الأنفال لله والرسول

الأنفال لله والرسول

عن أبي الصباح الكناني قال: قال أبو عبد الله (ع):‏ يا أبا الصباح, نحن قوم فرض الله طاعتنا, لنا الأنفال‏ ولنا صفو المال, ونحن الراسخون في العلم, ونحن المحسودون الذين قال الله‏ {أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله‏}.

---------

بصائر الدرجات ص 202, الكافي ج 1 ص 186, البرهان ج 2 ص 641, تفسير العياشي ج 1 ص 247, التهذيب ج 4 ص 132, مناقب آشوب ج 1 ص 285, الدر النظيم ص 779, الوافي ج 2 ص 91, بحار الأنوار ج 23 ص 194, تفسير نور الثقلين ج 1 ص 491, تفسير كنز الدقائق ج 3 ص 427, تفسير مجمع البيان ج 3 ص 109, غاية المرام ج 3 ص 118, مستدرك الوسائل ج 7 ص 299 دون الآية

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن حفص بن البختري, عن أبي عبد الله (ع) قال: الأنفال ما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب, أو قوم صالحوا, أو قوم أعطوا بأيديهم, وكل أرض خربة, وبطون الأودية, فهو لرسول الله (ص) وهو للإمام من بعده, يضعه حيث يشاء.

---------

الكافي ج 1 ص 539, البرهان ج 2 ص 640, الوافي ج 10 ص 301, تفسير الصافي ج 2 ص 266, وسائل الشيعة ج 9 ص 523, هداية الأمة ج 4 ص 156, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 120, تفسير كنز الدقائق ج 5 ص 279, تفسير العياشي ج 2 ص 47 نحوه, بحار الأنوار ج 93 ص 209, مستدرك الوسائل ج 7 ص 296 نحوه

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن إسحاق بن عمار قال:‏ سألت أبا عبد الله (ع) عن الأنفال, فقال: هي القرى التي قد خربت وانجلى أهلها, فهي لله وللرسول, وما كان‏ للملوك‏ فهو للإمام‏.

----------

تفسير القمي ج 1 ص 254, تفسير الصافي ج 2 ص 267, وسائل الشيعة ج 9 ص 532, البرهان ج 2 ص 644, بحار الأنوار ج 19 ص 269, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 119, تفسير كنز الدقائق ج 5 ص 281

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن محمد بن علي الحلبي, عن أبي عبد الله (ع), قال: سألته عن الأنفال فقال: ما كان من الأرضين باد أهلها, وفي غير ذلك الأنفال هو لنا.

-------------

التهذيب ج 4 ص 133, البرهان ج 2 ص 642, الوافي ج 10 ص 303, وسائل الشيعة ج 9 ص 527

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول وسئل عن الأنفال, فقال: كل قرية يهلك أهلها أو يجلون عنها فهي نفل لله عز وجل, نصفها يقسم بين الناس ونصفها لرسول الله (ص), فما كان لرسول الله (ص) فهو للإمام.

------------

التهذيب ج 4 ص 133, البرهان ج 2 ص 642, الوافي ج 10 ص 304, وسائل الشيعة ج 9 ص 526, البرهان ج 2 ص 642

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن سماعة بن مهران, قال: سألته (1) عن الأنفال, فقال: كل أرض خربة أو شي‏ء كان للملوك فهو خالص للإمام, ليس للناس فيها سهم, وقال: ومنها البحرين لم يوجف عليها بخيل و لا ركاب. (2)

----------

(1) أبو عبد الله أو أبو الحسن (ع)

(2) التهذيب ج 4 ص 133, البرهان ج 2 ص 643, الوافي ج 10 ص 304, وسائل الشيعة ج 9 ص 526, تفسير العياش ج 2 ص 48, بحار الأنوار ج 93 ص 211, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 120, تفسير كنز الدقائق ج 5 ص 281, مستدرك الوسائل ج 7 ص 297

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن محمد بن مسلم, عن أبي جعفر (ع), قال: سمعته يقول: الفي‏ء و الأنفال ما كان من أرض لم يكن فيها هراقة الدماء, وقوم صولحوا وأعطوا بأيديهم, وما كان من أرض خربة, أو بطون أودية, فهو كله من الفي‏ء, فهذا لله ولرسوله (ص), فما كان لله فهو لرسوله (ص) يضعه حيث شاء, وهو للإمام (ع) بعد الرسول (ص). (1) وقوله {وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب} قال: ألا ترى هو هذا, وأما قوله {ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى} فهذا بمنزلة المغنم, كان أبي (ع) يقول ذلك, وليس لنا فيه غير سهمين: سهم الرسول, وسهم القربى, ثم نحن شركاء الناس فيما بقي. (2)

------------

(1) الى هنا في تفسير العياشي وتفسير الصافي وبحار الأنوار وتفسير نور الثقلين وتفسير كنز الدقائق ومستدرك الوسائل

(2) التهذيب ج 4 ص 134, البرهان ج 2 ص 643, الوافي ج 10 ص 305, وسائل الشيعة ج 9 ص 527, غاية المرام ج 3 ص 288 تفسير العياشي ج 2 ص 47, تفسير الصافي ج 2 ص 266, بحار الأنوار ج 93 ص 209, تفسير نور الثقلين ج 2 ص 119, تفسير كنز الدقائق ج 5 ص 278, مستدرك الوسائل ج 7 ص 296

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية