باب 1- ولادته و أسمائه و نقش خاتمه و أحوال أمه و بعض جمل أحواله ع

1-  ع، ]علل الشرائع[ سمعت مشايخنا رضي الله عنهم أن المحلة التي يسكنها الإمامان علي بن محمد و الحسن بن علي ع بسرمن‏رأى كانت تسمى عسكر فلذلك قيل لكل واحد منهما العسكري

2-  شا، ]الإرشاد[ كان مولد أبي محمد ع بالمدينة في شهر ربيع الأول سنة ثلاثين و مائتين و أمه أم ولد يقال لها حديثة و كانت مدة خلافته ست سنين

  -3  مصبا، ]المصباحين[ يوم العاشر من شهر ربيع الآخر سنة اثنتين و ثلاثين و مائتين من الهجرة كان مولد أبي محمد الحسن بن علي بن محمد علي الرضا ع

4-  قل، ]إقبال الأعمال[ من كتاب حدائق الرياض للمفيد مثله

5-  الدروس، أمه ع حديث ولد بالمدينة في شهر ربيع الآخر و قيل يوم الإثنين رابعه

6-  قب، ]المناقب لابن شهرآشوب[ ألقابه ع الصامت الهادي الرفيق الزكي النقي كنيته أبو محمد و كان هو و أبوه و جده يعرف كل منهم في زمانه بابن الرضا ع أمه أم ولد يقال لها حديث و ولده القائم ع لا غير ميلاده يوم الجمعة لثمان خلون من شهر ربيع الآخر بالمدينة و قيل ولد بسرمن‏رأى سنة اثنتين و ثلاثين و مائتين مقامه مع أبيه ثلاث و عشرون سنة و بعد أبيه أيام إمامته ست سنين و كان في سني إمامته بقية أيام المعتز أشهرا ثم ملك المهتدي و المعتمد و بعد مضي خمس سنين من ملك المعتمد قبض ع و يقال استشهد و دفن مع أبيه بسرمن‏رأى و قد كمل عمره تسعا و عشرين سنة و يقال سنة ثمان و عشرين مرض في أول شهر ربيع الأول سنة ستين و مائتين و توفي يوم الجمعة لثمان خلون منه

7-  كشف، ]كشف الغمة[ قال محمد بن طلحة مولده في سنة إحدى و ثلاثين و مائتين للهجرة و أمه أم ولد يقال لها سوسن و كنيته أبو محمد و لقبه الخالص و توفي في الثامن من ربيع الأول من سنة ستين و مائتين فيكون عمره تسعا و عشرين سنة كان مقامه مع أبيه ثلاثا و عشرون سنة و أشهرا و بقي بعد أبيه خمس سنين و شهورا و قبره بسرمن‏رأى

  و قال الحافظ عبد العزيز يلقب بالعسكري مولده سنة إحدى و ثلاثين و مائتين و توفي سنة ستين و مائتين في زمن المعتز و قبره بسامراء و قيل مولده سنة اثنتين و ثلاثين و مائتين و قبض بسرمن‏رأى لثمان خلون من شهر ربيع الأول سنة ستين و مائتين و كان سنه يومئذ ثمان و عشرين سنة و أمه أم ولد يقال لها حريبة و قبره إلى جانب قبر أبيه بسرمن‏رأى

 و قال ابن الخشاب ولد أبو محمد ع في سنة إحدى و ثلاثين و مائتين و توفي يوم الجمعة و قال بعض الرواة في يوم الأربعاء لثمان ليال خلون من ربيع الأول سنة مائتين و ستين فكان عمره تسعا و عشرين سنة منها بعد أبيه خمس سنة و ثمانية أشهر و ثلاثة عشر يوما قبره بسرمن‏رأى أمه سوسن

 و قال الحميري في كتاب الدلائل ولد أبو محمد الحسن بن علي ع في شهر ربيع الآخر و سنة اثنتين و ثلاثين و مائتين و قبض يوم الجمعة لثمان خلون من شهر ربيع الأول سنة ستين و مائتين و هو ابن ثمان و عشرين سنه

8-  عم، ]إعلام الورى[ كان مولده ع بالمدينة يوم الجمعة لثمان ليال خلون من شهر ربيع الآخر سنة اثنتين و ثلاثين و مائتين و قبض ع بسرمن‏رأى لثمان خلون من شهر ربيع الأول سنة ستين و مائتين و له يومئذ ثمان و عشرون سنة و أمه أم ولد يقال لها حديث و كانت مدة خلافته ست سنين و لقبه الهادي و السراج و العسكري و كان و أبوه و جده ع يعرف كل منهم في زمانه بابن الرضا و كانت في سني إمامته بقية ملك المعتز أشهرا ثم ملك المهتدي أحد عشر شهرا و ثماني و عشرين يوما ثم ملك أحمد المعتمد على الله بن جعفر المتوكل عشرين سنة و أحد عشر شهرا و بعد مضي خمس سنين من ملكه قبض الله وليه أبا محمد ع و دفن في داره بسرمن‏رأى في البيت الذي دفن فيه أبوه ع

 و ذهب كثير من أصحابنا إلى أنه ع قبض مسموما و كذلك أبوه و جده و جميع الأئمة ع خرجوا من الدنيا على الشهادة و استدلوا في ذلك بما روي عن الصادق ع من قوله و الله ما منا إلا مقتول شهيد و الله أعلم بحقيقة ذلك

9-  الفصول المهمة، صفته بين السمرة و البياض و خاتمه سبحان من له مقاليد السماوات و الأرض

10-  كا، ]الكافي[ ولد ع في ربيع الآخر سنة اثنتين و ثلاثين و مائتين و أمه أم ولد يقال لها حديث

11-  عيون المعجزات، اسم أمه على ما رواه أصحاب الحديث سليل رضي الله عنها و قيل حديث و الصحيح سليل و كانت من العارفات الصالحات و روي أنه ع ولد في سنة إحدى و ثلاثين و مائتين

12-  كف، ]المصباح للكفعمي[ ولد ع يوم الإثنين رابع ربيع الثاني سنة اثنتين و ثلاثين و مائتين و قيل في عاشر ربيع الثاني نقش خاتمه أنا الله شهيد بابه عثمان بن سعيد