القسم الرابع

 (1542: ديوان حشري تبريزى) وهو الملا محمد امين الانصاري التبريزي الاصل. سكن بعباس آباد اصفهان. وكان له راتبا فقطع فنظم حشري قصيدة مدح فيها المير حبيب الله صدر فاعاده وهو الذى نظم غزوات الشاه عباس بامره. ثم رجع إلى تبريز وبهامات. ترجمه في

 

(نر 9 ص 280) و " خزانه عامره ص 293 " و (دجا ص 117). وله أيضا " روضة الابرار " على زنة " مخزن الاسرار " للنظامي، اورد الحشرى ذكر منظومته هذه في مقدمة كتابه " روضه اطهار " الذى هو في مزارات العرفاء بتبريز وقد ألفه في (1011 = روضه) وقال انه نظم روضه ابرار أيضا في هذه السنة، وقال في اوله ان ظهور القائم سيكون في هذا العصر وهو عصر الشاه عباس بن محمد بن طهماسب الصفوى. وقد طبع روضة الاطهار في (1303) بتبريز. (1543: ديوان حشم) من شعراء الفرس بالهند في القرن الثاني عشر كما ذكره ابن يوسف في فهرس المجلس (ج 3 ص 264). كان اسمه حسن كما صرح به في الديوان. توجد نسخة من ديوانه في (المجلس) يشتمل على الف بيت. أوله: أي سحاب لطف ترگوهر زبالا ريخته * درد كان هر صدف صد در لالا ريخته وكتابة النسخة في اوائل القرن الثالث عشر. (1544: ديوان حشمت بدخشى) وهو المير محتشم على خان بن المير باقى البدخشانى الاصل. نزل جده بالهند وتلمذ هو على عبد الرضا متين الاصفهانى وآرزو وغيرهما، ومات (1263) وديوانه يشتمل على سبعة آلاف بيت كما في (گلشن ص 139) و (تغ ص 46). (1545: ديوان حشمت قاجار) واسمه همايون ميرزا من شعراء القاجار في العهد الناصري. له " تذكره سفينه " و " گلشن محمود " كما في (مع ج 1 ص 22) وريحانة الادب وله مثنوى يوسف زليخا كما في (دجا ص 175). (1546: ديوان حشمتي خوانسارى) واسمه ملاعلى بيگ الزاهد الخطاط. كان معلم النوابة حوابيگم ثم عزل وانزوى بنصرآباد اصفهان واشتغل بكتابة القرآن، وله ديوان في خمسة آلاف بيت رآه النصر آبادى فنقل عنه كما في (نر 9 ص 320) ثم في (گلشن ص 139). (1547: ديوان حشمتي رشتي أو شعره) ترجمه واورد شعره في (خص 8 ص 231). (1548: ديوان حشمتي هندي) ترجمه واورد شعره في (سرخوش ص 31) وقال له ديوان فخيم على الطراز القديم.

 

(1549: ديوان الحصكفى) من حصن كيفا قرية بديار بكر. لابي الفضل يحيى بن سلام ابن حسين بن محمد الخطيب الحصكفى المتوفى (551) ذكره في رياض العلماء، وترجمه في (جما ج 20 ص 18) بعنوان يحيى بن سلامة وذكر ان له ديوان شعر وديوان رسائل، وانه ولد (459) وتوفى كما مر، وذكر جملة من شعره. توجد نسخة ديوانه في مكتبة جامع الپاشا بالموصل كما في فهرسها (ص 48). وترجمه ايضا في مجالس المؤمنين ص 113 وغيره. (1550: ديوان المير حضوري القمى) واسمه المير عزيز الله اخ الميراشكى السابق ذكره ترجمه الصادقي ايضا في (خص 6 ص 76) واورد بعض رباعياته وشعره وكذا في روضة الصفا. وقال في (تش ص 230) كان معاصرا للشاه طهماسب وسكن النجف وله ديوان. وقال في (تغ ص 46) انه مات (1000). (1551: ديوان حفظى اصفهاني) اسمه الحاج محمود. ترجمه معاصره النصرآبادى في (نر 9 ص 409) وذكر تنقلاته إلى مكة والهند واطرى زهده وتقواه واورد بعض شعره ورباعياته بما يظهر منه كثرة شعره وحياته زمن التأليف (1083) ونسبه في (دجا ص 118) إلى تبريز وترجمه أيضا في (روشن ص 181). (1552: ديوان حفظى طهراني) ذكر سام ميرزا في (تس 5 ص 162) ان والده كان معمارا واورد مطلع غزل له، وكذا في (روشن ص 181). (ديوان حفظى تبريزى) واسمه الحاج محمود. حكى ترجمته وشعره في (دجا ص 118) عن مؤلف لطائف الخيال المؤلف (927) واظنه الحفظى الاصفهانى المذكور. (1553: ديوان حفيد يزدى أو شعره) وهو حفيد المدرس اليزدى، واسمه الحاج ميرزا باقر. اورد شعره في (تش يز ص 286). (1554: ديوان حفيظ اصفهاني أو شعره) كان حفيد المير الداماد سافر إلى الهند ثم رجع إلى اصفهان. اورد شعره في (گلشن ص 140) وقال في (تغ - ص 46) انه مات (1160) واسمه حفيظ الله. (1555: ديوان الحقايق) للسيد محمد بن مصفى بن جعفر الدار ابى الشهير بالكشفى. مجموعة فيها خصوص قصايده في مدايح المعصومين (ع) جمعها ابن الناظم وهو السيد موسى

 

ابن جعفر بن مصفى المذكور، يقرب من الف بيت. وتوفى الناظم (1327) وقد قرأ قصيدته الفارسية في مديح النبي صلى الله عليه وآله على السيد موسى في يوم مولد النبي (1373) في النجف. (1556: ديوان حقايق) لميرزا على خان المتخلص " حقايق " ابن الميرزا جعفر حقايق نگار. مات والده (1301) وكان هو حيا إلى (1313) حين تأليف آثار العجم فذكره وأورد شعره فيه (ص 542). (ديوان حقايقي) هو التخلص السابق لخاقاني الشيروانى فيأتى في الخاء. (1557: ديوان حقى دهلوى) للشيخ عبد الحق المحدث. وقد عددوا فهرس تصانيفه بمائة وثلاثين. ولد (958) ومات (22 ع 1052 2) ودفن بشاه جهان آباد وديوانه يشتمل على انواع الشعر واكثره قصايد كما في (گلشن ص 161)، (1558: ديوان حقى خوانسارى أو شعره) وهو الآقا حقى الخطيب الخوانسارى المتوفى بها (1037) ترجمه النصرآبادى في (نر 9 ص 297) و (ض ص 111) وارورد بعض رباعياته. (1559: ديوان مولانا حقى الرازي) الساكن في بعض مزارات الرى. وصفه سام ميرزا في (تس 5 ص 163) بانه من النطاقين، وأورد مطلع غزله. وقد فرغ سام ميرزا من التحفة (957). (1560 ديوان حقير، الله آبادى أو شعره) وهو العالم الحكيم الشيخ كمال الدين محمد بن محمد افضل. اورد شعره في (گلشن ص 140). (1561: ديوان حقير دزفولي) وهو الملا حسين بن ابى الحسن بن فضل على بن كاظم بن صادق خليفه الواعظ الشاعر المولود (1260) والمتوفى (1347). له " مخزن الدار " المطبوع ببمبئى في (1304) واورد فيها اشعار معاصريه. وابنه أبو الحسن تجلى دزفولي معاصر وهو في الحياة. (1562: ديوان حقير أو شعره) للحاج ميرزا عبد الغفار المرندى ترجمه في دانشمندان آذربايجان ص 118 واورد قطعة انشاها في (1282) نقلا عن حديقة الشعراء. (1563: ديوان حقيرى تبريزى) ترجمه الصادقي في (خص 8 ص 288) وذكر بعض شعره وقال انه يعمل نسج الشعريات (مويينه دوزى) وكذا في (تش ص 29).

 

(1564: ديوان حقيرى التبريزي) الشهيد في فتنة الروم بها في (994) حكى في (دجا ص 119) ترجمته عن مؤلف " خلاصة الاشعار " وقال انه توقف بكاشان اربع سنين وهناك لاقى مع محتشم وأنا أيضا رأيته حينئذ. ثم في (981) سافر إلى خراسان ورجع ورأيت يومئذ ديوانه البالغ إلى ستة آلاف بيت، ولصغر سنى لم انتخب منه شيئا وترجمه ايضا في (تس 5 ص 142). (1565: ديوان حقيرى هروى) واسمه الملا شهاب الدين ابن نظام الدين. نقل عنه في (نر 13 و 15 ص 509 و 471) تاريخ وفاة الخواجه آصفى في (923) وقال هو من مشاهير شعراء عصر السلطان حسين ميرزا بايقرا، ورايت له عدة قصايد فاخرة. ثم نقل عنه سبعة معميات. وقال في (مجن 2 ص 70 و 239) انه شاب. وله منظومة في المعما في (146 بيتا) نظمها في (918) توجد ضمن مجموعة في المجلس كما في فهرسها (ج 3 ص 132). وفهرس كتابخانه دانشگاه (ج 2 ص 393). (1566: ديوان حقيقي) للسلطان ابى المظفر الميرزا جهانشاه خان بن قرا يوسف خان الجالس على سرير الملك في تبريز خمس وثلاثين سنة إلى أن قتل في (872) ودفن في الزاوية المظفرية التى أسس بنيانها في حياته المعروفة (كوك مسجد) أو مسجد كبود. وقد فرغ الدوانى من شرح الهياكل في تلك الزاوية بعين تلك السنة كما صرح في آخره ترجمه في (دجا ص 120) وذكرانه ارسل الحقيقي ديوانه إلى المولى العارف عبد الرحمان الجامى فقرظه الجامى بقطعة آخرها. بصورت پرستان كوى حجاز * زشاه حقيقي نشانداده باز وسمى الخمسة من ولد جهان شاه احدهم حسن على. وقد اورد تاريخ مسجد كبود المعروفة في " تاريخ تبريز " لنادر ميرزا المطبوع بطهران، واورد غزلا لحقيقي وفرمانا له في ترجمة ادبيات براون (ج 3 ص 441). (1567: ديوان حقيقي بغدادي أو شعره) واسمه مصطفى ابن عم عثمان بيك من امراء الدولة العثمانية، وشعره بالفارسية والتركية. هاجر من بغداد لتنافر وقع بينه وبين الوالى خضر پاشا في (963). ذكره في العراق بين الاحتلالين (ج 4 ص 135). (1568: ديوان حقيقي گجراتى أو شعره) واسمه الميرزا محمد بيك الاحمد آبادى. ترجمه في

 

(خيال ص 207) مع اساطير عن مراوداته مع الاجنة. وكذا في (سرخوش ص 31). (1569: ديوان حكاك اصفهاني) واسمه سراج الدين ويعرف " سراجا حكاك " كان ماهرا في صنعة حك الخواتيم ومات باصفهان قبل (1089) كما في (نر 144 143 5) قال سنگلاخ انه راى منتخب قصايده بخط جمشيد بيك خوش نويس في بلدة بيضاء كما في امتحان الفضلاء ج 2 ص 152. وتوجد نسخة ديوان الحكاك بمكتبة لعله لى باستانبول كما في فهرسها وكونه للحافظى الكرماني المذكور في (ص 225) بعيد. (1570: ديوان حكاك شيرازى) واسمه ميرزا منعم الهندي. له مثنوى في وصف اكبر آباد. مات في اوائل جلوس عالمگير شاه بالهند. وقد ادركه محمد أفضل سرخوش في صغر سنه فذكره في (سرخوش ص 109) وكذا في (تغ ص 46). (ديوان حكاك شيرازى) يأتي بعنوان شميم شيرازى. (1571: ديوان حكمي هندي أو شعره) واسمه ملاحكمى ابن اخت عرفى شيرازى. تقرب عند قاسم خان حاكم بنگاله. اورد شعره في (گلشن ص 142). (1572: ديوان الحكيم ابى الحسين الشيرازي أو شعره) كان حاذقا في الطب واصله من شيراز سافر إلى الهند ورجع في (1075) اطرى شعره في (السلافة ص 489). (ديوان حكيم أبو طالب) كما في (نر ص 68) يأتي بتخلصه " طالب تبريزى ". (ديوان حكيم أبو الفتح لاهجى) مر في (ص 46). (ديوان حكيم أبو المكارم) السرخسى. قال سنگلاخ رأيت اشعاره بخط عبدى نيشابورى فذكره في (امتحان الفضلاء ج 1 ص 97). وقد مر بعنوان حاضرى في (ص 220). (1573: ديوان الحكيم ابى الهيثم) احمد بن الحسن الجرجاني أو البوزجانى. ترجمه البيهقى المتوفى (565) في تتمة صوان الحكمة. له قصيدة فارسية في الحكمة تعرف " چون وچرانامه " في (82 بتيا) شرحها اولا تلميذه أبو سعد محمد بن سرخ النيشابوري أو النشوى، ثم شرحها ناصر خسرو العلوى بشر حين صغير طبع مع ديوان الناصر، وكبير سماه " جامع الحكمتين " طبع مستقلا بطهران في (1331 ش) في (347 ص) مع مقدمة للدكتور محمد معين. قال فيه ان الناظم والشارحين كلهم اسماعيلي المذهب. اوله: يكيست صورت هر نوع ونيست زينت گذار * چرا كه هيئت هر صورتي بود بسيار

 

ولمعزى ايضا قصيدة في هذا الموضوع " چون وچرا ؟ ". (1574: ديوان حكيم اردستانى أو شعره) وهو الملا فضل الله من شعراء الشاه عباس الاول الصفوى. اورد شعره في (روشن ص 183) وكذا في (تغ ص 46). (ديوان حكيم اشرفي سمرقندي) راى سنگلاخ ديوانه بخط شفيعا فنقل عنه في امتحان الفضلاء وقد ذكرناه في (ص 78). (ديوان حكيم افسرى ترمذى) راى سنگلاخ نسختين من ديوانه، احدهما بخط عبدى نيشابورى، والاخرى بخط جعفر هروى فذكرهما في امتحان الفضلاء ج 1 ص 97 و 158 واظنه المذكور بعنوان افسرى هروى في (ص 84). (1575: ديوان حكيم الهى اردبيلي أو شعره) الشاعر بالتركية. مات (1296) كما في (دجا ص 49) عن حديقة الشعراء. (ديوان الحكيم انورى) مر بعنوان أنورى. (ديوان حكيم باقر) مر بعنوان ديوان باقر محلاتي في (ص 122). (ديوان حكيم حاذق) مر بعنوان حاذق. (ديوان حكيم حاضرى) مر بعنوان حكيم أبو المكارم. (ديوان حكيم خباز) يأتي بتخلصه " طبعي ". (ديوان حكيم ركنا) يأتي بتخلصه " مسيحا ". (1576: ديوان حكيم ركن الدين قمى أو شعره) والد الحكيم سديد الدين الآتى. ترجمه معاصره في (نر 2 ص 50) في ذيل ترجمة ولده السديد، وقال كان طبيب البلاط. وله " نجم اللئالى " في الطب، ومات بقم، وله قصايد غراء. وهو غير ركن الدين القمى من شعراء القرن السابع كما يأتي في الراء. (1577: ديوان الحكيم الساوجى) وهو الميرزا على رضا المتخلص " حكيم " الطبيب الماهر. وديوانه بالعربية في المدايح والمراثي وغيرهما عند ولده المعاصر مشكاة الاطباء. ونقل القصيدة الغديرية منه في مجلة دنياى اسلام الاسبوعية بطهران للسيد محمد على التقوى. العدد 40 السنة (2). (1578: ديوان حكيم سديد قمى أو شعره) وهو ابن الحكيم ركن الدين القمى المذكور

 

كان ماهرا في الطب وطبعه لطيف. ذكر شعره ورباعياته في (نر 2 ص 50). (1579: ديوان حكيم سورى) من فكاهيات الميرزا تقى دانش ضياء لشكر ابن الميرزا حسين الوزير التفرشى المولود (1288) طبع مكررا منها في (1319 ش) في (140 ص) بطهران. اوله: اين گفته سورى كه گرفته است جهانرا * سر مشق بود طائفه سورچران را ويأتى ديوانه الآخر باسم ديوان دانش لتخلصه به. (ديوان حكيم سوزنى) يأتي بعنوان سوزنى. (ديوان حكيم شاه رضا) يأتي ديوان رضا شيرازى. (1580: ديوان حكيم شاه محمد قزويني أو شعره) وهو الشاه محمد بن المبارك المدعو بحكيم كما عبر عن نفسه. نزل بلاد الروم، وترجم مجالس النفائس (1) لمير علي شير النوائى باسم السلطان سليم بن بايزيد العثماني المتوفى (924) ويعبر فيه عن الشاه اسماعيل الصفوى بالشاه اسماعيل الصوفى ولكن في ترجمة ما يلي في (ص 248) قال: وميگويند باآل على محبتى ندارد گرراست بود آدمى خوبى نيست.. وقد ترجم المجالس السلطان محمد فخر الهراتى ايضا وطبع الترجمتان بطهران بتصحيح على اصغر حكمت في (1320 ش). (ديوان حكيم شريف) يأتي بعنوان " ديوان شريف ". (ديوان حكيم شفائى) يأتي " ديوان شفائى " ومر بعنوان " ديوان باقر محلاتي ". (1581: ديوان حكيم شيرازى) للشيخ غلام على المتخلص " حكيم " المتوفى (حدود 1330) بطهران. نشاء بشيراز وجاء إلى طهران واشتغل بمدرسة سپهسالار، وعلم اولاد محمد كاظم ملك التجار ومات في بيت تلميذه الحاج حسين ملك التجار مؤسس مكتبة

 

(1) وقد جعلت ومز مجالس النفائس في هذا المجلد من الذريعة (مجن) واومأت إلى فصوله برقم اجعله بعده، فما ذكر في المجلس الثاني في كلا الترجمتين، كتبته (مجن 2 ص..) والمجلس الثالث منهما (مجن 3 ص..) وهكذا وجعلت رمز ترجمة القزويني لهذا الكتاب (قزمج) فاقول: ذكر في (قزمج 1) أو (قزمج 5) وهكذا. وجعلت رمز ترجمة الهروي للمجالس المسمى " لطائف نامه " (لط) فاقول (لط 1) أو (لط 2) إلى آخر المجالس الثمانية، ثم اجعل رقم صفحات المطبوع بطهران (1320 ش) بعدها. (ع. م.)

 

(الملك) توجد قصايده في مكتبة (الملك) وديوان غزله بمكتبة المجلس كما في فهرسها (ج 3 ص 366). (1582: ديوان حكيم شيرازى) هو للميرزا محمود بن الوصال الشيرازي المتخلص بحكيم وهو الشاعر الخطاط المولود (1234) المتوفى (1274 = عاقبت محمود شد كار حكيم) ترجمه في (گلشن وصال ص 275 ص 293) وترجمه في (مع ج 2 ص 102) بعنوان " حكيم الشيرازي " وارخ وفاته (1268) والصحيح ما ذكرناه. وترجمه أيضا في (المآثر ص 205). (1583: ديوان حكيم صوفي شيرازى أو شعره) كان تاجرا ترجمه واورد شعره في (نر 5 ص 134). (ديوان الحكيم الطبري) وهو أبو الليث، كما ذكره سنگلاخ في (امتحان الفضلاء ج 2) وقال رأيت ديوانه بخط المير محمد الخطاط. واظنه اراد ابا الهيثم المذكور انفا. (1584: ديوان حكيم عبد الله يزدى) الملقب بحافظ الصحة جد الدكتور حافظى المعاصر. له منظومة في الطب بالفارسية. اورد ذكره في (تش يز ص 287). (ديوان حكيم عبد الله كاشى) يأتي " ديوان راغب ". (ديوان حكيم غزنوى) يأتي بعنوان مختارى غزنوى. (ديوان حكيم قبلى) يأتي " ديوان قبلى ". (ديوان حكيم قطران) يأتي ديوان قطران. (ديوان حكيم كاشى) عبد الله. يأتي بعنوان " ديوان راغب " و " وحدت ". (ديوان حكيم كاشى) واسمه ضياء الدين أو صدرين مهر في الطب وسافر إلى الهند وتلقب من الشاه سليم بمسيح الزمان. اورد شعره في (نر 3 ص 61). (ديوان حكيم كاظما) يأتي ديوان كاظما. (ديوان حكيم گيلانى) مر ديوان حسن گيلانى. (1585: ديوان حكيم نوري) لميرزا يوسف بن محمد حسين خان النوري نزيل طهران. كان ابوه وجده من اعيان الدولة القاجارية، وكان هو معاصرا لهدايت فترجمه في (مع 2: ص 94) وأورد قصيدتين منه تبلغ سبعين بيتا. وترجمه ايضا في المدايح المعتمدية.

 

(1586: ديوان حكيم هاشمى) له مثنوى " مظهر الآثار " راى سنگلاخ نسخة منه بخط ابى محمد غريب زاده الهندي. فذكره في (امتحان الفضلاء ج 2 ص 308). (1587: ديوان حكيم يزدى أو شعره) واسمه أبو الفضل كان ماهرا في الطب. اورد شعره في (تش يز ص 286). (1588: ديوان حكيمى طبسى أو شعره) قال في (مجالس العشاق ص 168) انه كان يحب الخواجه على وتوفى (881) وقال في (ض ص 317) ان اسمه محبوب على، وكان من العرفاء ومريدا للسيد نسيمي. وفى (مجتس 2 ص 138) سماه سيد حكيمى. وأوردوا شعره وسماه في (گلشن ص 142) حكيمى استرابادى، وراجع ما بعده أيضا. (ديوان حكيمى طبسى أو شعره) واسمه المير شهاب الدين سكن سبزوار وتلمذ على المير شاهى ومهر في الطب ودخل في اطباء السلطان حسين ميرزا المتوفى (911) كما في (روشن ص 183). ولعله متحد مع ما قبله، وقد سماه في (گلشن ص 142) " حكيمى أسترآبادى ". (1589: ديوان حلمي الاردبيلى أو شعره) السياح نزيل اصفهان ترجمه في (دجا ص 133) و (گلشن ص 142) واورد بعض اشعاره. (1590: ديوان حلمي اصفهاني أو شعره) اورد شعره في (تش ص 175). (1591: ديوان حلمي شوشتري) كان تلميذ المولى حامدى التبريزي المذكور آنفا. قال السيد عبد الله الجزائري التسترى المتوفى (1173) في تاريخ تستر المعروف بالتذكرة والمذكور في (ج 3 ص 243) ان هذا الديوان موجود يقرب من سبعة عشر الف بيت فيه قصيدة في مدح الحجة (ع) انشاها بامر استاده المولى حامدى التسترى وقصيدة في مدح على پاشا وقطعات في التواريخ منها في تاريخ وفاة استاده المولى حامدى ووفاة المولى عيشي والمولى عبائي والمولى غيبي والمولى سليمان ورشيد وغيرهم وهؤلاء كلهم من الشعراء في تستر في عصر واخشتو خان الحاكم في تستر من (1078 1042). (1592: ديوان حلمي كاشانى أو شعره) واسمه المولى مقيما. ترجمه النصر آبادى في (نر 9 ص 302) و (تش ص 242) وذكر انه سافر إلى الهند وتقرب إلى الشاهزاده داراشكوه وبذل له السلطان اورنك زيب عالم مصرف الحج، فحج سالما ورجع إلى الهند

 

وتوفى بها واوصى بكتبه و (700 روپيه) من تركته إلى الشيخ بدر الدين العرب والميرزا ابراهيم الفاني، واورد بعض شعره ورباعياته. (1593: ديوان حلوائى أو شعره) واسمه محمود بيك. اورد شعره في (گلشن ص 382). (ديوان حلوائى اصفهاني) يأتي بعنوان ديوان ضمير لتخلصه به. (ديوان مولانا حلوائى سمرقندي) المقبور بها شابا ترجمه في (مجن 2 ص 47 و 221) والظاهر انه غير ما ذكر في (بهش 382) وذكرا مطلع غزله. (1594: ديوان حلوائى شيرازى أو شعره) ويعرف بغياثا الشيرازي المعاصر لملا ملهمى والميرزا نظام. سافر إلى اصفهان وسكن بدار الشفا جنب القيصرية وابتلى بالجدرى وعمى بصره وكان ماهرا في الغزل والقصيدة. ووقع من سطح الدارومات، كذا ترجمه معاصره في (نر 9 ص 238) واورد شعره. وكذا في (تش ص 290). (ديوان حلوائى هروى) يأتي بعنوان " نكوئى ". (1595: ديوان حليم سندى أو شعره) وهو الشاه زاده الميزراجانى كما في (تغ ص 46) أو ميرزا خانى كما في (روشن ص 183) وقال هذا: كان ماهرا في الارغنون واوردا شعره. (1596: ديوان حليمى شيروانى أو شعره) اورد بعض شعره عن خط تاريخه (945) في (دجا ص 123). (1597: ديوان حليمى طهراني أو شعره) وهو المير محمد، كان والده رئيس قرية طهران واعرض هو عن الشغل. اطرى بذله معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 157) وأورد شعره. (1598: ديوان الشيخ حمادى الكواز) وهو ابن حمزة آل نوح الشمري الحلى المتوفى (1279) جمعه اخوه الشيخ صالح كواز ولم يستوفها لكثرة شعره. (1599: ديوان الشيخ حمادى نوح) الشاعر الشهير الذى يقال فيه انه متنبي عصره. وهو أبو هبة محمد بن سلمان بن نوح الغريبى الكعبي الاهوازي نزيل الحلة والمتوفى بها في صفر (1325) عن تسعين سنة وقيل ماية وخمس سنين. وديوانه كبير في مجلدين يزيد على اثنى عشر الف بيت، جمعه هو بنفسه ورتبه على عدة فصول عناوينها: الآلهيات، الحسينيات، القزوينيات، الشيرازيات، الرشتيات، وهكذا. توجد نسخة منه في مكتبة (السماوي). (ديوان الحماسة) مر بعنوان " الحماسة " متعددا في (ج 7).

