{إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور (7) تكاد تميز من الغيظ كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير (8) قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما نزل الله من شيء إن أنتم إلا في ضلال كبير (9)}
عن أبي جعفر محمد بن علي ×, عن رسول الله | في خطبة الغدير, قال بعد ذكر فضل أمير المؤمنين ×: ألا إن أعداءهم الذين يسمعون لجهنم {شهيقا وهي تفور} ولها زفير. ألا إن أعداءهم الذين قال فيهم {كلما دخلت أمة لعنت أختها} الآية. ألا إن أعداءهم الذين قال الله عز وجل {كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما نزل الله من شيء إن أنتم إلا في ضلال كبير}. [1]
بمصادر العامة
عن رسول الله | في خطبة الغدير, قال بعد ذكر فضل أمير المؤمنين ×: ألا إن أعداءهم يسمعون لجهنم {شهيقا} ويرون لها زفيرا. ألا إن أعداءهم الذين قال الله فيهم: {كلما دخلت أمة لعنت أختها} إلى آخر الآية. ألا إن أعداءهم أعداء الله الذين قال الله {كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير} إلى آخر الآية. ألا فسحقا لأصحاب السعير. [2]
{إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير} (12)
عن أبي جعفر محمد بن علي ×, عن رسول الله | في خطبة الغدير, قال بعد ذكر فضل أمير المؤمنين ×: ألا إن أولياءهم الذين {يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير}. [3]
بمصادر العامة
عن رسول الله | في خطبة الغدير, قال بعد ذكر فضل أمير المؤمنين ×: ألا إن أولياءهم {الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير}. [4]
{وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور} (13)
عن أبي بصير، عن أبي عبد الله × قال في قول الله تعالى: {إنكم لفي قول مختلف}: يعني حيث أخبرهم بولاية أمير المؤمنين × فاختلفوا, وفي قوله تعالى: {وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور} يعني أن الله تعالى يعلم ما ضمرتم من الضغائن له والعداوة؛ وفي قوله تعالى: {ولقد وصلنا لهم القول}: معناه وصلنا لهم إماما بعد إمام. [5]
{أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم} (22)
عن أبي الحسن الماضي ×: {أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم} قال: إن الله ضرب مثل من حاد عن ولاية علي × كمن يمشي على وجهه لا يهتدي لأمره, وجعل من تبعه {سويا على صراط مستقيم} والصراط المستقيم أمير المؤمنين ×. [6]
عن أبي جعفر ×: {أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم} يعني والله عليا والأوصياء (عليهم السلام). [7]
عن أبي عبد الله × في قوله {أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى} أي أعداؤهم {أمن يمشي سويا على صراط مستقيم} قال: سلمان والمقداد وعمار وأصحابه. [8]
عن رسول الله | في قوله تعالى {أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم} علي × صراط مستقيم. [9]
{فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} (27)
عن أبي جعفر × في قوله تعالى {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} قال: هذه نزلت في أمير المؤمنين × وأصحابه الذين عملوا ما عملوا, يرون أمير المؤمنين × في أغبط الأماكن لهم, فيسيء وجوههم ويقال لهم {هذا الذي كنتم به تدعون} الذي انتحلتم اسمه. [10]
عن يوسف بن أبي سعيد قال: كنت عند أبي عبد الله × ذات يوم فقال لي: إذا كان يوم القيامة وجمع الله تبارك وتعالى الخلائق كان نوح × أول من يدعى به فيقال له: هل بلغت؟ فيقول: نعم فيقال له: من يشهد لك؟ فيقول: محمد بن عبد الله | قال: فيخرج نوح × فيتخطا الناس حتى يجيء إلى محمد | وهو على كثيب المسك ومعه علي × وهو قول الله عز وجل: {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا} فيقول نوح لمحمد |: يا محمد إن الله تبارك وتعالى سألني: هل بلغت؟ فقلت: نعم, فقال: من يشهد لك؟ فقلت: محمد |, فيقول |: يا جعفر يا حمزة اذهبا واشهدا له أنه قد بلغ. فقال أبو عبد الله ×: فجعفر وحمزة هما الشاهدان للأنبياء (عليهم السلام) بما بلغوا, فقلت: جعلت فداك فعلي × أين هو؟ فقال: هو أعظم منزلة من ذلك. [11]
