باب 5- فضل صلة الإمام ع

1-  لي، ]الأمالي للصدوق[ ابن إدريس عن أبيه عن الأشعري عن عمر بن علي بن عمر بن يزيد عن عمه محمد بن عمر عن أبيه عن أبي عبد الله عن آبائه ع قال قال رسول الله ص من وصل أحدا من أهل بيتي في دار هذه الدنيا بقيراط كافيته يوم القيامة بقنطار

 ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ الغضائري عن الصدوق مثله

2-  فس، ]تفسير القمي[ أحمد بن إدريس عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن أبي المغراء عن إسحاق بن عمار عن أبي إبراهيم ع قال سألته عن قول الله مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ وَ لَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ قال نزلت في صلة الإمام ع

 شي، ]تفسير العياشي[ عن إسحاق مثله

3-  ثو، ]ثواب الأعمال[ أبي عن أحمد بن إدريس عن عمران بن موسى عن ابن يزيد عن البزنطي عن حماد بن عثمان عن إسحاق بن عمار قال قلت للصادق ع ما معنى قوله تبارك و تعالى مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً قال صلة الإمام

 ثو، ]ثواب الأعمال[ أبي عن محمد بن أحمد بن علي بن الصلت عن عبد الله بن الصلت عن   يونس عن إسحاق عنه ع مثله

4-  شي، ]تفسير العياشي[ عن مفضل بن عمر قال دخلت على أبي عبد الله ع يوما و معي شي‏ء فوضعته بين يديه فقال ما هذا فقلت هذه صلة مواليك و عبيدك قال فقال لي يا مفضل إني لأقبل ذلك و ما أقبل من حاجة بي إليه و ما أقبله إلا ليزكوا به ثم قال سمعت أبي ع يقول من مضت له سنة لم يصلنا من ماله قل أو كثر لم ينظر الله إليه يوم القيامة إلا أن يعفو الله عنه ثم قال يا مفضل إنها فريضة فرضها الله على شيعتنا في كتابه إذ يقول لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ فنحن البر و التقوى و سبيل الهدى و باب التقوى لا يحجب دعاؤنا عن الله اقتصروا على حلالكم و حرامكم فسلوا عنه و إياكم أن تسألوا أحدا من الفقهاء عما لا يعينكم و عما ستر الله عنكم

5-  شي، ]تفسير العياشي[ عن الحسن بن موسى قال روى أصحابنا أنه سئل أبو عبد الله ع عن قوله تعالى الَّذِينَ يَصِلُونَ ما أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ قال هو صلة الإمام في كل سنة مما قل أو كثر ثم قال أبو عبد الله ع و ما أريد بذلك إلا تزكيتكم

6-  بشا، ]بشارة المصطفى[ محمد بن شهريار الخازن عن محمد بن الحسن بن داود عن محمد بن يحيى العلوي عن ابن عقدة عن محمد بن الفضل بن إبراهيم عن عمران بن معقل عن أبي عبد الله ع قال سمعته يقول لا تدعوا صلة آل محمد من أموالكم   من كان غنيا فعلى قدر غناه و من كان فقيرا فعلى قدر فقره و من أراد أن يقضي الله أهم الحوائج إليه فليصل آل محمد و شيعتهم بأحوج ما يكون إليه من ماله

 أقول قد مضى الأخبار في ذلك في كتاب الإمامة