 

(1600: ديوان الحمانى أو شعره) وهو على بن محمد بن جعفر بن محمد بن زيد الشهيد العلوى الامامي الشاعر. وحمان محلة بالكوفة. هو في العلويين كابن المعتز في العباسيين، كذا في نسمة السحر وقال في (عمدة الطالب ص 286) ان كثيرا من اشعاره دخل في ديوان صاحب الزنج. عبر عنه الرضا في مجلس المأمون ببعض فتياننا ووصفه الهادى (ع) باشعر الناس. اورد شعره ابن شهرآشوب في المناقب والمفيد في العيون والمحاسن والصدوق في عيون اخبار الرضا. (1601: ديوان المولى حمدالله الاردبيلى) اطرى فضله تقى الدين في تذكرة عرفات العاشقين المؤلف (1025) والموجود بمكتبة (الملك) وذكر انه رآه بشيراز قبل (1000) واورد رباعية له. وعنه في (دجا 123) وسماه في (گلشن ص 143) حميد اردبيلي. (1602: ديوان مولانا حمدالله الرازي) كان والده من المتمولين في رى ولكن ولده زهد عن المال. وصفه كذلك معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 178) واورد مطلع غزله. (1603: ديوان حمدى أو شعره) لبردعى زاده شمس الدين من اولاد المولى محمد البردعى. هاجر من بلاد خراسان إلى الروم في (917) فأكرمه السلطان سليم خان. وله تصانيف ترجمه في (بهش 2 ص 370) واورد بعض قصيدته المصنوعة في تتبع قصيدة مولاشرف. ولعلهم ينتسبون إلى البردعى المذكور في (النفحات ص 145). (ديوان حمدى سيستاني) اورد شعره في (روشن ص 183) ولعله حمزه سيستاني. (1604: ديوان حمدى قزويني أو شعره) اورد شعره في (روشن ص 185). (1605: ديوان حمدى كشميرى أو شعره) اورد شعره وأصر على انه غير القزويني في (روشن ص 184). (ديوان حمزه سيستاني) يأتي بعنوان تخلصه " ديوان غافل ". (ديوان حميد الهمداني) ترجمه معاصر كذلك في (نر 6 ص 192) راجع حميد همداني. (ديوان حميد اردبيلي) راجع حمدالله اردبيلي. (1606: ديوان حميد بخارائى أو شعره) واسمه حميد الدين ابن عمعق البخاري. هجى الحكيم سوزنى ومات (670) كما في (تغ ص 47). (1607: ديوان حميد تبادكانى أو شعره) وهو حميد الدين ابن المولى محمد التبادكانى.

 

ترجمه في (مجن 4 ص 94 و 270) وقال كان من الصوفية الملامتية واورد شعره. (1608: ديوان حميد كل أو شعره) لملا حميد بن الملا عبد الوهاب. ترجمه واورد شعره معاصره في (مجن 3 ص 86 و 260). (ديوان حميد معمائى) كذا ترجمه القزويني في (قزمج 3 ص 239) والصحيح انه ملا جمشيد معمائى كما في (لط 3 ص 69). (1609: ديوان حميد ناگورى أو شعره) الشيخ حميد الدين تلميذ الخواجه معين الدين الچشتى ولد ببخارا ونصبه السلطان معز الدين سام حاكم دهلى قاضيا بناگور، ومات بها في (643) وقد سافر إلى بغداد والشام والحجاز ولاقى الشهاب السهروردى هناك. اورد شعره في (روشن ص 184) وكذا في (تغ ص 47). (1610: ديوان حميد همداني) من شعراء الدورة الصفوية. توجد ديوان غزله في مكتبة (المجلس) كم في فهرسها (ج 3 ص 266) في (1570 بيتا) يظهر منه تشيعه وانه همداني يتخلص " حميد " قال ابن يوسف ولعله حميد الهمداني المذكور في (نر 6 ص 192). (1611: ديوان حميدي بلخى) واسمه حميد الدين عمر بن محمود وقد يعرف باسم ابيه فيقال " محمودي " وهو صاحب " مقامات حميدي " بالفارسية في قبال المقامات للحريري. توفى (599) كما في شاهد صادق. ترجمه واورد شعره في (مع ج 1 ص 197) وقال سنگلاخ انه راى خلاصة ديوانه بخط محمد طاهر اعتماد الدولة. فذكره في (امتحان الفضلاء ج 2 ص 90). (1612: ديوان حميد شيرازى) للدكتور مهدى الحميدى الشيرازي استاد الادب بجامعة طهران اليوم وشعره كثير. طبع بعضها بعناوين مختلفة مثل " شكوفه ها " أو " نغمه هاي جديد " في (1317 ش) وبعدها بطهران في (175 ص). (1613: ديوان حميدي كشميرى أو شعره) اورد بعض شعره في (گلشن 144). (1614: ديوان حميدي مازندراني أو شعره) لميرزا عبد الحميد المازندرانى المتوفى (21 محرم 1322) ترجمه واورد شعره مرتضى المدرس الچهاردهى. (1615: ديوان السيد الحميرى) هو ابواهاشم اسماعيل بن محمد بن نويد بن ربيعة الحميرى المتوفى (173) صاحب العينية المشهورة واحد الثلاث الذين قيل في حقهم أنهم اشعر

 

الناس كما في الاغانى. وعن ابى عبيدة انه اشعر المحدثين، وعن تذكرة ابن المعتزان له اربع بنات كل منهن تحفظ اربعماية قصيدة ! لابيها، وقد نظم كلما سمعه في فضل على (ع) وقد ترحم عليه الامام الصادق (ع) ثلاثا. كما في رجال الكشى. ترجمه الزركلي ايضا في قاموس الاعلام (ج 1 ص 112) وقد جمع المستشرق الافرنسى بربيه دومينار اخباره وطبع في پاريس في (100 ص) وترجمه واورد شعره في اعيان الشيعة (ج 12 ص 278 133) توجد نسخة ديوانه في احدى مكتبات اليمن كما ذكره بعض، وكذا في المكتبة الظاهرية بدمشق كما في فهرسها. ودون شعره ايضا الشيخ محمد بن طاهر (السماوي) ويوجد في مكتبته. وقد ترجم الحميرى في كتاب مستقل باسم " شاعر العقيدة " السيد محمد تقى بن سعيد الحكيم النجفي المعاصر، وقد طبعه السبيتى وجعله الجزء الحادي عشر من " حديث الشهر ". وقد جمع الشيخ على الخاقانى صاحب مجلة البيان النجفية الغراء احوال الحميرى وشعره في (1353). (1616: ديوان الحومانى) للشيخ محمد على بن محمد امين العاملي الحومانى الحاروفى للمعاصر المولود (1315) نزيل بيروت. له عدة دواوين منها ديوان الحومانى في جزئين طبعا بصيدا حدود (1344). (ديوان الحويزى) راجع دواودين " عبدالعلى الحويزى " و " فرج الله الحويزى " و " خلف الحويزى " و " السيد على خان الحويزى ". (1617: ديوان حيا اكبر آبادى) واسمه شيورام من قوم كايتهه. تلمذ على بيدل عبد القادر. له " مثنوى گلگشت بهارارم " على سياق " چار عنصر " لبيدل. مات في (1144) اورد بعض شعره في (گلشن ص 144). (1618: ديوان حياتي أو شعره) قال سام ميرزا ان والد حياتي كان يداخل في نيابة القضاء ولكن هو لم يتداخل فيه وكان منشيا خطاطا، واورد شعره في (تس 5 ص 135). واظنه هو المذكور في (گلشن ص 144) بعنوان حياتي قزلباش من امراء الشاه طهماسب الصفوى. (1619: ديوان حياتي كاشانى) قال في " خلاصة الاشعار " كان حياتي يشتغل بالسقاية وهذا سبب تخلصه " حياتي " وكان يمدح المير نعمة الله النقيب، ثم مال إلى النقطوية فطردمن كاشان وانتقل إلى قزوين لابتلائه بغرام صراف. وترقى امره عند النقطوية في قزوين فاعتقل

 

في نكبتهم مع عدة فحكم عليه بالحبس سنتين والنفى إلى شيراز فبقى هناك سنين ورجع إلى كاشان في (986) ثم سافر إلى (احمد نكر) الهند وديوانه في (2000 بيت). ونقل في (خص 8 ص 240) من مشهور شعره وقال ولكني لم أره. وقال في (تغ ص 47) نقلا عن التقى الاوحدي انه مات بالهند في (1100). (1620: ديوان حياتي گيلانى أو شعره) نشأ في الهند. ترجمه معاصره في (نر 9 ص 313) واورد شعره، وكذا في القسم الثالث من تذكرة ميخانه وكذا في طبقات اكبرى (ج 2 ص 606) وكذا في (تش ص 242) وقال في (تغ - ص 47) انه جاء إلى الهند في عهد اكبر شاه وان جهانگير پادشاه وزنه بالذهب صلة ومات (1015). (1621: ديوان حيدر ترك) وهو المولى حيدر من شعراء الترك كما وصفه في (لط 7 - ص 124) وقال: له " مخزن الاسرار " بالتركية. كان بشيراز يمدح السلطان اسكندر ميرزا حفيد تيمور لنگ في (817 812). (1622: ديوان حيدر تونيانى أو شعره) قال في (مجتس 6 ص 167) كان قلندرا ماهرا في الموسيقا واورد شعره. وقال في (گلشن ص 145) مات (966) واورد قصته مع ملك المنجمين. (1623: ديوان السيد حيدر الحلى) وهو السيد حيدر بن السيد سليمان بن داود بن سليمان المولود (شعبان 1246) والمتوفى (9 ع 1304 2) طبع باسم " الدر اليتيم " في بمبئى على الحجر، وسرد فيه تمام نسبه إلى زيد بن على بن الحسين (ع) وجامع الديوان هو ابن اخ الناظم السيد عبد المطلب بن داود بن سليمان. ثم ان الشيخ على الخاقانى مدير " البيان " الغراء رتبه على ترتيب جيد في مجلدين طبع الاول في (1369) في النجف. (1624: ديوان حيدر طهماسبى كاشى أو شعره) قال في (تش ص 242) و (روشن ص 183) انه لما امر الشاه طهماسب باجبار الناس ان يلبسو القلنسوة الطهماسبية، كان حيدر هذا اول من روجها في كاشان ولهذا اشتهر به، ثم اوردا شعره. واظنه غير حيدر الكاشى الآتى. (ديوان حيدر على اردبيلي) يأتي بتخلصه " فائض ".

 

(ديوان حيدر على كشميرى) يأتي بتخلصه " فنا ". (ديوان حيدر على كمالي اصفهاني) طبع باستانبول. وطبع له ايضا زمان فارسي باسم " لازيكا " يأتي بتخلصه كمالي. (1625: ديوان المير حيدر الكاشى) من السادة المعتبرين بكاشان. ترجمه الصادقي في (خص 6 ص 84) وقال انه قصير القامة قليلا لكنه طويل الباع ولاسيما في التواريخ والمعميات ثم ذكر بعض معمياته. وترجمه النصر آبادى في (نر 13 ص 475) وذكر بعض احواله واسفاره وعدة من التواريخ له منها لجلوس الشاه اسماعيل الثاني ووفاته: " شهنشاه روى زمين = 984 " گشت ثبت " شهنشاه زير زمين = 985 " شد رقم وآخر تواريخه ما ذكره عند اهداء ملك الهند منظرة إليه فقال، مصراع (عينك پادشه ملك نهاديم بچشم = 1007). (1626: ديوان مير حيدر كرهرودى أو شعره) وهو حيدر بن علاء الدين منصور. ترجمه في (خص 83 6) واورد شعره. (1627: ديوان حيدر كليچه پز) الهروي. ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 114) وقال هو عامى لا يفهم معنى بعض ما يستخرج من طبعه كما اعترف هو في بعض شعره القريب من عشرة آلاف بيت. واورد غزله المتخلص فيه بحيدر وبعض رباعياته. وترجمه النصر آبادى (نر 14 ص 496) واورد معماه باسم السيف وتذييله بمدح الشاه طهماسب الاول. وترجمه الصادقي في (خص 8 ص 168) بعنوان " حيدر كليچ " وقال انه من اهل خراسان ومعاصر لمير صنعى الذى هو استاد الصادقي. ومات (958) كما في (تغ ص 47) و (تش ص 149) وقال في (روشن ص 168) انه من قرية " كليچ " من نواحى طارم. توجد نسخة من ديوان حيدر في (الرضوية) وآخر في مكتبة النخجوانى ولعله هذا. (ديوان مير حيدر معمائى) اورد النصر آبادى في (نر 15 ص 517 514) خمسة عشر من معمياته. يأتي بتخلصه " رفيعي الكاشى ". (ديوان مير حيدر معمائى) يأتي بتخلصه " صبوحي ". (ديوان حيدر هروى) مر بعنوان حيدر كليچه. (1628: ديوان درويش حيدر اليزدى) ترجمه النصر آبادى في (نر 9 ص 432) وقال انه في

 

سلك الدراويش لكنه لا يطلب من احد، ثم اورد رباعيته الكاشفة عن حاله. (1629: ديوان حيدر يزدى أو شعره) لميرزا سلطان حيدر من سادة يزد. ترجمه في (نر 9 ص 298) واورد غزله المتخلص فيه " حيدر ". (1630: ديوان حيدري يزدى أو شعره) للمولى حيدر قلى بيك المتخلص " حيدر " كان ناظر يزد. ترجمه معاصره في (نر 9 ص 299) واورد غزله المتخلص فيه " حيدر ". (1631: ديوان حيدري تبريزى) لمولانا حيدري التبريزي. سافر إلى الهند كرارا وفى (طبقات اكبرى ج 2 ص 509) ثلاث مرات. ترجمه معاصره الصادقي في (خص 8 ص 217) وترجمه في خلاصة الاشعرا وعنه في (دجا ص 125) وقال رأيته في (985) وان ديوانه في ستة آلاف بيت، وعن عرفات العاشقين انه في ستة عشر ألف بيت، وعن منتخب التواريخ للبدوانى انه في اربعة عشر ألف بيت، وترجمه في (خز ص 186 189) وقالوا انه نظم " لسان الغيب " في قبال " سهو اللسان " للشريف التبريزي. وعن نتايج الافكار انه مات اواخر المائة العاشرة وقال في (تغ ص 47) انه مات (1000) وقد هجاه وحشى بافقى بمثنوى كامل. وترجمه أيضا في (تش ص 29). (1632: ديوان حيدري سبزوارى) قال في (تش ص 78) كان عظيم الانف وله ديوان ولكني لم أره. واورد في (روشن ص 184) شاعرا باسم حيدر سبزوارى. (1633: ديوان حيدري ساوجبلاغى) صغير في الف بيت من نظم على خان سالار المتخلص بحيدرى ابن احمد خان وكيل ابن ابراهيم بن رستم بن حيدر الذى كان معاصرا لنادر شاه. وقد ولد الشاعر في (1290) في ساوج بلاغ وكان والده من الامراء في حرب هرات وحرب بوشهر، ذكر كذلك في مجلة " ارمغان ج 13 ص 70 " وكذا اخوه مصباح ديوان. (ديوان حيران) في المراثى مطبوع بايران. ولعله احد الآتين بعده. (1634: ديوان حيران اصفهاني أو شعره) اطرى فضله وشعره معاصره النصر آبادى في (نر 9 ص 422) وذكر اصلاحه لشعر طالبا الآملي الذى ذكره في (نر 9 ص 224) ثم اورد رباعياته. وكذا في (روشن ص 189). (1635: ديوان حيران أفجه ء) للحاج السيد عباس بن ابى الحسن سيف بن جليل بن جعفر

 

ابن السيد مهدى الافجه ء (1). فيه اكثر من أربعة آلاف بيت في المراثى والمدايح رأيته بخط الناظم الذى ولد يوم عاشوراء 1329 وهو وفقه الله سبط عمى الحاج حبيب الله بن المولى محمد رضا بن الحاج محسن المؤسس لطبع الجزء الاول من هذا الكتاب والمتوفى بالنجف (20 ع 1360 1). (1636: ديوان حيران دنبلى) وهى حيران خانم من بنات الخوانين الدنابلة. يقرب من (4500 بيت) فيه القصايد والغزل فارسية وتركية، واكثرها في مدايح ام عباس ميرزا ابن فتح على شاه قاجار. اورد في (دجا ص 126) قطعة من شعرها في وباء (1247). (1637: ديوان حيران كرد) للشيخ محمد بن الشيخ امام الدين من فحول فضلاء كردستان كما وصفه في (مع ج 2 ص 102) نقلا عن " حديقه ء امان اللهى " تأليف الميرزا عبد الله المتخلص " رونق " الذى هو تذكرة لشعراء الكرد، قال وله مثنوى " مرشد العشاق ". (1638: ديوان حيران لكهنوى أو شعره) وهو المير حيدر على الكهنوي ملازم آصف الدولة بهادر. قال في (روشن ص 189) ان اكثر شعره بالاردوية وينظم أيضا بالفارسية. كان تلميذ سرب سنگه ديوانه، واستاد مير شيرعلى افسوس. (1639: ديوان حيران هندي أو شعره) وهو الشيخ محمود. تتبع شعر مير ناصر على ولكن لم يقدر على ذلك. اورد شعره في (سرخوش ص 32). (1640: ديوان حيران يزدى أو شعره) وهو السيد الميرزا محمد على (2) بن محمد بن مرتضى

 

(1) وقد طلب منى ان ادرج نسب السيد مهدى هذا الذى هو والد حجة الاسلام الاقا جمال الدين الافجه ء أيضا في هذا الكتاب، وهو السيد مهدى بن المير قوام الدين بن المير محمد بن قوام الدين المدفون بقرية أفجه بن محمد زمان بن شريف بن على بن غياث الدين بن جلال الدين بن غياث الدين بن الشاه محمد العالم المتوفى بقرية نور ابن نظام الدين بن نصرالله بن ميركمال (ملك اسماعيل) بن احمد بن شرف الدين ملك محمود دفين قرية دولو ابن على بن احمد فاتح نكسار والمدفون بها ابن الشاه محمد الخوارزمي نقيب العسكر ابن احمد بن على بن احمد بن حيدر بن محمد بن محمد بن احمد بن محمد بن مير محفظ بن زين الدين بن على بن محمود بن عمر الاشرف بن على بن الحسين بن على بن ابى طالب (ع). (2) وهو المعروف بميرزا محمد على المدرسي الكبير. كان له سبعة اولاد، منهم المير السيد حسن لم يعقب ومنهم الحاچ ميرزا ابراهيم المذكور في (تش يز ص 242) وكان هذا ميناثا وقد تزوج السيد محمد على المدرسي [ المعروف بالمدرسى الصغير والمتوفى 1339 ] بابنتيه واحدة بعد اخرى. والمدرسي الصغير هو ابن المير محمد صادق بن محمد بن نصير الدين بن صدر الدين بن نصير الدين بن صدر الدين [ مؤلف مرصع البقية في الصفحة الاتية

 

ابن السيد محمد الاخباري ابن السيد صدر الدين مؤلف " مرصع الحواشى " بن نصير الدين بن محمد بن صالح الطباطبائى الاردكانى اليزدى معاصر الصفوية. كان حيران يدرس في المدرسة الاسحاقية في مصلى جديد (مصلى صفدرخان) وينهى نسبه إلى ابراهيم طباطبا ثم إلى الامام المجتبى (ع). وكتب حيران نسبه بخطه الجيد على " مرصع الحواشى " تأليف جده وتوجد عنده احفاده بيزد. ترجم حيران ابن عمته السيد محمد على بن محمد الحسينى اليزدى المتخلص " وامق " المتوفى (1255) في تذكرته " ميكده " (1) وعنه في آئينه ء دانشوران المطبوع (1353) في (ص 45) وكذا في انجمن الرابع من " انجمن خاقان " المؤلف (1234) وعنه نقل هدايت في مجمع الفصحاء ورياض العارفين وقد اشتبه الآيتى في ترجمته فاورد في (تش يز ص 242 240) اغلاطا متعددة. (1641: ديوان حيران يزدى) واسمه آخوند ملا غلام رضا. كان معلم الاطفال بمصلى صفدرخان بيزد وكان خطاطا ماهرا كتب عدة نسخ من ديوانه وتوجد الآن بيزد كما ذكره في (تش يز ص 287). واورد بعض شعره الموجود في نسخة ديوانه الموجودة بطهران بخطه في مكتبه (المجلس) كتابتها (1279) كما في فهرسها (ج 3 ص 268) ونسخة أخرى رأيته بمكتبة (الملك). (1642: ديوان حيراتى دهلوى) وهو المفتى اكرام الدين بن نظام الدين ابن محب الحق ابن نور الحق بن محب الله من احفاد عبد الحق " حقى دهلوى ". تلمذ على والده وعلى الحافظ محمد كاظم وفائق على وغيرهم. كان آبائه قضاة پانى پت ودهلى. ولد حيران

 

البقية من الصفحة السابقة: الحواشى ] وقد رزق من اولى هما الحاج السيد محمد والد الاخوين السيد مهدى [ زوج ابنتى بتول خانم ] والسيد حسين، ومن الثانية ميرزا على رضا والد محمد على. والخمسة الاخر كلهم معقبون وهم: السيد محمد، السيد مرتضى، الميرزا محسن، المير سيد على، المير على نقى. ورايت مشجر اعقابهم بخط السيد حسين المذكور الاصغر من أخيه صهرى السيد مهدى. (2) وكان مؤلف " ميكدة " ارسل نسخة منه قبل موته بشهرين إلى ولده السيد يحيى المتخلص " فدائي " المتوفى [ 1280 ] وفرغ فدائي من استنساخها في [ 1262 ] وبعد موته ورثه الحاج ميرزا حسين " وامق " ابن فدائي والمتوفى [ 1307 ] والمدفون بيزد في مقبرة جوى هرهر، والنسخة موجودة الان بطهران عند السيد احمد المدرسي عضو وزارة المعارف سبط الحسين الوامق المذكور كما في آئينه ء دانشوران ص 45.

 

بشاه جهان آباد في (1191) وديوانه يشتمل على الف بيت كما في (گلشن ص 145). (1643: ديوان حيرانى رواسي) وهو المولى حيرانى من احفاد الشيخ صدر الدين الرواسى قال في (تس 5 ص 131) انه رتب ديوان غزله بنفسه، ثم أورد بعض غزله. (1644: ديوان حيرانى قزويني) ترجمه في (تس 5 ص 172) وقال انه درويش سعى في طلب العلم وقد يأخذه جذبة العشق. توجد نسخة من ديوانه عند (محمد آقا النخجوانى) كما كتبه الينا. (1645: ديوان حيرانى قمى) كان قمى الاصل وسكن بكاشان فاحب غلاما فحكم قاضى كاشان باخراجه فهجى القاضى بقصيدة قرئه عنده وخرج إلى همدان ومات بها في (903) كذا في (تش ص 231) وقال في (تس 5 ص 112) انه كان حافظا لماية الف بيت، وهو من ندماء السلطان يعقوب آق قوينلو (المتوفى 896) وذكر له اربع مثنويات " بهرام وناهيد " و " مناظره ء آسمان وزمين " و " مناظره ء سيخ ومرغ " و " مناظره ء شمع وپروانه " واول الاخير: أي جمالت چراغ هر خانه * شمعى وصد هزار پروانه. وهو الذي ترجمه في (قز مج 6 ص 307). (ديوان حيرانى همداني) راجع حيرانى قمى. (1646: ديوان حيرت) طبع بطهران في (56 ص) ولعله أحد الآتين بعده. (1647: ديوان حيرت اصفهاني) واسمه قيام الدين وله " تذكره ء مقالات الشعراء " ومات (1174) كما في قاموس الاعلام التركي. ولعله متحد مع ما بعده. (ديوان حيرت اصفهاني) واسمه ميرزا احمد. اورد شعره في (گلشن ص 146) ولعله متحد مع ما قبله، أو مع حيرتي اصفهاني الآتى. (1648: ديوان حيرت تبريزى أو شعره) واسمه آقا حسين على التبريزي من الاطباء المعاريف المعاصرين لميرزا عبد الرزاق الدنبلى مؤلف " نگارستان دارا " المؤلف (1241) اورد شعره في (دجا ص 127) عن نگارستاران دارا. (1649: ديوان حيرت قاجار) للشاهزاده ابى الحسن ميرزا المعروف بشيخ الرئيس ابن

 

محمد تقى ميرزا حسام السلطنه المتخلص " شوكت " والمتوفى (1278) ابن السلطان فتحعلى شاه المولود في تبريز (1264) والمتوفى حدود (1333). اشتغل بتحصيل العلوم من صغره بطهران ثم برع في الادب والمعقول والمنقول في مشهد خراسان على علمائها. وكان اواخر اشتغاله في العراق برهة في سامراء عند السيد الشيرازي. وله تنقلات في البلاد وتصانيف طبع منها كتاب " الابرار " المشار إليه في (ج 1 ص 65) وكتاب " المنتخب النفيس من تصانيف شيخ الرئيس " وديوانه الفارسى والعربي، وطبع معه أرجوزته في اصول الفقه ناقصة. ترجمه في " آثار العجم ص 530 " وفى (دجا ص 127) ذكر غزله الذى. انشائه في اختلاف الاحزاب في الدورة الثانية من المجلس النيابي بطهران وكان هو يومئذ من وكلاء مازنداران، وأخوه الاكبر منه بكثير أورنگ زيب ميرزا مؤلف شرح المختصر النافع الموسوم " مجمع الجوامع " وكان بعض اشتغالاته في بروجرد ايام ولاية حسام السلطنة بها على علماء ذلك العصر مثل الحاج المولى اسد الله البروجردي واخيه الحاج المولى على والحاج السيد رفيع الجاپلقى والسيد جعفر الكشفى وغيرهم. يظهر جميع ذلك من كتابه المذكور الموجود عند السيد شهاب الدين بقم. (1650: ديوان حيرت هندي أو شعره) وهو الميرزا اسماعيل الذى ترجم تاريخ سرجان مالكم. راجع (ج 3 ص 239) (1651: ديوان حيرتي) من شعراء القرن الثالث عشر في آذربايجان كذا في (دجا ص 168) عن كتاب " حديقة الشعراء " المؤلف في عصر السلطان ناصر الدين شاه. (1652: ديوان حيرتي أسترآبادى أو شعره) واسمه المير حسن المتوفى (839) اورد ذكره في (گلشن ص 147 146) وعنه في القاموس التركي ثم في الريحانة. (ديوان حيرتي اصفهاني أو شعره) توفى (989) كما في القاموس التركي ولعله حيرت اصفهاني. (1653: ديوان حيرتي بخارى أو شعره) قال في (روشن ص 189) انه ترك التسنن وتشيع، فطرد من بلده بخارا والتجأ إلى الشاه طهماسب فأكرمه. ثم لما حرم الدولة الصفوية شرب الخمر على الناس قال حيرتي في غزل له: از حسد امروز زاهد منع ما ازباده كرد * ورنه كى آن نا مسلمان را غم فرادى ماست فاراد الشاه قطع لسانه، فقال ايها الملك انى تركت التسنن وتبرأت من الخلفاء فان قطعت

 

لساني ثبت قول اعدائي فعفى الشاه عنه. راجع حيرتي هرى. (1654: ديوان حيرتي تبريزى أو شعره) حكى تربيت في دانشمندان آذربايجان في (ص 178) عن كتاب تحفه ء سامى انه من الشعراء المشهورين واورد مطلع غزله له ولكنا لم نجده في تحفة السامى المطبوع فلعله كان في النسخة المخطوطة عنده والمطلع قوله: بگشايد آن نگارچه زلف دوتاى خويش * سازد هزار دلشده را مبتلاى خويش (ديوان حيرتي تونى) راجع حيرتي هرى. (1655: ديوان المولى حيرتي قزويني أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 128) وذكر ان قليلا من الشعراء يبلغ رتبته في الشعر ثم اورد مطلعين من غزلياته اولهما قوله: مه من شام عيد از كوشه ء بنمود ابرورا * فلك چندين چراغ افروخت تاپيدا كند اورا وقال في (تش 222) كان سراجا ساح خراسان والعراق وغيرها. وكذا في القاموس التركي ثم الريحانة. (1656: ديوان حيرتي هروى) المشهور بالمروى للمولى حيرتي التونى الاصل نشأ بمرو وسافر إلى بلاد كثيرة وقتله السراق بكاشان في (970) كما في (تش ص 67) له مهاجاة مع وحيدى القمى (المتوفى 942) كما ذكره في " تس 5 ص 105 " وهو الذي نظم تاريخ وفاة الشاه اسماعيل الصفوى في (930) كما ذكره في " نر ص 470 " توجد ديوانه في مجلدين عند (محمد النخجوانى). وقال سنگلاخ في (امتحان الفضلاء ج 1 ص 115) انه رآى ديوانه بخط سلطان محمد نور الخطاط. (1657: ديوان حيص وبيص أو شعره) وهو أبو الفوارس شهاب الدين سعد بن محمد بن سعد بن صيفي التميمي الاديب المعاصر للمقتفى لامر الله (555 530) ينتسب إلى اكثم ابن صيفي التميمي، احتمل في الروضات تشيعه، وقال ابن خلكان انه شافعي، ويظهر من شعره في رثاء الحسين حسن حاله. مات ببغداد في (554) كما في طبقات الشافعية أو (574) كما في شاهد صادق وهدية الاحباب. (1658: ديوان حيفى ساوجى أو شعره) قال في طبقات اكبرى (ج 2 ص 498) صاحبته في گجرات وسافر مع فيضى إلى دكن وحج البيت. واورد شعره.

