سورة الحشر

عن أبي جعفر (ع) قال: من قرأ المسبحات (1) كلها قبل أن ينام لم يمت حتى يدرك القائم وإن مات كان في جوار محمد النبي (ص). (2)

-------------

(1) الحديد, الحشر، الصف، الجمعة، التغابن.

(2) الكافي ج 2 ص 620, ثواب الأعمال ص 118, أعلام الدين ص 379, الوافي ج 9 ص 1756, تفسير الصافي ج 5 ص 141, وسائل الشيعة ج 6 ص 226, إثبات الهداة ج 5 ص 114, هداية الأمة ج 3 ص 81, البرهان ج 5 ص 277, بحار الأنوار ج 89 ص 312, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 231, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 69

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن رسول الله (ص) أنه قال: من قرأ سورة الحشر لم تبق جنة ولا نار ولا عرش ولا كرسي ولا حجب ولا السماوات السبع ولا الأرضون السبع والهواء والريح والطير والشجر والجبال والشمس والقمر والملائكة، إلا صلوا عليه واستغفروا له، وإن مات في يومه أو ليلته مات شهيدا.

-----------

ثواب الأعمال ص 117, أعلام الدين ص 378, تفسير مجمع البيان ج 9 ص 423, تفسير جوامع الجامع ج 3 ص 529, تفسير الصافي ج 5 ص 160, وسائل الشيعة ج 6 ص 256, البرهان ج 5 ص 331, بحار الأنوار ج 89 ص 307, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 271, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 155

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن رسول الله (ص) أنه قال: من قرأ هذه السورة كان من حزب الله المفلحين، ولم يبق جنة ولا نار ولا عرش ولا كرسي ولا حجب ولا السماوات السبع ولا الأرضون السبع ولا الطير في الهواء ولا الجبال ولا شجر ولا دواب ولا ملائكة، إلا صلوا عليه واستغفروا له، وإن مات في يومه أو ليلته كان من أهل الجنة.  ومن قرأها ليلة الجمعة أمن من البلاء حتى يصبح، ومن صلى أربع ركعات، يقرأ في كل ركعة الحمد والحشر ويتوجه إلى أي حاجة شاءها وطلبها، قضاها الله تعالى، ما لم تكن معصية.

---------

البرهان ج 5 ص 331 عن خواص القرآن

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن رسول الله (ص) أنه قال: من كتبها وعلقها وتوجه في حاجة، قضاها الله له، ما لم تكن في معصية.

---------

البرهان ج 5 ص 331 عن خواص القرآن

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية

 

عن الإمام الصادق (ع):  من قرأها ليلة جمعة أمن من بلائها إلى أن يصبح. ومن توضأ عند طلب حاجة ثم صلى أربع ركعات يقرأ في كل ركعة الحمد والسورة إلى أن يفرغ من الأربع ركعات ويتوجه إلى حاجة، يسهل الله أمرها. ومن كتبها بماء طاهر وشربها رزق الذكاء وقلة النسيان بإذن الله تعالى.

---------

البرهان ج 5 ص 331 عن خواص القرآن

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية