن أبى على محمد بن أبى بكر المعتز بن محمد بن المستغفر النسفى السمرقندى مؤلف (تاريخ نسف وكش) المذكور في (ج 3 - ص 291) كان خطيب نسف وكش، وترجمه صاحب رياض العلماء في باب عقده لذكر العلماء المحتمل تشيعهم والمتلمذين على علماء الشيعة، وذكر في فهرس البحار أن أكثر روايات كتابه من طرق المخالفين لكنه مشهور متداول بين علمائنا، وذكر اعتماد الخواجه نصير الدين وترغيبه إلى العمل بكتابه في (آداب المتعلمين) والمير حامد حسين في كتابه (العبقات) في مقام ذكر استشهاد أمير المؤمنين (ع) بحديث الغدير أورد ترجمة الامام المستغفرى هذا نقلا عن كتاب (الجواهر المضيئة في طبقات الحنفية) لعبد القادر بن محمد بن أبى الوفا القرشى، وحكى فيه أيضا ترجمة المستغرى عن (طبقات الشافعية) تأليف جمال الدين عبد الرحيم بن الحسن بن على الاسنوى الشافعي. وفى أنساب السمعاني ذكر أنه أخذ الامام المستغفرى الفقه عن مشايخه المتصلة إلى أبى حنيفة. ويظهر كونه حنفيا عن مواضع من (دلائل النبوة) هذا على ما نقله عنه الجامى في كتابه (شواهد النبوة). بالجملة يدور أمر السمتغفرى بين أن يكون شيعيا أو شافعيا أو حنفيا كما ان (دلائل النبوة) هذا يدور امره بين أن يكون تأليفه أو تأليف الامام أبى داود كما ذكره ابن حجر في (تهذيب التهذيب) وحكاه عنه في (كشف الظنون - ج 1 - ص 495) فراجعه. (1046: دلائل النبي [ ص ]) لابي جعفر أحمد بن يحيى بن حكيم الازدي الكوفى

 

الثقة. ذكر النجاشي انه رواه عنه جعفر بن محمد بن مالك الفزارى الذى هو من مشايخ محمد بن همام المتوفى (336). (1047: الدلائل النهارية على المسائل الصحارية) جوابات لمسائل أهل صحار. للسيد رضى الدين بن محمد بن على بن حيدر بن محمد بن نجم الموسوي العاملي المكى المولود (1103) ذكره المؤلف في اجازته للسيد نصر الله الشهيد الحائري التى صدرت له في (1155). (1048: دل آرام) قصة اخلاقية غرامية، من سلسلة قصص ألفها حسين قلى مستعان حميد المذكور في (ص 41). طبع هذا الجزء في (117 ص) في (1319 ش). (1049: رسالة الدلالات) للمولى قطب الدين محمد بن محمد البويهى الرازي المتوفى (766) أولها [ الحمدلله رب ] نسخة منه ضمن مجموعة من رسائله المنطقية في الخزانة (الرضوية). (1050: رسالة في الدلالة) للمولى الامام العالم المحقق أفضل المتأخرين فخر الملة والدين أبى الحسن على بن محمد البندهى المعروف بابن البديع، رأيت نسخة منها في الخزانة (الغروية) قد كتبها بخطه الشيخ عبد الرحمان بن محمد بن العتايقى الحلى ووصف مؤلفه بما ذكرناه من الوصف بعينه إلى قوله بابن البديع ثم دعى له بقوله [ تغمده الله برأفته بمحمد وعترته ] وقد فرغ ابن العتايقى من نسخها في الثامن والعشرين من ذى القعدة سنة ثمان وسبعين وسبعماية، وقال وفى هذا اليوم وقع مطر عظيم في الغرى بل في العراق دخل الخانات فافسدها وخرب الدور الكثيرة، ومن دعائه للمصنف يظهر وفاته في هذا التاريخ كما يظهر حسن حاله وجلالته من الدعاء ومن سائر أوصافه. (1051: دلالة الازالة في طهارة الغسالة) تأليف محمد صادق بن ضياء الدين. تأريخ الفراغ بخط المؤلف السبت (24 - ع 1 - 1204) توجد نسخة خط المؤلف في مكتبة مدرسة (نوربخش ببروجرد). (1052: كتاب الدلالة على حدوث الاشياء) لشيخ متكلمي الشيعة هشام بن الحكم الكوفى الواسطي البغدادي المتوفى (199) حكاه النجاشي. (1053: الادلة على الخير) للشيخ محمد على الشهير بعلى بن أبى طالب الحزين

 

المتوفى (1181) عده في (نجوم السماء) في فهرس كتبه الفارسية. (1054: دلالة السالكين في قواعد العارفين) للفاضل القندهارى المولى عبد الله بن نجم الدين نزيل مشهد خراسان المتوفى (1311) ذكر ترجمته في (مطلع الشمس). (1055: دلباختهء زيبا) تأليف كى دو ماپاسن، ترجمه محمد على الشيرازي بالفارسية طبع في (118 ص) بطهران. (1056: دلباختگان) تأليف سكس پير الكاتب الشهير الانگليزى، طبع ترجمته بالفارسية في (32 ص) بطهران في (1227). (1057: دلفروش) منظومة. لحبيب الله چاپچيان. مطبوعة بطهران. (1058: دلچسب مكالمة) في رد العامة. وهو مكالمات السيد سجاد حسين الهندي المعاصر مع السيد الطاف حسين الذى كان عاميا واستبصر. طبع بالاردوية بالهند. (1059: دل شيداى حافظ) تأليف مسعود فرزاد. طبع بطهران في (32 ص) فيه تفسير بعض اشعار حافظ الشاعر الشيرازي. (دلگشا) يأتي بعنوان (ديوان جوزا) لابي تراب بن حسن الحسينى النطنزى. (دلگشا) مر بعنوان تذكرة دلگشا في (ج 4 - ص 32). (1060: دلگشانامه) منظومة فارسية في شرح وقايع مختار بن ابى عبيد الثقفى، آخذ ثارات الحسين (ع). لميرزا غلام على آزاد بلگرامى، من شعراء القرن الثاني عشر في الهند، ومؤلف (سبحة المرجان) و (خزانهء عامره) المذكور في (ج 7 - ص 157) والمتوفى (1200). وكان قد شرع في نظمه في (1131). توجد نسخته في المتحف البريطاني كما في فهرس ريو (ج 2 - ص 719). أوله: بنام خداوند ليل ونهار * خداى نهان خالق آشكار (1061: دله مختار) رواية فارسية. طبع في (40 ص) بطهران في (1300 ش). (1062: دليران تنگستانى) رواية فارسية تاريخية لوقايع الحرب العالمية (14 - 1918 م) في جنوبى ايران ومداخلة الحكومة البريطانية في امر تلك المناطق. بقلم ركن زاده آدميت الشيرازي. مؤلف (فارس وجنك بين الملل). طبع في (150 ص) بطهران في (1310 ش) وفى (180 ص) في (1323 ش). وطبع رابعا هناك أيضا في (218 ص)

 

في (1327 ش). (1063: دليران تيسفون) (المدائن) رواية تاريخية فارسية. طبع بايران. (1064: دليران خوارزم) أيضا رواية فارسية، طبع بايران كما في فهارس المطبوعات (1065: الدليل إلى ما ليس إلى لقائه سبيل) عده ابن شهر آشوب من كتب الاصحاب المجهول شخصه. (1066: كتاب الدليل الكبير) للامام القاسم الرسى ابن ابراهيم طباطبا ابن اسماعيل الديباج بن ابراهيم الغمر بن الحسن المثنى بن الحسن السبط (ع) المتوفى (246) قال الفقيه حميد في (الحدائق الوردية): انه بالغ فيه الكلام على الفلاسفة بما لا ينتهى فيه الا المحصلون. (1067: كتاب الدليل الصغير) أيضا للامام القاسم الرسى، ذكره أيضا الفقيه حميد بعد ذكره الكبير. (1068: دليل الاثار المخطوطة في العراق) فهرس لجملة من الكتب المخطوطة (بخطبتين خاليتين) مكتباب العراق. واكثرها في النجف. لعلى الخاقانى صاحب (مجلة البيان) النجفية. مرتب على انوا ع من العلوم: التراجم والرجال. التواريخ. الادب والشعر. التجويد. الحكمة والكلام. المنطق. الحديث والاخبار. الانساب. الرياضيات. الهيئة والفلك. الهندسة الطب. الجغرافية. النحو. والصرف. علوم البلاغة. الدلائل والمسائل. المراسلات والمناظرات. الاديان. الادعية. الكتب المقدسة. الفقه الاسلامي. اصول الفقه. الاخلاق. النقود والردود. الكتب المتنوعة. التفاسير. اللغة. وفى كل واحد من الانواع السبعة والعشرين عدة كتب تقرب مجموعها من الالف نسخة. ذكر خصوصيات مخطوطها. وان صار مطبوعا يشير إلى طبعه وفرغ منه (1357). (1069: الدليل الاسلامي) للسيد أحمد بن ابراهيم الادلبى (القريب من حلب) نزيل بيروت. فيه دعوة المسلمين إلى الاتحاد والاتفاق ورفع الشقاق، طبع في بيروت، وطبع في كل صفحة صورة احد رجال الاسلام. أهداه إلى الامير غازى بن الملك فيصل الاول ملك العراق المتوفى (1356). (1070: دليل الانسداد) هو الجزء الثاني من أجزاء كتاب (وقاية الاذهان) في

 

أصول الفقه تأليف الشيخ أبى المجد محمد الرضا المدعو بآقارضا بن الشيخ محمد حسين ابن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقى الاصفهانى المتوفى في غدوة الاحد (24 - المحرم 1362) قال [ ان فيه بيان مراد الامامين الجد والعم من حجية الظن بالطريق ] ومراده الشيخ محمد تقى محشى المعالم، وأخيه صاحب الفصول. وطبع في (1346). (1071: دليل الانسداد) ثم الاصول العملية. كلها بعنوان (قوله، قوله). حاشية على رسائل الشيخ الانصاري المسماة بالفرائد. من تقرير بحث الاستاد شيخنا محمد كاظم الخراساني، لتلميذه السيد محمد حسين الموسوي النجف آبادى الاصفهانى في (5000 بيت). فرغ من باب الظن ليلة الاربعاء (14 - ع 2 - 1314) ومن باب الاصول العلمية في (1315) منضم إلى باب الخلل في الصلاة وباب صلاة المسافر له. وقد فرغ من الاخير في (1316) كلها بخطه موجودة عند الشيخ اسد الله من احفاد الشيخ على حيدر في النجف. ونسخة أخرى عند تلميذ المؤلف السيد محمد باقر الگلپايگانى في النجف. وقد رجع المؤلف إلى اصفهان وكان هناك من المدرسين إلى ان توفى ليلة السبت (25 - ذيقعدة - 1358) ودفن بتخت فولاد في تكية سيد العراقين، كما ذكره المعلم الحبيب آبادى. (1072: دليل الانسداد) وبيان مقدماته ونتيجته وخواصه، للسيد الحاج ميرزا محمد حسين بن المير محمد على الشهرستاني المتوفى بالحائر في (1315) رأيت النسخة بخطه في مكتبته في داره المجاورة للصحن والواقعة في الفلكة الحديثة بكربلاء اليوم. (1073: دليل الحسنات في اختلاف الفريقين في الوضوء والصلاة) للمولوي أحمد الديوبندى، مؤلف (انوار الهدى) المذكور في (ج 2 - ص 447) طبع في دهلى باللغة الاردوية. (1074: دليل الحيران) في السير والسلوك. للسيد كمال الدين بن المير قوام الدين الحسينى المرعشي ثانى الملوك المرعشية بطبرستان ومؤلف (زاد القراء) في التجويد الذى فرغ منه في بلدة سارى من مازندران في (765) وفي (794) حارب مع الامير تيمور واسر مع عشيرته كما فصله في (مجالس المؤمنين - ص 399). (1075: دليل الدعاة في شرح عين الحياة) للمولى محمد مهدى بن على أصغر بن

 

محمد يوسف القزويني. ويأتى ان (عين الحياة) له أيضا. وهو في جمع الادعية التى لا يختص بوقت من الاوقات، ذكر المؤلف في أول كتابه (ذخر العالمين) أنه ألف دليل الدعاة اولا، وعند شرح دعاء الصنمين اقتصر بترجمته، ثم شرع بذخر العالمين في شرحه مفصلا. (1076: دليل الزائرين) للسيد الآمير محمد رضا بن المير محمد قاسم الحسينى القزويني مؤلف (بحر المغفرة) المذكور في (ج 3 - ص 48) نقل عنه في كتابه الصيامية الآتى في الصاد، وحكى لى السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا سبط السيد حجة الاسلام الاصفهانى أن في مكتبته باصفهان نسخة من (دليل الزائرين) لكنه نسى اسم المؤلف فيحتمل أنه غير هذا. (1077: دليل السالكين) في الادعية والاذكار والختومات للعارف الشاعر الميرزا عبد الحسين بن الحاج على آقا الشيرازي ذو الرياستين المولود (1290) ترجمه في مجلة (أرمغان) في (المجلد - 13 - العدد - 3 - الصفحة - 168) في السنة (1350) (1078: دليل الضارب، العاهر المحيار، في تنوقات الاخبار والآثار، المجعولة على أخذ الثار، إلى اسماق المختار) للشيخ سراج الدين حسن المعروف بفدا حسين مؤلف (اكمال المنة) المذكور في (ج 2 - ص 283) المولود حدود (1278) والمتوفى (1353) ترجمه وذكر تصانيفه البالغة إلى سبعة وعشرين كتابا في التجليات، وارخ وفاته في (تأريخ العلماء) أو (تذكرهء بى بها). (1079: دليل العرفان في تحقيق وجود امام الزمان) والرد على (تشحيذ الاذهان) والفرقة القاديانية. للميرزا أحمد على الواعظ الامر تسرى الهندي المعاصر طبع بالهند. (1080: دليل العصاة على سبيل النجاة) في بيان الكبائر للسيد على حسين الزنجي پورى المعاصر المتوفى (1310) هو عربي وترجمته بالفارسية يسمى ب‍ (الذخائر في الكبائر) كما يأتي انها مطبوعة، ومر له (تذكرة المتعلمين) في (ج 4 - ص 46) و (الحجة البالغة) في (ج 6 - ص 259). (1081: دليل القاصدين) عده الكفعمي من مآخذ كتابه (البلد الامين) الذى ألفه (868) كما مر في (ج 3 - ص 243).

 

(1082: دليل قاطع) فارسي في شرح (بداية الهداية) تأليف الشيخ المحدث الحر العاملي المذكور في (ج 3 - ص 59) وهذا الشرح لتلميذ الماتن، وهو المولى محمد المشتهر بمراد الكشميري ابن محمد صادق بن محمد على بن حيدر كما ذكر نسبه كذلك بخطه في آخر كتاب رجاله الآتى في الراء بعنوان (رجال ملا مراد) وكتب هذا الشرح بأمر أستاده المؤلف للمتن، وهو شرح مبسوط مشتمل على ذكر أدلة المسائل، المشهورة وغير المشهورة، المذكورة وغير المذكورة، وقبل تمام هذا الشرح شرع في ترجمة البداية مختصرا وسماه (نور ساطع) الموجود بالكاظمية وقد صرح هو في ديباجته بجميع ما ذكرناه، ومر له في (ج 6 - ص 225) الحاشية على من لا يحضره الفقيه. (1083: دليل القضاء الشرعي، اصوله وفروعه) هو خلاصة من القرارات التميزية والشرعية في العراق، وقواعد قانونية ومسائل فقهية مما يهم المحامين وقضات الشرع والحكام، يشتمل على زهاء الف وخمسمائة مادة في خمسة عشر بابا ومقدمة ضافية. ألفه السيد محمد صادق بن الحسن آل بحر العلوم النجفي. الفه بعد أن تولى قضاء العمارة في (3 - رجب - 1367). (1084: دليل القضاة) في بعض المسائل المهمة والفروع المستحدثة النافعة للقضاة. للسيد محمد على هبة الدين الشهرستاني رئيس مجلس التميز ببغداد سابقا. ذكره في فهرس تصانيفه. (1085: الدليل القطعي على انتظام القدر المرعى) في بيان المقادير وتطبيق الاوزان المتداولة اليوم باالعراق. كالحقة الاستانبولية وحقة كربلا وحقة البصرة والكيلو وغيرها مع الاوزان الشرعية. تأليف. السيد عدنان بن السيد شبر الموسوي. ألفه في ذى القعدة (1310) وقد نظمه ولد المؤلف السيد حسن. وطبع الاصل مع نظمه في بروجرد في (1360). (1086: دليل قوى) فارسي. للسيد المفتى مير محمد عباس اللكهنوى المتوفى (25 - رجب - 1306) كذا ذكر في التجليات، وطبع تحت عنوان (دليل قوى بر حقيقت مرتضوى). (1087: دليل المتحيرين في اثبات امامة أمير المؤمنين) للسيد سجاد حسين الهندي

 

طبع بالاردوية في الهند. (1088: دليل المتحيرين) في آداب السلوك والاذكار. فارسي. للسيد صدر الدين محمد باقر الموسوي الدزفولي، المرتاض الشهير الموصوف بالكاشف، المولود (1174) والمتوفى (1256) ألفه لاخيه السيد محمد على. ورتبه على ثلاثة فصول وخاتمة. (1089: دليل المتحيرين) بالعربية أجوبة لمسائل سئلها بعض الشيخية عن رئيسهم السيد كاظم ابن قاسم الرشتى المتوفى (1259) عن بعض معتقداتهم، فأجاب السيد عنها، وضم إليها أحوالات الشيخ أحمد الاحسائي المتوفى (1241) مؤسس هذه الفرقة واجازاته وفهرس مصنفاته وغير ذلك. وقد ترجمها بالفارسية أحد مريديه وهو محمد رضى بن محمد رضا، وطبع الترجمة في (ج 1 - 1261). (1090: دليل المتحيرين) في السير والسلوك بالعربية. للسيد كاظم الرشتى المذكور ألفه في (صفر - 1238) في سروان رشت ترجمه بالفارسية أيضا حسين بن على التبريزي الخسروشاهى في (شوال - 1242). توجد نسخة الترجمة في كتب السيد محمد على (الروضاتى) باصفهان وقد كتبها على بن ملا زين العابدين المنجم التبريزي بكربلاء في (رجب - 1247). (1091: دليل المتحيرين) في آداب الدعاء وأسباب الاجابة وموانعها. للشيخ محمد محسن بن الشيخ محمد رفيع الرشتى الاصفهانى، احال إليه في كتابه (وسيلة النجاة) المؤلف في (1269). (1092: دليل المتحيرين في مناسك الحاج والمعتمرين) للسيد معز الدين محمد مهدى بن الحسن الحسينى القزويني الحلى النجفي المتوفى (1300) اوله [ الحمدلله الذى اوجب حج بيته الحرام على من استطاع السبيل إليه من الخاص والعام ] مرتب على بابين في أعمال العمرة والحج وخاتمة في مستحبات دخول الكعبة، نسخة منه في ضمن مجموعة في (التسترية) من وقف الحاج على محمد النجف آبادى. (1093: دليل المتحيرين) للحكيم ناصر بن خسرو العلوى المولود كما في بعض اشعاره (394) والمتوفى (481) كما أرخ في (تقويم التواريخ) على خلاف فيه، وله (وجه الدين) المحكى في مقدمة طبعه عن أحد المستشرق أن (دليل المتحيرين) و (وجه الدين)

 

مفقودان ولكن وجد وجه الدين وطبع ولعله يوجد (دليل المتحيرين) أيضا في القابل. قال ابو المعالى في (بيان الاديان) المؤلفة (485) في (ص 39 - طبعة طهران): [ الناصرية: اصحاب ناصر خسرو. واومعلونى (ظ - ملعوني) عظيم بوده است، وصاحب تصانيف وكتاب (وجه دين) وكتاب (دليل المتحيرين) أو تصنيف كرده است. در كفر والحاد. وبسيار كس از أهل طبرستان از راه برفته وآن مذهب بگرفته. ]. ولناصر خسرو كتب أخر مفقودة حتى اليوم نذكر أسمائها لعل أحد يجد بعضها: (كنز الحقائق) ذكر في (تذكرهء دولتشاه). (رسالهء در علم يونانى) ذكره نفسه في (سر گذشت) المنسوبة إلى ناصر خسرو. وذكر أيضا في (سرگذشت): (تفسير قرآن) و (المستوفى) في الفقه و (قانون أعظم) في العلوم الغريبة. و (اكسير أعظم) في المنطق والفلسفة: و (دستور أعظم) المذكور في (ص 151) و (بستان العقل - أو العقول) المذكور في رسالة (أجوبهء اسئله) (ص 572 - طبعة طهران) له أيضا. وهذه غير الكتب المطبوعة له، ك‍ (زاد المسافرين) و (سفر نامه) وديوانه الكبير المطبوع في مجموعة بطهران عام (4 - 1307 ش) ومعه روشنائى نامه (من ص 511 - إلى 542) وسعادتنامه من (ص 545 - إلى 561) واجوبهء أسئله من (ص 563 - إلى 583) في تلك المجموعة. ((1094: دليل المتعة) للسيد أبى الحسن على بن السيد أبى القاسم الرضوي القمى الحائري اللاهورى المعاصر طبع في لاهور. (1095: دليل متين در ابطال قول بحركت زمين) طبع بالاردوية للسيد على اكبر بن السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوى المتوفى (1326). رد فيه على الهيئة الجديدة، واثبت مركزية الارض للعالم على ما كان يقول به القدماء (1096: دليل المصلين) رسالة عملية في الصلاة فارسية. للسيد محمد مهدى بن الميرزا محمد باقر الموسوي الخوانسارى الاصفهانى المولود (8 - رمضان - 1251) والمتوفى 13 - ذى الحجة - 1324) مرتب على ستة فصول طبع باصفهان في (1318) في (118 ص) ووالده مؤلف (روضات الجنات) توفى (1313) (1097: دليل المنهاج) في السوانح العمرية وشطر من أحوال مؤلفه، وهو الحاج

 

حسينقلى الداغستاني الترك الجديد الاسلام الراد على البابية بكتابه (منهاج الطالبين) الآتى، وطبع (دليل المنهاج) في بمبئى (1320) وفيه رد على البابية أيضا. (1098: دليل النجاح) في الادعية والاذكار، للسيد خلف بن عبد المطلب المشعشعى المتوفى (1074) وقد مر من تصانيفه (برهان الشيعة) و (الحجة البالغة) و (حق اليقين) وغيرها. (1099: دليل واقعى در جواب وهابى) فارسي للسيد حسين عرب باغى المعاصر طبع بايران. (1100: دليل الوصل في رد القول مع الفصل) طبع بالهند باللغة الاردوية. لبعض فضلائها. كما في الفهارس. (1101: دليل الهدى في شرح قطر الندا) للشيخ محمد بن على بن أحمد الحريري الحرفوشى المتوفى (1059) أوله [ يا من غرقت في تيار ألوهيته ] ذكر في أوله أنه عمد إلى شرح الفاكهى له المسمى (مجيب الندا) والمؤلف (924) فهذبه وحرره وضم إليه ما يكمله، وفرغ منه في المحرم (1047) كما في (كشف الطنون - ج 2 - ص 238) وعبر عنه الشيخ الحر في (امل الآمل) بشرح القطر للفاكهي. وفيه مسامحة لان القطر لابن هشام. (1102: الدماء الثلاثة) للسيد اسماعيل بن نجف المرندى من تلاميذ شيخنا الانصاري وتوفى (1318) كتبه شرحا للشرايع، وفرغ منه (22 ذى - الحجة - 1270) يوجد عند أحفاده بتبريز مع سائر تصانيفه، منها (درر الفوائد) المذكور آنفا وقد مر كتاب (الحيض) في (ج 7 - ص 126) متعددا، ويأتى مع (النفاس) في النون. (1103: الدماء الثلاثة) للشيخ محمد حسن صاحب الجواهر غير ما هو من أجزاء كتابه (نجات العباد) المطبوع كرارا. توجد نسخة مقروة على المصنف وعليها خطه وخاتمه ضمن مجموعة مكتوبة في (1261) في مكتبة (فخر الدين). (1104: الدماء الثلاثة) بالفارسية للسيد زين العابدين بن أبى القاسم الطباطبائى الطهراني، المتوفى بها (1303) مؤلف (انيس السالكين) المذكور في (ج 2 - ص 457) كتبه بالتماس بعض. وقد استخرجه من كتاب (نجات العباد) مطابقا لفتوى

 

المرحوم السيد محمد حسن الشيرازي، وفرغ منه في يوم الغدير (1297) رأيت النسخة عند صهره وابن اخته الشيخ الميرزا محمد (الطهراني بسامراء). (1105: الدماء الثلاثة) للشيخ عبد النبي الرفسى العراقى، مؤلف (الدرر المنطقية) ذكره في فهرس تصانيفه. (1106: الدماء الثلاثة) للشيخ غلام على بن عباس البارفروشى المعاصر، ابن أخ الشيخ محمد حسن المعروف بالشيخ الكبير. مطبوع بايران. (1107: الدماء الثلاثة) للميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المتوفى (1302) ذكره في قصصه. (1108: الدماء الثلاثة) مع الجنائز. للشيخ محمد بن الشيخ على بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء، المتوفى (1267) رأيته ضمن مجموعة من رسائله في الطهارة والصلاة والصوم والاعتكاف. (1109: الدماء الثلاثة) للسيد محمد بن قاسم الفشاركى المتوفى (1316) نسخة منه بخط تلميذه الشيخ عبد الكريم اليزدى الحائري نزيل قم. أدرجه حفيد المؤلف السيد هادى في (الفروع المحمدية) الآتى في الفاء. (1110: الدماء المعفو عنها في الصلاة) للاستاد الاكبر الوحيد البهبهانى، المتوفى (1206) رأيته في فهرس تصانيفه الذى وجدته بخطه. (1111: دم دروازهء خاور) رواية فارسية، لبهاء الدين پازارگاد. طبع بطهران في (1322 ش) في (68 ص). (1112: الدمدمة الكبرى في الرد على الزنادقة الصغرى) للميرزا محمد بن عبد النبي الاخباري المقتول (1232) قال تلميذه المولى فتحعلى نزيل شيراز في (الفوائد الشيرازية) أنه في رد الاصوليين (أقول) ويأتى له (الصيحة بالحق على من ألحد. وتزندق) في ردهم أيضا. (1113: دمشق خيال) للشيخ محمد البلگرامى الهندي ينقل عنه بعض الحكايات والاشعار في كتابه (منتخب الاشعار) الذى فرغ من كتابة بعضها مثل اشعار الشيخ على الحزين في (1161).

 

(1114: دمع ذروف في ترجمة اللهوف) باللغة الاردوية مطبوع بالهند، وهو للسيد محمد حسين بن حسين بخش الزيدى النسب النوكانوى المولد الهندي المعاصر، مؤلف (تذكرهء بى بها في تأريخ العلما) ولد في (1283) وتوفى أول ليلة الجمعة الثاني والعشرين من ذى القعدة (1355) حدثنى بتأريخه ولده الفاضل السيد محمد مجتبى المولود حدود (1324) ومر (تأريخ العلما) في (ج 3 - ص 265). (1115: دمع العين على خصائص الحسين) ترجمة للخصائص الحسينية التسترية السابق ذكره في الخاء، بالفارسية، للحاج الميرزا محمد حسين بن محمد على الحسينى المرعشي الشهرستاني المتوفى بالحائر في (1315) طبع في بمبئى (1313) أوله [ حمد وثنا مخصوص خداوند ]. (1116: الدمع الهتون في ترجمة (جلاء العيون)) باللغة الاردوية، طبع بالهند لبعض فضلائها. (1117: الدمعة) في المحاضرات والخطب، مصدرا ومختوما بخبطتين خالتين عن الحروف المعجمة لصدر الافاضل لطفعلى خان المتخلص بدانش صاحب (دستور بلاغت) المذكور في (ص 151) توجد نسخته عند حفيده (فخر الدين). أوله [ أحمد الله الواصل الحمد مع العطاء ملهما، والموصل العطاء مع الحمد مكرما... ]. آخره [ هم اولوا الوصل والارحام، ما طار الصلصل ودل الطاوس وهدر الحمام والسلم ]. وذكره في (ترجمان الحال) المطبوع (1370) الذى ألفه في شرح احوال نفسه وفهرس تصانيفه. (1118: الدمعة الساكبة في المصيبة الراتبة، والمناقب الثاقبة، والمثالب العائبة) للحاج المولى محمد باقر بن عبد الكريم الدهدشتى البهبهانى النجفي المسكن والمدفن توفى بها في (1285) كبير في خمس مجلدات طبع الاول والثانى والثالث منها ضمن مجلد كبير ضخم في (1306) وبقى المجلد الرابع والخامس أحدهما في احوال الحجة (ع) فيما يتعلق بالرجعة كلاهما بخط المؤلف في غاية البسط وتبلغ إلى ماية ألف بيت ونسختها المنحصرة موقوفة في اللنجف ومعرضة للضياع والتلف، ذكر في أوله فهرس مطالب جميع المجلدات، وذكر مآخذ الكتاب مفصلا وانشاء خطبته وديباجته الميرزا محمد الهمداني نزيل الكاظمية والملقب بامام الحرمين، المتوفى أواخر (1303) كما ذكره في المجلد الاول

 

من كتابه (المحاسن) الآتى في الميم أوله [ أحمدك اللهم حمد عبد فضلت مواليه ] وطبع في أول المجلد الاول تقاريظ كثير من علماء عصره مثل السيد الشيرازي، السيد حسين الكوهكمرى، السيد على بحر العلوم، الحاج مولى على الخليلى، الفاضل الايروانى، الشيخ محمد حسين الكاظمي، الشيخ راضى آل خضر، الشيخ مهدى آل كاشف الغطاء الشيخ نوح الجعفري، الشيخ عبد الحسين نعمة الطريحي، الشيخ جعفر بن الشيخ محسن الاعسم، وللفضلاء الادباء قصائد في مدحه، وللمؤلف بعض منامات ومقامات أوردها شيخنا النوري في الجنة المأوى. وهو والد المولى على محمد الكتابفروش في الصحن العلوى المتوفى حدود (1324) وقد حدثنى ببعض أحواله، منها أنه كان سريعا في الكتابة مجدا بها، وقد كتب بخطه تمام دورة الجواهر ومجلداته ثلاث مرات بالاجرة، وكان يأخذ اجرة كل دورة خمسين تومانا، ومن مزاولته للكتابة ومجالسته مع العلماء والفضلاء حصلت له ملكة حسن التأليف والتصنيف وبقى له هذا الاثر. (1119: الدمعة الساكبة، والمصيبة الراتبة) قصائد من بحر الطويل في رثاء الحسين (ع) أوله [ نحمده وبه نستعين ] رأيته ضمن مجموعة في النجف مكتوب عليها أنه دونه السيد محمد. (1120: دمعة الشمعة في التفأل والقرعة) عده السيد محمد على هبة الدين من تصانيفه. (1121: الدمعة الهاطلة) من كتب المقتل المطبوع بالهند. لبعض فضلائها. (1122: دموع الشمعة في ادعية ليلة الجمعة) للسيد حسين بن محسن بن محمد الحسينى الحائري المتوفى (1319) فرغ من تأليفه (1304) بخطه موجود في مكتبة ولده (هبة الدين) الشهرستاني. (1123: دمية القصر في شعراء العصر) للسيد حيدر بن سليمان الحسينى الحلى المولود هناك (15 - شعبان - 1246) والمتوفى بها (9 - ع 1 - 1304) وحمل جثمانه إلى النجف، ودفن حذاء مقبرة الشيخ جعفر الشوشترى. له (العقد المفصل) وديوان يأتي و (الاشجان في مراثي خير انسان) فاتنا ذكره، ترجمه مفصلا الشيخ على الخاقانى في مقدمة ديوانه في الطبعة الثالثة في النجف في (1369). وقد جمع في الدمية هذه ما نظمه نيف وثلاثون شاعرا من شعراء العراق في القرن الثالث عشر في مديح الحاج

 

محمد صالح كتبة البغدادي ومديح أولاده ورثاء والده الحاج مصطفى، إلى سنة تأليفه وهى (1275). وأدرج فيه بعض قطعات شعرية لنفسه لا توجد في ديوانه المطبوع بالهند، وتظهر تاريخ التأليف من مادة التأريخ المكوبة بخط المؤلف وهى: أتاك بها الاقبال يدعو مؤرخا * (لدارك زف المدح دمية قصرها) وهى (1275) وبعد عشرين سنة من هذا التاريخ ألف (العقد المفصل) المطبوع. توجد نسخة (الدمية) بخط المؤلف عند محمد مهدى كبة ابن الفقيه الحاج محمد حسن كبة ببغداد. (1124: دموكراسى) (انفال ؟ قوى) فارسي في بخشين (1) الدموكراسى في الدنيا (2) الدموكراسى في ايران، وفى كل منهما مباحث وفى كل مبحث فصول. ألفه ميرزا محمد حسن الشريف. وطبع بطهران. (1125: دندان ببر) رواية مترجمة عن الافرنسية. لنصر الله فلسفي. طبع الجزء الاول في (212 ص) والثانى في (112 ص) بطهران في (1303 ش) (1126: دندان شكن) تتمة ل‍ (قول صواب) المعروف ب‍ (مهذبانه جواب) بقلم السيد حسن على وقار بن المولوي گدا حسين الحسنى الحسينى الجنفورى المعاصر. طبع باللغة الاردوية بالهند. (1127: دنياى اسلام) احدى الجرائد الفارسية اخيرا ينشرها السيد محمد على التقوى. (1128: دنيا پس از صد سال) أي العالم بعد مائة سنة. ألفه: ولز الافرنسى، وترجمه بالفارسية نامور. وطبع بطهران في (282 ص) في (1319 ش). (1129: دنياى ديروز) لاشتفان تسوايك اليهودي الآلمانى الذى انتحر هو وزوجته في امريكا في (1940 م) وترجمه بالفارسية عبد الله توكل، وطبع بطهران في (1326 ش). (1130: دنياى ديگر) أو (صحنهء ستارگان) آخر تأليف لموريس مترلينگ الافرنسى المتوفى أخيرا (1368) ترجمه بالفارسية ذبيح الله منصوري المترجم لعدة كتب أخر أيضا، طبع بطهران في (1327 ش). (1131: دوائر العلوم) في العلوم المختلفة. للسيد الميرزا حسن بن عبد الرسول الزنوزى الخوى المولود (18 صفر - 1172) والمتوفى (1223) يظهر من كتابه

 

(بحر العلوم) المذكور (ج 3 - ص 42). (1132: دوائر العلوم وجداول الرسوم) سمى به لكونه موضوعا على الدوائر، وفى نسخة منه عند الشيخ مهدى شرف الدين في شوشتر سمى (تحفة الخاقان) كما أشرنا إليه في (ج 3 - ص 431) وهو تأليف الميرزا محمد الاخباري مؤلف (الدمدمة) المذكور آنفا، جمع فيه علوما كثيرة غريبة وغير غريبة، عده صاحب الروضات من تصانيف الاخباري وعد أيضا كتابه (ذخيرة الالباب) الآتى من تصانيفه مع أنه أيضا في هذا الموضوع. ويوجد مجلده الاول بخط تلميذه السيد جواد سباه پوش كما يأتي. وتأليف الرجل الواحد كتابين أو اكثر في موضوع واحد يكون بينهما عموم من وجه شايع كثير الوقوع. (1133: الدوائر التى تحد الساعات الزمانية) للحكيم أبى منصور بن على بن عراق معاصر أبى ريحان البيرونى. ألفه باسم أبى ريحان، كما ذكره في رسالة عمله في فهرس كتب الطبيب الرازي. وذكر في آخره مؤلفات نفسه ومؤلفات ألف باسمه، وهذا أحدها راجع (لغتنامه - الالف - 469). (1134: دوائر المعارف) يشبه (جنات الخلود) معربا، للسيد مهدى بن السيد محمد الواعظ الاصفهانى المولود بالكاظمية (1319) المعاصر مؤلف (أحسن الوديعة) و (معجم القبور) وزاد على (جنات الخلود) تواريخ الدول المتأخرة كالپهلوية والهاشمية، والكمالية)، والحق بآخره ترجمة نفسه مع الاطراء والاغراق وتقاريظ بعض أحبائه وطبع في بغداد (1368). (1135: كتاب الدواجن) لابي اسحاق ابراهيم بن اسحاق الاحمري النهاوندي، الذى سمع منه القاسم بن محمد في (269) ذكره النجاشي. (1136: كتاب الدواجن) لابن ماهيار، محمد بن العباس المعروف بابن الجحام، مؤلف التفسير الذى مر في (ج 4 - ص 241) قال النجاشي انه ثقة ثقة من اصحابنا عين سديد كثير الحديث، وعبر عنه الشيخ في الفهرست بكتاب (الدواجن) على مذهب العامة

 

(دوازده امام) عنوان عام للقطعات الدعائية التى كان ينشأها العلماء للتوسل بالائمة الاثنى عشر (ع) وقد كثرت في العهد الصفوى (القرن الحادي عشر) كما فصلناه في (ج 7 - ص 194 و 197) بعنوان (الخطبة الاثنى عشرية) وفى (ج 8 - ص 188) بعنوان (دعاء التوسل). (1137: دوازده امام) لمحمد باقر حجازى مدير جريدة (وظيفه). في شرح أحوال الائمة الاثنى عشر (ع). غير مطبوع بعد، كما ذكره في فهرس تصانيفه. (دوازده امام) اسمه (السبع المثانى) يأتي في السين. (دوازده امام) مر بعنوان (دعاء التوسل) في (ص 188) وأشرنا أن هذا عنوان عام للمنشأت للتوسل بهم (ع). (دوازده امام) مر بعنوان (الخطبة الاثنى عشرية) لابن همام في (ج 7 - ص 194 - 197) (دوازده امام) لعلم الهدى ابن المحدث الفيض اسمه (الصلوات والتحيات) يأتي في حرف الصاد. (دوازده امام) للمحدث الفيض الكاشانى. مر في (ج 5 - ص 16) بعنوان (ثناء المعصومين). (دوازده امام) للميرزا قوام السيفى المذكور في (ج 7 - ص 225). مر في (ج 3 - ص 487) بعنوان (التحيات الطيبات). (دوازده امام) لمحمد الدهدار. مر بعنوان (ثناء المعصومين) في (ج 5 - ص 17). (دوازده امام) للمولى محسن الكرمانشاهى يأتي بعنوان (الصلواة المنظوم). (1138: دوازده امام) في انشاء الصلوات والتحيات على نبينا محمد (ص) وآله الائمة (ع) منسوبة إلى سلطان المحققين الخواجه نصير الدين الطوسى المتوفى (672) أوله [ أللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا ] مطبوع في ضمن المجاميع من الادعية وقد شرحه مستقلا السيد أبو على بن محمد باقر الحسينى وغيره كما يأتي في الشروح. ورأيت في بعض المجاميع ما لفظه [ بنده راجى أحمد ساوجى از جناب غفران پناه - إلى قوله بعد القاب كثيرة - أستادى مولانا احمد أردبيلي سؤال نمودم از انفع أدعية، فرمودند: خواندن دوازده امام خواجه، كه آنرا در عالم خواب از جناب أمير المؤمنين (ع) تعليم نموده..

 

(1139: دوازده امام) أبسط من المنسوب إلى الخواجه. ينسب إلى محيى الدين بن العربي، أبى عبد الله محمد بن على بن محمد الطائى الاندلسي المكى الشامي المدفون بصالحية دمشق في (638) طبع في آخر (التمهيد في شرح قواعد التوحيد) في (1315) وقد شرحه السيد الحكيم الفاضل السيد صالح الخلخالي المتوفى (1306) وهو شرح فارسي طبع بطهران. يقال هو أما كافر لما أورده في كتبه أو مؤمن، وعلى أي فكتبه كتب ضلال. (اقول) لو ثبت نسبة دوازده امام إليه فيمكن حمل بعض كلماته على التقية ولا سيما مع الرباعية المنسوبة إليه في (مجالس المؤمنين) وغيره فراجعه. رأيت ولائي آل طاها وسيلة * على رغم أهل البعد يورثني القربى فما طلب المبعوث اجرا على الهدى * بتبليغه الا المودة للقربى (1140: دوازده امام) مع اقتباس آية النور مختصرا. للسيد نور الدين بن المحدث السيد نعمة الله الموسوي الجزائري التسترى المتوفى (1158) أورده بتمامه في (نجوم السماء - ص 141). * (دوازده بند) * قال شمس قيس في (المعجم) طبعة (1314 ش) (ص 295) [ ترجيع: آنست كه قصيده را برچند قطعه تقسيم كند، همه در وزن متفق ودر قوافى مختلف، وشعراهر قطعه را از آن خانه أي خوانند، آنگه فاصلهء ميان دو خانه، بيتى سازند، وآن بيت را بند خوانند. پس اگر خواهد همان بيت را ترجيع بند همه خانها سازد، ودر آخر هر قطعه، وأول ما بعد آن بنويسد. واگر خواهد هر خانه را بندى على حده گويد. واگر خواهد ترجيع بندها بريك قافيه بنا نهد، تا قطعهء مفرد باشد. ] واما اليوم فإذا تكرر البيت المسماة بالبند سمى (برگردان) ترجيع بند وإذا لم تتكر سمى (تركيب بند) وبما للعدد الاثنى عشر من القدوسية عند الامامية، لانه عدد الائمة (ع) انشد الشاعر محتشم الكاشانى المتوفى (991) اثنى عشر (تركيب بند) فسمى ب‍ (دوازده بند) وتبعه الشعراء بعده في انشاد دوازده بند. راجع (العدد - 1145) وكلها أو جلها في مراثي الامام الحسين بن على (ع) ونحن نذكر هنا ما ليس له اسم خاص والا فنذكره في محله. (1141: دوازده بند) في المراثى، للميرزا ثاقب الشاعر المتأخر، هو تخميس لدوازده بند

 

للمحتشم الكاشانى المتوفى بعد (991). (1142: دوازده بند) في المراثى. للحاج سليمان الملقب بميرزا صباحي البيد كلى الكاشانى المتوفى (1206) أورده بتمامه في (قمقام زخار) وطبع مستقلا ايضا. و (آتشكدهء آذر) وترجم في (مجمع الفصحاء) (ج 2 - ص 263) وغيره. له ديوان. أوله: افتاد شامگه بكنار افق نگون * خورچون سربريده از اين طشت واژگون (1143: دوازده بند) في المراثى لملك الشعراء المتخلص بصبورى الخراساني المتوفى (1222) بالمشهد طبع وله (ديوان). (1144: دوازده بند) في المراثى للشاعر المتخلص بگريان مؤلف (انوار المجالس) المذكور في (ج 2 - ص 439) هو تخميس لدوازده بند للمحتشم. (1145: دوازده بند) في المراثى للشاعر الفارسى المتخلص بالمحتشم الكاشانى، له تأريخ موت الشاه اسماعيل في ست رباعيات في (985) ادرج فيها (1128) تاريخا، وله تاريخ موت ميرزا مخدوم في (991) وقد نالت مراثي هذا الشاعر درجة القبول، وتبعته الشعراء في هذا القسم من الرثاء، حتى ان السيد بحر العلوم رحمه الله نظم (دوازده بند) بالعربية وهو معرب دوازده بند للمحتشم وذكرناه في (ج 1 - ص 113) بعنوان الاثنى عشريات في المراثى كما ذكرنا (تخميس الاثنى عشريات) في (ج 4 - ص 7). ويسمى (العقود الاثنى عشر) أيضا. وأشرنا إلى تخميسيه في (ج 4 - ص 10). (1146: دوازده بند) في المراثى لميرزا وصال الشيرازي المولود (1197) وهو الميرزا محمد شفيع الملقب بميرزا كوچك - لكونه سمى جده الادنى - واسم والده محمد اسماعيل كان تخلصه اولا (مهجور) لكن غيره بوصال، مرشده العارف السيد أبو القاسم (سكوت) وتوفى (1262) ترجمه حفيده مفصلا في أول كتابه (گلشن وصال) وأورد بعضا من (دوازده بند) وقد طبع مكررا في ديوان مراثيه. (1147: دوازده بند) في المراثى. لميرزا وقار بن وصال المذكور، كان أكبر من اخوته، واسمه أحمد، ولد (1232) وتوفى (1289). ترجمه في (گلشن وصال) مفصلا، وأورد بعض آثاره ونقل جملة من أحواله، وطبع (دوازده بند) له مع (دوازده بند) للصباحي والمحتشم في مجلد واحد.