عن أبي جعفر × في قوله تعالى {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} قال ×: أمير المؤمنين ×. يا فضيل, لم يتسم بهذا الاسم غير علي × إلا مفتر كذاب إلى يوم البأس. [12]
عن أبي جعفر × قال: تلا هذه الآية {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا} قال: تدرون ما رأوا؟ رأوا والله عليا × مع رسول الله | {الذي كنتم به تدعون} تسمون به أمير المؤمنين. يا فضيل, لم يسم بها والله بعد علي أمير المؤمنين × إلا مفتر كذاب إلى يوم الناس هذا. [13]
عن أبي عبد الله ×, عن رسول الله | في حديث طويل أن الله تعالى قال له في المعراج حاكيا عن القيامة: ثم يجثوا أمير المؤمنين × بين يدي الله للخصومة مع الرابع, فيدخل الثلاثة في جب فيطبق عليهم لا يراهم أحد ولا يرون أحدا, فيقول الذين كانوا في ولايتهم: {ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين} قال الله عز وجل: {ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون} فعند ذلك ينادون بالويل والثبور, ويأتيان الحوض فيسألان عن أمير المؤمنين × ومعهم حفظة, فيقولان: اعف عنا واسقنا وخلصنا, فيقال لهم {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} بإمرة المؤمنين, ارجعوا ظماء مظمئين إلى النار, فما شرابكم إلا الحميم والغسلين وما تنفعكم {شفاعة الشافعين}. [14]
عن أبي عبد الله × في قوله {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} قال: لما رأى فلان وفلان منزلة علي × يوم القيامة, إذا دفع الله تبارك وتعالى لواء الحمد إلى محمد |, تحته كل ملك مقرب وكل نبي مرسل, فدفعه إلى علي بن أبي طالب × {سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} أي باسمه, تسمون أمير المؤمنين. [15]
عن داود بن سرحان قال: سألت جعفر بن محمد × عن قوله عز وجل {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} قال: ذلك علي ×, إذا رأوا منزلته ومكانه من الله, أكلوا أكفهم على ما فرطوا في ولايته. [16]
عن أبي عبد الله × في قوله {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} فقال: إذا رأوا صورة أمير المؤمنين × يوم القيامة سيئت واسودت {وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون}. [17]
عن المغيرة قال: سمعت أبا جعفر × يقول {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا} لما رأوا عليا × عند الحوض مع رسول الله | {وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} باسمه تسميتم أمير المؤمنين أنفسكم. [18]
عن الإمام الصادق × يرفعه إلى رسول الله | أنه قال: إذا كان يوم القيامة نصب لأمير المؤمنين × منبر من نور، فإذا رقاه رآه أعداؤه الطواغيت، فيقولون: من الذي قد حازت رتبته النبيين والصديقين؟ فقال لهم: هذا الذي غصبتم حقه، هذا الذي ظلمتموه وأهله، هذا ادعيتم اسمه، فعند ذلك تسود وجوههم، ويمر بهم إلى النار. فقال رجل: يا مولاي، إن الناس لا يطاوعونا على هذا إلا بدليل من كتاب الله تعالى، فقال ×: أما قرأتم قوله تعالى: {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون}. [19]
عن أبي عبد الله × في قوله تعالى: {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا}: «لما رأوا عليا × يوم القيامة، من عظيم منزلته وزلفته عند الله تعالى، تسود وجوههم، {وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} وتسمون باسمه. [20]
عن الأعمش في قوله عز وجل {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون} قال: نزلت في علي بن أبي طالب ×. [21]
عن الأعمش في قوله عز وجل {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا} قال: لما رأوا ما لعلي بن أبي طالب × من النبي | من قرب المنزلة {سيئت وجوه الذين كفروا}. [22]
بمصادر العامة
عن أبي جعفر محمد بن علي × في قوله تعالى: {فلما رأوه زلفة} قال: فلما رأوا مكان علي × من النبي | {سيئت وجوه الذين كفروا} يعني الذين كذبوا بفضله. [23]
عن المغيرة قال: سمعت أبا جعفر × يقول في قوله تعالى {فلما رأوه زلفة}: لما رأوا عليا × عند الحوض مع رسول الله | {سيئت وجوه الذين كفروا}. [24]
عن داود بن سرحان قال: سألت جعفر بن محمد × عن قوله تعالى: {فلما رأوه زلفة} قال: هو علي بن أبي طالب ×, إذا رأوا منزلته ومكانه من الله أكلوا أكفهم على ما فرطوا في ولايته. [25]