 

" خ " (1659: ديوان خائف شيرازى) طبع بايران. (1660: ديوان خائف قمى) للشيخ عبد الرزاق بن المولى على اصغر القمى. طبع بطهران. (1661: ديوان خاتمي اصفهاني أو شعره) الخطاط. اورد شعره في (تش ص 175) و (روشن ص 192). (1662: ديوان خاتمي تبريزى أو شعره) من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو (المتوفى 896). أورد شعره في (قزمج 6 ص 308) وليس موجودا في الاصل التركي. (1663: ديوان خاتمي تبريزى أو شعره) كان بياع الكتب كما ترجمه في (تس 5 ص 146) واورد غزله وعنه في (دجا ص 128). (ديوان خاتمي كسوئى) كما في (لط 2 ص 49) وفى (قزمج 2 ص 223) ولكن في الاصل التركي جاء خاكى وهو الصحيح. (1664: ديوان خاتمي مشهدى أو شعره) كان حكاكا اورد شعره في (روشن ص 193) (1665: ديوان خاتمي هروى أو شعره) سافر إلى الهند ومنها إلى الحجاز وبهامات. اورد شعره في (روشن ص 193). (ديوان خاتوني) وهو أبو طاهر الخاتونى المذكور في آثار البلاد لزكريا بن محمد القزويني طبعة وستن فلد ص 259. (ديوان خاجه) يأتي بعنوان " خواجه " لانه يكتب بالواو وان قرء بالالف. (1666: ديوان خادم اصفهاني) اسمه باباقاسم ابن اخت الميرنجاتى ورئيس خدمة الجامع العباسي باصفهان. مات باصفهان في (1156 = خادم بجنت آمد باز) ذكر ذلك في (تش ص 372) ثم قال: له ديوان وان لم يكن حسن الشعر الا انه ماهر في نظم التواريخ.

 

واورد شعره أيضا في (مع ج 2 ص 111) وفى (روشن ص 193) سماه بابا على قاسم وقال سافر إلى الهند ومكث هناك مدة ورجع في اواخر عهد نادرشاه وكذا في ذيل كشف الظنون. (1667: ديوان خادم اصفهاني أو شعره) واسمه المير أبو تراب. اورد شعره في (روشن ص 193). (ديوان خادم تبريزى) راجع خادم عطار. (1668: ديوان خادم دهلوى أو شعره) واسمه ميرزا نظربيگ. تلمذ على المير محمد افضل " ثابت " الله آبادى. وكان يتخلص اولا " سبقت " فبدله بخادم وتوفى (1160) في عصر محمد پادشاه كذا في (گلشن ص 148) و (روشن ص 193). (ديوان خادم شيرازى) راجع ديوان خادم قيرى. (1669: ديوان خادم عطار) وهو من شعراء تبريز ويعرف بنوحه خوان وتوفى (1290) ذكره في (دجا ص 128) نقلا عن حديقة الشعراء. وديوانه مطبوع. (1670: ديوان خادم قمى أو شعره) ترجمه في " المدايح المعتمدية " واورد شعره في مديح منوچهر خان معتمد الدولة. قال وكان سركشيك حرم المعصومة (ع) بقم. (1671: ديوان خادم قيرى) وقير قرية من قشلاق فارس. قال في (مع ج 2 ص 110) انه لازم آقا محمد سعيد الشاعر المعروف باقاجان والمتخلص " سائل " وابتلى بغرام شاب قصاب (جزاز) فشاع خبره حتى احضره الشاه فتح على القاجار فسأله عن مولده فأجاب مرتجلا: شاها زسياه بختى من * پيدا است كه از ديار قيرم وسيأتى في ديوان سائل ذكر انتحال خادم لديوانه. (1672: ديوان خادم كيتهلى أو شعره) واسمه الحافظ خادم على وهو صهر قادر على خان كان خطاطا بالنسخ والتعليق وشفيعا والشكسته. كذا ذكره واورد شعره في (گلشن 147). (1673: ديوان خادم لكهنوى أو شعره) هو خادم حسين خان صدر الصدور بكانپور ابن المولوي عبد القادر خان الجايسى من اعمال لكهنو، وامه بنت السيد دلدار على النقوي.

 

مات بجونپور في (1275). اورد شعره في (گلشن ص 147). (1674: ديوان خادمي بغدادي أو شعره) وهو شاعر صوفي من محلة قنبر على ببغداد، ومن شعراء القرن العاشر بها. ترجمه معاصره عهدي بغدادي المتوفى (1002) في تذكرته " گلشن شعراء " ونقل عنه في العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 136. (1675: ديوان خادمي خراسان أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 193) وقال قتله شاه بيگ خان حاكم قندهار. (1676: ديوان خادمي قزويني) السلمانى. ترجمه معاصره كتابدار في (خص 8 ص 266) واورد شعره. (ديوان خارى) يأتي بعنوان ديوان خوارى. (1677: ديوان خارى اصفهاني أو شعره) ويعرف بقلندر. اصله من اصفهان وسكن سمنان. اورد شعره في (گلشن ص 148). (1678: ديوان خازن تبريزى أو شعره) واسمه الميرزا شريف بن نوري بيگ من تبارزة عباس آباد باصفهان. كانوا خمسة اخوة وهذا افضلهم. كان مستوفيا لاوقاف مسجد الجامع العباسي والآن هو وزير ليوسف خان حاكم بختيارى ويتخلص " خازن ". ترجمه كذلك واورد شعره في (نر 4 ص 92) وعنه في (دجا ص 129) و (تغ ص 48) و (روشن ص 193). (1679: ديوان خازن تبريزى أو شعره) واسمه محمد امين الملقب بآقاسى ابن ضياء الدين. ايضا من تبارزة عباس آباد اصفهان. سافر إلى شيراز وسكن بها وقتله هناك عيسى خان قورچى باشى للغرام. وكان خازن يحذو حذو والده في اعماله كذا في (دجا ص 9) نقلا عن تذكرة النصرآبادى ولكن النصر آبادى في النسخة المطبوعة (نر 6 ص 206) قال: وقتل والده بيد على خان قورچى باشى وقرچقاى خان معروف، وكان الولد كابيه ولكنه سيئى الخلق وسافر هذا إلى شيراز وبهامات. فليراجع النسخ الصحيحة. (ديوان خازن هندي) راجع قاسم خازن. (1680: ديوان خاشع) للمولى على نقى المتخلص " خاشع " رايت منه القصيدة الغراء في مديح الامير (ع) ضمن مجموعة كتابتها (1130) ولعله خاشع كشميرى الايرانى

 

الاصل الذى اورد شعره في (گلشن ص 148) وقال في (روشن ص 194) انه جرفادقانى. (1681: ديوان خاصى أو شعره) وصفه معاصره في (مجتس 6 ص 165) بالبلاهة وشعره لطيف. (1682: ديوان خاطر اشرفي أو شعره) واسمه المير محمد حسين المازندرانى الاشرفى، وهو والد المير اسد الله والسيد شكر الله. ترجمه في (تش ص 372) وفى (مع ج 125 2) وعنهما في (روشن ص 194). (1683: ديوان خاقان) وهو السلطان فتحعليشاه بن جانسوز شاه القاجار الذى استقل بالملك (1212) وتوفى باصفهان في (1250) عن سبع وستين من العمر وحمل نعشه إلى جوار السيدة فاطمة بقم. وخلف بعده من نسله تسعة وخمسين ذكر اوست واربعين انثى وقدم من الاولاد في حياته ماية وخمسين وقد كتبت في تواريخه وتواريخ شعراء عصره عدة تصانيف مستقلة سوى ما ادرجت فيه ترجمته مثل (مع ج 1 ص 23) واورد مطالع كثير من غزلياته وغيرها. وقد دون مستقلا وطبع في طهران (1275) وفى بمبئى (1304). وقال في (روشن ص 194) ان خاقان تخلص فتح على خان صبا الذى كان استاد فتح عليشاه وهو اشتباه. (ديوان خاقاني الخلخالي) من شعراء القرن الثالث عشر. ترجمه في (دجا ص 139) عن كتاب اوصاف الامين لپروين قاجار المؤلف (1305). (1684: ديوان خاقاني شيروانى) وهو الحكيم أبو بديل افضل الدين ابراهيم أو عثمان ابن على النجار المعروف بحسان العجم والمتوفى (582) كما في شاهد صادق أو (590) وناظم " تحفة العراقين " المذكور في (ج 3 ص 353) وانما تخلص به نسبة إلى الخاقان الكبير منوچهر شروانشاه الذى كان يصله بكل قصيدة يمدحه فيها بالف دينار كما في (خز ص 204) وكان تخلصه سابق " حقايقي " كما في تحفة العراقين. وفى (مع ج 1 ص 200) قال انى شرحت بعض اشعاره مختصرا وسميته " مفتاح الكنوز " وقال دولتشاه: ولشيخ آذرى شرح لديوان الخاقانى وفى فهرس كتابخانه ء دانشگاه تهران ج 2 ص 133 ان لجامى (المتوفى 898) ايضا شرح لهذا الديوان توجد نسخته في الاصفية وشرح آخر لمحمد بن داود الشادى آبادى صاحب شرح ديوان انورى وشرح آخر لعبد الوهاب بن

 

محمد الحسينى المعموري المتخلض " غنائي " موجد في مكتبة دانشگاه تهران وهذا الشروح لما في الديوان من الاغلاق وذلك لان الخاقانى آذربايجاني ولغته الآذرية في تلك الاعصار وهى تختلف عن الفارسية الدرية، لغة ايران اليوم، فانها كانت في ذلك العصر لغة خراسان فقط، وترجم الخاقانى في (بهش 1 ص 331) ومرآت الخيال ص 29 وتاريخ گزيده ص 818 ولبالب الالباب ج 2 ص 221 ودولتشاه في الطبقة الثانية ونفحات الانس ص 546 وهفت اقليم والمجلس الثاني عشر من مجالس المؤمنين. وطبع الديوان على الحجر بالهند في 1295 وايران في مجلدين ثانيها في الغزل وطبع بتصحيح ومقدمة لعبد الرسولي بطهران في 1356. وقيل ان هناك شاعر فارسي آخر يتخلص " الخاقانى " ورد اشعاره في ديوان الخاقانى الشيروانى والظاهر ان هذا غير الخاقانى الصوفى المتوفى (279) المذكور في نفحات الانس ص 113 وغير موسى بن عبيدالله بن يحيى الخاقانى المتوفى (325) صاحب القصيدة الرائية في الانشاء والقصيدة الخاقانية في التجويد المذكوران في كشف الصنون وغير اياس پاشازاده التركي المذكور ديوانه في كشف الظنون أيضا. (1685: ديوان خاقاني محلاتي) اسمه الميرزا حبيب الله وأصله من شيراز نزل مع والده واخيه الاكبر منه الميرزا فرج الله المتخلص بطرفة إلى محلات قم ثم إلى طهران، وتقرب إلى السلطان ناصر الدين شاه. كان تخلصه باسمه فغيره السلطان بخاقانى. ترجمه كذلك في (مع ج 2 ص 107) واورد بعض شعره وترجمه ايضا في (المآثر ص 205). (1686: ديوان خاكى خراساني) واسمه امامقلى. كان معاصرا للشاه عباس الصفوى الاول والشاه عباس الثاني المتوفى (1077) والظاهر انه توفى في اوائل سلطنة عباس الثاني. كان عارفا من اهل قرية دژآباد بين مشهد خراسان ونيشابور قليل العلم. وجد ديوانه المشتمل على 220 غزلا و 35 قصيدة وتسعة ترجيعات ومثنويين، المستشرق الروسى ايوانف المتخصص باحوال الاسماعيلية فانتخب منه مائة غزل وصححه وطبعه مع مقدمة في (20 صفحة) وكلها في (128 ص) في بمبئى (1359) وفيها ما نظمه في سنة (1056) ونسخة الديوان كانت مكتوبة في القرن الحادى عشر. وله غير هذا الديوان مثنوى " طلوع الشمس " أو " طوالع الشمس ". (1687: ديوان خاكى خراساني) واسمه لطفعلى البروجردي الاصل العارف، ولد

 

بمشهد خراسان واشتغل بالعلم حتى برع، وسافر وادراك المشايخ إلى ان نزل بشيراز ومات هناك (1234) ودفن في الحافظية. ترجمه في (مع: 2: 109) و (ض: 445) وقال تشرفت بخدمته كرارا وكان ينظم الشعر الفارسى ومنه مثنويه المختصر في الوصية إلى ولده المولى محمد هاشم، ثم أورد ابياتا من مثنويه. (1688: ديوان خاكى دهلوى أو شعره) لميرزا محمد صالح معاصره محمد پادشاه بدهلى اورد شعره في (روشن ص 195). (1689: ديوان خاكى شيرازى أو شعره) من امراء عهد الشاه طهماسب الصفوى الاول. أورد شعره في (گلشن ص 148) واظنه المذكور في (تش ص 13) وسماه في (تغ ص 48) بميرزا جانى. (1690: ديوان خاكى شيرازى) الميرزا محمد امين. قال في (مع ج 2 ص 108) ويقال له خاكى شاه وقد تحمل المشاق وساح العراقين واتصل بالعرفاء، وبعد اخراج شيخه محب عليشاه الچشتى عن شيراز، كان يجلس بصومعة خارج البلدة في تكية هفت تنان، وكنت استفيض من صحبته كثيرا، وفى الاواخر أتى طهران وبعد مدة توفى بها ودفن بمقبرة الحاج ميرزا حسين (1) وكان لا يدون شعره. اقول توجد له قصيدة خالية عن النقطة (الا في لفظة خاكى تخلصه) وهو في جنگ كتابته 1274 عند السيد محمد الجزائري في النجف

 

(1) لم يبق لهذه المقبرة اثر في هذه الايام مع انها كانت مقبرة كبيرة تدفن فيها الاموات في نيف وماية سنة وكان لها مغتسل كبير ويعرف بقبرستان حاج ميرزا حسين لانه وقفها في سنة نيف وماتين وهو الجد الاعلى لوالدي من قبل امه المدعوة خانم بزرگ بنت الحاج ميرزا محمد على بن الحاج ميرزا حسين الواقف لهذه المقبرة، الواقعة في جهة قبلة البلدة متصلة بالخندق القديم، ممتدة من طرف يمين الخارج من باب البلدة لزيارة عبد العظيم، إلى قرب المقبرة المعروفة بسر قبر آقا، المؤسسة من لدن دفن الحاج ميرزا ابى القاسم امام الجمعة الخاتون آبادى بها في (1271) حيث لم يدفنوه اجلالا له في هذه المقبرة العامة بل ميزوه بمقبرة خاصة بعد هذه المقبرة على يمنى جادة عبد العظيم ايضا. ثم بعد توسيع ناصر الدين شاه البلدة بحفر الخندق الجديد في (1284) صارت سر قبراقا ايضا في داخل دار الخلافة. واما عرض المقبرة العامة فكان افل من طولها بقليل، وكانت تدفن فيها الاموات إلى (1309) فمنعت الحكومة عن الدفن فيها رعاية لحفظ صحة البلدة، حيث ظهرت آثار الوباء في ايران من المشرق وناحية خراسان، فكان الخلق الكثير المتوفين بالوباء في (1310) يغتسلون في مغتسل هذه المقبرة ويحملون إلى مقبرة جديدة في خارج الخندق الجديد تسمى بقبرستان چهارده معصوم. وبقيت المقبرة القديمة متروكة ينتقص من اطرافها ببناء الدور شيئا فشيئا حت لم يبق منها الا القليل الذى جعل في عصر الپهلوى من المتنزهات وسمى بباغ فردوس.

 

وله قصيدة أخرى في (35 بيتا) آخره. خاكى درويش گشت از دل وجان در روز وشب * مادح شير خدا شاه جهان أبو الحسن وقد طبع ديوان خاكى الفارسى في المراثى بايران كما في الفهارس. (1691: ديوان خاكى كاشغرى أو شعره) اورد بعض شعره في (گلشن ص 149). (1692: ديوان مولانا خاكى كسوئى) من الشعراء المعاصرين للوزير الامير على شير ترجمه في مجالس النفايس التركي بهذا العنوان وكذا في ترجمته ص 223 لشاه محمد القزويني واما في ترجمة لطائف نامه ذكره بعنوان مولانا خاتمي كما اشرنا إليه، وفى كليهما ذكر انه كان من خدام الخواجه كوسوئى وأورد من شعره قوله: نيازمند توايم أي نياز پرورده * تو را از مانه عجب دلنواز پرورده ولعله الذى سماه في " شاهد صادق " بشمس الدين وقال مات (902). (1693: ديوان خالد كرد) للشيخ خالد البغدادي من اهل السليمانية ومن الشايخ النقشنبدية ذكر في (مع ج 2 ص 111) بعض شعر ديوانه وقال ان جمعا من المعاصرين من مريديه، وقال في ذيل كشف الظنون ان اسمه ضياء الدين بن الحسين الشهرزورى نزيل دمشق وتوفى (1242). وقد طبع له عدة رسائل كما في معجم المطبوعات ص 813. (1694: ديوان خالدى) معاصر المير على شير ذكر في (مجن 6 ص 120 و 298) انه من اهل حصار شادمان ومن ولد خالد بن الوليد، واشتغل بتحصيل العلم في هرات حتى برع. واورد مطلع غزله. (1695: ديوان الخالديين) هما الاخوان الكبير والصغير فالكبير هو أبو بكر (أبو هاشم) محمد بن هاشم بن وعلة الخالدي المتوفى حدود (380) نسبة إلى خالد قرية من اعمال موصل. والخالدى الصغير المتوفى بعد أخيه هو أبو عثمان سعيد بن هاشم بن وعلة مؤلف الحماسة الذى مر في (ج 7 ص 88) هما من شعراء اليتية وقد قال الثعالبي في حقهما انهما لساحران اتصلا بسيف الدولة بن حمدان في حلب ونادماه وفوض اليهما تولية مخزن كتبه ومن شعرهما ما ارسلاه إلى الشريف ابى الحسن محمد بن عمر الزيدى لما ابطأ بهما عن صلة مدحهما له، مضمون اوله انه لو لم ياتنا عطائنا: لنشاركن بنى امية في الضلال المشتهر * ونقول لم يغصب أبو بكر ولم يظلم عمر

 

ونرى معاوية اماما من يخالفه كفر * ونقول ان يزيد ما قتل الحسين ولا امر ونعد طلحة والزبير من الميامين الغرر * ويكون في عنق الشريف دخول عبديه سقر وقد تتبعهما في نظم هذا المضمون عين الزمان احمد بن المنير الطرابلسي المتوفى (548) بقصيدته التترية التى خمسها الشيخ ابراهيم يحيى العاملي المتوفى (1214) كما مر في (ج 4 ص 9) وقد بسط في نامه دانشوران ترجمة الخالديين في (ص 436 428 ج 1). (1696: ديوان خالد القطيفي) الشاعر المعروف خالد فرج. رأيت له الرائية في تأبين السيد ماجد العوامى المتوفى (1367) طبعت في رسالة " ذكرى السيد ماجد ص 49 " (1697: ديوان خالص اصفهاني) وهو السيد حسين، لقبه عالمگير بامتياز خان، ومات (1122) ترجمه في (تغ ص 48) و (سرخوش ص 34) وديوانه يقرب من ثلاثة آلاف بيت (ع) (1698: ديوان خالص) رايت قصيدته في مدح الامير في نيف وثلاثين بيتا في بياض عند السيد محمد الجزايرى في النجف كتابته (1274) ولعله خالص مشهدى المذكور في (گلشن ص 149). (1699: ديوان خالص هانسوى أو شعره) لعبد الواسع الهانسوى الهندي. اورد شعره في (روشن ص 195) وقال له " دستور القدسي " في النحو والصرف والعروض الفارسى. (ديوان خالص هندي أو شعره) وهو السلطان محمد الدرانى الهندي المتخلص " خالص " صاحب " تاريخ سلطاني ". (1700: ديوان خالص يزدى أو شعره) واسمه الحاج السيد محمد رضا الميبدى. المعاصر نزيل يزد له. اشعار عربية وفارسية ومادة تواريخ كثيرة. ترجمه في (تش يز - ص 288). (1701: ديوان خالص يزدى أو شعره) وهو سبحان وردى. كان يتخلص " طوغرى " ثم بدله ب‍ " خالص " بامر من ذبيحي اليزدى الشاعر. وكانا معاصرين للشاه حسين الصفوى (1135 1105) وقد نصب مدة متصديا لخالصجات يزد ثم استقيل عنه فانزوى بقرية خور ميزومات بها. ترجمه في (تش يز ص 287). (1702: ديوان خالص يزدى أو شعره) وهو السيد مرتضى من احفاد المدرسي اليزدى ومن علماء عصرا لقاجار. ترجمه واورد شعره في (تش يز ص 288). (1703: ديوان خالصي تبريزى أو شعره) ترجمه واورد شعره في (تس 5 ص 168) وقال

 

كان يحب الذهب وجمعه حتى مات في التسعين من عمره وخلفه للباقين، وعنه في (دجا ص 132). (1704: ديوان خاله بغدادي) وهو شمس الدين محمد بن المؤيد المعروف بخاله من اقرباء خواجه نظام الملك ترجمه في هفت اقليم ص 120، وقال سنگلاخ انه رآى ديوانه بخط ملا معروف وذكره في امتحان الفضلاء (ج 1 ص 173). راجع رقم 2987. (1705: ديوان خالي هندي أو شعره) واسمه حسن بيك. كان ينظم بالعربية والفارسية. حكم منطقة بهار في عهد جهانگير پادشاه، ومات (1021). اورد بعض شعره في (گلشن ص 149). (1706: ديوان خاموش) واسمه صالح. توجد له مجموعة اربعة عشر قصيدة فارسية في مديح المعصومين الاربعة عشر في (66 ص كبيرة) عند السيد محمد على الروضاتى باصفهان. وشعره سخيف كما وصفه الروضاتى. (ديوان خاموش بلخى) هو التخلص السابق للمولوي جلال الدين محمد البلخى المعروف بملاى رومى ويوجد عدة غزليات له بهذا التخلص. (ديوان خاموش شيرازى) واسمه الميزا ابى القاسم. كذا في المسودة. (1707: ديوان خاموش شيرازى كاشانى أو شعره) اصله من كاشان ومات بشيراز. اورد شعره في (روشن) ص 196). (ديوان خاموش هندي أو شعره) واسمه راى صاحب رام. اورد شعره في (گلشن ص 150). (1708: ديوان خاموش هندي) ولد بدهلى وكان يسكن بنگاله كما يظهر من (ص 82) من نسخة ديوانه الموجود عند (الملك) وهو في خمسة آلاف بيت كتبت في القرن الثالث عشر، وقد مدح فيه ظهور الخطاط المختلص شاد. (1709: ديوان خاموش يزدى) الحائري الطويريجى، النجفي الجوار، هو الميرزا علي خان عضو القنصلية الايرانية في النجف قرب اربعين سنة. ومر له تقليد وطهارت في (ج 4 ص 389) واشرنا إلى بعض منضوماته الاخر، وديوانه في ثلاث مجلدات، مدايح المعصومين والغزليات، والرباعيات، يقرب جميعها من ستين الف بيت. ومر له " خلافتنامه

 

امام حسن " و " خلافتنامه حيدري " في (ج 7 ص 238). (1710: ديوان خاموش يزدى أو شعره) وهو الميرزا ابراهيم بن المدرس اليزدى. اطرى شعره في (تش يز ص 289). (1711: ديوان خاموشى) لمولانا هاشمى المتخلص خاموشى. ترجمه المولى شاه محمد القزويني في (بهش 2 ص 394) وذكر مطلع غزله وعده من شعراء عصر السلطان سليم خان العثماني. (ديوان خان) مر بعنوان آرزو. (1712: ديوان خان احمد پادشاه أو شعره) وهو ابن سلطان حسن من ملوك كاركيا. كان حاكم گيلان من 943 إلى ان عزله الشاه طهماسب في (975) ترجمه الصادقي في (خص 1 ص 12) واورد بعض شعره. (ديوان خان حاتم) والصحيح " خان عالم " كما يأتي. (ديوان خان خانان) اسمه محمد رحيم خان بن بيرام خان قرامانلو، ذهب والده مع همايون پادشاه إلى الهند في عصر الشاه طهماسب، وفيها ولد خان خانان. ترجمه النصر آبادى في (نر 3 ص 55) وذكر ان منشآت الشيخ ابى الفضل وتاريخ الاكبرى دليلان على فضل هذا الرجل واورد بعض غزلياته، وفى (ص 474 منه) اورد ايضا بعض تواريخه بالفارسية والعربية والتركية والهندية ويأتى بعنوان " ديوان رحيمي " وان اسمه عبد الرحيم خان ابن بيرامعليخان. (ديوان خان سهامي) يذكر بعنوان تخلصه في السين. (1713: ديوان خان عالم) واسمه برخوردار بيگ. ارسله جهانگير شاه ملك الهند سفيرا إلى الشاه عباس الاول ولما رجع إلى الهند جعل يمدح الدولة الصفوية وايران إلى ان غضب عليه جهانگير پادشاه. ترجمه في (نر 3 ص 56) وكذا في (گلشن ص 151) وفى بعض نسخ النصرآبادى خان حاتم بدل خان عالم. (ديوان خانلارخان) يأتي بتخلصه " فرخ ". (1714: ديوان خان ميرزا أو شعره) وهو من احفاد معصوم بيك الصفوى. ترجمه في (خص 5 ص 63) واطراه واورد شعره، وذكر شدة اشتياقه إلى الشعر والشعراء. وترجمه

 

في (دجا ص 132) نقلا عن هفت اقليم وذكر انه كان وكيل شاه طهماسب في سنين وكان من الفقهاء. (1715: ديوان خاور دنبلى) وهو محمود خان بن شهباز خان من رؤساء اكراد آذربايجان الغربية. كان آبائه حكام آذربايجان في العهد الصفوى، وكان هو عالما باللغات الافرتجية. سكن مدة طهران مترجما للبلاط، ثم نصب حاكما للرستان واصفهان، ومات بها ودفن عند قبر المير الفندرسكى. اطرى فضله في " المدايح المعتمدية " وقال في (مع ج 2 ص 124) انه فوض منصبه في الاواخر إلى ولده شهبازخان سمى جده. وترجمه في (دجا ص 132) عن نگارستان دارا وتذكره دلگشا، وترجمه في اواخر روضة الصفا الناصري وقال رايت ديوانه، وقد مات في (1260). (1716: ديوان خاور قاجار) وهو الشاهزاده حيدر قلى ميرزا بن فتحعليشاه، كان حاكم گلپايگان في عهد والده، وعاد بعد موته إلى طهران واتصل بمحمد شاه. ترجمه في (مع ج 1 ص 25). توجد نسخة ديوانه في (الرضوية) واخرى في (المجلس) في (4000 بيت) ونسخة أخرى في بريتش موزيوم كما في فهرسها تحت رقم (359). (1717: ديوان خاور كابلى أو شعره) واسمه الميرزا محمد اكبر بن الميرزا مهديخان مى فرقة قزلباش بنواحي كابل، سكن لكهنو. ترجمه في نگارستان سخن، وعنه في (روشن ص 196). (1718: ديوان خاور كردشتى) وهو الميرزا على الملقب " معلم كل " ابن الميرزا خرم الكردشتى المتوفى بعد (1302) عن تسعين سنة من عمره. وكان طبيبا كوالده. ترجمه في (دجا ص 133) وله " درافشان " في قبال گلستان فاتنا ذكره. وتتبع يغما الجندقى. (ديوان خاورى ابيوردى) مر بعنوان انورى. (ديوان خاورى ابيوردى) يأتي بعنوان " سودائي " كما في (مجن 1 ص 18 و 192). (1719: ديوان خاورى تبريزى) وهو الميرزا معصوم الكوزه كنانى التبريزي ويقال انه من احفاد شمس التبريزي استاد جلال الدين الرومي، وله مثنوى " تحفة الحرمين " نظمه في سفره إلى الحجاز واهداه إلى فتحعليشاه. ترجمه في (مع ج 2 ص 125) وكذا في (ض ص 447).

 

(1720: ديوان خاورى تونى أو شعره) ترجمه واورد شعره في (تس 5 ص 173) و قال ان له شعر كثير. (1721: ديوان خاورى سمرقندي أو شعره) كان خياطا معاصرا للمير على شير النوائى. ترجمه في (مجن 2 ص 47 و 221). واورد له ترجيعا، وكذا في (گلشن ص 151). (1722: ديوان خاورى سمناني أو شعره) ترجمه واورد شعره في (روشن ص 196). (1723: ديوان خاورى شيرازى) واسمه الميرزا فضل الله الحسينى بن عبد النبي ولد (1190) وكان حيا في (1263). وجده الامي الميرزا محمد هاشم الذهبي. وله " ذو القرنين " في تاريخ القاجارية. ترجمه في (مع ج 2 ص 126) وفى " المدايح المعتمدية "، توجد ديوانه عند (محمد النخجوانى) ونسخة اخرى كتبت في (1242) عند (الملك) وأخرى في بريتش موزيوم كما في فهرس ريو برقم (358) وله يوسف وزليخا. قال في خاتمته نظم جامى يوسف وزليخا في اربعة آلاف بيت في ستة سنوات ونظمته انا في سبعة آلاف بيت في ستة أشهر في سنة (1240) وقال في تاريخه: بسال " مرغ = 1240 " اين ششماهه مولود چو يحيى لب بشكر خنده بگشود (ديوان خاورى لاهجى) مر بعنوان تجلى لاهجى ولعله المذكور في (روشن ص 196). (1724: ديوان خاورى هروى أو شعره) وهو الميرزا محمد باقر. جاء إلى طهران بعد فتح هرات. اطرى فضله واورد له عدة قصايد في " المدايح المعتمدية " وقال ان شعره على السبك الشرقي الخراساني القديم. (ديوان خواجه خاوند) كما في بعض نسخ مجالس النفالس. يأتي بعنوان خواجه خواند. (1725: ديوان السيد خاوند شاه) وهو السيد برهان الدين محمد بن السيد كمال الدين محمود من ولد زيد الشهيد وينتهى إلى السيد خاوند سپيد جل بخمسة آباء. وهو والد السيد المير خواند المؤرخ صاحب روضة الصفا. توفى والده وهو صغير فجد في تحصيل العلوم حتى صار اعلم العلما في قبة الاسلام بلخ كما ذكره في (مجن 4 ص 94 و 270) وترجمه مفصلا خواند مير في حبيب السير وذكر اولاده المبرز منهم مؤلف روضة الصفا. (ديوان حكيم خباز) اسمه عناية الله الاصفهانى وتخلصه طبعي يأتي في العطاء. (1726: ديوان الخباز البلدى) اسمه محمد بن احمد بن حمدان أبو بكر الشاعر الشهير

 

المعروف بالخباز البلدى الموصلي. ترجمه الثعالبي في اليتيمة وقال: من عجيب أمره أنه كان اميا وشعره كله ملح، وكان حافظا للقرآن وكان يتشيع ويتمثل في شعره بمذهبه ويقتبس فيه القرآن، وذكر من شعره قوله: جحدت ولاء مولانا على * وقدمت الدعى على الوصي وله اشعار في المراثى، وترجمه في " نسمة السحر " و " أمل الآمل " وهو غير الخبزارزى الآتى بعد. (1727: ديوان خبازى نيشابورى أو شعره) من شعراء آل سامان معاصر عماره، ورودكى، وكسائي، ودقيقي، وعجمي، واحزابهم. ترجمه في (مع ج 1 ص 199) قال وتوفى (342) وليس في التذاكر من شعره الا قليلا وذكر بعضه. وترجمه العوفى في " لباب الالباب ج 2 ص 27 " والعروضي في " چهار مقاله ص 28 " ايضا. (1728: ديوان الخبزارزى) لابي القاسم نضر بن أحمد بن نضر بن مأمون البصري الشاعر الشيعي المشهور بالخبزارزى، كان اميالا يتهجى ولا يكتب وكان يخبز هذا النوع من الخبز في دكانه بمربد البصرة والناس يجتمعون عليه ليسمعوا عنه غزلياته، ومنهم أبو الحسين محمد بن محمد المعروف بابن لنكك الشاعر البصري الشهير، وهو الذى جمع ديوان الخبزارزى، وذكر الخطيب في " تاريخ بغداد ج 13 ص 96 " أنه قرأ عليه ديوانه خلق كثير وذكر منهم أحمد بن منصور النوشرى الذى سمع منه في بغداد بباب خراسان في (325) ومنهم معافى بن زكريا النهرواني، المعروف بابن طراز والمتمذهب بمذهب الجريرى، والمتوفى (390) عن خمس وثمانين سنة، وترجمه ابن خلكان (ج 2 ص 153) وهو من شعراء اليتيمة وذكر الجميع في ترجمة مطارحة ابن لنكك معه في الشعر وآخر شعر الخبزارزى قوله برواية الخطيب: فانكان التغرز فيه خير * فلم يكنى الوصي ابا تراب وفى ابن خلكان الترفه بدل التغرز وترجمه ايضا في (جما ج 19 ص 218) وقالوا مات 327. (1729: ديوان خبوشانى) وهو زين الدين الخبوشانى. قال سنگلاخ في " امتحان الفضلاء ج 2 ص 7 " انه رآى ديوانه بخط ابى تراب الاصفهانى الخطاط. واظنه زين الدين الخوا في الآتى في الزاى.

 

(ديوان ختائى) كما هو الصحيح. يأتي بعنوان " خطائى " لاشتهارده به. (ديوان ختمى) لسلطان حسين بن الشيخ بهلول انكه بيك. ترجمه في (مجن 5) الموضوع لذكر اولاد الامراء بخراسان فذكر في (لط 5 ص 110) مطلع غزله ويظهر من ترجمة القزويني في (قرمج 5 ص 283) انه ايضا مثل والده صار حاكم خوارزم من قبل السلطان حسين ميرزا بايقرا. (1730: ديوان خجسته اصفهاني أو شعره) لميرزا محمد الشاعر المتوفى (1190) والمدفون في صحن امامزاده احمد جنب مسجد شاه باصفهان، كما حكاه في " رجال اصفهان ص 271 " عن آقا نجفى. (1731: ديوان خجسته كاشانى) لميرزا محمد خان بن محمد حسين خان عندليب بن فتحعليخان صبا ملك الشعراء. كان اصغر من اخيه محمود خان ملك الشعراء بن عندليب، وكان تلميذ عمه ابى القاسم فروغ بن صبا. ترجمه معاصره في (مع ج 2 ص 111) واورد قرب (800 بيت) من شعره. (ديوان خجندى) يأتي بعنوان " كمال خجندى " وآخر " ضياء خجندى ". (1732: ديوان خجندى) له في الطب " تشريح منظوم " بالفارسية. منه نسختان في مكتبة كلية الطب بطهران كما في فهرسها (ج 1 ص 145 و 390) ولا يعلم هل هو فخر الدين محمد بن محمد بن ابى النصر الخجندى مؤلف " تنقيح المكنون من كتاب القانون " ومختصره الموسوم " التلويح إلى اسرار التنقيح " الموجود بمكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 3 ص 472) ام غيره. (ديوان خديجه داغستانى) راجع " ديوان سلطان داغستانى ". (1733: ديوان خراساني خان أو شعر) وهو الشاعر اللارى العالم البارع من تلاميذ العلامة المحقق الدوانى. ترجمه سام ميرزا في (تس 4 ص 68) وذكر بعض شعره في المناقب وغيره. (1734: ديوان خرامى تبريزى أو شعره) أطراه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 142) وأورد مطلع غزله، ومن اطرائه قوله (وحافظ كلام است) والظاهر ان المراد انه حافظ كلام الله المجيد كما فهمه في (دجا ص 134).

 

(1735: ديوان خرد نوري) نزيل اصفهان. واسمه ميرزا عليمردان ترجمه في (مع ج 2 ص 111) وذكر ان له اهاج ركيكة وذكر احسن اشعاره وقال انه تاب عن الهجاء وتوفى في نخجوان (1098) ولعله (1197) لان التاريخ مناف لكونه من معاصريه الا أن يقال ان هدايت يعد شعراء القرن الحادي عشر من معاصريه. (1736: ديوان خرد بلخى أو شعره) واسمه المير محمود خان هاجر من بلخ إلى الهند ولازم عالمگير شاه، وكان ماهرا في الادب ومات 1161، اورد شعره في (روشن ص 197) (ديوان قاضى خرد سمرقندي) راجع " خسرو سمرقندي ". (1737: ديوان خرد لاهوري أو شعره) واسمه الخواجه محمد يحيى خان اللاهورى من احفاد زكريا خان. اورد شعره في (روشن ص 197). (ديوان خرده كاشانى) واسمه محمد باقر كما رأيته في بعض الفهارس. (ديوان الخرسان) مر بعنوان السيد جعفر الخرسان النجفي. (1738: ديوان خرسندى كازرونى) وهو الميرزا اسماعيل الكازرونى الاصل الشيرازي المولد، نزل طهران من سنة (1259) ولازم محمد شاه، ثم نصبه ناصر الدين وقايع نگارا لكرمان ثم اصفهان في عهد وزارة محمد تقى الفراهانى. ترجمه في (مع ج 2 ص 109) وذكر شعره، ويظهر حياته حين التأليف (1282). (ديوان خرقاني) مر بعنوان ابى الحسن الخرقاني. (1739: ديوان خرم اصفهاني) واسمه عباس على. طبع باصفهان في (1318) وبطهران بلا تاريخ ومر بعنوان " دشت خرم " في (ج 8 ص 171). (1740: ديوان خرم شيرازى أو شعره) وهو ميرزا محمود الحمزوى المتوفى بشيراز في (1306) ودفن بشاه چراغ كما ترجمه واورد شعره في (عم ص 555). (1741: ديوان خرم شيرازى) اسمه الميرزا أبو الحسن الشاعر المتخلص بخرم. فيه قصايد في مدح ناصر الدين شاه وولى عهده وسائر ولده وغزليات طبع. في بمبئى في (40 ص) في (1309) وله " الشجاعة الحسنية " نظير " الحملة الحيدرية " مطبوع تلك السنة ايضا. (1742: ديوان خرم شيرازى) واسمه نجفقلى الشيرازي من خدام حضور صاحبقران ميرزا ابن فتحعليشاه، ينظم كل اسبوع غزلا يقرئه على السلطان ويأخذ جايزته، وقد جمع

 

ديوانه في ثلاثة آلاف بيت. كذا ترجمه في (مع ج 2 ص 110). (1743: ديوان خرم كردشتى) القراچه داغى ترجمه في (دجا ص 134) وذكر انه توفى في أهر مبعدا في (1241) وطبع ديوانه الذى جمعه وله سبعون من العمر في (1307). (1744: ديوان خرم مازندراني زانوسى) من محال كجور. اسمه حسين واصله من خراسان نزل إلى سارى مازندران واشتغل بالعطارة. ومشربه التصوف، ومذهبه التعشق، كذا وصفه معاصره في (مع ج 2 ص 111) واورد رباعية له. قال في المدايح المعتمدية ان والده پاشا قاسم كان عامل كجور، وترك هو العمل وخدم حيدر قلى ميرزا " خاور قاجار " ثم اورد قصيدته. (1745: ديوان خرم مشهدى أو شعره) هو من خراسان، واسمه عبد الحميد، هاجر من مشهد إلى يزد، وجد في تحصيل العلوم الرسمية حتى فرغ منها. ترجمه معاصره في (مع ج 2 ص 111) واورد بعض شعره. (1746: ديوان خرمى هروى أو شعره) معاصر الامير على شير. وقد ذمه في (مجن 3 ص 63 وص 236) وادعى انه مع زيارته الحرمين وقبور الانبياء وساير المشايخ في بيت المقدس ماشيا مرتين، لم يؤثر ذلك كله في قبح سريرته شيئا، وذكر مطلعا من غزله. (1747: ديوان مولانا خرمى) من شعراء السلطان يعقوب خان التركمان من اق قوينلو. اورد ترجمته شاه محمد القزويني في ما الحقه بترجمة مجالس النفايس في البهشت السادس في (ص 301) ووصفه بانه لاحد لفضائله، واورد مطالع بعض غزلياته. (1748: ديوان خروشى تبريزى أو شعره) واسمه حسن بيك. اخو تقى خان الذى نصبه الشاه عباس سلطانا على احد بلدان آذربايجان، وكان هو قبچاچى باشى للشاه، فبعثه إلى ملك الهند ورجع واعتزل عن الامرة، وجالس الادباء والشعراء. كذا ترجمه في (نر 4 ص 75) وقال كنت اجتمع معه مرارا، ثم أورد شعره، وترجمه في (گلشن ص 151) و (تغ ص 49) وكذا في (دجا ص 135) عن تذكره سامى اشتباها. (ديوان الخزاعى) يأتي بعنوان دعبل، (1749: ديوان مولانا خزاني سمرقندي أو شعره) وهو ابن مولانا يحيى السمرقندى. ترجمه شاه محمد القزويني في (بهش 2 ص 377) وذكر انه سافر من طريق قبچاق إلى

 

الروم ومنها إلى مكة المعظمة مع والده في (928) واورد بعض شعره. (1750: ديوان خزاني قمى أو شعره) ترجمه معاصره في (تس 5 ص 164) وقال كان يلازم المقابر والموتى، وكان فيه غرام شديد، واورد شعره. (1751: ديوان خسرو بن معين) له " طب نامه " نظما بالفارسية في الطب. نظمه للشاه منصور من آل مظفر في ستة فصول. توجد نسخته في مكتبة كلية الطب بطهران، كما في فهرسها ج 1 ص 327 و 391. (1752: ديوان الخسروانى) وهو الحكيم أبو طاهر الطيب بن محمد الخراساني الخسروانى من شعراء آل سامان في القرن الرابع. ترجم احواله واورد شعره في التذاكر كما في (مع 1 ص 199). (1753: ديوان امير خسرو دهلوى) وهو أبو الحسن خسربن الامير سيف الدين محمود. كان آبائه من طائفة لاخين من امراء هزاره وبلخ وكش في تركستان، وبعد هجوم المغول هربوا إلى الهند، فولد حسن ببلدة اكره (مؤمن آباد) في (651) وتربى هناك، ومات ابوه وهو صغير فرباه اخوه في دهلى، ولقبه استاده المير نظام الدين اولياء " ترك الله " و " كاسه ليس " ومات بعد ستة اشهر من موت استاده هذا في (725) كما في شاهد صادق وغيره. ترجمه في تاريخ فرشته (ج 2 ص 753) و (تش ص 346) و (مجالس العشاق ص 130) و (مع ج 1 ص 213) ودولتشاه في الطبقة الرابعة و (خز ص 209) وترجمة شعر العجم (ج 2 ص 77) والمستر براون في تاريخه للادب الفارسى (ج 3 ص 130) وفى فهرس مكتبة دانشگاه (ج 2 ص 182 175) وكلها مأخوذة مما كتبه هو في مقدمات دواوينه. قال هو: وشعرى يزيد على اربعمائة الف بيت. قال دولتشاه وقد هم السلطان أبو سعيد بايسنقر (المتوفى 838) بجمع شعره فلم يقدر على ذلك. وقد جمع بنفسه خمسة دواوين من شعره في حياته مرتبة على سنين عمره، وكتب لكل ديباجة، وهى " تحفة الصغر " و " وسط الحياة " و " غرة الكمال " و " بقيه نقيه " ونهاية الكمال " وله غير ذلك خمس مثنويات هي: مطلع الانوار " و " خسرو وشيرين " و " مجنون وليلى " وائينه اسكندري " و " هشت بهشت " وله غير ذلك نظما " قران السعدين " و " دولرانى خضر خانى " و " نه سپهر " وغيرها. وكلها مطبوعات كما يأتي في محالها وطبع منتخب ديوانه بنولكشور في 1910 م. وذكر له في

 

كشف الظنون قصيدة شينية في (150 بيتا) في قبال شينية الخاقانى، سماه " مرآت صفا ". (1754: ديوان خسرو سمرقندي أو شعره) وهو الخواجه خسرو. كان قاضيا بسمرقند ومدرسا لمدرسة الغ بيگ ميرزا. اطرى تقواه وزهده ومهارته في نظم التاريخ في (مجن 6 ص 114 و 286) ولكن سماه في الاول " خواجه خورد " بدل " خواجه خسرو " غلطا، واورد مادتي تاريخ من منشأته احدهما " مجذوب سالك = 862 " لموت العارف بابا خداداد، والآخر " من وقف عليشير = 896 " لاوقاف الوزير المذكور، فيظهر حياته في التاريخين. وسماه في (روشن ص 199) خسروى هروى، وقال كان معاصرا للجامى (المتوفى 898) واظنه الذى ذكره في (گلشن ص 152 151) بعنوان خسروى سمرقندي، وقال كان يمدح عبد الله خان اوزبك حاكم تركستان. (1755: ديوان خسرو عراقى أو شعره) واسمه المير خسرو من اقرباء مير محمد يوسف، جاء به من العراق (اصفهان ظ) إلى هرات ورباه كولد له. اطرى شعره في (مجتس 2 ص 138) وترجم المير محمد يوسف في (ص 172). (ديوان خسرو قزويني أو شعره) اورد شعره في (روشن ص 199) ولعله اراد درويش خسرو النقطوى القزويني المقتول في مجزرة قزوين في (1002). (1756: ديوان خسرو گرجى أو شعره) أورد شعره في (مع ج 2 ص 110) وقال كان مملوك ابراهيم خان اعتضاد الدولة، ثم لازم محمد تقى ميرزا ابن فتحعليشاه، ومات قبل (1282). (ديوان خسرو يزدى) راجع بيانى يزدى. (ديوان خسروى بخارائى أو شعره) مادح السلطان ملك خسرو شاه الغزنوى وانتسب إليه. سماه في (مع ج 1 ص 199) جمال الدين أبو المشاهد، ولكن في (روشن ص 199) كناه أبو بكر، والظاهر انه غير الخسروانى المذكور آنفا. واظنه متحدا مع السرخسى آلاتى بعد هذا. (1757: ديوان خسروى سرخسي أو شعره) وهو الحكيم أبو بكر محمد بن على من شعراء عصر قابوس (403 366) وناصر الدولة سيمجور (377) والصاحب ابن عباد (358 326) ومات قبل (383) ورثاه أبو بكر محمد بن عباس الخوارزمي كما في دمية

 

القصر وذكره العوفى في (اللباب ج 2 ص 18) وقال نظم الشعر بالعربية والفارسية. واظنه متحدا مع ما قبله. (ديوان خسروى سمرقندي) راجع خسرو سمرقندي. (ديوان خسروى غزنوى) وهو المذكور بعنوان خسروى سرخسي. (1758: ديوان خسروى قاجار) الشاهزاده محمد قلى ميرزا ملك آرا ابن السلطان فتحعليشاه. كان والى مازندران وأستر آباد في عصر والده سنين، وبعده رجع إلى طهران وسكن همدان وبها توفى (1260) ترجمه في (مع ج 1 ص 25) وأورد قرب عشرين بيتا من ديوانه منها قوله: بحال خسروى ميسوزدم دل * كه يكجان دارد وجانانه يى چند (1759: ديوان خسروى الكرمانشاهى) للشاهزاده محمد باقر ميرزا ابن محمد رحيم ميرزا ابن الشاهزاده محمد على ميرزا المتخلص " دولت " والملقب بدولتشاه. ولد خسروى في كرمانشاه (1266) وتوفى بطهران في (1338) وطبع ديوانه في (1304 ش) في (263 ص) مع مقدمة لرشيد الياسمى. وله مؤلفات نثرية منها " شمس وطغرا " كما ذكره حسين شجره في " مجلة ارمغان ج 17 ص 84 " وذكرنا له " ديباى خسروى " في ج 8 ص 289. (1760: ديوان خسروى گونابادى) ابن اخت قاسم گونابادى. من شعراء اكبر پادشاه. اورد شعره في (طبقات اكبرى ج 2 ص 506). (1761: ديوان ملا خسروى هروى) كان يدعى لنفسه مقام الخسروية في الشعر ويجبر الناس على تحسين شعره. وديوانه متداول. كذا ذكره المير على شير في (مجن 2 ص 39 وص 213). (1762: ديوان خشاب نيشابورى أو شعره) وهو رضى الدين النيشابوري أو الكاشانى، معاصر الشيخ سيف الدين الباخرزى وكثير الاخلاص له، ومعاصر الخواجه صاحب الديوان، والشاه غياث الدين. وقد مدحهم جميعا. اورد شعره في (ض ص 331) ومنها: چورسى بكوه سينا انى مگو وبگذر * كه نيرزد اين تمنى بجواب لن تراني (1763: ديوان خشكنا كه) أو خشكنانچه. لابي الحسن على بن وصيف الكتاب البغدادي.