 

(1148: دوازده بند) للشيخ محمد مفيد بن الشيخ نبى بن الشيخ مفيد بن الشيخ حسن البحراني الشيرازي، امام الجمعة بها في عصر السلطان فتحعليشاه، أدرجه ولده الشيخ محمد هاشم فيما دونه من ديوان والده بعد وفاته وسماه (كعبة الباكين) ثم ذيله في (1255) بكتابه (حجر اسماعيل) المذكور في (ج 6 - 266). (1149: دوازده ماه) اصله بالافرنسية تأليف ساموئيل مارشاك. وقد ترجمه بالفارسية بزرك علوى، مترجم (حماسهء ملى ايران) المذكور في (ج 7 - ص 90). طبع الترجمة بطهران في (1329 ش) في (88 ص). (1150: دوازده مقالة) لمحمود بن نعمة الله البخاري من اهل القرن التاسع توجد نسخته في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 4 - ص 101) يظهر من خطبته حسن حاله. راجعه. (دوازده مجلس) اسمه (رياض الازهار) ولكونه مرتبا على 12 مجلسا سمى بذلك أيضا (1151: دو بيت اول مثنوى وشرح آن) تأليف عبد الرحمان نور الدين الجامى صاحب (دستور قافيه) المتوفى (898). طبع في حاشية (شرح أشعة اللمعات) له في (1303). وطبع معه (جواهر الاسرار) المذكور في (ج 5 - ص 260 - 261) والسر الثامن من الفصل الثاني من الباب الثالث منه في شرح الحورائية، وهذا الشرح غير ما ذكر في (ج 7 - ص 112). (1152: دوبيتى هاي فايز دشتستانى) رباعيات للشاعر المعاصر زائر محمد على المتخلص بفايز الدشتستانى، المولود ببندر ريگى (1250) والمتوفى ببرد خون من قرى دشت في (1330) طبعت بطهران في (186 رباعى) في (24 ص). أوله: سرزلف تو يارا لام وميم است * چو بسم الله رحمان ورحيم است بهفتاد ودو ملت برده حسنت * قدم از هجر تو مانند جيم است (1153: دو پيكر) في قواعد اللغة الاردوية ولا سيما فيما يتعلق بالتذكير والتأنيث في تلك اللغة، طبع بالاردوية في حيدر آباد. (1154: دو جوان در شهر ورنا) رواية انگليزية، لشاعرهم شكسپير. ترجمه بالفارسية ابو الفتح ايل بيك طبع بطهران في (16 ص). (1155: الدوحة) للشيخ أبى على الحسن بن على بن ابراهيم بن أحمد القطان

 

المروزى البخاري الاصل، ولد بمرو (465) وأسر بيد الغز، حين تغلبوا على مرو، فقتلوه في أواسط رجب (548) ذكر نسبه وأرخه في (بغية الوعاة - ص 224). ووصف علمه وفضله وتصنيفه في كل فن وغلبة الطب عليه و [ أنه كان يسمع الحديث على كبر سنه تسترا عن ميله إلى علوم الاوائل والله اعلم بالعقيدة الباطنية ] وعد من تصانيفه (مشجر نسب (آل - ظ) أبى طالب) أقول أعماله التقية (التستر) وتأليفه في نسب آل أبى طالب يشهد ان بحسن عقيدته، والظاهر أن المشجر هذا هو الذى عبر عنه بكتاب (الدوحة) في اثناء كتاب (لباب الانساب) الموجود في طهران في مكتبة (المشكاة) وهو تأليف أبى الحسن البيهقى مؤلف (جوامع الاحكام) المذكور في (ج 5 - ص 246) فذكر البيهقى في لبابه المذكور أنه أعانه على تأليفه، نسابة خراسان السيد على بن الحسن بن المطهر الذى صرف عمره في فن الانساب، وكانت له المراودة في مرو مع الامام الحسن بن محمد القطان مؤلف كتاب (الدوحة) وذكر انه لو لم يكن معه هذا السيد وكتبه لم يتيسر له تأليف كتابه (اللباب) فيفهم من سياق كلام البيهقى: رحلة نسابة خراسان إلى مرو واخذه عن نسابتها الامام القطان مؤلف (الدوحة) في الانساب المعبر عنه في البغية (بمشجر النسب) حاكيا لترجمة القطان عن ياقوت، مع أنه لا يوجد في (معجم الادباء) المطبوع ترجمة مستقلة للقطان، وقد تنبه لذلك الفاضل محمد خان القزويني وذكر في (ص 274) من كتابه (بيست مقالة): ان النسخة المطبوع عليها (معجم الادباء) كانت فيها نقص من أول ترجمة القطان وكذا من آخرها والموجود منها في الطبع الثاني منه في (ج 9 - ص 95) من اول السطر الخامس إلى آخر (ص 117) واما اول ترجمته فهو ما نقل عنه في البغية. (الدوحة الاحمدية) أو (الدوحة الحيدرية) كما يأتي. (1156: دوحة الاخبار في ذكر أخبار الاخيار وأخيار الاخبار) الواردة في بيان الآداب والسنن والخلق المذموم والمستحسن، مرتبا على ستة وخمسين فصلا ذكر فهرسها في أوله، وهو تأليف الحاج المولى محمد شريف بن الرضا الشيروانى التبريزي صاحب التصانيف مثل (مصباح الوصول) و (مقاليد الاخبار) و (نور الانوار) وكان من تلاميذ الامير السيد على صاحب (الرياض) أوله [ الحمد لله الذى أمرنا بمتابعة سنن سيد الانبياء

 

وندبنا إلى التخلق بأخلاق الاجلة من الاولياء ] و فرغ منه في رجب (1226) نسخة منه عند السيد محمد بن نعمة الله الموسوي، وعليها حواشى كثيرة رمزها (منه). (1157: دوحة الانوار في الرائق من الاشعار) للسيد جواد سياه پوش بن السيد محمد الزينى بن أحمد بن زين الحسنى الحسينى البغدادي المتوفى (1247) هو في عدة أجزاء وفيه رثاء الشيخ محسن الاعسم الذى توفى (1238) كان تلميذ الميرزا محمد الاخباري ومجازا منه، وذكر أنه قتل في يوم الاحد (1233). (1158: الدوحة الحيدرية) في بيان نسب آل السيد حيدر بن ابراهيم بن محمد بن أحمد العالم الجليل الشهير بالسيد أحمد العطار، لكونه نازلا بسوق العطارين في بغداد الحسنى الحسينى، ألفه حفيده المعاصر المولود حدود (1325) وهو السيد على نقى ابن السيد أحمد بن مهدى بن أحمد بن السيد حيدر المذكور. وكنت قد سألته أن يجمع ذرية جده السيد حيدر ويسميه بهذا الاسم، لكنه بعد الشروع أتعب نفسه حتى ظفر بجل ذرارى السيد أحمد العطار المتفرقين في الاقطار، فيحق أن يسمى (بالدوحة الاحمدية). (1159: الدوحة الغريفية) للسيد مهدى بن السيد على الغريفي المتوفى بالنجف (1343) بدأ فيه بجده الاعلى السيد حسين الغريفي المترجم في (السلافة) وأنهى ذراريه إلى نفسه، ويظهر من أثنائه أنه كتبه لسؤال الشيخ محمد رضا بن الشيخ جواد الشبيبي في (1334) رأيت نسخة خط المؤلف عند ولده السيد عبد المطلب بالنجف. (1160: الدوحة المطلبية) لجمال الدين بن المهنا. ألفه لخزانة الشريف عميد الدين أبى الحرث عبد المطلب بن شمس الدين على النقيب ابن المختار العلوى الحسينى نزيل بغداد، ذكره كذلك ابن الفوطى مؤلف (الحوادث الجامعة) المذكور في (ج 7 - ص 94) في الجزء الرابع من معجمه على ما حكاه عنه الشيخ محمد رضا الشبيبي في (محاضرته) فذكر أنه قال ابن الفوطى في ترجمة الشريف عميد الدين المختارى المذكور بعد اطرائه بقوله [ مختار آل المختار الطاهر ابن النقباء الاطهار من محاسن الدنيا في علو الهمة - إلى قوله، بعد أوصاف كثيرة - فصيح البيان مليح الخط، له اطلاع على كتب الانساب. ومشاركة في جميع العلوم والآداب، صنف لاجله شيخنا جمال الدين بن مهنأ كتاب

 

 

(الدوحة المطلبية) طالعتها في داره المعمورة سنة احدى وثمانين وستماية ] فظهر من كلام ابن الفوطى المولود (646) والمتوفى (723) أن جمال الدين بن المهنأ كان من مشايخه وأنه ألف الدوحة باسم الشريف عبد المطلب قبل (681) وفى هذه السنة طالعه ابن الفوطى في دار الشريف ببغداد ولم نعلم بما جرى على هذا الكتاب بعد ذلك العصر. واما اسم المؤلف ونسبه فهو جمال الدين أحمد بن محمد بن مهنأ بن على بن مهنأ، من ولد أبى العلاء مسلم الاحول المقتول (389) من ولد عبيدالله الاعرج ابن الحسين الاصغر ابن الامام السجاد (ع) وذكر تمام نسبه في (ص 321) من (عمدة الطالب) طبع الهند الذى الفه سمى هذا المؤلف المتأخر عنه بما يقرب من مائة سنة، وهو جمال الدين احمد بن على بن الحسين بن على بن مهنأ بن عنبة الاصغر من ذرية عبد الله المحض ابن الحسن المثنى بن الحسن السبط (ع) ووصفه صاحب العمدة بقوله [ الشيخ العالم النسابة المصنف جمال الدين أحمد بن محمد بن المهنأ صاحب كتاب الوزراء، له عقب ] أقول كتابه الوزراء مثل كتابه الدوحة لم نظفر به حتى اليوم، نعم من آثاره الباقية هو (مشجرة النسب) كما عبر به في حاشية (عمدة الطالب) المطبوع بالهند (ص 187) أو (التذكرة في الانساب المطهرة) كما كتب على ظهر النسخة وقد ذكرناه في (ج 2 - ص 382) بعنوان (الانساب المشجرة) واما طبقة المؤلف فقد ظهر من كونه من مشايخ ابن الفوطى الذى ولد (646) وتوفى (723) انه في طبقة مشايخ العلامة الحلى الذى ولد (648) وتوفى (726) حيث انه وابن الفوطى متقاربان في الولادة والوفاة. فكل منهما مدرك لعصر مشايخ الآخر لو لم يكن من مشايخه ايضا. (1161: الدوحة المهدية) أرجوزة في تواريخ المعصومين (ع) نظمها الشيخ حسين ابن على بن محمد بن على بن محمد التقى بن بهاء الدين الفتونى الهمداني العاملي أصلا والحائري ولادة ومسكنا وموطنا، وهى مبسوطة مرتبة على مقدمة وأربعة عشر بابا

 

فما وقع في (ج - 2 - ص 382 - س 18): [ أدرك عصر العلامة ] غلط والصحيح [ ادرك عصره العلامة ] وكذا في (س 19) [ من تلاميذ السيد جلال ] غلط والصحيح [ من تلاميذه السيد جلال ] وكذا (س 21) من أوله إلى آخره زائد، وكذا (ص 383 - س 2) كله زائد إلى كلمة العمدة في (س 3) والصحيح منها (للعمدة) وكذا ما وقع في (ج 5 - ص 98 - س 3) [ مشايخ مؤلف.. ] غلط، وصحيحه [ مشايخ العلامة ترجمه مؤلف.. ]. (*)

 

وخاتمة، وفي كل باب مفاتيح. عدة أبياتها وتأريخ نظمها (1278). ونسخة خط الناظم كانت عند (السماوي) وانتقلت إلى السيد محمد بن نعمة الله الموسوي الجزائري من حفدة السيد عبد الصمد التسترى في النجف. أولها: الحمدلله العليم الاحد * القادر الحى القديم الابد وآخرها: قد تمت المنظومة البهية * سميتها بالدوحة المهدية إلى قوله: أبياتها ألف ومائتان * من بعد سبعين مع الثمان عدتها كعدة التأريخ * تأريخها كالنور في مريخ (1162: الدوحة الهاشمية) فارسي ينقل عنه السيد احمد المعاصر في (ورثة الانبياء): ترجمة السيد حسن بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوى الذى توفى (1260). وكانت ولادته في (1205). (1163: دو خانواده) ترجمه عن الافرنسية بالفارسية الدكتور پرويز ناتل خانلرى، مدير مجلة (سخن) الطهرانية. طبع بطهران في (16 ص). (1164: دختر سلطان) رواية ألفها پوشكين الروسى، ترجمها بالفارسية پرويز ناتل خانلرى. المذكور طبع بطهران أخيرا في (160 ص). (1165: دودمان علوى) لشهاب طاهري. طبع في (106 ص) بطهران في (1320 ش) (1166: دوران آفتاب) منظومة فارسية في بحر الرمل المسدس المقصور على زنة [ فاعلاتن فاعلاتن فاعلان ] نقل حسين الاينجو في (فرهنگ جهانگيرى) بيتين من هذه المنظومة ونسبها إلى ابى عبد الله جعفر بن محمد الرودكى السمرقندى الشاعر الموسيقار الفارسى المتوفى معمرا في (329). وله على هذا الوزن منظومة كليلة ودمنة أيضا كما حقق ذلك سعيد النفيسى في (احوال رودكى - ج 2 - ص 583 - 592)). وقال انه يحتمل ان يكون هذه المنظومة ترجمة لسند بادنامه. قال صاحب (سلم السماوات) وقد نظم الرودكى كليلة في حدود (320) وقال الشيخ البهائي في (الكشكول) (ص 455) طبعة (1319) انه نظم كليلة بعد (330) باسم امير نصر السامانى في (12 الف بيت) وله ستة مثنويات أخر: 1) من البحر السريع المطوى الموقوف:

 

جامهء پر صورت دهر أي جوان * مفتعلن مفتعلن فاعلان 2) في بحر الهزج المسدس الاخرب المقبوض المحذوف: بگرفت بچنگ چنگ وبنشست * مفعول مفاعلن فعولن 3) في البحر المضارع المسدس المحذوف: جوانى گسست وچيره زبانى * مفاعيل فاعلات فعولن 4) في البحر الخفيف الاصلم المسبغ: گر چه نامردم است آن ناكس * فاعلاتن مفاع لن فع لاتن 5) في البحر المتقارب المثمن المقصور: چو گشت آن پريروى بيمار غنج * فعولن فعولن فعولن فعول 6) في بحر الهزج المسدس المقصور: بهشت آئين سرائى را بپرداخت * مفاعيلن مفاعيلن مفاعيل 7) ونسب إليه أيضا في بحر الرمل المسدس المخبون الاصلم: أي زتو ذره كند خورشيدى * فعلاتن فعلاتن فعلن وقد طبع ديوانه بطهران. وطبع (احوال وآثار رودكى) مفصلا لسعيد النفيسى أستاد جامعة طهران في ثلاث مجلدات كبار في طهران في (1310 و 1319 ش). (1167: الدوران بين الاقل والاكثر) من مسائل اصول الفقه، وقد كتب فيها خاصة عدة رسائل، منها هذا الذى ليس له اسم خاص، وهو تأليف سيدنا عبدالعلى المعروف بالسيد أبى تراب بن أبى القاسم بن السيد مهدى صاحب (ترجمة أبى بصير) الموسوي الخوانسارى المتوفى بالنجف (9 - ج 1 - 1348) أوله [ الحمد لله حق حمده على ما الهم.. ]. رأيته بخط المؤلف عند وصيه السيد محمد رضا التبريزي. (1168: دوران كودكى) رواية اجتماعية في ثلاثة عشر فصلا لماكسيم گوركى الشاعر الكاتب الروسى. ترجمها بالفارسية كريم كشاورز. طبع بطهران في (268 ص) في (1329 ش). (دور ظلم بنى امية على العلوية) هو اسم ثان ل‍ (دولة الشجرة الملعونة) كما يأتي. (1169: دور نماى جهان) ألفه أسد الله اسپنگلر. وترجمه بالفارسية المهندس