عن الأعمش في قوله تعالى: {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا} قال: لما رأوا ما لعلي بن أبي طالب × عند الله من الزلفى {سيئت وجوه الذين كفروا}. [26]
قال سهل في قوله تعالى {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا} قال: نزلت في علي بن أبي طالب ×.[27]
{قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين} (30)
عن علي بن جعفر, عن أخيه موسى بن جعفر × في قول الله عز وجل {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين} قال: إذا غاب عنكم إمامكم فمن يأتيكم بإمام جديد. [28]
عن فضالة بن أيوب قال: سئل الرضا × عن قول الله عز وجل: {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين}، فقال ×: ماؤكم أبوابكم أي الأئمة (عليهم السلام), والأئمة أبواب الله بينه وبين خلقه {فمن يأتيكم بماء معين} يعني بعلم الإمام. [29]
عن أبي بصير، عن أبي جعفر × في قول الله عز وجل: {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين}. فقال: هذه الآية نزلت في القائم #، يقول: إن أصبح إمامكم غائبا عنكم لا تدرون أين هو، فمن يأتيكم بإمام ظاهر، يأتيكم بأخبار السماء والأرض وحلال الله جل وعز وحرامه.[30] ثم قال ×: والله ما جاء تأويل هذه الآية، ولا بد أن يجيء تأويلها. [31]
عن علي بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر ‘، قال: قلت: ما تأويل قول الله عز وجل: {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين}؟ فقال: إذا فقدتم إمامكم فلم تروه، فما ذا تصنعون؟ [32]
عن عمار, عن رسول الله| في حديث طويل في فضل أمير المؤمنين ×: ألا إنه أبو سبطي والأئمة من صلبه, يخرج الله تعالى الأئمة الراشدين, ومنهم مهدي هذه الأمة, فقلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله, ما هذا المهدي؟ قال |: يا عمار, إن الله تبارك وتعالى عهد إلي أنه يخرج من صلب الحسين × تسعة, والتاسع من ولده يغيب عنهم, وذلك قوله عز وجل {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين}. [33]
بمصادر العامة
عن أبي الحسن موسى × قال: سألته عن قول الله عز وجل {قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين} قال: اذا قدمتم امامكم فلم تروه فما أنتم صانعون؟ [34]
{قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين}, عن علي بن جعفر الصادق، عن أخيه موسى الكاظم‘ في هذه الآية قال: إذا غاب عنكم إمامكم فمن يأتيكم بامام جديد غيره. [35]
[1] الإحتجاج ج 1 ص 63, روضة الواعظين ج 1 ص 97, التحصين ص 588, اليقين ص 356, العدد القوية ص 178, تفسير الصافي ج 2 ص 63, البرهان ج 2 ص 235, غاية المرام ج 1 ص 335, بحار الأنوار ج 37 ص 213
[2] نهج الإيمان ص 105
[3] الإحتجاج ج 1 ص 63, روضة الواعظين ج 1 ص 97, التحصين ص 588, اليقين ص 356, العدد القوية ص 178, البرهان ج 2 ص 235, غاية المرام ج 1 ص 335, بحار الأنوار ج 37 ص 213, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 382, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 182
[4] نهج الإيمان ص 106
[5] غرر الأخبار ص 157
[6] الكافي ج 1 ص 433, تأويل الآيات ص 678, الوافي ج 3 ص 915, تفسير الصافي ج 5 ص 204, إثبات الهداة ج 3 ص 14, البرهان ج 5 ص 443, اللوامع النورانية ص 755, غاية المرام ج 3 ص 46, بحار الأنوار ج 24 ص 337, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 383, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 360
[7] الكافي ج 8 ص 288, تأويل الآيات ص 678, الوافي ج 3 ص 943, البرهان ج 5 ص 444, مدينة المعاجز ج 1 ص 72, اللوامع النورانية ص 756, غاية المرام ج 4 ص 327, بحار الأنوار ج 24 ص 315, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 384, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 361
[8] مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 73, بحار الأنوار ج 24 ص 16
[9] الصراط المستقيم ج 1 ص 285
