دعاؤه عليه السلام في العوذة للشّقيقة

بسم الله الرّحمن الرّحيم رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ، رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ. ويكتب: اللهم إنك لست بإله استحدثناه ولا برب يبيده ذكره ولا معك شركاء يقضون معك ولا كان قبلك إله ندعوه ونتعوذ به ونتضرع إليه وندعك ولا أعانك على خلقنا من أحد فنشك فيك، لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، عاف فلان بن فلانة وصل على محمد وأهل بيته.