 

هدايت الله فروهر. طبع بطهران. وله (ديباچهء دانش). (1170: دورهء اقتصاد) أو (دورهء مفصل علم اقتصاد). فارسي ألفه على نصر. طبع في (266 ص) بطهران في (1318 ش) ومن هذا الموضوع (مزد، بها، سود) و (كار، پيشه، پول) و (أصول علم اقتصاد). كلها مطبوعات. (1171: دورهء تاريخ) في تأريخ ايران خاصة والدنيا عامة. تأليف نصر الله فلسفي أستاد جامعة طهران وعلى اصغر شميم، مشتركا. ألفاه في خمسة مجلدات للمدارس الثانوية، وطبعت جميعها بطهران مكررا. وفى هذا الموضوع (تأريخ نو) لعزت پور في مجلدات. ومر التاريخ في (ج 3). (1172: دورهء تاكتيك) ألفه مقتدر أستاد المدرسة الحربية بطهران. رأيت المطبوع منه في جزئين عام (1311 ش). (1173: دورهء تمدن) لمحمد جواد هوشمند. طبع في (1306 ش). بشيراز في (120 ص). (1174: دورهء توپخانه) في فنون استعمال المدفعية في الحروب الحديثة. ألفه سروان بهارمست. طبع في (1308 ش) بطهران في (334 ص). (1175: دورهء جبر) في علم الجبر، في ثلاث مجلدات للمدارس المتوسطة، تأليف حسن صفارى، وابو القاسم قربانى. معلمي ثانويات طهران. طبعت مكررا هناك. ولحسن صفارى تأليفات أخر وقد ترجم عدة مجلدات من سلسلة (چه ميدانم). ولابي القاسم قربانى أيضا تأليفات. (1176: دورهء جبر) للمدارس الثانوية من القسم الرياضي. تأليف الدكتور محمود مهران وأبى القاسم قربانى المذكور. طبع في مجلدين بطهران مكررا، ولهما تأليفات أخر أيضا مر ويأتى. (1177: دورهء جغرافيا) لعلى أصغر شميم ونصر الله فلسفي أستادا جامعة طهران، الفاه في خمسة مجلدات وهى سياسية واقتصادية لايران خاصة وللدنيا عامة. ومر لهما (دورهء تأريخ). وفى هذا الموضوع (جغرافياى نو) في ثلاث مجلدات لمحيط الطباطبائى وكذا ما مر في (ج 5 - ص 112 - 118).

 

(1178: دورهء حساب دبيرستانى) في مجلدين للمدارس المتوسطة. لحسن صفارى وابى القاسم قرباني. ومر لهما (دورهء جبر). ولهما أيضا (حساب استدلالى) للمدارس الاعداية الرياضية. طبعت مكررا. (1179: دورهء رياضيات) أو (خلاصهء دروس چهارم وپنجم وششم) مجموعة طبعت في بطهران (1317). وهى (حساب استدلالى) لاحمد مهران، و (جبر ومقابله) لعزة الله والا، ومصطفى زماني. و (مثلثات) لحسين مجذوب، و (مكانيك) لمحسن كلانتر. و (هيئت) لسجاديان. (1180: دورهء سنتور) لابي الحسن صباحي. طبع في مجلدين بطهران أخيرا. (1181: دورهء مثلثات) لحسن صفارى وابى القاسم قربانى، طبع منها مجلدان للمدارس الثانوية، ومجلد ثالث للصفوف الاعدادية الرياضية، ومن هذا الموضوع (مثلثات) في مجلدين لتقى فاطمي أستاد جامعة طهران ومحمد وحيد، و (مثلثات) لحسين مجذوب وسيجيان في الميم. (1182: دورهء نقشه بردارى) في فن التخطيط، لعيسى هدايت. طبع بطهران في (168 ص). (1183: دورهء ويلن) لابي الحسن صباحي. طبع بطهران في مجلدين في (1327 ش) وله (دورهء سنتور) ومر (دستور ويلن) و (خودآموز موسيقى). (1184: دورهء هندسه) في ستة مجلدات للمدارس المتوسطة والاعدادية. لحسن صفارى وابى القاسم قربانى. ولهما (حل المسائل هندسه) وغيره. طبع بطهران مرتين. (1185: دوزخ) أي جهنم. رواية اخلاقية لژان پول سارتر. ترجمه بالفارسية م. فرزانه طبع في (60 ص) بطهران في (1327 ش). (1186: دوستداران بشر) لميرزا محمد خان بهادر ابن احمد المنشى البوشهرى المعاصر المحامي في البصرة. فارسية في شرح احوال بعض النساء في العالم في ثلاثة اجزاء طبع أولها في (1331). وطبع الثاني في برلن في (1343) في (112 ص). (1187: دوست وفادار) رواية اخلاقية ألفها اسكاروايلد، وترجمها بالفارسية فريدون صدري مترجم (ديو خودخواه).

 

(1188: دوست فداى ميهن) رواية ألفها نصر الله شيفته. مطبوع، وله (ده سال در زندان) يأتي. (1189: الدوسى) أو (كتاب الدوسى) لابي منذر هشام بن محمد السائب الكلبى النسابة المتوفى (205) ذكره ابن النديم في (ص 141). (1190: دوشيزه ارلئان) أو (ژاندارك) رواية تمثيلية وطنية، للشاعر الآلمانى الشهير شيللر. ترجمه بالفارسية بزرگ علوى، مترجم (حماسهء ملى). طبع بطهران في في (298 ص) في (1309 ش). (1191: دوشيزهء بلغاري) رواية فارسية. تأليف محمد على شيرازى. طبع في (50 ص) بطهران في (1327 ش). وله (دختر جنگل). (1192: دوشيزهء سيه روز) للشاعر الشاب مهدى موافق، المتخلص برامين، طبع في (32 ص) بطهران في (1309 ش). (1193: دو فايده) أي فائدتان الاولى في سبب تعلق النفس بالبدن، والثانية في سبب الخوف من الموت توجد نسختها في (الرضوية) وقد نسبها كاتبها إلى بابا أفضل الكاشى، كما في فهرسها (ج 1 - 101) ولكن الظاهر أن الفائدة الثانية هو ما ذكرناه في (ص 228) لابن سينا. ويأتى في السين (سبب تعلق النفس بالبدن). (1194: در فيلسوف شرق وغرب) أي فيلسوفان شرقي وغربي. في بيان نظريتي الحركة للمولى صدري الشيرازي المتوفى (1050) وانيشتاين الفيلسوف المعاصر اليهودي الآلمانى، والمقايسة بينهما، ألفه الشيخ حسين قلى الشهير براشد التربتى أستاد جامعة طهران. طبع هناك في (1318 ش) في (144 ص). (1195: دوقتل در كوچهء مرك) رواية اخلاقية. أصله بالافرنسية ل‍ (أدكار آلن پوئه) وترجمه بالفارسية رضا سيد حسيني، طبع بكرمانشاه في (1328 ش) ومعه (زاغ) للمؤلف والمترجم نفسهما. (1196: دو كدخدا) من القصص الفارسية الاخلاقية للقرى والقرويون. تأليف عباس يمين شريف. طبع بطهران في (52 ص) في (1329 ش). وله (آواز فرشتگان) و (قصه هاي شيرين). وغيرها.

 

(1197: دو گل) بمعنى وردتين. رواية فارسية. تأليف پويان. طبع بطهران أخيرا. (1198: دو گنهكار) رواية اخلاقية فارسية. للشيخ محمد باقر الكمرئى. طبع بطهران في (126 ص) في (1326 ش) وله (الدين في طور الاجتماع) يأتي. (1199: دولتنامه) في غزوات السلطان محمود بن سبكتكين المتوفى (421). نسب إلى أبى الحسن الفرخى الشاعر الفارسى السيستانى المتوفى (429) كما يظهر من مقدمة ديوانه المطبوع ثانيا بطهران في (1312 ش). (1200: دولة الشجرة الملعونة) في الرد على النصولى، للسيد مهدى بن صالح آل كيشوان القزويني الكاظمي الموسوي نزيل البصرة أخيرا، والمتوفى بها (1358) وحمل جثمانه إلى النجف ودفن في الحجرة اليمنى للخارج من الصحن عن الباب السلطاني (الغربي الجنوبى). طبع في (1345) واسمه الآخر (دور ظلم بنى أمية على العلوية) كما أشرنا إليه. (1201: الدولة الفاطمية) في تاريخ هذه الدولة. تأليف الشاب الفاضل السيد محمد ابن على آل بحر العلوم. رأيت مجلده الاول مهيا للطبع والثانى والثالث بعد في المسودة. ووالده مؤلف (اللؤلؤ المنظوم في آل بحر العلوم) وهو ابن السيد هادى بن على نقى المقتول بكربلاء في (1294) بتسبيب بعض الشمرتيين النجفيين وهو ابن السيد محمد تقى صهر صاحب رياض المسائل ابن السيد رضا ابن السيد محمد مهدى بحر العلوم البروجردي الطباطبائى النجفي. وكان قد فرغ من تبييض الجزء الاول في (1368). (1202: دولة في دولة) أو (شركة النفط الانگليزية في ايران) رسالة سياسية صغيرة الحجم عظيمة الفائدة من سلسلة نشرات رسائل الطليعة ببغداد (1203: دول رانى خضرخان) أو (.. خضر خانى) أو (خضر خان دول رانى) للامير خسرو الدهلوى المولود بمؤمن آباد (بيتا لي - اليوم) في (651) المذكور في (ج 7 - ص 259) قصة غرامية منظومة على زحافات بحر الهزج في (4519 بيت) قال في أوله ان خضر خان هو الذى كتب القصة نثرا وامر أن ينظمه فنظمه في اربعة أشهر من عام (715) في (4200 بيت) ثم زاد عليه (319 بيتا). وقد سماه ريو في فهرس المتحف البريطاني بعشيقة أو عشقية، لكنه خطأ لان عشقية منظوم آخر لامير خسرو

 

كما يأتي. وبطلا هذه القصة هما خضرخان ابن علاء الدين محمد شاه الخلجى حاكم دهلى (من 695 - إلى 716) ومعشوقته ديولدى الهندية بنت رانى. قال في فهرس المكتبة الآصفية أن المنظومة هذه طبعت في (1336). أوله: سر نامه بنام آن خداوند * كه خوبانرا بدلها داده پيوند وقاله في وجه تسمية الكتاب: دول رانى كه هست اندر زمانه * زطاوسان هندستان يگانه ز رسم هندوي از مام وبابش * در أول بود ديو لدى خطابش بنام آن پرى چون ديوره داشت * فسون بنده زان ديوش نگه داشت چنان رسم بدل كردم مراعات * كه آن هندي علم برزد بهندات يكى علت درا بفكندم از كار * كه ديول را دول كردم بهنجار دول چون جمع دولتهاست در شمع * در اين نامه است دولتها بسى جمع چورانى بود صاحب دولت وكام * دول رانى مركب كردمش نام خطاب اين كتاب عاشقي بهر * دول رانى خضرخان ماند در دهر وقال في تاريخه: جمال آراست اين ماه دلفروز. * زذوالقعده دوم حرف وششم روز مؤرخ چون شمار سال وى كرد * عطارد بر سر ذوالقعده هي كرد وگر تاريخ بگشايند زابجد * زهجرت پانجده (پانزده) گيرند وهفصد أي سادس ذى القعدة عام (715). ونسخه شايعة ضمن كليات أمير خسرو الدهلوى في مكتبة (المجلس) و (المشكاة) كما في فهرسيهما. (1204: دومين جنك بين المللى) أو (دومين جنگ بزرگ قرن بيستم) وطبع مجلد آخر منه بعنوان (بيست سال آشوب). فارسي في تاريخ العشرين سنة بين الحربين ووقايع الحرب العامة الثانية. طبع بطهران في (1321 ش) مجلده، الاول في (315 ص) والثانية أيضا يقرب من ذلك. (1205: دومين سالنامهء احصائيهء شهر تهران) طبع بطهران في (1310 ش) في (222 ص).

 

(1206: دومين سفر مظفر الدين شاه) طبع بطهران في (1320 ق) في (156 ص) (1207: دونامه) رسالتان كتبهما علماء ما وراء النهر في أوائل القرن الحاد يعشر ردا على الشيعة والدولة الصفوية. فأجاب عنهما علماء خراسان. ونسخة الرسالتين مع أجوبتهما مكتوبة في أول ورقة من نسخة (الانوار البدرية) المذكورة في (ج 2 - ص 419) الموجودة عند مرتضى المدرسي الچهاردهى في طهران. وقد طبعها في مجلة (خرد) الطهرانية. في (العدد 11 - السنة - 2 وما بعدها). (1208: دونامه) رواية فارسية. تأليف ش. پرتو. طبع في (1329 ش) بطهران في (104 ص). (1209: ده بيت) شرح فارسي لعشرة ابيات من الاشعار المنسوبة إلى محيى الدين الاعرابي. لصاين الدين تركه المذكور في (ص 53). (1210: ده تمهيد) أو (تمهيدات) كما ذكر في (ج 4 - ص 434). هي في عشرة تمهيدات بعنوان (تمهيد اصل اول) و (تمهيد اصل دوم) و.. فارسي في العرفان والتصوف لعين القضاة الهمداني المصلوب في (533) الذى باسمه كتب استاده الشيخ احمد الغزالي (الرسالة العينية). طبع في ذيل (السبع المثانى) لميرزا بابا الذهبي الشيرازي في (50 ص) بشيراز في (1342) ومعه مقدمة في أحوال عين القضاة. وقد سمى الكتاب هناك به (زبدة الحقائق) ايضا. والظاهر أنه ليس بصحيح لان مؤلف (كشف الظنون) قال ان (زبدة الحقائق) في مائة فصل: كما أن أوله غير مطابق لاول هذا الكتاب. فاول الزبدة [ الحمدلله سبحانه وتعالى على نعم متواصلة ] وفيها بين الاصول الثلاثة للعرفان بخلاف هذا الكتاب المطبوع والموجود نسخته القديمة عند (سلطان القرائى) وغيره وقد ادعى المؤلف في كتابه هذا أنه قد أحيا ميتا (ص 38 من المطبوع) وقال في التمهيد العاشر انه هو الاصل المقصود بيانه من هذا التأليف. (1211: دهدارى) في معرفة طرق اعمار الرساتيق واحياء المزارع. للدكتور تقى بهرامى مؤلف (دام پرورى عمومى وخصوصي) المذكوران وغيرهما. طبع بطهران. (1212: دهر آشوب) قصايد فارسية. للمحدث الفيض الكاشانى (م - 1091) ذكره في عداد مثنوياته في فهرس تصانيفة.