 

كان مقامه بالرقة في بغداد ثم انتقل إلى موصل وبها توفى. ترجمه ابن النديم (ص 200) قال وكان لى صديقا وانيسا وكان يتشيع، وكان من البلغاء وفى معناه الف عدة كتب نحلها عيدان صاحب الاسماعيلية، ثم ذكر فهرس كتبه ومنها ديوانه. وترجمه ايضا في (جما ج 15 ص 102). (1764: ديوان خصالي جغتائى أو شعره) من امراء طائفة الوس. سكن خراسان ببلدة تون. واسمه حيدر بيگ كما في (تش ص 13) و (تغ ص 49) والقسم الثالث من ميخانه، ولكن في ريحانة الادب نقلا عن القاموس التركي سماه حسن بيگ، وقد سافر إلى الهند ايضا. (1765: ديوان خصالي كاشانى أو شعره) كان من تلاميذ محتشم كاشى (المتوفى 996) ومن شعراء الشاه طهماسب الصفوى (984 930). اورد شعره في (تش ص 242) و (گلشن ص 152) وعنهما اخذ القاموس التركي ثم ريحانة الادب. (1766: ديوان الميرزا خصمى اصفهاني) قال (خوشگو) ان ديوانه متداول. وترجمه معاصره النصرآبادى في (نر 9 ص 288) وذكر انه سافر إلى الهند ولم يستحسن بعض حالاته، فرجع إلى اصفهان وبها توفى وذكر بعض شعره، منها قوله: تو را بيند چه بيند خويشتن را * از آن خصمى هميشه خود پسنداست (1767: ديوان خضر خراساني) واسمه خضر، وكان من المعمرين المعاصرين لهدايت ترجمه في (مع ج 2 ص 110) وذكر ان له غزليات وذكر شعرا منها. توجد نسخة من ديوانه في (الرضوية). (1768: ديوان خضر شاه استرابادى) اسمه الخواجه حسين (حسن. خ. ل.) الخطاط الشهير المدفون باستراباد. ترجمه معاصره المير عليشير في (مجن 2 ص 38 و 211) وذكر مطلع غزله، وقال له مثنوى على طريق " ليلى ومجنون " في واقعة زيد وزينب. واورد بيتا منه. راجع " ديوان فانى جرجاني " (1769: ديوان السيد خضر القزويني) ابن على بن محمد بن جواد الحسينى. ولد في النجف (1323) وقرض الشعر وهو ابن عشرين. وقد اكثر واجاد ورتب ديوانه على خمسة ابواب 1 الرثاء 2 الحاجيات والتاريخ 3 الغزل 4 الاجتماعيات 5 السياسيات يوجد

 

بخطه في 124 صفحة عند ابن عمه الخطيب السيد ياسين بن طاهر القزويني. وهو توفى بالسل شابا في (3 رجب 1357) ودفن بايوان الذهب في النجف. (1770: ديوان خضرى) الملوك الذى يسير سيرة الاحرار. ترجمه المير عليشير في (مجن 3 ص 81 وص 256) وذكر شعره. (1771: ديوان خضرى استرآبادى) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 152) واورد مطلع غزله، وقال في (روشن ص 152) انه مع كونه أميا فان دواوينه الاربعة تشتمل على الغزل والقصايد من الجد والهزل في وصف الاطعمة كما صنعه بسحاق اطعمه. (1772: ديوان خضرى خوانسارى) معاصر الحكيم زلالي. ترجمه معاصره النصرآبادى في (نر 9 ص 283) من تذكرته المؤلفة (1083) واورد جملة من مطالع غزلياته وقال آذر في (تش ص 208) انه جمع اشعاره وميزها عن شعر خضرى القزويني وخضرى اللارى. (1773: ديوان خضرى القزويني) ترجمه النصرآبادى ايضا في (نر 9 ص 283) واورد جملة من اشعاره ورحجها على الخوانسارى المذكور واللارى الآتى، وقال آذر في (تش ص 223) انه ميز اشعاره عن شعر الخوانسارى المذكور واللارى، شريكيه في التخلص. وذكره أيضا معاصره صادقي كتابدار المولود (940) وذكر له بيتين من شعره في (خص 8 ص 309) وترجمه في (روشن ص 200) وقال في (تغ ص 49) انه تبريزى معاصر للجامى. (1774: ديوان خضرى لارى) من ملازمي امامقليخان. ذكره معاصره النصرآبادى في (نر 9 ص 282) وذكر عدة من اشعاره. وذكره في (تش ص 298 و 208 و 223) وفى (خوشگو) وقال في (تغ ص 49) انه توفى (1040). (1775: ديوان الخضرى النجفي) هو الشيخ محسن بن الشيخ محمد بن موسى بن عيسى ابن حسين بن الشيخ خضر بن يحيى المالكى. وينهى نسبه إلى مالك الاشتر. الجناجى اصلا النجفي مولدا، وتوفى بها في صفر (1302) وقد جمع شعره في 159 صفحة، سبطه الفاضل الشيخ عبدالغنى بن الحسن بن اسماعيل اخ الشيخ محسن الناظم الخضرى، وبعد مشغول بجمع شوارده، وترجمه الشيخ على كاشف الغطاء في " الحصون المنيعة " واطراه وقال ذهب اكثر شعره الاما كان محفوظا. (1776: ديوان خطاء شوشتري) للاديب الشاعر المولى محمد التسترى نزيل لكهنو

 

في ايام آصف الدولة. وكان قارى التعزية في " تعزية خاتة " آصف، إلى آخر عمره، وقد أدركه السيد عبد اللطيف بها حدود (1210) وذكر تفصيل حاله وان ديوانه في اثنى عشر ألف بيت في كتابه " تعا ص 35 " وكذا في (روشن ص 200). (1777: ديوان خطائى) ومن شعره مثنوى يوسف زليخا بالتركية، نظمه باسم السلطان يعقوب التركماني المتوفى (896) وقال تربيت في (دجا ص 137) ان عنده نسخته. (1778: ديوان خطائى سمرقندي أو شعره) لمولانا مير قرشي (ميرويس. خ. ل.) ترجمه المير على شير في (مجن 2 ص 47 وص 220) ذكر ان دكانه الصحافي في السوق كان مجمع الظرفاء الادباء، وكان هو يعد نفسه استادهم إلى أن توفى ودفن بسمرقند، وذكر بعض شعره. (1779: ديوان خطائى صفوي) للسلطان الشاه اسماعيل بن حيدر الملقب بالفاتح مؤسس الدولة الصفوية ولد في الثلاثاء (25 رجب 892) وخرج مع جملة من مردة آبائه وهو ابن اربعة عشر عاما في (906) وبعد مضى عامين من ملكه امر باظهار شعائر المذهب الجعفري إلى ان توفى (930) وديوانه تركي مرتب على ثلاثة اقسام لكل قسم منها ديباجة مستقله 1) نصيحت نامه 2) ده نامه 3) مجموعة الغزليات، وعدد ابيات المجموع (3815) بيتا. نسخة منه مجدولة مذهبة لكل قسم منها سر لوحا وهى بخط يارى الشيرازي الذى كان تلميذ سلطان محمد خندان الخطاط الشهير، فرغ من الكتابة في (953) وقد كتبه لخزانة الامير محمد خان، واليوم هي في تبريز في مكتبة (سلطان القرائى) ونسخة أخرى في المكتبة الشاهية بطهران كما في فهرسها (ص 130 و 150) ويظهر من سام ميرزا في (تس 1 ص 9) وآذر البيگدلى في (تش ص 13) انه له الاشعار الفارسية وتخلصه فيها ايضا الخطائى. وله " بهجة الاسرار " ايضا. (1780: ديوان خطائى گجراتى أو شعره) اصله ايراني نزل گجرات الهند. اورد شعره في (گلشن ص 152) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة. (1781: ديوان الخطائى اليزدى العقدائى) واسمه آقا محمد على هاجر من عقدا إلى اصفهان ولازم خدمة الوزير عبد الله خان امين الدولة ابن محمد حسين خان وزير فتحعلى شاه قاجار، ثم ذهب برهة إلى گيلان ثم عاد الى يزد. ترجمه هدايت في (مع ج 2 ص 108)

 

واورد بعض شعره. (ديوان الخطى) الشيخ ابراهيم البحراني. توجد نسخته في مكتبة (السماوي) كما ذكره هو في فهرس المكتبة كما ذكرناه في (ص 15). (ديوان الخطى) الشيخ جعفر. مر بعنوان ابى البحر في (ص 35) وتوجد نسخة منه عند عباس العزاوى جمعها السيد الشريف جعفر بن عبد الجبار الموسوي لما كان بينهما من الالفة والاختصاص، كذا صرح به عند ايراد قصيدة في مدحه. وفى الديوان فوايد تاريخية عن جزائر البحرين. كذا ذكره في " العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 141 و 294 ". (1782: ديوان الخطيب التبريزي) ابى ذكريا يحيى بن على (502 421) من شعراء دمية القصر وله القصيدة الغراء في مدح نظام الملك في (464) ترجمه في (دجا 137). (1783: ديوان الخطيب الخلخالي) شمس الدين محمد بن مظفر المتوفى (745) له قصيدة في المنطق. ترجمه وذكر شعره العربي في (دجا ص 131). (1784: ديوان الخطيبى الارموى أو شعره) الحسين بن الحسن من شعراء دمية القصر. وقد مدح نظام الملك بقصيدة غراء في (462) حكاه في (دجا ص 140). (1785: ديوان خطير الدين الجرجاني أو شعره) كان نزيل لاهور. ترجمه (في مع ج 1 ص 199) وعده من الشعراء قبل الثمانماية، واورد بعض شعره. (1786: ديوان الخفاجى) الامير عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان، أبو محمد الخفاجى الحلبي الشاعر الاديب. كان يرى راى الشيعة وتوفى (466) بما دس إليه من خشكنانچه المسمومة، على تفصيل ذكر في ترجمته في " فوات الوفيات " وغيره. وطبع ديوانه في بيروت في (1316) في ص 116). (1787: ديوان الخفاف أو شعره) قد استشهد باشعاره كثيرا في شرح ديوان الانورى، وغيره والظاهر انه غير ابى محمد الخفاف الصوفى المذكور في (النفحات ص 231). (1788: ديوان خلاصى أو شعره) اورد شعره في (گلشن ص 153). (ديوان خلاق المعاني) يأتي بعنوان كمال الدين اسماعيل. (ديوان الخلعي) راجع الخليعى. (1789: ديوان موناخلف تبريزى) من أبناء مشايخ النجق. هاجر من مولده لتحصيل

 

العلم إلى خراسان وصاحب ابن السلطان بديع الزمان ميرزا. ترجمه في (مجن 2 ص 65 و 238) واورد معماه باسم عبدى، وفى " عرفات العاشقين " سماه خلقي كما يظهر من (دجا ص 141) (1790: ديوان السيد خلف المشعشعى) وهو ابن عبد المطلب بن حيدر بن محسن بن محمد بن فلاح المشعشعى الحويزى. كان واليا في الحويزه إلى ان تغلب عليه اخوه السيد منصور في (1032) وازال بصره، فصار جليس داره مشغولا بالتصنيف والتأليف إلى ان توفى (1074) كما أرخه السيد شهاب في قصيدة رثائه. وترجمه صاحب الرياض وذكر سائر تصانيفه ومنها ديوانيه العربي والفارسي، وذكرهما في امل الامل وكشف الحجب أيضا. (1791: ديوان خلقي بخارائى أو شعره) البزاز التاجر اخيرا. ترجمه في (مجتس 6 ص 158) واورد مطلع غزله. (ديوان خلقي التبريزي) كذا حكاه في (دجا ص 141) نقلا عن " عرفات العاشقين " وذكر انه هو المذكور في مجالس النفايس بعنوان خلف التبريزي. (1792: ديوان خلقي شوشتري أو شعره) عده في (تغ - ص 50) من شعراء اكبر شاه وقال: رجع اخيرا إلى شيراز. (1793: ديوان خلقي طهراني أو شعره) واسمه الميرزا على. كان من المترددين في الادارات. ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 158) وذكر شعره. (1794: ديوان خلقي هروى) وهو المير محمد يوسف بن السيد الامير معز الدين يوسف، الذى كان من سادة خراسان وسافر لتحصيل العلوم إلى هراة في عصر السلطان حسين ميرزا بايقرا وصار صدرا في ايام الشاه اسماعيل الفاتح في خراسان، إلى ان قتل بامر حاكم خراسان الامير خان في يوم الاربعاء من رجب (927) وشعره في وقت شهادته مشهور، ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 1 ص 23) واورد مطلعين من غزلياته. وقال في (تش ص 212) انه من سادات رى، وبعد موت والده هناك جائت به امه إلى هرات وتربى هناك. وذكره في (خص 8 ص 299) بعنوان خلقي مشهدى وفى (مجن 2 ص 82 و 257) بعنوان خلقي هروى وفى (سرخوش ص 38) وفى (تغ ص 50) انه كان تاجرا واورد كل واحد منهم بعض اشعاره منها:

 

چه بيقدرى در آن كو، يك دو روز آنجا مرو خلقي * كه استغناى عاشق گاه گاهى خوب ميباشد (1795: ديوان خلوتي تبريزى) اسمه الخواجه عبد الرحيم بن شمس الدين محمد الاقطابى الخطاط الشهير المتوفى (859) وتوفى والده العارف في (812) وفى (دجا ص 141) حكى ترجمته وشعره عن روضة الاطهار. وله تصانيف منها تعليقاته على مشكلات " گلشن راز ". (1796: ديوان خلوتي) لميرزا ابراهيم المتخلص خلوتي من شعارء عصر ناصر الدين شاه القاجار. توجد نسخة منه عند (محمد النخجوانى) كما كتبه الينا، وقد طبع ديوان فارسي باسم خلوتي بايران كما في الفهارس. (1797: ديوان خلوص چشتى) واسمه السيد محمد المدرسي ابن الخواجه حسن من تلاميذ شاه عبدالقار الفخري، من شعراء القرن الثالث عشر بالهند. اورد شعره في (گلشن ص 153) وقتل في حرب كما في (النتايج ص 223). (1798: ديوان الخليعى) (الخلعي) لان الشاعر كان يتخلص بهما وهو الشيخ جمال الدين ابو الحسن على بن عبد العزيز بن ابى محمد الموصلي الاصل نزيل الحلة إلى ان توفى بها حدود (750) وقبره يزار. ترجمه القاضى في (لس ص 463) وحكى قصة نذر والدته لسلب الزوار وما رآه في المنام فصار من شعراء اهل البيت (ع). لم يوجد في مجموع قصائده البالغة التسع وثلاثين قصيدة وفيها الف وستماية وستة وخمسون بيتا الا مديح اهل البيت أو رثائهم، ومنها الغديريات الثلاثة التى ذكرها الاميني مع مطالع سائر قصائده في (الغدير في الكتاب والسنة والادب ج 6 ص 8 إلى ص 17) وقال في " مجمع البحرين " ان الخليعى ادرك اواخر عصر البرامكه ومراده الحسين بن الضحاك بن ياسر الخراساني الاصل الذى سكن مصر وتوفى (250) الذى ذكره ابن خلكان في (ج 1 ص 169) (1799: ديوان خليفة اسد الله اصفهاني أو شعره وهو من كبار ساداتها، مشغول بدرسه غالبا، كذا وصفه معاصره سام ميرزا في (تس 1 ص 30) واورد باعية له. (1800 ديوان خليفة الخلفائى) محمد بيك ارشد أولاد الخلفاء، الشاب الجامع للصنايع والكمالات. ترجمه الصادقي في (خص 5 ص 73) واورد جملة من شعره ورباعياته

 

وأطرا فضله. (1801: ديوان خليفة سديد) الگيلانى. بلغ الرتية العليا في اوائل حكومة خان أحمد ثم تنزل. ترجمه سام ميرزا في (تس 4 ص 77) واورد شعره. (1802: ديوان خليفة سلطان أو شعره) السيد المير علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد، من احفاد المير بزرگ المرعشي المازندارانى. كان صهر الشاه عباس الماضي ووزيره وعزل في أوائل عصر الشاه صفى، فهاجر من اصفهان إلى قم، وبعد قتل الميرزا تقى خان اعتماد الدولة المعروف بساروتقى في (1055) نصب ثانيا للوزارة إلى ان توفى (1064) ترجمه النصرآبادى في (نر 2 ص 15) واورد عدة من رباعياته. واشهر تصانيفه حاشية المعالم كما مر في (ج 6) وترجمه في رياض العارفين (ص 328) واورد احدى رباعياته التى ذكرها النصر آبادى. (ديوان خليفة محمد) تركي مطبوع وتخلصه " عاجز " كما يأتي. (1803: ديوان خليفة ميرك) اطراه معاصره سام ميرزا في (تس 4 ص 78) وذكر أنه لا نظير له تحت الفلك الاطلس في نظم الشعر، ثم اورد بيتا له. (ديوان خليل بن شاه نعمة الله الكرماني) مر بعنوان برهان كرماني. (1804: ديوان خليل بيات أو شعره) واسمه خليل بيك. كان يسكن الهند في زمن تأليف النصرآبادى (1083) فاورد شعره في (نر 9 ص 400) وكذا في (خوشگو). (1805: ديوان خليل تبريزى أو شعره) العالم الخبير. اورد شعره في (دجا ص 142) عن تحفه سامى وترجمه ايضا في (روشن ص 202). (1806: ديوان خليل حلى أو شعره) أورد معمياته في (نر 15 ص 543) و (روشن 202) (1807: ديوان خليل خراساني أو شعره) ولد بخراسان ونشأ بالهند. وكان يسكن پتنه في (1102) حين تأليف ميرشير على لودى لمرآت الخيال وعمره حينئذ اربعون سنة أورد شعره وقطعة نثرية له هناك في (ص 25). (1808: ديوان خليل خلخالي أو شعره) حكى في (دجا ص 142) ترجمته عن تحفه سامى. وسماه في (روشن ص 202) تيرگير. (1809: ديوان خليل وهو الشاه خليل سلطان بن ميرانشاه بن تيمور الذى

 

جلس على سرير الحكم بسمرقند بعد تيمور. ترجمه في (لط 7 ص 125). ومات (810) كما في (تغ ص 50) أو (814). وله ديوان قرظه الخواجه عصمت البخاري بقصيدة ذكر في (مجن 1 ص 12 و 187) اوله: اين بحر پرگهر كه جهانى است در برش * غواص عقل كل نبرد پى بگوهرش (1810: ديوان خليل شوشتري أو شعره) توفى بشتوشتر في حياة والده الميرزا شكر الله المستوفى. ترجمه النصرآبادى في (نر 4 ص 95) و (روشن ص 201) وأورد شعره. (1811: ديوان خليل طارخانى أو شعره) واسمه خليل الله من اعيان طارخان من نواحى اصفهان ومات بها. اورد بعض شعره في (گلشن ص 154). (1812: ديوان الخليل العروضى) النحوي وهو ابوالصفا الخليل بن احمد الفراهيدي البصري المتوفى (170) على قول، نسخة منه توجد في پاريس. (1813: ديوان خليل كاشانى) واسمه باقرا، سكن بمشهد خراسان ومات بها في عهد شاه سليمان كما في (تغ ص 50) وترجمه تقى كاشى وفى (نر 9 ص 332) وقال ان ديوانه في اربعة آلاف بيت. وقيل ان بمكتبة (المجلس) " ديوان خليلا كاشانى " في (195 ورقة). (1814: ديوان خليل لاهجى أو شعره) وهو خليل بيك. ترجمه في (نر 4 ص 88) واورد شعره. وقال في (روشن ص 202) كان داروغه لطالب خان. (1815: ديوان خليل نخجوانى أو شعره) ترجمه واورد شعره في (دجا ص 142) عن تحفه سامى، وذكرانه كان وزير نخجوان، ثم كلانترا بها، وله آثار بها، وعمى بصره في آخر عمره. (1816: ديوان خليل همداني أو شعره) وهو اخ الميرزا ابراهيم قاضى زاده، اعلم علماء همدان كما ادعى الصادقي في (خص 6 ص 93) وقال ادركته في شبابه، وقد مات في طريق الهند شابا. (1817: ديوان خليل هندي أو شعره) وهو محمد ابراهيم بن السيد مظفر الوزير بحيدر آباد دكن. اورد شعره معاصره في (سرخوش ص 32). (1818: ديوان خليل هندي أو شعره) كان شاعر زيب النساء بنت عالمگير ملك الهند.

 

اورد شعره في (سرخوش ص 33) ولعله المذكور في (گلشن ص 153). (ديوان خموش) راجع ديوان خموش. (1819: ديوان خموش شيرازى) واسمه محمد شريف توجد كثيرا من شعره في كتابه " مدائن الاحزان " الذى الفه باسم السلطان محمد شاه قاجار. والنسخة عند السيد محمد الجزائري في النجف. ولا احتمل اتخاذه مع محمد شريف خيال شيرازى. (1820: ديوان خموش طالقاني) واسمه درويش عبد المجيد الطالقاني كما سيجى. ولد بطالقان من قرى قزوين وسافر في اول عمره إلى اصفهان وتعلم خط النستعليق، ثم مهرفى الشكسته فاكملها كما اكمل المير عماد خط النستعليق ترجمه في امتحان الفضلاء وذيل كشف الظنون. وتاريخ جل خطوطه الموجود بين سنوات (1185 1170) ومات في شبابه باصفهان في (1185) وديوانه موجود في (1500 بيت) كما ذكره في " خطوط خوش كتابخانه شاهنشاهى ص 289 " وقد يتخلص ايضا " مجيد ". (1821: ديوان خموش طهراني) ولد بطهران ونشأ بشيراز كان خياطا أميا يملى شعره على الكاتب فيكتبه، فبلغ ما يقرب من عشرة آلاف بيت اكثرها في مدايح المعصومين (ع) سوى الغزليات والمعارف ترجمه معاصره في (مع ج 2 ص 150) واورد جملة من اشعاره. (1822: ديوان خموشى رازى أو شعره) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 163) واورد رباعية له. (1823: ديوان السيد خنجر أو شعره) من أهل جيجكتو، هاجر من بلده إلى هرات لتحصيل العلم، لكنه صار جنديا. كذا ترجمه في (مجن 3 ص 88 و 262) واورد مطلع غزله. واظنه خنجر جغتائى من امراء همايون شاه والمذكور في (خوشگو). (ديوان خندان) راجع " سلطان محمد خندان ". (1824: ديوان خواجو كرماني) وهو كمال الدين ابوالعطا محمود بن على الكرماني المتخلص خواجو (753 689) الملقب " نخلبند شعراء " له مثنوى " گل ونوروز " نظمه باسم الوزير تاج الدين احمد بن على العراقى، ومدحه ايضا بقصائد كثيرة فامر الوزير العراقى جمعا من الكتاب بجمع ديوان الخواجو في حمايته، فجمعوا من شعره قرب خمسة وعشرين الف بيت وسموه " صنايع الكمال " وذكر وافى ديباجته ان ما ينظمه بعد ذلك

 

سيجمعوه ويسموه " بدايع الجمال " وقد فاتنا ذكره في حرف الباء. ويوجد قطعة من " بدايع الجمال " بعنوان " الشوقيات " يقرب من ثلاثة آلاف بيت في مكتبة (المجلس) كما في فهرسها (ج 3 ص 656) وكذا قطعة من الصنايع. وقد مر له الخمسة في حرف الخاء. ترجمه في (مرآت الخيال ص 49) و (تش ص 119) ورجال حبيب السير ص 47، و (بهش 1 ص 333) واحسن تراجمه ما كتبه سعيد النفيسى في رسالة بعنوان " نخلبند شعرا، واحوال خواجوى كرماني " وطبع (1307 ش) وجعله ذيلا واستدراكا لما كتبه قبله مسرور، وجعله في مقدمة طبع " روضة الانوار " الخواجوئى وصرح بأن ما يقال من ان شعره يقرب من خمسة وعشرين الف بيت خطاء، وان جميع انواع شعره من الغزليات والقصايد والرباعيات وغيرها لا يتجاوز عن تسعة آلاف بيت، وذكران اغلب قصايده في مديح اهل البيت ولاسيما أمير المؤمنين (ع). وله " هما وهمايون " نظمه ببغداد وطبع في (ص 296). وطبع له " سامنامه " في بمبئى في (1319) في (432 ص) وطبع منتخب ديوانه لكوهى كرماني بطهران. (1825: ديوان خواجو زاده كابلى أو شعره) اورد شعره في (گلشن ص 54) وقال كان من شعراء عهد اكبر شاه وهمايون شاه. (ديوان خواجه) بما أن لفظ خواجه من الالقاب للاعاظم نظير الامير، والسيد، والمولى، والقاضى، والشيخ، وأمثال ذلك، فلم نراعى الترتيب الا في الكلمة المضاف إليها لفظ الخواجه مثلا الخواجه آقا، الخواجه أبو القاسم، الخواجه باقر، الخواجه حسن، الخواجه خليل، الخواجه سميع، الخواجه نصير، وهكذا. (1826: ديوان خواجكى بلخى أو شعره) ذكر له في كشف الظنون " شرح معميات مير حسين " واورد في (هفت ص 286) خواجكى الشريف وقال صار محرما خاصا للمجلس الخاقانى واطرى فضله واورد شعره. (ديوان خواجه آصفى) مر بعنوان آصفى. (1827: ديوان خواجه اختيار گونابادى) واسمه الحسن بن على الگونابادى الخطاط المنشى. توجد قطعات من منشأته بخطه الجيد في المكتبة الشاهية بطهران كتابتها بين سنوات (970 935) فهو غير السيد القاضى اختيار بن غياث الحسينى المذكور

