باب 1- الورد

1-  ن، ]عيون أخبار الرضا عليه السلام[ بالأسانيد الثلاثة عن الرضا ع عن آبائه عن علي ع قال حياني رسول الله ص بالورد بكلتا يديه فلما أدنيته إلى أنفي قال أما إنه سيد ريحان الجنة بعد الآس

 صح، ]صحيفة الرضا عليه السلام[ عنه ع مثله

2-  ع، ]علل الشرائع[ عن أبيه عن محمد العطار عن الصفار و لم يحفظ إسناده قال قال رسول الله ص لما أسري بي إلى السماء سقط من عرقي فنبت منه الورد فوقع في البحر فذهب السمك ليأخذها و ذهب الدعموص ليأخذها فقالت السمكة هي لي و قال الدعموص هي لي فبعث الله عز و جل إليهما ملكا يحكم بينهما فجعل نصفها للسمكة و جعل نصفها للدعموص ثم قال أبي رضوان الله عليه و ترى أوراق الورد تحت جلنارة و هي خمسة اثنتان منها على صفة السمك و اثنتان منها على صفة الدعموص و واحدة منها نصفها على صفة السمك و نصفها على صفة الدعموص

3-  مكا، ]مكارم الأخلاق[ من كتاب طب الأئمة عن الحسن بن المنذر يرفعه قال لما أسري بالنبي ص إلى السماء حزنت الأرض لفقده و أنبتت الكبر فلما   رجع إلى الأرض فرحت و أنبتت الورد فمن أراد أن يشم رائحة النبي ص فليشم الورد

 في حديث آخر لما عرج بالنبي ص عرق فتقطر عرقه إلى الأرض فأنبتت من العرق الورد الأحمر فقال رسول الله ص من أراد أن يشم رائحتي فليشم الورد الأحمر

 عن الفردوس عن أنس بن مالك قال قال النبي ص الورد الأبيض خلق من عرقي ليلة المعراج و الورد الأحمر خلق من جبرئيل و الورد الأصفر من براق