 

(1213: ده سال در زندان) أي عشر سنوات في السجن رواية فارسية لنصر الله شيفته. كما رأيته في الفهارس. (1214: ده فصل) في اللغة الفارسية على نحو الظرافة يذكر اللفظ الفارسى ويذكر ما يفرضه من بعض لوازم معناه، مجنونا وظرافة. مثاله: [ نامراد: طالب علم. مفلوك: فقيه. قاضى: مورد نفرين هركس. وكيل: حق باطل كن. هيچ: عطاى خواجگان. معدوم: كرم ايشان. زشت: سيرتشان. ترش: صورتشان ] وهكذا. ألفه عبيدالزاكانى كما في فهرس ريو. (1215: ده قاعده) في التصوف والعرفان وآداب السير والسلوك العشرة بالفارسية. وهى: التوبة، الزهد، التوكل، القناعة، العزلة، الذكر، التوجه، الصبر، المراقبة، الرضا، أوله بعد البسملة [ حمد وثناى نامتناهى پروردگارى را كه استحكام قواعد اسلام رامنجأ طالبان.. ] الفه السيد على الهمداني ابن شهاب الدين محمد الهمداني العارف الشهير المتوفى (786) رأيت نسخة منه في مكتبة (الخوانسارى) وأخرى في (10 ص) ضمن مجموعة في مكتبة (المشكاة) المهداة إلى جامعة طهران، برقم (1015) كما في فهرسها (ج 1 - ص 200). (1216: دهكده خونين) رواية فارسية لحسين الشعشعانى: مطبوع بطهران. وله (دشنهء مسموم). (1217: دهكدهء ويران) للشيخ مهدى الشاهرودي من أحفاد المولى محمد كاظم بن الله آورد، الخراساني الشاهرودي. ألفه في تراجم جمع من اعلام عشيرته وأحوالهم، منها ترجمة جده المولى محمد كاظم الذى ذكر كيفية شهادته في التاريخ. وهو فارسي ألفه باستدعاء السيد شهاب الدين التبريزي (النجفي) نزيل قم كما كتبه الينا. (1218: ده مجلس) منظوم باللغة الاردوية في رثاء الحسين (ع) طبع بمطبعة نول كشور. ويأتى في الميم (مجالس عشرة) الذى يقرا في العشر الاول من المحرم. (1219: ده مخزن) في مقتل الحسين الشهيد واصحابه (ع) للحكيم نصر الله خان صاحب الهندي، طبع بلكهنو بالاردوية. (1220: دهمين رسالهء اطلاعات پستى ايران) طبعه وزارة البريد في (1339) بطهران في (65 ص) (1221: ده نامهء ابن عماد) قال دولتشاه في تذكرته في الطبقة الخامسة. أن أصله من

 

خراسان وسكن شيراز، وكان يمدح المعصومين (ع). وله عزليات حسنة، و (دهنامهء ابن عماد) مشهور. أوله: الحمد لخالق البرايا * والشكر لواهب العطايا ثم ذكر قصيدة عينية له في مديح النبي صلى الله عليه وآله وسلم. والطبقة الخامسة من (تذكرة دولتشاه) في ذكر معاصري حافظ الشيرازي وسلمان الساوجى أي شعراء القرن الثامن. توجد نسخة منه في المتحف البريطاني كما في فهرس (ريو). (1222: ده نامهء ابن نصوح) منظوم فارسي نظمه ابن نصوح الفارسى من شعراء عصر السلطان أبو سعيد بن خدابنده (م - 736) كان من أكابر شيراز. وقد أهداه إلى الوزير الخواجه غياث الدين محمد بن الوزير الخواجه رشيد الدين فضل الله. ذكره دولتشاه في الطبقة الرابعة، وقال ان (دهنامه) مشهور. (1223: ده نامه أوحدى) أو (منطق العشاق). للشيخ ركن الدين المراغى المتخلص بأوحدى المتوفى والمدفون بمراغه في (737) عن خمس وستين سنة. كان ساكن اصفهان وهو من مريدي صدر الدين القونوى (م - 673). نظم (دهنامه) باسم الخواجه ضياء الدين يوسف بن الخواجه أصيل الدين بن الخواجه نصير الدين الطوسى في (706) يقرب من ألفى بيت. ذكره دولتشاه في تذكرته. وله (جام جم) المذكور في (ج 5 - ص 23). (1224: ده نامهء خطائى) للشاه اسمعيل بن حيدر الصفوى الفاتح، المؤسس للدولة الصفوية الذى ولد (6 رجب 892) وخرج بدعوى الملك مع مردة آبائه المرشدين، في (906) وتوفى (930) وله شعر كثير بالتركية وتخلصه الخطائى، وديوانه منقسم بثلاثة أقسام، لكل قسم اسم خاص وديباجة مستقلة. فالقسم الثاني منه سماه (ده نامه) وعدة ابياته خاصة (1482). أوله: بسم الله فرد يزدان * رحمان ورحيم وحى وسبحان ونسخه شايعة. منها ما جمع الاقسام الثلاثة كلها في مجلد مجدول مذهب نفيس بخط جيد كتبه يارى الشيرازي الذى تعلم الخط من الخطاط الشهير سلطان محمد خندان وقد كتبه لخزانة الامير محمدخان في (953) وهذه النسخة النفيسة توجد في مكتبة (سلطان القرائى). (1225: ده نامهء سيبك) ليحيى سيبك المذكور في (ص 161) ذكره في ترجمة أحواله.

 

(1226: ده نفر قزلباش) رومان فارسي من تأليف حسين مسرور بن الحاج محمد جواد الكوهپائى المولود بها في (20 صفر - 1308) طبع بطهران مرتين مرة في جريدة اطلاعات ومرة في ثلاث مجلدات مستقلة. (1227: كتاب الديات) لاحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمى المتوفى (350) ذكره النجاشي، ومر له كتاب (الحدود) ايضا في (ج 6 - ص 296) كما مر كتاب (الحدود والديات) متعددا، منها الحدود والديات للعلامة المجلسي في (ص 297) منها. (1228: رسالة الديات) الفارسية المرتبة على ثلاثة فصول وخاتمة. أولها [ الحمدلله رب العالمين والصلاة على أشرف الموجودات وعلى عترته خير البريات ] ينقل فيها عبارات العلماء ولاسيما الشهيدين. تزيد على خمسماية بيت. رأيتها ضمن مجموعة فيها ميزان المقادير والوجيزة للعلامة المجلسي في مكتبة (الخوانسارى) ولعلها أيضا من تصنيفه. وهى غير الرسالة الكبيرة في الحدود والديات له، البالغة إلى ثلاثة آلاف بيت، كما مر في (ج 6 - ص 297). (1229: رسالة الديات) الفارسية المفصلة. للمولى محمد تقى بن محمد البرغانى القزويني الشهيد بها في (1264) نسخة منه في بقايا مكتبة (الطهراني بكربلا) فرغ منه (22 - ع 2 - 1255) وأخرى في مكتبة (التقوى) ونسخة عند حفيد المؤلف الحاج ميرزا هداية الله ابن الشيخ صادق ابن المؤلف، المعروف بالحاج مجتهد القزويني والمتوفى حدود (1360). (1230: الديات المبسوط) الفارسى. للشيخ محمد جعفر بن الحاج محمد ابراهيم الكلباسى المتوفى باصفهان في (1292) صاحب (الحدود) المذكور في (ج 6 - ص 297) وهما رسالتان مستقلتان كما ذكرنا. (1231: الديات الفارسى) للشيخ جواد بن محرمعلى الطارمى، المتوفى بزنجان في (1325) طبع مع رسالته في الميراث. (1232: كتاب الديات) للحكم بن سعد الاسدي الناشرى اخ مشعل، واكثر رواية منه وتشاركا معا في رواية كتاب الديات. وذكر النجاشي اسناده إلى الاخوين معا.

 

(كتاب الديات) لظريف بن ناصح الكوفى. البغدادي. قد ذكرناه في (ج 2 - ص 159) بعنوان الاصل وذكرنا أنه من الاصول الباقية بعين هيئتها الاولية. وقد ادرج تمامه بعينه في (من لا يحضره الفقيه) وفى (التهذيب) وفى (جامع الشرايع) وبينا ان ظريفا طريق لرواية هذا الكتاب لا أنه مؤلفه كما صرح به الشيخ الطوسى في رجاله في ترجمة محمد بن أبى عمر الطبيب الراوى عن الامام الصادق (ع) وذكرنا انه كتاب الفرائض عن أمير المؤمنين (ع) الذى كتبه إلى أمرائه ورؤس أجناده، وأنه عرض على الائمة: الصادق والكاظم والرضاء (ع) وكلهم صححوه وصدقوا نسبته إلى أمير المؤمنين. (1233: كتاب الديات) لعبدالله بن سعيد بن حبان بن أبجر الكتاني. أبى عمر الطبيب المعمر إلى (240) قال النجاشي [ رواه عن آبائه وعرضه على الرضا (ع) ويعرف بين أصحابنا بكتاب عبد الله بن أبجر، وبنو أبجر بيت بالكوفة أطباء ] أقول الظاهر من تأريخه المذكور في النجاشي أنه كان متأخرا عن محمد بن أبى عمر الطبيب الذى روى عن الامام الصادق الذى توفى (148) كتاب الديات المنسوب إلى ظريف لكونه طريق روايته كما ذكره الشيخ في رجاله، ولكن يحتمل أن يكون كتاب ابن أبجر هذا بعينه نسب إلى ظريف لكن طريقه آباء ابن أبجر المذكور. (1234: كتاب الديات) لابي الحسن على بن رئاب الكوفى الراوى عن أبى عبد الله وأبى الحسن (ع)، ذكره النجاشي بأسناده إليه، وقال الشيخ في الفهرست: له أصل كبير، كما ذكرناه في (ج 2 ص 164). (1235: كتاب الديات) لابي الحسن على بن مهزيار الاهوازي الثقة. وكيل الامام الرضا والجواد والهادي (ع) والمعظم عندهم. روى كتبه عنه أخوه ابراهيم بن مهزيار، والنجاشى روى عن ابراهيم بثلاث وسائط. (1236: كتاب الديات) لابي الفضل محمد بن أحمد بن ابراهيم الجعفي الصابونى، مؤلف التفسير المذكور في (ج 4 - ص 278) ذكره النجاشي. (1237: كتاب الديات) لابي جعفر محمد بن أورمة القمى. ذكره النجاشي مع الاسناد إليه. (1238: كتاب الديات) لابي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار المتوفى بقم (290) ذكره النجاشي.

 

(1239: الديات) للميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المتوفى (1302) ذكره في قصصه. (1240: كتاب الديات) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن على بن بابويه المتوفى (318) ذكره النجاشي. (1241: كتاب الديات) لابي جعفر محمد بن على بن محبوب الاشعري القمى شيخ القميين. ذكره النجاشي. (1242: الديات) الفارسى مع تعيين مقاديرها بالنقود الرائجة بايران في عصرنا هذا. للسيد محمد بن محمود اللواسانى الطهراني المعروف بالعصار المتوفى بمشهد خراسان (1356) ذكره في فهرس تصانيفه. (1243: كتاب الديات) لابي النضر العياشي محمد بن مسعود السلمى السمرقندى، مؤلف التفسير المذكور في (ج 4 - 295) ذكره النجاشي. (كتاب الديات) لمشعل بن سعد الناشرى يشارك فيه أخاه الحكم كما مر آنفا. (1244: كتاب الديات) لمعاوية بن حكيم بن معاوية بن عمار الدهنى الثقة الراوى لاربعة وعشرين اصلا، ذكره النجاشي بأسناده إليه. (1245: كتاب الديات) لابي عبد الله المجلى موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب البجلى الثقة. ذكره النجاشي. (1246: الديارات) لابي الفرج الاصفهانى صاحب الاغانى المذكور في (ج 2 - ص - 249) عده خطيب بغداد في تاريخه (ج 11 - ص 318) من كتب أبى الفرج على بن الحسين التى وقعت بيده. وذكر في الفهارس أنه يوجد في مكتبة برلين نسخة منه تحت رقم (1100). (1247: الديباج) في جامع كتاب سيبويه كما في (البغية) للسيوطي (ص 202) أو على خلل من كتاب أبى عبيدة كما في فهرس ابن النديم (ص 85). تأليف امام أهل العربية أبى عثمان بكر بن محمد المازنى المتوفى (248) مؤلف كتاب (الالف واللام (المذكور في (ج 2 - ص 294) وكتاب التصريف وغيرهما. (1248: الديباج في ابانة اغلاط الزجاج) للشيخ على الحزين المتوفى (1181) حكاه في (نجوم السماء) عن فهرس كتبه.

 

(1249: الديباج) لابي موسى عيسى بن مهران المستعطف ذكره النجاشي. (1250: الديباج) مجموع مسائل متفرقة من الشافعي، وأبى ثور، والاصفهاني. للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري. جمعها تلميذه على بن محمد بن قتيبة، وسماه بالديباج كما ذكره الشيخ الطوسى في الفهرست. (1251: الديباج) في اخبار الشعراء. لابي المنذز هشام بن محمد بن السائب الكلبى النسابة المتوفى (205) ذكره ابن النديم. (1252: الديباج المضيئى، في شرح نهج البلاعة للرضى) للامام المؤيد بالله يحيى بن حمزة بن على بن ابراهيم بن يوسف بن على بن ابراهيم بن محمد بن أحمد بن ادريس بن جعفر بن الامام على الهادى، كذا سرد نسبه في (يواقيت السير) في سيرة ائمة الزيدية وذكر أنه ولد في (669) وقام بالامر (729) وتوفى (749) عن ثمانين سنة ودفن بذمار. وهو الامام العلوى الادريسي اليمنى من الذين ظهروا في اليمن، وله أيضا كتاب (التحقيق في التكفير والتفسيق) الذى فاتنا ذكره في محله وهما مذكوران في ذيل كشف الظنون أيضا وله كتاب التمهيد فاتنا ذكره. وقد استخرج منه كتابه (الوازعة) المطبوع في أول الرسائل الست اليمانية في (1348) وقد صرح فيه بامامة أمير مؤمنين وأفضليته وتقدمه على سائر الصحابة. (1253: الديباج والحرير، والنور من الزهر المنير) في فقه الزيدية، رأيت نسخة منه في مكتبة (جامع مرجان ببغداد) قبل خرابه بسنين ولم اذكر خصوصياته. راجعه. (1254: ديباچهء جمال وكمال) للسيد نظام الدين محمود الحسينى العارف الشهير بشاه داعى النيشابوري نزيل شيراز والمتوفى بها (870) كما أرخه في (آثار العجم - ص 486) وذكر الكتاب له في (ذيل كشف الظنون - ج 1 - ص 482) وذكر وفاته في (867) وله المثنويات الست چهل صباح. چهار چمن. چشمهء زنده گانى. وغيرها مما مر في (ج 5 - ص 307، 311، 316). (ديباچهء خوان خليل) هو ما مر في (ج 7 - ص 275) بعنوان (خوان خليل). (1255: ديباچهء دانش) ألفه پروفسور ج. 1. تاسن، وترجمه المهندس هدايت الله

 