 

ديوانه في (ص 62) وصاحب " اوائل التحرير " الذى الفه في (897) المذكور في فهرس مكتبة " دانشگاه تهران " (ج 2 ص 689). وقد خلط الدكتور بيانى في " نمونه خطوط خوش شاهنشاهى ص 109 " بين هذين الشاعرين وقال البيانى انى رايت بخط اختيار هذا انه سافر إلى محولات وزاوه في (935) وترجمه في " گلستان هنر " أيضا. (1828: ديوان خواجه اصفهاني أو شعره) ذهب إلى ازبكستان وتقرب عند شيبك خان، ثم سافر إلى استانبول ومدح السلطان سليم بقصيدة فارسية ومات (927). اورد شعره المستر براون في (ج 4 ص 63) من تاريخه للادب الفارسى. (1829: ديوان خواجه عبد الله انصاري) هو ابن ابى منصور محمد بن ابى ايوب على المولود في أو اخ القرن الرابع والمتوفى (481) كما في شاهد صادق وغيرها. كان ينهى نسبه إلى ابى ايوب الانصاري وله مؤلفات ترجمه في الروضات (ص 450) وهدية الاحباب و (مع ج 1 ص 65) ومجالس العشاق (ص 56). طبع رسائله الفارسية باعتناء وحيد الدستگردى بطهران في (180 ص) وطبع له منازل السائرين بالعربية وشرحه للكاشاني كمال الدين عبد الرزاق. وطبع ديوان شعره الفارسى في (56 ص) بطهران. (ديوان خواجه عصمت بخارى) يأتي في العين. (ديوان خواجه مسعود قمى) يأتي في الميم. (1830 ديوان خواجه نصير الدين طوسى) المتوفى (672) له شعر كثير بالفارسية ذكر بعضها في (مع ج 633 1) و (تش 236) ويوجد له في مكتبة كلية الطب بطهران مدخل في علم النجوم بالنظم الفارسى كما ذكر في فهرسها (ج 1 ص 441) آخره: كردم آغاز " مدخل منظوم " * ياد كردم درو بسى ز علوم به تشريف خويش اول اين * كردم از مدحت جمال الدين وقد طبع ديوان شعره الفارسى بطهران في (62 ص). (ديوان خوارزمى) مر بعنوان " حسين الخوارزمي " لتخلصه " حسين ". (1831: ديوان خوارى تبريزى) قال في خلاصة الاشعار انه من اعظم شعراء

 

آذربايجان واصحاب الغزل بتبريز، وكان يتتبع اشعار لساني ومات (974) ثم اورد قريبا من (100 بيت) من شعره وقال كان ينسب نفسه إلى هرات. كذا في (دجا ص 128) وترجمه أيضا في (خص 8 ص 216) و (تش ص 29). (ديوان خوارى رازى) اورد شعره في (گلشن ص 193) ولعله متحد مع ما قبله. (ديوان خوافى) مر بعنوان ديوان ابن حسام. (ديوان الخوافى) واسمه تاج الدين. قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء (ج 2 ص 75) انه راى ديوانه بخط ابى تراب الاصفهانى الخطاط. واظنه احد المذكورين في (ص 165). (1832: ديوان خواجه خواند سمرقندي أو شعره) هو ابن الخواجه فضل الله الليثى كما في (لط 6 ص 116) وسماه في (قزمج ص 287) خواجه فضل الله بن ابى الليث، وقالا كان عالما ولكنه هزال. (ديوان الخوانسارى) يأتي بعنوان " ديوان صاحب الروضات ". (1833: ديوان مولانا ميرخواند) المورخ ابن السيد برهان الدين محمد خاوند شاه بن السيد كمال الدين محمود، حفيد السيد خاوند سپيد جل البخاري بخمسة آباء. كان والده من اعلم علماء بلخ وقد جدهو في تحصيل العلوم والادب وبلغ في علم التاريخ والانشاء حدا لم يكن له نظير فكتب بالتماس الامير على شير تاريخا عاما من بدء العالم إلى زمان دولة الشاه سلطان حسين ميرزا وهذا التاريخ ثانى تاريخ الحافظ ابرو، هكذا وصفه في (مجن 4 ص 94 و 270) وذكر انه تتبع " درياى ابرار " من نظم الامير خسرو تتبعا حسنا، وذكر بعض شعره اقول مراده من التاريخ العام هو " روضة الصفا ". (1834: ديوان السيد الخواند مير أو شعره) هو غياث الدين محمد بن همام الدين الشيرازي الاصل الهروي المدعو بخواند مير صاحب " حبيب السير " المذكور في (ج 6 ص 244) و " خلاصة الاخبار " وغيرهما وقد ذكرنا انه ابن بنت المير خواند المورخ مؤلف روضة الصفا واشعاره في طى تصانيفه كثيرة. (1835 ديوان الخواجه خورد بيلدار) كان شجاعا يكثر تلاوة القرآن وتوفى (953) ترجمه سام ميرزا (تس 7 ص 190) واورد بعض شعره. (ديوان الخواجه خورد) كما في بعض نسخ (مجن ص 114) مر بعنوان خسرو سمرقندي.

 

(ديوان خوزانى) راجع " فاضل خوزانى ". (1836: ديوان خوشتر أو شعره) وهو فضل الله بن محمد افضل المتخلص " سرخوش "، كان يتخلص في شعره خوشتر كما في مقدمة " كلمات الشعراء " لوالده (ص 6) المطبوع بلاهور في 1942 م. (1837: ديوان خوشدل هندي) واسمه راى امن سنگه الهندي. ذكره في ذيل كشف الظنون وقال في (روشن ص 155) انه ابن جيون رام من قوم كايتهه ببانكى پور، تقرب عند محمد شاه بواسطة ابى منصور صفدر جنگ، ثم استخدمه الانگليز في على كره. له " تاريخ فرمانروايان هنود " ومنظومة " بهار دانش " مات (1225) و ديوانه في (5000 بيت). (1838: ديوان خوشدل هندي أو شعره) هو من شعراء شاه جهان آباد كما ذكر في (گلشن ص 156) قال ومات (1166). (1839: ديوان خوشگو هندي أو شعره) وهو صاحب تذكرة خوشگو المذكور في (ج 4 ص 32). وننقل في الذريعة كثيرا عن نسخته الموجودة بمكتبة سپهسالار وجعلنا رمزه (خوشگو) ولكونه مخطوطا لم نذكر رقم الصفحة فيه. (1840: ديوان خوشنام أو شعره) حكى في (دجا ص 142) ترجمته عن " روضة الاطهار " وقال ان اسمه الخواجه محمد، ولد بنخجوان ودفن في قرية خواجه خوشنام وكان مريدا لاخى فرج الزنجانى المتوفى (457). (1841: ديوان خوشى شيرازى أو شعره) اورد شعره في (روشن ص 206) وفى (گلشن ص 156) لم ينسبه إلى شيراز. وفى (خوشگو) قال خوشى لاهوري واسمه محمد. وكل اورد له شعرا. (1842: ديوان خوفى همداني أو شعره) ترجمه الصادقي في (خص 8 ص 306). واورد شعره. (1843: ديوان الخيابانى الهروي أو شعره) ترجمه واورد شعره في (مجتس 6 ص 162). (ديوان خيابانى) راجع " ديوان شرف ". (1844: ديوان خيال اصفهاني) وهو السيد غياث الدين محمد بن الميرزا صدرا بن المير

 

محمد باقر الداماد الحسينى. ترجمه في (ض ص 328) وقال: كان جامع المعقول والمنقول وكان صهر المحقق آقا جمال الخوانسارى وتلميذه. وتوفى في فتنة الافاغنة باصفهان. وله تركيب بند في المناقب وسماه في (تغ - ص 51) خيال شيرازى، ولعله محمد شريف المتخلص خيال الشيرازي الكاتب لنسخة من جواهر التفسير للكاشفي في شيراز في (1096) كما في فهرس مكتبة دانشگاه تهران (ج 2 ص 702). (ديوان خيال شيرازى) راجع خيال اصفهاني. (1845: ديوان خيالي بخارى) تلميذ الخواجه عصمت البخارائى (المتوفى 828). توفى ودفن ببخارا (حدود 850) كما في تاريخ براون (ج 3 ص 372). ترجمه في (دولت الطبقة 6) وقال ان ديوانه مشهور ببدخشان. وترجمه في الريحانة نقلا عن القاموس التركي وسفينة الشعراء، وترجمه المير على شير في (مجن 1 ص 12 و 188) و (گلشن ص 157). وقال في (روشن ص 207) ان صاحب " شمع انجمن " سماه حياتي اشتباها. وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء (ج 1 ص 115) انه راى ديوان خيالي خوارزمى بخط قاسم شاديشاد، وفى (ج 1 ص 159) منه انه راى (40 غزلا) لخيالي فراهى بخط جعفر هروى. وتوجد اليوم في (الرضوية) نسخة ديوان خيالي هروى ونسخة أخرى في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 2 ص 242). (1846: ديوان خيالي ترك) كان يمدح امراء الترك ثم اتصل بالشاه اسماعيل الفاتح الصفوى، وتوفى (950) ودفن بمشهد خراسان. وديوانه تام كذا ترجمه في (تس 6 ص 185). (ديوان خيالي خوارزمى) راجع " خيالي بخارى ". (ديوان خيالي فراهى) راجع " خيالي بخارى ". (1847: ديوان خيالي كاشانى) كان معلما للاطفال. اورد شعره في (روشن ص 207). توجد نسخة منه عند محمد آقا النخجوانى كما كتبه الينا. (1848: ديوان خيالي كشميرى أو شعره) وهو الحافظ محمد. اورد شعره في (روشن ص 207) وعده من شعراء جهانگير شاه الهندي، وفى (خوشگو) سماه الحافظ محمود حفيد الحاج محمد. (1849: ديوان خيالي لكهنوى) من قوم كايتهه ومن تلاميذ احسان الله ممتاز. له

 

اكثر من مائة تأليف. مات (1289) عن عمر يناهز السبعين. اورد بعض قصايده في (گلشن ص 158 157) في مديح واجد عليشاه، يستخرج من جميع أبيات أحدها التاريخين الهجرى والميلادي. (ديوان خيالي هروى) راجع " ديوان خيالي بخارى ". (1850: ديوان خيام) كما هو المعروف اليوم أو الخيامى كما هو الصحيح من نسبته، وهو الحكيم الفيلسوف أبو الفتح عمر بن ابراهيم النيشابوري الخيامى المتوفى (515 أو 517 أو 525) (1). ينسب إليه ما ينيف على ثمانمائة رباعية حكمية فلسفية لطيفة دقيقة جلها فارسية وعدة منها عربية، وقد لفتت إليها انظار الادباء في العالم كله حتى لم يبق لسان حتى على الكرة الارضية الا وقد ترجم بها هذه الرباعيات، وظاهر ان هذه الرباعيات لم يكن لرجل واحد بل هي افكار عرفانية ظهرت في قرون مختلفة وقد نسبها قائليها إلى اول من بدرمنه مثلها وهو الفيلسوف الصريح الخيامى، وقد تلكف المحققون المعاصرون في النظر في مجموعة رباعيات خيام (2) وتفكيك ما قاله خيام مما نسب إليه وله شروح كثيرة يأتي كشرح كيوان باسم " ميوه زندگانى " المطبوع بايران. وطبع خلاصة رباعيات خيام وبابا طاهر باهتمام كوهى كرمان في (48 ص) بطهران وخلاصته باهتمام مكتبة علمي بطهران في (64 ص) ومكتبة اقبال بطهران في (124 ص) و " ترانه هاي خيام " لصادق هدايت الذى انتحر بپاريس في (1329 ش) طبع بطهران في (141 ص). ويأتى تراجمه بالعربية للسيد احمد الصافى النجفي وغيره. (1851: ديوان خير العلى) من شعراء الترك ذكر في (دجا ص 143) ترجمته عن

 

(1) ترجم الخيام في تاريخ گزيده ص 817 و (مع ج 2 ص 200) والروضات ص 500 وهدية الاحباب و (تش ص 134) و (بهش 1 ص 330). وريحانة الادب وغيرها وجل تذاكر الشعراء وترجمه مفصلا الدكتور تقى ارانى في مقدمة طبع رسالة الجبر والمقابلة للخيامى، وكذا حسين شجرة في رسالة مستقلة طبعت (1320 ش) مع رسالة " كون وتكليف " و " جواب المسايل الثلاثة " للخيامى وقد كتب الصديقى النخجوانى رسالة باسم " خيام پندارى " اثبت ان اكثر الرباعيات هذه ليست للخيامى الفيلسوف وتعسف في انشاء رباعيات يخالف تلك الرباعيات ويجيب عنها. وجمع ايضا كل ما قيل في جواب الرباعيات، ومنها ما نسب إلى الخواجه الطوسى وانشاء رباعيات اجاب بها عن البعض الآخر وطبع لثاني مرة في تبريز (1320 ش) في (216 ص). (2) وبعضها معلوم النسبة إلى غيره. فان الرباعية: [ مى خوردن من حق بازل ميدانست.. ] لسراج قمرى كما ذكر في (بهش 1 ص 338).

 

حديقة الشعراء وقال ان ديوانه تركي. (1852: ديوان خيرى تبريزى أو شعره) اورد شعره معاصره في (تس 5 ص 144) و (دجا ص 143). ولعله متحد مع ما بعده. (ديوان خير تربتي أو شعره) اورد شعره في (روشن ص 208) ولعله متحد مع ما قبله. (1853: ديوان خيرى خوارزمى أو شعره) اطرى غرازة شعره في (مجن 6 ص 117 و 289) ولكن في نسخة (قزمج ص 289) سماه " صبرى " بدل خير ولكن هذا اصح.

 

" د " (1854: ديوان دائمي أسترآبادى أو شعره) كذا سمى في (لط 3 ص 86) ولكن في (قزمج 3 ص 260) سماه " دامى أسترآبادى " وعلى أي فهو معاصر للمير على شير وقد اورد شعره هناك. (1855: ديوان دائمي اصفهاني أو شعره) من شعرائها الغير المشهورين كما ذكره معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 141) وذكر مطلع غزله والمكتوب في الطبع دايمى بالياء. (1856: ديوان دائمي سبزوارى أو شعره) نزيل هراة والحداد بها. ذكره سام ميرزا ايضا في (تس 5 ص 150) وذكر مطلع غزله. (ديوان دارا) يأتي بعنوان " صاحب.. ". (1857: ديوان دارائى رازى) للشاعر الفارسى، واسمه الميرزا محمد باقر الرازي المتخلص " دارائى " طبع في ايران. وقد وسماه الشاعر " طرفة " كما نشير إليه في الطاء. (ديوان دارا شكوه) يأتي بعنوان تخلصه " قادرى ". (1858: ديوان داراى قاجار) لعبدالله ميرزا بن فتحعليشاه ولد (1211) ونصب واليا لخمسة وزنجان في حياة أبيه سنين، وبعد موته لازم السلطان محمد شاه إلى أن توفى (1270) وديوانه يبلغ خمسة آلاف بيت، ذكر بعض ابياته في (مع ج 1 ص 27) وفيه القصايد والغزليات. طبع في ايران، ويوجد نسخة جيدة منه عند حفيده حسين على خان بن كاظم خان بيك لربيكى في دولت آباد العراق (اراك)، وله ايضا " ديوان المراثى " مطبوع بايران في (195 ص). (ديوان داراى هروى) يأتي بعنوان " صاحب هروى ".

 

(1859: ديوان داعى أستر آبادى أو شعره) اورد شعره في (تش ص 151). (1860: ديوان داعى اصفهاني) هو الملا ميرك ابن مولانا ضميري الاصفهانى. ترجمه صادقي الكتابدار في (خص 8 ص 277) وآذر في (تش ص 175) وفى (روشن ص 209) وفى (خوشكو) واوردوا بعض شعره. ويأتى والده في محله وانه نظم ماية الف بيت، لم يمدح فيها احدا من الامراء والملوك. (1861: ديوان داعى انجدانى تفرشي) واسمه المير محمد مؤمن بن جمال الدين واصله من محال تفرش، اشتغل بتحصيل الفنون عدة سنين وكان معاصر هاتف وآذر كذا ترجمه في (مع ج 2 ص 128) واورد جملة من اشعاره. وقد جمع ديوانه أبو القاسم المتخلص " سحاب التفرشى " المولود (1304) كما ذكره لى شفاها وانشدني بعض اشعاره. اقول ترجمه آذر بيگدلى في (تش ص 372) في ضمن من عاصره من الشعراء مفصلا وقال مات (1155) عن تسعين وكذا في " روضه ء صفويه " و (روشن ص 209). (1862: ديوان داعى انجدانى كاشانى أو شعره) وهو الاخ الاصغر للملك طيفور الانجدانى وهما معاصران لملك قمى (المتوفى 1026) وكان يسكن كاشان كما ترجمه في (تغ ص 51) واورد شعره في (تش ص 232). (1863: ديوان داعى بغدادي) ترجمه في " العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 135 " نقلا عن " گلشن شعراء " لعهدي بغدادي (المتوفى 1002) وذكر ديوانه. (1864: ديوان داعى دزفولي) واسمه السيد عبد الله، عمر ثمان وتسعين سنة وتوفى (1256) ترجمه كذلك في (مع ج 2 ص 129) واورد بعض شعره اقول هو السيد عبد الله بن محمد باقر الموسوي الصفوى من احفاد السيد سلطان على رودبند المعروف بخواجه على سياه پوش من اجداد الملوك الصفوية. جمعه الميرزا جعفر بن الشيخ مرتضى المعروف بشيخ بزرك ابن الشيخ محمد حسن بن الشيخ منصور الذى هو اخ العلامة الدزفولي الانصاري المولود 23 الصيام 1312 ورتبه على الغزليات والقصايد والرباعيات في مجلدين كما حكاه لى شفاها اوان زيارته للنجف في ربيع الاول (1370) وانشد لى من شعره في تاريخ وفاة السلطان فتحعليشاه وجلوس السلطان محمد شاه وغيره.

 

وتوفى جامع الديوان فجأة في (27 ذى القعدة 1370) وتوجد له عند (الملك) (رقم 4743) مجموعة في تاريخ خوزستان نظما ونثرا سماها " دولت خاقانية " كما في الورقة (18) منها. (1865: ديوان داعى سرخسي) ترجمه معاصره المير على شير في (مجن 3 ص 73 و ص 249) وقال انه كان في سرخس ملازم مقبرة الشيخ لقمان مستفيضا من فتوحه، ثم ذكر مطلع غزله، وكذا في (گلشن ص 159). (1866: ديوان داعى الشيرازي) السيد نظام الدين محمود الواعظ الملقب بداعي إلى الله الحسينى الشيرازي المتوفى بها بين (870 869 867 865) (1) وقبره يزار في خارج البلدة. ترجمه هدايت في (ض ص 125 119) واورد كثيرا من شعره، وكذا في (مع ج 2 ص 18) وترجمه فرصت الدولة في (عم ص 485) وذكر جملة من تصانيفه، وقد جمعوا في حياته ديوانه البالغ إلى خمسين الف بيت في ثلاث مجلدات، سمى احدها " القدسيات " والثانية " الواردات " والثالثة " الصادرات " وله المثنويات الست المعروفة " ستة داعى " ولكل منها اسم خاص. وترجم ايضا في " طرائق الحقايق ج 3 ص 22 " و " فارسنامه ء ناصرى ج 2 ص 136 " و (تغ ص 51). (1867: ديوان داغ هندي) طبع بنولكشور كما ذكر في فهرس مطبوعاتها. وله ايضا " گلزار داغ " طبع هناك ايضا. (1867: ديوان دافع لاهجى) لمحمد صالح اللاهجى ابن طالش مراد. كان من السپهدارين للسلطان خان احمد الگيلانى، وسافر إلى الهند ورجع والحال هو ملازم للشاهزاده ابن الشاه عباس الثاني كان اولا يتخلص " صالح " كذا ترجمه النصرآبادى واورد بعض مثنويه في وجع الجنب في (نر 9 ص 377). (ديوان المير الداماد) مر بعنوان تخلصه اشراق. (ديوان دامى الاسترابادي) كذا ترجمه في (قزمج 3 ص 260) واطرى قصايده واورد مطلع غزله وقد مر بعنوان دائمي كما ذكر في (لط 3 ص 86.

 

(1) وان كان المجيز لسالك الدين محمد في (868) والمذكور في (ج 8 ص 187 س 21) هو هذا الرجل فيكون وفاته بعد هذا التاريخ.

 

(1869: ديوان دامى همداني) الملا عبد الواسع بن كلب على الهمداني ولد باصفهان ومهر في العلوم ومات بها في شبابه عن سبع وعشرين سنة من عمره في (1173) وقال رفيق في تاريخه [ بنوميدى ز دنيا رفت عبد الواسع دامى = 1173 ] وأورد شعره ترجمه كذلك واورد شعره في (تش ص 373) وقال في (مع ج 2 ص 129) انه كان من العلماء المدرسين في عصره. (1870: ديوان داناى كشميرى) واسمه فخر الدين المعاصر لفرخ سير ملك الهند فجاء من كشمير إلى شاه جهان آباد واشترك مع " فارغاى قمى " في نظم " شاهنامه ء فرخ سير " ثم رجع إلى وطنه ومات (1150) اورد شعره في (گلشن ص 160 159) واظنه هو المذكور في (سرخوش ص 39). (1871: ديوان دانش اصفهاني) واسمه آقا محمد على المشهور بآقا بزرك من النجباء المعاريف باصفهان. ترجمه كذلك معاصره في (مع ج 2 ص 128) واورد بعض شعره (1872: ديوان دانش التبريزي) الميرزا رضا خان ارفع الدولة المولود في تبريز (1270) ابن الشيخ حسن الايروانى ترجمه في (دجا ص 144) وقال (في ص 122) انه من اولاد الحكيم قبلى. وذكر انه طبع " منتخبات دانش " في (1307) وهو الذي مثل ايران في مؤتمر لاهاى فلقب بپرنس صلح في (1317) وله " گوهر خاورى ". (1873: ديوان دانش تبريزى) للميرزا نجفعلى خان بن الميرزا حسن على التبريزي ترجمه (دجا ص 143) وقال انه هاجر بعد تكميل العلوم الرسمية في (1273) إلى استانبول وكان قنسول ايران بها إلى (1303) واسس " روزنامه ء اختر " من (1292) إلى احدى وعشرين سنة مرتبا بمديرية آقا محمد طاهر. وطبع له " مجمع الاوصاف " في شعراء الميرزا سنگلاخ و " ميزان الموازين في امر الدين " وذكر مطلع بعض قصايده العربية، وله ايضا " الريحان " مجموع ادبى شبه الكشكول. (1874: ديوان دانش التفريشى) الميرزا تقى خان بن الميرزا حسين الوزير جمعه في طهران من محفوظاته بعد حرق النسخة الاولية منه في رشت. ذكره " ادبيات معاصر " في (ص 48) وطبع له " ديوان حكيم سورى " مكررا كما مر. وطبع له " كتاب سور " في بمبئى على الحجر في (1309 ش) في (38 ص).

 

(1875: ديوان دانش جعفرى) واسمه زين العابدين بن آصف الذى كان يتخلص " جعفر " ترجمه وأورد شعره في (خوشگو). (1876: ديوان دانش الرشتى) من نظم حسام الاسلام الرشتى. مطبوع كما يظهر من الفهارس. (ديوان دانش شوشتري) هو المولى حسن على التسترى المذكور في (ص 243) نقلا عن (گلشن ص 132) و " نشتر عشق " و (تغ ص 44) ولكن في (روشن ص 211) اعترض عليهم وقال ان تخلصه " دانش ". (1877: ديوان دانش الشيرازي) للحكيم العارف الملقب بصدر الافاضل، واسمه الميرزا لطفعلى الشيرازي المولد في (1268) ووالده الميرزا محمد كاظم امين السفراء الشيروانى الاصل التبريزي ويعرف ايضا بالاديب، وتخلصه في شعره " دانش " وترجمه في (دجا ص 144) وعده تبريزيا باعتبار اصله وذكر ان له النظم والنثر الفارسى والعربي. وقد كتب ولده الفاضل مجدالدين النصيرى الاميني رسالة في ترجمة والده مبسوطة رايت مسودتها عنده في طهران في (1365) وذكر انه نزل بطهران اوائل امره وقرا المعقول على الاقاعلى الزنوزى المدرس والميرزا ابى الحسن الجلوه، وذكر من شعره رثائه لاستاده الاقاعلى ورثائه للحاج الشيخ فضل الله النوري وغير ذلك، ومن تصانيفه " مفتاح الخط الكوفى " و " مقدمة اصلاح المنطق " وايضاح الادب المطبوع (1310) الذى ذكرناه في (ج 2 ص 492) وقد رايت مجدالدين هذا في النجف مسافرا في (1356) وبعد تسع سنين رايت في طهران مكتبته الجليلة المحتوية على نفايس الكتب العتيقة اكثرها بخطوط مولفيها وعليها آثار العلماء، وكان من عزمه ان ياخذ تصاوير تلك الآثار وينشرها وفقه الله لبلوغ امنيته. وقد عد من تصانيف دانش " هزار دستان في المخاطرات " و " تذكرة الشعراء " الموسوم بالملخص وجواهر البلاغة في منشاته و " نمكدان " و " اندرز نامه " وله " ترجمان الحال " في احوال نفسه مختصرا طبع (1330 ش) في اربع صفحات في مقدمة كتابه " قصيده ء انصافيه وشرح آن " وقد كتب ابن ابنه الدكتور صدر الدين النصيرى ابن مجدالدين فهرس

 

كتبه في المقدمة ايضا وانهاها إلى حدود المائة والثلاثين مؤلفا. وعلى هذا الكتاب حواشى للشيخ مهدى الالهى القومشهى. (1878: ديوان دانش قزويني) واسمه الميرزا حسين خان القزويني سافر إلى تركية وسكن استانبول وانقره، وترجم عدة كتب من الافرنسية بالتركية منها قصص لافونتن، وترجم رباعيات خيام بالتركية وطبعه بمساعدة رضا توفيق في (1340) وله " دستور زبان فارسي " طبع باستانبول وله تاريخ الادب الفارسى بعنوان " سرآمدان سخن " ترجم فيه خمسة عشر شخصا من مشاهير شعراء الفرس من رودكى البخاري إلى حافظ الشيرازي، طبع (1327) باستانبول ومات (3 ع 1362 1) كما في ريحانة الادب. (1879: ديوان دانش لكهنوى أو شعره) وهو المنشى دانش علي خان اخ رونق علي خان الملانومى الاصل اللكهنوى كان هو واخوه في خدمة سعادتعلى خان حاكم منطقة اود بالهند. اورد شعره في (گلشن ص 160). (ديوان دانش مازندراني) مر بعنوان " جاويد ". (1880: ديوان دانش المشهدي) واسمه الميرزا رضى من السادة الرضوية في خراسان ترجمه النصرابادى في (نر 9 ص 252) وقال انه سافر إلى الهند عند دارا شكوه، ثم إلى دكن عند السلطان قطبشاه، ثم عاد إلى مشهد خراسان موظفا عن السلطان في سنة التاليف حدود (1083) وذكر جملة من اشعاره. وكذا ترجمه في مرآت الخيال ص 168 و (تش ص 86) و (سرخوش ص 38) و (خوشگو)، مفصلا وقال في (تغ ص 51) انه مات (1065) بعد رجوعه إلى وطنه. (ديوان دانشمند) مر بعنوان تخلصه " باقى تبريزى " في (ص 123) ومات (1039). (1881: ديوان دانه يى أو شعره) ودانه قرية بنواحي نيشابور. اورد شعره في حق معاصره " الفتى " الشاعر في (روشن ص 211) وكذا في (خوشگو). (ديوان داود بن القاسم) مر في (ص 52) بعنوان ديوان ابى هاشم. (1882: ديوان الملا داود الكعبي) نزيل الاحساء، وهو الخطيب الماهر المورخ المعاصر الملا داود بن الشيخ سلمان بن محمد بن عبد الله بن شهاب المنتهى نسبه إلى كعب بن عامر المولود في دورق (1313) وديوانه كبير في مراثي اهل البيت، وقد خرج من الطبع في

 

(1371) كتابه الموسوم " الدروع الداوودية " في معاجز العترة الاحمدية في اربع مجلدات في تواريخ الائمة الثمانية من ولد الحسين من الامام السجاد إلى العسكري، كل اثنين منهم في مجلد، واورد في كل مجلد بعض المراثى الموجودة في ديوانه، وهو شرح لثمانية قصايد من القصائد التى نظمها السيد العالم السيد صالح بن السيد مهدى الحسينى القزويني النجفي البغدادي وسمى مجموعها " الدرر الغروية في رثاء العترة المصطفوية " والمجموع اربعة عشر قصيدة بعدد المعصومين كما ذكرناه في (ج 8 ص 128). (1883: ديوان داود الاصفهانى) كذا عبر عنه في رياض العارفين لهدايت في (ص 330) وعبر عنه النصرآبادى في (نر 1 ص 14) بميرزا داود واورد رباعية انشاها بديهة في مديح هذا الشاعر، ولكن يظهر من اول ديوانه الموجود في (مكتبة سپهسالار) بطهران كما في فهرسها (ج 2 ص 595) ان اسمه محمد داود وصرح به كذلك في بعض اشعاره، وهو ابن الميرزا عبد الله بن الميرزا محمد شفيع المستوفى من اجلاء سادات اصفهان، وكان من طرف امه من اسباط الشاه عباس الماضي. ولد باصفهان في (1065) كما صرح به في ديوانه وافتخر بمصاهرته للشاه سليمان الصفوى كما في (ض ص 330) وبعده افتخر بتوليته للآستانة المقدسة الرضوية في (1109) كما صرح به في مطلع الشمس (ج 2 ص 337) وكان حيا إلى (1131) كما يظهر من تاريخه لوفاة الميرزا محسن في هذا الديوان المشتمل على ثمانية آلاف بيت. وقال في (تغ ص 52) انه مات (1133) وترجمه ايضا في (خوشگو) عن تذكره ء حزين. وقد ذكر باقى خصوصيات الديوان في فهرس المكتبة، منها اشتماله على مثنويه الموسوم " نمكدان دين " ومثنوى سفرنامه نظمه حسين سافر من اصفهان إلى خراسان منصوبا للتولية في (1109) وقد توفى بالمشهد كما في (تش ص 175) وكان يتخلص باسمه. وله " سلطان الانساب " في نظم نسب الشاه سلطان حسين الصفوى إلى قصى بن كلاب وقد نظمه حين كان عمره ست وستين سنة. وياتى ان والده الميرزا عبد الله تخلصه " عشق " كما في رياض العارفين ص 330. (1884: ديوان محمد داود التوى سركانى) ابن اخ القاضى حسن التوى سركانى، هاجر

 

إلى اصفهان لتحصيل العلم، واشتغل على علاء الدين حسين سلطان العلماء، وسافر اخيرا إلى الهند ثم دكن وبها توفى، كذا ترجمه معاصره النصرآبادى في (نر 6 ص 201) و (روشن ص 211). (1885: ديوان الشيخ داود الجد حفصى) توجد مراثيه في مجموعة المراثى التى دونها الشيخ لطف الله بن على بن لطف الله الجد حفصى في (1201) والمجموعة موجودة في النجف عند الخطيب محمد على اليعقوبي. (1886 ديوان داور شيرازى) هو الشيخ مفيد بن محمد نبى بن كاظم البحراني الشيرازي المعاصر المتخلص بداور المذكور في (ج 1 ص 302) المتوفى (1325) لا (1307) كما في ذيل كشف الظنون والمؤلف لگنج گوهر الذى طبعه في (1320) وقد ترجمه مفصلا تلميذه ميرزا فرصت في (عم ص 31 26) وذكر تصانيفه المنظوم والمنثور وانه جمع ديوانه الذى يتخلص في اشعاره " داور " ولده الفاضل الشيخ عبدالحى المرتب لبعض تصانيفه الاخر. (1887: ديوان داور قاجار أو شعره) للشاهزاده امام ويردى ميرزا ترجمه في (مع ج 1 ص 27) وذكر شعره. (1888: ديوان داور همداني) الشاعر المعاصر. طبع ديوانه بعنوان " روان الوند " في (150 ص) بطهران. (1889: ديوان داورى آرانى) كان قاضى آران من قرى كاشان وكان كريه المنظر فهجاه المولى غياث النجومى الكاشانى. ترجمه معاصره النصرآبادى في (نر 9 ص 308) وذكر عدة من رباعياته وذكر في (نر 13 ص 475) هجائه لمير حيدر الكاشانى الذى ذكرناه في (ص 270). وترجمه ايضا في (تش ص 242) وسماه سلطان ابراهيم داورى وذكر سفره إلى خراسان وكذا في (روشن ص 212). (1890: ديوان داورى شيرازى) واسمه محمد، وهو ثالث ولد الميرزا كوچك الوصال الشيرازي ولد (1238) وتوفى (1284) ترجمه في " گلشن وصال ص 399 294 " واورد انواعا من شعره وكذا ترجمه واورد كثيرا من شعره في (مع ج 2 ص 130) وفى (المآثر ص 205) و (عم ص 351) و (روشن ص 212) وقد طبع ديوانه بشيراز

 

في (1330 ش). (ديوان الدباس) راجع ابن الدباس في (ص 21). (1891: ديوان دبير لكهنوى) وهو الميرزا سلامت على. له كليات مطبوع ومراثي كثيرة بالفارسية والاردوية. مات (9 محرم 1292). ترجمه في (گلشن ص 163) وكتب في ترجمته افضل حسين رسالة مستقلة كما مر في (ج 7 ص 118) ولابنه الميرزا اوج ايضا ديوان في المراثى فاتنا ذكره وسنذكره باسمه " سبع المثانى ". (1892: ديوان دبير هندي أو شعره) وهو المنشى ترائن ابن المنشى رام ابن جسونت، من تلاميذ سراج الدين خان آرزو. مات (1205). اورد شعره في (گلشن ص 161). (1893: ديوان دبيرى أو شعره) اورد شعره في (گلشن ص 165). (1894: ديوان الدجيلى) للشيخ حسن بن محسن بن احمد بن عبد الله الدجيلى الاصل النجفي، المولود بها في (1309) والمتوفى (1366) كان من تلاميذ الميرزا محمد حسين النائنى وكتب من تقرير بحثه حاشية الكفاية، فرغ من مجلده الاول (1345) ومن الثاني (1346) يوجد ان عند ولده الشيخ احمد بن الحسن، ويوجد عنده ديوان والده ايضا. وقد فاتنا ذكر الحاشية في حرف الحاء. (1895: ديوان الدجيلى) للشيخ حسين والشيخ طاهر والشيخ محسن الاخوة الثلاثة كلهم ابناء الشيخ أحمد بن عبد الله الدجيلى النجفي، وقد جمعه الشيخ حسن بن محسن المذكور ويوجد عند ولده الشيخ احمد بن الحسن ايضا. (1896: ديوان الدجيلى) للشيخ كاظم الدجيلى ذكره في " الادب العصرى ". (1897: ديوان دخلي اصفهاني أو شعره) ذهب إلى الهند في عهد اكبر پادشاه وسلك في خدمته. اورد شعره في (گلشن ص 164). وترجمه ايضا في (خوشگو) عن هفت اقليم. (1898: ديوان دخيل مراغه ئى) وهو المولى حسين المراغى من شعراء القرن الثالث عشر، كلها في المراثى وقضايا الطف في ست مجلدات بالتركية. طبع في تبريز. ذكره (دجا ص 146) وريحانة الادب. (ديوان دخيل) المعبر عنه بكليات دخيل، فارسي مطبوع كما في بعض الفهارس.

 

(1899: ديوان دخيلى گيلانى) هو الملا آقا جان الملقب " شمس " ولد بقرية " گراب سر " في (1253) ومات بقرية " آقا دو برادران " من نواحى رشت في (26 محرم 1353) عن ماية سنة. ترجمه حفيده حسن شمس گيلانى ابن اعتماد بن الناظم، في كتابه " تاريخ علما وشعراى گيلان ص 66 " ونقل عن ديوانه المخطوط. (1900: ديوان دردى اصفهاني أو شعره) وهو الميرزا اسماعيل بن ابراهيم، من شعراء اوائل القرن الرابع عشر باصفهان كما ذكرناه في (ج 8 ص 157) وياتى في " ديوان غمگين اصفهاني ". (1901: ديوان دردى أفشار) من المعاصرين لصادقي ترجمه في (خص 7 ص 128) وذكر مطلع غزله المشتمل على تخلصه " دردى " وفى (دجا ص 146) نقل بعض شعره الآخر ايضا مع ما ذكره الصادقي لكنه نقله عن " منتخبات اسحق بيك " المتخلص " عذرى التبريزي " الذى كان من شعراء عصر الشاه عباس الماضي، لا عن كتاب الصادقي. وترجمه ايضا في (تش ص 13). (1902: ديوان دردى تويسركانى) من توابع همدان. واسمه المير ابراهيم، ترجمه الصادقي في (خص 6 ص 92) وقال انه في عنفوان شبابه هاجر إلى همدان وكان مرتبطا معى، وفى برهة قليلة تعلم الشعر والتصوير واختار العزلة اخيرا في كرمان في آستانة الشاه ولى، واورد عدة من اشعاره المشتمل بعضها على تخلصه. (1903: ديوان دردى سمرقندي) ترجمه في (تش ص 233) وقال: له شعر كثير. وكذا في (روشن ص 212). (1904: ديوان درر الجواهر) للشيخ محمد تقى بن عبد الرسول آل صاحب الجواهر المولود في النجف (25 ذى الحجة 1341) في المناقب والمراثي. رأيته بخطه. (ديوان دركانى) هو جلال الدين المذكور في (ص 199). قال سنگلاخ في " امتحان الفضلاء ج 1 ص 133 " انه راى ديوانه بخط شفيعا. (1905: ديوان دركى قمى) للمولى دركى القمى. ترجمه النصرآبادى في (نر 9 ص 267) وقال انه من شيبة الشعراء، أدركته قبل ذلك بسنين في اصفهان، ورأيت كلياته تقرب من عشرين الف بيت، ورجع إلى قم وبها توفى. ثم اورد بعض شعره. وكذا في

 

(تش ص 231) و (تغ ص 52) وفى (خوشگو) ان ديوانه في الفى بيت. ويوجد نسخة منه في مكتبة (الملك) تحت رقم (5146) يشتمل على (6500 بيت) وفيها تواريخ كثيرة. (1906: ديوان دركى نهاوندى أو شعره) واسمه آقا بابا من سكان " جولك " من قرى نهاوند، وكان والده وزير همدان في عهد الشاه اسماعيل. كذا ترجمه واورد شعره في (روشن ص 213). (1907: ديوان الدرمكى) الذى ترجمه السماوي في الطليعة، وديوانه موجود في مكتبته كما ذكره لنا شفاها. (1908: ديوان درونى تبريزى) ترجمه في (دجا ص 146) ونقل جملة في اشعاره التى دونها الميرزا صائب التبريزي المتوفى (1081) في بياضه. (1909: ديوان الخواجه درويش أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس 3 ص 58) وذكر انه وزير كپك ميرزا، وذكر مطايبتهما واورد مطلع غزله: چنان ضعيف شدم از غمش من درويش * كه سايه را نتوانم كشيدن از پس خويش (1910: ديوان درويش) للميرزا ابراهيم خان الصحاف باشى المعاصر طبع (1322). (1911: ديوان درويش احمد خوانسارى أو شعره) ترجمه النصرآبادى في (نر 9 ص 381) واورد رباعيته وكذا في (روشن ص 164). (ديوان درويش اشرف) مر بعنوان " ديوان اشرف " كما هو المكتوب في صدر كلياته ولكن " واله " وتربيت عبرا عنه بدرويش اشرف. (1912: ديوان درويش بلبل أو شعره) وهو الميرزا محمد تقى التبريزي من الشعراء بالتركية وكان حيا في (1265) ترجمه في (دجا ص 149). وحكى ترجمته عن " حديقة الشعراء ". (1913: ديوان درويش بيك أو شعره) وهو الميرزا على بن اوبكو تيمور. ترجمه الامير على شير في (مجن 2 ص 54 و 227) وذكر ان نسبه إلى اهل العلم ظاهر ولا يقل حسبه عن نسبه، واورد مطلع غزله. (1914: ديوان مولانا درويش التربتى أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 14) واورد من اشعاره. (1915: ديوان درويش حيدر أو شعره) كان من سلك الدراويش في يزد لكنه لم يسأل

 

احدا. ذكره النصرآبادى في (نر 9 ص 432) وذكر رباعية له. (1916: ديوان درويش سرخسي أو شعره) قال في (مجتس 6 ص 168) انه كان عاميا واورد شعره. (1917: ديوان درويش دهكى) ودهك محلة من محلات قزوين. واشعاره متين. بلغ خبره إلى سلطان يعقوب المتوفى (896) فاحضره فانشأ بديهة بيتا عرف الحاضرون منه قوة طبعه. ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 107) واورد بعض شعره الذى استحسنه الجامى وترجمه الامير على شير في (مجن 6 ص 118 و 290) وذكرانه من اول ما نظم الشعر إلى حين تأليفه للمجالس لم يصل إليه شعر من طرف العراق احسن من شعر دهكى وقال الحكيم شاه محمد في ترجمته في (قزمج 6 ص 292) ان لدرويش دهكى من دون مبالغة الفى مطلع لا نظير لها. وترجمه في (تش ص 224) وقد راى سنگلاخ نسختين من ديوانه فذكرهما في امتحان الفضلاء (ج 1 ص 160 وج 2 ص 142) وترجمه في (خوشگو) عن هفت اقليم والمجالس وذكر في (حسيني ص 122) مدح جامى له وذمه للجامى وذكر ديوانه. (1918: ديوان درويش سهراب) ياتي في الهاء بتخلصه همائى. (1919: ديوان درويش صادق أو شعره) وهو الذى بنى له مرتضى قليخان في اصفهان تكية في مزار بابا ركن الدين. ذكره النصرآبادى في (نر 9 ص 211). (1920: ديوان درويش محمد صالح الاصفهانى أو شعره) وهو الذي بنى له الشاه عباس الثاني تكية مصفاة مغصوبة فنزل هوبها ولم يطل حتى توفى ودفن بها. ترجمه النصرآبادى في (نر 8 ص 209) واورد جملة من اشعاره ومنها الملمع من الفارسية والتركية. (ديوان درويش عبد المجيد الطالقاني) مر بعنوان خموش طالقاني. ويأتى " درويش مجيد ". (ديوان درويش عزيز الله) راجع اسمه " عزيز الله ". (1921: ديوان مولانا درويشعلى أو شعره) وهو الطبيب الماهر المسلم عند معاصريه وكان والده شماعا، ترجمه الامير على شير في (مجن 3 ص 83 و 257) وذكر مطلع غزله ومعمى من معمياته التى كان يتوجه إلى نظمها غالبا. (1922: ديوان الخواجه درويش غياث أو شعره) وهو اخ الخواجه مظفر بن الخواجه فخر الدين التپكچى، ترجمه سام ميرزا في (تس 57 3) واورد مطلع غزله.

 

(1923: ديوان درويش قائنى أو شعره) كان نزيل اصفهان سنين، ترجمه معاصره في (مع ج 2 ص 129) واورد شعره. (1924: ديوان درويش كاهن أو شعره) وهو التبريزي الاصل، القزويني ثم الشيرازي الماوى، جال العالم بزى الدراويش. ترجمه في (دجا ص 149) وحكى بعض رباعياته عن النصرآبادى الذى ترجمه في (نر 9 ص 309). (ديوان درويش مجيد طالقاني) مر بعنوان " خموش طالقاني " وذكرناه هنا لاشتهاره به، فقد ذكر سنگلاخ في امتحان الفضلاء (ج 2 ص 40) ان الخطاطين يعبرون عن درويش عبد المجيد وعن الملادرويش " الدرويشين ". وقيل ان عبد المجيد كان يتخلص " مجيد " كما سيجئ في الميم. وقيل في تاريخ وفاته [ جعل الجنة مثواه ] كما في ريحانة الادب عن (عم ص 545). (1925: ديوان ملا درويش محمد خراساني أو شعره) كان تلميذ بهزاد النقاش وفى مدة يسيرة اكمل هذه الصنعة. ترجمه وذكر شعره في (مجتس 6 ص 154). (1926: ديوان درويش مشهدى أو شعره) ترجمه المير عليشير في (مجن 3 ص 63 و 236) وقال انه هجاء بذى اللسان. وزاد الفخري في الترجمة قال انه فوق ما وصفه المير عليشير ولكن عفى عنه بهذا المطلع: آلهى شيوه ء روزى كن اين نفس سگ آسا را * كه از در هاي دو نان بهر نان فارغ كند ما را (1927: ديوان درويش مقصود تيرگر) رآى سنگلاخ ديوانه بخط سلطان محمد نورا، فذكره في (ج 1 ص 115) من امتحان الفضلاء. (ديوان درويش ناصر بخارى) يأتي في النون بعنوان تخلصه " ناصر ". (1928: ديوان درويش نصيرا القزويني) واسمه آخوند نصير. ذكر النصرابادى مهاجرته من قزوين مع استاده في الحساب درويش طفيل اليزدى، ووروده باصفهان وتلمذه على مولانا محمد مؤمن التبريزي في اكثر العلوم وقرائته على الآقا حسين الخوانسارى أيضا، وذكر شدة مصاحبته معه واحتراق قلبه بوفاته في (1079) وذكر بعض معمياته في (نر 15 ص 530).

 

(ديوان درويش محمد هاشم) يأتي في الهاء بعنوان " هاشم ". (1929: ديوان درويش يوسف كشميرى أو شعره) كان نزيل اصفهان ومتصلا بوقايع نويس واقاربه. ذكر النصرآبادى في (نر 6 ص 204) انه توفى قبل حال التاليف (1083) واورد شعره. (1930: ديوان درويش يوسف اللارى أو شعره) وهو الذى اعتنق الدين الاسلامي وترك ملة اليهود واشتغل بالعلوم حتى برع فيها. ترجمه النصرآبادى ايضا في (نر 6 ص 204) وذكر انه في حال التاليف ابتلى بالازدواج ودعى لنجاته منه، واورد بعض رباعياته. ثم انه في (نر 15 ص 537) اورد معمياته. (1931: ديوان درياى چهار محالى اصفهاني) وهو الميرزا لطف الله بن الميرزا عبد الوهاب قطرة الاصفهانى، من شعراء السلطان محمد شاه القاجار، ترجمه معاصره في (مع ج 2 ص 129) وذكر انه من أول شبابه كان شاعرا مداحا، وله ديوان لكنه ليس حاضرا عندي، ثم اورد جملة من شعره واورد في " المدايح المعتمدية " قصيدته. (1932: ديوان درى شوشتري أو شعره) وهو المرتب لكتاب " تذكره ء خوشگو " بامر من السيد محمد بن السيد عبد الكريم الجزائري، واصل التذكرة لخوشگو شاعر محمد شاه روشن اختر كما ذكرناه في (ص 308) وفى (ج 4 ص 32) وقد رتبه درى في (1240) وكان حيا إلى (1244) كما يظهر من نسخته الموجودة في (سپهسالار). (1933: ديوان درى كابلى أو شعره) وهو محمد ابراهيم حسين، المتوفى (1040). اورد شعره في (حسيني ص 124). (ديوان دست غيب شيرازى) يأتي بعنوان " نظام دست غيب ". (ديوان دست غيب) يأتي بعنوان " صادق دست غيب ". ومحسن دست غيب ص 977. (1934: ديوان دستور) واسمه المير رفيع الحكيم الماهر في الرباعي. سافر مع الشيخ محمد الخاتونى إلى الهندي وبها توفى. ترجمه النصرابادى في (نر 9 ص 270) واورد شعره وقال في (سرخوش ص 39) انه مات في اول العهد الجهانگيرى. وذكره في (تغ ص 52) و (خوشگو) و (روشن ص 215). (ديوان دشت بياضى) ياتي بعنوان " ولى دشت بياضى ".