[10] الكافي ج 1 ص 425, مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 237, تأويل الآيات ص 681, الوافي ج 3 ص 907, تفسير الصافي ج 5 ص 205, إثبات الهداة ج 3 ص 11, البرهان ج 5 ص 445, اللوامع النورانية ص 757, غاية المرام ج 4 ص 329, بحار الأنوار ج 24 ص 268, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 385, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 363
[11] الكافي ج 8 ص 267, المحتضر ص 271, تأويل الآيات ص 681, الوافي ج 3 ص 730, البرهان ج 5 ص 445, اللوامع النورانية ص 758, غاية المرام ج 4 ص 330, بحار الأنوار ج 7 ص 282
[12] الكافي ج 8 ص 288, تأويل الآيات ص 679, الوافي ج 3 ص 943, البرهان ج 5 ص 444, اللوامع النورانية ص 758, غاية المرام ج 4 ص 329, بحار الأنوار ج 24 ص 315, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 384, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 363, مستدرك الوسائل ج 10 ص 401
[13] اليقين ص 303, تأويل الآيات ص 680, مدينة المعاجز ج 1 ص 73, اللوامع النورانية ص 759, غاية المرام ج 4 ص 331, بحار الأنوار ج 37 ص 318, مستدرك الوسائل ج 10 ص 401
[14] كامل الزيارات ص 334, تأويل الآيات ص 840, الجواهر السنية ص 568, البرهان ج 4 ص 862, بحار الأنوار ج 28 ص 64, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 535
[15] اليقين ص 182, مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 229, بحار الأنوار ج 39 ص 215, تفسير فرات ص 494 نحوه
[16] تأويل الآيات ص 680, تفسير فرات ص 493, شرح الأخبار ج 1 ص 234, البرهان ج 5 ص 446, اللوامع النورانية ص 759, غاية المرام ج 4 ص 330, بحار الأنوار ج 36 ص 165, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 364
[17] تفسير فرات ص 494, بحار الأنوار ج 36 ص 67
[18] تفسير فرات ص 494, بحار الأنوار ج 36 ص 67
[19] غرر الأخبار ص 91
[20] غرر الأخبار ص 143
[21] تأويل الآيات ص 680, البرهان ج 5 ص 446, اللوامع النورانية ص 759, غاية المرام ج 4 ص 330, بحار الأنوار ج 36 ص 68, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 364
[22] تأويل الآيات ص 680, مجمع البيان ج 10 ص 80, تفسير الصافي ج 5 ص 205, البرهان ج 5 ص 446, اللوامع النورانية ص 759, غاية المرام ج 4 ص 331, بحار الأنوار ج 36 ص 68, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 385, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 364
[23] شواهد التنزيل ج 2 ص 354
[24] شواهد التنزيل ج 2 ص 354
[25] شواهد التنزيل ج 2 ص 355
[26] شواهد التنزيل ج 2 ص 354
[27] شواهد التنزيل ج 2 ص 354
[28] الكافي ج 1 ص 339, مسائل علي بن جعفر × ص 327, الغيبة للنعماني ص 176, كمال الدين ج 2 ص 351, تأويل الآيات ص 683, الوافي ج 2 ص 418, تفسير الصافي ج 5 ص 206, إثبات الهداة ج 5 ص 57, البرهان ج 5 ص 449, بحار الأنوار ج 51 ص 53, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 386, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 366, غرر الأخبار ص 162 نحوه
[29] تفسير القمي ج 2 ص 379, تفسير الصافي ج 5 ص 205, البرهان ج 5 ص 449, اللوامع النورانية ص 761, بحار الأنوار ج 51 ص 50, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 386, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 366
[30] إلى هنا في منتخب الأنوار وإثبات الهداة
[31] الإمامة والتبصرة ص 115, كمال الدين ج 1 ص 325, الغيبة للطوسي ص 158, تفسير الصافي ج 5 ص 206, إثبات الهداة ج 5 ص 82, بحار الأنوار ج 51 ص 52, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 387, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 367, إثبات الهداة ج 5 ص 195, منتخب الأنوار المضيئة ص 19 نحوه
[32] الإمامة والتبصرة ص 125, كمال الدين ج 2 ص 360, الغيبة للطوسي ص 160, تفسير الصافي ج 5 ص 206, إثبات الهداة ج 5 ص 92, البرهان ج 5 ص 449, بحار الأنوار ج 51 ص 151, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 386, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 367
[33] كفاية الأثر ص 121, البرهان ج 5 ص 448, الإنصاف في النص ص 405, بحار الأنوار ج 33 ص 18, الصراط المستقيم ج 2 ص 118 نحوه
[34] إثبات الوصية ص 267
[35] ينابيع المودة ج 3 ص 253