فروهر مطبوع. وله (دورنماى جهان). (1256: ديباچهء ديوان سنائى) لناظم أصله سنائى بالنثر الفارسى الفصيح. توجد في مقدمة نسخة كتابته ترجع إلى القرن السادس أو السابع في مكتبة (الملك) يظهر منه انه ليس له ولد. (1257: ديباج الذهب) مجموعة من التقاريظ والاجازات العربية الصادرة للسيد هبة الدين الشهرستاني جمعها لنفسه. وله (ديباى زيبا) في هذا الموضوع بالفارسية كما سيأتي. (1258: ديباچهء سفرهء كنز الاشتهاء) مقدمة لديوان بسحاق أطعمه الآتى. كتبه بنفسه وقال فيه انه يعرف بالحلاج. طبع مع الديوان باستانبول (1303). (1259: الديباجة الموضونة، في تضمين الآيات الموزونة) منظوم فارسي لصدر الذاكرين الميرزا على بن عبد الحسين الافشار الارموى المتخلص بالواله، والمتوفى فجأة في (1330) وله (توان روان) المذكور في (ج 4 - ص 475). (1260: ديباچهء نورس) احدى الديباجات الثلاث المنثورات من انشاء نور الدين محمد المتخلص بظهوري الترشيزى المتوفى في دكن في (1025) كما أرخه (خزانهء عامرة - ص 314) ولكن في تاريخ أدبيات ايران لادوارد براون أنه قتل مع ابي زوجته ملك القمى الشاعر في فتنة دكن (1034) توجد نسخته في مكتبة (سپهسالار) كما في فهرسها (ج 2 - ص 631) وأخرى في مكتبة (المجلس) تحت الرقم (288) وأخرى في موزة بريطانيا كما في فهرس ريو. (1261: ديباى زيبا) مجموعة من التقاريظ والاجازات الفارسية للسيد هبة الدين كديباج الذهب المذكور آنفا. (1262: ديباى خسروى) في تأريخ أدبيات العرب. كبير يقرب من ثلاثين الف بيت فيه تراجم شعراء العرب مبسوطا لمحمد باقر ميرزا الخسروى الكرمانشاهى المولود (1266: والمتوفى (24 - ع 2 - 1338) ذكره في (أدبيات معاصر - ص 45) وينقل عن مجلده الثاني في (ص 61). (1263: ديپلمات) ترجمة عن الافرنجية لوحيد مازندراني. طبع بطهران في (120 ص). (1264: ديپلماسى عمومى) في تاريخها. للدكتور حسن ستوده الطهراني في

 

مجلدين طبعا بطهران. (1265: دية الجنين) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي مؤلف تفسير العياشي ذكره النجاشي. (1266: ديد وبازديد عيد) مجموعة اثنا عشر قصة اخلاقية اجتماعية بالفارسية. بقلم جلال الدين آل أحمد ابن الحاج السيد احمد الطالقاني نزيل طهران. طبع بطهران في (1324 ش) في (100 ص). وله مجموعة قصص أخرى اسمه (از رنجى كه مى بريم) وترجمة (قمار باز) لداستايوسكى. وغيرها. كلها مطبوعات. وأمه أمينه بيگم بنت أختى (1) المرحومة شريفه خانم. (1268: ديدهء بيدار) من مثنويات العالم الاديب الطبيب شرف الدين حسن بن حكيم ملا الاصفهانى الملقب بحكيم شفائى المتوفى (1307) المذكور في (ج 7 - 260) أورد بعض شعره النصر آبادى في تذكرته (ص 212) وقال قدسي في مادة تاريخ وفاته (بشاه دين شفائى داد جانرا) وله (نمكدان) و (مهر ومحبت). (1268: ديدنيها وشنيدنيهاى ايران) طبع منه مجلدان فيما شاهده في بلاد ايران عند مسافرته في انحاء هذه البلاد. لمؤلفه محمود دانشور جهانگرد ايراني. طبع المجلد الاول منه في (300 ص). والمجلد الثاني أيضا مطبوع. (1269: دير سمعان) رواية فارسية لعباس الخليلى، مطبوع بايران (1312 ش) وبعدها. (1270: ديرين شناسى) للدكتر فرشاد طبع بطهران في مجلدين الاول في (271 ص) في (1322 ش) والثانى في (528 ص) في (1324 ش) بطهران. (1271: ديرين شناسى) لغلام على شيخ نيا. رأيت الجزء الاول منه المطبوع في (168 ص) بطهران. (1272 ديرينه) هو الفرهنگ القديم لهند وشاه بن سنجر بن عبد الله النخجوانى كما ذكر في (كشف الظنون ج 2 ص 74) وفرهنگه الجديد يسمى (صحاح العجم) الذى

 

(1) لمؤلف الذريعة أربع أخوات، هن شريفة (1276 - 1327) ورقيه ماتت في الصغر، وطاهرة (1287 - 1328) ومولود خانم ولدت في (1298) وأربعة اخوة، مات ثلاثة منهم في الصغر والرابع محمد ابراهيم (1280 - 1364). (*)

 

الفه باسم الخواجه غياث الدين محمد الرشيدى المقتول في (21 رمضان - 736) ومر (دستور الكاتب) لولده محمد بن هندوشاه الشهير بشمس المنشى الذى الفه باسم السلطان الشيخ اويس الذى جلس (757 - 776) [ (ديكسيونر) ] اسم افرنسي للقواميس اللغوية من الفارسية إلى اللغات الاوروپية [ (ديكشنر) ] وبالعكس وهى كثيرة وتعرف في الاكثر بفرهنگ فيأتى في الفاء. (1273 ديمكراسى) في قسمين أولهما في تاريخ الدمقراطية في العالم في عشرة مباحث. وثانيها في تاريخ الدمقراطية في ايران خاصة. لمحمد حسن الشريف طبع بايران. 1274: ديم النيسان) ديوان للسيد محمد على بن خير الدين بن السيد حسين بن محمد على بن السيد نوازش على الموسوي الهندي الحائري المعاصر المولود بها في (1312). مرتب على خمسة اجزاء مرتبات على الحروف في القوافى (1) المدايح والمراثي لاهل البيت (ع) (2) سائر القصايد العربية (3) القصايد المخمسات والموشحات والاراجيز (4) القصايد الفارسية (5) الكتب والرسائل العربية والفارسية ابتدأ بتأليفه وجمعه (1342). (1275: كتاب الدينار) للقاضى أبى حنيفة نعمان المغربي المصرى، مؤلف (دعائم الاسلام) ذكر في مقدمة طبع كتاب الهمة له في (ص 12). (1276 دين الادب) قصيدة للشيخ على الشرقي المعاصر نشرت في بعض الجرائد. (1277: دين الاسلام) باللغة الگجراتية. للشيخ محمد حسن بن الشيخ أبى القاسم الكاشى المعاصر المولود (1303) نزيل بمبئى. نشر في المجلة الاثنى عشرية. وباللغة الفارسية طبع ضمن (چهار مقاله) المذكور في (ج 5 - ص 314). (دين الامامية) عبر به كذلك الشيخ في الفهرست. ومر في (ج 2 - ص 226) بعنوان (الاعتقادات) للصدوق. (1278: دين چيست وبراى چيست ؟) تأليف الحاج سراج الانصاري التبريزي طبع بطهران في (164 ص). (1279 دين حنيف) فارسي في اثبات حرمة حلق اللحية. للشيخ على اكبر الصبورى القمى المولود (1344) (1280: دين، دين اسلام) للسيد محمد بن زين العابدين النقوي المذكور في

 

(ص 141). في الرد على ساير الفرق. (1281: دين الفطرة) مختصر في أصول الدين بحكم الفطرة البشرية لا البراهين العقلية المنوطة بالدور والتسلسل، للسيد محمد باقر بن محمد هاشم بن شجاعت على الهندي النجفي المتوفى بها (1329) طبع في النجف. (1282: دين الفطرة) للشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلى النجفي المعاصر المولود (1299) قاضى الجعفرية في البحرين اخيرا، وهو في جزئين أولهما في مبادى الاديان وثانيهما في شريعة الاسلام رأيت النسخة بخطه عنده بالنجف. (1283: الدين في ضوء العلم) أو (اثبات الخالق وصفاته ومذهب الرب ورسالاته) للسيد محمد على هبة الدين الشهرستاني. كذا ذكر في فهرس تصانيفه. (1284: الدين في طور الاجتماع) في تحليل الاصول الاجتماعية والتشريع الاسلامي. طبع في النجف في ثلاثة مجلدات والمجلد الاول في ثلاثة اجزاء، من (1352) إلى (1355). ألفه الشيخ محمد باقر ابن محمد بن محمد رضا بن على أصغر الكمره أي المولود هناك في (1323) وحصل العلم في اراك، ثم قم، ثم اصفهان وفى (1349) جاء إلى العراق. وله (فصل الخصومة في الورود والحكومة - ع) و (فقه اسلامي - ف) في اربعة مجلدات. و (همت بلند) و (تاريخ حسين بن على - ف) و (تفسير سورهء يوسف - ف) و (خودآموز عربي - ف) و (روحانيت در اسلام - ف) في مجلدين و (تفسير سورهء يوسف - ف) و (خود آموز علم بلاغت - ف) وترجمهء خصال الصدوق في ثلاث مجلدات. كلها مطبوعات. وهو اليوم نزيل الرى (قرية شاه عبد العظيم بجنوب طهران). (1285: الدين القويم، في ربط الحارث بالقديم) للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله المازندرانى الحائري المولود بها (1297) وهو اليوم نزيل سمنان. ذكره في فهرس تصانيفه المرسل الينا بخطه. (1286: دينكرت) أو (گفتار دربارهء دين كرد) في تاريخ هذا الكتاب المسمى بالپهلوية به (زند آكاسيا) لبهاء الدين محمد جواد بن علاء الدين مشكور الطهراني المولود (1297 ش) نزيل طهران، واستاد جامعة تبريز أخيرا. وله (ترجمهء كلمات

 

محمد ص) المذكور في (ج 4 - ص 131). ودينكرت هذا مجموعة تشتمل على القوانين والعادات والرسوم العرفية والآداب والتواريخ المختلفة للفرس قبيل الاسلام وهى في تسع مجلدات ثامنها وتاسعها تلخيص للواحد والعشرين نسكا من أوستا - كتابهم الدينى - وهو باللغة الپهلوية أي الفارسية المتوسطة المتداولة في العصر الساساني ألفه آتور فرنبغ فرخ زاتان (آذر فرنبغ بن فرخ زاد) وهو الذى حضر مجلس المأمون العباسي وناظر مع رجل باسم اباليش. ولاجل المناظرة هذه الف كتاب (گجستك اباليش) وقد طبع في بمبئى مجموعة (دينكرد) في تسعة عشر جزء بثلاث لغات. الپهلوية، والانگليزية، والگجراتية: بنظر دستور بشوتن سنجانا الهندي وابنه داراب سنجانا، وعليه حواشيهما. ومجموع المتن تشتمل على (169000 كلمة). (1287: الدين المستوعب) للتركة رسالة في احكامه للمحقق الميرزا أبى القاسم القمى المتوفى (1231) فرغ منه (1205) وطبع في آخر الغنائم في (1319). (1288: دين المقتول) للشيخ محمد باقر بن جعفر البهارى الهمداني المتوفى (1333) يوجد بخطه في كتبه بهمدان. (1289: الدين والاسلام) للشيخ محمد حسين بن الشيخ على بن الشيخ محمد رضا آل كشف الغطاء في جزئين، أولهما في فلسفة الدين الاسلامي واثبات الصانع والتوحيد والعدل وما يتعلق بهما. طبع (1330). وثانيها في اثبات النبوة الخاصة طبع. (1331). ويسمى أيضا بالدعوة الاسلامية كما أشرنا إليه آنفا. (1290: دين وتمدن) للشيخ محمد حسن مؤلف (دين اسلام) المذكور آنفا. ذكر في فهرسه أنه في مايتين وخمسين ورقة بالگجراتية. (1291: دين وتمدن) أو (اسلام وفلسفه) فارسي، للسيد مفيد الملجائى الخلخالي الهروي المعاصر، طبع برشت في (1304 ش) في (194 ص) (1292: كتاب الدين والحوالة والحمالة) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي صاحب التفسير المذكور في (ج 4 - ص 295) ذكره النجاشي. (1293: الدين والحياة) مجلة فارسية أخلاقية أدبية دينية. صدرت في تبريز بقلم الحاج ميرزا على المقدس وأول نشرها رمضان (1346) خرجت منها تسعة عشر

 

عددا في سنتين. (1294: دين ودانش) من نشريات جريدة (ستارهء غرب) طبع بطهران في (192 ص) (1295: دين ودنيا) للسيد محمد على الصغير. طبع بطهران في (138 ص). (1296: الدين والشئون) فارسي. للشيخ اسد الله المامقانى المعاصر وزير العدلية الاسبق في ايران. طبع باستانبول (1334). وفيه شبهات وتمويهات. (1297: الدين وفرائضه) للفقيه الواعظ عبد الله بن محمد البلوى. ذكره ابن النديم في (ص 273) وقال: بلى قبيلة من أهل مصر. (1298: الدين والفلاح) للشيخ مهدى صحين المعاصر ابن على الساعدي المولود بالعمارة (1296) ونزل إلى النجف من (1312) حتى اليوم. وهو في ثلاثة اجزاء (1) في عقائد الاسلام المشتركة بين سائر فرقه (2) في عقائد الامامية خاصة (3) في الفوائد العلمية الاخرى أوله [ الحمد لله الذى اختص بالازلية والقدم ] فرغ منه (1351) والنسخة بخطه عنده. (1399: الدين والكون) للسيد كرامت حسين بن السيد سراج حسين بن محمد قلى الكنتورى المتوفى حدود (1336) طبع باللغة الاردوية في الهند. ترجمه في التجليات وعده من تلاميذ المفتى محمد عباس، وهو ابن اخ مؤلف العبقات. (1300: الدين ومسائله) للشيخ داود بن الحسن البحراني مؤلف. (ترتيب الكشى) المذكور في (ج 4 - ص 66) ذكره البحراني في (اللؤلؤة) والسماهجى في اجازته. (1301: كتاب الدين والوقوف والصدقات) فقه مبسوط استدلالى أوله [ كتاب الدين، وفيه مقاصد الاول في القرض وفيه أمور. الاول قالوا تعتبر فيه الايجاب والقبول ] إلى آخر كتاب الدين وبعده كتاب الوقوف والصدقات والنظر في اطراف [ الاول العقد وهو كل لفظ ] وفى آخره، فرغ من تسويد هذه النسخة الشريفة نور الدين بن أمين الدين الطريحي في (1201) والنسخة في مكتبة (حسينية كاشف الغطاء). (1302: الدينيات) في أصول الدين وفروعه باللغة الگجراتية للمولوي غلام على بن اسماعيل البهاونگرى الهندي المعاصر ذكره في فهرس تصانيفه بخطه. (1303: الدينيات) للحافظ السيد قربانعلى الهندي: طبع باللغة الاردوية في ثلاث

 

حصص (1) دينيات كى يهلى كتاب (2) دينيات دو سرى كتاب (3) دينيات تيسري كتاب. (1304: ديوانه) رواية فارسية. للسيد حسين كبير، طبع برشت في (50 ص). (1305: ديوانه) لسلامي عزت. ترجمه بالفارسية أبو تراب شايگان. طبع في (1317 ش) في (112 ص). وله (دستهء جاسوسان). (1306: ديو خشمگين) ألفه جاهيد. وترجمه بالفارسية، ع. باقر زاده. مطبوعة. (1307: ديو خودخواه) لاسكاروايلد. ترجمه بالفارسية فريدون صدري. مطبوع. وله (دوست وفادار). (1308: ديو وشياطين در ادبيات ايران) في تاريخ الاعتقاد بالشياطين. فارسي مطبوع في (98 ص). (1309: ديو وپرى نامه) رسالة مشتملة على عدة أبواب. أولها [ يا عبد الرحمن پادشاه جنان وديوان وپريان حاضر گردان بفرمان خدايتعالى ] وكتب على الصفحة الاولى (كتاب ديو وپرى نامه) وآخره [ يا فتاح برحمتك يا ارحم الراحمين ] نسخة قديمة ضمن مجموعة تشتمل على رسائل مير حسين الاخلاطى و (بحر الغرائب) ومنظومة رملية ورسالة في الجفر وغير ذلك عند السيد محمد على الروضاتى باصفهان. نجز بحمد الله طبع الجزء الثامن إلى تمام حرف الدال الا الدواوين فانها ستطبع مستقلا. وذلك في يوم عيد الغدير عام (1370).