 

(ديوان الدشتكى) ياتي بعنوان السيد على خان والمير معصوم. (1935: ديوان دشتى) للشاعر الاديب محمد خان بن الحاج خان الدشتى المولود (1246) فيه مدايح وغزليات ومراثي ورباعيات. وديباجته من انشاء محمد حسن بن محمد حسين القزويني المتخلص " آيت " في (1286) وقد طبع في بمبئى في (1319) في (436 ص) في (6500 بيت) وذكر في الديباجة سائر احوال الناظم وتصانيفه: " كلام الملوك " " نمكدان " " طريق السلوك " " شيرين وخسرو " ويوجد منه في (المجلس) نسختان احديهما كتبت في (1270) يظهر منها ان حسين خان الدشتى الاخ الاكبر للناظم اوصل مقدارا من هذا الديوان إلى شيراز عند عبد الرحيم الهمداني المتخلص " خادم " وهو جمعه ورتبه وكتب له ديباجة في التاريخ المذكور، وفى آخره ذكر اسماء الشعراء الستة عشرة المقرظين لهذا الديوان وهى نسخة جيدة مذهبة منقشة، ذكر جميع مزاياها في فهرس المكتبة (ج 3 ص 279) والنسخة الاخرى دون النسخة الاولى في النفاسة وتاريخ كتابتها (1287) مبدوة بديباجة محمد حسن القزويني المتخلص بآيت. وترجمه ايضا في " فارسنامه ء ناصرى " (ديوان دشتى) هو التخلص القديم لنور الدين عبد الرحمان. ومر بعنوان " ديوان جامى " (1936: ديوان دعائي خراساني) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 159) وأورد شعره، وذكر انه كان يدعى على الرؤس انه اشعر الناس واحسن الشعراء. (1937: ديوان دعائي دهلوى) عده في (خوشگو) من شعراء اكبر شاه وذكر ديوانه. وسماه في (روشن ص 215) شاه دعائي. (1938: ديوان دعبل الخزاعى) المكنى بابى على وابى جعفر محمد بن على بن رزين بن سليمان بن تميم، المنتهى نسبه إلى بديل بن ورقاء الصحابي، قال ابن النديم في (ص 229) ان شعره في ثلثماية ورقة وقد عمله الصولى وذكر له ايضا " طبقات الشعراء " وترجمه في معجم الادباء (ج 11 ص 112 99) وفى الصفحة الاخيرة قال: ولدعبل كتاب " طبقات الشعراء " وديوان شعر مات سنة (ست واربعين وماتين) وحكى النجاشي في ترجمة اخ دعبل وهو أبو الحسن على بن على بن رزين عن ولد ابى الحسن على هذا وهو أبو القاسم اسماعيل بن على بن على بن رزين باسناده إليه انه قال: ولد عمى دعبل (148) في خلافة

 

المنصور وراى موسى بن جعفر ولقى الرضا (ع) ومات (245) ايام المتوكل. وترجمه ايضا في " نسمة السحر " وقد جمع الشيخ محمد السماوي (المتوفى 1370) ديوانه في الف بيت وجعله في قسمين 1) مدايحه للايمة 2) مدايحه لغيرهم. وبعد موت السماوي اشترى النسخة الشيخ محمد على اليعقوبي وزاد عليه كثيرا. (1939: ديوان دعوى) وهو القاضى ركن الدين قاضى قم ومداح جمال الدين عبد الرزاق ذكر ديوانه المشتمل على الفارسى والعربي وفى (روشن ص 215) نقلا عن تذكرة " نگارستان سخن ". (ديوان دقاق يزدى) مر بعنوان امينا اليزدى والظاهر انه اخذ اسمه عن اسم حسن بن على النيشابوري الدقاق الصوفى المتوفى (405) ولكن في (خوشگو) سماه " دقايق ". (ديوان دقايق) راجع ديوان دقاق. (1940: ديوان دقايقي مروزى) شمس الدين محمد، مداح الخواجه فخر الدين حميد الوزير. اورد في (مع ج 1 ص 218) قطعة من مديحه له، وقد طبع له " بختيارنامه " باهتمام وحيد الدستگردى في (1310 ش) في (92 ص) ومعه فهرس مجلة ارمغان لاثنتى عشر سنة في (24 ص). (1941: ديوان دقت) وهو الحاج جواد الكربلائي. وهو قصايد مرتبة على حروف القوافى في مدايح الائمة (ع). رأيت نسخته ضمن مجموعة ضخمة عند الشيخ على بن محمد رضا آل كاشف الغطاء في النجف. (1942: ديوان دقيقي مروزى) للاستاد ابى منصور محمد بن احمد معاصر الامير نوح السامانى، وبامره نظم حكاية " گشتاسب " في ألف بيت، أدخلها الفردوسي في شاهنامه، وأورد قطعة منه في (مع ج 1 ص 214) وترجمه الحكيم شاه محمد في (بهش 1 ص 334) والمستوفى في " تاريخ گزيدة ص 818 " وقال آذر في (تش ص 333) انه لم ير له ديوانا، الا أن سنگلاخ ادعى في (امتحان الفضلاء ج 2 ص 184) انه راى ديوانه بخط ابى البقاء رستم الخطاطين، واظنه أراد " گشتاسبنامه ". وفى (تغ ص 52) ارخ وفاته (341). (1943: ديوان دل هندي) هو الديوان الثاني لانور كوپاموى المذكور في (ص 109)

 

(1944: ديوان دل اصفهاني أو شعره) وهو المير قاسم من سادات ارتمان قتل في محاصرة اصفهان بيد الافاعنة. اورد شعره في (گلشن ص 164). وسماه في (روشن ص 216) محمد هاشم وقال انه ابن رضى الارتيمانى الآتى ابن ابراهيم الادهم. وكان تلميذ الشيخ محمد على الحزين المتوفى (1181). (1945: ديوان المير دلال) من شعراء عصر السلطان يعقوب خان التركماني المتوفى (896) ذكره الحكيم شاه محمد القزويني في (ص 312) من ترجمة مجالس النفايس، وهذا مما زاده في (قزمج 6) وليس في الاصل التركي. (1946: ديوان دلخون آذربايجاني) اسمه الحاج محمد المشهور بشجاع الملك من شعراء القرن الثالث عشر. كان بينه وبين الملابزمى الخوى مناظرات في الاواخر في طهران. وديوان اشعاره بالتركية حكى في (دجا ص 51) ترجمته كذلك عن " حديقة الشعراء ". (1947: ديوان دلريش تبريزى) اسمه كربلائي على أصغر، كان مدير الهيئة الحسينية في تبريز وشعره تركي، نقله في (دجا ص 151) عن الحديقة. (1948: ديوان دلسوز تبريزى) الميرزا محمد امين التبريزي الملقب " استاد " قال في (دجا ص 151) انه كان استاد الميرزا سروش وميرزا مظهر، وديوانه مركب من الفارسى والتركى، وطبع مكررا في تبريز وترجمه كذلك ايضا في ريحانة الادب. (1949: ديوان دلگير) لكربلائي محمد العطار من شعراء الغزل في آذربايجان توفى بالوباء (1282) كذا في (دجا ص 151) عن حديقة الشعراء. (1950: ديوان دليرهندى) اورد في (گلشن ص 165 و 164) شاعرين بهذا الاسم وذكر لاحدهما خمسة مثنويات بالاردوية، وقال: وله " قصة كامروپ " على سياق " قران السعدين " لخسرو الدهلوى. (ديوان دليرى اصفهاني) كذا في (روشن 216) و (مرآت الخيال ص 304) راجع " ديوان انسى اصفهاني " في (ص 107) وراجع " ديوان ذو القدر ". (1951: ديوان دليرى هندي أو شعره) ترجمه واورد شعره في (خوشگو) وقال كان استاد جلال الدين الجلالى. وعنه اخذ في (روشن ص 216). (1952: ديوان دليل ايروانى) من شعراء السلطان فتحعليشاه ذكره في (دجا ص 151)

 

واورد من شعره قصيدة مدحه له، وفيها تاريخ بنائه لمسجد ايروان: دليل از بهر تاريخش رقم زد: * (از ايشان مسجد نيكوست برپا 1238) (1953: ديوان الدمستانى الصغير) للشيخ احمد بن الشيخ حسن بن محمد بن على بن خلف بن ابراهيم بن ضيف الله الدمستانى، هو قصايده في مديح المعصومين (ع) الحقها بآخر ديوان والده، وصرح في آخرها باسمه ونسبه ونسب ابيه، وقد كتبها بخطه بعد وفاة ابيه في اواخر ذى الحجة (1190) ودعى لوالده بقدس سره. (1954: ديوان الدمستانى الكبير) هو الشيخ حسن والد الشيخ احمد المذكور الذى مر نسبه كما وجدناه بخطه، وهو الذى جمع ديوان والده الشيخ حسن هذا وكتبه بخطه في مجلد مشتمل على الماية وتسع صفحات في كل صفحة خمسة عشر سطرا كلها قصايد في مديح المعصومين (ع) وذلك بعد وفاة والده لانه دعى له بقدس سره. اوله: هو السعد وافى مقبلا أي اقبال * بوصل حبيب كان يؤثر بلبالى (ديوان دوائي شيرازى) واسمه عين الملك الطبيب الكحال لاكبر شاه الهندي. مات (1004) كذا ترجمه في (خوشگو) والظاهر أنه دوائي گيلانى. (1955: ديوان دوائي سبزوارى أو شعره) ترجمه صادقي الافشار في (خص 8 ص 295) وذكر شعره ووصفه بانه متواضع خليق. (1956: ديوان دوائي گيلانى أو شعره) ترجمه في (ض ص 330) ذاكرا انه من المعاصرين لاكبر شاه الهندي ويشتغل بالطبابة وفصل ترجمته نقى الدين الاوحدي وقال انه قليل الشعر وذكر له مطلعين وكذا في (روشن ص 217) ولعله الذى سماه في (خوشگو) عين الملك ونسبه إلى شيراز وقال كان كحالا لاكبر شاه ومات (1004). (1957: ديوان الدوانى) للمولى المحقق جلال الدين محمد بن اسعد الصديقى الدوانى الكازرونى الشيرازي، المولود في بضع وعشرين وثمانماية كما يظهر من " الضوء اللامع ج 7 ص 133 " قال: هو حى في سنتنا سبع وتسعين وهو ابن بضع وسبعين. وتوفى حدود (902) كما في " سلم السماوات " لابي القاسم الكازرونى أو (907) وهو المشهور كما في " أعلام الزركلي " أو (909) كما في شاهد صادق أو (928) كما في " الشذرات " و " النور السافر " أو (918) كما في " الكنى والالقاب " واما نسبه على ما ذكره في

 

آخر اجازته لعفيف الدين حفيد صفى الدين عبد الرحمن الصفوى في (893) هكذا محمد بن اسعد بن محمد بن عبد الرحيم بن على الصديقى الدوانى، وذكر فيها انه اخذ العلوم العقلية عن والده الامام سعد الملة والدين اسعد المحدث بالجامع المرشدي واخذها ايضا مع العلوم النقلية عن العلامة مظهر الدين محمد المرشدي وذكر من مشايخ اجازته في الحديث لفظا وكتبا الشيخ المحدث الرحلة شهاب الاسلام عبد الله بن ميمون الكرماني المشهور بالجبلي، وذكرنا بعض هذه الاجازة في (ج 1 ص 231) وقد ترجمه القاضى في (المجالس ص 336) وعده من حكماء الشيعة، وترجمه هدايت في " ض ص 328 " واورد كثيرا من مقالة القاضى نور الله وبعض غزله ورباعياته، وترجمه الفاضل المعاصر في " روضات الجنات ص 162 " واورد كثيرا من شعره الفارسى وبعض شعره العربي، وحكى اكثر ترجمته عن " سلم السماوات " وترجمه سام ميرزا في (تس 2 ص 48) واورد رباعيته في تاريخ وفاة السلطان أبو سعيد وترجمه في (هفت ص 209) واورد شعره في (نر 14 ص 496) وقال سنگلاخ رأيت ديوانه بخط جعفر الهروي كما في (امتحان الفضلاء ج 1 ص 159) ومر في (ص 199) ثلاثة اقوال في تخلصه. (ديوان دوانى) مر في (ص 46) بعنوان ابى الفتح اللاهجى الگيلانى. (1958: ديوان دوپيازه أو شعره) وهو الشاعر الهزال الهندي الملا عبد المؤمن بن الملا ولى محمد. قال في (روشن 222 217) انه كان في خدمة آصف جاه نظام الملك فتح جنگ، واورد شعره ثم اورد عدة صفحات من قاموسه الهزلى الذى تتبع فيه قاموس عبيد الزاكانى المذكور فى (ج 8 ص 283). اوله: [ الخدا: خوان يغما.. الپادشاه: كاهل زبان. الوزير: هدف تير آه بيچارگان.. الشاعر: كان كذب.. ] وهكذا. (1959: ديوان دورى اصفهاني أو شعره) ذكر في (روشن ص 222) شاعرين بهذا الاسم سمى أحدهما مصطفى تكلو والآخر الآقا رضا. (1960 ديوان دورى هندي) واسمه سلطان بايزيد الخطاط في عهد اكبر شاه والملقب منه " كاتب الملك " ترجمه في (طبقات اكبرى ج 2 ص 494) و (خوشگو) وذكرا ديوانه. (1961: ديوان الملا دوست اسفزارى أو شعره) ترجمه في (مجتس 6 ص 106) واطراه بقوله انه انورى عصره في انشاء القصيدة. وذكر مطلع غزله.

 

(1962: ديوان دوست حسين أو شعره) كان خازن السلطان أبى الفتح محمد خان أوزبك الشيباني المعروف بشاهى بيك خان، سلطان ما وراء النهر وهو ابن بداق سلطان بن أبى الخير خان بن دولت شيخ اوغلان بن شيباني خان بن جوجى خان بن چنگيز خان الذى قتله جيش الشاه اسماعيل في محمود آباد مرو في (916) ترجمه في (مجتس 8 ص 172) واطراه وارد شعرا من مثنوياته. (1963: ديوان دوست كشميرى أو شعره) وهو دوست محمد. كان ماهرا في الشطرنج. اورد شعره في (گلشن ص 165). (1964: ديوان دوست محمد هروى أو شعره) اتصل اخيرا بالشاه طهماسب، وسافر إلى الحج وتوفى بمكة في (949) ترجمه سام ميرزا في (تس 4 ص 83) واورد باعيته وذكره القزويني في ذيل ترجمة حسن على في (قزمج 2 ص 252). (ديوان دوست محمد حالى) كذا في (روشن ص 223) مر بعنوان تخلصه " حالى السبزواري ". (ديوان دوست محمد كوشوان) يأتي بتخلصه " گامى " وكوشوان قرية في محال هراة. (1965: ديوان دوست هروى أو شعره) ترجمه واورد شعره في (مجن 2 ص 71 و 251) ففى لطائف نامه ذكره تحت العدد (181) بعنوان مولانا وقد حذفت من النسخة كلمة " دوست " وفى (قزمج) ذكره تحت العدد (189). (1966: ديوان دوستاق) وهو بهزاد بيك بن سهراب بيك قورچى. كان ابوه من غلمان الشاه عباس الاول وترك الخدمة وتثقف وهو ابن اربعين سنة، وابنه بهزاد ماهر في النستعليق والنسخ ويرتزق منه. ترجمه واورد شعره في (نر 5 ص 147) وفى (خوشگو) صحف اسم ابيه فسماه محراب بيك الگرجى وصحف اسمه فسماه " دوش باف ". (ديوان دوش باف) راجع دوستاق. (1967: ديوان دولت) للشاهزاده محمد على ميرزا بن الفتحعليشاه المعروف بدولتشاه والمتخلص في شعره بدولت ولد (1203) ومات (1237) ترجمه في (مع ج 1 ص 26) واورد ما يقرب من سبعين بيتا من شعره، وقال انى فصلت خصوصيات احواله فيما كتبته من " تاريخ دولت " وظاهره انه كتاب مستقل في تاريخه وليس مراده ما فصله من

 

احواله في المجلد التاسع من روضة الصفا الناصري، وحقيق ان يكتب له تاريخ مستقل والديوان طبع في طهران (1320) ونسخة عصر الناظم بخط نصير الخطاطين مع مقدمة بليغة من انشاء الاديب الشاعر صادق المتخلص " ناطق " انشأها في (1228) توجد في مكتبة (المجلس) بطهران كما فصله ابن يوسف في فهرسها (ص 674 ج 3). (1968: ديوان دولتشاه سمرقندي أو شعره) وهو ابن فيروز شاه وابن عم الامير علاء الدولة الاسفراينى، هكذا ذكره الامير على شير في مجالس النفايس في (ص 282) على ترجمة الحكيم شاه محمد القزويني وقال: هو وآبائه كانوا من امراء خراسان معززين مشهورين واطراه بانه ترك الدنيا واختار الفقر والقناعة واورد مطلع غزله. ولكن في ترجمة لطائف نامه ذكر انه ابن عم الامير فيروز شاه وابن الامير علاء الدولة الاسفراينى وذكر انه الف مجمع الشعراء في مضمون هذا المجالس كل من طالعه يطلع على مقدار استعداده وكمالاته. ومراده من المجمع هو كتابه المعروف بالتذكرة الدولتشاهية الذى الفه باسم الشاه سلطان حسين ميرزا بايقرا في (892) وصدره باسم الوزير الامير على شير، ورتبه على مقدمة في شعراء العرب وسبع طبقات في سائر الشعراء وخاتمة في بعض معاصريه ومجموع من فصل فيه ترجمته ماية وخمسون شاعرا، وفى آخره مختصر من تاريخ الشاه سلطان حسين. واورد في اثناء التراجم كثيرا من اشعار نفسه وطبع بالهند (1305) ثم طبع في اروپا (1318) مع مقدمة فارسية وانگليسية. وقد سماه الامير على شير في خطبة مجالس النفايس بتذكرة الشعراء وذكر انه اتعب نفسه في تأليف هذا الكتاب كثيرا، وترجمه ايضا ريوفى فهرس بريتش موزيوم والمستر براون في ادبيات ايران وابنى في فهرس مكتبة دانشگاه تهران (ج 2 ص 535 534). وقد ترجم تذكرة دولتشاه بالآلمانية لافون همر (1818 م) وبالتركية سليمان فهمي (1843 م) ونظمه لطف الله محمد معاصر اورنك زيب بالفارسية وسماه آسمان سخن كما عن القاموس التركي (ديوان دهخدا رازى) وهو أبو المعالى النحاس الرازي الاصفهانى من شعراء آل سلجوق. وقد عد اصحاب التذاكر رجلين بهذه الكنية احدهما أبو المعالى الرازي والآخر أبو المعالى الاصفهانى واول من فرق بينهما هو امين احمد الرازي في هفت اقليم ثم هدايت في مجمع الفصحاء وعنهم اخذنا في (ص 49 و 50) ولكن الصحيح اتحادهما

 

كما حققه القزويني في حاشية (جهانگشاى جوينى ج 2 ص 2) (ط 1916 م) واقبال الاشتيانى في حاشية " حدائق السحر ص 121 119 ". (1969: ديوان دهخدا قزويني) لعلى اكبر دهخدا القزويني المعاصر مؤلف " امثال وحكم " في اربعة مجلدات و " لغتنامه " ولد حدود (1290). طبع اشعاره في الجرايد فجمعها طهوري خلخالي وطبع بعضها في قطع صغير في (64 ص) مع تصوير الناظم في (1333 ش) فلم يجز الناظم نشرها. فجمعه الدكتور محمد معين مع نظر الناظم وطبعه بقطع اكبر بعد تلك السنة. (ديوان دهدار) واسمه محمود. يأتي بعنوان تخلصه " عياني ". (1970: ديوان دهقان اصفهاني) وهو أبو الفتح خان السامانى نسبة إلى سامان في شمال غربي چهار محال من نواحى اصفهان والملقب " سيف الشعراء " والمتخلص " دهقان " ولد (1265) كما يظهر من شعره: بهشتاد وهفت وهزار ودويست * چو گرديد سالم دوافزون زبيست وتوفى (1326) كما في " ريحانة الادب ". نظم " الف ليلة وليلة " باسم ميرزا سليمان خان ركن الملك الشيرازي بالفارسية في خمسين الف بيت وطبع بطهران مع مقدمة. وياتى في الشين " شكرستان " له. (1971: ديوان دهقان رشتي) وهو اسماعيل بن الحاج الميرزا ابراهيم بن المير صادق ارباب بن الحاج حسن. ولد برشت في (رجب 1304) ومات في (1365) كان اديبا فاضلا خطاطا. جمع ديوانه ولده فريدون دهقان، وطبعه برشت في (1328 ش) في (272 ص) مع مقدمة في احوال والده ونموذج من خطه الجيد. (ديوان دهقان قاجار) مر بعنوان جعفر قاجار لتخلصه به. (1972: ديوان دهقانى رازى أو شعره) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 162) وذكر أنه كان معلم الاطفال وكانه مبتلا بمرض الجوع، وذكر مطلع غزله وعنه اخذ في (روشن ص 223). (ديوان دهكى) مر بعنوان " ديوان درويش دهكى ". (ديوان دهلوى) مر بعنوان " حسن دهلوى " وآخر " خسرو دهلوى ".

 

(1973: ديوان ديباجى سمرقندي) ترجمه في (مع ج 1 ص 218) وعده من الحكماء الفضلاء وقال كان معاصر الحكيم قطران التبريزي والاسدي الطوسى، وكان مداح الملك فضلون وغيره من ملوك عصره ثم أورد قطعة من شعره. (1974: ديوان ديده) للميرزا نصرالله بيك، ترجمه في (دجا ص 151) وذكر انه من شعراء القرن الثالث عشر في تبريز، وتوفى في شماخى في (1287) وديوانه مركب من الاشعار الفارسية والاشعار العربية. (1975: ديوان ديرى قمى أو شعره) ترجمه واورد شعره في (روشن ص 223). (1976: ديوان ديرى) لرحمتخان ابن اخت الحكيم ركنا. نزل الهند وصار من اعيانها ترجمه النصرآبادى في (نر 3 ص 55) واورد بعض شعره ومنها في الكشف عن الحق قوله: محمد سال وفصل أو چهار است * على زان فصلها فصل بهار است واظنه ديرى ذو القدر المذكور في (گلشن ص 165). (1977: ديوان ديك الجن) هو أبو محمد عبد السلام بن رعنان بن عبد السلام بن حبيب ابن عبد الله رغبان بن زيد بن تميم الكلبى الشاعر المشهور اصله من سلمية بالشام وكان يفجر على العرب ولايرى لهم فضلا ولد بحمص (161) ونزل الشام ولم يفارقها ولم يتنجع بمدحه احدا إلى ان توفى في ايام المتوكل (235) أو (236) كان يتشيع تشيعا حسنا وله مراثي في الحسين (ع) كذا ترجمه ابن خلكان في (ج 1 ص 293) وابو الفرج في الاغانى. وقيل ان ابا تمام اخذ الشعر عنه. وترجمه ايضا في " مجالس المؤمنين " و " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " و " تأسيس الشيعة ص 201 " و " هدية الاحباب " وغيرها، واورد الاحسائي في الجزء الرابع من شرحه للزيارة الجامعة ذكره مفصلا. هذا وقد جمع ديوان الشيخ محمد السماوي المتوفى في النجف (1370) في قسمين الاول مدايحه للايمة وثانيهما في مدايحه لغيرهم وهو قريب من خمسماية بيت، وبعد موت السماوي انتقلت إلى الخطيب محمد على اليعقوبي. (1978: ديوان الديلمى أو شعره) ترجمه في (تش ص 224) وعنه اخذ ظاهرا في (روشن ص 224) و (مع ج 1 ص 218) وذكر انه من قدماء الشعراء العلماء. نسبه بعض إلى قزوين لكن تخلصه الديلمى. ثم ذكر قطعة من شعره.

 

(ديوان الديلمى) يأتي بعنوان " مهيار الديلمى ". (ديوان ديوانه) يأتي بتخلصه " محبتى ". (ديوان ديوانه) هو تخلص صدر ديوانه يأتي في الصاد لشهرته بالصدر. (1979: ديوان ديوانه ء آذربايجاني) ترجمه في (دجا ص 152) حكاية عن " حديقة الشعراء ". وذكر انه من شعراء عصر السلطان فتحعليشاه واشعاره بالتركية. (1980: ديوان ديوانه ء اصفهاني) وهو لعلى بن باقر المعاصر ولد (1277 ش) وكان عاميا لا يقرأ حتى اربعين سنة فتعلم الكتابة حينئذ وطبع ديوانه في (1318 ش) في (133 ص) (1981: ديوان ديوانه ء بغدادي أو شعره) اورد شعره في (گلشن ص 166) وفصل قصة غرامه في (روشن ص 225 224) و (حسيني ص 121). (1982: ديوان ديوانه ء بلخى أو شعره) ترجمه الحكيم شاه محمد في (بهش 2 ص 386) وذكر انه كان يكتب سبعة انواع من الخطوط جيدا وينظم الشعر ايضا جيدا واورد بعض شعره. (1983: ديوان ديوانه پهلوان حسين أو شعره) وهو المقتول في قراباغ ترجمه في (مجن 2 ص 52 و 225) واورد شعره. (1984: ديوان ديوانه ء قمشهى) هو الشيخ اسد الله بن المشهدي جعفر القمشهى، تلمذ على الحكيم ميرزا نصرالله القمشهى من تلاميذ اسرار السبزواري بقمشه، ثم سافر إلى اصفهان وسكن مدرسة چهارباغ ومهر في الادب والفلسفة وتعلم اللغة الافرنسية. ولكنه مات في شبابه وله ست وثلاثون سنة في (1334) ودفن بتخت فولاد. كذا ترجمه محمد باقر الفت في اول ديوانه الذى طبع منه (16 ص) ضمن " دانشنامه " باصفهان في (1342) ثم طبع مرة اخرى في (1314 ش) باهتمام شهشهانى مستقلا بقطع صغير. (1985: ديوان ديوانه ء مشهدى) واسمه محمد قاسم من تلاميذ صائب. ترجمه في (سرخوش ص 93) وقال لم يأت الهند ولكن اشتهر بها وأيضا في (حسيني ص 269) (اقول) وطبع ديوانه بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها. وهو غير ارسلان الآتى بعنوان قاسم طوسى وراجع " قاسم ديوانه ". (1986: ديوان ديوانه ء نقاش تبريزى أو شعره) من ندماء السلطان يعقوب المتوفى

 

(896) ترجمه سام ميرزا في (تس 7 ص 190) واورد مطلع غزله. وعنه في (دجا ص 151). (1987: ديوان ديوانه ء نيشابورى أو شعره) ترجمه في (مجتس 3 ص 161) وذكر انه من قدماء الشعراء واورد رباعية له. وعنه اخذ في (روشن ص 226). (1988: ديوان ديولى) ترجمه في (مع ج 1 ص 218) وذكر انه من أهل ديول من توابع تته بالهند، ومعربه ديبل، وذكر انه لم ير ديوانه لكنه نقل جملة من اشعاره عن " تذكر الشعراء ". (1989: ديوان ديهيم اصفهاني) واسمه محمد على بيك. اورد شعره في (روشن ص 226). (1990: ديوان ديهيم قزويني أو شعره) واسمه اسماعيل بيك. اورد شعره في (روشن ص 226). مات في شبابه وله ست وثلاثون سنة في (1334) ودفن بتخت فولاد. كذا ترجمه محمد باقر الفت في اول ديوانه الذى طبع منه (16 ص) ضمن " دانشنامه " باصفهان في (1342) ثم طبع مرة اخرى في (1314 ش) باهتمام شهشهانى مستقلا بقطع صغير. (1985: ديوان ديوانه ء مشهدى) واسمه محمد قاسم من تلاميذ صائب. ترجمه في (سرخوش ص 93) وقال لم يأت الهند ولكن اشتهر بها وأيضا في (حسيني ص 269) (اقول) وطبع ديوانه بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها. وهو غير ارسلان الآتى بعنوان قاسم طوسى وراجع " قاسم ديوانه ". (1986: ديوان ديوانه ء نقاش تبريزى أو شعره) من ندماء السلطان يعقوب المتوفى

 

(896) ترجمه سام ميرزا في (تس 7 ص 190) واورد مطلع غزله. وعنه في (دجا ص 151). (1987: ديوان ديوانه ء نيشابورى أو شعره) ترجمه في (مجتس 3 ص 161) وذكر انه من قدماء الشعراء واورد رباعية له. وعنه اخذ في (روشن ص 226). (1988: ديوان ديولى) ترجمه في (مع ج 1 ص 218) وذكر انه من أهل ديول من توابع تته بالهند، ومعربه ديبل، وذكر انه لم ير ديوانه لكنه نقل جملة من اشعاره عن " تذكر الشعراء ". (1989: ديوان ديهيم اصفهاني) واسمه محمد على بيك. اورد شعره في (روشن ص 226). (1990: ديوان ديهيم قزويني أو شعره) واسمه اسماعيل بيك. اورد شعره في (روشن ص 226). (1991: ديوان ديهيم لاهجانى) المعلم في طهران والمتوفى (1374) كان يعد شاعر البلاط. رايت بعض شعره.