باب 22- كون القرآن في البيت و ذم تعطيله

1-  ل، ]الخصال[ ابن المتوكل عن محمد العطار عن أحمد بن موسى بن عمر عن ابن فضال عمن ذكره عن أبي عبد الله ع قال ثلاثة يشكون إلى الله عز و جل مسجد خراب لا يصلي فيه أهله و عالم بين جهال و مصحف معلق قد وقع عليه غبار لا يقرأ فيه

2-  ب، ]قرب الإسناد[ ابن طريف عن ابن علوان عن الصادق عن أبيه ع أنه كان يستحب أن يعلق المصحف في البيت يتقي به من الشياطين قال و يستحب أن لا يترك من القراءة فيه

3-  ثو، ]ثواب الأعمال[ أبي عن السعدآبادي عن البرقي عن علي بن الحسين الصوفي عن حماد بن عيسى عن جعفر عن أبيه ع قال إني ليعجبني أن يكون في البيت مصحف يطرد الله به الشياطين

    -4  عدة الداعي، عن إسحاق بن عمار قال قلت لأبي عبد الله ع جعلت فداك إني أحفظ القرآن عن ظهر قلب فأقرءوه عن ظهر قلبي أفضل أو أنظر في المصحف قال فقال لي لا بل اقرأه و انظر في المصحف فهو أفضل أ ما علمت أن النظر في المصحف عبادة

 و عنه ع قال من قرأ في المصحف متع ببصره و خفف عنه والديه و لو كانا كافرين

 و عنه ع يرفعه إلى النبي ص قال ليس شي‏ء أشد على الشيطان من القراءة في المصحف نظرا و المصحف في البيت يطرد الشيطان