 

- 1370 - اتخذنا هذا العام آخر سنة نذكر التصانيفه المؤلفة فيها، في كتابنا (الذريعة وتركنا الآتي للآتين بعدنا ليذكر في المستدرك. وكم ترك الاول للآخر. وذلك لما قد يصل الينا من اعتراض بعضى المعاصرين، علينا، لذكرنا كتب بعض المعاصرين. أو لجعلنا الكتب الحدثية في عداد الكتب القيمة القديمة. ولكني اراى نفسي معذورا في عملي هذا، لانى ألفت موسوعتي هذه كفهرس مختصر يحتوي على تعريف الكتب وتاريخ مؤلفيها صغيرها وكبيرها، ولم أجعل لنفسي حق القضاء بين الآراء والمعتقدات والفرق الداخلة تحت لواء التشيع رفعه الله، أو ترجيح بعضها على بعض. فبعد هذا التاريخ لا نذكر في الذريعة الا ما ألفت سابقا على هذا التاريخ أو فيها ولا نزيد على ما كتبنا حتى اليوم الا الكتب القديمة، ونجمع ما يؤلف بعدئذ في المستدرك. النجف - آقابزرگ. الدواوين بما أنا نشرع انشاء الله بعد هذا المجلد بطبع باب الديوان من الذريعة فنرجو من المراجعين الكرام أن يساعدونا بارسال فهرس من الدواوين الغير المطبوعة التي يطلعون عليها. العنوان: طهران - ايران: ميدان ژاله - خيابان جابري - كوچهء زماني - شمارهء (33) (دفتر پخش الذريعة).

 

بقية فهرس بعض المكتبات المنقولة عنها في الذريعة 54: مكتبة (آل خرسان) أسسها السيد حسن بن علي من آل خرسان الموسويين القاطنين في النجف. كان معاصرا لصاحب الجواهر. سكن بغداد بالتماس بعض تجارها، وتزوج هناك ومات بها في (1265) وحمل جثمانه إلى النجف: ودفن في مقبرتهم، وانتقلت الكتب بعده إلى اكبر أولاده السيد عباس، فزاد عليها واوقفها في (حدود 1300) على أخيه السيد موسى المتوفى (1321) وابنه السيد محمد واخيه السيد محمد حسين، وفي زمانهم احترقت اكثر مخطوطات المكتبة، وبعدهم انتقلت إلى السيد عبد الهادي ابن موسى المذكور، ثم إلى ولده السيد حسن، ثم ولده السيد مهدي بن الحسن المعاصر المولود (1340) 55: مكتبة (آل فرج الله) وهم بطن من بني الاحلاف القاطنين في البصرة. أسسها في النجف الشيخ محمد رضا بن طاهر المولود (1319) في النجف. وهو مؤلف (الغدير في الاسلام) فيها أكثر من ألفي مجلد مطبوع ومخطوط وهي ما ورثها من ابيه أو جمعها بنفسه. 56: مكتبة (آل محيى الدين) من آل أبي جامع. في النجف واصلهم من الشام. أسسها الشيخ قاسم محيى الدين بن حسن بن موسى بن شريف بن محمد بن يوسف بن جعفر بن علي بن محيى الدين الثاني ابن محيى الدين الاول بن عبد اللطيف الجامعي النجفي المولود (1314) أوان اشتغاله، مما ورثه من آبائه وما ضمه إليه حتى اليوم وهي زهاء الف مجلد، اربعمائة منها مخطوط. وقد هيأ لها فهرسا جامعا. 57: مكتبة (آل مشكور) أسسها الشيخ مشكور بن محمد الخاقاني نسبا الحولاوي مولدا، النجفي مسكنا ومدفنا الذي غرق في الحمام الهندي في النجف عام (1272). وبعده انتقلت المكتبة إلى اولاده. وهي اليوم بيد الشيخ حسين بن مشكور بن جواد بن الشيخ مشكور الكبير. 58: مكتبة (.. الروضاتي) أسسها اولا في خوانسار السيد أبو القاسم الشهير بمير كبير المتوفى في (ذي القعدة - 1158) ابن السيد حسين الموسوي تلميذ المجلسي صاحب البحار المترجم في (الروضات ص 150) فكان يستنسخ الكتب بنفسه ايضا وبعده انتقل إلى اولاده ومنهم السيد حسين المتوفى (1191) من اساتيد بحر العلوم (م - 1212) والميرزا القمي (م - 1231) فزاد فيها ما استنسخه بنفسه أو اشتراه، وبعده انتقلت إلى اولاده ومنهم السيد أبو القاسم (م - 1240) المجاز من بحر العلوم. فزاد

 

ايضا فيها ما استنسخه بنفسه أو اشتراه. وبعده انتقلت إلى ولده الميرزا زين العابدين (م - 1275) وزاد عليه ايضا. وهو اول من هاجر منهم من خوانسار وسكن اصفهان، وبعده تفرقت بين ولده السبعة: المير سيد محمد (م - 1293) والسيد محمد باقر صاحب الروضات (م - 1313) والمير محمد هاشم الچهارسوئي صاحب (اصول آل الرسول) (م - 1318) والمير محمد صادق (م - 1289) وثلاثة آخرون. اماما كان عند المير سيد محمد فانتقلت إلى اولاده، فباعوا بعضها لاولاد صاحب الروضات وبعضها ل‍ (مجد الدين) وبقي بعضها عند اولاد مير محمد داود بن المير سيد محمد المذكور في اصفهان اليوم. واما ماكان عند المير محمد هاشم الچهارسوئي فنقلها إلى العراق وتفرقت بعده واشترى بعضها اولاد صاحب الروضات، واما ماكان عند المير محمد صادق فتفرقت بعده واشترى بعضها اولاد صاحب الروضات وجمع بعضها في الكاظمية اليوم السيد محمد مهدى ابن الميرزا محمد (م - 1355) ابن المير محمد صادق المذكور. وهو مؤلف احسن الوديعة ذيلا للروضات المولود (1319). وهو اليوم مكتبة نفيسة بالكاظمية. واما ما كان عند صاحب الروضات فانتقلت بعده إلى اولاده السبعة الاول الميرزا محمد مهدي (م - 1324) وبعده تفرقت الكتب واشترى بعضها (مجد الدين) الثاني الميرزا مسيح (م - 1325) وكتبه اليوم موجود باصفهان تحت نظر ولده الاصغر ميرزا سيد حسن الچهارسوئي ويشترك معه السيد محمد علي بن هاشم بن جلال الدين ابن السيد مسيح المذكور. وهذه المكتبة تشتمل على زهاء ثلاثة الآف مجلد وقد كتب السيد محمد علي هذا، فهرسا لها. الثالث ميرزا احمد (م - 1341) انتقلت كتبه إلى ولديه الميرزا محمد حسن والميرزا محمد حسين الساكنين اليوم باصفهان، الرابع المير عطاء الله (م - 1335) تفرقت كتبه. الخامس المير هدايت الله توجد بعض كتبه عند اولاده الثلاثة الميرزا حبيب الله، محمود، أسد الله. السادس المير محمد حسين (م - 1352) تفرقت كتبه. السابع المير مجتبى المولود (1302) الساكن باصفهان. وهو عميد هذه الطائفة اليوم وله مكتبة نفيسة نرجو أن يوفق هذه الطائفة لجمع كتبهم في مكتبة واحدة واحيائها، وطبع فهرس لها وجعلها ذات شخصية حقوقية، لكى يؤمن التفرقة والبيع والتلف. 59: المكتبة (الغروية) هي مكتبة مهجورة في مشهد الامام علي بن ابي طالب (ع) وقد كان في سالف الزمان مكتبة عظيمة، فيها كثير من النفائس، واظن ان اول من اوقف الكتب لها هو عضد الدولة الديلمي (م - 372) (1) وقد ذكر ابن طاوس في (سعد السعود - ص 32) المؤلفة عام (651) هذه المكتبة، وذكر ابن اخيه في (فرحة الغرى - ص 113 و 129) خازنين من خزانها، وهما يحيى بن عليا في القرن السابع، وابو عبد الله بن شهريار الخازن عام (501) وهذا الاخير هو صهر الشيخ الطوسي ويروي عنه بهاء الشرف الصحيفة السجادية في (516) كما في صدر بعض نسخ الصحيفة - وذكر الشيخ جعفر محبوبة (2) خازنين آخرين هما محمد جعفر الكيشوان ومحمد حسين كتابدار ابن محمد على الخادم وهما في اوائل

 

(1): خزائن المكتب القديمة في العراق لگووگيس عواد (ج - 1 ص 130 - 136) (2) (ماضي النجف وحاضرها - ص 102). (*)

 

العهد الصفوي. وذكر ابن عنبه في (عمدة الطالب - ص 5) (طبع النجف - 1358) أن في (755) وقع حريق في المشهد العلوي واحترقت كتب منها. وعلى أي فان هذه المكتبة العظيمة لم يبق منها اليوم سوى عدد كبير من المصاحف وعدة من الكتب، وبعضها نفائس. 60: مكتبة (الفراهانى بكربلا) أسسها الآخوند ملا عبد الحميد الفراهاني ابن المولى عبد الوهاب الفراهاني العراقي (الاراكي). كان في شيراز تلميذ المولى محمد علي المحلاتي نزيل شيراز واستاد العلوم العقلية بها. هاجر إلى سامراء وتلمذ المنقول على الميرزا محمد حسن الشيرازي (م - 1312) وقبل وفات الميرزا جاء إلى كربلا وسكن بها. واسس مكتبة نفيسة، بعضها كتبها بخطه في (1276) وبعدها أو استكتبها، وبعض اشتراها وبعض اتهبها وفيها كثير من تصانيف استاده المحلاتي ومجاميع كثيرة واجازات اساتيده واساتيدهم إلى حدود (1332) وبقيت ثلاثماية مجلد مخطوط منها عند السيد علي اكبر اليزدي في مدرسة حسنخان. وقد استفاد منها مؤلف الذريعة في (1340) ثم تفرقت بعد ذلك. وقد وقعت نصف مدرسة حسنخان في القسم الجنوب الشرقي من فلكة اسست أخيرا حول الصحن الحسيني. 61: مكتبة (القاضي بتبريز) بيت القاضي من سادات تبريز وكان القضاء وشيخوخة الاسلام موروثة لهم من العهد الصفوي حتى اعلان الدستورية في ايران فالميرزا محمد علي القاضي قتله العثمانيون حين استولوا موقة على آذربايجان في آخر العهد الصفوي. وابنه ميرزا محمد القاضي (م - 1176) وابنه محمد تقي (م - 1220) تلميذ الوحيد البهبهاني كلهم من اعيان تبريز وقد كتب محمد علي القاضي المعاصر كتاب (خاندان عبد الوهاب) في احوالهم وكان لهم كتب يتوارثونها حتى وصلت إلى الميرزا محمد مهدي بن محمد تقي المذكور فاسس مكتبة وامر باستنساخ الكتب الكبيرة كالبحار والاسفار وغيرهما. وبعده انتقلت المكتبة واجازات اساتيده واساتيدهم إلى حدود (1332) وبقيت ثلاثماية مجلد مخطوط منها عند السيد علي اكبر اليزدي في مدرسة حسنخان. وقد استفاد منها مؤلف الذريعة في (1340) ثم تفرقت بعد ذلك. وقد وقعت نصف مدرسة حسنخان في القسم الجنوب الشرقي من فلكة اسست أخيرا حول الصحن الحسيني. 61: مكتبة (القاضي بتبريز) بيت القاضي من سادات تبريز وكان القضاء وشيخوخة الاسلام موروثة لهم من العهد الصفوي حتى اعلان الدستورية في ايران فالميرزا محمد علي القاضي قتله العثمانيون حين استولوا موقة على آذربايجان في آخر العهد الصفوي. وابنه ميرزا محمد القاضي (م - 1176) وابنه محمد تقي (م - 1220) تلميذ الوحيد البهبهاني كلهم من اعيان تبريز وقد كتب محمد علي القاضي المعاصر كتاب (خاندان عبد الوهاب) في احوالهم وكان لهم كتب يتوارثونها حتى وصلت إلى الميرزا محمد مهدي بن محمد تقي المذكور فاسس مكتبة وامر باستنساخ الكتب الكبيرة كالبحار والاسفار وغيرهما. وبعده انتقلت المكتبة إلى ولده ميرزا عبد الجبار (م - 1257) وزاد هو عليها، وبعده إلى ولده ميرزا محسن القاض (م - 1306) فزاد ايضا عليها، وبعده تفرقت المكتبة بين الورثة وكادت تتلاشى الا انه جمع اكثرها ولده الاكبر ميرزا محمد علي (م - 1312) وبعده انتقلت إلى ولده الاكبر ميرزا محمد باقر (م - 1366) فزاد عليها، ولكن في زمانه عام (1353) وقعت سيل في تبريز اخذ كثيرا من كتب المكتبة واتلفها. ومعذلك فهي اليوم مكتبة نفيسة بتبريز بيد الميرزا محمد علي بن الميرزا محمد باقر القاضى المذكور، وهي تزيد على الفي مجلد اكثرها مخطوطات. 62: المكتبة (القزوينية باصفهان) كانت في بيت القزاونة باصفهان مكتبة لا بأس بها ومنها مجلدات تفسير الائمة المذكور في (ج 4 - ص 238) وكان في رأس هذا البيت في اواخر القرن الثالث عشر الحاج ابراهيم القزويني المترجم في تاريخ اصفهان لجابري انصاري الطبع الاول (ص 89) وبعد وفاته انتقلت المكتبة إلى ولده الحاج آقا محمد القزويني امام الجماعة بمسجد آقانور هناك (م - 1304) المترجم في (تذكرة القبور) = (رجال اصفهان) الطبع الثاني (ص 142) وبعده تفرقت بين اولاده ومنهم محمد جواد ومحمد خليل، وبعد محمد جواد ايضا تفرقت بين ولده ومنهم الحاج آقا باقر (م - 1362) ويوجد اليوم قليل منها عند الحاج آقاكمال الدين باصفهان.