خطبة 112- ذكر فيها ملك الموت و توفية النفس و عجز الخلق عن وصف اللّه

هلْ تحسّ به إذا دخل منْزلا أمْ هلْ تراه إذا توفّى أحدا بلْ كيْف يتوفّى الْجنين في بطْن أمّه أ يلج عليْه منْ بعْض جوارحها أمْ الرّوح أجابتْه بإذْن ربّها أمْ هو ساكن معه في أحْشائها كيْف يصف إلهه منْ يعْجز عنْ صفة مخْلوق مثْله .