1- الكافي، عن علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن أبي الحسن الرضا ع قال فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس و ما من نبي إلا و قد دعا لآكل الشعير و بارك عليه و ما دخل جوفا إلا و أخرج كل داء فيه و هو قوت الأنبياء و طعام الأبرار أبى الله تعالى أن يجعل قوت الأنبياء إلا شعيرا
المكارم، عنه ع مثله إلا أن فيه أبي الله أن يجعل قوت الأنبياء للأشقياء
2- الكافي، بالإسناد المتقدم عن الرضا ع أنه قال ما دخل في جوف المسلول شيء أنفع له من خبز الأرز
و منه عن محمد بن يحيى عن محمد بن موسى عن الخشاب عن علي بن حسان عن بعض أصحابنا قال قال أبو عبد الله ع أطعموا المبطون خبز الأرز فما دخل جوف المسلول شيء أنفع منه أما إنه يدبغ المعدة و يسل الداء سلا
-3 المكارم، عن الصادق ع قال ما دخل جوف المسلول مثل خبز الأرز إنه يسل الداء سلا
و من صحيفة الرضا ع عن ابن أبي رافع و غيره يرفعونه قال ما من شيء أنفع منه و ما من شيء يبقى في الجوف من غدوة إلى الليل إلا خبز الأرز
بيان قوله من صحيفة الرضا ليس في موقعه و ليس الخبر المذكور بعده فيها و ليس الإسناد إليها في بعض النسخ و هو أصوب
4- الكافي، عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن السياري عن يحيى بن أبي رافع و غيره يرفعونه إلى أبي عبد الله ع قال ليس يبقى في الجوف من غدوة إلى الليل إلا خبز الأرز
5- المكارم، في خبز الجاورس عن أبي عبد الله ع قال أما إنه ليس فيه ثقل و هو باللبن ألين و أنفع في المعدة
6- روضة الواعظين، عن العيص بن القاسم قال قلت للصادق ع حديث يروى عن أبيك ع أنه قال ما شبع رسول الله ص من خبز بر قط أ هو صحيح فقال لا ما أكل رسول الله ص خبز بر قط و لا شبع من خبز شعير قط
7- كتاب المسائل، بالإسناد عن علي بن جعفر عن أخيه موسى ع قال سألته عن الخبز يطين بالسمن قال لا بأس
بيان يطين أي قبل الطبخ أو عند الأكل و كان الأول أظهر
8- الكافي، عن العدة عن سهل عن البزنطي عن الرضا ع قال الخبز اليابس يهضم الأترج